نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1046

الجنة

الجنة

الفصل 1046: الجنة

بعيدًا ، يمكن رؤية المزيد من تلاميذ الطائفة بلا حدود وهم يطيرون ببطء ، ويجرون المزيد من الجبال خلفهم.

الكتاب السابع: المعركة النهائية

على الرغم من حجمها الكبير بالفعل ، توسعت هذه الحفرة بسرعة ، كما لو كانت تحاول التهام العالم بأسره. بعد فترة وجيزة ، غلفت بالكامل جبل العشرة آلاف سيف.

كانت السماء فوق جبل العشرة آلاف سيف صافية وشاعرية دائمًا.

“لكن مع وجود سيد الطائفة هنا ، قد لا يكون الأمر مستحيلًا حقًا ،” قال جين فان بأمل.

“دائمًا” كانت دائمًا حقًا. بدون إذن جبل العشرة آلاف سيف ، لن يسقط المطر من السماء أبدًا.

كان هذا لأن المزارعين الأساسيين لطائفة بلا حدود لم يعودوا في عالم الضوء المهتز ، بل في عالم حرق الروح.

وإذا احتاج جبل العشرة آلاف سيف إلى المطر ، فلن تجرؤ السماء على حجب قطرة واحدة.

عندما سمع لو تشينغ تخمينات جين فان ، صُدم.

سيشكل تلاميذ طائفة بلا حدود غيومًا في السماء فوق الجبل حسب الحاجة ثم يقطنونها إلى القمة المرغوبة ، والتي سيهبط عليها المطر.

شعر لو تشينغ وجين فان بإحساس باليأس في قلوبهم.

عُرف هؤلاء التلاميذ باسم تلاميذ الرعي السحابي.

“بالتأكيد. فكر في الأمر – في الماضي ، كانت كلمات “الضوء المهتز” تحظى بتقدير وتقدير كبير. إذا وصلت إلى عالم الضوء المهتز ، فأنت قوي بما يكفي للسيطرة على مدينة بأكملها. لكن الآن؟ يمكن أن يكون أي مزارع عشوائي من الشارع مزارعًا لعالم الضوء المهتز. وقبل ذلك ، كان الأمر يستغرق ما لا يقل عن ثلاثين إلى أربعين عامًا من الزراعة المريرة للوصول إلى هذه النقطة ، وكانت السلالة ضرورية للغاية للقيام بذلك. ولكن الآن مع تقنيات الزراعة الخالدة ، يستغرق الأمر حوالي عشر سنوات فقط للوصول إلى نفس المستوى. منذ فترة طويلة ، كان يُعتبر عالم الضوء المهتز هو الحد المطلق الذي يمكن تحقيقه من قبل الجنس البشري ، ولكن تم رفع هذا الحد في النهاية إلى عالم الإمبراطور النهائي. إذا كان من السهل الوصول إلى عالم الضوء المهتز في الوقت الحالي ، فإذن … “

”لو تشينغ! أحضر تلك السحب الخاصة بك هنا قليلاً. نحن بحاجة إلى بعض الماء في هذه المنطقة! ” في السماء ، نادى تلميذ يرتدي رداء أبيض وهو يطفو فوق ثلاث غيوم على تلميذ آخر. من سلوكه ، كان واضحًا أنه كان في عالم الضوء المهتز. ومع ذلك ، على الرغم من زراعته المتقدمة ، كان لا يزال مجرد تلميذ عادي في المحكمة الخارجية.

من الواضح أنهم لم يكونوا الشخصيات الرئيسية في هذه القصة ، لأن الخطوة الأولى لـهذا “الشيطان” كانت التهام العالم بأسره من حولهم. حتى هاتين القطعتين البريئتين لم يتم إنقاذهما.

ولم يكن الوحيد.

“آه!!!”

بعيدًا ، عائمًا بالقرب من مجموعة أخرى من الغيوم ، كان هناك تلميذ شاب آخر من طائفة بلا حدود. كان ذلك التلميذ يحمل في يده سوطًا أحمر طويلًا وهو يقود السحب في السماء. عندما تحركت الغيوم حسب أهوائه ، بدأوا في إسقاط سيول المطر دون تفريق.

ضحك سو تشن. “يجب أن تكون ذكيًا جدًا لتوقع الأمر على الفور.”

كان المزارع المسؤول عن رعي الغيوم هو مزارع عالم الضوء المهتز الذي قام بالفعل بتشكيل أربع منصات لوتس ؛ ومع ذلك ، لم يشغل منصبًا حقيقيًا في السلطة في طائفة بلا حدود.

تم نقل القمم بشكل مطرد إلى جبل العشرة آلاف سيف ، ثم تم إعادة ترتيبها في مكانها الأصلي.

“أنا آت!” قاد الراعي السحابي المسمى لو تشينغ عشرات السحب التي كانت تحت سيطرته نحو اتجاه المزارع الآخر ، عازمًا على دمجها معًا. منذ أن كان الوقت مناسبًا ، صرخ ، “انزلي!”

صرخ الاثنان من اليأس ، لكن ذلك كان بلا فائدة. شعروا أن العالم من حولهم يدور بعنف عندما تغلبت عليهم موجة من الدوخة.

بدأت كل الغيوم في إطلاق العنان للمطر في وقت واحد.

قال سو تشن بصوت خافت ، “هذه هي الجنة الأولى لطائفة بلا حدود ، لذلك أطلق عليها اسم المنشأ. لكنها لن تكون الأخيرة. إزرعا جيدا. ربما في المستقبل ، سيكون لكل منكما جنته الصغيرة الخاصة به. على الرغم من أنه قد يكون أصغر من هذا ، إلا أنه سيكون أكثر من مناسب لكما لتستقرا فيه “.

سقط المطر على قمم جبل العشرة آلاف سيف. لم يكن هذا المطر مطرًا عاديًا أيضًا – فقد كان مشبعًا بـطاقة الأصل ، كما أن الغيوم السحابية تم غرسها أيضًا بأدوية خاصة. أينما هبطت قطرات المطر ، كانت تروى الأرض بشكل مثالي ، مما أدى إلى وفرة الغطاء النباتي. وهكذا كانت الأزهار والأعشاب والنباتات الفريدة التي نمت على جانب الجبل تتغذى ونمت بوفرة.

شعر لو تشينغ بمحيطه ، واكتشف على الفور أن طاقة الأصل في هذه المنطقة كانت كثيفة بشكل لا يصدق. كانت في الواقع تتدفق بانتظام ولم تكن راكدةً. بعبارة أخرى ، كان هذا العالم لا يزال مرتبطًا بالعالم الخارجي ، رغم أنه كان من المستحيل معرفة ذلك من موقعهم.

حصل معظم البشر على مواردهم الزراعية من خلال الاستيلاء عليها من الآخرين ، لكن طائفة بلا حدود طورت نظامًا سمح لهم بالزراعة وشراء هذه الموارد بأنفسهم. في هذه المرحلة ، تم تطوير الأسس الأولية لهذا النظام بالكامل ، مما سمح للطائفة بلا حدود بمواصلة التوسع.

كانت الحفرة سوداء قاتمة ، وكان من المستحيل رؤية ما بداخلها. كان الأمر كما لو أن مخلوقًا عملاقًا قد فتح فجوة .

“لقد استمر هطول الأمطار لثلاث مرات. أوقف المطر! ” نادى لو تشينغ وهو يقيس بدقة كمية الأمطار التي سقطت. بإشارة من يده ، تبخرت الغيوم وهي تختفي ببطء.

“يا للأسف ،” تنهد التلميذ الآخر ، الذي كان اسمه جين فان.

“يا للأسف ،” تنهد التلميذ الآخر ، الذي كان اسمه جين فان.

“لقد استمر هطول الأمطار لثلاث مرات. أوقف المطر! ” نادى لو تشينغ وهو يقيس بدقة كمية الأمطار التي سقطت. بإشارة من يده ، تبخرت الغيوم وهي تختفي ببطء.

“لماذا تتأسف؟” سأل لو تشينغ باستجواب.

شعر لو تشينغ وجين فان بإحساس باليأس في قلوبهم.

“الدواء في الغيوم “. أجاب جين فان , ” إنهم يختفون دائمًا قبل أن نتمكن من استخدامها تمامًا “.

من هذا اليوم فصاعدًا ، ستكون منطقة توليد الموارد للطائفة بلا حدود في بيئة أكثر أمانًا. في الوقت نفسه ، كانت أفضل تغذية من ذي قبل ، حيث كان تركيز طاقة الأصل أكثر كثافة ، مما سمح للنباتات والأعشاب هناك بالنمو والازدهار.

ضحك لو تشينغ. “إنهم من هذا العالم في المقام الأول. سوف يتشكلون ويعودون قريبًا “.

الشيء الذي كان يعتبر نادرًا اليوم قد لا يكون نادرًا غدًا.

“ربما لا. إن القارة كبيرة جدًا ، ولن يكون من المستغرب إذا سقط أكثر من نصف هذا المطر الخاص في مكان آخر “، أجاب جين فان بحزن.

“سيد الطائفة!” صرخ كلاهما فرحاً.

ضحك لو تشينغ. “وماذا في ذلك؟ هل ستكون بهذه الأنانية على القليل من الدواء؟ “

“ربما لا. إن القارة كبيرة جدًا ، ولن يكون من المستغرب إذا سقط أكثر من نصف هذا المطر الخاص في مكان آخر “، أجاب جين فان بحزن.

فرك جين فان رأسه. “لقد جئت من عائلة فقيرة ، حيث كانت هناك حاجة حتى لتقسيم الكعك المطهو ​​على البخار بعناية إلى قطع قبل أن نتمكن من تناوله. أنا حقا لا أستطيع تحمل ترك أي شيء يضيع. إذا أهدرنا البعض اليوم والبعض الآخر غدًا ، فإننا في النهاية سنهدر قدرًا كبيرًا جدًا “.

هز لو تشينغ رأسه. “لا. سيكون من الصعب للغاية القيام بذلك. إن نحت كهف آخر أو بناء قصر آخر سيكون بنفس صعوبة تكوين عالم جديد تمامًا. حتى المزارعون في عالم الإمبراطور النهائي غير قادرين على القيام بذلك “.

“هذا صحيح ، ولكن لا يوجد شيء يمكننا فعله حيال ذلك “. أجاب لو تشينغ: “جبل العشرة آلاف سيف ليس منعزلاً عن بقية العالم” ، “الحل الوحيد الممكن هو خلق فراغ منعزل ، ووضع سلسلة الجبال بأكملها في الداخل ، والسماح فقط لغيوم طاقة الأصل بالدخول ، وليس الخروج. “

بعيدًا ، عائمًا بالقرب من مجموعة أخرى من الغيوم ، كان هناك تلميذ شاب آخر من طائفة بلا حدود. كان ذلك التلميذ يحمل في يده سوطًا أحمر طويلًا وهو يقود السحب في السماء. عندما تحركت الغيوم حسب أهوائه ، بدأوا في إسقاط سيول المطر دون تفريق.

لمعت عيون جين فان عندما سمع هذا. “هل هذا ممكن؟”

مالذي جرى؟

هز لو تشينغ رأسه. “لا. سيكون من الصعب للغاية القيام بذلك. إن نحت كهف آخر أو بناء قصر آخر سيكون بنفس صعوبة تكوين عالم جديد تمامًا. حتى المزارعون في عالم الإمبراطور النهائي غير قادرين على القيام بذلك “.

لقد بدأوا أخيرًا في إدراك ما حدث بالفعل.

كان لدى جين فان ثقة كبيرة في سيد طائفتهم. “فهل سيكون سيد الطائفة قادرًا على القيام بذلك؟”

حصل معظم البشر على مواردهم الزراعية من خلال الاستيلاء عليها من الآخرين ، لكن طائفة بلا حدود طورت نظامًا سمح لهم بالزراعة وشراء هذه الموارد بأنفسهم. في هذه المرحلة ، تم تطوير الأسس الأولية لهذا النظام بالكامل ، مما سمح للطائفة بلا حدود بمواصلة التوسع.

“سيد الطائفة؟” أراد لو تشينغ أن يقول إنه حتى سيد طائفتهم سيجد صعوبة في القيام بذلك. لإنجاز مثل هذا العمل الفذ ، يجب أن يكون فهمه لقوة الطريقة المكانية فقط عميقًا للغاية. وهكذا ، فإن هذه الفكرة كانت في معظمها تمنيًا. ومع ذلك ، فإن احترامه الكبير لسو تشن جعله لا يجرؤ على قول مثل هذا التجديف بصوت عالٍ.

بدأت كل الغيوم في إطلاق العنان للمطر في وقت واحد.

فجأة ، في تلك اللحظة ، انفجر فجأة صوت هدير عملاق.

———————————————–

استدار الاثنان في حالة صدمة ، فقط ليجدوا أن حفرة عملاقة ظهرت بشكل غامض في السماء فوقهم.

———————————————–

كانت الحفرة سوداء قاتمة ، وكان من المستحيل رؤية ما بداخلها. كان الأمر كما لو أن مخلوقًا عملاقًا قد فتح فجوة .

هز لو تشينغ رأسه. “لا. سيكون من الصعب للغاية القيام بذلك. إن نحت كهف آخر أو بناء قصر آخر سيكون بنفس صعوبة تكوين عالم جديد تمامًا. حتى المزارعون في عالم الإمبراطور النهائي غير قادرين على القيام بذلك “.

على الرغم من حجمها الكبير بالفعل ، توسعت هذه الحفرة بسرعة ، كما لو كانت تحاول التهام العالم بأسره. بعد فترة وجيزة ، غلفت بالكامل جبل العشرة آلاف سيف.

ومع ذلك ، فإن اختيار لو تشينغ للكلمات جعله يتوقف. بعد أن تمتم في نفسه للحظة ، أومأ سو تشن برأسه وقال ، “اسم الفراغ المعزول يبدو لطيفًا بعض الشيء. ما قلته ألهمني. لماذا لا نسمي هذا المكان جنة المنشأ؟ “

هذا أخاف التلميذين بشدة.

ضحك لو تشينغ. “وماذا في ذلك؟ هل ستكون بهذه الأنانية على القليل من الدواء؟ “

مالذي جرى؟

سيشكل تلاميذ طائفة بلا حدود غيومًا في السماء فوق الجبل حسب الحاجة ثم يقطنونها إلى القمة المرغوبة ، والتي سيهبط عليها المطر.

هل قام بعض الشياطين المرعبة بهدم الحواجز بين العوالم وغزو عالمهم؟

فرك جين فان رأسه. “لقد جئت من عائلة فقيرة ، حيث كانت هناك حاجة حتى لتقسيم الكعك المطهو ​​على البخار بعناية إلى قطع قبل أن نتمكن من تناوله. أنا حقا لا أستطيع تحمل ترك أي شيء يضيع. إذا أهدرنا البعض اليوم والبعض الآخر غدًا ، فإننا في النهاية سنهدر قدرًا كبيرًا جدًا “.

في تلك اللحظة ، مرت إمكانيات لا حصر لها في خيالهم.

كانت السماء فوق جبل العشرة آلاف سيف صافية وشاعرية دائمًا.

من الواضح أنهم لم يكونوا الشخصيات الرئيسية في هذه القصة ، لأن الخطوة الأولى لـهذا “الشيطان” كانت التهام العالم بأسره من حولهم. حتى هاتين القطعتين البريئتين لم يتم إنقاذهما.

تم نقل القمم بشكل مطرد إلى جبل العشرة آلاف سيف ، ثم تم إعادة ترتيبها في مكانها الأصلي.

“آه!!!”

الفصل 1046: الجنة

صرخ الاثنان من اليأس ، لكن ذلك كان بلا فائدة. شعروا أن العالم من حولهم يدور بعنف عندما تغلبت عليهم موجة من الدوخة.

“سيد الطائفة ، لماذا أنت هنا؟ هل يمكن أن يكون …… “قال جين فان قبل أن يدرك فجأة شيئًا ويصدم.

ولكن مهما أصيبوا بالدوار ، فإن الموت لم يأت لهم. لقد تعثروا في الهواء مرات لا تحصى قبل أن يتوقفوا في النهاية. عندها فقط أدركوا أنهم لم يصابوا بأذى تمامًا ، حتى أن طاقة الأصل الخاصة بهم كانت لا تزال تدور بشكل طبيعي. كان الأمر كما لو لم يحدث شيء مخيف على الإطلاق.

بدأت كل الغيوم في إطلاق العنان للمطر في وقت واحد.

عندما تعافوا ببطء من حالة الصدمة ، وجدوا أن الجبال والأنهار المألوفة والحاضرة لا تزال حولهم. بعد ذلك ، كان كل شيء ضبابيًا.

“جنة المنشأ!” أصبح الاثنان متحمسين في نفس الوقت. “هذا اسم جيد!”

حاول لو تشينغ وجين فان فتح الحاجز الضبابي بالقوة. شعرا بنعومة ملمس الحاجز ، ولكن من الواضح أنه كان قوياً للغاية. حتى عندما استخدما كل قوتهما ، لم يتمكنا من فتحه. حاول الاثنان استخدام أدوات الأصل الخاصة بهما لقطع طريق للخروج ، ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة الهجوم ، لم يتم ترك أي خدش على سطحه.

“يا للأسف ،” تنهد التلميذ الآخر ، الذي كان اسمه جين فان.

“انتهينا! سنُسجن هنا إلى الأبد! “

“بالتأكيد. فكر في الأمر – في الماضي ، كانت كلمات “الضوء المهتز” تحظى بتقدير وتقدير كبير. إذا وصلت إلى عالم الضوء المهتز ، فأنت قوي بما يكفي للسيطرة على مدينة بأكملها. لكن الآن؟ يمكن أن يكون أي مزارع عشوائي من الشارع مزارعًا لعالم الضوء المهتز. وقبل ذلك ، كان الأمر يستغرق ما لا يقل عن ثلاثين إلى أربعين عامًا من الزراعة المريرة للوصول إلى هذه النقطة ، وكانت السلالة ضرورية للغاية للقيام بذلك. ولكن الآن مع تقنيات الزراعة الخالدة ، يستغرق الأمر حوالي عشر سنوات فقط للوصول إلى نفس المستوى. منذ فترة طويلة ، كان يُعتبر عالم الضوء المهتز هو الحد المطلق الذي يمكن تحقيقه من قبل الجنس البشري ، ولكن تم رفع هذا الحد في النهاية إلى عالم الإمبراطور النهائي. إذا كان من السهل الوصول إلى عالم الضوء المهتز في الوقت الحالي ، فإذن … “

شعر لو تشينغ وجين فان بإحساس باليأس في قلوبهم.

“أنا آت!” قاد الراعي السحابي المسمى لو تشينغ عشرات السحب التي كانت تحت سيطرته نحو اتجاه المزارع الآخر ، عازمًا على دمجها معًا. منذ أن كان الوقت مناسبًا ، صرخ ، “انزلي!”

“مرحباً، هل أنتما الإثنان على ما يرام؟” فجأة تحدث صوت من ورائهم.

“لماذا تتأسف؟” سأل لو تشينغ باستجواب.

استدار الاثنان في مفاجأة لرؤية سو تشن يضحك عليهم.

“ماذا؟ هل تعتقدان أن نوعًا من الشياطين الأجنبية كانت تهاجمنا؟ ” ضحك سو تشن.

“سيد الطائفة!” صرخ كلاهما فرحاً.

“نفق يؤدي إلى عالم آخر ……” تمتم لو تشينغ في عدم تصديق بسيط. “سيد الطائفة ، لقد فعلتها بالفعل! لقد فتحت فراغًا منعزلاً! هل هذا حتى يمكنك تخزين بعض الأدوية القديمة الثمينة بشكل أفضل؟ “

“سيد الطائفة ، لماذا أنت هنا؟ هل يمكن أن يكون …… “قال جين فان قبل أن يدرك فجأة شيئًا ويصدم.

واصل جين فان شرح آرائه. “قال سيد الطائفة أنه ليس كل جنة ستكون بحجم جنة المنشأ. ربما لن نحتاج إلى هذا الفهم العميق لقوة الطريقة المكانية لتأسيس فراغ منعزل صغير؟ ربما يكون الفهم السطحي كافياً ، أو ربما يزودنا سيد الطائفة بتقنية زراعة خاصة قام بتطويرها بناءً على فهمه لقوة الطريقة المكانية. قد لا نحتاج حتى إلى أن نكون في عالم الإمبراطور النهائي بحلول تلك النقطة …… “

“ماذا؟ هل تعتقدان أن نوعًا من الشياطين الأجنبية كانت تهاجمنا؟ ” ضحك سو تشن.

كان الاختلاف الوحيد هو أنه في الماضي ، كان سو تشن دائمًا يعطل عمل الآخرين ؛ الآن ، كان يفعل ذلك لنفسه أيضًا.

أنزل الاثنان رأسيهما في حرج.

كان المزارع المسؤول عن رعي الغيوم هو مزارع عالم الضوء المهتز الذي قام بالفعل بتشكيل أربع منصات لوتس ؛ ومع ذلك ، لم يشغل منصبًا حقيقيًا في السلطة في طائفة بلا حدود.

لقد بدأوا أخيرًا في إدراك ما حدث بالفعل.

“نفق يؤدي إلى عالم آخر ……” تمتم لو تشينغ في عدم تصديق بسيط. “سيد الطائفة ، لقد فعلتها بالفعل! لقد فتحت فراغًا منعزلاً! هل هذا حتى يمكنك تخزين بعض الأدوية القديمة الثمينة بشكل أفضل؟ “

شعر لو تشينغ بمحيطه ، واكتشف على الفور أن طاقة الأصل في هذه المنطقة كانت كثيفة بشكل لا يصدق. كانت في الواقع تتدفق بانتظام ولم تكن راكدةً. بعبارة أخرى ، كان هذا العالم لا يزال مرتبطًا بالعالم الخارجي ، رغم أنه كان من المستحيل معرفة ذلك من موقعهم.

وفي الفراغ الذي لا يزال مخفيًا ، انتظرت جنة تنتمي فقط إلى طائفة بلا حدود.

“نفق يؤدي إلى عالم آخر ……” تمتم لو تشينغ في عدم تصديق بسيط. “سيد الطائفة ، لقد فعلتها بالفعل! لقد فتحت فراغًا منعزلاً! هل هذا حتى يمكنك تخزين بعض الأدوية القديمة الثمينة بشكل أفضل؟ “

“يا للأسف ،” تنهد التلميذ الآخر ، الذي كان اسمه جين فان.

ضحك سو تشن. “يجب أن تكون ذكيًا جدًا لتوقع الأمر على الفور.”

“ماذا؟ هل تعتقدان أن نوعًا من الشياطين الأجنبية كانت تهاجمنا؟ ” ضحك سو تشن.

لم يكن يعرف عن محادثتهم السابقة. في الواقع ، كان من الطبيعي أن يكونوا قادرين على تخمين ما حدث على الفور.

فجأة ، في تلك اللحظة ، انفجر فجأة صوت هدير عملاق.

ومع ذلك ، فإن اختيار لو تشينغ للكلمات جعله يتوقف. بعد أن تمتم في نفسه للحظة ، أومأ سو تشن برأسه وقال ، “اسم الفراغ المعزول يبدو لطيفًا بعض الشيء. ما قلته ألهمني. لماذا لا نسمي هذا المكان جنة المنشأ؟ “

حصل معظم البشر على مواردهم الزراعية من خلال الاستيلاء عليها من الآخرين ، لكن طائفة بلا حدود طورت نظامًا سمح لهم بالزراعة وشراء هذه الموارد بأنفسهم. في هذه المرحلة ، تم تطوير الأسس الأولية لهذا النظام بالكامل ، مما سمح للطائفة بلا حدود بمواصلة التوسع.

“جنة المنشأ!” أصبح الاثنان متحمسين في نفس الوقت. “هذا اسم جيد!”

عندما تعافوا ببطء من حالة الصدمة ، وجدوا أن الجبال والأنهار المألوفة والحاضرة لا تزال حولهم. بعد ذلك ، كان كل شيء ضبابيًا.

قال سو تشن بصوت خافت ، “هذه هي الجنة الأولى لطائفة بلا حدود ، لذلك أطلق عليها اسم المنشأ. لكنها لن تكون الأخيرة. إزرعا جيدا. ربما في المستقبل ، سيكون لكل منكما جنته الصغيرة الخاصة به. على الرغم من أنه قد يكون أصغر من هذا ، إلا أنه سيكون أكثر من مناسب لكما لتستقرا فيه “.

استدار الاثنان في مفاجأة لرؤية سو تشن يضحك عليهم.

” حقا؟” كان كلاهما مسرورين بهذا الاحتمال. “هل من الممكن حقًا أن يكون لكل تلميذ واحد؟”

ومع ذلك ، فإن اختيار لو تشينغ للكلمات جعله يتوقف. بعد أن تمتم في نفسه للحظة ، أومأ سو تشن برأسه وقال ، “اسم الفراغ المعزول يبدو لطيفًا بعض الشيء. ما قلته ألهمني. لماذا لا نسمي هذا المكان جنة المنشأ؟ “

“ليس الآن ، ولكن في المستقبل …… حسنًا ، من سيقول ما هو ممكن؟” بعد أن أنهى سو تشن حديثه ، لوّح بأكمامه ، وأخرجهما من جنة المنشأ .

بعيدًا ، عائمًا بالقرب من مجموعة أخرى من الغيوم ، كان هناك تلميذ شاب آخر من طائفة بلا حدود. كان ذلك التلميذ يحمل في يده سوطًا أحمر طويلًا وهو يقود السحب في السماء. عندما تحركت الغيوم حسب أهوائه ، بدأوا في إسقاط سيول المطر دون تفريق.

عند عودتهما إلى العالم الرئيسي ، رأى الاثنان اختفاء الفراغ المظلم العملاق في السماء ، بالإضافة إلى جزء كبير من جبل العشرة آلاف سيف والقمم المحيطة.

“سيد الطائفة!” صرخ كلاهما فرحاً.

كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد قطع جزءًا كبيرًا من الجبل وفتح ثعرة في المكان .

كان لدى جين فان ثقة كبيرة في سيد طائفتهم. “فهل سيكون سيد الطائفة قادرًا على القيام بذلك؟”

ومع ذلك ، من الواضح أن هذا لم يزعج تلاميذ طائفة بلا حدود على الإطلاق.

” حقا؟” كان كلاهما مسرورين بهذا الاحتمال. “هل من الممكن حقًا أن يكون لكل تلميذ واحد؟”

بعيدًا ، يمكن رؤية المزيد من تلاميذ الطائفة بلا حدود وهم يطيرون ببطء ، ويجرون المزيد من الجبال خلفهم.

فرك جين فان رأسه. “لقد جئت من عائلة فقيرة ، حيث كانت هناك حاجة حتى لتقسيم الكعك المطهو ​​على البخار بعناية إلى قطع قبل أن نتمكن من تناوله. أنا حقا لا أستطيع تحمل ترك أي شيء يضيع. إذا أهدرنا البعض اليوم والبعض الآخر غدًا ، فإننا في النهاية سنهدر قدرًا كبيرًا جدًا “.

نعم , كانوا يحركون الجبال الآن!

بعيدًا ، عائمًا بالقرب من مجموعة أخرى من الغيوم ، كان هناك تلميذ شاب آخر من طائفة بلا حدود. كان ذلك التلميذ يحمل في يده سوطًا أحمر طويلًا وهو يقود السحب في السماء. عندما تحركت الغيوم حسب أهوائه ، بدأوا في إسقاط سيول المطر دون تفريق.

بعد رعي الغيوم حولهم ، قامت طائفة بلا حدود بفعل الشيء نفسه مع جبالهم. من الواضح أنهم كانوا يخططون لتحريك كل الجبال المجاورة لملء الفجوة التي تم إنشاؤها.

كان هذا لأن المزارعين الأساسيين لطائفة بلا حدود لم يعودوا في عالم الضوء المهتز ، بل في عالم حرق الروح.

على الرغم من أن هذا كان عرضًا مهيبًا تمامًا ، إلا أنه لم يكن كبيرًا مثل إعادة تشكيل التضاريس القريبة. حتى المزارعين في عالم الإمبراطور النهائي سيجدون صعوبة في أداء مثل هذه المهمة.

“أنا آت!” قاد الراعي السحابي المسمى لو تشينغ عشرات السحب التي كانت تحت سيطرته نحو اتجاه المزارع الآخر ، عازمًا على دمجها معًا. منذ أن كان الوقت مناسبًا ، صرخ ، “انزلي!”

لكن طائفة بلا حدود تمكنت من جعلها حقيقة واقعة.

“أنا آت!” قاد الراعي السحابي المسمى لو تشينغ عشرات السحب التي كانت تحت سيطرته نحو اتجاه المزارع الآخر ، عازمًا على دمجها معًا. منذ أن كان الوقت مناسبًا ، صرخ ، “انزلي!”

كان هذا لأن المزارعين الأساسيين لطائفة بلا حدود لم يعودوا في عالم الضوء المهتز ، بل في عالم حرق الروح.

بدأت كل الغيوم في إطلاق العنان للمطر في وقت واحد.

أي واحد من هؤلاء المزارعين يستحق قيادة عشيرة متوسطة أو أن يكون جنرالاً في الجيش الإمبراطوري ، لكنهم هنا كانوا مجرد جزء من القوة الأساسية للطائفة. حقًا ، كانت طائفة بلا حدود مذهلة.

ضحك لو تشينغ. “إنهم من هذا العالم في المقام الأول. سوف يتشكلون ويعودون قريبًا “.

عندما قام عشرات الآلاف من مزارعي عالم حرق الروح بتوحيد قوتهم ، لم يعد تحريك الجبال مهمة مستعصية.

سقط المطر على قمم جبل العشرة آلاف سيف. لم يكن هذا المطر مطرًا عاديًا أيضًا – فقد كان مشبعًا بـطاقة الأصل ، كما أن الغيوم السحابية تم غرسها أيضًا بأدوية خاصة. أينما هبطت قطرات المطر ، كانت تروى الأرض بشكل مثالي ، مما أدى إلى وفرة الغطاء النباتي. وهكذا كانت الأزهار والأعشاب والنباتات الفريدة التي نمت على جانب الجبل تتغذى ونمت بوفرة.

تم نقل القمم بشكل مطرد إلى جبل العشرة آلاف سيف ، ثم تم إعادة ترتيبها في مكانها الأصلي.

استدار الاثنان في مفاجأة لرؤية سو تشن يضحك عليهم.

وفي الفراغ الذي لا يزال مخفيًا ، انتظرت جنة تنتمي فقط إلى طائفة بلا حدود.

“دائمًا” كانت دائمًا حقًا. بدون إذن جبل العشرة آلاف سيف ، لن يسقط المطر من السماء أبدًا.

من هذا اليوم فصاعدًا ، ستكون منطقة توليد الموارد للطائفة بلا حدود في بيئة أكثر أمانًا. في الوقت نفسه ، كانت أفضل تغذية من ذي قبل ، حيث كان تركيز طاقة الأصل أكثر كثافة ، مما سمح للنباتات والأعشاب هناك بالنمو والازدهار.

كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد قطع جزءًا كبيرًا من الجبل وفتح ثعرة في المكان .

يُقال أن إنشاء جنة المنشأ كان حدثًا ضخمًا ، لكنه كان مجرد معلم صغير في خطة سو تشن الكبرى.

بعد الاهتمام بهذا الأمر ، غادر سو تشن بسرعة.

هل قام بعض الشياطين المرعبة بهدم الحواجز بين العوالم وغزو عالمهم؟

بينما شاهد جين فان سو تشن وهو يغادر ، لم يستطع مقاومة السؤال ، ” الأخ لو، هل تعتقد أن سيد الطائفة يومًا ما سيكون قادرًا حقًا على صنع جنة لكل واحد منا؟”

“لديك الكثير من الإيمان به.”

أجاب لو تشينغ عَرَضًا: “من يدري” ، “إن خلق الجنة ينطوي على قوة الطريقة المكانية ، وفي قاعدتنا الزراعية يجب أن يكون ذلك مستحيلًا. لكن……”

واصل جين فان شرح آرائه. “قال سيد الطائفة أنه ليس كل جنة ستكون بحجم جنة المنشأ. ربما لن نحتاج إلى هذا الفهم العميق لقوة الطريقة المكانية لتأسيس فراغ منعزل صغير؟ ربما يكون الفهم السطحي كافياً ، أو ربما يزودنا سيد الطائفة بتقنية زراعة خاصة قام بتطويرها بناءً على فهمه لقوة الطريقة المكانية. قد لا نحتاج حتى إلى أن نكون في عالم الإمبراطور النهائي بحلول تلك النقطة …… “

“لكن مع وجود سيد الطائفة هنا ، قد لا يكون الأمر مستحيلًا حقًا ،” قال جين فان بأمل.

“سيد الطائفة!” صرخ كلاهما فرحاً.

“لديك الكثير من الإيمان به.”

هل قام بعض الشياطين المرعبة بهدم الحواجز بين العوالم وغزو عالمهم؟

“بالتأكيد. فكر في الأمر – في الماضي ، كانت كلمات “الضوء المهتز” تحظى بتقدير وتقدير كبير. إذا وصلت إلى عالم الضوء المهتز ، فأنت قوي بما يكفي للسيطرة على مدينة بأكملها. لكن الآن؟ يمكن أن يكون أي مزارع عشوائي من الشارع مزارعًا لعالم الضوء المهتز. وقبل ذلك ، كان الأمر يستغرق ما لا يقل عن ثلاثين إلى أربعين عامًا من الزراعة المريرة للوصول إلى هذه النقطة ، وكانت السلالة ضرورية للغاية للقيام بذلك. ولكن الآن مع تقنيات الزراعة الخالدة ، يستغرق الأمر حوالي عشر سنوات فقط للوصول إلى نفس المستوى. منذ فترة طويلة ، كان يُعتبر عالم الضوء المهتز هو الحد المطلق الذي يمكن تحقيقه من قبل الجنس البشري ، ولكن تم رفع هذا الحد في النهاية إلى عالم الإمبراطور النهائي. إذا كان من السهل الوصول إلى عالم الضوء المهتز في الوقت الحالي ، فإذن … “

حصل معظم البشر على مواردهم الزراعية من خلال الاستيلاء عليها من الآخرين ، لكن طائفة بلا حدود طورت نظامًا سمح لهم بالزراعة وشراء هذه الموارد بأنفسهم. في هذه المرحلة ، تم تطوير الأسس الأولية لهذا النظام بالكامل ، مما سمح للطائفة بلا حدود بمواصلة التوسع.

تفاجأ لو تشينغ. “أنت تقول……”

“ليس الآن ، ولكن في المستقبل …… حسنًا ، من سيقول ما هو ممكن؟” بعد أن أنهى سو تشن حديثه ، لوّح بأكمامه ، وأخرجهما من جنة المنشأ .

واصل جين فان شرح آرائه. “قال سيد الطائفة أنه ليس كل جنة ستكون بحجم جنة المنشأ. ربما لن نحتاج إلى هذا الفهم العميق لقوة الطريقة المكانية لتأسيس فراغ منعزل صغير؟ ربما يكون الفهم السطحي كافياً ، أو ربما يزودنا سيد الطائفة بتقنية زراعة خاصة قام بتطويرها بناءً على فهمه لقوة الطريقة المكانية. قد لا نحتاج حتى إلى أن نكون في عالم الإمبراطور النهائي بحلول تلك النقطة …… “

بينما شاهد جين فان سو تشن وهو يغادر ، لم يستطع مقاومة السؤال ، ” الأخ لو، هل تعتقد أن سيد الطائفة يومًا ما سيكون قادرًا حقًا على صنع جنة لكل واحد منا؟”

عندما سمع لو تشينغ تخمينات جين فان ، صُدم.

إذا أصبحت عملية الصعود أسهل حقًا ، وأصبحت تلك الأساليب التي تبدو عميقة أكثر فهمًا وتوثيقًا ، فإن ما قاله سيد طائفتهم قد لا يكون مستحيلًا بعد كل شيء.

إذا أصبحت عملية الصعود أسهل حقًا ، وأصبحت تلك الأساليب التي تبدو عميقة أكثر فهمًا وتوثيقًا ، فإن ما قاله سيد طائفتهم قد لا يكون مستحيلًا بعد كل شيء.

فرك جين فان رأسه. “لقد جئت من عائلة فقيرة ، حيث كانت هناك حاجة حتى لتقسيم الكعك المطهو ​​على البخار بعناية إلى قطع قبل أن نتمكن من تناوله. أنا حقا لا أستطيع تحمل ترك أي شيء يضيع. إذا أهدرنا البعض اليوم والبعض الآخر غدًا ، فإننا في النهاية سنهدر قدرًا كبيرًا جدًا “.

ولكن الأهم من ذلك ، أن سيد طائفتهم كان سو تشن.

” حقا؟” كان كلاهما مسرورين بهذا الاحتمال. “هل من الممكن حقًا أن يكون لكل تلميذ واحد؟”

سو تشن الذي كان على دراية بأداء المعجزات!

الشيء الذي كان يعتبر نادرًا اليوم قد لا يكون نادرًا غدًا.

الشيء الذي كان يعتبر نادرًا اليوم قد لا يكون نادرًا غدًا.

بدأت كل الغيوم في إطلاق العنان للمطر في وقت واحد.

كان الاختلاف الوحيد هو أنه في الماضي ، كان سو تشن دائمًا يعطل عمل الآخرين ؛ الآن ، كان يفعل ذلك لنفسه أيضًا.

لمعت عيون جين فان عندما سمع هذا. “هل هذا ممكن؟”

———————————————–

“أنا آت!” قاد الراعي السحابي المسمى لو تشينغ عشرات السحب التي كانت تحت سيطرته نحو اتجاه المزارع الآخر ، عازمًا على دمجها معًا. منذ أن كان الوقت مناسبًا ، صرخ ، “انزلي!”

قال سو تشن بصوت خافت ، “هذه هي الجنة الأولى لطائفة بلا حدود ، لذلك أطلق عليها اسم المنشأ. لكنها لن تكون الأخيرة. إزرعا جيدا. ربما في المستقبل ، سيكون لكل منكما جنته الصغيرة الخاصة به. على الرغم من أنه قد يكون أصغر من هذا ، إلا أنه سيكون أكثر من مناسب لكما لتستقرا فيه “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط