نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1052

الصعود

الصعود

الفصل 1052 : الصعود

هل كان رجوعًا عن طاقة الأصل؟

في قمة جبل تحديق القمر كانت منصة يبلغ قطرها حوالي مائتي قدم. كان سطحها أملسًا، ومن الواضح أنه تم نحتها بواسطة طاقة الأصل.

لذلك كان هذا هو مصدر نموه .

جلس عرش بجانب المنصة الحجرية – من شبه المؤكد أن هذا العرش ينتمي إلى إمبراطور القمر المحلق.

ظهر إحساس بالصدمة في قلب سو تشن عندما قام بتنشيط عينه المجهرية بسرعة.

ومع ذلك ، تم ترتيب هذا العرش بطريقة غير تقليدية.

لا ، لا يمكن أن يكون الأمر كذلك.

كان يجب أن يكون العرش بعيدًا عن الجرف ليلتقي بشكل أفضل مع أي ضيوف قد يصعدون الجبل. وبهذه الطريقة ، سيكون بإمكان الوحوش أيضًا الركوع عند دخولهم.

هذا هو السبب في عدم وجود تقسيمات فرعية لعالم الإمبراطور النهائي.

لكن العرش الحجري واجه الجرف نفسه ، على بعد خطوتين من إنحدار شديد.

جلس عرش بجانب المنصة الحجرية – من شبه المؤكد أن هذا العرش ينتمي إلى إمبراطور القمر المحلق.

على الرغم من أن السياديين يمكنهم بالفعل الطيران في السماء والحفر في أعماق الأرض ، إلا أن إقامة عرش يبدو أنه لا يطل على أي شيء سوى الفضاء الفارغ وتجاهل الوحوش التي ستجتمع خلفه كان من الصعب التعود عليه ويبدو أنه غير منطقي.

ازدادت شكوك سو تشن أكثر قوة.

صعد سو تشن حول ظهر العرش لإلقاء نظرة على مقدمته.

ولكن حتى لو لم يستطع رؤية ما حدث بالضبط ، فقد تمكن سو تشن من تخمين أن هذا الأرنب كان على الأرجح إمبراطور القمر الطائر.

كان العرش بسيطًا جدًا. كان على ظهره أرنب بسيط منحوت متجه نحو السماء. علق قمر دائري في السماء.

في البداية ، لم يستطع سو تشن معرفة أن أي شيء كان على سطح القمر ، ولكن كلما نظر إليه كلما شعر أن هناك شيئًا ما يجذب الانتباه بمهارة حول القمر مما يجعل من الصعب عليه تجنب نظرته .

ظهر إحساس بالصدمة في قلب سو تشن عندما قام بتنشيط عينه المجهرية بسرعة.

لم تكن القارة البدائية تستعيد طاقتها. كان من الواضح أن سو تشن ، الذي كان بإمكانه رؤية طاقة الأصل ، كان قادرًا على إدراك ذلك.

ومع ذلك ، يبدو أن هذا العرش كان واضحًا تمامًا كما كان من قبل ، مع عدم ظهور أي شيء جدير بالملاحظة في مجال رؤية سو تشن.

كان سو تشن محتارًا تمامًا.

هذا يعني أن التأثير الغريب للكرسي لم يكن على مستوى طاقة الأصل. إذا كان هذا هو الحال ، فإن التحقيق في الأمر على مستوى الوعي هو التالي.

أما القمر.

عندما فكر في هذا ، قام سو تشن بإلغاء تنشيط عينه المجهرية حيث بدأت عين عملاقة تتشكل خلفه.

كان من الصعب وصف هذا الشعور. كان الأمر كما لو كان قد ابتلع قنينة كاملة من الأدوية القوية والقوة الطبية التي تحتوي عليها كانت تتدفق حاليًا عبر جسده. كان هذا الإحساس مألوفًا ومريحًا إلى حد ما.

كانت العين مظلمة وعميقة ، تحمل في طياتها لمحة من هالة غامضة.

هل كان رجوعًا عن طاقة الأصل؟

كانت هذه عين قلب سو تشن ، وهي مهارة اكتسبها من استيعاب معرفة كل أولئك الوهميين سابقًا. لقد قام بتعديلها بحيث يتم استخدامها خصيصًا للكشف.

وكيف فعلت ذلك عندما كنت في عالم الإمبراطور النهائي؟

مثلما يمكن لعينيه المجهرية رؤية الأشياء على المقياس المجهري ، يمكن لعين القلب أيضًا أن تدرك الكيانات الموجودة في عالم الوعي.

لم تكن القارة البدائية تستعيد طاقتها. كان من الواضح أن سو تشن ، الذي كان بإمكانه رؤية طاقة الأصل ، كان قادرًا على إدراك ذلك.

اكتشف سو تشن على الفور أن كيانًا غريبًا يبدو أنه يكتنف العرش. كان من الصعب عليه وصف ما كان عليه بالضبط ، لكنه شعر بوجوده.

كانت هذه عين قلب سو تشن ، وهي مهارة اكتسبها من استيعاب معرفة كل أولئك الوهميين سابقًا. لقد قام بتعديلها بحيث يتم استخدامها خصيصًا للكشف.

بدا وجودها خيالياً بعض الشيء ، ومع ذلك كان من المؤكد أنها موجودة.

———————————

هذا الشعور جعل سو تشن يرتجف. عندما نظر إلى العرش مرة أخرى ، بدأت الصورة المنقوشة على ظهره في التحول.

أما القمر.

كان الأمر كما لو أنه أعيد فجأة في الوقت المناسب.

ما لم يدركه هو أن هذا الثقب أدى إلى حفرة أعمق.

شاهد أرنبًا جالسًا على العرش ، يحدق في السماء ويعبد البدر فوقه.

ومع ذلك ، يبدو أن هذا العرش كان واضحًا تمامًا كما كان من قبل ، مع عدم ظهور أي شيء جدير بالملاحظة في مجال رؤية سو تشن.

وخلفه كان عدد لا يحصى من الوحوش الشيطانية يسجدون له.

كان يجب أن يكون العرش بعيدًا عن الجرف ليلتقي بشكل أفضل مع أي ضيوف قد يصعدون الجبل. وبهذه الطريقة ، سيكون بإمكان الوحوش أيضًا الركوع عند دخولهم.

يمكن رؤية عدد لا يحصى من الخيوط الرفيعة في السماء ، تربط القمر والأرنب العابد. ثم تجمدت الخيوط لتشكل حبلًا سميكًا.

وإلا فلن توجد أي من هذه العلامات.

هل كانت هذه مراسم عبادة القمر؟

لكن العرش الحجري واجه الجرف نفسه ، على بعد خطوتين من إنحدار شديد.

رفع Su Chen رأسه أخيرًا لينظر إلى السماء.

هذا الشعور جعل سو تشن يرتجف. عندما نظر إلى العرش مرة أخرى ، بدأت الصورة المنقوشة على ظهره في التحول.

استدار وجلس على العرش ، ناظرًا إلى السماء وهو ينغمس في التفكير.

وقف سو تشن من العرش. عندما نظر إلى القمر مرة أخرى ، أدرك أن جاذبيته قد تلاشت قليلاً.

فجأة ، ظهرت نقوش تشبه التعويذات الذهبية من العرش. يبدو أنها نص غامض من نوع ما. ومع ذلك ، تمكن سو تشن على الفور من فهم المعنى وراء النقوش وبدأ في ترديدها بلطف تحت أنفاسه. تدفقت المقاطع الغريبة من فمه حيث بدأت النقوش الذهبية المقابلة في التعتيم. في الوقت نفسه ، ظهر خيط يربط بين القمر والعرش.

تجعدت حواجب سو تشن أكثر.

واصل سو تشن تلاوته الغامضة حيث استمرت أجزاء من النص الذهبي في التلاشي ، مما تسبب في تكوين المزيد والمزيد من الخيوط.

هدير!

في تلك اللحظة ، توقف سو تشن فجأة.

كان ذلك عندما ظهرت كلمات ذهبية لا حصر لها في الهواء.

بدلاً من ذلك ، فتح عينيه ونظر إلى القمر في السماء.

لم يكن هناك عالم معروف أعلى من عالم الإمبراطور النهائي. كان المعيار الوحيد للوصول إلى عالم الإمبراطور النهائي ، بعد كل شيء ، هو الإحساس الغريب الذي لا يمكن العثور عليه إلا عند التقاطع بين الحياة والموت.

القمر ، الذي كان ضبابيًا في وقت سابق ، أصبح الآن واضحًا بشكل لا يضاهى.

الأرنب ، الذي لم يعرف أبدًا كيف يتكلم ، عرف فجأة كيف ينطق بهذه الهتاف الغريب.

إلتفت شفاه سو تشن إلى الأعلى بابتسامة ساخرة. “إذا كان هذا هو هدفك؟ أخشى أنني سأخيب أملك “.

هل يمكن أن يكون بسبب القمر العائم؟

أثناء حديثه ، مرر برفق على الخيوط بيده ، وأخذها ببراعة.

هذا يعني أن التأثير الغريب للكرسي لم يكن على مستوى طاقة الأصل. إذا كان هذا هو الحال ، فإن التحقيق في الأمر على مستوى الوعي هو التالي.

في الواقع ، لم ينقطعوا بسبب إيماءته ، ولكن لأنه توقف عن ترديد النص. بدون أي قوة متبقية للتشكيل ، يمكنهم فقط الانجذاب.

حاول سو تشن أن يدرك قدر استطاعته عن هذه الطاقة الغريبة.

هدير!

كل ما يمكن أن يفعله هو التحديق غريزيًا في القمر. في الحقيقة ، لم تكن هذه عبادة في الحقيقة ، بل كانت تقليدًا أكثر بساطة.

شعر سو تشن فجأة كما لو أنه تعرض لهجوم من قبل هدير غير مرئي.

ترددت صدى كلمات لورد الحلم في أذنيه.

لم يكن هذا الزئير موجودًا بالفعل في العالم المادي ، ومع ذلك كان سو تشن لا يزال قادرًا على الشعور به.

لأن الضوء ليس له نية ضارة. بدلاً من ذلك ، بقي هناك ، ودعمه بصمت.

كان الأمر كما لو أن وجودًا ما بعيدًا غير حدود قد أطلق عواءًا من الغضب.

في البداية ، اعتقد أن هذا كان شكلاً من أشكال الانتقام من إله القمر ، لكنه سرعان ما أدرك أن هذا لم يكن كذلك.

بدأت النقوش الذهبية على العرش بالاختفاء ، لكن هذه المرة بدأت تتفكك بدلاً من تعتيمها.

التغيير!

كان الأمر كما لو أنهم أصيبوا ببعض الأضرار الجسيمة.

الأرنب ، الذي لم يعرف أبدًا كيف يتكلم ، عرف فجأة كيف ينطق بهذه الهتاف الغريب.

وقف سو تشن من العرش. عندما نظر إلى القمر مرة أخرى ، أدرك أن جاذبيته قد تلاشت قليلاً.

ولكن حتى لو لم يستطع رؤية ما حدث بالضبط ، فقد تمكن سو تشن من تخمين أن هذا الأرنب كان على الأرجح إمبراطور القمر الطائر.

حرك سو تشن أصابعه. ظهر مشهد ضبابي أثيري أمام عينيه.

لم تكن هذه مهمة صعبة. على الرغم من أن الوهميين قد تمت إبادتهم بالفعل ، إلا أن طائفة بلا حدود قد أبقت على بعض منهم على قيد الحياة لأغراض البحث ، ولا يزال هناك عدد قليل من الهاربين يتجولون على وجه القارة. الأهم من ذلك ، أن سو تشن قد تم إعطاؤه أداة استخراج الوعي ، والتي يمكن استخدامها في أي وقت.

يبدو أن أرنبًا يفر عبر السهول. تمكن أخيرًا من الهروب من براثن مجموعة من الذئاب الجائعة ، وكان يحفر بشراسة حفرة لنفسه باستخدام القوة المتبقية لديه.

لم تكن هذه مهمة صعبة. على الرغم من أن الوهميين قد تمت إبادتهم بالفعل ، إلا أن طائفة بلا حدود قد أبقت على بعض منهم على قيد الحياة لأغراض البحث ، ولا يزال هناك عدد قليل من الهاربين يتجولون على وجه القارة. الأهم من ذلك ، أن سو تشن قد تم إعطاؤه أداة استخراج الوعي ، والتي يمكن استخدامها في أي وقت.

ما لم يدركه هو أن هذا الثقب أدى إلى حفرة أعمق.

كانت هذه عين قلب سو تشن ، وهي مهارة اكتسبها من استيعاب معرفة كل أولئك الوهميين سابقًا. لقد قام بتعديلها بحيث يتم استخدامها خصيصًا للكشف.

تعثر الأرنب في الداخل في حالة ذهول. كل ما رآه كان صورة.

لماذا حدث هذا؟

علق قمر وحيد في السماء ، بينما سجدت له مخلوقات لا حصر لها.

ضحك سو تشن وهو يحدق في السماء ، ويتمتم في نفسه ، “يا إلهي ، لقد كنت حقًا مجتهدًا في العمل.”

كان الأرنب مرتبكًا. لم يستطع فهم ما كان يراه تمامًا بسبب ذكائه المحدود.

لم يأكل ولم يفعل شيئًا ، فلماذا صعد الآن؟

كل ما يمكن أن يفعله هو التحديق غريزيًا في القمر. في الحقيقة ، لم تكن هذه عبادة في الحقيقة ، بل كانت تقليدًا أكثر بساطة.

كان الأمر كما لو أنهم أصيبوا ببعض الأضرار الجسيمة.

كان ذلك عندما ظهرت كلمات ذهبية لا حصر لها في الهواء.

ألم تكن مرتبطة بانخفاض طاقة الأصل في هذا المجال؟

الأرنب ، الذي لم يعرف أبدًا كيف يتكلم ، عرف فجأة كيف ينطق بهذه الهتاف الغريب.

ولكن حتى لو لم يستطع رؤية ما حدث بالضبط ، فقد تمكن سو تشن من تخمين أن هذا الأرنب كان على الأرجح إمبراطور القمر الطائر.

ثم بعد ذلك ……

كان السبب الوحيد الذي جعله يشعر بالقلق من هذه الطريقة هو وضع حاصد الأرواح جيا لو.

لم يكن هناك المزيد بعد ذلك.

عند التفكير في هذا ، نظر سو تشن إلى جسده. فجأة ، أدرك أن هناك ضوءًا متوهجًا خافتًا يتدفق عبر جسده.

اختفى المشهد عن الأنظار.

التغيير!

ربما كان ذلك لأنه لم يكمل تلاوته للنص الذهبي.

ومع ذلك ، تم ترتيب هذا العرش بطريقة غير تقليدية.

ولكن حتى لو لم يستطع رؤية ما حدث بالضبط ، فقد تمكن سو تشن من تخمين أن هذا الأرنب كان على الأرجح إمبراطور القمر الطائر.

لم تكن هذه مهمة صعبة. على الرغم من أن الوهميين قد تمت إبادتهم بالفعل ، إلا أن طائفة بلا حدود قد أبقت على بعض منهم على قيد الحياة لأغراض البحث ، ولا يزال هناك عدد قليل من الهاربين يتجولون على وجه القارة. الأهم من ذلك ، أن سو تشن قد تم إعطاؤه أداة استخراج الوعي ، والتي يمكن استخدامها في أي وقت.

لذلك كان هذا هو مصدر نموه .

لأن الضوء ليس له نية ضارة. بدلاً من ذلك ، بقي هناك ، ودعمه بصمت.

أما القمر.

ما لم يدركه هو أن هذا الثقب أدى إلى حفرة أعمق.

ضحك سو تشن وهو يحدق في السماء ، ويتمتم في نفسه ، “يا إلهي ، لقد كنت حقًا مجتهدًا في العمل.”

اكتشف سو تشن على الفور أن كيانًا غريبًا يبدو أنه يكتنف العرش. كان من الصعب عليه وصف ما كان عليه بالضبط ، لكنه شعر بوجوده.

على الرغم من أنهم لم يعودوا موجودين في هذا العالم ، كانت الآلهة لا تزال تتلاعب بصمت بالمشاهد بطريقة خفية.

بدأت النقوش الذهبية على العرش بالاختفاء ، لكن هذه المرة بدأت تتفكك بدلاً من تعتيمها.

يشير هذا بوضوح إلى أنهم طردوا بطريقة ما في الماضي ، لكنهم كانوا يفكرون دائمًا في العودة إلى هنا.

استدار وجلس على العرش ، ناظرًا إلى السماء وهو ينغمس في التفكير.

وإلا فلن توجد أي من هذه العلامات.

اختفى المشهد عن الأنظار.

لكن ما الذي دفعهم بعيدًا؟ لماذا يريدون العودة؟ كم عدد الآلهة هناك؟ ما هي أنواع المهارات التي يمتلكونها؟

أما القمر.

تجعدت حواجب سو تشن أكثر.

التغيير!

ربما كان أفضل رهان له في الإجابة على هذه الأسئلة هو حاصد الأرواح جيا لو.

لم يكن هذا الزئير موجودًا بالفعل في العالم المادي ، ومع ذلك كان سو تشن لا يزال قادرًا على الشعور به.

ومع ذلك ، لم يكن حاصد الأرواح جيا لو أكثر من مجرد جزء من روح فقدت بالفعل غالبية ذكرياتها. يجب أن يتغذى جسم وعيه أولاً.

على الرغم من أنهم لم يعودوا موجودين في هذا العالم ، كانت الآلهة لا تزال تتلاعب بصمت بالمشاهد بطريقة خفية.

لم تكن هذه مهمة صعبة. على الرغم من أن الوهميين قد تمت إبادتهم بالفعل ، إلا أن طائفة بلا حدود قد أبقت على بعض منهم على قيد الحياة لأغراض البحث ، ولا يزال هناك عدد قليل من الهاربين يتجولون على وجه القارة. الأهم من ذلك ، أن سو تشن قد تم إعطاؤه أداة استخراج الوعي ، والتي يمكن استخدامها في أي وقت.

كان هذا تحسينًا في جوهره الأساسي.

كان السبب الوحيد الذي جعله يشعر بالقلق من هذه الطريقة هو وضع حاصد الأرواح جيا لو.

كيف يمكن أن يكون؟

يمكن تخيل عواقب استعادة الإله لقوته بسهولة.

عند التفكير في هذا ، نظر سو تشن إلى جسده. فجأة ، أدرك أن هناك ضوءًا متوهجًا خافتًا يتدفق عبر جسده.

إذا كان مجرد جزء من الروح قد تمكن من اتخاذ مثل هذا المظهر المرعب ، فكيف ستبدو القوة الكاملة للإله؟

تم تذكير سو تشن بإمبراطور القمر المحلق.

ومع ذلك ، لم يستطع سو تشن إلا أن يشعر بعدم الارتياح لعدم معرفة سبب اختفاء الآلهة.

لم يأكل ولم يفعل شيئًا ، فلماذا صعد الآن؟

ترددت صدى كلمات لورد الحلم في أذنيه.

في تلك اللحظة ، يمكن أن يشعر بوضوح بموجة قوية من الطاقة تنطلق فجأة من داخل جسده.

كان هذا العالم يتغير. لم تكن عودة الآلهة بعيدة.

أثناء حديثه ، مرر برفق على الخيوط بيده ، وأخذها ببراعة.

التغيير!

لذلك كان هذا هو مصدر نموه .

ما الذي تغير بالضبط؟

هل كانت هذه مراسم عبادة القمر؟

لم يفهم سو تشن.

كان ذلك عندما ظهرت كلمات ذهبية لا حصر لها في الهواء.

هل كان رجوعًا عن طاقة الأصل؟

على الرغم من أنهم لم يعودوا موجودين في هذا العالم ، كانت الآلهة لا تزال تتلاعب بصمت بالمشاهد بطريقة خفية.

لا ، لا يمكن أن يكون الأمر كذلك.

صعد سو تشن حول ظهر العرش لإلقاء نظرة على مقدمته.

لم تكن القارة البدائية تستعيد طاقتها. كان من الواضح أن سو تشن ، الذي كان بإمكانه رؤية طاقة الأصل ، كان قادرًا على إدراك ذلك.

لماذا حدث هذا؟

ولكن إذا لم يتم التراجع ، فما الذي كان من الممكن أن يتسبب في اختفائهم؟

لذلك كان هذا هو مصدر نموه .

ألم تكن مرتبطة بانخفاض طاقة الأصل في هذا المجال؟

كيف بدأ بالصعود فجأة؟

ازدادت شكوك سو تشن أكثر قوة.

يمكن رؤية عدد لا يحصى من الخيوط الرفيعة في السماء ، تربط القمر والأرنب العابد. ثم تجمدت الخيوط لتشكل حبلًا سميكًا.

عندما فكر في هذه النقطة ، نظر مرة أخرى إلى القمر مرة أخيرة قبل أن يستدير ليغادر.

كان يجب أن يكون العرش بعيدًا عن الجرف ليلتقي بشكل أفضل مع أي ضيوف قد يصعدون الجبل. وبهذه الطريقة ، سيكون بإمكان الوحوش أيضًا الركوع عند دخولهم.

قرر إطعام جيا لو بعض هيئات الوعي لمعرفة الذكريات التي ستكشفها أولاً. ومع ذلك ، كان من المحتمل جدًا أن هذا الزميل الزلق لن يقول أي شيء حتى لو تذكر ، أو أنه سيحاول ويفاوض من أجل نوع من المعاملات (مثل سر واحد لكل هيئة وعي يُسمح له بإبتلاعها).

فجأة ، ظهرت نقوش تشبه التعويذات الذهبية من العرش. يبدو أنها نص غامض من نوع ما. ومع ذلك ، تمكن سو تشن على الفور من فهم المعنى وراء النقوش وبدأ في ترديدها بلطف تحت أنفاسه. تدفقت المقاطع الغريبة من فمه حيث بدأت النقوش الذهبية المقابلة في التعتيم. في الوقت نفسه ، ظهر خيط يربط بين القمر والعرش.

فكر سو تشن في الموقف وهو يمشي.

واصل سو تشن تلاوته الغامضة حيث استمرت أجزاء من النص الذهبي في التلاشي ، مما تسبب في تكوين المزيد والمزيد من الخيوط.

فجأة توقف في مساره.

على الرغم من أنهم لم يعودوا موجودين في هذا العالم ، كانت الآلهة لا تزال تتلاعب بصمت بالمشاهد بطريقة خفية.

في تلك اللحظة ، يمكن أن يشعر بوضوح بموجة قوية من الطاقة تنطلق فجأة من داخل جسده.

هذا هو السبب في عدم وجود تقسيمات فرعية لعالم الإمبراطور النهائي.

كان من الصعب وصف هذا الشعور. كان الأمر كما لو كان قد ابتلع قنينة كاملة من الأدوية القوية والقوة الطبية التي تحتوي عليها كانت تتدفق حاليًا عبر جسده. كان هذا الإحساس مألوفًا ومريحًا إلى حد ما.

جلس عرش بجانب المنصة الحجرية – من شبه المؤكد أن هذا العرش ينتمي إلى إمبراطور القمر المحلق.

استمر هذا الشعور المريح في التفاقم. عرف سو تشن أن جسده المادي قد تم ترقيته.

هدير!

كان هذا تحسينًا في جوهره الأساسي.

كان السبب الوحيد الذي جعله يشعر بالقلق من هذه الطريقة هو وضع حاصد الأرواح جيا لو.

الشعور بالصعود!

ومع ذلك ، يبدو أن هذا العرش كان واضحًا تمامًا كما كان من قبل ، مع عدم ظهور أي شيء جدير بالملاحظة في مجال رؤية سو تشن.

على الرغم من أن هذا الشعور بالصعود لم يكن واضحًا كما كان عند الانتقال من عالم إفتتاح اليانغ إلى عالم الضوء المهتز أو من عالم مظاهر الفكر إلى عالم الإمبراطور النهائي ، فقد كان يعلم أنه لم يكن مخطئًا بشأن هذا الشعور. بدلاً من ذلك ، كان الأمر كما لو أنه قد حقق نوعًا من الاختراق الصغير ، مثل الانتقال من منصة لوتس واحدة إلى إثنين.

ومع ذلك ، يبدو أن هذا العرش كان واضحًا تمامًا كما كان من قبل ، مع عدم ظهور أي شيء جدير بالملاحظة في مجال رؤية سو تشن.

كيف يمكن أن يكون؟

يمكن تخيل عواقب استعادة الإله لقوته بسهولة.

لماذا حدث هذا؟

ظهر إحساس بالصدمة في قلب سو تشن عندما قام بتنشيط عينه المجهرية بسرعة.

كان سو تشن محتارًا تمامًا.

وإلا فلن توجد أي من هذه العلامات.

كيف بدأ بالصعود فجأة؟

كانت العين مظلمة وعميقة ، تحمل في طياتها لمحة من هالة غامضة.

لم يأكل ولم يفعل شيئًا ، فلماذا صعد الآن؟

مثلما يمكن لعينيه المجهرية رؤية الأشياء على المقياس المجهري ، يمكن لعين القلب أيضًا أن تدرك الكيانات الموجودة في عالم الوعي.

لم يكن هناك عالم معروف أعلى من عالم الإمبراطور النهائي. كان المعيار الوحيد للوصول إلى عالم الإمبراطور النهائي ، بعد كل شيء ، هو الإحساس الغريب الذي لا يمكن العثور عليه إلا عند التقاطع بين الحياة والموت.

ولكن إذا لم يتم التراجع ، فما الذي كان من الممكن أن يتسبب في اختفائهم؟

هذا هو السبب في عدم وجود تقسيمات فرعية لعالم الإمبراطور النهائي.

في تلك اللحظة ، توقف سو تشن فجأة.

ولأن الأسرار العميقة الموجودة في هذا التقاطع كانت مستحيلة الفهم الكامل ، فإن المضي قدمًا كان تحديًا استثنائيًا.

هل يمكن أن يكون بسبب القمر العائم؟

لكن سو تشن كان مختلفًا. على الرغم من أن الإحساس السابق لم يكن قوياً للغاية – بدلاً من ذلك ، بدا وكأنه نسيم خفيف – فقد زادت قوته على الفور بمقدار كبير نسبيًا. في الواقع ، شعر كما لو أنه اكتسب قوة عشر سنوات في لحظة.

أما القمر.

هذا جعل سو تشن مشبوهًا جدًا.

كيف بدأ بالصعود فجأة؟

لماذا صعدت فجأة؟

صعد سو تشن حول ظهر العرش لإلقاء نظرة على مقدمته.

وكيف فعلت ذلك عندما كنت في عالم الإمبراطور النهائي؟

ربما كان أفضل رهان له في الإجابة على هذه الأسئلة هو حاصد الأرواح جيا لو.

هل يمكن أن يكون بسبب القمر العائم؟

على الرغم من أن هذا الشعور بالصعود لم يكن واضحًا كما كان عند الانتقال من عالم إفتتاح اليانغ إلى عالم الضوء المهتز أو من عالم مظاهر الفكر إلى عالم الإمبراطور النهائي ، فقد كان يعلم أنه لم يكن مخطئًا بشأن هذا الشعور. بدلاً من ذلك ، كان الأمر كما لو أنه قد حقق نوعًا من الاختراق الصغير ، مثل الانتقال من منصة لوتس واحدة إلى إثنين.

تم تذكير سو تشن بإمبراطور القمر المحلق.

عند التفكير في هذا ، نظر سو تشن إلى جسده. فجأة ، أدرك أن هناك ضوءًا متوهجًا خافتًا يتدفق عبر جسده.

لكن هذا الأرنب كان يتعبد ليلا ونهارا لسنوات ليصل إلى حالته الحالية. لم يحدث أي من إنجازاته بين عشية وضحاها. كان تقدم سو تشن مساويًا لمزارع من الطبقة الدنيا تقدم فجأة مئات السنين في رحلة الزراعة.

لكن سو تشن كان مختلفًا. على الرغم من أن الإحساس السابق لم يكن قوياً للغاية – بدلاً من ذلك ، بدا وكأنه نسيم خفيف – فقد زادت قوته على الفور بمقدار كبير نسبيًا. في الواقع ، شعر كما لو أنه اكتسب قوة عشر سنوات في لحظة.

حتى الآلهة لم تستطع منح مثل هذه القوة العظيمة عندما كانوا لا يزالون معزولين عن هذا العالم. صحيح؟

وقف سو تشن من العرش. عندما نظر إلى القمر مرة أخرى ، أدرك أن جاذبيته قد تلاشت قليلاً.

ناهيك عن أنه لم ينته حتى من نطق النص بأكمله.

“قوة طريقة الحيوية؟”

عند التفكير في هذا ، نظر سو تشن إلى جسده. فجأة ، أدرك أن هناك ضوءًا متوهجًا خافتًا يتدفق عبر جسده.

بدلاً من ذلك ، فتح عينيه ونظر إلى القمر في السماء.

“هذا ……” تمتم سو تشن.

لكن العرش الحجري واجه الجرف نفسه ، على بعد خطوتين من إنحدار شديد.

في البداية ، اعتقد أن هذا كان شكلاً من أشكال الانتقام من إله القمر ، لكنه سرعان ما أدرك أن هذا لم يكن كذلك.

حاول سو تشن أن يدرك قدر استطاعته عن هذه الطاقة الغريبة.

لأن الضوء ليس له نية ضارة. بدلاً من ذلك ، بقي هناك ، ودعمه بصمت.

كل ما يمكن أن يفعله هو التحديق غريزيًا في القمر. في الحقيقة ، لم تكن هذه عبادة في الحقيقة ، بل كانت تقليدًا أكثر بساطة.

بدت القوة من وقت سابق كما لو أنها لم تستخدم بالكامل بعد.

تعثر الأرنب في الداخل في حالة ذهول. كل ما رآه كان صورة.

حاول سو تشن أن يدرك قدر استطاعته عن هذه الطاقة الغريبة.

بدأت النقوش الذهبية على العرش بالاختفاء ، لكن هذه المرة بدأت تتفكك بدلاً من تعتيمها.

فجأة ، أدرك شيئًا ما.

ولأن الأسرار العميقة الموجودة في هذا التقاطع كانت مستحيلة الفهم الكامل ، فإن المضي قدمًا كان تحديًا استثنائيًا.

“قوة طريقة الحيوية؟”

وكيف فعلت ذلك عندما كنت في عالم الإمبراطور النهائي؟

———————————

الأرنب ، الذي لم يعرف أبدًا كيف يتكلم ، عرف فجأة كيف ينطق بهذه الهتاف الغريب.

وقف سو تشن من العرش. عندما نظر إلى القمر مرة أخرى ، أدرك أن جاذبيته قد تلاشت قليلاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط