نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1031

غابة الأبراج

غابة الأبراج

————————————————-

نظرًا لأن الاثنين ألغيا بعضهما البعض ، كان الظلام في الواقع قاتماً ، مما جعل من الصعب حتى على متخصصي الأصل رؤيته بوضوح.

الفصل 1031 : غابة الأبراج

صمت لونزيل بامتعاض.

لقد دخلوا في عالم مظلم قاتم.

بعد ذلك ، اندفع أفراد العرق الشرس هؤلاء إلى الأمام مثل عاصفة هائجة ، وطرقوا كل شيء في طريقهم جانبًا وهم يندفعون إلى الأمام.

لا يمكن رؤية أي ضوء قادم من المدينة أدناه. الوهميون لم يكونوا بحاجة للضوء ، بعد كل شيء.

نتيجة لذلك ، انتهت هجمات التسلل التي تم إطلاقها من الظلام بسرعة أكبر مما توقعوا.

لقد تحركوا مثل الأشباح ، وكان العالم المظلم القاتم أكثر ملاءمة لهم على أي حال.

كانت جماليات المدينة شبيهة بالوهميين بشكل لا يصدق.

لكن الأجناس الثلاثة الغازية كانت غير مألوفة بشكل لا يصدق مع العالم القاتم من حولهم.

نظر طفرة السماء الوحيد إلى مدفع لهب التنين مع لمحة من الازدراء في عينيه كما قال ، “أخرجوا خاصتنا أيضًا.”

قام ريشي بتنشيط تقنية الإضاءة.

وكان توسع مدينة الكآبة عبر هذه الأبراج أيضًا.

ومع ذلك ، في نفس اللحظة ، قامت مجموعة كاملة من تقنيات الأركانا بإخمادها على الفور.

”لا تضيء أي أضواء! إنهم ينتظرون كمين لنا في الظلام! ” دعا شخص ما.

”لا تضيء أي أضواء! إنهم ينتظرون كمين لنا في الظلام! ” دعا شخص ما.

تصرف العرق الشرس كدرع ، وعمل الريشيون كمسبار ، والبشر كأدوات موت دقيقة. تقدمت الجيوش خطوة بخطوة على هذا النحو ، مما أجبر الوهميين على التراجع بسرعة.

فقط لأنهم دخلوا العالم تحت الأرض لا يعني أنهم آمنون. في الواقع ، كانت المعركة قد بدأت للتو.

نتيجة لذلك ، انتهت هجمات التسلل التي تم إطلاقها من الظلام بسرعة أكبر مما توقعوا.

أعطى الفضاء المظلم للوهميين فرصة كبيرة للهجوم. اختبأوا في أماكن يصعب رصدها ، وهاجموا كل من تجرأ على تفعيل مهارة الإضاءة وابتلعها في الظلام.

لم يكن هناك راحة أو التقاط أنفاس.

كان هذا تكتيكًا فعالًا ضد الجيوش المشتركة. أي شخص يحاول تحسين الرؤية في الكهوف سيُقتل بسبب الظلام ، والإضاءة الخافتة بالفعل في الكهوف تجعل من الصعب رؤيتها. على الرغم من أنهم كانوا من متخصصي الأصل ويمتلكون تقنيات مختلفة سمحت لهم بالرؤية في الظلام ، إلا أن الوهميين كانوا قادرين بالمثل على استخدام تقنيات الأركانا في الظلام.

قال دانبا على الفور ، “لونزيل ، لا تكن وقحًا. تلك الأشباح لن تحاربك وجهاً لوجه ، ولكل منهم القدرة على الهروب في أي وقت. كلاهما زلق للغاية وقوي للغاية ، مما يجعل قتلهم صعبًا. حقيقة أن طائفة بلا حدود كانت قادرة على قتل الكثير منهم أمر مثير للإعجاب. والآن بعد أن جمع الوهميون قوتهم الكاملة هنا للقتال ضدنا ، فإن معركة صعبة لا مفر منها. السبب الوحيد لتجمعنا جميعًا هنا هو بفضل سيد الطائفة سو “.

نظرًا لأن الاثنين ألغيا بعضهما البعض ، كان الظلام في الواقع قاتماً ، مما جعل من الصعب حتى على متخصصي الأصل رؤيته بوضوح.

لم يكن للمدينة الكئيبة جدران ، ولم تظهر أي منشآت دفاعية باستثناء عدد لا يحصى من الأبراج العالية التي تم تشييدها.

بدأت معركة شرسة تتكشف في الظل.

لكن الأجناس الثلاثة الغازية كانت غير مألوفة بشكل لا يصدق مع العالم القاتم من حولهم.

بدأ كمين الوهميين رسميًا.

هذا جعل لونزيل غير سعيد بعض الشيء. “لذا فإن طائفة بلا حدود لم تقطع هذا الطريق حقًا؟ الوهميون فقط سمحوا لكم بالدخول؟ “

حتى عندما إندفعت قوات البشر والعرق الشرس و الريشيين إلى الأمام بلا هوادة ، إلا أنهم تعرضوا لضربة تلو الأخرى من الوهميين .

————————————————-

أسفرت هذه الهجمات الخفية عن سقوط أعداد كبيرة من الضحايا.

أومأ سو تشن برأسه. “بما أن الجميع لا يزال لديهم الشجاعة للقتال ، فعندئذ سنقاتل. سنحتاج إلى الذهاب إلى المعركة سواء كنا نركب بغلًا أو حصانًا “.

ولكن إذا اعتقد الوهميون أنه يمكنهم الفوز بهذه الطريقة ، فقد كانوا مخطئين بشكل كبير.

كانت هذه الأجنحة حقًا أجنحة ، حيث كان كل من البشر و الريشيين يطيرون.

فجأة صرخ قائد من جيش العرق الشرس ، “يا محاربي المطر الأحمر الأعظم ، نقاتل حتى الموت!تقدموا!!!”

هذا جعل لونزيل غير سعيد بعض الشيء. “لذا فإن طائفة بلا حدود لم تقطع هذا الطريق حقًا؟ الوهميون فقط سمحوا لكم بالدخول؟ “

“آعععععه!”

————————————————-

زأرت مجموعة كبيرة من أفراد العرق الشرس في نفس الوقت.

“لا تتحمس كثيرًا بعد.” ألقى سو تشن دلو من الماء البارد على رأسه. “لقد تمكنا من قتل عدد غير قليل من الوهميين في لقاءاتنا السابقة ، ولكن هذه الأرقام ربما تصل إلى أقل من خمس العدد الإجمالي للوهميين. لقد جمعهم مينيلوس الحكيم بالفعل هنا ، لذلك يجب أن يكون هناك أقل من مائة ألف منهم بقليل “.

بدأت الطواطم المنقوشة على أجسامهم تتوهج باللون الأحمر الغامق مع إرتفاع نواياهم في المعركة.

بعد ذلك ، اندفع أفراد العرق الشرس هؤلاء إلى الأمام مثل عاصفة هائجة ، وطرقوا كل شيء في طريقهم جانبًا وهم يندفعون إلى الأمام.

“لا تتحمس كثيرًا بعد.” ألقى سو تشن دلو من الماء البارد على رأسه. “لقد تمكنا من قتل عدد غير قليل من الوهميين في لقاءاتنا السابقة ، ولكن هذه الأرقام ربما تصل إلى أقل من خمس العدد الإجمالي للوهميين. لقد جمعهم مينيلوس الحكيم بالفعل هنا ، لذلك يجب أن يكون هناك أقل من مائة ألف منهم بقليل “.

أطلق الوهميون العنان لتقنيات الأركانا ، لكن جنود العرق الشرس تجاهلوها تمامًا و إندفعوا من خلالها. قد تكون بنيتهم ​​الجسدية القوية ومقاومتهم الفطرية لـطاقة الأصل هي السبب في أن عملية زراعتهم كانت شاقة للغاية ، ولكن كانت أيضًا الطريقة التي تمكنوا من تحمل قوة أولئك الذين أتقنوا تقنيات الأركانا.

“على هذا النحو ، إذا أردنا التعامل مع هؤلاء الأشخاص ، فلا يمكننا مهاجمتهم بشكل انتقائي أينما كانوا “. قال سو تشن بلهجة جادة “يجب أن نكتسح المنطقة ، وندمر جميع الأبراج بشكل عشوائي”.

نظرًا لأنهم صمدوا أمام وطأة الهجمات التي تحلق عليهم من جميع الاتجاهات ، انتهز الريشيون الذين يقفون خلفهم الفرصة وبدأوا في إطلاق تقنيات الأركانا بشكل عشوائي في جميع الاتجاهات. لم يكونوا بحاجة إلى الدقة ، فقط إحساس عام بالاتجاه. أطلق عدد من الوهميين صرخات مؤلمة من مكان ما في الظلام حيث تم إجبارهم على التراجع.

استدار وصرخ في وجه جيشه ، “أيها الحمقى المتعثرون ، ألم تتمكنوا بعد من جمع مدافعنا معًا؟ بسرعة إدفعوها إلى هنا “.

“قم بإنهائهم!”

بدأت عشرات الآلاف من مدافع الجيوش في التفريغ بمجرد إعطاء إشارة إطلاق النار.

إنطلقت عشرات السيوف في الهواء ، وصدمت أولئك الوهميين من الخلف.

لم يكن هناك راحة أو التقاط أنفاس.

لم ترق أي دماء. ومع ذلك ، عندما اخترقت السيوف ظهورهم ، أطلق الوهميون صرخات مؤلمة قبل أن يسقطوا على الأرض ، بلا حراك.

كان هذا تكتيكًا فعالًا ضد الجيوش المشتركة. أي شخص يحاول تحسين الرؤية في الكهوف سيُقتل بسبب الظلام ، والإضاءة الخافتة بالفعل في الكهوف تجعل من الصعب رؤيتها. على الرغم من أنهم كانوا من متخصصي الأصل ويمتلكون تقنيات مختلفة سمحت لهم بالرؤية في الظلام ، إلا أن الوهميين كانوا قادرين بالمثل على استخدام تقنيات الأركانا في الظلام.

على الرغم من مقتل عدد قليل فقط من الوهميين ، إلا أن معنويات الجنود ارتفعت بشكل كبير. الأهم من ذلك أنهم وجدوا طريقة فعالة للتعامل مع خصومهم.

أخيرًا ، بدأ التعاون بين الجيوش الثلاثة يؤتي ثماره.

وبصخب شديد ، تم دفع صفوف من المدافع العملاقة إلى الأمام من الخطوط الخلفية.

تصرف العرق الشرس كدرع ، وعمل الريشيون كمسبار ، والبشر كأدوات موت دقيقة. تقدمت الجيوش خطوة بخطوة على هذا النحو ، مما أجبر الوهميين على التراجع بسرعة.

كانت جماليات المدينة شبيهة بالوهميين بشكل لا يصدق.

نتيجة لذلك ، انتهت هجمات التسلل التي تم إطلاقها من الظلام بسرعة أكبر مما توقعوا.

صمت لونزيل بامتعاض.

في هذا الوقت ، عبر الجنود الذين غادروا مدخل العالم السفلي أولاً أخيرًا عبر منطقة الظلام ، ودخلوا سهلًا شاسعًا.

أسفرت هذه الهجمات الخفية عن سقوط أعداد كبيرة من الضحايا.

بشكل مثير للدهشة ، ظهر الضوء فجأة.

مع اقترابهم ، بدأت مدينة الكآبة تصبح أكثر وضوحًا ووضوحًا.

جاء الضوء من قمر اصطناعي بعيدًا. علق في السماء ، ينبعث منه ضوء لطيف يلف محيطه. أخيرًا ، تمكن الجنود من رؤية الأرض من تحت أقدامهم.

قال سو تشن بهدوء: “لكنهم قد يوجهون إليك ضربة قاسية بسببنا”. “لا يسعني إلا أن أشعر أن الوهميين لديهم بعض الأوراق الرابحة المتبقية للاستخدام ، ولن يكون من السهل التعامل مع أي من هذه البطاقات الرابحة. يمكن حتى للحظة من عدم اليقظة أن تمنحهم الفرصة لقلب الطاولة علينا “.

كان السهل قاحلاً بشكل لا يصدق. لا توجد موارد تنمو داخل كهوف وانلاي ؛ كانت الموارد الوحيدة التي يمكن العثور عليها هنا هي الصخور والمعادن.

بالنسبة للوهميين ، لم يكن هذا عددًا صغيرًا. بعد كل شيء ، كانت قوتهم الفردية مذهلة ، وكان لدى كل وهمي عددًا من العبيد والدمى والأسلحة ، والتي بلغ مجموعها ما يقرب من ثلاثمائة إلى خمسمائة ألف. عند أخذ ميزة التضاريس في الاعتبار ، كان من الواضح أن معركة كبيرة كانت حتمية.

لا يمكن لأي عرق ذكي آخر البقاء على قيد الحياة في هذا النوع من البيئات.

صمت لونزيل بامتعاض.

قلعة شاهقة ترتفع على الطرف المقابل من السهول.

إذا لم يكن هناك برج مناسب حر عندما وصل وهمي إلى الطبقة الوسطى ، فسيقومون ببناء برج على مشارف المدينة.

المدينة الكئيبة!

لسوء الحظ ، كانت المساحة الموجودة تحت الأرض محدودة ، وكان المزارعون على ارتفاع بضع عشرات من الأقدام فوق سطح الأرض. لم يكن العرق الشرس بحاجة إلى أي تقنيات بعيدة المدى لتغطية محيطهم بالكامل.

كانت تلك بالتأكيد المدينة الكئيبة.

تنهد طفرة السماء الوحيد “مدينة الكآبة أخيرًا في الأفق”.

تنهد طفرة السماء الوحيد “مدينة الكآبة أخيرًا في الأفق”.

حتى عندما إندفعت قوات البشر والعرق الشرس و الريشيين إلى الأمام بلا هوادة ، إلا أنهم تعرضوا لضربة تلو الأخرى من الوهميين .

“سيتم إبادة الوهميين في هذا اليوم!” صرخ لونزيل بإثارة.

وبصخب شديد ، تم دفع صفوف من المدافع العملاقة إلى الأمام من الخطوط الخلفية.

“لا تتحمس كثيرًا بعد.” ألقى سو تشن دلو من الماء البارد على رأسه. “لقد تمكنا من قتل عدد غير قليل من الوهميين في لقاءاتنا السابقة ، ولكن هذه الأرقام ربما تصل إلى أقل من خمس العدد الإجمالي للوهميين. لقد جمعهم مينيلوس الحكيم بالفعل هنا ، لذلك يجب أن يكون هناك أقل من مائة ألف منهم بقليل “.

هذا جعل لونزيل غير سعيد بعض الشيء. “لذا فإن طائفة بلا حدود لم تقطع هذا الطريق حقًا؟ الوهميون فقط سمحوا لكم بالدخول؟ “

عند سماع هذا الرقم ، لم يستطع لونزيل إلا العبوس.

أعطى الفضاء المظلم للوهميين فرصة كبيرة للهجوم. اختبأوا في أماكن يصعب رصدها ، وهاجموا كل من تجرأ على تفعيل مهارة الإضاءة وابتلعها في الظلام.

بالنسبة للوهميين ، لم يكن هذا عددًا صغيرًا. بعد كل شيء ، كانت قوتهم الفردية مذهلة ، وكان لدى كل وهمي عددًا من العبيد والدمى والأسلحة ، والتي بلغ مجموعها ما يقرب من ثلاثمائة إلى خمسمائة ألف. عند أخذ ميزة التضاريس في الاعتبار ، كان من الواضح أن معركة كبيرة كانت حتمية.

بالنسبة للوهميين ، لم يكن هذا عددًا صغيرًا. بعد كل شيء ، كانت قوتهم الفردية مذهلة ، وكان لدى كل وهمي عددًا من العبيد والدمى والأسلحة ، والتي بلغ مجموعها ما يقرب من ثلاثمائة إلى خمسمائة ألف. عند أخذ ميزة التضاريس في الاعتبار ، كان من الواضح أن معركة كبيرة كانت حتمية.

هذا جعل لونزيل غير سعيد بعض الشيء. “لذا فإن طائفة بلا حدود لم تقطع هذا الطريق حقًا؟ الوهميون فقط سمحوا لكم بالدخول؟ “

الآن وقد تم تجهيز أسلحة حصار المدينة ، كل ما تبقى هو شن الهجوم.

قال دانبا على الفور ، “لونزيل ، لا تكن وقحًا. تلك الأشباح لن تحاربك وجهاً لوجه ، ولكل منهم القدرة على الهروب في أي وقت. كلاهما زلق للغاية وقوي للغاية ، مما يجعل قتلهم صعبًا. حقيقة أن طائفة بلا حدود كانت قادرة على قتل الكثير منهم أمر مثير للإعجاب. والآن بعد أن جمع الوهميون قوتهم الكاملة هنا للقتال ضدنا ، فإن معركة صعبة لا مفر منها. السبب الوحيد لتجمعنا جميعًا هنا هو بفضل سيد الطائفة سو “.

ومع ذلك ، في نفس اللحظة ، قامت مجموعة كاملة من تقنيات الأركانا بإخمادها على الفور.

صمت لونزيل بامتعاض.

بدأت الأجناس الثلاثة في إصدار إشاراتها الخاصة.

قال سو تشن بهدوء: “لكنهم قد يوجهون إليك ضربة قاسية بسببنا”. “لا يسعني إلا أن أشعر أن الوهميين لديهم بعض الأوراق الرابحة المتبقية للاستخدام ، ولن يكون من السهل التعامل مع أي من هذه البطاقات الرابحة. يمكن حتى للحظة من عدم اليقظة أن تمنحهم الفرصة لقلب الطاولة علينا “.

لا يمكن لأي عرق ذكي آخر البقاء على قيد الحياة في هذا النوع من البيئات.

“لا فائدة من التفكير في هذه الأشياء الآن “. أجاب دانبا بهدوء ،” لن أفوت أي فرصة للتخلص من الوهميين مرة واحدة وإلى الأبد “.

الفصل 1031 : غابة الأبراج

وافق طفرة السماء الوحيد. “نحن الريشيون سنحقق طلب جلالة الملك حتى لو اضطررنا للتضحية بأنفسنا في هذه العملية.”

كان جيش العرق الشرس القوات البرية وإحتل المركز الأوسط.

أومأ سو تشن برأسه. “بما أن الجميع لا يزال لديهم الشجاعة للقتال ، فعندئذ سنقاتل. سنحتاج إلى الذهاب إلى المعركة سواء كنا نركب بغلًا أو حصانًا “.

كانت جماليات هذه المدافع شبيهة بالعرق الشرس بشكل فريد. قام جنود العرق الشرس بتوجيههم إلى ساحة المعركة. لقد أُجبروا على تفكيك نظام التوجيه المعقد للمدفع من أجل إحضاره معهم ، ثم إعادة تجميعهم مرة واحدة في الداخل.

بدأت الأجناس الثلاثة في إصدار إشاراتها الخاصة.

كان هناك ما يقرب من مائة ألف منهم.

سقط الجنود في التشكيل واستعدوا للهجوم.

لسوء الحظ ، كانت المساحة الموجودة تحت الأرض محدودة ، وكان المزارعون على ارتفاع بضع عشرات من الأقدام فوق سطح الأرض. لم يكن العرق الشرس بحاجة إلى أي تقنيات بعيدة المدى لتغطية محيطهم بالكامل.

كان جيش العرق الشرس القوات البرية وإحتل المركز الأوسط.

لم ترق أي دماء. ومع ذلك ، عندما اخترقت السيوف ظهورهم ، أطلق الوهميون صرخات مؤلمة قبل أن يسقطوا على الأرض ، بلا حراك.

قام البشر و الريشيون بإحاطة جيش العرق الشرس على كلا الجانبين مثل الأجنحة.

“لا فائدة من التفكير في هذه الأشياء الآن “. أجاب دانبا بهدوء ،” لن أفوت أي فرصة للتخلص من الوهميين مرة واحدة وإلى الأبد “.

كانت هذه الأجنحة حقًا أجنحة ، حيث كان كل من البشر و الريشيين يطيرون.

ومع ذلك ، في نفس اللحظة ، قامت مجموعة كاملة من تقنيات الأركانا بإخمادها على الفور.

لسوء الحظ ، كانت المساحة الموجودة تحت الأرض محدودة ، وكان المزارعون على ارتفاع بضع عشرات من الأقدام فوق سطح الأرض. لم يكن العرق الشرس بحاجة إلى أي تقنيات بعيدة المدى لتغطية محيطهم بالكامل.

ولكن إذا اعتقد الوهميون أنه يمكنهم الفوز بهذه الطريقة ، فقد كانوا مخطئين بشكل كبير.

كان هذا أحد الجوانب الفريدة للقتال تحت الأرض. في ظل هذه الظروف ، تمكن جيش العرق الشرس من إثبات فعاليته بشكل كامل.

“قم بإنهائهم!”

بدأ الجنود في التقدم نحو مدينة الكآبة.

ومع ذلك ، في نفس اللحظة ، قامت مجموعة كاملة من تقنيات الأركانا بإخمادها على الفور.

مع اقترابهم ، بدأت مدينة الكآبة تصبح أكثر وضوحًا ووضوحًا.

لم يكن العرق الشرس جيدًا أبدًا في التركيز على الأهداف. لكن التدمير العشوائي كان تخصصهم.

كانت جماليات المدينة شبيهة بالوهميين بشكل لا يصدق.

في هذا الوقت ، عبر الجنود الذين غادروا مدخل العالم السفلي أولاً أخيرًا عبر منطقة الظلام ، ودخلوا سهلًا شاسعًا.

لم يكن للمدينة الكئيبة جدران ، ولم تظهر أي منشآت دفاعية باستثناء عدد لا يحصى من الأبراج العالية التي تم تشييدها.

عند سماع هذا الرقم ، لم يستطع لونزيل إلا العبوس.

كانت هذه الأبراج هي المكان الذي يعيش فيه الوهميون ، وأين توجد مختبرات أبحاثهم ، وما الذي يحميهم. أي وهمي كان قادرًا على الوصول إلى الطبقة الوسطى سيُعطى برجًا وقائيًا خاصًا به داخل مدينة الكآبة.

كان استخدام استعارة المدمر العشوائي لوصف العرق الشرس مناسبًا تمامًا.

وكان توسع مدينة الكآبة عبر هذه الأبراج أيضًا.

تمكن سو تشن من الحصول على إحاطة تقريبية عن مدينة الكآبة من يانتو. بناءً على ما قاله يانتو، كان كل برج من أبراج مدينة الكآبة سلاحًا فرديًا بخصائص دفاعية قوية. تضاعفت قوة الوهميين أكثر من الضعف عندما كانوا يقاتلون من داخل هذه الأبراج ، وكانت الأبراج أيضًا قادرة على إطلاق تقنيات الأركانا القوية. بالطبع ، كانت للأبراج المختلفة قدرات مختلفة ، لكن أضعف برج في مدينة الكآبة كان قادرًا على إطلاق تقنيات الأركانا للحلقة الخامسة ، في حين أن برج القائد يمكن أن يطلق تقنيات الأركانا الأسطورية ، وهذا هو السبب أيضًا في أنه عُرف باسم البرج الأسطوري.

إذا لم يكن هناك برج مناسب حر عندما وصل وهمي إلى الطبقة الوسطى ، فسيقومون ببناء برج على مشارف المدينة.

بدأت عشرات الآلاف من مدافع الجيوش في التفريغ بمجرد إعطاء إشارة إطلاق النار.

على هذا النحو ، كان عدد الأبراج مؤشرًا تقريبيًا لقوة الوهميين.

أشار سو تشن بيده ، مما تسبب في ظهور الدمى واحدة تلو الأخرى. كانت الدميتان من فئة تايتان ملفتتين للنظر بشكل خاص. حصل سو تشن على قدر كبير من المعرفة حول بناء الدمى من حرفي الورشة الإلهية و الليلة الخالد. بعد أن تم تسليم المخططات إلى حدادي طائفة بلا حدود ، أصبح صنع الدمى فرعًا مهمًا خاصًا بها. تم تصنيع الدمى جميعًا من معادن نادرة مصدرها جميع أنحاء القارة. والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن هذه الدمى كانت مغطاة أيضًا بطلاء من معدن النجم الفراغي ، مما يسمح بتخزينها في الفراغ بغض النظر عن حجمها أو قوتها. على هذا النحو ، كانت قابليتها للنقل أكبر من مدافع الريشيين المحطمة للشمس.

كان هناك ما يقرب من مائة ألف منهم.

“على هذا النحو ، إذا أردنا التعامل مع هؤلاء الأشخاص ، فلا يمكننا مهاجمتهم بشكل انتقائي أينما كانوا “. قال سو تشن بلهجة جادة “يجب أن نكتسح المنطقة ، وندمر جميع الأبراج بشكل عشوائي”.

شكلت هذه الأبراج كلا من مدينة الكآبة ودفاعها.

بدأت الطواطم المنقوشة على أجسامهم تتوهج باللون الأحمر الغامق مع إرتفاع نواياهم في المعركة.

نعم ، لم يكن لدى مدينة الكآبة دفاعات أخرى. كانت غابة الأبراج هي الدفاع الوحيد الذي امتلكوه ، لكنها كانت أيضًا فعالة ومرعبة بشكل استثنائي.

بالنسبة للوهميين ، لم يكن هذا عددًا صغيرًا. بعد كل شيء ، كانت قوتهم الفردية مذهلة ، وكان لدى كل وهمي عددًا من العبيد والدمى والأسلحة ، والتي بلغ مجموعها ما يقرب من ثلاثمائة إلى خمسمائة ألف. عند أخذ ميزة التضاريس في الاعتبار ، كان من الواضح أن معركة كبيرة كانت حتمية.

تمكن سو تشن من الحصول على إحاطة تقريبية عن مدينة الكآبة من يانتو. بناءً على ما قاله يانتو، كان كل برج من أبراج مدينة الكآبة سلاحًا فرديًا بخصائص دفاعية قوية. تضاعفت قوة الوهميين أكثر من الضعف عندما كانوا يقاتلون من داخل هذه الأبراج ، وكانت الأبراج أيضًا قادرة على إطلاق تقنيات الأركانا القوية. بالطبع ، كانت للأبراج المختلفة قدرات مختلفة ، لكن أضعف برج في مدينة الكآبة كان قادرًا على إطلاق تقنيات الأركانا للحلقة الخامسة ، في حين أن برج القائد يمكن أن يطلق تقنيات الأركانا الأسطورية ، وهذا هو السبب أيضًا في أنه عُرف باسم البرج الأسطوري.

لقد تحركوا مثل الأشباح ، وكان العالم المظلم القاتم أكثر ملاءمة لهم على أي حال.

تحت الأسطورية ، كان هناك خمسمائة برج للحلقة العاشرة ؛ 1500 برج للحلقة التاسعة , 5000 برج للحلقة الثامنة ؛ 16000 برج للحلقة السابعة , 27000 برج للحلقة السادسة ؛ و 44000 برج للحلقة الخامسة “.

كان استخدام استعارة المدمر العشوائي لوصف العرق الشرس مناسبًا تمامًا.

كانت هذه الأرقام المروعة كافية لتخدير فروة رأس الشخص.

بالنسبة للوهميين ، لم يكن هذا عددًا صغيرًا. بعد كل شيء ، كانت قوتهم الفردية مذهلة ، وكان لدى كل وهمي عددًا من العبيد والدمى والأسلحة ، والتي بلغ مجموعها ما يقرب من ثلاثمائة إلى خمسمائة ألف. عند أخذ ميزة التضاريس في الاعتبار ، كان من الواضح أن معركة كبيرة كانت حتمية.

لحسن الحظ ، كان هناك أقل من مائة ألف من الوهميين المتبقيين ، وأربعون ألفًا منهم فقط أو نحو ذلك كانوا من الطبقة الوسطى. على هذا النحو ، يمكن تنشيط أربعين ألف برج فقط في أي وقت.

إنطلقت عشرات السيوف في الهواء ، وصدمت أولئك الوهميين من الخلف.

لكن تلك الأبراج الفارغة لم تكن عديمة الفائدة أيضًا.

لم ترق أي دماء. ومع ذلك ، عندما اخترقت السيوف ظهورهم ، أطلق الوهميون صرخات مؤلمة قبل أن يسقطوا على الأرض ، بلا حراك.

عندما يتم تدمير برج وهمي ، سيتمكن الوهمي من الداخل من الانتقال إلى برج آخر طالما أنهم لم يموتوا.

قال دانبا على الفور ، “لونزيل ، لا تكن وقحًا. تلك الأشباح لن تحاربك وجهاً لوجه ، ولكل منهم القدرة على الهروب في أي وقت. كلاهما زلق للغاية وقوي للغاية ، مما يجعل قتلهم صعبًا. حقيقة أن طائفة بلا حدود كانت قادرة على قتل الكثير منهم أمر مثير للإعجاب. والآن بعد أن جمع الوهميون قوتهم الكاملة هنا للقتال ضدنا ، فإن معركة صعبة لا مفر منها. السبب الوحيد لتجمعنا جميعًا هنا هو بفضل سيد الطائفة سو “.

“على هذا النحو ، إذا أردنا التعامل مع هؤلاء الأشخاص ، فلا يمكننا مهاجمتهم بشكل انتقائي أينما كانوا “. قال سو تشن بلهجة جادة “يجب أن نكتسح المنطقة ، وندمر جميع الأبراج بشكل عشوائي”.

“لا تتحمس كثيرًا بعد.” ألقى سو تشن دلو من الماء البارد على رأسه. “لقد تمكنا من قتل عدد غير قليل من الوهميين في لقاءاتنا السابقة ، ولكن هذه الأرقام ربما تصل إلى أقل من خمس العدد الإجمالي للوهميين. لقد جمعهم مينيلوس الحكيم بالفعل هنا ، لذلك يجب أن يكون هناك أقل من مائة ألف منهم بقليل “.

“هذا بسيط.” ابتسم لونزيل. “نحن العرق الشرس يصادف أننا رائعون في تدمير كل شيء في طريقنا.”

حتى عندما إندفعت قوات البشر والعرق الشرس و الريشيين إلى الأمام بلا هوادة ، إلا أنهم تعرضوا لضربة تلو الأخرى من الوهميين .

كان استخدام استعارة المدمر العشوائي لوصف العرق الشرس مناسبًا تمامًا.

أومأ سو تشن برأسه. “بما أن الجميع لا يزال لديهم الشجاعة للقتال ، فعندئذ سنقاتل. سنحتاج إلى الذهاب إلى المعركة سواء كنا نركب بغلًا أو حصانًا “.

لم يكن العرق الشرس جيدًا أبدًا في التركيز على الأهداف. لكن التدمير العشوائي كان تخصصهم.

كان لونزيل سعيدًا بكلمات سو تشن . “فقط إنتظر وسترى.”

أومأ سو تشن بحكمة. “ستكون هذه المعركة بالفعل فرصة للعرق الشرس لإظهار قوتهم.”

كانت هذه الأرقام المروعة كافية لتخدير فروة رأس الشخص.

كان لونزيل سعيدًا بكلمات سو تشن . “فقط إنتظر وسترى.”

سقط الجنود في التشكيل واستعدوا للهجوم.

استدار وصرخ في وجه جيشه ، “أيها الحمقى المتعثرون ، ألم تتمكنوا بعد من جمع مدافعنا معًا؟ بسرعة إدفعوها إلى هنا “.

قال سو تشن بهدوء: “لكنهم قد يوجهون إليك ضربة قاسية بسببنا”. “لا يسعني إلا أن أشعر أن الوهميين لديهم بعض الأوراق الرابحة المتبقية للاستخدام ، ولن يكون من السهل التعامل مع أي من هذه البطاقات الرابحة. يمكن حتى للحظة من عدم اليقظة أن تمنحهم الفرصة لقلب الطاولة علينا “.

وبصخب شديد ، تم دفع صفوف من المدافع العملاقة إلى الأمام من الخطوط الخلفية.

أسفرت هذه الهجمات الخفية عن سقوط أعداد كبيرة من الضحايا.

مدفع لهب التنين!

أخيرًا ، بدأ التعاون بين الجيوش الثلاثة يؤتي ثماره.

كانت جماليات هذه المدافع شبيهة بالعرق الشرس بشكل فريد. قام جنود العرق الشرس بتوجيههم إلى ساحة المعركة. لقد أُجبروا على تفكيك نظام التوجيه المعقد للمدفع من أجل إحضاره معهم ، ثم إعادة تجميعهم مرة واحدة في الداخل.

لا يمكن لأي عرق ذكي آخر البقاء على قيد الحياة في هذا النوع من البيئات.

نظر طفرة السماء الوحيد إلى مدفع لهب التنين مع لمحة من الازدراء في عينيه كما قال ، “أخرجوا خاصتنا أيضًا.”

أسفرت هذه الهجمات الخفية عن سقوط أعداد كبيرة من الضحايا.

نزل بعض الريشيين من السماء ، وسحبوا المدافع ووضعوها على الأرض. كانت تلك المدافع المحطمة للشمس والتي استخدمت للدفاع عن مدينة السماء في الماضي. على الرغم من أنها لم تكن قوية مثل مدافع لهب التنين ، إلا أنها كانت محمولة بشكل أكبر ويمكن حملها داخل خاتم الأصل. وبالمقارنة ، فإن مدافع لهب التنين لن تتناسب مع خاتم الأصل العادي وتحتاج إلى تفكيكها وإعادة تجميعها.

“هذا بسيط.” ابتسم لونزيل. “نحن العرق الشرس يصادف أننا رائعون في تدمير كل شيء في طريقنا.”

أشار سو تشن بيده ، مما تسبب في ظهور الدمى واحدة تلو الأخرى. كانت الدميتان من فئة تايتان ملفتتين للنظر بشكل خاص. حصل سو تشن على قدر كبير من المعرفة حول بناء الدمى من حرفي الورشة الإلهية و الليلة الخالد. بعد أن تم تسليم المخططات إلى حدادي طائفة بلا حدود ، أصبح صنع الدمى فرعًا مهمًا خاصًا بها. تم تصنيع الدمى جميعًا من معادن نادرة مصدرها جميع أنحاء القارة. والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن هذه الدمى كانت مغطاة أيضًا بطلاء من معدن النجم الفراغي ، مما يسمح بتخزينها في الفراغ بغض النظر عن حجمها أو قوتها. على هذا النحو ، كانت قابليتها للنقل أكبر من مدافع الريشيين المحطمة للشمس.

لكن تلك الأبراج الفارغة لم تكن عديمة الفائدة أيضًا.

الآن وقد تم تجهيز أسلحة حصار المدينة ، كل ما تبقى هو شن الهجوم.

لم يكن العرق الشرس جيدًا أبدًا في التركيز على الأهداف. لكن التدمير العشوائي كان تخصصهم.

لم يكن هناك راحة أو التقاط أنفاس.

”لا تضيء أي أضواء! إنهم ينتظرون كمين لنا في الظلام! ” دعا شخص ما.

بدأت عشرات الآلاف من مدافع الجيوش في التفريغ بمجرد إعطاء إشارة إطلاق النار.

لم يكن هناك راحة أو التقاط أنفاس.

—————————————

كان لونزيل سعيدًا بكلمات سو تشن . “فقط إنتظر وسترى.”

بدأ كمين الوهميين رسميًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط