نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1039

القادة

القادة

الفصل 1039 : القادة

من بين الخطط التي لا تعد ولا تحصى التي توصلوا إليها ، فشل الكثير ونجح الكثير.

مثل كل الهجمات الأخرى ، لا يبدو أن الكرة النارية القوية للغاية التي اطلقها سو تشن و غو تشينغلو تفعل شيئًا للوحش المقفر. ومع ذلك ، تجاهل سو تشن ما رآه واستمر في مهاجمة الوحش المقفر مع بقية تلاميذه.

كل هذه التناقضات تشير إلى أن الوضع غير طبيعي.

على الرغم من أن أيا من هجمات التلاميذ لم يكن لها أي تأثير على المخلوق الشبيه بالبالون ، أصر سو تشن على المضي قدمًا بحزم.

لكن يانتو لم يستجب. وبدلاً من ذلك ، سقط على ركبتيه ، وامتلأت تعابير وجهه بالصدمة. “أخيل الخالد وكابيوس الأبدي؟ إذا كلاكما ما زلت على قيد الحياة؟ على قيد الحياة……”

بدت المعركة وكأنها ستستمر إلى الأبد ، وشكلت شدتها الشديدة ضغطًا هائلاً على التلاميذ. لولا سمعة سو تشن التي لا مثيل لها ، لكانوا قد بدأوا منذ فترة طويلة في الشك فيما إذا كانت لأفعالهم أي تأثير.

كيف يمكن أن يكونوا وهميين؟

ولكن مع استمرارهم في مهاجمة الوحش المقفر بهجماتهم ، ظهرت أخيرًا علامات على التباطؤ.

بدون أداة استخلاص الوعي ، لم يشكل الوهميون المظلمون تهديدًا حقيقيًا. بالإضافة إلى ذلك ، كان سو تشن نفسه يعتقد بشكل شخصي أنه من المهم عدم المبالغة في أفعاله. مع تقدمه في السن ، تم محو ميوله المتطرفة ، وأصبح أكثر تعاطفًا قليلاً. وباعتباره إنسانًا يقف في القمة ، كان من الضروري له أن يكون قدوة ، وفي بعض الحالات ، تجنب الذبح من أجل شيئ أكبر. كان الحفاظ على خطه النهائي كما هو هدفًا مهمًا للغاية بالنسبة له في هذه المرحلة.

لم يكن سريعًا جدًا في المقام الأول ، مما جعل تغييره أكثر دراماتيكية ووضوحًا. حتى الرياح التي تدفقت من الفتحة في جسدها بدأت في التلاشي.

على الرغم من أن هذا التمزق كان صغيراً للغاية ، إلا أنه كان يمكن ملاحظته بسهولة بسبب الضوء الساطع المنبعث منه. بالإضافة إلى ذلك ، نما حجمه بسرعة حتى من دون مزيد من التحفيز حتى انفجر أخيرًا بصوت عالٍ.

“إنها تزداد ضعفا. إنها تزداد ضعفا! ” صرخ أحدهم عندما لاحظ التغيير.

كان الدليل الآخر هو طاقة الوعي القوية بشكل لا يصدق للوحش المقفر.

ظهر الضوء أخيرًا في الطرف الآخر من النفق.

“أخيل الخالد؟ كابيوس الأبدي؟ انهم هم؟” حدق سو تشن في السماء بصدمة.

كان سيد الطائفة على حق!

سخر سو تشن بفارغ الصبر. “لم أكن أعتمد عليه في المقام الأول. ومع ذلك ، الآن بعد هزيمة هذين المخلوقين ، فإن إجابتك ستعمل فقط على إرضاء فضولي ، لا أكثر. تم تحديد نتيجة هذه المعركة منذ فترة طويلة “.

تضاعفت إثارة الجميع ، وعادت رغبتهم في القتال.

كان الوهميون المظلمون هم الوهميون الذين تم تحويلها مسبقًا ، وبمعنى ما ، الشكل الحقيقي للوهميين. ولكن نظرًا لأنهم لم يخضعوا لإجراء التحويل بعد ، فقد كانت قوتهم في الواقع محدودة للغاية. ومع ذلك ، كانت أوضاعهم بين الوهميين عالية بشكل لايصدق. لمجموعة متنوعة من الأسباب ، لم يصل عدد سكانهم إلى مستوى عالٍ بشكل خاص ، مما يعني أنهم كانوا العامل المحدد الرئيسي لمدى سرعة إنشاء الوهميين الجدد.

أصبحت شرائط ضوء السيف المتطايرة في الهواء أكثر حدة أيضًا.

“أخيل الخالد؟ كابيوس الأبدي؟ انهم هم؟” حدق سو تشن في السماء بصدمة.

هدر الوحش المقفر بشدة بسبب هجماتهم ، لكن بدا أنه لم يكن هناك شيء يمكنه فعله. بغض النظر عن مدى قسوة معاناته ، لم يكن قادراً على الهروب من القصف المتواصل للهجمات ، ولم تكشف تحركاته إلا عن ضعفه.

في الوقت نفسه ، تمسكت تشو شيانياو بصدرها وبصقت الدم من فمها . “لقد تحرر من سيطرتي.”

والمثير للدهشة أن هذا الضعف بدأ أيضًا في الظهور في الوحش المقفر الذي كان جيش العرق الشرس يقاتل ضده.

رد سو تشن بصوت خافت ، “سنعرف بمجرد كسرها.”

مع مرور الوقت ، أصبح هذا الضعف أكثر وضوحًا.

كانت الوحوش المقفرة أمام عينيه نتاجًا لقوة طريقة الوعي.

على الرغم من أن جسد الوحش المقفر لم يكن به أي جروح مرئية ، إلا أن تباطؤه الواضح كان مؤشرًا واضحًا على أنه كان الضرر كان يتراكم بالفعل وأنه يشعر بالضرر.

هدر الوحش المقفر بشدة بسبب هجماتهم ، لكن بدا أنه لم يكن هناك شيء يمكنه فعله. بغض النظر عن مدى قسوة معاناته ، لم يكن قادراً على الهروب من القصف المتواصل للهجمات ، ولم تكشف تحركاته إلا عن ضعفه.

عندما رأى لي تشونغشان ذلك ، لم يستطع سوى أن يتنهد بارتياح. سأل وهو يطلق ثلاثة عشر لكمة متتالية ، “هل أنت متأكد من أن هذا المخلوق مجرد وهم؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا لم نر مظهره الحقيقي بعد؟ “

بعد سماع ملخص سو تشن ، تنهد ديوميديس. “ولهذا كيف هو. لم أتوقع منهم أن ينجحوا بالفعل. ولكن بهذه التكلفة؟ “

أجاب سو تشن ببطء ، “لأن هذه ليست تقنية وهم عادية …… إنها قوة الطريقة.”

بشكل مثير للصدمة ، تمكن يانتو من التحرر من سيطرة تشو شيانياو في تلك اللحظة.

“قوة الطريقة؟” ذهل لي تشونغشان.

تضاعفت إثارة الجميع ، وعادت رغبتهم في القتال.

لقد كان يعلم تمامًا مدى روعة قوة الطريقة الغامضة.

كيف يمكن أن يكونوا وهميين؟

اكتسب سو تشن القدرة على السفر عبر الفراغ دون مساعدة بسبب إتقانه لقوة الطريقة المكانية. في الواقع ، كانت هذه أيضًا هي الطريقة التي اخترع بها تقنية قطع الأبعاد ، وتقنية نقل الفراغ ، وصناديق الإرسال ، إلخ.

بدأ يانتو يبكي بغزارة.

كانت الوحوش المقفرة أمام عينيه نتاجًا لقوة طريقة الوعي.

بدت المعركة وكأنها ستستمر إلى الأبد ، وشكلت شدتها الشديدة ضغطًا هائلاً على التلاميذ. لولا سمعة سو تشن التي لا مثيل لها ، لكانوا قد بدأوا منذ فترة طويلة في الشك فيما إذا كانت لأفعالهم أي تأثير.

كان الوهميون موهوبين بشكل لا يصدق ، لكنهم لم ينتجوا أبدًا فردًا قد فهم قوة الطريقة.

اتضح أن الوهميين لديهم في الواقع شخص قد فهم قوة الطريقة.

على مدار الثلاثين ألف عام التي هيمنت فيها الأجناس الذكية على الكوكب ، تمكن البشر ، و الريشيون ، و المحطيون ، وحتى العرق الشرس جميعًا من فهم قوة الطريقة في مرحلة ما. لكن المثير للدهشة أن الوهميين ، الذين كانوا الأقوى بشكل فردي ، لم يتمكنوا أبدًا من فهم قوة الطريقة.

رد سو تشن بصوت خافت ، “سنعرف بمجرد كسرها.”

افترض بعض الناس أن هذا ربما كان مرتبطًا بتكوين الجسم الفريد للوهميين.

نظرًا لكونهم في الأصل مخلوقات بيولوجية أعطت أجسادها المادية مقابل أجسام أثيرية ، فقد يكون الوهميون أيضًا قد تخلوا عن غير قصد عن شيء ما لزيادة حساسية طاقة الأصل وقوة الوعي.

جاء صوت ديوميديس من خلال الصندوق أولاً ، مليئًا بالصدمة وعدم التصديق. “أخيل الخالد؟”

هذا الشيء كان قوة الطريقة .

ما لم تكن هناك قوى أكثر عمقًا تلعب ، فلا شيء آخر يمكن أن يفسر هذه الظاهرة.

على الأقل ، كان هذا أحد التفسيرات لسبب عدم إنتاج الوهميين أبدًا لأي فرد يمكنه استخدام طريقة القوة.

عندما رأى لي تشونغشان ذلك ، لم يستطع سوى أن يتنهد بارتياح. سأل وهو يطلق ثلاثة عشر لكمة متتالية ، “هل أنت متأكد من أن هذا المخلوق مجرد وهم؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا لم نر مظهره الحقيقي بعد؟ “

لكن في هذا اليوم ، تم فضح هذه النظرية.

على الرغم من أن سو تشن كان قادرًا على الشعور بأن شيئًا ما كان خاطئاً ، إلا أنه لم يكن لأنه رأى من خلال قوة الطريقة.

اتضح أن الوهميين لديهم في الواقع شخص قد فهم قوة الطريقة.

لقد كان بعيدًا عن مجتمع الوهميين لفترة طويلة ولم يتعرف على كابيوس الأبدي. ومع ذلك ، فإن رد فعله يشير بوضوح على الأقل إلى أن يانتو لم يكن يكذب.

فقط قوة الطريقة كانت قادرة على الحفاظ على الوهم لفترة طويلة ، وهو الوهم الذي كان من المستحيل تحديده في الأساس.

جاء صوت ديوميديس من خلال الصندوق أولاً ، مليئًا بالصدمة وعدم التصديق. “أخيل الخالد؟”

على الرغم من أن سو تشن كان قادرًا على الشعور بأن شيئًا ما كان خاطئاً ، إلا أنه لم يكن لأنه رأى من خلال قوة الطريقة.

أجاب سو تشن ببطء ، “لأن هذه ليست تقنية وهم عادية …… إنها قوة الطريقة.”

على الرغم من أن قوة طريقة الوهم كانت قوية جدًا ، إلا أنها كانت لها تأثيرات على العالم المرئي فقط ، حيث كانت هذه هي النقطة الكاملة للوجود – لقد خدعوا المخلوقات الأخرى التي تفاعلت مع العالم العياني ، وليس الكائنات المجهرية.

عندما سمع لي تشونغشان شرح سو تشن الكامل ، فهم أخيرًا ما حدث.

هذا هو السبب في عدم تأثير قوة طريقة الوهم على العالم المجهري.

ألم يموتوا منذ زمن طويل؟

وهكذا ، في حين أن العين المجهرية لسو تشن لا ترى بشكل مباشر من خلال قوة طريقة الوهم نفسها ، ظهرت المشكلة على الفور عندما لم ير سو تشن أي شيء حيث كان يجب أن يرى شيئًا.

“لا تدعهم يبتعدون!” أمر لي تشونغشان على الفور عندما كان يستعد لشن هجوم شامل.

ما لم تكن هناك قوى أكثر عمقًا تلعب ، فلا شيء آخر يمكن أن يفسر هذه الظاهرة.

انفجر الوحشان المقفران في وقت واحد في وهج من الضوء ، وارتفعا إلى السماء مثل شمسين مصغرين. عند الفحص الدقيق ، كان من الممكن رؤية الخطوط العريضة الباهتة لاثنين من الوهميين يجلسان داخل كرتي الضوء.

كان الدليل الآخر هو طاقة الوعي القوية بشكل لا يصدق للوحش المقفر.

كان يانتو مذهولًا بالمثل.

كان ببساطة قويا بشكل غير منطقي.

بدون أداة استخلاص الوعي ، لم يشكل الوهميون المظلمون تهديدًا حقيقيًا. بالإضافة إلى ذلك ، كان سو تشن نفسه يعتقد بشكل شخصي أنه من المهم عدم المبالغة في أفعاله. مع تقدمه في السن ، تم محو ميوله المتطرفة ، وأصبح أكثر تعاطفًا قليلاً. وباعتباره إنسانًا يقف في القمة ، كان من الضروري له أن يكون قدوة ، وفي بعض الحالات ، تجنب الذبح من أجل شيئ أكبر. كان الحفاظ على خطه النهائي كما هو هدفًا مهمًا للغاية بالنسبة له في هذه المرحلة.

كيف يمكن لوحش مقفر بمثل هذه الدفاعات الجسدية القوية بشكل لا يصدق أن يمتلك طاقة وعي قوية أيضاً ؟ وحتى مع هذا الوعي القوي ، لماذا تكون أفعاله بلا عقل؟ وكيف تمكن مينيلوس من زرع فخ في ذهنه؟

“كيف يكون ذلك؟” حدق سو تشن في السماء ، وتعبيره غائم مع الشك.

كل هذه التناقضات تشير إلى أن الوضع غير طبيعي.

كانت تلك “الوحوش المقفرة” في الواقع من الوهميين!

حتى بدون فهم كيفية استخدام قوة طريقة الوعي جيداً ، تمكن سو تشن من تحديد جوهر المشكلة بمنطقه فقط.

على الرغم من أن أيا من هجمات التلاميذ لم يكن لها أي تأثير على المخلوق الشبيه بالبالون ، أصر سو تشن على المضي قدمًا بحزم.

عندما سمع لي تشونغشان شرح سو تشن الكامل ، فهم أخيرًا ما حدث.

لكن يانتو لم يستجب. وبدلاً من ذلك ، سقط على ركبتيه ، وامتلأت تعابير وجهه بالصدمة. “أخيل الخالد وكابيوس الأبدي؟ إذا كلاكما ما زلت على قيد الحياة؟ على قيد الحياة……”

“إذن ما هذه الأشياء ، إذن؟”

من بين الخطط التي لا تعد ولا تحصى التي توصلوا إليها ، فشل الكثير ونجح الكثير.

رد سو تشن بصوت خافت ، “سنعرف بمجرد كسرها.”

“كيف يكون ذلك؟” حدق سو تشن في السماء ، وتعبيره غائم مع الشك.

أثناء حديثه ، أصيب الوحش المقفر بوابل عنيف آخر من الهجمات.

ألم يموتوا منذ زمن طويل؟

هذا الوحش المقفر ، الذي كان بالفعل في رجليه الأخيرة ، أطلق عواءًا حزينًا أخيرًا. يبدو أن جلده الغير قابل للتدمير على ما يبدو تمزق قليلاً.

على الرغم من أن قوة طريقة الوهم كانت قوية جدًا ، إلا أنها كانت لها تأثيرات على العالم المرئي فقط ، حيث كانت هذه هي النقطة الكاملة للوجود – لقد خدعوا المخلوقات الأخرى التي تفاعلت مع العالم العياني ، وليس الكائنات المجهرية.

على الرغم من أن هذا التمزق كان صغيراً للغاية ، إلا أنه كان يمكن ملاحظته بسهولة بسبب الضوء الساطع المنبعث منه. بالإضافة إلى ذلك ، نما حجمه بسرعة حتى من دون مزيد من التحفيز حتى انفجر أخيرًا بصوت عالٍ.

أصبحت شرائط ضوء السيف المتطايرة في الهواء أكثر حدة أيضًا.

في الوقت نفسه ، انفجر أيضًا الوحش المقفر الذي كان جيش العرق الشرس يقاتلونه.

لكن الأمر الأكثر إثارة للصدمة كانت الكلمات التي قالها للتو.

انفجر الوحشان المقفران في وقت واحد في وهج من الضوء ، وارتفعا إلى السماء مثل شمسين مصغرين. عند الفحص الدقيق ، كان من الممكن رؤية الخطوط العريضة الباهتة لاثنين من الوهميين يجلسان داخل كرتي الضوء.

على الرغم من أن هذا التمزق كان صغيراً للغاية ، إلا أنه كان يمكن ملاحظته بسهولة بسبب الضوء الساطع المنبعث منه. بالإضافة إلى ذلك ، نما حجمه بسرعة حتى من دون مزيد من التحفيز حتى انفجر أخيرًا بصوت عالٍ.

كانت تلك “الوحوش المقفرة” في الواقع من الوهميين!

الزعيمان الوهميان السابقان؟

كيف يمكن أن يكونوا وهميين؟

على الأقل ، كان هذا أحد التفسيرات لسبب عدم إنتاج الوهميين أبدًا لأي فرد يمكنه استخدام طريقة القوة.

متى طور الوهميون مثل هذه التقنية القوية؟

“أخبرنى. ما الذي يحدث بالضبط؟” سأل سو تشن.

ذهل سو تشن والآخرون.

كان الوهميون المظلمون هم الوهميون الذين تم تحويلها مسبقًا ، وبمعنى ما ، الشكل الحقيقي للوهميين. ولكن نظرًا لأنهم لم يخضعوا لإجراء التحويل بعد ، فقد كانت قوتهم في الواقع محدودة للغاية. ومع ذلك ، كانت أوضاعهم بين الوهميين عالية بشكل لايصدق. لمجموعة متنوعة من الأسباب ، لم يصل عدد سكانهم إلى مستوى عالٍ بشكل خاص ، مما يعني أنهم كانوا العامل المحدد الرئيسي لمدى سرعة إنشاء الوهميين الجدد.

كان يانتو مذهولًا بالمثل.

هذا الوحش المقفر ، الذي كان بالفعل في رجليه الأخيرة ، أطلق عواءًا حزينًا أخيرًا. يبدو أن جلده الغير قابل للتدمير على ما يبدو تمزق قليلاً.

هذا الوهمي ، الذي إستعبدته تشو شيانياو ثم إستخدموه لقلب الطاولات على الوهميين في الماضي ، صرخ فجأة عندما رأى الأشكال داخل كرتين من الضوء. “كيف يكون هذا ممكنا؟”

حتى بدون فهم كيفية استخدام قوة طريقة الوعي جيداً ، تمكن سو تشن من تحديد جوهر المشكلة بمنطقه فقط.

استدار سو تشن على عجل. “هل تعرفهم؟”

“إنها تزداد ضعفا. إنها تزداد ضعفا! ” صرخ أحدهم عندما لاحظ التغيير.

لكن يانتو لم يستجب. وبدلاً من ذلك ، سقط على ركبتيه ، وامتلأت تعابير وجهه بالصدمة. “أخيل الخالد وكابيوس الأبدي؟ إذا كلاكما ما زلت على قيد الحياة؟ على قيد الحياة……”

والمثير للدهشة أن هذا الضعف بدأ أيضًا في الظهور في الوحش المقفر الذي كان جيش العرق الشرس يقاتل ضده.

بدأ يانتو يبكي بغزارة.

“أخيل الخالد؟ كابيوس الأبدي؟ انهم هم؟” حدق سو تشن في السماء بصدمة.

في الوقت نفسه ، تمسكت تشو شيانياو بصدرها وبصقت الدم من فمها . “لقد تحرر من سيطرتي.”

لم يكن سريعًا جدًا في المقام الأول ، مما جعل تغييره أكثر دراماتيكية ووضوحًا. حتى الرياح التي تدفقت من الفتحة في جسدها بدأت في التلاشي.

بشكل مثير للصدمة ، تمكن يانتو من التحرر من سيطرة تشو شيانياو في تلك اللحظة.

ألم يموتوا منذ زمن طويل؟

لكن الأمر الأكثر إثارة للصدمة كانت الكلمات التي قالها للتو.

على مدار الثلاثين ألف عام التي هيمنت فيها الأجناس الذكية على الكوكب ، تمكن البشر ، و الريشيون ، و المحطيون ، وحتى العرق الشرس جميعًا من فهم قوة الطريقة في مرحلة ما. لكن المثير للدهشة أن الوهميين ، الذين كانوا الأقوى بشكل فردي ، لم يتمكنوا أبدًا من فهم قوة الطريقة.

“أخيل الخالد؟ كابيوس الأبدي؟ انهم هم؟” حدق سو تشن في السماء بصدمة.

لكن عندما سمع ديوميديس طلب سو تشن ، بدأ في الواقع يضحك. “سو تشن ، أنت تهاجم أعضاء عرقي. هل تعتقد حقًا أنني سأكشف لك أي شيء؟ “

الزعيمان الوهميان السابقان؟

لم يكن سريعًا جدًا في المقام الأول ، مما جعل تغييره أكثر دراماتيكية ووضوحًا. حتى الرياح التي تدفقت من الفتحة في جسدها بدأت في التلاشي.

ألم يموتوا منذ زمن طويل؟

“ماذا قلت للتو ، ديوميديس؟” سأل سو تشن على عجل.

لماذا ظهروا فجأة هنا ، ومن هؤلاء “الوحوش المقفرة” ليس أقل من ذلك؟

“قوة الطريقة؟” ذهل لي تشونغشان.

سحب سو تشن صندوق إرسال بسرعة وصرخ فيه ، “باتيلوك ، ديوميديس!”

شرح سو تشن بإيجاز ما حدث للتو. عند هذه النقطة ، كانت “الشموس” قد عادت بالفعل إلى مدينة الكآبة ، وكان من المستحيل عليهما اللحاق بالركب بعد الآن.

ظهر الضوء فوق صندوق الإرسال ، مشكلاً إسقاطًا في السماء.

جاء صوت ديوميديس من خلال الصندوق أولاً ، مليئًا بالصدمة وعدم التصديق. “أخيل الخالد؟”

كانت تلك “الوحوش المقفرة” في الواقع من الوهميين!

لقد كان بعيدًا عن مجتمع الوهميين لفترة طويلة ولم يتعرف على كابيوس الأبدي. ومع ذلك ، فإن رد فعله يشير بوضوح على الأقل إلى أن يانتو لم يكن يكذب.

“قوة الطريقة؟” ذهل لي تشونغشان.

“كيف يكون ذلك؟” حدق سو تشن في السماء ، وتعبيره غائم مع الشك.

كان ببساطة قويا بشكل غير منطقي.

بعد أن فقد الشمسان العائمان في السماء غلافهما الخارجي ، بدأوا في العودة نحو مدينة الكآبة بسرعة لا تصدق.

الفصل 1039 : القادة

“لا تدعهم يبتعدون!” أمر لي تشونغشان على الفور عندما كان يستعد لشن هجوم شامل.

“لا تدعهم يبتعدون!” أمر لي تشونغشان على الفور عندما كان يستعد لشن هجوم شامل.

ديوميديس ، مع ذلك ، تنهد. “أنا أفهم الآن …… ليست هناك حاجة لمطاردتهم. لقد ماتوا بالفعل “.

——————————————–

“ماذا قلت للتو ، ديوميديس؟” سأل سو تشن على عجل.

جاء صوت ديوميديس من خلال الصندوق أولاً ، مليئًا بالصدمة وعدم التصديق. “أخيل الخالد؟”

“أخبرني أولاً بما حدث. بعد ذلك ، سأكون قادرًا على تقديم إجابة لك “.

هذا الوهمي ، الذي إستعبدته تشو شيانياو ثم إستخدموه لقلب الطاولات على الوهميين في الماضي ، صرخ فجأة عندما رأى الأشكال داخل كرتين من الضوء. “كيف يكون هذا ممكنا؟”

شرح سو تشن بإيجاز ما حدث للتو. عند هذه النقطة ، كانت “الشموس” قد عادت بالفعل إلى مدينة الكآبة ، وكان من المستحيل عليهما اللحاق بالركب بعد الآن.

لكن عندما سمع ديوميديس طلب سو تشن ، بدأ في الواقع يضحك. “سو تشن ، أنت تهاجم أعضاء عرقي. هل تعتقد حقًا أنني سأكشف لك أي شيء؟ “

على هذا النحو ، أعطى سو تشن أمرًا للجميع بالراحة. بعد هذه المعركة المريرة ، احتاجوا بعض الوقت لإعادة تجميع صفوفهم وتنظيم قواتهم.

سحب سو تشن صندوق إرسال بسرعة وصرخ فيه ، “باتيلوك ، ديوميديس!”

بعد سماع ملخص سو تشن ، تنهد ديوميديس. “ولهذا كيف هو. لم أتوقع منهم أن ينجحوا بالفعل. ولكن بهذه التكلفة؟ “

بشكل مثير للصدمة ، تمكن يانتو من التحرر من سيطرة تشو شيانياو في تلك اللحظة.

“أخبرنى. ما الذي يحدث بالضبط؟” سأل سو تشن.

“كيف يكون ذلك؟” حدق سو تشن في السماء ، وتعبيره غائم مع الشك.

لكن عندما سمع ديوميديس طلب سو تشن ، بدأ في الواقع يضحك. “سو تشن ، أنت تهاجم أعضاء عرقي. هل تعتقد حقًا أنني سأكشف لك أي شيء؟ “

الآن ، ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو أنهما نجحا.

سخر سو تشن بفارغ الصبر. “لم أكن أعتمد عليه في المقام الأول. ومع ذلك ، الآن بعد هزيمة هذين المخلوقين ، فإن إجابتك ستعمل فقط على إرضاء فضولي ، لا أكثر. تم تحديد نتيجة هذه المعركة منذ فترة طويلة “.

شرح سو تشن بإيجاز ما حدث للتو. عند هذه النقطة ، كانت “الشموس” قد عادت بالفعل إلى مدينة الكآبة ، وكان من المستحيل عليهما اللحاق بالركب بعد الآن.

تجمد ديوميديس للحظة قبل أن يبتسم بمرارة. “هذا صحيح. يبدو أن عرقي محكوم عليه بالإبادة من اليوم فصاعدًا. سو تشن ، إذا أمكن ، أود أن أطلب منك ترك الوهميين المظلمين وشأنهم بعد أن تمسح الوهميين ، وأن تدمر أداة استخراج الوعي “.

بدأ يانتو يبكي بغزارة.

كان الوهميون المظلمون هم الوهميون الذين تم تحويلها مسبقًا ، وبمعنى ما ، الشكل الحقيقي للوهميين. ولكن نظرًا لأنهم لم يخضعوا لإجراء التحويل بعد ، فقد كانت قوتهم في الواقع محدودة للغاية. ومع ذلك ، كانت أوضاعهم بين الوهميين عالية بشكل لايصدق. لمجموعة متنوعة من الأسباب ، لم يصل عدد سكانهم إلى مستوى عالٍ بشكل خاص ، مما يعني أنهم كانوا العامل المحدد الرئيسي لمدى سرعة إنشاء الوهميين الجدد.

افترض بعض الناس أن هذا ربما كان مرتبطًا بتكوين الجسم الفريد للوهميين.

حقيقة أن ديوميديس لم يعد يطلب من سو تشن تجنيب الوهميين ولكن بدلاً من ذلك الوهميين المظلمين تعني أنه كان على استعداد للتخلي عن موقع قوتهم الحالي من أجل بقاء العرق في المستقبل.

كان سيد الطائفة على حق!

عند سماع كلمات ديوميديس ، فكر سو تشن للحظة قبل الإيماء بالموافقة. “هذا جيد.”

كانت الوحوش المقفرة أمام عينيه نتاجًا لقوة طريقة الوعي.

بدون أداة استخلاص الوعي ، لم يشكل الوهميون المظلمون تهديدًا حقيقيًا. بالإضافة إلى ذلك ، كان سو تشن نفسه يعتقد بشكل شخصي أنه من المهم عدم المبالغة في أفعاله. مع تقدمه في السن ، تم محو ميوله المتطرفة ، وأصبح أكثر تعاطفًا قليلاً. وباعتباره إنسانًا يقف في القمة ، كان من الضروري له أن يكون قدوة ، وفي بعض الحالات ، تجنب الذبح من أجل شيئ أكبر. كان الحفاظ على خطه النهائي كما هو هدفًا مهمًا للغاية بالنسبة له في هذه المرحلة.

مثل كل الهجمات الأخرى ، لا يبدو أن الكرة النارية القوية للغاية التي اطلقها سو تشن و غو تشينغلو تفعل شيئًا للوحش المقفر. ومع ذلك ، تجاهل سو تشن ما رآه واستمر في مهاجمة الوحش المقفر مع بقية تلاميذه.

بالطبع ، لم يكن لدى سو تشن أي وسيلة لمعرفة أنه في المستقبل ، سيتمكن الوهميون المظلمون من تحرير أنفسهم من سلاسل أداة استخراج الوعي وزيادة قدراتهم الإنجابية بشكل جذري. بعد تطوير نظام الزراعة الخاص بهم ، سيواصلون بعد ذلك إنشاء مملكة قوية في القارة ، والتي من شأنها أن تشكل تهديدًا كبيرًا للجنس البشري. لكن هذه كانت قصة لوقت آخر.

بدت المعركة وكأنها ستستمر إلى الأبد ، وشكلت شدتها الشديدة ضغطًا هائلاً على التلاميذ. لولا سمعة سو تشن التي لا مثيل لها ، لكانوا قد بدأوا منذ فترة طويلة في الشك فيما إذا كانت لأفعالهم أي تأثير.

عندما سمع ديوميديس موافقة سو تشن ، قال ، “ربما يكون هذا مزيجًا من خطة الصعود وخطة النفق الحيوي.”

كان سيد الطائفة على حق!

”خطة الصعود؟ خطة نفق الحيوية؟ ” قام سو تشن بتدوير جبينه بفضول.

كيف يمكن أن يكونوا وهميين؟

تعني الطبيعة البحثية للوهميين أنهم طوروا العديد من الخطط طوال تاريخهم المكتوب. وشملت هذه خطة ينبوع الخلود وخطة الإشعاع وخطة شبكة الوعي وغيرها الكثير. أدى الأول إلى تدمير المعبد الإنجابي بينما وضع الأخيران الأساس لتقنيات استعباد وعي الوهميين وشبكة وعيهم.

بعد أن فقد الشمسان العائمان في السماء غلافهما الخارجي ، بدأوا في العودة نحو مدينة الكآبة بسرعة لا تصدق.

من بين الخطط التي لا تعد ولا تحصى التي توصلوا إليها ، فشل الكثير ونجح الكثير.

كان سيد الطائفة على حق!

كانت خطط الصعود و نفق الحيوية خطتان يعتقد ديوميديس أنهما فشلتا.

على الرغم من أن قوة طريقة الوهم كانت قوية جدًا ، إلا أنها كانت لها تأثيرات على العالم المرئي فقط ، حيث كانت هذه هي النقطة الكاملة للوجود – لقد خدعوا المخلوقات الأخرى التي تفاعلت مع العالم العياني ، وليس الكائنات المجهرية.

الآن ، ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو أنهما نجحا.

على الرغم من أن جسد الوحش المقفر لم يكن به أي جروح مرئية ، إلا أن تباطؤه الواضح كان مؤشرًا واضحًا على أنه كان الضرر كان يتراكم بالفعل وأنه يشعر بالضرر.

أو على الأقل نجحا جزئيًا.

اكتسب سو تشن القدرة على السفر عبر الفراغ دون مساعدة بسبب إتقانه لقوة الطريقة المكانية. في الواقع ، كانت هذه أيضًا هي الطريقة التي اخترع بها تقنية قطع الأبعاد ، وتقنية نقل الفراغ ، وصناديق الإرسال ، إلخ.

——————————————–

كانت الوحوش المقفرة أمام عينيه نتاجًا لقوة طريقة الوعي.

كان ببساطة قويا بشكل غير منطقي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط