نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1099

الإجرءات المضادة

الإجرءات المضادة

الفصل 1099 : الإجراءات المضادة

في مواجهة الانهيار الوشيك للجدار ، لم تعد الحرب بين الوحوش والأعراق الذكية بنفس الأهمية.

“ولهذا كيف هو.”

لم يكن قطع العلاقة بين عالم الأصل ومنطقة كون فكرة يمكن تصورها من خلال الذكاء الخالص وحده.

شعر سو تشن باستنارة شديدة بعد سماع تفسير سلف الدم.

أثار سؤال سو تشن سلف الدم. بعد التفكير لفترة طويلة ، أجاب: “بصراحة ، لست متأكدًا من نفسي حقًا. أنا فقط أتذكر أنني حصلت عليها فجأة ، كما لو كنت مستنيرًا بين عشية وضحاها “.

على الرغم من أن وحوش الأصل قد نجحت في طرد الآلهة ، إلا أنه اتضح أنهم أُجبروا على السبات لأن خطة الآلهة لترحيل مملكة الأصل إلى مركز بحر طاقة الأصل قد فشلت.

لقد دمر الخوف أي أمل لديه في الفوز.

لكن قبل ذلك الحين ، تمتعوا بفترة من الراحة النسبية.

ابتسم سو تشن قليلا.

تمامًا مثل الآلهة الذين استعبدوهم ، استخدمت وحوش الأصل قوتها لاستعباد آلاف الأعراق التي تركوها وراءهم. بالنسبة للأجناس الذكية ، كانت هذه هي العصور المظلمة لتاريخهم.

“إجابات لمشكلة صعبة ابتليت بها طوال حياتي تقريبًا ، وكذلك الإجابة على هزيمة عدونا.”

في بعض الأحيان ، قد تجعل المعاناة الفرد أكثر قسوة بدلاً من التعاطف.

“من أين أتى ذكائك؟”

“إذن ما هي المعاهدة الأبدية؟” سأل سو تشن.

كان سو تشن غير راغب في قبول هذا الاحتمال.

“لا أعرف” أجاب سلف الدم بهزة رأسه. “ربما حدث ذلك بعد أن حُصرت الآلهة في منطقة كون.”

لكن هل يعني ذلك أنه يجب أن يستسلم؟

قال سو تشن ، “ربما يجب أن أعيد صياغة سؤالي. تم حبس الآلهة هناك لما لا يقل عن مائة ألف عام حتى الآن ، أليس كذلك؟ بدون أي مصادر للقوة الإلهية ، لا ينبغي أن يكونوا قادرين على العيش لفترة طويلة. فلماذا لا يزالون على قيد الحياة؟ هل تولد آلهة جديدة ، وهل الآلهة الحالية ليست هي نفسها التي قاتلتم جميعًا ضدها؟ “

ضحك سلف الدم ببرود عندما أجاب ، “كفريق واحد؟ ألا تفهم لماذا قلت لك كل هذا؟ نحن ببساطة لسنا مؤهلين لأن نكون خصومهم. حتى في الماضي ، كانت الآلهة تضغط علينا بسبب سيطرتها على القوة الإلهية وقوة الطريقة. لا تخدع نفسك بالتفكير في قدرتك على هزيمتهم لمجرد أنك أحرزت بعض التقدم في زراعتك. حتى مع مدينة السماء ، سأكون معجبًا جدًا إذا تمكنت من هزيمة أحد الأسلف منا. اما الآلهة؟ لا تفكر حتى في ذلك.”

أجاب سلف الدم على الفور ، “هذا مستحيل. لا تساعد بيئة سجن التجميد العميق على ولادة الآلهة ، لذلك يجب أن يكونوا نفس الآلهة التي أتذكرها. يمكن أن يكون هناك تفسير واحد فقط لسبب بقائهم على قيد الحياة: يجب أن يظل لديهم مصدر للقوة الإلهية “.

“ولهذا كيف هو.”

تم تذكير سو تشن على الفور بتضحيات إلهة القمر ، والتمثال الغريب المتوهج داخل مقر طائفة آلهة الأم ، و عالم الأحلام الرائع الذي أنشأه لورد الحلم.

لقد فهم سو تشن الموقف إلى حد ما بعد تحليله عن كثب. “لذا فإن حاجز الآلهة لا يفصلهم تمامًا عن عالم الأصل. بطريقة أو بأخرى ، يمكن للآلهة أن تجد ثغرات في عزلتها. بين عالم حلم إله الأحلام ، وسحر آلهة القمر ، ودين الإلهة الأم …… لديهم جميعًا طرقًا لمواصلة تلقي القوة الإلهية. على الرغم من أنه ليس كثيرًا ، إلا أنه يكفي للسماح لهم بالبقاء على قيد الحياة “.

ضحك سلف الدم ببرود عندما أجاب ، “كفريق واحد؟ ألا تفهم لماذا قلت لك كل هذا؟ نحن ببساطة لسنا مؤهلين لأن نكون خصومهم. حتى في الماضي ، كانت الآلهة تضغط علينا بسبب سيطرتها على القوة الإلهية وقوة الطريقة. لا تخدع نفسك بالتفكير في قدرتك على هزيمتهم لمجرد أنك أحرزت بعض التقدم في زراعتك. حتى مع مدينة السماء ، سأكون معجبًا جدًا إذا تمكنت من هزيمة أحد الأسلف منا. اما الآلهة؟ لا تفكر حتى في ذلك.”

“يجب أن تلد منطقة كون المزيد من وحوش الأصل …… على الرغم من أنه لن يتم إنشاء آلهة جديدة ، إلا أن الوحوش الجديدة ستستمر في الظهور. طالما يستخدمونها باعتدال ، يجب أن يكونوا قادرين على البقاء على قيد الحياة “.

ربما ضعفت الآلهة ، لكنها بالتأكيد ستستعيد قوتها السابقة.

قال سلف الدم: “وإذا كان هذا لا يزال غير كافٍ ، فيمكنهم دائمًا خنق استهلاك مواردهم”.

لقد كان يحارب ببسالة من أجل الجنس البشري طوال حياته.

“كيف يفعلون ذلك؟” سأل سو تشن بفضول.

كان احتمال مواجهة وحش الأصل كافياً بالفعل لإسقاط الجيوش البشرية في اليأس ، ناهيك عن مواجهة الآلهة ، الذين كانوا أكثر قوة.

ضحك سلف الدم بشراسة. “منطقة كون الصغيرة لا يمكنها أن تحافظ على مئات الآلهة ، ولكن لا يزال من الممكن وجود عدد أقل.”

لم يكن هناك شيء يثير الدهشة في ذلك.

استدعى سو تشن على الفور الوضع الحالي لـ جيا لو.

كان سو تشن غير راغب في قبول هذا الاحتمال.

من الذي حوّل حاصد الأرواح هذا إلى صدفة لنفسه السابقة؟

بينما استمرت الآلهة في محاولة التأثير على مملكة الأصل ، قاتلوا أيضًا ضد بعضهم البعض على كمية محدودة من الموارد ووحوش الأصل في منطقة كون. لقد كانوا يخفضون من استهلاكهم الإجمالي للطاقة الإلهية عن طريق تقليل عدد الآلهة التي تسكن المنطقة!

في البداية ، اعتقد سو تشن أنهم كانوا وحوش الأصل.

أجاب سلف الدم بإيماءة: “هذا صحيح” ، “الآن بعد مرور مائة ألف عام ، بدأت منطقة كون في الاندماج مع مملكة الأصل مرة أخرى ، ولم تعد هناك حاجة لوجود حاجز الآلهة. بمجرد تدميره بالكامل ، ستعود الآلهة “.

لكن الآن ، عرف أنهم ليسوا هم.

في مواجهة الانهيار الوشيك للجدار ، لم تعد الحرب بين الوحوش والأعراق الذكية بنفس الأهمية.

لقد كانوا في الواقع الآلهة أنفسهم.

على الرغم من أنه كان يعلم بالفعل أن الآلهة كانت قوية بشكل استثنائي ، إلا أن طوفان المعلومات الذي تلقاه للتو جعله يشعر بأنه يتعرض للسحق بسبب ضغط لا يمكن إيقافه.

بينما استمرت الآلهة في محاولة التأثير على مملكة الأصل ، قاتلوا أيضًا ضد بعضهم البعض على كمية محدودة من الموارد ووحوش الأصل في منطقة كون. لقد كانوا يخفضون من استهلاكهم الإجمالي للطاقة الإلهية عن طريق تقليل عدد الآلهة التي تسكن المنطقة!

أجاب سلف الدم بإيماءة: “هذا صحيح” ، “الآن بعد مرور مائة ألف عام ، بدأت منطقة كون في الاندماج مع مملكة الأصل مرة أخرى ، ولم تعد هناك حاجة لوجود حاجز الآلهة. بمجرد تدميره بالكامل ، ستعود الآلهة “.

أصبحت نظرة سو تشن فاترة. “أعتقد أنني بدأت في تكوين فكرة أفضل عما تدور حوله المعاهدة الأبدية.”

كان هذا قرار سو تشن.

“آه.” يبدو أن سلف الدم يفهم أيضًا. “مثل حاجز الآلهة ، يجب أن يكون أيضًا من أجل الحفاظ على الذات.”

في مواجهة الانهيار الوشيك للجدار ، لم تعد الحرب بين الوحوش والأعراق الذكية بنفس الأهمية.

“هذا احتمال محتمل للغاية ،” وافق سو تشن بابتسامة خفيفة. “لكن لا يفاجئني أن الآلهة كانت على استعداد لفعل أي شيء لمجرد البقاء على قيد الحياة.”

ولكن لمجرد أنه استسلم لا يعني أن سو تشن سيفعل ذلك أيضًا.

أجاب سلف الدم بإيماءة: “هذا صحيح” ، “الآن بعد مرور مائة ألف عام ، بدأت منطقة كون في الاندماج مع مملكة الأصل مرة أخرى ، ولم تعد هناك حاجة لوجود حاجز الآلهة. بمجرد تدميره بالكامل ، ستعود الآلهة “.

تمامًا مثل الآلهة الذين استعبدوهم ، استخدمت وحوش الأصل قوتها لاستعباد آلاف الأعراق التي تركوها وراءهم. بالنسبة للأجناس الذكية ، كانت هذه هي العصور المظلمة لتاريخهم.

“لا يمكنهم تدميرها بأنفسهم؟”

بينما استمر سو تشن في التفكير في الوضع بصمت ، فعل سلف الدم الشيء نفسه.

“تم إنشاء هذا الحاجز من قبل بضع مئات من الآلهة بكامل قوتهم. لا أعرف كم عدد الآلهة المتبقية ، لكني أتخيل أنهم يفتقرون إلى القوة لتدميرها بالكامل ، ولهذا السبب ليس لديهم خيار سوى انتظار الوقت لتتآكلها “.

لم يكن لدى سلف الدم إجابة على هذا السؤال.

كل الجهود التي بذلوها لحماية أنفسهم انتهى بها الأمر إلى سجنهم. كان الحاجز يتآكل تحت الهجوم المستمر لـطاقة الأصل في البحر ، مما أعطى الآلهة فرصة للعودة.

بعد لحظة من التفكير ، قال سو تشن ، “لا يزال هناك شيء واحد لا أفهمه تمامًا.”

ولكن مع مرور الوقت ، لم يعد المالكون الجدد لعالم الأصل يريدون عودة أسيادهم السابقين.

أجاب سلف الدم ، “أنا أفهم من أين أتيت. نعم ، سوف تكون قوتهم قد تراجعت ، وربما حتى إلى النقطة التي سيكونون فيها أضعف من الوحش المقفر. ومع ذلك ، صدقني عندما أقول إن قوة الآلهة لا تكمن في قوتهم فقط. بدلاً من ذلك ، فإن الجانب الأكثر رعباً لديهم هو إمكاناتهم غير المحدودة طالما عادوا ، سيبدأون على الفور في استعادة كميات هائلة من القوة الإلهية. يمكنهم حصاد القوة الإلهية من خلال المعركة والذبح ، مما سيسمح لهم بأن يصبحوا أقوى بوتيرة لا يمكن وقفها. ما لم تتمكن من قتلهم جميعًا في وقت واحد ، فلا يوجد شيء يمكنك القيام به بخلاف مشاهدتهم وهم يكبرون أقوى مما يتجاوز خيالك الأكثر جموحًا. سيُظهر لك هذا النمو المعنى الحقيقي لليأس! “

قال سو تشن ، “إذا كان الأمر كذلك ، ألا يجب أن نتعاون معًا؟ هل ما زلت لديك أي اعتراضات على ذلك؟ “

أنسى أمره. حتى لو أصبحت الآلهة ضعيفة مثل الوحش المقفر ، فهل يمكن لسو تشن أن يقتل وحشًا مقفرًا بضربة واحدة؟

ضحك سلف الدم ببرود عندما أجاب ، “كفريق واحد؟ ألا تفهم لماذا قلت لك كل هذا؟ نحن ببساطة لسنا مؤهلين لأن نكون خصومهم. حتى في الماضي ، كانت الآلهة تضغط علينا بسبب سيطرتها على القوة الإلهية وقوة الطريقة. لا تخدع نفسك بالتفكير في قدرتك على هزيمتهم لمجرد أنك أحرزت بعض التقدم في زراعتك. حتى مع مدينة السماء ، سأكون معجبًا جدًا إذا تمكنت من هزيمة أحد الأسلف منا. اما الآلهة؟ لا تفكر حتى في ذلك.”

لكن قبل ذلك الحين ، تمتعوا بفترة من الراحة النسبية.

رد سو تشن بجدية: “ألن يكونون أضعف بكثير بعد أن حُبسوا في سجن التجميد العميق لمائة ألف سنة؟”

بينما استمرت الآلهة في محاولة التأثير على مملكة الأصل ، قاتلوا أيضًا ضد بعضهم البعض على كمية محدودة من الموارد ووحوش الأصل في منطقة كون. لقد كانوا يخفضون من استهلاكهم الإجمالي للطاقة الإلهية عن طريق تقليل عدد الآلهة التي تسكن المنطقة!

أجاب سلف الدم ، “أنا أفهم من أين أتيت. نعم ، سوف تكون قوتهم قد تراجعت ، وربما حتى إلى النقطة التي سيكونون فيها أضعف من الوحش المقفر. ومع ذلك ، صدقني عندما أقول إن قوة الآلهة لا تكمن في قوتهم فقط. بدلاً من ذلك ، فإن الجانب الأكثر رعباً لديهم هو إمكاناتهم غير المحدودة طالما عادوا ، سيبدأون على الفور في استعادة كميات هائلة من القوة الإلهية. يمكنهم حصاد القوة الإلهية من خلال المعركة والذبح ، مما سيسمح لهم بأن يصبحوا أقوى بوتيرة لا يمكن وقفها. ما لم تتمكن من قتلهم جميعًا في وقت واحد ، فلا يوجد شيء يمكنك القيام به بخلاف مشاهدتهم وهم يكبرون أقوى مما يتجاوز خيالك الأكثر جموحًا. سيُظهر لك هذا النمو المعنى الحقيقي لليأس! “

كان الجنس البشري على وشك الدخول في فترة نمو غير مسبوق.

صمت سو تشن.

لكن هل يعني ذلك أنه يجب أن يستسلم؟

كان سلف الدم على حق تمامًا.

“ولكن حتى لو اكتسبتم ذكاءً فجأة ، كيف توصلتم إلى هذه الخطة بهذه السرعة؟” واصل سو تشن السؤال.

ربما ضعفت الآلهة ، لكنها بالتأكيد ستستعيد قوتها السابقة.

كان ذلك ببساطة صعبًا للغاية!

اقتلهم جميعًا بضربة واحدة؟

كان الجنس البشري على وشك الدخول في فترة نمو غير مسبوق.

أنسى أمره. حتى لو أصبحت الآلهة ضعيفة مثل الوحش المقفر ، فهل يمكن لسو تشن أن يقتل وحشًا مقفرًا بضربة واحدة؟

“ثم سأطيعك بلا شك وأعطيك القيادة على كل وحش أصل تحت تصرفي! ” أجاب سلف الدم بشكل حاسم لهزيمة الآلهة.

بالطبع لا.

“مثل شخص محى ذلك الجزء من ذكرياتك؟” تدخل سو تشن.

حتى سلف الدم لم يستطع.

“يجب أن تلد منطقة كون المزيد من وحوش الأصل …… على الرغم من أنه لن يتم إنشاء آلهة جديدة ، إلا أن الوحوش الجديدة ستستمر في الظهور. طالما يستخدمونها باعتدال ، يجب أن يكونوا قادرين على البقاء على قيد الحياة “.

لذلك إذا لم يتمكن أي منهما من تحقيق ذلك ، فإن الآلهة ستُظهر سريعًا لسو تشن كم كانت ذروة قوتها حقًا.

لم يكن لدى وحوش الأصل أي ذكاء. مثل الوحوش المقفرة ، كل ما كان لديهم ذات مرة هو غرائزهم ووظائفهم العقلية منخفضة المستوى.

كان معدل نموهم كافياً لإحباط أي شخص.

على الرغم من أن وحوش الأصل قد نجحت في طرد الآلهة ، إلا أنه اتضح أنهم أُجبروا على السبات لأن خطة الآلهة لترحيل مملكة الأصل إلى مركز بحر طاقة الأصل قد فشلت.

لم يكن هناك شيء يثير الدهشة في ذلك.

في الواقع ، كيف يمكن أن يقبل سلف الدم بهدوء مثل هذه النتيجة؟

كان احتمال مواجهة وحش الأصل كافياً بالفعل لإسقاط الجيوش البشرية في اليأس ، ناهيك عن مواجهة الآلهة ، الذين كانوا أكثر قوة.

بينما استمر سو تشن في التفكير في الوضع بصمت ، فعل سلف الدم الشيء نفسه.

صمت سو تشن.

ضحك سلف الدم بشراسة. “منطقة كون الصغيرة لا يمكنها أن تحافظ على مئات الآلهة ، ولكن لا يزال من الممكن وجود عدد أقل.”

على الرغم من أنه كان يعلم بالفعل أن الآلهة كانت قوية بشكل استثنائي ، إلا أن طوفان المعلومات الذي تلقاه للتو جعله يشعر بأنه يتعرض للسحق بسبب ضغط لا يمكن إيقافه.

على الرغم من أنه كان يعلم بالفعل أن الآلهة كانت قوية بشكل استثنائي ، إلا أن طوفان المعلومات الذي تلقاه للتو جعله يشعر بأنه يتعرض للسحق بسبب ضغط لا يمكن إيقافه.

لكن هل يعني ذلك أنه يجب أن يستسلم؟

ما أراده سلف الدم هو مجرد خوض معركة جيدة ، وليس الفوز.

كان سو تشن غير راغب في قبول هذا الاحتمال.

لكن هل يعني ذلك أنه يجب أن يستسلم؟

لقد كان يحارب ببسالة من أجل الجنس البشري طوال حياته.

لكن الآن ، عرف أنهم ليسوا هم.

لقد تمكن من إكمال سلسلة كاملة من تقنيات الزراعة بدون دم ، وهو إنجاز اعتبره الجميع مستحيلًا. والآن ، كان طريق الزراعة مفتوحًا للجميع.

على الرغم من أنه كان يعلم بالفعل أن الآلهة كانت قوية بشكل استثنائي ، إلا أن طوفان المعلومات الذي تلقاه للتو جعله يشعر بأنه يتعرض للسحق بسبب ضغط لا يمكن إيقافه.

كان الجنس البشري على وشك الدخول في فترة نمو غير مسبوق.

“يجب أن تلد منطقة كون المزيد من وحوش الأصل …… على الرغم من أنه لن يتم إنشاء آلهة جديدة ، إلا أن الوحوش الجديدة ستستمر في الظهور. طالما يستخدمونها باعتدال ، يجب أن يكونوا قادرين على البقاء على قيد الحياة “.

وقيل له أن يستسلم الآن؟

شعر سو تشن باستنارة شديدة بعد سماع تفسير سلف الدم.

لم يستطع سو تشن ولن يفعل ذلك.

كان سو تشن غير راغب في قبول هذا الاحتمال.

رفض قبول مثل هذه النتيجة مهما حدث.

لذلك إذا لم يتمكن أي منهما من تحقيق ذلك ، فإن الآلهة ستُظهر سريعًا لسو تشن كم كانت ذروة قوتها حقًا.

بينما استمر سو تشن في التفكير في الوضع بصمت ، فعل سلف الدم الشيء نفسه.

ولكن لمجرد أنه استسلم لا يعني أن سو تشن سيفعل ذلك أيضًا.

في الواقع ، كيف يمكن أن يقبل سلف الدم بهدوء مثل هذه النتيجة؟

حتى وحوش الأصل القديمة لم تستطع معرفة كل الأسرار التي يحتويها هذا الكون.

ألم تكن وحوش الأصل نائمة لمائة ألف سنة لغرض صريح وهو وقف عودة الآلهة؟

من الواضح أن سلف الدم فوجئ بمثل هذا الاقتراح. ” لكن الحاجز لا يزال نشطا ، ويفصلنا عنهم. كيف يمكننا العبور إلى جانبهم؟ أنت لا تعرف حتى أين يقع الحاجز فعليًا “.

ولكن الآن بعد أن كانت عودة الآلهة وشيكة ، صدمت إرادة سلف الدم فجأة بالشك وانعدام الثقة بالنفس.

حتى وحوش الأصل القديمة لم تستطع معرفة كل الأسرار التي يحتويها هذا الكون.

محاربة الآلهة؟

لم يكن هناك شيء يثير الدهشة في ذلك.

كان ذلك ببساطة صعبًا للغاية!

لم يكن قطع العلاقة بين عالم الأصل ومنطقة كون فكرة يمكن تصورها من خلال الذكاء الخالص وحده.

تركت القوة التي يمكن أن تمارسها هذه الآلهة علامة لا تمحى في ذهنه. حتى مائة ألف سنة لم تستطع محو هذا الانطباع.

لكن يبدو أن سو تشن قد أدرك شيئًا من عدم وجود إجابة لـ سلف الدم.

ما أراده سلف الدم هو مجرد خوض معركة جيدة ، وليس الفوز.

كانت تلك الابتسامة الخفيفة تعبيرا عن فرحه وثقته.

لقد دمر الخوف أي أمل لديه في الفوز.

أنسى أمره. حتى لو أصبحت الآلهة ضعيفة مثل الوحش المقفر ، فهل يمكن لسو تشن أن يقتل وحشًا مقفرًا بضربة واحدة؟

قد يكون هذا أيضًا سبب استعداده لشرح كل هذه الأشياء لسو تشن بمثل هذا التفصيل الكبير.

قال سلف الدم: “وإذا كان هذا لا يزال غير كافٍ ، فيمكنهم دائمًا خنق استهلاك مواردهم”.

في مواجهة الانهيار الوشيك للجدار ، لم تعد الحرب بين الوحوش والأعراق الذكية بنفس الأهمية.

في مواجهة الانهيار الوشيك للجدار ، لم تعد الحرب بين الوحوش والأعراق الذكية بنفس الأهمية.

ولكن لمجرد أنه استسلم لا يعني أن سو تشن سيفعل ذلك أيضًا.

كانت تلك الابتسامة الخفيفة تعبيرا عن فرحه وثقته.

بعد لحظة من التفكير ، قال سو تشن ، “لا يزال هناك شيء واحد لا أفهمه تمامًا.”

“هذا احتمال محتمل للغاية ،” وافق سو تشن بابتسامة خفيفة. “لكن لا يفاجئني أن الآلهة كانت على استعداد لفعل أي شيء لمجرد البقاء على قيد الحياة.”

“تحدث.”

“آه.” يبدو أن سلف الدم يفهم أيضًا. “مثل حاجز الآلهة ، يجب أن يكون أيضًا من أجل الحفاظ على الذات.”

“من أين أتى ذكائك؟”

رفض قبول مثل هذه النتيجة مهما حدث.

لم يكن لدى وحوش الأصل أي ذكاء. مثل الوحوش المقفرة ، كل ما كان لديهم ذات مرة هو غرائزهم ووظائفهم العقلية منخفضة المستوى.

كان الأمر كما لو أن الربيع قد جاء بعد شتاء طويل ، أو ظهرت واحة في الصحراء ، أو أن قلب مريض مصاب بمرض عضال بدأ فجأة ينبض مرة أخرى …

كانت الزيادة المفاجئة في الذكاء والتفكير التي اكتسبوها صادمة بعض الشيء ، على أقل تقدير.

الفصل 1099 : الإجراءات المضادة

أثار سؤال سو تشن سلف الدم. بعد التفكير لفترة طويلة ، أجاب: “بصراحة ، لست متأكدًا من نفسي حقًا. أنا فقط أتذكر أنني حصلت عليها فجأة ، كما لو كنت مستنيرًا بين عشية وضحاها “.

“لا يمكنهم تدميرها بأنفسهم؟”

“ولكن حتى لو اكتسبتم ذكاءً فجأة ، كيف توصلتم إلى هذه الخطة بهذه السرعة؟” واصل سو تشن السؤال.

تركت القوة التي يمكن أن تمارسها هذه الآلهة علامة لا تمحى في ذهنه. حتى مائة ألف سنة لم تستطع محو هذا الانطباع.

لم يكن الذكاء شيئًا بدون الخبرة الكافية والمعرفة كأساس. حتى أكثر الأشخاص ذكاءً في العالم سيتصرفون مثل البرابرة الكامل بخلاف ذلك.

ولكن لمجرد أنه استسلم لا يعني أن سو تشن سيفعل ذلك أيضًا.

لم يكن قطع العلاقة بين عالم الأصل ومنطقة كون فكرة يمكن تصورها من خلال الذكاء الخالص وحده.

لم يستطع سو تشن ولن يفعل ذلك.

لم يكن لدى سلف الدم إجابة على هذا السؤال.

كان هذا قرار سو تشن.

حتى وحوش الأصل القديمة لم تستطع معرفة كل الأسرار التي يحتويها هذا الكون.

“يجب أن تلد منطقة كون المزيد من وحوش الأصل …… على الرغم من أنه لن يتم إنشاء آلهة جديدة ، إلا أن الوحوش الجديدة ستستمر في الظهور. طالما يستخدمونها باعتدال ، يجب أن يكونوا قادرين على البقاء على قيد الحياة “.

لكن يبدو أن سو تشن قد أدرك شيئًا من عدم وجود إجابة لـ سلف الدم.

ثم سأل ، “من هو الإله الذي أنتج البشر؟”

ثم سأل ، “من هو الإله الذي أنتج البشر؟”

“لا أعرف” أجاب سلف الدم بهزة رأسه. “ربما حدث ذلك بعد أن حُصرت الآلهة في منطقة كون.”

ظهر تعبير مدروس على وجه أسلاف الدم.

رد سو تشن بجدية: “ألن يكونون أضعف بكثير بعد أن حُبسوا في سجن التجميد العميق لمائة ألف سنة؟”

بعد فترة طويلة ، رد ببطء: “غريب ، لماذا لا أتذكر؟ تقريبا مثل …… “

لذلك إذا لم يتمكن أي منهما من تحقيق ذلك ، فإن الآلهة ستُظهر سريعًا لسو تشن كم كانت ذروة قوتها حقًا.

“مثل شخص محى ذلك الجزء من ذكرياتك؟” تدخل سو تشن.

ضحك سلف الدم ببرود عندما أجاب ، “كفريق واحد؟ ألا تفهم لماذا قلت لك كل هذا؟ نحن ببساطة لسنا مؤهلين لأن نكون خصومهم. حتى في الماضي ، كانت الآلهة تضغط علينا بسبب سيطرتها على القوة الإلهية وقوة الطريقة. لا تخدع نفسك بالتفكير في قدرتك على هزيمتهم لمجرد أنك أحرزت بعض التقدم في زراعتك. حتى مع مدينة السماء ، سأكون معجبًا جدًا إذا تمكنت من هزيمة أحد الأسلف منا. اما الآلهة؟ لا تفكر حتى في ذلك.”

فتح سلف الدم فمه وأغلقه عدة مرات ، على ما يبدو في حيرة من أمره ، لكنه لم ينف تأكيد سو تشن.

قال سو تشن ، “ربما يجب أن أعيد صياغة سؤالي. تم حبس الآلهة هناك لما لا يقل عن مائة ألف عام حتى الآن ، أليس كذلك؟ بدون أي مصادر للقوة الإلهية ، لا ينبغي أن يكونوا قادرين على العيش لفترة طويلة. فلماذا لا يزالون على قيد الحياة؟ هل تولد آلهة جديدة ، وهل الآلهة الحالية ليست هي نفسها التي قاتلتم جميعًا ضدها؟ “

ابتسم سو تشن قليلا.

بالطبع لا.

كانت تلك الابتسامة الخفيفة تعبيرا عن فرحه وثقته.

كان سلف الدم محتارًا بسبب تعبير سو تشن المبتهج. “لماذا أنت تبتسم؟ هل هناك أي شيء قلته يستحق الابتسام؟ “

كان الأمر كما لو أن الربيع قد جاء بعد شتاء طويل ، أو ظهرت واحة في الصحراء ، أو أن قلب مريض مصاب بمرض عضال بدأ فجأة ينبض مرة أخرى …

تم تذكير سو تشن على الفور بتضحيات إلهة القمر ، والتمثال الغريب المتوهج داخل مقر طائفة آلهة الأم ، و عالم الأحلام الرائع الذي أنشأه لورد الحلم.

فرحة لا تُقهر جاءت من رؤية النور في نهاية النفق!

“ما الأجوبة؟”

كان سلف الدم محتارًا بسبب تعبير سو تشن المبتهج. “لماذا أنت تبتسم؟ هل هناك أي شيء قلته يستحق الابتسام؟ “

فرحة لا تُقهر جاءت من رؤية النور في نهاية النفق!

أجاب سو تشن بشكل غامض ، “هناك بعض الأسئلة التي لم أتمكن مطلقًا من الالتفاف حولها. ومع ذلك ، أدرك الآن أن الإجابات كانت أمام عيني. هذا يجعلني سعيدا جدا “.

في البداية ، اعتقد سو تشن أنهم كانوا وحوش الأصل.

“ما الأجوبة؟”

كان الجنس البشري على وشك الدخول في فترة نمو غير مسبوق.

“إجابات لمشكلة صعبة ابتليت بها طوال حياتي تقريبًا ، وكذلك الإجابة على هزيمة عدونا.”

قال سو تشن ، “ربما يجب أن أعيد صياغة سؤالي. تم حبس الآلهة هناك لما لا يقل عن مائة ألف عام حتى الآن ، أليس كذلك؟ بدون أي مصادر للقوة الإلهية ، لا ينبغي أن يكونوا قادرين على العيش لفترة طويلة. فلماذا لا يزالون على قيد الحياة؟ هل تولد آلهة جديدة ، وهل الآلهة الحالية ليست هي نفسها التي قاتلتم جميعًا ضدها؟ “

لم يفهم سلف الدم النصف الأول من بيان سو تشن الخفي ، لكن النصف الثاني كان واضحًا للغاية.

أجاب سلف الدم ، “أنا أفهم من أين أتيت. نعم ، سوف تكون قوتهم قد تراجعت ، وربما حتى إلى النقطة التي سيكونون فيها أضعف من الوحش المقفر. ومع ذلك ، صدقني عندما أقول إن قوة الآلهة لا تكمن في قوتهم فقط. بدلاً من ذلك ، فإن الجانب الأكثر رعباً لديهم هو إمكاناتهم غير المحدودة طالما عادوا ، سيبدأون على الفور في استعادة كميات هائلة من القوة الإلهية. يمكنهم حصاد القوة الإلهية من خلال المعركة والذبح ، مما سيسمح لهم بأن يصبحوا أقوى بوتيرة لا يمكن وقفها. ما لم تتمكن من قتلهم جميعًا في وقت واحد ، فلا يوجد شيء يمكنك القيام به بخلاف مشاهدتهم وهم يكبرون أقوى مما يتجاوز خيالك الأكثر جموحًا. سيُظهر لك هذا النمو المعنى الحقيقي لليأس! “

“ماذا قلت؟ طريقة لنا لهزيمة عدونا؟ ” سأل سلف الدم على عجل تحسبا.

لكن هل يعني ذلك أنه يجب أن يستسلم؟

“نعم ، طريقة لهزيمة عدونا “. أجاب سو تشن بثقة ،” ربما تكون هناك طريقة لنا للتعامل مع الآلهة “.

صمت سو تشن.

“هاهاهاها!” بدأ سلف الدم يضحك ، لكن بدافع السخرية بدلاً من السعادة. ”يا للغرور. إذن كيف ستهزم الآلهة ، دعنا نقول؟ توقف عن قول الهراء. لن تكون قادرًا على التعامل معهم “.

لم يكن هناك شيء يثير الدهشة في ذلك.

“حقا؟” رد سو تشن. “وماذا لو فعلت؟”

في مواجهة الانهيار الوشيك للجدار ، لم تعد الحرب بين الوحوش والأعراق الذكية بنفس الأهمية.

“ثم سأطيعك بلا شك وأعطيك القيادة على كل وحش أصل تحت تصرفي! ” أجاب سلف الدم بشكل حاسم لهزيمة الآلهة.

لذلك إذا لم يتمكن أي منهما من تحقيق ذلك ، فإن الآلهة ستُظهر سريعًا لسو تشن كم كانت ذروة قوتها حقًا.

لم يكن هذا بيانًا فارغًا. بغض النظر عن الموقف ، فإن وحوش الأصل سوف تموت إذا نامت لفترة طويلة.

“كيف يفعلون ذلك؟” سأل سو تشن بفضول.

إذا تمكنوا من إنجاز شيء كان يجب عليهم إكماله منذ وقت طويل قبل وفاتهم ، فإن الموت كان ثمناً يستحق دفعه.

أجاب سو تشن بشكل غامض ، “هناك بعض الأسئلة التي لم أتمكن مطلقًا من الالتفاف حولها. ومع ذلك ، أدرك الآن أن الإجابات كانت أمام عيني. هذا يجعلني سعيدا جدا “.

قال سو تشن ، “طريقي بسيط للغاية. بما أن الآلهة ستستعيد قوتها الإلهية قبل أن تعود ، فلماذا لا نذبح طريقنا إليهم قبل أن تتاح لهم فرصة التعافي؟ “

أجاب سلف الدم على الفور ، “هذا مستحيل. لا تساعد بيئة سجن التجميد العميق على ولادة الآلهة ، لذلك يجب أن يكونوا نفس الآلهة التي أتذكرها. يمكن أن يكون هناك تفسير واحد فقط لسبب بقائهم على قيد الحياة: يجب أن يظل لديهم مصدر للقوة الإلهية “.

ذبح طريقنا لهم!

لم يكن قطع العلاقة بين عالم الأصل ومنطقة كون فكرة يمكن تصورها من خلال الذكاء الخالص وحده.

كان هذا قرار سو تشن.

من الذي حوّل حاصد الأرواح هذا إلى صدفة لنفسه السابقة؟

بدلاً من انتظار عودة الآلهة الحتمية ، لماذا لا تنتهز الفرصة للهجوم؟

كان هذا قرار سو تشن.

من الواضح أن سلف الدم فوجئ بمثل هذا الاقتراح. ” لكن الحاجز لا يزال نشطا ، ويفصلنا عنهم. كيف يمكننا العبور إلى جانبهم؟ أنت لا تعرف حتى أين يقع الحاجز فعليًا “.

أصبحت نظرة سو تشن فاترة. “أعتقد أنني بدأت في تكوين فكرة أفضل عما تدور حوله المعاهدة الأبدية.”

“حسنًا ، أعتقد أنني سأحتاج إلى مساعدة صديق بعد ذلك.”

ابتسم سو تشن قليلا.

“اي صديق؟”

قال سو تشن ، “طريقي بسيط للغاية. بما أن الآلهة ستستعيد قوتها الإلهية قبل أن تعود ، فلماذا لا نذبح طريقنا إليهم قبل أن تتاح لهم فرصة التعافي؟ “

“صديق مر عبر الحاجز من قبل.”

ولكن الآن بعد أن كانت عودة الآلهة وشيكة ، صدمت إرادة سلف الدم فجأة بالشك وانعدام الثقة بالنفس.

—————————————

تم تذكير سو تشن على الفور بتضحيات إلهة القمر ، والتمثال الغريب المتوهج داخل مقر طائفة آلهة الأم ، و عالم الأحلام الرائع الذي أنشأه لورد الحلم.

رد سو تشن بجدية: “ألن يكونون أضعف بكثير بعد أن حُبسوا في سجن التجميد العميق لمائة ألف سنة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط