نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1037

الوحوش المقفرة الغريبة

الوحوش المقفرة الغريبة

الفصل 1037 : الوحوش المقفرة الغريبة .

على ما يبدو ، لعب أفريغوس دورًا محوريًا في انقلاب دانبا ضد أنوبي وما تلاه من صراع على السلطة. أدى طعنة ظهره في اللحظة الأخيرة إلى الانهيار الكامل لقبيلة الجحيم.

كان هذان الوحشان المقفران متطابقين تمامًا في المظهر.

وثلاثمائة ضعف القوة التي أطلقها مائة فرد كانت فقط ثلاثين ألف وحدة من القوة.

كلاهما كان له شكل دائري وشبيه بالكرة ، ولكل منهما عينان وأنف وجناح واحد. لكن أحد المخلوقات كان جناحه مائلاً إلى جانبه الأيسر والآخر يمينه.

على الرغم من أن لي تشونغشان كان يعلم أن الوحوش المقفرة كانت مخلوقات قوية بشكل لا يصدق ، إلا أنه لم يسمع من قبل بمثل هذا الوحش المقفر.

بالإضافة إلى ذلك ، كان لأحد المخلوقات ساقان في الأمام وثقب في الجانب الأيسر من جسمه ، بينما كان للآخر ساقان في الخلف وثقب في الجانب الأيمن من جسمه. كان الأمر كما لو كانا توأمان ملتصقين تم فصلهما في مرحلة ما.

نزل ضوء السيف على الوحش المقفر مرة أخرى ، هذه المرة أقوى ثلاثين مرة.

على عكس معظم الوحوش المقفرة النموذجية ، لم تكن أجسادهما كبيرة جدًا. في الواقع ، كانوا تقريبًا بنفس حجم الإنسان العادي.

كان هذان الوحشان المقفران متطابقين تمامًا في المظهر.

والأمر الأكثر إثارة للصدمة أنهم لم يستخدموا أقدامهم في المشي ؛ بدلاً من ذلك ، استخدموا الفتحة الموجودة في أجسادهم للمناورة. يتدفق الهواء عبر الفتحة ، ويدفعهما للأمام مثل بالون به ثقب. كان هذا يعني أن مسار رحلتهما كان غير منتظم للغاية ، حيث لم يتمكنا من السفر إلا بشكل جانبي مثل السلطعون.

ومع ذلك ، لم يكن لدى الجيش المتحالف وقت للاحتفال.

ومع ذلك ، في حين أن السرطانات يمكن أن تسير في اتجاهين ، يمكن لهذين الوحوش المقفرين التحرك في اتجاه واحد فقط. يمكنهما فقط الدوران عن طريق إعادة توجيه تدفق الهواء من ثقبهما الوحيد ، ولكن تم تثبيت وضع البداية.

تراجع الجيشان في نفس الوقت ، وفصلوا أنفسهم كما فعلوا ذلك.

بعبارة أخرى ، لا يمكن للمخلوقات أن تستدير دون أن تتحرك للأمام.

ومع ذلك ، في حين أن السرطانات يمكن أن تسير في اتجاهين ، يمكن لهذين الوحوش المقفرين التحرك في اتجاه واحد فقط. يمكنهما فقط الدوران عن طريق إعادة توجيه تدفق الهواء من ثقبهما الوحيد ، ولكن تم تثبيت وضع البداية.

إذا أرادوا العودة إلى الوراء ، فعليهم أولاً دفع أنفسهم للأمام ثم تغيير تدفق الهواء للقيام بدوران في الاتجاه المعاكس.

“تراجع! تراجع!” ردد قادة جيش العرق الشرس.

رأى تلاميذ طائفة بلا حدود جميع أنواع المخلوقات الغريبة بحلول هذه المرحلة ، لكنها كانت المرة الأولى التي يرون فيها أي شيء غريب بهذا الشكل. علاوة على ذلك ، ظهر اثنان منهم في الحال.

أفريغوس.

لولا الهالة القوية والضغط الشديد المنبعث من أجسادهما ، لما اعتقد أحد أن هاتين الكرتين المتعثرتين كانتا وحوش مقفرة.

بالإضافة إلى ذلك ، كان لأحد المخلوقات ساقان في الأمام وثقب في الجانب الأيسر من جسمه ، بينما كان للآخر ساقان في الخلف وثقب في الجانب الأيمن من جسمه. كان الأمر كما لو كانا توأمان ملتصقين تم فصلهما في مرحلة ما.

“ما هذا؟” من الواضح أن دانبا فوجئ.

كان مسار رحلتهم عشوائيًا تمامًا حيث كانوا يتعرجون للأمام عبر طريق متعرج ، متعرجاً في كل مكان. نعم ، هذه الوحوش الغريبة ذات المظهر الغريب لم تستطع الطيران في خط مستقيم أيضًا ؛ يبدو أنهما يتمايلان بشكل عشوائي. لكن على الرغم من مظهرهما ، شقوا طريقهما ببطء ولكن بثبات إلى ساحة المعركة ، وكان الاتجاه العام الذي كانوا يسيرون فيه صحيحًا على الهدف.

“انا لا اعرف “. أجاب سو تشن: “لقد كان هناك عدد كبير جدًا من الوحوش المقفرة الغريبة منذ العصور القديمة بحيث لا يمكن تسجيلها جميعًا”.

وثلاثمائة ضعف القوة التي أطلقها مائة فرد كانت فقط ثلاثين ألف وحدة من القوة.

كان تعبير الجميع مهيبًا تمامًا في احتمال التعامل مع اثنين من الوحوش المقفرة المجهولة في وقت واحد.

لم يكن ذلك غريبا. بعد كل شيء ، كانوا وحوش مقفرة حقيقية. تمكن ضفدع الألف سم من إلحاق أضرار جسيمة بمدينة السماء من خلال ضرب جسده في المدينة.

“كيف نتعامل معهما؟” سأل دانبا بعصبية إلى حد ما.

ومع ذلك ، وافق دانبا بشكل مثير للدهشة بعد التفكير فيه للحظة.

أجاب سو تشن : “سوف نتراجع أولاً ، وبعد ذلك سيأخذ كل منا واحدًا”.

أجاب سو تشن : “سوف نتراجع أولاً ، وبعد ذلك سيأخذ كل منا واحدًا”.

“هذه ليست استراتيجية فعالة للغاية.”

ومع ذلك ، فإن الوضع الذي رأوه جعلهم يمتلئون باليأس.

“لكنها الأكثر عملية.”

على ما يبدو ، لعب أفريغوس دورًا محوريًا في انقلاب دانبا ضد أنوبي وما تلاه من صراع على السلطة. أدى طعنة ظهره في اللحظة الأخيرة إلى الانهيار الكامل لقبيلة الجحيم.

على الرغم من أن الانقسام للتعامل مع وحش مقفر لم يكن من أكثر الأفكار ذكاءً ، إلا أنه بالنسبة لسو تشن ، كان أكثر الأفكار العملية المتاحة. بعد كل شيء ، على الرغم من أنهم نظريًا في نفس الجانب ، لم يكن أي من الطرفين على استعداد للخروج بكل شيء والتضحية بحياة جنودهم من أجل الطرف الآخر. في الواقع ، ربما يفضلون موت المزيد من “حلفائهم”.

“تراجع! تراجع!” ردد قادة جيش العرق الشرس.

كان هذا النوع من المواقف ، حيث كانت الأرواح ستضيع بالتأكيد بينما لا يمكن لأي طرف أن يثق تمامًا بالطرف الآخر ، كان في الواقع النوع الأكثر إشكالية.

“مفهوم!” غادر لين شاوشوان على الفور مع خمسة آلاف من المزارعين في عالم الضوء المهتز ، وحلقوا بسرعة لتعزيز صفوف دانبا.

وبالتالي ، نظرًا للقيود ذات الصلة ، كان الانقسام للتعامل مع الوحوش المقفرة واحدًا على واحد هو بالفعل الخطة الأكثر عملية.

“مفهوم!” غادر لين شاوشوان على الفور مع خمسة آلاف من المزارعين في عالم الضوء المهتز ، وحلقوا بسرعة لتعزيز صفوف دانبا.

عرف دانبا أن منطق سو تشن كان سليمًا ، لكن لا يزال لديه بعض الهواجس. “القضية الرئيسية هي أنه في حين أن رجالك قد يكونون قادرين على التعامل مع وحش مقفر ، فإنني لا أستطيع تأكيد ذلك.”

بعد أمر لي تشونغشان ، أطلقت عشرات الآلاف من السيوف الطائرة في وقت واحد ، ممطرة على الوحشين المقفرين.

جلبت طائفة بلا حدود تلاميذهم النخبة في هذه الحملة. كان ثلاثون ألفًا من مزارعي عالم الضوء المهتز أكثر من كافيين للتعامل مع وحش مقفر. ومع ذلك ، كانت قوات العرق الشرس أضعف بكثير بالمقارنة.

على ما يبدو ، لعب أفريغوس دورًا محوريًا في انقلاب دانبا ضد أنوبي وما تلاه من صراع على السلطة. أدى طعنة ظهره في اللحظة الأخيرة إلى الانهيار الكامل لقبيلة الجحيم.

ضحك سو تشن. ” أرفض أن أصدق أنه ليس لديك أي أوراق رابحة مخبأة في الاحتياطي. إمضي قدما وإستخدمها. أعدك بأنني لن أفعل أي شيء لك هذه المرة “.

في الظروف العادية ، كان كل سيف أقوى بعشر مرات من السيف العادي. ثلاثون مرة كانت خطوة مهمة للأعلى وستتطلب إنفاق أكبر بكثير من طاقة الأصل.

وعد؟

لولا الهالة القوية والضغط الشديد المنبعث من أجسادهما ، لما اعتقد أحد أن هاتين الكرتين المتعثرتين كانتا وحوش مقفرة.

ما قيمة الوعود؟

الفصل 1037 : الوحوش المقفرة الغريبة .

ومع ذلك ، وافق دانبا بشكل مثير للدهشة بعد التفكير فيه للحظة.

قبل أن تلحق “الوحوش المقفرة” أي ضرر بالجيش المشترك ، كانت مدينة الكئابة تتمزق أولاً.

ثم أومأ برأسه نحو أحد مرؤوسيه. هذا المرؤوس ، الذي كان يبدو عاديًا و هادئاً حتى الآن ، تغير فجأة. نمت مكانته أطول وتوسعت كتفاه حيث تحولت هالته إلى هالة جنرال قوي.

كان الوحشان المقفران في الأساس عبارة عن مطارق إعصار مصغرة ، تهتم بكل طريقة لأنها دمرت كل شيء في طريقهما.

أفريغوس.

هذا التكتيك المتمثل في التضحية بإنتاج قوتهم الإجمالي لرفع قوة كل فرد تم فقط بدافع الضرورة.

لقد كان إله الحرب ، أفريغوس ، الذي شجب بغضب أنوبي في الساحة كل تلك السنوات الماضية.

شعر الجنود بأنهم على وشك الجنون.

على ما يبدو ، لعب أفريغوس دورًا محوريًا في انقلاب دانبا ضد أنوبي وما تلاه من صراع على السلطة. أدى طعنة ظهره في اللحظة الأخيرة إلى الانهيار الكامل لقبيلة الجحيم.

ومع ذلك ، لم يكن لدى الجيش المتحالف وقت للاحتفال.

من ذلك اليوم فصاعدًا ، تسبب “الهجين” الذي كان نصف جني ونصف عرق شرس في إثارة غضب قبيلة الجحيم بأكملها. على هذا النحو ، اختفى أفريغوس بعد فترة وجيزة من هذا الحدث. ادعى البعض أن دانبا قد قتل أفيريغوس ؛ وخلص آخرون إلى أن أفريغوس قد ذهب إلى المنفى الاختياري بسبب الذنب الذي شعر به تجاه المدنيين من قبيلة الجحيم.

صر لي تشونغشان أسنانه. “ثلاثمائة مرة!”

ولكن الآن ، عاد إلى الظهور.

بعد أمر لي تشونغشان ، أطلقت عشرات الآلاف من السيوف الطائرة في وقت واحد ، ممطرة على الوحشين المقفرين.

في اللحظة التي كشف فيها إله الحرب القديم عن نفسه ، أخرج عنصرًا غير معروف ونفخ فيه. على الرغم من أن هذه كانت إشارة من نوع ما ، إلا أنه لم يصدر منها أي صوت من أي نوع.

“الجميع ، تراجع!” صرخ لي تشونغشان فوق ساحة المعركة.

كان لدى سو تشن أفكاره الخاصة حول هذه المسألة ، لكن دانبا قدم تفسيرًا وقائيًا.” لدي فرع آخر قريب من الجنود. ومع ذلك ، سوف يستغرقون الأمر بعض الوقت للوصول إلى هنا. لن يكونوا متاحين على الفور “.

كان لدى سو تشن أفكاره الخاصة حول هذه المسألة ، لكن دانبا قدم تفسيرًا وقائيًا.” لدي فرع آخر قريب من الجنود. ومع ذلك ، سوف يستغرقون الأمر بعض الوقت للوصول إلى هنا. لن يكونوا متاحين على الفور “.

”مفهوم. شاوشوان ، خذ خمسة آلاف من مزارعي عالم الضوء المهتز وساعدهم على الصمود قليلاً ، “قال سو تشن.

“السيوف الطائرة ، اذهب!”

“مفهوم!” غادر لين شاوشوان على الفور مع خمسة آلاف من المزارعين في عالم الضوء المهتز ، وحلقوا بسرعة لتعزيز صفوف دانبا.

ثم أومأ برأسه نحو أحد مرؤوسيه. هذا المرؤوس ، الذي كان يبدو عاديًا و هادئاً حتى الآن ، تغير فجأة. نمت مكانته أطول وتوسعت كتفاه حيث تحولت هالته إلى هالة جنرال قوي.

في هذه المرحلة ، وصل الوحشان المقفران بالفعل.

جلبت طائفة بلا حدود تلاميذهم النخبة في هذه الحملة. كان ثلاثون ألفًا من مزارعي عالم الضوء المهتز أكثر من كافيين للتعامل مع وحش مقفر. ومع ذلك ، كانت قوات العرق الشرس أضعف بكثير بالمقارنة.

كان مسار رحلتهم عشوائيًا تمامًا حيث كانوا يتعرجون للأمام عبر طريق متعرج ، متعرجاً في كل مكان. نعم ، هذه الوحوش الغريبة ذات المظهر الغريب لم تستطع الطيران في خط مستقيم أيضًا ؛ يبدو أنهما يتمايلان بشكل عشوائي. لكن على الرغم من مظهرهما ، شقوا طريقهما ببطء ولكن بثبات إلى ساحة المعركة ، وكان الاتجاه العام الذي كانوا يسيرون فيه صحيحًا على الهدف.

من ذلك اليوم فصاعدًا ، تسبب “الهجين” الذي كان نصف جني ونصف عرق شرس في إثارة غضب قبيلة الجحيم بأكملها. على هذا النحو ، اختفى أفريغوس بعد فترة وجيزة من هذا الحدث. ادعى البعض أن دانبا قد قتل أفيريغوس ؛ وخلص آخرون إلى أن أفريغوس قد ذهب إلى المنفى الاختياري بسبب الذنب الذي شعر به تجاه المدنيين من قبيلة الجحيم.

من خلال ما رآه سو تشن و دانبا حتى الآن ، يمكن أن يقولا أن هذين الوحشين المقفرين لا يبدو أنهما يتمتعان بأي خصائص فريدة خاصة بخلاف كونهما قويين للغاية .

ومع ذلك ، وافق دانبا بشكل مثير للدهشة بعد التفكير فيه للحظة.

نعم ، كانت أجسادهم قوية بشكل لا يصدق.

كان الوحشان المقفران في الأساس عبارة عن مطارق إعصار مصغرة ، تهتم بكل طريقة لأنها دمرت كل شيء في طريقهما.

أي شيء كان مؤسفاً بما يكفي ليكون في طريقهم تم تحطيمه إلى قطع صغيرة دون أي مقاومة.

كانت أبراج مدينة الكآبة مثالاً ممتازًا. توغل الوحشان المقفران في طريقهما عبر المدينة ، متجاهلين على ما يبدو أيًا من تعليمات الوهميين إذا كان هناك أي تعليمات. أي أبراج كانت مؤسفة بما يكفي للوقوف في طريقها تم تدميرها عند الاتصال. في حين أن الحواجز الدفاعية للأبراج كانت قوية بما يكفي لمقاومة القوة النارية للجيش المشترك لفترة طويلة من الوقت ، كان هذان الوحشان المقفران قادران على تدميرها بلمسة فقط.

كانت أبراج مدينة الكآبة مثالاً ممتازًا. توغل الوحشان المقفران في طريقهما عبر المدينة ، متجاهلين على ما يبدو أيًا من تعليمات الوهميين إذا كان هناك أي تعليمات. أي أبراج كانت مؤسفة بما يكفي للوقوف في طريقها تم تدميرها عند الاتصال. في حين أن الحواجز الدفاعية للأبراج كانت قوية بما يكفي لمقاومة القوة النارية للجيش المشترك لفترة طويلة من الوقت ، كان هذان الوحشان المقفران قادران على تدميرها بلمسة فقط.

ولكن الآن ، عاد إلى الظهور.

لم يكن ذلك غريبا. بعد كل شيء ، كانوا وحوش مقفرة حقيقية. تمكن ضفدع الألف سم من إلحاق أضرار جسيمة بمدينة السماء من خلال ضرب جسده في المدينة.

فاجأ هذا لي تشونغشان والآخرين قليلاً.

كان لدى الوحشان المقفران أيضًا قدرة أخرى إلى جانب أجسادهما القوية بشكل لا يصدق: بصق الهواء من أجسادهما.

وبالتالي ، نظرًا للقيود ذات الصلة ، كان الانقسام للتعامل مع الوحوش المقفرة واحدًا على واحد هو بالفعل الخطة الأكثر عملية.

على الرغم من أن الهواء المطرود يبدو أنه يعمل في المقام الأول كوسيلة نقل ، إلا أنه بمجرد وصول الهواء إلى مسافة معينة من جسمهما ، فإنه سيتحول إلى إعصار عنيف وينتج الفوضى في محيطه.

لولا الهالة القوية والضغط الشديد المنبعث من أجسادهما ، لما اعتقد أحد أن هاتين الكرتين المتعثرتين كانتا وحوش مقفرة.

كان الوحشان المقفران في الأساس عبارة عن مطارق إعصار مصغرة ، تهتم بكل طريقة لأنها دمرت كل شيء في طريقهما.

يشير هذا إلى أنه طالما أن هذين الوحشين المقفرين لم يكن لديهما أي تقنيات غير مكشوفة ، فإن سرعة حركتهما كانت أكبر نقطة ضعف لهما.

تمزقت الأبراج إلى أجزاء صغيرة بسبب هذا المزيج الذي لا يقهر على ما يبدو!

كان مسار رحلتهم عشوائيًا تمامًا حيث كانوا يتعرجون للأمام عبر طريق متعرج ، متعرجاً في كل مكان. نعم ، هذه الوحوش الغريبة ذات المظهر الغريب لم تستطع الطيران في خط مستقيم أيضًا ؛ يبدو أنهما يتمايلان بشكل عشوائي. لكن على الرغم من مظهرهما ، شقوا طريقهما ببطء ولكن بثبات إلى ساحة المعركة ، وكان الاتجاه العام الذي كانوا يسيرون فيه صحيحًا على الهدف.

قبل أن تلحق “الوحوش المقفرة” أي ضرر بالجيش المشترك ، كانت مدينة الكئابة تتمزق أولاً.

ضحك سو تشن. ” أرفض أن أصدق أنه ليس لديك أي أوراق رابحة مخبأة في الاحتياطي. إمضي قدما وإستخدمها. أعدك بأنني لن أفعل أي شيء لك هذه المرة “.

ومع ذلك ، يبدو أن الوهميين كانوا يتوقعون هذا ولم يبذلوا أي محاولة للمقاومة أو التصدي بغض النظر عن مقدار الضرر الذي ألحقه هذان الوحشان المقفران بأبراجهم .

بالإضافة إلى ذلك ، كان لأحد المخلوقات ساقان في الأمام وثقب في الجانب الأيسر من جسمه ، بينما كان للآخر ساقان في الخلف وثقب في الجانب الأيمن من جسمه. كان الأمر كما لو كانا توأمان ملتصقين تم فصلهما في مرحلة ما.

توغل هذان الوحشان المقفران في كل عقبة تقريبًا يمكن أن يجداها في مدينة الكآبة ، و لم يبد أن الهواء ينفد منهما أبدًا. لم يغادروا إلا بعد تدمير ما يقرب من ألف برج ، الأمر الذي ساعد جيش التحالف قليلاً.

ومع ذلك ، وافق دانبا بشكل مثير للدهشة بعد التفكير فيه للحظة.

ومع ذلك ، لم يكن لدى الجيش المتحالف وقت للاحتفال.

عرف دانبا أن منطق سو تشن كان سليمًا ، لكن لا يزال لديه بعض الهواجس. “القضية الرئيسية هي أنه في حين أن رجالك قد يكونون قادرين على التعامل مع وحش مقفر ، فإنني لا أستطيع تأكيد ذلك.”

لأن الوحوش المقفرة كانت قادمة من أجلهم الآن.

“لكنها الأكثر عملية.”

بغض النظر عن مدى عشوائية أنماط طيرانهم ، كانوا يقتربون ببطء ولكن بثبات من الجيش المشترك.

ومع ذلك ، خرج الوحش المقفر من مطر السيف سالمًا تمامًا.

“الجميع ، تراجع!” صرخ لي تشونغشان فوق ساحة المعركة.

أفريغوس.

“تراجع! تراجع!” ردد قادة جيش العرق الشرس.

في الواقع ، عندما تم دفع القوة الفردية للسيف إلى هذا المستوى ، كانت القدرة الهجومية الإجمالية أقل. عشرة أضعاف القوة التي أطلقها عشرة آلاف جندي كانت تعادل مائة ألف وحدة من القوة ، وثلاثون ضعف القوة التي أطلقها عشرة آلاف جندي كانت تعادل ثلاثمائة ألف وحدة من القوة ، لكن القوة التي أطلقها ألف جندي كانت ثمانين ضعفًا ألف وحدة من القوة في المجموع.

تراجع الجيشان في نفس الوقت ، وفصلوا أنفسهم كما فعلوا ذلك.

ولكن الآن ، عاد إلى الظهور.

لم يكونوا في الواقع يهربون. كانوا يقومون فقط بإعادة تموضعهم بحيث يكون لديهم مساحة أكبر للمناورة في المعركة التي كانت على وشك الحدوث.

كانت أبراج مدينة الكآبة مثالاً ممتازًا. توغل الوحشان المقفران في طريقهما عبر المدينة ، متجاهلين على ما يبدو أيًا من تعليمات الوهميين إذا كان هناك أي تعليمات. أي أبراج كانت مؤسفة بما يكفي للوقوف في طريقها تم تدميرها عند الاتصال. في حين أن الحواجز الدفاعية للأبراج كانت قوية بما يكفي لمقاومة القوة النارية للجيش المشترك لفترة طويلة من الوقت ، كان هذان الوحشان المقفران قادران على تدميرها بلمسة فقط.

كما هو متوقع ، انقسم الوحشان المقفران أيضًا ، كل منهما يطير في اتجاه مختلف. كانت مسارات رحلاتهم عشوائية للغاية ، ومع ذلك ، فقد استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن أي شخص من التأكد من إنفصالهما بالفعل.

كانت أبراج مدينة الكآبة مثالاً ممتازًا. توغل الوحشان المقفران في طريقهما عبر المدينة ، متجاهلين على ما يبدو أيًا من تعليمات الوهميين إذا كان هناك أي تعليمات. أي أبراج كانت مؤسفة بما يكفي للوقوف في طريقها تم تدميرها عند الاتصال. في حين أن الحواجز الدفاعية للأبراج كانت قوية بما يكفي لمقاومة القوة النارية للجيش المشترك لفترة طويلة من الوقت ، كان هذان الوحشان المقفران قادران على تدميرها بلمسة فقط.

يشير هذا إلى أنه طالما أن هذين الوحشين المقفرين لم يكن لديهما أي تقنيات غير مكشوفة ، فإن سرعة حركتهما كانت أكبر نقطة ضعف لهما.

كلاهما كان له شكل دائري وشبيه بالكرة ، ولكل منهما عينان وأنف وجناح واحد. لكن أحد المخلوقات كان جناحه مائلاً إلى جانبه الأيسر والآخر يمينه.

إذا كان هذا هو الحال ، فيجب أن يكونوا قادرين نظريًا على إطلاق النار عليهما حتى الموت.

أي شيء كان مؤسفاً بما يكفي ليكون في طريقهم تم تحطيمه إلى قطع صغيرة دون أي مقاومة.

“السيوف الطائرة ، اذهب!”

عرف دانبا أن منطق سو تشن كان سليمًا ، لكن لا يزال لديه بعض الهواجس. “القضية الرئيسية هي أنه في حين أن رجالك قد يكونون قادرين على التعامل مع وحش مقفر ، فإنني لا أستطيع تأكيد ذلك.”

بعد أمر لي تشونغشان ، أطلقت عشرات الآلاف من السيوف الطائرة في وقت واحد ، ممطرة على الوحشين المقفرين.

ضحك سو تشن. ” أرفض أن أصدق أنه ليس لديك أي أوراق رابحة مخبأة في الاحتياطي. إمضي قدما وإستخدمها. أعدك بأنني لن أفعل أي شيء لك هذه المرة “.

من المحتمل أن يكون هذا الهجوم المركب قوياً بما يكفي لقتل وحش سيادي. ومع ذلك ، لم يكن لي تشونغشان أحمقاً بما يكفي لتوقع أن تفعل هذه السيوف نفس الشيء مع الوحش المقفر. بدلاً من ذلك ، كان هدفهم هو إلحاق العديد من الجروح الصغيرة التي تتراكم بمرور الوقت ، مما يؤدي في النهاية إلى موت الوحش المقفر.

جلبت طائفة بلا حدود تلاميذهم النخبة في هذه الحملة. كان ثلاثون ألفًا من مزارعي عالم الضوء المهتز أكثر من كافيين للتعامل مع وحش مقفر. ومع ذلك ، كانت قوات العرق الشرس أضعف بكثير بالمقارنة.

ومع ذلك ، أدرك الجنود بسرعة أن سيوفهم لم تترك وراءها حتى الجروح الصغيرة التي أرادوها على جسد الوحش المقفر.

لكن إذا كانت أضعف هجماتهم لم تؤد حتى إلى إصابة خصمهم ، فإن هذا الإنفاق كان ضروريًا.

لم يتمكنوا من اختراق دفاعاته!

كان الوحشان المقفران في الأساس عبارة عن مطارق إعصار مصغرة ، تهتم بكل طريقة لأنها دمرت كل شيء في طريقهما.

وهذه الضربات بالسيف لم تكن هجومًا عاديًا لمزارع عالم الضوء المهتز . تم تضخيم قوة كل سيف من خلال التكوين الذي جند التلاميذ أنفسهم فيه. على هذا النحو ، احتوى كل سيف في الواقع على قوة العديد من الأشخاص – وهي طريقة فعالة لتحويل الكمية إلى نوعية.

من المحتمل أن يكون هذا الهجوم المركب قوياً بما يكفي لقتل وحش سيادي. ومع ذلك ، لم يكن لي تشونغشان أحمقاً بما يكفي لتوقع أن تفعل هذه السيوف نفس الشيء مع الوحش المقفر. بدلاً من ذلك ، كان هدفهم هو إلحاق العديد من الجروح الصغيرة التي تتراكم بمرور الوقت ، مما يؤدي في النهاية إلى موت الوحش المقفر.

ومع ذلك ، فإن الوحش المقفر لم يتضرر حتى على أقل تقدير.

بعد كل شيء ، فقط الهجمات التي اخترقت دفاعات المخلوقات هي التي احتسبت. إذا كان الضرر ضئيلًا ، فإن العدد الإجمالي للهجمات لم يكن مهمًا على الإطلاق.

فاجأ هذا لي تشونغشان والآخرين قليلاً.

كان هذا الوحش المقفر الصغير نسبيًا صعبًا بشكل مذهل ، حتى بالنسبة للوحش المقفر عالي الطبقة .

صرخ لي تشونغشان ، “ثلاثون ضعف القوة. مرة أخرى!”

صرخ لي تشونغشان ، “ثلاثون ضعف القوة. مرة أخرى!”

في الظروف العادية ، كان كل سيف أقوى بعشر مرات من السيف العادي. ثلاثون مرة كانت خطوة مهمة للأعلى وستتطلب إنفاق أكبر بكثير من طاقة الأصل.

“هذه ليست استراتيجية فعالة للغاية.”

لكن إذا كانت أضعف هجماتهم لم تؤد حتى إلى إصابة خصمهم ، فإن هذا الإنفاق كان ضروريًا.

صرخ لي تشونغشان ، “ثلاثون ضعف القوة. مرة أخرى!”

نزل ضوء السيف على الوحش المقفر مرة أخرى ، هذه المرة أقوى ثلاثين مرة.

من المحتمل أن يكون هذا الهجوم المركب قوياً بما يكفي لقتل وحش سيادي. ومع ذلك ، لم يكن لي تشونغشان أحمقاً بما يكفي لتوقع أن تفعل هذه السيوف نفس الشيء مع الوحش المقفر. بدلاً من ذلك ، كان هدفهم هو إلحاق العديد من الجروح الصغيرة التي تتراكم بمرور الوقت ، مما يؤدي في النهاية إلى موت الوحش المقفر.

بعد أن تلاشى الضوء ، رأى لي تشونغشان عدم تصديقه أن جلد الوحش المقفر لا يزال نقيًا وخالٍ من العيوب.

لم يكونوا في الواقع يهربون. كانوا يقومون فقط بإعادة تموضعهم بحيث يكون لديهم مساحة أكبر للمناورة في المعركة التي كانت على وشك الحدوث.

كان جلد هذا المخلوق قاسياً للغاية!

من خلال ما رآه سو تشن و دانبا حتى الآن ، يمكن أن يقولا أن هذين الوحشين المقفرين لا يبدو أنهما يتمتعان بأي خصائص فريدة خاصة بخلاف كونهما قويين للغاية .

على الرغم من أن لي تشونغشان كان يعلم أن الوحوش المقفرة كانت مخلوقات قوية بشكل لا يصدق ، إلا أنه لم يسمع من قبل بمثل هذا الوحش المقفر.

“ما هذا؟” من الواضح أن دانبا فوجئ.

اعتمدت معظم الوحوش المقفرة على حيويتها الوفيرة للحفاظ على جراحها والتعافي منها. على سبيل المثال ، كان ضفدع الألف سم كبيرًا جدًا لدرجة أن طلقة من مدافع تحطيم الشمس لن تسبب سوى جرحًا صغيرًا بها.

أجاب سو تشن : “سوف نتراجع أولاً ، وبعد ذلك سيأخذ كل منا واحدًا”.

ولكن حتى السيف الذي يبلغ قوته الطبيعية بعشرة أضعاف كان قادرًا على جرحه ، ناهيك عن جرحه بقوة ثلاثين مرة.

لم يكونوا في الواقع يهربون. كانوا يقومون فقط بإعادة تموضعهم بحيث يكون لديهم مساحة أكبر للمناورة في المعركة التي كانت على وشك الحدوث.

لكن ضد هذا الوحش المقفر الغريب ، من الواضح أن ثلاثين مرة كانت لا تزال غير كافية.

إذا أرادوا العودة إلى الوراء ، فعليهم أولاً دفع أنفسهم للأمام ثم تغيير تدفق الهواء للقيام بدوران في الاتجاه المعاكس.

بدا أن هذا الوحش المقفر متخصص في الدفاع.

على هذا المستوى ، يمكنهم فقط إظهار ما مجموعه مائة خط من ضوء السيف.

“ثمانون مرة!” نادى لي تشونغشان.

تراجع الجيشان في نفس الوقت ، وفصلوا أنفسهم كما فعلوا ذلك.

رفع التلاميذ السيوف في أيديهم قبل أن يقطعوا في انسجام تام مرة أخرى. هذه المرة ، مع ذلك ، انخفض عدد خطوط السيف بشكل ملحوظ.

من ذلك اليوم فصاعدًا ، تسبب “الهجين” الذي كان نصف جني ونصف عرق شرس في إثارة غضب قبيلة الجحيم بأكملها. على هذا النحو ، اختفى أفريغوس بعد فترة وجيزة من هذا الحدث. ادعى البعض أن دانبا قد قتل أفيريغوس ؛ وخلص آخرون إلى أن أفريغوس قد ذهب إلى المنفى الاختياري بسبب الذنب الذي شعر به تجاه المدنيين من قبيلة الجحيم.

عند هذا المستوى من القوة ، لن يكون بمقدور الجميع شن هجوم. على هذا النحو ، تضاءل عدد السيوف بشكل طبيعي من عشرة آلاف إلى ألف للتعويض عن القوة المتزايدة للسيوف. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لإطلاق هذه التقنية القوية.

كيف كان هذا ممكنا؟

ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من آلاف السيوف.

على الرغم من أن لي تشونغشان كان يعلم أن الوحوش المقفرة كانت مخلوقات قوية بشكل لا يصدق ، إلا أنه لم يسمع من قبل بمثل هذا الوحش المقفر.

ومع ذلك ، خرج الوحش المقفر من مطر السيف سالمًا تمامًا.

“هذه ليست استراتيجية فعالة للغاية.”

شعر الجنود بأنهم على وشك الجنون.

هذا التكتيك المتمثل في التضحية بإنتاج قوتهم الإجمالي لرفع قوة كل فرد تم فقط بدافع الضرورة.

كيف كان هذا ممكنا؟

على الرغم من أن الهواء المطرود يبدو أنه يعمل في المقام الأول كوسيلة نقل ، إلا أنه بمجرد وصول الهواء إلى مسافة معينة من جسمهما ، فإنه سيتحول إلى إعصار عنيف وينتج الفوضى في محيطه.

صر لي تشونغشان أسنانه. “ثلاثمائة مرة!”

“كيف نتعامل معهما؟” سأل دانبا بعصبية إلى حد ما.

على هذا المستوى ، يمكنهم فقط إظهار ما مجموعه مائة خط من ضوء السيف.

قبل أن تلحق “الوحوش المقفرة” أي ضرر بالجيش المشترك ، كانت مدينة الكئابة تتمزق أولاً.

في الواقع ، عندما تم دفع القوة الفردية للسيف إلى هذا المستوى ، كانت القدرة الهجومية الإجمالية أقل. عشرة أضعاف القوة التي أطلقها عشرة آلاف جندي كانت تعادل مائة ألف وحدة من القوة ، وثلاثون ضعف القوة التي أطلقها عشرة آلاف جندي كانت تعادل ثلاثمائة ألف وحدة من القوة ، لكن القوة التي أطلقها ألف جندي كانت ثمانين ضعفًا ألف وحدة من القوة في المجموع.

الفصل 1037 : الوحوش المقفرة الغريبة .

وثلاثمائة ضعف القوة التي أطلقها مائة فرد كانت فقط ثلاثين ألف وحدة من القوة.

لكن إذا كانت أضعف هجماتهم لم تؤد حتى إلى إصابة خصمهم ، فإن هذا الإنفاق كان ضروريًا.

هذا التكتيك المتمثل في التضحية بإنتاج قوتهم الإجمالي لرفع قوة كل فرد تم فقط بدافع الضرورة.

كان لدى سو تشن أفكاره الخاصة حول هذه المسألة ، لكن دانبا قدم تفسيرًا وقائيًا.” لدي فرع آخر قريب من الجنود. ومع ذلك ، سوف يستغرقون الأمر بعض الوقت للوصول إلى هنا. لن يكونوا متاحين على الفور “.

بعد كل شيء ، فقط الهجمات التي اخترقت دفاعات المخلوقات هي التي احتسبت. إذا كان الضرر ضئيلًا ، فإن العدد الإجمالي للهجمات لم يكن مهمًا على الإطلاق.

قبل أن تلحق “الوحوش المقفرة” أي ضرر بالجيش المشترك ، كانت مدينة الكئابة تتمزق أولاً.

ومع ذلك ، فإن الوضع الذي رأوه جعلهم يمتلئون باليأس.

“ما هذا؟” من الواضح أن دانبا فوجئ.

حتى بعد أن ضرب الوحش المقفر بمئات الشرائط من السيف بقوة ثلاثمائة ضعف ، بدا أنه لم يصب بأذى. لم تتأثر تحركاته على الإطلاق حيث استمر في الإقتراب بلا هوادة. حتى سو تشن لم يصدق ماتراه عيناه.

كان الوحشان المقفران في الأساس عبارة عن مطارق إعصار مصغرة ، تهتم بكل طريقة لأنها دمرت كل شيء في طريقهما.

كان هذا الهجوم المركب بالفعل على قدم المساواة مع قوة تقنية الأركانا الأسطورية. ومع ذلك ، حتى ذلك الحين ، فشلوا حتى في خدش خصمهم.

وبالتالي ، نظرًا للقيود ذات الصلة ، كان الانقسام للتعامل مع الوحوش المقفرة واحدًا على واحد هو بالفعل الخطة الأكثر عملية.

كان هذا الوحش المقفر الصغير نسبيًا صعبًا بشكل مذهل ، حتى بالنسبة للوحش المقفر عالي الطبقة .

كان هذا النوع من المواقف ، حيث كانت الأرواح ستضيع بالتأكيد بينما لا يمكن لأي طرف أن يثق تمامًا بالطرف الآخر ، كان في الواقع النوع الأكثر إشكالية.

———————————————

بالإضافة إلى ذلك ، كان لأحد المخلوقات ساقان في الأمام وثقب في الجانب الأيسر من جسمه ، بينما كان للآخر ساقان في الخلف وثقب في الجانب الأيمن من جسمه. كان الأمر كما لو كانا توأمان ملتصقين تم فصلهما في مرحلة ما.

“لكنها الأكثر عملية.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط