نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1097

التاريخ القديم (1)

التاريخ القديم (1)

الفصل 1097 : التاريخ القديم (1)

في هذه المرحلة ، تم نسيان هوية أول وحش أصل منذ فترة طويلة ، لأنها ظهرت بأعداد كبيرة.

ضحك وجه سلف الدم بصوت عالٍ ، لكن سو تشن لم يترك أي عاطفة تظهر على وجهه. “لا ينبغي أن يكون مفاجئًا لك أنني لا أعرف كل التفاصيل حول ما حدث منذ عشرات الآلاف من السنين. ومع ذلك ، فأنا أعرف الحقائق المهمة ، مثل كيف سيدمرون الحاجز في غضون عشر سنوات ويعودون. سيكون ذلك كارثة لكلينا. هل انا على حق؟”

كان بحر طاقة الأصل مضطربًا وعنيفًا ، لكن بدا أن البذرة لم تتأثر تمامًا بالموجات الهائجة. بدلاً من ذلك ، طاف بهدوء على سطح البحر ، مما سمح للأمواج بحملها إلى عالم الأصل.

تجمد تعبير سلف الدم. “عشر سنوات؟ من أين لك هذا الرقم؟”

في الواقع ، لم يكن هناك سوى سلف أصل واحد – الأصل الأول.

“قاله لي لورد عالم الأحلام.”

من بين هؤلاء ، كان الحيوان الأليف المفضل لدى آلهة القمر قردًا.

“لورد عالم الأحلام؟” بدا أن سلف الدم مرتبكًا ، كما لو أنه لم يسمع بهذا اللقب من قبل.

ومع ذلك ، كانت المخلوقات الوحيدة التي تمكنت من البقاء على قيد الحياة في هذه الأرض الجديدة هي وحوش الأصل القوية للغاية. بعد كل شيء ، كان “هدوءها” متعلقًا فقط بالاضطراب الذي عانى منه باقي بحر طاقة الأصل. بالمقارنة مع معايير اليوم ، كانت البيئة في منطقة كون في ذلك الوقت لا تزال قاسية للغاية.

لم يستطع سو تشن سوى وصفه أكثر. “إنه قادر على خلق عالم من الأحلام يربط بين وعي الكائنات الحية المختلفة.”

يمكن أن تشعر كون بوفاة والدتها. بصرخة حزينة شديدة ، غاصت في أعماق البحر ، حيث بقيت بلا حراك لفترة طويلة.

“يا إلهي الحلم. همف ، لا أستطيع أن أصدق أن هذا الكلب العجوز لم يمت بعد من العذاب المستمر الذي يعاني منه في سجن الجليد العميق ، “قال سلف الدم بشخير ساخر.

في أحد الأيام التي ماتت فيها ، وقفت إلهة القمر على ظهر كون.

سجن الجليد العميق؟

ثم قال سلف الدم ، “قبل أن أشرح لك ما أعرفه ، أخبرني بما تعرفه حتى الآن.”

ماذا كان هذا؟

ثم قال سلف الدم ، “قبل أن أشرح لك ما أعرفه ، أخبرني بما تعرفه حتى الآن.”

كان سو تشن مرتبكًا ، لكنه لم يستطع إلا أن يقول ، “ليس فقط أنه لم يمت ، ولكن يبدو أنه نشط للغاية وحيوي. في الوقت الحالي ، يمكن لكل كائن في القارة البدائية بدرجة معينة من القوة الدخول إلى الشبكة التي أنشأها والتواصل مع بعضهم البعض ، حتى ولو من خلال الكلمات “.

“يا! ولهذا السبب لا يزال على قيد الحياة “. لقد فهم سلف الدم الموقف على الفور. “هذا الرجل يعتمد على استهلاك قوة الوعي من أجل البقاء ، وقوة الوعي هي أيضًا الشيء الوحيد الذي يمكن أن يمر عبر سجن القوة الإلهية. وبالتالي ، فمن المحتمل أنه يعيش بشكل مريح أكثر من بين جميع الآلهة في الوقت الحالي. حلم حقيقي ، أليس كذلك؟ هيهي ، أنا معجب بأنه تمكن من التوصل إلى طريقة لاستخراج قوة الوعي “.

ثم شرح سو تشن على نطاق واسع ما كان عليه لورد عالم الأحلام في السنوات الماضية.

“أنا أقول أن القارة البدائية تقع في وسط بحر الطاقة الأصلي!” أعلن سلف الدم بوضوح مرة أخرى.

“يا! ولهذا السبب لا يزال على قيد الحياة “. لقد فهم سلف الدم الموقف على الفور. “هذا الرجل يعتمد على استهلاك قوة الوعي من أجل البقاء ، وقوة الوعي هي أيضًا الشيء الوحيد الذي يمكن أن يمر عبر سجن القوة الإلهية. وبالتالي ، فمن المحتمل أنه يعيش بشكل مريح أكثر من بين جميع الآلهة في الوقت الحالي. حلم حقيقي ، أليس كذلك؟ هيهي ، أنا معجب بأنه تمكن من التوصل إلى طريقة لاستخراج قوة الوعي “.

لم تكن الأجيال اللاحقة على دراية بالتمييز بين الاسمين المختلفين ، وهذا هو السبب في أنه عُرف في النهاية باسم الجد الأصل فقط.

سجن القوة الإلهية؟

ومع ذلك ، كانت المخلوقات الوحيدة التي تمكنت من البقاء على قيد الحياة في هذه الأرض الجديدة هي وحوش الأصل القوية للغاية. بعد كل شيء ، كان “هدوءها” متعلقًا فقط بالاضطراب الذي عانى منه باقي بحر طاقة الأصل. بالمقارنة مع معايير اليوم ، كانت البيئة في منطقة كون في ذلك الوقت لا تزال قاسية للغاية.

ماذا كان هذا؟

“يا إلهي الحلم. همف ، لا أستطيع أن أصدق أن هذا الكلب العجوز لم يمت بعد من العذاب المستمر الذي يعاني منه في سجن الجليد العميق ، “قال سلف الدم بشخير ساخر.

أصبح سو تشن مرتبكًا أكثر فأكثر عندما ألقى سلف الدم مصطلحًا آخر غير مألوف. يمكنه فقط أن يسأل ، “سلف الدم ، ما هو سجن القوة الإلهية وسجن الجليد العميق؟”

“يا إلهي الحلم. همف ، لا أستطيع أن أصدق أن هذا الكلب العجوز لم يمت بعد من العذاب المستمر الذي يعاني منه في سجن الجليد العميق ، “قال سلف الدم بشخير ساخر.

” السجون التي تبقيهم مساجين بالطبع. ماذا يمكن أن يكونوا؟ ألا تفهم معنى كلمة “سجن”؟ ” , رد سلف الدم باستخفاف.

لكن الآلهة لم تكن لديها أي رغبة فعلية في فعل أي شيء بهذه القوة الخاصة بهم ، لأن لديهم كل ما يمكن أن يريدوه ، بصرف النظر عن الخلود.

تجمد سو تشن للحظة قبل أن يسأل ببطء ، “هل تخبرني أن الآلهة مسجونة حاليًا؟”

“أنا أقول أن القارة البدائية تقع في وسط بحر الطاقة الأصلي!” أعلن سلف الدم بوضوح مرة أخرى.

“بطبيعة الحال.”

في الواقع ، لم يكن هناك سوى سلف أصل واحد – الأصل الأول.

تسببت النبرة الواقعية لـسلف الدم في تأرجح سو تشن.

كانت القارة البدائية تسمى ذات مرة مملكة الأصل.

بحق الجحيم؟

بعد مرور بعض الوقت ، هدأ سلف الدم أخيرًا وقال ، “جيا لو ليس مخطئًا تمامًا ، لكننا في الواقع لم ننفصل عن الآلهة.”

ألم يكونوا يعيشون مؤقتًا في مكان آخر؟

بعد فترة زمنية غير معروفة ، بدأت كائنات جديدة في الظهور في منطقة كون.

منذ متى تم سجنهم؟

جاء هذا الاكتشاف الجديد من إلهة القمر الجديد.

حدق سو تشن في سلف الدم مع تعبير عن الصدمة مكتوب على وجهه.

في أحد الأيام التي ماتت فيها ، وقفت إلهة القمر على ظهر كون.

ثم قال سلف الدم ، “قبل أن أشرح لك ما أعرفه ، أخبرني بما تعرفه حتى الآن.”

ضحك سلف الدم. “إلى أي عالم تعتقد أنهم يشيرون إليه؟ إنه الذي تحت أقدامنا! “

لم يستطع سو تشن سوى شرح ما تعلمه حتى هذه اللحظة.

ظهرت الآلهة في القارة واحداً تلو الآخر.

عند سماع المعلومات التي بحوزة سو تشن ، سخر سلف الدم بازدراء. “لذا كان جيا لو هو من أطعمك بمعظم هذه المعلومات. ومع ذلك ، يبدو أن فقد ذاكرته جعله غير متماسك في الغالب. يجب ألا يكون سجن الجليد العميق غير فعال تمامًا. يجب أن يمر هؤلاء الأوغاد بوقت عصيب للغاية ، إنه الوقت الصعب حقًا. هاهاهاها!”

ولكن إذا حدث ذلك ، فإن شكل الحياة هذا سيكون بلا شك شكلاً غير عادي.

أمال سلف الدم رأسه إلى الوراء وضحك بصخب ، ويبدو أنه سعيد للغاية.

وموقعها في وسط بحر الطاقة الأصلي يعني أن هذا العالم كان عمليا ينفجر مع طاقة الأصل.

السلاحف الدموية التي ضحى بها سو تشن ستسمح له بالبقاء مستيقظًا لبعض الوقت ، لذلك كان سو تشن على استعداد للانتظار بصبر بينما ينفخ سلف الدم عن مشاعره.

بعد مرور بعض الوقت ، هدأ سلف الدم أخيرًا وقال ، “جيا لو ليس مخطئًا تمامًا ، لكننا في الواقع لم ننفصل عن الآلهة.”

بعد مرور بعض الوقت ، هدأ سلف الدم أخيرًا وقال ، “جيا لو ليس مخطئًا تمامًا ، لكننا في الواقع لم ننفصل عن الآلهة.”

تم اكتشاف أول شكل من أشكال الحياة في عالم الأصل بواسطة آلهة القمر.

“ماذا؟ لم تنفصل؟ “

ومع ذلك ، كانت الآلهة أقوى بكثير من مجرد مالك.

“نعم. نحن ، وحوش الأصل ، مثل الآلهة ، مخلوقات قديمة أيضًا جاءت من هذه القارة ، واعتاد اثنان منا العيش معًا في هذه الأرض ، “قال سلف الدم بثقة.

“ماذا؟” صُدم سو تشن بهذا التصريح.

“لكن جيا لو قال إنه كان هناك عالم مزدهر مع طاقة الأصل في وسط بحر طاقة الأصل الذي كان بلا حياة.”

تم اكتشاف أول شكل من أشكال الحياة في عالم الأصل بواسطة آلهة القمر.

ضحك سلف الدم. “إلى أي عالم تعتقد أنهم يشيرون إليه؟ إنه الذي تحت أقدامنا! “

في اليوم 1982 بعد حصولها على البذرة ، ظهر كائن حي منها.

“ماذا؟” صُدم سو تشن بهذا التصريح.

من الناحية البشرية ، كان الأمر مشابهًا تمامًا للعلاقة بين حيوان أليف و مالكه.

“أنا أقول أن القارة البدائية تقع في وسط بحر الطاقة الأصلي!” أعلن سلف الدم بوضوح مرة أخرى.

في البداية ، تعايشت الآلهة والوحوش بسلام.

كانت القارة البدائية تسمى ذات مرة مملكة الأصل.

هذه المخلوقات الجديدة لم تعتمد على قوة الطريقة لتولد. بدلاً من ذلك ، ظهروا في عالم الأصل بطريقة مختلفة تمامًا.

وموقعها في وسط بحر الطاقة الأصلي يعني أن هذا العالم كان عمليا ينفجر مع طاقة الأصل.

الأهم من ذلك ، أنه يمكنها أن تطيل عمر الإله.

كانت طاقة الأصل الخامة غير مستقرة للغاية ، وأدت وفرة منها إلى ظروف مناخية قاسية ، مما جعل من الصعب على أي نوع من الحياة أن يتطور.

يمكن أن تشعر كون بوفاة والدتها. بصرخة حزينة شديدة ، غاصت في أعماق البحر ، حيث بقيت بلا حراك لفترة طويلة.

ولكن إذا حدث ذلك ، فإن شكل الحياة هذا سيكون بلا شك شكلاً غير عادي.

لم يستطع سو تشن سوى شرح ما تعلمه حتى هذه اللحظة.

الآلهة.

بعبارة أخرى ، يمكن أن يمنحهم الحياة الأبدية.

أول إله وُلِد في عالم الأصل أطلق على نفسه اسم الأصل. في الواقع ، جاءت كل أسماء الآلهة منه.

كان بحر طاقة الأصل مضطربًا وعنيفًا ، لكن بدا أن البذرة لم تتأثر تمامًا بالموجات الهائجة. بدلاً من ذلك ، طاف بهدوء على سطح البحر ، مما سمح للأمواج بحملها إلى عالم الأصل.

كان الأصل هو الجد الحقيقي لعالم الأصل وكذلك سلف جميع الآلهة.

لقد ولد من عاصفة وكان يمتلك بطبيعته السيطرة على قوة الطريقة منذ ولادته.

ضحك سلف الدم. “إلى أي عالم تعتقد أنهم يشيرون إليه؟ إنه الذي تحت أقدامنا! “

في البداية ، تجول في عالم الأصل بمفرده. أينما ذهب ، تتبعه قوة الطريقة ، تباركه وتفرض النظام على الأرض من حوله.

قبلت إلهة القمر تلك البذرة بدافع الفضول فقط.

ومع تزايد تنظيم الأرض ، أصبحت الحياة أسهل وأسهل في الحفاظ عليها داخل عالم الأصل.

بالطبع ، الإشارة إلى جميع الآلهة على أنهم أسلاف الأصل كان مفهومًا للأجيال اللاحقة.

ظهرت الآلهة في القارة واحداً تلو الآخر.

منذ متى تم سجنهم؟

كانت الرياح والمطر تحت إمرتهم. يمكنهم التحكم في البيئة كما لو كانت امتدادًا لأنفسهم ، ولكن بغض النظر عن مدى قوتهم ، لم يتمكنوا من هزيمة الأصل.

وحوش الأصل.

في الوقت المناسب ، أصبح الأصل معروفًا باسم الأصل الأول.

كان بحر طاقة الأصل مضطربًا وعنيفًا ، لكن بدا أن البذرة لم تتأثر تمامًا بالموجات الهائجة. بدلاً من ذلك ، طاف بهدوء على سطح البحر ، مما سمح للأمواج بحملها إلى عالم الأصل.

لم تكن الأجيال اللاحقة على دراية بالتمييز بين الاسمين المختلفين ، وهذا هو السبب في أنه عُرف في النهاية باسم الجد الأصل فقط.

بحق الجحيم؟

في الواقع ، لم يكن هناك سوى سلف أصل واحد – الأصل الأول.

أول إله وُلِد في عالم الأصل أطلق على نفسه اسم الأصل. في الواقع ، جاءت كل أسماء الآلهة منه.

بالطبع ، الإشارة إلى جميع الآلهة على أنهم أسلاف الأصل كان مفهومًا للأجيال اللاحقة.

ومع ذلك ، كانت المخلوقات الوحيدة التي تمكنت من البقاء على قيد الحياة في هذه الأرض الجديدة هي وحوش الأصل القوية للغاية. بعد كل شيء ، كان “هدوءها” متعلقًا فقط بالاضطراب الذي عانى منه باقي بحر طاقة الأصل. بالمقارنة مع معايير اليوم ، كانت البيئة في منطقة كون في ذلك الوقت لا تزال قاسية للغاية.

كان هذا العصر الذهبي لعالم الأصل. تجولت الآلهة في العالم ، وعاشوا حياتهم بسلام.

حدق سو تشن في سلف الدم مع تعبير عن الصدمة مكتوب على وجهه.

حتى يوم واحد ، عندما مات الأصل الأول.

منذ متى تم سجنهم؟

كانت وفاته لأسباب طبيعية تمامًا. كان قادرًا على العيش لفترة طويلة جدًا ، لكنه لم يكن خالدًا.

كان من المستحيل وصف هذه القوة بالكلمات فقط. كانت غامضة وعميقة للغاية.

في اليوم الذي مات فيه الأصل الأاول ، عرفت جميع الآلهة معنى الخوف.

بالإضافة إلى ذلك ، تم إضعاف تأثير قوة الطريقة في هذه القارة ، وأصبحت طاقة الأصل أكثر استقرارًا ، مما أدى إلى تلبية الشروط اللازمة للحياة.

لأنهم أدركوا أخيرًا أن الموت كان احتمالًا لهم أيضًا ، وأنه حتى كآلهة ، لا يمكنهم الهروب منه.

كانت الرياح والمطر تحت إمرتهم. يمكنهم التحكم في البيئة كما لو كانت امتدادًا لأنفسهم ، ولكن بغض النظر عن مدى قوتهم ، لم يتمكنوا من هزيمة الأصل.

كان موت الأصل الأول هو أول مظهر من مظاهر قوة طريقة الموت في عالم الأصل. منذ وفاته ، وُلد حاصد الأرواح جيا لو ، متمسكًا بقوانين الحياة والموت. بمعنى ما ، كان من المناسب القول أن حاصد الأرواح جيا لو قد ولد من قبل الأصل الاول.

تم اكتشاف أول شكل من أشكال الحياة في عالم الأصل بواسطة آلهة القمر.

لم يؤد موت الأصل الأول إلى ولادة حاصد الأرواح فحسب ، بل خلق أيضًا الحياة في شكل مخلوقات جديدة.

“نعم. نحن ، وحوش الأصل ، مثل الآلهة ، مخلوقات قديمة أيضًا جاءت من هذه القارة ، واعتاد اثنان منا العيش معًا في هذه الأرض ، “قال سلف الدم بثقة.

هذه المخلوقات الجديدة لم تعتمد على قوة الطريقة لتولد. بدلاً من ذلك ، ظهروا في عالم الأصل بطريقة مختلفة تمامًا.

قبلت إلهة القمر تلك البذرة بدافع الفضول فقط.

تم اكتشاف أول شكل من أشكال الحياة في عالم الأصل بواسطة آلهة القمر.

“يا إلهي الحلم. همف ، لا أستطيع أن أصدق أن هذا الكلب العجوز لم يمت بعد من العذاب المستمر الذي يعاني منه في سجن الجليد العميق ، “قال سلف الدم بشخير ساخر.

في ذلك الوقت ، كانت تتجول في بحر طاقة الأصل عندما لاحظت فجأة بذرة تولد على طول الأمواج.

كانت القارة البدائية تسمى ذات مرة مملكة الأصل.

كان بحر طاقة الأصل مضطربًا وعنيفًا ، لكن بدا أن البذرة لم تتأثر تمامًا بالموجات الهائجة. بدلاً من ذلك ، طاف بهدوء على سطح البحر ، مما سمح للأمواج بحملها إلى عالم الأصل.

“أنا أقول أن القارة البدائية تقع في وسط بحر الطاقة الأصلي!” أعلن سلف الدم بوضوح مرة أخرى.

لم تتأثر هذه البذرة بطاقة الأصل على الإطلاق.

نشأت جميع وحوش الأصل من منطقة كون ، لأنها كانت محمية فقط من العواصف العنيفة التي أصابت بحر طاقة الأصل.

قبلت إلهة القمر تلك البذرة بدافع الفضول فقط.

وموقعها في وسط بحر الطاقة الأصلي يعني أن هذا العالم كان عمليا ينفجر مع طاقة الأصل.

في اليوم 1982 بعد حصولها على البذرة ، ظهر كائن حي منها.

وحوش الأصل.

ظهر المخلوق الأول في عالم الأصل.

لذلك ، أطلق الآلهة على هذا المكان اسم منطقة كون.

كان هذا المخلوق سمكة.

كانت هذه الأرض الجديدة تبلغ مساحتها أكثر من عشرة آلاف كيلومتر مربع وتقع بالقرب من جانب مملكة الأصل ، بالقرب من تل الضوء الساقط الذي أحبته آلهة القمر.

أطلقت عليها آلهة القمر اسم كون. [2. سمكة أسطورية في الأساطير الصينية يمكن أن تتحول في النهاية إلى حجرة.]

“قاله لي لورد عالم الأحلام.”

سبحت كون في بحر طاقة الأصل كما يحلو لها وعاشت من طاقة الأصل.

سجن الجليد العميق؟

عندما ولدت كون ، كانت بحجم كف فقط. ولكن بسرعة كبيرة نمت ونمت حتى وصلت إلى حجم عشرات الآلاف من الكيلومترات.

لكن الآلهة لم تكن لديها أي رغبة فعلية في فعل أي شيء بهذه القوة الخاصة بهم ، لأن لديهم كل ما يمكن أن يريدوه ، بصرف النظر عن الخلود.

ولكن بغض النظر عن حجم نموها ، كانت دائمًا تنظر إلى إلهة القمر على أنها أمها ، واعتمدت عليها بشكل كبير.

ومع تزايد تنظيم الأرض ، أصبحت الحياة أسهل وأسهل في الحفاظ عليها داخل عالم الأصل.

تجول الاثنان في عالم الأصل معًا لفترة طويلة حتى يوم واحد ، أدركت إلهة القمر أنها على وشك الموت أيضًا.

ألم يكونوا يعيشون مؤقتًا في مكان آخر؟

باعتبارها واحدة من أقدم الآلهة على قيد الحياة ، كانت جزءًا من المجموعة الأولى من الآلهة التي ستموت بعد إله الأصل الاول.

بعد مرور بعض الوقت ، هدأ سلف الدم أخيرًا وقال ، “جيا لو ليس مخطئًا تمامًا ، لكننا في الواقع لم ننفصل عن الآلهة.”

في أحد الأيام التي ماتت فيها ، وقفت إلهة القمر على ظهر كون.

لكن الآلهة لم تكن لديها أي رغبة فعلية في فعل أي شيء بهذه القوة الخاصة بهم ، لأن لديهم كل ما يمكن أن يريدوه ، بصرف النظر عن الخلود.

فرقت كل قوتها الإلهية في ذرات من الضوء تغرس في جسد كون.

لم تكن الأجيال اللاحقة على دراية بالتمييز بين الاسمين المختلفين ، وهذا هو السبب في أنه عُرف في النهاية باسم الجد الأصل فقط.

يمكن أن تشعر كون بوفاة والدتها. بصرخة حزينة شديدة ، غاصت في أعماق البحر ، حيث بقيت بلا حراك لفترة طويلة.

نمت الأجنحة من ظهرها ، من القوة الإلهية لإلهة القمر. وتحول جسمها أيضًا إلى شكل حجري. ثم حلق التمثال الحجري الذي تم تشكيله حديثًا عالياً في السماء وطار بعيدًا ، ولم يسبق رؤيته مرة أخرى.

بعد ثلاثمائة يوم من وفاة آلهة القمر ، بدأت كون في التحول.

في الوقت المناسب ، أصبح الأصل معروفًا باسم الأصل الأول.

نمت الأجنحة من ظهرها ، من القوة الإلهية لإلهة القمر. وتحول جسمها أيضًا إلى شكل حجري. ثم حلق التمثال الحجري الذي تم تشكيله حديثًا عالياً في السماء وطار بعيدًا ، ولم يسبق رؤيته مرة أخرى.

قرد العين الإلهية.

ولكن بعد اختفاء كون ، ظهرت رقعة جديدة من الأرض بالقرب من مملكة الأصل.

ماذا كان هذا؟

كانت هذه الأرض الجديدة تبلغ مساحتها أكثر من عشرة آلاف كيلومتر مربع وتقع بالقرب من جانب مملكة الأصل ، بالقرب من تل الضوء الساقط الذي أحبته آلهة القمر.

أول إله وُلِد في عالم الأصل أطلق على نفسه اسم الأصل. في الواقع ، جاءت كل أسماء الآلهة منه.

اعتقد بعض الآلهة أن هذه الأرض خرجت من جثة كون بعد وفاتها.

ماذا كان هذا؟

لذلك ، أطلق الآلهة على هذا المكان اسم منطقة كون.

تجمد تعبير سلف الدم. “عشر سنوات؟ من أين لك هذا الرقم؟”

بعد فترة زمنية غير معروفة ، بدأت كائنات جديدة في الظهور في منطقة كون.

في ذلك الوقت ، كانت تتجول في بحر طاقة الأصل عندما لاحظت فجأة بذرة تولد على طول الأمواج.

وحوش الأصل.

تجول الاثنان في عالم الأصل معًا لفترة طويلة حتى يوم واحد ، أدركت إلهة القمر أنها على وشك الموت أيضًا.

نشأت جميع وحوش الأصل من منطقة كون ، لأنها كانت محمية فقط من العواصف العنيفة التي أصابت بحر طاقة الأصل.

“قاله لي لورد عالم الأحلام.”

ضمنت قوة طريقة الأصل وإرادة كون أن العواصف لن تخترق حدود منطقة كون.

اعتقد بعض الآلهة أن هذه الأرض خرجت من جثة كون بعد وفاتها.

بالإضافة إلى ذلك ، تم إضعاف تأثير قوة الطريقة في هذه القارة ، وأصبحت طاقة الأصل أكثر استقرارًا ، مما أدى إلى تلبية الشروط اللازمة للحياة.

ماذا كان هذا؟

ومع ذلك ، كانت المخلوقات الوحيدة التي تمكنت من البقاء على قيد الحياة في هذه الأرض الجديدة هي وحوش الأصل القوية للغاية. بعد كل شيء ، كان “هدوءها” متعلقًا فقط بالاضطراب الذي عانى منه باقي بحر طاقة الأصل. بالمقارنة مع معايير اليوم ، كانت البيئة في منطقة كون في ذلك الوقت لا تزال قاسية للغاية.

“قاله لي لورد عالم الأحلام.”

في هذه المرحلة ، تم نسيان هوية أول وحش أصل منذ فترة طويلة ، لأنها ظهرت بأعداد كبيرة.

ومع تزايد تنظيم الأرض ، أصبحت الحياة أسهل وأسهل في الحفاظ عليها داخل عالم الأصل.

لقد ولدوا من البيئة ولديهم قوة لا حدود لها ، لكنهم يفتقرون إلى الذكاء.

ومع ذلك ، كانت الآلهة أقوى بكثير من مجرد مالك.

بعد أن اكتشفهم الآلهة ، كانوا مستمتعين للغاية. وجدت الآلهة المنفردة والوحيدة دائمًا مصدرًا للترفيه.

من الناحية البشرية ، كان الأمر مشابهًا تمامًا للعلاقة بين حيوان أليف و مالكه.

في البداية ، تعايشت الآلهة والوحوش بسلام.

ولكن بغض النظر عن حجم نموها ، كانت دائمًا تنظر إلى إلهة القمر على أنها أمها ، واعتمدت عليها بشكل كبير.

من الناحية البشرية ، كان الأمر مشابهًا تمامًا للعلاقة بين حيوان أليف و مالكه.

أمال سلف الدم رأسه إلى الوراء وضحك بصخب ، ويبدو أنه سعيد للغاية.

ومع ذلك ، كانت الآلهة أقوى بكثير من مجرد مالك.

بعبارة أخرى ، يمكن أن يمنحهم الحياة الأبدية.

لكن الآلهة لم تكن لديها أي رغبة فعلية في فعل أي شيء بهذه القوة الخاصة بهم ، لأن لديهم كل ما يمكن أن يريدوه ، بصرف النظر عن الخلود.

يمكن أن تشعر كون بوفاة والدتها. بصرخة حزينة شديدة ، غاصت في أعماق البحر ، حيث بقيت بلا حراك لفترة طويلة.

ومع ذلك ، فقد كان ذلك الوقت هو الوقت الذي غيّر فيه اكتشاف جديد كل شيء.

بالطبع ، الإشارة إلى جميع الآلهة على أنهم أسلاف الأصل كان مفهومًا للأجيال اللاحقة.

جاء هذا الاكتشاف الجديد من إلهة القمر الجديد.

كان سو تشن مرتبكًا ، لكنه لم يستطع إلا أن يقول ، “ليس فقط أنه لم يمت ، ولكن يبدو أنه نشط للغاية وحيوي. في الوقت الحالي ، يمكن لكل كائن في القارة البدائية بدرجة معينة من القوة الدخول إلى الشبكة التي أنشأها والتواصل مع بعضهم البعض ، حتى ولو من خلال الكلمات “.

بعد وفاة آلهة القمر القديمة ، أنجبت مملكة الأصل إلهة القمر الجديدة.

ظهر المخلوق الأول في عالم الأصل.

مثل إلهة القمر القديمة ، استمتعت إلهة القمر الجديدة بصحبة وحوش الأصل ، وكانت أسعد من حولهم.

تم اكتشاف أول شكل من أشكال الحياة في عالم الأصل بواسطة آلهة القمر.

من بين هؤلاء ، كان الحيوان الأليف المفضل لدى آلهة القمر قردًا.

خلال إحدى هذه المناسبات ، اكتشفت إلهة القمر قوة غريبة تربطهم.

قرد العين الإلهية.

لم يؤد موت الأصل الأول إلى ولادة حاصد الأرواح فحسب ، بل خلق أيضًا الحياة في شكل مخلوقات جديدة.

نعم ، نفس قرد العين الإلهية الذي استمد منه الأركانيون سلالتهم.

“بطبيعة الحال.”

في نظر إلهة القمر ، لم يكن قرد العين الإلهية العظيم هذا أكثر من قرد لطيف.

الأهم من ذلك ، أنه يمكنها أن تطيل عمر الإله.

لقد اعتزت به إلهة القمر بشكل خاص ، ونتيجة لذلك ، أفسدته بشدة.

لكن الآلهة لم تكن لديها أي رغبة فعلية في فعل أي شيء بهذه القوة الخاصة بهم ، لأن لديهم كل ما يمكن أن يريدوه ، بصرف النظر عن الخلود.

رافق الاثنان بعضهما البعض باستمرار وأصبحا صديقين حميمين بسرعة.

الفصل 1097 : التاريخ القديم (1)

في الواقع ، غالبًا ما كان قرد العين الإلهية مترددًا في ترك جانب آلهة القمر. سيفعل ما طلبت منه إلهة القمر أن يفعله.

بالإضافة إلى ذلك ، تم إضعاف تأثير قوة الطريقة في هذه القارة ، وأصبحت طاقة الأصل أكثر استقرارًا ، مما أدى إلى تلبية الشروط اللازمة للحياة.

من أجل كسب عاطفة آلهة القمر ، فإنه سيهاجم حتى وحوش الأصل الأخرى.

ظهر المخلوق الأول في عالم الأصل.

خلال إحدى هذه المناسبات ، اكتشفت إلهة القمر قوة غريبة تربطهم.

بعد وفاة آلهة القمر القديمة ، أنجبت مملكة الأصل إلهة القمر الجديدة.

كان من المستحيل وصف هذه القوة بالكلمات فقط. كانت غامضة وعميقة للغاية.

لم يستطع سو تشن سوى وصفه أكثر. “إنه قادر على خلق عالم من الأحلام يربط بين وعي الكائنات الحية المختلفة.”

الأهم من ذلك ، أنه يمكنها أن تطيل عمر الإله.

“ماذا؟ لم تنفصل؟ “

بعبارة أخرى ، يمكن أن يمنحهم الحياة الأبدية.

السلاحف الدموية التي ضحى بها سو تشن ستسمح له بالبقاء مستيقظًا لبعض الوقت ، لذلك كان سو تشن على استعداد للانتظار بصبر بينما ينفخ سلف الدم عن مشاعره.

—————————————–

لم يستطع سو تشن سوى وصفه أكثر. “إنه قادر على خلق عالم من الأحلام يربط بين وعي الكائنات الحية المختلفة.”

كانت الرياح والمطر تحت إمرتهم. يمكنهم التحكم في البيئة كما لو كانت امتدادًا لأنفسهم ، ولكن بغض النظر عن مدى قوتهم ، لم يتمكنوا من هزيمة الأصل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط