نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1062

الهجوم المضاد للوحوش الشيطانية (2)

الهجوم المضاد للوحوش الشيطانية (2)

الفصل 1062 : الهجوم المضاد للوحوش الشيطانية (2)

كان هذا تبادلًا بين القوة الأولية والبدائية والذكاء الحسابي. كانت مواجهة الملايين من الوحوش ضد مدينة السماء والنقاط العائمة الثلاث. كان من المؤكد أن تتكشف معركة دامية.

“لا عجب أنهم أباطرة هذه القارة.”

إنحسر التوهج المنبعث من أبراج الأركانا نتيجة لذلك ، كما فعلت قوة الحاجز. في بعض الأحيان ، بدا أن الحاجز ليس أكثر سمكًا من قطعة من الورق ، الأمر الذي من شأنه أن يدفع وحيد القرن المدرع بالحديد للاستفادة من فرصة الهجوم.

ألقى لو فنغ نظرة خاطفة على الموجة المدية الحقيقية للوحوش التي تغسل عليهم وهو يطفو بهدوء فوق مدينة السماء.

مع إضافة طاقة أسياد الأركانا ، أدى حاجز مدينة السماء إلى إلغاء الإندفع القوي لـوحيدات القرن تمامًا. بطبيعة الحال ، كان لدى أسياد الأركانا المنهكين بدائل جاهزة وتنتظر استبدالهم.

تم الكشف أخيرًا عن القوة الحقيقية للوحوش الشيطانية ، والتي سمحت لهم بالسيطرة على أكثر من نصف القارة. فقط نصف قواتهم بلغ مجموعهم ثلاثمائة من الأباطرة الشيطانيين ، وهو مستوى من القوة لم تستطع الأعراق الذكية الخمسة الكبرى مواجهته حتى لو جمعت قوتها معًا.

ومع ذلك ، فقد حصل لو فنغ بالفعل على إجابته.

ولكن هذا كان لأن القوة الغاشمة كانت واحدة من أعظم مزايا الوحوش الشيطانية. الأعراق الذكية لم تحارب أبدًا بمزارعيها الخاصين في عالم الإمبراطور النهائي. بدلاً من ذلك ، دارت تكتيكاتهم القتالية حول تشكيلات الأصل ، والدمى ، وأدوات الأصل ، والحصون ، والأدوية ، والتعويذات ، والعديد من القوى الخارجية الأخرى. في الوقت الحالي ، لم يكن لدى الريشيين أكثر من ثلاثين سيد أركانا في الحلقة العاشرة وثلاثة أسياد أركانا أسطوريين فقط ؛ ومع ذلك ، فقد احتفظوا بالميزة حاليًا بسبب مدينة السماء . لقد تمكنوا من إجبار الوحوش الشيطانية المنعزلة على التجمع من أجل البقاء من خلال استخدامهم للتكتيكات.

لاحظ الريشيان اللذان تبعاه هذا لكنهما لم يجدا ذلك مفاجئًا.

كان هذا تبادلًا بين القوة الأولية والبدائية والذكاء الحسابي. كانت مواجهة الملايين من الوحوش ضد مدينة السماء والنقاط العائمة الثلاث. كان من المؤكد أن تتكشف معركة دامية.

ترددت أوامر سو تشن من خلال أذنه بينما كان لو فنغ يتفقد محيطه بهدوء.

مع بدء هجوم الوحوش ، أمطرت النار من السماء انتقاما حيث تم تفعيل تقنيات الأركانا الرائعة في جميع أنحاء ساحة المعركة. عند خط الاشتباك بين الجنود والوحوش ، اصطدمت الأسلحة والمخالب بلا توقف. كان المشهد أكثر من كافٍ لجعل دم أي شخص يغلي من الإثارة.

إنفجار!

كان لو فنغ ورفاقه هم الوحيدون الذين ظلوا هادئين وساكنين.

أضاء تسعة وتسعون برجًا من أبراج الأركانا في نفس الوقت أيضًا ، مما يدعم الحاجز حيث يعمل أسياد الأركانا داخلها باستمرار على تنشيط تقنيات الأركانا للدعم.

كمراقبين ، كان واجبهم مجرد المراقبة ، وعدم المشاركة في المعركة أبدًا.

كان الجنود الريشيين الذين يحرسون المدينة قد تناوبوا مرتين الآن. في الوقت الحالي ، كان حراس طائفة الإلهة الأم يقاتلون أثناء راحة الجيش الإمبراطوري. وخلفهم كان يوجد عدد كبير من الضحايا ، وجميعهم يئنون من الألم.

لم يحتاجوا فقط إلى مراقبة الوحوش الشيطانية ، لكنهم احتاجوا أيضًا إلى مراقبة تحركات مدينة السماء .

في الماضي ، قتل لو فنغ ذات مرة نسرًا ذهبيًا ذو عيون أرجوانية. ثم صقله إلى جانب وحصل على قوته ، مما تسبب في توهج عينيه باللون الأرجواني الخافت كلما قام بتنشيط قدرة جانبه.

كانت هذه المعركة هي أفضل فرصة للتخلص من دفاعات مدينة السماء ومعرفة ما إذا كان لديها أي ثغرات يمكن استغلالها في دفاعها. على الرغم من أن ضفدع الألف سم قد سلط الضوء بالفعل على العديد من هذه الدفاعات ، إلا أن سو تشن كان شخصًا واحدًا فقط ، وكان نطاق مراقبته محدودًا. الآن بعد مرور بضع سنوات ، والآن بعد أن استعادت مدينة السماء قدرتها على الحركة ، من كان يعرف أيضًا ما الذي قد يتغير؟

وبغض النظر عن ذلك ، فقد قام كلا الجانبين بنشر علف مدافعهما فقط حتى الآن. لم يظهر حتى الآن أي من المقاتلين الأقوياء حقًا.

حاليًا ، تم تفعيل حواجز مدينة السماء بالكامل ، وكانت مدافع الشمس الحطمة وعربات الإبادة الشريرة تطلق النار دون عقاب. تمطر السهام باستمرار من السماء بينما أطلق أسياد الأركانا تقنيات الأركانا كما لو أنه لم يكن هناك غدًا ، ودعمهم الجنود المشاة و ووفروا نيران التغطية.

تم الكشف أخيرًا عن القوة الحقيقية للوحوش الشيطانية ، والتي سمحت لهم بالسيطرة على أكثر من نصف القارة. فقط نصف قواتهم بلغ مجموعهم ثلاثمائة من الأباطرة الشيطانيين ، وهو مستوى من القوة لم تستطع الأعراق الذكية الخمسة الكبرى مواجهته حتى لو جمعت قوتها معًا.

كانت مدينة السماء قوية من حيث الهجوم والدفاع. كانت جدرانها قوية مثل الحديد ، ومع ذلك ، فإن طوفانًا غزيرًا من طاقة الأصل إنحسر وتدفق منها باستمرار ، مما يؤدي إلى دوامة عنيفة أرسلت الدماء في جميع الاتجاهات.

في مؤخرة ذلك القصر ، كان هناك شريط صغير من الدخان الأبيض يتصاعد في الهواء.

اجتاحت نظرة لو فنغ التحليلية بهدوء على كل ركن من أركان ساحة المعركة.

تم اختيار الأفراد ليكونوا مراقبين أولاً وقبل كل شيء بناءً على ولائهم وثانياً بناءً على قدراتهم الإدراكية.

تم اختيار الأفراد ليكونوا مراقبين أولاً وقبل كل شيء بناءً على ولائهم وثانياً بناءً على قدراتهم الإدراكية.

لم يتم إنزال المرساة ؛ بدلاً من ذلك ، اندفعت مدينة السماء فجأة إلى الحركة.

في الماضي ، قتل لو فنغ ذات مرة نسرًا ذهبيًا ذو عيون أرجوانية. ثم صقله إلى جانب وحصل على قوته ، مما تسبب في توهج عينيه باللون الأرجواني الخافت كلما قام بتنشيط قدرة جانبه.

إذا كان هذا هو الحال …

وسعت قدرة لو فنغ على الفور نطاق رؤيته واخترقت من خلال معظم تقنيات الإخفاء.

ولكن هذا كان لأن القوة الغاشمة كانت واحدة من أعظم مزايا الوحوش الشيطانية. الأعراق الذكية لم تحارب أبدًا بمزارعيها الخاصين في عالم الإمبراطور النهائي. بدلاً من ذلك ، دارت تكتيكاتهم القتالية حول تشكيلات الأصل ، والدمى ، وأدوات الأصل ، والحصون ، والأدوية ، والتعويذات ، والعديد من القوى الخارجية الأخرى. في الوقت الحالي ، لم يكن لدى الريشيين أكثر من ثلاثين سيد أركانا في الحلقة العاشرة وثلاثة أسياد أركانا أسطوريين فقط ؛ ومع ذلك ، فقد احتفظوا بالميزة حاليًا بسبب مدينة السماء . لقد تمكنوا من إجبار الوحوش الشيطانية المنعزلة على التجمع من أجل البقاء من خلال استخدامهم للتكتيكات.

عندما دفع بصره إلى أقصى حدوده ، أصبح الوضع حول مدينة السماء واضحًا تمامًا له. راقب لو فنغ بصمت وهو يدون ملاحظة ذهنية لكل ما رآه حتى عندما استخدم جهازًا خاصًا أعطتها له الطائفة لتسجيل كل ما رآه.

بالطبع ، كان الحاجز الدفاعي لـمدينة السماء يتأرجح مثل المجنون طوال الوقت.

لاحظ الريشيان اللذان تبعاه هذا لكنهما لم يجدا ذلك مفاجئًا.

لم يتم إنزال المرساة ؛ بدلاً من ذلك ، اندفعت مدينة السماء فجأة إلى الحركة.

كانت هذه شروط الاتفاقية التي توصلوا إليها ، بعد كل شيء – يمكن للبشر مراقبة كل حركة للريشيين ، ويمكن أن يفعل الريشيون نفس الشيء مع البشر.

“على الرغم من أن دفاعات مدينة السماء المتعددة الطبقات تعني أن المدينة لن تسقط بمجرد حدوث اختراق صغير ، إلا أنها تضمن أيضًا أن مدينة السماء ليست منيعة حقًا. طالما أن العدو يركز كل هجماته على منطقة واحدة ، فسيكون قادرًا على التغلب بسرعة على الدفاعات في تلك المنطقة ، وبالتالي الوصول إلى المدينة نفسها “.

بالطبع ، اعتمدت نتائج مراقبة كل جانب بشكل كبير على قدرة المراقب.

ترددت أوامر سو تشن من خلال أذنه بينما كان لو فنغ يتفقد محيطه بهدوء.

تم القضاء على الموجة الأولى من الوحوش الشيطانية بالكامل تقريبًا بحلول هذه المرحلة ، لكن جيوشهم كانت هائلة لدرجة أن هذه الخسارة لم تكن أكثر من خسارة قطرة في المحيط.

لكن بالنسبة إلى عرق الريش ، كان من الواضح أن هذه التضحية تستحق العناء.

لم يتم القضاء على الوحوش في الخطوط الأمامية حتى الآن عندما ارتفعت موجة جديدة من الوحوش لتحل محلها.

تم الكشف أخيرًا عن القوة الحقيقية للوحوش الشيطانية ، والتي سمحت لهم بالسيطرة على أكثر من نصف القارة. فقط نصف قواتهم بلغ مجموعهم ثلاثمائة من الأباطرة الشيطانيين ، وهو مستوى من القوة لم تستطع الأعراق الذكية الخمسة الكبرى مواجهته حتى لو جمعت قوتها معًا.

هذه المرة ، كان الجزء الأكبر من قوتهم مكونًا من وحيد القرن المدرع بالحديد.

لكنه استمر فقط في الانتظار بصمت ، يراقب عن كثب وصول تلك اللحظة.

لطالما كان وحيد القرن أفضل جنود المشاة في معركة منظمة. من المؤكد أن قدراتهم الدفاعية القوية وإندفاعتهم التي لا يمكن إيقافها ستؤدي إلى استنزاف موارد مدينة السماء حتى لو لم يتسببوا في ضرر حقيقي.

لم يتم إنزال المرساة ؛ بدلاً من ذلك ، اندفعت مدينة السماء فجأة إلى الحركة.

عندما انطلقت وحيدات القرن المدرعة ، بدأ حاجز مدينة السماء في الوميض والتقلب إلى حد ما.

لم يتم إنزال المرساة ؛ بدلاً من ذلك ، اندفعت مدينة السماء فجأة إلى الحركة.

أضاء تسعة وتسعون برجًا من أبراج الأركانا في نفس الوقت أيضًا ، مما يدعم الحاجز حيث يعمل أسياد الأركانا داخلها باستمرار على تنشيط تقنيات الأركانا للدعم.

ومع ذلك ، يبدو أن هناك شيئًا ما حول هذا الموقف.

مع إضافة طاقة أسياد الأركانا ، أدى حاجز مدينة السماء إلى إلغاء الإندفع القوي لـوحيدات القرن تمامًا. بطبيعة الحال ، كان لدى أسياد الأركانا المنهكين بدائل جاهزة وتنتظر استبدالهم.

بالطبع ، اعتمدت نتائج مراقبة كل جانب بشكل كبير على قدرة المراقب.

إنحسر التوهج المنبعث من أبراج الأركانا نتيجة لذلك ، كما فعلت قوة الحاجز. في بعض الأحيان ، بدا أن الحاجز ليس أكثر سمكًا من قطعة من الورق ، الأمر الذي من شأنه أن يدفع وحيد القرن المدرع بالحديد للاستفادة من فرصة الهجوم.

وجه هجوم الإندفاعة هذا ضربة هائلة لجيش الوحوش. عانى جنودهم من الطبقة الدنيا من ضربة مدمرة ، وحتى ثلاثة من الأباطرة الشيطانيين و 12 ملكًا شيطانياً تعرضوا للدهس بلا رحمة تحت الأقدام. قُتلت هذه المخلوقات تحت مستوى الإمبراطور دون حتى فرصة للرد.

في هذه الحالة ، اضطر جنود الريشيين القريبون إلى وضع حياتهم على المحك لوقف تقدم الوحوش ، مما أدى إلى جولة أخرى من إراقة الدماء.

بدون قيود المرساة ، تم إطلاق العنان لهجوم شحن مدينة السماء بالكامل. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يوقفها هو قلة الأعداء أمامها.

“على الرغم من أن دفاعات مدينة السماء المتعددة الطبقات تعني أن المدينة لن تسقط بمجرد حدوث اختراق صغير ، إلا أنها تضمن أيضًا أن مدينة السماء ليست منيعة حقًا. طالما أن العدو يركز كل هجماته على منطقة واحدة ، فسيكون قادرًا على التغلب بسرعة على الدفاعات في تلك المنطقة ، وبالتالي الوصول إلى المدينة نفسها “.

لكنه استمر فقط في الانتظار بصمت ، يراقب عن كثب وصول تلك اللحظة.

تجاهله أحد الحراس الواقفين بالقرب منه ، على الرغم من أنه كان مستاءً تمامًا من التعليق. بعد كل شيء ، أُمروا بعدم التفاعل أو المجادلة مع لو فنغ بأي شكل من الأشكال.

لم تأت اللحظة التي كان ينتظرها لو فنغ. ومع ذلك ، عندما رأى لو فنغ عددًا قليلاً من أسلحة الريشيين الجديدة ، أضاءت عيناه وقام بتسجيلها بسعادة.

ومع ذلك ، كان الجندي الريشي الشاب المرافق له أكثر تهورًا وتم استفزازه على الفور. شخر وهو يقول: “فماذا لو عرفت ذلك؟ طالما أن أساس تكوين الأصل الخاص بنا لا يزال سليماً ، فسوف تتجدد دفاعاتنا تلقائيًا “.

مع إضافة طاقة أسياد الأركانا ، أدى حاجز مدينة السماء إلى إلغاء الإندفع القوي لـوحيدات القرن تمامًا. بطبيعة الحال ، كان لدى أسياد الأركانا المنهكين بدائل جاهزة وتنتظر استبدالهم.

“الليلة الصافية!” عبس الريشي الأول من الغضب.

كانت هذه شروط الاتفاقية التي توصلوا إليها ، بعد كل شيء – يمكن للبشر مراقبة كل حركة للريشيين ، ويمكن أن يفعل الريشيون نفس الشيء مع البشر.

ضحك لو فنغ عرضا. “لا تكن قلقا هكذا. هل تعتقد أننا لا نعرف ذلك؟ بعد كل شيء ، شهد سيد طائفتنا معركة بين هذه المدينة ووحش مقفر من قبل. كيف لا يكون مدركًا لقوة أساس تكوين الأصل؟ بعد كل شيء ، كان عليه أن يستعير قوة الإمبراطور الشيطاني الشعلة الزرقاء العميقة لتدمير جزء من الجدار وتشكيل الأصل نفسه “.

قرقعة مدينة السماء ببطء حيث بدأت تتقدم ببطء ولكن بثبات إلى الأمام.

“كان ذلك في الماضي!” هذه المرة ، عندما سمعا كلماته ، لم يستطع الريشيان منع أنفسهم من الاستجابة. “لم يعد من الممكن استخدام نفس الطريقة لإبطال تشكيل الأصل خاصتنا!”

كانت مدينة السماء قوية من حيث الهجوم والدفاع. كانت جدرانها قوية مثل الحديد ، ومع ذلك ، فإن طوفانًا غزيرًا من طاقة الأصل إنحسر وتدفق منها باستمرار ، مما يؤدي إلى دوامة عنيفة أرسلت الدماء في جميع الاتجاهات.

“هل هذا بسبب ترقية أساس تكوين الأصل الخاص بك؟” سأل لو فنغ مع ضحكة مكتومة.

عندما دفع بصره إلى أقصى حدوده ، أصبح الوضع حول مدينة السماء واضحًا تمامًا له. راقب لو فنغ بصمت وهو يدون ملاحظة ذهنية لكل ما رآه حتى عندما استخدم جهازًا خاصًا أعطتها له الطائفة لتسجيل كل ما رآه.

تجمد الجنديان على الفور.

مدينة السماء قد أسقطت مرساتها أخيرًا.

ومع ذلك ، فقد حصل لو فنغ بالفعل على إجابته.

————————————————

لم يكن هذا الوحي مفاجئًا لـلو فنغ، ولن يشكل خطرًا أكبر بكثير من صداع الريشيين أيضًا. كان تلاعب سو تشن بالشعلة الزرقاء العميقة قد وجه ضربة قوية إلى الريشيين ؛ بعد حل الموقف ، أمر الليلة الخالد بترقية تكوين الأصل الدفاعي للريشيين.

بدأ المزيد من الدخان يتصاعد من خلف قصر ضوء النهار الدائم حيث يمكن سماع أصوات قعقعة مرساة أثناء إنزالها في السماء.

بالطبع ، جاء هذا التعزيز بسعره الخاص. في حين أن أساس التكوين أصبح الآن محميًا بشكل أفضل ، كان عليهم توسيع الشبكات الموجودة في تكوين الأصل ، مما يعني أن نفقات الطاقة قد زادت أيضًا.

بالطبع ، جاء هذا التعزيز بسعره الخاص. في حين أن أساس التكوين أصبح الآن محميًا بشكل أفضل ، كان عليهم توسيع الشبكات الموجودة في تكوين الأصل ، مما يعني أن نفقات الطاقة قد زادت أيضًا.

لكن بالنسبة إلى عرق الريش ، كان من الواضح أن هذه التضحية تستحق العناء.

بدأ المزيد من الدخان يتصاعد من خلف قصر ضوء النهار الدائم حيث يمكن سماع أصوات قعقعة مرساة أثناء إنزالها في السماء.

ابتسم لو فنغ قليلا عندما أدرك أنه ضرب المسمار على رأسه. ثم أخرج كتيبه وسجل بثقة ، “أساس الحاجز الدفاعي يستهلك الآن طاقة أكثر من ذي قبل.”

أضاء تسعة وتسعون برجًا من أبراج الأركانا في نفس الوقت أيضًا ، مما يدعم الحاجز حيث يعمل أسياد الأركانا داخلها باستمرار على تنشيط تقنيات الأركانا للدعم.

كانت المعركة لا تزال تتقدم دونهم ، لكن يبدو أنه لن تحدث تغييرات كبيرة في الوقت الحالي. كان كلا الجانبين ينزف من الجنود ، على الرغم من أنه كان من الواضح أن خسائر الوحوش كانت أكبر بكثير من خسائر الريشيين.

لم يكن هذا الوحي مفاجئًا لـلو فنغ، ولن يشكل خطرًا أكبر بكثير من صداع الريشيين أيضًا. كان تلاعب سو تشن بالشعلة الزرقاء العميقة قد وجه ضربة قوية إلى الريشيين ؛ بعد حل الموقف ، أمر الليلة الخالد بترقية تكوين الأصل الدفاعي للريشيين.

وبغض النظر عن ذلك ، فقد قام كلا الجانبين بنشر علف مدافعهما فقط حتى الآن. لم يظهر حتى الآن أي من المقاتلين الأقوياء حقًا.

————————————————

ومع ذلك ، لم يكن لدى لو فنغ أي اهتمام بمراقبة بقية المعركة. بدلاً من ذلك ، التفت إلى قصر ضوء النهار الدائم.

لكن بالنسبة إلى عرق الريش ، كان من الواضح أن هذه التضحية تستحق العناء.

في مؤخرة ذلك القصر ، كان هناك شريط صغير من الدخان الأبيض يتصاعد في الهواء.

أخيرًا ، بمجرد حلول الليل ، تغير وضع المعركة قليلاً.

عرف لو فنغ أن أثر الدخان الأبيض يشير إلى أن نواة سارك تم تنشيطها إلى أقصى حد.

“الليلة الصافية!” عبس الريشي الأول من الغضب.

لم ير سو تشن في الواقع نواة سارك مدينة السماء في الماضي ، لذلك كان غير متأكد تمامًا من وظائفها وخصائصها. ولكن بعد أن حصل على المخططات لبناءها ، تحسن فهمه لتكوينها بشكل كبير ، مما سمح لـ لو فنغ بتأكيد أن هذا الدخان جاء بالفعل من نواة سارك. نظرًا لمقدار طاقة الأصل الخام التي تمر عبر نواة سارك ، سيكون هناك حتمًا جزء صغير من طاقة الأصل التي لم يتم تحويلها ، وتلك الطاقة غير المحولة هربت في شكل هذا الدخان.

ومع ذلك ، كان الجندي الريشي الشاب المرافق له أكثر تهورًا وتم استفزازه على الفور. شخر وهو يقول: “فماذا لو عرفت ذلك؟ طالما أن أساس تكوين الأصل الخاص بنا لا يزال سليماً ، فسوف تتجدد دفاعاتنا تلقائيًا “.

ومع ذلك ، يبدو أن هناك شيئًا ما حول هذا الموقف.

يوما بعد يوم ، إنتظر.

لاحظ سيد الطائفة أن نواة سارك تضخ عادة ضبابًا كثيفًا كثيفًا عندما تضخ بكامل طاقتها. إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا كان أثر الدخان الأبيض ضعيفًا جدًا؟

ومع ذلك ، يبدو أن هناك شيئًا ما حول هذا الموقف.

على الرغم من أن لو فنغ قد يكون لديه تقييم مختلف للوضع مقارنةً بـسو تشن ، إلا أن لو فنغ كان واثقًا من أن سو تشن لن يصف أبدًا هذا النسيج الرقيق من الدخان بأنه “ضباب كثيف وغير قابل للاختراق”.

ومع ذلك ، لم يكن لدى لو فنغ أي اهتمام بمراقبة بقية المعركة. بدلاً من ذلك ، التفت إلى قصر ضوء النهار الدائم.

خفض لو فنغ رأسه ، فقد التفكير وهو يحدق بصمت في الدخان الأبيض. تردد صدى كلمات سو تشن في ذهنه مرة أخرى. “في الماضي ، لم تكن مدينة السماء قادرة على التحرك لأنها كانت راسية في بحر طاقة الأصل ، مما منحها إمكانية الوصول إلى مخزون لا حدود له من الطاقة. على الرغم من عدم امتلاكهم القدرة على الحركة ، إلا أن لديهم مصدرًا غير محدود لطاقة الأصل للاستفادة منها وتزويد دفاعاتهم بها. الآن ، إذا أرادت مدينة السماء التحرك ، فيجب سحب هذا المرساة. بعبارة أخرى ، عليهم قطع مصدر الطاقة اللامحدود لديهم. بغض النظر ، سيظل لديهم القدرة على إعادة توصيل مرساتهم وإعادة تأسيس اتصالهم ببحر طاقة الأصل. على هذا النحو ، من الممكن تمامًا أن يتمكنوا من إعادة تثبيت أنفسهم في بحر الأصل عند الضرورة. هذا شيء سوف تحتاج إلى النظر فيه من أجلي. يجب أن تعرف ما إذا كانوا مستعدين لمثل هذه المناورة. إذا استغرق خفض المرساة وقتًا طويلاً ، فستكون مهاراتك في الملاحظة هي المفتاح للكشف عن ذلك “.

حاليًا ، تم تفعيل حواجز مدينة السماء بالكامل ، وكانت مدافع الشمس الحطمة وعربات الإبادة الشريرة تطلق النار دون عقاب. تمطر السهام باستمرار من السماء بينما أطلق أسياد الأركانا تقنيات الأركانا كما لو أنه لم يكن هناك غدًا ، ودعمهم الجنود المشاة و ووفروا نيران التغطية.

ترددت أوامر سو تشن من خلال أذنه بينما كان لو فنغ يتفقد محيطه بهدوء.

هذه المرة ، كان الجزء الأكبر من قوتهم مكونًا من وحيد القرن المدرع بالحديد.

إذا تم سحب المرساة ، فلن تكون مدينة السماء قادرة على سحب الطاقة مباشرة من بحر طاقة الأصل. تم تصميم نوى سارك لتكون أكثر كفاءة بكثير كطريقة للتغلب على هذا الموقف ، وهذا هو السبب في أن الضباب الكثيف قد تلاشى في دخان أبيض.

إذا تم سحب المرساة ، فلن تكون مدينة السماء قادرة على سحب الطاقة مباشرة من بحر طاقة الأصل. تم تصميم نوى سارك لتكون أكثر كفاءة بكثير كطريقة للتغلب على هذا الموقف ، وهذا هو السبب في أن الضباب الكثيف قد تلاشى في دخان أبيض.

إذا كان هذا هو الحال …

بالطبع ، كان الحاجز الدفاعي لـمدينة السماء يتأرجح مثل المجنون طوال الوقت.

من المحتمل ألا تدوم دفاعات مدينة السماء لفترة أطول ، كما قال لو فنغ في نفسه.

وجه هجوم الإندفاعة هذا ضربة هائلة لجيش الوحوش. عانى جنودهم من الطبقة الدنيا من ضربة مدمرة ، وحتى ثلاثة من الأباطرة الشيطانيين و 12 ملكًا شيطانياً تعرضوا للدهس بلا رحمة تحت الأقدام. قُتلت هذه المخلوقات تحت مستوى الإمبراطور دون حتى فرصة للرد.

لكنه استمر فقط في الانتظار بصمت ، يراقب عن كثب وصول تلك اللحظة.

ومع ذلك ، لم يكن لدى لو فنغ أي اهتمام بمراقبة بقية المعركة. بدلاً من ذلك ، التفت إلى قصر ضوء النهار الدائم.

وأعرب عن أمله في أن تتمكن هجمة الوحوش الغاضبة من الضغط على مدينة السماء للكشف عن بعض أوراقها المخفية.

————————————————

على وجه التحديد ، إلى النقطة التي لن تكون فيها مدينة السماء قادرة على تحمل وطأة الهجوم دون إعادة تثبيت نفسها في بحر طاقة الأصل.

حاليًا ، تم تفعيل حواجز مدينة السماء بالكامل ، وكانت مدافع الشمس الحطمة وعربات الإبادة الشريرة تطلق النار دون عقاب. تمطر السهام باستمرار من السماء بينما أطلق أسياد الأركانا تقنيات الأركانا كما لو أنه لم يكن هناك غدًا ، ودعمهم الجنود المشاة و ووفروا نيران التغطية.

يوما بعد يوم ، إنتظر.

يمكن اعتبار المدينة الضخمة سلاحًا مرعبًا في حد ذاتها. في تلك اللحظة ، أطلقت في الهواء بزخم هائل ، مثل مطرقة معركة كان يستخدمها إله الحرب.

شعر الجنود الريشيون أن الوحوش الشيطانية لا حدود لهم في العدد ، يهاجمون في موجة بعد موجة تلو موجة متكررة.

إذا تم سحب المرساة ، فلن تكون مدينة السماء قادرة على سحب الطاقة مباشرة من بحر طاقة الأصل. تم تصميم نوى سارك لتكون أكثر كفاءة بكثير كطريقة للتغلب على هذا الموقف ، وهذا هو السبب في أن الضباب الكثيف قد تلاشى في دخان أبيض.

انتشرت بثور الدم في كل مكان على الأرض أسفل مدينة السماء ، لكن موجات الوحوش من ورائها استمرت في التقدم بلا هوادة. نمت هجماتهم أكثر فأكثر عندما بدأ اللوردات الشيطانيون في إلقاء أنفسهم في المعركة.

اجتاحت نظرة لو فنغ التحليلية بهدوء على كل ركن من أركان ساحة المعركة.

كان الجنود الريشيين الذين يحرسون المدينة قد تناوبوا مرتين الآن. في الوقت الحالي ، كان حراس طائفة الإلهة الأم يقاتلون أثناء راحة الجيش الإمبراطوري. وخلفهم كان يوجد عدد كبير من الضحايا ، وجميعهم يئنون من الألم.

تجمد الجنديان على الفور.

لم تأت اللحظة التي كان ينتظرها لو فنغ. ومع ذلك ، عندما رأى لو فنغ عددًا قليلاً من أسلحة الريشيين الجديدة ، أضاءت عيناه وقام بتسجيلها بسعادة.

ومع ذلك ، فقد حصل لو فنغ بالفعل على إجابته.

غضب الريشيان عندما رأوا جميع تكتيكاتهم القتالية السرية مكشوفة أمام أعين العدو ، لكن الاتفاق نص على أنه طالما لم يشق المراقبون طريقهم إلى منطقة محظورة ، فقد سُمح لهم بتسجيل أي شيء رأوا. على هذا النحو ، لم يكن بإمكان الريشيان الحارسان فعل أي شيء سوى مشاهدة وتحمل الإذلال.

انتشرت بثور الدم في كل مكان على الأرض أسفل مدينة السماء ، لكن موجات الوحوش من ورائها استمرت في التقدم بلا هوادة. نمت هجماتهم أكثر فأكثر عندما بدأ اللوردات الشيطانيون في إلقاء أنفسهم في المعركة.

أخيرًا ، بمجرد حلول الليل ، تغير وضع المعركة قليلاً.

لاحظ سيد الطائفة أن نواة سارك تضخ عادة ضبابًا كثيفًا كثيفًا عندما تضخ بكامل طاقتها. إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا كان أثر الدخان الأبيض ضعيفًا جدًا؟

لم يتم إنزال المرساة ؛ بدلاً من ذلك ، اندفعت مدينة السماء فجأة إلى الحركة.

لم ير سو تشن في الواقع نواة سارك مدينة السماء في الماضي ، لذلك كان غير متأكد تمامًا من وظائفها وخصائصها. ولكن بعد أن حصل على المخططات لبناءها ، تحسن فهمه لتكوينها بشكل كبير ، مما سمح لـ لو فنغ بتأكيد أن هذا الدخان جاء بالفعل من نواة سارك. نظرًا لمقدار طاقة الأصل الخام التي تمر عبر نواة سارك ، سيكون هناك حتمًا جزء صغير من طاقة الأصل التي لم يتم تحويلها ، وتلك الطاقة غير المحولة هربت في شكل هذا الدخان.

كانت حركتها لا يمكن إيقافها على الإطلاق.

لم يحتاجوا فقط إلى مراقبة الوحوش الشيطانية ، لكنهم احتاجوا أيضًا إلى مراقبة تحركات مدينة السماء .

إنفجار!

لطالما كان وحيد القرن أفضل جنود المشاة في معركة منظمة. من المؤكد أن قدراتهم الدفاعية القوية وإندفاعتهم التي لا يمكن إيقافها ستؤدي إلى استنزاف موارد مدينة السماء حتى لو لم يتسببوا في ضرر حقيقي.

قرقعة مدينة السماء ببطء حيث بدأت تتقدم ببطء ولكن بثبات إلى الأمام.

في هذه الحالة ، اضطر جنود الريشيين القريبون إلى وضع حياتهم على المحك لوقف تقدم الوحوش ، مما أدى إلى جولة أخرى من إراقة الدماء.

كان هذا التقدم شجاعًا للغاية!

انتشرت بثور الدم في كل مكان على الأرض أسفل مدينة السماء ، لكن موجات الوحوش من ورائها استمرت في التقدم بلا هوادة. نمت هجماتهم أكثر فأكثر عندما بدأ اللوردات الشيطانيون في إلقاء أنفسهم في المعركة.

يمكن اعتبار المدينة الضخمة سلاحًا مرعبًا في حد ذاتها. في تلك اللحظة ، أطلقت في الهواء بزخم هائل ، مثل مطرقة معركة كان يستخدمها إله الحرب.

تجمد الجنديان على الفور.

انتظرت مدينة السماء ليوم كامل لاغتنام هذه الفرصة. بعد حلول الليل ، وعندما تعطلت رؤية خصومهم ، انتهزوا اللحظة وانطلقوا للأمام مثل كرة بولينج جامحة.

تركت هذه الإندفاعة ندبة عميقة طولها أكثر من مائة ألف قدم في الأرض. تم تحطيم أي وحوش في طريقها إلى عجينة دموية.

وبغض النظر عن ذلك ، فقد قام كلا الجانبين بنشر علف مدافعهما فقط حتى الآن. لم يظهر حتى الآن أي من المقاتلين الأقوياء حقًا.

بدون قيود المرساة ، تم إطلاق العنان لهجوم شحن مدينة السماء بالكامل. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يوقفها هو قلة الأعداء أمامها.

الفصل 1062 : الهجوم المضاد للوحوش الشيطانية (2)

وجه هجوم الإندفاعة هذا ضربة هائلة لجيش الوحوش. عانى جنودهم من الطبقة الدنيا من ضربة مدمرة ، وحتى ثلاثة من الأباطرة الشيطانيين و 12 ملكًا شيطانياً تعرضوا للدهس بلا رحمة تحت الأقدام. قُتلت هذه المخلوقات تحت مستوى الإمبراطور دون حتى فرصة للرد.

مع بدء هجوم الوحوش ، أمطرت النار من السماء انتقاما حيث تم تفعيل تقنيات الأركانا الرائعة في جميع أنحاء ساحة المعركة. عند خط الاشتباك بين الجنود والوحوش ، اصطدمت الأسلحة والمخالب بلا توقف. كان المشهد أكثر من كافٍ لجعل دم أي شخص يغلي من الإثارة.

بالطبع ، كان الحاجز الدفاعي لـمدينة السماء يتأرجح مثل المجنون طوال الوقت.

بالطبع ، كان الحاجز الدفاعي لـمدينة السماء يتأرجح مثل المجنون طوال الوقت.

لكن الإجراء التالي لـ الريشيين أظهر أنه لا يوجد سبب للقلق.

لم يتم القضاء على الوحوش في الخطوط الأمامية حتى الآن عندما ارتفعت موجة جديدة من الوحوش لتحل محلها.

بدأ المزيد من الدخان يتصاعد من خلف قصر ضوء النهار الدائم حيث يمكن سماع أصوات قعقعة مرساة أثناء إنزالها في السماء.

خفض لو فنغ رأسه ، فقد التفكير وهو يحدق بصمت في الدخان الأبيض. تردد صدى كلمات سو تشن في ذهنه مرة أخرى. “في الماضي ، لم تكن مدينة السماء قادرة على التحرك لأنها كانت راسية في بحر طاقة الأصل ، مما منحها إمكانية الوصول إلى مخزون لا حدود له من الطاقة. على الرغم من عدم امتلاكهم القدرة على الحركة ، إلا أن لديهم مصدرًا غير محدود لطاقة الأصل للاستفادة منها وتزويد دفاعاتهم بها. الآن ، إذا أرادت مدينة السماء التحرك ، فيجب سحب هذا المرساة. بعبارة أخرى ، عليهم قطع مصدر الطاقة اللامحدود لديهم. بغض النظر ، سيظل لديهم القدرة على إعادة توصيل مرساتهم وإعادة تأسيس اتصالهم ببحر طاقة الأصل. على هذا النحو ، من الممكن تمامًا أن يتمكنوا من إعادة تثبيت أنفسهم في بحر الأصل عند الضرورة. هذا شيء سوف تحتاج إلى النظر فيه من أجلي. يجب أن تعرف ما إذا كانوا مستعدين لمثل هذه المناورة. إذا استغرق خفض المرساة وقتًا طويلاً ، فستكون مهاراتك في الملاحظة هي المفتاح للكشف عن ذلك “.

مدينة السماء قد أسقطت مرساتها أخيرًا.

ومع ذلك ، لم يكن لدى لو فنغ أي اهتمام بمراقبة بقية المعركة. بدلاً من ذلك ، التفت إلى قصر ضوء النهار الدائم.

————————————————

وأعرب عن أمله في أن تتمكن هجمة الوحوش الغاضبة من الضغط على مدينة السماء للكشف عن بعض أوراقها المخفية.

كانت هذه المعركة هي أفضل فرصة للتخلص من دفاعات مدينة السماء ومعرفة ما إذا كان لديها أي ثغرات يمكن استغلالها في دفاعها. على الرغم من أن ضفدع الألف سم قد سلط الضوء بالفعل على العديد من هذه الدفاعات ، إلا أن سو تشن كان شخصًا واحدًا فقط ، وكان نطاق مراقبته محدودًا. الآن بعد مرور بضع سنوات ، والآن بعد أن استعادت مدينة السماء قدرتها على الحركة ، من كان يعرف أيضًا ما الذي قد يتغير؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط