نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1107

الإتفاق

الإتفاق

الفصل 1107: الاتفاق

بشكل غير متوقع ، لوح سلف الإنسان بيده رافضًا هذه الفكرة. “أنا لست مثلك. لقد تآكلت بشدة بسبب قوة الإيمان ، لذلك حتى لو فهمت ذلك في ذهني ، فهناك أشياء معينة لا يمكنني تحقيقها “.

خطى سو تشن إلى عالم فريد وغير مألوف.

بدا الشكل وكأنه يتمايل لأعلى ولأسفل على الطاقة السائلة داخل الجيب ، وتلاشى داخل وخارج البؤرة.

بدا العالم من حوله سائلاً وناعماً ، لكنه في نفس الوقت مارس قدراً هائلاً من الضغط على جسده.

هز سلف الإنسان رأسه. ” لم يسمح لي بذلك. كان هذا هو السعر الذي دفعته للحفاظ على التوازن “.

وراء هذا المظهر السائل كان هناك ظلام لا حدود له. أطلق سو تشن وعيه في محيطه وشعر على الفور وكأنه اصطدم بجدار كان يحيط بهذه المساحة بأكملها. كان الكسر الوحيد أمامه على الفور.

عبس سو تشن لكنه استمر في الانتظار بصمت.

يبدو أن طاقة سائلة تتدفق من خلال هذا الكسر وتملأ الفراغ.

كانت القارة البدائية لا تزال أكبر مصدر للقوة الإلهية للآلهة.

“الحاجز ينكسر” ، تمتم سو تشن في نفسه.

“أين أنت؟”

في هذه اللحظة ، كان في الفضاء بين القارة البدائية وحاجز الآلهة. كان محاطًا بهذا الحاجز. كان هذا الجيب الصغير من الفضاء فريدًا من نوعه لأن بعض الطاقة يمكن أن تتدفق داخل وخارج الصدع.

تجمد سو تشن ، محرجا قليلاً.

صدع في الجدار كان كبيرًا بما يكفي فقط لتتمكن الحشرة من اختراقه.

لقد تعلم من لورد عالم الأحلام أن هناك كائنات أخرى غير الآلهة لا تزال على قيد الحياة في منطقة كون. ومع ذلك ، كانت أشكال الحياة هذه محصورة في منطقة كون ولم تستطع تزويد الآلهة بالكثير من القوة الإلهية.

ولكن حتى لو تمكن سو تشن من الضغط للدخول ، فإن الآلهة لم تستطع.

يبدو أن طاقة سائلة تتدفق من خلال هذا الكسر وتملأ الفراغ.

لأنها كانت كبيرة جدا.

في هذه اللحظة ، كان في الفضاء بين القارة البدائية وحاجز الآلهة. كان محاطًا بهذا الحاجز. كان هذا الجيب الصغير من الفضاء فريدًا من نوعه لأن بعض الطاقة يمكن أن تتدفق داخل وخارج الصدع.

يمكن فقط لإرادتهم أو استنساخهم المرور عبر الثقب الصغير إذا أرادوا التأثير على سلسلة الأحداث في القارة البدائية.

“لا يمكنك العبور.”

حتى سو تشن كان بإمكانه فقط الانتقال من القارة البدائية إلى هذا الفضاء. في الوقت الحالي ، لم يكن قادرًا على الذهاب من جانبه إلى حيث كانت الآلهة.

بعد صمت طويل آخر ، أومأ سلف الإنسان أخيرًا. “هذه مخاطرة كبيرة ، لكنها أيضًا مخاطرة تستحق”.

“الفجوة صغيرة جدًا …… ولكن سرعان ما ستصبح أكبر بكثير ،” تمتم سو تشن في نفسه.

“ثم هذا المكان ……”

كانت الطاقة المتدفقة عبر الصدع تتآكل ببطء ولكن بثبات الحاجز.

يمكن القول إن المتسول كان مسؤولاً عن جعله ما هو عليه اليوم.

ثقب بحجم النملة يمكن أن يؤدي إلى فشل السد. سيؤدي هذا الصدع الصغير في النهاية إلى تدمير الحاجز.

وفهم سو تشن أخيرًا لماذا فعل سلف الإنسان كل هذه الأشياء.

بتعبير أدق ، كان أحد الشقوق.

أومأ المتسول العجوز برأسه. “نعم. كما تعلم ، أنا مجرد واحد من أوائل المخلوقات التي خلقتها الآلهة “.

كان هناك بالفعل عدد من الشقوق في الحاجز مثل هذا ، بناءً على ما حدده سو تشن من ذكريات لورد عالم الأحلام.

ولكن لا تزال هناك بعض الأشياء التي لم يفهمها تمامًا.

خلال مئات الآلاف من السنين من الإستنزاف ، كان الجدار قد ابتعد ببطء. هذا هو السبب في أن الحاجز يبدو أنه يضعف أكثر فأكثر. كان لجهود الآلهة تأثير ضئيل في هذا الصدد.

شعر سو تشن بتدفق عاطفي في قلبه عندما رأى المتسول العجوز.

بدأ سو تشن يضحك على نفسه ، مستمتعًا بالضغط الذي يغسله بسبب الترتيب الفريد لهذا الجيب الصغير.

“ماذا؟” فوجئ سو تشن.

ثم أطلق نفسا عميقا وقال ، “أنا هنا. أين أنت؟”

“أقوى من الآلهة!” فوجئ سو تشن بشدة بهذا البيان.

“أين أنت؟”

أومأ سلف الإنسان. “أعتقد أنه يمكنك القيام بذلك ، لكن هذا لن يؤدي إلا إلى تأخيرهم قليلاً. تراجع الحاجز ليس شيئًا يمكنك إيقافه تمامًا ، ولن تكون قادرًا على تغيير النتيجة النهائية “.

“أين أنت؟”

إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة له ، فمن المحتمل أنه لن يكون أكثر من واحد من سادة عشيرة سو الشباب ، مع بعض المواهب المتواضعة. و لكان وضعه مختلفًا كثيرًا.

“أين أنت؟”

“ألا تمتلك بالفعل شيئًا كهذا؟” ضحك سلف الإنسان.

تردد صدى سؤاله في جميع أنحاء الفضاء ، لكن لم يرد أحد.

صدع في الجدار كان كبيرًا بما يكفي فقط لتتمكن الحشرة من اختراقه.

عبس سو تشن لكنه استمر في الانتظار بصمت.

ومع ذلك ، فقد رفض وقف أفعاله.

بعد فترة زمنية غير معروفة ، ظهر شخص أخيرًا في الجيب الصغير من المساحة أمامه.

فقط عند وصوله قبل أن يتضح الأمر.

بدا الشكل وكأنه يتمايل لأعلى ولأسفل على الطاقة السائلة داخل الجيب ، وتلاشى داخل وخارج البؤرة.

أومأ المتسول العجوز برأسه. “نعم. كما تعلم ، أنا مجرد واحد من أوائل المخلوقات التي خلقتها الآلهة “.

فقط عند وصوله قبل أن يتضح الأمر.

“هل لديك أي أفكار؟” على الرغم من أن سو تشن كان يواجه سلف الإنسان ، الذي كان متبرعًا للجنس البشري ، إلا أنه ما زال يختم شفتيه بشأن الخطة التي توصل إليها.

هذا الشكل ينتمي إلى المتسول العجوز.

ألم يقل لورد عالم الأحلام عشر سنوات؟

ظهر المتسول العجوز أخيرًا.

“ماذا؟” فوجئ سو تشن.

ومع ذلك ، لم يتفاجأ سو تشن.

سأل ، “لماذا لا يمكنك إخباري مباشرة؟”

لقد جاء كل هذا الطريق ليس من أجل استنساخ لورد عالم الأحلام – كانت هذه مجرد مكافأة غير متوقعة. كان هدفه الحقيقي هو مقابلة هذا المتسول العجوز. لم يكن يي فنغهان يعرف بعد أن المعرفة التي تلقاها من لورد عالم الأحلام تحتوي أيضًا على بعض المعلومات المهمة جدًا.

بالطبع ، كان لدى البعض القلب ليكون أكثر سخاء مع قوتهم ، لكن هذا الكرم كان يقتصر على فعل الأشياء الجيدة للناس خلال رحلاتهم. عمليا لا أحد لديه القلب أو الصبر لإجراء البحوث من أجل الأجيال القادمة.

كان هذا هو الموعد الذي حدده المتسول العجوز مع سو تشن.

إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة له ، فمن المحتمل أنه لن يكون أكثر من واحد من سادة عشيرة سو الشباب ، مع بعض المواهب المتواضعة. و لكان وضعه مختلفًا كثيرًا.

شعر سو تشن بتدفق عاطفي في قلبه عندما رأى المتسول العجوز.

في تلك اللحظة ، فهم سو تشنما هو هدف سلف الإنسان.

إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة له ، فمن المحتمل أنه لن يكون أكثر من واحد من سادة عشيرة سو الشباب ، مع بعض المواهب المتواضعة. و لكان وضعه مختلفًا كثيرًا.

أومأ سو تشن برأسه ، مندهشا قليلا.

يمكن القول إن المتسول كان مسؤولاً عن جعله ما هو عليه اليوم.

بالطبع ، كان لدى البعض القلب ليكون أكثر سخاء مع قوتهم ، لكن هذا الكرم كان يقتصر على فعل الأشياء الجيدة للناس خلال رحلاتهم. عمليا لا أحد لديه القلب أو الصبر لإجراء البحوث من أجل الأجيال القادمة.

كيف لا يكون سو تشن ممتنًا للفرد الذي قدم له الكثير؟

“ميزان القوى؟ ميزان المعلومات؟ “

ومن المثير للاهتمام أن رد فعل المتسول العجوز على رؤية سو تشن كان مشابهًا تمامًا.

“ألا تمتلك بالفعل شيئًا كهذا؟” ضحك سلف الإنسان.

عندما كان يحدق في سو تشن ، كانت عيناه مليئة بالعاطفة.

كانت القارة البدائية لا تزال أكبر مصدر للقوة الإلهية للآلهة.

حدق الاثنان في بعضهما البعض لبعض الوقت قبل أن يكسر سو تشن الصمت.

وفهم سو تشن أخيرًا لماذا فعل سلف الإنسان كل هذه الأشياء.

انحنى للمتسول العجوز. ”سو تشن يحيي السلف. هل لي أن أعرف اسم الكبير ، إذا كنت قد أجرؤ على أن أكون غير محترم؟ “

يمكن فقط لإرادتهم أو استنساخهم المرور عبر الثقب الصغير إذا أرادوا التأثير على سلسلة الأحداث في القارة البدائية.

ابتسم المتسول العجوز قليلا. “ليس لدي اسم. عندما ولدت ، لم يكن للأسماء أي معنى ، لأن الجنس البشري لم يكن موجودًا في ذلك الوقت “.

انحنى للمتسول العجوز. ”سو تشن يحيي السلف. هل لي أن أعرف اسم الكبير ، إذا كنت قد أجرؤ على أن أكون غير محترم؟ “

شعر سو تشن أن قلبه ينبض بعنف.

كان هذا هو الموعد الذي حدده المتسول العجوز مع سو تشن.

كشفت كلمات المتسول العجوز عن مكانته دون قصد.

“ميزان القوى؟ ميزان المعلومات؟ “

“سو تشن يحيي الإله سلف الإنسان!”

بالطبع ، كان لدى البعض القلب ليكون أكثر سخاء مع قوتهم ، لكن هذا الكرم كان يقتصر على فعل الأشياء الجيدة للناس خلال رحلاتهم. عمليا لا أحد لديه القلب أو الصبر لإجراء البحوث من أجل الأجيال القادمة.

“سلف الإنسان ……” تمتم المتسول العجوز قبل أن يهز رأسه. “يمكنك أن تفكر بي بهذه الطريقة ، لكنني لست إلهًا.”

حتى سو تشن كان بإمكانه فقط الانتقال من القارة البدائية إلى هذا الفضاء. في الوقت الحالي ، لم يكن قادرًا على الذهاب من جانبه إلى حيث كانت الآلهة.

“أنت لست إله؟” فوجئ سو تشن.

“لا يمكنك العبور.”

أومأ المتسول العجوز برأسه. “نعم. كما تعلم ، أنا مجرد واحد من أوائل المخلوقات التي خلقتها الآلهة “.

أومأ سلف الإنسان. “المرور عبر هذا الحاجز ليس سهلاً أبدًا.”

“لكن……”

ومع ذلك ، كانت الحقيقة أن معظم الأشخاص الذين حصلوا على مثل هذه الهدية استخدموها لأنفسهم فقط.

“تريد أن تقول أنه بعد ظهور أراضي كون ، كانت جميع المخلوقات آلهة ، أليس كذلك؟ تريد أن تسألني كيف يمكنني النجاة خلف الحاجز إذا لم أكن إلهاً ، أليس كذلك؟ وكيف يمكنني تجاوز الحاجز والقيام بشيء لا يستطيعون القيام به ، أليس كذلك؟ ” سأل سلف الإنسان.

انحنى للمتسول العجوز. ”سو تشن يحيي السلف. هل لي أن أعرف اسم الكبير ، إذا كنت قد أجرؤ على أن أكون غير محترم؟ “

أومأ سو تشن برأسه ، مندهشا قليلا.

شعر سو تشن أن قلبه ينبض بعنف.

سلف الإنسان تنهد. “سيستغرق شرح ذلك وقتًا طويلاً ، أطول مما لدينا. كل ما يمكنني قوله هو أنني قادر على تجاوز الحاجز واستخدام الإستنساخات على وجه التحديد لأنني لست إلهاً. الآلهة قوية جدًا ، لكن نتيجة لذلك لديهم أيضًا قيودهم الخاصة. بدون إيمان أو تضحيات ، ستنخفض قوتهم بشكل كبير. من ناحية أخرى ، لدى البشر القدرة على استخلاص القوة من كيانهم. هم أقوى من الآلهة ، مما يجعلهم أكثر حرية نتيجة لذلك! “

ضحك سلف الإنسان. “لا داعي للخجل. توخى الحذر من الحكمة ، بينما الشجاعة والجرأة هما أساس نجاحك. لقد انتظرت مائتي ألف سنة ، وأزرع بذورًا لا تعد ولا تحصى. أخيرًا ، نمت شجرة قادرة على دعم الجنس البشري بأكمله. سو تشن ، لقد أبليت بلاء حسنا! ممتاز!”

“أقوى من الآلهة!” فوجئ سو تشن بشدة بهذا البيان.

فجأة ، أصبح كل شيء أكثر وضوحًا له.

“ألا تمتلك بالفعل شيئًا كهذا؟” ضحك سلف الإنسان.

ظهر المتسول العجوز أخيرًا.

لذلك عاد كل شيء إلى الطاقة الخالدة ، أليس كذلك؟

لم يعد يستطيع أن يقول أكثر من ذلك ، لكن ما لم يقال كان واضحًا بشكل لا يصدق.

“إذن كان سلف الإنسان هو أول فرد يمتلك الطاقة الخالدة؟”

“ماذا؟” فوجئ سو تشن.

بشكل غير متوقع ، لوح سلف الإنسان بيده رافضًا هذه الفكرة. “أنا لست مثلك. لقد تآكلت بشدة بسبب قوة الإيمان ، لذلك حتى لو فهمت ذلك في ذهني ، فهناك أشياء معينة لا يمكنني تحقيقها “.

بدأ سو تشن يضحك على نفسه ، مستمتعًا بالضغط الذي يغسله بسبب الترتيب الفريد لهذا الجيب الصغير.

حدق سو تشن في ارتباك سلف الإنسان ، الذي واصل ، “ليس لدي الوقت الكافي لشرح كل هذه الأشياء لك. تتم مراقبة هذا الكسر عن كثب من قبل هؤلاء الآلهة ، ولا يمكنني تحويل انتباههم إلا لفترة قصيرة. عودة الآلهة قريبة …… “

بدا الشكل وكأنه يتمايل لأعلى ولأسفل على الطاقة السائلة داخل الجيب ، وتلاشى داخل وخارج البؤرة.

قال سو تشن: “لا يزال أمامنا ست سنوات”.

هز سلف الإنسان رأسه. ” لم يسمح لي بذلك. كان هذا هو السعر الذي دفعته للحفاظ على التوازن “.

هز سلف الإنسان رأسه. “لا ، لديك عامين آخرين فقط.”

قال سو تشن: “لا يزال أمامنا ست سنوات”.

“ماذا؟” فوجئ سو تشن.

لأنه يعتقد اعتقادًا راسخًا أنه يومًا ما ، سيكون هناك شخص ما قادرًا على تحقيق حلمه.

ألم يقل لورد عالم الأحلام عشر سنوات؟

“لا يمكنك العبور.”

قال سلف الإنسان ، “أحد شقوق الحاجز ينمو أسرع مما كان متوقعا ، مما أدى إلى انخفاضه بشكل أسرع.”

بدأ سو تشن يضحك على نفسه ، مستمتعًا بالضغط الذي يغسله بسبب الترتيب الفريد لهذا الجيب الصغير.

“ثم هذا المكان ……”

بدأ سو تشن يضحك على نفسه ، مستمتعًا بالضغط الذي يغسله بسبب الترتيب الفريد لهذا الجيب الصغير.

أجاب سلف الإنسان: “المقصود فقط تحويل انتباهك”. تسلل شعاع من الضوء من راحة يده إلى جبين سو تشن ، وأرسل إليه جميع المعلومات الضرورية.

بعد صمت طويل آخر ، أومأ سلف الإنسان أخيرًا. “هذه مخاطرة كبيرة ، لكنها أيضًا مخاطرة تستحق”.

تابع سلف البشر: “هذا المكان هو أكبر كسر. من أجل منعك من اكتشافه ، لم تقم الآلهة في الأساس بأي تحركات في هذا الموقع. إذا لم تتمكن من إصلاح هذا الكسر ، فسوف تعود الآلهة بعد عامين من الآن. “

كان هناك بالفعل عدد من الشقوق في الحاجز مثل هذا ، بناءً على ما حدده سو تشن من ذكريات لورد عالم الأحلام.

قال سو تشن بشكل حاسم ، “لن أسمح لهم بأن يشقوا طريقهم.”

“الفجوة صغيرة جدًا …… ولكن سرعان ما ستصبح أكبر بكثير ،” تمتم سو تشن في نفسه.

أومأ سلف الإنسان. “أعتقد أنه يمكنك القيام بذلك ، لكن هذا لن يؤدي إلا إلى تأخيرهم قليلاً. تراجع الحاجز ليس شيئًا يمكنك إيقافه تمامًا ، ولن تكون قادرًا على تغيير النتيجة النهائية “.

“ميزان القوى؟ ميزان المعلومات؟ “

“هل لديك أي أفكار؟” على الرغم من أن سو تشن كان يواجه سلف الإنسان ، الذي كان متبرعًا للجنس البشري ، إلا أنه ما زال يختم شفتيه بشأن الخطة التي توصل إليها.

تابع سلف البشر: “هذا المكان هو أكبر كسر. من أجل منعك من اكتشافه ، لم تقم الآلهة في الأساس بأي تحركات في هذا الموقع. إذا لم تتمكن من إصلاح هذا الكسر ، فسوف تعود الآلهة بعد عامين من الآن. “

ابتسم سلف الإنسان بهدوء. “أليس لديك بالفعل واحدة؟ اذبح طريقك هناك قبل أن تعود الآلهة! “

بعد صمت طويل آخر ، أومأ سلف الإنسان أخيرًا. “هذه مخاطرة كبيرة ، لكنها أيضًا مخاطرة تستحق”.

تجمد سو تشن ، محرجا قليلاً.

————————————–

ضحك سلف الإنسان. “لا داعي للخجل. توخى الحذر من الحكمة ، بينما الشجاعة والجرأة هما أساس نجاحك. لقد انتظرت مائتي ألف سنة ، وأزرع بذورًا لا تعد ولا تحصى. أخيرًا ، نمت شجرة قادرة على دعم الجنس البشري بأكمله. سو تشن ، لقد أبليت بلاء حسنا! ممتاز!”

حدق الاثنان في بعضهما البعض لبعض الوقت قبل أن يكسر سو تشن الصمت.

إذن كان هذا هو الحال بالفعل؟

في هذه اللحظة ، كان في الفضاء بين القارة البدائية وحاجز الآلهة. كان محاطًا بهذا الحاجز. كان هذا الجيب الصغير من الفضاء فريدًا من نوعه لأن بعض الطاقة يمكن أن تتدفق داخل وخارج الصدع.

في تلك اللحظة ، فهم سو تشنما هو هدف سلف الإنسان.

“الفجوة صغيرة جدًا …… ولكن سرعان ما ستصبح أكبر بكثير ،” تمتم سو تشن في نفسه.

على مدى مائتي ألف عام ، تجول استنساخ سلف الإنسان في جميع أنحاء الأرض البشرية ، ونثر البذور في كل مكان ورفع مواهب الأجيال. كان هدفه في النهاية هو زيادة قوة الجنس البشري بأكمله.

فجأة ، أصبح كل شيء أكثر وضوحًا له.

ومع ذلك ، كانت الحقيقة أن معظم الأشخاص الذين حصلوا على مثل هذه الهدية استخدموها لأنفسهم فقط.

هز سلف الإنسان رأسه. “لا ، لديك عامين آخرين فقط.”

لقد كانوا قادرين على الاعتماد على هذه القوة للوصول إلى آفاق جديدة ، لكنهم اختاروا أن يعيشوا حياة فاخرة وباهظة بدلاً من محاولة تنشيط الجنس البشري.

بشكل غير متوقع ، لوح سلف الإنسان بيده رافضًا هذه الفكرة. “أنا لست مثلك. لقد تآكلت بشدة بسبب قوة الإيمان ، لذلك حتى لو فهمت ذلك في ذهني ، فهناك أشياء معينة لا يمكنني تحقيقها “.

مع أنهم كانوا أقوياء ، كانت قلوبهم أنانية ، وكانوا يفتقرون إلى الطموح بالمقارنة.

كما تحدث سلف الإنسان ، اختفى دون أن يترك أثرا.

بالطبع ، كان لدى البعض القلب ليكون أكثر سخاء مع قوتهم ، لكن هذا الكرم كان يقتصر على فعل الأشياء الجيدة للناس خلال رحلاتهم. عمليا لا أحد لديه القلب أو الصبر لإجراء البحوث من أجل الأجيال القادمة.

ومع ذلك ، فقد رفض وقف أفعاله.

أعطي لي داوهونغ أقوى واذكى عقل وهو عقل الحاضرين ، لكن ذلك لم يجعله أكثر من أمير جشع وأناني. أُعطي لين راوشيان القلب الهادئ حتى لا يتأثر بالمكاسب الشخصية ، ولكن في النهاية كان قلبه هادئًا لدرجة أنه أعطى عظام شيطان الدماء إلى لونغ بوجون.

في هذه اللحظة ، كان في الفضاء بين القارة البدائية وحاجز الآلهة. كان محاطًا بهذا الحاجز. كان هذا الجيب الصغير من الفضاء فريدًا من نوعه لأن بعض الطاقة يمكن أن تتدفق داخل وخارج الصدع.

لقد علق آماله على عدد لا يحصى من الأفراد والشتلات ، لكنه أصيب بخيبة أمل مرة بعد مرة.

ولكن لا تزال هناك بعض الأشياء التي لم يفهمها تمامًا.

ومع ذلك ، فقد رفض وقف أفعاله.

أومأ سو تشن برأسه ، مندهشا قليلا.

لأنه يعتقد اعتقادًا راسخًا أنه يومًا ما ، سيكون هناك شخص ما قادرًا على تحقيق حلمه.

لقد جاء كل هذا الطريق ليس من أجل استنساخ لورد عالم الأحلام – كانت هذه مجرد مكافأة غير متوقعة. كان هدفه الحقيقي هو مقابلة هذا المتسول العجوز. لم يكن يي فنغهان يعرف بعد أن المعرفة التي تلقاها من لورد عالم الأحلام تحتوي أيضًا على بعض المعلومات المهمة جدًا.

استمر هذا لمدة مائتي ألف عام قبل ظهور سو تشن أخيرًا.

بعد فترة زمنية غير معروفة ، ظهر شخص أخيرًا في الجيب الصغير من المساحة أمامه.

وفهم سو تشن أخيرًا لماذا فعل سلف الإنسان كل هذه الأشياء.

في تلك اللحظة ، فهم سو تشنما هو هدف سلف الإنسان.

ولكن لا تزال هناك بعض الأشياء التي لم يفهمها تمامًا.

صدع في الجدار كان كبيرًا بما يكفي فقط لتتمكن الحشرة من اختراقه.

سأل ، “لماذا لا يمكنك إخباري مباشرة؟”

على مدى مائتي ألف عام ، تجول استنساخ سلف الإنسان في جميع أنحاء الأرض البشرية ، ونثر البذور في كل مكان ورفع مواهب الأجيال. كان هدفه في النهاية هو زيادة قوة الجنس البشري بأكمله.

هز سلف الإنسان رأسه. ” لم يسمح لي بذلك. كان هذا هو السعر الذي دفعته للحفاظ على التوازن “.

“عندما يصل الكسر إلى حجمه الأقصى ……”

“التوازن ……” سقط سو تشن في تفكير عميق.

يتذكر السنوات الثلاث التي قضاها في الظلام.

كما تحدث سلف الإنسان ، اختفى دون أن يترك أثرا.

فجأة ، أصبح كل شيء أكثر وضوحًا له.

كانت القارة البدائية لا تزال أكبر مصدر للقوة الإلهية للآلهة.

“ميزان القوى؟ ميزان المعلومات؟ “

ومع ذلك ، كانت الحقيقة أن معظم الأشخاص الذين حصلوا على مثل هذه الهدية استخدموها لأنفسهم فقط.

أومأ سلف الإنسان. “المرور عبر هذا الحاجز ليس سهلاً أبدًا.”

بعد فترة زمنية غير معروفة ، ظهر شخص أخيرًا في الجيب الصغير من المساحة أمامه.

لم يعد يستطيع أن يقول أكثر من ذلك ، لكن ما لم يقال كان واضحًا بشكل لا يصدق.

هذا الشكل ينتمي إلى المتسول العجوز.

“إذن كيف يمكنني العبور؟” سأل سو تشن.

“أين أنت؟”

“عندما يصل الكسر إلى حجمه الأقصى ……”

“الفجوة صغيرة جدًا …… ولكن سرعان ما ستصبح أكبر بكثير ،” تمتم سو تشن في نفسه.

“لا!” من المثير للدهشة أن سو تشن رفض اقتراح سلف الإنسان. “أنا أتحدث عنه الآن.”

بدا العالم من حوله سائلاً وناعماً ، لكنه في نفس الوقت مارس قدراً هائلاً من الضغط على جسده.

“هل تريد العبور الآن؟” ذهل سلف الإنسان.

سلف الإنسان تنهد. “سيستغرق شرح ذلك وقتًا طويلاً ، أطول مما لدينا. كل ما يمكنني قوله هو أنني قادر على تجاوز الحاجز واستخدام الإستنساخات على وجه التحديد لأنني لست إلهاً. الآلهة قوية جدًا ، لكن نتيجة لذلك لديهم أيضًا قيودهم الخاصة. بدون إيمان أو تضحيات ، ستنخفض قوتهم بشكل كبير. من ناحية أخرى ، لدى البشر القدرة على استخلاص القوة من كيانهم. هم أقوى من الآلهة ، مما يجعلهم أكثر حرية نتيجة لذلك! “

“نعم الآن!” رد سو تشن. “عندما يصل الكسر إلى أكبر حالاته ، قد تكون الجيوش البشرية قادرة على المرور ، لكن الآلهة ستكون قريبة من فعل الشيء نفسه. سوف يترك لنا القليل من الوقت. يجب أن أعبر الآن من أجل شراء المزيد من الوقت للجنس البشري “.

لأنها كانت كبيرة جدا.

“لا يمكنك العبور.”

عندما كان يحدق في سو تشن ، كانت عيناه مليئة بالعاطفة.

“طالما أستطيع أن أفعل ما تفعله ، فهذا جيد بما فيه الكفاية. بعد كل شيء ، لا تزال هناك كائنات حية أخرى تعيش في منطقة كون ، أليس كذلك؟ ” قال سو تشن.

بتعبير أدق ، كان أحد الشقوق.

لقد تعلم من لورد عالم الأحلام أن هناك كائنات أخرى غير الآلهة لا تزال على قيد الحياة في منطقة كون. ومع ذلك ، كانت أشكال الحياة هذه محصورة في منطقة كون ولم تستطع تزويد الآلهة بالكثير من القوة الإلهية.

خطى سو تشن إلى عالم فريد وغير مألوف.

كانت القارة البدائية لا تزال أكبر مصدر للقوة الإلهية للآلهة.

“سو تشن يحيي الإله سلف الإنسان!”

صمت سلف الإنسان.

هز سلف الإنسان رأسه. ” لم يسمح لي بذلك. كان هذا هو السعر الذي دفعته للحفاظ على التوازن “.

بعد وقت طويل ، قال: “هذه فكرة. لكن يجب أن أحذرك من أنه إذا جئت إلى جانبي ، فقد لا أتمكن من مساعدتك “.

“أقوى من الآلهة!” فوجئ سو تشن بشدة بهذا البيان.

أجاب سو تشن بشكل حاسم: “طالما يمكنك إحضاري ، يمكنني التعامل مع الباقي بمفردي”.

فجأة ، أصبح كل شيء أكثر وضوحًا له.

بعد صمت طويل آخر ، أومأ سلف الإنسان أخيرًا. “هذه مخاطرة كبيرة ، لكنها أيضًا مخاطرة تستحق”.

وراء هذا المظهر السائل كان هناك ظلام لا حدود له. أطلق سو تشن وعيه في محيطه وشعر على الفور وكأنه اصطدم بجدار كان يحيط بهذه المساحة بأكملها. كان الكسر الوحيد أمامه على الفور.

نقر بإصبعه على جبين سو تشن مرة أخرى. “هذه هي طريقة الإسقاط الخاصة بي. ادمجها مع تقنية الاستنساخ الخاصة بك ، وستتمكن من التسلل إلى منطقة كون. بعد عشرة أيام من الآن سألتقي بك في أكبر كسر. تذكر ، سيكون لديك فرصة واحدة فقط! “

شعر سو تشن بتدفق عاطفي في قلبه عندما رأى المتسول العجوز.

كما تحدث سلف الإنسان ، اختفى دون أن يترك أثرا.

أومأ المتسول العجوز برأسه. “نعم. كما تعلم ، أنا مجرد واحد من أوائل المخلوقات التي خلقتها الآلهة “.

————————————–

ومن المثير للاهتمام أن رد فعل المتسول العجوز على رؤية سو تشن كان مشابهًا تمامًا.

“أين أنت؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط