نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1111

التسلل (3)

التسلل (3)

الفصل 1111: التسلل (3)

لم تشهد إيزابيلا شيئًا من هذا القبيل طوال حياتها.

“هذا سيؤدي فقط إلى قتلنا جميعًا. لا توجد طريقة سنكون قادرين على الفوز في قتال وجها لوحه ضدهم “.

في غمضة عين ، أصبحت فجأة زعيمة مجموعة من قطاع الطرق الذين كانوا يحاولون إغتصابها منذ لحظات فقط.

ماذا؟

ماذا …… ماذا يعني هذا؟

شعرت إيزابيلا بإحساس باليأس يغمرها مرة أخرى.

لكن إذا لم توافق ، فلن يدخرها الطرف الآخر ، ناهيك عن مساعدتها على الانتقام.

على الرغم من أنه كان صغيراً ومتوسط ​​قوته ، إلا أن بعض قدراته تجاوزت بكثير قدرات معاصريه ، والتي تضمنت خلق اللعنة التي تغلغلت في الغابة الوحيدة.

لكن إذا وافقت ، فكيف ستنتقم منها؟

أخذت إيزابيلا نفسًا عميقًا ثم قالت: “أريد أن أعرف جميع أسمائهم وقدراتهم ونقاط قوتهم وماذا يفعلون يوميًا.”

تلعثمت ، “أنا …… لم أقم بقيادة أي شخص من قبل.”

نظرًا لأنهم لم يتمكنوا من الهروب ، كان خيارهم الوحيد هو التفكير في طريقة لتحييد التهديد المعلق.

“أنت وريثة عائلة كبيرة ، لذلك كان يجب أن يكون لديك الكثير من المرؤوسين تحت قيادتك في الماضي ، أليس كذلك؟ عاملي هؤلاء اللصوص مثل خدمك القدامى. تعرفي عليهم أولاً ، ثم كلفيهم بأداء مهام مختلفة. كافئي المطيعين وعاقبي العصاة. على سبيل المثال ، يجب معاقبتهم اليوم على أخطائهم … “

كان هذا فقط كيف يتصرف قطاع الطرق. حتى لو كانت السماء على وشك الانهيار ، كان من المستحيل أن نتوقع منهم أن يفعلوا أي شيء حتى ولو كان قليل الإنتاجية.

وبينما كان الرجل الغامض يتحدث ، لوح بيده برفق.

ماذا؟ حدق الجميع في إيزابيلا بصدمة.

بدأ كل قطاع الطرق بالعواء في وقت واحد. من الواضح أنه بدد آثار الدواء ، مما تسبب في ملأ أجسادهم بالألم اللعنة.

إنهم لا يستمعون إلي على الإطلاق! ” فكرت إيزابيلا في نفسها بحزن ” كوني زعيمة لهم بالاسم فقط .

ومع ذلك ، فإن هذه النسخة من اللعنة أحدثت ضررًا أقل بكثير من اللعنة التي أصابت لابان. لم تذب جلدهم على الفور ، لكن دمائهم تسربت وخرجت على سطح جلدهم ، مما جعل مظهرهم سريعًا مرعبًا للغاية.

وشمل ذلك فهمه لعلم الأحياء على هذا الجانب من الحاجز. اكتشف فروست في وقت مبكر أن الكائنات الحية التي ولدت في إقليم كون مناسبة للغاية لاستخدامها كهيكل دمية.

ارتجفت إيزابيلا وهي تصرخ ، “هذا يكفي! لم يخونوك – لقد اختاروا فقط أن يكونوا محايدين! “

صرخت ، “أنا أعرف كيف أتعامل مع رجال الدين هؤلاء.”

حتى عندما تحدثت هذه الكلمات ، لم تستطع إيزابيلا تصديق أنها تجرأت على التحدث ضد مثل هذا الشخص المرعب بنبرة التحدي.

على الرغم من أنه كان صغيراً ومتوسط ​​قوته ، إلا أن بعض قدراته تجاوزت بكثير قدرات معاصريه ، والتي تضمنت خلق اللعنة التي تغلغلت في الغابة الوحيدة.

لكن بعد لحظة توقفت اللعنة.

هذا من شأنه أن يسهل عليها القيام بعملها ، حتى لو لم تكن واضحة تمامًا بشأن ما تحتاج إلى القيام به.

قال الرجل الغامض ، “إذا قلت هذا يكفي ، فهذا يكفي.”

سأل آخرون ، “ما نوع الفرص التي سنبحث عنها؟”

التفت لإلقاء نظرة على مجموعة قطاع الطرق. “عقابكم سيتوقف هنا بسبب حسن نية قائدكم الجديد.”

ماذا؟

أطلقت إيزابيلا تنهيدة طويلة من الارتياح. لم تكن حمقاء ، وقد فهمت أن الطرف الآخر كان يساعدها في ترسيخ بعض النوايا الحسنة والاحترام.

صرخت ، “أنا أعرف كيف أتعامل مع رجال الدين هؤلاء.”

هذا من شأنه أن يسهل عليها القيام بعملها ، حتى لو لم تكن واضحة تمامًا بشأن ما تحتاج إلى القيام به.

التفت لإلقاء نظرة على مجموعة قطاع الطرق. “عقابكم سيتوقف هنا بسبب حسن نية قائدكم الجديد.”

أخذت إيزابيلا نفسًا عميقًا ثم قالت: “أريد أن أعرف جميع أسمائهم وقدراتهم ونقاط قوتهم وماذا يفعلون يوميًا.”

فقط بعد أن أصبح لصةً حقًا سيكونون مستعدين لقبولي ، هكذا فكرت في نفسها.

“هذا سهل. بارت! ” دعا الرجل الغامض.

بدت أخيرًا وكأنها توصلت إلى نتيجة ، واندفعت بقوة في المزيج ، وأمسكت بإحدى اللصوص من كتفه ، وألقت به على كتفه على الأرض.

اندفع الرجل الملتحي العجوز بسرعة.

لكن بعد لحظة ، قال أحدهم: “لا يمكننا الانتصار على رجال الدين ، لذلك سنموت عاجلاً أم آجلاً. من يهتم برئيسنا؟ “

“اتبع بارت لابان لسنوات عديدة. إنه يعرف الوضع هنا جيدًا. سيكون مساعدك “.

كانت تعلم أن هذا كان نتيجة طبيعية لكونها عينت بشكل مصطنع. لن يأخذها أحد على محمل الجد.

“ح …… حسنا.” أومأت إيزابيلا برأسها وهي تصلب أعصابها.

“ليس هناك حاجة للانتظار حتى تموت من الضحك. ستموت قريبا جدا! ” صرخ قاطع الطريق الذي تم الاستهزاء به بغضب.

رفع الرجل الغامض جسد لابان وأخذ يمشي بعيدًا. “ثم سأترك هذا المكان لك. تذكري ، لديك ثلاثة أيام لتعتادي على هذا المكان “.

“ثلاثة ايام؟ ماذا سيحدث في غضون ثلاثة أيام؟ “

“ثلاثة ايام؟ ماذا سيحدث في غضون ثلاثة أيام؟ “

“فرص لقتل رجال الدين!” أعلنت إيزابيلا. “طالما أننا نستطيع قتل رجال الدين ، سنكون قد انتصرنا”.

“بعد ثلاثة أيام من الآن ، ستحيط بكم مجموعة من الجنود ، من بينهم اثنان من رجال الدين ، وأربعة من المحاربين المقدسين ، وعشرين من خدمهم أو نحو ذلك “.

في هذه الأثناء ، بدأت إيزابيلا وقطاع الطرق في الذعر.

ماذا؟

قال أحد اللصوص: “إذا كان لديك حقًا طريقة للتعامل معهم ، فنحن على استعداد لإطاعتك”.

ذهل قطاع الطرق عندما سمعوا هذا الخبر.

كانت النظرية الأساسية هي استخدام الجسم المادي كأساس ودمجه مع مواد تكميلية متعددة. مع هذا المخطط العام ، طور فروست طريقة لإنتاج نوع فريد من الدمى.

لم يكن التعامل مع رجال الدين في الكنيسة أمرًا سهلاً ، وكان محاربوهم أكثر قوة.

لكن إذا وافقت ، فكيف ستنتقم منها؟

كان أقوى محارب في قطاع الطرق قد أصيب بالشلل ، وحتى لو كان حاضراً ، فلن يكون هناك تطابق مع مجموعة بهذه القوة.

لكن إذا وافقت ، فكيف ستنتقم منها؟

“هل تستطيع الغابة الوحيدة إبعادهم؟” سألت إيزابيلا.

أطلقت إيزابيلا الصعداء. لذا كان التهديد الذي يلوح في الأفق للرئيس لا يزال مفيدًا ، أليس كذلك؟

“إذا تجرأوا على دخول هذه الغابة ، فسيكونون قد اتخذوا استعداداتهم الخاصة. في الواقع ، هناك عدد قليل من التقنيات الإلهية المختلفة التي يمكن أن تلغي اللعنة التي تسود هذه الغابة “. جعل رد الرجل الغامض اللصوص يائسين تمامًا.

لكن في أعماق قلبها ، رفضت إيزابيلا الاستسلام.

“ثم ماذا لو لم نتمكن من الاستمرار كل هذا الوقت؟” واصلت إيزابيلا السؤال.

“مهلا! لقد كان خصمي “. بدا اللص الآخر غير سعيد لأن إيزابيلا أزعجت قتاله.

أجاب الرجل الغامض ببساطة ، “إذن ستموتون”.

على الرغم من أنه بدا غير صادق بعض الشيء ، كان من الواضح أن كلماتها بدأت في إقناع قطاع الطرق.

“لن تدعنا نموت هكذا ، أليس كذلك؟ إذا متنا ، فلن يكون لديك المزيد من قطاع الطرق لاستخدامهم “.

ثم اندلع الاثنان في قتال. ولم يقم قطاع الطرق القريبون بأي محاولة لوقفهم. بدلاً من ذلك ، شكلوا دائرة حولهم وسخروا منهم.

كانت إيزابيلا لا تزال تحاول التفاوض من أجل شروط أفضل.

“بعد ثلاثة أيام من الآن ، ستحيط بكم مجموعة من الجنود ، من بينهم اثنان من رجال الدين ، وأربعة من المحاربين المقدسين ، وعشرين من خدمهم أو نحو ذلك “.

كانت لا تزال تأمل في الحصول على إجابة أفضل.

كانت الطريقة التي يستخدم بها لابان مثالًا آخر على نضجه المبكر.

لسوء الحظ ، تركها الواقع محبطًا.

“اتبع بارت لابان لسنوات عديدة. إنه يعرف الوضع هنا جيدًا. سيكون مساعدك “.

أجاب الرجل الغامض بلا عاطفة ، “أنت مخطئة. إذا متم ، سأجد مجموعة أخرى تدعمني. ستظل عصابات الشياطين موجودة دائمًا ، على الرغم من أنها قد لا تكون مجموعتك في المستقبل “.

“ما هو نوع هذا الأسلوب؟ يا لها من مضيعة للوقت “، تمتم بعض قطاع الطرق بازدراء.

بعد أن قال الرجل الغامض هذه الكلمات ، دار حوله وغادر ، تاركًا مجموعة قطاع الطرق في حالة صدمة. بعد أن غادر الرجل الغامض ، تحول وجهه ، وكشف وجه فروست.

عند سماع ذلك ، تجمد قطاع الطرق للحظة. ما حدث للابان كان لا يزال حاضرًا في أذهانهم. قبل أن يتمكنوا من تحديد ما كان يفكر فيه رئيسهم ، لم يجرؤ أي منهم على فعل أي شيء لإيزابيلا.

على الرغم من أنه كان صغيراً ومتوسط ​​قوته ، إلا أن بعض قدراته تجاوزت بكثير قدرات معاصريه ، والتي تضمنت خلق اللعنة التي تغلغلت في الغابة الوحيدة.

لم يكن هناك أي طريقة لتقبل ذلك.

كانت الطريقة التي يستخدم بها لابان مثالًا آخر على نضجه المبكر.

أخيرًا تم القبض على اهتمام قطاع الطرق. “إذن أنت تقولين ……”

فروست ، الذي كان يأسف دائمًا لنقص المواد المتاحة بسهولة ، قد وضع يديه أخيرًا على جسد محارب من المستوى الثالث.

حصل هذا البيان على موافقة العديد من قطاع الطرق.

على هذا النحو ، بعد مغادرة الغابة الوحيدة ، توجه مباشرة مباشرة إلى كهف قريب. كان هذا المكان معمل أبحاثه السري ، حيث أجرى جميع تجاربه وأبحاثه.

ومع ذلك ، فإن هذه النسخة من اللعنة أحدثت ضررًا أقل بكثير من اللعنة التي أصابت لابان. لم تذب جلدهم على الفور ، لكن دمائهم تسربت وخرجت على سطح جلدهم ، مما جعل مظهرهم سريعًا مرعبًا للغاية.

وشمل ذلك فهمه لعلم الأحياء على هذا الجانب من الحاجز. اكتشف فروست في وقت مبكر أن الكائنات الحية التي ولدت في إقليم كون مناسبة للغاية لاستخدامها كهيكل دمية.

ذهل قطاع الطرق عندما سمعوا هذا الخبر.

كانت النظرية الأساسية هي استخدام الجسم المادي كأساس ودمجه مع مواد تكميلية متعددة. مع هذا المخطط العام ، طور فروست طريقة لإنتاج نوع فريد من الدمى.

لسوء الحظ ، تركها الواقع محبطًا.

وباستخدام هذا المخطط ، يمكن أن يبني فروست جيشًا من المرؤوسين المخلصين قبل أن يصل إلى مرحلة النضج الكامل.

“مهلا! لقد كان خصمي “. بدا اللص الآخر غير سعيد لأن إيزابيلا أزعجت قتاله.

بعد التأكد من عدم وجود أي شخص آخر في الجوار ، بدأ فروست في بناء دميته الأولى …….

هذا من شأنه أن يسهل عليها القيام بعملها ، حتى لو لم تكن واضحة تمامًا بشأن ما تحتاج إلى القيام به.

في هذه الأثناء ، بدأت إيزابيلا وقطاع الطرق في الذعر.

أصيبت إيزابيلا بالذعر قليلاً ، لكنها بذلت قصارى جهدها للسيطرة على عواطفها. “أنا قائدتكم. ستبذلون قصارى جهدكم لتذكر ذلك “.

ترددت صدى كلمات فروست بلا عاطفة في أذهانهم بلا توقف.

ومع ذلك ، فإن هذه النسخة من اللعنة أحدثت ضررًا أقل بكثير من اللعنة التي أصابت لابان. لم تذب جلدهم على الفور ، لكن دمائهم تسربت وخرجت على سطح جلدهم ، مما جعل مظهرهم سريعًا مرعبًا للغاية.

لم تكن هناك فرصة لهم في الهروب. نظرًا لأن اللعنة قد انتشرت في أجسادهم تمامًا ، فمن المحتمل أن يموتوا دون التأثيرات القمعية المستمرة من دواء رئيسهم.

وباستخدام هذا المخطط ، يمكن أن يبني فروست جيشًا من المرؤوسين المخلصين قبل أن يصل إلى مرحلة النضج الكامل.

نظرًا لأنهم لم يتمكنوا من الهروب ، كان خيارهم الوحيد هو التفكير في طريقة لتحييد التهديد المعلق.

“هذا سيؤدي فقط إلى قتلنا جميعًا. لا توجد طريقة سنكون قادرين على الفوز في قتال وجها لوحه ضدهم “.

اجتمع قطاع الطرق سويًا أثناء مناقشة خطط العمل الممكنة.

“لماذا لم تقل ذلك في وقت سابق ، عندما كان الرئيس هنا؟ هل تعتقد أنك ستكون قادرًا على الابتعاد دون عقاب بعد قتلي؟ ” هددت إيزابيلا على الفور.

“ماذا يمكن ان نفعل ايضا؟ سنقاتلهم وجهاً لوجه! ” هدر أحد قطاع الطرق المتعجرفين.

أطلقت إيزابيلا تنهيدة طويلة من الارتياح. لم تكن حمقاء ، وقد فهمت أن الطرف الآخر كان يساعدها في ترسيخ بعض النوايا الحسنة والاحترام.

“هذا سيؤدي فقط إلى قتلنا جميعًا. لا توجد طريقة سنكون قادرين على الفوز في قتال وجها لوحه ضدهم “.

لم يكن هناك أي طريقة لتقبل ذلك.

“ثم ماذا كنت أعتقد أننا يجب أن نفعل؟”

شعرت إيزابيلا بصداع يصيبها.

“دعونا نختبئ في مكان ما وننصب لهم كمينا.”

في هذه الأثناء ، بدأت إيزابيلا وقطاع الطرق في الذعر.

“هل تمزح؟ فخاخك ليست أكثر من لعب أطفال. “انظر ، لقد أمسكت بك!” هل هذا ما ستقوله لهم؟ هل تعتقد أن القفز من العشب الطويل يعني أنك ستتمكن من القضاء عليهم؟ أنا على وشك الموت من الضحك “.

ذهل قطاع الطرق عندما سمعوا هذا الخبر.

“ليس هناك حاجة للانتظار حتى تموت من الضحك. ستموت قريبا جدا! ” صرخ قاطع الطريق الذي تم الاستهزاء به بغضب.

تم تنفيذ رمية الكتف بشكل جميل ، وبقية قطاع الطرق أذهلتهم مقاطعتها.

ثم اندلع الاثنان في قتال. ولم يقم قطاع الطرق القريبون بأي محاولة لوقفهم. بدلاً من ذلك ، شكلوا دائرة حولهم وسخروا منهم.

اجتمع قطاع الطرق سويًا أثناء مناقشة خطط العمل الممكنة.

كان هذا فقط كيف يتصرف قطاع الطرق. حتى لو كانت السماء على وشك الانهيار ، كان من المستحيل أن نتوقع منهم أن يفعلوا أي شيء حتى ولو كان قليل الإنتاجية.

لم يكن هناك أي طريقة لتقبل ذلك.

شعرت إيزابيلا بصداع يصيبها.

حتى عندما تحدثت هذه الكلمات ، لم تستطع إيزابيلا تصديق أنها تجرأت على التحدث ضد مثل هذا الشخص المرعب بنبرة التحدي.

على الرغم من أنها حاولت مرارًا وتكرارًا لفت انتباههم ، لم يستمع إليها أحد.

فكرت لنفسها ، يمكنك القيام بذلك. يمكنك بالتأكيد القيام بذلك.

وواصلوا الصراخ والجدال بشكل فوضوي ، متجاهلين تمامًا “زعيمتهم” إيزابيلا.

حتى عندما تحدثت هذه الكلمات ، لم تستطع إيزابيلا تصديق أنها تجرأت على التحدث ضد مثل هذا الشخص المرعب بنبرة التحدي.

إنهم لا يستمعون إلي على الإطلاق! ” فكرت إيزابيلا في نفسها بحزن ” كوني زعيمة لهم بالاسم فقط .

“هذا سيؤدي فقط إلى قتلنا جميعًا. لا توجد طريقة سنكون قادرين على الفوز في قتال وجها لوحه ضدهم “.

كانت تعلم أن هذا كان نتيجة طبيعية لكونها عينت بشكل مصطنع. لن يأخذها أحد على محمل الجد.

كانت الطريقة التي يستخدم بها لابان مثالًا آخر على نضجه المبكر.

لكن في أعماق قلبها ، رفضت إيزابيلا الاستسلام.

واصلت إيزابيلا. “وبالتالي ، فنحن في الواقع لا نحارب الحملة بأكملها ، بل ضد رجال الدين فقط. وهذا هو السبب أيضًا في أن الرئيس يسمح لنا بالقتال ضدهم بأنفسنا. على الرغم من قوتهم ، إلا أن لديهم عيب فادح. إذا تمكنا من الاستفادة من هذا الخلل ، فسيقع أعداؤنا تحت أقدامنا “.

لم تكن تريد الاعتراف بالهزيمة هنا ، لأن القيام بذلك سيعني العودة إلى طبيعتها السابقة الضعيفة.

كانت الطريقة التي يستخدم بها لابان مثالًا آخر على نضجه المبكر.

لم يكن هناك أي طريقة لتقبل ذلك.

لكن أحد اللصوص هز رأسه. “أنا أرفض قبولك كقائدة لي.”

حتى لو كان البديل هو أن تصبح نفسها لصة.

فقط بعد أن أصبح لصةً حقًا سيكونون مستعدين لقبولي ، هكذا فكرت في نفسها.

“وماذا عنك؟ وأنت أيضا؟ وأنت أيضا؟” سألت إيزابيلا ، وألقت نظرة خاطفة على كل قطاع طرق بجانبها.

بينما كانت إيزابيلا تشاهد اللصان يتشاجران مع بعضهما البعض ، ومض ضوء بارد فجأة من خلال عينيها .

” سنقوم بضربة شاملة لقتل رجال الدين. طالما ماتوا ، لن يكون هناك من يساعد المحاربين المقدسين وخدامهم على صد اللعنة ، وسيموتون حتما بسبب اللعنة “.

بدت أخيرًا وكأنها توصلت إلى نتيجة ، واندفعت بقوة في المزيج ، وأمسكت بإحدى اللصوص من كتفه ، وألقت به على كتفه على الأرض.

“نقسم على ذلك ، طالما يمكنك القيام بذلك.”

تم تنفيذ رمية الكتف بشكل جميل ، وبقية قطاع الطرق أذهلتهم مقاطعتها.

لكن إذا لم توافق ، فلن يدخرها الطرف الآخر ، ناهيك عن مساعدتها على الانتقام.

“مهلا! لقد كان خصمي “. بدا اللص الآخر غير سعيد لأن إيزابيلا أزعجت قتاله.

فكرت لنفسها ، يمكنك القيام بذلك. يمكنك بالتأكيد القيام بذلك.

ردت إيزابيلا بشرير أولاً بضربة على معدة اللصوص ، مما تسبب في سقوطه على ركبتيه.

أطلقت إيزابيلا تنهيدة طويلة من الارتياح.

أعلنت إيزابيلا ببرود ، “إن عائلة جوينت هي عائلة من المقاتلين. يتم تدريب كل ابن وابنة فعلىالقتال. إذا لم تكن راضيًا ، فلا تتردد في تجربتي “.

لكن في أعماق قلبها ، رفضت إيزابيلا الاستسلام.

واندفع نحوها مجموعة كبيرة من قطاع الطرق.

في هذه الأثناء ، بدأت إيزابيلا وقطاع الطرق في الذعر.

أصيبت إيزابيلا بالذعر قليلاً ، لكنها بذلت قصارى جهدها للسيطرة على عواطفها. “أنا قائدتكم. ستبذلون قصارى جهدكم لتذكر ذلك “.

كان هذا فقط كيف يتصرف قطاع الطرق. حتى لو كانت السماء على وشك الانهيار ، كان من المستحيل أن نتوقع منهم أن يفعلوا أي شيء حتى ولو كان قليل الإنتاجية.

لكن أحد اللصوص هز رأسه. “أنا أرفض قبولك كقائدة لي.”

كان أقوى محارب في قطاع الطرق قد أصيب بالشلل ، وحتى لو كان حاضراً ، فلن يكون هناك تطابق مع مجموعة بهذه القوة.

“لماذا لم تقل ذلك في وقت سابق ، عندما كان الرئيس هنا؟ هل تعتقد أنك ستكون قادرًا على الابتعاد دون عقاب بعد قتلي؟ ” هددت إيزابيلا على الفور.

بعد أن قال الرجل الغامض هذه الكلمات ، دار حوله وغادر ، تاركًا مجموعة قطاع الطرق في حالة صدمة. بعد أن غادر الرجل الغامض ، تحول وجهه ، وكشف وجه فروست.

عند سماع ذلك ، تجمد قطاع الطرق للحظة. ما حدث للابان كان لا يزال حاضرًا في أذهانهم. قبل أن يتمكنوا من تحديد ما كان يفكر فيه رئيسهم ، لم يجرؤ أي منهم على فعل أي شيء لإيزابيلا.

“اتبع بارت لابان لسنوات عديدة. إنه يعرف الوضع هنا جيدًا. سيكون مساعدك “.

أطلقت إيزابيلا الصعداء. لذا كان التهديد الذي يلوح في الأفق للرئيس لا يزال مفيدًا ، أليس كذلك؟

“وماذا عنك؟ وأنت أيضا؟ وأنت أيضا؟” سألت إيزابيلا ، وألقت نظرة خاطفة على كل قطاع طرق بجانبها.

لكن بعد لحظة ، قال أحدهم: “لا يمكننا الانتصار على رجال الدين ، لذلك سنموت عاجلاً أم آجلاً. من يهتم برئيسنا؟ “

حصل هذا البيان على موافقة العديد من قطاع الطرق.

حصل هذا البيان على موافقة العديد من قطاع الطرق.

أصيبت إيزابيلا بالذعر قليلاً ، لكنها بذلت قصارى جهدها للسيطرة على عواطفها. “أنا قائدتكم. ستبذلون قصارى جهدكم لتذكر ذلك “.

حتى أن أحدهم ذهب خطوة أخرى إلى الأمام. “إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا لا نتذوق طعم قائدنا الجديد؟ إذا كنا سنموت على أي حال ، فلماذا لا نحظى ببعض المرح قبل أن نموت؟ “

أصيبت إيزابيلا بالذعر قليلاً ، لكنها بذلت قصارى جهدها للسيطرة على عواطفها. “أنا قائدتكم. ستبذلون قصارى جهدكم لتذكر ذلك “.

“أعتقد أن هذا يبدو كفكرة جيدة” ، ضحك أحد اللصوص بحزن.

كان هؤلاء اللصوص حثالة ، على الرغم من أنهم كانوا في وضع يائس ، لم يفكر أي منهم في طرق لإخراج أنفسهم من الموقف. بدلاً من ذلك ، كل ما فكروا فيه هو الاستمتاع ببعض المرح قبل وفاتهم.

كان هؤلاء اللصوص حثالة ، على الرغم من أنهم كانوا في وضع يائس ، لم يفكر أي منهم في طرق لإخراج أنفسهم من الموقف. بدلاً من ذلك ، كل ما فكروا فيه هو الاستمتاع ببعض المرح قبل وفاتهم.

لكن بعد لحظة توقفت اللعنة.

شعرت إيزابيلا بإحساس باليأس يغمرها مرة أخرى.

في هذه الأثناء ، بدأت إيزابيلا وقطاع الطرق في الذعر.

بينما كان اللصوص يمدون يدهم للإمساك بها ، ظهرت فكرة في الذهن.

أصيبت إيزابيلا بالذعر قليلاً ، لكنها بذلت قصارى جهدها للسيطرة على عواطفها. “أنا قائدتكم. ستبذلون قصارى جهدكم لتذكر ذلك “.

صرخت ، “أنا أعرف كيف أتعامل مع رجال الدين هؤلاء.”

حصل هذا البيان على موافقة العديد من قطاع الطرق.

توقف قطاع الطرق فجأة ، وهم يحدقون فيها باهتمام.

أطلقت إيزابيلا تنهيدة طويلة من الارتياح. لم تكن حمقاء ، وقد فهمت أن الطرف الآخر كان يساعدها في ترسيخ بعض النوايا الحسنة والاحترام.

كررت إيزابيلا ، “أعرف كيف أتعامل مع رجال الدين ، لكن عليكم أن تستمعوا إلى أوامري.”

كانت لا تزال تأمل في الحصول على إجابة أفضل.

قال أحد اللصوص: “إذا كان لديك حقًا طريقة للتعامل معهم ، فنحن على استعداد لإطاعتك”.

“هل تستطيع الغابة الوحيدة إبعادهم؟” سألت إيزابيلا.

“وماذا عنك؟ وأنت أيضا؟ وأنت أيضا؟” سألت إيزابيلا ، وألقت نظرة خاطفة على كل قطاع طرق بجانبها.

“ثلاثة ايام؟ ماذا سيحدث في غضون ثلاثة أيام؟ “

“نقسم على ذلك ، طالما يمكنك القيام بذلك.”

“هذا سيؤدي فقط إلى قتلنا جميعًا. لا توجد طريقة سنكون قادرين على الفوز في قتال وجها لوحه ضدهم “.

“أقسم على قبر أمي”.

“اتبع بارت لابان لسنوات عديدة. إنه يعرف الوضع هنا جيدًا. سيكون مساعدك “.

وافق اللصوص جميعًا ، وأقسم كل منهم نذره الغريب.

تلعثمت ، “أنا …… لم أقم بقيادة أي شخص من قبل.”

على الرغم من أنه بدا غير صادق بعض الشيء ، كان من الواضح أن كلماتها بدأت في إقناع قطاع الطرق.

نظرًا لأنهم لم يتمكنوا من الهروب ، كان خيارهم الوحيد هو التفكير في طريقة لتحييد التهديد المعلق.

أطلقت إيزابيلا تنهيدة طويلة من الارتياح.

“ماذا يمكن ان نفعل ايضا؟ سنقاتلهم وجهاً لوجه! ” هدر أحد قطاع الطرق المتعجرفين.

فكرت لنفسها ، يمكنك القيام بذلك. يمكنك بالتأكيد القيام بذلك.

فقط بعد أن أصبح لصةً حقًا سيكونون مستعدين لقبولي ، هكذا فكرت في نفسها.

بعد أن هدأت قليلاً ، تابعت موضحة ، “إن قوى الكنيسة في الواقع قوية بشكل لا يصدق ، ونحن لسنا خصومهم على الإطلاق. لهذا السبب فإن فرصتنا الوحيدة للبقاء على قيد الحياة هي تطويقهم والبحث عن فرص لضربهم “.

“أقسم على قبر أمي”.

“ما هو نوع هذا الأسلوب؟ يا لها من مضيعة للوقت “، تمتم بعض قطاع الطرق بازدراء.

“وماذا عنك؟ وأنت أيضا؟ وأنت أيضا؟” سألت إيزابيلا ، وألقت نظرة خاطفة على كل قطاع طرق بجانبها.

سأل آخرون ، “ما نوع الفرص التي سنبحث عنها؟”

صرخت ، “أنا أعرف كيف أتعامل مع رجال الدين هؤلاء.”

“فرص لقتل رجال الدين!” أعلنت إيزابيلا. “طالما أننا نستطيع قتل رجال الدين ، سنكون قد انتصرنا”.

“إذا تجرأوا على دخول هذه الغابة ، فسيكونون قد اتخذوا استعداداتهم الخاصة. في الواقع ، هناك عدد قليل من التقنيات الإلهية المختلفة التي يمكن أن تلغي اللعنة التي تسود هذه الغابة “. جعل رد الرجل الغامض اللصوص يائسين تمامًا.

ماذا؟ حدق الجميع في إيزابيلا بصدمة.

التفت لإلقاء نظرة على مجموعة قطاع الطرق. “عقابكم سيتوقف هنا بسبب حسن نية قائدكم الجديد.”

شرحت إيزابيلا بصوت عالٍ: “على الرغم من أن رجال الدين والمحاربين المقدسين يمتلكون تقنيات إلهية ، إلا أنهما متخصصان في مجالات مختلفة. مما أفهمه ، يجب أن يكون رجال الدين هم المسؤولون عن صد اللعنة. بالإضافة إلى ذلك ، لن يتمكن كل فرد من الكنيسة من القيام بذلك “.

وواصلوا الصراخ والجدال بشكل فوضوي ، متجاهلين تمامًا “زعيمتهم” إيزابيلا.

أخيرًا تم القبض على اهتمام قطاع الطرق. “إذن أنت تقولين ……”

كررت إيزابيلا ، “أعرف كيف أتعامل مع رجال الدين ، لكن عليكم أن تستمعوا إلى أوامري.”

” سنقوم بضربة شاملة لقتل رجال الدين. طالما ماتوا ، لن يكون هناك من يساعد المحاربين المقدسين وخدامهم على صد اللعنة ، وسيموتون حتما بسبب اللعنة “.

“لماذا لم تقل ذلك في وقت سابق ، عندما كان الرئيس هنا؟ هل تعتقد أنك ستكون قادرًا على الابتعاد دون عقاب بعد قتلي؟ ” هددت إيزابيلا على الفور.

واصلت إيزابيلا. “وبالتالي ، فنحن في الواقع لا نحارب الحملة بأكملها ، بل ضد رجال الدين فقط. وهذا هو السبب أيضًا في أن الرئيس يسمح لنا بالقتال ضدهم بأنفسنا. على الرغم من قوتهم ، إلا أن لديهم عيب فادح. إذا تمكنا من الاستفادة من هذا الخلل ، فسيقع أعداؤنا تحت أقدامنا “.

وباستخدام هذا المخطط ، يمكن أن يبني فروست جيشًا من المرؤوسين المخلصين قبل أن يصل إلى مرحلة النضج الكامل.

———————————————-

لكن بعد لحظة توقفت اللعنة.

“ح …… حسنا.” أومأت إيزابيلا برأسها وهي تصلب أعصابها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط