نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1032

المنتج الفاشل

المنتج الفاشل

—————————————————–

أجاب سو تشن ، “على الرغم من أن الأبراج قوية جدًا ، إلا أنها غير متحركة. القتال ضدهم في تشكيلات كبيرة غير مناسب. أعط الأمر لتفريق التشكيل واجعلهم يتناوبون على الدفاع عن أنفسهم ضد هجمات الأبراج. بمجرد أن تتحطم حواجزهم ، عليهم أن يتراجعوا على الفور ، والذين ينتظرون في الاحتياط سيتقدمون وينشطون حواجزهم. سوف نتناوب في القتال “.

الفصل 1032 : المنتج الفاشل

كان الوهميون يخسرون أبراج أركانا ، لكن الجيش المشترك كان يخسر أرواحًا حقيقية.

إنفجار ، إنفجار ، إنفجار، إنفجار!

في الوقت نفسه ، بدأ الهجوم المضاد لـمدينة الكآبة أيضًا.

انفجرت المدافع بعيدًا ، وملأت السماء فوق مدينة الكآبة بالضوء. تأوهت دفاعات الأبراج تحت وابل القوة النارية حيث غمرت موجات النيران المدينة بأكملها.

تم التعامل مع العملاق الأسود الملتهب من قبل غو تشينغلو ، والشجرة من قبل لي تشونغشان ، والعملاق المعدني بواسطة لونزيل. كان كل واحد منهم قويًا بشكل لا يصدق ، لكن سو تشن كان يصفهم بالمنتجات الفاشلة.

في الوقت نفسه ، بدأ الهجوم المضاد لـمدينة الكآبة أيضًا.

قام لي تشونغشان بتخزينه بعيدًا. على الرغم من أن العنصر كان معيبًا ، إلا أنه لا يزال على الأرجح يحمل قيمة بحثية. كان المخلوقان الآخران قد انفجرا بالفعل ، ولم يتركا وراءهما جثة.

كانت هجمات الأبراج متوافقة تمامًا مع العصر الذي شُيدت فيه. بدأ البرق في التصدع وأبعد في قمم الأبراج. امتدت صواعق البرق ، وتشتت بين الجيوش قبل أن ترسل صاعقة في إتجاهها.

ربما لأنهم أدركوا عدم استدامة الموقف ، بدأ الوهميون في إجراء تغييرات.

فجّر الجنود حواجزهم الدفاعية. كان جنود العرق الشرس يحملون دروعًا مادية بدأت تتألق بضوء دموي. استخدم الريشيون تقنيات الأركانا المشتركة لتشكيل حاجز سحري شكّل منطقة محمية عملاقة. سيتم إبطال جميع الهجمات التي دخلت المنطقة تدريجياً. استخدمت طائفة بلا حدود أيضًا تقنيات مشتركة للدفاع عن نفسها.

كانت معركة لي تشونغشان أسهل – فقد تقلصت الشجرة باستمرار لأنها كانت تضخ هؤلاء الجنود الصغار باستمرار. في النهاية ، كانت بحجم شجيرة فقط.

رقصت الصواعق عبر أسطح الحواجز مثل الثعابين ، ملأت السماء بضوء فضي لامع.

عبس طفرة السماء الوحيد. كان يريد في الأصل مواجهة العملاق المعدني. كان الظل غريبًا جدًا ، مما يعني أنه سيكون من الصعب فهمه والتعامل معه. ومع ذلك ، فقد تصرف دانبا بسرعة كبيرة ، ولم يكن هناك أي طريقة أن طفرة السماء الوحيد لديه حق أن يطلب من دانبا السماح له بمواجهة العملاق المعدني بدلاً من ذلك. على هذا النحو ، لم يكن هناك ما يمكنه فعله سوى الرجوع إلى جنرال الريشييين بجانبه والقول ، “اذهب وأوقف هذا الظل.”

كان الطرفان يتبادلان الضربات بمجرد بدء المعركة ، حيث أظهر كل جانب قوته الهائلة. ولكن ظهرت إصابات قليلة للغاية.

في الوقت نفسه ، بدأت المخلوقات الأربعة تتجه مباشرة نحو جيوش الحلفاء.

لكن مع مرور الوقت وبدأت الحواجز تتفكك ، بدأت الخسائر في الظهور.

قال سو تشن: “من المحتمل أن يكون هذا نوعًا من تقنيات الإخفاء التي حاول الوهميون إنشاءها ، لكنها كانت فاشلة …… فشلًا قويًا للغاية ، لكنه فشل مع ذلك”.

كان عدد قليل من الأبراج الضعيفة غير قادر على تحمل الهجوم العنيف للمدافع. بمجرد أن تحطمت حواجزهم ، بدأت الأبراج في الانهيار. على الرغم من أنهم بذلوا قصارى جهدهم لإطلاق صاعقة أخيرة من البرق ، إلا أن الموجة الساحقة من الهجمات جعلت الأمر يبدو أضعف بكثير بالمقارنة. ومع ذلك ، تمكن الوهميون داخل الأبراج من الهروب إلى الأبراج التي تقع في الخلف.

بدأت رقعة سوداء من اللهب تتشكل فوق مدينة الكآبة. تجمعت هذه النيران واتخذت شكل عملاق. بعد ذلك ، ظهرت دمية معدنية يرقص البرق على جسدها ، تحمل سيفًا ودرعًا عملاقين ، تليها شجرة عملاقة هزت أوراقها ، مما تسبب في سقوط عدد لا يحصى من الثمار الخضراء على الأرض. خرجت من الثمار أناس شرسون ، قصيرون ، وذو لون رمادي مخضر. أخيرًا ، بدأ ظل أسود غامق يتسلل ببطء عبر الأرض. لم يرتبط الظل بأي شكل ملموس ، لكن هذا لم يمنعه من انبعاث هالة قوية وغريبة.

كان الوهميون يخسرون أبراج أركانا ، لكن الجيش المشترك كان يخسر أرواحًا حقيقية.

في الوقت نفسه ، بدأت المخلوقات الأربعة تتجه مباشرة نحو جيوش الحلفاء.

مع استمرار البرق في ضربهم ، تم القبض على عدد قليل من جنود العرق الشرس غير المحظوظين في المنطقة الأكثر عنفًا من العاصفة. تم تدمير دروعهم وتم تفجير أجسادهم إلى أجزاء صغيرة قبل أن يتمكنوا حتى من الرد. كانت هناك مشاهد مماثلة بين الجنود البشريين وجنود الريشيين ، حيث أدت طاقة البرق الفوضوية إلى تعطيلهم بشكل كبير. أدت الطبيعة غير المتكافئة للعاصفة الرعدية إلى إصابة مجموعات معينة من الجنود بشكل أقوى من غيرهم ، مما أدى إلى سقوط المزيد من الضحايا.

بمجرد ظهور هذه الوجود الغريبة الأربعة ، انطلقت موجة قوية من الطاقة بشكل صادم من مدينة الكآبة في جميع الاتجاهات.

انسداد الأنفاق وهجمات التسلل في منطقة الظلام كانت كلها مناوشات صغيرة. ومع ذلك ، كانت المعركة الحالية التي يخوضونها حربًا حقيقية. في غمضة عين ، فقد عدد مذهل من الأرواح.

مع استمرار البرق في ضربهم ، تم القبض على عدد قليل من جنود العرق الشرس غير المحظوظين في المنطقة الأكثر عنفًا من العاصفة. تم تدمير دروعهم وتم تفجير أجسادهم إلى أجزاء صغيرة قبل أن يتمكنوا حتى من الرد. كانت هناك مشاهد مماثلة بين الجنود البشريين وجنود الريشيين ، حيث أدت طاقة البرق الفوضوية إلى تعطيلهم بشكل كبير. أدت الطبيعة غير المتكافئة للعاصفة الرعدية إلى إصابة مجموعات معينة من الجنود بشكل أقوى من غيرهم ، مما أدى إلى سقوط المزيد من الضحايا.

“أبراج أركانا هذه قوية للغاية”، تمتم طفرة السماء الوحيد وهو يلقي نظرة على سو تشن.”هناك الكثير منهم ودفاعاتهم قوية للغاية.إذا واصلنا الضغط على هذا النحو ، أخشى أن نموت جميعًا قبل أن ندمرهم “.

كان عدد قليل من الأبراج الضعيفة غير قادر على تحمل الهجوم العنيف للمدافع. بمجرد أن تحطمت حواجزهم ، بدأت الأبراج في الانهيار. على الرغم من أنهم بذلوا قصارى جهدهم لإطلاق صاعقة أخيرة من البرق ، إلا أن الموجة الساحقة من الهجمات جعلت الأمر يبدو أضعف بكثير بالمقارنة. ومع ذلك ، تمكن الوهميون داخل الأبراج من الهروب إلى الأبراج التي تقع في الخلف.

أجاب سو تشن ، “على الرغم من أن الأبراج قوية جدًا ، إلا أنها غير متحركة. القتال ضدهم في تشكيلات كبيرة غير مناسب. أعط الأمر لتفريق التشكيل واجعلهم يتناوبون على الدفاع عن أنفسهم ضد هجمات الأبراج. بمجرد أن تتحطم حواجزهم ، عليهم أن يتراجعوا على الفور ، والذين ينتظرون في الاحتياط سيتقدمون وينشطون حواجزهم. سوف نتناوب في القتال “.

بمجرد أن تحدث سو تشن ، ظهرت موجة كبيرة أخرى من المخلوقات من مدينة الكآبة.

مع صدور الأمر بدأت استراتيجية الجيش تتغير. بدلاً من مجرد شق طريقهم إلى الأمام ، اختاروا البقاء في ضواحي نطاق الأبراج واختيارهم واحداً تلو الآخر.

تم التعامل مع العملاق الأسود الملتهب من قبل غو تشينغلو ، والشجرة من قبل لي تشونغشان ، والعملاق المعدني بواسطة لونزيل. كان كل واحد منهم قويًا بشكل لا يصدق ، لكن سو تشن كان يصفهم بالمنتجات الفاشلة.

ببساطة ، كانوا يخططون للتخلص من خصمهم.

قال دانبا: ” المخلوق المعدني العملاق الذي يحمل السيف والدرع ملكنا. لونزيل ، اذهب والتعامل معه “.

هذه الاستراتيجية الجديدة قللت بشكل كبير من عدد الضحايا الذين كانوا يعانون منهم ، لكن معدل تقدمهم تباطأ ، وكانوا ينفقون المزيد من الطاقة.

بمجرد ظهور هذه الوجود الغريبة الأربعة ، انطلقت موجة قوية من الطاقة بشكل صادم من مدينة الكآبة في جميع الاتجاهات.

لكن طالما كان بإمكانهم تخفيف الخسائر ، كان الأمر يستحق العناء.

كان الجنرال الريشي المسمى التعويم الرقيق قد إندفع بالفعل إلى الأمام. وبينما كان يشير ، نزلت شبكة من الأضواء المتشابكة على الظل. ومع ذلك ، استمر الظل في التقدم وكأنه لم يشعر بشيء. بدأ جنود الريشيين من حوله بالتحول بالفعل إلى جثث.

دخلت المعركة في إيقاع بطيء ومضجر. لم يكن أي من الجانبين على استعداد لأخذ زمام المبادرة للهجوم ، وبدلاً من ذلك اختار قذف القذائف على بعضهم البعض من بعيد.

كانت المنطقة الضخمة تحت الأرض التي احتوت على مدينة الكآبة مليئة بالنيران المستعرة والبرق الوامض.

“وجدتك!” انقبض نظر سو تشن فجأة عندما مد يده وأمسك الهواء بجانبه. تجمد الظل الأسود على الفور ، ولم يتمكن من التحرك أكثر.

على الرغم من أن غابة الأبراج كانت قوية ، لم يتمكن أي من الأبراج من التحرك. استفاد سو تشن من هذا الضعف وقام بتدوير قواته ، مما قلل من عدد الضحايا حتى مع استمرار الأبراج في السقوط واحدة تلو الأخرى.

كان سو تشن يراقب أيضًا بعناية.

ربما لأنهم أدركوا عدم استدامة الموقف ، بدأ الوهميون في إجراء تغييرات.

ووش!

بدأت رقعة سوداء من اللهب تتشكل فوق مدينة الكآبة. تجمعت هذه النيران واتخذت شكل عملاق. بعد ذلك ، ظهرت دمية معدنية يرقص البرق على جسدها ، تحمل سيفًا ودرعًا عملاقين ، تليها شجرة عملاقة هزت أوراقها ، مما تسبب في سقوط عدد لا يحصى من الثمار الخضراء على الأرض. خرجت من الثمار أناس شرسون ، قصيرون ، وذو لون رمادي مخضر. أخيرًا ، بدأ ظل أسود غامق يتسلل ببطء عبر الأرض. لم يرتبط الظل بأي شكل ملموس ، لكن هذا لم يمنعه من انبعاث هالة قوية وغريبة.

فعل لونزيل على الفور كما أمره دانبا وتراجع بسرعة.

بمجرد ظهور هذه الوجود الغريبة الأربعة ، انطلقت موجة قوية من الطاقة بشكل صادم من مدينة الكآبة في جميع الاتجاهات.

قال سو تشن: “من المحتمل أن يكون هذا نوعًا من تقنيات الإخفاء التي حاول الوهميون إنشاءها ، لكنها كانت فاشلة …… فشلًا قويًا للغاية ، لكنه فشل مع ذلك”.

أدى انفجار الطاقة هذا على الفور إلى قمع جيوش الحلفاء.

قال سو تشن ، “حتى لو لم تعجبك ، فهذه هي الحقيقة. أجرى الوهميون تجارب لا حصر لها على مدى عشرات الآلاف من السنين الماضية. أرفض أن أصدق أن كل ما يجب عليهم إظهاره هو هذه المخلوقات الأربعة. فقط انتظر.”

في الوقت نفسه ، بدأت المخلوقات الأربعة تتجه مباشرة نحو جيوش الحلفاء.

لم يكن من المستغرب أن يكون العرق الذي أحب إجراء أبحاث مثل الوهميين لديه بعض الحيل في سواعدهم.

“لذلك نحن بحاجة لأخذ زمام المبادرة للهجوم ، أليس كذلك؟” لم يتفاجأ سو تشن .

كان الظل لا يزال يضرب في قبضة سو تشن. في النهاية ، بدأت حركات الضوء بالظهور على جسده حيث سقط بلا حراك.

إجبارهم باستمرار على الدفاع بينما هم على القدم الخلفية لن يؤدي إلا إلى قتلهم. يحتاج دفاع ناجح حقًا لمنحهم الفرصة للهجوم المضاد. خلاف ذلك ، سوف يتعرضون للموت ببطء ، تمامًا مثل ما حدث من قبل.

تقوس حاجبا سو تشن عندما رأى المخلوقات. “تشينغلو ، إذهبي و تعاملي مع ذلك الشرير الأسود المشتعل. لي تشونغشان ، أنت تتعامل مع مخلوق الشجرة “. ضحك سو تشن عندما حدق في طفرة السماء الوحيد و دانبا.

الطريقة الوحيدة لتعطيل إيقاع الخصم كانت بالهجوم.

ووش!

كانت هذه المخلوقات الأربعة على الأرجح واحدة من الكنوز السرية التي أعدها الوهميون للحظات كهذه.

لم يكن من المستغرب أن يكون العرق الذي أحب إجراء أبحاث مثل الوهميين لديه بعض الحيل في سواعدهم.

لم يكن من المستغرب أن يكون العرق الذي أحب إجراء أبحاث مثل الوهميين لديه بعض الحيل في سواعدهم.

لكن مع مرور الوقت وبدأت الحواجز تتفكك ، بدأت الخسائر في الظهور.

تقوس حاجبا سو تشن عندما رأى المخلوقات. “تشينغلو ، إذهبي و تعاملي مع ذلك الشرير الأسود المشتعل. لي تشونغشان ، أنت تتعامل مع مخلوق الشجرة “. ضحك سو تشن عندما حدق في طفرة السماء الوحيد و دانبا.

قال سو تشن ، “حتى لو لم تعجبك ، فهذه هي الحقيقة. أجرى الوهميون تجارب لا حصر لها على مدى عشرات الآلاف من السنين الماضية. أرفض أن أصدق أن كل ما يجب عليهم إظهاره هو هذه المخلوقات الأربعة. فقط انتظر.”

قال دانبا: ” المخلوق المعدني العملاق الذي يحمل السيف والدرع ملكنا. لونزيل ، اذهب والتعامل معه “.

دخلت المعركة في إيقاع بطيء ومضجر. لم يكن أي من الجانبين على استعداد لأخذ زمام المبادرة للهجوم ، وبدلاً من ذلك اختار قذف القذائف على بعضهم البعض من بعيد.

زأر لونزيل ببسالة وهو يتجه نحو المحارب المعدني.

ببساطة ، كانوا يخططون للتخلص من خصمهم.

عبس طفرة السماء الوحيد. كان يريد في الأصل مواجهة العملاق المعدني. كان الظل غريبًا جدًا ، مما يعني أنه سيكون من الصعب فهمه والتعامل معه. ومع ذلك ، فقد تصرف دانبا بسرعة كبيرة ، ولم يكن هناك أي طريقة أن طفرة السماء الوحيد لديه حق أن يطلب من دانبا السماح له بمواجهة العملاق المعدني بدلاً من ذلك. على هذا النحو ، لم يكن هناك ما يمكنه فعله سوى الرجوع إلى جنرال الريشييين بجانبه والقول ، “اذهب وأوقف هذا الظل.”

هذه الاستراتيجية الجديدة قللت بشكل كبير من عدد الضحايا الذين كانوا يعانون منهم ، لكن معدل تقدمهم تباطأ ، وكانوا ينفقون المزيد من الطاقة.

عندما رأى سو تشن الجنرال الريشي وهو يطير ، تنهد ، “أخشى أنه لن يكون كافيًا.”

عبس طفرة السماء الوحيد. كان يريد في الأصل مواجهة العملاق المعدني. كان الظل غريبًا جدًا ، مما يعني أنه سيكون من الصعب فهمه والتعامل معه. ومع ذلك ، فقد تصرف دانبا بسرعة كبيرة ، ولم يكن هناك أي طريقة أن طفرة السماء الوحيد لديه حق أن يطلب من دانبا السماح له بمواجهة العملاق المعدني بدلاً من ذلك. على هذا النحو ، لم يكن هناك ما يمكنه فعله سوى الرجوع إلى جنرال الريشييين بجانبه والقول ، “اذهب وأوقف هذا الظل.”

رد طفرة السماء الوحيد. “التعويم الرقيق هو سيد أركانا من الحلقة التاسعة.”

لم يكن من المستغرب أن يكون العرق الذي أحب إجراء أبحاث مثل الوهميين لديه بعض الحيل في سواعدهم.

أجاب سو تشن : “ما زال غير كافي”.

كانت هجمات الأبراج متوافقة تمامًا مع العصر الذي شُيدت فيه. بدأ البرق في التصدع وأبعد في قمم الأبراج. امتدت صواعق البرق ، وتشتت بين الجيوش قبل أن ترسل صاعقة في إتجاهها.

“همم ؟” فوجئ طفرة السماء الوحيد.

هذه المرة ، كان هناك الكثير منها ، كل منها بأشكال وأحجام مختلفة.

كان الجنرال الريشي المسمى التعويم الرقيق قد إندفع بالفعل إلى الأمام. وبينما كان يشير ، نزلت شبكة من الأضواء المتشابكة على الظل. ومع ذلك ، استمر الظل في التقدم وكأنه لم يشعر بشيء. بدأ جنود الريشيين من حوله بالتحول بالفعل إلى جثث.

“هل تقصد أن تخبرني أن هذه المخلوقات الغريبة الأربعة هي منتجات فاشلة؟” صدم طفرة السماء الوحيد .

أصيب التعويم الرقيق بالذهول الشديد وبدأ في الهجوم بشكل متكرر ، ولكن بغض النظر عن مدى قوة هجماته ، فقد كان غير قادر تمامًا على إيقاف الظل عن الحركة.

في نفس الوقت ، انفجر المخلوق المعدني فجأة مثل سوبر نوفا مصغر. تناثرت أشعة كبيرة من الضوء المشع عبر السماء ، وملأت المنطقة بأكملها بضوء ذهبي.

مع تقدم الظل بشكل متقطع ، ابتلع كل شيء اقترب منه.

عندما رأى سو تشن الجنرال الريشي وهو يطير ، تنهد ، “أخشى أنه لن يكون كافيًا.”

اضطر التعويم الرقيق إلى البدء في التراجع حيث واصل المحاولة للعثور على ما هو فعال .

كان الظل لا يزال يضرب في قبضة سو تشن. في النهاية ، بدأت حركات الضوء بالظهور على جسده حيث سقط بلا حراك.

كان سو تشن يراقب أيضًا بعناية.

تم التعامل مع العملاق الأسود الملتهب من قبل غو تشينغلو ، والشجرة من قبل لي تشونغشان ، والعملاق المعدني بواسطة لونزيل. كان كل واحد منهم قويًا بشكل لا يصدق ، لكن سو تشن كان يصفهم بالمنتجات الفاشلة.

فجأة ، عبس. “إحذر!”

قال طفرة السماء الوحيد: “أتساءل كم من هذه المنتجات الفاشلة لديهم”.

ووش!

مع استمرار البرق في ضربهم ، تم القبض على عدد قليل من جنود العرق الشرس غير المحظوظين في المنطقة الأكثر عنفًا من العاصفة. تم تدمير دروعهم وتم تفجير أجسادهم إلى أجزاء صغيرة قبل أن يتمكنوا حتى من الرد. كانت هناك مشاهد مماثلة بين الجنود البشريين وجنود الريشيين ، حيث أدت طاقة البرق الفوضوية إلى تعطيلهم بشكل كبير. أدت الطبيعة غير المتكافئة للعاصفة الرعدية إلى إصابة مجموعات معينة من الجنود بشكل أقوى من غيرهم ، مما أدى إلى سقوط المزيد من الضحايا.

ومش خط من الضوء. فجأة ، ظهر خط رفيع من الدم على جبين التعويم الرقيق.

عبس طفرة السماء الوحيد. كان يريد في الأصل مواجهة العملاق المعدني. كان الظل غريبًا جدًا ، مما يعني أنه سيكون من الصعب فهمه والتعامل معه. ومع ذلك ، فقد تصرف دانبا بسرعة كبيرة ، ولم يكن هناك أي طريقة أن طفرة السماء الوحيد لديه حق أن يطلب من دانبا السماح له بمواجهة العملاق المعدني بدلاً من ذلك. على هذا النحو ، لم يكن هناك ما يمكنه فعله سوى الرجوع إلى جنرال الريشييين بجانبه والقول ، “اذهب وأوقف هذا الظل.”

ظهرت نظرة الدهشة في عينيه قبل أن يسقط على الأرض ، انقسم إلى نصفين.

كان سو تشن يراقب أيضًا بعناية.

لقد مات سيد أركانا من الحلقة التاسعة ، هكذا تمامًا.

على سبيل المثال……

استدار الظل الخافت وبدأ يتجه في اتجاه مختلف.

“أبراج أركانا هذه قوية للغاية”، تمتم طفرة السماء الوحيد وهو يلقي نظرة على سو تشن.”هناك الكثير منهم ودفاعاتهم قوية للغاية.إذا واصلنا الضغط على هذا النحو ، أخشى أن نموت جميعًا قبل أن ندمرهم “.

“وجدتك!” انقبض نظر سو تشن فجأة عندما مد يده وأمسك الهواء بجانبه. تجمد الظل الأسود على الفور ، ولم يتمكن من التحرك أكثر.

ببساطة ، كانوا يخططون للتخلص من خصمهم.

صُعق كل من دانبا و طفرة السماء الوحيد بهذا.

لكن طالما كان بإمكانهم تخفيف الخسائر ، كان الأمر يستحق العناء.

من أجل مراقبة المعركة بشكل أفضل أثناء تقدمها ، كان القادة الثلاثة وراء الخطوط الأمامية.

تسببت المخلوقات الأربعة في قدر كبير من الضرر لجنود الحلفاء ، وتسببوا في صداع.

حقيقة أن سو تشن كان قادرًا على سجن هدفه من بعيد كان دليلًا واضحًا على مهاراته المكانية القوية المذهلة.

ربما لأنهم أدركوا عدم استدامة الموقف ، بدأ الوهميون في إجراء تغييرات.

كان الظل لا يزال يضرب في قبضة سو تشن. في النهاية ، بدأت حركات الضوء بالظهور على جسده حيث سقط بلا حراك.

فجّر الجنود حواجزهم الدفاعية. كان جنود العرق الشرس يحملون دروعًا مادية بدأت تتألق بضوء دموي. استخدم الريشيون تقنيات الأركانا المشتركة لتشكيل حاجز سحري شكّل منطقة محمية عملاقة. سيتم إبطال جميع الهجمات التي دخلت المنطقة تدريجياً. استخدمت طائفة بلا حدود أيضًا تقنيات مشتركة للدفاع عن نفسها.

فهم دانبا. “هذا هو جسمه الرئيسي. الظل مجرد إلهاء “.

أطلق عليه طفرة السماء الوحيد نظرة ساخطة. “لا تنحسنا.”

قال سو تشن: “من المحتمل أن يكون هذا نوعًا من تقنيات الإخفاء التي حاول الوهميون إنشاءها ، لكنها كانت فاشلة …… فشلًا قويًا للغاية ، لكنه فشل مع ذلك”.

عندما رأى سو تشن الجنرال الريشي وهو يطير ، تنهد ، “أخشى أنه لن يكون كافيًا.”

“هل تقصد أن تخبرني أن هذه المخلوقات الغريبة الأربعة هي منتجات فاشلة؟” صدم طفرة السماء الوحيد .

كان سو تشن يراقب أيضًا بعناية.

تم التعامل مع العملاق الأسود الملتهب من قبل غو تشينغلو ، والشجرة من قبل لي تشونغشان ، والعملاق المعدني بواسطة لونزيل. كان كل واحد منهم قويًا بشكل لا يصدق ، لكن سو تشن كان يصفهم بالمنتجات الفاشلة.

اضطر التعويم الرقيق إلى البدء في التراجع حيث واصل المحاولة للعثور على ما هو فعال .

قال سو تشن بثقة: “هذا صحيح”. “العملاق الأسود المشتعل كان نتيجة بحثهم عن عنصر النار حتى يتمكنوا من زيادة مقاومتهم له. كانت الشجرة محاولة لإنشاء فئة جديدة من الجنود لاستخدامها ، مما يسمح لهم بإنتاج كمية غير محدودة من علف المدافع. بعد كل شيء ، عانى الوهميون دائمًا من انخفاض عدد السكان. يمثل العملاق المعدني آمال الوهميين في تحسين قوتهم القتالية حتى لا يكونوا العرق الذكي الوحيد دون القدرة على الفوز في قتال وجهاً لوجه.

إنفجار ، إنفجار ، إنفجار، إنفجار!

في الواقع ، إذا نجح الوهميون في إنتاج هذه المخلوقات ، فمن المحتمل أن يكون الوضع مختلفًا تمامًا.

“هل تقصد أن تخبرني أن هذه المخلوقات الغريبة الأربعة هي منتجات فاشلة؟” صدم طفرة السماء الوحيد .

كانت هذه المخلوقات بالتأكيد منتجات فاشلة ، مع عيوب لم يعرفها أحد بعد.

ومش خط من الضوء. فجأة ، ظهر خط رفيع من الدم على جبين التعويم الرقيق.

على سبيل المثال……

في الواقع ، إذا نجح الوهميون في إنتاج هذه المخلوقات ، فمن المحتمل أن يكون الوضع مختلفًا تمامًا.

عندما قاتل العملاق المعدني ، بدأ جسده يسخن فجأة.

تسببت المخلوقات الأربعة في قدر كبير من الضرر لجنود الحلفاء ، وتسببوا في صداع.

أدرك دانبا على الفور أن هناك شيئًا ما خطأ و صرخ ، “لونزيل ، تراجع!”

ومش خط من الضوء. فجأة ، ظهر خط رفيع من الدم على جبين التعويم الرقيق.

فعل لونزيل على الفور كما أمره دانبا وتراجع بسرعة.

تسببت المخلوقات الأربعة في قدر كبير من الضرر لجنود الحلفاء ، وتسببوا في صداع.

في نفس الوقت ، انفجر المخلوق المعدني فجأة مثل سوبر نوفا مصغر. تناثرت أشعة كبيرة من الضوء المشع عبر السماء ، وملأت المنطقة بأكملها بضوء ذهبي.

لذلك لم يستطع هذا المخلوق القتال لفترات طويلة لأنه سينفجر.

عندما تبدد النور ، لم يعد المخلوق المعدني موجودًا ، وكذلك الجنود الذين كانوا يحيطون به.

إجبارهم باستمرار على الدفاع بينما هم على القدم الخلفية لن يؤدي إلا إلى قتلهم. يحتاج دفاع ناجح حقًا لمنحهم الفرصة للهجوم المضاد. خلاف ذلك ، سوف يتعرضون للموت ببطء ، تمامًا مثل ما حدث من قبل.

استلقى لونزيل على الأرض وسط كومة دامية. لم يتضح ما إذا كان حياً أم ميتاً.

تسببت المخلوقات الأربعة في قدر كبير من الضرر لجنود الحلفاء ، وتسببوا في صداع.

لذلك لم يستطع هذا المخلوق القتال لفترات طويلة لأنه سينفجر.

لقد مات سيد أركانا من الحلقة التاسعة ، هكذا تمامًا.

لحسن الحظ ، لم تنفجر المخلوقات التي كانت غو تشينغلو و لي تشونغشان يقاتلانها من تلقاء نفسها. عملاق اللهب الأسود ، مع ذلك ، انقسم فجأة وبدأ يتساقط من السماء. لم ينفجر ، لكن القدرة التدميرية كانت مخيفة بنفس القدر. لحسن الحظ ، تم تجهيز غو تشينغلو وتمكنت من إبطال غالبية الضرر.

قال طفرة السماء الوحيد: “أتساءل كم من هذه المنتجات الفاشلة لديهم”.

كانت معركة لي تشونغشان أسهل – فقد تقلصت الشجرة باستمرار لأنها كانت تضخ هؤلاء الجنود الصغار باستمرار. في النهاية ، كانت بحجم شجيرة فقط.

تم التعامل مع العملاق الأسود الملتهب من قبل غو تشينغلو ، والشجرة من قبل لي تشونغشان ، والعملاق المعدني بواسطة لونزيل. كان كل واحد منهم قويًا بشكل لا يصدق ، لكن سو تشن كان يصفهم بالمنتجات الفاشلة.

قام لي تشونغشان بتخزينه بعيدًا. على الرغم من أن العنصر كان معيبًا ، إلا أنه لا يزال على الأرجح يحمل قيمة بحثية. كان المخلوقان الآخران قد انفجرا بالفعل ، ولم يتركا وراءهما جثة.

كان الجنرال الريشي المسمى التعويم الرقيق قد إندفع بالفعل إلى الأمام. وبينما كان يشير ، نزلت شبكة من الأضواء المتشابكة على الظل. ومع ذلك ، استمر الظل في التقدم وكأنه لم يشعر بشيء. بدأ جنود الريشيين من حوله بالتحول بالفعل إلى جثث.

مات الظل الأسود الذي التقطه سو تشن أيضًا.

مع استمرار البرق في ضربهم ، تم القبض على عدد قليل من جنود العرق الشرس غير المحظوظين في المنطقة الأكثر عنفًا من العاصفة. تم تدمير دروعهم وتم تفجير أجسادهم إلى أجزاء صغيرة قبل أن يتمكنوا حتى من الرد. كانت هناك مشاهد مماثلة بين الجنود البشريين وجنود الريشيين ، حيث أدت طاقة البرق الفوضوية إلى تعطيلهم بشكل كبير. أدت الطبيعة غير المتكافئة للعاصفة الرعدية إلى إصابة مجموعات معينة من الجنود بشكل أقوى من غيرهم ، مما أدى إلى سقوط المزيد من الضحايا.

نعم ، بعد المقاومة في قبضة سو تشن لبعض الوقت ، سقط الظل تمامًا. شعر سو تشن أن حيويته قد اختفت. كيف مات الظل هذا كان محيرًا تمامًا له.

ربما لأنهم أدركوا عدم استدامة الموقف ، بدأ الوهميون في إجراء تغييرات.

تسببت المخلوقات الأربعة في قدر كبير من الضرر لجنود الحلفاء ، وتسببوا في صداع.

بمجرد ظهور هذه الوجود الغريبة الأربعة ، انطلقت موجة قوية من الطاقة بشكل صادم من مدينة الكآبة في جميع الاتجاهات.

قال طفرة السماء الوحيد: “أتساءل كم من هذه المنتجات الفاشلة لديهم”.

“هل تقصد أن تخبرني أن هذه المخلوقات الغريبة الأربعة هي منتجات فاشلة؟” صدم طفرة السماء الوحيد .

أجاب سو تشن بهدوء: “ربما عدد قليل”.

كان سو تشن يراقب أيضًا بعناية.

أطلق عليه طفرة السماء الوحيد نظرة ساخطة. “لا تنحسنا.”

“هل تقصد أن تخبرني أن هذه المخلوقات الغريبة الأربعة هي منتجات فاشلة؟” صدم طفرة السماء الوحيد .

قال سو تشن ، “حتى لو لم تعجبك ، فهذه هي الحقيقة. أجرى الوهميون تجارب لا حصر لها على مدى عشرات الآلاف من السنين الماضية. أرفض أن أصدق أن كل ما يجب عليهم إظهاره هو هذه المخلوقات الأربعة. فقط انتظر.”

أدى انفجار الطاقة هذا على الفور إلى قمع جيوش الحلفاء.

بمجرد أن تحدث سو تشن ، ظهرت موجة كبيرة أخرى من المخلوقات من مدينة الكآبة.

هذه المرة ، كان هناك الكثير منها ، كل منها بأشكال وأحجام مختلفة.

هذه المرة ، كان هناك الكثير منها ، كل منها بأشكال وأحجام مختلفة.

نعم ، بعد المقاومة في قبضة سو تشن لبعض الوقت ، سقط الظل تمامًا. شعر سو تشن أن حيويته قد اختفت. كيف مات الظل هذا كان محيرًا تمامًا له.

———————————————

أجاب سو تشن ، “على الرغم من أن الأبراج قوية جدًا ، إلا أنها غير متحركة. القتال ضدهم في تشكيلات كبيرة غير مناسب. أعط الأمر لتفريق التشكيل واجعلهم يتناوبون على الدفاع عن أنفسهم ضد هجمات الأبراج. بمجرد أن تتحطم حواجزهم ، عليهم أن يتراجعوا على الفور ، والذين ينتظرون في الاحتياط سيتقدمون وينشطون حواجزهم. سوف نتناوب في القتال “.

لذلك لم يستطع هذا المخلوق القتال لفترات طويلة لأنه سينفجر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط