نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1115

التسلل (7)

التسلل (7)

الفصل 1115 : التسلل (7)

كانت هذه يد سو تشن.

وأذهلت أصوات الصراع المفاجئة الأطفال في قاعة الصلاة بشدة. دفع فروست الفتاة أمامه جانبًا وتوجه نحو الحجرات الداخلية للمعبد.

فتحت شخصية سو تشن عيناها تدريجياً. عندما رأى قلب إله الشتاء ، ضحك قليلاً على نفسه. فجأة ، مد يده في الهواء. كانت المساحة في هذا الطابق السفلي الضيق محدودة للغاية ، لكن عرض سو تشن استمر في الامتداد ، ولم يتأثر تمامًا. ومع ذلك ، رفضت ذراعه لمس الحائط بغض النظر عن مدى شده ، كما لو كان هذا الطابق السفلي في الواقع عالمًا كبيرًا غير محدود ، أو ممرًا لا نهاية له في الغابة.

في الجزء الخلفي من قاعة الصلاة كانت هناك غرفة صغيرة. تم إغلاقها عادةً على مدار العام ، ولم يعرف أحد حقًا ما بداخلها.

لقد مر وقت طويل حتى أنه بدأ يتساءل عما إذا كان هناك خطأ ما.

ومع ذلك ، كان هذا هو بالضبط المكان الذي أراد فروست الذهاب إليه.

كما تحدث فروست ، بدأ جسده كله في التحول.

فك السيف من خصره ، ثم قطع القفل بسيفه. نظرًا لقوته كمحارب من المستوى الأول ، فتح الباب بسهولة.

كانت سيرينا مندهشة. “ألا تعرف ما هو؟ إذن لماذا تريد الذهاب إلى هنا؟ “

قبل أن يتمكن من رؤية ما كان خلف الباب ، انطلق فجأة ظل من خلف الباب – محارب مقدس ، يحمل نصلًا حادًا ولكنه قصير. على الرغم من أن فروست لم يكن أكثر من مجرد طفل ، إلا أن المحارب المقدس لم يتردد.

وأذهلت أصوات الصراع المفاجئة الأطفال في قاعة الصلاة بشدة. دفع فروست الفتاة أمامه جانبًا وتوجه نحو الحجرات الداخلية للمعبد.

حدق فروست في السيف الذي يخترق باتجاهه ، ولم يرتعب على الإطلاق.

بينما كان يشك في نفسه ، سمع صوتًا يقول ، “هل تحاول المرور عبر أحشاء الغابة؟”

كما كان السيف على وشك أن يطعنه ، ظهر رجل يرتدي ملابس سوداء من خلف فروست. كان لابان دمية اللحم.

سقطت دمية اللحم بشدة على الأرض. ظهر كريستوفر بعد ذلك بوقت قصير ، جسده مغطى بالكامل بالدم.

قام لابان بتحريف السيف بسهولة ، ثم أطلق العنان لهالة الموت.

الأهم من ذلك ، أن الهجوم من الجانب الآخر من الحاجز مثل هذا من شأنه أن يجذب الكثير من الانتباه بسهولة. إذا كانت أفعاله ستلفت انتباه الآلهة الأخرى عن طريق الخطأ ، فسيكون في مشكلة كبيرة.

نزلت هالة الموت على المحارب المقدس. على الرغم من أن المحارب المقدس لم يكن ضعيفًا ، إلا أنه كان أضعف من أن يواجه دمية قادرة على إطلاق العنان لقوة محارب من المستوى الرابع. تم قطعه على الفور إلى قسمين.

لكن إذا لم تكن قوة الطريقة المكانية ، فماذا كانت؟

صعد فروست إلى داخل الغرفة ، ليجد أنه في الواقع كان سلمًا يتصاعد نحو الطابق السفلي.

قلب مكسور يطفو في وسط البركة ، ينبض بصوت خافت.

“ابقَ وراقب هذا الباب “. قال فروست عندما بدأ يسير على الدرج.

“ياإلهي!” انتفخت عينا كريستوفر وهو يحدق في ما كان يتكشف أمام عينيه.

كانت المعركة جارية بالفعل داخل كنيسة إله الشتاء . لن يتمكن الكثير من الناس من القدوم إلى هذا المكان. وإذا فعلوا ذلك ، فستكون دمية اللحم أكثر من قادرة على صدهم.

بعد فترة وجيزة ، اختفى الدرج وكشف عن غرفة تحت الأرض.

كانت السلالم طويلة جدًا. شعر فروست وكأنه ينزل من سلم لا ينتهي.

صعد فروست إلى داخل الغرفة ، ليجد أنه في الواقع كان سلمًا يتصاعد نحو الطابق السفلي.

لقد مر وقت طويل حتى أنه بدأ يتساءل عما إذا كان هناك خطأ ما.

سو تشن!

بعد لحظة من التفكير ، استدار وبدأ في الصعود إلى أعلى الدرج. وبخطوات قليلة عاد إلى نفس الغرفة. دمية اللحم كانت لا تزال واقفة هناك.

كانت سيرينا مندهشة. “ألا تعرف ما هو؟ إذن لماذا تريد الذهاب إلى هنا؟ “

“مثير للاهتمام” ، تمتم فروست في نفسه.

وقفت خارج الغرفة محدقة به باهتمام.

لذلك كان هناك شيء ما في هذا السلم.

كان المحارب من المستوى الأول في مواجهة إله محتضر هو الاقتران غير المتوقع تمامًا.

طالما كان ينزل ، بدا أنه لا نهاية له.

شعر فروست الصغير كما لو أن جسده كله ينهار ، وكان هذا حتى مع حماية الجسم الرئيسي.

كان يشعر أن هذه لم تكن قوة الطريقة المكانية. بعد كل شيء ، مع فهمه لقوة الطريقة ، كان من المستحيل عليه ألا يعرف ما إذا كانت كذلك. حتى لو كان غير قادر على استخدام قوة الطريقة المكانية ، فإن إبطالها لم يكن مشكلة.

كانت الآلهة آلهة. حتى لو كانوا في غيبوبة فعليًا ، فإن الحركة البسيطة ستكون أكثر من كافية لقتله.

لكن إذا لم تكن قوة الطريقة المكانية ، فماذا كانت؟

كانت الآلهة آلهة. حتى لو كانوا في غيبوبة فعليًا ، فإن الحركة البسيطة ستكون أكثر من كافية لقتله.

بينما كان يشك في نفسه ، سمع صوتًا يقول ، “هل تحاول المرور عبر أحشاء الغابة؟”

في الوقت نفسه ، استطاع فروست أن يشعر بإرادة جسده الرئيسي ، وكان يعلم أن قلب إله الشتاء يمكن استخدامه لتقوية الحاجز ، مما يمنح البشر في القارة البدائية ثلاث سنوات إضافية.

كانت سيلينا.

نعم. كانت هذه أفضل طريقة للمرور عبر أحشاء الغابة. طالما بقي بلا حراك ، ستنقله الأحشاء تلقائيًا إلى وجهته. كان هذا لأن الأمعاء كانت تصطف عادة بالعضلات الملساء.

وقفت خارج الغرفة محدقة به باهتمام.

بدأت بلورات الجليد الكبيرة تتشكل حول القلب ، مما أدى إلى إحكام غلقها بالداخل.

شعر فروست بهزة قلبه. “هل تعلمين ما هذا؟”

صعد فروست إلى داخل الغرفة ، ليجد أنه في الواقع كان سلمًا يتصاعد نحو الطابق السفلي.

كانت سيرينا مندهشة. “ألا تعرف ما هو؟ إذن لماذا تريد الذهاب إلى هنا؟ “

قفز التشي الجليدي من القلب المكسور مرة أخرى ، في محاولة لإيقاف يد سو تشن في مسارها.

أجاب فروست ، “لأن هناك شيئًا أحتاجه هناك. ما هي أحشاء الغابة؟ “

”فروست! انه انت؟ إذن عائلتك هي المسؤولة عن التحريض على كل شيء؟ ” لم يصدق رئيس الأساقفة كريستوفر عينيه. “إذن كل هذا هو فكرة فابينو؟ لا بد أنك أردت منذ زمن بعيد قلب الكنائس. وحتى …… بواسطة الآلهة ، ما الذي يجري؟ أين إله الشتاء المهيب؟ إلى أين أخذته؟ “

أجابت سيلينا ، “الغابة هي في الواقع مخلوق عملاق قديم. إنه كبير جدًا لدرجة أنه يمكنه تناول كمية غير محدودة من الطعام. في وقت لاحق ، أغضب الآلهة وقتلوا على أيديهم. يتكون هذا الدرج من أحشاءه. على ما يبدو ، يستمر بلا نهاية ، تمامًا مثل شهية الغابة “.

إن الهجوم عبر الحاجز سيضع ضغطًا شديدًا على جسده الرئيسي ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يشن فيها هجومًا بهذه القوة. لقد تظاهر فقط أنه قادر على ذلك ، لكنه كان فعالًا بشكل مدهش ، وكان إله الشتاء قد أغلق نفسه بشكل فعال.

“ولهذا كيف هو.” بدا أن فروست يفهم.

“ياإلهي!” انتفخت عينا كريستوفر وهو يحدق في ما كان يتكشف أمام عينيه.

ربما كانت الغابة نوعًا من وحش الأصل القديم. لم يكن هذا سلما من قوة الطريقة المكانية. بدلاً من ذلك ، كانت القوة الفطرية لوحش الأصل. على الأرجح ، كان قادرًا على تمديد أحشاءه بطول عشوائي.

“هنا! هنا!”

لم يعرف فروست من قبل ، ولكن الآن بعد أن تلقى بعض دروس التاريخ الأساسية ، عرف على الفور كيفية التعامل مع الموقف.

يمكن سماع أصوات الصراع مباشرة من فوق.

عاد إلى الدرج ، واقفًا هناك بلا حراك.

أجابت سيلينا ، “الغابة هي في الواقع مخلوق عملاق قديم. إنه كبير جدًا لدرجة أنه يمكنه تناول كمية غير محدودة من الطعام. في وقت لاحق ، أغضب الآلهة وقتلوا على أيديهم. يتكون هذا الدرج من أحشاءه. على ما يبدو ، يستمر بلا نهاية ، تمامًا مثل شهية الغابة “.

بعد فترة وجيزة ، اختفى الدرج وكشف عن غرفة تحت الأرض.

بدأت عظامه في التمدد والاستطالة ، مما تسبب في نمو جسده. بدأ شل جسمه الرفيع والضعيف بالإمتلاء. في غمضة عين ، نما هذا الطفل إلى شاب قوي عضلي.

نعم. كانت هذه أفضل طريقة للمرور عبر أحشاء الغابة. طالما بقي بلا حراك ، ستنقله الأحشاء تلقائيًا إلى وجهته. كان هذا لأن الأمعاء كانت تصطف عادة بالعضلات الملساء.

وبينما كان يتحدث ، أشار بيده ، وملأت قطعة من اللهب القبو بأكمله على الفور.

كانت الأرض تحت الأرض فارغة تمامًا باستثناء بركة مصنوعة من الجليد. كانت خصلات الهواء الباردة تطفو باستمرار من سطح البركة ، كما لو كان الهواء نفسه سيتجمد.

فتحت شخصية سو تشن عيناها تدريجياً. عندما رأى قلب إله الشتاء ، ضحك قليلاً على نفسه. فجأة ، مد يده في الهواء. كانت المساحة في هذا الطابق السفلي الضيق محدودة للغاية ، لكن عرض سو تشن استمر في الامتداد ، ولم يتأثر تمامًا. ومع ذلك ، رفضت ذراعه لمس الحائط بغض النظر عن مدى شده ، كما لو كان هذا الطابق السفلي في الواقع عالمًا كبيرًا غير محدود ، أو ممرًا لا نهاية له في الغابة.

وكان مصدر هذه البركة المجمدة كائنًا فريدًا.

قلب مكسور يطفو في وسط البركة ، ينبض بصوت خافت.

قلب.

تم الوصول إلى حبل من الإرادة من خلال الشق.

قلب مكسور يطفو في وسط البركة ، ينبض بصوت خافت.

أجابت سيلينا ، “الغابة هي في الواقع مخلوق عملاق قديم. إنه كبير جدًا لدرجة أنه يمكنه تناول كمية غير محدودة من الطعام. في وقت لاحق ، أغضب الآلهة وقتلوا على أيديهم. يتكون هذا الدرج من أحشاءه. على ما يبدو ، يستمر بلا نهاية ، تمامًا مثل شهية الغابة “.

“إذن …… هل أنت هدفي؟ قلب كنيسة إله الشتاء؟ ” تمتم فروست في نفسه.

قام لابان بتحريف السيف بسهولة ، ثم أطلق العنان لهالة الموت.

على الرغم من أن القلب كان هدفه منذ البداية ، إلا أن فروست الآن فقط يعرف حقًا ما الذي تم تكليفه باستعادته.

الفصل 1115 : التسلل (7)

قلب إله!

“إذن …… هل أنت هدفي؟ قلب كنيسة إله الشتاء؟ ” تمتم فروست في نفسه.

كان إله الشتاء بالفعل على قدميه الأخيرتين. في الواقع ، كان قد مات بالفعل. فقط قلبه كان لا يزال ينبض بصوت خافت ، وهذا هو السبب في أن كنيسة إله الشتاء لم تمتلك سوى مساحة صغيرة من الأرض. لولا المعاهدة الأبدية ، لكانوا قد تم القضاء عليهم منذ وقت طويل.

أشار الإصبع إلى فروست ، مرسلاً خيطًا من الإرادة إلى جسد فروست.

الآن ، ومع ذلك ، لم يكن أكثر من إله في غيبوبة!

بدأت عظامه في التمدد والاستطالة ، مما تسبب في نمو جسده. بدأ شل جسمه الرفيع والضعيف بالإمتلاء. في غمضة عين ، نما هذا الطفل إلى شاب قوي عضلي.

لم يتوقع فروست أبدًا أن يكون هدفه الأول إلهًا في الواقع. هذا جعله عاجزًا عن الكلام تمامًا.

فتحت شخصية سو تشن عيناها تدريجياً. عندما رأى قلب إله الشتاء ، ضحك قليلاً على نفسه. فجأة ، مد يده في الهواء. كانت المساحة في هذا الطابق السفلي الضيق محدودة للغاية ، لكن عرض سو تشن استمر في الامتداد ، ولم يتأثر تمامًا. ومع ذلك ، رفضت ذراعه لمس الحائط بغض النظر عن مدى شده ، كما لو كان هذا الطابق السفلي في الواقع عالمًا كبيرًا غير محدود ، أو ممرًا لا نهاية له في الغابة.

“هذه هي التجربة تمامًا” ، تمتم فروست في نفسه مستمتعًا جدًا.

سو تشن!

كان المحارب من المستوى الأول في مواجهة إله محتضر هو الاقتران غير المتوقع تمامًا.

الأهم من ذلك ، أن الهجوم من الجانب الآخر من الحاجز مثل هذا من شأنه أن يجذب الكثير من الانتباه بسهولة. إذا كانت أفعاله ستلفت انتباه الآلهة الأخرى عن طريق الخطأ ، فسيكون في مشكلة كبيرة.

كانت الآلهة آلهة. حتى لو كانوا في غيبوبة فعليًا ، فإن الحركة البسيطة ستكون أكثر من كافية لقتله.

نشأت يد عملاقة من الهواء ومدت لتلتقط قلب إله الشتاء.

عرف فروست أنه إذا فكر حتى في محاولة أخذ هذا القلب ، فمن المرجح بشكل لا يصدق أن تيارًا باردًا من الطاقة سيرتفع إلى الأمام على الفور ويقتله.

“من أنا ليس مهماً. ما يهم هو أن لدي فائدة لك “. استمرت يد سو تشن في الهبوط بلا هوادة.

لكن……

لكن إذا لم تكن قوة الطريقة المكانية ، فماذا كانت؟

لقد جاء كل هذا الطريق ليذبح الآلهة في المقام الأول.

ومع ذلك ، كان هذا هو بالضبط المكان الذي أراد فروست الذهاب إليه.

إذن ماذا لو كنت إلها؟

“لا!” أدرك إله الشتاء ما كان على وشك الحدوث. لم يبق لديه سوى قلب واحد ، ولم يستطع منع هجوم سو تشن. ومع ذلك ، فإن هذا لا يعني أنه كان عاجزًا تمامًا.

تمتم فروست: “ليس لديك من تلومه إلا نفسك”. “قد لا أكون قادرًا على فعل أي شيء للآلهة الأضعف ، لكني أجرؤ على القول إن هناك شيئًا يمكنني فعله ضد إله في حالتك”.

وبينما كان يتحدث ، أشار بيده ، وملأت قطعة من اللهب القبو بأكمله على الفور.

بينما كان فروست يتحدث ، بدأ وهج ملون بالدم يغطي جسده.

ومع ذلك ، كان هذا هو بالضبط المكان الذي أراد فروست الذهاب إليه.

نما هذا اللون الدموي أكثر فأكثر ، وأصبح تدريجياً شكل الإنسان.

فك السيف من خصره ، ثم قطع القفل بسيفه. نظرًا لقوته كمحارب من المستوى الأول ، فتح الباب بسهولة.

سو تشن!

تمامًا كما كان على وشك الاستيلاء على قلب إله الشتاء ، انطلقت منه موجة من الهواء البارد بشكل صادم ، باردة بدرجة كافية لدرجة أنه ربما حتى شبح كان سيتجمد. زحفت بلورات الجليد عبر سطح اليد ، تجمدت في مكانها.

فتحت شخصية سو تشن عيناها تدريجياً. عندما رأى قلب إله الشتاء ، ضحك قليلاً على نفسه. فجأة ، مد يده في الهواء. كانت المساحة في هذا الطابق السفلي الضيق محدودة للغاية ، لكن عرض سو تشن استمر في الامتداد ، ولم يتأثر تمامًا. ومع ذلك ، رفضت ذراعه لمس الحائط بغض النظر عن مدى شده ، كما لو كان هذا الطابق السفلي في الواقع عالمًا كبيرًا غير محدود ، أو ممرًا لا نهاية له في الغابة.

قام لابان بتحريف السيف بسهولة ، ثم أطلق العنان لهالة الموت.

استمر في مد ذراعه حتى وصل إلى “حدود” القبو.

كانت هذه البلورات المتكونة من القوة الإلهية شديدة الصلابة. حتى الآلهة الأخرى سيجدون صعوبة في تحطيمهم. كان هذا هو الملاذ الأخير لإله الشتاء.

وفجأة شاهد صدعًا صغيرًا يظهر في “السماء” ، وكأن عينًا مغلقة مفتوحة.

لكن……

تم الوصول إلى حبل من الإرادة من خلال الشق.

بدأت عظامه في التمدد والاستطالة ، مما تسبب في نمو جسده. بدأ شل جسمه الرفيع والضعيف بالإمتلاء. في غمضة عين ، نما هذا الطفل إلى شاب قوي عضلي.

كانت إرادة سو تشن ، إرادة جسده الرئيسي!

فتحت شخصية سو تشن عيناها تدريجياً. عندما رأى قلب إله الشتاء ، ضحك قليلاً على نفسه. فجأة ، مد يده في الهواء. كانت المساحة في هذا الطابق السفلي الضيق محدودة للغاية ، لكن عرض سو تشن استمر في الامتداد ، ولم يتأثر تمامًا. ومع ذلك ، رفضت ذراعه لمس الحائط بغض النظر عن مدى شده ، كما لو كان هذا الطابق السفلي في الواقع عالمًا كبيرًا غير محدود ، أو ممرًا لا نهاية له في الغابة.

نشأت يد عملاقة من الهواء ومدت لتلتقط قلب إله الشتاء.

“ياإلهي!” انتفخت عينا كريستوفر وهو يحدق في ما كان يتكشف أمام عينيه.

كانت هذه يد سو تشن.

“ياإلهي!” انتفخت عينا كريستوفر وهو يحدق في ما كان يتكشف أمام عينيه.

تمامًا كما كان على وشك الاستيلاء على قلب إله الشتاء ، انطلقت منه موجة من الهواء البارد بشكل صادم ، باردة بدرجة كافية لدرجة أنه ربما حتى شبح كان سيتجمد. زحفت بلورات الجليد عبر سطح اليد ، تجمدت في مكانها.

نزلت هالة الموت على المحارب المقدس. على الرغم من أن المحارب المقدس لم يكن ضعيفًا ، إلا أنه كان أضعف من أن يواجه دمية قادرة على إطلاق العنان لقوة محارب من المستوى الرابع. تم قطعه على الفور إلى قسمين.

بعد لحظة ، بدأ الجليد يتشقق ، واستمرت يد سو تشن في الالتفاف حول القلب دون عوائق.

“مثير للاهتمام” ، تمتم فروست في نفسه.

“يا للغطرسة!”

أخيرًا ، بدأت القوة التي ظلت كامنة لفترة طويلة في التحريك ، وبدأت سلالته في الاستيقاظ!

صوت إرادة غاضب رعد فجأة من خلال القبو.

فتحت شخصية سو تشن عيناها تدريجياً. عندما رأى قلب إله الشتاء ، ضحك قليلاً على نفسه. فجأة ، مد يده في الهواء. كانت المساحة في هذا الطابق السفلي الضيق محدودة للغاية ، لكن عرض سو تشن استمر في الامتداد ، ولم يتأثر تمامًا. ومع ذلك ، رفضت ذراعه لمس الحائط بغض النظر عن مدى شده ، كما لو كان هذا الطابق السفلي في الواقع عالمًا كبيرًا غير محدود ، أو ممرًا لا نهاية له في الغابة.

“من أنت؟ كيف تجرؤ على تدنيس جسد إله؟ ” كل كلمة يتم نطقها تحمل قوة كافية لتحطيم وعي الشخص.

لم يعرف فروست من قبل ، ولكن الآن بعد أن تلقى بعض دروس التاريخ الأساسية ، عرف على الفور كيفية التعامل مع الموقف.

شعر فروست الصغير كما لو أن جسده كله ينهار ، وكان هذا حتى مع حماية الجسم الرئيسي.

كانت الآلهة آلهة. حتى لو كانوا في غيبوبة فعليًا ، فإن الحركة البسيطة ستكون أكثر من كافية لقتله.

“من أنا ليس مهماً. ما يهم هو أن لدي فائدة لك “. استمرت يد سو تشن في الهبوط بلا هوادة.

تمتم فروست: “ليس لديك من تلومه إلا نفسك”. “قد لا أكون قادرًا على فعل أي شيء للآلهة الأضعف ، لكني أجرؤ على القول إن هناك شيئًا يمكنني فعله ضد إله في حالتك”.

بو!

يمكن سماع أصوات الصراع مباشرة من فوق.

قفز التشي الجليدي من القلب المكسور مرة أخرى ، في محاولة لإيقاف يد سو تشن في مسارها.

عرف فروست أنه إذا فكر حتى في محاولة أخذ هذا القلب ، فمن المرجح بشكل لا يصدق أن تيارًا باردًا من الطاقة سيرتفع إلى الأمام على الفور ويقتله.

ومع ذلك ، كان صبر سو تشن ينفد. كان قادرًا فقط على إطلاق العنان لقوة جسده الرئيسي من خلال الاعتماد على القليل من جوهر دمه كقناة. على هذا النحو ، لم يستطع استخدام قوته الكاملة. في هذه الأثناء ، فاجأه حقيقة أن إله الشتاء يمكنه الهجوم المضاد حتى أثناء وجوده في حالة غيبوبة.

“يا للغطرسة!”

الأهم من ذلك ، أن الهجوم من الجانب الآخر من الحاجز مثل هذا من شأنه أن يجذب الكثير من الانتباه بسهولة. إذا كانت أفعاله ستلفت انتباه الآلهة الأخرى عن طريق الخطأ ، فسيكون في مشكلة كبيرة.

وكان مصدر هذه البركة المجمدة كائنًا فريدًا.

بمجرد أن أدرك ذلك ، لم يهدر سو تشن أي وقت واندفع لأسفل بإصبعه. انطلقت طاقة قوية مدمرة من إصبعه بقوة دفع كافية لتحريك الجبال والمحيطات ، وضغطت نحو قلب إله الشتاء .

“من أنا ليس مهماً. ما يهم هو أن لدي فائدة لك “. استمرت يد سو تشن في الهبوط بلا هوادة.

“لا!” أدرك إله الشتاء ما كان على وشك الحدوث. لم يبق لديه سوى قلب واحد ، ولم يستطع منع هجوم سو تشن. ومع ذلك ، فإن هذا لا يعني أنه كان عاجزًا تمامًا.

بعد لحظة من التفكير ، استدار وبدأ في الصعود إلى أعلى الدرج. وبخطوات قليلة عاد إلى نفس الغرفة. دمية اللحم كانت لا تزال واقفة هناك.

بدأت بلورات الجليد الكبيرة تتشكل حول القلب ، مما أدى إلى إحكام غلقها بالداخل.

“من أنا ليس مهماً. ما يهم هو أن لدي فائدة لك “. استمرت يد سو تشن في الهبوط بلا هوادة.

كانت هذه البلورات المتكونة من القوة الإلهية شديدة الصلابة. حتى الآلهة الأخرى سيجدون صعوبة في تحطيمهم. كان هذا هو الملاذ الأخير لإله الشتاء.

قام لابان بتحريف السيف بسهولة ، ثم أطلق العنان لهالة الموت.

بشكل غير متوقع ، اختفت القوة التدميرية المنبثقة من إصبع سو تشن فجأة دون أن تترك أثرا ، مما تسبب في ارتداد إصبعه عن الجليد دون ضرر.

قلب مكسور يطفو في وسط البركة ، ينبض بصوت خافت.

“لذا انتهى بك الأمر بعزل نفسك بعد كل شيء ، هاه؟” ضحك سو تشن.

نزلت هالة الموت على المحارب المقدس. على الرغم من أن المحارب المقدس لم يكن ضعيفًا ، إلا أنه كان أضعف من أن يواجه دمية قادرة على إطلاق العنان لقوة محارب من المستوى الرابع. تم قطعه على الفور إلى قسمين.

إن الهجوم عبر الحاجز سيضع ضغطًا شديدًا على جسده الرئيسي ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يشن فيها هجومًا بهذه القوة. لقد تظاهر فقط أنه قادر على ذلك ، لكنه كان فعالًا بشكل مدهش ، وكان إله الشتاء قد أغلق نفسه بشكل فعال.

لم يتوقع فروست أبدًا أن يكون هدفه الأول إلهًا في الواقع. هذا جعله عاجزًا عن الكلام تمامًا.

“هاهاها ، ليس سيئًا! أعرف كيف أستخدم هذا الشيء الآن “. مدت يد سو تشن العملاقة مرة أخرى ، وأمسك قلب إله الشتاء المتجمد ورفعه في الهواء.

بعد لحظة من التفكير ، استدار وبدأ في الصعود إلى أعلى الدرج. وبخطوات قليلة عاد إلى نفس الغرفة. دمية اللحم كانت لا تزال واقفة هناك.

في الوقت نفسه ، استطاع فروست أن يشعر بإرادة جسده الرئيسي ، وكان يعلم أن قلب إله الشتاء يمكن استخدامه لتقوية الحاجز ، مما يمنح البشر في القارة البدائية ثلاث سنوات إضافية.

تم الوصول إلى حبل من الإرادة من خلال الشق.

“ليس لديك الكثير من الوقت. يجب أن تجد شيئًا ثانيًا ، وقريباً “، حثته إرادة الجسم الرئيسي.

بينما كان يشك في نفسه ، سمع صوتًا يقول ، “هل تحاول المرور عبر أحشاء الغابة؟”

أشار الإصبع إلى فروست ، مرسلاً خيطًا من الإرادة إلى جسد فروست.

إن الهجوم عبر الحاجز سيضع ضغطًا شديدًا على جسده الرئيسي ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يشن فيها هجومًا بهذه القوة. لقد تظاهر فقط أنه قادر على ذلك ، لكنه كان فعالًا بشكل مدهش ، وكان إله الشتاء قد أغلق نفسه بشكل فعال.

إنفجار! مع دخول خيط الإرادة ، يمكن أن يشعر فروست بالتغييرات التي بدأت تحدث في جميع أنحاء جسده بالكامل.

استمر في مد ذراعه حتى وصل إلى “حدود” القبو.

أخيرًا ، بدأت القوة التي ظلت كامنة لفترة طويلة في التحريك ، وبدأت سلالته في الاستيقاظ!

“من أنا ليس مهماً. ما يهم هو أن لدي فائدة لك “. استمرت يد سو تشن في الهبوط بلا هوادة.

بعد الاهتمام بهذه المسألة ، اختفت إرادة سو تشن أخيرًا.

“هذه هي التجربة تمامًا” ، تمتم فروست في نفسه مستمتعًا جدًا.

بقي فروست واقفاً فقط ، ولا يزال يراقب بعناية التغييرات التي تحدث في جسده.

نشأت يد عملاقة من الهواء ومدت لتلتقط قلب إله الشتاء.

“هنا! هنا!”

أجاب فروست بهدوء: “لقد ذهب إلى حيث يجب أن يذهب”. “إن غامبل لا قيمة له لأنه سمح لك بالوصول إلى الأسفل هنا. لكن لا تقلق ، سأحرص على منح الفضل لـغامبل بعد قتلك “.

يمكن سماع أصوات الصراع مباشرة من فوق.

كما كان السيف على وشك أن يطعنه ، ظهر رجل يرتدي ملابس سوداء من خلف فروست. كان لابان دمية اللحم.

يبدو أن الجنود في الأعلى شعروا بالاضطراب في الأسفل وكانوا في طريقهم إلى الأسفل هنا.

أشار الإصبع إلى فروست ، مرسلاً خيطًا من الإرادة إلى جسد فروست.

كان جسد سو تشن الرئيسي قد غادر بالفعل ولن يكون قادرًا على مساعدة فروست بعد ذلك. كان الباقي متروك له.

“هاهاها ، ليس سيئًا! أعرف كيف أستخدم هذا الشيء الآن “. مدت يد سو تشن العملاقة مرة أخرى ، وأمسك قلب إله الشتاء المتجمد ورفعه في الهواء.

انفجار!

فتحت شخصية سو تشن عيناها تدريجياً. عندما رأى قلب إله الشتاء ، ضحك قليلاً على نفسه. فجأة ، مد يده في الهواء. كانت المساحة في هذا الطابق السفلي الضيق محدودة للغاية ، لكن عرض سو تشن استمر في الامتداد ، ولم يتأثر تمامًا. ومع ذلك ، رفضت ذراعه لمس الحائط بغض النظر عن مدى شده ، كما لو كان هذا الطابق السفلي في الواقع عالمًا كبيرًا غير محدود ، أو ممرًا لا نهاية له في الغابة.

سقطت دمية اللحم بشدة على الأرض. ظهر كريستوفر بعد ذلك بوقت قصير ، جسده مغطى بالكامل بالدم.

كان جسد سو تشن الرئيسي قد غادر بالفعل ولن يكون قادرًا على مساعدة فروست بعد ذلك. كان الباقي متروك له.

”فروست! انه انت؟ إذن عائلتك هي المسؤولة عن التحريض على كل شيء؟ ” لم يصدق رئيس الأساقفة كريستوفر عينيه. “إذن كل هذا هو فكرة فابينو؟ لا بد أنك أردت منذ زمن بعيد قلب الكنائس. وحتى …… بواسطة الآلهة ، ما الذي يجري؟ أين إله الشتاء المهيب؟ إلى أين أخذته؟ “

صعد فروست إلى داخل الغرفة ، ليجد أنه في الواقع كان سلمًا يتصاعد نحو الطابق السفلي.

ازداد غضب كريستوفر عندما لاحظ اختفاء قلب إله الشتاء.

“ياإلهي!” انتفخت عينا كريستوفر وهو يحدق في ما كان يتكشف أمام عينيه.

أجاب فروست بهدوء: “لقد ذهب إلى حيث يجب أن يذهب”. “إن غامبل لا قيمة له لأنه سمح لك بالوصول إلى الأسفل هنا. لكن لا تقلق ، سأحرص على منح الفضل لـغامبل بعد قتلك “.

كان جسد سو تشن الرئيسي قد غادر بالفعل ولن يكون قادرًا على مساعدة فروست بعد ذلك. كان الباقي متروك له.

كما تحدث فروست ، بدأ جسده كله في التحول.

وفجأة شاهد صدعًا صغيرًا يظهر في “السماء” ، وكأن عينًا مغلقة مفتوحة.

بدأت عظامه في التمدد والاستطالة ، مما تسبب في نمو جسده. بدأ شل جسمه الرفيع والضعيف بالإمتلاء. في غمضة عين ، نما هذا الطفل إلى شاب قوي عضلي.

بعد الاهتمام بهذه المسألة ، اختفت إرادة سو تشن أخيرًا.

“ياإلهي!” انتفخت عينا كريستوفر وهو يحدق في ما كان يتكشف أمام عينيه.

فتحت شخصية سو تشن عيناها تدريجياً. عندما رأى قلب إله الشتاء ، ضحك قليلاً على نفسه. فجأة ، مد يده في الهواء. كانت المساحة في هذا الطابق السفلي الضيق محدودة للغاية ، لكن عرض سو تشن استمر في الامتداد ، ولم يتأثر تمامًا. ومع ذلك ، رفضت ذراعه لمس الحائط بغض النظر عن مدى شده ، كما لو كان هذا الطابق السفلي في الواقع عالمًا كبيرًا غير محدود ، أو ممرًا لا نهاية له في الغابة.

“سلالتي استيقظت أخيرًا!” صرخ فروست ، مستمتعًا بإحساس التطور.

———————————————

صافح يديه وقدميه بلطف. “لقد سجنت في هذه القذيفة المكسورة لمدة سبع سنوات. أخيرًا ، أنا متحرر من ضعفها. للاحتفال بهذا الحدث ، سأستخدمك كتضحية “.

قلب إله!

وبينما كان يتحدث ، أشار بيده ، وملأت قطعة من اللهب القبو بأكمله على الفور.

كما تحدث فروست ، بدأ جسده كله في التحول.

———————————————

تمتم فروست: “ليس لديك من تلومه إلا نفسك”. “قد لا أكون قادرًا على فعل أي شيء للآلهة الأضعف ، لكني أجرؤ على القول إن هناك شيئًا يمكنني فعله ضد إله في حالتك”.

الفصل 1115 : التسلل (7)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط