نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1101

الدين

الدين

الفصل 1101 : الدين

كان الاعتراف بالخطأ نوعًا من الإذلال ، ولهذا السبب كان أيضًا فضيلة ثمينة – لا يمكن للجميع فعلها.

استلقى سو تشينغان على سريره ، ووجهه شاحب للغاية. فقط شعر رأسه كان أكثر بياضا. بدا مظهره بالكامل وكأنه على وشك الموت في أي وقت.

مسح سو هاو بهدوء الأعشاب الطبية على وجهه وقال: “تريد أن تقول أنك تخليت عن سو تشن من أجلي ، أليس كذلك؟ أنسى أمره. لم تفعل ذلك من أجل أحد سوى نفسك “.

كان ينبغي أن يكون هذا مستحيلًا نظرًا لقاعدة زراعته ، لكن العقدة في قلبه لم يتم حلها لسنوات عديدة.

استلقى سو تشينغان في سريره ، وهو يحتسي الشاي ببطء وهو يضرب جانب سريره ، ويلعن ، “أنت مهرج عديم الفائدة. كيف يمكنك أن تذهب وتزور بيت الدعارة مرة أخرى؟ ما الهدف من الذهاب إلى هذا النوع من الأماكن؟ “

لكن لمجرد أنه كان على هذا النحو لا يعني أنه أصبح تائبًا في شيخوخته.

تعجب سو فيهو في قلبه عندما شاهد سو تشن يغادر.

كان الاعتراف بالخطأ نوعًا من الإذلال ، ولهذا السبب كان أيضًا فضيلة ثمينة – لا يمكن للجميع فعلها.

هرع شاب يقف بجانبه بسرعة إلى جانب سو تشينغان. “أبي ، من فضلك ، اهدأ.”

استلقى سو تشينغان في سريره ، وهو يحتسي الشاي ببطء وهو يضرب جانب سريره ، ويلعن ، “أنت مهرج عديم الفائدة. كيف يمكنك أن تذهب وتزور بيت الدعارة مرة أخرى؟ ما الهدف من الذهاب إلى هذا النوع من الأماكن؟ “

أجاب سو تشن: “لا يزال لدي الكثير من الأشياء التي أحتاج إلى القيام بها”.

رد سو هاو بلا مبالاة ، “إلى أين أذهب أيضًا؟ إلى وكر القمار؟ هذا المكان ليس ممتعًا على الإطلاق. لا يمكنني الفوز ، ولا يمكنني حتى الخسارة “.

ضحك سو هاو ببرود. “عندئذ ستنتهي أيامنا المريرة.”

“أنت لقيط عديم الفائدة. كل ما يمكنك التفكير فيه هو المقامرة أو قضاء الوقت مع العاهرات. كيف يمكن أن أنجب ابنًا عديم الفائدة مثلك؟ “

عندما حدق سو فيهو في أخيه الأكبر ، تنهد. “هل ترى؟ لهذا أقول إن عشيرة سو لا تحتاج إلى دعمك. إذا سمحت لشخص عديم الفائدة مثل سو هاو بالحصول على مثل هذه المكانة ، فما الضرر الذي تعتقد أنه سيكون قادرًا على إحداثه؟ “

رد سو هاو ، “كيف كنت ستعثر على أمي لو لم تكن تذهب بنفسك إلى بيوت الدعارة؟ إذا لم يكن بسببك ، فهل كانت عشيرة سو لا تزال في وضعها الحالي؟ ومع ذلك فأنت تخبرني … “

عرف سو فيهو أن هذا هو الحال ، ولهذا أصر على الظروف السابقة.

“أنت!” كان سو تشينغان غاضبًا جدًا لدرجة أنه بصق الدم تقريبًا. حمل وعاء الأعشاب الطبية بيده وألقاه على سو هاو. “ياأيها الابن الفاشل! لا أصدق أنني …… من أجلك … “

ضحك سو هاو ببرود. “اسمع ذلك ، أيها الأخ الثاني؟ لقد أخبرتك بالفعل أنه لا يوجد أحد في عينيه “.

مسح سو هاو بهدوء الأعشاب الطبية على وجهه وقال: “تريد أن تقول أنك تخليت عن سو تشن من أجلي ، أليس كذلك؟ أنسى أمره. لم تفعل ذلك من أجل أحد سوى نفسك “.

“لا تذكر هذا الخائن حتى أمامي!” صفع سو تشينغان يده على السرير بعنف. “ليس لدي علم بهذا الابن غير المخلص.”

أومأ سو تشن برأسه ، ثم استدار واستعد للمغادرة.

“لا أحد في عينيك ،” تمتم سو هاو وهو يدور حوله وتجاهله.

“بو!”

“أنت ……” أشار سو تشينغان بإصبعه إلى سو هاو لفترة طويلة لكنه لم يستطع العثور على الكلمات لقولها. أخيرًا ، بصق دمًا.

ومع ذلك ، عندما مد يده لدعم سو تشينغان ، رفض سو تشينغان مساعدته. “ابتعد عن مرأى عيناي! لا أحتاج إلى مساعدتكم أيها القمامة التي لا قيمة لها. جميعكم ، أيها القمامة ، أيها الأبناء الأشرار! “

هرع شاب يقف بجانبه بسرعة إلى جانب سو تشينغان. “أبي ، من فضلك ، اهدأ.”

“مفهوم!” أجاب لو فنغ بصوت عالٍ.

كان اسمه سو مينغ ، وكان أيضًا ابن سو تشينغان. ومع ذلك ، فإن جسده وزراعته كانا ضعيفين جدا.

لم يكن كل من سو تشينغان و سو مينغ و سو هاو على دراية بوجود شخصين آخرين يقفان في نفس الغرفة.

ومع ذلك ، عندما مد يده لدعم سو تشينغان ، رفض سو تشينغان مساعدته. “ابتعد عن مرأى عيناي! لا أحتاج إلى مساعدتكم أيها القمامة التي لا قيمة لها. جميعكم ، أيها القمامة ، أيها الأبناء الأشرار! “

بعد مرور بعض الوقت ، قال ، “سأغادر”.

ضحك سو هاو ببرود. “اسمع ذلك ، أيها الأخ الثاني؟ لقد أخبرتك بالفعل أنه لا يوجد أحد في عينيه “.

بالنسبة إلى سو تشينغان ، لم يعد لدى سو تشن أي أثر للذنب تجاهه على الإطلاق.

خفض سو مينغ رأسه. “مهما كان ، أبونا هو أبونا. لا يجب أن تغضبه هكذا. إذا واصلت القيام بذلك ، إذن … “

قبل سو فيهو القارورة ببطء. “ربما تكون قد ساعدته على التعافي هذه المرة ، لكن ماذا عن المرة القادمة؟ وكلما طالت حياته ، كانت حالته أسوأ. لن يتمكن دوائك من إبقائه على قيد الحياة إلى الأبد ، أليس كذلك؟ “

ضحك سو هاو ببرود. “عندئذ ستنتهي أيامنا المريرة.”

ضحك سو هاو ببرود. “اسمع ذلك ، أيها الأخ الثاني؟ لقد أخبرتك بالفعل أنه لا يوجد أحد في عينيه “.

ذهل كل من سو مينغ و سو تشينغان من كلماته.

ضحك سو هاو ببرود. “عندئذ ستنتهي أيامنا المريرة.”

“أنت……!” حدق سو تشينغان في ابنه الحبيب غير مصدق ، فقط ليجد أن ابنه كان يحدق فيه بعيون مليئة بالكراهية.

————————————-

أجاب سو هاو ببرود ، “إذا مت ، قد لا يكرهنا سو تشن بعد الآن ، وقد يتم استعادة علاقتنا معه. أعلم أنك لا تحب سماع هذا ، لكن معظم أعضاء العشيرة يفكرون بهذه الطريقة أيضًا “.

“تغادر؟” تفاجأ سو فيهو.

“بو!”

أجاب سو هاو ببرود ، “إذا مت ، قد لا يكرهنا سو تشن بعد الآن ، وقد يتم استعادة علاقتنا معه. أعلم أنك لا تحب سماع هذا ، لكن معظم أعضاء العشيرة يفكرون بهذه الطريقة أيضًا “.

بصق سو تشينغان فما آخر من الدم ، وهذه المرة أكثر بكثير من ذي قبل. كان من الواضح أن هذه الكلمات أصابته بشدة.

كان لو فنغ.

اندفع سو مينغ على عجل إلى الأمام مرة أخرى وهو يصرخ ، “الأخ الثالث ، ماذا تفعل؟ هل تحاول قتل أبي؟ “

وبينما كان يتحدث ، خرج من الغرفة.

رد سو هاو ببرود ، “لم أفعل أي شيء. كيف يمكنني قتله؟ إذا مات ، لا يمكنه إلا أن يلوم غضبه. في الواقع ، كل الشكوك ستقع عليك ، لأنك الشخص الذي يمسكه. أنا لا ألمسه حتى الآن “.

“أنت لقيط عديم الفائدة. كل ما يمكنك التفكير فيه هو المقامرة أو قضاء الوقت مع العاهرات. كيف يمكن أن أنجب ابنًا عديم الفائدة مثلك؟ “

تفاجأ سو مينغ.

نظر سو هاو إلى سو تشينغان. “يبدو أنه لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول. من الأفضل أن أغادر لتجنب الشك “.

نظر سو هاو إلى سو تشينغان. “يبدو أنه لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول. من الأفضل أن أغادر لتجنب الشك “.

“العبادة الدينية تتزايد ……” ردد سو تشن الكلمات.

وبينما كان يتحدث ، خرج من الغرفة.

كانت الراحة والبساطة والفعالية هي نقاط البيع الرئيسية لعبادة الآلهة. حتى مع قمع طائفة بلا حدود ، بدأت عبادة الآلهة تنتشر سرًا. لحسن الحظ ، كانت هذه المجموعات صغيرة وتحت الأرض ولن ترى ضوء النهار أبدًا. لكن من الواضح أن سو فيهو كان على علم بذلك.

كان سو تشينغان عاجزًا عن الكلام تمامًا. استلقى فقط بعد أن دفعه سو مينغ بلطف مرة أخرى على السرير.

“بو!”

لم يكن كل من سو تشينغان و سو مينغ و سو هاو على دراية بوجود شخصين آخرين يقفان في نفس الغرفة.

سأل سو تشن. “من أيضا؟”

سو تشن وسو فيهو.

فوجئ سو تشن. “ماذا تعرف؟”

كانا يبدوان شفافين. لم يستطع أحد رؤية وجودهم أو سماع ما يرونه.

أجاب سو فيهو بصدق ، “لا على الإطلاق. لدى الشخص الذي لديه طموحات كبيرة أشياء معينة يجب عليه القيام بها وأشياء معينة لا يجب عليه القيام بها. إن تقديم التضحيات الضرورية لخير الجنس البشري بأسره أمر جيد “.

عندما حدق سو فيهو في أخيه الأكبر ، تنهد. “هل ترى؟ لهذا أقول إن عشيرة سو لا تحتاج إلى دعمك. إذا سمحت لشخص عديم الفائدة مثل سو هاو بالحصول على مثل هذه المكانة ، فما الضرر الذي تعتقد أنه سيكون قادرًا على إحداثه؟ “

كان الناس بارعين جدًا في لوم الآخرين على أخطائهم. كان كل شيء دائمًا خطأ شخص ما.

حتى سو تشن كان عاجزًا عن الكلام.

الفصل 1101 : الدين

يمكن العثور على جميع أنواع الطيور في غابة كبيرة.

كان الناس بارعين جدًا في لوم الآخرين على أخطائهم. كان كل شيء دائمًا خطأ شخص ما.

في الواقع ، تمتلك أي عشيرة أفرادًا مثل سو تشينغان أو سو هاو. بالطبع ، كان هناك آخرون مثل سو مينغ.

ذهل كل من سو مينغ و سو تشينغان من كلماته.

كانت المشكلة أن تفاحة واحدة فاسدة يمكن أن تفسد المجموعة بأكملها ، ويمكن لفأر واحد أن يدمر كيسًا كاملاً من الأرز.

اندفع سو مينغ على عجل إلى الأمام مرة أخرى وهو يصرخ ، “الأخ الثالث ، ماذا تفعل؟ هل تحاول قتل أبي؟ “

عرف سو فيهو أن هذا هو الحال ، ولهذا أصر على الظروف السابقة.

“لا أحد في عينيك ،” تمتم سو هاو وهو يدور حوله وتجاهله.

لم يكن يريد أن تصبح عشيرة سو عبئًا على سو تشن. كان هذا هو الحب الذي يجب أن يأتي من أحد أفراد الأسرة.

“أنت……!” حدق سو تشينغان في ابنه الحبيب غير مصدق ، فقط ليجد أن ابنه كان يحدق فيه بعيون مليئة بالكراهية.

بالنسبة إلى سو تشينغان ، لم يعد لدى سو تشن أي أثر للذنب تجاهه على الإطلاق.

لا يزال الرجل العجوز يعتقد أن سو تشن كان غير مخلص.

استلقى سو تشينغان في سريره ، وهو يحتسي الشاي ببطء وهو يضرب جانب سريره ، ويلعن ، “أنت مهرج عديم الفائدة. كيف يمكنك أن تذهب وتزور بيت الدعارة مرة أخرى؟ ما الهدف من الذهاب إلى هذا النوع من الأماكن؟ “

لم يكن هذا غريبًا تمامًا.

استلقى سو تشينغان في سريره ، وهو يحتسي الشاي ببطء وهو يضرب جانب سريره ، ويلعن ، “أنت مهرج عديم الفائدة. كيف يمكنك أن تذهب وتزور بيت الدعارة مرة أخرى؟ ما الهدف من الذهاب إلى هذا النوع من الأماكن؟ “

كان الناس بارعين جدًا في لوم الآخرين على أخطائهم. كان كل شيء دائمًا خطأ شخص ما.

بدا أن محادثتهم تسير على ما يرام. لماذا رحل فجأة؟

كان هذا نوعًا من الغريزية للحفاظ على الذات. إذا رفض الشخص الاعتراف بأنه مخطئ ، فسيستمر في فعل ما يشعر أنه صواب ، مما يسهل عليه العيش مع نفسه.

فوجئ سو تشن. “ماذا تعرف؟”

سعى الكثير من الناس إلى الراحة الجسدية والعاطفية. كانت الراحة الجسدية أكثر وضوحًا ، بينما كانت الراحة العاطفية مخفية أكثر. على هذا النحو ، واجه الكثير من الناس صعوبة في اكتشاف كيفية مواجهة عقد قلوبهم.

أجاب سو فيهو بصدق ، “لا على الإطلاق. لدى الشخص الذي لديه طموحات كبيرة أشياء معينة يجب عليه القيام بها وأشياء معينة لا يجب عليه القيام بها. إن تقديم التضحيات الضرورية لخير الجنس البشري بأسره أمر جيد “.

من الواضح أن سو تشينغان لم يكن استثناءً.

لم يكن هذا غريبًا تمامًا.

كان عناد رجل عجوز واضحا تماما. مما لا يثير الدهشة ، كان هذا أيضًا سبب تدهور حالته الجسدية إلى هذه النقطة.

لكن لمجرد أنه كان على هذا النحو لا يعني أنه أصبح تائبًا في شيخوخته.

إذا كان كل شيء هو خطأ سو تشن ، فهو ، سو تشينغان ، لم يرتكب أي خطأ.

بالنسبة إلى سو تشينغان ، لم يعد لدى سو تشن أي أثر للذنب تجاهه على الإطلاق.

هذا كل شئ.

في الواقع ، تمتلك أي عشيرة أفرادًا مثل سو تشينغان أو سو هاو. بالطبع ، كان هناك آخرون مثل سو مينغ.

بينما كان سو تشينغان مستلقيًا على سريره ، استمر في الغمغمة ، “ابن غير مريض! ابن عاق!” لم يعرف أحد ما إذا كان يشتم سو هاو أو سو تشن.

تعجب سو فيهو في قلبه عندما شاهد سو تشن يغادر.

راقب سو تشن بهدوء لفترة أطول قليلاً قبل إخراج قنينة الدواء أخيرًا ووضعها في يد سو فيهو. “بغض النظر عن نظرتك إلى الأمر ، هو الذي منحني الحياة في المقام الأول. أعطه هذا الدواء ، وسيتعافى قريباً “.

“اذهب واستكشف عشيرة لي لترى ما إذا كانوا يعبدون الآلهة. تقع في المنطقة الشرقية من المدينة. إذا كانوا …… اقتلهم “.

قبل سو فيهو القارورة ببطء. “ربما تكون قد ساعدته على التعافي هذه المرة ، لكن ماذا عن المرة القادمة؟ وكلما طالت حياته ، كانت حالته أسوأ. لن يتمكن دوائك من إبقائه على قيد الحياة إلى الأبد ، أليس كذلك؟ “

كانت الراحة والبساطة والفعالية هي نقاط البيع الرئيسية لعبادة الآلهة. حتى مع قمع طائفة بلا حدود ، بدأت عبادة الآلهة تنتشر سرًا. لحسن الحظ ، كانت هذه المجموعات صغيرة وتحت الأرض ولن ترى ضوء النهار أبدًا. لكن من الواضح أن سو فيهو كان على علم بذلك.

أجاب سو تشن بهدوء: “الباقي سيكون على السماء ، سأفعل ما يمكنني فعله. ستكون النتيجة مهما كانت “.

“اذهب واستكشف عشيرة لي لترى ما إذا كانوا يعبدون الآلهة. تقع في المنطقة الشرقية من المدينة. إذا كانوا …… اقتلهم “.

تنهد سو فيهو وأومأ برأسه. “نعم ، يجب أن ندع الأمور تأخذ مجراها الطبيعي. لكن بينما قد تكون على استعداد لاتباع السماء في هذا الشأن ، فأنت لست على الآخرين. هل انا على حق؟”

“اقتلهم؟” كان لو فنغ مذهولًا.

فوجئ سو تشن. “ماذا تعرف؟”

قبل سو فيهو القارورة ببطء. “ربما تكون قد ساعدته على التعافي هذه المرة ، لكن ماذا عن المرة القادمة؟ وكلما طالت حياته ، كانت حالته أسوأ. لن يتمكن دوائك من إبقائه على قيد الحياة إلى الأبد ، أليس كذلك؟ “

ابتسم سو فيهو بمرارة. “لا أعرف أي شيء ، لكنني أعلم أنك لم تكن على استعداد لمقابلته حتى اليوم. هناك بالتأكيد سبب لهذا “.

“نعم ، اقتلهم ،” أجاب سو تشن بثقة شديدة. “من هذا اليوم فصاعدًا ، ستُساوى عبادة الآلهة بعبادة الشياطين. كل من يستمر في التمسك بإيمانه …… سيقتل! “

تابع سو فيهو ، “أيضًا ، كانت هناك علامات غريبة تظهر في جميع أنحاء القارة. على الرغم من أنك طورت تقنيات الزراعة الخالية من الدم ، يبدو أن العبادة الدينية في ازدياد فقط “.

استلقى سو تشينغان على سريره ، ووجهه شاحب للغاية. فقط شعر رأسه كان أكثر بياضا. بدا مظهره بالكامل وكأنه على وشك الموت في أي وقت.

“العبادة الدينية تتزايد ……” ردد سو تشن الكلمات.

أجاب سو هاو ببرود ، “إذا مت ، قد لا يكرهنا سو تشن بعد الآن ، وقد يتم استعادة علاقتنا معه. أعلم أنك لا تحب سماع هذا ، لكن معظم أعضاء العشيرة يفكرون بهذه الطريقة أيضًا “.

بطبيعة الحال ، كان يدرك بالضبط ما كان يحدث.

“أنت لقيط عديم الفائدة. كل ما يمكنك التفكير فيه هو المقامرة أو قضاء الوقت مع العاهرات. كيف يمكن أن أنجب ابنًا عديم الفائدة مثلك؟ “

كان حاجز الآلهة يتشقق ببطء ولكن بثبات ، وبدأت القوة الإلهية في التأثير على العالم الحقيقي. بعبارات بسيطة ، كانت قدرة الآلهة على تجاوز الحاجز تتزايد.

إذا كان كل شيء هو خطأ سو تشن ، فهو ، سو تشينغان ، لم يرتكب أي خطأ.

في الماضي ، كان بإمكان الآلهة الأم أن تزود الريشيين بالريشات الإلهية بين الحين والآخر ، وكان بإمكان سيد عالم الأحلام التحكم في عالم وهمي لكنه لم يستطع قتل أي شخص. الآن ، ومع ذلك ، فإن القوة الإلهية التي مارسوها يمكن أن تتخطى ، مما يؤثر على عامة الناس الذين يعيشون في مملكة الأصل ويسمح للآلهة بالبدء في حصاد القوة الإلهية من أتباعهم.

أومأ سو تشن برأسه ، ثم استدار واستعد للمغادرة.

بدأ تسلل الآلهة للعالم الفاني أخيرًا.

كانا يبدوان شفافين. لم يستطع أحد رؤية وجودهم أو سماع ما يرونه.

على الرغم من أن سو تشن بدأ في نشر تقنيات الزراعة بدون دم ، إلا أنه لم يستطع إجبار الناس على تغيير أساليبهم. تطلبت الزراعة عملاً شاقًا ، في حين أن الإيمان بالآلهة سيسمح لهم بالحصول على القوة بسهولة أكبر. أيضًا ، تتطلب الزراعة الموارد ، مما يجعل الإيمان يبدو كخيار أبسط بكثير.

عرف سو فيهو أن هذا هو الحال ، ولهذا أصر على الظروف السابقة.

كانت الراحة والبساطة والفعالية هي نقاط البيع الرئيسية لعبادة الآلهة. حتى مع قمع طائفة بلا حدود ، بدأت عبادة الآلهة تنتشر سرًا. لحسن الحظ ، كانت هذه المجموعات صغيرة وتحت الأرض ولن ترى ضوء النهار أبدًا. لكن من الواضح أن سو فيهو كان على علم بذلك.

“أنت ……” أشار سو تشينغان بإصبعه إلى سو هاو لفترة طويلة لكنه لم يستطع العثور على الكلمات لقولها. أخيرًا ، بصق دمًا.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف سبب رغبة طائفة بلا حدود في تقييد عبادة الآلهة الأخرى ، كان لدى سو تشن بالتأكيد سبب للقيام بذلك.

لم يكن هذا غريبًا تمامًا.

تم تأكيد تخمينات سو فيهو إلى حد ما من خلال زيارة سو تشن هذه المرة.

هرع شاب يقف بجانبه بسرعة إلى جانب سو تشينغان. “أبي ، من فضلك ، اهدأ.”

بعد فترة طويلة من التفكير ، سأل سو تشن ، “كيف هو المشهد الديني في مدينة فيس الشمالية؟”

كان الناس بارعين جدًا في لوم الآخرين على أخطائهم. كان كل شيء دائمًا خطأ شخص ما.

أجاب سو فيهو ، “أنا لست واضحًا للغاية ، ولكن يبدو أن عشيرة لي لديها بعض المؤمنين بين صفوفهم. إنهم يرددون باستمرار تعويذة دينية ليلا ونهارا ، وينظمون مجموعات الصلاة ، ويقدمون التضحيات. لست واضحا بشأن التفاصيل. سو تشن ، لماذا تحاول قمع العبادة الدينية؟ سمعت أنهم موجودون بالفعل ، وقد يعودون قريبًا. هل هذا حقيقي؟”

في الواقع ، تمتلك أي عشيرة أفرادًا مثل سو تشينغان أو سو هاو. بالطبع ، كان هناك آخرون مثل سو مينغ.

سأل سو تشن. “من أيضا؟”

وبينما كان يتحدث ، خرج من الغرفة.

“من أيضا؟ أعضاء عشيرة لي أنفسهم يعزفون باستمرار حول موعد عودة الآلهة لاستعادة مملكة الأصل لأنفسهم. أي عالم أصل؟ ألسنا القارة البدائية؟ “

استلقى سو تشينغان على سريره ، ووجهه شاحب للغاية. فقط شعر رأسه كان أكثر بياضا. بدا مظهره بالكامل وكأنه على وشك الموت في أي وقت.

كان سو تشن صامتًا ولم يرد.

بالنسبة إلى سو تشينغان ، لم يعد لدى سو تشن أي أثر للذنب تجاهه على الإطلاق.

بعد مرور بعض الوقت ، قال ، “سأغادر”.

كان يقف على قدميه مرة أخرى ، ويبدو أن قوته قد تجاوزت ما كانت عليه من قبل.

“تغادر؟” تفاجأ سو فيهو.

“أنت……!” حدق سو تشينغان في ابنه الحبيب غير مصدق ، فقط ليجد أن ابنه كان يحدق فيه بعيون مليئة بالكراهية.

بدا أن محادثتهم تسير على ما يرام. لماذا رحل فجأة؟

“اقتلهم؟” كان لو فنغ مذهولًا.

“لن تبقى لفترة أطول قليلاً؟”

تنهد سو فيهو وأومأ برأسه. “نعم ، يجب أن ندع الأمور تأخذ مجراها الطبيعي. لكن بينما قد تكون على استعداد لاتباع السماء في هذا الشأن ، فأنت لست على الآخرين. هل انا على حق؟”

أجاب سو تشن: “لا يزال لدي الكثير من الأشياء التي أحتاج إلى القيام بها”.

تفاجأ سو مينغ.

وبينما كان يتحدث ، استدار وبدأ يمشي بعيدًا. فجأة ، توقف ، كما لو كان قد فكر في شيء ما ، وسأل سو فيهو ، “إذا كان لا بد لي من قتل العديد من الناس من أجل إنقاذ الجنس البشري ، فهل أنا منافق؟ هل يجب أن أفعل ذلك؟ “

وبينما كان يتحدث ، استدار وبدأ يمشي بعيدًا. فجأة ، توقف ، كما لو كان قد فكر في شيء ما ، وسأل سو فيهو ، “إذا كان لا بد لي من قتل العديد من الناس من أجل إنقاذ الجنس البشري ، فهل أنا منافق؟ هل يجب أن أفعل ذلك؟ “

أجاب سو فيهو بصدق ، “لا على الإطلاق. لدى الشخص الذي لديه طموحات كبيرة أشياء معينة يجب عليه القيام بها وأشياء معينة لا يجب عليه القيام بها. إن تقديم التضحيات الضرورية لخير الجنس البشري بأسره أمر جيد “.

كان هذا نوعًا من الغريزية للحفاظ على الذات. إذا رفض الشخص الاعتراف بأنه مخطئ ، فسيستمر في فعل ما يشعر أنه صواب ، مما يسهل عليه العيش مع نفسه.

أومأ سو تشن برأسه ، ثم استدار واستعد للمغادرة.

لم يكن كل من سو تشينغان و سو مينغ و سو هاو على دراية بوجود شخصين آخرين يقفان في نفس الغرفة.

تعجب سو فيهو في قلبه عندما شاهد سو تشن يغادر.

لكن لمجرد أنه كان على هذا النحو لا يعني أنه أصبح تائبًا في شيخوخته.

بمجرد أن غادر سو تشن سكن سو ، صفق يديه. ظهر شخص خلف سو تشن كأنه شبح.

كانت الراحة والبساطة والفعالية هي نقاط البيع الرئيسية لعبادة الآلهة. حتى مع قمع طائفة بلا حدود ، بدأت عبادة الآلهة تنتشر سرًا. لحسن الحظ ، كانت هذه المجموعات صغيرة وتحت الأرض ولن ترى ضوء النهار أبدًا. لكن من الواضح أن سو فيهو كان على علم بذلك.

كان لو فنغ.

“نعم ، اقتلهم ،” أجاب سو تشن بثقة شديدة. “من هذا اليوم فصاعدًا ، ستُساوى عبادة الآلهة بعبادة الشياطين. كل من يستمر في التمسك بإيمانه …… سيقتل! “

كان يقف على قدميه مرة أخرى ، ويبدو أن قوته قد تجاوزت ما كانت عليه من قبل.

رد سو هاو ، “كيف كنت ستعثر على أمي لو لم تكن تذهب بنفسك إلى بيوت الدعارة؟ إذا لم يكن بسببك ، فهل كانت عشيرة سو لا تزال في وضعها الحالي؟ ومع ذلك فأنت تخبرني … “

“اذهب واستكشف عشيرة لي لترى ما إذا كانوا يعبدون الآلهة. تقع في المنطقة الشرقية من المدينة. إذا كانوا …… اقتلهم “.

تنهد سو فيهو وأومأ برأسه. “نعم ، يجب أن ندع الأمور تأخذ مجراها الطبيعي. لكن بينما قد تكون على استعداد لاتباع السماء في هذا الشأن ، فأنت لست على الآخرين. هل انا على حق؟”

“اقتلهم؟” كان لو فنغ مذهولًا.

بصق سو تشينغان فما آخر من الدم ، وهذه المرة أكثر بكثير من ذي قبل. كان من الواضح أن هذه الكلمات أصابته بشدة.

على الرغم من أن طائفة بلا حدود كانت تحظر دائمًا عبادة الآلهة ، إلا أنهم لم يقتلوا مؤمنين آخرين من قبل.

تم تأكيد تخمينات سو فيهو إلى حد ما من خلال زيارة سو تشن هذه المرة.

“نعم ، اقتلهم ،” أجاب سو تشن بثقة شديدة. “من هذا اليوم فصاعدًا ، ستُساوى عبادة الآلهة بعبادة الشياطين. كل من يستمر في التمسك بإيمانه …… سيقتل! “

بدأ تسلل الآلهة للعالم الفاني أخيرًا.

“مفهوم!” أجاب لو فنغ بصوت عالٍ.

“أنت لقيط عديم الفائدة. كل ما يمكنك التفكير فيه هو المقامرة أو قضاء الوقت مع العاهرات. كيف يمكن أن أنجب ابنًا عديم الفائدة مثلك؟ “

إستدار سو تشن حوله وغادر.

لم يكن كل من سو تشينغان و سو مينغ و سو هاو على دراية بوجود شخصين آخرين يقفان في نفس الغرفة.

بمجرد خروجه من سكن سو ، انقطع اتصاله النهائي مع عشيرة سو. من هذه اللحظة فصاعدًا ، كان هدفه الوحيد هو الآلهة.

تفاجأ سو مينغ.

نظرًا لأن المعركة مع الآلهة كانت على وشك أن تتكشف ، وكان مؤمنوهم أساسًا رأس مالهم وذخيرتهم ، لم يكن بإمكان سو تشن إعطاء الآلهة أي ميزة ، مهما كانت طفيفة.

وبينما كان يتحدث ، خرج من الغرفة.

تم إعلان الحرب. لم يعد هناك أي مجال للانسحاب. ما يجب القيام به هو القيام به ، حتى لو كان ذلك يعني أن يديه سوف تتلطخ بالدماء.

كان حاجز الآلهة يتشقق ببطء ولكن بثبات ، وبدأت القوة الإلهية في التأثير على العالم الحقيقي. بعبارات بسيطة ، كانت قدرة الآلهة على تجاوز الحاجز تتزايد.

————————————-

أجاب سو تشن: “لا يزال لدي الكثير من الأشياء التي أحتاج إلى القيام بها”.

استلقى سو تشينغان على سريره ، ووجهه شاحب للغاية. فقط شعر رأسه كان أكثر بياضا. بدا مظهره بالكامل وكأنه على وشك الموت في أي وقت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط