الوحوش المقفرة قادمة لتقرع الباب
الفصل 1088 : الوحوش المقفرة قادمة لتقرع الباب .
ومع ذلك ، بدا سو تشن غير مبالي تمامًا. “انها أفضل بهذه الطريقة. إذا لم يكونوا واثقين من انتصارهم ، فلماذا سيظهرون؟ بعد كل شيء ، نحن على ثقة من أننا سنفوز. لا تنس أن جيش التايتان لم يكشف عن نفسه أبدًا في معاركنا السابقة ضد الوحوش “.
بعد هزيمة الريشيين ، أتيحت للبشر أخيرًا فرصة لأخذ قسط من الراحة عن جدارة.
———————————–
كانت هذه هي اللحظة التي انتظرها الجميع.
أبقى سو تشن جيش التايتان سرًا في معركته ضد الريشيين. لم يكن الأمر كذلك حتى هاجموا مدينة السماء فعليًا حتى نشرهم للاستيلاء على معبد الأم آلهة وتدمير أي دعم منهم.
كانت البرية الجامحة التي يسكنها الوحوش مليئة بالموارد النادرة. أثناء حربهم إلى سهول السماء البرية ، لم يكن لدى أي شخص أي وقت للاستفادة من هذه الحقيقة بشكل صحيح. والآن بعد أن هدأ الغبار ، حان الوقت لجني الثمار.
عندما كان البشر هم من حاصروا المدينة ، حاولوا إحداث أكبر قدر ممكن من الضرر ؛ ولكن الآن بعد أن سقطت في أيديهم ، بدأوا في الندم على أعمالهم التخريبية.
على الرغم من أن هجوم الوحوش المضاد كان حتميًا ، إلا أن الجنود البشر سيكونون سعداء جدًا طالما أن الوحوش لم تصل بعد.
ومع ذلك ، بدا سو تشن غير مبالي تمامًا. “انها أفضل بهذه الطريقة. إذا لم يكونوا واثقين من انتصارهم ، فلماذا سيظهرون؟ بعد كل شيء ، نحن على ثقة من أننا سنفوز. لا تنس أن جيش التايتان لم يكشف عن نفسه أبدًا في معاركنا السابقة ضد الوحوش “.
الأهم من ذلك ، كان البشر الحاليون واثقين كما لم يحدث من قبل.
من ناحية أخرى ، حذرهم سو تشن ، “ربما لا. نظرًا لأن لدينا مدينة السماء ، فلدينا المزيد من الخيارات عندما يتعلق الأمر بالاستراتيجية. إذا كان خصمنا قويًا جدًا ، فيمكننا دائمًا الهروب. في النهاية ، سوف تنفد طاقتهم ويموتون “.
على الرغم من وفاة العديد من الجنود والرفاق المخلصين خلال المعركة ، إلا أن الذين نجوا قد ازدادوا قوة.
“لذا فقد جاءوا بعد كل شيء ، وثلاثة منهم في وقت واحد. يبدو أنهم يأخذوننا على محمل الجد “، تنهد لي تشونغشان.
في الواقع ، زاد العدد الإجمالي لمزارعي عالم الضوء المهتز و حرق الروح.
تمكن الجنس البشري من مواجهة وحش مقفر بمفرده. الآن ، مع وجود مدينة السماء تحت سيطرتهم وزيادة المزارعين رفيعي المستوى ، كانوا واثقين من قدرتهم على هزيمة ثلاثة وحوش مقفرة.
كان لدى الطائفة بلا حدود والممالك السبع في الأصل حوالي 23000 مزارع من حرق الروح ، منهم 16000 من الطائفة بلا حدود. ومع ذلك ، بعد المعركة مع الريشيين ، ارتفع هذا العدد إلى 28000 ، وزاد أيضًا عدد مزارعي حرق الروح لديهم ببضع مئات. من ناحية أخرى ، انخفض عدد مزارعي عالم مظاهر الفكر. قُتل بعضهم خلال المعركة ، ولم تتمكن الجيوش البشرية من تعويض هذه الأعداد بعد. ( 23000 شخص في عالم الضوء المهتز هم نصف مالديهم لأن الباقون تم تركهم في الأراضي البشرية )
على الرغم من أن هجوم الوحوش المضاد كان حتميًا ، إلا أن الجنود البشر سيكونون سعداء جدًا طالما أن الوحوش لم تصل بعد.
ولكن إذا كانوا قادرين على جني الكثير من الموارد من منطقة الوحوش ، فسيظهر مزارعي عالم مظاهر الفكر جدد وحتى مزارعو عالم الإمبراطور النهائي.
بغض النظر عن عدد الأخطاء التي حدثت في الإرداة البدائية ، فإن محتوياتها كانت لا تزال مفيدة عند الاقتضاء.
تم نشر تقنيات الزراعة الخالدة لسو تشن بالكامل في هذه المرحلة ، وأصبح مزارعو عالم الضوء المهتز شائعين بالفعل. قريباً ، حتى مزارعي عالم حرق الروح سيكونون بعدد الكلاب.
“لديهم أسماء؟ هل منحتهم هذه الأسماء بنفسك ، أم أنها سميت بها لفترة طويلة؟ ” تساءل سو تشن بصوت عالٍ.
ومع ذلك ، فإن عالم مظاهر الفكر وعالم الإمبراطور النهائي كانا مختلفين بعض الشيء حيث لا يزال المزارعون الذين يفتقرون إلى سلالة الدم بحاجة إلى مساعدة خارجية للوصول إلى هذه النقطة. تطلب أحدهما مرساة أعماق البحار بينما تطلب الآخر أداة تحويل الوعي. سيطرت طائفة بلا حدود على كليهما ، مما يعني أنهم هم الذين حددوا من سيصل في نهاية المطاف إلى قمة الزراعة البشرية. كان على أي شخص يريد أن يصبح مظهرًا من مظاهر الفكر أو مُزارع عالم الإمبراطور النهائي أن ينضم إلى طائفة بلا حدود ، إلا إذا كان عضوًا في عشيرة نبيلة .
في الواقع ، يمكن اعتبار رد الفعل هذا من الوحوش بطيئًا بعض الشيء.
بدأ الجنود البشر في نهب أراضي الوحوش بعد فترة راحة قصيرة.
من ناحية أخرى ، حذرهم سو تشن ، “ربما لا. نظرًا لأن لدينا مدينة السماء ، فلدينا المزيد من الخيارات عندما يتعلق الأمر بالاستراتيجية. إذا كان خصمنا قويًا جدًا ، فيمكننا دائمًا الهروب. في النهاية ، سوف تنفد طاقتهم ويموتون “.
مع وجود مدينة السماء تحت سيطرتهم ، كان نهب الموارد أسهل.
الأهم من ذلك ، كان البشر الحاليون واثقين كما لم يحدث من قبل.
في كل مرة ينهبون فيها موقعًا ما ، يقومون بسرعة بتخزين حصادهم في مدينة السماء قبل الانتقال إلى الموقع التالي. مثل سرب من الجراد ، لم يتركوا قطعة واحدة من العشب دون أن تمسها أو حجرًا دون قلب. حسنًا ، ليس كل شيء بالضبط – أمرهم سو تشن بترك الأعشاب غير الناضجة بمفردها لتجنب تدمير التربة والبيئة بشكل لا يمكن إصلاحه.
غالبًا ما كان لديهم أجسام عملاقة وقوة بدنية لا تضاهى. سبعة أو ثمانية من كل عشرة وحوش مقفرة تقع ضمن هذه الفئة ، ولهذا السبب تمت الإشارة إليها على أنها “نموذجية”.
في نفس الوقت ، بدأت أعمال إصلاح مدينة السماء ببطء أيضًا.
الآن ، ومع ذلك ، رفض سو تشن تصديق أن هؤلاء الوحوش الثلاثة المقفرة لن يحصلوا على دعم من الوحوش الشيطانية.
عندما كان البشر هم من حاصروا المدينة ، حاولوا إحداث أكبر قدر ممكن من الضرر ؛ ولكن الآن بعد أن سقطت في أيديهم ، بدأوا في الندم على أعمالهم التخريبية.
لكنهم مع ذلك استيقظوا. والآن ، وصل ثلاثة منهم إلى مكان الحادث في الحال.
نتيجة لذلك ، دخل الجنس البشري بأكمله فترة غير مسبوقة من الإنتاجية والنمو.
كان الوحش المقفر النموذجي في الأساس وحشًا قويًا جسديًا.
أو كانوا سيفعلون ذلك ، لولا غزو الوحوش المقفرة.
في الواقع ، زاد العدد الإجمالي لمزارعي عالم الضوء المهتز و حرق الروح.
هاجمت الوحوش المقفرة بعد عشرين يومًا من هزيمة الريشيين.
تمكن الجنس البشري من مواجهة وحش مقفر بمفرده. الآن ، مع وجود مدينة السماء تحت سيطرتهم وزيادة المزارعين رفيعي المستوى ، كانوا واثقين من قدرتهم على هزيمة ثلاثة وحوش مقفرة.
في الواقع ، يمكن اعتبار رد الفعل هذا من الوحوش بطيئًا بعض الشيء.
أومأ سو تشن برأسه وهو يجيب ، “مفهوم. لذا فإن السلالة الإلهية اللامعة سجلت تفاصيل ما يقرب من ألف من الوحوش المقفرة ، والمعلومات الواردة في تلك السجلات دقيقة طالما أننا نستطيع التعرف على الوحوش ، أليس كذلك؟ والمعلومات التي لا يمكننا مطابقتها مع أي وحوش عديمة الفائدة؟ “
لكن هذا كان مفهومًا أيضًا – في كل مرة يتم فيها إيقاظ وحش مقفر ، كانوا يقتربون خطوة من الموت. لم يكن أي منهم على استعداد للاستيقاظ بسهولة ، حتى لو كانت الوحوش الشيطانية هي التي توقظهم.
كان الوحش المقفر النموذجي في الأساس وحشًا قويًا جسديًا.
لكنهم مع ذلك استيقظوا. والآن ، وصل ثلاثة منهم إلى مكان الحادث في الحال.
أجاب غو هويمينغ ، “نعم ، يمكنك التفكير في الأمر بهذه الطريقة. البطلينوس الشاهق غير متحرك ، لكنه يمكن أن يخلق الأوهام التي تغري خصومه في هجماته. على الرغم من أنه لا يستطيع التحرك ، إلا أن دفاعاته قوية بشكل لا يصدق كما أنه يمتلك لؤلؤة وهمية داخل جسده. هذه اللؤلؤة هي كنز ثمين للغاية ، ولا يمكنها فقط تضخيم قوة أوهامه ، ولكنها تمنح أوهام البطلينوس الشاهق القدرة على التأثير على الواقع “.
يبدو أن أحد المخلوقات ليس أكثر من كرة ضباب غريبة ، يمكن من خلالها رؤية ظلال باهتة تتلاشى داخل وخارج الأنظار. ومع ذلك ، كان الشكل المادي للوحش غير معروف.
من ناحية أخرى ، حذرهم سو تشن ، “ربما لا. نظرًا لأن لدينا مدينة السماء ، فلدينا المزيد من الخيارات عندما يتعلق الأمر بالاستراتيجية. إذا كان خصمنا قويًا جدًا ، فيمكننا دائمًا الهروب. في النهاية ، سوف تنفد طاقتهم ويموتون “.
والثاني هو حيوان البطلينوس العملاق. كان يرتفع في السماء مثل جبل عملاق ، وقوقعته مغلقة بإحكام. في الواقع ، لم يكن لديه أي وسيلة للتحرك بمفرده ، وكان عليه الاعتماد على الوحش المقفر الثالث لجره.
هذا هو السبب في أن الوحوش المقفرة تجنبت استخدام القوة الساحقة لهزيمة أعدائها هذه المرة. إذا أيقظوا سبعة أو ثمانية وحوش ، يمكن لخصومهم أن يهربوا ببساطة لمدة أسبوع ، مما يتسبب في تكبدهم خسارة فادحة مقابل مكاسب قليلة أو معدومة.
كان الوحش المقفر الثالث هو الأكثر طبيعية المظهر من بين الثلاثة.
كان لدى الطائفة بلا حدود والممالك السبع في الأصل حوالي 23000 مزارع من حرق الروح ، منهم 16000 من الطائفة بلا حدود. ومع ذلك ، بعد المعركة مع الريشيين ، ارتفع هذا العدد إلى 28000 ، وزاد أيضًا عدد مزارعي حرق الروح لديهم ببضع مئات. من ناحية أخرى ، انخفض عدد مزارعي عالم مظاهر الفكر. قُتل بعضهم خلال المعركة ، ولم تتمكن الجيوش البشرية من تعويض هذه الأعداد بعد. ( 23000 شخص في عالم الضوء المهتز هم نصف مالديهم لأن الباقون تم تركهم في الأراضي البشرية )
كان أسدا عملاقاً. ومع ذلك ، كان هذا الأسد مغطى بحراشف ناعمة وذيله طويل بشكل استثنائي. كما كان هناك فم إضافي على مؤخرته متصل بالفم على رأس الأسد.
عندما كان البشر هم من حاصروا المدينة ، حاولوا إحداث أكبر قدر ممكن من الضرر ؛ ولكن الآن بعد أن سقطت في أيديهم ، بدأوا في الندم على أعمالهم التخريبية.
بمجرد ظهور هؤلاء الثلاثة الوحوش المقفرة ، تلاشت أصوات الاحتفال القادمة من مدينة السماء على الفور ، واستبدلت بصمت كئيب.
هز سو تشن رأسه. قد لا يتمكنون من اللحاق بنا ، لكن لا يزال بإمكانهم غزو الأراضي البشرية “.
“لذا فقد جاءوا بعد كل شيء ، وثلاثة منهم في وقت واحد. يبدو أنهم يأخذوننا على محمل الجد “، تنهد لي تشونغشان.
الأهم من ذلك ، كان البشر الحاليون واثقين كما لم يحدث من قبل.
“هذا ليس مفاجئًا. الوحوش الشيطانية ليسوا أغبياء تمامًا “. أجاب سو تشن بثقة بابتسامة.
كان هذا أيضًا عيبهم الأكبر.
كان الوحيد الذي كان لا يزال قادرًا على الضحك في هذا الموقف.
أومأ سو تشن برأسه وهو يجيب ، “مفهوم. لذا فإن السلالة الإلهية اللامعة سجلت تفاصيل ما يقرب من ألف من الوحوش المقفرة ، والمعلومات الواردة في تلك السجلات دقيقة طالما أننا نستطيع التعرف على الوحوش ، أليس كذلك؟ والمعلومات التي لا يمكننا مطابقتها مع أي وحوش عديمة الفائدة؟ “
قال غو هويمينغ بتعبير مهيب: “إنها السحابة الخفية ، والبطلينوس الشاهق ، والأسد الأبيض”.
لن يتم التخلي عن القتال إلا كملاذ أخير.
“لديهم أسماء؟ هل منحتهم هذه الأسماء بنفسك ، أم أنها سميت بها لفترة طويلة؟ ” تساءل سو تشن بصوت عالٍ.
قال غو هويمينغ بتعبير مهيب: “إنها السحابة الخفية ، والبطلينوس الشاهق ، والأسد الأبيض”.
أجاب غو هويمينغ ، “هذه الأسماء تأتي من الإرادة البدائية . أوه ، الإرادة البدائية عبارة عن مجموعة من السجلات القديمة التي تم نسخها خلال وقت السلم ، وهي تتضمن بشكل أساسي تفاصيل تتعلق بـ وحوش الأصل و الوحوش المقفرة. لكن لأن السجلات قديمة وتحتوي على بعض الأساطير والفولكلور ، فإن دقتها منخفضة. ومع ذلك ، ما زلنا قادرين على استخلاص بعض الاستنتاجات التقريبية. من الواضح أن هؤلاء الثلاثة يقعون ضمن تلك الفئة “.
الفصل 1088 : الوحوش المقفرة قادمة لتقرع الباب .
أومأ سو تشن برأسه وهو يجيب ، “مفهوم. لذا فإن السلالة الإلهية اللامعة سجلت تفاصيل ما يقرب من ألف من الوحوش المقفرة ، والمعلومات الواردة في تلك السجلات دقيقة طالما أننا نستطيع التعرف على الوحوش ، أليس كذلك؟ والمعلومات التي لا يمكننا مطابقتها مع أي وحوش عديمة الفائدة؟ “
“سيد الوهم.” عبس سو تشن.
أصبح تعبير غو هويمينغ قاتمًا بعض الشيء. لا يمكن أن تكون صريحا جدا ، من فضلك؟
قال لي وويي ، مذكّرًا سو تشن بما قاله سابقًا: “الوحوش ليست غبية تمامًا”.
بغض النظر عن عدد الأخطاء التي حدثت في الإرداة البدائية ، فإن محتوياتها كانت لا تزال مفيدة عند الاقتضاء.
حتى لو لم يتمكن من رؤيتهم ، عرف سو تشن أنهم قريبون.
قال سو تشن ، “أخبرني قليلاً عن نقاطهم الفريدة.”
ولكن الآن ، لم تعد هناك حاجة لإبقائها مخفية.
أجاب غو هويمينغ على عجل ، “على الرغم من أن السحابة المخفية هي وحش مقفر ، إلا أنها تفتقر إلى الشكل المادي. على هذا النحو ، فإن معظم الهجمات ضدها عديمة الفائدة ، باستثناء مهارات الوعي أو قوة الطريقة. لم يُكتب الكثير عن قدراتها ، لكن من المفترض أنها قادرة على إخفاء نفسها وضربها دون سابق إنذار. سرعتها وقوتها الهجومية كلاهما قويان للغاية “.
فقط عندما تكون احتمالات النصر متساوية ، يكون الطرفان أكثر استعدادًا للقتال.
لخص سو تشن هذه السمات بدقة في نموذج أصلي واحد. “لذا فهو قاتل.”
حارب البشر الصقر الذهبي من تلقاء نفسه لأن بعض الوهميين قد أيقظوه.
أجاب غو هويمينغ ، “نعم ، يمكنك التفكير في الأمر بهذه الطريقة. البطلينوس الشاهق غير متحرك ، لكنه يمكن أن يخلق الأوهام التي تغري خصومه في هجماته. على الرغم من أنه لا يستطيع التحرك ، إلا أن دفاعاته قوية بشكل لا يصدق كما أنه يمتلك لؤلؤة وهمية داخل جسده. هذه اللؤلؤة هي كنز ثمين للغاية ، ولا يمكنها فقط تضخيم قوة أوهامه ، ولكنها تمنح أوهام البطلينوس الشاهق القدرة على التأثير على الواقع “.
عند سماع هذا ، أضاءت عيون الجميع.
“سيد الوهم.” عبس سو تشن.
من ناحية أخرى ، حذرهم سو تشن ، “ربما لا. نظرًا لأن لدينا مدينة السماء ، فلدينا المزيد من الخيارات عندما يتعلق الأمر بالاستراتيجية. إذا كان خصمنا قويًا جدًا ، فيمكننا دائمًا الهروب. في النهاية ، سوف تنفد طاقتهم ويموتون “.
على الرغم من أن اسم “سيد الوهم” لا يبدو خطيرًا بشكل خاص ، إلا أنهم كانوا في الواقع خطرين للغاية في ساحة المعركة. سيد الوهم الوحش المقفر على وجه الخصوص سيكون بالتأكيد قادرًا على خلق أوهام قوية بشكل مذهل.
في الواقع ، زاد العدد الإجمالي لمزارعي عالم الضوء المهتز و حرق الروح.
عندما قاتل البشر ضد الوحوش المقفرة ، اعتمدوا ليس فقط على أعداد هائلة ، ولكن أيضًا على تنسيق لا تشوبه شائبة لتحقيق أقصى قدر من هذه الميزة.
بطريقة ما ، تمكن غو هويمينغ من وصف الوحش المقفر الثالث في جملة واحدة موجزة.
يمكن للأوهام أن تعطل هذه الوحدة.
“السحابة الخفية؟” ارتعش فم سو تشن بابتسامة واثقة. “اتركه لي.”
إذا تعطل تنسيق الجيش البشري ، فإن تشكيلاتهم ستنهار وتشتت قواتهم. في هذه المرحلة ، ستكون الميزة العددية بلا معنى.
كان هذا شيئًا لم تستطع الوحوش المقفرة منعه. بمجرد استيقاظهم ، سيبدأون ببطء ولكن بثبات في الموت.
على هذا النحو ، أدرك سو تشن على الفور أن البطلينوس العملاق من المحتمل أن يشكل أكبر تهديد لهم.
كان لدى الطائفة بلا حدود والممالك السبع في الأصل حوالي 23000 مزارع من حرق الروح ، منهم 16000 من الطائفة بلا حدود. ومع ذلك ، بعد المعركة مع الريشيين ، ارتفع هذا العدد إلى 28000 ، وزاد أيضًا عدد مزارعي حرق الروح لديهم ببضع مئات. من ناحية أخرى ، انخفض عدد مزارعي عالم مظاهر الفكر. قُتل بعضهم خلال المعركة ، ولم تتمكن الجيوش البشرية من تعويض هذه الأعداد بعد. ( 23000 شخص في عالم الضوء المهتز هم نصف مالديهم لأن الباقون تم تركهم في الأراضي البشرية )
واصل غو هويمينغ تفسيره. “الأسد الأبيض هو وحش مقفر نموذجي.”
الفصل 1088 : الوحوش المقفرة قادمة لتقرع الباب .
بطريقة ما ، تمكن غو هويمينغ من وصف الوحش المقفر الثالث في جملة واحدة موجزة.
أصبح تعبير غو هويمينغ قاتمًا بعض الشيء. لا يمكن أن تكون صريحا جدا ، من فضلك؟
كان الوحش المقفر النموذجي في الأساس وحشًا قويًا جسديًا.
بعد هزيمة الريشيين ، أتيحت للبشر أخيرًا فرصة لأخذ قسط من الراحة عن جدارة.
غالبًا ما كان لديهم أجسام عملاقة وقوة بدنية لا تضاهى. سبعة أو ثمانية من كل عشرة وحوش مقفرة تقع ضمن هذه الفئة ، ولهذا السبب تمت الإشارة إليها على أنها “نموذجية”.
بمجرد ظهور هؤلاء الثلاثة الوحوش المقفرة ، تلاشت أصوات الاحتفال القادمة من مدينة السماء على الفور ، واستبدلت بصمت كئيب.
السبب في أن هذا النوع من الوحش المقفر كان شائعًا جدًا هو أنهم اعتمدوا على أجسادهم القوية للبقاء على قيد الحياة.
ولكن إذا كانوا قادرين على جني الكثير من الموارد من منطقة الوحوش ، فسيظهر مزارعي عالم مظاهر الفكر جدد وحتى مزارعو عالم الإمبراطور النهائي.
بالطبع ، كانت الطرق المختلفة التي استخدموا بها أجسادهم غير متوقعة ، ولكن لم يكن هناك سوى العديد من الاختلافات المحتملة – إما أنهم استخدموا أسنانهم أو مخالبهم أو جلدهم القاسي. لم يكن الصقر الذهبي السابق استثناءً. على الرغم من أنه يمتلك بعض الإتقان لتقنيات الرياح ، إلا أنه قاتل في المقام الأول بجسده المادي.
بطريقة ما ، تمكن غو هويمينغ من وصف الوحش المقفر الثالث في جملة واحدة موجزة.
حتى لو كان لدى الأسد الأبيض بعض الحيل في جعبته ، فإن اعتماده على القوة الجسدية لا جدال فيه. نظرًا لأن غو هويمينغ لم يكن يعرف أي شيء محدد عن قدراته الفريدة ، فلم يكن هناك جدوى من وصفه أكثر.
“لديهم أسماء؟ هل منحتهم هذه الأسماء بنفسك ، أم أنها سميت بها لفترة طويلة؟ ” تساءل سو تشن بصوت عالٍ.
فهم سو تشن على الفور المنطق وراء إرسال هؤلاء الوحوش الثلاثة عندما سمع الأوصاف الثلاثة. “لديهم إعداد جيد جدًا. درع لحم ومهاجم بعيد المدى وقاتل. يا له من فريق رائع “.
كانت ثلاث وحوش مقفرة رقمًا مثاليًا للتعامل مع البشر و مدينة السماء. كان كلا الفريقين متكافئين مع فرص متساوية في الفوز.
قال لي وويي ، مذكّرًا سو تشن بما قاله سابقًا: “الوحوش ليست غبية تمامًا”.
قال لي وويي ، مذكّرًا سو تشن بما قاله سابقًا: “الوحوش ليست غبية تمامًا”.
“لكنهم ما زالوا يقللون من شأننا” ، ضحكت غو شينرونغ بهدوء.
كان الوحش المقفر الثالث هو الأكثر طبيعية المظهر من بين الثلاثة.
تمكن الجنس البشري من مواجهة وحش مقفر بمفرده. الآن ، مع وجود مدينة السماء تحت سيطرتهم وزيادة المزارعين رفيعي المستوى ، كانوا واثقين من قدرتهم على هزيمة ثلاثة وحوش مقفرة.
كان الوحش المقفر الثالث هو الأكثر طبيعية المظهر من بين الثلاثة.
من ناحية أخرى ، حذرهم سو تشن ، “ربما لا. نظرًا لأن لدينا مدينة السماء ، فلدينا المزيد من الخيارات عندما يتعلق الأمر بالاستراتيجية. إذا كان خصمنا قويًا جدًا ، فيمكننا دائمًا الهروب. في النهاية ، سوف تنفد طاقتهم ويموتون “.
كان هذا شيئًا لم تستطع الوحوش المقفرة منعه. بمجرد استيقاظهم ، سيبدأون ببطء ولكن بثبات في الموت.
ومع ذلك ، فإن عالم مظاهر الفكر وعالم الإمبراطور النهائي كانا مختلفين بعض الشيء حيث لا يزال المزارعون الذين يفتقرون إلى سلالة الدم بحاجة إلى مساعدة خارجية للوصول إلى هذه النقطة. تطلب أحدهما مرساة أعماق البحار بينما تطلب الآخر أداة تحويل الوعي. سيطرت طائفة بلا حدود على كليهما ، مما يعني أنهم هم الذين حددوا من سيصل في نهاية المطاف إلى قمة الزراعة البشرية. كان على أي شخص يريد أن يصبح مظهرًا من مظاهر الفكر أو مُزارع عالم الإمبراطور النهائي أن ينضم إلى طائفة بلا حدود ، إلا إذا كان عضوًا في عشيرة نبيلة .
كان هذا أيضًا عيبهم الأكبر.
إذا تعطل تنسيق الجيش البشري ، فإن تشكيلاتهم ستنهار وتشتت قواتهم. في هذه المرحلة ، ستكون الميزة العددية بلا معنى.
إذا كان خصمهم ذكيًا بدرجة كافية ، فيمكنهم الفوز دون قتال. طالما تجنبوا القتال لبضعة أيام ، فإن الوحوش المقفرة ستموت في النهاية بمفردها.
بطريقة ما ، تمكن غو هويمينغ من وصف الوحش المقفر الثالث في جملة واحدة موجزة.
هذا هو السبب في أن الوحوش المقفرة تجنبت استخدام القوة الساحقة لهزيمة أعدائها هذه المرة. إذا أيقظوا سبعة أو ثمانية وحوش ، يمكن لخصومهم أن يهربوا ببساطة لمدة أسبوع ، مما يتسبب في تكبدهم خسارة فادحة مقابل مكاسب قليلة أو معدومة.
———————————–
لم تفهم تشو شيانياو. “لماذا لا يمكننا الجري إذا كان هناك ثلاثة منهم؟ سيكون من الأفضل عدم القتال على الإطلاق “.
بغض النظر عن عدد الأخطاء التي حدثت في الإرداة البدائية ، فإن محتوياتها كانت لا تزال مفيدة عند الاقتضاء.
هز سو تشن رأسه. قد لا يتمكنون من اللحاق بنا ، لكن لا يزال بإمكانهم غزو الأراضي البشرية “.
عند سماع هذا ، أضاءت عيون الجميع.
لن يتم التخلي عن القتال إلا كملاذ أخير.
ولكن الآن ، لم تعد هناك حاجة لإبقائها مخفية.
وحش مقفر بدون هدف لن يسمح لنفسه بالموت بلا معنى. يكاد يكون من المؤكد أنه سيتجه نحو الحدود البشرية لإحداث الخراب. كان هذا أيضًا شيئًا لم يستطع سو تشن والآخرون قبوله.
“لكنهم ما زالوا يقللون من شأننا” ، ضحكت غو شينرونغ بهدوء.
على هذا النحو ، سيتجنب البشر هذا الطريق ما لم يكن ذلك ضروريًا للغاية.
قال لي وويي ، مذكّرًا سو تشن بما قاله سابقًا: “الوحوش ليست غبية تمامًا”.
كانت ثلاث وحوش مقفرة رقمًا مثاليًا للتعامل مع البشر و مدينة السماء. كان كلا الفريقين متكافئين مع فرص متساوية في الفوز.
ولأنهم كانوا دمى ، تصدت دمى فئة التايتان بشكل مثالي للبطلينوس الشاهق. على الرغم من أنه كان قوياً ، إلا أن مهاراته الوهمية كانت عديمة الفائدة تمامًا ضد الدمى.
فقط عندما تكون احتمالات النصر متساوية ، يكون الطرفان أكثر استعدادًا للقتال.
حارب البشر الصقر الذهبي من تلقاء نفسه لأن بعض الوهميين قد أيقظوه.
هذا هو السبب في ظهور ثلاثة وحوش مقفرة في الحال.
“يمكن لتقنيات الوهم التي يستخدمها البطلينوس الشاهق أن تزعج تشكيلاتنا بسهولة. وهكذا ، سيركز الجيش البشري على استخدام تشكيل ختم الإله لتقييد الأسد الأبيض. سيتم التعامل مع البطلينوس الشاهق من قبل جيش التايتان “.
“بالطبع ، قد يجلبون معهم بعض الزريعة الصغيرة ، مثل بعض السياديين الذين تمكنوا من الفرار أو بقايا جحافل الوحش الشيطاني ،” قال سو تشن بابتسامة باهتة وهو يحدق في المسافة.
“يمكن لتقنيات الوهم التي يستخدمها البطلينوس الشاهق أن تزعج تشكيلاتنا بسهولة. وهكذا ، سيركز الجيش البشري على استخدام تشكيل ختم الإله لتقييد الأسد الأبيض. سيتم التعامل مع البطلينوس الشاهق من قبل جيش التايتان “.
حارب البشر الصقر الذهبي من تلقاء نفسه لأن بعض الوهميين قد أيقظوه.
بالطبع ، كانت الطرق المختلفة التي استخدموا بها أجسادهم غير متوقعة ، ولكن لم يكن هناك سوى العديد من الاختلافات المحتملة – إما أنهم استخدموا أسنانهم أو مخالبهم أو جلدهم القاسي. لم يكن الصقر الذهبي السابق استثناءً. على الرغم من أنه يمتلك بعض الإتقان لتقنيات الرياح ، إلا أنه قاتل في المقام الأول بجسده المادي.
الآن ، ومع ذلك ، رفض سو تشن تصديق أن هؤلاء الوحوش الثلاثة المقفرة لن يحصلوا على دعم من الوحوش الشيطانية.
بدأ الجنود البشر في نهب أراضي الوحوش بعد فترة راحة قصيرة.
حتى لو لم يتمكن من رؤيتهم ، عرف سو تشن أنهم قريبون.
إذا تعطل تنسيق الجيش البشري ، فإن تشكيلاتهم ستنهار وتشتت قواتهم. في هذه المرحلة ، ستكون الميزة العددية بلا معنى.
“حسنًا ، لقد نسينا تقريبًا الوحوش الشيطانية المتبقية.” عبست غو تشينغلو والآخرون في أعماق التفكير.
حتى لو كان لدى الأسد الأبيض بعض الحيل في جعبته ، فإن اعتماده على القوة الجسدية لا جدال فيه. نظرًا لأن غو هويمينغ لم يكن يعرف أي شيء محدد عن قدراته الفريدة ، فلم يكن هناك جدوى من وصفه أكثر.
كان التعامل مع ثلاثة وحوش مقفرة بالفعل صعبًا للغاية. ستؤدي إضافة الوحوش الشيطانية إلى زيادة الضغط.
هذا هو السبب في أن الوحوش المقفرة تجنبت استخدام القوة الساحقة لهزيمة أعدائها هذه المرة. إذا أيقظوا سبعة أو ثمانية وحوش ، يمكن لخصومهم أن يهربوا ببساطة لمدة أسبوع ، مما يتسبب في تكبدهم خسارة فادحة مقابل مكاسب قليلة أو معدومة.
ومع ذلك ، بدا سو تشن غير مبالي تمامًا. “انها أفضل بهذه الطريقة. إذا لم يكونوا واثقين من انتصارهم ، فلماذا سيظهرون؟ بعد كل شيء ، نحن على ثقة من أننا سنفوز. لا تنس أن جيش التايتان لم يكشف عن نفسه أبدًا في معاركنا السابقة ضد الوحوش “.
عندما كان البشر هم من حاصروا المدينة ، حاولوا إحداث أكبر قدر ممكن من الضرر ؛ ولكن الآن بعد أن سقطت في أيديهم ، بدأوا في الندم على أعمالهم التخريبية.
عند سماع هذا ، أضاءت عيون الجميع.
“لذا فقد جاءوا بعد كل شيء ، وثلاثة منهم في وقت واحد. يبدو أنهم يأخذوننا على محمل الجد “، تنهد لي تشونغشان.
أبقى سو تشن جيش التايتان سرًا في معركته ضد الريشيين. لم يكن الأمر كذلك حتى هاجموا مدينة السماء فعليًا حتى نشرهم للاستيلاء على معبد الأم آلهة وتدمير أي دعم منهم.
الأهم من ذلك ، كان البشر الحاليون واثقين كما لم يحدث من قبل.
على هذا النحو ، كانت الوحوش في الواقع غير مدركة لهذه الورقة الرابحة.
كان هذا شيئًا لم تستطع الوحوش المقفرة منعه. بمجرد استيقاظهم ، سيبدأون ببطء ولكن بثبات في الموت.
ولكن الآن ، لم تعد هناك حاجة لإبقائها مخفية.
أجاب غو هويمينغ على عجل ، “على الرغم من أن السحابة المخفية هي وحش مقفر ، إلا أنها تفتقر إلى الشكل المادي. على هذا النحو ، فإن معظم الهجمات ضدها عديمة الفائدة ، باستثناء مهارات الوعي أو قوة الطريقة. لم يُكتب الكثير عن قدراتها ، لكن من المفترض أنها قادرة على إخفاء نفسها وضربها دون سابق إنذار. سرعتها وقوتها الهجومية كلاهما قويان للغاية “.
مع تلويح غير رسمي من يده ، ظهر جيش التايتان.
من ناحية أخرى ، حذرهم سو تشن ، “ربما لا. نظرًا لأن لدينا مدينة السماء ، فلدينا المزيد من الخيارات عندما يتعلق الأمر بالاستراتيجية. إذا كان خصمنا قويًا جدًا ، فيمكننا دائمًا الهروب. في النهاية ، سوف تنفد طاقتهم ويموتون “.
“يمكن لتقنيات الوهم التي يستخدمها البطلينوس الشاهق أن تزعج تشكيلاتنا بسهولة. وهكذا ، سيركز الجيش البشري على استخدام تشكيل ختم الإله لتقييد الأسد الأبيض. سيتم التعامل مع البطلينوس الشاهق من قبل جيش التايتان “.
ومع ذلك ، بدا سو تشن غير مبالي تمامًا. “انها أفضل بهذه الطريقة. إذا لم يكونوا واثقين من انتصارهم ، فلماذا سيظهرون؟ بعد كل شيء ، نحن على ثقة من أننا سنفوز. لا تنس أن جيش التايتان لم يكشف عن نفسه أبدًا في معاركنا السابقة ضد الوحوش “.
ولأنهم كانوا دمى ، تصدت دمى فئة التايتان بشكل مثالي للبطلينوس الشاهق. على الرغم من أنه كان قوياً ، إلا أن مهاراته الوهمية كانت عديمة الفائدة تمامًا ضد الدمى.
هذا هو السبب في أن الوحوش المقفرة تجنبت استخدام القوة الساحقة لهزيمة أعدائها هذه المرة. إذا أيقظوا سبعة أو ثمانية وحوش ، يمكن لخصومهم أن يهربوا ببساطة لمدة أسبوع ، مما يتسبب في تكبدهم خسارة فادحة مقابل مكاسب قليلة أو معدومة.
“ثم ماذا عن السحابة الخفية؟” سأل فنغ تشويينغ.
حارب البشر الصقر الذهبي من تلقاء نفسه لأن بعض الوهميين قد أيقظوه.
“السحابة الخفية؟” ارتعش فم سو تشن بابتسامة واثقة. “اتركه لي.”
كان لدى الطائفة بلا حدود والممالك السبع في الأصل حوالي 23000 مزارع من حرق الروح ، منهم 16000 من الطائفة بلا حدود. ومع ذلك ، بعد المعركة مع الريشيين ، ارتفع هذا العدد إلى 28000 ، وزاد أيضًا عدد مزارعي حرق الروح لديهم ببضع مئات. من ناحية أخرى ، انخفض عدد مزارعي عالم مظاهر الفكر. قُتل بعضهم خلال المعركة ، ولم تتمكن الجيوش البشرية من تعويض هذه الأعداد بعد. ( 23000 شخص في عالم الضوء المهتز هم نصف مالديهم لأن الباقون تم تركهم في الأراضي البشرية )
———————————–
“حسنًا ، لقد نسينا تقريبًا الوحوش الشيطانية المتبقية.” عبست غو تشينغلو والآخرون في أعماق التفكير.
أبقى سو تشن جيش التايتان سرًا في معركته ضد الريشيين. لم يكن الأمر كذلك حتى هاجموا مدينة السماء فعليًا حتى نشرهم للاستيلاء على معبد الأم آلهة وتدمير أي دعم منهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
