نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1072

مبارزة (1)

مبارزة (1)

الفصل 1072 : مبارزة (1)

لم يتمكن موقع تغيير النجوم من إعادة توجيه الموجات الصوتية ، وأرسلت صرخة ثقب الأذن موجات صدمة قوية من الصوت تشع في جميع الاتجاهات. قُتل التلاميذ الأضعف في هذا الهجوم على الفور.

كانت السماء مظلمة لأن الصقر العملاق كان يحجب الشمس.

لكن في تلك اللحظة بالتحديد ، قام سو تشن بتنشيط عينيه المجهرية. تومض عيناه بسرعة عبر المشهد ، والتقطت أكبر قدر ممكن من التفاصيل حول كرة الريح الدوارة.

أحدثت أجنحة الصقر عاصفة قوية للغاية ، مما جعل من الصعب على الجنود الوقوف بشكل مستقيم. انطلقت الأعاصير المصغرة إلى الحياة ، وضمت جميع البشر في ساحة المعركة بداخلها. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن المزارعين اكتشفوا أن هجماتهم بدت وكأنها قد تم إبطالها بسبب الرياح العاتية التي يولدها الصقر. كان الأمر كما لو أنهم عادوا فجأة إلى كونهم من عامة الشعب ، غير قادرين على الطيران وفقدوا السيطرة الكاملة على أجسادهم.

حتى صرخة الصقر خُنقت. فتح منقاره مرة أخرى ، ولكن هذه المرة ، بدأت كرة بيضاء من الرياح تتجمع في فمه.

في حالتهم الضعيفة ، هبت عليهم الرياح العاتية بلا رحمة. كان أي مزارع تحت عالم الضوء المهتز بمثابة ورقة متحللة تتساقط في مهب الرياح ، وكان مزارعو عالم حرق الروح يحاولون فقط عدم تحطيم أي شيء آخر. فقط أولئك الموجودون في عالم مظاهر الفكر وما فوقه يمكنهم تجنب الانقلاب.

في حالتهم الضعيفة ، هبت عليهم الرياح العاتية بلا رحمة. كان أي مزارع تحت عالم الضوء المهتز بمثابة ورقة متحللة تتساقط في مهب الرياح ، وكان مزارعو عالم حرق الروح يحاولون فقط عدم تحطيم أي شيء آخر. فقط أولئك الموجودون في عالم مظاهر الفكر وما فوقه يمكنهم تجنب الانقلاب.

ومع ذلك ، كان هذا هو تأثير رفرفة عرضية للأجنحة من الصقر العملاق. لم يكن قد بدأ بالفعل في إطلاق العنان لقوته الكاملة حتى الآن.

ومع ذلك ، تشوهت المساحة المجاورة مرة أخرى ، وأخطأ هجوم الصقر العملاق مرة أخرى.

“انضموا إلى التشكيل !!!”

مع حمايته ، غابت جميع هجمات الصقر الذهبي ، وظل شكل تثبيت النجوم سليماً.

زأر الضباط المسؤولون عن توجيه المزارعين بأعلى صوت ممكن ، لكن الرياح حملت أوامرهم بمجرد أن خرجت الكلمات من أفواههم.

مع حمايته ، غابت جميع هجمات الصقر الذهبي ، وظل شكل تثبيت النجوم سليماً.

لحسن الحظ ، في تلك اللحظة انطلق صوت مدوي فجأة في أذهان الجميع. “تنشيط تكوين تثبيت النجوم!”

لكن ضربة الإصبع هذه لم تفعل شيئًا.

كان سو تشن!

من خلال الاعتماد على وعيه القوي ، تمكن سو تشن من نقل هذا الأمر إلى أذهان جميع الجنود البشريين الموجودين.

من خلال الاعتماد على وعيه القوي ، تمكن سو تشن من نقل هذا الأمر إلى أذهان جميع الجنود البشريين الموجودين.

لم يكن لدى الجيوش البشرية أي فكرة عن نوع الوحش المقفر الذي كانوا يواجهونه حتى الآن ، أو الخصائص الفريدة التي يمتلكها ، لكنهم كانوا يعرفون أن تثبيت أنفسهم هو الأولوية القصوى.

إنفجار!

بدأت الأشكال المظللة في الظهور في السماء.

سلسلة من ضوء النجوم تم التقاطها من المنحدر المواجه للشمال إلى السماء ، مخترقة الغيوم في سماء المنطقة.

انبعث ضوء شفاف غلف ساحة المعركة بأكملها بسرعة وانبثقت بدفء لا حدود له.

أينما تبعثر ضوء النجوم ، تضعف الرياح.

مع حمايته ، غابت جميع هجمات الصقر الذهبي ، وظل شكل تثبيت النجوم سليماً.

لم يكن لدى الجيوش البشرية أي فكرة عن نوع الوحش المقفر الذي كانوا يواجهونه حتى الآن ، أو الخصائص الفريدة التي يمتلكها ، لكنهم كانوا يعرفون أن تثبيت أنفسهم هو الأولوية القصوى.

لم يتمكن موقع تغيير النجوم من إعادة توجيه الموجات الصوتية ، وأرسلت صرخة ثقب الأذن موجات صدمة قوية من الصوت تشع في جميع الاتجاهات. قُتل التلاميذ الأضعف في هذا الهجوم على الفور.

على هذا النحو ، تم الانتهاء من تشكيل مثل تشكيل تثبيت النجوم ، والذي يمكن أن يثبت طاقة الأصل والمزارعين القريبين ، قبل وصول الصقر العملاق.

أحدثت أجنحة الصقر عاصفة قوية للغاية ، مما جعل من الصعب على الجنود الوقوف بشكل مستقيم. انطلقت الأعاصير المصغرة إلى الحياة ، وضمت جميع البشر في ساحة المعركة بداخلها. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن المزارعين اكتشفوا أن هجماتهم بدت وكأنها قد تم إبطالها بسبب الرياح العاتية التي يولدها الصقر. كان الأمر كما لو أنهم عادوا فجأة إلى كونهم من عامة الشعب ، غير قادرين على الطيران وفقدوا السيطرة الكاملة على أجسادهم.

بمجرد تنشيط التكوين ، ضعفت الرياح الناتجة عن الصقر العملاق بشكل ملحوظ.

ما كان ذلك كله؟

هجم الصقر العملاق بإستياء بمخالبه العملاقة في السماء.

لم يكن المنحدر المواجه للشمال في الأصل أكثر من منحدر صغير ، لكن الصقر العملاق نحته تدريجياً في جبل بهجماته.

كانت مخالب الصقر كبيرة مثل الجبل. مزقت هذه الحركة البسيطة ما يقرب من نصف المنحدر المواجه للشمال.

كان فهم سو تشن لقوة الطريقة المكانية عميقًا للغاية. بتوجيهاته ، تمكن جيانغ هانفينغ وغيره من المتخصصين الموهوبين في تكوين الأصل تحت قيادته من التوصل إلى هذا التشكيل التكميلي.

كان البشر أصغر وأضعف بكثير مقارنة بالصقر العملاق ، الذي كانت تنبعث منه هالة مهيبة متسلطة.

في الواقع ، لم تمتلك الوحوش المقفرة العديد من التقنيات المعقدة. لقد كانوا أقوياء للغاية.

بدأت الأشكال المظللة في الظهور في السماء.

إذا لم تكن ضربة المخلب كافية ، فماذا عن ثانية.

قام كل من شيوخ عشيرة غو الاثني عشر ، تشو يوان ، لي وويي ، جيانغ جوشينغ ، فمغ تشويينغ ، دو تشينغشي ، تشينغ تشيكونغ ، والمزارعون الآخرون في عالم الإمبراطور النهائي بحركاتهم ، واندفعوا إلى الأمام للقاء الصقر العملاق. حتى حصان البحر الفراغي ظهر بشكله ، وأطلق العنان لضربة قطع للأبعاد لا تقهر على ما يبدو.

كانت ضربة قطع الأبعاد تقنية مكانية يمكنها تجاهل جميع الحواجز المادية. حتى الوحش المقفر لن يكون قادرًا على الدفاع عن نفسه ضده.

كانت ضربة قطع الأبعاد تقنية مكانية يمكنها تجاهل جميع الحواجز المادية. حتى الوحش المقفر لن يكون قادرًا على الدفاع عن نفسه ضده.

ومع ذلك ، كان هذا هو تأثير رفرفة عرضية للأجنحة من الصقر العملاق. لم يكن قد بدأ بالفعل في إطلاق العنان لقوته الكاملة حتى الآن.

ووش!

امتلكت العديد من الوحوش المقفرة مثل هذه القدرات. طوال تاريخ العرق الذكي ، كان هناك عدد كبير جدًا من السجلات حول ذبح وحوش مقفرة عددًا لا يحصى من الجنود بهدير واحد.

تركت القطع المائلة الأبعاد وراءه جرحًا عميقًا في جسد الصقر الذهبي ، وبدأ الدم الذهبي يتناثر بشدة في جميع الاتجاهات. تناثر الدم على عدد قليل من المزارعين غير المحظوظين الذين كانوا يقفون بالقرب منهم ، وتحولوا على الفور إلى رماد. كان من المستحيل مقاومة قوة دم الوحش المقفر لمعظم المزارعين العاديين.

ومع ذلك ، فقد بدأ هذا التشكيل أخيرًا في إظهار فائدته.

ولكن على الرغم من أن ضربة قطع الأبعاد هذه قد نجحت في إصابة الصقر العملاق ، إلا أنها لم تكن قادرةً على قطعه تمامًا. في الواقع ، بالنسبة لمخلوق بحجمه ، لم يكن هذا الجرح أكثر تهيجًا من لدغة البعوض.

أحدثت أجنحة الصقر عاصفة قوية للغاية ، مما جعل من الصعب على الجنود الوقوف بشكل مستقيم. انطلقت الأعاصير المصغرة إلى الحياة ، وضمت جميع البشر في ساحة المعركة بداخلها. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن المزارعين اكتشفوا أن هجماتهم بدت وكأنها قد تم إبطالها بسبب الرياح العاتية التي يولدها الصقر. كان الأمر كما لو أنهم عادوا فجأة إلى كونهم من عامة الشعب ، غير قادرين على الطيران وفقدوا السيطرة الكاملة على أجسادهم.

لم يشعر الصقر الذهبي بذلك حتى – لقد تجاهل تمامًا فرس البحر الفراغ ، وبدلاً من ذلك ينزل بلا رحمة على تشكيل تثبيت النجوم.

كانت هذه هي نقطة تغيير موقع النجوم.

كان هذا التكوين ، الذي كان يمنعه من إطلاق العنان لقوته الكاملة ، أكثر إزعاجًا بكثير.

غضب الصقر الذهبي.

كانت مرونة تشكيل تثبيت النجوم متوسطة فقط. من المرجح أن يدمر هذا المخلب تمامًا.

جبل محاط بحوض.

في تلك اللحظة ، تردد صدى صوت سو تشن في قلوبهم مرة أخرى. “النجوم تغير مواقعها!”

إذا كان هذا سيحدث ، ألن يسجل في التاريخ باعتباره الوحش المقفر الذي قتل أقل عدد من أعضاء العرق الذكي؟

بعد قيادته ، بدأت المساحة القريبة تشوه بشكل غريب.

قام كل من شيوخ عشيرة غو الاثني عشر ، تشو يوان ، لي وويي ، جيانغ جوشينغ ، فمغ تشويينغ ، دو تشينغشي ، تشينغ تشيكونغ ، والمزارعون الآخرون في عالم الإمبراطور النهائي بحركاتهم ، واندفعوا إلى الأمام للقاء الصقر العملاق. حتى حصان البحر الفراغي ظهر بشكله ، وأطلق العنان لضربة قطع للأبعاد لا تقهر على ما يبدو.

وجد الصقر العملاق فجأة أن ضربة مخلبه قد أخطأت هدفها. بدلا من ذلك ، ضرب هجومه تلة قريبة.

سلسلة من ضوء النجوم تم التقاطها من المنحدر المواجه للشمال إلى السماء ، مخترقة الغيوم في سماء المنطقة.

ما كان ذلك كله؟

ومع ذلك ، تشوهت المساحة المجاورة مرة أخرى ، وأخطأ هجوم الصقر العملاق مرة أخرى.

كان الصقر العملاق يواجه صعوبة في الالتفاف برأسه حول ما حدث للتو ، ولكن إذا لم يستطع اكتشافه ، فلن يفكر فيه. بعد كل شيء ، كانت الوحوش المقفرة تعتمد دائمًا على قوتها وليس على أدمغتها لحل المشكلات.

في الواقع ، لم يكن تدمير المهارات الأصلية للوحوش المقفرة بهذه السهولة.

إذا لم تكن ضربة المخلب كافية ، فماذا عن ثانية.

“آغغهه!” عوى الصقر العملاق بغضب.

ومع ذلك ، تشوهت المساحة المجاورة مرة أخرى ، وأخطأ هجوم الصقر العملاق مرة أخرى.

ومع ذلك ، فإن هذه السرعة البطيئة تصدت تمامًا لتأثيرات تشكيل النجوم لتغيير المواقع.

كانت هذه هي نقطة تغيير موقع النجوم.

إذا كان هذا سيحدث ، ألن يسجل في التاريخ باعتباره الوحش المقفر الذي قتل أقل عدد من أعضاء العرق الذكي؟

ستكون معظم التكوينات محمية بحواجز لا يمكن اختراقها.

بدون مدينة السماء وأبراج الأركانا التسعة والتسعين ، كان قتال وحش مقفر وجهاً لوجه فكرة حمقاء. حتى أقوى الدفاعات التي يمتلكها البشر لن تكون قادرة على تحمل أكثر من بضع هجمات من الوحش المقفر.

لكن هذه المرة ، لم يختار البشر هذا التكتيك.

كانت موجة الصدمة التي تلت ذلك قوية بشكل مرعب

بدون مدينة السماء وأبراج الأركانا التسعة والتسعين ، كان قتال وحش مقفر وجهاً لوجه فكرة حمقاء. حتى أقوى الدفاعات التي يمتلكها البشر لن تكون قادرة على تحمل أكثر من بضع هجمات من الوحش المقفر.

في الواقع ، لم تمتلك الوحوش المقفرة العديد من التقنيات المعقدة. لقد كانوا أقوياء للغاية.

كان سو تشن والآخرون مستعدين لهذا الاحتمال منذ وقت طويل ، وقد أمضوا وقتًا طويلاً في مناقشة تجاربهم في القتال ضد الوحوش المقفرة.

كان سو تشن يستخدم طريقته في التحقيق في التدفق الفوضوي لـطاقة الأصل. مرت عقود منذ أن اكتسب هذه القدرة لأول مرة ، وتقدمت مهارته بسرعة فائقة. بحساب حجم كرة الريح ، تمكن سو تشن على الفور تقريبًا من تحديد المبادئ التي تقف وراءها.

في النهاية ، توصلوا إلى استنتاج مفاده أنه لن يكون من الممكن إيقاف الوحش المقفر بدفاع حديدي فقط. إذا كان هذا هو الحال ، فلا فائدة من إقامة مثل هذا الدفاع في المقام الأول.

لم يكن المنحدر المواجه للشمال في الأصل أكثر من منحدر صغير ، لكن الصقر العملاق نحته تدريجياً في جبل بهجماته.

بدلاً من محاولة القتال ، اتخذوا أسلوب التجنب.

ومع ذلك ، فإن هذه السرعة البطيئة تصدت تمامًا لتأثيرات تشكيل النجوم لتغيير المواقع.

إذا لم أستطع تحمل هجماتك ، فسأراوغ فقط!

في الواقع ، لم تمتلك الوحوش المقفرة العديد من التقنيات المعقدة. لقد كانوا أقوياء للغاية.

لقد تم إثبات مواقف النجوم المتغيرة من هذه الأيديولوجية – وهو تكتيك يستخدم خصيصًا للتعامل مع الوحوش المقفرة. يمكن أن تستخدم الأساليب المكانية لإعادة توجيه هجمات الوحوش المقفرة. في الواقع ، كانت هذه الطريقة فعالة ضد هجمات الأعراق الأخرى أيضًا. بغض النظر عن مدى قوة الهجوم ، فإنه سيكون عديم الفائدة إذا لم يصيب هدفه!

أينما تبعثر ضوء النجوم ، تضعف الرياح.

بالطبع ، كان هذا المفهوم شيئًا لا يمكن أن يحلم به سوى سو تشن.

كان هذا أحد أسباب تجرؤ طائفة بلا حدود على محاربة الوحوش.

كان فهم سو تشن لقوة الطريقة المكانية عميقًا للغاية. بتوجيهاته ، تمكن جيانغ هانفينغ وغيره من المتخصصين الموهوبين في تكوين الأصل تحت قيادته من التوصل إلى هذا التشكيل التكميلي.

كان هذا التكوين ، الذي كان يمنعه من إطلاق العنان لقوته الكاملة ، أكثر إزعاجًا بكثير.

كان هذا أحد أسباب تجرؤ طائفة بلا حدود على محاربة الوحوش.

تغيرت مواقع النجوم ثلاث مرات متتالية لكنها لم تكن قادرة على الهروب من كرة الريح ، التي استمرت في الهبوط ببطء ولكن بثبات.

استهلك موقع النجوم المتغير المواد المكانية ، بما في ذلك بلورات الفراغ ومعدن النجم الفراغي ، لذلك لم يكن سو تشن مستعدًا لاستخدامه باستخفاف. حتى أنه رفض استخدامه عندما بدأ الوحوش هجومهم.

لكن في تلك اللحظة بالتحديد ، قام سو تشن بتنشيط عينيه المجهرية. تومض عيناه بسرعة عبر المشهد ، والتقطت أكبر قدر ممكن من التفاصيل حول كرة الريح الدوارة.

ومع ذلك ، فقد بدأ هذا التشكيل أخيرًا في إظهار فائدته.

كان هذا غير مقبول على الإطلاق!

مع حمايته ، غابت جميع هجمات الصقر الذهبي ، وظل شكل تثبيت النجوم سليماً.

“أوقفوا التشكيل!” أعطى سو تشن الأمر. استهلك موقع تغيير النجوم مواد مكانية ثمينة في كل مرة يتم تنشيطه ، وكان إنتاج هذه المواد صعبًا للغاية. كان على سو تشن نفسه أن يذهب إلى الفراغ ليحصدها ، وغالبًا ما كان العائد منخفضًا جدًا. استغرق الأمر الكثير من الوقت والجهد للقيام بذلك. على هذا النحو ، عندما رأى سو تشن أن تشكيل تغيير موقع النجوم لم يكن فعالاً ، سارع بإعطاء الأمر بالتوقف.

ومع ذلك ، بدا أن الصقر الذهبي يهاجم هذا ويطلق سلسلة من الهجمات ضد التشكيل. ولكن بغض النظر عن مدى تركيزها الشديد ، فقد أخطأت جميع هجماتها. من ناحية أخرى ، تم تدمير محيط التكوين بالكامل.

انطلقت صرخة مدوية في السماء ، حتى أن تشكيل تسطيح الموجة واجه صعوبة في السيطرة عليها.

لم يكن المنحدر المواجه للشمال في الأصل أكثر من منحدر صغير ، لكن الصقر العملاق نحته تدريجياً في جبل بهجماته.

بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها الصقر تغيير طريقة مهاجمته ، ظل هدفه كما هو. في هذه الأثناء ، كان الجنود البشريون يستغلون هذه الفرصة للهجوم بكل قوتهم.

جبل محاط بحوض.

“انضموا إلى التشكيل !!!”

بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها الصقر تغيير طريقة مهاجمته ، ظل هدفه كما هو. في هذه الأثناء ، كان الجنود البشريون يستغلون هذه الفرصة للهجوم بكل قوتهم.

الفصل 1072 : مبارزة (1)

كل من مزارعي عالم مظاهر الفكر و عالم الإمبراطور النهائي قد تعاونوا للهجوم من الأعلى ، في حين أطلق عدد لا يحصى من متخصصي الأصل والمزارعين تقنيات مشتركة عند الصقر من الأسفل. كان الوحش المقفر كبيرًا جدًا لدرجة أن تفويته لم يكن مصدر قلق. كان الشاغل الوحيد هو أن الجرح يتطلب عشرات الآلاف من الجنود للهجوم بشكل جماعي وليس مئات أو حتى آلاف.

على الرغم من أن كرة الرياح هذه بدت عادية تمامًا ، لم يرغب أحد في معرفة ما سيحدث إذا سُمح لها بضرب المنحدر المواجه للشمال.

“آغغهه!” عوى الصقر العملاق بغضب.

كانت مخالب الصقر كبيرة مثل الجبل. مزقت هذه الحركة البسيطة ما يقرب من نصف المنحدر المواجه للشمال.

لم يتمكن موقع تغيير النجوم من إعادة توجيه الموجات الصوتية ، وأرسلت صرخة ثقب الأذن موجات صدمة قوية من الصوت تشع في جميع الاتجاهات. قُتل التلاميذ الأضعف في هذا الهجوم على الفور.

ومع ذلك ، كان هذا هو تأثير رفرفة عرضية للأجنحة من الصقر العملاق. لم يكن قد بدأ بالفعل في إطلاق العنان لقوته الكاملة حتى الآن.

قبل وقت طويل من نطق الصقر العملاق بصراخه الغاضب ، أعطى سو تشن أمرًا ثالثًا.

لم يكن لدى الجيوش البشرية أي فكرة عن نوع الوحش المقفر الذي كانوا يواجهونه حتى الآن ، أو الخصائص الفريدة التي يمتلكها ، لكنهم كانوا يعرفون أن تثبيت أنفسهم هو الأولوية القصوى.

“تشكيل تسطيح الأمواج!”

استمرت كرة الريح في النمو بشكل أكبر وأكبر عندما نزلت نحو المنحدر المواجه للشمال.

انبعث ضوء شفاف غلف ساحة المعركة بأكملها بسرعة وانبثقت بدفء لا حدود له.

إذا كان من الممكن اعتبار تقنيات الأركانا الأسطورية مكافئة للحلقة الثالثة عشرة تقريبًا ، فإن أي هجوم من وحش مقفر كان على الأقل مكافئًا للحلقة العشرين.

كانت وظيفتها الوحيدة هي إخماد الموجات الصوتية في منطقة معينة ، مما يقلل بشكل كبير من القوة القاتلة لأي تقنيات متعلقة بالصوت.

استمرت كرة الريح في النمو بشكل أكبر وأكبر عندما نزلت نحو المنحدر المواجه للشمال.

امتلكت العديد من الوحوش المقفرة مثل هذه القدرات. طوال تاريخ العرق الذكي ، كان هناك عدد كبير جدًا من السجلات حول ذبح وحوش مقفرة عددًا لا يحصى من الجنود بهدير واحد.

بمجرد تنشيط التكوين ، ضعفت الرياح الناتجة عن الصقر العملاق بشكل ملحوظ.

هذا هو السبب في أن الجنس البشري قد طور تشكيل موجة التسطيح – للتعامل مع هذه الهجمات من الوحوش المقفرة.

ومع ذلك ، تشوهت المساحة المجاورة مرة أخرى ، وأخطأ هجوم الصقر العملاق مرة أخرى.

ولكن تمامًا مثل شكل تثبيت النجوم ، كان هشًا للغاية ويحتاج إلى الحماية بواسطة موقع تغيير النجوم.

لقد تم إثبات مواقف النجوم المتغيرة من هذه الأيديولوجية – وهو تكتيك يستخدم خصيصًا للتعامل مع الوحوش المقفرة. يمكن أن تستخدم الأساليب المكانية لإعادة توجيه هجمات الوحوش المقفرة. في الواقع ، كانت هذه الطريقة فعالة ضد هجمات الأعراق الأخرى أيضًا. بغض النظر عن مدى قوة الهجوم ، فإنه سيكون عديم الفائدة إذا لم يصيب هدفه!

حتى صرخة الصقر خُنقت. فتح منقاره مرة أخرى ، ولكن هذه المرة ، بدأت كرة بيضاء من الرياح تتجمع في فمه.

منذ اللحظة الأولى للهجوم حتى الآن ، مات فقط بضع عشرات من البشر ، ومع ذلك كان جسده مليئًا بالفعل بآلاف الثقوب الدموية.

استمرت كرة الريح في النمو بشكل أكبر وأكبر عندما نزلت نحو المنحدر المواجه للشمال.

امتلكت العديد من الوحوش المقفرة مثل هذه القدرات. طوال تاريخ العرق الذكي ، كان هناك عدد كبير جدًا من السجلات حول ذبح وحوش مقفرة عددًا لا يحصى من الجنود بهدير واحد.

على الرغم من أن كرة الرياح هذه بدت عادية تمامًا ، لم يرغب أحد في معرفة ما سيحدث إذا سُمح لها بضرب المنحدر المواجه للشمال.

كل من مزارعي عالم مظاهر الفكر و عالم الإمبراطور النهائي قد تعاونوا للهجوم من الأعلى ، في حين أطلق عدد لا يحصى من متخصصي الأصل والمزارعين تقنيات مشتركة عند الصقر من الأسفل. كان الوحش المقفر كبيرًا جدًا لدرجة أن تفويته لم يكن مصدر قلق. كان الشاغل الوحيد هو أن الجرح يتطلب عشرات الآلاف من الجنود للهجوم بشكل جماعي وليس مئات أو حتى آلاف.

في الواقع ، لم تمتلك الوحوش المقفرة العديد من التقنيات المعقدة. لقد كانوا أقوياء للغاية.

لم يتمكن موقع تغيير النجوم من إعادة توجيه الموجات الصوتية ، وأرسلت صرخة ثقب الأذن موجات صدمة قوية من الصوت تشع في جميع الاتجاهات. قُتل التلاميذ الأضعف في هذا الهجوم على الفور.

إذا كان من الممكن اعتبار تقنيات الأركانا الأسطورية مكافئة للحلقة الثالثة عشرة تقريبًا ، فإن أي هجوم من وحش مقفر كان على الأقل مكافئًا للحلقة العشرين.

كانت السماء مظلمة لأن الصقر العملاق كان يحجب الشمس.

كان من المستحيل ببساطة تحمل هذا النوع من القوة كفرد ، لذلك لا يمكن إبعاده إلا عن طريق التشكيلات التي استفادت من الأعداد لإعطاء الجنود فرصة لتوجيه ضربة – حتى لو كان الموت وشيكًا.

إذا لم تكن ضربة المخلب كافية ، فماذا عن ثانية.

بقيت الإستراتيجية الأساسية لكيفية التعامل مع الوحوش المقفرة دون تغيير بغض النظر عن كيفية تحول الأمور الهامشية.

غضب الصقر الذهبي.

يبدو أن كرة الرياح هذه تتحرك ببطء شديد وبدا كما لو كان من السهل جدًا تفريقها.

على هذا النحو ، تم الانتهاء من تشكيل مثل تشكيل تثبيت النجوم ، والذي يمكن أن يثبت طاقة الأصل والمزارعين القريبين ، قبل وصول الصقر العملاق.

ومع ذلك ، فإن هذه السرعة البطيئة تصدت تمامًا لتأثيرات تشكيل النجوم لتغيير المواقع.

في النهاية ، توصلوا إلى استنتاج مفاده أنه لن يكون من الممكن إيقاف الوحش المقفر بدفاع حديدي فقط. إذا كان هذا هو الحال ، فلا فائدة من إقامة مثل هذا الدفاع في المقام الأول.

كانت كرة الرياح قد أغلقت على المنحدر المواجه للشمال. بغض النظر عن كيفية تغيير موقع تشكيل النجوم ، يمكنهم فقط تأخير نزول كرة الرياح ، ولكن ليس إعادة توجيهها بالكامل.

لقد تم إثبات مواقف النجوم المتغيرة من هذه الأيديولوجية – وهو تكتيك يستخدم خصيصًا للتعامل مع الوحوش المقفرة. يمكن أن تستخدم الأساليب المكانية لإعادة توجيه هجمات الوحوش المقفرة. في الواقع ، كانت هذه الطريقة فعالة ضد هجمات الأعراق الأخرى أيضًا. بغض النظر عن مدى قوة الهجوم ، فإنه سيكون عديم الفائدة إذا لم يصيب هدفه!

تغيرت مواقع النجوم ثلاث مرات متتالية لكنها لم تكن قادرة على الهروب من كرة الريح ، التي استمرت في الهبوط ببطء ولكن بثبات.

لم يكن لدى الجيوش البشرية أي فكرة عن نوع الوحش المقفر الذي كانوا يواجهونه حتى الآن ، أو الخصائص الفريدة التي يمتلكها ، لكنهم كانوا يعرفون أن تثبيت أنفسهم هو الأولوية القصوى.

“أوقفوا التشكيل!” أعطى سو تشن الأمر. استهلك موقع تغيير النجوم مواد مكانية ثمينة في كل مرة يتم تنشيطه ، وكان إنتاج هذه المواد صعبًا للغاية. كان على سو تشن نفسه أن يذهب إلى الفراغ ليحصدها ، وغالبًا ما كان العائد منخفضًا جدًا. استغرق الأمر الكثير من الوقت والجهد للقيام بذلك. على هذا النحو ، عندما رأى سو تشن أن تشكيل تغيير موقع النجوم لم يكن فعالاً ، سارع بإعطاء الأمر بالتوقف.

أفسح الإذلال الشديد للصقر الذهبي الطريق إلى غضب متصاعد ملتهب.

عندما كانت كرة الرياح على وشك الهبوط ، أطلق سو تشن ضربة إصبع.

تركت القطع المائلة الأبعاد وراءه جرحًا عميقًا في جسد الصقر الذهبي ، وبدأ الدم الذهبي يتناثر بشدة في جميع الاتجاهات. تناثر الدم على عدد قليل من المزارعين غير المحظوظين الذين كانوا يقفون بالقرب منهم ، وتحولوا على الفور إلى رماد. كان من المستحيل مقاومة قوة دم الوحش المقفر لمعظم المزارعين العاديين.

إذا كان الهجوم لا مفر منه ، فيجب تفريقه بالقوة.

كانت السماء مظلمة لأن الصقر العملاق كان يحجب الشمس.

لكن ضربة الإصبع هذه لم تفعل شيئًا.

زأر الضباط المسؤولون عن توجيه المزارعين بأعلى صوت ممكن ، لكن الرياح حملت أوامرهم بمجرد أن خرجت الكلمات من أفواههم.

يبدو أن كرة الرياح قد تجاهلت تمامًا تدخل سو تشن.

على الرغم من أن كرة الريح كانت كبيرة ، إلا أنها كانت لا تزال مصنوعة من طاقة الأصل – وإن كانت طاقة الأصل أكبر بكثير من المعتاد. ومع ذلك ، كان السبب تحديدًا لوجود قدر كبير من طاقة الأصل هو أن اكتشاف سرها كان أسهل بكثير.

في الواقع ، لم يكن تدمير المهارات الأصلية للوحوش المقفرة بهذه السهولة.

يبدو أن كرة الرياح هذه تتحرك ببطء شديد وبدا كما لو كان من السهل جدًا تفريقها.

لكن في تلك اللحظة بالتحديد ، قام سو تشن بتنشيط عينيه المجهرية. تومض عيناه بسرعة عبر المشهد ، والتقطت أكبر قدر ممكن من التفاصيل حول كرة الريح الدوارة.

إذا كان من الممكن اعتبار تقنيات الأركانا الأسطورية مكافئة للحلقة الثالثة عشرة تقريبًا ، فإن أي هجوم من وحش مقفر كان على الأقل مكافئًا للحلقة العشرين.

على الرغم من أن كرة الريح كانت كبيرة ، إلا أنها كانت لا تزال مصنوعة من طاقة الأصل – وإن كانت طاقة الأصل أكبر بكثير من المعتاد. ومع ذلك ، كان السبب تحديدًا لوجود قدر كبير من طاقة الأصل هو أن اكتشاف سرها كان أسهل بكثير.

بدلاً من محاولة القتال ، اتخذوا أسلوب التجنب.

كان سو تشن يستخدم طريقته في التحقيق في التدفق الفوضوي لـطاقة الأصل. مرت عقود منذ أن اكتسب هذه القدرة لأول مرة ، وتقدمت مهارته بسرعة فائقة. بحساب حجم كرة الريح ، تمكن سو تشن على الفور تقريبًا من تحديد المبادئ التي تقف وراءها.

كل من مزارعي عالم مظاهر الفكر و عالم الإمبراطور النهائي قد تعاونوا للهجوم من الأعلى ، في حين أطلق عدد لا يحصى من متخصصي الأصل والمزارعين تقنيات مشتركة عند الصقر من الأسفل. كان الوحش المقفر كبيرًا جدًا لدرجة أن تفويته لم يكن مصدر قلق. كان الشاغل الوحيد هو أن الجرح يتطلب عشرات الآلاف من الجنود للهجوم بشكل جماعي وليس مئات أو حتى آلاف.

أطلق العنان لضربة إصبع أخرى ، هذه المرة شبعها بأثر من الطاقة الخالدة.

أفسح الإذلال الشديد للصقر الذهبي الطريق إلى غضب متصاعد ملتهب.

انفجرت كرة الريح بعنف عند الاصطدام.

جبل محاط بحوض.

كانت موجة الصدمة التي تلت ذلك قوية بشكل مرعب

بالطبع ، كان هذا المفهوم شيئًا لا يمكن أن يحلم به سوى سو تشن.

ولكن حتى لو كانت موجة الصدمة قوية ، فقد أخطأت جميع أهدافها المقصودة بصرف النظر عن مزارع عالم مظاهر الفكر ، والذي صادف أنه كان يقف في طريقها لسوء الحظ. حتى الصدمة الناتجة عن الهجوم الذي تم تفريقه بالقوة مزقت هذا المزارع على الفور إلى أشلاء.

لقد تم إثبات مواقف النجوم المتغيرة من هذه الأيديولوجية – وهو تكتيك يستخدم خصيصًا للتعامل مع الوحوش المقفرة. يمكن أن تستخدم الأساليب المكانية لإعادة توجيه هجمات الوحوش المقفرة. في الواقع ، كانت هذه الطريقة فعالة ضد هجمات الأعراق الأخرى أيضًا. بغض النظر عن مدى قوة الهجوم ، فإنه سيكون عديم الفائدة إذا لم يصيب هدفه!

“آغههه!”

بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها الصقر تغيير طريقة مهاجمته ، ظل هدفه كما هو. في هذه الأثناء ، كان الجنود البشريون يستغلون هذه الفرصة للهجوم بكل قوتهم.

انطلقت صرخة مدوية في السماء ، حتى أن تشكيل تسطيح الموجة واجه صعوبة في السيطرة عليها.

يبدو أن كرة الرياح هذه تتحرك ببطء شديد وبدا كما لو كان من السهل جدًا تفريقها.

غضب الصقر الذهبي.

لحسن الحظ ، في تلك اللحظة انطلق صوت مدوي فجأة في أذهان الجميع. “تنشيط تكوين تثبيت النجوم!”

منذ اللحظة الأولى للهجوم حتى الآن ، مات فقط بضع عشرات من البشر ، ومع ذلك كان جسده مليئًا بالفعل بآلاف الثقوب الدموية.

إذا كان من الممكن اعتبار تقنيات الأركانا الأسطورية مكافئة للحلقة الثالثة عشرة تقريبًا ، فإن أي هجوم من وحش مقفر كان على الأقل مكافئًا للحلقة العشرين.

إذا كان هذا سيحدث ، ألن يسجل في التاريخ باعتباره الوحش المقفر الذي قتل أقل عدد من أعضاء العرق الذكي؟

لحسن الحظ ، في تلك اللحظة انطلق صوت مدوي فجأة في أذهان الجميع. “تنشيط تكوين تثبيت النجوم!”

كان هذا غير مقبول على الإطلاق!

بالطبع ، كان هذا المفهوم شيئًا لا يمكن أن يحلم به سوى سو تشن.

أفسح الإذلال الشديد للصقر الذهبي الطريق إلى غضب متصاعد ملتهب.

انفجرت كرة الريح بعنف عند الاصطدام.

————————————————

بدأت الأشكال المظللة في الظهور في السماء.

بالطبع ، كان هذا المفهوم شيئًا لا يمكن أن يحلم به سوى سو تشن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط