نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1083

إطلاق النار

إطلاق النار

الفصل 1083 : إطلاق النار

“فهمتك!” تشانغ هي لحسن الحظ قام بتعديل الرافعة بسرعة.

إنفجار!

“هذا جيد أيضًا. فقط قل لي اسم التقنية! هل يمكنني استبدالها بنقاط المساهمة؟ ” سأل تشانغ هي بحماس.

نزلت قبضة الدمية من فئة تايتان بلا رحمة ، فتحت جمجمة الشيخ مثل البطيخ.

صُعِق جميع الريشيين على الفور عندما رأوا هدف المدفع ، بينما انفجر الجنود البشريون في هتافات.

لم يتجدد الشيخ من هذا الجرح. كانت القوة التدميرية لدمية من طراز تايتان قد أخمدت حيويته تمامًا بضربة واحدة.

“فهمتك!” تشانغ هي لحسن الحظ قام بتعديل الرافعة بسرعة.

سقط يي فنغهان على الأرض ، استنفدت قوته تمامًا.

إن التنظيم الدقيق لقوة مدفع إعدام الشياطين سيسمح له بإحداث أقصى قدر من الضرر.

كانت المعركة السابقة بمثابة عملية توازن خطيرة للغاية. حتى زلة طفيفة كانت ستؤدي إلى الموت.

أجاب تشانغ هي بإحراج ، “لقد كنت متحمسًا جدًا لهذا الأمر. لقد رفعت القوة بطريق الخطأ إلى ثمانين “.

لقد فاز فقط بسبب القوة غير المتوقعة لدمية فئة تايتان ، فضلاً عن الطاقة الخالدة التي كانت في جسده.

في هذه الأثناء ، كان يي فنغهان و تشانغ هي لا يزالان يلعبان بإعدادات طاقة مدفع إعدام الشياطين.

“حسنًا ، هذا الرجل العجوز مات الآن.” لم يكن تشانغ هي على دراية بأهمية ما حدث للتو. في عينيه ، كان سيد أركانا في الحلقة العاشرة مساوياً لمزارع عالم الإمبراطور النهائي ، كما كان دمية من فئة تايتان. في الواقع ، كانت سادة الأركانا في الحلقة العاشرة أضعف من أي من الاثنين ، وحتى دمية فئة تايتان تم منحها ذكاء من قبل سو تشن من خلال قوته الفريدة من نوعها. في نظر تشانغ هي ، كان انتصارهم مضمونًا عمليًا.

بعد تعديل المدفع مرة أخرى ، قال يي فنغهان ، “اضبط القوة على خمسة وخمسين. نار!”

لم يكن لديه أي فكرة أنه على الرغم من أنه كان من الممكن أن يكون لديهم ميزة من حيث القوة ، إلا أنه كان سيموت لولا أن حافظ يي فنغهان على كلاهما بأمان.

أي أقل من ذلك ، سيكون المدفع أضعف من أن يلحق أضرارًا فعالة.

كان يي فنغهان كسولًا جدًا لشرح كل هذا له ، لكن تشانغ هي فقط لا يبدو أنه يصمت. “صحيح ، ما الأسلوب الذي استخدمته هناك؟ يجب أن يكون أمرًا لا يصدق إذا كان بإمكانه تقييد سيد أركانا في الحلقة العاشرة “.

نزلت قبضة الدمية من فئة تايتان بلا رحمة ، فتحت جمجمة الشيخ مثل البطيخ.

أجاب يي فنغهان: “استخدام لمرة واحدة”.

أما ما إذا كانت هناك حاجة إلى ثلاثين أو سبعين وحدة من الطاقة ، فإنها تعتمد على قوة الهدف. وهكذا ، كان تشانغ هي يعمل بجد ، حيث كان يعدل باستمرار قوة المدفع.

“هذا جيد أيضًا. فقط قل لي اسم التقنية! هل يمكنني استبدالها بنقاط المساهمة؟ ” سأل تشانغ هي بحماس.

اللعنة!

أمال يي فنغهان رأسه ، وفكر للحظة ، ثم هز رأسه. “ليس الآن.”

“أم ……” تشانغ تمتم بخجل.

“لما لا؟” تشانغ هي بدا غير منزعج من رفضه السريع.

وفجأة ، سمعوا هتافًا عاليًا قادمًا من ساحة المعركة.

لقد فقد يي فنغهان أخيرًا صبره وصفعه رأسًا على عقب. “توقف عن طرح الكثير من الأسئلة واذهب إلى العمل.”

“ماذا؟ لماذا ؟ لم يتم تدمير الدفاعات بالكامل حتى الآن “. تشانغ هي لم يفهم.

بعد قول هذا ، التفت نحو مدفع إعدام الشياطين.

لم يتجدد الشيخ من هذا الجرح. كانت القوة التدميرية لدمية من طراز تايتان قد أخمدت حيويته تمامًا بضربة واحدة.

“ماذا هناك أن تفعل؟” سأل تشانغ هي بفضول.

بعد قول هذا ، التفت نحو مدفع إعدام الشياطين.

“الإطلاق بالمدفع بالطبع.” قام يي فنغهان بضرب السطح المعدني للمدفع برفق بينما كان ينظر إلى ساحة المعركة الفوضوية في المسافة.

انطلقت صواعق من البرق الكثيف في السماء ، مصحوبة بصوت الرعد المشؤوم. في كل مرة أطلق المدفع ، حدث قدر كبير من الضرر.

تدفقت أنهار الدم في كل مكان ، وتناثرت الرؤوس المقطوعة في المناظر الطبيعية البشعة.

لم تكن هذه الصاعقة قريبًا من قوة بعض الصاعقة السابقة. كان من الواضح أن عشرين وحدة من القوة كانت متواضعة للغاية بالنسبة لمدفع إعدام الشياطين. ومع ذلك ، لا يزال وابل من الشرر يتدفق من فوهتها.

كان كلا العرقين يقاتلان بكل قوتهما ، وركزان بشكل كامل على إمساك أو تدمير خط الدفاع الثالث.

لم تكن هذه الصاعقة قريبًا من قوة بعض الصاعقة السابقة. كان من الواضح أن عشرين وحدة من القوة كانت متواضعة للغاية بالنسبة لمدفع إعدام الشياطين. ومع ذلك ، لا يزال وابل من الشرر يتدفق من فوهتها.

تومض الحاجز باستمرار حيث استمر في حماية الريشيين . من بين تسعة وتسعين برجًا من أبراج الأركانا ، سقط ثلاثة بالفعل في أيدي إحدى الفرق البشرية. في تلك اللحظة ، تعرضت الخطوط الأمامية للريشيين لضغط لا يُصدق. كان الفشل ، بمعنى ما ، حتميًا تقريبًا.

خلال هذه الفترة القصيرة من الزمن ، دمر مدفع إعدام الشياطين حوالي اثني عشر برجًا من أبراج الأركانا. يبدو أنهم ، بهذا المعدل ، سينهون قريبًا جميع أبراج الأركانا.

ولكن قبل أن ينهار الحاجز كليًا ، سيحتاج البشر إلى دفع ثمن باهظ للحفاظ على هجومهم.

“كيف تستخدم هذا الشيء؟” سأل تشانغ هي وهو يدور حول المدفع.

“كيف تستخدم هذا الشيء؟” سأل تشانغ هي وهو يدور حول المدفع.

أم كل الحشرات!

“هل ترى ذلك الذراع هناك؟ تحوله يتحكم في اتجاهه. وهذه الرافعة تتحكم في إنتاج طاقتها ؛ كلما ارتفع ، كان أقوى “.

“ماذا هناك أن تفعل؟” سأل تشانغ هي بفضول.

“كيف يمكنك أن تعرف كل هذا؟” تشانغ كان فضوليًا للغاية.

والأهم من ذلك ، أن هذه اللقطة وجهت ضربة نفسية شديدة للغاية للريشيين.

“أبلغني سيد الطائفة قبل وصولنا. لا تسألني كيف عرف “.

أجاب يي فنغهان: “المعلم يريد مدينة السماء سليمة ، وليس واحدة مليئة بالثقوب”. “بناء برج الأركانا ليس رخيصًا. علينا تدمير بعضها لتقليل خسائرنا ومساعدة قواتنا على دخول المدينة. بمجرد دخولهم ، سيكون واجبنا الأساسي في الواقع هو الحفاظ على الأبراج قدر الإمكان “.

تشانغ هي فهمه أخيرا. “إذن كانت هذه مهمة كلفك بها سيد الطائفة منذ البداية ، أليس كذلك؟ ألم تخبرني عن هذا؟ “

ومع ذلك ، واجهت الصواعق الرقيقة نسبيًا صعوبة في إصابة أهدافها.

“اخرس واضبط هذه الرافعة!” أمر يي فنغهان. “تايتان ، اذهب و احرس المدخل.”

لقد فاز فقط بسبب القوة غير المتوقعة لدمية فئة تايتان ، فضلاً عن الطاقة الخالدة التي كانت في جسده.

أومأت الدمية من فئة تايتان برأسها مرة واحدة قبل أن تذهب.

ابتسم يي فنغهان قليلا.

تشانغ هي ركض إلى ذراع القوة. كان يي فنغهان قد بدأ بالفعل في ضبط اتجاه المدفع ، موجهًا إياه إلى أبراج الأركانا.

——————————————

“اضبط القوة على عشرين. الاستعداد لإطلاق النار ، ” صرخ يي فنغهان بحدة.

لكن في تلك اللحظة بالذات ، أعاد يي فنغهان توجيه المدفع مرة أخرى. “حسنًا ، نحن نغير الأهداف.”

“هذا المستوى المنخفض؟” نظر تشانغ هي إلى ذراع الطاقة ورأى أنه وصل إلى 180. شعر أن يي فنغهان كان يضع القوة لتكون منخفضة للغاية.

كانت دمى سو تشن من فئة تايتان تتحرك ضد طائفة الإلهة الأم. كانت طائفة الإلهة الأم من أهم أعمدة الريشيين التي دعمتهم ، وكان لديهم أيضًا عددًا كبيرًا من الأوراق الرابحة. كان هذا هو السبب وراء إرسال سو تشن جيشه من التايتان إلى هناك. الآن ، يبدو أن جهودهم قد كوفئت.

“ماذا تعرف؟” أجاب يي فنغهان باقتضاب ، “إن معدل إطلاق النار لمدفع إعدام الشياطين وقوتها مرتبطان عكسيًا. كلما انخفضت القوة ، زادت سرعة قدرتنا على إطلاق الطلقات. عشرين أكثر من كافية لتدمير أبراج الأركانا. نار!”

بعد لحظة ، تم رش عمود سميك بشكل لا يصدق من البرق من المدفع.

“مفهوم!” تشانغ هي ضغط بحماس على الزر لاطلاق النار.

حدق يي فنغهان في وجهه.

صاعقة انطلقت من قصر ضوء النهار الدائم.

لم يكن وقت التهدئة عند خمسة وخمسين وحدة طويلة جدًا أيضًا. سيطر تشانغ هي و يي فنغهان بعناية على مدفع إعدام الشياطين واستمروا في تدمير أبراج الأركانا.

لم تكن هذه الصاعقة قريبًا من قوة بعض الصاعقة السابقة. كان من الواضح أن عشرين وحدة من القوة كانت متواضعة للغاية بالنسبة لمدفع إعدام الشياطين. ومع ذلك ، لا يزال وابل من الشرر يتدفق من فوهتها.

كان جسم ضخم يثقل كاهل مدينة السماء ، ينبعث منه هالة مهيبة طوال الوقت.

والأهم من ذلك ، أن هذه اللقطة وجهت ضربة نفسية شديدة للغاية للريشيين.

ولكن قبل أن ينهار الحاجز كليًا ، سيحتاج البشر إلى دفع ثمن باهظ للحفاظ على هجومهم.

لماذا أطلق مدفع إعدام الشياطين النار على حلفائه؟

اخترق مدفع إعدام الشياطين الحاجز بسهولة ، مما وجه ضربة نفسية ثقيلة إلى الريشيين.

صُعِق جميع الريشيين على الفور عندما رأوا هدف المدفع ، بينما انفجر الجنود البشريون في هتافات.

“نعم.”

“أعد القبض على مدفع إعدام الشياطين!” عوى أحد القادة الريشيين بشراسة. بدأت مجموعات كبيرة من الجنود الريشيين في التراجع نحو قصر ضوء النهار الدائم.

عندما وجهوا انتباههم إلى مصدر الاحتفال ، رأوا تمثالًا عملاقًا يبدأ في الانقلاب من جبل بعيد.

في هذه الأثناء ، كان يي فنغهان و تشانغ هي لا يزالان يلعبان بإعدادات طاقة مدفع إعدام الشياطين.

“أبلغني سيد الطائفة قبل وصولنا. لا تسألني كيف عرف “.

عندما رأى يي فنغهان أن برج الأركانا قد تأرجح فقط ولكن لم يتم تدميره ، عبس قبل أن يأمر ، “أربعون. مرة اخرى!”

سقط يي فنغهان على الأرض ، استنفدت قوته تمامًا.

“فهمتك!” تشانغ هي لحسن الحظ قام بتعديل الرافعة بسرعة.

أما ما إذا كانت هناك حاجة إلى ثلاثين أو سبعين وحدة من الطاقة ، فإنها تعتمد على قوة الهدف. وهكذا ، كان تشانغ هي يعمل بجد ، حيث كان يعدل باستمرار قوة المدفع.

بعد لحظة ، تم رش عمود سميك بشكل لا يصدق من البرق من المدفع.

“هذا المستوى المنخفض؟” نظر تشانغ هي إلى ذراع الطاقة ورأى أنه وصل إلى 180. شعر أن يي فنغهان كان يضع القوة لتكون منخفضة للغاية.

هذا العمود من البرق فكك على الفور برج الأركانا. ومع ذلك ، استمر الهجوم القوي في الإنطلاق إلى الأمام دون توقف ، مما أدى إلى ذبح جميع الريشيين القريبين أيضًا.

كان إطلاق تسديدة قوية بالفعل إدمانًا ، ولكنه يعني أيضًا أن وقت الاسترداد سيزداد. لا عجب أن يي فنغهان كان يزيد الطاقة ببطء شديد.

لقد تفاجأ يي فنغهان. “لماذا الأربعين قوية جدا؟”

——————————————

“أم ……” تشانغ تمتم بخجل.

اللعنة!

“ما هذا؟”

تم إرجاع القوة إلى عشرين مرة أخرى.

أجاب تشانغ هي بإحراج ، “لقد كنت متحمسًا جدًا لهذا الأمر. لقد رفعت القوة بطريق الخطأ إلى ثمانين “.

هذه المرة ، نظرًا لأن خرج الطاقة كان مضبوطًا على خمس وحدات فقط ، فإن الضوء الأحمر الذي يشير إلى ارتفاع درجة حرارة المدفع لم يضيء بعد الإطلاق.

اللعنة!

“الإطلاق بالمدفع بالطبع.” قام يي فنغهان بضرب السطح المعدني للمدفع برفق بينما كان ينظر إلى ساحة المعركة الفوضوية في المسافة.

حدق يي فنغهان في وجهه.

“إنه جيش التايتان! جيش التايتان لسيد الطائفة! ” صرخ تشانغ هي في الإثارة.

بعد تعديل المدفع مرة أخرى ، قال يي فنغهان ، “اضبط القوة على خمسة وخمسين. نار!”

على الرغم من أن الموجة الأولى من الجنود الريشيين قد وصلت بالفعل إلى مكان الحادث ، إلا أن وجود دمية فئة تايتان تعني أنه من المستحيل عليهم التدخل. كان الجنود الريشيون مثل العث المنجذب إلى اللهب. كان المصير الوحيد الذي كان ينتظرهم هنا هو الموت.

رد تشانغ هي بتعبير حزين: “لا يمكننا إطلاق النار بعد”.

“نعم.”

يي فنغهان لم يستدر حتى. ” هناك ضوء أحمر دائري بجوار الرافعة؟”

رد تشانغ هي بتعبير حزين: “لا يمكننا إطلاق النار بعد”.

“نعم.”

ابتسم يي فنغهان قليلا.

“ثم ارتفعت درجة حرارته مع آخر طلقة. لا يمكننا إطلاق النار مرة أخرى إلا بعد اختفاء الضوء الأحمر. كلما كانت اللقطة أقوى ، استغرق المدفع وقتًا أطول حتى يبرد “.

تشانغ هي فهمه أخيرا. “إذن كانت هذه مهمة كلفك بها سيد الطائفة منذ البداية ، أليس كذلك؟ ألم تخبرني عن هذا؟ “

كان بإمكان تشانغ هي فقط الانتظار بلا حول ولا قوة حتى يختفي الضوء الأحمر.

كان كلا العرقين يقاتلان بكل قوتهما ، وركزان بشكل كامل على إمساك أو تدمير خط الدفاع الثالث.

كان إطلاق تسديدة قوية بالفعل إدمانًا ، ولكنه يعني أيضًا أن وقت الاسترداد سيزداد. لا عجب أن يي فنغهان كان يزيد الطاقة ببطء شديد.

الآن ، كان هدفهم هو الحماية.

لحسن الحظ ، لم تكن ثمانين وحدة من القوة بهذه القوة ، وسرعان ما خفت الضوء الأحمر. تشانغ هي أعاد تعديل ذراع القوة ، هذه المرة مع التأكد من عدم التجاوز.

اللعنة!

اصطدم عمود من البرق يعادل خمسة وخمسين وحدة طاقة في برج أركانا آخر. هذه المرة ، أضاء برج الأركانا بشكل ساطع قبل أن ينهار ببطء.

الفصل 1083 : إطلاق النار

قال يي فنغهان وهو يبتسم بارتياح: “هذا هو مستوى القوة المثالي”.

تدفقت أنهار الدم في كل مكان ، وتناثرت الرؤوس المقطوعة في المناظر الطبيعية البشعة.

إن التنظيم الدقيق لقوة مدفع إعدام الشياطين سيسمح له بإحداث أقصى قدر من الضرر.

هذا العمود من البرق فكك على الفور برج الأركانا. ومع ذلك ، استمر الهجوم القوي في الإنطلاق إلى الأمام دون توقف ، مما أدى إلى ذبح جميع الريشيين القريبين أيضًا.

بالطبع ، تم تطبيق هذا المبدأ حقًا فقط على الأهداف “المشتركة” مثل أبراج الأركانا. كان استخدامه ضد الوحش المقفر أبسط: إطلاق النار بأقصى قوة. ألف هجوم على عشرين وحدة قوة لن تكون فعالة مثل انفجار واحد من 180 وحدة.

عندما رأى يي فنغهان أن برج الأركانا قد تأرجح فقط ولكن لم يتم تدميره ، عبس قبل أن يأمر ، “أربعون. مرة اخرى!”

لم يكن وقت التهدئة عند خمسة وخمسين وحدة طويلة جدًا أيضًا. سيطر تشانغ هي و يي فنغهان بعناية على مدفع إعدام الشياطين واستمروا في تدمير أبراج الأركانا.

لحسن الحظ ، لم تكن ثمانين وحدة من القوة بهذه القوة ، وسرعان ما خفت الضوء الأحمر. تشانغ هي أعاد تعديل ذراع القوة ، هذه المرة مع التأكد من عدم التجاوز.

انهار برج أركانا بعد برج أركانا ، وبدأت دفاعات الريشيين تضعف بشكل كبير. اختفت أجزاء من الحاجز حيث لم يعد هناك أي أبراج أركانا في المنطقة المجاورة لدعمها.

“ولهذا كيف هو.” تشانغ هي فهمه فجأة.

اخترق مدفع إعدام الشياطين الحاجز بسهولة ، مما وجه ضربة نفسية ثقيلة إلى الريشيين.

وفجأة ، سمعوا هتافًا عاليًا قادمًا من ساحة المعركة.

على الرغم من أن الموجة الأولى من الجنود الريشيين قد وصلت بالفعل إلى مكان الحادث ، إلا أن وجود دمية فئة تايتان تعني أنه من المستحيل عليهم التدخل. كان الجنود الريشيون مثل العث المنجذب إلى اللهب. كان المصير الوحيد الذي كان ينتظرهم هنا هو الموت.

كان إطلاق تسديدة قوية بالفعل إدمانًا ، ولكنه يعني أيضًا أن وقت الاسترداد سيزداد. لا عجب أن يي فنغهان كان يزيد الطاقة ببطء شديد.

حتى مع استمرار دمية فئة تايتان في ضرب الذباب الذي كان يطن في الخارج ، استمر يي فنغهان وتشانغ هي في إطلاق المدفع بأسرع ما يمكن ، مستمتعين بأنفسهم بشكل كبير.

ومع ذلك ، كان ناتج الطاقة منخفضًا جدًا بحيث لا يشكل تهديدًا خطيرًا ، ويمكن للمدفع مهاجمة هدف واحد فقط في كل مرة. على الرغم من أنه يبدو أنه يثير ضجة كبيرة ، إلا أن قوته التدميرية كانت محدودة عند مستوى القوة هذا.

“هذا حقًا إدمان!” تشانغ هي ضحك في الفرح.

——————————————

خلال هذه الفترة القصيرة من الزمن ، دمر مدفع إعدام الشياطين حوالي اثني عشر برجًا من أبراج الأركانا. يبدو أنهم ، بهذا المعدل ، سينهون قريبًا جميع أبراج الأركانا.

“ماذا حدث للتو؟” ارتباك الاثنان من الصوت.

لكن في تلك اللحظة بالذات ، أعاد يي فنغهان توجيه المدفع مرة أخرى. “حسنًا ، نحن نغير الأهداف.”

“فهمتك!” تشانغ هي لحسن الحظ قام بتعديل الرافعة بسرعة.

“ماذا؟ لماذا ؟ لم يتم تدمير الدفاعات بالكامل حتى الآن “. تشانغ هي لم يفهم.

أما ما إذا كانت هناك حاجة إلى ثلاثين أو سبعين وحدة من الطاقة ، فإنها تعتمد على قوة الهدف. وهكذا ، كان تشانغ هي يعمل بجد ، حيث كان يعدل باستمرار قوة المدفع.

أجاب يي فنغهان: “المعلم يريد مدينة السماء سليمة ، وليس واحدة مليئة بالثقوب”. “بناء برج الأركانا ليس رخيصًا. علينا تدمير بعضها لتقليل خسائرنا ومساعدة قواتنا على دخول المدينة. بمجرد دخولهم ، سيكون واجبنا الأساسي في الواقع هو الحفاظ على الأبراج قدر الإمكان “.

تم إرجاع القوة إلى عشرين مرة أخرى.

“ولهذا كيف هو.” تشانغ هي فهمه فجأة.

هذا العمود من البرق فكك على الفور برج الأركانا. ومع ذلك ، استمر الهجوم القوي في الإنطلاق إلى الأمام دون توقف ، مما أدى إلى ذبح جميع الريشيين القريبين أيضًا.

مع استمرار فتح المزيد والمزيد من الثقوب في الحاجز ، المزيد والمزيد من المزارعين البشر سوف يتدفقون على المدينة.

ومع وميض تلك الأضواء ، بدأ حاجز مدينة السماء في الانهيار تحت وطأة ثقل ضخم .

في وقت سابق ، كان هدفهم هو التدمير.

عندما وجهوا انتباههم إلى مصدر الاحتفال ، رأوا تمثالًا عملاقًا يبدأ في الانقلاب من جبل بعيد.

الآن ، كان هدفهم هو الحماية.

أمال يي فنغهان رأسه ، وفكر للحظة ، ثم هز رأسه. “ليس الآن.”

حول يي فنغهان انتباهه بعيدًا عن أبراج الأركانا.

“ماذا تعرف؟” أجاب يي فنغهان باقتضاب ، “إن معدل إطلاق النار لمدفع إعدام الشياطين وقوتها مرتبطان عكسيًا. كلما انخفضت القوة ، زادت سرعة قدرتنا على إطلاق الطلقات. عشرين أكثر من كافية لتدمير أبراج الأركانا. نار!”

“إذن ما الذي يجب أن نستهدفه بعد ذلك؟”

ثم صوب يي فنغهان المدفع على الريشيين على خط المواجهة ، وبدأ مدفع إعدام الشياطين في التوهج مرة أخرى.

“الريشيين ، بالطبع ،” قال يي فنغهان مع ضحكة مكتومة ، “ألا تعتقد أن استخدام هذا المدفع لقلي الذباب سيكون مسليًا للغاية؟”

كان بإمكان تشانغ هي فقط الانتظار بلا حول ولا قوة حتى يختفي الضوء الأحمر.

تشانغ هي تفاجأ للحظة وجيزة قبل أن ينفجر في الضحك. “ليس سيئاً ليس سيئاً. أنت على حق بالفعل. تم صنع هذا المدفع للقضاء على الذباب المزعج على أي حال. ما مقدار القوة؟ “

إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!

“اضبط الطاقة على خمسة. دعونا نعطيهم طعم القصف الناري السريع “.

خلال هذه الفترة القصيرة من الزمن ، دمر مدفع إعدام الشياطين حوالي اثني عشر برجًا من أبراج الأركانا. يبدو أنهم ، بهذا المعدل ، سينهون قريبًا جميع أبراج الأركانا.

“لك ذلك!”

كان بإمكان تشانغ هي فقط الانتظار بلا حول ولا قوة حتى يختفي الضوء الأحمر.

ثم صوب يي فنغهان المدفع على الريشيين على خط المواجهة ، وبدأ مدفع إعدام الشياطين في التوهج مرة أخرى.

“ثم ارتفعت درجة حرارته مع آخر طلقة. لا يمكننا إطلاق النار مرة أخرى إلا بعد اختفاء الضوء الأحمر. كلما كانت اللقطة أقوى ، استغرق المدفع وقتًا أطول حتى يبرد “.

هذه المرة ، نظرًا لأن خرج الطاقة كان مضبوطًا على خمس وحدات فقط ، فإن الضوء الأحمر الذي يشير إلى ارتفاع درجة حرارة المدفع لم يضيء بعد الإطلاق.

والأهم من ذلك ، أن هذه اللقطة وجهت ضربة نفسية شديدة للغاية للريشيين.

ضغط تشانغ هي مرارًا وتكرارًا زر إطلاق النار بتهور ، وأطلق دفقا مستمراً من صواعق البرق من المدفع. اجتاح يي فنغهان المدفع في قوس كما لو كان يتحكم في مدفع رشاش بدلاً من ذلك. ريشي بعد ريشي تم حرقهم بالبرق ، وتوفي بعض الريشيين الأضعف على الفور.

قال يي فنغهان وهو يبتسم بارتياح: “هذا هو مستوى القوة المثالي”.

ومع ذلك ، كان ناتج الطاقة منخفضًا جدًا بحيث لا يشكل تهديدًا خطيرًا ، ويمكن للمدفع مهاجمة هدف واحد فقط في كل مرة. على الرغم من أنه يبدو أنه يثير ضجة كبيرة ، إلا أن قوته التدميرية كانت محدودة عند مستوى القوة هذا.

على الرغم من أن الموجة الأولى من الجنود الريشيين قد وصلت بالفعل إلى مكان الحادث ، إلا أن وجود دمية فئة تايتان تعني أنه من المستحيل عليهم التدخل. كان الجنود الريشيون مثل العث المنجذب إلى اللهب. كان المصير الوحيد الذي كان ينتظرهم هنا هو الموت.

هز يي فنغهان رأسه. “خمسة لا يكفي. ارفع القوة إلى عشرة “.

كانت المعركة السابقة بمثابة عملية توازن خطيرة للغاية. حتى زلة طفيفة كانت ستؤدي إلى الموت.

“مفهوم!” تشانغ هي رفع القوة بشكل مناسب.

نزلت قبضة الدمية من فئة تايتان بلا رحمة ، فتحت جمجمة الشيخ مثل البطيخ.

كانت هذه الزيادة في القوة كبيرة. لا يزال الضوء الأحمر لا يضيء ، لكن الصواعق لم تعد تطير في دفق مستمر. أينما سقطت صواعق البرق الفردية ، فإنها ستنفجر أيضًا ، مما يتسبب في قدر خفيف من الضرر الناتج عن تناثر الصواعق أيضًا.

“أم ……” تشانغ تمتم بخجل.

ومع ذلك ، واجهت الصواعق الرقيقة نسبيًا صعوبة في إصابة أهدافها.

يي فنغهان لم يستدر حتى. ” هناك ضوء أحمر دائري بجوار الرافعة؟”

كان يي فنغهان لا يزال غير راض. “القوة إلى عشرين”.

حتى مع استمرار دمية فئة تايتان في ضرب الذباب الذي كان يطن في الخارج ، استمر يي فنغهان وتشانغ هي في إطلاق المدفع بأسرع ما يمكن ، مستمتعين بأنفسهم بشكل كبير.

تم إرجاع القوة إلى عشرين مرة أخرى.

حدق يي فنغهان في وجهه.

إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!

ومع ذلك ، واجهت الصواعق الرقيقة نسبيًا صعوبة في إصابة أهدافها.

انطلقت صواعق من البرق الكثيف في السماء ، مصحوبة بصوت الرعد المشؤوم. في كل مرة أطلق المدفع ، حدث قدر كبير من الضرر.

تشانغ هي ركض إلى ذراع القوة. كان يي فنغهان قد بدأ بالفعل في ضبط اتجاه المدفع ، موجهًا إياه إلى أبراج الأركانا.

“القوة حتى الثلاثين!” استمر يي فنغهان في ضبط مستوى الطاقة.

“ماذا حدث للتو؟” ارتباك الاثنان من الصوت.

استمر مدفع إعدام الشياطين في إطلاق وابل من البرق على قوة متغيرة تحت قيادة يي فنغهان.

استمروا في إطلاق النار بلا هوادة. سقط عشرات الآلاف من الريشيين في وابل لا يمكن إيقافه من الصواعق.

اكتشف يي فنغهان في النهاية من خلال التجربة والخطأ أنه ، ضد الجنود الريشيين ، كان مدفع إعدام الشياطين أكثر فاعلية عندما تم ضبط قوته في مكان ما بين ثلاثين وسبعين وحدة.

استمر مدفع إعدام الشياطين في إطلاق وابل من البرق على قوة متغيرة تحت قيادة يي فنغهان.

أي أقل من ذلك ، سيكون المدفع أضعف من أن يلحق أضرارًا فعالة.

“أبلغني سيد الطائفة قبل وصولنا. لا تسألني كيف عرف “.

أما ما إذا كانت هناك حاجة إلى ثلاثين أو سبعين وحدة من الطاقة ، فإنها تعتمد على قوة الهدف. وهكذا ، كان تشانغ هي يعمل بجد ، حيث كان يعدل باستمرار قوة المدفع.

“ماذا حدث للتو؟” ارتباك الاثنان من الصوت.

استمروا في إطلاق النار بلا هوادة. سقط عشرات الآلاف من الريشيين في وابل لا يمكن إيقافه من الصواعق.

في وقت سابق ، كان هدفهم هو التدمير.

وفجأة ، سمعوا هتافًا عاليًا قادمًا من ساحة المعركة.

استمروا في إطلاق النار بلا هوادة. سقط عشرات الآلاف من الريشيين في وابل لا يمكن إيقافه من الصواعق.

“ماذا حدث للتو؟” ارتباك الاثنان من الصوت.

أمال يي فنغهان رأسه ، وفكر للحظة ، ثم هز رأسه. “ليس الآن.”

عندما وجهوا انتباههم إلى مصدر الاحتفال ، رأوا تمثالًا عملاقًا يبدأ في الانقلاب من جبل بعيد.

“أم ……” تشانغ تمتم بخجل.

تم هدم تمثال الإلهة الأم.

تومض الحاجز باستمرار حيث استمر في حماية الريشيين . من بين تسعة وتسعين برجًا من أبراج الأركانا ، سقط ثلاثة بالفعل في أيدي إحدى الفرق البشرية. في تلك اللحظة ، تعرضت الخطوط الأمامية للريشيين لضغط لا يُصدق. كان الفشل ، بمعنى ما ، حتميًا تقريبًا.

سقطت منبسطة على وجهها. يمكن بعد ذلك رؤية مجموعة كبيرة من الدمى من فئة تايتان وهي تخرج من سحابة الغبار.

“هذا حقًا إدمان!” تشانغ هي ضحك في الفرح.

“إنه جيش التايتان! جيش التايتان لسيد الطائفة! ” صرخ تشانغ هي في الإثارة.

ابتسم يي فنغهان قليلا.

حدق يي فنغهان في وجهه.

كانت دمى سو تشن من فئة تايتان تتحرك ضد طائفة الإلهة الأم. كانت طائفة الإلهة الأم من أهم أعمدة الريشيين التي دعمتهم ، وكان لديهم أيضًا عددًا كبيرًا من الأوراق الرابحة. كان هذا هو السبب وراء إرسال سو تشن جيشه من التايتان إلى هناك. الآن ، يبدو أن جهودهم قد كوفئت.

الفصل 1083 : إطلاق النار

في نفس الوقت الذي سقط فيه تمثال طائفة الإلهة الأم ، دوى هتاف آخر أقرب بكثير.

كان يي فنغهان كسولًا جدًا لشرح كل هذا له ، لكن تشانغ هي فقط لا يبدو أنه يصمت. “صحيح ، ما الأسلوب الذي استخدمته هناك؟ يجب أن يكون أمرًا لا يصدق إذا كان بإمكانه تقييد سيد أركانا في الحلقة العاشرة “.

ظهرت أضواء متعددة الألوان وكأنها تومض من بعيد.

سقطت منبسطة على وجهها. يمكن بعد ذلك رؤية مجموعة كبيرة من الدمى من فئة تايتان وهي تخرج من سحابة الغبار.

ومع وميض تلك الأضواء ، بدأ حاجز مدينة السماء في الانهيار تحت وطأة ثقل ضخم .

“ماذا؟ لماذا ؟ لم يتم تدمير الدفاعات بالكامل حتى الآن “. تشانغ هي لم يفهم.

كان جسم ضخم يثقل كاهل مدينة السماء ، ينبعث منه هالة مهيبة طوال الوقت.

——————————————

أم كل الحشرات!

——————————————

ظهرت أضواء متعددة الألوان وكأنها تومض من بعيد.

“اضبط الطاقة على خمسة. دعونا نعطيهم طعم القصف الناري السريع “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط