نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1118

التسلل (10)

التسلل (10)

الفصل 1118 : التسلل (10)

تمتم فيلو في نفسه: “هكذا هي الأمور”. ومع ذلك ، ظل في مكانه ، وحدق باهتمام في إيزابيلا ، وكانت نظرة ذات مغزى تومض على وجهه.

“لقد وصلنا أخيرًا إلى المنزل!” أطلق فيلو تنهيدة طويلة من فوق حصانه.

“من؟ من سيخلق مثل هذا الشيء الشرير؟ ” صرخت صقلية بغضب.

بعد رحلة مضطربة ، وصل التجار أخيرًا إلى مدينة الجرف المحترق ، مما سمح لفيلو بالاسترخاء قليلاً.

كان ينبغي أن يكون هناك جنود حراسة على أسوار المدينة ، لكن لم يكن هناك فرد واحد لوقفها. دخلت القافلة المدينة بدون مشكلة. لكن كلما ساروا أبعد ، شعروا بالغرابة. كان هناك عدد قليل من المتسولين جالسين على جانب الطريق بملابس ممزقة ، لكن نظراتهم كانت فارغة ، كما لو كانوا ميتين. كان من المستحيل الحصول على رد منهم.

كل رحلة يقومون بها في الخارج تعرضهم لقدر كبير من الخطر.

عبست إيزابيلا. “هل تتهمني بشيء؟”

بالطبع ، كانت نتيجة استكمال هذه المقامرة بنجاح تستحق الاحتفال.

هز آدم رأسه بلطف ردًا على ذلك.

بعد تسليم الشحنة إلى مدينة الجرف المحترق ، من المؤكد أن المجموعة التجارية ستنطلق في رحلة كبيرة.

“لقد وصلنا أخيرًا إلى المنزل!” أطلق فيلو تنهيدة طويلة من فوق حصانه.

فكر فيلو في نفسه بحسرة أن الكارثة والسعادة مرتبطان ببعضهما البعض .

عبست إيزابيلا. “هل تتهمني بشيء؟”

استدار ليجد الفارسة تتحدث بسعادة مع آنسته الشابة ،صقلية.

تمتم فيلو في نفسه: “هكذا هي الأمور”. ومع ذلك ، ظل في مكانه ، وحدق باهتمام في إيزابيلا ، وكانت نظرة ذات مغزى تومض على وجهه.

لقد دفع حصانه إلى الأمام. “سيدتي إيزابيلا ، وصلنا إلى مدينة الجرف المحترق. كل ذلك بفضل مساعدتك “.

شعر الناجون بالغبطة والحزن في نفس الوقت.

“ليس هناك حاجة لأن تكون مهذبًا “. أجابت إيزابيلا بابتسامة “نحن سعداء بمرافقتك”.

بعد فترة وجيزة ، وصلوا إلى شركة تجارة كيت الحمراء ، والتي كانت بالمثل خالية من الوجود البشري. لم يكن هناك سوى مساعد متجر واحد يقف حارسًا بالقرب من المدخل.

كان مظهرها مميزًا بالفعل ، حيث كانت ترتدي بدلة كاملة من الدروع. عندما ابتسمت ، فتن كل من حولها على الفور.

“لقد وصلنا أخيرًا إلى المنزل!” أطلق فيلو تنهيدة طويلة من فوق حصانه.

حدق الجميع في إيزابيلا في حالة ذهول ، معتقدين في أنفسهم أن الشخص الذي تزوج هذه المرأة سيكون محظوظًا بشكل لا يصدق.

لحسن الحظ ، كان هناك عدد كافٍ من ضحايا اللعنة في مدينة الجرف المحترق حيث كان هناك عدد قليل من الأشخاص ذوي الحساسية المناسبة.

ربما فقط اللصوص الذين تبعوا إيزابيلا لن يجرؤوا على التفكير في مثل هذه الأشياء.

ولكن إذا لم يتم التعامل مع العقل المدبر ، فلن يتم حل الموقف بالكامل.

بعد كل شيء ، فإن أي امرأة يمكن أن تقف بحزم وتحافظ على قيادة مجموعة من قطاع الطرق المتعطشين للدماء لم تفعل ذلك من خلال ابتسامة لطيفة ومظهر جميل ، بل بقبضة من حديد وأيد ملطخة بالدماء.

انطلقت القافلة بخطى سريعة نحو شركتهم التجارية.

ربما كانت إيزابيلا فتاة ساذجة في البداية ، ولكن بعد أن أصبحت قائدةً لقطاع الطرق ، أجبرت على تغيير نفسها للبقاء على قيد الحياة.

استدار ليجد الفارسة تتحدث بسعادة مع آنسته الشابة ،صقلية.

إما أن تموت أو ستنجح.

“ماذا حدث هنا بحق الجحيم؟” قال فيلو بعبوس.

ومنذ أن نجحت إيزابيلا ، أصبحت القائدة الحقيقية لقطاع الطرق وغيرت نفسها بالكامل في هذه العملية.

ضد لعنة من هذا المستوى ، لا يمكن للكنيسة إلا أن تفعل ما يكفي لحماية نفسها.

الفتاة الساذجة كانت قد ولت منذ زمن بعيد.

“لعنة الحمامى؟” ذهل الجميع. “ما هذا؟”

ولكن كلما انفصلت إيزابيلا عن ماضيها البريء ، زادت رغبتها في تقديم جانب نقي وصالح للآخرين.

“هل يمكنك أن تفعلي أي شيء غير البكاء عندما تأتيك المشاكل؟ ” , قال صوت بارد في تلك اللحظة “لن يفيدك ذلك “.

“لماذا لا تأتين إلى منزل عائلتنا وتبقين هناك بعض الوقت؟” طلبت صقلية ، وهي توجه دعوة إلى إيزابيلا.

“أنا بخير مع ذلك ، ولكن لماذا هناك شيء غريب في هذه المدينة؟”

“أنا بخير مع ذلك ، ولكن لماذا هناك شيء غريب في هذه المدينة؟”

تمتم فيلو في نفسه: “هكذا هي الأمور”. ومع ذلك ، ظل في مكانه ، وحدق باهتمام في إيزابيلا ، وكانت نظرة ذات مغزى تومض على وجهه.

على الرغم من أن مدخل المدينة كان مفتوحًا على مصراعيه لأي شخص للدخول إليه ، إلا أن البوابة الرئيسية كانت مقفرة للغاية ، ولم يكن أحد تقريبًا يسير في الشوارع. في الواقع ، كان هذا هو الحال بالنسبة للمدينة بأكملها ، بقدر ما تراه العين.

إما أن تموت أو ستنجح.

تمتم فيلو لنفسه ، “هذا بالفعل غريب بعض الشيء. أين ذهبوا جميعا؟ مدينة الجرف المحترق ليست كذلك عادة “.

ربما كانت إيزابيلا فتاة ساذجة في البداية ، ولكن بعد أن أصبحت قائدةً لقطاع الطرق ، أجبرت على تغيير نفسها للبقاء على قيد الحياة.

“لنقم بجولة في المدينة “. ردت إيزابيلا وهي تحفز حصانها على الهرولة ودخلت المدينة إذا حدث أي شيء.

الفصل 1118 : التسلل (10)

كان ينبغي أن يكون هناك جنود حراسة على أسوار المدينة ، لكن لم يكن هناك فرد واحد لوقفها. دخلت القافلة المدينة بدون مشكلة. لكن كلما ساروا أبعد ، شعروا بالغرابة. كان هناك عدد قليل من المتسولين جالسين على جانب الطريق بملابس ممزقة ، لكن نظراتهم كانت فارغة ، كما لو كانوا ميتين. كان من المستحيل الحصول على رد منهم.

تظاهرت إيزابيلا بأنها لم تسمع. “إذن إنها لعنة الحمامي.” { يمكنك البحث عن مرض الحمامى في ويكيبيديا }

“ماذا حدث هنا بحق الجحيم؟” قال فيلو بعبوس.

———————————————

ردت صقلية ، “أشعر وكأننا في مدينة أشباح.”

“ليس هناك حاجة لأن تكون مهذبًا “. أجابت إيزابيلا بابتسامة “نحن سعداء بمرافقتك”.

شعر فيلو بقلبه يرتجف. “دعنا نسرع ​​إلى الشركة التجارية.”

أجابت إيزابيلا ببرود: “نحن محصنون ضد المرض ، ولسنا حاملين له. أيضًا ، متى سمعت عن لعنة تنتشر قبل وصول من يحملها؟ “

انطلقت القافلة بخطى سريعة نحو شركتهم التجارية.

حدق الجميع في إيزابيلا في حالة ذهول ، معتقدين في أنفسهم أن الشخص الذي تزوج هذه المرأة سيكون محظوظًا بشكل لا يصدق.

بعد فترة وجيزة ، وصلوا إلى شركة تجارة كيت الحمراء ، والتي كانت بالمثل خالية من الوجود البشري. لم يكن هناك سوى مساعد متجر واحد يقف حارسًا بالقرب من المدخل.

“الأم ……” تمتمت صقلية وهي تبكي.

“آدم ، ما الذي يحدث هنا بحق الجحيم؟” سأل فيلو وهو ينزل عن حصانه.

بناءً على ما قالته إيزابيلا ، لم يعد هناك حاجة للخوف من هذا النوع من اللعنة مرة أخرى ، لأنهم قد طوروا الآن مناعة تجاهها.

“لقد عدت أخيرًا ، سيدي فيلو.” ظهر شعاع من الأمل في عيون آدم الميتة.

شعر الناجون بالغبطة والحزن في نفس الوقت.

“أسرع وأخبرني بما حدث! اين الجميع؟ لماذا مدينة الجرف المحترق فارغة جدا؟ ” أطلق فيلو سلسلة من الأسئلة.

هذا البيان الأخير بدد أي شكوك فيلو المتبقية.

كانت لعنة! لعنة مرعبة! ” أجاب آدم بذعر.

أولئك الذين كانوا ينتظرون بتوهم لعنة الحمامي لقتلهم جميعًا بدأوا في التعافي بأعجوبة.

سرعان ما علم فيلو أنه قبل وصولهم بوقت قصير ، اكتسحت لعنة المدينة فجأة.

بعد رحلة مضطربة ، وصل التجار أخيرًا إلى مدينة الجرف المحترق ، مما سمح لفيلو بالاسترخاء قليلاً.

كانت آثار هذه اللعنة مرعبة. أي شخص يصاب بها يبدأ على الفور في النزيف من الدم حتى يموت. أسوأ ما في الأمر هو أن اللعنة كانت معدية بشكل لا يصدق ، وسرعان ما انتشرت من شخص مصاب إلى شخص آخر.

“لعنة الحمامى؟” ذهل الجميع. “ما هذا؟”

وهذا هو سبب فرار غالبية سكان المدينة السابقين الآن. الآن ، تم التخلي عن المدينة بشكل أساسي ، وكان الأشخاص الوحيدون الذين بقوا هم الأشخاص الذين لم يكن لديهم أي وسيلة للهروب بقوتهم الخاصة.

كانت اللعنة تنتشر عبر الشجرة.

“كيف يكون ذلك؟ ألا توجد طريقة لمواجهة هذه اللعنة؟ ماذا عن الكنيسة؟ ” سأل فيلو بصوت عالٍ.

عندما تم التخلص من مصدر اللعنة ، بدا أن الجو المظلم الذي ساد المدينة بدأ يتلاشى ، وبدأت هالة الموت تتلاشى.

هز آدم رأسه بلطف ردًا على ذلك.

لقد دفع حصانه إلى الأمام. “سيدتي إيزابيلا ، وصلنا إلى مدينة الجرف المحترق. كل ذلك بفضل مساعدتك “.

ضد لعنة من هذا المستوى ، لا يمكن للكنيسة إلا أن تفعل ما يكفي لحماية نفسها.

سرعان ما علم فيلو أنه قبل وصولهم بوقت قصير ، اكتسحت لعنة المدينة فجأة.

كانوا قادرين على منع الأفراد من الإصابة ، ولكن بمجرد الإصابة ، حتى رجال الدين كانوا عاجزين. وفقا لهم ، هذه اللعنة تغلغلت في عظام الأفراد المصابين ، وكان من الصعب للغاية التخلص منها.

ربما فقط اللصوص الذين تبعوا إيزابيلا لن يجرؤوا على التفكير في مثل هذه الأشياء.

تأرجح فيلو بشكل غير مستقر على قدميه من صدمة الأخبار.

“ليس هناك حاجة لأن تكون مهذبًا “. أجابت إيزابيلا بابتسامة “نحن سعداء بمرافقتك”.

صرخت صقلية ، “وماذا عن والدي؟ كيف حاله؟”

كان مظهرها مميزًا بالفعل ، حيث كانت ترتدي بدلة كاملة من الدروع. عندما ابتسمت ، فتن كل من حولها على الفور.

“البطريرك بأمان. كان قادرًا على الهروب من مدينة الجرف المحترق في الوقت المناسب. لكن زوجته …… “

“كيف يكون ذلك؟ ألا توجد طريقة لمواجهة هذه اللعنة؟ ماذا عن الكنيسة؟ ” سأل فيلو بصوت عالٍ.

صمت آدم ، لكن صقلية كانت تعلم ما لم يقال. أظلمت رؤيتها فجأة وسقطت على الأرض.

تمتم فيلو لنفسه ، “هذا بالفعل غريب بعض الشيء. أين ذهبوا جميعا؟ مدينة الجرف المحترق ليست كذلك عادة “.

“الآنسة الشابة.” تقدم عدد قليل من الحراس إلى الأمام لتثبيتها.

“ماذا حدث هنا بحق الجحيم؟” قال فيلو بعبوس.

“الأم ……” تمتمت صقلية وهي تبكي.

بعد فترة وجيزة ، وصلوا إلى شركة تجارة كيت الحمراء ، والتي كانت بالمثل خالية من الوجود البشري. لم يكن هناك سوى مساعد متجر واحد يقف حارسًا بالقرب من المدخل.

“هل يمكنك أن تفعلي أي شيء غير البكاء عندما تأتيك المشاكل؟ ” , قال صوت بارد في تلك اللحظة “لن يفيدك ذلك “.

فكر فيلو في نفسه بحسرة أن الكارثة والسعادة مرتبطان ببعضهما البعض .

كانت إيزابيلا قد قفزت من على حصانها وكانت تمشي في اتجاههم.

بالطبع ، كانت نتيجة استكمال هذه المقامرة بنجاح تستحق الاحتفال.

جثة ملقاة في طريقها ، وربما تخص شخص مات منذ وقت ليس ببعيد.

حدق الجميع في إيزابيلا في حالة ذهول ، معتقدين في أنفسهم أن الشخص الذي تزوج هذه المرأة سيكون محظوظًا بشكل لا يصدق.

ركلت إيزابيلا القتيل جانباً بحذائها المدرع النظيف ، وأرسلت رشقات حمراء من الدم في الهواء.

إما أن تموت أو ستنجح.

“كن حذرا! لا تصاب بالعدوى! ” صرخ آدم.

كانت لعنة! لعنة مرعبة! ” أجاب آدم بذعر.

تظاهرت إيزابيلا بأنها لم تسمع. “إذن إنها لعنة الحمامي.” { يمكنك البحث عن مرض الحمامى في ويكيبيديا }

تمتم فيلو في نفسه: “هكذا هي الأمور”. ومع ذلك ، ظل في مكانه ، وحدق باهتمام في إيزابيلا ، وكانت نظرة ذات مغزى تومض على وجهه.

“لعنة الحمامى؟” ذهل الجميع. “ما هذا؟”

رمتها إيزابيلا بنظرة غريبة. “لقد أخبرتك بالفعل أنه كان صنع الأركانيين. ربما فعلوا ذلك من أجل القوة أو الثروة أو ربما لشيء آخر تمامًا. من يعرف؟”

“لعنة شريرة وسامة تم تطويرها بواسطة الأركانيين. وتشمل خصائصه قدرته على الانتشار السريع ليغطي مساحات كبيرة ، وقوته القاتلة قوية للغاية.” أوضحت إيزابيلا .” نظرًا لأنها تترك طفحًا جلديًا أحمر حيًا على ضحاياها ، فقد أصبحت اللعنة تُعرف باسم لعنة الحمامي “.

لحسن الحظ ، كان هناك عدد كافٍ من ضحايا اللعنة في مدينة الجرف المحترق حيث كان هناك عدد قليل من الأشخاص ذوي الحساسية المناسبة.

“من؟ من سيخلق مثل هذا الشيء الشرير؟ ” صرخت صقلية بغضب.

انطلقت القافلة بخطى سريعة نحو شركتهم التجارية.

رمتها إيزابيلا بنظرة غريبة. “لقد أخبرتك بالفعل أنه كان صنع الأركانيين. ربما فعلوا ذلك من أجل القوة أو الثروة أو ربما لشيء آخر تمامًا. من يعرف؟”

صرخت صقلية ، “وماذا عن والدي؟ كيف حاله؟”

كان رد فعل فيلو سريعًا. “آنسة إيزابيلا ، هل رأيت هذه اللعنة من قبل؟”

انطلقت القافلة بخطى سريعة نحو شركتهم التجارية.

“وإلا كيف لي أن أعرف اسمها؟” ردت إيزابيلا على الفور. “هذه اللعنة سببت بعض الخراب في المناطق الغربية من هذه الأرض في الماضي.”

هذا البيان الأخير بدد أي شكوك فيلو المتبقية.

“لم اسمع بذلك من قبل.”

ومنذ أن نجحت إيزابيلا ، أصبحت القائدة الحقيقية لقطاع الطرق وغيرت نفسها بالكامل في هذه العملية.

“كل من أضيب بها مات”.

“هل يمكنك أن تفعلي أي شيء غير البكاء عندما تأتيك المشاكل؟ ” , قال صوت بارد في تلك اللحظة “لن يفيدك ذلك “.

“وهل من سبيل لنقض آثار اللعنة؟” سأل فيلو على عجل.

كان من الصعب للغاية وصف هذا الإحساس ، ولكن سرعان ما أصبح واضحًا جدًا ما إذا كان الفرد يمكن أن يشعر به أم لا.

“إلغائها؟” أمالت إيزابيلا رأسها ، كما لو كانت عميقة في التفكير ، ثم ردت ، “نحن بحاجة إلى إيجاد المصدر. تأتي قوة هذه اللعنة دائمًا من مصدر. إذا تمكنا من العثور عليه وتدميره ، فسوف تبطل اللعنة “.

على الرغم من أن مدخل المدينة كان مفتوحًا على مصراعيه لأي شخص للدخول إليه ، إلا أن البوابة الرئيسية كانت مقفرة للغاية ، ولم يكن أحد تقريبًا يسير في الشوارع. في الواقع ، كان هذا هو الحال بالنسبة للمدينة بأكملها ، بقدر ما تراه العين.

“إذن أين المصدر؟”

كان مظهرها مميزًا بالفعل ، حيث كانت ترتدي بدلة كاملة من الدروع. عندما ابتسمت ، فتن كل من حولها على الفور.

أجابت إيزابيلا وهي تفحص محيطها: “علينا البحث عنها بعناية”. يجب أن نجد أولاً بعض الأشخاص الذين أصيبوا باللعنة ولكنهم لم يموتوا بعد. سيكونون قادرين على استشعار موقع المصدر ، وهم وحدهم القادرون على القيام بذلك “.

كان رد فعل فيلو سريعًا. “آنسة إيزابيلا ، هل رأيت هذه اللعنة من قبل؟”

تمتم فيلو في نفسه: “هكذا هي الأمور”. ومع ذلك ، ظل في مكانه ، وحدق باهتمام في إيزابيلا ، وكانت نظرة ذات مغزى تومض على وجهه.

وبعد بحث شامل ، تعقبوا المصدر إلى منزل مدني في الربع الشرقي من المدينة.

“ماذا؟” سألت إيزابيلا.

بدأت إيزابيلا بتعليمهم كيفية الشعور بالنداء الخفي لمصدر اللعنة.

أجاب فيلو: “أعتقد أن هذه مجرد صدفة. لقد ظهرت في وقت سابق عندما كنا في حالة يرثى لها ، وأنت الآن هنا أيضًا فور اندلاع اللعنة في مدينة الجرف المحترق “.

تأرجح فيلو بشكل غير مستقر على قدميه من صدمة الأخبار.

عبست إيزابيلا. “هل تتهمني بشيء؟”

“آدم ، ما الذي يحدث هنا بحق الجحيم؟” سأل فيلو وهو ينزل عن حصانه.

أجاب فيلو على عجل:” كيف يمكنني ذلك؟ أنا فقط قلق عليك. بعد كل شيء ، لعنة الحمامي قوية للغاية. ماذا إذا……”

“نعم ، هناك!” أضاف المصابون الآخرون.

نظرت إيزابيلا إلى فيلو ورأفة في عينيها. “لعنة الحمامي قوية حقًا ، ولكن إذا دمرنا مصدرها قبل أن يموت أولئك المصابون باللعنة ، فسوف يتعافون تمامًا. ليس هذا فحسب ، بل سيطورون أيضًا مناعة ضد اللعنة نفسها “.

ربما كانت هذه الكارثة الأسرع والأكثر كارثية التي زارت مدينة الجرف المحترق. في فترة وجيزة من ثمان وأربعين ساعة ، تم اصطحاب سكان المدينة في أفعوانية عاطفية. نتيجة لذلك ، اكتسبوا تقديرًا متجددًا لقدسية الحياة ، وكانوا مليئين بالامتنان لإيزابيلا وفريق المحاربين التابعين لها.

“هل هذا كما هو؟” فوجئ فيلو. “ثم أنت……”

وبعد بحث شامل ، تعقبوا المصدر إلى منزل مدني في الربع الشرقي من المدينة.

قالت إيزابيلا ببرود: “لقد أخبرتك بالفعل أنه كان هناك تفشي للمرض في المناطق الغربية. مررنا هناك في طريقنا إلى هنا “.

“أنا بخير مع ذلك ، ولكن لماذا هناك شيء غريب في هذه المدينة؟”

صرخ آدم ، “كنت أعرف ذلك! لا بد أنك كنت مسؤولةً عن جلب لعنة الحمامي هنا! “

“ليس هناك حاجة لأن تكون مهذبًا “. أجابت إيزابيلا بابتسامة “نحن سعداء بمرافقتك”.

أجابت إيزابيلا ببرود: “نحن محصنون ضد المرض ، ولسنا حاملين له. أيضًا ، متى سمعت عن لعنة تنتشر قبل وصول من يحملها؟ “

ضد لعنة من هذا المستوى ، لا يمكن للكنيسة إلا أن تفعل ما يكفي لحماية نفسها.

هذا البيان الأخير بدد أي شكوك فيلو المتبقية.

كان هؤلاء الأشخاص الملعونون جميعًا بالقرب من باب الموت.

كانت حقيقة لا جدال فيها أن إيزابيلا كانت معهم قبل أن ابتليت اللعنة بهذه المدينة.

كانوا قادرين على منع الأفراد من الإصابة ، ولكن بمجرد الإصابة ، حتى رجال الدين كانوا عاجزين. وفقا لهم ، هذه اللعنة تغلغلت في عظام الأفراد المصابين ، وكان من الصعب للغاية التخلص منها.

واصلت إيزابيلا قائلة: “سأمنحك فرصة أخيرة. إذا ضيعت المزيد من الوقت ، فسنغادر”.

“لم اسمع بذلك من قبل.”

“سننطلق للعمل الآن!” صرخ آدم وهو يقفز على قدميه. كان يعلم أن الأمل الأخير لهذه المدينة يقع على عاتق هؤلاء الناس الآن.

ربما كانت هذه الكارثة الأسرع والأكثر كارثية التي زارت مدينة الجرف المحترق. في فترة وجيزة من ثمان وأربعين ساعة ، تم اصطحاب سكان المدينة في أفعوانية عاطفية. نتيجة لذلك ، اكتسبوا تقديرًا متجددًا لقدسية الحياة ، وكانوا مليئين بالامتنان لإيزابيلا وفريق المحاربين التابعين لها.

بعد فترة وجيزة ، جمعت إيزابيلا مجموعة كبيرة من الضحايا الملعونين معًا لمخاطبتهم جميعًا.

رمتها إيزابيلا بنظرة غريبة. “لقد أخبرتك بالفعل أنه كان صنع الأركانيين. ربما فعلوا ذلك من أجل القوة أو الثروة أو ربما لشيء آخر تمامًا. من يعرف؟”

كان هؤلاء الأشخاص الملعونون جميعًا بالقرب من باب الموت.

ولكن إذا لم يتم التعامل مع العقل المدبر ، فلن يتم حل الموقف بالكامل.

لكن الآن ، جاء إليهم أحدهم ، وقدم لهم الأمل. كان من الطبيعي أن يفعلوا كل ما في وسعهم للامتثال ، لأنهم سيفعلون كل ما هو مطلوب للبقاء على قيد الحياة.

“هل يمكنك أن تفعلي أي شيء غير البكاء عندما تأتيك المشاكل؟ ” , قال صوت بارد في تلك اللحظة “لن يفيدك ذلك “.

بدأت إيزابيلا بتعليمهم كيفية الشعور بالنداء الخفي لمصدر اللعنة.

“إلغائها؟” أمالت إيزابيلا رأسها ، كما لو كانت عميقة في التفكير ، ثم ردت ، “نحن بحاجة إلى إيجاد المصدر. تأتي قوة هذه اللعنة دائمًا من مصدر. إذا تمكنا من العثور عليه وتدميره ، فسوف تبطل اللعنة “.

كان من الصعب للغاية وصف هذا الإحساس ، ولكن سرعان ما أصبح واضحًا جدًا ما إذا كان الفرد يمكن أن يشعر به أم لا.

ربما كانت إيزابيلا فتاة ساذجة في البداية ، ولكن بعد أن أصبحت قائدةً لقطاع الطرق ، أجبرت على تغيير نفسها للبقاء على قيد الحياة.

عادة ، يمكن أن يشعر شخص واحد فقط من بين كل ألف شخص بالمصدر.

الفتاة الساذجة كانت قد ولت منذ زمن بعيد.

لحسن الحظ ، كان هناك عدد كافٍ من ضحايا اللعنة في مدينة الجرف المحترق حيث كان هناك عدد قليل من الأشخاص ذوي الحساسية المناسبة.

صرخت صقلية ، “وماذا عن والدي؟ كيف حاله؟”

”هناك ، هناك! أستطيع ان اشعر به “. صرخ أحد الشباب بحماس: ” هناك شيء يناديني من هناك “.

“الآنسة الشابة.” تقدم عدد قليل من الحراس إلى الأمام لتثبيتها.

“نعم ، هناك!” أضاف المصابون الآخرون.

كان هؤلاء الأشخاص الملعونون جميعًا بالقرب من باب الموت.

وبعد بحث شامل ، تعقبوا المصدر إلى منزل مدني في الربع الشرقي من المدينة.

كانت حقيقة لا جدال فيها أن إيزابيلا كانت معهم قبل أن ابتليت اللعنة بهذه المدينة.

كان المصدر عبارة عن مذبح نمت عليه شجرة غريبة.

“ماذا؟” سألت إيزابيلا.

كانت اللعنة تنتشر عبر الشجرة.

تأرجح فيلو بشكل غير مستقر على قدميه من صدمة الأخبار.

بتعليمات من إيزابيلا ، دمروا المذبح بسرعة ، ثم بدأوا في تطهير الشجرة الغريبة.

شعر الناجون بالغبطة والحزن في نفس الوقت.

عندما تم التخلص من مصدر اللعنة ، بدا أن الجو المظلم الذي ساد المدينة بدأ يتلاشى ، وبدأت هالة الموت تتلاشى.

الفصل 1118 : التسلل (10)

أولئك الذين كانوا ينتظرون بتوهم لعنة الحمامي لقتلهم جميعًا بدأوا في التعافي بأعجوبة.

وبعد بحث شامل ، تعقبوا المصدر إلى منزل مدني في الربع الشرقي من المدينة.

بناءً على ما قالته إيزابيلا ، لم يعد هناك حاجة للخوف من هذا النوع من اللعنة مرة أخرى ، لأنهم قد طوروا الآن مناعة تجاهها.

“ماذا حدث هنا بحق الجحيم؟” قال فيلو بعبوس.

شعر الناجون بالغبطة والحزن في نفس الوقت.

لحسن الحظ ، كان هناك عدد كافٍ من ضحايا اللعنة في مدينة الجرف المحترق حيث كان هناك عدد قليل من الأشخاص ذوي الحساسية المناسبة.

ربما كانت هذه الكارثة الأسرع والأكثر كارثية التي زارت مدينة الجرف المحترق. في فترة وجيزة من ثمان وأربعين ساعة ، تم اصطحاب سكان المدينة في أفعوانية عاطفية. نتيجة لذلك ، اكتسبوا تقديرًا متجددًا لقدسية الحياة ، وكانوا مليئين بالامتنان لإيزابيلا وفريق المحاربين التابعين لها.

كانت آثار هذه اللعنة مرعبة. أي شخص يصاب بها يبدأ على الفور في النزيف من الدم حتى يموت. أسوأ ما في الأمر هو أن اللعنة كانت معدية بشكل لا يصدق ، وسرعان ما انتشرت من شخص مصاب إلى شخص آخر.

ولكن إذا لم يتم التعامل مع العقل المدبر ، فلن يتم حل الموقف بالكامل.

أجابت إيزابيلا ببرود: “نحن محصنون ضد المرض ، ولسنا حاملين له. أيضًا ، متى سمعت عن لعنة تنتشر قبل وصول من يحملها؟ “

همس فيلو لإيزابيلا في تلك الليلة خلال الاحتفال: “تلقينا للتو خبرًا يفيد بأن لعنة الحمامي قد انتشرت إلى غابة أرض هالسيون “.

رمتها إيزابيلا بنظرة غريبة. “لقد أخبرتك بالفعل أنه كان صنع الأركانيين. ربما فعلوا ذلك من أجل القوة أو الثروة أو ربما لشيء آخر تمامًا. من يعرف؟”

———————————————

“أسرع وأخبرني بما حدث! اين الجميع؟ لماذا مدينة الجرف المحترق فارغة جدا؟ ” أطلق فيلو سلسلة من الأسئلة.

قالت إيزابيلا ببرود: “لقد أخبرتك بالفعل أنه كان هناك تفشي للمرض في المناطق الغربية. مررنا هناك في طريقنا إلى هنا “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط