نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1030

معركة تحت الأرض

معركة تحت الأرض

———————————————-

تجاهل القائد التهكم وقال: “لا تهتم به وابق متيقظًا. لن يجرؤ على إظهار نفسه “.

الفصل 1030: معركة تحت الأرض

لحسن الحظ ، كان المزارع في حالة تأهب واكتشف الثعابين في الوقت المناسب.

عندما رأى سو تشن تردد طفرة السماء الوحيد ، قال ضاحكا. “إذا كان الريشيون يريدون حقًا الروح الخالدة ، فمن المرجح أن تركزوا كل انتباهكم على قاعة الروح. تضم مدينة الكآبة معبد الأم الحاضنة ، و المنبع الخالد ، و قصر عودة الحلم ، و جناح الغسق ، و حديقة الألفية …… هناك ببساطة العديد من الأماكن التي بها الكثير من الموارد التي يجب نهبها. إذا ركز الريشيون على منطقة واحدة ، فمن المحتمل ألا يتمكن العرق الشرس من سرقة الريشيين “.

كانت الرمال قد غزت أجسادهم بالفعل ، وأحدثت الفوضى في الداخل. هذا هو السبب في أنها كانت تعرف باسم رمال تكسير الظل.

ولكن ما هو الفرق بين ذلك وبين اقتراح دانبا السابق؟

لقد ذهل.

نظر طفرة السماء الوحيد إلى سو تشن وقال ، “يبدو أن سيد الطائفة سو والإمبراطور دانبا في حالة جيدة جدًا.”

قام اثنان من المزارعين بشكل غريزي بالعمل ، وشكلوا أختامًا على المساحة الموجودة أمامهم مباشرة. عندما دخلت الأختام حيز التنفيذ ، ظهر عدد لا يحصى من الثعابين الصغيرة غير المرئية سابقًا من العدم.

رد سو تشن ، “لا يمكنك حقا تسمية هذه الشروط الجيدة. أنا فقط لا أحبك ، هذا كل شيء “.

تم تقسيم تلاميذ طائفة بلا حدود بين واحد وسبعين افتتاحًا.

شعر طفرة السماء الوحيد بالإهانة بشكل لا يصدق بسبب هذا ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله.

لقد ذهل.

لقد كان خطأه في طلب حضورهم ، ثم انتقادهم عندما لم يمتثلوا.

كانت الكهوف التي لا حصر لها منتشرة عبر سطح جبل كسر السماء هي مداخل كهوف وانلاي.

كانوا المجموعة الأضعف والأكثر احتياجًا من بين المجموعات الثلاث ، لكنهم ما زالوا يجرؤون على الظهور على الهواء. كان فخر الريشيين ، الذي كان عميقًا للغاية ، مزعجًا للغاية.

كانت الرمال قد غزت أجسادهم بالفعل ، وأحدثت الفوضى في الداخل. هذا هو السبب في أنها كانت تعرف باسم رمال تكسير الظل.

على هذا النحو ، لم يتردد دانبا و سو تشن في قمع غطرسته ، مما أجبره على دفع ثمن كبريائه.

شكلت الأنفاق شبكة معقدة ومترابطة يجب الشعور بها شيئًا فشيئًا. فقط الوهميين كانوا قادرين على تذكر كيفية التنقل في نظام الأنفاق بالضبط. من المرجح أن يجد أي أعداء وغزاة أنفسهم ضائعين تمامًا.

بالطبع ، الأهم من ذلك ، جلب دانبا معه أفراد العرق الشرس من قبيلة الجحيم وحلفائهم ، لذلك كانت خطط سو تشن لإثارة الصراع بين الريشيين و العرق الشرس عديمة الفائدة بالفعل. سيكون موت رجال دانبا مفيدًا له فقط.

شعر طفرة السماء الوحيد بالإهانة بشكل لا يصدق بسبب هذا ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله.

إذن ما هو الهدف من إثارة هذا الصراع؟ كان من الأفضل أن يلعب سو تشن أوراقه فقط كما تم توزيعها عليه.

إذا كانت هناك طرق أخرى لاستكشافها ، فسيستكشف التلاميذ تلك المسارات البديلة ؛ وإلا فإنهم سيعتبرون الكهف طريقًا مسدودًا ويتراجعون.

كانت حقيقة الأمر أن سو تشن أحب دانبا أكثر من الليلة الخالد. كان الأخير ذكياً وماكرًا للغاية ، وكان الشخص الوحيد الذي تمكن من التغلب عليه وإلحاق الهزيمة به.

الفصل 1030: معركة تحت الأرض

كان يفضل استخدام دانبا للتعامل مع الليلة الخالد ، وليس العكس.

———————————————————

تريد الغنائم؟

كان يفضل استخدام دانبا للتعامل مع الليلة الخالد ، وليس العكس.

الأمر متروك لك لأخذهم.

———————————————————

كان هذا هو الاتفاق النهائي الذي توصلت إليه الأطراف الثلاثة.

تجاهل القائد التهكم وقال: “لا تهتم به وابق متيقظًا. لن يجرؤ على إظهار نفسه “.

يمكن أن يقبل الريشيون فقط إذا أرادوا المطالبة بـالروح الخالدة لأنفسهم.

ولكن عندما كانت القوة الغازية كبيرة بما فيه الكفاية ، يمكن حل حتى المتاهة الأكثر تعقيدًا عن طريق القوة الغاشمة.

بعد التفاوض ، بدأ الهجوم على الفور لأن المنطقة كانت شديدة البرودة.

تريد الغنائم؟

كانت الكهوف التي لا حصر لها منتشرة عبر سطح جبل كسر السماء هي مداخل كهوف وانلاي.

حتى في المساحات الضيقة ، التي استخدمها الوهميون لصالحهم ، كانت قوتهم المشتركة أقل بكثير من قوتهم المشتركة.

ذهب كل كهف إلى الأعلى ، لكن لم يتجه أي منهم إلى الأسفل.

إنفجار!

شكلت الأنفاق شبكة معقدة ومترابطة يجب الشعور بها شيئًا فشيئًا. فقط الوهميين كانوا قادرين على تذكر كيفية التنقل في نظام الأنفاق بالضبط. من المرجح أن يجد أي أعداء وغزاة أنفسهم ضائعين تمامًا.

ستصبح الأنفاق حية في تلك المرحلة.

ولكن عندما كانت القوة الغازية كبيرة بما فيه الكفاية ، يمكن حل حتى المتاهة الأكثر تعقيدًا عن طريق القوة الغاشمة.

نمت مقاومة الوهميين فقط مع تقدمهم ، لكن الجيش المشترك بدأ أيضًا في التأقلم مع تقنيات الوهميين.

اختارت الجيوش الثلاثة طريقة بسيطة للغاية للتعامل مع هذه المتاهة – كانوا ببساطة يملأون الأنفاق بالناس ويتسلقون طريقهم ببطء.

“إعادة الجرحى. أنتم الاثنان ، خذوا النقطة “، أمر قائد المجموعة. كان هذان البديلان مزارعين ماهرين في تحييد تقنيات السموم هذه.

بمجرد احتلال جميع الأنفاق ، سيظهر المسار الصحيح بشكل طبيعي.

“سيد الطائفة!” صرخ كل التلاميذ.

دخلت مجموعات من العرق الشرس و الريشيين وجنود البشر نظام الكهوف من مداخل مختلفة. من بعيد ، ربما بدوا مثل مجموعات كبيرة من النمل العامل يدخل مستعمرتهم.

كانت هذه الموجة من الضباب بالتأكيد تقنية أركانا قوية بشكل لا يصدق. كانت قابليتها للتآكل فعالة حتى ضد الحواجز ، لكن عيبها الرئيسي هو أنها كانت بطيئة للغاية وسهلة المراوغة. لكن في الأنفاق ، لم يكن هناك مكان للمراوغة إليه. لم يكن لدى التلاميذ أي وقت لتبديد الضباب قبل أن يلفهم ، مما جعلهم يصرخون من الألم.

تم تقسيم تلاميذ طائفة بلا حدود بين واحد وسبعين افتتاحًا.

علم الوهمي أنه كان في مشكلة وحاول الركض. ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالضبط ، ظهرت شخصية أخرى بجواره.

بدأوا يشقون طريقهم ببطء ولكن بثبات عبر الأنفاق. نظرًا لأن الأنفاق كانت مترابطة ، فقد يصطدمون أحيانًا ببعضهم البعض.

على هذا النحو ، لم يتردد دانبا و سو تشن في قمع غطرسته ، مما أجبره على دفع ثمن كبريائه.

ستصبح الأنفاق حية في تلك المرحلة.

أخيرًا ، كان الوهميون يظهرون أنفسهم.

إذا كانت هناك طرق أخرى لاستكشافها ، فسيستكشف التلاميذ تلك المسارات البديلة ؛ وإلا فإنهم سيعتبرون الكهف طريقًا مسدودًا ويتراجعون.

شعر طفرة السماء الوحيد بالإهانة بشكل لا يصدق بسبب هذا ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله.

من الواضح أن التحرك ذهابًا وإيابًا في مثل هذا النظام الكهفي الضيق لم يكن مهمة سهلة.

تجاهل القائد التهكم وقال: “لا تهتم به وابق متيقظًا. لن يجرؤ على إظهار نفسه “.

على هذا النحو ، كان التلاميذ ينادون بعضهم البعض باستمرار.

ظهرت فجأة موجة من الضباب الآكل ، تحوم نحو المزارعين المتقدمين.

“قف! قف! من يقف خلفنا ، توقف عن السير إلى الأمام! “

بعد كلمات سو تشن ، بدت ضحكة منخفضة من أمامهم ، كما لو كان شبح يضحك على نفسه.

“هذا طريق مسدود!”

كان الوهميون يستخدمون كل أداة تحت تصرفهم لمطاردة خصومهم ، بما في ذلك الخدم ، والدمى ، والوحوش الغريبة ، والسم ، وتقنيات الوهم ، وتقنيات الأركانا ، والفخاخ ، وتشكيلات الأصل ، وما إلى ذلك … الضرر لخصومهم.

”لا تهاجم! نحن حلفاؤك! “

بغض النظر عن مدى محاولة الوهميين الزلقين والخبيثين أن يكونوا ، لم تكن القوة اعتبارًا ضئيلًا.

“هناك طريق هنا ……”

اعتمد هؤلاء الوهميين على إلمامهم بنظام الأنفاق وتقنياتهم المخادعة للبدء في مضايقة ومطاردة المزارعين الغازيين.

“كن حذرا …… آه ، اللعنة! هناك فخ هنا “.

بسبب قيود التضاريس ، مثل جدران النفق الضيقة ، لم يخف الوهميون من أعداد العدو. بغض النظر عن عددهم ، كان الوهميون يواجهون واحدًا أو اثنين فقط في كل مرة. وقد منحهم ذلك فرصة مثالية لإظهار براعتهم في المعارك الفردية.

لم يكن الوهميين يخططون للسماح لهؤلاء الغزاة بالرقص بهدوء إلى منازلهم. تم نشر الفخاخ في جميع أنحاء شبكة الأنفاق ، وأصبح تنشيط كل مصيدة مصدر إزعاج للطائفة بلا حدود.

“أسرع وتراجع!” صرخ المزارع في المقدمة بصوت عالٍ.

إنفجار!

بعد يوم كامل من المعركة المريرة ، عثرت مجموعة من الجنود أخيرًا على مساحة مدينة الكآبة تحت أقدامهم.

حطم آيرون كليف الصخرة التي يحملها وهو يشتكي ، “ألم نذهب للقتال في كهوف وانلاي؟ لماذا نحارب الفخاخ بدلاً من ذلك؟ “

يمكن أن يقبل الريشيون فقط إذا أرادوا المطالبة بـالروح الخالدة لأنفسهم.

أجاب سو تشن ، الذي كان يقف بجانبه: “هذا هو القتال بالنسبة للوهميين ، أليس كذلك؟”

رد سو تشن ، “لا يمكنك حقا تسمية هذه الشروط الجيدة. أنا فقط لا أحبك ، هذا كل شيء “.

نعم ، لقد كان مناسبًا بالفعل.

وضع القائد هذين المرؤوسين ، ثم قال بصوت خفيض ، “استمر في التقدم”.

“يتم استخدام جبل كسر السماء فقط لتخفيف خط الجبهة خاصتنا. بمجرد أن نصل بالفعل إلى تحت الأرض ، ستبدأ المعركة الحقيقية “، تابع سو تشن بهدوء. “بعبارة أخرى ، المضايقات التي نواجهها الآن ليست سوى البداية.”

علم الوهمي أنه كان في مشكلة وحاول الركض. ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالضبط ، ظهرت شخصية أخرى بجواره.

شعر أيرون كليف أن شعره يقف على نهايته عندما سمع هذا. “إذن ألا يعني هذا أن هذه المرحلة سيكون من الصعب للغاية توضيحها؟”

لحسن الحظ ، كان التلاميذ قد أُمروا بالفعل بعدم التكدس كثيرًا في الأنفاق ، مما يمنحهم مساحة للتراجع. ومع ذلك ، أصيب اثنان من المزارعين بجروح خطيرة وفقدوا القدرة على القتال.

تنهد سو تشن. “حسنًا ، ليس حقًا. بغض النظر عن نظرتك إليها ، ستقودنا هذه الأنفاق إلى مدينة الكآبة . بغض النظر عما يحاول النجوم فعله ، فلن يتمكنوا من إيقافنا. الاختلاف الرئيسي الوحيد هو عدد الأرواح التي سنخسرها “.

“قف! قف! من يقف خلفنا ، توقف عن السير إلى الأمام! “

بعد كلمات سو تشن ، بدت ضحكة منخفضة من أمامهم ، كما لو كان شبح يضحك على نفسه.

ومع ذلك ، كانوا قد اجتازوا للتو السحابة السامة ، عندما انطلقت الأرض أمامهم فجأة ، والتفت نحو المزارعين كما لو كانت على قيد الحياة وربطتهم بشدة.

أخيرًا ، كان الوهميون يظهرون أنفسهم.

دخلت مجموعات من العرق الشرس و الريشيين وجنود البشر نظام الكهوف من مداخل مختلفة. من بعيد ، ربما بدوا مثل مجموعات كبيرة من النمل العامل يدخل مستعمرتهم.

اعتمد هؤلاء الوهميين على إلمامهم بنظام الأنفاق وتقنياتهم المخادعة للبدء في مضايقة ومطاردة المزارعين الغازيين.

“أسرع وتراجع!” صرخ المزارع في المقدمة بصوت عالٍ.

بسبب قيود التضاريس ، مثل جدران النفق الضيقة ، لم يخف الوهميون من أعداد العدو. بغض النظر عن عددهم ، كان الوهميون يواجهون واحدًا أو اثنين فقط في كل مرة. وقد منحهم ذلك فرصة مثالية لإظهار براعتهم في المعارك الفردية.

“أنت……”

تمامًا كما كان سو تشن و آيرون كليف يتحدثان ، اختار أحد الوهميين الهجوم.

كان العرق الشرس يقودون هذا العرق المزعج إلى الإنقراض.

ظهرت فجأة موجة من الضباب الآكل ، تحوم نحو المزارعين المتقدمين.

“أسرع وتراجع!” صرخ المزارع في المقدمة بصوت عالٍ.

كانت هذه الموجة من الضباب بالتأكيد تقنية أركانا قوية بشكل لا يصدق. كانت قابليتها للتآكل فعالة حتى ضد الحواجز ، لكن عيبها الرئيسي هو أنها كانت بطيئة للغاية وسهلة المراوغة. لكن في الأنفاق ، لم يكن هناك مكان للمراوغة إليه. لم يكن لدى التلاميذ أي وقت لتبديد الضباب قبل أن يلفهم ، مما جعلهم يصرخون من الألم.

كان عرق الروح صعبا للغاية ولا يمكن التنبؤ به ، لذلك خصص سو تشن كشافًا على وجه التحديد لكل مجموعة. كان هذا فعالًا جدًا في التعامل مع غالبية تقنيات الوهميين.

“أسرع وتراجع!” صرخ المزارع في المقدمة بصوت عالٍ.

علم الوهمي أنه كان في مشكلة وحاول الركض. ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالضبط ، ظهرت شخصية أخرى بجواره.

لحسن الحظ ، كان التلاميذ قد أُمروا بالفعل بعدم التكدس كثيرًا في الأنفاق ، مما يمنحهم مساحة للتراجع. ومع ذلك ، أصيب اثنان من المزارعين بجروح خطيرة وفقدوا القدرة على القتال.

“هناك طريق هنا ……”

“إعادة الجرحى. أنتم الاثنان ، خذوا النقطة “، أمر قائد المجموعة. كان هذان البديلان مزارعين ماهرين في تحييد تقنيات السموم هذه.

”لا تنخدع! هذا وهم! ” صرخ المزارع الكشفي.

ظهرت قطعة من اليشم في كلتا يديه. توهج اليشم بشكل خافت ، مما منع سحابة الضباب السام من الاقتراب.

“يتم استخدام جبل كسر السماء فقط لتخفيف خط الجبهة خاصتنا. بمجرد أن نصل بالفعل إلى تحت الأرض ، ستبدأ المعركة الحقيقية “، تابع سو تشن بهدوء. “بعبارة أخرى ، المضايقات التي نواجهها الآن ليست سوى البداية.”

ومع ذلك ، كانوا قد اجتازوا للتو السحابة السامة ، عندما انطلقت الأرض أمامهم فجأة ، والتفت نحو المزارعين كما لو كانت على قيد الحياة وربطتهم بشدة.

أخيرًا ، كان الوهميون يظهرون أنفسهم.

قام الأشخاص خلفهم على عجل بسحب الرمال عنهم ، ليكتشفوا أن المزارعين قد ماتوا بالفعل ، وما زالت أعينهم مفتوحة على مصراعيها في حالة من الذعر.

اختارت الجيوش الثلاثة طريقة بسيطة للغاية للتعامل مع هذه المتاهة – كانوا ببساطة يملأون الأنفاق بالناس ويتسلقون طريقهم ببطء.

كانت الرمال قد غزت أجسادهم بالفعل ، وأحدثت الفوضى في الداخل. هذا هو السبب في أنها كانت تعرف باسم رمال تكسير الظل.

“سيد الطائفة!” صرخ كل التلاميذ.

وضع القائد هذين المرؤوسين ، ثم قال بصوت خفيض ، “استمر في التقدم”.

بدأوا في الهتاف والاحتفال.

“ستموتون جميعًا هنا” ، تابع الوهمي السخرية.

كان من الصعب للغاية تحديد موقع الوهميين. بدوا قادرين على الهجوم من أي اتجاه ، مما أسفر عن خسائر كبيرة في القوة الغازية. وكلما تعمقوا ، كانت المقاومة أكثر شراسة وأشد حدة.

تجاهل القائد التهكم وقال: “لا تهتم به وابق متيقظًا. لن يجرؤ على إظهار نفسه “.

شعر أيرون كليف أن شعره يقف على نهايته عندما سمع هذا. “إذن ألا يعني هذا أن هذه المرحلة سيكون من الصعب للغاية توضيحها؟”

في تلك اللحظة ، صرخ أحد المزارعين المسؤولين عن فحص محيطهم فجأة ، “ختم!”

تريد الغنائم؟

قام اثنان من المزارعين بشكل غريزي بالعمل ، وشكلوا أختامًا على المساحة الموجودة أمامهم مباشرة. عندما دخلت الأختام حيز التنفيذ ، ظهر عدد لا يحصى من الثعابين الصغيرة غير المرئية سابقًا من العدم.

طالما كانت الأجناس الثلاثة على استعداد للقيام بذلك ، يمكنهم تبادل ثلاثة أو حتى أربعة أرواح لشخص واحد فقط للخروج من تلك الأنفاق.

لم تكن هذه تقنية أركانا – كانت هذه الثعابين مخلوقات مرعبة تعيش تحت الأرض. إذا دخل أي منهم في شخص ما ، سيموت هذا الشخص.

انطلقت موجة مضطربة من طاقة الأصل إلى الأمام. يمكن سماع صرخات مؤلمة لهذا الوهمي يتردد صداها في جميع أنحاء الكهف.

لحسن الحظ ، كان المزارع في حالة تأهب واكتشف الثعابين في الوقت المناسب.

“إعادة الجرحى. أنتم الاثنان ، خذوا النقطة “، أمر قائد المجموعة. كان هذان البديلان مزارعين ماهرين في تحييد تقنيات السموم هذه.

كان عرق الروح صعبا للغاية ولا يمكن التنبؤ به ، لذلك خصص سو تشن كشافًا على وجه التحديد لكل مجموعة. كان هذا فعالًا جدًا في التعامل مع غالبية تقنيات الوهميين.

بدأوا يشقون طريقهم ببطء ولكن بثبات عبر الأنفاق. نظرًا لأن الأنفاق كانت مترابطة ، فقد يصطدمون أحيانًا ببعضهم البعض.

لم يتمكن هذا المزارع من كشف بهجمات الوهمي السابقة في الوقت المناسب وشعر بالذنب بشكل لا يصدق. كان نجاحه نوعاً ما شكلاً من أشكال الفداء.

———————————————-

أطلق المزارعان العنان لمجموعة من ضربات الكف ، مما أسفر عن مقتل جميع الأفاعي الصغيرة.

“هناك طريق هنا ……”

في تلك اللحظة ، ظهرت كرة نارية فجأة أمامهم.

”لا تنخدع! هذا وهم! ” صرخ المزارع الكشفي.

احتلت الكرة النارية النفق بأكمله وتحطمت على المجموعة ، مما جعلهم جميعًا مرعوبين.

“هناك!” وأشار المزارع الكشفي.

”لا تنخدع! هذا وهم! ” صرخ المزارع الكشفي.

علم الوهمي أنه كان في مشكلة وحاول الركض. ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالضبط ، ظهرت شخصية أخرى بجواره.

لسوء الحظ ، كان قد تأخر لحظة. استجاب ما لا يقل عن ثلاثة من المزارعين معه بالمثل ، لكن دون جدوى. في الوقت نفسه ، أصاب هجوم قاطع أحد المزارعين على ما يبدو من العدم ، مما دفعه إلى الطيران.

“هناك!” وأشار المزارع الكشفي.

“هناك!” وأشار المزارع الكشفي.

اختارت الجيوش الثلاثة طريقة بسيطة للغاية للتعامل مع هذه المتاهة – كانوا ببساطة يملأون الأنفاق بالناس ويتسلقون طريقهم ببطء.

إنفجار!

كانت الكهوف التي لا حصر لها منتشرة عبر سطح جبل كسر السماء هي مداخل كهوف وانلاي.

انطلقت موجة مضطربة من طاقة الأصل إلى الأمام. يمكن سماع صرخات مؤلمة لهذا الوهمي يتردد صداها في جميع أنحاء الكهف.

ومع ذلك ، استمر الجيش المشترك في التقدم بلا خوف. بغض النظر عن عدد الجنود الذين سيسقطون على جانب الطريق ، فإن تصميمهم لن يتضاءل.

علم الوهمي أنه كان في مشكلة وحاول الركض. ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالضبط ، ظهرت شخصية أخرى بجواره.

ومع ذلك ، كان غزو الأنفاق شاقًا للغاية ويستغرق وقتًا طويلاً.

“أنت……”

بدأوا في الهتاف والاحتفال.

لقد ذهل.

إذن ما هو الهدف من إثارة هذا الصراع؟ كان من الأفضل أن يلعب سو تشن أوراقه فقط كما تم توزيعها عليه.

مد سو تشن يده وأمسكه من رقبته. أدى انفجار مفاجئ للطاقة على الفور إلى مقتل الوهمي قبل أن يتمكن حتى من إصدار صوت.

لم يكن الوهميين يخططون للسماح لهؤلاء الغزاة بالرقص بهدوء إلى منازلهم. تم نشر الفخاخ في جميع أنحاء شبكة الأنفاق ، وأصبح تنشيط كل مصيدة مصدر إزعاج للطائفة بلا حدود.

ألقى سو تشن الجثة جانبًا وخرج من الظلام.

عندما رأى سو تشن تردد طفرة السماء الوحيد ، قال ضاحكا. “إذا كان الريشيون يريدون حقًا الروح الخالدة ، فمن المرجح أن تركزوا كل انتباهكم على قاعة الروح. تضم مدينة الكآبة معبد الأم الحاضنة ، و المنبع الخالد ، و قصر عودة الحلم ، و جناح الغسق ، و حديقة الألفية …… هناك ببساطة العديد من الأماكن التي بها الكثير من الموارد التي يجب نهبها. إذا ركز الريشيون على منطقة واحدة ، فمن المحتمل ألا يتمكن العرق الشرس من سرقة الريشيين “.

“سيد الطائفة!” صرخ كل التلاميذ.

”لا تنخدع! هذا وهم! ” صرخ المزارع الكشفي.

رد سو تشن بهدوء “استمروا في التقدم” حيث اختفى مرة أخرى ، وعاد للظهور في قسم آخر من الأنفاق.

لا يمكن تفويت فرصة كهذه ، التي جاءت كل بضع عشرات الآلاف من السنين.

تم عرض مشاهد مماثلة في جميع أنحاء شبكة الأنفاق. كان سو تشن مثل فريق الاستجابة للطوارئ ، حيث كان ينقذ تلاميذه بغض النظر عن مكان وجودهم.

بعد التفاوض ، بدأ الهجوم على الفور لأن المنطقة كانت شديدة البرودة.

كان من الصعب للغاية تحديد موقع الوهميين. بدوا قادرين على الهجوم من أي اتجاه ، مما أسفر عن خسائر كبيرة في القوة الغازية. وكلما تعمقوا ، كانت المقاومة أكثر شراسة وأشد حدة.

شكلت الأنفاق شبكة معقدة ومترابطة يجب الشعور بها شيئًا فشيئًا. فقط الوهميين كانوا قادرين على تذكر كيفية التنقل في نظام الأنفاق بالضبط. من المرجح أن يجد أي أعداء وغزاة أنفسهم ضائعين تمامًا.

كان الوهميون يستخدمون كل أداة تحت تصرفهم لمطاردة خصومهم ، بما في ذلك الخدم ، والدمى ، والوحوش الغريبة ، والسم ، وتقنيات الوهم ، وتقنيات الأركانا ، والفخاخ ، وتشكيلات الأصل ، وما إلى ذلك … الضرر لخصومهم.

ومع ذلك ، كانوا قد اجتازوا للتو السحابة السامة ، عندما انطلقت الأرض أمامهم فجأة ، والتفت نحو المزارعين كما لو كانت على قيد الحياة وربطتهم بشدة.

ومع ذلك ، استمر الجيش المشترك في التقدم بلا خوف. بغض النظر عن عدد الجنود الذين سيسقطون على جانب الطريق ، فإن تصميمهم لن يتضاءل.

حطم آيرون كليف الصخرة التي يحملها وهو يشتكي ، “ألم نذهب للقتال في كهوف وانلاي؟ لماذا نحارب الفخاخ بدلاً من ذلك؟ “

كان الريشيون على وشك استعادة الروح الخالدة.

ذهب كل كهف إلى الأعلى ، لكن لم يتجه أي منهم إلى الأسفل.

كان العرق الشرس يقودون هذا العرق المزعج إلى الإنقراض.

بالطبع ، الأهم من ذلك ، جلب دانبا معه أفراد العرق الشرس من قبيلة الجحيم وحلفائهم ، لذلك كانت خطط سو تشن لإثارة الصراع بين الريشيين و العرق الشرس عديمة الفائدة بالفعل. سيكون موت رجال دانبا مفيدًا له فقط.

لا يمكن تفويت فرصة كهذه ، التي جاءت كل بضع عشرات الآلاف من السنين.

في تلك اللحظة ، صرخ أحد المزارعين المسؤولين عن فحص محيطهم فجأة ، “ختم!”

حفزهم هذا على الاستمرار في التقدم إلى الأمام بلا هوادة.

“هذا طريق مسدود!”

نمت مقاومة الوهميين فقط مع تقدمهم ، لكن الجيش المشترك بدأ أيضًا في التأقلم مع تقنيات الوهميين.

أخيرًا ، كان الوهميون يظهرون أنفسهم.

بغض النظر عن مدى محاولة الوهميين الزلقين والخبيثين أن يكونوا ، لم تكن القوة اعتبارًا ضئيلًا.

عندما رأى سو تشن تردد طفرة السماء الوحيد ، قال ضاحكا. “إذا كان الريشيون يريدون حقًا الروح الخالدة ، فمن المرجح أن تركزوا كل انتباهكم على قاعة الروح. تضم مدينة الكآبة معبد الأم الحاضنة ، و المنبع الخالد ، و قصر عودة الحلم ، و جناح الغسق ، و حديقة الألفية …… هناك ببساطة العديد من الأماكن التي بها الكثير من الموارد التي يجب نهبها. إذا ركز الريشيون على منطقة واحدة ، فمن المحتمل ألا يتمكن العرق الشرس من سرقة الريشيين “.

حتى في المساحات الضيقة ، التي استخدمها الوهميون لصالحهم ، كانت قوتهم المشتركة أقل بكثير من قوتهم المشتركة.

لحسن الحظ ، كان التلاميذ قد أُمروا بالفعل بعدم التكدس كثيرًا في الأنفاق ، مما يمنحهم مساحة للتراجع. ومع ذلك ، أصيب اثنان من المزارعين بجروح خطيرة وفقدوا القدرة على القتال.

طالما كانت الأجناس الثلاثة على استعداد للقيام بذلك ، يمكنهم تبادل ثلاثة أو حتى أربعة أرواح لشخص واحد فقط للخروج من تلك الأنفاق.

ومع ذلك ، كان غزو الأنفاق شاقًا للغاية ويستغرق وقتًا طويلاً.

بمجرد احتلال جميع الأنفاق ، سيظهر المسار الصحيح بشكل طبيعي.

بعد يوم كامل من المعركة المريرة ، عثرت مجموعة من الجنود أخيرًا على مساحة مدينة الكآبة تحت أقدامهم.

في تلك اللحظة ، ظهرت كرة نارية فجأة أمامهم.

“لقد انتهينا! وجدنا طريقنا من خلالها! “

إنفجار!

بدأوا في الهتاف والاحتفال.

ولكن ما هو الفرق بين ذلك وبين اقتراح دانبا السابق؟

بعد التضحية بعشرات الآلاف من الأرواح ، وصلوا أخيرًا إلى عالم الوهميين تحت الأرض.

تم عرض مشاهد مماثلة في جميع أنحاء شبكة الأنفاق. كان سو تشن مثل فريق الاستجابة للطوارئ ، حيث كان ينقذ تلاميذه بغض النظر عن مكان وجودهم.

———————————————————

من الواضح أن التحرك ذهابًا وإيابًا في مثل هذا النظام الكهفي الضيق لم يكن مهمة سهلة.

الأمر متروك لك لأخذهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط