نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1093

إنتهاء التحدي

إنتهاء التحدي

الفصل 1093 : إنتهاء التحدي

شعرت غو تشينغلو أن قلبها يضيق عندما استدارت لمواجهة المستنسخ القريب. “سو تشن ، هل أنت بخير؟”

واصلت السحابة الخفية إطلاق وابل من ضربات القبضة المسعورة والشرسة التي لم تكن تستهدف أي شيء على وجه الخصوص.

شعرت غو تشينغلو أن قلبها يضيق عندما استدارت لمواجهة المستنسخ القريب. “سو تشن ، هل أنت بخير؟”

كان نهر النيران الفضي يتدفق بلا انقطاع عبر السماء.

يمكن للبطلينوس الشاهق بناء أوهام ، وإطلاق العنان لهجمات وعي قوية ، وكذلك جعل أي شكل من أشكال الهجوم ملموسًا. تم إطلاق كل هذه الهجمات من خلال الضوء الساطع.

استمر هذا النهر الفضي لمدة ثلاث ساعات كاملة قبل أن تظهر عليه علامات الضعف.

أخرج صندوقًا من اليشم ووضع جثة الحشرة الطفيلية بالداخل.

بدأت السحابة الخفية في النفاد.

ولكن بدون السحابة الخفية ، كانت مدينة السماء ودمى فئة تايتان تعني أن الجيش البشري يمكن أن يقاتل ضد اثنين من الوحوش المقفرة بينما يظل سالمًا نسبيًا.

حتى قيمة محيطات من طاقة الأصل لا يمكنها التعامل مع معدل إنفاقها. تم إطلاق العنان لكل هجوم من هجمات السحابة الخفية بكامل قوتها ، وهذا هو السبب في نفاد طاقتها بعد نصف يوم فقط. حتى أنها لن تكون قادرة على الصمود كالصقر الذهبي.

كان السيادي كوتشا ، وكان تعبيره مليئًا بالصدمة. لم يستطع منع نفسه من الارتجاف وهو يتمتم في نفسه ، “تمكن إنسان واحد من قتل الشيخ السحابة المخفية؟ هذا مرعب أكثر من إنجازات الأركانيين. يجب أن أذهب وأوقظ السلف البربري على الفور! “

ومع ذلك ، استمرت السحابة الخفية في تحريك قبضتها بجنون في الهواء.

إنفجار!

بدا الأمر كما لو أن السحابة الخفية كانت مستعرة ضد السماء ، مصممة على القتال حتى أنفاسها المحتضرة.

حتى قيمة محيطات من طاقة الأصل لا يمكنها التعامل مع معدل إنفاقها. تم إطلاق العنان لكل هجوم من هجمات السحابة الخفية بكامل قوتها ، وهذا هو السبب في نفاد طاقتها بعد نصف يوم فقط. حتى أنها لن تكون قادرة على الصمود كالصقر الذهبي.

وقد استمرت حقًا حتى أنفاسها الأخيرة!

هذا الجسم من الضوء كان الشكل الحقيقي للسحابة المخفية. في الواقع ، كان يشبه إلى حد بعيد الطفيلي ، حيث اعتمد على الارتباط بكيانات قوية لضمان بقائه.

إنفجار!

العين الشاهقة.

بعد لكمة بربرية أخيرة ، توقفت أذرع السحابة الخفية.

لم تعد دفاعات مدينة السماء القوية كابوسًا للقوات البشرية. بدلاً من ذلك ، أصبحوا الدرع الأكثر موثوقية للجنس البشري.

وقفت هناك ، بلا حراك تمامًا ، حيث بدأ جسمها الضخم في الانكماش.

تركت حركته البسيطة الجميع يعانون من الصدمة.

في النهاية ، أصبحت السحابة الخفية بحجم إنسان.

لم يكن في وضع يسمح له بالانقضاض على مدينة السماء.

في هذا الوقت ، بدأ ذكائها في العودة إليها.

يمكن للبطلينوس الشاهق بناء أوهام ، وإطلاق العنان لهجمات وعي قوية ، وكذلك جعل أي شكل من أشكال الهجوم ملموسًا. تم إطلاق كل هذه الهجمات من خلال الضوء الساطع.

فتحت عيناها ونظرت إلى سو تشن ، وفتحت فمها كما لو كانت تريد أن تقول شيئًا ما. لكنها لم تتمكن من العثور على الكلمات ، وفي النهاية أغلقت فمها قبل أن تسقط على الأرض بشكل غير رسمي.

هذا الضغط يمكن أن ينبع فقط من جسد سو تشن الحقيقي. فهمت غو تشينغلو على الفور ما حدث. “سو تشن ، لقد عدت!”

وارتفعت خصلة من الضباب من جسدها إلى السماء ، وتحولت تدريجيًا إلى تيار مستمر من الضباب. بمجرد أن تبدد الضباب تمامًا ، كانت السحابة المخفية كذلك. كل ما تبقى هو جسم من الضوء ينتفض في كثير من الأحيان.

ضحك سو تشن لكنه اختار عدم توضيح أي شيء.

هذا الجسم من الضوء كان الشكل الحقيقي للسحابة المخفية. في الواقع ، كان يشبه إلى حد بعيد الطفيلي ، حيث اعتمد على الارتباط بكيانات قوية لضمان بقائه.

أثناء ارتباطه بكائن حي مضيف ، فإنه يمتص قوة حياة مضيفه حتى يتحول مضيفه بالكامل إلى حالة أثيرية. بعد ذلك ، سوف تستوعب مضيفها الأثيري الآن في سحابة الضباب التي تغلفها.

أثناء ارتباطه بكائن حي مضيف ، فإنه يمتص قوة حياة مضيفه حتى يتحول مضيفه بالكامل إلى حالة أثيرية. بعد ذلك ، سوف تستوعب مضيفها الأثيري الآن في سحابة الضباب التي تغلفها.

وجدت الدمى الخمسون من فئة تايتان ، والتي من المفترض أنها لا تقبل الهزيمة في القتال عن قرب ، أن جميع هجماتهم ارتدت دون أذى من قذيفة البطينوس الشاهق التي لا يمكن اختراقها.

كان هذا هو السر الحقيقي وراء قدرتها على التناوب بين الحالة الملموسة وغير الملموسة.

يمكن للبطلينوس الشاهق بناء أوهام ، وإطلاق العنان لهجمات وعي قوية ، وكذلك جعل أي شكل من أشكال الهجوم ملموسًا. تم إطلاق كل هذه الهجمات من خلال الضوء الساطع.

ماتت السحابة المخفية ، وربما كان أول وحش مقفر يموت من خلال إنفاق كل أونصة من طاقته في المعركة. عندما اختفى الجسم الرئيسي لـ السحابة الخفية ، اختفى الضباب أيضًا ، وكشف عن الكائن الطفيلي بداخله.

في النهاية ، أصبحت السحابة الخفية بحجم إنسان.

كان الطفيل في حالة شبه واعية في هذه المرحلة. على الرغم من أنها فقدت قدرًا كبيرًا من قوتها الحياتية ، إلا أنها كانت لا تزال ترتعش وتتلوى على الأرض.

أخرج صندوقًا من اليشم ووضع جثة الحشرة الطفيلية بالداخل.

ومع ذلك ، لم يكن هذا الإلتواء علامة حياة بل علامة موت. عندما يموت هذا الطفيلي ، سيزداد إلتوائها أكثر فأكثر ، ولن يتوقف أبدًا. في الواقع لم يكن بحاجة إلى أي مصدر طاقة من أي نوع للحفاظ على حركته. كانت هذه مجرد واحدة من الخصائص الأساسية للكائن الحي.

عندما رأى سو تشن هذا الطفيلي المتلوي ، أدرك فجأة شيئًا.

عندما رأى سو تشن هذا الطفيلي المتلوي ، أدرك فجأة شيئًا.

بعد لكمة بربرية أخيرة ، توقفت أذرع السحابة الخفية.

لم يكن قادرًا على التعرف على الطفيلي أمامه إلا بسبب الكم الهائل من المعرفة التي تراكمت عليه على مدار قراءة عشرات الآلاف من الكتب. بمعنى ما ، كان من الطبيعي أن يتمكن من التعرف عليها فورًا بمجرد رؤيتها.

وجدت الدمى الخمسون من فئة تايتان ، والتي من المفترض أنها لا تقبل الهزيمة في القتال عن قرب ، أن جميع هجماتهم ارتدت دون أذى من قذيفة البطينوس الشاهق التي لا يمكن اختراقها.

شعر سو تشن فجأة بأنه محظوظ للغاية لأنه عثر على هذه الحشرة. “واو ، هذا كنز حقًا.”

في النهاية ، أصبحت السحابة الخفية بحجم إنسان.

أخرج صندوقًا من اليشم ووضع جثة الحشرة الطفيلية بالداخل.

التفتت غو تشينغلو للنظر في هذا الاتجاه. في الواقع ، فإن المطر الفضي الذي كان يتساقط في السماء لعدة ساعات قد اختفى أخيرًا.

بعد الاهتمام بهذا ، نظر سو تشن حوله وتحقق من عدم وجود وحوش شيطانية حية في جواره المباشر قبل أن يستدير للمغادرة.

هذا الضغط يمكن أن ينبع فقط من جسد سو تشن الحقيقي. فهمت غو تشينغلو على الفور ما حدث. “سو تشن ، لقد عدت!”

بعد مرور بعض الوقت على مغادرة سو تشن ، تحولت صخرة قريبة فجأة.

ومع ذلك ، من الظلام ، أضاء ضوءًا لامعًا متوهجًا – ضوء البطلينوس الشاهق.

تسلل ظل من تحت الصخرة وعاد تدريجياً إلى شكله المادي.

ومع ذلك ، كانت الطرق التي عبروا بها عن غضبهم مختلفة.

كان السيادي كوتشا ، وكان تعبيره مليئًا بالصدمة. لم يستطع منع نفسه من الارتجاف وهو يتمتم في نفسه ، “تمكن إنسان واحد من قتل الشيخ السحابة المخفية؟ هذا مرعب أكثر من إنجازات الأركانيين. يجب أن أذهب وأوقظ السلف البربري على الفور! “

هذا الضغط يمكن أن ينبع فقط من جسد سو تشن الحقيقي. فهمت غو تشينغلو على الفور ما حدث. “سو تشن ، لقد عدت!”

بعد أن قال كوتشا هذا ، طار بعيدًا تاركًا وراءه الوادي الملطخ بالدماء.

تركت حركته البسيطة الجميع يعانون من الصدمة.

على هذا النحو ، فشل كوتشا في ملاحظة أنه ، بعد فترة وجيزة من مغادرته ، بدأت قطرة دم على الأرض ترتجف …

التفتت غو تشينغلو للنظر في هذا الاتجاه. في الواقع ، فإن المطر الفضي الذي كان يتساقط في السماء لعدة ساعات قد اختفى أخيرًا.

العودة إلى مدينة السماء .

أخرج صندوقًا من اليشم ووضع جثة الحشرة الطفيلية بالداخل.

كانت المعركة هنا على قدم وساق.

في غضون ذلك ، كانت غو تشينغلو مسؤولةً عن التعامل مع الأسد الأبيض.

تمايلت المكوكات العائمة ذهابًا وإيابًا بينما رقصت السيوف الطائرة في السماء.

يمكن القول أن طريقة قتال الأسد الأبيض أظهرت عظمة وقوة الوحش المقفر دون أي ذريعة. بدت الهالة المطلقة التي خرجت قوية بما يكفي لتلتهم كل الجنود الحاضرين.

لم تعد دفاعات مدينة السماء القوية كابوسًا للقوات البشرية. بدلاً من ذلك ، أصبحوا الدرع الأكثر موثوقية للجنس البشري.

كل منهم هز رؤوسهم في وقت واحد.

كان الأسد الأبيض والبطلينوس الشاهق مثل عمالقة يخوضون في بحر لا نهاية له من الجنود البشر.

كانت العين الشاهقة هي القدرة الهجومية الوحيدة التي امتلكتها البطلينوس الشاهق. بمعنى آخر ، تم تنفيذ جميع هجماته من خلال العين الشاهقة.

حتى الوحوش المقفرة ستتعذب بسبب طوفان الهجمات التي كانوا يعانون منها حاليًا. الأسد الأبيض والبطلينوس الشاهق زئروا باستمرار من الألم والغضب.

هذا الضغط يمكن أن ينبع فقط من جسد سو تشن الحقيقي. فهمت غو تشينغلو على الفور ما حدث. “سو تشن ، لقد عدت!”

ومع ذلك ، كانت الطرق التي عبروا بها عن غضبهم مختلفة.

كان نهر النيران الفضي يتدفق بلا انقطاع عبر السماء.

كان الأسد الأبيض وحشًا مقفرًا نموذجيًا ، لذلك هاجم من خلال ضرب جسده الضخم ضد الدفاعات الحديدية لمدينة السماء. كل قفزة قام بها كان تحركه عشرات الآلاف من الأقدام في ثوانٍ ، وكل عضة كانت عبارة عن آلاف من الأسنان تتسلل عبر حاجز مدينة السماء ، وكل ضربة من مخلبه يمكن أن تمحو جبلًا ، وكل عواء يرسل الغيوم القريبة تهرب في خوف.

صرخ غو تشانغشينغ بشراسة ، “لا أصدق ذلك!”

يمكن القول أن طريقة قتال الأسد الأبيض أظهرت عظمة وقوة الوحش المقفر دون أي ذريعة. بدت الهالة المطلقة التي خرجت قوية بما يكفي لتلتهم كل الجنود الحاضرين.

شعر سو تشن فجأة بأنه محظوظ للغاية لأنه عثر على هذه الحشرة. “واو ، هذا كنز حقًا.”

من ناحية أخرى ، كان البطلينوس الشاهق عكس ذلك تمامًا.

ابتسم سو تشن قليلا. “نعم , عدت.”

ظل البطلينوس الشاهق هادئًا وساكنًا طوال الوقت.

استمر هذا النهر الفضي لمدة ثلاث ساعات كاملة قبل أن تظهر عليه علامات الضعف.

كانت الحركة الوحيدة التي قام بها على الإطلاق هي فتح فمه قليلاً بين الحين والآخر.

تركت حركته البسيطة الجميع يعانون من الصدمة.

لم يكن في وضع يسمح له بالانقضاض على مدينة السماء.

يمكن القول أن طريقة قتال الأسد الأبيض أظهرت عظمة وقوة الوحش المقفر دون أي ذريعة. بدت الهالة المطلقة التي خرجت قوية بما يكفي لتلتهم كل الجنود الحاضرين.

لكن صمته كان صمت الموت ، وألحق الخراب بالجنود البشر.

أومأ سو تشن برفق.

لقد قطع دائرة نصف قطرها مائة ألف قدم حول نفسه كان هادئا وسلمياً تمامًا.

هذا الجسم من الضوء كان الشكل الحقيقي للسحابة المخفية. في الواقع ، كان يشبه إلى حد بعيد الطفيلي ، حيث اعتمد على الارتباط بكيانات قوية لضمان بقائه.

لم تكن هناك أي أشكال حياة في تلك الدائرة باستثناء الدمى الخمسين من فئة تايتان.

كانت عين واحدة معلقة في السماء.

كانت هذه المنطقة منطقة الموت المطلق التي أنشأها البطلينوس الشاهق. أي كائن حي يدخل هذه المنطقة سوف تتلاشى قوة حياته باستمرار ، الأمر الذي لن يؤدي إلا إلى زيادة قوته. كلما مات شيء ما داخل هذه المنطقة ، سيتم تحويله أيضًا إلى دمية له للسيطرة عليها كما يحلو لها. فقط الدمى من فئة تايتان يمكن أن تتجاهل هذا التأثير.

كانت تشو شيانياو قائدة هذه الفرقة. جعلها سلالتها مقاومة لضوء البطلينوس الشاهق. عندما يتأثر أي شخص بالضوء ، يمكنها حتى تبديد التأثير بقوة باستخدام تقنيات تحكم عشيرة تشو أولاً لتقليل تأثيرات ضوء البطلينوس قبل إيقاظه بقوة.

ومع ذلك ، لم تستطع دمى فئة تايتان وحدها قتل البطلينوس الشاهق.

فقط غو تشينغلو قفزت بحماس وهي تعانق سو تشن بمحبة. “زوجي ، هل قتلته حقًا؟ هل قتلته حقًا ؟! “

كانت حراشف البطلينوس الشاهقة أصعب من أقوى معدن. ربما كانت المادة الوحيدة التي كانت أكثر متانة من حراشفه هي قوقعة السلاحف الغامضة.

حتى الوحوش المقفرة ستتعذب بسبب طوفان الهجمات التي كانوا يعانون منها حاليًا. الأسد الأبيض والبطلينوس الشاهق زئروا باستمرار من الألم والغضب.

وجدت الدمى الخمسون من فئة تايتان ، والتي من المفترض أنها لا تقبل الهزيمة في القتال عن قرب ، أن جميع هجماتهم ارتدت دون أذى من قذيفة البطينوس الشاهق التي لا يمكن اختراقها.

ماذا يعني ذلك؟ هل حدث شيء لسو تشن؟

في الواقع ، كانوا هم الذين كانوا يجدون صعوبة في تحمل هجمات الخصم.

وقد استمرت حقًا حتى أنفاسها الأخيرة!

كانت عين واحدة معلقة في السماء.

فتحت عيناها ونظرت إلى سو تشن ، وفتحت فمها كما لو كانت تريد أن تقول شيئًا ما. لكنها لم تتمكن من العثور على الكلمات ، وفي النهاية أغلقت فمها قبل أن تسقط على الأرض بشكل غير رسمي.

العين الشاهقة.

ضحك سو تشن لكنه اختار عدم توضيح أي شيء.

كانت العين الشاهقة هي القدرة الهجومية الوحيدة التي امتلكتها البطلينوس الشاهق. بمعنى آخر ، تم تنفيذ جميع هجماته من خلال العين الشاهقة.

كان نهر النيران الفضي يتدفق بلا انقطاع عبر السماء.

على السطح ، بدت وكأنها ليست أكثر من عين ، ولكن عند الفحص الدقيق ، كانت العين في الواقع دوامة. وفي وسط تلك الدوامة كان ظلام لا حدود له.

وجدت الدمى الخمسون من فئة تايتان ، والتي من المفترض أنها لا تقبل الهزيمة في القتال عن قرب ، أن جميع هجماتهم ارتدت دون أذى من قذيفة البطينوس الشاهق التي لا يمكن اختراقها.

ومع ذلك ، من الظلام ، أضاء ضوءًا لامعًا متوهجًا – ضوء البطلينوس الشاهق.

في هذا الوقت ، بدأ ذكائها في العودة إليها.

يمكن للبطلينوس الشاهق بناء أوهام ، وإطلاق العنان لهجمات وعي قوية ، وكذلك جعل أي شكل من أشكال الهجوم ملموسًا. تم إطلاق كل هذه الهجمات من خلال الضوء الساطع.

تركت حركته البسيطة الجميع يعانون من الصدمة.

كان البطلينوس الشاهق يطلق ثلاثمائة خط من الضوء كل ثانية. سقط معظمهم على أهدافهم ، بينما انتشر الباقون في جميع أنحاء ساحة المعركة. أي شخص يصطدم بالنور يصبح مرتبكًا للحظة وجيزة ويهاجم رفاقه. على الرغم من أن هذا الارتباك استمر لفترة وجيزة فقط ، إلا أن الاضطراب الذي تسبب فيه كان كبيرًا مع كل إصابة هدف.

هبت عليها موجة ضغط مفاجئة رداً على ذلك. وجد هؤلاء القريبون فجأة صعوبة في التنفس.

لم يحب أحد أن يتعرض للهجوم من الخلف من قبل رفاقه ، وكان من الصعب للغاية الحماية من وجود شفرة في الوقت المناسب من حليف موثوق به. حتى لو لم يتم ذلك عن قصد ، وحتى إذا تعافى الحليف بسرعة ، فقد نشأت معضلة صعبة في كل مرة. هل يجب أن تقاوم؟ هل يجب أن تقتلهم؟ بعد كل شيء ، سوف يتعافون قريبًا. ومع ذلك ، إذا لم تقتلهم ، فسيتعين عليك التحمل طوال المدة التي يتم التحكم فيها.

عندما رأى سو تشن هذا الطفيلي المتلوي ، أدرك فجأة شيئًا.

لم يكن أمام البشر خيار سوى تكليف مجموعة خاصة من الجنود بواجب وحيد هو التعامل مع هؤلاء الجنود الذين يتحكمون في العقل وإبقائهم على قيد الحياة إن أمكن. كان تأثير ضوء البطبينوس الشاهق يعتمد على قوة وعي الهدف ، وكانت هذه المجموعة الخاصة من الجنود تمتلك وعيًا قويًا للغاية. من أجل زيادة فعالية أشعة الضوء التي تتحكم في العقل إلى الحد الأقصى ، سعى البطلينوس الشاهق غريزيًا إلى أهداف أضعف للسيطرة عليها. لذلك نادرا ما استهدف جنود هذه المجموعة الخاصة.

كانت حراشف البطلينوس الشاهقة أصعب من أقوى معدن. ربما كانت المادة الوحيدة التي كانت أكثر متانة من حراشفه هي قوقعة السلاحف الغامضة.

كانت تشو شيانياو قائدة هذه الفرقة. جعلها سلالتها مقاومة لضوء البطلينوس الشاهق. عندما يتأثر أي شخص بالضوء ، يمكنها حتى تبديد التأثير بقوة باستخدام تقنيات تحكم عشيرة تشو أولاً لتقليل تأثيرات ضوء البطلينوس قبل إيقاظه بقوة.

لكن صمته كان صمت الموت ، وألحق الخراب بالجنود البشر.

في غضون ذلك ، كانت غو تشينغلو مسؤولةً عن التعامل مع الأسد الأبيض.

وبالمثل صاح غو هويمينغ ، “هذا مستحيل!”

شكل التنين اللامع من غو تشينغلو وشيوخ عشيرة غو الاثني عشر واجهوا الأسد الأبيض مباشرة. بدعم من مدينة السماء ، لم يعد لدى شيوخ عشيرة غو أي خوف من نفاد الطاقة ، لذلك يمكنهم القتال بكل قوتهم. حتى لو نفدت طاقتهم ، يمكنهم ببساطة العودة إلى مدينة السماء لإعادة الشحن.

هبت عليها موجة ضغط مفاجئة رداً على ذلك. وجد هؤلاء القريبون فجأة صعوبة في التنفس.

على هذا النحو ، كان هناك دفع وجذب معين إلى المعركة. كلما اندفع أعضاء عشيرة غو إلى العمل ، كان ذلك إشارة لبقية الجيش البشري للهجوم. سيكون أعضاء عشيرة غو مسؤولين عن الدفاع عن المزارعين الآخرين أثناء شنهم أكبر عدد ممكن من الهجمات في أسرع وقت ممكن.

وجدت الدمى الخمسون من فئة تايتان ، والتي من المفترض أنها لا تقبل الهزيمة في القتال عن قرب ، أن جميع هجماتهم ارتدت دون أذى من قذيفة البطينوس الشاهق التي لا يمكن اختراقها.

عندما تنفد طاقة أعضاء عشيرة غو ، يدخل تشكيل الجيش البشري بأكمله في موقف دفاعي. بعد ذلك ، ستعود غو تشينغلو والشيوخ الإثنا عشر إلى مدينة السماء لإعادة شحن طاقاتهم بينما احتفظ المزارعون الآخرون بخطوط المواجهة.

حتى الوحوش المقفرة ستتعذب بسبب طوفان الهجمات التي كانوا يعانون منها حاليًا. الأسد الأبيض والبطلينوس الشاهق زئروا باستمرار من الألم والغضب.

كان الأسد الأبيض يعاني من الضرب الشديد نتيجة لذلك.

تسلل ظل من تحت الصخرة وعاد تدريجياً إلى شكله المادي.

كانت هذه فائدة قيام سو تشن بإبعاد السحابة المخفية.

أثناء ارتباطه بكائن حي مضيف ، فإنه يمتص قوة حياة مضيفه حتى يتحول مضيفه بالكامل إلى حالة أثيرية. بعد ذلك ، سوف تستوعب مضيفها الأثيري الآن في سحابة الضباب التي تغلفها.

إذا كانت السحابة الخفية موجودة ، فإن مزيج الضباب المتآكل ، وهجمات الأسد الأبيض القوية ، ومهارات التحكم للبطلينوس الشاهق كانت ستشكل بالتأكيد تهديدًا كبيرًا للجيش البشري.

لقد قطع دائرة نصف قطرها مائة ألف قدم حول نفسه كان هادئا وسلمياً تمامًا.

ولكن بدون السحابة الخفية ، كانت مدينة السماء ودمى فئة تايتان تعني أن الجيش البشري يمكن أن يقاتل ضد اثنين من الوحوش المقفرة بينما يظل سالمًا نسبيًا.

هل قتل السحابة المخفية؟

لكن تكتيكاتهم الحالية لم تسمح لهم بإنهاء المعركة في فترة قصيرة من الزمن.

“اصنع مشهداً مؤخرتي. من الأفضل أن تبقي السحابة الخفية مستمتعةً جيدًا. لا تقلق “. قالت غو شينرونغ بثقة “سنقتل واحدًا منهم على الأقل قبل حلول الظلام”.

“تسريع هجماتنا! فقط بعد أن نقتلها يمكننا الذهاب لمساعدة سيد الطائفة! ” صرخت غو تشينغلو بجنون عندما عادت إلى جدران مدينة السماء. جلست على الفور وبدأت في استعادة الطاقة في جسدها ، فقط لتسمع شخصًا بجانبها يصرخ فجأة ، “انظر ، هناك! اختفت السحابة المخفية! “

العودة إلى مدينة السماء .

التفتت غو تشينغلو للنظر في هذا الاتجاه. في الواقع ، فإن المطر الفضي الذي كان يتساقط في السماء لعدة ساعات قد اختفى أخيرًا.

من ناحية أخرى ، كان البطلينوس الشاهق عكس ذلك تمامًا.

ماذا يعني ذلك؟ هل حدث شيء لسو تشن؟

كانت العين الشاهقة هي القدرة الهجومية الوحيدة التي امتلكتها البطلينوس الشاهق. بمعنى آخر ، تم تنفيذ جميع هجماته من خلال العين الشاهقة.

شعرت غو تشينغلو أن قلبها يضيق عندما استدارت لمواجهة المستنسخ القريب. “سو تشن ، هل أنت بخير؟”

ضحك سو تشن لكنه اختار عدم توضيح أي شيء.

بقي الاستنساخ بلا حراك.

صرخ غو تشانغشينغ بشراسة ، “لا أصدق ذلك!”

شعرت غو تشينغلو أن قلبها ينبض بعنف. صرخت مرة أخرى. “سو تشن!”

كانت العين الشاهقة هي القدرة الهجومية الوحيدة التي امتلكتها البطلينوس الشاهق. بمعنى آخر ، تم تنفيذ جميع هجماته من خلال العين الشاهقة.

هبت عليها موجة ضغط مفاجئة رداً على ذلك. وجد هؤلاء القريبون فجأة صعوبة في التنفس.

كانت الحركة الوحيدة التي قام بها على الإطلاق هي فتح فمه قليلاً بين الحين والآخر.

هذا الضغط يمكن أن ينبع فقط من جسد سو تشن الحقيقي. فهمت غو تشينغلو على الفور ما حدث. “سو تشن ، لقد عدت!”

يمكن القول أن طريقة قتال الأسد الأبيض أظهرت عظمة وقوة الوحش المقفر دون أي ذريعة. بدت الهالة المطلقة التي خرجت قوية بما يكفي لتلتهم كل الجنود الحاضرين.

ابتسم سو تشن قليلا. “نعم , عدت.”

لم يكن أمام البشر خيار سوى تكليف مجموعة خاصة من الجنود بواجب وحيد هو التعامل مع هؤلاء الجنود الذين يتحكمون في العقل وإبقائهم على قيد الحياة إن أمكن. كان تأثير ضوء البطبينوس الشاهق يعتمد على قوة وعي الهدف ، وكانت هذه المجموعة الخاصة من الجنود تمتلك وعيًا قويًا للغاية. من أجل زيادة فعالية أشعة الضوء التي تتحكم في العقل إلى الحد الأقصى ، سعى البطلينوس الشاهق غريزيًا إلى أهداف أضعف للسيطرة عليها. لذلك نادرا ما استهدف جنود هذه المجموعة الخاصة.

نظر حوله ، وقفز حاجبه. “لقد كانت طويلة جدا. ما زلتم يا رفاق لم تقضوا على هذين الوحشين حتى الآن؟ “

ومع ذلك ، لم يكن هذا الإلتواء علامة حياة بل علامة موت. عندما يموت هذا الطفيلي ، سيزداد إلتوائها أكثر فأكثر ، ولن يتوقف أبدًا. في الواقع لم يكن بحاجة إلى أي مصدر طاقة من أي نوع للحفاظ على حركته. كانت هذه مجرد واحدة من الخصائص الأساسية للكائن الحي.

“حسنًا ، إنهم وحوش مقفرة. كيف يمكن أن يكون من السهل هزيمتهم؟ ” ردت غو شينرونغ بصراحة.

عندما رأى سو تشن هذا الطفيلي المتلوي ، أدرك فجأة شيئًا.

“يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى الظهور في ساحة المعركة ،” تنهد سو تشن بشكل هزلي. “اعتقدت أنه سيكون لدي الفرصة أخيرًا للراحة.”

————————————–

“اصنع مشهداً مؤخرتي. من الأفضل أن تبقي السحابة الخفية مستمتعةً جيدًا. لا تقلق “. قالت غو شينرونغ بثقة “سنقتل واحدًا منهم على الأقل قبل حلول الظلام”.

ومع ذلك ، استمرت السحابة الخفية في تحريك قبضتها بجنون في الهواء.

“أجعل السحابة الخفية مستمتعة؟” فوجئ سو تشن للحظات قبل أن يدرك شيئًا. “يا رفاق اعتقدتم أنني عدت لأنني لم أستطع التعامل معها بعد الآن؟”

“أليس هذا هو السبب؟” التفتوا جميعًا لإلقاء نظرة عليه في مفاجأة.

ومع ذلك ، لم يكن هذا الإلتواء علامة حياة بل علامة موت. عندما يموت هذا الطفيلي ، سيزداد إلتوائها أكثر فأكثر ، ولن يتوقف أبدًا. في الواقع لم يكن بحاجة إلى أي مصدر طاقة من أي نوع للحفاظ على حركته. كانت هذه مجرد واحدة من الخصائص الأساسية للكائن الحي.

ضحك سو تشن لكنه اختار عدم توضيح أي شيء.

ومع ذلك ، لم يكن هذا الإلتواء علامة حياة بل علامة موت. عندما يموت هذا الطفيلي ، سيزداد إلتوائها أكثر فأكثر ، ولن يتوقف أبدًا. في الواقع لم يكن بحاجة إلى أي مصدر طاقة من أي نوع للحفاظ على حركته. كانت هذه مجرد واحدة من الخصائص الأساسية للكائن الحي.

ذهل الجميع عندما رأوا هذا.

ومع ذلك ، لم يكن هذا الإلتواء علامة حياة بل علامة موت. عندما يموت هذا الطفيلي ، سيزداد إلتوائها أكثر فأكثر ، ولن يتوقف أبدًا. في الواقع لم يكن بحاجة إلى أي مصدر طاقة من أي نوع للحفاظ على حركته. كانت هذه مجرد واحدة من الخصائص الأساسية للكائن الحي.

ظهرت إمكانية وحيدة وغير مرجحة في أذهانهم.

بعد الاهتمام بهذا ، نظر سو تشن حوله وتحقق من عدم وجود وحوش شيطانية حية في جواره المباشر قبل أن يستدير للمغادرة.

هل قتل السحابة المخفية؟

“أليس هذا هو السبب؟” التفتوا جميعًا لإلقاء نظرة عليه في مفاجأة.

تمتمت غو شينرونغ بهدوء ، “هل هذا ممكن؟”

كان الأسد الأبيض وحشًا مقفرًا نموذجيًا ، لذلك هاجم من خلال ضرب جسده الضخم ضد الدفاعات الحديدية لمدينة السماء. كل قفزة قام بها كان تحركه عشرات الآلاف من الأقدام في ثوانٍ ، وكل عضة كانت عبارة عن آلاف من الأسنان تتسلل عبر حاجز مدينة السماء ، وكل ضربة من مخلبه يمكن أن تمحو جبلًا ، وكل عواء يرسل الغيوم القريبة تهرب في خوف.

صرخ غو تشانغشينغ بشراسة ، “لا أصدق ذلك!”

في هذا الوقت ، بدأ ذكائها في العودة إليها.

وبالمثل صاح غو هويمينغ ، “هذا مستحيل!”

وجدت الدمى الخمسون من فئة تايتان ، والتي من المفترض أنها لا تقبل الهزيمة في القتال عن قرب ، أن جميع هجماتهم ارتدت دون أذى من قذيفة البطينوس الشاهق التي لا يمكن اختراقها.

كل منهم هز رؤوسهم في وقت واحد.

تسلل ظل من تحت الصخرة وعاد تدريجياً إلى شكله المادي.

لم يكن رد فعلهم على عمل سو تشن بقتل وحش مقفر بمفرده رد فعل فرحًا ، بل كان رد فعل عدم تصديق.

كان الأسد الأبيض يعاني من الضرب الشديد نتيجة لذلك.

فقط غو تشينغلو قفزت بحماس وهي تعانق سو تشن بمحبة. “زوجي ، هل قتلته حقًا؟ هل قتلته حقًا ؟! “

————————————–

أومأ سو تشن برفق.

إنفجار!

تركت حركته البسيطة الجميع يعانون من الصدمة.

“أليس هذا هو السبب؟” التفتوا جميعًا لإلقاء نظرة عليه في مفاجأة.

إن قتل الوحش المقفر بنفسه ينتهك فعليًا النظام الطبيعي الذي حددته السماء!

ولكن بدون السحابة الخفية ، كانت مدينة السماء ودمى فئة تايتان تعني أن الجيش البشري يمكن أن يقاتل ضد اثنين من الوحوش المقفرة بينما يظل سالمًا نسبيًا.

————————————–

لم تكن هناك أي أشكال حياة في تلك الدائرة باستثناء الدمى الخمسين من فئة تايتان.

هل قتل السحابة المخفية؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط