نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1050

القمر المحلق

القمر المحلق

الفصل 1050 : القمر المحلق

تحدث الإمبراطور الشيطاني ذو العين الحمراء. “ولكن حتى لو لم يتمكن السياديون من طردهم ، فمن المؤكد أن العرق المقفر يستطيع ذلك. صحيح؟”

كانت الحرب معقدة للغاية.

——————————————–

كانت الحرب أيضا بسيطة جدا.

بالطبع لم يتمكن الجميع من الفرار.

كان الأمر معقدًا بسبب وجود عدد مذهل من الاستراتيجيات المختلفة التي يمكن استخدامها. أدت التقسيمات المختلفة للقوة في تلك الجيوش وقدرة بعض المزارعين على الطيران إلى زيادة تنوع التكتيكات التي يمكن استخدامها في القتال بشكل كبير.

كانت جيوش الغيوم الصاعدة وجنود الرياح العظيمة أكثر حماسًا.

كان الأمر بسيطًا لأنه بغض النظر عن عدد التكتيكات المختلفة المتاحة ، كان الأساس الذي قرر الانتصار والهزيمة هو القوة!

كانت القوة مصدر كل شيء!

ومع ذلك ، كان لدى الوحوش الشيطانية شبكة معقدة من المعلومات ، وكان لدى البعض أنواعًا معينة من مهارات الملاحظة التي سمحت لهم بإحساس تحركات البشر في وقت مبكر جدًا. على هذا النحو ، فرت كل موجة متتالية من الوحوش بسرعة أكبر من السابقة.

عندما وصلت الفجوة في القوة إلى مستوى معين ، لا يمكن تعويض أي قدر من المكائد.

هذا هو السبب في أن الأباطرة الثلاثة اختاروا الفرار دون تفكير ثانٍ. كان نفس الشيء يحدث في الشمال – تسببت مناعة مدينة السماء في هروب الأباطرة الشيطانيين الآخرين. كانت المدينة في الأساس سلاحًا مدرعًا عملاقًا كان يشق طريقًا عبر أراضي الوحوش.

كان هذا المتحدث هو الإمبراطور الشيطاني القلب الأرجواني ، وهو ثعلب ذو دم أرجواني.

كان أحد الجانبين جيشًا لا يقهر ، والآخر كان سلاحًا مدرعًا لا يقهر. غزت المجموعتان في وقت واحد منطقة الوحوش من موقعين مختلفين للانطلاق ، وسرعان ما أرسلتهم للتعبئة.

كان السبب في ذلك بسيطًا للغاية: عندما استيقظت الوحوش المقفرة ، فإنها ستبدأ في الموت. على هذا النحو ، لن يتم إيقاظ الوحوش المقفرة إلا إذا كانت الوحوش في حالة يرثى لها.

كانت الوحوش الشيطانية تفر من الغابات والبراري والجبال.

ومع ذلك ، فقد أجبروا دائمًا على التراجع.

اجتاحت موجة عملاقة من الوحوش الشيطانية المنسحبة شمال غرب القارة.

من المحتمل أن يسحق الوحش المقفر الوحوش التي حاولت إيقاظه إذا لم يحاولوا القتال أولاً.

كان هذا مشهدًا لم يُشاهد في القارة البدائية لعشرات الآلاف من السنين. لطالما كانت الوحوش هي التي تجبر الأجناس الذكية على التراجع ، ولكن اليوم هو اليوم الذي تقلب فيه الأجناس الذكية الطاولة عليهم.

كان لدى كل من مملكة أركانا والسلالة الإلهية اللامعة فرص قليلة لتدمير الوحوش الشيطانية ، لكنهم فشلوا جميعًا بسبب هذه الوحوش النائمة.

“لم نتعرض للإذلال مثل هذا من قبل!” زأر إمبراطور شيطاني أحمر العينين بقرن كبير دون قصد وهو يتراجع مع بقية الوحوش.

لم تندلع صراعات واسعة النطاق ، ولكن كانت هناك الكثير من المناوشات التي لم تجذب اهتمام أي من كبار المسؤولين.

كان المتحدث هو الإمبراطور الشيطاني ذو العين الحمراء ، الذي كان جسده جسد ثعبان عملاق.

ماذا؟

“إذن ماذا لو كنا لا نريد التراجع؟ البشر أقوياء للغاية. إذا كنا لا نريد أن نموت ، يمكننا فقط الركض. حتى لو سقطت السماء علينا ، فلدينا شخص قوي ليحملها لنا “. قال إمبراطور شيطاني بوجه أرجواني قليلاً “سيتم حل كل شيء بسهولة طالما أننا نستطيع الوصول إلى إمبراطور القمر الطائر”.

خلال ذروة السلالة الإلهية اللامعة ، هاجموا الوحوش الشيطانية عدة مرات ، وهزموا عددًا قليلاً منهم وتوغلوا في أعماق أراضيهم.

كان هذا المتحدث هو الإمبراطور الشيطاني القلب الأرجواني ، وهو ثعلب ذو دم أرجواني.

العرق المقفر الذي كان يشير إليه الوحش الشيطاني ذو العين الحمراء كان بطبيعة الحال الوحوش المقفرة.

كان المخلوق الذي كان يطفو في السماء ويبدو أنه يكتنفه الظلام هو بطبيعة الحال الغراب ملك السماء.

كان السبب في ذلك بسيطًا للغاية: عندما استيقظت الوحوش المقفرة ، فإنها ستبدأ في الموت. على هذا النحو ، لن يتم إيقاظ الوحوش المقفرة إلا إذا كانت الوحوش في حالة يرثى لها.

في تلك اللحظة ، قال الغراب ملك السماء فجأة ، “لن نذهب إلى هناك.”

لا أحد يستطيع أن يقول على وجه اليقين كم عدد الوحوش المقفرة ووحوش الأصل التي كانت نائمة في نصف القارة ، لكن العدد بالتأكيد لم يكن منخفضًا.

اممم؟

كان هذا هو المكان الذي جاء منه اسم جبل تحديق القمر.

نظر إليه الإمبراطوران بغرابة.

كان الثعبان العين الحمراء واحدا من الأنواع التي يسهل غضبها. في بعض الأحيان لم يستغرق الأمر شرارة حتى ينفجر.

على الرغم من أن الغراب ملك السماء كان عالم زراعة أقل منهما ، إلا أن قوته وذكائه جعلته قائدهم الفعلي.

كان هناك ما يكفي لجعل أولئك الذين كانوا متعجرفين بما يكفي لمحاولة غزو أراضيهم يندمون على قرارهم الأحمق.

قرار الانسحاب كان من قبل الغراب ملك السماء.

كانت جيوش الغيوم الصاعدة وجنود الرياح العظيمة أكثر حماسًا.

عرف الأباطرة الشيطانيون ذوو العين الحمراء والقلب الأرجواني أن الغراب ملك السماء لن يقول هذا بدون سبب وجيه ، لذلك انتظروا لسماع ما سيقوله بعد ذلك.

كان الإمبراطور الشيطاني ذو العين الحمراء مضطربًا للغاية. “ألم تكن أنت من أمر بالتراجع؟”

تابع الغراب ملك السماء ، “لقد حشد البشر بشكل جماعي. صاحب السيادة وحده لن يكون قادرًا على الصمود أمام قوتهم. عندما تضع في اعتبارها الصعود المفاجئ للطائفة بلا حدود إلى السلطة ، وحقيقة أنه حتى الوهميين قد هُزِموا ، فحتى عدد قليل من سياديينا المتعاونين قد يخسرون “.

ستطور الوحوش الشيطانية ذكاءً شبيهًا بالبشر بعد أن يصبحوا أباطرة شيطانيين ، لكن نشأتهم الفريدة ستؤدي عادةً إلى جميع أنواع المزاجات الغريبة.

تحدث الإمبراطور الشيطاني ذو العين الحمراء. “ولكن حتى لو لم يتمكن السياديون من طردهم ، فمن المؤكد أن العرق المقفر يستطيع ذلك. صحيح؟”

على الرغم من أن الغراب ملك السماء كان عالم زراعة أقل منهما ، إلا أن قوته وذكائه جعلته قائدهم الفعلي.

العرق المقفر الذي كان يشير إليه الوحش الشيطاني ذو العين الحمراء كان بطبيعة الحال الوحوش المقفرة.

تجمد الإمبراطور الشيطاني ذو العين الحمراء.

على الرغم من أنه يمكن العثور على الوحوش المقفرة في سبات في أي مكان تقريبًا ، إلا أن معظمها تتركز في منطقة الوحوش.

كان هناك ما يكفي لجعل أولئك الذين كانوا متعجرفين بما يكفي لمحاولة غزو أراضيهم يندمون على قرارهم الأحمق.

لا أحد يستطيع أن يقول على وجه اليقين كم عدد الوحوش المقفرة ووحوش الأصل التي كانت نائمة في نصف القارة ، لكن العدد بالتأكيد لم يكن منخفضًا.

كان الغراب ملك السماء أكثر من مدرك لهذا العيب الخاص به وأسقط الأمر. كل ما قاله هو ، “البشر يتقدمون في خط مستقيم. لا يبدو الأمر كما لو أنهم يخططون للتنحي جانبًا حتى يواجهوا خصمًا قويًا. إذا كان الأمر كذلك ، فسيصلون إلى القمر المحلق قريبًا جدًا. تجنبنا له هو في الواقع تجنب المعركة “.

خلال ذروة السلالة الإلهية اللامعة ، هاجموا الوحوش الشيطانية عدة مرات ، وهزموا عددًا قليلاً منهم وتوغلوا في أعماق أراضيهم.

“تراجع؟” أطلق عليه الغراب ملك السماء نظرة سريعة. “لا ، لن نتراجع.”

ومع ذلك ، فقد أجبروا دائمًا على التراجع.

كان الثعبان العين الحمراء واحدا من الأنواع التي يسهل غضبها. في بعض الأحيان لم يستغرق الأمر شرارة حتى ينفجر.

بسبب إيقاظ الوحوش المقفرة.

على هذا النحو ، فإن الوحوش الشيطانية لم تهتم حقًا بهجمات الأجناس الذكية. لقد كانوا مدركين جيدًا لعدد الوحوش المقفرة التي لا تزال على قيد الحياة في أراضيهم.

من بين تسعة وحوش مقفرة تمكن الجنس البشري من ذبحها ، مات سبعة في ظل هذه الظروف.

اممم؟

بدون حماية الوحوش المقفرة ووحوش الأصل ، كان من الممكن القضاء على الوحوش الشيطانية منذ وقت طويل.

بعد السفر لمدة عشرين يومًا أو نحو ذلك ، وصل الجيش البشري إلى جبل تحديق القمر.

كان لدى كل من مملكة أركانا والسلالة الإلهية اللامعة فرص قليلة لتدمير الوحوش الشيطانية ، لكنهم فشلوا جميعًا بسبب هذه الوحوش النائمة.

لم تندلع صراعات واسعة النطاق ، ولكن كانت هناك الكثير من المناوشات التي لم تجذب اهتمام أي من كبار المسؤولين.

كان من الصعب تحديد عدد الوحوش المقفرة والأصلية التي كانت لا تزال في حالة سبات في منطقة الوحوش ، ولكن حتى موتهم جميعًا ، سيظل معقل الوحوش الشيطانية لا يتزعزع.

على هذا النحو ، فإن الوحوش الشيطانية لم تهتم حقًا بهجمات الأجناس الذكية. لقد كانوا مدركين جيدًا لعدد الوحوش المقفرة التي لا تزال على قيد الحياة في أراضيهم.

ربما لم يكونوا قادرين على استخدام هذه القوة للهجوم ، لكن دفاعاتهم كانت منيعة تقريبًا.

اختار إمبراطور القمر المحلق هذا الوقوف على الأرض والقتال!

على هذا النحو ، فإن الوحوش الشيطانية لم تهتم حقًا بهجمات الأجناس الذكية. لقد كانوا مدركين جيدًا لعدد الوحوش المقفرة التي لا تزال على قيد الحياة في أراضيهم.

كانت جيوش الغيوم الصاعدة وجنود الرياح العظيمة أكثر حماسًا.

كان هناك ما يكفي لجعل أولئك الذين كانوا متعجرفين بما يكفي لمحاولة غزو أراضيهم يندمون على قرارهم الأحمق.

ربما لم يكونوا قادرين على استخدام هذه القوة للهجوم ، لكن دفاعاتهم كانت منيعة تقريبًا.

ومع ذلك ، لا يبدو أن الغراب ملك السماء يهتم. قال: “وماذا؟ أنت وأنا لا نملك حتى أراضينا الخاصة بعد الآن. إذا حاولنا الانضمام إلى إمبراطور القمر المحلق ، ماذا تعتقد أنه سيفعل بنا؟ إذا وضعنا جيوشنا مع جيوشه ، فمن المحتمل أن يستخدمنا فقط كعلف للمدافع. سنكون مجرد مسند أقدامه إذا ذهبنا إلى هناك. بدون أراضينا ، ليس لدينا هيبة نتحدث عنها “.

بالطبع ، كانوا يعرفون أن هذه مجرد مزحة.

كان الإمبراطور الشيطاني ذو العين الحمراء مضطربًا للغاية. “ألم تكن أنت من أمر بالتراجع؟”

كان السيادي الواحد شاحبًا بشكل ملحوظ بالمقارنة.

أطلق عليه الغراب ملك السماء نظرة سريعة. “هل تلومني؟”

كان هذا مشهدًا لم يُشاهد في القارة البدائية لعشرات الآلاف من السنين. لطالما كانت الوحوش هي التي تجبر الأجناس الذكية على التراجع ، ولكن اليوم هو اليوم الذي تقلب فيه الأجناس الذكية الطاولة عليهم.

تجمد الإمبراطور الشيطاني ذو العين الحمراء.

كانت الحرب أيضا بسيطة جدا.

حاول الإمبراطور الشيطاني القلب الأرجواني على عجل أن يهدئ الأمور. “حسنًا ، حسنًا ، دعونا لا نتشاجر مع بعضنا البعض. غراب ، أنت تعرف كيف مزاج العين الحمراء. لديه صعوبة في السيطرة على نفسه “.

“نعم ، على أرض البشر!” أومأ الغراب ملك السماء. “بما أن البشر قد حشدوا قواتهم للهجوم ، يجب حراسة أراضيهم بشكل خفيف. سنقوم بإسقاط منزلهم القديم! “

سخر الغراب ملك السماء.

ربما لم يكونوا قادرين على استخدام هذه القوة للهجوم ، لكن دفاعاتهم كانت منيعة تقريبًا.

ستطور الوحوش الشيطانية ذكاءً شبيهًا بالبشر بعد أن يصبحوا أباطرة شيطانيين ، لكن نشأتهم الفريدة ستؤدي عادةً إلى جميع أنواع المزاجات الغريبة.

لم تندلع صراعات واسعة النطاق ، ولكن كانت هناك الكثير من المناوشات التي لم تجذب اهتمام أي من كبار المسؤولين.

كان بعض الأباطرة الشيطانيين يغضبون بسهولة ، وكان بعضهم شهوانيًا للغاية ، وكان بعضهم مندفعًا ، وكان البعض الآخر كسالى.

واصل القادة الاستعدادات.

كانت هذه مزاجاتهم الغريزية التي كان من المستحيل تقريبًا تقييدها حتى بعد أن اكتسبوا الذكاء.

كان المخلوق الذي كان يطفو في السماء ويبدو أنه يكتنفه الظلام هو بطبيعة الحال الغراب ملك السماء.

كان الثعبان العين الحمراء واحدا من الأنواع التي يسهل غضبها. في بعض الأحيان لم يستغرق الأمر شرارة حتى ينفجر.

على الرغم من أنهم كانوا في موقع الهجوم ، فإن كل ما يبدو أنهم يفعلونه هو المشي.

كان الغراب ملك السماء أكثر من مدرك لهذا العيب الخاص به وأسقط الأمر. كل ما قاله هو ، “البشر يتقدمون في خط مستقيم. لا يبدو الأمر كما لو أنهم يخططون للتنحي جانبًا حتى يواجهوا خصمًا قويًا. إذا كان الأمر كذلك ، فسيصلون إلى القمر المحلق قريبًا جدًا. تجنبنا له هو في الواقع تجنب المعركة “.

عند سماع هذا ، شعر الإمبراطوران الشيطانيان بسعادة غامرة.

كان القلب الأرجواني مسرورا. “نعم ، يجب أن ندع البشر والقمر المحلق يلتهمان بعضهما البعض بينما نتراجع من اتجاه مختلف.”

“تراجع؟” أطلق عليه الغراب ملك السماء نظرة سريعة. “لا ، لن نتراجع.”

“تراجع؟” أطلق عليه الغراب ملك السماء نظرة سريعة. “لا ، لن نتراجع.”

خلال ذروة السلالة الإلهية اللامعة ، هاجموا الوحوش الشيطانية عدة مرات ، وهزموا عددًا قليلاً منهم وتوغلوا في أعماق أراضيهم.

ماذا؟

شعر كل منهم بالملل قليلا.

تفاجأ الإمبراطوران.

ربما لم يكونوا قادرين على استخدام هذه القوة للهجوم ، لكن دفاعاتهم كانت منيعة تقريبًا.

نظر الغراب ملك السماء إلى الوحوش المتجمعة أدناه وقالوا ، “سوف نتقدم. سنذهب إلى الأرض البشرية “.

كانت احتمالات تولي إمبراطور القمر المحلق لهم بمفردهم واحد إلى أربعة.

“إلى أرض البشر؟” صرخ الإمبراطوران الشيطانيان ذو العين الحمراء و القلب الأرجواني في نفس الوقت.

كان بعض الأباطرة الشيطانيين يغضبون بسهولة ، وكان بعضهم شهوانيًا للغاية ، وكان بعضهم مندفعًا ، وكان البعض الآخر كسالى.

“نعم ، على أرض البشر!” أومأ الغراب ملك السماء. “بما أن البشر قد حشدوا قواتهم للهجوم ، يجب حراسة أراضيهم بشكل خفيف. سنقوم بإسقاط منزلهم القديم! “

ومع ذلك ، لن يسير كل شيء دائمًا وفقًا للخطة.

عند سماع هذا ، شعر الإمبراطوران الشيطانيان بسعادة غامرة.

ومع ذلك ، فقد أجبروا دائمًا على التراجع.

“يا لها من خطة رائعة!”

لم يحصل البعض على أي كلام ، وكان رد فعل البعض بطيئًا للغاية ، وكان البعض غير محظوظًا ، وقرر آخرون بحماقة الوقوف على أرضهم …… واجه الجيش جميع أنواع الوحوش المختلفة ، التي تم التخلص منها بسرعة مثل أوراق الشجر في مهب الريح.

“الآن سيكون لدينا الكثير من اللحوم البشرية الطرية لنأكلها!”

“إذن ماذا لو كنا لا نريد التراجع؟ البشر أقوياء للغاية. إذا كنا لا نريد أن نموت ، يمكننا فقط الركض. حتى لو سقطت السماء علينا ، فلدينا شخص قوي ليحملها لنا “. قال إمبراطور شيطاني بوجه أرجواني قليلاً “سيتم حل كل شيء بسهولة طالما أننا نستطيع الوصول إلى إمبراطور القمر الطائر”.

بدأ كل الوحوش يضحكون.

على هذا النحو ، فإن الوحوش الشيطانية لم تهتم حقًا بهجمات الأجناس الذكية. لقد كانوا مدركين جيدًا لعدد الوحوش المقفرة التي لا تزال على قيد الحياة في أراضيهم.

بينما كان الأباطرة الثلاثة يناقشون خطتهم السرية ، كانت الجيوش البشرية تواصل تقدمها بلا هوادة.

كان من غير المحتمل إحصائيًا أن يصادفوا وحشًا مقفرًا خلال المواجهة الأولى.

على الرغم من أنهم كانوا في موقع الهجوم ، فإن كل ما يبدو أنهم يفعلونه هو المشي.

كانت احتمالات ركضه من واحد إلى اثنين.

لقد هرب أي مخلوق بذكاء أو بدونه أمام جبروت هذا الجيش القوي بشكل مذهل.

حتى أن بعض الناس بدأوا في المراهنة على الاحتمالات.

لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله سو تشن حيال ذلك – كانت قوة الجيش البشري ببساطة أكبر من أن يتم إخفاؤها ، ولن يقوم بتقسيم قواتهم أبدًا حتى لا تخاف الوحوش الشيطانية. كل ما يمكنه فعله هو إرسال بعض الكشافة قبل وصول الجيوش الرئيسية.

كان الأمر معقدًا بسبب وجود عدد مذهل من الاستراتيجيات المختلفة التي يمكن استخدامها. أدت التقسيمات المختلفة للقوة في تلك الجيوش وقدرة بعض المزارعين على الطيران إلى زيادة تنوع التكتيكات التي يمكن استخدامها في القتال بشكل كبير.

ومع ذلك ، كان لدى الوحوش الشيطانية شبكة معقدة من المعلومات ، وكان لدى البعض أنواعًا معينة من مهارات الملاحظة التي سمحت لهم بإحساس تحركات البشر في وقت مبكر جدًا. على هذا النحو ، فرت كل موجة متتالية من الوحوش بسرعة أكبر من السابقة.

عندما وصل الجيش البشري ، رأوا أن الوحوش قد تجمعت في تجمعات عالية للغاية واصطفوا في تشكيل ضدهم.

بالطبع لم يتمكن الجميع من الفرار.

استمر الجيش البشري في توجيه أي شيء وكل شيء يعترض طريقهم ، مهما كان قوياً أو غريباً أو بشعاً. في الواقع ، شعر بعض الجنود أنه من المؤسف عدم وجود ما يكفي من الوحوش لقتلهم.

لم يحصل البعض على أي كلام ، وكان رد فعل البعض بطيئًا للغاية ، وكان البعض غير محظوظًا ، وقرر آخرون بحماقة الوقوف على أرضهم …… واجه الجيش جميع أنواع الوحوش المختلفة ، التي تم التخلص منها بسرعة مثل أوراق الشجر في مهب الريح.

لن تسمح لهم الوحوش الشيطانية أبدًا بالاستمرار دون معارضة مثل هذا إلى الأبد. كان الاختلاف الوحيد عندما يبدأ الهجوم المضاد.

كان هذا الشعور بسحق الأعداء مرضيًا للغاية.

اجتاحت موجة عملاقة من الوحوش الشيطانية المنسحبة شمال غرب القارة.

استمر الجيش البشري في توجيه أي شيء وكل شيء يعترض طريقهم ، مهما كان قوياً أو غريباً أو بشعاً. في الواقع ، شعر بعض الجنود أنه من المؤسف عدم وجود ما يكفي من الوحوش لقتلهم.

“الآن سيكون لدينا الكثير من اللحوم البشرية الطرية لنأكلها!”

كانت جيوش الغيوم الصاعدة وجنود الرياح العظيمة أكثر حماسًا.

من بين تسعة وحوش مقفرة تمكن الجنس البشري من ذبحها ، مات سبعة في ظل هذه الظروف.

لقد قاتلوا مع الوحوش لسنوات لا تحصى ، وعانوا من هجماتهم سنويًا. في الواقع ، كان لديهم ردود فعل جسدية غريزية تقريبًا لعبارة “موجة الوحوش”.

نظر إليه الإمبراطوران بغرابة.

الآن بعد أن أتيحت لهم فرصة الانتقام وقلب الطاولة ، كان من الطبيعي أن يكونوا متحمسين للغاية. تمكنوا أخيرًا من الانتقام لعدد لا يحصى من الأحباء الذين فقدوهم بسبب مخالب وأنياب هذه الوحوش اللعينة. لم ينج أحد.

كان السبب في ذلك بسيطًا للغاية: عندما استيقظت الوحوش المقفرة ، فإنها ستبدأ في الموت. على هذا النحو ، لن يتم إيقاظ الوحوش المقفرة إلا إذا كانت الوحوش في حالة يرثى لها.

لم تندلع صراعات واسعة النطاق ، ولكن كانت هناك الكثير من المناوشات التي لم تجذب اهتمام أي من كبار المسؤولين.

لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله سو تشن حيال ذلك – كانت قوة الجيش البشري ببساطة أكبر من أن يتم إخفاؤها ، ولن يقوم بتقسيم قواتهم أبدًا حتى لا تخاف الوحوش الشيطانية. كل ما يمكنه فعله هو إرسال بعض الكشافة قبل وصول الجيوش الرئيسية.

شعر كل منهم بالملل قليلا.

“إذن ماذا لو كنا لا نريد التراجع؟ البشر أقوياء للغاية. إذا كنا لا نريد أن نموت ، يمكننا فقط الركض. حتى لو سقطت السماء علينا ، فلدينا شخص قوي ليحملها لنا “. قال إمبراطور شيطاني بوجه أرجواني قليلاً “سيتم حل كل شيء بسهولة طالما أننا نستطيع الوصول إلى إمبراطور القمر الطائر”.

حتى أن البعض قال مازحا أن هذا الهجوم كان أشبه بسباق – أيا كان من ركض أسرع فسيكون أقرب إلى النصر.

هل سيهاجم إمبراطور القمر الطائر من تلقاء نفسه؟ هل سيحاول الجري؟ هل سينضم إلى الأباطرة الثلاثة الآخرين لمهاجمتهم معًا؟ هل سيوقظ وحشًا مقفرًا أو أكثر؟ كان النقاش يبدو بلا نهاية.

بالطبع ، كانوا يعرفون أن هذه مجرد مزحة.

لقد قاتلوا مع الوحوش لسنوات لا تحصى ، وعانوا من هجماتهم سنويًا. في الواقع ، كان لديهم ردود فعل جسدية غريزية تقريبًا لعبارة “موجة الوحوش”.

لن تسمح لهم الوحوش الشيطانية أبدًا بالاستمرار دون معارضة مثل هذا إلى الأبد. كان الاختلاف الوحيد عندما يبدأ الهجوم المضاد.

كان هناك ما يكفي لجعل أولئك الذين كانوا متعجرفين بما يكفي لمحاولة غزو أراضيهم يندمون على قرارهم الأحمق.

لكن كان هناك شيء واحد مؤكد – هذا الهجوم المضاد لن يكون تدبيرًا مؤقتًا. كانت أعداد الوحوش المنسحبة تتزايد باستمرار ، وكانوا بالتأكيد سيحاولون القتال في وقت ما. على هذا النحو ، ستكون المعركة رائعة بالتأكيد بمجرد اندلاعها.

كان المخلوق الذي كان يطفو في السماء ويبدو أنه يكتنفه الظلام هو بطبيعة الحال الغراب ملك السماء.

واصل القادة الاستعدادات.

كان أحد الجانبين جيشًا لا يقهر ، والآخر كان سلاحًا مدرعًا لا يقهر. غزت المجموعتان في وقت واحد منطقة الوحوش من موقعين مختلفين للانطلاق ، وسرعان ما أرسلتهم للتعبئة.

هل سيهاجم إمبراطور القمر الطائر من تلقاء نفسه؟ هل سيحاول الجري؟ هل سينضم إلى الأباطرة الثلاثة الآخرين لمهاجمتهم معًا؟ هل سيوقظ وحشًا مقفرًا أو أكثر؟ كان النقاش يبدو بلا نهاية.

تحدث الإمبراطور الشيطاني ذو العين الحمراء. “ولكن حتى لو لم يتمكن السياديون من طردهم ، فمن المؤكد أن العرق المقفر يستطيع ذلك. صحيح؟”

حتى أن بعض الناس بدأوا في المراهنة على الاحتمالات.

ستطور الوحوش الشيطانية ذكاءً شبيهًا بالبشر بعد أن يصبحوا أباطرة شيطانيين ، لكن نشأتهم الفريدة ستؤدي عادةً إلى جميع أنواع المزاجات الغريبة.

كانت احتمالات تولي إمبراطور القمر المحلق لهم بمفردهم واحد إلى أربعة.

بينما كان الأباطرة الثلاثة يناقشون خطتهم السرية ، كانت الجيوش البشرية تواصل تقدمها بلا هوادة.

كانت احتمالات ركضه من واحد إلى اثنين.

حتى أن بعض الناس بدأوا في المراهنة على الاحتمالات.

كانت احتمالات هجوم الوحش المقفر من واحد إلى عشرين.

لم تندلع صراعات واسعة النطاق ، ولكن كانت هناك الكثير من المناوشات التي لم تجذب اهتمام أي من كبار المسؤولين.

كان من غير المحتمل إحصائيًا أن يصادفوا وحشًا مقفرًا خلال المواجهة الأولى.

“الآن سيكون لدينا الكثير من اللحوم البشرية الطرية لنأكلها!”

كان السبب في ذلك بسيطًا للغاية: عندما استيقظت الوحوش المقفرة ، فإنها ستبدأ في الموت. على هذا النحو ، لن يتم إيقاظ الوحوش المقفرة إلا إذا كانت الوحوش في حالة يرثى لها.

لم يحصل البعض على أي كلام ، وكان رد فعل البعض بطيئًا للغاية ، وكان البعض غير محظوظًا ، وقرر آخرون بحماقة الوقوف على أرضهم …… واجه الجيش جميع أنواع الوحوش المختلفة ، التي تم التخلص منها بسرعة مثل أوراق الشجر في مهب الريح.

من المحتمل أن يسحق الوحش المقفر الوحوش التي حاولت إيقاظه إذا لم يحاولوا القتال أولاً.

كان المخلوق الذي كان يطفو في السماء ويبدو أنه يكتنفه الظلام هو بطبيعة الحال الغراب ملك السماء.

كان من المرجح أن يركض القمر المحلق.

كان الإمبراطور الشيطاني ذو العين الحمراء مضطربًا للغاية. “ألم تكن أنت من أمر بالتراجع؟”

بعد كل شيء ، كان مجرد سيادي. لم يكن هناك من طريقة يمكنه من خلالها الصمود في وجه هجوم الجيش البشري.

تحدث الإمبراطور الشيطاني ذو العين الحمراء. “ولكن حتى لو لم يتمكن السياديون من طردهم ، فمن المؤكد أن العرق المقفر يستطيع ذلك. صحيح؟”

ناهيك عن أن البشر كان لديهم عدد لا بأس به من القوى السيادية إلى جانبهم أيضًا.

على الرغم من أنهم كانوا في موقع الهجوم ، فإن كل ما يبدو أنهم يفعلونه هو المشي.

كان سو تشن واحدًا ، وكان سلف عشيرة غو القديم غو هويمينغ آخر ، وكان غو تشانغ شانغ و غو فيهونغ مؤهلين أيضًا للنظر في هذا المستوى أيضًا. بما في ذلك حصان الفراغ ، الذي جعل إجمالي خمس سلطات على مستوى السيادي.

اممم؟

كان السيادي الواحد شاحبًا بشكل ملحوظ بالمقارنة.

عند سماع هذا ، شعر الإمبراطوران الشيطانيان بسعادة غامرة.

ومع ذلك ، لن يسير كل شيء دائمًا وفقًا للخطة.

كان الإمبراطور الشيطاني ذو العين الحمراء مضطربًا للغاية. “ألم تكن أنت من أمر بالتراجع؟”

بعد السفر لمدة عشرين يومًا أو نحو ذلك ، وصل الجيش البشري إلى جبل تحديق القمر.

بالطبع ، كانوا يعرفون أن هذه مجرد مزحة.

كانت هذه منطقة إمبراطور القمر المحلق.

ماذا؟

كان الجسم الرئيسي لـإمبراطور المحلق هو جسد الأرنب. عاش على قمة الجبل معظم حياته ، وهو يحدق في القمر في السماء.

بينما كان الأباطرة الثلاثة يناقشون خطتهم السرية ، كانت الجيوش البشرية تواصل تقدمها بلا هوادة.

تحته كان عدد لا يحصى من الوحوش الشيطانية تنظر إليه بطريقة مماثلة.

لقد قاتلوا مع الوحوش لسنوات لا تحصى ، وعانوا من هجماتهم سنويًا. في الواقع ، كان لديهم ردود فعل جسدية غريزية تقريبًا لعبارة “موجة الوحوش”.

كان هذا هو المكان الذي جاء منه اسم جبل تحديق القمر.

تفاجأ الإمبراطوران.

عندما وصل الجيش البشري ، رأوا أن الوحوش قد تجمعت في تجمعات عالية للغاية واصطفوا في تشكيل ضدهم.

عرف الأباطرة الشيطانيون ذوو العين الحمراء والقلب الأرجواني أن الغراب ملك السماء لن يقول هذا بدون سبب وجيه ، لذلك انتظروا لسماع ما سيقوله بعد ذلك.

اختار إمبراطور القمر المحلق هذا الوقوف على الأرض والقتال!

كان من الصعب تحديد عدد الوحوش المقفرة والأصلية التي كانت لا تزال في حالة سبات في منطقة الوحوش ، ولكن حتى موتهم جميعًا ، سيظل معقل الوحوش الشيطانية لا يتزعزع.

——————————————–

كان الأمر بسيطًا لأنه بغض النظر عن عدد التكتيكات المختلفة المتاحة ، كان الأساس الذي قرر الانتصار والهزيمة هو القوة!

كان الجسم الرئيسي لـإمبراطور المحلق هو جسد الأرنب. عاش على قمة الجبل معظم حياته ، وهو يحدق في القمر في السماء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط