نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1094

حشد التعزيزات

حشد التعزيزات

الفصل 1094 : حشد التعزيزات (1)

لا يمكن لأحد أن يتخيل أن سو تشن يمكن أن يقتل شيخًا بمفرده.

على الرغم من أن قول أن سو تشن قد هزم وحشًا مقفرًا بنفسه سيغفل بعض التفاصيل ، إلا أن الحقيقة التي لا يمكن إنكارها أن سو تشن تحدى وحشًا مقفرًا بمفرده.

أصيب كوتشا بالذعر. هل تمكن سو تشن بطريقة ما من اللحاق به؟

لكن كما قال ، كانت هذه البداية فقط. وسرعان ما سيقاتلون ضد خصوم أكثر قوة.

بعد انفجار الصوت هذا ، ظهرت فجوة كبيرة وفجوة في صدر البطلينوس الشاهق.

كانت عشر سنوات فترة قصيرة . لم يكن لدى سو تشن أي خيار سوى إجبار نفسه على تسريع تطوره.

بعد بضع دقائق فقط ، لم يعد بإمكان البطلينوس الشاهق تحمل المزيد. تشير حركات العين الشاهقة المحمومة بوضوح إلى تدهور صحته. مع استمرار حيوية البطلينوس الشاهق في النزيف ، بدأت ارتعاش العين الشاهقة في التباطؤ ، كما تضاءل الضوء المنبعث منها بشكل طفيف.

لحسن الحظ ، بدأت حياته البحثية تؤتي ثمارها ، وكانت مؤسسته مستقرة بما يكفي لجني الثمار.

كانت هذه الأرواح طفيليات تعيش داخل جسد البطلينوس الشاهق. لقد اعتمدوا على البطلينوس الشاهق للبقاء على قيد الحياة ، لكنهم قاموا أيضًا بحمايته عندما كان في خطر. بمعنى ما ، كانوا بمثابة حراس البطلينوس الشاهق.

بينما كان يشاهد الأسد الأبيض المهيب والبطلينوس الشاهق الراسخ يتقاتلان من بعيد ، قال سو تشن ، “سأعتني بالبطلينوس الشاهق.”

“نجاح!” كانت كل عيون الجيش البشري مركزة على المشهد الفخم الذي يتجلى أمام أعينهم.

سمحت مهارات التحكم القوية للبطلينوس بالسيطرة على أي كائن حي دخل نصف قطر تأثيره. كانت الأرقام عديمة الفائدة تمامًا ضده ، ولهذا السبب فقط فرد قوي مثل سو تشن يمكن أن يقاتل ضده.

لكنه سرعان ما أدرك أن تخمينه الأول كان خاطئًا.

تومضت شخصية سو تشن عندما ظهر على الفور فوق البطلينوس الشاهق.

أشار سو تشن بيده. “أوقفوهم!”

على الرغم من أنه كان يطفو فوق البطلينوس الشاهق ، إلا أن سو تشن يمكن أن يشعر بإرادة قوية تحاول باستمرار غزو وعيه. كان الأمر كما لو كان هناك صوت يحثه بشدة على العبادة وطاعة أوامر الإرادة الغازية.

الفصل 1094 : حشد التعزيزات (1)

يا له من وحش مقفر مرعب. حتى الشخص الذي يتمتع بوعي قوي مثل وعي سو تشن سيجد صعوبة في المقاومة.

—–

لحسن الحظ ، لم يكن سو تشن يعتمد فقط على قوة وعيه.

انطلقت الدمى الخمسون من فئة تايتان بعيدًا عن الوحش المقفر وعادت نحو البشر الذين يسيطر عليهم البطلينوس الشاهق. لم يهاجموا ، وبدلاً من ذلك استخدموا أجسادهم القوية لمنع البشر الخاضعين للرقابة من التقدم أثناء تحمل الهجمات التي تطير عليهم.

تضخمت الطاقة الخالدة بداخله مرة أخرى ، وهذه المرة تحمي وعيه من الإرادة الغازية.

أطلق سو تشن كل الطاقة في جسده بأسرع ما يمكن ، مستخدمًا كل مهاراته المدمرة في تتابع سريع. تم تشبيع كل مهارة وتقويتها ببعض الطاقة الخالدة ، مما أدى إلى زيادة قدرتها التدميرية بشكل كبير.

هدأت حالته العقلية مرة أخرى.

مع هزيمة السحابة الخفية وعودة سو تشن إلى ساحة المعركة ، تم ختم هزيمة الوحوش المقفرة .

ثم قام سو تشن بقطع سيفه مباشرة في البطلينوس الشاهق.

بينما كان يشاهد الأسد الأبيض المهيب والبطلينوس الشاهق الراسخ يتقاتلان من بعيد ، قال سو تشن ، “سأعتني بالبطلينوس الشاهق.”

حتى الآن ، عانى هذا الوحش العملاق المقفر بالفعل من هجمات لا تعد ولا تحصى من الدمى من فئة تايتان ، ونتيجة لذلك ، غُطيت قوقعته بالخدوش وفي بعض الأماكن الأضعف بالثقوب. لم تنجح قوقعة البطلينوس الشاهق في صد هجمات الدمى من فئة تايتان تمامًا – ففي النهاية ، من حيث القوة الخالصة ، كانت دمى فئة تايتان أعلى مستوى من مزارعي عالم الإمبراطور النهائي.

“نجاح!” كانت كل عيون الجيش البشري مركزة على المشهد الفخم الذي يتجلى أمام أعينهم.

اخترق سيف سو تشن إحدى النقاط التالفة للبطلينوس الشاهق ، مما أدى إلى قطع اللحم الرقيق بسهولة مثل سكين ساخن من خلال الزبدة. يبدو أنه لا توجد مقاومة على الإطلاق.

طار إلى قمة قذيفة البطلينوس الشاهق الثابتة ، كما لو كان يتسلق جبلًا. بالنسبة للجنود البشريين ، شعروا وكأنهم شهدوا تجسد إله ينزل من السماء إلى عالمهم الفاني.

تومض الطاقة الخالدة المحيطة بالشفرة فجأة بلون أبيض حارق. عندما فعل سو تشن طاقته الخالدة ، كان سيفه قادرًا على اختراق قوقعة البطلينوس الشاهق بسهولة وضرب جسده.

لأن سو تشن لم يكن وحده.

لم يكن جسد البطلينوس الشاهق قاسيًا مثل قوقعته ، لذلك أصابته ضربة سيف سو تشن بجروح خطيرة. نظرًا لأنه لم يكن له فم ، لم يكن البطلينوس الشاهق قادرًا على التعبير عن غضبه من خلال الزئير ، ولكن لا يزال بإمكانه فعل ذلك عن طريق زيادة شدة هجماته. اشتد الضوء في السماء حتى أصبح شمسًا بيضاء حارة ، وسقط كل من بقربه على الفور تحت سيطرة البطلينوس الشاهق.

قصفت مدافع مدينة السماء التي لا حصر لها الأسد الأبيض بينما كانت السيوف الطائرة تتقاطع في السماء.

ومع ذلك ، فإن البطلينوس لم يرسلهم على الفور إلى المعركة ضد بقية القوات البشرية ؛ بدلاً من ذلك ، اندفعوا جميعًا نحو البطلينوس الشاهق لدعمه.

كان سياديا. فقط الوحوش المقفرة أو وحوش الأصل النادرة يمكن أن يكون لها مثل هذا التأثير العميق عليه.

تجاهل سو تشن هذا. قام بسحب سيفه الشفاف من قذيفة البطلينوس الشاهق بلفة شريرة ، محاولًا إحداث ثقب أكبر في قوقعته.

على الرغم من أن قذيفة البطلينوس الشاهق كانت صلبة ، إلا أن جسده كان أضعف بكثير.

أصبح البطلينوس الشاهق هائجًا للغاية. من الواضح أنه يمكن أن يشعر بالتهديد الذي شكله سو تشن ، وسرعان ما قام بتحويل كل أشعة الضوء نحو سو تشن.

طار إلى قمة قذيفة البطلينوس الشاهق الثابتة ، كما لو كان يتسلق جبلًا. بالنسبة للجنود البشريين ، شعروا وكأنهم شهدوا تجسد إله ينزل من السماء إلى عالمهم الفاني.

قام سو تشن بتنشيط طاقته الخالدة ، التي اصطدمت بضوء البطلينوس الشاهق. كان عرض الضوء الناتج مبهرًا للغاية ، لكن سو تشن لم يعره اهتمامًا واستمر في توسيع الفتحة أمامه – كانت قذيفة البطلينوس الشاهق شديدة الصلابة ، وقد تكون أصعب من جدران مدينة السماء. ومع ذلك ، لم يكن لقشرتها صفات تعويض أخرى بخلاف قوتها الشديدة. بمجرد كسرها ، سيكون من الصعب للغاية إصلاح الثقب.

بعد انفجار الصوت هذا ، ظهرت فجوة كبيرة وفجوة في صدر البطلينوس الشاهق.

صرَّ سو تشن على أسنانه بشدة واستمر ببطء في الطحن بعيدًا عن القذيفة. صدم السيف بحدة على قشرة البطلينوس الصلبة كما لو كان ينشر صخرة.

كان سياديا. فقط الوحوش المقفرة أو وحوش الأصل النادرة يمكن أن يكون لها مثل هذا التأثير العميق عليه.

عندما التقى الرمح الذي لا يمكن إيقافه بالدرع الثابت ، لم يكن هناك خيار آخر سوى أن يصطدموا بشكل متكرر حتى يتحول أحدهم إلى غبار.

طار إلى قمة قذيفة البطلينوس الشاهق الثابتة ، كما لو كان يتسلق جبلًا. بالنسبة للجنود البشريين ، شعروا وكأنهم شهدوا تجسد إله ينزل من السماء إلى عالمهم الفاني.

من الواضح أن البطلينوس الشاهق كان في وضع غير مؤات في هذا الصراع.

الفصل 1094 : حشد التعزيزات (1)

لأن سو تشن لم يكن وحده.

عندما التقى الرمح الذي لا يمكن إيقافه بالدرع الثابت ، لم يكن هناك خيار آخر سوى أن يصطدموا بشكل متكرر حتى يتحول أحدهم إلى غبار.

كانت الدمى من فئة تايتان قد اتجهت نحو دعم سو تشن.

اندلع الجيش البشري في سلسلة تصم الآذان من الهتافات المبتهجة.

كان وصولهم في الوقت المناسب للغاية. بطريقة منظمة ، قفزوا في الهواء واحدًا تلو الآخر ، وضربوا بقبضاتهم الثقيلة على المنطقة التي كان سو شن يقطعها ، ثم تراجع لإفساح المجال لدمية فئة تايتان التالية.

“نعم! ذبح البشر طريقهم في عمق منطقة الوحوش. نحن نواجه الانقراض حاليا. من فضلك ، أيها السلف ، يجب أن تساعدنا! ” صرخ كوتشا على الفور وهو راكع أمام الوجه القديم المتجعد.

وضربوا نفس النقطة مرارا وتكرارا.

كان وصولهم في الوقت المناسب للغاية. بطريقة منظمة ، قفزوا في الهواء واحدًا تلو الآخر ، وضربوا بقبضاتهم الثقيلة على المنطقة التي كان سو شن يقطعها ، ثم تراجع لإفساح المجال لدمية فئة تايتان التالية.

وبينما استمر سو تشن في رؤية صدفة البطلينوس ، لم يستطع في النهاية أن يصمد أكثر من ذلك وتشقق.

انفجار!

انفجار!

أطلق سو تشن كل الطاقة في جسده بأسرع ما يمكن ، مستخدمًا كل مهاراته المدمرة في تتابع سريع. تم تشبيع كل مهارة وتقويتها ببعض الطاقة الخالدة ، مما أدى إلى زيادة قدرتها التدميرية بشكل كبير.

بعد انفجار الصوت هذا ، ظهرت فجوة كبيرة وفجوة في صدر البطلينوس الشاهق.

أدرك كوتشا على الفور ما حدث لهذا السلف. ”الوهميين! يجب أن تكون إحدى قوى الوهميين المتبقية. لا بد أنهم أيقظوك من أجل الانتقام من البشر “.

توهجت العين الشاهقة بضوء شديد مرة أخرى عندما حاولت استدعاء التعزيزات إلى جانبها.

توهجت العين الشاهقة بضوء شديد مرة أخرى عندما حاولت استدعاء التعزيزات إلى جانبها.

أشار سو تشن بيده. “أوقفوهم!”

يا له من وحش مقفر مرعب. حتى الشخص الذي يتمتع بوعي قوي مثل وعي سو تشن سيجد صعوبة في المقاومة.

انطلقت الدمى الخمسون من فئة تايتان بعيدًا عن الوحش المقفر وعادت نحو البشر الذين يسيطر عليهم البطلينوس الشاهق. لم يهاجموا ، وبدلاً من ذلك استخدموا أجسادهم القوية لمنع البشر الخاضعين للرقابة من التقدم أثناء تحمل الهجمات التي تطير عليهم.

بينما كان يشاهد الأسد الأبيض المهيب والبطلينوس الشاهق الراسخ يتقاتلان من بعيد ، قال سو تشن ، “سأعتني بالبطلينوس الشاهق.”

استفاد سو تشن من هذه الفتحة للتسلل عبر الفتحة الموجودة في القشرة.

لكنه سرعان ما أدرك أن تخمينه الأول كان خاطئًا.

مباشرة بعد دخوله ، رأى عددًا لا يحصى من الأشباح العائمة المصنوعة من الضوء تتحرك باتجاهه.

لحسن الحظ ، بدأت حياته البحثية تؤتي ثمارها ، وكانت مؤسسته مستقرة بما يكفي لجني الثمار.

“وهميين؟” فوجئ سو تشن للحظات.

“نعم! ذبح البشر طريقهم في عمق منطقة الوحوش. نحن نواجه الانقراض حاليا. من فضلك ، أيها السلف ، يجب أن تساعدنا! ” صرخ كوتشا على الفور وهو راكع أمام الوجه القديم المتجعد.

لكنه سرعان ما أدرك أن تخمينه الأول كان خاطئًا.

أشار سو تشن بيده. “أوقفوهم!”

لم تكن هذه الأشباح وهميين ، بل كانت مخلوقًا مشابهًا للغاية. كانوا على الأرجح أرواحًا من نوع ما.

تذمر الوجه القديم “أوه”.

كانت هذه الأرواح طفيليات تعيش داخل جسد البطلينوس الشاهق. لقد اعتمدوا على البطلينوس الشاهق للبقاء على قيد الحياة ، لكنهم قاموا أيضًا بحمايته عندما كان في خطر. بمعنى ما ، كانوا بمثابة حراس البطلينوس الشاهق.

كانت هذه الأرواح طفيليات تعيش داخل جسد البطلينوس الشاهق. لقد اعتمدوا على البطلينوس الشاهق للبقاء على قيد الحياة ، لكنهم قاموا أيضًا بحمايته عندما كان في خطر. بمعنى ما ، كانوا بمثابة حراس البطلينوس الشاهق.

منذ أن تم غزو جسد البطلينوس ، تم تعبئة جميع الأرواح ، وبدأوا في الصراخ وهم يخدشون في سو تشن.

لحسن الحظ ، بدأت حياته البحثية تؤتي ثمارها ، وكانت مؤسسته مستقرة بما يكفي لجني الثمار.

“لن تكون هذه الشياطين الصغيرة قادرة حتى على تحمل هجوم واحد ،” تمتم سو تشن في نفسه وهو يطلق العنان لفن التنين المشتعل ، تبعه سجن الرعد. تسببت النيران العنيفة والبرق في إحداث فوضى في جسد البطلينوس الشاهق.

مع هزيمة السحابة الخفية وعودة سو تشن إلى ساحة المعركة ، تم ختم هزيمة الوحوش المقفرة .

على الرغم من أن قذيفة البطلينوس الشاهق كانت صلبة ، إلا أن جسده كان أضعف بكثير.

أصيب كوتشا بالذعر. هل تمكن سو تشن بطريقة ما من اللحاق به؟

فقط هذان الهجمتان وحدهما عذبوا البطلينوس بلا نهاية. بدأت العين الشاهقة في السماء تدور كالمجنون ردا على ذلك ، مما أدى إلى تعطيل الجيوش البشرية باستمرار. بالعودة إلى ساحة المعركة العامة ، كان الجنود البشر يفقدون السيطرة على أنفسهم يسارًا ويمينًا ، مما أدى إلى نوع من التدافع الذي لا يمكن السيطرة عليه.

رمح إعدام التنين!

ومع ذلك ، كانت هذه فرصته الأخيرة لإحداث مثل هذا الدمار.

عندما التقى الرمح الذي لا يمكن إيقافه بالدرع الثابت ، لم يكن هناك خيار آخر سوى أن يصطدموا بشكل متكرر حتى يتحول أحدهم إلى غبار.

بدأ سو تشن في الكشف بشكل كامل عن قوته الهجومية من داخل جسد البطلينوس الشاهق ، وقام بزيادة بهجماته. تم إبادة الأرواح التي كان من المفترض أن تحرس البطلينوس الشاهق تمامًا. على الرغم من حقيقة أنهم كانوا يعيشون بشكل مطرد لعشرات الآلاف من السنين ، إلا أنهم لم يتمكنوا حتى من البقاء لمدة دقيقة تحت هجوم سو تشن.

——————————————

دمر سو تشن الجزء الداخلي من جسمه.

“إلى أين تذهب؟” سألت غو تشينغلو على عجل.

جحيم الظل!

” هاي، أنا أطرح عليك سؤالاً ، أيها الشقي الصغير.” بدا الوجه القديم المتكون من الغيوم غير راضٍ قليلاً عن عدم استجابة كوتشا. خلف الوجه كان يلوح في الأفق جسد السلف الضخم ، لكن الغيوم حجبته ، ومنعت كوتشا من تكوين شكل دقيق.

إعصار من الدرجة العاشرة!

أشار سو تشن بيده. “أوقفوهم!”

رمح إعدام التنين!

“البشر؟”

البرق المدمر!

يا له من وحش مقفر مرعب. حتى الشخص الذي يتمتع بوعي قوي مثل وعي سو تشن سيجد صعوبة في المقاومة.

أطلق سو تشن كل الطاقة في جسده بأسرع ما يمكن ، مستخدمًا كل مهاراته المدمرة في تتابع سريع. تم تشبيع كل مهارة وتقويتها ببعض الطاقة الخالدة ، مما أدى إلى زيادة قدرتها التدميرية بشكل كبير.

“البطلينوس الشاهق مات!”

بعد بضع دقائق فقط ، لم يعد بإمكان البطلينوس الشاهق تحمل المزيد. تشير حركات العين الشاهقة المحمومة بوضوح إلى تدهور صحته. مع استمرار حيوية البطلينوس الشاهق في النزيف ، بدأت ارتعاش العين الشاهقة في التباطؤ ، كما تضاءل الضوء المنبعث منها بشكل طفيف.

كانت هذه الأرواح طفيليات تعيش داخل جسد البطلينوس الشاهق. لقد اعتمدوا على البطلينوس الشاهق للبقاء على قيد الحياة ، لكنهم قاموا أيضًا بحمايته عندما كان في خطر. بمعنى ما ، كانوا بمثابة حراس البطلينوس الشاهق.

سرعان ما أدرك الأسد الأبيض ما كان يحدث وبدأ يزمجر بغضب وهو يضاعف جهوده.

“البطلينوس الشاهق مات!”

لسوء الحظ ، استمر تأثير العين الشاهقة في الضعف حتى توقف في النهاية.

كان وصولهم في الوقت المناسب للغاية. بطريقة منظمة ، قفزوا في الهواء واحدًا تلو الآخر ، وضربوا بقبضاتهم الثقيلة على المنطقة التي كان سو شن يقطعها ، ثم تراجع لإفساح المجال لدمية فئة تايتان التالية.

فجأة ، اختفت العين الشاهقة تمامًا.

كان سياديا. فقط الوحوش المقفرة أو وحوش الأصل النادرة يمكن أن يكون لها مثل هذا التأثير العميق عليه.

عاد البشر الذين كانوا تحت سيطرة البطلينوس إلى رشدهم أيضًا.

تحدث الوجه القديم مرة أخرى. “انا تعيس جدا. أيقظني بعض اللقطاء فجأة ، اللعنة! أخبرني بما حدث بالضبط ، ولماذا استيقظت فجأة. ولماذا هذا المكان هادئ للغاية؟ “

“نجاح!” كانت كل عيون الجيش البشري مركزة على المشهد الفخم الذي يتجلى أمام أعينهم.

“نجاح!” كانت كل عيون الجيش البشري مركزة على المشهد الفخم الذي يتجلى أمام أعينهم.

راقبوا سو تشن ببسالة وهو يخرج من الفتحة في جسد البطلينوس الشاهق.

“البشر؟”

طار إلى قمة قذيفة البطلينوس الشاهق الثابتة ، كما لو كان يتسلق جبلًا. بالنسبة للجنود البشريين ، شعروا وكأنهم شهدوا تجسد إله ينزل من السماء إلى عالمهم الفاني.

“نجاح!” كانت كل عيون الجيش البشري مركزة على المشهد الفخم الذي يتجلى أمام أعينهم.

“البطلينوس الشاهق مات!”

كانت الدمى من فئة تايتان قد اتجهت نحو دعم سو تشن.

“سيد الطائفة قد ذبح البطلينوس الشاهق!”

تومض الطاقة الخالدة المحيطة بالشفرة فجأة بلون أبيض حارق. عندما فعل سو تشن طاقته الخالدة ، كان سيفه قادرًا على اختراق قوقعة البطلينوس الشاهق بسهولة وضرب جسده.

فجأة أدلى شخص ما بهذا التصريح.

سرعان ما أدرك الأسد الأبيض ما كان يحدث وبدأ يزمجر بغضب وهو يضاعف جهوده.

اندلع الجيش البشري في سلسلة تصم الآذان من الهتافات المبتهجة.

عندما سمع كوتشا هذا الرد ، أدرك أخيرًا أن هذا المخلوق القديم كان على الأرجح سلفا ومع ذلك ، لم يكن يعرف أي سلف كان يتحدث إليه. كانت وحوش الأصل نائمة لفترة طويلة جدًا ، لذا كان من المستحيل على كوتشا معرفة خصائص كل واحد منهم. لم يكن هناك سوى عدد قليل كان على دراية به ، بما في ذلك سلف الدم ، والسلف البربري ، وسلف الشجرة.

لم يدركوا أن السحابة الخفية ماتت أيضًا ، ولهذا السبب لم يحتفلوا بهذا الإنجاز بعد.

كانت عشر سنوات فترة قصيرة . لم يكن لدى سو تشن أي خيار سوى إجبار نفسه على تسريع تطوره.

لكنهم شاهدوا وفاة البطلينوس الشاهق مباشرة. في تلك اللحظة ، ترك سو تشن انطباعًا بأنه لا يقهر في قلوبهم.

شعر كوتشا بسعادة غامرة عندما أدرك أنه كان يتحدث إلى وحش الأصل. كان ينوي في الأصل العثور على السلف البربري ويطلب منه مهاجمة البشر. ولكن الآن ، ظهر وحش أصل مستيقظ بالفعل أمام عينيه.

ابتهجت غو تشينغلو والآخرون أيضًا عندما رأوا عمل سو تشن.

على الرغم من أن قذيفة البطلينوس الشاهق كانت صلبة ، إلا أن جسده كان أضعف بكثير.

كان الأسد الأبيض يقاتل الآن بمفرده.

كان الأسد الأبيض يقاتل الآن بمفرده.

سيكون الجيش البشري قادرًا على قتله حتى بدون مساعدة مدينة السماء. تم تحديد نتيجة هذه المعركة.

” هاي، أنا أطرح عليك سؤالاً ، أيها الشقي الصغير.” بدا الوجه القديم المتكون من الغيوم غير راضٍ قليلاً عن عدم استجابة كوتشا. خلف الوجه كان يلوح في الأفق جسد السلف الضخم ، لكن الغيوم حجبته ، ومنعت كوتشا من تكوين شكل دقيق.

قصفت مدافع مدينة السماء التي لا حصر لها الأسد الأبيض بينما كانت السيوف الطائرة تتقاطع في السماء.

“لن تكون هذه الشياطين الصغيرة قادرة حتى على تحمل هجوم واحد ،” تمتم سو تشن في نفسه وهو يطلق العنان لفن التنين المشتعل ، تبعه سجن الرعد. تسببت النيران العنيفة والبرق في إحداث فوضى في جسد البطلينوس الشاهق.

بدأ الجميع بشن الهجمات بأسرع ما يمكن.

منذ أن تم غزو جسد البطلينوس ، تم تعبئة جميع الأرواح ، وبدأوا في الصراخ وهم يخدشون في سو تشن.

بغض النظر عن مدى شراسة رد الأسد الأبيض ، فقد غمره طوفان الهجمات. ببطء ولكن بثبات ، تم استنزاف حيويته وطاقته.

كانت عشر سنوات فترة قصيرة . لم يكن لدى سو تشن أي خيار سوى إجبار نفسه على تسريع تطوره.

عندما رأى سو تشن أن الوضع العام قد تم تسويته ، عاد إلى مدينة السماء ثم قال لـغو تشينغلو و لي تشونغشان والآخرين ، “لا يزال لدي شيء أحتاج إلى العناية به ، لذا سأغادر أولاً. أترك بقية هذه المعركة بين يديك “.

قال سو تشن أثناء مغادرته: “لسحق بعض الحشرات التي تمكنت من الفرار” ، وحلق في اتجاه مختلف تمامًا.

“إلى أين تذهب؟” سألت غو تشينغلو على عجل.

قال سو تشن أثناء مغادرته: “لسحق بعض الحشرات التي تمكنت من الفرار” ، وحلق في اتجاه مختلف تمامًا.

قال سو تشن أثناء مغادرته: “لسحق بعض الحشرات التي تمكنت من الفرار” ، وحلق في اتجاه مختلف تمامًا.

بعد انفجار الصوت هذا ، ظهرت فجوة كبيرة وفجوة في صدر البطلينوس الشاهق.

—–

اخترق سيف سو تشن إحدى النقاط التالفة للبطلينوس الشاهق ، مما أدى إلى قطع اللحم الرقيق بسهولة مثل سكين ساخن من خلال الزبدة. يبدو أنه لا توجد مقاومة على الإطلاق.

ركض كوتشا في الهواء بأسرع ما يمكن.

إعصار من الدرجة العاشرة!

بمجرد ذبح السحابة الخفية ، عرف أن المعركة قد انتهت.

على الرغم من أن قول أن سو تشن قد هزم وحشًا مقفرًا بنفسه سيغفل بعض التفاصيل ، إلا أن الحقيقة التي لا يمكن إنكارها أن سو تشن تحدى وحشًا مقفرًا بمفرده.

لا يمكن لأحد أن يتخيل أن سو تشن يمكن أن يقتل شيخًا بمفرده.

هل كان هذا الفرد أمامه سلف؟

مع هزيمة السحابة الخفية وعودة سو تشن إلى ساحة المعركة ، تم ختم هزيمة الوحوش المقفرة .

سيكون الجيش البشري قادرًا على قتله حتى بدون مساعدة مدينة السماء. تم تحديد نتيجة هذه المعركة.

ربما تمكنت مملكة الأركانا فقط من ذبح ثلاثة وحوش مقفرة في وقت واحد.

اندلع الجيش البشري في سلسلة تصم الآذان من الهتافات المبتهجة.

بعبارة أخرى ، حان الوقت لإيقاظ سلف.

اخترق سيف سو تشن إحدى النقاط التالفة للبطلينوس الشاهق ، مما أدى إلى قطع اللحم الرقيق بسهولة مثل سكين ساخن من خلال الزبدة. يبدو أنه لا توجد مقاومة على الإطلاق.

على الرغم من أن الجيوش البشرية كانت قوية ، إلا أن السلف سيكون قادرًا على سحقهم بالقليل من المقاومة أو بدون مقاومة.

بدأ سو تشن في الكشف بشكل كامل عن قوته الهجومية من داخل جسد البطلينوس الشاهق ، وقام بزيادة بهجماته. تم إبادة الأرواح التي كان من المفترض أن تحرس البطلينوس الشاهق تمامًا. على الرغم من حقيقة أنهم كانوا يعيشون بشكل مطرد لعشرات الآلاف من السنين ، إلا أنهم لم يتمكنوا حتى من البقاء لمدة دقيقة تحت هجوم سو تشن.

لأنهم كانوا يمتلكون قوة أعظم من قوة الآلهة!

راقبوا سو تشن ببسالة وهو يخرج من الفتحة في جسد البطلينوس الشاهق.

كان كوتشا واثقًا جدًا من قوة أسلافه.

اندلع الجيش البشري في سلسلة تصم الآذان من الهتافات المبتهجة.

فجأة ، بينما كان يطير في الهواء ، غطته هالة بدائية خام ، مما منعه من تحريك حتى عضلة.

هدأت حالته العقلية مرة أخرى.

أصيب كوتشا بالذعر. هل تمكن سو تشن بطريقة ما من اللحاق به؟

أشار سو تشن بيده. “أوقفوهم!”

بينما كان يدور عينيه في رعب ، تحدث صوت منخفض. “من يجرؤ على إزعاج راحتي؟”

كانت هذه الأرواح طفيليات تعيش داخل جسد البطلينوس الشاهق. لقد اعتمدوا على البطلينوس الشاهق للبقاء على قيد الحياة ، لكنهم قاموا أيضًا بحمايته عندما كان في خطر. بمعنى ما ، كانوا بمثابة حراس البطلينوس الشاهق.

اممم؟

قصفت مدافع مدينة السماء التي لا حصر لها الأسد الأبيض بينما كانت السيوف الطائرة تتقاطع في السماء.

تفاجأ كوتشا.

فجأة ، بينما كان يطير في الهواء ، غطته هالة بدائية خام ، مما منعه من تحريك حتى عضلة.

تجمعت الغيوم في السماء لتشكل وجهًا قديمًا مليئًا بالتجاعيد. يحدق الوجه باهتمام في كوتشا.

اندلع الجيش البشري في سلسلة تصم الآذان من الهتافات المبتهجة.

“من أنت؟” نطق الصوت المنخفض مرة أخرى.

“البطلينوس الشاهق مات!”

شعرت كوتشا كما لو أن هالة الوجه وحدها قادرة على شل حركته.

حتى الآن ، عانى هذا الوحش العملاق المقفر بالفعل من هجمات لا تعد ولا تحصى من الدمى من فئة تايتان ، ونتيجة لذلك ، غُطيت قوقعته بالخدوش وفي بعض الأماكن الأضعف بالثقوب. لم تنجح قوقعة البطلينوس الشاهق في صد هجمات الدمى من فئة تايتان تمامًا – ففي النهاية ، من حيث القوة الخالصة ، كانت دمى فئة تايتان أعلى مستوى من مزارعي عالم الإمبراطور النهائي.

كان سياديا. فقط الوحوش المقفرة أو وحوش الأصل النادرة يمكن أن يكون لها مثل هذا التأثير العميق عليه.

أصيب كوتشا بالذعر. هل تمكن سو تشن بطريقة ما من اللحاق به؟

ومع ذلك ، فإن معظم الوحوش المقفرة لا تعرف لغة الإنسان. خلال عصر الوحوش المقفرة ، كان على الأجناس الذكية أن تصعد إلى السلطة. وهكذا ، لم يتعلم الكثير من الوحوش المقفرة لغة الأجناس الذكية. من ناحية أخرى ، فإن العديد من وحوش الأصل ، لسبب أو لآخر ، يعرفون هذه اللغات.

عندما التقى الرمح الذي لا يمكن إيقافه بالدرع الثابت ، لم يكن هناك خيار آخر سوى أن يصطدموا بشكل متكرر حتى يتحول أحدهم إلى غبار.

هل كان هذا الفرد أمامه سلف؟

بعبارة أخرى ، حان الوقت لإيقاظ سلف.

لكن لماذا استيقظ من تلقاء نفسه؟

صرَّ سو تشن على أسنانه بشدة واستمر ببطء في الطحن بعيدًا عن القذيفة. صدم السيف بحدة على قشرة البطلينوس الصلبة كما لو كان ينشر صخرة.

امتلأت عيون كوتشا بالصدمة.

على الرغم من أن قذيفة البطلينوس الشاهق كانت صلبة ، إلا أن جسده كان أضعف بكثير.

” هاي، أنا أطرح عليك سؤالاً ، أيها الشقي الصغير.” بدا الوجه القديم المتكون من الغيوم غير راضٍ قليلاً عن عدم استجابة كوتشا. خلف الوجه كان يلوح في الأفق جسد السلف الضخم ، لكن الغيوم حجبته ، ومنعت كوتشا من تكوين شكل دقيق.

أصيب كوتشا بالذعر. هل تمكن سو تشن بطريقة ما من اللحاق به؟

عاد كوتشا إلى رشده على عجل وتمتم ، “هذا الطفل الصغير ، كوتشا ، يحيي سلفه”.

الفصل 1094 : حشد التعزيزات (1)

تذمر الوجه القديم “أوه”.

وضربوا نفس النقطة مرارا وتكرارا.

عندما سمع كوتشا هذا الرد ، أدرك أخيرًا أن هذا المخلوق القديم كان على الأرجح سلفا ومع ذلك ، لم يكن يعرف أي سلف كان يتحدث إليه. كانت وحوش الأصل نائمة لفترة طويلة جدًا ، لذا كان من المستحيل على كوتشا معرفة خصائص كل واحد منهم. لم يكن هناك سوى عدد قليل كان على دراية به ، بما في ذلك سلف الدم ، والسلف البربري ، وسلف الشجرة.

كانت عشر سنوات فترة قصيرة . لم يكن لدى سو تشن أي خيار سوى إجبار نفسه على تسريع تطوره.

شعر كوتشا بسعادة غامرة عندما أدرك أنه كان يتحدث إلى وحش الأصل. كان ينوي في الأصل العثور على السلف البربري ويطلب منه مهاجمة البشر. ولكن الآن ، ظهر وحش أصل مستيقظ بالفعل أمام عينيه.

امتلأت عيون كوتشا بالصدمة.

تحدث الوجه القديم مرة أخرى. “انا تعيس جدا. أيقظني بعض اللقطاء فجأة ، اللعنة! أخبرني بما حدث بالضبط ، ولماذا استيقظت فجأة. ولماذا هذا المكان هادئ للغاية؟ “

اممم؟

أدرك كوتشا على الفور ما حدث لهذا السلف. ”الوهميين! يجب أن تكون إحدى قوى الوهميين المتبقية. لا بد أنهم أيقظوك من أجل الانتقام من البشر “.

قام سو تشن بتنشيط طاقته الخالدة ، التي اصطدمت بضوء البطلينوس الشاهق. كان عرض الضوء الناتج مبهرًا للغاية ، لكن سو تشن لم يعره اهتمامًا واستمر في توسيع الفتحة أمامه – كانت قذيفة البطلينوس الشاهق شديدة الصلابة ، وقد تكون أصعب من جدران مدينة السماء. ومع ذلك ، لم يكن لقشرتها صفات تعويض أخرى بخلاف قوتها الشديدة. بمجرد كسرها ، سيكون من الصعب للغاية إصلاح الثقب.

“البشر؟”

اخترق سيف سو تشن إحدى النقاط التالفة للبطلينوس الشاهق ، مما أدى إلى قطع اللحم الرقيق بسهولة مثل سكين ساخن من خلال الزبدة. يبدو أنه لا توجد مقاومة على الإطلاق.

“نعم! ذبح البشر طريقهم في عمق منطقة الوحوش. نحن نواجه الانقراض حاليا. من فضلك ، أيها السلف ، يجب أن تساعدنا! ” صرخ كوتشا على الفور وهو راكع أمام الوجه القديم المتجعد.

“من أنت؟” نطق الصوت المنخفض مرة أخرى.

——————————————

تحدث الوجه القديم مرة أخرى. “انا تعيس جدا. أيقظني بعض اللقطاء فجأة ، اللعنة! أخبرني بما حدث بالضبط ، ولماذا استيقظت فجأة. ولماذا هذا المكان هادئ للغاية؟ “

بغض النظر عن مدى شراسة رد الأسد الأبيض ، فقد غمره طوفان الهجمات. ببطء ولكن بثبات ، تم استنزاف حيويته وطاقته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط