نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1041

الحياة والموت

الحياة والموت

الفصل 1041 : الحياة والموت

وعي سو تشن قد جرد تماما من جسده !!!

عندما رأى مينيلوس أن ألفًا فقط من تلاميذ طائفة بلا حدود كانوا يهاجمون ، شعر بخيبة أمل كبيرة.

وصل سو تشن أخيراً إلى عالم الإمبراطور النهائي ……………………………………………..

ولكن بمجرد أن رأى سو تشن شخصيًا يصل إلى مكان الحادث ، ظهر أثر للأمل في قلب مينيلوس.

ولكن على الرغم من أن الشعلة الصغيرة كانت تومض وتحترق ، إلا أنها لم تتسع لتلتهم الجثة بالسرعة التي توقعها مينيلوس. بدلاً من ذلك ، إنتشرت ببطء نسبيًا وتدريجيًا.

إذا قتل سو تشن ، فسيكون ذلك أكثر جدوى من قتل حتى عشرة آلاف من تلاميذ طائفة بلا حدود.

“أنا إنسان!” نطق سو تشن هذه الكلمات بصعوبة وهو يحدق في الأرض بإرادة لا تتزعزع.

“تغيير الأهداف إلى سو تشن!” أمر مينيلوس على الفور.

كان هذا العنصر عبارة عن لوح حجري ، وهو نفس اللوح الذي أخذه سو تشن من الوادي المعطل. كان مشبعاً بطاقة مكانية قوية بشكل لا يصدق.

تم تعديل أداة استخراج الوعي بسرعة لمواجهة سو تشن.

لم يتفاجأ مينيلوس من استمرار جسد وعي سو تشن حتى بعد إغلاق أداة تحويل الوعي.

عادة ، كانت منطقة تأثيرها عبارة عن دائرة من الضوء يبلغ قطرها حوالي قدم. مع التضحية بعدد لا يحصى من الوهميين ، بدأت تلك الدائرة الضوئية في الاتساع بشكل كبير.

هذا جعل مينيلوس مريبًا بعض الشيء.

وبعد أمر مينيلوس ، تم تحويل دائرة الضوء المخفية إلى موضع سو تشن.

“حسنًا ، لا يهم في كلتا الحالتين ،” تمتم مينيلوس في نفسه.

شعر سو تشن فجأة بإحساس لا يصدق بالخطر الوشيك ، كما لو كان أحد المخلوقات القوية المرعبة يحدق به. شعر بالقشعريرة حيث وقف كل شعره في النهاية.

والأمر الأكثر إثارة للصدمة ، مع استمرار إنتشار اللهب هذا ، أن تلك الجثة بدت فجأة وكأنها تستعيد حيويتها.

لكن سو تشن لم يتراجع. بدلاً من ذلك ، قام بسحب عنصر دون تردد وألقاه في الهواء.

في الوقت نفسه ، فتح سو تشن عينيه ببطء ، والذي كان يجب تجريده من جسده المادي. “إذن هذا ما يشبه الموت؟ يحتوي الخط الفاصل بين الحياة والموت على العديد من الأسرار العميقة. إنه أمر مرعب وخطير في نفس الوقت. أشكرك ، مينيلوس ، لمنحي وعيًا أقوى ومساعدتي في طريقي لأصبح إمبراطورًا “.

كان هذا العنصر عبارة عن لوح حجري ، وهو نفس اللوح الذي أخذه سو تشن من الوادي المعطل. كان مشبعاً بطاقة مكانية قوية بشكل لا يصدق.

هل فقد الوهميون عقلهم؟

سمح هذا العنصر لسو تشن بالبقاء على قيد الحياة في الطوفان القوي لدماء السماء. بعد كل شيء ، كان عنصرًا دفاعيًا قويًا بشكل لا يصدق يمكنه إقامة حواجز مكانية.

توقفت الهجمات لفترة وجيزة فقط قبل استئنافها على الفور.

بعد ذلك ، أمر سو تشن مرؤوسيه بتحسينه إلى عنصر حماية شخصي يتعامل مع أي تقنيات قتل خفية ألقى بها أعداؤه.

“حسنًا ، لا يهم في كلتا الحالتين ،” تمتم مينيلوس في نفسه.

كان هذا أيضًا السبب وراء استعداده للنزول شخصيًا على الرغم من معرفته لمدى خطورة ذلك. إذا ظهر شخصيًا ، فإن الوهميين سيركزون بلا شك على قتله بدلاً من تلاميذ الطائفة بلا حدود الآخرين ، الذين اعتبرهم غاليين مثل أطفاله. إذا كان ذلك ممكنًا ، فلن يترك حتى واحدًا منهم يموت.

كان مثل التمثال ، يقف بلا حراك في الهواء.

اعتقد سو تشن أن أسلوب القتل الأخير سيكون دماء السماء. لكن هذا كان خطأ لأنه كان يفتقر إلى فهم عميق لهذه التقنية.

ومع ذلك ، لم تكن لدى سو تشن رغبة في أن يصبح وهمياً .

على الرغم من أن دماء السماء كانت قوية بشكل لا يصدق ، إلا أن لها حدودًا صارخة: لا يمكن تنشيطها إلا في فراغ منعزل. هذا هو السبب في أن الوهميين كان قادرين على تنشيطه في الوادي المعطل مع تضحيات قليلة نسبيًا.

كانت قوة الوعي مفتاح عملية التحويل. لقد أتقن الوهميون هذا منذ وقت طويل ، لكنهم كافحوا لرفع قوة الوعي لدى الأجناس الأخرى إلى المستوى المناسب. ولأنهم كانوا معزولين عن الأجناس الأخرى ، فإن الوهميين لم يكونوا مستعدين ولا قادرين على تربية الأشخاص من أجل تحويل الوعي.

على الرغم من أن كهوف وانلاي كانت تحت الأرض وتحيط بها الأرض المعزولة من طاقة الأصل ، إلا أنها لم تنفصل عن العالم الخارجي ، ولا تزال تنتمي إلى القارة البدائية. سيكون تنشيط دماء السماء في هذا العالم الكبير مستحيلًا حتى لو ضحى جميع الوهميين بأنفسهم.

عادة ، كانت منطقة تأثيرها عبارة عن دائرة من الضوء يبلغ قطرها حوالي قدم. مع التضحية بعدد لا يحصى من الوهميين ، بدأت تلك الدائرة الضوئية في الاتساع بشكل كبير.

على هذا النحو ، بمعنى ما ، كان دم السماء أيضًا منتجًا فاشلاً لن يرى ضوء النهار أبدًا.

شعر سو تشن فجأة بإحساس لا يصدق بالخطر الوشيك ، كما لو كان أحد المخلوقات القوية المرعبة يحدق به. شعر بالقشعريرة حيث وقف كل شعره في النهاية.

حالما سحب سو تشن اللوح الحجري ، شعر بقوة مخيفة تحيط به ، وتثبته في مكانه ، ومنعته من تحريك عضلة واحدة.

تشدد وجه سو تشن ببطء.

ولكن على عكس القوة المطلقة ، المدمرة ، الطاغية لدماء السماء ، شعر أن هذه القوة كانت تمارس مباشرة على جسده.

كان جسم وعي سو تشن يطفو أيضًا في السماء الآن.

بدأ إحساس لا يوصف يتخلل جسده. شعر كما لو أن شيئًا ما يمزقه ويلوي جسده إلى أبعد من حدوده.

هل فقد الوهميون عقلهم؟

والأمر الأكثر إثارة للصدمة أنه لم يكن قادرًا على تحمل ذلك على الإطلاق.

لكن سو تشن لم يتراجع. بدلاً من ذلك ، قام بسحب عنصر دون تردد وألقاه في الهواء.

هذا …… ماذا كان يحدث؟

من المؤكد أن موت سو تشن سيلقي أعداءه في حالة اضطراب. تم التعامل مع التهديد على عرق الروح!

شعر سو تشن كما لو كان على وشك الانقسام إلى مليون قطعة ، لكن جسده لم يصب بأذى تمامًا.

انتشر صوت مينيلوس في جميع الاتجاهات في جميع أنحاء ساحة المعركة. فوجئ جميع البشر و أفراد العرق الشرس الذين سمعوا بذلك على الفور.

يبدو أن هذا العذاب قادم من وعيه؟

“اكتمل التحويل!” صرخ مينيلوس بفرح منتشي عندما بدأت أداة استخراج الوعي في التلاشي بعد الانتهاء من وظيفتها.

ليس جيداً!

وصل سو تشن أخيراً إلى عالم الإمبراطور النهائي ……………………………………………..

لقد أدرك فجأة ما حدث.

تشكلت فجأة سحابة غريبة في “السماء” ، يتردد صداها مع الجسم المادي أدناه.

أداة استخراج الوعي!

أولاً ، تركت قدميه ، ثم ساقيه ، ثم فخذيه حيث استمرت في الانتشار نحو رأسه.

استخدم الوهميون في الواقع أداة استخراج الوعي عليه.

صرخ عدد لا يحصى من الوهميين في نفس الوقت منتقمين في هذه اللحظة.

بصرف النظر عن الوهميين المظلمين ، لم يتمكن أي كائن حي على الإطلاق من الاستمرار بالعيش بعد تحويل جسده المادي إلى كائن وعي. تم استخدام هذه الأداة فقط لإنشاء الوهميين ، ولكن الآن ، كان الوهميون يستديرون ويستخدمونها عليه.

كان يعلم أنه بحاجة إلى التصرف بسرعة. خلاف ذلك ، بمجرد أن تحول أداة استخراج الوعي جسده المادي تمامًا إلى وعي ، سيموت حقًا.

الأهم من ذلك ، أن الدفاعات المكانية للوح الحجري كانت عديمة الفائدة تمامًا في هذه الحالة.

الأهم من ذلك ، أن الدفاعات المكانية للوح الحجري كانت عديمة الفائدة تمامًا في هذه الحالة.

اللعنة!

اللعنة!

شتم سو تشن بمرارة في قلبه.

كان هذا أيضًا السبب وراء استعداده للنزول شخصيًا على الرغم من معرفته لمدى خطورة ذلك. إذا ظهر شخصيًا ، فإن الوهميين سيركزون بلا شك على قتله بدلاً من تلاميذ الطائفة بلا حدود الآخرين ، الذين اعتبرهم غاليين مثل أطفاله. إذا كان ذلك ممكنًا ، فلن يترك حتى واحدًا منهم يموت.

كان يعلم أنه بحاجة إلى التصرف بسرعة. خلاف ذلك ، بمجرد أن تحول أداة استخراج الوعي جسده المادي تمامًا إلى وعي ، سيموت حقًا.

شعر سو تشن كما لو كان على وشك الانقسام إلى مليون قطعة ، لكن جسده لم يصب بأذى تمامًا.

“آآآآه!”

يبدو أن هذا العذاب قادم من وعيه؟

زأر سو تشن بعنف.

شعر سو تشن كما لو كان على وشك الانقسام إلى مليون قطعة ، لكن جسده لم يصب بأذى تمامًا.

على السطح ، كانت تفاحة آدم تتمايل فقط بمقدار سنتيمتر واحد حيث انبعث قدر هائل من الضوضاء من حلقه. في عالم الوعي ، مع ذلك ، اندفع إلى الأمام هجوم وعي قوي و عنيف.

ومع ذلك ، كان غير مرئي.

بدأ سو تشن يفقد السيطرة على جسده المادي ، لكن قوة وعيه كانت ترتفع بشكل كبير حيث بدأ يتبلور.

شتم سو تشن بمرارة في قلبه.

“هل تحاولون تحويلي إلى هيئة وعي؟” سو تشن صر على أسنانه.

الفصل 1041 : الحياة والموت

استدار ليحدق في الوهميين تحته.

صرخ جميع الوهميين . في تلك اللحظة ، أفسحت شخصيتهم الباردة المنفصلة الطريق أمام عاطفة خام غير مغشوشة.

كان بإمكانه رؤيتهم يختفون واحدًا تلو الآخر وهم يتحولون إلى رماد وهم يهتفون كما فعلوا ذلك.

لم يستطع البشر و العرق الشرس رؤيته ، ولكن بالنسبة للوهميين ، كان مشرقًا مثل الشمس الحارقة في الليل المظلم.

بجانب أولئك الوهميين كانت آلة عملاقة غامضة ، تتوهج بضعف بضوء أبيض.

ولكن بمجرد أن رأى سو تشن شخصيًا يصل إلى مكان الحادث ، ظهر أثر للأمل في قلب مينيلوس.

ربما كانت هذه هي أداة استخراج الوعي.

عندما رأى مينيلوس أن ألفًا فقط من تلاميذ طائفة بلا حدود كانوا يهاجمون ، شعر بخيبة أمل كبيرة.

كانت أداة استخراج الوعي قوية بشكل لا يصدق ، لدرجة أن سو تشن لم يكن قادرًا على تحمل تأثيرها على الإطلاق. ومع ذلك ، كان لديها أيضًا ضعف خاص بها ، وهو أن عملية التحويل تستغرق وقتًا.

“هل تحاولون تحويلي إلى هيئة وعي؟” سو تشن صر على أسنانه.

أعطى هذا سو تشن فرصة صغيرة للبقاء على قيد الحياة.

صعد وعي سو تشن وهزم في رفض ، لكن كل ما كان بإمكانه فعله هو خلق موجة تلو موجة في مستوى الوعي ، والتي أوقفها جميعًا وعي الوهميين المشتركين. وفقط الوهميون استطاعوا الشعور بصراعاته ؛ لم يكن لدى أي شخص آخر أي دليل على ما كان يحدث.

كان يعلم أنه لم يتبق له متسع من الوقت. بدأ جسد وعيه بالفعل في التكون حيث تم سحب وعيه ببطء من جسده.

لن يكون جسد الوعي هذا موجودًا لفترة طويلة جدًا ، ومن المحتمل أن يختفي بمجرد إغلاق أداة استخراج الوعي.

وبدأت حيوية سو تشن في التلاشي في نفس الوقت.

كان جسم وعي سو تشن يطفو أيضًا في السماء الآن.

أولاً ، تركت قدميه ، ثم ساقيه ، ثم فخذيه حيث استمرت في الانتشار نحو رأسه.

لم يتفاجأ مينيلوس من استمرار جسد وعي سو تشن حتى بعد إغلاق أداة تحويل الوعي.

إذا وصلت إلى رأسه ، فسيتم استنفاد كل حيويته تمامًا ، وكان جسد سو تشن قد مات بالفعل ، ولم يترك وراءه سوى جسم وعي.

كانت قوة الوعي مفتاح عملية التحويل. لقد أتقن الوهميون هذا منذ وقت طويل ، لكنهم كافحوا لرفع قوة الوعي لدى الأجناس الأخرى إلى المستوى المناسب. ولأنهم كانوا معزولين عن الأجناس الأخرى ، فإن الوهميين لم يكونوا مستعدين ولا قادرين على تربية الأشخاص من أجل تحويل الوعي.

لن يكون جسد الوعي هذا موجودًا لفترة طويلة جدًا ، ومن المحتمل أن يختفي بمجرد إغلاق أداة استخراج الوعي.

ثم ماذا عن وقوف سو تشن في السماء؟ ألم يكن لا يزال يطفو هناك؟

كان هذا لأن معظم المخلوقات ، باستثناء الوهميين المظلمين ، لم يكن لديهم قوة وعي كافية ولم يكونوا قادرين على تحمل البيئة القاسية من حولهم دون حماية الجسم المادي.

شعر سو تشن كما لو كان على وشك الانقسام إلى مليون قطعة ، لكن جسده لم يصب بأذى تمامًا.

لكن سو تشن كان مختلفاً. وصلت قوة وعيه إلى مستويات كان يعتقد سابقًا أنه لا يمكن لأي إنسان الوصول إليها ، لذلك كان هناك احتمال أن يستمر جسد وعيه.

ومع ذلك ، كان غير مرئي.

ومع ذلك ، لم تكن لدى سو تشن رغبة في أن يصبح وهمياً .

ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة معاناة سو تشن ، استمر وعيه في الابتعاد عن جسده المادي ، الذي كان يموت ببطء ولكن بثبات.

“أنا إنسان!” نطق سو تشن هذه الكلمات بصعوبة وهو يحدق في الأرض بإرادة لا تتزعزع.

وعي سو تشن قد جرد تماما من جسده !!!

رفض أن يصبح مخلوقًا غريبًا يسير على الخط الفاصل بين الحياة والموت ، ورفض التخلي عن جسده البشري.

على الرغم من أن كهوف وانلاي كانت تحت الأرض وتحيط بها الأرض المعزولة من طاقة الأصل ، إلا أنها لم تنفصل عن العالم الخارجي ، ولا تزال تنتمي إلى القارة البدائية. سيكون تنشيط دماء السماء في هذا العالم الكبير مستحيلًا حتى لو ضحى جميع الوهميين بأنفسهم.

ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة معاناة سو تشن ، استمر وعيه في الابتعاد عن جسده المادي ، الذي كان يموت ببطء ولكن بثبات.

في الوقت نفسه ، فتح سو تشن عينيه ببطء ، والذي كان يجب تجريده من جسده المادي. “إذن هذا ما يشبه الموت؟ يحتوي الخط الفاصل بين الحياة والموت على العديد من الأسرار العميقة. إنه أمر مرعب وخطير في نفس الوقت. أشكرك ، مينيلوس ، لمنحي وعيًا أقوى ومساعدتي في طريقي لأصبح إمبراطورًا “.

“مت!” رفع مينيلوس صولجان الأحجار الكريمة ذو الألوان الثلاثة في الهواء ، وصب كل طاقته في أداة استخراج الوعي لتسريع تفعيلها. كان يشعر بأن حياة زملائه الوهميين كانت تُقضى على واحد تلو الآخر ، ولكن فقط من خلال تدمير هذا الخصم المخيف يمكن أن يكون لدى الوهميين الآخرين فرصة للبقاء على قيد الحياة.

مات زعيمهم؟

مت و كن واحد منا!

كان يعلم أنه بحاجة إلى التصرف بسرعة. خلاف ذلك ، بمجرد أن تحول أداة استخراج الوعي جسده المادي تمامًا إلى وعي ، سيموت حقًا.

صرخ عدد لا يحصى من الوهميين في نفس الوقت منتقمين في هذه اللحظة.

ومع ذلك ، كان غير مرئي.

تمكنوا من الشعور بوعي سو تشن القوي ، ويبدو أنهم أدركوا أنه من الممكن أن يتحول بنجاح ويصبح وهمياً. ومع ذلك ، لم يبدوا محبطين على الإطلاق ؛ بدلاً من ذلك ، تصاعدت حماستهم لأنهم أرادوا أن تعمل أداة استخراج الوعي بسرعة أكبر.

عندما رأى مينيلوس أن ألفًا فقط من تلاميذ طائفة بلا حدود كانوا يهاجمون ، شعر بخيبة أمل كبيرة.

كان جسد وعي سو تشن لا يزال يرتفع في الهواء ، وقد وصل الانحلال بالفعل إلى صدره.

إذا وصلت إلى رأسه ، فسيتم استنفاد كل حيويته تمامًا ، وكان جسد سو تشن قد مات بالفعل ، ولم يترك وراءه سوى جسم وعي.

من الخارج ، لم يكن يبدو أن أي شيء كان يحدث لسو تشن. اعتقد تلاميذ طائفة بلا حدود فقط أنه توقف لإلقاء نظرة على شيء ما.

يبدو أن هذا العذاب قادم من وعيه؟

صعد وعي سو تشن وهزم في رفض ، لكن كل ما كان بإمكانه فعله هو خلق موجة تلو موجة في مستوى الوعي ، والتي أوقفها جميعًا وعي الوهميين المشتركين. وفقط الوهميون استطاعوا الشعور بصراعاته ؛ لم يكن لدى أي شخص آخر أي دليل على ما كان يحدث.

استهلكت فمه وأنفه وعينيه ثم في اللحظات الأخيرة فروة رأسه.

ربما يجلب هذا حزنًا شديدًا لأي مخلوق آخر ، لكنها كانت مسألة فرح عظيم للوهميين.

وصل سو تشن أخيراً إلى عالم الإمبراطور النهائي ……………………………………………..

انتقام!

كان يعلم أنه بحاجة إلى التصرف بسرعة. خلاف ذلك ، بمجرد أن تحول أداة استخراج الوعي جسده المادي تمامًا إلى وعي ، سيموت حقًا.

انتقام!

ولكن على الرغم من أن الشعلة الصغيرة كانت تومض وتحترق ، إلا أنها لم تتسع لتلتهم الجثة بالسرعة التي توقعها مينيلوس. بدلاً من ذلك ، إنتشرت ببطء نسبيًا وتدريجيًا.

انتقام!

هذه المرة ، كان هناك رد فعل أخيرًا.

صرخ جميع الوهميين . في تلك اللحظة ، أفسحت شخصيتهم الباردة المنفصلة الطريق أمام عاطفة خام غير مغشوشة.

انتقام!

“مت! تحول! كن واحدًا منا من نحن الوهميون! ” زأر مينيلوس بإثارة لا يمكن كبتها.

ليس جيداً!

وصل الانحلال في النهاية إلى رقبته.

وبدأت حيوية سو تشن في التلاشي في نفس الوقت.

تشدد وجه سو تشن ببطء.

لقد أدرك فجأة ما حدث.

كان مثل التمثال ، يقف بلا حراك في الهواء.

استخدم الوهميون في الواقع أداة استخراج الوعي عليه.

استمر الانحطاط في الارتفاع.

على الرغم من أن دماء السماء كانت قوية بشكل لا يصدق ، إلا أن لها حدودًا صارخة: لا يمكن تنشيطها إلا في فراغ منعزل. هذا هو السبب في أن الوهميين كان قادرين على تنشيطه في الوادي المعطل مع تضحيات قليلة نسبيًا.

استهلكت فمه وأنفه وعينيه ثم في اللحظات الأخيرة فروة رأسه.

ومع ذلك ، فقد تمكنوا بنجاح من تحويل عدد قليل من الأفراد المختارين من أعراق أخرى ، مما أدى إلى عدد قليل من الوهميين الخاصين الذين يمكن نشرهم في ساحة المعركة.

وعي سو تشن قد جرد تماما من جسده !!!

هل فقد الوهميون عقلهم؟

“اكتمل التحويل!” صرخ مينيلوس بفرح منتشي عندما بدأت أداة استخراج الوعي في التلاشي بعد الانتهاء من وظيفتها.

هذه المرة ، كان هناك رد فعل أخيرًا.

مع تبدد الضوء الأبيض ، أصبح من الواضح أن الآلاف من الوهميين قد ضحوا بأنفسهم في هذه العملية ، كل ذلك باسم تحويل سو تشن بنجاح إلى جسم روحي.

شعر سو تشن فجأة بإحساس لا يصدق بالخطر الوشيك ، كما لو كان أحد المخلوقات القوية المرعبة يحدق به. شعر بالقشعريرة حيث وقف كل شعره في النهاية.

ومع ذلك ، كان هذا السعر يستحق ذلك تمامًا للتخلص من سو تشن.

اللعنة!

كان جسم وعي سو تشن يطفو أيضًا في السماء الآن.

وعي سو تشن قد جرد تماما من جسده !!!

ومع ذلك ، كان غير مرئي.

عندما تحدث سو تشن ، اندلع اللهب في وسط جسده المادي بينما طار في السماء.

لم يستطع البشر و العرق الشرس رؤيته ، ولكن بالنسبة للوهميين ، كان مشرقًا مثل الشمس الحارقة في الليل المظلم.

رفض أن يصبح مخلوقًا غريبًا يسير على الخط الفاصل بين الحياة والموت ، ورفض التخلي عن جسده البشري.

لم يتفاجأ مينيلوس من استمرار جسد وعي سو تشن حتى بعد إغلاق أداة تحويل الوعي.

كانت قوة الوعي مفتاح عملية التحويل. لقد أتقن الوهميون هذا منذ وقت طويل ، لكنهم كافحوا لرفع قوة الوعي لدى الأجناس الأخرى إلى المستوى المناسب. ولأنهم كانوا معزولين عن الأجناس الأخرى ، فإن الوهميين لم يكونوا مستعدين ولا قادرين على تربية الأشخاص من أجل تحويل الوعي.

كانت قوة الوعي مفتاح عملية التحويل. لقد أتقن الوهميون هذا منذ وقت طويل ، لكنهم كافحوا لرفع قوة الوعي لدى الأجناس الأخرى إلى المستوى المناسب. ولأنهم كانوا معزولين عن الأجناس الأخرى ، فإن الوهميين لم يكونوا مستعدين ولا قادرين على تربية الأشخاص من أجل تحويل الوعي.

سيستغرق هذا الجسم الواعي الجديد وقتًا حتى يستقر تمامًا ، لذلك تجاهله مينيلوس في الوقت الحالي. بدلا من ذلك ، التفت إلى ساحة المعركة. “كفوا عن كفاحكم أيها البشر الأغبياء! زعيمكم مات! لقد تم تحديد مصيركم! “

ومع ذلك ، فقد تمكنوا بنجاح من تحويل عدد قليل من الأفراد المختارين من أعراق أخرى ، مما أدى إلى عدد قليل من الوهميين الخاصين الذين يمكن نشرهم في ساحة المعركة.

اعتقد سو تشن أن أسلوب القتل الأخير سيكون دماء السماء. لكن هذا كان خطأ لأنه كان يفتقر إلى فهم عميق لهذه التقنية.

ظهر أولئك الوهميون الغريبين مع جميع المنتجات الفاشلة الأخرى في وقت سابق ، ولكن لسوء الحظ ، غرقت هذه المخلوقات الخاصة في بحر من الطاقة العنيفة إستدعاها عشرات الآلاف من المزارعين.

الفصل 1041 : الحياة والموت

ومع ذلك ، اعتقد مينيلوس أن جسد وعي سو تشن سيكون مختلفًا.

كان يعلم أنه بحاجة إلى التصرف بسرعة. خلاف ذلك ، بمجرد أن تحول أداة استخراج الوعي جسده المادي تمامًا إلى وعي ، سيموت حقًا.

“ستصبح أثمن ما لدي ، الروح الخالدة الجديدة!” أعلن مينيلوس بحماس.

ومع ذلك ، لم تكن لدى سو تشن رغبة في أن يصبح وهمياً .

من المؤكد أن موت سو تشن سيلقي أعداءه في حالة اضطراب. تم التعامل مع التهديد على عرق الروح!

كان يعلم أنه بحاجة إلى التصرف بسرعة. خلاف ذلك ، بمجرد أن تحول أداة استخراج الوعي جسده المادي تمامًا إلى وعي ، سيموت حقًا.

سيستغرق هذا الجسم الواعي الجديد وقتًا حتى يستقر تمامًا ، لذلك تجاهله مينيلوس في الوقت الحالي. بدلا من ذلك ، التفت إلى ساحة المعركة. “كفوا عن كفاحكم أيها البشر الأغبياء! زعيمكم مات! لقد تم تحديد مصيركم! “

شعر سو تشن فجأة بإحساس لا يصدق بالخطر الوشيك ، كما لو كان أحد المخلوقات القوية المرعبة يحدق به. شعر بالقشعريرة حيث وقف كل شعره في النهاية.

انتشر صوت مينيلوس في جميع الاتجاهات في جميع أنحاء ساحة المعركة. فوجئ جميع البشر و أفراد العرق الشرس الذين سمعوا بذلك على الفور.

ومع ذلك ، لم تكن لدى سو تشن رغبة في أن يصبح وهمياً .

ماذا؟

ليس جيداً!

مات زعيمهم؟

نظرًا لأنهم رفضوا تصديقه ، فقد كان على استعداد لمنحهم طعم اليأس الحقيقي.

ثم ماذا عن وقوف سو تشن في السماء؟ ألم يكن لا يزال يطفو هناك؟

“حسنًا ، لا يهم في كلتا الحالتين ،” تمتم مينيلوس في نفسه.

كيف مات؟

اعتقد سو تشن أن أسلوب القتل الأخير سيكون دماء السماء. لكن هذا كان خطأ لأنه كان يفتقر إلى فهم عميق لهذه التقنية.

هل فقد الوهميون عقلهم؟

على هذا النحو ، بمعنى ما ، كان دم السماء أيضًا منتجًا فاشلاً لن يرى ضوء النهار أبدًا.

توقفت الهجمات لفترة وجيزة فقط قبل استئنافها على الفور.

انتشر صوت مينيلوس في جميع الاتجاهات في جميع أنحاء ساحة المعركة. فوجئ جميع البشر و أفراد العرق الشرس الذين سمعوا بذلك على الفور.

كان من الواضح أنهم تعاملوا جميعًا مع كلمات مينيلوس على أنها كذبة.

انتقام!

“حسنًا ، لا يهم في كلتا الحالتين ،” تمتم مينيلوس في نفسه.

استهلكت فمه وأنفه وعينيه ثم في اللحظات الأخيرة فروة رأسه.

نظرًا لأنهم رفضوا تصديقه ، فقد كان على استعداد لمنحهم طعم اليأس الحقيقي.

توقفت الهجمات لفترة وجيزة فقط قبل استئنافها على الفور.

رفع صولجان الأحجار ثلاثية الألوان في يديه ووجهه نحو جسم سو تشن المادي في السماء.

“مت!” رفع مينيلوس صولجان الأحجار الكريمة ذو الألوان الثلاثة في الهواء ، وصب كل طاقته في أداة استخراج الوعي لتسريع تفعيلها. كان يشعر بأن حياة زملائه الوهميين كانت تُقضى على واحد تلو الآخر ، ولكن فقط من خلال تدمير هذا الخصم المخيف يمكن أن يكون لدى الوهميين الآخرين فرصة للبقاء على قيد الحياة.

كان الجسد المادي ميتًا بالفعل ، ولكن حتى بدون حيويته ، فإنه من المدهش أن يظل معلقًا في السماء.

لم يكن يحب المفاجآت ، لا سيما في مثل هذه المنعطفات الحرجة.

هذا جعل مينيلوس مريبًا بعض الشيء.

اعتقد سو تشن أن أسلوب القتل الأخير سيكون دماء السماء. لكن هذا كان خطأ لأنه كان يفتقر إلى فهم عميق لهذه التقنية.

ومع ذلك ، فإن كل ما اعتقده مينيلوس هو أن هذا شيء أعده سو تشن ، أو تأثير بعض الكنوز التي حملها عليه ولم يفكر في أي شيء.

تشدد وجه سو تشن ببطء.

ولكن عندما تم تنشيط صولجان الأحجار الكريمة ثلاثية الألوان ، ومع ذلك لم يبدأ جسد سو تشن في الاحتراق ، بدأ يدرك أن شيئًا ما قد توقف.

هل فقد الوهميون عقلهم؟

من الواضح أن مينيلوس فوجئ. رفع صولجان الأحجار ذات الألوان الثلاثة وأشار إلى جسد سو تشن للمرة الثانية. “حرق!”

ومع ذلك ، لم تكن لدى سو تشن رغبة في أن يصبح وهمياً .

هذه المرة ، كان هناك رد فعل أخيرًا.

كان هذا لأن معظم المخلوقات ، باستثناء الوهميين المظلمين ، لم يكن لديهم قوة وعي كافية ولم يكونوا قادرين على تحمل البيئة القاسية من حولهم دون حماية الجسم المادي.

في وسط جثة سو تشن ، بدأ ضوء أحمر ثابت في الوميض مثل لعق اللهب.

كان جسم وعي سو تشن يطفو أيضًا في السماء الآن.

تنهد مينيلوس الصعداء.

رفع صولجان الأحجار ثلاثية الألوان في يديه ووجهه نحو جسم سو تشن المادي في السماء.

لم يكن يحب المفاجآت ، لا سيما في مثل هذه المنعطفات الحرجة.

كان جسد وعي سو تشن لا يزال يرتفع في الهواء ، وقد وصل الانحلال بالفعل إلى صدره.

ولكن على الرغم من أن الشعلة الصغيرة كانت تومض وتحترق ، إلا أنها لم تتسع لتلتهم الجثة بالسرعة التي توقعها مينيلوس. بدلاً من ذلك ، إنتشرت ببطء نسبيًا وتدريجيًا.

لم يكن يحب المفاجآت ، لا سيما في مثل هذه المنعطفات الحرجة.

والأمر الأكثر إثارة للصدمة ، مع استمرار إنتشار اللهب هذا ، أن تلك الجثة بدت فجأة وكأنها تستعيد حيويتها.

كان هذا أيضًا السبب وراء استعداده للنزول شخصيًا على الرغم من معرفته لمدى خطورة ذلك. إذا ظهر شخصيًا ، فإن الوهميين سيركزون بلا شك على قتله بدلاً من تلاميذ الطائفة بلا حدود الآخرين ، الذين اعتبرهم غاليين مثل أطفاله. إذا كان ذلك ممكنًا ، فلن يترك حتى واحدًا منهم يموت.

في الوقت نفسه ، فتح سو تشن عينيه ببطء ، والذي كان يجب تجريده من جسده المادي. “إذن هذا ما يشبه الموت؟ يحتوي الخط الفاصل بين الحياة والموت على العديد من الأسرار العميقة. إنه أمر مرعب وخطير في نفس الوقت. أشكرك ، مينيلوس ، لمنحي وعيًا أقوى ومساعدتي في طريقي لأصبح إمبراطورًا “.

على السطح ، كانت تفاحة آدم تتمايل فقط بمقدار سنتيمتر واحد حيث انبعث قدر هائل من الضوضاء من حلقه. في عالم الوعي ، مع ذلك ، اندفع إلى الأمام هجوم وعي قوي و عنيف.

عندما تحدث سو تشن ، اندلع اللهب في وسط جسده المادي بينما طار في السماء.

ولكن على الرغم من أن الشعلة الصغيرة كانت تومض وتحترق ، إلا أنها لم تتسع لتلتهم الجثة بالسرعة التي توقعها مينيلوس. بدلاً من ذلك ، إنتشرت ببطء نسبيًا وتدريجيًا.

تشكلت فجأة سحابة غريبة في “السماء” ، يتردد صداها مع الجسم المادي أدناه.

على الرغم من أن كهوف وانلاي كانت تحت الأرض وتحيط بها الأرض المعزولة من طاقة الأصل ، إلا أنها لم تنفصل عن العالم الخارجي ، ولا تزال تنتمي إلى القارة البدائية. سيكون تنشيط دماء السماء في هذا العالم الكبير مستحيلًا حتى لو ضحى جميع الوهميين بأنفسهم.

“استلام السماء؟” صرخ مينيلوس بصدمة. “عالم الإمبراطور النهائي !؟”

اعتقد سو تشن أن أسلوب القتل الأخير سيكون دماء السماء. لكن هذا كان خطأ لأنه كان يفتقر إلى فهم عميق لهذه التقنية.

 

صعد وعي سو تشن وهزم في رفض ، لكن كل ما كان بإمكانه فعله هو خلق موجة تلو موجة في مستوى الوعي ، والتي أوقفها جميعًا وعي الوهميين المشتركين. وفقط الوهميون استطاعوا الشعور بصراعاته ؛ لم يكن لدى أي شخص آخر أي دليل على ما كان يحدث.


وصل سو تشن أخيراً إلى عالم الإمبراطور النهائي ……………………………………………..

 


 

لم يستطع البشر و العرق الشرس رؤيته ، ولكن بالنسبة للوهميين ، كان مشرقًا مثل الشمس الحارقة في الليل المظلم.

الأهم من ذلك ، أن الدفاعات المكانية للوح الحجري كانت عديمة الفائدة تمامًا في هذه الحالة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط