نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1036

الملاذ الأخير

الملاذ الأخير

الفصل 1036 : الملاذ الأخير

على الرغم من أن لورد عالم الأحلام لم يكن خائفًا من رد الفعل العنيف ، إلا أنه سرعان ما سينفد من الموارد إذا اتبع الجميع حذوه.

تحول العملاق إلى سحابة من الضباب ، والتي انتشرت تدريجياً وغطت الفضاء بأكمله. ظهر وجه أثيري يطفو داخل وخارج الوجود.

إذن ماذا لو استعادت مدينة السماء قدرتها على الحركة؟

هدأت الروح المعنوية في النهاية عندما بدأ عالم الأحلام في تثبيت نفسه. يبدو أن الإلهة الأم لم تعد تهاجم.

ثم ضحك. ” لكن هذه هي هويتي وعرقي. بغض النظر عن مدى قوتهم وبربريتهم واستحالة تعليمهم ، سأحبهم دائمًا. لقد حسنت تقنية الزراعة التي قدمتها لهم على المستوى الأساسي. طالما نواصل تطويره ، جيلًا بعد جيل ، فإن مستقبلنا نحن شعب العرق الشرس سيتحسن “.

قالت الإلهة الأم: “مهما كان الأمر ، يجب السماح لورثتي بأخذ الروح الخالدة من الوهميين”.

إنفجار ، إنفجار ، إنفجار، إنفجار !!!

أجاب لورد عالم الأحلام : “قد يكون لديهم”.

والريشيين ……

ظل مينيلوس صامتا.

حدق سو تشن في الضباب المتلاشي وقال ببرود: “كل شيء كان سيكون على ما يرام بدون عودتك. ولكن بما أنك ستعود فسوف أقتلك. عصر جديد يبزغ ، نعم. ولكن ما إذا كان هذا العصر هو حقبتك أم لا “.

للحصول على حماية لورد عالم الأحلام ، يجب دفع الثمن الذي يتعين دفعه.

“أوه ، ركضت الآن بعد أن أكلت طعامك؟ ” قال سو تشن بصوت خافت.

“إذا كان الأمر كذلك …… ثم يتم تسوية كل شيء.” خفت صوت الإلهة الأم عندما تشتت.

لقد آمنوا بالمستقبل واعتمدوا عليه واختاروه – تقنيات زراعة جديدة ومهارات قتالية جديدة وأسلحة جديدة وحتى طرق تفكير جديدة.

من الواضح أن تورطها في الأمر قد انتهى.

لقد آمنوا بالمستقبل واعتمدوا عليه واختاروه – تقنيات زراعة جديدة ومهارات قتالية جديدة وأسلحة جديدة وحتى طرق تفكير جديدة.

“وداعا يا إلهة الأم!” صرخ طفرة السماء الوحيد وهو راكع على الأرض.

ومع ذلك ، أصر عرق الريش على التمسك بالماضي. كل ما فكروا فيه هو كيفية “إحياء” مدينة السماء.

“ماذا عنا؟ هل وضعونا جانبا؟ ” ضحك سو تشن وهو ينظر إلى دانبا.

أخفض طفرة السماء الوحيد رأسه .

هز دانبا كتفيه لكنه ظل صامتًا ، وبصره ثابت على لورد عالم الأحلام و مينيلوس .

في تلك النظرة ، تمكن كلا الطرفين أيضًا من تأكيد هذه الحقيقة.

تكلم لورد عالم الأحلام مرة أخرى. “أيها الزملاء الشباب ، لقد سمعتم كل ما تريدون سماعه. ستعود الآلهة مرة أخرى ، وسوف ينتشر عصر مجدهم عبر القارة البدائية. وفقًا لإرادة الآلهة ، ستتم إعادة هيكلة العالم. وبالتالي؟ هل ما زلت مهتمًا بمقاومة الآلهة؟ “

“لا!!!” زأر لورد عالم الأحلام بغضب.

“إذن الآلهة موجودة بالفعل ، وسوف تعود قريبًا ، أليس كذلك؟ ولكن مع ذلك ، لا يوجد شيء يمكنك فعله الآن ، أليس كذلك؟ ” ضحك سو تشن.

ومع ذلك ، بدا سو تشن غير مبالٍ تمامًا وقال: “إذا كنت سأكون متعجرفًا ، سأكون متعجرفًا حتى النهاية. هل هناك أي شخص آخر يعتقد نفس الشيء مثلي؟ “

غرق صوت لورد عالم الأحلام. “لقد رأيت بالفعل ما يمكنني فعله.”

ابتسم سو تشن بابتسامة. ”يا لها من ندرة. ثم ماذا عن الريشيين ؟ هل أنتم على استعداد للانضمام؟ “

كان يشير إلى السهولة التي تمكن بها من التحكم في طفرة السماء الوحيد .

قال سو تشن بهدوء ، “عندما أسمعك تقول ذلك ، بدأت أشعر أن وجود عرق آخر في هذه القارة ليس بالأمر السيئ.”

سخر سو تشن. “لذلك تعتقد أنك ستفعل الشيء نفسه لي؟ أنا أحد ملوك أحلامك ، مستخدم محترم وموقر لـعالم الأحلام الخاص بك ، وهذه هي الطريقة التي تعاملني بها؟ يا لخيبة الأمل.”

“يا للغطرسة!” رعد لورد عالم الحلم من السماء.

أصبح صوت سو تشن شديد البرودة. “لقد هددتني بما فيه الكفاية ، يا لورد عالم الأحلام. سأفكر في الأمور المستقبلية في المستقبل. أما اليوم ، فلن أتفاوض معك بشأن موت عرق الروح “.

ومع ذلك ، كان هذا كله ضمن توقعات سو تشن و دانبا.

“يا للغطرسة!” رعد لورد عالم الحلم من السماء.

لكنهم أدركوا بسرعة كبيرة أنهم ما زالوا يرتكبون بعض الحسابات الخاطئة.

انجرفت موجة بلا شكل من الطاقة نحو سو تشن.

وبينما كان يتحدث ، بدأت شخصيته تتلاشى.

ومع ذلك ، بدا سو تشن غير مبالٍ تمامًا وقال: “إذا كنت سأكون متعجرفًا ، سأكون متعجرفًا حتى النهاية. هل هناك أي شخص آخر يعتقد نفس الشيء مثلي؟ “

بالإضافة إلى ذلك ، عانى لورد عالم الأحلام من قدر معين من رد الفعل العنيف بسبب هذا. بعد كل شيء ، ستعاني أي إمبراطورية من بعض الخسارة بعد خسارة مسؤول كبير.

قال دانبا ، “العرق الشرس على استعداد لتبني موقف الجنس البشري من هذه المسألة.”

انجرفت موجة بلا شكل من الطاقة نحو سو تشن.

ابتسم سو تشن بابتسامة. ”يا لها من ندرة. ثم ماذا عن الريشيين ؟ هل أنتم على استعداد للانضمام؟ “

لكن هذه المرة ، كان عدم الاستقرار يأتي من الداخل وليس من الخارج ، وكان التدهور يحدث بسرعة أكبر من ذي قبل.

أخفض طفرة السماء الوحيد رأسه .

على الرغم من أن تراجع الريشيين قد أضعف قوات الجيوش المشتركة بشكل كبير ، إلا أنهم ما زالوا يتمتعون بالأفضلية.

عندما رأى سو تشن هذا ، لم يقم بأي محاولة للضغط على طفرة السماء الوحيد وقال بهدوء ، “يبدو أن الريشيين اتخذوا قرارهم أيضًا. إذا كان هذا هو الحال …… فليكن “.

نظر سو تشن ودانبا إلى بعضهما البعض.

أثناء حديثه ، التفت إلى لورد عالم الأحلام وقال بصوت عالٍ ، “إذا كنا سنصبح عدائيين بشكل علني ، فليس لدي مشكلة في إعادة علامة ملك الحلم إليك!”

بدأ عالم الأحلام مرة أخرى يرتجف بعنف.

وبينما كان يتحدث ، بدأ جسده فجأة يتوهج ببراعة مثل الشمس ، نثر سحابة ضباب عملاقة وجعلها تبدأ في التعجيل على الأرض.

“هاهاهاها!” ضحك سو تشن بصوت عال. “إذا كنت أعلم ، فأنا أعلم. لماذا تسأل كل هذه الأسئلة؟ “

زأر لورد عالم الأحلام بكفر:” كيف يكون هذا؟ كيف عرفت؟ كيف عرفت أن هؤلاء كانوا أختامي؟ “

إنفجار ، إنفجار ، إنفجار، إنفجار !!!

السبب في أن لورد عالم الاحلام يمكن أن يتحكم في طفرة السماء الوحيد لم يكن لأنه كان قادرًا على تجاوز حدود حاجز الآلهة ، ولكن لأن طفرة السماء الوحيد تم تمييزه بختمه – أي الحالات الثلاثة التي كان يمنحها لورد عالم الأحلام لمستخدمي عالم الأحلام.

سرعان ما أحرق سو تشن الختم ، مما تسبب في خسارة لورد عالم الأحلام أي فرصة ربما كان لا يزال لديه للسيطرة على سو تشن.

كانت هذه الحالات عبارة عن روابط طاقة.

أخفض طفرة السماء الوحيد رأسه .

مع وجود تلك الأختام ، لم يكن حراً!

على هذا النحو ، كل ما فعله هو الالتفاف و تحريك يده. بدأ الريشيون في التراجع.

والآن ، اختار سو تشن حرق تلك الأختام. مثل مسؤول حكومي تقاعد وعاد إلى مسقط رأسه ، أصبح الآن خاليًا من السيطرة.

لكنهم أدركوا بسرعة كبيرة أنهم ما زالوا يرتكبون بعض الحسابات الخاطئة.

بالإضافة إلى ذلك ، عانى لورد عالم الأحلام من قدر معين من رد الفعل العنيف بسبب هذا. بعد كل شيء ، ستعاني أي إمبراطورية من بعض الخسارة بعد خسارة مسؤول كبير.

نعم ، كان كل هذا فقط لإخافة سو تشن.

على الرغم من أن لورد عالم الأحلام لم يكن خائفًا من رد الفعل العنيف ، إلا أنه سرعان ما سينفد من الموارد إذا اتبع الجميع حذوه.

الفصل 1036 : الملاذ الأخير

بدا أن الضوء المنبعث من حرق سو تشن للأختام يشع لعشرات الآلاف من الكيلومترات ، مما يضر مباشرة بلورد عالم الأحلام ويجعله يعوي بجنون.

كان تعبير طفرة السماء الوحيد قاتمًا. من الواضح أنه كان لا يزال ضائعًا للغاية في التفكير فيما حدث للتو.

“هاهاهاها!” ضحك سو تشن بصوت عال. “إذا كنت أعلم ، فأنا أعلم. لماذا تسأل كل هذه الأسئلة؟ “

بالإضافة إلى ذلك ، عانى لورد عالم الأحلام من قدر معين من رد الفعل العنيف بسبب هذا. بعد كل شيء ، ستعاني أي إمبراطورية من بعض الخسارة بعد خسارة مسؤول كبير.

وبينما كان يتحدث ، انطلقت صاعقة من الضوء من جسده. سرعان ما حذا دانبا حذوه. اندمجت أشعة الضوء معًا ، وأطلقوا نحو السحابة مثل المدفع.

الآن بعد أن تم حرق الجسور ، لم يستطع لوم أحد غير نفسه .

لم يكن هذا استقالة – كان هذا تمردًا.

اختفى الضباب أخيرًا.

“لا!!!” زأر لورد عالم الأحلام بغضب.

كانت هذه الحالات عبارة عن روابط طاقة.

إنفجار ، إنفجار ، إنفجار، إنفجار !!!

بدا أن الضوء المنبعث من حرق سو تشن للأختام يشع لعشرات الآلاف من الكيلومترات ، مما يضر مباشرة بلورد عالم الأحلام ويجعله يعوي بجنون.

بدأ عالم الأحلام مرة أخرى يرتجف بعنف.

لم يتحدث أي منهما ، لكن من الواضح جدًا أنهما أدركا ما كان يفكر فيه كل منهما.

لكن هذه المرة ، كان عدم الاستقرار يأتي من الداخل وليس من الخارج ، وكان التدهور يحدث بسرعة أكبر من ذي قبل.

ومع ذلك ، كان هذا كله ضمن توقعات سو تشن و دانبا.

“أيها الأوغاد!” عوى لورد عالم الأحلام بغضب.

“أيها الأوغاد!” عوى لورد عالم الأحلام بغضب.

لقد أراد أن يُظهر قوته الإلهية ، لكن حاجز الآلهة جعله محدودًا للغاية بحيث كان تأثيره على القارة البدائية محدودًا للغاية.

بشكل غير مفاجئ ، اختاروا بيع البشر والعرق الشرس.

سرعان ما أحرق سو تشن الختم ، مما تسبب في خسارة لورد عالم الأحلام أي فرصة ربما كان لا يزال لديه للسيطرة على سو تشن.

التفت لورد عالم الأحلام لإلقاء نظرة على سو تشن. “لقد فزت ، أيها البشري الشاب. لكن هذه ليست سوى البداية. في المستقبل ستعود الآلهة. في ذلك الوقت ، ستدفع ثمن أفعالك هنا اليوم! “

تغير تعبير مينيلوس قليلاً. “لورد الحلم!”

السبب في أن لورد عالم الاحلام يمكن أن يتحكم في طفرة السماء الوحيد لم يكن لأنه كان قادرًا على تجاوز حدود حاجز الآلهة ، ولكن لأن طفرة السماء الوحيد تم تمييزه بختمه – أي الحالات الثلاثة التي كان يمنحها لورد عالم الأحلام لمستخدمي عالم الأحلام.

بعد لحظات قليلة من العواء وصرير الأسنان ، لم يستطع لورد عالم الأحلام إلا أن يقول بلا حول ولا قوة ، “لا يمكنني إخافته بعد الآن.”

وبينما كان يتحدث ، بدأ جسده فجأة يتوهج ببراعة مثل الشمس ، نثر سحابة ضباب عملاقة وجعلها تبدأ في التعجيل على الأرض.

نعم ، كان كل هذا فقط لإخافة سو تشن.

“هذا صحيح.”

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله هذا الإله في الوقت الحالي.

قال دانبا ، “العرق الشرس على استعداد لتبني موقف الجنس البشري من هذه المسألة.”

من الواضح أن أسلوب التخويف قد فشل.

ثم غرق تعبير دانبا. “ولكن لا يوجد سبب لوجود الوهميين.”

قال لورد عالم الأحلام بصوت منخفض: “لا يمكن للوهميين سوى الاعتماد على أنفسهم من الآن فصاعدًا”.

قالت الإلهة الأم: “مهما كان الأمر ، يجب السماح لورثتي بأخذ الروح الخالدة من الوهميين”.

أخفض مينيلوس رأسه. “مفهوم ، أيها اللورد.”

عندما تحدث الزعيمان مع بعضهما البعض ، كانت جولة أخرى من المعارك تندلع.

التفت لورد عالم الأحلام لإلقاء نظرة على سو تشن. “لقد فزت ، أيها البشري الشاب. لكن هذه ليست سوى البداية. في المستقبل ستعود الآلهة. في ذلك الوقت ، ستدفع ثمن أفعالك هنا اليوم! “

تنهد دانبا ، “أفراد العرق الشرس ……”

وبينما كان يتحدث ، بدأت شخصيته تتلاشى.

كان كل من الجنس البشري و العرق الشرس يتقدمون بسرعة فائقة ، مما منحهم سببًا للإيمان أكثر بأنفسهم.

حدق سو تشن في الضباب المتلاشي وقال ببرود: “كل شيء كان سيكون على ما يرام بدون عودتك. ولكن بما أنك ستعود فسوف أقتلك. عصر جديد يبزغ ، نعم. ولكن ما إذا كان هذا العصر هو حقبتك أم لا “.

“لكن ألا يزعجك أن تراهم يذهبون هكذا؟” سأل دانبا. “خاصة الآن بعد أن أصبح لديهم الروح الخالدة ، ستستعيد مدينة السماء قدرتها على الحركة. ألا تخشى أن يستغل عرق الريش الفرصة للوصول إلى السلطة؟ “

إنفجار!

وبينما كان يتحدث ، بدأت شخصيته تتلاشى.

اختفى الضباب أخيرًا.

كان يشير إلى السهولة التي تمكن بها من التحكم في طفرة السماء الوحيد .

أعاد سو تشن و دانبا و طفرة السماء الوحيد فتح أعينهم ، ليجدوا أنفسهم في العالم الحقيقي. تم تدمير أحد أذرع طفرة السماء الوحيد.

لأنه كان هناك اثنان من الوحوش المقفرة التي ظهرت.

كان تعبير طفرة السماء الوحيد قاتمًا. من الواضح أنه كان لا يزال ضائعًا للغاية في التفكير فيما حدث للتو.

نظر سو تشن ودانبا إلى بعضهما البعض.

لقد أراد أن يُظهر قوته الإلهية ، لكن حاجز الآلهة جعله محدودًا للغاية بحيث كان تأثيره على القارة البدائية محدودًا للغاية.

ثم قال سو تشن ، “إذا كان هذا هو الحال ، فهل سيتراجع الريشيون عن المعركة التالية؟”

هدأت الروح المعنوية في النهاية عندما بدأ عالم الأحلام في تثبيت نفسه. يبدو أن الإلهة الأم لم تعد تهاجم.

كان تعبير طفرة السماء الوحيد قبيحًا بشكل لا يصدق ، لكنه ظل صامتًا.

“أيها الأوغاد!” عوى لورد عالم الأحلام بغضب.

من بعيد ، كان وهمي يحلق في الهواء ، ويحمل صندوقًا خاصًا في يديه. كان من المستحيل رؤية ما بداخل الصندوق ، لكن كلا من سو تشن و دانبا توقعوا أن هذا ربما كان الروح الخالدة.

قال لورد عالم الأحلام بصوت منخفض: “لا يمكن للوهميين سوى الاعتماد على أنفسهم من الآن فصاعدًا”.

في هذا الجوهر ، كان بإمكان الوهميين فقط اختيار التخلي عن الروح الخالدة.

لكن هذه المرة ، كان عدم الاستقرار يأتي من الداخل وليس من الخارج ، وكان التدهور يحدث بسرعة أكبر من ذي قبل.

والريشيين ……

لقد آمنوا بالمستقبل واعتمدوا عليه واختاروه – تقنيات زراعة جديدة ومهارات قتالية جديدة وأسلحة جديدة وحتى طرق تفكير جديدة.

بشكل غير مفاجئ ، اختاروا بيع البشر والعرق الشرس.

إنفجار!

بمجرد أن تلقى طفرة السماء الوحيد الروح الخالدة ، أطلق تنهيدة مسموعة وقال ، “إعتذاراتي. سوف نتراجع الآن “.

في هذا الجوهر ، كان بإمكان الوهميين فقط اختيار التخلي عن الروح الخالدة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي لا يبدي فيها مظاهر التفوق.

“لكن ألا يزعجك أن تراهم يذهبون هكذا؟” سأل دانبا. “خاصة الآن بعد أن أصبح لديهم الروح الخالدة ، ستستعيد مدينة السماء قدرتها على الحركة. ألا تخشى أن يستغل عرق الريش الفرصة للوصول إلى السلطة؟ “

“أوه ، ركضت الآن بعد أن أكلت طعامك؟ ” قال سو تشن بصوت خافت.

وبينما كان يتحدث ، بدأ جسده فجأة يتوهج ببراعة مثل الشمس ، نثر سحابة ضباب عملاقة وجعلها تبدأ في التعجيل على الأرض.

إحمر وجه طفرة السماء الوحيد ، لكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله ردًا.

وبينما كان يتحدث ، بدأت شخصيته تتلاشى.

كان عرق الريش متغطرساً بشكل لا يصدق ، لكن نتيجة لذلك ، اهتموا كثيرًا بفخرهم.

ومع ذلك ، كان هذا كله ضمن توقعات سو تشن و دانبا.

الآن بعد أن تم حرق الجسور ، لم يستطع لوم أحد غير نفسه .

سخر سو تشن. “لذلك تعتقد أنك ستفعل الشيء نفسه لي؟ أنا أحد ملوك أحلامك ، مستخدم محترم وموقر لـعالم الأحلام الخاص بك ، وهذه هي الطريقة التي تعاملني بها؟ يا لخيبة الأمل.”

على هذا النحو ، كل ما فعله هو الالتفاف و تحريك يده. بدأ الريشيون في التراجع.

تحول العملاق إلى سحابة من الضباب ، والتي انتشرت تدريجياً وغطت الفضاء بأكمله. ظهر وجه أثيري يطفو داخل وخارج الوجود.

شاهد دانبا انسحاب الريشيين قبل أن يطلق على سو تشن نظرة خاطفة. “لن تحاول إيقافه؟”

كان يشير إلى السهولة التي تمكن بها من التحكم في طفرة السماء الوحيد .

رد سو تشن بهدوء ، “البطيخ الذي تم اقتلاعه بالقوة من الأرض لن يكون حلوًا. بما أنهم لم يعد لديهم قلب للقتال ، فلماذا نحاول إجبارهم؟ إذا أفسدناها وفاقمناها ، وجعلناها تتحد مع الوهميين ضدنا ، فسنكون في مشكلة أكبر بكثير “.

إنفجار!

“لكن ألا يزعجك أن تراهم يذهبون هكذا؟” سأل دانبا. “خاصة الآن بعد أن أصبح لديهم الروح الخالدة ، ستستعيد مدينة السماء قدرتها على الحركة. ألا تخشى أن يستغل عرق الريش الفرصة للوصول إلى السلطة؟ “

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله هذا الإله في الوقت الحالي.

رد سو تشن ، “ماذا عنك؟ هل انت خائف؟”

تنهد دانبا ، “أفراد العرق الشرس ……”

نظر دانبا وسو تشن إلى بعضهما البعض. فجأة ، بدءا يضحكان.

“هذا صحيح.”

لم يتحدث أي منهما ، لكن من الواضح جدًا أنهما أدركا ما كان يفكر فيه كل منهما.

الآن بعد أن تم حرق الجسور ، لم يستطع لوم أحد غير نفسه .

إذن ماذا لو استعادت مدينة السماء قدرتها على الحركة؟

السبب في أن لورد عالم الاحلام يمكن أن يتحكم في طفرة السماء الوحيد لم يكن لأنه كان قادرًا على تجاوز حدود حاجز الآلهة ، ولكن لأن طفرة السماء الوحيد تم تمييزه بختمه – أي الحالات الثلاثة التي كان يمنحها لورد عالم الأحلام لمستخدمي عالم الأحلام.

كان كل من الجنس البشري و العرق الشرس يتقدمون بسرعة فائقة ، مما منحهم سببًا للإيمان أكثر بأنفسهم.

لم يتحدث أي منهما ، لكن من الواضح جدًا أنهما أدركا ما كان يفكر فيه كل منهما.

تمكنت طائفة بلا حدود وحدها من شق طريقها إلى عاصمة عرق الروح بمفردها. في الماضي ، كان هذا مستحيلًا تمامًا.

وبالمثل ، كان لدى دانبا على الأرجح بعض الخطط الموضوعة للتعامل مع الريشيين .

على نفس المنوال ، كانت قوة العرق الشرس تتحسن أيضًا.

سخر سو تشن. “لذلك تعتقد أنك ستفعل الشيء نفسه لي؟ أنا أحد ملوك أحلامك ، مستخدم محترم وموقر لـعالم الأحلام الخاص بك ، وهذه هي الطريقة التي تعاملني بها؟ يا لخيبة الأمل.”

كان كل من سو تشن و دانبا مليئين بالتوقعات للمستقبل.

إذن ماذا لو استعادت مدينة السماء قدرتها على الحركة؟

لقد آمنوا بالمستقبل واعتمدوا عليه واختاروه – تقنيات زراعة جديدة ومهارات قتالية جديدة وأسلحة جديدة وحتى طرق تفكير جديدة.

للحصول على حماية لورد عالم الأحلام ، يجب دفع الثمن الذي يتعين دفعه.

ومع ذلك ، أصر عرق الريش على التمسك بالماضي. كل ما فكروا فيه هو كيفية “إحياء” مدينة السماء.

أجاب لورد عالم الأحلام : “قد يكون لديهم”.

ما هي الحاجة للخوف من عرق وضع كل آماله على الماضي؟

قال لورد عالم الأحلام بصوت منخفض: “لا يمكن للوهميين سوى الاعتماد على أنفسهم من الآن فصاعدًا”.

ناهيك عن عدد لا يحصى من الخطط الاحتياطية التي أعدها سو تشن للريشيين.

كان كل من الجنس البشري و العرق الشرس يتقدمون بسرعة فائقة ، مما منحهم سببًا للإيمان أكثر بأنفسهم.

كان السبب في أنه سمح لـطفرة السماء الوحيد باستعادة الروح الخالدة لأن خططه الاحتياطية قد بدأت بالفعل في النضج.

في هذا الجوهر ، كان بإمكان الوهميين فقط اختيار التخلي عن الروح الخالدة.

وبالمثل ، كان لدى دانبا على الأرجح بعض الخطط الموضوعة للتعامل مع الريشيين .

في هذا الجوهر ، كان بإمكان الوهميين فقط اختيار التخلي عن الروح الخالدة.

في تلك النظرة ، تمكن كلا الطرفين أيضًا من تأكيد هذه الحقيقة.

قال دانبا: “لم أتوقع أبدًا أن يكون إنسان صديقي الأكثر حميمية”.

نظرًا لأن كل عرق لم يكن لديه بالفعل سبب للخوف من عرق الريش بمفرده ، فإن معرفة أن الجنس الآخر لديه أيضًا تدابير للتعامل مع الريشيين يعني أنه كان هناك سبب أقل للخوف.

“ماذا عنا؟ هل وضعونا جانبا؟ ” ضحك سو تشن وهو ينظر إلى دانبا.

على هذا النحو ، انفجر الاثنان في الضحك.

وبينما كان يتحدث ، انطلقت صاعقة من الضوء من جسده. سرعان ما حذا دانبا حذوه. اندمجت أشعة الضوء معًا ، وأطلقوا نحو السحابة مثل المدفع.

قال دانبا: “لم أتوقع أبدًا أن يكون إنسان صديقي الأكثر حميمية”.

مع وجود تلك الأختام ، لم يكن حراً!

ضحك سو تشن. “أنت لست الصديق المقرب الوحيد الذي لدي.”

بمجرد أن تلقى طفرة السماء الوحيد الروح الخالدة ، أطلق تنهيدة مسموعة وقال ، “إعتذاراتي. سوف نتراجع الآن “.

تنهد دانبا ، “أفراد العرق الشرس ……”

“هذا صحيح.”

ثم ضحك. ” لكن هذه هي هويتي وعرقي. بغض النظر عن مدى قوتهم وبربريتهم واستحالة تعليمهم ، سأحبهم دائمًا. لقد حسنت تقنية الزراعة التي قدمتها لهم على المستوى الأساسي. طالما نواصل تطويره ، جيلًا بعد جيل ، فإن مستقبلنا نحن شعب العرق الشرس سيتحسن “.

وبينما كان يتحدث ، انطلقت صاعقة من الضوء من جسده. سرعان ما حذا دانبا حذوه. اندمجت أشعة الضوء معًا ، وأطلقوا نحو السحابة مثل المدفع.

قال سو تشن بهدوء ، “عندما أسمعك تقول ذلك ، بدأت أشعر أن وجود عرق آخر في هذه القارة ليس بالأمر السيئ.”

على هذا النحو ، انفجر الاثنان في الضحك.

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض ، ثم ضحكوا مرة أخرى.

عندما رأى سو تشن هذا ، لم يقم بأي محاولة للضغط على طفرة السماء الوحيد وقال بهدوء ، “يبدو أن الريشيين اتخذوا قرارهم أيضًا. إذا كان هذا هو الحال …… فليكن “.

ثم غرق تعبير دانبا. “ولكن لا يوجد سبب لوجود الوهميين.”

الفصل 1036 : الملاذ الأخير

“هذا صحيح.”

ثم غرق تعبير دانبا. “ولكن لا يوجد سبب لوجود الوهميين.”

عندما تحدث الزعيمان مع بعضهما البعض ، كانت جولة أخرى من المعارك تندلع.

على الرغم من أن لورد عالم الأحلام لم يكن خائفًا من رد الفعل العنيف ، إلا أنه سرعان ما سينفد من الموارد إذا اتبع الجميع حذوه.

على الرغم من أن تراجع الريشيين قد أضعف قوات الجيوش المشتركة بشكل كبير ، إلا أنهم ما زالوا يتمتعون بالأفضلية.

إذن ماذا لو استعادت مدينة السماء قدرتها على الحركة؟

بدون دعم لورد عالم الأحلام، بدا الأمر كما لو أن الوهميين قد فقدوا الورقة الرابحة الأخيرة. استمر سقوط الأبراج , برج بعد برج ، مما تسبب في تقدم الوضع ببطء شديد إلى أزمة للوهميين.

بدأ عالم الأحلام مرة أخرى يرتجف بعنف.

ومع ذلك ، لم يكن سو تشن ولا دانبا مستعدين للاسترخاء.

رد سو تشن بهدوء ، “البطيخ الذي تم اقتلاعه بالقوة من الأرض لن يكون حلوًا. بما أنهم لم يعد لديهم قلب للقتال ، فلماذا نحاول إجبارهم؟ إذا أفسدناها وفاقمناها ، وجعلناها تتحد مع الوهميين ضدنا ، فسنكون في مشكلة أكبر بكثير “.

لقد اعتقدوا أن الوهميين ، الذين نجوا لعشرات الآلاف من السنين ، سيكون لديهم بالتأكيد بطاقة قتل أخرى مخفية وينتظرون استخدامها.

انجرفت موجة بلا شكل من الطاقة نحو سو تشن.

وستكون هذه هي الضربة القاضية النهائية.

“ماذا عنا؟ هل وضعونا جانبا؟ ” ضحك سو تشن وهو ينظر إلى دانبا.

عندما انطلق صوت هدير عميق ومهيب بعيدًا ، استرخى سو تشن و دانبا أخيرًا قليلاً من حالتهما المتوترة.

الفصل 1036 : الملاذ الأخير

وحش مقفر!

الآن بعد أن تم حرق الجسور ، لم يستطع لوم أحد غير نفسه .

وهكذا ظهر أخيرا الوحش المقفر المخيف القوي.

بدأ عالم الأحلام مرة أخرى يرتجف بعنف.

ومع ذلك ، كان هذا كله ضمن توقعات سو تشن و دانبا.

نظر دانبا وسو تشن إلى بعضهما البعض. فجأة ، بدءا يضحكان.

أشار ظهور الوحش المقفر بالتأكيد إلى أن الوهميين كانوا يسحبون أخيرًا منتجعاتهم الأخيرة.

ثم قال سو تشن ، “إذا كان هذا هو الحال ، فهل سيتراجع الريشيون عن المعركة التالية؟”

لكنهم أدركوا بسرعة كبيرة أنهم ما زالوا يرتكبون بعض الحسابات الخاطئة.

لأنه كان هناك اثنان من الوحوش المقفرة التي ظهرت.

كانت هذه الحالات عبارة عن روابط طاقة.

—————————————————————————-

غرق صوت لورد عالم الأحلام. “لقد رأيت بالفعل ما يمكنني فعله.”

“أوه ، ركضت الآن بعد أن أكلت طعامك؟ ” قال سو تشن بصوت خافت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط