نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1069

القتل

القتل

الفصل 1069 : القتل

تسبب إعلان سو تشن في ذعر الوحوش. بدأ كل منهم يفقد إرادته في مواصلة القتال.

سقط عشرة أو نحو ذلك من الأباطرة الشيطانيين من السماء في نفس الوقت ، مثل الزلابية التي تسقط في وعاء.

على هذا النحو ، كان سيادي القلب الباكي قادرًا على قتل أهدافه فقط عن طريق إلحاق جرح صغير وإتاحة الوقت ليأخذ مجراه.

تم ذبح هؤلاء الأباطرة ، الذين كانوا يجلسون عادة في الأعالي ، على يد سو تشن بحركة واحدة. شعر الوحوش القريبون الذين رأوا هذا أن بطونهم تتخبط في صدمة.

لم يكن لدى سو تشن أي خيار سوى صر أسنانه والرد بضربات راحة خاصة به.

كان هذا إنجازًا لم يشهده أي منهم من قبل. لم يسبق لأي فرد أن كان بهذه القوة في تاريخ القارة البدائية بأكمله.

منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، أصبح سو تشن حقًا إلهًا في أعين بقية البشر.

جعلت قوة سو تشن القوية كل شخص يشاهد كما لو أن إلهًا قد نزل على عالمهم الفاني.

كان السيادي جوهر هجمات الوحوش. إذا كان حتى السياديين يركضون ، فكيف يمكن أن يكون لدى بقية الوحوش أي ثقة لمواصلة القتال؟

صُدم الملوك واللوردات الشيطانيون المتبقون على الفور من المشهد وكانوا في حيرة من أمرهم بشأن ما ينبغي عليهم فعله.

لقد فشل كمينهم ، وقتل سيادي في غارة واحدة. كيف لا يشعرون بالخوف؟

اتخذ سو تشن القرار نيابة عنهم. “ليست هناك حاجة لكم جميعًا للبقاء هنا أيضًا.”

لقد تراجعت معنوياتهم تمامًا. كان الوضع خارج سيطرة ضباطهم تماما.

مد يده وقام بحركة إمساك في اتجاههم العام ، وسحب كل الملوك الشيطانيين واللوردات إلى تجويف مكاني.

ناهيك عن أنه حتى الملوك والأباطرة الشيطانيون بدأوا في الذعر.

كان هذا أسلوبًا قويًا آخر أتقنه سو تشن بعد فهمه لقوة الطريقة المكانية ، لكنه لم يكن قادرًا على القيام بذلك إلا بسبب الطاقة البيضاء الخافتة التي اكتسبها.

“إذا كان الأمر كذلك ، فسوف أسميها مصدر الخلود ،” تمتم سو تشن.

على الرغم من أنه قد استنفد كل الطاقة الموجودة داخل جسده باستثناء أثرها بعد شن هذا الهجوم ، إلا أنه قضى بمفرده على حوالي عُشر قوة حشد الوحوش. كانت هذه القوة الهائلة صادمة بشكل لا يصدق لكل من شاهدها.

حتى لو بدت شخصيته فظة وبربرية ، فقد كان أسرع من أي شخص آخر عندما يتعلق الأمر بالفرار في لحظة حرجة.

بدأ البشر ، على وجه الخصوص ، في الصراخ بإثارة عندما رأوا كل الوحوش التي هاجمت للتو سو تشن تتساقط من السماء. من ناحية أخرى ، شعر الوحوش أن بطونهم تتضخم وهم يرتجفون من الخوف.

منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، أصبح سو تشن حقًا إلهًا في أعين بقية البشر.

كانت هذه السلطة القوية قد ذابت مثل الجليد في وجود النار أمام يد سو تشن.

أصيب سو تشن!

حتى بدون تلك الطاقة البيضاء الغريبة ، لا يزال بإمكان سو تشن القتال. بعد لحظة من التفكير ، سحب يده وعاد نحو القصر.

“لذا فإن طاقته تنفد.”

من المحتمل أن تصل كلمة ما فعله إلى مدينة السماء في النهاية. إذا كان الأمر كذلك ، فمن الأفضل تركهم يعتقدون أنه قادر فقط على هذا القدر من القوة.

“نعم ، سيد الطائفة لا يتابع الطريق ليصبح إلهاً ، بل الطريق ليصبح خالداً” ، ضحك لين شاوشوان.

ولكن عندما استدار للمغادرة ، هدأت الوحوش فجأة قليلاً.

مد يده سو تشن وقام بحركة شدّ ، وانتزع سيادي القلب الباكي من الهواء. لذلك كان جسمه في الواقع جسم إبن عرس .

لقد أعطاهم سو تشن جرحًا شديدًا من خلال القضاء على الكثير من قواتهم القوية في لمح البصر. في الواقع ، ربما كانوا سيخافون أكثر لو لم يتراجع.

“السياديون يفرون!”

لكن عندما رأوه يتراجع ، غير قطار أفكار الوحوش الاتجاهات.

سقط السيف على ظهر الثور. إذا كان سو تشن لا يزال لديه بعض من تلك الطاقة البيضاء الباهتة في الاحتياطي ، فإن جسد الثور قد انفجر بعد أن مر به السيف ، مما أدى إلى تدمير أي حيوية متبقية لديه بسرعة. ومع ذلك ، كانت هذه الضربة بالسيف مجرد هجوم شائع من سو تشن. على الرغم من أنها كانت قوية ، إلا أنها لن تقتل الثور. كان الثور سيادياً ، مع قوة حياة قوية بشكل لا يصدق. سوف يلتئم الجرح بسرعة من تلقاء نفسه.

لم يكن سو تشن قد خدع مدينة السماء حتى الآن ، لكن الوحوش قد تم خداعهم بالفعل.

رد سو تشن بهدوء ، “أنا أقول إن عصر الآلهة قد جاء وذهب بالفعل. عصر الخلود علينا. إن ملكية القارة البدائية مصيرها أن تنتقل من الآلهة إلى البشر “.

“استنفدت قوته!”

ومع ذلك ، لم يبذل سو تشن أي محاولة لمطاردتهم.

“هذا الشخص ببساطة مخيف للغاية! لا يمكننا السماح له بمغادرة المكان حيا ، وإلا فإن الوحوش ستسقط بالتأكيد! “

حتى بدون الطاقة البيضاء الخافتة ، فأنا أقوى من أن امسح الأرض معك!

“يجب أن نقتله بأي ثمن!”

“أنا سيادي الندم!” زأر الثور وهو يتأرجح بالقضيب مرة أخرى ، وكان ثقيلًا وسميكًا مثل الجبل.

زأرت مجموعة كبيرة من الوحوش وهم يندفعون نحو سو تشن. في غمضة عين ، كان محاطًا بعشرات أو أكثر من الأباطرة الشيطانيين.

لم يحاول سو تشن المراوغة ، مما سمح للقرن بالنزول.

في الوقت نفسه ، ظهرت يد كبيرة مغطاة بالفراء الأسود من العدم ومدّت يدها للإمساك برأس سو تشن. انضم أحد السياديين أخيرًا إلى المعركة.

على هذا النحو ، كان سيادي القلب الباكي قادرًا على قتل أهدافه فقط عن طريق إلحاق جرح صغير وإتاحة الوقت ليأخذ مجراه.

قفز حاجب سو تشن. “هل تعتقد حقًا أنني لقطة سهلة؟”

ابتسم سو تشن بازدراء عندما سمع تقرير لين شاوشوان. “لا أريد أن أصبح إلهاً. إنها مجرد كائنات حية قديمة تم التخلي عنها بمرور الوقت. إنهم بحاجة إلى استعباد المخلوقات الأخرى من أجل الحصول على قوتهم. عودتهم لن تؤدي إلا إلى كارثة “.

أطلق العنان لكمة أصابت كف السيادي. على الفور ، أدرك أن هجوم خصمه بدا غريبًا بعض الشيء ، يحمل معه قوة خافتة تشبه الدوامة التي أضعفت في الواقع لكمته قليلاً. في النهاية ، لم تكن لكمة سو تشن قادرةً على اختراق ضربة كف السيادي. بالطبع ، لم يكن كف السيادي قادرًا على فعل أي شيء لسو تشن أيضًا.

بدأت الوحوش في الفرار بشكل جماعي وفي كل اتجاه. كانت الجبال مغطاة ببطانيات من الوحوش التي كانت تجري حيث استغل الجنود البشر الفرصة لإعدام أعدادهم قدر الإمكان.

لكن الوحوش فسرت هذا بطريقة مختلفة تمامًا.

من المحتمل أن تصل كلمة ما فعله إلى مدينة السماء في النهاية. إذا كان الأمر كذلك ، فمن الأفضل تركهم يعتقدون أنه قادر فقط على هذا القدر من القوة.

“لذا فإن طاقته تنفد.”

لقد فهم الوحوش كيفية تملق زعيمهم ، على الأقل.

“اقتله!”

في الوقت نفسه ، ظهرت يد كبيرة مغطاة بالفراء الأسود من العدم ومدّت يدها للإمساك برأس سو تشن. انضم أحد السياديين أخيرًا إلى المعركة.

“هجوم صاحب السيادة أمر غير شائع بالفعل!”

مع اقتراب إصبعه أكثر فأكثر من سو تشن ، شعر سيادي القلب الباكي بنشوة تتصاعد في قلبه.

لقد فهم الوحوش كيفية تملق زعيمهم ، على الأقل.

أصيب سو تشن!

كما لو كان مسرورًا بمديح مرؤوسيه ، كشف السيادي الذي هاجم سو تشن أخيرًا عن رأسه. كان الملك على شكل ثور عملاق. فتح فمه وزأر ، “سو تشن ، اليوم هو يوم موتك. سلم حياتك! “

وبدون أي أمل في النصر ، ستبدأ حتى الوحوش البدائية البربرية في التساؤل حول الهدف من مواصلة القتال. إذا لم تكن لديهم فرصة للفوز ، فلماذا يقاتلون؟ إذا لم يكن لموتهم أي غرض ، فمن الأفضل أن تركض فقط.

قال سو تشن بازدراء: “همف ، يبدو الأمر كما لو كنت تلعب دور الشرير في مسرح”.

كان انهيار الجيش يشبه انهيار جبل. بمجرد أن يبدأ ، سيتطلب الأمر تدخلاً إلهيًا لإيقافه.

ربما تعلم هذا الثور هذه العبارة من نص مسرحي. بدت الكلمات غريبة تمامًا عندما خرجت من فمه.

وبدون أي أمل في النصر ، ستبدأ حتى الوحوش البدائية البربرية في التساؤل حول الهدف من مواصلة القتال. إذا لم تكن لديهم فرصة للفوز ، فلماذا يقاتلون؟ إذا لم يكن لموتهم أي غرض ، فمن الأفضل أن تركض فقط.

كان الثور السيادي غاضبًا من ازدراء سو تشن. قام بأرجحة ذراعه ، ونزل القضيب الفولاذي العملاق في يديه من السماء نحو سو تشن .

كان الثور السيادي غاضبًا من ازدراء سو تشن. قام بأرجحة ذراعه ، ونزل القضيب الفولاذي العملاق في يديه من السماء نحو سو تشن .

رفع سو تشن سيفه الشفاف لمواجهة الهجوم ، وأوقف العصا الفولاذية في مكانها. “أي سيادي أواجهه؟”

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، انطلق ضوء أبيض قوي فجأة من ظهر سو تشن.

“أنا سيادي الندم!” زأر الثور وهو يتأرجح بالقضيب مرة أخرى ، وكان ثقيلًا وسميكًا مثل الجبل.

كان الكمين بمثابة ضربة منخفضة للغاية للأفراد الذين يتمتعون بنفس المكانة التي يتمتع بها السيادون.

كانت قوة الثور السيادي مرعبة بشكل واضح ، لدرجة أنه حتى سو تشن لم يكن يريد أن يحاول تحملها بجسده المادي وحده. كان بإمكانه فقط تنشيط جانبه المصغر من سبعة سلالات دم. ظهر مشهد جميل خلف ظهر سو تشن ، وهو يلف القضيب الفولاذي. عندما نحت القضيب الفولاذي عبر الجانب ، تم سحبه في الصورة وتحويله إلى واحد من العديد من الجبال التي يشتمل عليها المشهد.

إنفجار!

“هممم؟” تفاجأ الثور السيادي. لقد شعر كما لو أن قضيبه الفولاذي قد غرق فجأة في حفرة من الطين ، مما يجعل من الصعب للغاية أرجحته أكثر.

رد سو تشن بهدوء ، “أنا أقول إن عصر الآلهة قد جاء وذهب بالفعل. عصر الخلود علينا. إن ملكية القارة البدائية مصيرها أن تنتقل من الآلهة إلى البشر “.

امتلك سيادي الندم قوة جسدية لا تصدق ، وحتى الجبال لن تكون قادرة على إيقاف تقلباته العنيفة. كيف يمكن لمجرد صورة أن تجعل من الصعب عليه التحرك؟

إنفجار!

“كما توقعت ، أنت غريب جدًا!” عوى الثور السيادي وهو يطلق لكمة على سو تشن.

“إذا كان الأمر كذلك ، فسوف أسميها مصدر الخلود ،” تمتم سو تشن.

تومض شكل سو تشن بينما كان ينتقل مباشرة خلف الثور السيادي ، ثم طعن في ظهر الثور بسيفه.

تفاجأ سيادي القلب الباكي.

سقط السيف على ظهر الثور. إذا كان سو تشن لا يزال لديه بعض من تلك الطاقة البيضاء الباهتة في الاحتياطي ، فإن جسد الثور قد انفجر بعد أن مر به السيف ، مما أدى إلى تدمير أي حيوية متبقية لديه بسرعة. ومع ذلك ، كانت هذه الضربة بالسيف مجرد هجوم شائع من سو تشن. على الرغم من أنها كانت قوية ، إلا أنها لن تقتل الثور. كان الثور سيادياً ، مع قوة حياة قوية بشكل لا يصدق. سوف يلتئم الجرح بسرعة من تلقاء نفسه.

قال سو تشن بازدراء: “همف ، يبدو الأمر كما لو كنت تلعب دور الشرير في مسرح”.

على هذا النحو ، لم يتراجع الثور ، وبدلاً من ذلك استخدم جسده لمحاصرة سيف سو تشن الشفاف قبل أن يضرب رأس سو تشن بعنف. وتوهجت القرون التي على رأسه بنور جليدي قاتل.

اختار ثلاثة سياديين تلك اللحظة للهجوم.

كان هذا الهجوم المميت هو الضربة القاضية الحقيقية. كانت قوتها تقريبًا على مستوى شفرة تمزيق السماء لعشيرة تشو . إذا كان سو تشن سيستخدم الإنتقال الآني للبرج الأبيض ، فسيكون قادرًا على الهروب. ومع ذلك ، فإن سيفه الشفاف تم وضعه حاليًا في عمق جسد سيادي الندم وكان يتأثر بطاقته. على هذا النحو ، لن يتمكن سو تشن من أخذه معه.

بمجرد أن بدأ القصر العائم في السماء يتحرك نحوهم ، خسرت المعركة تمامًا.

لم يكن لدى سو تشن أي خيار سوى صر أسنانه والرد بضربات راحة خاصة به.

لكن الوحوش الذين لم يستوعبوا ما كان يحدث بشكل كامل رأوا أن السياديين الذين وثقوا بهم كانوا في الواقع يركضون ، وقد مات أحدهم بالفعل.

اخترق القرن يد سو تشن مباشرة ، فإنفجر بالطاقة ومزقها إلى أجزاء صغيرة.

لحسن الحظ ، قفز غو هومينغ و غو تشانغ تشنغ و غو فيهونغ إلى العمل ، وأوقفوا تلك الهجمات من العثور على هدفهم. اصطدمت الكفوف والمخالب الستة في السماء ، مما أدى إلى موجة صدمة عملاقة تموجت عبر ساحة المعركة بأكملها.

“آغهه!” زأرت الوحوش من الإثارة.

كان هذا إنجازًا لم يشهده أي منهم من قبل. لم يسبق لأي فرد أن كان بهذه القوة في تاريخ القارة البدائية بأكمله.

أصيب سو تشن!

جاءت ضربة الإصبع من سيادي القلب الباكي فجأة لدرجة أن سو تشن كان متفاجئًا قليلاً. لم يكن لدى الآخرين المحيطين به وقت للرد أيضًا.

على الرغم من أنه لم يكن جرحًا مميتًا ، وسرعان ما تجدد سو تشن ، إلا أنهم كانوا جميعًا منتشين.

كيف يمكن لسو تشن أن يحترم مثل هذه الآلهة؟ وإذا كان الأمر كذلك ، فكيف يقبل أن يعتبر نفسه إلهاً؟

كان السياديون أملهم الوحيد بعد أن تمكن سو تشن من ذبح عشرات الأباطرة الشيطانيين في نفس واحد.

قفز حاجب سو تشن. “هل تعتقد حقًا أنني لقطة سهلة؟”

“هل تعتقد حقًا أنك بهذه القوة؟” تومض تعبير شرير على وجه سو تشن.

إذا كان هذا هو الحال …

حتى بدون الطاقة البيضاء الخافتة ، فأنا أقوى من أن امسح الأرض معك!

تردد صدى هذا الإعلان في جميع أنحاء ساحة المعركة.

اخترق القرن مرة أخرى صوب سو تشن ، هذه المرة صوب جسده.

“كما توقعت ، أنت غريب جدًا!” عوى الثور السيادي وهو يطلق لكمة على سو تشن.

لم يحاول سو تشن المراوغة ، مما سمح للقرن بالنزول.

بمجرد أن بدأ القصر العائم في السماء يتحرك نحوهم ، خسرت المعركة تمامًا.

إنفجار!

كان السيادي جوهر هجمات الوحوش. إذا كان حتى السياديين يركضون ، فكيف يمكن أن يكون لدى بقية الوحوش أي ثقة لمواصلة القتال؟

ظل سو تشن ساكنًا تمامًا. تمامًا كما كان قرن الثور السيادي على وشك اختراق جسد سو تشن ، انفجر فجأة.

ومع ذلك ، لم يبذل سو تشن أي محاولة لمطاردتهم.

“آه!” صرخ سيادي الندم من الألم. “الجدران المكانية ، تلك جدران مكانية!”

على هذا النحو ، لم يتراجع الثور ، وبدلاً من ذلك استخدم جسده لمحاصرة سيف سو تشن الشفاف قبل أن يضرب رأس سو تشن بعنف. وتوهجت القرون التي على رأسه بنور جليدي قاتل.

لم تكن الجدران المكانية لسو تشن مفيدة فقط للدفاع ؛ يمكنه أيضًا استخدامها كتقنية هجومية في ظل الظروف المناسبة.

لقد أعطاهم سو تشن جرحًا شديدًا من خلال القضاء على الكثير من قواتهم القوية في لمح البصر. في الواقع ، ربما كانوا سيخافون أكثر لو لم يتراجع.

“لقد حذرناك بالفعل من أن سو تشن ليس هدفًا سهلاً ، لكنك أصررت على التقدم بشكل عشوائي للغاية ،” تحدث صوت في تلك اللحظة.

“لذا فإن طاقته تنفد.”

ظهرت ثلاثة مخالب أخرى في وقت واحد من العدم ، كما لو كانت تمزق نسيج الفضاء ، ونزلت نحو سو تشن.

مد يده وقام بحركة إمساك في اتجاههم العام ، وسحب كل الملوك الشيطانيين واللوردات إلى تجويف مكاني.

اختار ثلاثة سياديين تلك اللحظة للهجوم.

“السياديون يفرون!”

“وقحون!” بدأ لي تشونغشان والآخرون يشتمون.

عندما ابتكر سو تشن لأول مرة اسم تقنيات الزراعة الخالدة ، كان ذلك بدافع من الشعور بالتفاؤل والأمل. في ذلك الوقت ، لم يكن لدى سو تشن أي فكرة عن ماهية الخلود حقًا. لقد قام ببساطة بتعيين كل ما هو فوق عالم الإمبراطور النهائي على أنه ينتمي إلى تلك المجموعة الفرعية.

كان الكمين بمثابة ضربة منخفضة للغاية للأفراد الذين يتمتعون بنفس المكانة التي يتمتع بها السيادون.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالتحديد ، ظهر إصبع أسود خلسة ، مسرعًا بصمت نحو ظهر سو تشن غير المحمي.

لحسن الحظ ، قفز غو هومينغ و غو تشانغ تشنغ و غو فيهونغ إلى العمل ، وأوقفوا تلك الهجمات من العثور على هدفهم. اصطدمت الكفوف والمخالب الستة في السماء ، مما أدى إلى موجة صدمة عملاقة تموجت عبر ساحة المعركة بأكملها.

من المحتمل أن تصل كلمة ما فعله إلى مدينة السماء في النهاية. إذا كان الأمر كذلك ، فمن الأفضل تركهم يعتقدون أنه قادر فقط على هذا القدر من القوة.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالتحديد ، ظهر إصبع أسود خلسة ، مسرعًا بصمت نحو ظهر سو تشن غير المحمي.

هذه الطاقة البيضاء كانت مفتاح الطريق لتصبح خالدا!

السيادي الخامس.

في الواقع ، لم يكن السياديون يفرون – وكان من الأدق القول إنهم يعودون إلى مواقعهم في الخطوط الخلفية.

السيادي الذي نصب الكمين كان يسمى سيادي القلب الباكي. لم تكن هجماته قوية بشكل خاص ، لكنها كانت شريرة بشكل لا يصدق. ستبدأ أي جروح يتم فتحها ببطء في استنزاف طاقة أصل الهدف ، باستخدام طاقة الأصل هذه لتتكاثر وتضخم الجروح ببطء ولكن بثبات.

اتخذ سو تشن القرار نيابة عنهم. “ليست هناك حاجة لكم جميعًا للبقاء هنا أيضًا.”

على هذا النحو ، كان سيادي القلب الباكي قادرًا على قتل أهدافه فقط عن طريق إلحاق جرح صغير وإتاحة الوقت ليأخذ مجراه.

اتخذ سو تشن القرار نيابة عنهم. “ليست هناك حاجة لكم جميعًا للبقاء هنا أيضًا.”

كان القلب الباكي هو السيادي الأكثر غدرًا من بين العشرة الذين حكموا الوحوش.

لكن الوحوش الذين لم يستوعبوا ما كان يحدث بشكل كامل رأوا أن السياديين الذين وثقوا بهم كانوا في الواقع يركضون ، وقد مات أحدهم بالفعل.

جاءت ضربة الإصبع من سيادي القلب الباكي فجأة لدرجة أن سو تشن كان متفاجئًا قليلاً. لم يكن لدى الآخرين المحيطين به وقت للرد أيضًا.

“يجب أن نقتله بأي ثمن!”

مع اقتراب إصبعه أكثر فأكثر من سو تشن ، شعر سيادي القلب الباكي بنشوة تتصاعد في قلبه.

“استنفدت قوته!”

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، انطلق ضوء أبيض قوي فجأة من ظهر سو تشن.

“هذا هو……”

“هذا هو……”

لكن الوحوش الذين لم يستوعبوا ما كان يحدث بشكل كامل رأوا أن السياديين الذين وثقوا بهم كانوا في الواقع يركضون ، وقد مات أحدهم بالفعل.

تفاجأ سيادي القلب الباكي.

كان السيادي جوهر هجمات الوحوش. إذا كان حتى السياديين يركضون ، فكيف يمكن أن يكون لدى بقية الوحوش أي ثقة لمواصلة القتال؟

مد يده سو تشن وقام بحركة شدّ ، وانتزع سيادي القلب الباكي من الهواء. لذلك كان جسمه في الواقع جسم إبن عرس .

كانت هذه السلطة القوية قد ذابت مثل الجليد في وجود النار أمام يد سو تشن.

انفجرت البقايا الأخيرة من الطاقة البيضاء الباهتة في جسد سيادي القلب الباكي ، حاملاً معه كل الطاقة المتبقية التي يمتلكها سو تشن . انفجر سيادي القلب الباكي إلى قطع مع وميض لامع.

ربما تعلم هذا الثور هذه العبارة من نص مسرحي. بدت الكلمات غريبة تمامًا عندما خرجت من فمه.

عندما انجرف انفجار الطاقة على سيادي الندم ، أطلق عواءًا غريبًا ثم استدار للفرار ، ولم يكلف نفسه عناء أخذ قضيبه الفولاذي الذي لا يزال عالقًا في عالم جوانب سو تشن المصغر.

من المحتمل أن تصل كلمة ما فعله إلى مدينة السماء في النهاية. إذا كان الأمر كذلك ، فمن الأفضل تركهم يعتقدون أنه قادر فقط على هذا القدر من القوة.

حتى لو بدت شخصيته فظة وبربرية ، فقد كان أسرع من أي شخص آخر عندما يتعلق الأمر بالفرار في لحظة حرجة.

سقط عشرة أو نحو ذلك من الأباطرة الشيطانيين من السماء في نفس الوقت ، مثل الزلابية التي تسقط في وعاء.

كما استدار السياديون الثلاثة الآخرون على الفور وهربوا عندما رأوا أن الوضع لا يبدو جيدًا.

كان السيادي جوهر هجمات الوحوش. إذا كان حتى السياديين يركضون ، فكيف يمكن أن يكون لدى بقية الوحوش أي ثقة لمواصلة القتال؟

لقد فشل كمينهم ، وقتل سيادي في غارة واحدة. كيف لا يشعرون بالخوف؟

تم إراقة الدماء في كل مكان ، وتطايرت مهارات الأصل في كل مكان.

ومع ذلك ، لم يبذل سو تشن أي محاولة لمطاردتهم.

لكن الوحوش فسرت هذا بطريقة مختلفة تمامًا.

بدا إعدامه لـسيادي القلب الباكي بسيطًا للغاية ، لكنه استنفد كل طاقته البيضاء المتبقية. في هذه المرحلة ، لم يكن لديه حقًا المزيد من الطاقة.

تفاجأ سيادي القلب الباكي.

ولكن حتى بدون قوة ، كان ذكائه لا يزال موجودا.

ظهرت ثلاثة مخالب أخرى في وقت واحد من العدم ، كما لو كانت تمزق نسيج الفضاء ، ونزلت نحو سو تشن.

بينما كان يشاهد السياديين الأربعة يفرون بوقاحة ، ضحك سو تشن ببرود قبل الصراخ ، “السياديون يفرون!”

ولكن عندما استدار للمغادرة ، هدأت الوحوش فجأة قليلاً.

“السياديون يفرون!”

عندما ابتكر سو تشن لأول مرة اسم تقنيات الزراعة الخالدة ، كان ذلك بدافع من الشعور بالتفاؤل والأمل. في ذلك الوقت ، لم يكن لدى سو تشن أي فكرة عن ماهية الخلود حقًا. لقد قام ببساطة بتعيين كل ما هو فوق عالم الإمبراطور النهائي على أنه ينتمي إلى تلك المجموعة الفرعية.

تردد صدى هذا الإعلان في جميع أنحاء ساحة المعركة.

“إله؟”

في الواقع ، لم يكن السياديون يفرون – وكان من الأدق القول إنهم يعودون إلى مواقعهم في الخطوط الخلفية.

كان هذا أسلوبًا قويًا آخر أتقنه سو تشن بعد فهمه لقوة الطريقة المكانية ، لكنه لم يكن قادرًا على القيام بذلك إلا بسبب الطاقة البيضاء الخافتة التي اكتسبها.

لكن الوحوش الذين لم يستوعبوا ما كان يحدث بشكل كامل رأوا أن السياديين الذين وثقوا بهم كانوا في الواقع يركضون ، وقد مات أحدهم بالفعل.

لكن عندما رأوه يتراجع ، غير قطار أفكار الوحوش الاتجاهات.

كان السيادي جوهر هجمات الوحوش. إذا كان حتى السياديين يركضون ، فكيف يمكن أن يكون لدى بقية الوحوش أي ثقة لمواصلة القتال؟

توصل سو تشن فجأة إلى إدراك.

وبدون أي أمل في النصر ، ستبدأ حتى الوحوش البدائية البربرية في التساؤل حول الهدف من مواصلة القتال. إذا لم تكن لديهم فرصة للفوز ، فلماذا يقاتلون؟ إذا لم يكن لموتهم أي غرض ، فمن الأفضل أن تركض فقط.

ولكن عندما استدار للمغادرة ، هدأت الوحوش فجأة قليلاً.

وبمجرد ظهور أفكار الهروب ، بدأت في الانتشار مثل الطاعون.

كان القلب الباكي هو السيادي الأكثر غدرًا من بين العشرة الذين حكموا الوحوش.

تسبب إعلان سو تشن في ذعر الوحوش. بدأ كل منهم يفقد إرادته في مواصلة القتال.

قال سو تشن بازدراء: “همف ، يبدو الأمر كما لو كنت تلعب دور الشرير في مسرح”.

عند رؤية هذا ، ضحك لي تشونغشان. “تم تحديد الوضع العام”.

كانت قوة الثور السيادي مرعبة بشكل واضح ، لدرجة أنه حتى سو تشن لم يكن يريد أن يحاول تحملها بجسده المادي وحده. كان بإمكانه فقط تنشيط جانبه المصغر من سبعة سلالات دم. ظهر مشهد جميل خلف ظهر سو تشن ، وهو يلف القضيب الفولاذي. عندما نحت القضيب الفولاذي عبر الجانب ، تم سحبه في الصورة وتحويله إلى واحد من العديد من الجبال التي يشتمل عليها المشهد.

نعم ، تم تحديد الوضع العام.

امتلك سيادي الندم قوة جسدية لا تصدق ، وحتى الجبال لن تكون قادرة على إيقاف تقلباته العنيفة. كيف يمكن لمجرد صورة أن تجعل من الصعب عليه التحرك؟

كان انهيار الجيش يشبه انهيار جبل. بمجرد أن يبدأ ، سيتطلب الأمر تدخلاً إلهيًا لإيقافه.

“لقد حذرناك بالفعل من أن سو تشن ليس هدفًا سهلاً ، لكنك أصررت على التقدم بشكل عشوائي للغاية ،” تحدث صوت في تلك اللحظة.

في لحظات قليلة وجيزة ، بدأت الوحوش في الفرار جماعيًا. حتى التهديد بالقتل من قبل السياديين المتمركزين في الخطوط الخلفية لم يكن كافياً لإيقافهم.

من المحتمل أن يكونوا أعداء أكبر من الوحوش.

لقد تراجعت معنوياتهم تمامًا. كان الوضع خارج سيطرة ضباطهم تماما.

“هل تعتقد حقًا أنك بهذه القوة؟” تومض تعبير شرير على وجه سو تشن.

ناهيك عن أنه حتى الملوك والأباطرة الشيطانيون بدأوا في الذعر.

وبمجرد ظهور أفكار الهروب ، بدأت في الانتشار مثل الطاعون.

بمجرد أن بدأ القصر العائم في السماء يتحرك نحوهم ، خسرت المعركة تمامًا.

عندما انجرف انفجار الطاقة على سيادي الندم ، أطلق عواءًا غريبًا ثم استدار للفرار ، ولم يكلف نفسه عناء أخذ قضيبه الفولاذي الذي لا يزال عالقًا في عالم جوانب سو تشن المصغر.

بدأت الوحوش في الفرار بشكل جماعي وفي كل اتجاه. كانت الجبال مغطاة ببطانيات من الوحوش التي كانت تجري حيث استغل الجنود البشر الفرصة لإعدام أعدادهم قدر الإمكان.

لم تكن الجدران المكانية لسو تشن مفيدة فقط للدفاع ؛ يمكنه أيضًا استخدامها كتقنية هجومية في ظل الظروف المناسبة.

استمرت هذه المعركة لمدة ثلاثة أيام وامتدت لعشرات الآلاف من الأميال.

سقط السيف على ظهر الثور. إذا كان سو تشن لا يزال لديه بعض من تلك الطاقة البيضاء الباهتة في الاحتياطي ، فإن جسد الثور قد انفجر بعد أن مر به السيف ، مما أدى إلى تدمير أي حيوية متبقية لديه بسرعة. ومع ذلك ، كانت هذه الضربة بالسيف مجرد هجوم شائع من سو تشن. على الرغم من أنها كانت قوية ، إلا أنها لن تقتل الثور. كان الثور سيادياً ، مع قوة حياة قوية بشكل لا يصدق. سوف يلتئم الجرح بسرعة من تلقاء نفسه.

تم إراقة الدماء في كل مكان ، وتطايرت مهارات الأصل في كل مكان.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، انطلق ضوء أبيض قوي فجأة من ظهر سو تشن.

تم جمع عدد لا يحصى من جثث الوحوش من قبل المزارعين البشريين وتم التعامل معها على أنها غنائم صيد ثمينة.

لم يحاول سو تشن المراوغة ، مما سمح للقرن بالنزول.

وقد بدأ كل هذا بتورط سو تشن .

كان هذا إنجازًا لم يشهده أي منهم من قبل. لم يسبق لأي فرد أن كان بهذه القوة في تاريخ القارة البدائية بأكمله.

منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، أصبح سو تشن حقًا إلهًا في أعين بقية البشر.

صُدم الملوك واللوردات الشيطانيون المتبقون على الفور من المشهد وكانوا في حيرة من أمرهم بشأن ما ينبغي عليهم فعله.

“إله؟”

لقد أعطاهم سو تشن جرحًا شديدًا من خلال القضاء على الكثير من قواتهم القوية في لمح البصر. في الواقع ، ربما كانوا سيخافون أكثر لو لم يتراجع.

ابتسم سو تشن بازدراء عندما سمع تقرير لين شاوشوان. “لا أريد أن أصبح إلهاً. إنها مجرد كائنات حية قديمة تم التخلي عنها بمرور الوقت. إنهم بحاجة إلى استعباد المخلوقات الأخرى من أجل الحصول على قوتهم. عودتهم لن تؤدي إلا إلى كارثة “.

رفع سو تشن سيفه الشفاف لمواجهة الهجوم ، وأوقف العصا الفولاذية في مكانها. “أي سيادي أواجهه؟”

لقد تعلم سو تشن من إمبراطور القمر المحلق ما الذي سيحدث على الأرجح للأجناس الذكية التي تسكن القارة البدائية إذا عادت الآلهة.

كيف يمكن لسو تشن أن يحترم مثل هذه الآلهة؟ وإذا كان الأمر كذلك ، فكيف يقبل أن يعتبر نفسه إلهاً؟

من المحتمل أن يكونوا أعداء أكبر من الوحوش.

اختار ثلاثة سياديين تلك اللحظة للهجوم.

كيف يمكن لسو تشن أن يحترم مثل هذه الآلهة؟ وإذا كان الأمر كذلك ، فكيف يقبل أن يعتبر نفسه إلهاً؟

الفصل 1069 : القتل

“نعم ، سيد الطائفة لا يتابع الطريق ليصبح إلهاً ، بل الطريق ليصبح خالداً” ، ضحك لين شاوشوان.

كانت هذه السلطة القوية قد ذابت مثل الجليد في وجود النار أمام يد سو تشن.

تجمد سو تشن للحظة عندما سمع هذا قبل أن يبتسم بلطف.

“إله؟”

عندما ابتكر سو تشن لأول مرة اسم تقنيات الزراعة الخالدة ، كان ذلك بدافع من الشعور بالتفاؤل والأمل. في ذلك الوقت ، لم يكن لدى سو تشن أي فكرة عن ماهية الخلود حقًا. لقد قام ببساطة بتعيين كل ما هو فوق عالم الإمبراطور النهائي على أنه ينتمي إلى تلك المجموعة الفرعية.

“أنا سيادي الندم!” زأر الثور وهو يتأرجح بالقضيب مرة أخرى ، وكان ثقيلًا وسميكًا مثل الجبل.

الآن ، يبدو أن طريقة التفكير هذه كانت لا تزال ضحلة بعض الشيء.

لقد فهم الوحوش كيفية تملق زعيمهم ، على الأقل.

كان الخالدون الحقيقيون مثل الآلهة ، لكنهم امتلكوا قوتهم وقدراتهم.

ومع ذلك ، لم يبذل سو تشن أي محاولة لمطاردتهم.

إذا كان هذا هو الحال …

منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، أصبح سو تشن حقًا إلهًا في أعين بقية البشر.

توصل سو تشن فجأة إلى إدراك.

“إله؟”

في البداية ، كان يواجه صعوبة في محاولة تسمية الطاقة البيضاء الباهتة ، لكنه الآن حصل فجأة على بعض الإلهام.

ابتسم سو تشن بازدراء عندما سمع تقرير لين شاوشوان. “لا أريد أن أصبح إلهاً. إنها مجرد كائنات حية قديمة تم التخلي عنها بمرور الوقت. إنهم بحاجة إلى استعباد المخلوقات الأخرى من أجل الحصول على قوتهم. عودتهم لن تؤدي إلا إلى كارثة “.

هذه الطاقة البيضاء كانت مفتاح الطريق لتصبح خالدا!

ربما تعلم هذا الثور هذه العبارة من نص مسرحي. بدت الكلمات غريبة تمامًا عندما خرجت من فمه.

“إذا كان الأمر كذلك ، فسوف أسميها مصدر الخلود ،” تمتم سو تشن.

على الرغم من أنه قد استنفد كل الطاقة الموجودة داخل جسده باستثناء أثرها بعد شن هذا الهجوم ، إلا أنه قضى بمفرده على حوالي عُشر قوة حشد الوحوش. كانت هذه القوة الهائلة صادمة بشكل لا يصدق لكل من شاهدها.

“ماذا؟” لم يفهم لين شاوشوان ما قاله سو تشن .

“هذا هو……”

رد سو تشن بهدوء ، “أنا أقول إن عصر الآلهة قد جاء وذهب بالفعل. عصر الخلود علينا. إن ملكية القارة البدائية مصيرها أن تنتقل من الآلهة إلى البشر “.

“هممم؟” تفاجأ الثور السيادي. لقد شعر كما لو أن قضيبه الفولاذي قد غرق فجأة في حفرة من الطين ، مما يجعل من الصعب للغاية أرجحته أكثر.

—————————————

“السياديون يفرون!”

“هل تعتقد حقًا أنك بهذه القوة؟” تومض تعبير شرير على وجه سو تشن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط