نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1071

هجوم مفاجئ

هجوم مفاجئ

الفصل 1071 : هجوم مفاجئ

أوه ، صحيح – كان يراقبهم.

سهول السماء البرية.

“مفهوم!” بدأ جميع الأشخاص رفيعي المستوى على الفور في إرسال الأوامر إلى مرؤوسيهم.

كان هذا المكان يقع في الامتدادات الغربية للقارة البدائية ، وجلس في وسط البرية الجامحة التي احتلتها الوحوش.

بعد وصول الجيش الرئيسي إلى سهول السماء البرية ، سرعان ما وجدوا موقعًا مناسبًا للمبارزة: المنحدر المواجه للشمال.

كانت سهول السماء البرية واحدة من أكثر المواقع خصوبة في القارة بأكملها. كان حجمها محدودًا للغاية ، لكن الأعشاب الثمينة نمت بكثرة هنا ، ويمكن العثور على جميع أنواع الكنوز الطبيعية. تمكن بعض أفراد العرق الذكي الأقوياء من الوصول إلى هذا المكان وعادوا بكنز كافٍ لشراء مدينة بأكملها. أي مورد تم العثور عليه هنا كان ذا قيمة كبيرة ، مما جعله خزينة القارة البدائية.

“شيء ما يبدو غريبا.” هز سو تشن رأسه. “لقد قمت بطريق الخطأ بإثارة بعض الضجة بالقرب من نواة سارك ، لكن ليس لدي أي فكرة عن مقدار الضرر الذي أحدثته بالفعل. لكنني أعلم أنه نظرًا لمدى أهمية نواة سارك في مدينة السماء ، فلن يسمحوا أبدًا لـلو فنغ بمعرفة أن تنقلهم قد تأثر. إذا تم اغتيالي أو إصابتي بجروح خطيرة من قبل الريشيين ، ألم تبقي الأمر سرا حتى لا تزعج الروح المعنوية؟ “

على ما يبدو ، كان هذا أيضًا مكان التجمع الأخير للوحوش بعد أن بدأت طاقة الأصل المتاحة في البيئة في التدهور.

فوجئ الجميع بإصرار سو تشن.

سرعان ما تم التحقق من صحة هذه الفكرة ، حيث شعر سو تشن أن طاقة الأصل في هذا المكان كان أكثر ثراءً من أي مكان آخر.

“السماء! في السماء!” بدأ التلاميذ الحراس بالصراخ.

ستكون مهارات أصل كل شخص وتقنيات الأركانا أقوى هنا ، وستستهلك طاقة أقل. ستكون المعركة أكثر وحشية نتيجة لذلك.

كانت التضاريس لا تزال عاملاً مهمًا في المعارك بين المزارعين. ما يهم ، على الرغم من ذلك ، لم يكن أي منطقة أعلى ، بل بالأحرى ما إذا كان من الممكن تجميع تكوين أصل هناك. كلما كان من السهل نشر تشكيلات الأصل ، كانت التضاريس أكثر ملاءمة.

بعد وصول الجيش الرئيسي إلى سهول السماء البرية ، سرعان ما وجدوا موقعًا مناسبًا للمبارزة: المنحدر المواجه للشمال.

ستكون مهارات أصل كل شخص وتقنيات الأركانا أقوى هنا ، وستستهلك طاقة أقل. ستكون المعركة أكثر وحشية نتيجة لذلك.

كانت التضاريس لا تزال عاملاً مهمًا في المعارك بين المزارعين. ما يهم ، على الرغم من ذلك ، لم يكن أي منطقة أعلى ، بل بالأحرى ما إذا كان من الممكن تجميع تكوين أصل هناك. كلما كان من السهل نشر تشكيلات الأصل ، كانت التضاريس أكثر ملاءمة.

بدون المناقشة السابقة ، ربما اعتقدوا أنها كانت الأولى ، لكنهم الآن يعرفون أن الأخير كان مرجحًا للغاية.

كانت طاقة الأصل حول المنحدر المواجه للشمال كثيفة جدًا ، وستكون المجالات المغناطيسية القوية للمنطقة مفيدة بشكل خاص في تكوينات الأصل الهجومية.

كانت الوحوش المقفرة عقبة لا مفر منها بالنسبة للأجناس الذكية ، وكذلك كانوا الأوصياء على الوحوش.

وسرعان ما بدأت مجموعات الكشافة بالانفصال عن القوة الرئيسية بحثًا عن الموارد وتشكيل التشكيلات استعدادًا للمعركة. من الواضح أنهم وضعوا خططًا لهذه العملية ، حيث كانت تحركاتهم منظمة تمامًا.

أجاب لين شاوشوان: “نعم سيدي”. “هل يشعر سيد الطائفة أنه ليس لدينا الوقت الكافي؟ يبدو أن عرق الريش يتحرك بسرعة كبيرة “.

تنهد سو تشن: “تبدو المذبحة حتمية”.

أشار أحدهم إلى هذا التناقض. “إن مظهر الوحوش المقفرة عشوائي بطبيعته ، ولا حتى السياديون يمكنهم السيطرة عليهم بشكل كامل. فكيف يمكن لأفراد عرق الريش أن يفعلوا أي شيء؟ قد لا يكونون قادرين حتى على إيقاظ وحش مقفر ، ناهيك عن توجيهه إلى سهول السماء البرية “.

فقط من وجهة نظر إنشاء التشكيلات ، كان المنحدر المواجه للشمال مناسبًا للغاية لاحتياجات الطائفة.

إذا كان لا يزال غير متأكد منذ لحظات فقط ، فقد اختفى هذا التردد الآن.

قال لين شاوشوان بحماس: “سيد الطائفة ، لو فنغ أرسل كلمة مفادها أن مدينة السماء ستصل إلى هنا في غضون ثلاثة أيام”.

كان المنطق بسيطًا جدًا. نظرًا لأن الليلة الخالد قد أعطى البشر فرصة للوصول إلى سهول السماء البرية أولاً ، فهذا يعني أنه بالتأكيد كان سيجري ترتيبات لما سيحدث هنا أيضًا.

كان الوصول إلى سهول السماء البرية أولاً هدفًا مهمًا للغاية لكلا الجانبين. بالطبع ، الوصول إلى هناك أولاً لن يضمن النصر ، لكن سيظل أول الواصلين يتمتع بميزة. سيكونون قادرين على إعداد تشكيلات الأصل أولاً ، والتوصل إلى تكتيكات للتمسك بهذه الميزة ، والبحث في المكان عن الموارد والأعشاب الثمينة ، وتنقيحها إلى مواد استهلاكية قابلة للاستخدام في المعركة.

“السماء! في السماء!” بدأ التلاميذ الحراس بالصراخ.

كما سترتفع المعنويات. في المعركة ، كانت الروح المعنوية لا تزال مهمة للغاية. حتى المزارعين لن يكونوا قادرين على خوض معركة يعرفون أنهم ليس لديهم فرصة للفوز بها. كان السبب في أن معركتهم ضد الوحوش كانت سهلة نسبيًا بسبب إعلان سو تشن أن السياديين كانوا يفرون ، الأمر الذي دمر معنويات الوحوش تمامًا. هذا هو سبب انهيار قواتهم.

الجيش البشري ، الذي كان يتقدم بطريقة هادئة ومنظمة منذ لحظات فقط ، انفجر فجأة في موجة من النشاط. بدأ التشكيل الدفاعي بالتشكل بمعدل مرئي للعين المجردة على المنحدر المواجه للشمال.

كان للوصول إلى سهول السماء البرية فوائد من حيث رفع الروح المعنوية وحصل على الفوائد ، وكذلك من حيث الاستعدادات الاستراتيجية. لا عجب أن لين شاوشوان بدا متحمسًا جدًا.

بعد الهزيمة التي عانى منها الوحوش ، كان بإمكان الوحوش المقفرة الظهور في أي وقت وفي أي مكان.

“ثلاثة ايام؟” قفز حاجب سو تشن.

على ما يبدو ، كان هذا أيضًا مكان التجمع الأخير للوحوش بعد أن بدأت طاقة الأصل المتاحة في البيئة في التدهور.

أجاب لين شاوشوان: “نعم سيدي”. “هل يشعر سيد الطائفة أنه ليس لدينا الوقت الكافي؟ يبدو أن عرق الريش يتحرك بسرعة كبيرة “.

كان من الطبيعي أن يكون متحمسًا للقتال. منذ أن اكتسب قوة خالدة ، لم يكن أحد في مستواه يستحق أن يكون خصمه. الآن ، أتيحت له أخيرًا فرصة للقتال في معركة شرسة.

بشكل غير متوقع ، هز سو تشن رأسه. “لا أعتقد أن لدينا القليل من الوقت ، أعتقد أن لدينا الكثير”.

الجيش البشري ، الذي كان يتقدم بطريقة هادئة ومنظمة منذ لحظات فقط ، انفجر فجأة في موجة من النشاط. بدأ التشكيل الدفاعي بالتشكل بمعدل مرئي للعين المجردة على المنحدر المواجه للشمال.

كثير جدا؟

“انسحب من سهول السماء البرية الآن!”

لماذا كان سو تشن قلقًا بشأن وجود الكثير من الوقت للاستعداد؟ لم يفهم لين شاوشوان.

فوجئ الجميع بإصرار سو تشن.

تابع سو تشن ، “بدأت مدينة السماء في محاربة الوحوش في نفس الوقت تقريبًا الذي فعلناه. بعد خسارة الوحوش ، انخفض خطر الوقوع في هجوم مضاد بشكل كبير. إذا اندفعوا إلى الأمام في أسرع وقت ممكن ، فلا يزال من المحتمل أن يكون أحدنا قد وصل إلى هنا أولاً ، لكن الفجوة لا ينبغي أن تكون كبيرة جدًا “.

كان المنطق بسيطًا جدًا. نظرًا لأن الليلة الخالد قد أعطى البشر فرصة للوصول إلى سهول السماء البرية أولاً ، فهذا يعني أنه بالتأكيد كان سيجري ترتيبات لما سيحدث هنا أيضًا.

أجاب لين شاوشوان ، “مدينة السماء قوية بشكل لا يصدق ، لكنها ليست معروفة بالضبط بسرعتها. من المستحيل أن تكون أسرع من قوارب التنين الخاصة بنا “.

فقط من وجهة نظر إنشاء التشكيلات ، كان المنحدر المواجه للشمال مناسبًا للغاية لاحتياجات الطائفة.

“ولكن لا ينبغي أن يكون هذا أبطأ بكثير.”

أصبح كل الحاضرين جادًا عندما سمعوا هذا.

تحدث جون موشي. “سمعت أن سيد الطائفة لعب دورًا في الضرر الذي لحق بمدينة السماء هذه المرة. هل هذا صحيح؟”

كانت التضاريس لا تزال عاملاً مهمًا في المعارك بين المزارعين. ما يهم ، على الرغم من ذلك ، لم يكن أي منطقة أعلى ، بل بالأحرى ما إذا كان من الممكن تجميع تكوين أصل هناك. كلما كان من السهل نشر تشكيلات الأصل ، كانت التضاريس أكثر ملاءمة.

“شيء ما يبدو غريبا.” هز سو تشن رأسه. “لقد قمت بطريق الخطأ بإثارة بعض الضجة بالقرب من نواة سارك ، لكن ليس لدي أي فكرة عن مقدار الضرر الذي أحدثته بالفعل. لكنني أعلم أنه نظرًا لمدى أهمية نواة سارك في مدينة السماء ، فلن يسمحوا أبدًا لـلو فنغ بمعرفة أن تنقلهم قد تأثر. إذا تم اغتيالي أو إصابتي بجروح خطيرة من قبل الريشيين ، ألم تبقي الأمر سرا حتى لا تزعج الروح المعنوية؟ “

كان للوصول إلى سهول السماء البرية فوائد من حيث رفع الروح المعنوية وحصل على الفوائد ، وكذلك من حيث الاستعدادات الاستراتيجية. لا عجب أن لين شاوشوان بدا متحمسًا جدًا.

صمت الجميع مذهولين.

كان للوصول إلى سهول السماء البرية فوائد من حيث رفع الروح المعنوية وحصل على الفوائد ، وكذلك من حيث الاستعدادات الاستراتيجية. لا عجب أن لين شاوشوان بدا متحمسًا جدًا.

قال سو تشن ، “لقد تبادلت الضربات مع الليلة الخالد من قبل ، لذلك أعرف مدى صعوبة ذلك. لا تستخف به أبدا. لا أحد يعرف متى قد يفاجئك فجأة بهجوم تسلل “.

أصبح المزاج في الغرفة ثقيلًا.

أصبح كل الحاضرين جادًا عندما سمعوا هذا.

قال سو تشن ، “ثلاثة أيام! هذا هو الوقت الذي استغرقته مدينة السماء لقهر ضفدع الألف سم. إذا قيمنا الليلة الخالد بأننا على مستوى مدينة السماء ، فإن هذه الفجوة التي تمتد لثلاثة أيام تبدأ في أن تكون منطقية تمامًا. لهذا السبب يجب أن يكون وحشًا مقفرًا “.

أومأ حتى لي وويي. “الليلة الخالد هو الحاكم المسؤول عن جعل عرق الريش ذو مكانة مرة أخرى. إن وضعه على قاعدة التمثال هذه ليس رد فعل مبالغ فيه. إذا كان الليلة الخالد يعمل في الواقع على إبطاء مدينة السماء عن قصد ، فهذا يطرح السؤال: لماذا؟ “

بدأ الأدرينالين في الجيش البشري يتلاشى ، ومع ذلك لم يظهر وحش مقفر. ظهر أثر الشك في قلوبهم.

أومأ غو هويمينغ العجوز أيضًا. “هل يمكننا التفكير في الأمر بهذه الطريقة؟ لقد أخذ الليلة الخالد وقته عن قصد لأن هناك شيئًا سيئًا ينتظرنا في سهول السماء البرية “.

أجاب لين شاوشوان: “نعم سيدي”. “هل يشعر سيد الطائفة أنه ليس لدينا الوقت الكافي؟ يبدو أن عرق الريش يتحرك بسرعة كبيرة “.

كان المنطق بسيطًا جدًا. نظرًا لأن الليلة الخالد قد أعطى البشر فرصة للوصول إلى سهول السماء البرية أولاً ، فهذا يعني أنه بالتأكيد كان سيجري ترتيبات لما سيحدث هنا أيضًا.

كان الريشيون أنفسهم غير قادرين بالفعل على توجيه حركات وحش مقفر ، لكن الوهميين استطاعوا!

بمجرد أن أصبح هذا واضحًا ، لم يكن من الصعب تخمين الإجابة.

بعد كل شيء ، كان الوهميون يفترسون قدرات الآخرين لعشرات الآلاف من السنين. لم يكونوا مؤهلين لخوض معارك مباشرة ، لكنهم كانوا يحاولون دائمًا تنفيذ مخططات لا تعد ولا تحصى خلف الكواليس. حتى الوحوش المقفرة يمكن استخدامها ، طالما كان الوهميون على استعداد لدفع الثمن.

“هل يمكن أن يكون وحشا مقفرا؟” تساءل تشو يوان على الفور.

في هذه المرحلة ، لم تعد هناك أي انقسامات بين القوي والضعيف. الجميع ، من عالم الغمبراطور النهائي إلى المقاتلين العاديين ، جميعهم متحدون.

كانت الوحوش المقفرة عقبة لا مفر منها بالنسبة للأجناس الذكية ، وكذلك كانوا الأوصياء على الوحوش.

على ما يبدو ، كان هذا أيضًا مكان التجمع الأخير للوحوش بعد أن بدأت طاقة الأصل المتاحة في البيئة في التدهور.

لم يعرف أحد عدد الوحوش المقفرة التي كانت في حالة سبات ، لكنها ستظهر بالتأكيد كلما كانت الوحوش في حالة يرثى لها ، مما أدى إلى صد الغزاة أفراد الأجناس الذكية.

كان للوصول إلى سهول السماء البرية فوائد من حيث رفع الروح المعنوية وحصل على الفوائد ، وكذلك من حيث الاستعدادات الاستراتيجية. لا عجب أن لين شاوشوان بدا متحمسًا جدًا.

بعد الهزيمة التي عانى منها الوحوش ، كان بإمكان الوحوش المقفرة الظهور في أي وقت وفي أي مكان.

كانت طاقة الأصل حول المنحدر المواجه للشمال كثيفة جدًا ، وستكون المجالات المغناطيسية القوية للمنطقة مفيدة بشكل خاص في تكوينات الأصل الهجومية.

كان من المنطقي تمامًا أن يظهر وحش مقفر في سهول السماء البرية.

سرعان ما تم التحقق من صحة هذه الفكرة ، حيث شعر سو تشن أن طاقة الأصل في هذا المكان كان أكثر ثراءً من أي مكان آخر.

كان السؤال الوحيد هو: كيف سيتحكم عرق الريش في ذلك؟

كانت الوحوش المقفرة عقبة لا مفر منها بالنسبة للأجناس الذكية ، وكذلك كانوا الأوصياء على الوحوش.

أشار أحدهم إلى هذا التناقض. “إن مظهر الوحوش المقفرة عشوائي بطبيعته ، ولا حتى السياديون يمكنهم السيطرة عليهم بشكل كامل. فكيف يمكن لأفراد عرق الريش أن يفعلوا أي شيء؟ قد لا يكونون قادرين حتى على إيقاظ وحش مقفر ، ناهيك عن توجيهه إلى سهول السماء البرية “.

كانت سهول السماء البرية واحدة من أكثر المواقع خصوبة في القارة بأكملها. كان حجمها محدودًا للغاية ، لكن الأعشاب الثمينة نمت بكثرة هنا ، ويمكن العثور على جميع أنواع الكنوز الطبيعية. تمكن بعض أفراد العرق الذكي الأقوياء من الوصول إلى هذا المكان وعادوا بكنز كافٍ لشراء مدينة بأكملها. أي مورد تم العثور عليه هنا كان ذا قيمة كبيرة ، مما جعله خزينة القارة البدائية.

كان هذا صحيحًا. من وجهة نظر عملية ، كان تحقيق ذلك صعبًا للغاية. إذا كان حتى السياديين يواجهون صعوبة كبيرة ، فكيف يمكن لـالريشيين فعل أي شيء؟ “

———————————————

ومع ذلك ، قال سو تشن بحزم ، “لا ، بالتأكيد يجب أن يكون وحشًا مقفرًا!”

بعد كل شيء ، كان الوهميون يفترسون قدرات الآخرين لعشرات الآلاف من السنين. لم يكونوا مؤهلين لخوض معارك مباشرة ، لكنهم كانوا يحاولون دائمًا تنفيذ مخططات لا تعد ولا تحصى خلف الكواليس. حتى الوحوش المقفرة يمكن استخدامها ، طالما كان الوهميون على استعداد لدفع الثمن.

إذا كان لا يزال غير متأكد منذ لحظات فقط ، فقد اختفى هذا التردد الآن.

“شيء ما يبدو غريبا.” هز سو تشن رأسه. “لقد قمت بطريق الخطأ بإثارة بعض الضجة بالقرب من نواة سارك ، لكن ليس لدي أي فكرة عن مقدار الضرر الذي أحدثته بالفعل. لكنني أعلم أنه نظرًا لمدى أهمية نواة سارك في مدينة السماء ، فلن يسمحوا أبدًا لـلو فنغ بمعرفة أن تنقلهم قد تأثر. إذا تم اغتيالي أو إصابتي بجروح خطيرة من قبل الريشيين ، ألم تبقي الأمر سرا حتى لا تزعج الروح المعنوية؟ “

فوجئ الجميع بإصرار سو تشن.

“لا يمكننا أن نجلس مكتوفي الأيدي. لا يزال هناك بعض الوقت. اطلب من الجميع المشاركة في إقامة الدفاعات! يجب أن نكمل تشكيلات الأصل الدفاعية قبل أن يصل الوحش المقفر إلى هنا! ” أمر سو تشن على الفور.

قال سو تشن ، “ثلاثة أيام! هذا هو الوقت الذي استغرقته مدينة السماء لقهر ضفدع الألف سم. إذا قيمنا الليلة الخالد بأننا على مستوى مدينة السماء ، فإن هذه الفجوة التي تمتد لثلاثة أيام تبدأ في أن تكون منطقية تمامًا. لهذا السبب يجب أن يكون وحشًا مقفرًا “.

نزل مع زخم يشبه جبلا يسقط من السماء.

أحب الناس دائمًا استخدام الخبرات السابقة للتنبؤ بالمستقبل. كان الليلة الخالد ذكيًا و مخادعاً ، لكنه لم يكن استثناءً.

كان المنطق بسيطًا جدًا. نظرًا لأن الليلة الخالد قد أعطى البشر فرصة للوصول إلى سهول السماء البرية أولاً ، فهذا يعني أنه بالتأكيد كان سيجري ترتيبات لما سيحدث هنا أيضًا.

افترض الليلة الخالد غريزيًا أن البشر سيستغرقون ثلاثة أيام لهزيمة الوحش المقفر لأن مدينة السماء استغرقت ثلاثة أيام لهزيمة ضفدع الألف سم.

أومأ حتى لي وويي. “الليلة الخالد هو الحاكم المسؤول عن جعل عرق الريش ذو مكانة مرة أخرى. إن وضعه على قاعدة التمثال هذه ليس رد فعل مبالغ فيه. إذا كان الليلة الخالد يعمل في الواقع على إبطاء مدينة السماء عن قصد ، فهذا يطرح السؤال: لماذا؟ “

“كيف سيفعلها؟” لم يفهم فنغ تشويينغ.

كان التلاميذ المسؤولون عن دق ناقوس الخطر يحدقون باهتمام في محيطهم ، ضوء ذهبي يسطع من عيونهم وهم يحاولون تحديد المكان الذي يأتي منه الوحش المقفر. حتى لو أعطتهم ثانية إضافية للاستعداد ، فهذا يكفي.

لا يزال غير قادر على فهم كيف يمكن أن يتحكم الريشوين في حركة وحش مقفر.

تنهد سو تشن: “تبدو المذبحة حتمية”.

أجاب سو تشن ، “لا يستطيع ، لكن الوهميين يستطيعون.”

كان تنفيذ العديد من المخططات أسهل في الواقع عندما تكون المعلومات الكافية حول تحركات العدو معروفة للجمهور.

كان العثور على سبب بمجرد العثور على النتيجة أسهل بكثير.

أجاب لين شاوشوان ، “مدينة السماء قوية بشكل لا يصدق ، لكنها ليست معروفة بالضبط بسرعتها. من المستحيل أن تكون أسرع من قوارب التنين الخاصة بنا “.

كان الريشيون أنفسهم غير قادرين بالفعل على توجيه حركات وحش مقفر ، لكن الوهميين استطاعوا!

بشكل غير متوقع ، هز سو تشن رأسه. “لا أعتقد أن لدينا القليل من الوقت ، أعتقد أن لدينا الكثير”.

بعد كل شيء ، كان الوهميون يفترسون قدرات الآخرين لعشرات الآلاف من السنين. لم يكونوا مؤهلين لخوض معارك مباشرة ، لكنهم كانوا يحاولون دائمًا تنفيذ مخططات لا تعد ولا تحصى خلف الكواليس. حتى الوحوش المقفرة يمكن استخدامها ، طالما كان الوهميون على استعداد لدفع الثمن.

بمجرد أن أصبح هذا واضحًا ، لم يكن من الصعب تخمين الإجابة.

لكن بالنظر إلى كراهيتهم للجنس البشري لإبادة زملائهم الأعضاء ، ما الفرق الذي ستحدثه بعض التضحيات الإضافية للسيطرة على وحش مقفر؟

“ولكن لا ينبغي أن يكون هذا أبطأ بكثير.”

عند إدراك ذلك ، فهم كل من غو هويمينغ و لي وويي والآخرون.

كان صوته مليئا بالإثارة.

“انسحب من سهول السماء البرية الآن!”

عند إدراك ذلك ، فهم كل من غو هويمينغ و لي وويي والآخرون.

“الوقت جدا متأخر الآن. نحن بالفعل تحت المراقبة ، وخصمنا يركض إلى هنا. بمساعدة أولئك الوهميين ، لن يكون من الصعب على هذا الوحش العثور على مساراتنا “. نظر سو تشن إلى السماء. في مرحلة ما ، أصبح لون السماء خافتًا ببطء. كان من الممكن أن يكون هذا مجرد تغيير في الطقس ، ولكن من الممكن أيضًا أن كيانًا قويًا كان يقترب بسرعة من مكانهم.

أصبح المزاج في الغرفة ثقيلًا.

بدون المناقشة السابقة ، ربما اعتقدوا أنها كانت الأولى ، لكنهم الآن يعرفون أن الأخير كان مرجحًا للغاية.

قال لين شاوشوان بحماس: “سيد الطائفة ، لو فنغ أرسل كلمة مفادها أن مدينة السماء ستصل إلى هنا في غضون ثلاثة أيام”.

أصبح المزاج في الغرفة ثقيلًا.

ستكون مهارات أصل كل شخص وتقنيات الأركانا أقوى هنا ، وستستهلك طاقة أقل. ستكون المعركة أكثر وحشية نتيجة لذلك.

لم يكن ذلك بالضرورة لأنهم كانوا يواجهون وحشًا مقفرًا ، ولكن أكثر من ذلك لأن الليلة الخالد قد حسب التوقيت بشكل مثالي. حتى لو تمكنوا من هزيمة الوحش المقفر بعد معركة صعبة ، فإنهم سيواجهون فورًا القوة الهائلة لـمدينة السماء.

لكن بالنظر إلى كراهيتهم للجنس البشري لإبادة زملائهم الأعضاء ، ما الفرق الذي ستحدثه بعض التضحيات الإضافية للسيطرة على وحش مقفر؟

كان الأمر كما لو أن الليلة الخالد كان يراقبهم طوال الوقت.

أعطى هذا النوع من الإثارة لسو تشن اندفاعًا مذهلًا للأدرينالين ، ووجهه يتحول إلى ابتسامة شريرة.

أوه ، صحيح – كان يراقبهم.

سهول السماء البرية.

هؤلاء المراقبون كانوا عينيه. لم تكن هذه مسألة سرية.

لا يزال غير قادر على فهم كيف يمكن أن يتحكم الريشوين في حركة وحش مقفر.

كان تنفيذ العديد من المخططات أسهل في الواقع عندما تكون المعلومات الكافية حول تحركات العدو معروفة للجمهور.

كانت الوحوش المقفرة عقبة لا مفر منها بالنسبة للأجناس الذكية ، وكذلك كانوا الأوصياء على الوحوش.

“لا يمكننا أن نجلس مكتوفي الأيدي. لا يزال هناك بعض الوقت. اطلب من الجميع المشاركة في إقامة الدفاعات! يجب أن نكمل تشكيلات الأصل الدفاعية قبل أن يصل الوحش المقفر إلى هنا! ” أمر سو تشن على الفور.

الفصل 1071 : هجوم مفاجئ

“مفهوم!” بدأ جميع الأشخاص رفيعي المستوى على الفور في إرسال الأوامر إلى مرؤوسيهم.

نزل مع زخم يشبه جبلا يسقط من السماء.

في هذه المرحلة ، لم تعد هناك أي انقسامات بين القوي والضعيف. الجميع ، من عالم الغمبراطور النهائي إلى المقاتلين العاديين ، جميعهم متحدون.

كثير من الناس كان لديهم هذا الفكر.

المسؤولون عن حصاد الموارد حصدوها ، والمسؤولون عن وضع التشكيلات وضعوا التشكيلات ، والضغط على أكبر عدد ممكن من الثواني.

لا يزال غير قادر على فهم كيف يمكن أن يتحكم الريشوين في حركة وحش مقفر.

كل جزء يمكنهم إنشاؤه لن يؤدي إلا إلى تحسين فرصهم في الفوز والبقاء.

كان التلاميذ المسؤولون عن دق ناقوس الخطر يحدقون باهتمام في محيطهم ، ضوء ذهبي يسطع من عيونهم وهم يحاولون تحديد المكان الذي يأتي منه الوحش المقفر. حتى لو أعطتهم ثانية إضافية للاستعداد ، فهذا يكفي.

الجيش البشري ، الذي كان يتقدم بطريقة هادئة ومنظمة منذ لحظات فقط ، انفجر فجأة في موجة من النشاط. بدأ التشكيل الدفاعي بالتشكل بمعدل مرئي للعين المجردة على المنحدر المواجه للشمال.

هؤلاء المراقبون كانوا عينيه. لم تكن هذه مسألة سرية.

في الوقت نفسه ، استمرت السماء في التقتيم ، وبدأت السحب السوداء تتجمع. بدأ الضغط بالتصاعد.

“انسحب من سهول السماء البرية الآن!”

كان التلاميذ المسؤولون عن دق ناقوس الخطر يحدقون باهتمام في محيطهم ، ضوء ذهبي يسطع من عيونهم وهم يحاولون تحديد المكان الذي يأتي منه الوحش المقفر. حتى لو أعطتهم ثانية إضافية للاستعداد ، فهذا يكفي.

أومأ غو هويمينغ العجوز أيضًا. “هل يمكننا التفكير في الأمر بهذه الطريقة؟ لقد أخذ الليلة الخالد وقته عن قصد لأن هناك شيئًا سيئًا ينتظرنا في سهول السماء البرية “.

مر الوقت ببطء ، لكن الوحش المقفر لم يظهر بعد.

كما سترتفع المعنويات. في المعركة ، كانت الروح المعنوية لا تزال مهمة للغاية. حتى المزارعين لن يكونوا قادرين على خوض معركة يعرفون أنهم ليس لديهم فرصة للفوز بها. كان السبب في أن معركتهم ضد الوحوش كانت سهلة نسبيًا بسبب إعلان سو تشن أن السياديين كانوا يفرون ، الأمر الذي دمر معنويات الوحوش تمامًا. هذا هو سبب انهيار قواتهم.

بدأ الأدرينالين في الجيش البشري يتلاشى ، ومع ذلك لم يظهر وحش مقفر. ظهر أثر الشك في قلوبهم.

قال سو تشن ، “لقد تبادلت الضربات مع الليلة الخالد من قبل ، لذلك أعرف مدى صعوبة ذلك. لا تستخف به أبدا. لا أحد يعرف متى قد يفاجئك فجأة بهجوم تسلل “.

هل خمنوا خطأ؟ هل كانوا قلقين من أجل لا شيء؟

صمت الجميع مذهولين.

كثير من الناس كان لديهم هذا الفكر.

كان الوصول إلى سهول السماء البرية أولاً هدفًا مهمًا للغاية لكلا الجانبين. بالطبع ، الوصول إلى هناك أولاً لن يضمن النصر ، لكن سيظل أول الواصلين يتمتع بميزة. سيكونون قادرين على إعداد تشكيلات الأصل أولاً ، والتوصل إلى تكتيكات للتمسك بهذه الميزة ، والبحث في المكان عن الموارد والأعشاب الثمينة ، وتنقيحها إلى مواد استهلاكية قابلة للاستخدام في المعركة.

في تلك اللحظة بالذات.

كان من الطبيعي أن يكون متحمسًا للقتال. منذ أن اكتسب قوة خالدة ، لم يكن أحد في مستواه يستحق أن يكون خصمه. الآن ، أتيحت له أخيرًا فرصة للقتال في معركة شرسة.

“عواء !!!”

كل جزء يمكنهم إنشاؤه لن يؤدي إلا إلى تحسين فرصهم في الفوز والبقاء.

دوي زئير مدوي محطم للأذن في السماء.

“السماء! في السماء!” بدأ التلاميذ الحراس بالصراخ.

“السماء! في السماء!” بدأ التلاميذ الحراس بالصراخ.

أشار أحدهم إلى هذا التناقض. “إن مظهر الوحوش المقفرة عشوائي بطبيعته ، ولا حتى السياديون يمكنهم السيطرة عليهم بشكل كامل. فكيف يمكن لأفراد عرق الريش أن يفعلوا أي شيء؟ قد لا يكونون قادرين حتى على إيقاظ وحش مقفر ، ناهيك عن توجيهه إلى سهول السماء البرية “.

يبدو أن طائرًا ذهبيًا عملاقًا ينحدر من عالم مختلف. كان حجم جناحه وحده يقارب عشرة آلاف قدم.

فقط من وجهة نظر إنشاء التشكيلات ، كان المنحدر المواجه للشمال مناسبًا للغاية لاحتياجات الطائفة.

نزل مع زخم يشبه جبلا يسقط من السماء.

بدون المناقشة السابقة ، ربما اعتقدوا أنها كانت الأولى ، لكنهم الآن يعرفون أن الأخير كان مرجحًا للغاية.

“حان الوقت لمواجهة العدو !!!”

كان من الطبيعي أن يكون متحمسًا للقتال. منذ أن اكتسب قوة خالدة ، لم يكن أحد في مستواه يستحق أن يكون خصمه. الآن ، أتيحت له أخيرًا فرصة للقتال في معركة شرسة.

بدأت الإنذارات في الانطلاق في السماء واختلطت مع صرخات الصقر الذهبي.

“ثلاثة ايام؟” قفز حاجب سو تشن.

“استعد للمعركة !!!” صرخ سو تشن.

عند إدراك ذلك ، فهم كل من غو هويمينغ و لي وويي والآخرون.

كان صوته مليئا بالإثارة.

أجاب لين شاوشوان: “نعم سيدي”. “هل يشعر سيد الطائفة أنه ليس لدينا الوقت الكافي؟ يبدو أن عرق الريش يتحرك بسرعة كبيرة “.

كان من الطبيعي أن يكون متحمسًا للقتال. منذ أن اكتسب قوة خالدة ، لم يكن أحد في مستواه يستحق أن يكون خصمه. الآن ، أتيحت له أخيرًا فرصة للقتال في معركة شرسة.

كان الريشيون أنفسهم غير قادرين بالفعل على توجيه حركات وحش مقفر ، لكن الوهميين استطاعوا!

أعطى هذا النوع من الإثارة لسو تشن اندفاعًا مذهلًا للأدرينالين ، ووجهه يتحول إلى ابتسامة شريرة.

“شيء ما يبدو غريبا.” هز سو تشن رأسه. “لقد قمت بطريق الخطأ بإثارة بعض الضجة بالقرب من نواة سارك ، لكن ليس لدي أي فكرة عن مقدار الضرر الذي أحدثته بالفعل. لكنني أعلم أنه نظرًا لمدى أهمية نواة سارك في مدينة السماء ، فلن يسمحوا أبدًا لـلو فنغ بمعرفة أن تنقلهم قد تأثر. إذا تم اغتيالي أو إصابتي بجروح خطيرة من قبل الريشيين ، ألم تبقي الأمر سرا حتى لا تزعج الروح المعنوية؟ “

هدر ، “الليلة الخالد يريد أن يستفيد منا ، أليس كذلك؟ لن يحصل حتى على حفنة من الأرز مني. ثلاثة ايام؟ سأعتني بهذا الوحش المقفر في يوم واحد! “

كان الأمر كما لو أن الليلة الخالد كان يراقبهم طوال الوقت.

———————————————

لا يزال غير قادر على فهم كيف يمكن أن يتحكم الريشوين في حركة وحش مقفر.

كما سترتفع المعنويات. في المعركة ، كانت الروح المعنوية لا تزال مهمة للغاية. حتى المزارعين لن يكونوا قادرين على خوض معركة يعرفون أنهم ليس لديهم فرصة للفوز بها. كان السبب في أن معركتهم ضد الوحوش كانت سهلة نسبيًا بسبب إعلان سو تشن أن السياديين كانوا يفرون ، الأمر الذي دمر معنويات الوحوش تمامًا. هذا هو سبب انهيار قواتهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط