نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1038

لايقهر

لايقهر

——————————–
الفصل 1038 : لا يقهر

على الرغم من أنه تسبب في وقوع إصابات ببطء شديد ، إلا أن دفاعه الذي لا يقهر وتدفق الهواء المستمر الذي ينبعث منه يعني أنه يمكن أن يقاتل باستمرار دون أخذ استراحة.

شعر لي تشونغشان بوخز في فروة رأسه عندما أدرك مدى صعوبة الوحوش المقفرة حقًا. في تلك اللحظة ، تحدث سو تشن. “اسمحوا لي أن أعطيها محاولة “

فشل سو تشن في إحداث أي ضرر بثلاث هجمات مختلفة. يمكنه فقط محاولة التفكير في شيء آخر.

قام بسحب سيفه الشفاف وأطلق العنان لضربة قطع أبعاد بسيطة في ذلك الوحش المقفر.

ماذا يمكن أن يعني هذا؟

بشكل غير متوقع ، فوته.

كان استخدام تقنيات الوعي ضد وحش مقفر محفوفًا بالمخاطر للغاية. اعتمدت معظم الوحوش المقفرة على قوتها الجسدية ، ولكن كان هناك عدد قليل نادر كان لديه وعي قوي بشكل لا يصدق. إذا عثر سو شتن على أحدهم عن طريق الخطأ وحاول غزو عقله ، فسوف يموت بلا شك.

ضربة سيف سو تشن لم تصب في الواقع سوى الهواء.

ومع ذلك ، كانت هذه حقيقة الحرب. لا أحد يستطيع أن يربح إلى ما لا نهاية. كان يجب دائما أن يدفع الثمن.

ومع ذلك ، لم يكن تفويته غريبًا تمامًا. كان كلا الوحشان المقفران لا يزالان يطيران حولهما بحركات يصعب التنبؤ بها بشكل لا يصدق حيث اعتمدا على ثقب الهواء الفريد من أجل الإندفاع. حتى أنهم واجهوا صعوبة في معرفة الاتجاه الذي سيسلكونه بعد ذلك ، ناهيك عن سو تشن.

ذلك اللقيط الزلق.

كان التلاميذ من طائفة بلا حدود البالغ عددهم عشرة آلاف قادرين على مهاجمة الوحش المقفر بشكل فعال لمجرد عددهم. بطبيعة الحال ، كانت دقة سو تشن أقل بكثير ، حيث لم يكن هناك سوى هجوم واحد.

شعر سو تشن وكأنه أعمى فجأة مرة أخرى بعد أن قام بتنشيط عينيه المجهرية. كان كل شيء من حوله يكتنفه الظلام تمامًا.

تم تطبيق نفس المبدأ عندما ركز عشرة آلاف من السيوف هجماتهم لزيادة قوة هجماتهم ، حيث سينخفض ​​العدد الإجمالي للسيوف ، مما يجعل من الصعب ضرب الوحش المقفر.

أدرك سو تشن أخيرًا ما حدث.

عبس سو تشن عندما رأى أن هجومه قد أصاب الهواء. رداً على ذلك ، قام بأرجحة السيف الشفاف ثلاث مرات في تتابع سريع ، تلاه بعد فترة وجيزة مرتين آخرتين. استهلك إطلاق ضربات قطع الأبعاد خمسة مرات متتالية كمية كبيرة من طاقته ، وشحب وجه سو تشن إلى حد كبير كأثر جانبي.

عوى التنين المشتعل وهو يطير ، ارتطم بجسد الوحش المقفر وأرسل موجة من الشرارات تنهمر في كل الاتجاهات. هلل تلاميذ طائفة بلا حدود لقوتها الرائعة.

هذه المرة ، سقطت إحدى ضربات قطع الأبعاد أخيرًا على الوحش المقفر.

كيف يمكن لما بدا أنه ليس أكثر من كرة لحم أن يمتلك مثل هذا الوعي القوي المخيف؟ وكيف استطاع مينيلوس التأثير فيه؟ إذا كان المخلوق تحت سيطرته ، فلماذا يبدو أنه بالكاد يستطيع السيطرة عليه؟

ومع ذلك ، ظهر مشهد صادم آخر.

عبس سو تشن عندما رأى أن هجومه قد أصاب الهواء. رداً على ذلك ، قام بأرجحة السيف الشفاف ثلاث مرات في تتابع سريع ، تلاه بعد فترة وجيزة مرتين آخرتين. استهلك إطلاق ضربات قطع الأبعاد خمسة مرات متتالية كمية كبيرة من طاقته ، وشحب وجه سو تشن إلى حد كبير كأثر جانبي.

استمر الوحش المقفر الذي أصيب بضربة قطع الأبعاد في التحليق بشكل فوضوي كما كان دائمًا ، كما لو كان غير متأثر تمامًا.

قام بسحب سيفه الشفاف وأطلق العنان لضربة قطع أبعاد بسيطة في ذلك الوحش المقفر.

كيف كان هذا ممكنا؟

بمجرد أن شعر سو تشن بقوة الإرادة الساحقة ، قطع بشكل حاسم علاقته بطاقة الوعي التي أرسلها لغزو عقل الوحش المقفر.

حتى عيون سو تشن اتسعت في دهشة.

كان اختفاء الهجوم الخاص به غامضًا جدًا. كان الأمر كما لو أن الهجوم لم يعد موجودًا.

طوال حياته ، كان دائمًا الشخص الذي فاجأ الآخرين. ومع ذلك ، هنا في أعماق الأرض ، جاء دوره أخيرًا لتكوين وجه مندهش.

ليس وحش مقفر؟

كانت ضربات قطع الأبعاد عبارة عن تقنية مكانية تستأجر المساحة نفسها. يجب أيضًا تأجير أي مخلوق له كتلة. بمعنى آخر ، يجب أن يتجاهل هذا الهجوم أي وجميع الدفاعات المادية. طالما أن هدفه يشغل مساحة من الفضاء ، فإنه سيتأثر.

قام بسحب سيفه الشفاف وأطلق العنان لضربة قطع أبعاد بسيطة في ذلك الوحش المقفر.

لقد جرب سو تشن بالفعل هذه النظرية والتحقق منها على عدد من المواد. في النهاية ، تمكن معدن النجم الفراغي فقط من مقاومة ضربات قطع الأبعاد على الإطلاق. كشف بحثه في النهاية أن معدن النجم الفراغي كان مغطى بطبقة رقيقة من التشوهات المكانية. كانت هذه الطبقة الرقيقة للغاية هي التي أعادت توجيه الطاقة في ضربة قطع الأبعاد ، مما يجعل من المستحيل أن تؤثر ضربة قطع الأبعاد على المساحة التي يشغلها معدن نجم الفراغ .

في اللحظة التي اصطدم فيها التنين المشتعل بالوحش المقفر ، تمكن سو تشن من تأكيد أن هجومه قد هبط بالفعل. لم يتم “إمتصاصه” بأي نوع من التقنيات المكانية.

والآن ، كان جسد هذا الوحش المقفر هو المادة الثانية التي منعت جروحه ضربة قطع الأبعاد.

شعر لي تشونغشان بوخز في فروة رأسه عندما أدرك مدى صعوبة الوحوش المقفرة حقًا. في تلك اللحظة ، تحدث سو تشن. “اسمحوا لي أن أعطيها محاولة “

هل يمكن للمخلوق أن يمتلك خصائص إعادة توجيه مماثلة مثل معدن النجم الفراغي؟

لحسن الحظ ، لا يبدو أن هذا الوحش المقفر بالذات لديه وعي قوي للغاية. في الواقع ، لم تكن هناك مقاومة تقريبًا عندما قام بالغزو.

ومع ذلك ، سرعان ما أدرك سو تشن أن هذا التخمين لا يحمل أي أساس.

أدرك سو تشن أخيرًا ما حدث.

لأن الوحش المقفر لم يعيد توجيه ضربة قطع الأبعاد ، بل استوعبها على ما يبدو.

في تلك اللحظة بالذات ، اندفعت موجة عنيفة من قوة الإرادة فجأة من العدم ، مهددة بتطويقه وتحطيم وعيه إلى أشلاء.

كان اختفاء الهجوم الخاص به غامضًا جدًا. كان الأمر كما لو أن الهجوم لم يعد موجودًا.

هدير!

للتأكد من أن هذه كانت بالفعل الطريقة التي تم حظرها ، أطلق سو تشن المزيد من ضربات قطع الأبعاد.

فشل سو تشن في إحداث أي ضرر بثلاث هجمات مختلفة. يمكنه فقط محاولة التفكير في شيء آخر.

حدثت نفس الظاهرة. كانت ضربات قطع الأبعاد تختفي بشكل جيد وحقيقي. القوة المكانية العنيفة ، التي كانت أكثر من كافية لتمزيق الفراغ نفسه ، اختفت دون أن تترك أثراً بمجرد أن قابلت جلد الوحش المقفر.

في الأصل ، بدا أن الخصائص الفريدة الوحيدة لهذا الوحش المقفر هي جلده الشبيه بالحديد وحركاته غير المنتظمة. الآن ، ومع ذلك ، يبدو أن هذا المخلوق يظهر أيضًا استخدامًا عميقًا لقوة الطريقة المكانية. بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أن قوة الطريقة المكانية لديها فقط قدرات دفاعية ، وليست هجومية.

بدون قوتها المكانية التدميرية المميزة ، كيف ستؤذي ضربات قطع الأبعاد لسو تشن الوحش المقفر؟

“ماذا؟” فوجئ لي تشونغشان بشدة.

“إذن لديك أيضًا بعض الفهم لقوة الطريقة المكانية ، إذن؟” تمتم سو تشن.

قال سو تشن وهو يهز رأسه “ليس هناك حاجة”.

في الأصل ، بدا أن الخصائص الفريدة الوحيدة لهذا الوحش المقفر هي جلده الشبيه بالحديد وحركاته غير المنتظمة. الآن ، ومع ذلك ، يبدو أن هذا المخلوق يظهر أيضًا استخدامًا عميقًا لقوة الطريقة المكانية. بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أن قوة الطريقة المكانية لديها فقط قدرات دفاعية ، وليست هجومية.

حتى عيون سو تشن اتسعت في دهشة.

إذا كان هذا هو الحال …

فكر سو تشن للحظة ، ثم قام بتنشيط الجانب المصغر من سلالات الدم السبعة. ظهر تنين ملتهب خلفه مرة أخرى.

شعر سو تشن وكأنه أعمى فجأة مرة أخرى بعد أن قام بتنشيط عينيه المجهرية. كان كل شيء من حوله يكتنفه الظلام تمامًا.

هدير!

شعر لي تشونغشان بوخز في فروة رأسه عندما أدرك مدى صعوبة الوحوش المقفرة حقًا. في تلك اللحظة ، تحدث سو تشن. “اسمحوا لي أن أعطيها محاولة “

عوى التنين المشتعل وهو يطير ، ارتطم بجسد الوحش المقفر وأرسل موجة من الشرارات تنهمر في كل الاتجاهات. هلل تلاميذ طائفة بلا حدود لقوتها الرائعة.

“همف ، اعتبر نفسك محظوظًا!”

ولكن عندما تبددت النيران ، رأى الجميع أن الوحش المقفر لا يزال يتحرك وكأن شيئًا لم يحدث.

قام بإلغاء تنشيط عينيه المجهرية ، فقط ليرى الوحش المقفر لا يزال هائجًا بين صفوف جنوده.

هجوم سو تشن ، الذي يمكن أن يذيب بسهولة أي معدن معروف ، كان غير فعال تمامًا مرة أخرى.

لقد جرب سو تشن بالفعل هذه النظرية والتحقق منها على عدد من المواد. في النهاية ، تمكن معدن النجم الفراغي فقط من مقاومة ضربات قطع الأبعاد على الإطلاق. كشف بحثه في النهاية أن معدن النجم الفراغي كان مغطى بطبقة رقيقة من التشوهات المكانية. كانت هذه الطبقة الرقيقة للغاية هي التي أعادت توجيه الطاقة في ضربة قطع الأبعاد ، مما يجعل من المستحيل أن تؤثر ضربة قطع الأبعاد على المساحة التي يشغلها معدن نجم الفراغ .

كان الجميع مذهولين في نفس الوقت.

من الواضح أن مينيلوس قد استخدم نوعًا من الأساليب الغريبة لإخفاء قوة الوعي الحقيقية للوحش المقفر في محاولة لخداع سو تشن في الغزو. لحسن الحظ ، اكتشف سو تشن أن شيئًا ما قد توقف وتراجع في الوقت المناسب ، مما أجبر مينيلوس على اتخاذ إجراء في وقت أقرب مما كان مخططًا له ومنحه مخرجًا.

كيف يمكن لمثل هذا الهجوم القوي ألا يفعل شيئًا حيال ذلك؟

عندما انتشر الوحش المقفر من خلال تشكيل طائفة بلا حدود ، شعر التلاميذ بإحساس باليأس الشديد عندما واجهوا دفاعاته التي لا يمكن اختراقها.

الوحوش المقفرة لا يمكن أن تكون لا تقهر ، أليس كذلك؟

————————————-

“إنها ليست جدران مكانية” ، تمتم سو تشن في نفسه.

هجوم سو تشن ، الذي يمكن أن يذيب بسهولة أي معدن معروف ، كان غير فعال تمامًا مرة أخرى.

في اللحظة التي اصطدم فيها التنين المشتعل بالوحش المقفر ، تمكن سو تشن من تأكيد أن هجومه قد هبط بالفعل. لم يتم “إمتصاصه” بأي نوع من التقنيات المكانية.

ومع ذلك ، رد سو تشن بجدية شديدة ، “لقد كنا نجرحه طوال الوقت. إنه ليس في الواقع نوعًا من الوحوش المقفرة ذو الدفاعات الفائقة. في الواقع ، قد لا يكون حتى وحشًا مقفرًا على الإطلاق “.

لكن سو تشن ما زال غير قادر على فهم كيف تمكن الوحش المقفر من الصمود في وجه هجومه دون التسبب في أي ضرر على الإطلاق.

قام بسحب سيفه الشفاف وأطلق العنان لضربة قطع أبعاد بسيطة في ذلك الوحش المقفر.

الهجوم والدفاع لم يكونا متكافئين. يمتلك الشخص المهاجم ميزة متأصلة. حتى الطفل الذي يهاجم شخصًا بالغًا قد يسبب ألمًا شديدًا للبالغين. بمعنى آخر ، لم يكن ممكناً للمخلوق أن يحافظ على دفاعاته.

هل كان هذا نوعا من النكت السخيفة؟ كيف يمكن أن يكون بهذه القوة إذا لم يكن وحشًا مقفرًا؟

للسبب نفسه ، لا يزال هجوم مزارع عالم الضوء المهتز قد يتسبب في بعض الأضرار التي لحقت بمزارع عالم الإمبراطور النهائي حتى لو كان مزارع عالم الإمبراطور النهائي أكثر من قادر على تسطيح مزارع عالم الضوء المهتز بإصبع واحد.

تكاتف الاثنان معًا ، وظهرت كرة نارية ملتهبة في ساحة المعركة مرة أخرى.

كان هذا التفاوت متأصلًا في فعل شخص يهاجم و شخص يدافع .

كان متأكدًا من أن دفاعات الوحش المقفر كان من المستحيل فهمها أو اختراقها بالمنطق التقليدي. حتى لو تعاون هو و غو تشينغلو ، فمن غير المرجح أن يفعل هجومهم الكثير.

إذا لم يستطع الطرف المهاجم اختراق دفاعات الخصم على الإطلاق ، فهذا يعني أن فجوة القوة بين الطرفين قد اتسعت إلى مستوى لا يمكن التغلب عليه.

إذا لم يستطع الطرف المهاجم اختراق دفاعات الخصم على الإطلاق ، فهذا يعني أن فجوة القوة بين الطرفين قد اتسعت إلى مستوى لا يمكن التغلب عليه.

على سبيل المثال ، إذا حاول مزارع من عالم غليان الدم مهاجمة مزارع عالم الإمبراطور النهائي.

إذا كان من السهل غزو عقل الوحش المقفر ، فلماذا لم يفعل الوهميون ذلك؟

كانت الوحوش المقفرة قوية بشكل يبعث على السخرية ، ولكن لم يكن هناك طريقة لوجود فجوة عملاقة بين سو تشن الحالي والوحش المقفر النموذجي .

كان هذا التفاوت متأصلًا في فعل شخص يهاجم و شخص يدافع .

كان هناك شيء آخر يحدث إذا كانت هجماته تبدو غير فعالة.

لحسن الحظ ، كان الوهميون يخافون من هذين الوحشان المقفران ، ولم يستغلوا فرصة الهجوم المضاد.

وهذا لم يذكر حتى أنه كان هناك اثنان من هؤلاء الوحوش المقفرة الغريبة.

على سبيل المثال ، إذا حاول مزارع من عالم غليان الدم مهاجمة مزارع عالم الإمبراطور النهائي.

نظر سو تشن إلى الوحش المقفر الآخر بعيدًا ورأى أنه كان يطارد أيضًا العرق الشرس دون أي مقاومة حقيقية.

كانت ضربات قطع الأبعاد عبارة عن تقنية مكانية تستأجر المساحة نفسها. يجب أيضًا تأجير أي مخلوق له كتلة. بمعنى آخر ، يجب أن يتجاهل هذا الهجوم أي وجميع الدفاعات المادية. طالما أن هدفه يشغل مساحة من الفضاء ، فإنه سيتأثر.

على الرغم من أن تعزيزات دانبا لم تصل بعد ، كان من الواضح تمامًا أنها لن تحدث فرقًا حتى لو فعلت. لحسن الحظ ، فإن مسارات الطيران الفوضوية للوحوش المقفرة تعني أنها تتقدم ببطء نسبيًا. تمكن جيش العرق الشرس من التراجع في الوقت المناسب وتجنب وقوع إصابات مفرطة. ومع ذلك ، تم تفكيك تشكيلهم بالكامل كثمن.

حتى عيون سو تشن اتسعت في دهشة.

لحسن الحظ ، كان الوهميون يخافون من هذين الوحشان المقفران ، ولم يستغلوا فرصة الهجوم المضاد.

بمجرد أن أدرك هذه النقطة الرئيسية ، انسحب سو تشن على الفور من عقل المخلوق.

“زوجي ، دعنا نهاجم معا!” طارت غو تشينغلو ، راغبةً في محاولة ما استخدموه ضد ملك شيطان الظلام.

لقد جرب سو تشن بالفعل هذه النظرية والتحقق منها على عدد من المواد. في النهاية ، تمكن معدن النجم الفراغي فقط من مقاومة ضربات قطع الأبعاد على الإطلاق. كشف بحثه في النهاية أن معدن النجم الفراغي كان مغطى بطبقة رقيقة من التشوهات المكانية. كانت هذه الطبقة الرقيقة للغاية هي التي أعادت توجيه الطاقة في ضربة قطع الأبعاد ، مما يجعل من المستحيل أن تؤثر ضربة قطع الأبعاد على المساحة التي يشغلها معدن نجم الفراغ .

قال سو تشن وهو يهز رأسه “ليس هناك حاجة”.

ومع ذلك ، سرعان ما أدرك سو تشن أن هذا التخمين لا يحمل أي أساس.

كان متأكدًا من أن دفاعات الوحش المقفر كان من المستحيل فهمها أو اختراقها بالمنطق التقليدي. حتى لو تعاون هو و غو تشينغلو ، فمن غير المرجح أن يفعل هجومهم الكثير.

لكن سو تشن ما زال غير قادر على فهم كيف تمكن الوحش المقفر من الصمود في وجه هجومه دون التسبب في أي ضرر على الإطلاق.

بعد لحظة من التفكير ، جمع سو تشن طاقة وعيه وحاول غزو بحر المعرفة للوحش المقفر.

تم تطبيق نفس المبدأ عندما ركز عشرة آلاف من السيوف هجماتهم لزيادة قوة هجماتهم ، حيث سينخفض ​​العدد الإجمالي للسيوف ، مما يجعل من الصعب ضرب الوحش المقفر.

كان استخدام تقنيات الوعي ضد وحش مقفر محفوفًا بالمخاطر للغاية. اعتمدت معظم الوحوش المقفرة على قوتها الجسدية ، ولكن كان هناك عدد قليل نادر كان لديه وعي قوي بشكل لا يصدق. إذا عثر سو شتن على أحدهم عن طريق الخطأ وحاول غزو عقله ، فسوف يموت بلا شك.

في اللحظة التي اصطدم فيها التنين المشتعل بالوحش المقفر ، تمكن سو تشن من تأكيد أن هجومه قد هبط بالفعل. لم يتم “إمتصاصه” بأي نوع من التقنيات المكانية.

لحسن الحظ ، لا يبدو أن هذا الوحش المقفر بالذات لديه وعي قوي للغاية. في الواقع ، لم تكن هناك مقاومة تقريبًا عندما قام بالغزو.

لحسن الحظ ، كان الوهميون يخافون من هذين الوحشان المقفران ، ولم يستغلوا فرصة الهجوم المضاد.

كان سو تشن متحمسًا للحظة ، لكن سرعان ما أفسح المجال للصدمة.

ماذا يمكن أن يعني هذا؟

إذا كان من السهل غزو عقل الوحش المقفر ، فلماذا لم يفعل الوهميون ذلك؟

ومع ذلك ، فقد أصاب هذا سو تشن بشكل كبير.

بمجرد أن أدرك هذه النقطة الرئيسية ، انسحب سو تشن على الفور من عقل المخلوق.

لحسن الحظ ، كان وعي سو تشن قويًا بما يكفي لدرجة أن هذه الخسارة لن تؤثر عليه كثيرًا. ومع ذلك ، كان الوحش المقفر لا يزال على قيد الحياة ويتحرك ، وقد اقترب كثيرًا بعد اختراق تشكيل طائفة بلا حدود. حتى الآن ، كانت طائفة بلا حدود قد بدأت بالفعل تعاني من بعض الضحايا.

في تلك اللحظة بالذات ، اندفعت موجة عنيفة من قوة الإرادة فجأة من العدم ، مهددة بتطويقه وتحطيم وعيه إلى أشلاء.

——————————– الفصل 1038 : لا يقهر

بمجرد أن شعر سو تشن بقوة الإرادة الساحقة ، قطع بشكل حاسم علاقته بطاقة الوعي التي أرسلها لغزو عقل الوحش المقفر.

في اللحظة التي اصطدم فيها التنين المشتعل بالوحش المقفر ، تمكن سو تشن من تأكيد أن هجومه قد هبط بالفعل. لم يتم “إمتصاصه” بأي نوع من التقنيات المكانية.

تسبب هذا القطع القوي في شحوب تعبير سو تشن حيث انخفضت قوة وعيه بشكل دائم. ومع ذلك ، فإن عمله الحاسم أنقذه من أن تصدمه تلك الموجة القوية من قوة الإرادة. إذا كان قد أُجبر على تحمل وطأة ذلك الهجوم ، لكان قد أصبح أحمقاً إذا لم يقتل في الحال.

أدرك سو تشن أخيرًا ما حدث.

“همف ، اعتبر نفسك محظوظًا!”

بدون قوتها المكانية التدميرية المميزة ، كيف ستؤذي ضربات قطع الأبعاد لسو تشن الوحش المقفر؟

تردد صدى صوت شرير في عقل سو تشن.

أصيب لي تشونغشان بالذهول تمامًا عندما سمع ذلك.

مينيلوس.

كان متأكدًا من أن دفاعات الوحش المقفر كان من المستحيل فهمها أو اختراقها بالمنطق التقليدي. حتى لو تعاون هو و غو تشينغلو ، فمن غير المرجح أن يفعل هجومهم الكثير.

ذلك اللقيط الزلق.

ماذا يمكن أن يعني هذا؟

من الواضح أن مينيلوس قد استخدم نوعًا من الأساليب الغريبة لإخفاء قوة الوعي الحقيقية للوحش المقفر في محاولة لخداع سو تشن في الغزو. لحسن الحظ ، اكتشف سو تشن أن شيئًا ما قد توقف وتراجع في الوقت المناسب ، مما أجبر مينيلوس على اتخاذ إجراء في وقت أقرب مما كان مخططًا له ومنحه مخرجًا.

“إنها ليست جدران مكانية” ، تمتم سو تشن في نفسه.

ومع ذلك ، فقد أصاب هذا سو تشن بشكل كبير.

ومع ذلك ، فقد أصاب هذا سو تشن بشكل كبير.

لم يسعه إلا أن يشعر بألم حزن على فقدان طاقة الوعي التي قضى وقتًا طويلاً في تجميعها.

ومع ذلك ، كانت هذه حقيقة الحرب. لا أحد يستطيع أن يربح إلى ما لا نهاية. كان يجب دائما أن يدفع الثمن.

ومع ذلك ، كانت هذه حقيقة الحرب. لا أحد يستطيع أن يربح إلى ما لا نهاية. كان يجب دائما أن يدفع الثمن.

في تلك اللحظة بالذات ، اندفعت موجة عنيفة من قوة الإرادة فجأة من العدم ، مهددة بتطويقه وتحطيم وعيه إلى أشلاء.

لحسن الحظ ، كان وعي سو تشن قويًا بما يكفي لدرجة أن هذه الخسارة لن تؤثر عليه كثيرًا. ومع ذلك ، كان الوحش المقفر لا يزال على قيد الحياة ويتحرك ، وقد اقترب كثيرًا بعد اختراق تشكيل طائفة بلا حدود. حتى الآن ، كانت طائفة بلا حدود قد بدأت بالفعل تعاني من بعض الضحايا.

في تلك اللحظة بالذات ، اندفعت موجة عنيفة من قوة الإرادة فجأة من العدم ، مهددة بتطويقه وتحطيم وعيه إلى أشلاء.

على الرغم من أنه تسبب في وقوع إصابات ببطء شديد ، إلا أن دفاعه الذي لا يقهر وتدفق الهواء المستمر الذي ينبعث منه يعني أنه يمكن أن يقاتل باستمرار دون أخذ استراحة.

بعد لحظة من التفكير ، جمع سو تشن طاقة وعيه وحاول غزو بحر المعرفة للوحش المقفر.

عندما انتشر الوحش المقفر من خلال تشكيل طائفة بلا حدود ، شعر التلاميذ بإحساس باليأس الشديد عندما واجهوا دفاعاته التي لا يمكن اختراقها.

“إنها ليست جدران مكانية” ، تمتم سو تشن في نفسه.

فشل سو تشن في إحداث أي ضرر بثلاث هجمات مختلفة. يمكنه فقط محاولة التفكير في شيء آخر.

على سبيل المثال ، إذا حاول مزارع من عالم غليان الدم مهاجمة مزارع عالم الإمبراطور النهائي.

كان يحدق باهتمام في الوحش المقفر ، وبدأت عيناه المجهرية في العمل.

ولكن بمجرد تنشيطها ، فوجئ على الفور بما رآه.

لم تكن عيناه المجهرية مفيدة جدًا في العادة في القتال ، لذلك أظهر هذا أنه كان يستخدم حقًا كل الموارد المتاحة له.

أدرك سو تشن أخيرًا ما حدث.

ولكن بمجرد تنشيطها ، فوجئ على الفور بما رآه.

تردد صدى صوت شرير في عقل سو تشن.

أو بالأحرى ما لم يراه.

“لا! قال سو تشن ” إنه مفيد ” ، “لقد جرحناه طوال الوقت. لم نتمكن من رؤيته ، هذا كل شيء “.

لم يستطع رؤية الوحش المقفر!

في الأصل ، بدا أن الخصائص الفريدة الوحيدة لهذا الوحش المقفر هي جلده الشبيه بالحديد وحركاته غير المنتظمة. الآن ، ومع ذلك ، يبدو أن هذا المخلوق يظهر أيضًا استخدامًا عميقًا لقوة الطريقة المكانية. بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أن قوة الطريقة المكانية لديها فقط قدرات دفاعية ، وليست هجومية.

شعر سو تشن وكأنه أعمى فجأة مرة أخرى بعد أن قام بتنشيط عينيه المجهرية. كان كل شيء من حوله يكتنفه الظلام تمامًا.

أصيب لي تشونغشان بالذهول تمامًا عندما سمع ذلك.

مالذي جرى؟

تنهد. “لقد قبض علينا .”

فوجئ سو تشن.

هجوم سو تشن ، الذي يمكن أن يذيب بسهولة أي معدن معروف ، كان غير فعال تمامًا مرة أخرى.

قام بإلغاء تنشيط عينيه المجهرية ، فقط ليرى الوحش المقفر لا يزال هائجًا بين صفوف جنوده.

بمجرد أن أدرك هذه النقطة الرئيسية ، انسحب سو تشن على الفور من عقل المخلوق.

من الواضح أنه كان هناك ، لكن لسبب ما ، كانت عيناه المجهرية غير قادرة تمامًا على رؤيته.

تسبب هذا القطع القوي في شحوب تعبير سو تشن حيث انخفضت قوة وعيه بشكل دائم. ومع ذلك ، فإن عمله الحاسم أنقذه من أن تصدمه تلك الموجة القوية من قوة الإرادة. إذا كان قد أُجبر على تحمل وطأة ذلك الهجوم ، لكان قد أصبح أحمقاً إذا لم يقتل في الحال.

ماذا يمكن أن يعني هذا؟

لحسن الحظ ، كان وعي سو تشن قويًا بما يكفي لدرجة أن هذه الخسارة لن تؤثر عليه كثيرًا. ومع ذلك ، كان الوحش المقفر لا يزال على قيد الحياة ويتحرك ، وقد اقترب كثيرًا بعد اختراق تشكيل طائفة بلا حدود. حتى الآن ، كانت طائفة بلا حدود قد بدأت بالفعل تعاني من بعض الضحايا.

فجأة ، ظهرت فكرة رائعة في ذهن سو تشن.

“إذن لديك أيضًا بعض الفهم لقوة الطريقة المكانية ، إذن؟” تمتم سو تشن.

قوة الوعي!

كانت ضربات قطع الأبعاد عبارة عن تقنية مكانية تستأجر المساحة نفسها. يجب أيضًا تأجير أي مخلوق له كتلة. بمعنى آخر ، يجب أن يتجاهل هذا الهجوم أي وجميع الدفاعات المادية. طالما أن هدفه يشغل مساحة من الفضاء ، فإنه سيتأثر.

كيف يمكن لما بدا أنه ليس أكثر من كرة لحم أن يمتلك مثل هذا الوعي القوي المخيف؟ وكيف استطاع مينيلوس التأثير فيه؟ إذا كان المخلوق تحت سيطرته ، فلماذا يبدو أنه بالكاد يستطيع السيطرة عليه؟

بمجرد أن أدرك هذه النقطة الرئيسية ، انسحب سو تشن على الفور من عقل المخلوق.

أدرك سو تشن أخيرًا ما حدث.

عند سماع كلماته ، استدار تلاميذ طائفة بلا حدود ، الذين كانوا قد فروا للتو في حالة من الفوضى ، وألقوا هجومًا بعد هجوم عليها.

تنهد. “لقد قبض علينا .”

ماذا يمكن أن يعني هذا؟

ثم طار سو تشن في الهواء وأعلن بصوت عالٍ ، “الجميع ، ركزوا كل هجماتكم على الوحش المقفر!”

إذا كان من السهل غزو عقل الوحش المقفر ، فلماذا لم يفعل الوهميون ذلك؟

عند سماع كلماته ، استدار تلاميذ طائفة بلا حدود ، الذين كانوا قد فروا للتو في حالة من الفوضى ، وألقوا هجومًا بعد هجوم عليها.

للتأكد من أن هذه كانت بالفعل الطريقة التي تم حظرها ، أطلق سو تشن المزيد من ضربات قطع الأبعاد.

بدت شرائط من ضوء السيف وكأنها تختفي دون أذى عندما اصطدمت بالوحش المقفر ، الذي كان لا يزال يطير بشكل عشوائي.

قام بسحب سيفه الشفاف وأطلق العنان لضربة قطع أبعاد بسيطة في ذلك الوحش المقفر.

ومع ذلك ، بدا أن سو تشن قد قوّى نفسه. أمر تلاميذه بمواصلة الهجوم دون توقف.

كان سو تشن متحمسًا للحظة ، لكن سرعان ما أفسح المجال للصدمة.

ولأنهم كانوا يهاجمون الآن أيضًا ، فقد انخفضت قدرة التلاميذ على الهروب من الوحش المقفر بشكل كبير. بينما كان الوحش المقفر يهتم بشدة بين صفوف التلاميذ ، تم تحطيم عدد غير قليل منهم حتى الموت.

“ماذا؟” فوجئ لي تشونغشان بشدة.

شعر لي تشونغشان بألم في قلبه عندما رأى هذا يحدث ، وسرعان ما طار إلى سو تشن وقال ، “سيد الطائفة ، لا فائدة من الهجوم مثل هذا. نحن ببساطة لا نستطيع أن نؤذي هذا المخلوق! “

لقد جرب سو تشن بالفعل هذه النظرية والتحقق منها على عدد من المواد. في النهاية ، تمكن معدن النجم الفراغي فقط من مقاومة ضربات قطع الأبعاد على الإطلاق. كشف بحثه في النهاية أن معدن النجم الفراغي كان مغطى بطبقة رقيقة من التشوهات المكانية. كانت هذه الطبقة الرقيقة للغاية هي التي أعادت توجيه الطاقة في ضربة قطع الأبعاد ، مما يجعل من المستحيل أن تؤثر ضربة قطع الأبعاد على المساحة التي يشغلها معدن نجم الفراغ .

“لا! قال سو تشن ” إنه مفيد ” ، “لقد جرحناه طوال الوقت. لم نتمكن من رؤيته ، هذا كل شيء “.

ومع ذلك ، كانت هذه حقيقة الحرب. لا أحد يستطيع أن يربح إلى ما لا نهاية. كان يجب دائما أن يدفع الثمن.

“ماذا؟” فوجئ لي تشونغشان بشدة.

بمجرد أن أدرك هذه النقطة الرئيسية ، انسحب سو تشن على الفور من عقل المخلوق.

ما كان من المفترض أن يعني؟

ولكن عندما تبددت النيران ، رأى الجميع أن الوحش المقفر لا يزال يتحرك وكأن شيئًا لم يحدث.

من الواضح أن الوحش المقفر لم يصب بأذى.

بدت شرائط من ضوء السيف وكأنها تختفي دون أذى عندما اصطدمت بالوحش المقفر ، الذي كان لا يزال يطير بشكل عشوائي.

ومع ذلك ، رد سو تشن بجدية شديدة ، “لقد كنا نجرحه طوال الوقت. إنه ليس في الواقع نوعًا من الوحوش المقفرة ذو الدفاعات الفائقة. في الواقع ، قد لا يكون حتى وحشًا مقفرًا على الإطلاق “.

هل كان هذا نوعا من النكت السخيفة؟ كيف يمكن أن يكون بهذه القوة إذا لم يكن وحشًا مقفرًا؟

أصيب لي تشونغشان بالذهول تمامًا عندما سمع ذلك.

ثم طار سو تشن في الهواء وأعلن بصوت عالٍ ، “الجميع ، ركزوا كل هجماتكم على الوحش المقفر!”

ليس وحش مقفر؟

ضربة سيف سو تشن لم تصب في الواقع سوى الهواء.

هل كان هذا نوعا من النكت السخيفة؟ كيف يمكن أن يكون بهذه القوة إذا لم يكن وحشًا مقفرًا؟

تردد صدى صوت شرير في عقل سو تشن.

ومع ذلك ، استمر سو تشن في التوضيح. “أعلم أنني على حق. هذا ليس وحشًا مقفرًا – في الواقع ، إنه ليس وحشًا. إنه مخلوق فريد ومميز للغاية يتم استكماله بتقنيات الوهم الخاصة بالوهميين. لا أعرف ما هو بالضبط ، لكنني أعرف أنه لا توجد فرصة أنه لا يقهر “.

تنهد. “لقد قبض علينا .”

بعد أن كشف سو تشن عما اكتشفه ، مد يده وأمسك بيد غو تشينغلو. “تعالي يا زوجتي. دعينا نوجه ضربة قاسية لهذا المخلوق ونخرج مظهره الحقيقي! “

ومع ذلك ، ظهر مشهد صادم آخر.

تكاتف الاثنان معًا ، وظهرت كرة نارية ملتهبة في ساحة المعركة مرة أخرى.

ثم طار سو تشن في الهواء وأعلن بصوت عالٍ ، “الجميع ، ركزوا كل هجماتكم على الوحش المقفر!”

————————————-

ذلك اللقيط الزلق.

تردد صدى صوت شرير في عقل سو تشن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط