نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1092

الإنتهاء

الإنتهاء

الفصل 1092 : الانتهاء

رداً على ذلك ، قام سو تشن بنقل السيف الشفاف في يده اليمنى بلطف ، مشبعًا إياه بأثر خافت من الضوء الأبيض – طاقة خالدة.

غضبت السحابة الخفية عندما رأت أن هجومها كان غير فعال تمامًا ضد سو تشن.

ومع ذلك ، سرعان ما فهم سو تشن لماذا كانت السحابة الخفية حمقاء للغاية.

وبينما كانت تزمجر وتعوي ، انسحب الضباب المتسع فجأة إلى نفسه.

تومضت شخصيته وعاد إلى الظهور على بعد عشرات الآلاف من الأقدام. استمر الدخان الأبيض في التدفق من جسده ، ولكن الآن ، بدأ وجهه أيضًا ينمو بشدة باللون الأحمر.

ثم انسكب الضباب المكثف على الوجه الملتوي ، مما أعطاها جسم ضبابيا عملاق. كان الشكل الجديد الذي افترضته السحابة الخفية بحجم واحد من عمالقة جبال سو تشن.

كانت طاقة الأصل حول جسم السحابة المخفية مضطربة بشكل لا يصدق. للحظة فقط ، شعر سو تشن كما لو أنه فقد السيطرة على طاقة الأصل في جسده.

في هذا النموذج ، لم تعد السحابة الخفية قادرة على تحديد مراحل انتقائية لأجزاء معينة من الجسم داخل وخارج الحالة الأثيرية.

بينما تجدد جسده من جروحه ، حدث تغيير طفيف داخل جسده.

كان هذا لأن جسم العملاق الضبابي ينحسر ويتدفق باستمرار ، مثل مد المحيط.

لقد حولت حبوب إنعاش الوعي السحابة المخفية إلى مخلوق متعطش للدماء ومجنون وغير عقلاني ينظر إلى كل كائن حي يحيط به على أنه عدو. في الواقع ، كان تعطشها للدماء يقمع عقلانيتها ، وهذا هو السبب في أنها ذبحت الوحوش الشيطانية المتحالفة معها. على أقل تقدير ، كانت لا تزال قادرة على إدراك أن سو تشن كان أكبر تهديد لها ، ولهذا السبب كانت تطارده بلا هوادة.

كان وجهها لا يزال شرسًا وملتويًا كما كان دائمًا ، ولكن الآن ، كان جسمها الضبابي الجديد يبعث أيضًا هالة شريرة.

كان هذا المشهد بالتأكيد حدثًا لا يتكرر في العمر.

كانت طاقة الأصل حول جسم السحابة المخفية مضطربة بشكل لا يصدق. للحظة فقط ، شعر سو تشن كما لو أنه فقد السيطرة على طاقة الأصل في جسده.

في تلك اللحظة ، فجأة كان لدى سو تشن هاجس.

“لذا قررت أخيرًا سحب المدافع الكبيرة ، أليس كذلك؟” تمتم سو تشن في نفسه.

تومض بريق غامض في عيون سو تشن ، والذي بدا أنه جذب انتباه السحابة الخفية إلى نظراته.

لا ينبغي التقليل من أهمية قوة الوحش المقفر الغاضب ، وقد أعد سو تشن نفسه وفقًا لذلك.

على الرغم من أنه كان يفتقد العُشر فقط ، إلا أن هذا العاشر كان يمنعه من الوصول إلى مرحلة النجاح العظيم.

تموجات الطاقة تتدفق من جسم السحابة المخفية. حتى قبل الهجوم ، كان من الواضح أن هذا الوحش المقفر القوي يتمتع بحيوية من الدرجة الأولى وقوة استثنائية. بعد ذلك ، انبثقت ألسنة اللهب الفضية ، مخفية جسدها في حجاب من اللهب بينما تشكلت شفرة رقيقة من الفضة في يدها.

كان هذا لأن جسم العملاق الضبابي ينحسر ويتدفق باستمرار ، مثل مد المحيط.

ثم تأرجح النصل الفضي. انطلقت موجة شديدة من اللهب في مسار منحني ، تمزقت في السماء.

كل الحاضرين كاد يغمى عليهم عندما سمعوا هذه الكلمات.

رداً على ذلك ، قام سو تشن بنقل السيف الشفاف في يده اليمنى بلطف ، مشبعًا إياه بأثر خافت من الضوء الأبيض – طاقة خالدة.

كان يشعر أنه بينما بدأ تكوين الأساس ، لم يكتمل بعد. كانت قوة النواة الذهبية لا تزال ضعيفة للغاية بالنسبة لما يحتاجه لتحقيقه. لقد شكل فقط حوالي تسعة أعشار الطبقة الدنيا من الأساس.

هذه المرة ، كان سو تشن يواجه السحابة الخفية في مواجهة أمامية كاملة.

“إذن هذا المستوى هو تأسيس المؤسسة؟ وهناك أيضا مستوى أدنى من التأسيس ……. ولكن ماذا يمكن أن يكون؟ حسنًا ، هذا ليس مهمًا الآن. يجب أن يكون شيئًا مشابهًا لتكثيف التشي ، ولكن بدون عملية تحويل “.

أراد سو تشن أن يرى ما إذا كانت ضربة النصل المليئة بالطاقة الخالدة يمكنها أن تصد هجوم الوحش المقفر بنجاح أم لا.

الآن فقط أصبح إنسانًا حقًا.

لم يحدث انفجار للطاقة يهتز الأرض. وبدلاً من ذلك ، انسكب الضوء الساطع في كل مكان عندما تقاطع النصلان ، مما حوّل السماء إلى مشهد من الألوان الزاهية. بعد ذلك مباشرة ، قام السيف الشفاف بتقسيم قوس اللهب حتى أنه تمكن من اختراق السحابة المخفية أيضًا.

لم يتم تحديد قوة الفرد بالضرورة من خلال ضراوته أو قسوته. كان التحكم الدقيق والرائع في طاقة المرء أيضًا طريقًا إلى القوة المطلقة. حتى الوحوش المقفرة ، التي تمتلك محيطات من طاقة الأصل ، كانت بحاجة إلى توخي الحذر – فوجودها ذاته كان ضد العالم ، وكل ثانية من الحياة كانت خطوة أخرى نحو الموت.

ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، استمرت ألسنة اللهب الفضية المنقسمة في الاندفاع نحو سو تشن .

“إذن هذا المستوى هو تأسيس المؤسسة؟ وهناك أيضا مستوى أدنى من التأسيس ……. ولكن ماذا يمكن أن يكون؟ حسنًا ، هذا ليس مهمًا الآن. يجب أن يكون شيئًا مشابهًا لتكثيف التشي ، ولكن بدون عملية تحويل “.

انقسم جسد كل من السحابة الخفية و سو تشن إلى قسمين.

لأنه من وجهة نظره ، كانت تصرفات السحابة الخفية حمقاء للغاية.

لقد تمكن كلاهما من إصابة بعضهما البعض بهجماتهما.

لقد تمكن كلاهما من إصابة بعضهما البعض بهجماتهما.

تأوه سو تشن عندما انفصل النصف السفلي من جسده عن النصف العلوي. ثم ، بينما تراجعت رجليه إلى الوراء ، مد نصفه العلوي وأمسك نصفه السفلي بقوة ، وختم الاثنين معًا. ثم تنشط تأثيرات طاقته الخالدة في تلك اللحظة ، مما يؤدي إلى طرد الطاقة المتبقية بالقوة التي خلفتها ضربة السحابة المخفية وراءها والسماح لجسده بالتعافي.

فعلت السحابة الخفية الشيء نفسه. دورت طاقة الأصل في جسدها بضراوة ، مما يؤدي بسهولة إلى طرد الطاقة الخالدة الغازية. على الرغم من أن الطاقة الخالدة كانت قوية بشكل لا يصدق ، إلا أنه جرفها طوفان طاقة الأصل مثل شجرة بلا جذور.

على الرغم من أن السراب الفائق كان أقوى تقنية للوعي لدى سو تشن ، في ظل الظروف العادية ، لم يكن قادراً على التأثير على وحش مقفر.

من خلال هذا التبادل ، حصل كل من سو تشن و السحابة الخفية على فهم أفضل لقدرات خصمهم.

كلما كان الأمر أكثر غضبًا ، كانت تصرفاتها الوحشية.

على الرغم من أن الطاقة الخالدة كانت أقوى من طاقة الأصل العادية ، إلا أن احتياطيات طاقة الأصل للسحابة المخفية هزمت طاقة سو تشن الخالدة. في هذه الحالة ، انتصرت الكمية على الجودة ثم بعضها.

“لذا قررت أخيرًا سحب المدافع الكبيرة ، أليس كذلك؟” تمتم سو تشن في نفسه.

لا يزال سو تشن بحاجة إلى تحسين احتياطيات الطاقة الخالدة!

غضبت السحابة الخفية عندما رأت أن هجومها كان غير فعال تمامًا ضد سو تشن.

وكان الاختلاف الأهم بينهما هو الفجوة في مجالات الزراعة الخاصة بهم!

ومع ذلك ، نظر سو تشن باستخفاف في الهجوم القادم قبل أن يهز رأسه. “لا تكن في عجلة من هذا القبيل.”

استخلص سو تشن بصمت هذه الاستنتاجات من هذا التبادل.

لم يكن لديه أي فكرة عما سيحدث بعد تكوين النواة الذهبية ، لكنه بدأ يكتسب بعض الفهم حول ما يجب أن يأتي قبلها.

هذه المرة ، كان سو تشن يواجه السحابة الخفية في مواجهة أمامية كاملة.

كأول فرد في القارة البدائية يسير في طريق الخالد ، كان قد شكل بالفعل النواة الذهبية. ولكن بدون أي رواد ، كان الطريق الوحيد للأمام هو النظر إلى الوراء لتحسين أساسياته أولاً.

كانت تعلم أن سو تشن لم يكن يمتلك مثل هذه المهارة. لقد كانت ببساطة قوية للغاية ، وبدأ قلبها ينبض بقلق شديد.

وقد بدأ سو تشن بالفعل في فهم تعقيدات نظام الزراعة الجديد هذا.

ثم انسكب الضباب المكثف على الوجه الملتوي ، مما أعطاها جسم ضبابيا عملاق. كان الشكل الجديد الذي افترضته السحابة الخفية بحجم واحد من عمالقة جبال سو تشن.

بينما تجدد جسده من جروحه ، حدث تغيير طفيف داخل جسده.

لحسن الحظ ، كان استنساخ سو تشن بجانبها مباشرة وقال بابتسامة باهتة ، “نعم ، لكن لا تقلقي . لا يشكل أي تهديد “.

كان من المستحيل وصف هذا الإحساس بالكلمات ، لكن كان بإمكان سو تشن أن يخبر أن أحد المسارات التي كانت محجوبة بالنسبة له في الماضي كانت الآن تكشف نفسها ببطء ولكن بثبات. تم وضع أساس جديد أمامه مباشرة.

“هل هذا كيف هو؟ كانت نواتي الذهبية من قبل مزيفةً لأنه تم تشكيلها من قبل قوة خارجية. كانت خصائصها التجديدية والاستيعابية أقل شأنا من الخصائص الأصلية ، ولكن الآن …… شيء مختلف ، “تمتم سو تشن في نفسه ، عميقًا في التفكير ، وهو يلعق شفتيه.

“هل هذا كيف هو؟ كانت نواتي الذهبية من قبل مزيفةً لأنه تم تشكيلها من قبل قوة خارجية. كانت خصائصها التجديدية والاستيعابية أقل شأنا من الخصائص الأصلية ، ولكن الآن …… شيء مختلف ، “تمتم سو تشن في نفسه ، عميقًا في التفكير ، وهو يلعق شفتيه.

في هذه المرحلة ، سيكون من الأنسب القول أن السحابة الخفية كانت تنفس عن غضبها بدلاً من القتال.

كان يشعر أن جسده المادي أصبح أكثر قوة.

الفصل 1092 : الانتهاء

لقد شعر بشيء مشابه خلال صعوده كمتخصص أصل ، لكنه كان مختلفًا هذه المرة.

في هذه المرحلة ، سيكون من الأنسب القول أن السحابة الخفية كانت تنفس عن غضبها بدلاً من القتال.

فقط طاقته الخالدة قد تحسنت ، وكان نظامًا منفصلاً تمامًا عن القوة المحولة. ولم تأت هذه القوة من تحويل القوة الإلهية ، بل كانت بالأحرى تحسينًا جوهريًا جاء من داخله.

وكان الاختلاف الأهم بينهما هو الفجوة في مجالات الزراعة الخاصة بهم!

قوة تخصه وحده.

السحابة الخفية ، بالطبع ، لم تفهم هذا. طاردت سو تشن ، لكنها سرعان ما اكتشفت أن استخدام سو تشن لفنون الهروب أصبح فجأة أكثر استراتيجية.

“لا يزال غير كاف” ، تمتم سو تشن في نفسه.

عندما انتهت عملية التحويل ، شعر سو تشن بالرضا الشديد.

كان يشعر أنه بينما بدأ تكوين الأساس ، لم يكتمل بعد. كانت قوة النواة الذهبية لا تزال ضعيفة للغاية بالنسبة لما يحتاجه لتحقيقه. لقد شكل فقط حوالي تسعة أعشار الطبقة الدنيا من الأساس.

لحسن الحظ ، كان استنساخ سو تشن بجانبها مباشرة وقال بابتسامة باهتة ، “نعم ، لكن لا تقلقي . لا يشكل أي تهديد “.

على الرغم من أنه كان يفتقد العُشر فقط ، إلا أن هذا العاشر كان يمنعه من الوصول إلى مرحلة النجاح العظيم.

كانت السحابة الخفية قد أصبحت هائجة تمامًا في هذه المرحلة ، وكان هذا الهجوم أقوى هجوم تشنه حتى الآن. ولكن بدون أي عقلانية لتوجيه الهجوم إلى الهدف ، كان ذلك إهدارًا كاملاً للطاقة ، ولم تسقط ضربة واحدة على هدفها.

“إذن هذا المستوى هو تأسيس المؤسسة؟ وهناك أيضا مستوى أدنى من التأسيس ……. ولكن ماذا يمكن أن يكون؟ حسنًا ، هذا ليس مهمًا الآن. يجب أن يكون شيئًا مشابهًا لتكثيف التشي ، ولكن بدون عملية تحويل “.

أراد سو تشن أن يرى ما إذا كانت ضربة النصل المليئة بالطاقة الخالدة يمكنها أن تصد هجوم الوحش المقفر بنجاح أم لا.

كما تحدث سو تشن ، قام بتشكيل عدد قليل من أختام اليد. انتشرت أعمدة كبيرة من الدخان الأبيض من جسده.

كانت تعلم أن سو تشن لم يكن يمتلك مثل هذه المهارة. لقد كانت ببساطة قوية للغاية ، وبدأ قلبها ينبض بقلق شديد.

لم يكن لدى السحابة الخفية أي فكرة عما كان يفعله سو تشن. لقد تخلصت للتو من آثار قوة سو تشن الخالدة ، فقط لتجد سو تشن يقف هناك وهو يغمغم في نفسه بشكل غامض. أطلقت السحابة المخفية صرخة عنيفة وقطعت في سو تشن بشفرة اللهب الفضية مرة أخرى.

كانت السحابة الخفية قد أصبحت هائجة تمامًا في هذه المرحلة ، وكان هذا الهجوم أقوى هجوم تشنه حتى الآن. ولكن بدون أي عقلانية لتوجيه الهجوم إلى الهدف ، كان ذلك إهدارًا كاملاً للطاقة ، ولم تسقط ضربة واحدة على هدفها.

وحده الوحش المقفر كان بإمكانه تركيز طاقة الأصل في هذه الشفرة إلى مداها الحالي.

كانت طاقة الأصل حول جسم السحابة المخفية مضطربة بشكل لا يصدق. للحظة فقط ، شعر سو تشن كما لو أنه فقد السيطرة على طاقة الأصل في جسده.

ومع ذلك ، نظر سو تشن باستخفاف في الهجوم القادم قبل أن يهز رأسه. “لا تكن في عجلة من هذا القبيل.”

في وقت سابق ، كان على سو تشن دائمًا أن يأخذ فترات راحة بين تنقلاته الآنية. الآن ، ومع ذلك ، لم تكن هناك فترة تباطؤ بين تنقلاته الآنية – فقد قفز مرارًا وتكرارًا بسهولة نسبية. في الواقع ، لم يعد حتى يلقي نظرة خاطفة على السحابة الخفية ، وبدلاً من ذلك بدا وكأنه يقفز بمفرده مثل قرد مرح.

تومضت شخصيته وعاد إلى الظهور على بعد عشرات الآلاف من الأقدام. استمر الدخان الأبيض في التدفق من جسده ، ولكن الآن ، بدأ وجهه أيضًا ينمو بشدة باللون الأحمر.

ثم تخلت عن سعيها وراء سو تشن واندفعت في السماء.

في هذه المرحلة ، كان سو تشن يعكس بشكل أساسي الترتيب الطبيعي للتقدم ويخضع لعودة الزراعة لتقوية أساساته. لم تكن هذه عملية صعبة تمامًا ، لكنها لم تكن سهلة أيضًا ، وتضمنت كل أنواع الأسرار العميقة والإجراءات المعقدة.

“لذا قررت أخيرًا سحب المدافع الكبيرة ، أليس كذلك؟” تمتم سو تشن في نفسه.

السحابة الخفية ، بالطبع ، لم تفهم هذا. طاردت سو تشن ، لكنها سرعان ما اكتشفت أن استخدام سو تشن لفنون الهروب أصبح فجأة أكثر استراتيجية.

تومضت شخصيته وعاد إلى الظهور على بعد عشرات الآلاف من الأقدام. استمر الدخان الأبيض في التدفق من جسده ، ولكن الآن ، بدأ وجهه أيضًا ينمو بشدة باللون الأحمر.

في وقت سابق ، كان على سو تشن دائمًا أن يأخذ فترات راحة بين تنقلاته الآنية. الآن ، ومع ذلك ، لم تكن هناك فترة تباطؤ بين تنقلاته الآنية – فقد قفز مرارًا وتكرارًا بسهولة نسبية. في الواقع ، لم يعد حتى يلقي نظرة خاطفة على السحابة الخفية ، وبدلاً من ذلك بدا وكأنه يقفز بمفرده مثل قرد مرح.

الآن فقط أصبح إنسانًا حقًا.

أرجحت السحابة الخفية الغاضبة نصلها الفضي بجنون. كان جسمها الملموس بشكل دائم قويًا بشكل استثنائي ، ولم يتبدد هجومه الأول إلا من خلال استخدام سو تشن السخي للطاقة الخالدة. من الناحية النظرية ، كان من المفترض أن تكون احتياطياته الخالدة من الطاقة منخفضة جدًا في هذه المرحلة. ومع ذلك ، كان هذا أيضًا على وجه التحديد عندما اختار سو تشن البدء في الهرب ، وعلى الرغم من أن السحابة الخفية يمكنها مواكبة ذلك ، إلا أنها لم تجد الفرصة للهجوم ، مما تسبب في مطاردة محبطة للغاية.

كان هذا لأن جسم العملاق الضبابي ينحسر ويتدفق باستمرار ، مثل مد المحيط.

عندما رأت السحابة الخفية أن سو تشن كان يخطط فقط للهرب بعيدًا ، هدرت بشدة حيث انصهر النصل الفضي في يديها إلى كرتين فضيتين من النار ثم غطت يديها. بدأت في إطلاق لكمة بعد لكمة نارية في اتجاه سو تشن. كانت السماء نفسها مغطاة فعليًا باللهب الفضي.

كان السؤال الوحيد المتبقي هو – ما مقدار الطاقة المتبقية لدى هذا الوحش ، وكم من الوقت سيستمر في مهاجمته بلا وعي قبل أن يموت؟

لم يخف هذا الهجوم المتغطرس سو تشن ، لكنه فاجأه.

خلقت “النجوم المتساقطة” الفضية مشهدًا جميلًا ، حيث شكلت نهرًا من الضوء الفضي يتدفق عبر السماء. حتى مدينة السماء ، التي كانت على بعد مئات الكيلومترات ، يمكنها رؤيتها.

لأنه من وجهة نظره ، كانت تصرفات السحابة الخفية حمقاء للغاية.

أراد سو تشن أن يرى ما إذا كانت ضربة النصل المليئة بالطاقة الخالدة يمكنها أن تصد هجوم الوحش المقفر بنجاح أم لا.

لم يتم تحديد قوة الفرد بالضرورة من خلال ضراوته أو قسوته. كان التحكم الدقيق والرائع في طاقة المرء أيضًا طريقًا إلى القوة المطلقة. حتى الوحوش المقفرة ، التي تمتلك محيطات من طاقة الأصل ، كانت بحاجة إلى توخي الحذر – فوجودها ذاته كان ضد العالم ، وكل ثانية من الحياة كانت خطوة أخرى نحو الموت.

أراد سو تشن أن يرى ما إذا كانت ضربة النصل المليئة بالطاقة الخالدة يمكنها أن تصد هجوم الوحش المقفر بنجاح أم لا.

ومع ذلك ، سرعان ما فهم سو تشن لماذا كانت السحابة الخفية حمقاء للغاية.

رداً على ذلك ، قام سو تشن بنقل السيف الشفاف في يده اليمنى بلطف ، مشبعًا إياه بأثر خافت من الضوء الأبيض – طاقة خالدة.

كان بسبب آثار حبوب إنعاش الوعي.

ثم تأرجح النصل الفضي. انطلقت موجة شديدة من اللهب في مسار منحني ، تمزقت في السماء.

لقد حولت حبوب إنعاش الوعي السحابة المخفية إلى مخلوق متعطش للدماء ومجنون وغير عقلاني ينظر إلى كل كائن حي يحيط به على أنه عدو. في الواقع ، كان تعطشها للدماء يقمع عقلانيتها ، وهذا هو السبب في أنها ذبحت الوحوش الشيطانية المتحالفة معها. على أقل تقدير ، كانت لا تزال قادرة على إدراك أن سو تشن كان أكبر تهديد لها ، ولهذا السبب كانت تطارده بلا هوادة.

مع وضع هذا السؤال في الاعتبار ، وقف سو تشن جانبًا وانتظر. في الوقت نفسه ، واصل تحويل الطاقة في جسده ، وأكمل العُشر المتبقي من مؤسسته.

ولكن مع استمرار سو تشن في “استفزازها” ، ازدادت الكراهية والغضب في قلبها. عندما طغت عواطفها تمامًا على عقلانيتها ، بدأت السحابة الخفية أيضًا في فقدان السيطرة على طاقتها الأصلية.

ولكن مع استمرار سو تشن في “استفزازها” ، ازدادت الكراهية والغضب في قلبها. عندما طغت عواطفها تمامًا على عقلانيتها ، بدأت السحابة الخفية أيضًا في فقدان السيطرة على طاقتها الأصلية.

في هذه المرحلة ، سيكون من الأنسب القول أن السحابة الخفية كانت تنفس عن غضبها بدلاً من القتال.

تم امتصاص كل طاقة الأصل الموجودة في المناطق المحيطة بواسطة السحابة الخفية أثناء هجماتها المجنونة ، ولم يتبق شيء تقريبًا في الهواء ، ولكن في هذه المرحلة ، لم يعد سو تشن بحاجة إلى امتصاص أي طاقة أصل من البيئة.

كلما كان الأمر أكثر غضبًا ، كانت تصرفاتها الوحشية.

أراد سو تشن أن يرى ما إذا كانت ضربة النصل المليئة بالطاقة الخالدة يمكنها أن تصد هجوم الوحش المقفر بنجاح أم لا.

“هكذا هي الأمور” ، تمتم بهدوء في نفسه ، “إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا لا نقدم لك المزيد من الوقود.”

أرجحت السحابة الخفية الغاضبة نصلها الفضي بجنون. كان جسمها الملموس بشكل دائم قويًا بشكل استثنائي ، ولم يتبدد هجومه الأول إلا من خلال استخدام سو تشن السخي للطاقة الخالدة. من الناحية النظرية ، كان من المفترض أن تكون احتياطياته الخالدة من الطاقة منخفضة جدًا في هذه المرحلة. ومع ذلك ، كان هذا أيضًا على وجه التحديد عندما اختار سو تشن البدء في الهرب ، وعلى الرغم من أن السحابة الخفية يمكنها مواكبة ذلك ، إلا أنها لم تجد الفرصة للهجوم ، مما تسبب في مطاردة محبطة للغاية.

تومض بريق غامض في عيون سو تشن ، والذي بدا أنه جذب انتباه السحابة الخفية إلى نظراته.

بينما تجدد جسده من جروحه ، حدث تغيير طفيف داخل جسده.

تم تفعيل السراب الفائق.

انقسم جسد كل من السحابة الخفية و سو تشن إلى قسمين.

على الرغم من أن السراب الفائق كان أقوى تقنية للوعي لدى سو تشن ، في ظل الظروف العادية ، لم يكن قادراً على التأثير على وحش مقفر.

لأنه من وجهة نظره ، كانت تصرفات السحابة الخفية حمقاء للغاية.

ولكن الآن بعد أن كانت السحابة الفائق في حالة نصف مجنونة ، تمكن السراب الفائق من دفعه إلى أبعد من ذلك بقليل على الحافة.

وبينما كانت تزمجر وتعوي ، انسحب الضباب المتسع فجأة إلى نفسه.

سحبت السحابة المخفية رأسها فجأة إلى الوراء وأطلقت هديرًا غاضبًا.

لقد تمكن كلاهما من إصابة بعضهما البعض بهجماتهما.

ثم تخلت عن سعيها وراء سو تشن واندفعت في السماء.

ومع ذلك ، بدا هذا الدش وكأنه يتساقط في السماء وليس إلى الأرض.

ملأت ألسنة اللهب الفضية السماء بينما أطلقت السحابة المخفية هجومًا بعد هجوم في السماء. كان الأمر كما لو أن زخم نيزك ظهر فجأة من العدم.

ومع ذلك ، نظر سو تشن باستخفاف في الهجوم القادم قبل أن يهز رأسه. “لا تكن في عجلة من هذا القبيل.”

ومع ذلك ، بدا هذا الدش وكأنه يتساقط في السماء وليس إلى الأرض.

ومع ذلك ، بدا هذا الدش وكأنه يتساقط في السماء وليس إلى الأرض.

خلقت “النجوم المتساقطة” الفضية مشهدًا جميلًا ، حيث شكلت نهرًا من الضوء الفضي يتدفق عبر السماء. حتى مدينة السماء ، التي كانت على بعد مئات الكيلومترات ، يمكنها رؤيتها.

كل الحاضرين كاد يغمى عليهم عندما سمعوا هذه الكلمات.

كان هذا المشهد بالتأكيد حدثًا لا يتكرر في العمر.

لم يكن هناك طاقة خارجية يمكن العثور عليها ، لكن سو تشن اكتشف طاقة جديدة من قوة حياته.

“هذا …… هجوم الوحش المقفر؟” ارتعدت غو تشينغلو عندما رأت هذا العرض الرائع.

“هذا …… هجوم الوحش المقفر؟” ارتعدت غو تشينغلو عندما رأت هذا العرض الرائع.

كانت تعلم أن سو تشن لم يكن يمتلك مثل هذه المهارة. لقد كانت ببساطة قوية للغاية ، وبدأ قلبها ينبض بقلق شديد.

غضبت السحابة الخفية عندما رأت أن هجومها كان غير فعال تمامًا ضد سو تشن.

لحسن الحظ ، كان استنساخ سو تشن بجانبها مباشرة وقال بابتسامة باهتة ، “نعم ، لكن لا تقلقي . لا يشكل أي تهديد “.

ومع ذلك ، لم يكن سو تشن يبث الهراء – في تلك اللحظة ، لم تكن السحابة الخفية تشكل تهديدًا له حقًا.

لا يشكل أي تهديد.

ثم تخلت عن سعيها وراء سو تشن واندفعت في السماء.

كل الحاضرين كاد يغمى عليهم عندما سمعوا هذه الكلمات.

كلما كان الأمر أكثر غضبًا ، كانت تصرفاتها الوحشية.

كيف يمكن لسو تشن أن يقول مثل هذا الشيء بينما كان مثل هذا المشهد الرائع يتكشف أمام أعينهم؟

انقسم جسد كل من السحابة الخفية و سو تشن إلى قسمين.

ومع ذلك ، لم يكن سو تشن يبث الهراء – في تلك اللحظة ، لم تكن السحابة الخفية تشكل تهديدًا له حقًا.

“هكذا هي الأمور” ، تمتم بهدوء في نفسه ، “إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا لا نقدم لك المزيد من الوقود.”

بالعودة بالقرب من الوادي ، واصل سو تشن مراقبة السحابة الخفية بهدوء.

على الرغم من أن السراب الفائق كان أقوى تقنية للوعي لدى سو تشن ، في ظل الظروف العادية ، لم يكن قادراً على التأثير على وحش مقفر.

كانت السحابة الخفية قد أصبحت هائجة تمامًا في هذه المرحلة ، وكان هذا الهجوم أقوى هجوم تشنه حتى الآن. ولكن بدون أي عقلانية لتوجيه الهجوم إلى الهدف ، كان ذلك إهدارًا كاملاً للطاقة ، ولم تسقط ضربة واحدة على هدفها.

كانت السحابة الخفية قد أصبحت هائجة تمامًا في هذه المرحلة ، وكان هذا الهجوم أقوى هجوم تشنه حتى الآن. ولكن بدون أي عقلانية لتوجيه الهجوم إلى الهدف ، كان ذلك إهدارًا كاملاً للطاقة ، ولم تسقط ضربة واحدة على هدفها.

حقا لم يشكل أي تهديد في هذه الدولة.

هذه المرة ، كان سو تشن يواجه السحابة الخفية في مواجهة أمامية كاملة.

حتى سو تشن لم يتوقع المنعطف المفاجئ الذي اتخذته هذه المعركة. لقد خطط للمماطلة لأطول فترة ممكنة قبل استخدام إستساخات في النهاية للهرب في اللحظة الأخيرة.

تومضت شخصيته وعاد إلى الظهور على بعد عشرات الآلاف من الأقدام. استمر الدخان الأبيض في التدفق من جسده ، ولكن الآن ، بدأ وجهه أيضًا ينمو بشدة باللون الأحمر.

ولكن الآن ، يبدو أنه قد تحدى بنجاح وحشًا مقفرًا بمفرده – وفاز بذلك.

تم امتصاص كل طاقة الأصل الموجودة في المناطق المحيطة بواسطة السحابة الخفية أثناء هجماتها المجنونة ، ولم يتبق شيء تقريبًا في الهواء ، ولكن في هذه المرحلة ، لم يعد سو تشن بحاجة إلى امتصاص أي طاقة أصل من البيئة.

على الرغم من أنه كان محظوظًا للغاية في كيفية تطور هذه المعركة ، إلا أن هذا كان مع ذلك إنجازًا معجزة للعقل.

قوة تخصه وحده.

كان السؤال الوحيد المتبقي هو – ما مقدار الطاقة المتبقية لدى هذا الوحش ، وكم من الوقت سيستمر في مهاجمته بلا وعي قبل أن يموت؟

ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، استمرت ألسنة اللهب الفضية المنقسمة في الاندفاع نحو سو تشن .

مع وضع هذا السؤال في الاعتبار ، وقف سو تشن جانبًا وانتظر. في الوقت نفسه ، واصل تحويل الطاقة في جسده ، وأكمل العُشر المتبقي من مؤسسته.

الآن فقط أصبح إنسانًا حقًا.

تم امتصاص كل طاقة الأصل الموجودة في المناطق المحيطة بواسطة السحابة الخفية أثناء هجماتها المجنونة ، ولم يتبق شيء تقريبًا في الهواء ، ولكن في هذه المرحلة ، لم يعد سو تشن بحاجة إلى امتصاص أي طاقة أصل من البيئة.

انقسم جسد كل من السحابة الخفية و سو تشن إلى قسمين.

لم يكن هناك طاقة خارجية يمكن العثور عليها ، لكن سو تشن اكتشف طاقة جديدة من قوة حياته.

ولكن الآن بعد أن كانت السحابة الفائق في حالة نصف مجنونة ، تمكن السراب الفائق من دفعه إلى أبعد من ذلك بقليل على الحافة.

عندما انتهت عملية التحويل ، شعر سو تشن بالرضا الشديد.

ومع ذلك ، نظر سو تشن باستخفاف في الهجوم القادم قبل أن يهز رأسه. “لا تكن في عجلة من هذا القبيل.”

السماوات والأرض عالم ، وجسم الإنسان عالم.

سحبت السحابة المخفية رأسها فجأة إلى الوراء وأطلقت هديرًا غاضبًا.

في تلك اللحظة ، فجأة كان لدى سو تشن هاجس.

لم يكن لديه أي فكرة عما سيحدث بعد تكوين النواة الذهبية ، لكنه بدأ يكتسب بعض الفهم حول ما يجب أن يأتي قبلها.

الآن فقط أصبح إنسانًا حقًا.

لم يكن لدى السحابة الخفية أي فكرة عما كان يفعله سو تشن. لقد تخلصت للتو من آثار قوة سو تشن الخالدة ، فقط لتجد سو تشن يقف هناك وهو يغمغم في نفسه بشكل غامض. أطلقت السحابة المخفية صرخة عنيفة وقطعت في سو تشن بشفرة اللهب الفضية مرة أخرى.

—————————————

كان السؤال الوحيد المتبقي هو – ما مقدار الطاقة المتبقية لدى هذا الوحش ، وكم من الوقت سيستمر في مهاجمته بلا وعي قبل أن يموت؟

في وقت سابق ، كان على سو تشن دائمًا أن يأخذ فترات راحة بين تنقلاته الآنية. الآن ، ومع ذلك ، لم تكن هناك فترة تباطؤ بين تنقلاته الآنية – فقد قفز مرارًا وتكرارًا بسهولة نسبية. في الواقع ، لم يعد حتى يلقي نظرة خاطفة على السحابة الخفية ، وبدلاً من ذلك بدا وكأنه يقفز بمفرده مثل قرد مرح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط