نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1084

الغضب

الغضب

الفصل 1084 : الغضب

على الرغم من أن غالبية الريشيين فقدوا إرادتهم في مواصلة القتال ، إلا أن المزارعين البشريين كانوا لا يزالون مليئين بالغضب الناري.

في قلب مدينة السماء .

نية القتل في عيون تشنغ تيانهاي لم تتلاشى على الإطلاق عندما سمع أمر الريشي بالاستسلام. “من يهتم باستسلامك؟ أليس هذا قليل جدا ، متأخرين جدا؟ اقتلهم جميعا!”

جلس الليلة الخالد ، مستنزف تمامًا من الطاقة.

لقد هُزم.

لقد هُزم.

عندما سمع الليلة الخالد هذا ، غرق في التفكير للحظة قبل أن يسأل ، “هل يمكن أن يمتلك الريشيون هذه القوة أيضًا؟”

كانت هذه المعركة بين أقوى شخصين من كلا العرقين ، لكن النتيجة كانت من جانب واحد بشكل استثنائي.

لقد أذهل الجميع بهذا الإعلان.

لم تكن هناك معركة شرسة أو تبادل ضربات. تم هزيمة الليلة الخالد بهجوم واحد.

أومأ سو تشن برأسه. “لا يمكنني أن أعدك بأي شيء ، لكنني سأفعل كل ما في وسعي كي لا أفعل ذلك.”

كان هذا الهجوم ، الذي احتوى على طاقة خالدة ، قد حطم على الفور جميع هجمات الليلة الخالد.

في تلك اللحظة ، تم إرسال تقرير قصير إلى سو تشن. نظر فيه سو تشن لفترة وجيزة ، ثم تنهد. “هذا هو السبب. ألق نظرة على نفسك.”

“ما هذه التقنية؟” سأله الليلة الخالد وهو يحدق في سو تشن في حالة صدمة.

عندما سمع الليلة الخالد هذا ، غرق في التفكير للحظة قبل أن يسأل ، “هل يمكن أن يمتلك الريشيون هذه القوة أيضًا؟”

“أسميها الطاقة الخالدة. إنها متميزة عن القوة الإلهية “. ثم بدأ سو تشن في شرح مبادئ الطاقة الخالدة لـ الليلة الخالد.

لم يهتم سو تشن بالرد. بدلاً من ذلك ، ظل صامتًا واستمر في التحديق باهتمام في الليلة الخالد.

عندما سمع الليلة الخالد هذا التفسير ، اندهش. “لم أكن أعلم أبدًا أن مثل هذه الطاقة يمكن أن توجد. من اين تاتي هذه الطاقة؟”

وبعبارة أخرى ، فإن جراحه لن تلتئم بالكامل.

بعد لحظة من التفكير ، أجاب سو تشن ، “من مصدر الحياة.”

ومن المثير للاهتمام أن سو تشن لم يقتل الليلة الخالد تمامًا. بدلاً من ذلك ، بعد المعركة ، بدأوا في التحدث مع بعضهم البعض كما لو كانوا أصدقاء فقدوا منذ فترة طويلة.

“مصدر الحياة؟”

في قلب مدينة السماء .

“نعم!” قال سو تشن بإيماءة واثقة. “قوة الآلهة مشتق من قوة الطريقة. ومع ذلك ، فإن الطاقة الخالدة تأتي مباشرة من مصدر حياة الفرد. على الأقل ، هكذا أفهمها. كل من البيئة الخارجية والجسد كنوز. كان الأمر مجرد أنه ، في الماضي ، خدعتنا الطبيعة الفخمة للعالم ولم نحاول إطلاقًا إطلاق العنان للإمكانات الموجودة في أنفسنا. الآن ، ظهر لي شعاع من الضوء أخيرًا “.

أجاب سو تشن بهدوء: “أوه ، لكني أستطيع” ، “من هذه اللحظة فصاعدًا ، أصبح النبلاء عبيدًا ، وهذا مجرد مصير العبد ، وخاصةً العاصي”.

عندما سمع الليلة الخالد هذا ، غرق في التفكير للحظة قبل أن يسأل ، “هل يمكن أن يمتلك الريشيون هذه القوة أيضًا؟”

“كيف حاله؟” سأل لي تشونغشان ببعض الإثارة.

“لا أدري، لا أعرف.” هز سو تشن كتفيه. “لن نعرف إلا بعد أن يحاول ريشي زراعتها.”

على الرغم من أن عرق الريش كان أدنى بكثير من البشر عندما يتعلق الأمر بالقتال من مسافة قريبة ، إلا أن ظهورهم كانت على الحائط. حتى لو ماتوا ، فسوف يتأكدون من حصولهم على إصابة أخيرة.

ومن المثير للاهتمام أن سو تشن لم يقتل الليلة الخالد تمامًا. بدلاً من ذلك ، بعد المعركة ، بدأوا في التحدث مع بعضهم البعض كما لو كانوا أصدقاء فقدوا منذ فترة طويلة.

كانوا أشخاصًا متشابهين جدًا ، وكان كلاهما يحمل طموحات كبيرة وتفهمًا متبادلًا للآخر. حتى لو هزم أحدهم الآخر ، فسيظلون يحترمون خصمًا جديرًا. لهذا السبب وحده ، لن يتصرف سو تشن بقوة ويتفاخر ، ولن يشعر الليلة الخالد بالاستياء من خسارته.

ومع ذلك ، لم يجد سو تشن ولا الليلة الخالد أن هذا غريب.

كان هذا حاجز مدينة السماء ينهار تمامًا.

كانوا أشخاصًا متشابهين جدًا ، وكان كلاهما يحمل طموحات كبيرة وتفهمًا متبادلًا للآخر. حتى لو هزم أحدهم الآخر ، فسيظلون يحترمون خصمًا جديرًا. لهذا السبب وحده ، لن يتصرف سو تشن بقوة ويتفاخر ، ولن يشعر الليلة الخالد بالاستياء من خسارته.

في قلب مدينة السماء .

كانت هذه العلاقة نادرة جدًا ويصعب العثور عليها.

“نعم!” قال سو تشن بإيماءة واثقة. “قوة الآلهة مشتق من قوة الطريقة. ومع ذلك ، فإن الطاقة الخالدة تأتي مباشرة من مصدر حياة الفرد. على الأقل ، هكذا أفهمها. كل من البيئة الخارجية والجسد كنوز. كان الأمر مجرد أنه ، في الماضي ، خدعتنا الطبيعة الفخمة للعالم ولم نحاول إطلاقًا إطلاق العنان للإمكانات الموجودة في أنفسنا. الآن ، ظهر لي شعاع من الضوء أخيرًا “.

عند سماع كلمات سو تشن ، ابتسم الليلة الخالد بمرارة. “يبدو أننا لن نحظى نحن الريشيون بمثل هذه الفرصة أبدًا.”

شعر الليلة الخالد باليأس يغمره. “ماذا تريد مني لتجنيبهم؟”

“قد لا يكون الأمر كذلك ،” قال سو تشن بشكل غامض.

تابع سو تشن ، “قلت ، قد لا يكون من المستحيل على الريشيين زراعة هذه الطاقة الجديدة. أنت تعلم بالفعل أنني أبحث في كل شيء بهدف جعله قابلاً للتطبيق على نطاق واسع للجميع. لم أحمل أبدًا الفكرة الأنانية المتمثلة في تخزين كل ما اكتشفته لمصلحتي الشخصية “.

“ماذا؟” صدمت كلماته الليلة الخالد واستدار لينظر باهتمام إلى سو تشن.

بدت ضحكته وكأنها مشوبة بالجنون. لقد إختفت كل الجلالة والهيبة التي كان يتمتع بها كحاكم.

تابع سو تشن ، “قلت ، قد لا يكون من المستحيل على الريشيين زراعة هذه الطاقة الجديدة. أنت تعلم بالفعل أنني أبحث في كل شيء بهدف جعله قابلاً للتطبيق على نطاق واسع للجميع. لم أحمل أبدًا الفكرة الأنانية المتمثلة في تخزين كل ما اكتشفته لمصلحتي الشخصية “.

“لماذا ا؟ لماذا ما زالوا يريدون قتلنا رغم أننا استسلمنا بالفعل؟ ” كان الليلة الخالد غاضباً من هذا التحول في الأحداث.

تمت مقاطعة الليلة الخالد ببرود ، “أنت تعلم أن هذا ليس ما أسأل عنه.”

عندما سمع الليلة الخالد هذا ، غرق في التفكير للحظة قبل أن يسأل ، “هل يمكن أن يمتلك الريشيون هذه القوة أيضًا؟”

ضحك سو تشن. “هل تعتقد أنني كنت سأقتل كل ريشي؟ لو كنت المنتصر في هذه الحرب ، ماذا ستفعل؟ “

قال: “من اليوم فصاعدًا ، ستكون حياتك وعقلك ملكًا لي بالكامل!”

صمت الليلة الخالد ، ولا يزال يحدق باهتمام في سو تشن. فعل سو تشن بالمثل.

شعر الليلة الخالد باليأس يغمره. “ماذا تريد مني لتجنيبهم؟”

حدق الاثنان في بعضهما البعض لبعض الوقت قبل أن يقول الليلة الخالد أخيرًا ، “إذا فزت ، فلن أقتل كل البشر. كنت سألتقطهم وأستعبدهم ، تمامًا كما فعلنا مع الحرفيين ، وذو الجلود المعدنية ، والجلود الحجرية ، و القمريين . سيصبحون عبيدًا لي لاستخدامهم كما يحلو لي … ومع ذلك ، لا تجرؤ حتى على التفكير في جعل الريشيين عبيدك! “

وصل لي تشونغشان و لين شاوشوان في نفس الوقت. كان تشنغ تيانهاي بالفعل في مكان الحادث ، وهو يحتضن لو فنغ بين ذراعيه. كان جسده قد تشوه بالكامل من رأسه إلى أخمص قدميه.

بدأ الليلة الخالد بالصراخ وهو يحدق في سو تشن.

كان هذا الهجوم ، الذي احتوى على طاقة خالدة ، قد حطم على الفور جميع هجمات الليلة الخالد.

لم يكن هناك امتنان ، فقط غضب وكراهية.

أجاب سو تشن بهدوء: “أوه ، لكني أستطيع” ، “من هذه اللحظة فصاعدًا ، أصبح النبلاء عبيدًا ، وهذا مجرد مصير العبد ، وخاصةً العاصي”.

كان هذا هو موقف الحاكم. كان يفضل الموت على أن يصبح خادمًا لشخص آخر.

جلس الليلة الخالد ، مستنزف تمامًا من الطاقة.

ولكن حتى لو كان بإمكانه اتخاذ هذا الاختيار ، فلن يتمكن الريشيون الآخرون.

غير أن المزارع هز رأسه بصمت.

لم يهتم سو تشن بالرد. بدلاً من ذلك ، ظل صامتًا واستمر في التحديق باهتمام في الليلة الخالد.

عندما سمع “الليل الخالد” هذا ، أمال رأسه إلى الوراء و قهقه ، “هههههه ، حسنًا ، قال حسنًا! يمكنك فقط أن تفعل ما في وسعك “.

بدأ الليلة الخالد يرتجف من المشاعر.

عندما سمع الليلة الخالد هذا ، غرق في التفكير للحظة قبل أن يسأل ، “هل يمكن أن يمتلك الريشيون هذه القوة أيضًا؟”

قال يائسًا: “لقد استُعبِد عرق الريش من قبل الوحوش لعشرات الآلاف من السنين. نحن …… مهما كان الأمر ، فلن نعود أبدًا إلى حياة يكون مصيرنا فيها بين يدي شخص آخر. الحرية لا تقدر بثمن. سنحافظ على حريتنا مهما حدث! “

كان هذا هو موقف الحاكم. كان يفضل الموت على أن يصبح خادمًا لشخص آخر.

رد سو تشن بهدوء ، “الحرية ثمينة حقًا ، لكن الحياة أغلى. جلالة الملك ، لقد فقدت بالفعل حق التفاوض بشأن هذا الأمر “.

ضحك سو تشن. “هل تعتقد أنني كنت سأقتل كل ريشي؟ لو كنت المنتصر في هذه الحرب ، ماذا ستفعل؟ “

أغمض الليلة الخالد عينيه بلا حول ولا قوة كما قال بمرارة ، “لقد آذيت حقا الريشيين .”

كانت هذه المعركة بين أقوى شخصين من كلا العرقين ، لكن النتيجة كانت من جانب واحد بشكل استثنائي.

ابتسم سو تشن بصوت ضعيف. “هذا هو مصير أي شخص لديه طموحات كبيرة. إذا لم تنجح ، فسوف ينتهي بك الأمر بتدمير كل ما قمت بإنشائه. في الواقع ، لا داعي للقلق كثيرًا ، لأننا نحن البشر سنكون من يتحمل العبء الأكبر من غضب الآلهة. إذا خسرنا ، فسيكون مصيرنا أسوأ من مصيركم. هذا ما يعنيه عندما يقول الناس أن السقوط الكبير يصاحب الارتفاعات الكبيرة. ومع ذلك ، سيتمكن العبيد المتواضعون من البقاء على قيد الحياة حتى لو لم يكن لديهم أي أمل في الوصول إلى الذروة. إذا خسر الجنس البشري …… حسنًا ، دعنا نقول فقط أن عرق الريش سيكون في حالة أفضل بكثير. هذه هي الطريقة التي تسير بها هذه الأشياء “.

أذهل هذا القرار بشدة الليلة الخالد. أمسك سو تشن وصرخ ، “لا يمكنك التخلص من أرواح أبناء بلادي لتنفيس غضب رجالك!”

صُدم “ الليلة الخالد ” بمنطق سو تشن ، ولكن بعد مزيد من التفكير ، أدرك أن هذا الرأي منطقي إلى حد ما.

كانت هذه العلاقة نادرة جدًا ويصعب العثور عليها.

المنتصرون في هذه المعركة سيحملون أكبر قدر من المسؤولية ، بما في ذلك تحمل أي عواقب مستقبلية قد تنشأ نتيجة لذلك.

عرف سو تشن أن الليلة الخالد كان ينفس عن الغضب في قلبه ، لذلك راقب بصمت.

في الواقع ، يمكن اعتبار هذه الهزيمة ، بطريقة ما ، حظًا سعيدًا لـ عرق الريش إذا سارت معركة الأعراق الذكية ضد الآلهة بشكل سيء.

جلس الليلة الخالد ، مستنزف تمامًا من الطاقة.

ولكن حتى لو فهم ذلك ، فلن يتمكن الليلة الخالد من منع نفسه من الإمساك بذراع سو تشن. “سو تشن ، عدني أنك لن تخسر! يفضل الريشيون خدمة البشر على الآلهة! “

“يمكننا فقط منحهم الوقت للتنفيس عن غضبهم “. أجاب سو تشن بلا مبالاة: دعهم يواصلوا ذبح الريشيين لفترة أطول “.

فقط من يعرف الحقيقة يمكنه التحدث بهذه الطريقة.

من ناحية أخرى ، كان الريشيون في وضع أسوأ. استمروا في النضال بكل قوتهم.

أومأ سو تشن برأسه. “لا يمكنني أن أعدك بأي شيء ، لكنني سأفعل كل ما في وسعي كي لا أفعل ذلك.”

غير أن المزارع هز رأسه بصمت.

عندما سمع “الليل الخالد” هذا ، أمال رأسه إلى الوراء و قهقه ، “هههههه ، حسنًا ، قال حسنًا! يمكنك فقط أن تفعل ما في وسعك “.

وصل لي تشونغشان و لين شاوشوان في نفس الوقت. كان تشنغ تيانهاي بالفعل في مكان الحادث ، وهو يحتضن لو فنغ بين ذراعيه. كان جسده قد تشوه بالكامل من رأسه إلى أخمص قدميه.

بدت ضحكته وكأنها مشوبة بالجنون. لقد إختفت كل الجلالة والهيبة التي كان يتمتع بها كحاكم.

وبعد فترة طويلة قال ، “جلالة الملك ، أعط الأمر بالاستسلام. لقد مات الكثير من الناس. ليست هناك حاجة للاستمرار على هذا النحو “.

عرف سو تشن أن الليلة الخالد كان ينفس عن الغضب في قلبه ، لذلك راقب بصمت.

اندفع المزارعون البشريون إلى الأمام في موجة من الغضب الناري.

وبعد فترة طويلة قال ، “جلالة الملك ، أعط الأمر بالاستسلام. لقد مات الكثير من الناس. ليست هناك حاجة للاستمرار على هذا النحو “.

لكن يبدو أنهم محظوظون جدًا. لم تسقط مدينة السماء بعد ، ولكن تم العثور بالفعل على لو فنغ والآخرين.

توقف الليلة الخالد أخيرًا عن الضحك وتمتم ، “أنت على حق. انه الوقت.”

في قلب مدينة السماء .

كانت نبرته يائسة ، لكنها احتوت أيضًا على نوع معين من الجرأة تجاه الموت.

عرف سو تشن أن الليلة الخالد لن يبقى على قيد الحياة عندما رأى هذا.

عرف سو تشن أن الليلة الخالد لن يبقى على قيد الحياة عندما رأى هذا.

نية القتل في عيون تشنغ تيانهاي لم تتلاشى على الإطلاق عندما سمع أمر الريشي بالاستسلام. “من يهتم باستسلامك؟ أليس هذا قليل جدا ، متأخرين جدا؟ اقتلهم جميعا!”

كقائد فاشل ، لم يكن يسمح لنفسه بالاستمرار في العيش في هذه القارة.

داخل مدينة السماء ، بدأت مجزرة وحشية تتكشف.

من بعيد ، انفجر انفجار صادم للضوء بينما أطلقت الجيوش البشرية صرخة جماعية من الفرح.

كانت هذه تقنية مكانية من شأنها أن تنقل صوت الليلة الخالد في جميع أنحاء المدينة بأكملها.

كان هذا حاجز مدينة السماء ينهار تمامًا.

ولكن حتى لو كان بإمكانه اتخاذ هذا الاختيار ، فلن يتمكن الريشيون الآخرون.

لقد دفعوا ثمنًا بالدم لإسقاط هذا الحاجز.

أومأ سو تشن برأسه. “لا يمكنني أن أعدك بأي شيء ، لكنني سأفعل كل ما في وسعي كي لا أفعل ذلك.”

الآن ، حان الوقت لهم أن يحصدوا ثمار عملهم.

شعر لي تشونغشان بصدمة قلبه عندما رأى ذلك.

انتهت المعركة المريرة لتدمير دفاعات مدينة السماء ، وتوافد المزارعون البشريون على المدينة ، وبدأوا في المطالبة بحياة ريشي بعد حياة ريشي.

كان لو فنغ مراقبهم ، وقد سُجن بعد أن انتهك الليلة الخالد علانية شروط اتفاقهم. كان سو تشن و لو تشونغشان قلقين جدًا بهذا الأمر.

لم يكن هناك الكثير من الوقت المتبقي.

صُدم “ الليلة الخالد ” بمنطق سو تشن ، ولكن بعد مزيد من التفكير ، أدرك أن هذا الرأي منطقي إلى حد ما.

قام سو تشن بإمالة يده ، وظهرت دوامة مكانية أمام الليلة الخالد.

“لماذا ا؟ لماذا ما زالوا يريدون قتلنا رغم أننا استسلمنا بالفعل؟ ” كان الليلة الخالد غاضباً من هذا التحول في الأحداث.

كانت هذه تقنية مكانية من شأنها أن تنقل صوت الليلة الخالد في جميع أنحاء المدينة بأكملها.

قام سو تشن بإمالة يده ، وظهرت دوامة مكانية أمام الليلة الخالد.

في الواقع ، كان بإمكان الليلة الخالد إظهار صوته دون مساعدة سو تشن ، لكنه كان يبدو شاحبًا بعض الشيء ، لذلك قرر سو تشن مساعدتهم.

“اللعنة ، لقد أصيب هؤلاء الريشيون بالجنون ،” تمتم لين شاوشوان وهو يمسح عرق جبينه.

داخل مدينة السماء ، بدأت مجزرة وحشية تتكشف.

طار على عجل إلى حيث تجمع مجموعة كبيرة من الجنود.

على الرغم من أن عرق الريش كان أدنى بكثير من البشر عندما يتعلق الأمر بالقتال من مسافة قريبة ، إلا أن ظهورهم كانت على الحائط. حتى لو ماتوا ، فسوف يتأكدون من حصولهم على إصابة أخيرة.

على الرغم من أن غالبية الريشيين فقدوا إرادتهم في مواصلة القتال ، إلا أن المزارعين البشريين كانوا لا يزالون مليئين بالغضب الناري.

تم حشد مزارع بشري على الفور بعد أن قتل جندي ريشي. على الرغم من أنه بذل قصارى جهده للقتال في طريقه للخروج ، إلا أنه وقع في النهاية تحت قوتهم المشتركة.

هم وحدهم سيفهمون على الأرجح المعنى الكامن وراء هذه الكلمات.

من ناحية أخرى ، كان الريشيون في وضع أسوأ. استمروا في النضال بكل قوتهم.

قام سو تشن بإمالة يده ، وظهرت دوامة مكانية أمام الليلة الخالد.

“اللعنة ، لقد أصيب هؤلاء الريشيون بالجنون ،” تمتم لين شاوشوان وهو يمسح عرق جبينه.

“اذبح كل الريشيين !” ردد جميع المزارعين البشريين بحزن.

“بلدهم على وشك السقوط ، لذا فإن هذا مفهوم تمامًا.” كان لي تشونغشان هادئًا تمامًا. “قل لجنودك أن يواصلوا القتال بقوة. من المحتمل أن تنتهي المذبحة قريبًا “.

اندفع المزارعون البشريون إلى الأمام في موجة من الغضب الناري.

هم وحدهم سيفهمون على الأرجح المعنى الكامن وراء هذه الكلمات.

أجاب سو تشن بهدوء: “أوه ، لكني أستطيع” ، “من هذه اللحظة فصاعدًا ، أصبح النبلاء عبيدًا ، وهذا مجرد مصير العبد ، وخاصةً العاصي”.

“وجدتهم! وجدتهم!” في تلك اللحظة ، اندلعت فجأة ضجة عالية على مسافة.

———————————

“لماذا كل هذا الاضطراب؟” سأل لي تشونغشان.

ضحك سو تشن. “هل تعتقد أنني كنت سأقتل كل ريشي؟ لو كنت المنتصر في هذه الحرب ، ماذا ستفعل؟ “

أجاب أحد المزارعين ، “وجدنا لو فنغ والآخرين.”

لكن الأمر الأكثر إثارة للصدمة كان رد فعل تشنغ تيانهاي.

“هل وجدت لو فنغ؟” كان لي تشونغشان والآخرون فرحين.

“لا! نحن لم نهزم بعد! سنقاتل حتى أنفاسنا الأخيرة! ” صرخ جنرال ريشي بغضب ويأس.

كان لو فنغ مراقبهم ، وقد سُجن بعد أن انتهك الليلة الخالد علانية شروط اتفاقهم. كان سو تشن و لو تشونغشان قلقين جدًا بهذا الأمر.

كانت هذه المعركة بين أقوى شخصين من كلا العرقين ، لكن النتيجة كانت من جانب واحد بشكل استثنائي.

لكن يبدو أنهم محظوظون جدًا. لم تسقط مدينة السماء بعد ، ولكن تم العثور بالفعل على لو فنغ والآخرين.

من ناحية أخرى ، كان الريشيون في وضع أسوأ. استمروا في النضال بكل قوتهم.

“كيف حاله؟” سأل لي تشونغشان ببعض الإثارة.

طار على عجل إلى حيث تجمع مجموعة كبيرة من الجنود.

غير أن المزارع هز رأسه بصمت.

كانت نبرته يائسة ، لكنها احتوت أيضًا على نوع معين من الجرأة تجاه الموت.

شعر لي تشونغشان بصدمة قلبه عندما رأى ذلك.

في قلب مدينة السماء .

طار على عجل إلى حيث تجمع مجموعة كبيرة من الجنود.

عندما سمع “الليل الخالد” هذا ، أمال رأسه إلى الوراء و قهقه ، “هههههه ، حسنًا ، قال حسنًا! يمكنك فقط أن تفعل ما في وسعك “.

وصل لي تشونغشان و لين شاوشوان في نفس الوقت. كان تشنغ تيانهاي بالفعل في مكان الحادث ، وهو يحتضن لو فنغ بين ذراعيه. كان جسده قد تشوه بالكامل من رأسه إلى أخمص قدميه.

نية القتل في عيون تشنغ تيانهاي لم تتلاشى على الإطلاق عندما سمع أمر الريشي بالاستسلام. “من يهتم باستسلامك؟ أليس هذا قليل جدا ، متأخرين جدا؟ اقتلهم جميعا!”

لكن هذه لم تكن صفقة كبيرة. بعد كل شيء ، كانت الجروح طفيفة بالنسبة للمزارعين. طالما أنه لا يزال قادرًا على الزراعة ، فسوف يتعافى.

على هذا النحو ، عندما وصل لي تشونغشان لمساعدته ، تلقى صدمة كبيرة. لم يعد بالإمكان استشعار حتى أضعف أثر لـطاقة الأصل في جسد لو فنغ.

على هذا النحو ، عندما وصل لي تشونغشان لمساعدته ، تلقى صدمة كبيرة. لم يعد بالإمكان استشعار حتى أضعف أثر لـطاقة الأصل في جسد لو فنغ.

صُدم “ الليلة الخالد ” بمنطق سو تشن ، ولكن بعد مزيد من التفكير ، أدرك أن هذا الرأي منطقي إلى حد ما.

لقد شلوه.

شعر لي تشونغشان بصدمة قلبه عندما رأى ذلك.

وبعبارة أخرى ، فإن جراحه لن تلتئم بالكامل.

“أسميها الطاقة الخالدة. إنها متميزة عن القوة الإلهية “. ثم بدأ سو تشن في شرح مبادئ الطاقة الخالدة لـ الليلة الخالد.

“لو فنغ …… ماذا عن الآخرين؟” سأل لي تشونغشان.

“أسميها الطاقة الخالدة. إنها متميزة عن القوة الإلهية “. ثم بدأ سو تشن في شرح مبادئ الطاقة الخالدة لـ الليلة الخالد.

“نفس الشيء!” عوى تشنغ تيانهاي بغضب. “هؤلاء الريشيين الملاعين! سأقتلهم جميعًا! “

كانوا أشخاصًا متشابهين جدًا ، وكان كلاهما يحمل طموحات كبيرة وتفهمًا متبادلًا للآخر. حتى لو هزم أحدهم الآخر ، فسيظلون يحترمون خصمًا جديرًا. لهذا السبب وحده ، لن يتصرف سو تشن بقوة ويتفاخر ، ولن يشعر الليلة الخالد بالاستياء من خسارته.

دار حوله وزأر ، “أيها الإخوة ، احملوا أسلحتكم! لن نرتاح حتى نقضي على كل ريشي من على وجه هذه القارة! “

أومأ سو تشن برأسه. “لا يمكنني أن أعدك بأي شيء ، لكنني سأفعل كل ما في وسعي كي لا أفعل ذلك.”

“اذبح كل الريشيين !” ردد جميع المزارعين البشريين بحزن.

ومع ذلك ، لم يجد سو تشن ولا الليلة الخالد أن هذا غريب.

كان لأسرى الحرب أوضاع مختلفة عن أوضاع الجنود الذين يقاتلون في المعركة. أثار معاملة لو فنغ على يد الريشيين اغضبتهم جميعًا حقًا. حتى لي تشونغشان ، الذي كان دائمًا هادئاً ، عوى بغضب وهو يتقدم للأمام.

جلس الليلة الخالد ، مستنزف تمامًا من الطاقة.

اندفع المزارعون البشريون إلى الأمام في موجة من الغضب الناري.

عرف سو تشن أن الليلة الخالد كان ينفس عن الغضب في قلبه ، لذلك راقب بصمت.

في تلك اللحظة ، رن صوت الليلة الخالد في جميع أنحاء المدينة.

صمت الليلة الخالد ، ولا يزال يحدق باهتمام في سو تشن. فعل سو تشن بالمثل.

“كل الريشيين ، اسمعوا أمري. لقد خسرنا هذه الحرب. آمر كل القوات بإلقاء أسلحتها والاستسلام “.

كانوا أشخاصًا متشابهين جدًا ، وكان كلاهما يحمل طموحات كبيرة وتفهمًا متبادلًا للآخر. حتى لو هزم أحدهم الآخر ، فسيظلون يحترمون خصمًا جديرًا. لهذا السبب وحده ، لن يتصرف سو تشن بقوة ويتفاخر ، ولن يشعر الليلة الخالد بالاستياء من خسارته.

ماذا؟

الآن ، حان الوقت لهم أن يحصدوا ثمار عملهم.

لقد أذهل الجميع بهذا الإعلان.

“هل وجدت لو فنغ؟” كان لي تشونغشان والآخرون فرحين.

“لا! نحن لم نهزم بعد! سنقاتل حتى أنفاسنا الأخيرة! ” صرخ جنرال ريشي بغضب ويأس.

الآن ، حان الوقت لهم أن يحصدوا ثمار عملهم.

لكن الأمر الأكثر إثارة للصدمة كان رد فعل تشنغ تيانهاي.

“أسميها الطاقة الخالدة. إنها متميزة عن القوة الإلهية “. ثم بدأ سو تشن في شرح مبادئ الطاقة الخالدة لـ الليلة الخالد.

نية القتل في عيون تشنغ تيانهاي لم تتلاشى على الإطلاق عندما سمع أمر الريشي بالاستسلام. “من يهتم باستسلامك؟ أليس هذا قليل جدا ، متأخرين جدا؟ اقتلهم جميعا!”

لم يكن هناك الكثير من الوقت المتبقي.

على الرغم من أن غالبية الريشيين فقدوا إرادتهم في مواصلة القتال ، إلا أن المزارعين البشريين كانوا لا يزالون مليئين بالغضب الناري.

“لا! نحن لم نهزم بعد! سنقاتل حتى أنفاسنا الأخيرة! ” صرخ جنرال ريشي بغضب ويأس.

“لماذا ا؟ لماذا ما زالوا يريدون قتلنا رغم أننا استسلمنا بالفعل؟ ” كان الليلة الخالد غاضباً من هذا التحول في الأحداث.

عندما سمع الليلة الخالد هذا ، غرق في التفكير للحظة قبل أن يسأل ، “هل يمكن أن يمتلك الريشيون هذه القوة أيضًا؟”

في تلك اللحظة ، تم إرسال تقرير قصير إلى سو تشن. نظر فيه سو تشن لفترة وجيزة ، ثم تنهد. “هذا هو السبب. ألق نظرة على نفسك.”

على هذا النحو ، عندما وصل لي تشونغشان لمساعدته ، تلقى صدمة كبيرة. لم يعد بالإمكان استشعار حتى أضعف أثر لـطاقة الأصل في جسد لو فنغ.

سلم التقرير إلى الليلة الخالد.

“نعم!” قال سو تشن بإيماءة واثقة. “قوة الآلهة مشتق من قوة الطريقة. ومع ذلك ، فإن الطاقة الخالدة تأتي مباشرة من مصدر حياة الفرد. على الأقل ، هكذا أفهمها. كل من البيئة الخارجية والجسد كنوز. كان الأمر مجرد أنه ، في الماضي ، خدعتنا الطبيعة الفخمة للعالم ولم نحاول إطلاقًا إطلاق العنان للإمكانات الموجودة في أنفسنا. الآن ، ظهر لي شعاع من الضوء أخيرًا “.

صُدم الليلة الخالد بما قرأه. “لم أعطي هذا الأمر.”

ولكن حتى لو كان بإمكانه اتخاذ هذا الاختيار ، فلن يتمكن الريشيون الآخرون.

“أنا أعلم ، ولكن هناك دائمًا عدد قليل من الأشخاص ذوي العقول المندفعة الذين لا يستمعون إلى الأوامر ويتصرفون بمفردهم. الأهم من ذلك ، لقد حدث هذا بالفعل “، تنهد سو تشن بحزن.

ضحك سو تشن. “هل تعتقد أنني كنت سأقتل كل ريشي؟ لو كنت المنتصر في هذه الحرب ، ماذا ستفعل؟ “

“اذا ماذا يجب ان نفعل؟”

“مصدر الحياة؟”

“يمكننا فقط منحهم الوقت للتنفيس عن غضبهم “. أجاب سو تشن بلا مبالاة: دعهم يواصلوا ذبح الريشيين لفترة أطول “.

بدت ضحكته وكأنها مشوبة بالجنون. لقد إختفت كل الجلالة والهيبة التي كان يتمتع بها كحاكم.

أذهل هذا القرار بشدة الليلة الخالد. أمسك سو تشن وصرخ ، “لا يمكنك التخلص من أرواح أبناء بلادي لتنفيس غضب رجالك!”

جلس الليلة الخالد ، مستنزف تمامًا من الطاقة.

أجاب سو تشن بهدوء: “أوه ، لكني أستطيع” ، “من هذه اللحظة فصاعدًا ، أصبح النبلاء عبيدًا ، وهذا مجرد مصير العبد ، وخاصةً العاصي”.

“بلدهم على وشك السقوط ، لذا فإن هذا مفهوم تمامًا.” كان لي تشونغشان هادئًا تمامًا. “قل لجنودك أن يواصلوا القتال بقوة. من المحتمل أن تنتهي المذبحة قريبًا “.

شعر الليلة الخالد باليأس يغمره. “ماذا تريد مني لتجنيبهم؟”

“يمكننا فقط منحهم الوقت للتنفيس عن غضبهم “. أجاب سو تشن بلا مبالاة: دعهم يواصلوا ذبح الريشيين لفترة أطول “.

“ماذا عن حياتك؟” رد سو تشن.

لكن هذه لم تكن صفقة كبيرة. بعد كل شيء ، كانت الجروح طفيفة بالنسبة للمزارعين. طالما أنه لا يزال قادرًا على الزراعة ، فسوف يتعافى.

إذا قال شخص آخر هذا ، فإن الليلة الخالد كان سيفترض أنهم سيقتلونه.

لكن يبدو أنهم محظوظون جدًا. لم تسقط مدينة السماء بعد ، ولكن تم العثور بالفعل على لو فنغ والآخرين.

لكن كلمات سو تشن كانت تعني العكس تمامًا.

تمت مقاطعة الليلة الخالد ببرود ، “أنت تعلم أن هذا ليس ما أسأل عنه.”

قال: “من اليوم فصاعدًا ، ستكون حياتك وعقلك ملكًا لي بالكامل!”

قال يائسًا: “لقد استُعبِد عرق الريش من قبل الوحوش لعشرات الآلاف من السنين. نحن …… مهما كان الأمر ، فلن نعود أبدًا إلى حياة يكون مصيرنا فيها بين يدي شخص آخر. الحرية لا تقدر بثمن. سنحافظ على حريتنا مهما حدث! “

———————————

نية القتل في عيون تشنغ تيانهاي لم تتلاشى على الإطلاق عندما سمع أمر الريشي بالاستسلام. “من يهتم باستسلامك؟ أليس هذا قليل جدا ، متأخرين جدا؟ اقتلهم جميعا!”

قام سو تشن بإمالة يده ، وظهرت دوامة مكانية أمام الليلة الخالد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط