نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1060

التاريخ

التاريخ

الفصل 1060 : التاريخ

كان عدد قليل من التلاميذ واقفين ، ويبدو عليهم الملل.

تراجع حضور لورد عالم الأحلام أخيرًا.

لذلك لم تكن وحوش الأصل والوحوش المقفرة من السكان الأصليين للقارة البدائية.

جلس سو تشن في غرفته بلا حراك تمامًا.

لا حياة؟ عالم بوفرة من طاقة الأصل ليس له حياة؟

عشر سنوات!

بعد نصف ساعة ، ظهر سو تشن مباشرة فوق معبد حاصد الأرواح.

تسبب هذا العدد الصغير في خفقان قلب سو تشن بعنف.

“كل ما أعرفه هو أن المعاهدة الأبدية مرتبطة باتفاقية أبرمتها الآلهة وأنها تمنعهم من التدخل في هذا العالم.”

لم يكن يعرف ما الذي سيحدث بالضبط في غضون عشر سنوات ، لكنه لم يستطع إلا أن يشعر أن الوقت لم يكن في صفه.

“ثم أجب على السؤال. سؤال واحد ، وهمي واحد ، “قال سو تشن وهو يفتح قفصًا قريبًا يحتوي على عدد كبير من الأسرى الوهميين الذين أعدهم لهذا التبادل مع جيا لو.

بعد الجلوس في صمت لبعض الوقت ، وقف أخيرًا واستدعى حصان الفراغ.

قال سو تشن بعناد: “هذا ليس طلبًا”.

“خذني إلى معبد حاصد الأرواح ،” أمر سو تشن.

“هل ما زال هناك المزيد من الاختلافات؟”

أنزل حصان الفراغ رقبته بطاعة ، مما سمح لسو تشن بالصعود. كان الاستعداد الفطري لـحصان الفراغ للفراغ أكبر من استعداد سو تشن ، مما سمح له بالسباحة عبر الفراغ بشكل أسرع من سو تشن. ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، احتاج أيضًا إلى حماية سو تشن للبقاء على قيد الحياة في الفراغ لأنه لم يدرك بعد قوة الطريقة المكانية. وهكذا ، مع عمل الاثنان معًا ، يمكنهما السفر لمسافة أطول بكثير ، مما يسمح لهما بالوصول حقًا إلى مستوى السفر ألف كيلومتر في نفس واحد.

بعد مرور بعض الوقت ، أجاب: “ليس لدي أي ذكريات تتعلق بهذه المسألة المحددة ، لكنني أتذكر ما هو موجود خارج الحاجز. إذا كنت مهتما……”

بعد نصف ساعة ، ظهر سو تشن مباشرة فوق معبد حاصد الأرواح.

”جيا لو! أريد أن أعرف عن المعاهدة الأبدية وحاجز الآلهة ، ”صرح سو تشن مباشرة.

على الرغم من أن هذه الأرض مملوكة الآن للبشر ، إلا أن البيئة هنا كانت لا تزال قاسية كما كانت دائمًا ، مما أدى إلى عدد قليل من الأفراد الذين يعيشون هنا. حتى الآن ، كانت لا تزال مقفرة وغير مأهولة بالسكان. تمركز هنا عدد قليل فقط من تلاميذ طائفة بلا حدود.

“بعد الحاجز تكون وفرة من طاقة الأصل، أكثر وفرة بكثير من هذا المكان. إنه كثيف للغاية هناك لدرجة أنه يتدفق فعليًا مثل الماء ، مما يسمح لأي شخص باستخدامه كما يحلو له “.

داخل المعبد الذي كان ينتمي إلى الوهميين :

سار سو تشن عبر قبو المعبد وتوقف حيث كان يُحتجز حاصد الأرواح جيا لو.

كان عدد قليل من التلاميذ واقفين ، ويبدو عليهم الملل.

———————————–

سار سو تشن إلى الداخل دون توقف. وصل التلاميذ في البداية وكأنهم سيوقفونه ، لكن عندما أدركوا أنه كان سو تشن ، سقطوا على ركبهم خائفين.

“لا أستطيع أن أقول. سأحتاج إلى تذكر المزيد “.

سار سو تشن عبر قبو المعبد وتوقف حيث كان يُحتجز حاصد الأرواح جيا لو.

“تحدث.”

”جيا لو! أريد أن أعرف عن المعاهدة الأبدية وحاجز الآلهة ، ”صرح سو تشن مباشرة.

“ومع ذلك ، لا تزال بعض إرادات الآلهة تتسلل” ، تابع جيا لو.

ضحك التمثال بلا روح.

“لا تتحامق معي ، جيا لو!” قال سو تشن بصوت هدير شرس: “إذا لم تتعاون ، فلا تفكر حتى في محاولة الحصول على قصاصة مني.”

تسرب الضباب الداكن قبل أن يبدأ في الدوران حوله حيث تردد صدى صوت جيا لو بشكل مخيف ، “كنت أعلم أنك ستأتي وتطلب مني.”

“وهو ……” تمتم سو تشن.

قال سو تشن بعناد: “هذا ليس طلبًا”.

فوجئ سو تشن. ” بحر طاقة الأصل ؟”

ضحك جيا لو. “لا يهمني كيف تريد تفسير هذا. على أي حال ، ليس لدي ذكريات عن المعاهدة الأبدية. إذا كنت تريد أن تعرف عن هذه الأسرار ، فهذا سهل – فقط أطعمني بعض الوهميين “.

إذا كان هذا هو الدافع الحقيقي وراء عودتهم ، فمن المؤكد أن هذا الغزو سيجلب معه كارثة هائلة.

“لقد أبدت جميع الوهميين.”

بعد وقت طويل ، أومأ برأسه. “أنت على حق ، جيا لو. إذا لم يكن لدي حتى الثقة في مقاومة مطالبك ، فكيف يمكنني مقاومة الآلهة؟ كما قلت ، سأعود قريبًا بالفعل “.

“أنا لست أحمقاً!” عوى جيا لو بغضب. “أرفض أن أصدق أنك ذبحت كل وهمي موجود. هؤلاء المنعزلون المتعجرفون لا يلتصقون ببعضهم البعض وينتشرون في جميع أنحاء القارة. ربما تكون قد دمرت مؤسستهم ، لكن لا يمكن أن تقضي على جميع المنتشرين! الأهم من ذلك ، إن لديك السيطرة على الوهميين المظلمين. بوجودهم ، لديك في الأساس إمداد لا ينتهي من الوهميين. اطعمهم لي! إذا كنت تريدني أن أستعيد ذاكرتي حتى أتمكن من الإجابة على أسئلتك ، فأطعمها لي !!! “

“ما هي محتويات المعاهدة الأبدية؟”

انتشر الضباب المظلم بشكل حيوي في إيقاع على صوت حاصد الأرواح جيا لو الرقيق أثناء اندفاعه عبر الكهف.

“ثم أجب على السؤال. سؤال واحد ، وهمي واحد ، “قال سو تشن وهو يفتح قفصًا قريبًا يحتوي على عدد كبير من الأسرى الوهميين الذين أعدهم لهذا التبادل مع جيا لو.

“كم تريد؟” سأل سو تشن أخيرًا.

“ما فائدة المعاهدة الأبدية؟”

ضحك جيا لو. “وهذا أشبه ذلك. لكن لأقول الحقيقة ، أنا لا أعرف هذا بنفسي حقًا. هل ستكون قليلة؟ هل سيكون كثير؟ من يعرف كم يجب أن آكل لاستعادة ذكرياتي؟ قد تعود ذكرياتي مع أول واحدة أتناولها ، أو ربما سأحتاج إلى تناول الطعام حتى النهاية …… “

“الآن ، أخبرني كيف ترتبط المعاهدة الأبدية وحاجز الآلهة.”

“إذن كيف يمكنني أن أثق بك؟ ماذا لو استعدت ذكرياتك ولكنك تعمدت إخفاءها عني؟ حتى لو تذكرت الحقيقة ، فربما تظل صامتًا “.

تسبب هذا العدد الصغير في خفقان قلب سو تشن بعنف.

رد جيا لو بثقة ، “كيف يمكنني ذلك؟ أنا لا أعرف أي شيء عن ما يسمى بالمعاهدة الأبدية “.

“ومع ذلك ، لا تزال بعض إرادات الآلهة تتسلل” ، تابع جيا لو.

“إذا كنت لا تعرف أي شيء عنها ، فلماذا لم تسألني عما حدث مرة واحدة؟”

“لقد أبدت جميع الوهميين.”

صمت جيا لو على الفور.

”جيا لو! أريد أن أعرف عن المعاهدة الأبدية وحاجز الآلهة ، ”صرح سو تشن مباشرة.

ضحك سو تشن. “رأيت؟ أنت تعرف بالفعل ، لكنك تظاهرت بعدم القيام بذلك. فكيف يمكنني أن أثق بك؟ “

أنزل حصان الفراغ رقبته بطاعة ، مما سمح لسو تشن بالصعود. كان الاستعداد الفطري لـحصان الفراغ للفراغ أكبر من استعداد سو تشن ، مما سمح له بالسباحة عبر الفراغ بشكل أسرع من سو تشن. ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، احتاج أيضًا إلى حماية سو تشن للبقاء على قيد الحياة في الفراغ لأنه لم يدرك بعد قوة الطريقة المكانية. وهكذا ، مع عمل الاثنان معًا ، يمكنهما السفر لمسافة أطول بكثير ، مما يسمح لهما بالوصول حقًا إلى مستوى السفر ألف كيلومتر في نفس واحد.

رد جيا لو على عجل: “لا ، لا ، لا. هذا ليس ما هو عليه. لدي فقط فهم سريع لماهية المعاهدة الأبدية – لا أعرف أيًا من تفاصيلها “.

يبدو أن الآلهة تعيش في عالم يحتوي على بحر من طاقة الأصل، وفي وسط ذلك البحر كانت الأرض الفعلية .

“ثم قل لي هذا. بصفة عامة ، ما الذي تتضمنه المعاهدة؟ “

تسبب هذا العدد الصغير في خفقان قلب سو تشن بعنف.

أجاب جيا لوه مباشرة ، “إنه اتفاق بين الآلهة.”

ألقى سو تشن لجيا لو وهمياً آخر ثم سأل: “إذا كانت هناك قارة في وسط بحر طاقة الأصل ، مليئة بوفرة من طاقة الأصل ، وحيث تعيش الآلهة ، فلماذا لا يوجد كائن حي آخر ؟ “

أجاب سو تشن ، “هراء” ، نبرته مليئة بعدم الرضا. “يمكن لأي شخص معرفة ذلك بمجرد النظر إلى الاسم وحده. أريد أن أعرف نوع الشروط التي تتضمنها هذه المعاهدة ، ولماذا توجد ، وكيف تلتزم الآلهة بها! “

“لكن الأساطير تقول ……”

“هذا ، أنا حقًا لا أعرف كل ذلك.”

إذا كان من الممكن إنتاج القوة الإلهية من موت جميع تلك المخلوقات ، فيمكن فهم حاجة الآلهة إلى كميات كبيرة من الكائنات الحية.

“لا تتحامق معي ، جيا لو!” قال سو تشن بصوت هدير شرس: “إذا لم تتعاون ، فلا تفكر حتى في محاولة الحصول على قصاصة مني.”

“ما فائدة المعاهدة الأبدية؟”

“أريد وهميين.”

“لكنك ستعود ، أليس كذلك؟” قال جيا لو بضحكة مكتومة عن علم. “تريد معرفة المزيد عن أسرار الآلهة ، مما يعني أنه ليس لديك خيار سوى المجيء إليّ. تريد أن تقاتل الآلهة ، مما يعني أنك ستحتاج إلى المجيء إلي. حتى لو كنت تريد القضاء على الآلهة ، فستظل بحاجة للمجيء إلي! سو تشن ، إذا كنت تخاف حتى من جزء الروح هذا ، فكيف يمكنك مواجهة الآلهة؟ “

“ثم أجب على السؤال. سؤال واحد ، وهمي واحد ، “قال سو تشن وهو يفتح قفصًا قريبًا يحتوي على عدد كبير من الأسرى الوهميين الذين أعدهم لهذا التبادل مع جيا لو.

صمت جيا لو على الفور.

حدق جيا لو بشراهة في الوهميين الأسرى قبل أن يوافق في النهاية. “حسنًا ، لكن من الأفضل أن تسألني شيئًا أعرفه بالفعل.”

الفصل 1060 : التاريخ

“ما هي محتويات المعاهدة الأبدية؟”

“إذا كنت لا تعرف أي شيء عنها ، فلماذا لم تسألني عما حدث مرة واحدة؟”

“انا لا اعرف.”

“إذا كنت لا تعرف أي شيء عنها ، فلماذا لم تسألني عما حدث مرة واحدة؟”

“لماذا تأسست المعاهدة الأبدية؟”

ضحك جيا لو. “وهذا أشبه ذلك. لكن لأقول الحقيقة ، أنا لا أعرف هذا بنفسي حقًا. هل ستكون قليلة؟ هل سيكون كثير؟ من يعرف كم يجب أن آكل لاستعادة ذكرياتي؟ قد تعود ذكرياتي مع أول واحدة أتناولها ، أو ربما سأحتاج إلى تناول الطعام حتى النهاية …… “

“انا لا اعرف.”

عشر سنوات!

“ما فائدة المعاهدة الأبدية؟”

“أولاً ، وهمي.”

“انا لا اعرف.”

كان عدد قليل من التلاميذ واقفين ، ويبدو عليهم الملل.

“إذن ماذا تعرف؟”

سار سو تشن عبر قبو المعبد وتوقف حيث كان يُحتجز حاصد الأرواح جيا لو.

“كل ما أعرفه هو أن المعاهدة الأبدية مرتبطة باتفاقية أبرمتها الآلهة وأنها تمنعهم من التدخل في هذا العالم.”

لا حياة؟ عالم بوفرة من طاقة الأصل ليس له حياة؟

“أنا أعرف ذلك أيضًا.”

ذهل سو تشن بهذه المعلومة الجديدة.

“ومع ذلك ، لا تزال بعض إرادات الآلهة تتسلل” ، تابع جيا لو.

كيف كان ذلك ممكنا؟ ولماذا كانت الآلهة بحاجة إلى الحياة؟

ذهل سو تشن بهذه المعلومة الجديدة.

سأل على عجل ، “إذا كانت طاقة الأصل في هذا المكان وفيرة جدًا ، فلماذا تحاول الآلهة العودة إلى القارة البدائية؟”

أجاب جيا لو ، “هذا يشمل إلهة أم الريشيين وأنا كذلك.”

لذلك لم تكن وحوش الأصل والوحوش المقفرة من السكان الأصليين للقارة البدائية.

“وهو ……” تمتم سو تشن.

سار سو تشن إلى الداخل دون توقف. وصل التلاميذ في البداية وكأنهم سيوقفونه ، لكن عندما أدركوا أنه كان سو تشن ، سقطوا على ركبهم خائفين.

تم تذكيره بالمتسول العجوز مرة أخرى.

قال سو تشن بعناد: “هذا ليس طلبًا”.

بعد وقفة للحظة ، سأل: “ما هي شروط إرادة الإله لدخول هذا العالم؟”

ضحك التمثال بلا روح.

أجاب جيا لوه “القوة” دون تردد. هناك ثمن يجب دفعه عندما ينتهك الإله المعاهدة ويمر عبر حاجز الآلهة. كلما كان الفرد أقوى ، زاد الثمن الذي يتعين عليه دفعه. لم أصب بجروح بالغة في البداية ، ولكن كان علي التضحية بجسدي ومعظم ذكرياتي للتسلل عبر الحاجز. في النهاية ، فقط جزء صغير من إرادتي تمكن من الهبوط بنجاح في هذا العالم “.

ذهل سو تشن بهذه المعلومة الجديدة.

“لذا على الرغم من أن لورد عالم الأحلام وإلهة أم الريشيين يمكنهما إرسال إرادتهما إلى هذا المكان ، إلا أنهما لا يجرؤان على ذلك خوفًا من فقدان الكثير من قوتهما …” تمتم سو تشن . ثم سأل: “ما هو الثمن الذي يجب أن يدفعوه؟ وما هي العلاقة بين المعاهدة الأبدية وحاجز الآلهة؟ “

رد جيا لو ، “كانت هناك حياة هناك ، ولكن ليس بعد الآن.”

“لقد أجبت بالفعل على أحد أسئلتك. إذا كنت ترغب في الحصول على المزيد مني ، فأرسل المزيد من الوهميين على طريقي! “

أجاب جيا لوه مباشرة ، “إنه اتفاق بين الآلهة.”

التقط سو تشن وهمياً عشوائيًا وألقى به إلى جيا لو.

قال سو تشن وهو يستدير ليغادر: “لن تحصل على المزيد مني اليوم”.

“هاهاهاها!” رقص الضباب حوله بحيوية وهو يلف الوهمي. كان الوهميون عبارة عن كيانات وعي بحتة ، ولكن في تلك اللحظة ، بدأ الوهمي يذوب جسديًا في الضباب أثناء استيعابه. في الوقت نفسه ، تم توسيع جزء روح حاصد الأرواح جيا لو قليلاً.

حدق جيا لو بشراهة في الوهميين الأسرى قبل أن يوافق في النهاية. “حسنًا ، لكن من الأفضل أن تسألني شيئًا أعرفه بالفعل.”

“كم هو رائع! لقد مضت فترة طويلة منذ آخر مرة تذوقت مثل هذا الإحساس اللذيذ! ” صاح جيا لو بسرور.

“أوه ……” سقط جيا لو في فترة طويلة من التفكير.

“الآن ، أخبرني كيف ترتبط المعاهدة الأبدية وحاجز الآلهة.”

على الرغم من أن هذه الأرض مملوكة الآن للبشر ، إلا أن البيئة هنا كانت لا تزال قاسية كما كانت دائمًا ، مما أدى إلى عدد قليل من الأفراد الذين يعيشون هنا. حتى الآن ، كانت لا تزال مقفرة وغير مأهولة بالسكان. تمركز هنا عدد قليل فقط من تلاميذ طائفة بلا حدود.

“أوه ……” سقط جيا لو في فترة طويلة من التفكير.

عندما كان جيا لوه يحدق في شخصية سو تشن المغادرة ، بدأ فجأة في الثرثرة بجنون. “هههههه ، حرية! سأستعيد حريتي! “

بعد مرور بعض الوقت ، أجاب: “ليس لدي أي ذكريات تتعلق بهذه المسألة المحددة ، لكنني أتذكر ما هو موجود خارج الحاجز. إذا كنت مهتما……”

ألقى سو تشن لجيا لو وهمياً آخر ثم سأل: “إذا كانت هناك قارة في وسط بحر طاقة الأصل ، مليئة بوفرة من طاقة الأصل ، وحيث تعيش الآلهة ، فلماذا لا يوجد كائن حي آخر ؟ “

“تحدث.”

انتشر الضباب المظلم بشكل حيوي في إيقاع على صوت حاصد الأرواح جيا لو الرقيق أثناء اندفاعه عبر الكهف.

“أولاً ، وهمي.”

تلك الوحوش العملاقة النائمة التي لم تكن قادرة على التكيف مع البيئة المتدهورة.

“حسناً. تكلم فحسب.”

“أين ذهبوا؟”

“بعد الحاجز تكون وفرة من طاقة الأصل، أكثر وفرة بكثير من هذا المكان. إنه كثيف للغاية هناك لدرجة أنه يتدفق فعليًا مثل الماء ، مما يسمح لأي شخص باستخدامه كما يحلو له “.

“لا أعرف ما هو بحر طاقة الأصل ، لكن هذا العالم محاط بالفعل ببحر كبير يتكون من طاقة أصل مركزة.”

فوجئ سو تشن. ” بحر طاقة الأصل ؟”

رد جيا لو بهدوء ، “كما تعلم ، فإن الأساطير مجرد أساطير. تقول الأساطير أن أجناس الأصل ظهرت أولاً ، وتبعتهم وحوش الأصل. بعد ذلك ، تغيرت البيئة فجأة عندما اختفت أجناس الأصل وسقطت وحوش الأصل في سبات عميق …… ومع ذلك ، إذا قارنت بين ذلك وبين ما تعلمته الآن ، فما النتيجة التي يتم التوصل إليها بشكل طبيعي؟ “

“لا أعرف ما هو بحر طاقة الأصل ، لكن هذا العالم محاط بالفعل ببحر كبير يتكون من طاقة أصل مركزة.”

الفصل 1060 : التاريخ

لم يستطع سو تشن احتواء حماسه.

“أريد وهميين.”

يبدو أن الآلهة تعيش في عالم يحتوي على بحر من طاقة الأصل، وفي وسط ذلك البحر كانت الأرض الفعلية .

تم تذكيره بالمتسول العجوز مرة أخرى.

كان هذا ببساطة شيئاً لا يمكن تصوره!

“هذا ، أنا حقًا لا أعرف كل ذلك.”

سأل على عجل ، “إذا كانت طاقة الأصل في هذا المكان وفيرة جدًا ، فلماذا تحاول الآلهة العودة إلى القارة البدائية؟”

“أنا أعرف ذلك أيضًا.”

أجاب جيا لو ببرود ، “هذا هو السؤال الثالث. أعطني وهمياً آخر. “

سلم سو تشن وهمياً آخر كما طلب.

كان من الواضح أنه كان يلمح إلى أن سو تشن يجب أن يواصل إطعامه المزيد الوهميين.

استهلكه جيا لو ، أو بشكل أكثر دقة ، استوعبه. ثم صفع التمثال شفتيه عدة مرات قبل أن يقول: “لأن ذلك المكان لا حياة فيه”.

“لماذا تأسست المعاهدة الأبدية؟”

لا حياة؟ عالم بوفرة من طاقة الأصل ليس له حياة؟

لماذا رفضهم هذا العالم؟ لماذا لم يكن لديهم خيار سوى قضاء حياتهم في سبات؟

كيف كان ذلك ممكنا؟ ولماذا كانت الآلهة بحاجة إلى الحياة؟

بعد الجلوس في صمت لبعض الوقت ، وقف أخيرًا واستدعى حصان الفراغ.

ذكر السؤال الأخير سو تشن بالتضحيات التي قُدمت لإله القمر.

ألقى سو تشن لجيا لو وهمياً آخر ثم سأل: “إذا كانت هناك قارة في وسط بحر طاقة الأصل ، مليئة بوفرة من طاقة الأصل ، وحيث تعيش الآلهة ، فلماذا لا يوجد كائن حي آخر ؟ “

إذا كان من الممكن إنتاج القوة الإلهية من موت جميع تلك المخلوقات ، فيمكن فهم حاجة الآلهة إلى كميات كبيرة من الكائنات الحية.

“تحدث.”

وفي بحر طاقة الأصل ، لم تكن هناك حياة باستثناء الآلهة أنفسهم.

“إذا كنت لا تعرف أي شيء عنها ، فلماذا لم تسألني عما حدث مرة واحدة؟”

لهذا السبب أرادوا غزو القارة البدائية.

حدق جيا لو بشراهة في الوهميين الأسرى قبل أن يوافق في النهاية. “حسنًا ، لكن من الأفضل أن تسألني شيئًا أعرفه بالفعل.”

لم يكن بسبب الأرض.

“أوه ……” سقط جيا لو في فترة طويلة من التفكير.

بل كانت مدى الحياة!

“بعد الحاجز تكون وفرة من طاقة الأصل، أكثر وفرة بكثير من هذا المكان. إنه كثيف للغاية هناك لدرجة أنه يتدفق فعليًا مثل الماء ، مما يسمح لأي شخص باستخدامه كما يحلو له “.

شعر سو تشن بقشعريرة تسيل في عموده الفقري.

شعر سو تشن بقشعريرة تسيل في عموده الفقري.

إذا كان هذا هو الدافع الحقيقي وراء عودتهم ، فمن المؤكد أن هذا الغزو سيجلب معه كارثة هائلة.

سار سو تشن عبر قبو المعبد وتوقف حيث كان يُحتجز حاصد الأرواح جيا لو.

ألقى سو تشن لجيا لو وهمياً آخر ثم سأل: “إذا كانت هناك قارة في وسط بحر طاقة الأصل ، مليئة بوفرة من طاقة الأصل ، وحيث تعيش الآلهة ، فلماذا لا يوجد كائن حي آخر ؟ “

“انا لا اعرف.”

رد جيا لو ، “كانت هناك حياة هناك ، ولكن ليس بعد الآن.”

ألقى سو تشن لجيا لو وهمياً آخر ثم سأل: “إذا كانت هناك قارة في وسط بحر طاقة الأصل ، مليئة بوفرة من طاقة الأصل ، وحيث تعيش الآلهة ، فلماذا لا يوجد كائن حي آخر ؟ “

“أين ذهبوا؟”

لماذا رفضهم هذا العالم؟ لماذا لم يكن لديهم خيار سوى قضاء حياتهم في سبات؟

“لقد جاؤوا إلى هنا.”

“كل ما أعرفه هو أن المعاهدة الأبدية مرتبطة باتفاقية أبرمتها الآلهة وأنها تمنعهم من التدخل في هذا العالم.”

جاؤوا هنا!

داخل المعبد الذي كان ينتمي إلى الوهميين :

جاؤوا هنا!

“إذا كنت لا تعرف أي شيء عنها ، فلماذا لم تسألني عما حدث مرة واحدة؟”

جاؤوا هنا!

“لقد أجبت بالفعل على أحد أسئلتك. إذا كنت ترغب في الحصول على المزيد مني ، فأرسل المزيد من الوهميين على طريقي! “

رن هذا البيان في أذني سو تشن مثل صاعقة ، مما جعله يترنح.

جاؤوا هنا!

“وحوش الأصل!” صرح سو تشن لاإراديا.

بل كانت مدى الحياة!

تلك الوحوش العملاقة النائمة التي لم تكن قادرة على التكيف مع البيئة المتدهورة.

تلك الوحوش العملاقة النائمة التي لم تكن قادرة على التكيف مع البيئة المتدهورة.

لماذا ؟

رد جيا لو ، “كانت هناك حياة هناك ، ولكن ليس بعد الآن.”

لماذا رفضهم هذا العالم؟ لماذا لم يكن لديهم خيار سوى قضاء حياتهم في سبات؟

“أريد وهميين.”

في تلك اللحظة ، فهم سو تشن أخيرًا.

لذلك لم تكن وحوش الأصل والوحوش المقفرة من السكان الأصليين للقارة البدائية.

إذا كان من الممكن إنتاج القوة الإلهية من موت جميع تلك المخلوقات ، فيمكن فهم حاجة الآلهة إلى كميات كبيرة من الكائنات الحية.

لقد أتوا بالفعل من بحر الطاقة الأصلي.

“هاهاهاها!” رقص الضباب حوله بحيوية وهو يلف الوهمي. كان الوهميون عبارة عن كيانات وعي بحتة ، ولكن في تلك اللحظة ، بدأ الوهمي يذوب جسديًا في الضباب أثناء استيعابه. في الوقت نفسه ، تم توسيع جزء روح حاصد الأرواح جيا لو قليلاً.

“لكن الأساطير تقول ……”

“كم تريد؟” سأل سو تشن أخيرًا.

رد جيا لو بهدوء ، “كما تعلم ، فإن الأساطير مجرد أساطير. تقول الأساطير أن أجناس الأصل ظهرت أولاً ، وتبعتهم وحوش الأصل. بعد ذلك ، تغيرت البيئة فجأة عندما اختفت أجناس الأصل وسقطت وحوش الأصل في سبات عميق …… ومع ذلك ، إذا قارنت بين ذلك وبين ما تعلمته الآن ، فما النتيجة التي يتم التوصل إليها بشكل طبيعي؟ “

“انا لا اعرف.”

امتص سو تشن نفسا من الهواء البارد. “لذا فإن أصل الأجناس يشير في الواقع إلى الآلهة. كآلهة ، سيطروا على الأجناس الذكية ، مستخدمينهم لتغذية أنفسهم وإعالتهم! هذا هو سبب وجودهم قبل وحوش الأصل. ولكن بعد ذلك ، ولسبب غير معروف ، بدأت الآلهة ووحوش الأصل في القتال …… وبعد ذلك ، جاءت وحوش الأصل إلى القارة البدائية بينما ذهبت الآلهة إلى عالم بحر الطاقة الأصلي. لم يكن أي من الجانبين متوافقًا في النهاية مع بيئته. فقدت الآلهة مصدر غذائها الوحيد بينما سقطت وحوش الأصل في سبات عميق. “

في تلك اللحظة ، فهم سو تشن أخيرًا.

تنهد جيا لو. “لا أعرف ما إذا كان هذا هو ما حدث حقًا ، ولكن يبدو أن شظايا روحي تشير إلى أن ما تقوله قريب جدًا من الحقيقة.”

تسبب هذا العدد الصغير في خفقان قلب سو تشن بعنف.

“هل ما زال هناك المزيد من الاختلافات؟”

أنزل حصان الفراغ رقبته بطاعة ، مما سمح لسو تشن بالصعود. كان الاستعداد الفطري لـحصان الفراغ للفراغ أكبر من استعداد سو تشن ، مما سمح له بالسباحة عبر الفراغ بشكل أسرع من سو تشن. ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، احتاج أيضًا إلى حماية سو تشن للبقاء على قيد الحياة في الفراغ لأنه لم يدرك بعد قوة الطريقة المكانية. وهكذا ، مع عمل الاثنان معًا ، يمكنهما السفر لمسافة أطول بكثير ، مما يسمح لهما بالوصول حقًا إلى مستوى السفر ألف كيلومتر في نفس واحد.

“لا أستطيع أن أقول. سأحتاج إلى تذكر المزيد “.

“ومع ذلك ، لا تزال بعض إرادات الآلهة تتسلل” ، تابع جيا لو.

كان من الواضح أنه كان يلمح إلى أن سو تشن يجب أن يواصل إطعامه المزيد الوهميين.

تم تذكيره بالمتسول العجوز مرة أخرى.

قال سو تشن وهو يستدير ليغادر: “لن تحصل على المزيد مني اليوم”.

إذا كان هذا هو الدافع الحقيقي وراء عودتهم ، فمن المؤكد أن هذا الغزو سيجلب معه كارثة هائلة.

“لكنك ستعود ، أليس كذلك؟” قال جيا لو بضحكة مكتومة عن علم. “تريد معرفة المزيد عن أسرار الآلهة ، مما يعني أنه ليس لديك خيار سوى المجيء إليّ. تريد أن تقاتل الآلهة ، مما يعني أنك ستحتاج إلى المجيء إلي. حتى لو كنت تريد القضاء على الآلهة ، فستظل بحاجة للمجيء إلي! سو تشن ، إذا كنت تخاف حتى من جزء الروح هذا ، فكيف يمكنك مواجهة الآلهة؟ “

حدق جيا لو بشراهة في الوهميين الأسرى قبل أن يوافق في النهاية. “حسنًا ، لكن من الأفضل أن تسألني شيئًا أعرفه بالفعل.”

توقف سو تشن واستدار.

“أنا لست أحمقاً!” عوى جيا لو بغضب. “أرفض أن أصدق أنك ذبحت كل وهمي موجود. هؤلاء المنعزلون المتعجرفون لا يلتصقون ببعضهم البعض وينتشرون في جميع أنحاء القارة. ربما تكون قد دمرت مؤسستهم ، لكن لا يمكن أن تقضي على جميع المنتشرين! الأهم من ذلك ، إن لديك السيطرة على الوهميين المظلمين. بوجودهم ، لديك في الأساس إمداد لا ينتهي من الوهميين. اطعمهم لي! إذا كنت تريدني أن أستعيد ذاكرتي حتى أتمكن من الإجابة على أسئلتك ، فأطعمها لي !!! “

بعد وقت طويل ، أومأ برأسه. “أنت على حق ، جيا لو. إذا لم يكن لدي حتى الثقة في مقاومة مطالبك ، فكيف يمكنني مقاومة الآلهة؟ كما قلت ، سأعود قريبًا بالفعل “.

أجاب جيا لو ببرود ، “هذا هو السؤال الثالث. أعطني وهمياً آخر. “

وبهذه الكلمات ، خرج من القبو.

“أين ذهبوا؟”

عندما كان جيا لوه يحدق في شخصية سو تشن المغادرة ، بدأ فجأة في الثرثرة بجنون. “هههههه ، حرية! سأستعيد حريتي! “

“الآن ، أخبرني كيف ترتبط المعاهدة الأبدية وحاجز الآلهة.”

تمتم سو تشن في نفسه ، “ربما يكون اليوم الذي تستعيد فيه حريتك هو اليوم الذي ستموت فيه.”

“الآن ، أخبرني كيف ترتبط المعاهدة الأبدية وحاجز الآلهة.”

سمع جيا لو هذا ، ولكن لا يبدو أنه يهتم على الإطلاق. “أنا حاصد الأرواح! ما هو خوفي من الموت؟ “

بعد الجلوس في صمت لبعض الوقت ، وقف أخيرًا واستدعى حصان الفراغ.

———————————–

رد جيا لو بثقة ، “كيف يمكنني ذلك؟ أنا لا أعرف أي شيء عن ما يسمى بالمعاهدة الأبدية “.

رد جيا لو بثقة ، “كيف يمكنني ذلك؟ أنا لا أعرف أي شيء عن ما يسمى بالمعاهدة الأبدية “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط