نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1120

تضخم التيار الخفي

تضخم التيار الخفي

الفصل 1120 : تضخم التيار الخفي

قال سو تشن بابتسامة خفيفة: “لقد أصبحت ورقة شجرة العالم أخيرًا لي”.

“حسنًا ، كان هذا غير متوقع ،” تمتم سو تشن في نفسه من موقعه على جبل بعيد.

“هذا هو المظهر الحقيقي للرئيس. “إنه وسيم للغاية” ، تمتمت إيزابيلا إلى نفسها ، مندهشة قليلاً من منظره.

لم يكن هذا جزءًا من خطته الأصلية. كان ينوي استخدام اللعنة لتعذيب الوهميين المشرقين ، وسحب إيزابيلا من مدينة الجرف المحترق إلى هنا ، ثم جعلهم يتعاملون مع اللعنة كذريعة لسرقة العنصر الذي تم تخزينه في غابة أرض هالسيون .

ومع ذلك ، لإنجاز هذه الخطط ، سيحتاج إلى فصيله ومرؤوسيه.

لكن بشكل غير متوقع ، نزلت أميلي بالفعل ، مرارًا وتكرارًا.

قالت إيزابيلا ، “أريد أن أرى وجهك الحقيقي ، رئيس.”

لم يكن الأمر أنه لم يفكر في كيفية تفاعل الآلهة. ومع ذلك ، قال سلف الإنسان لسو تشن إن الآلهة ستركز تقريبًا على تدمير الحاجز نظرًا للمنعطف الحرج الذي كانوا فيه. وبالتالي ، من المحتمل ألا ينفقوا أي اهتمام على القضايا الصغيرة لمؤمنيهم.

فجأة ، أصبحت القضية تافهة للغاية.

حسنًا ، كان صحيحًا أن بقاء الوهميين المشرقين لم يكن أمرًا صغيرًا.

“لكن رئيس ، أنا بالفعل قائدة ال ……”

ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فهل كانت الآلهة تهتم فعلاً بعبادها؟

ومع ذلك ، لإنجاز هذه الخطط ، سيحتاج إلى فصيله ومرؤوسيه.

فلو كان عبادهم يذبحون باستمرار فماذا سيحدث بعد ذلك؟

كانت ورقة شجرة العالم عنصرًا وقائيًا أعطته آلهة الحب أميلي إلى الوهميين المشرقين لحمايتهم. بعد أن تخلت عنها أميلي ، لم يهتم الوهميون المشرقون فجأة بورقة شجرة العالم.

هل ستنزل الآلهة فعليًا وتتدخل؟

ضحك فروست عندما سمع هذا.

هل كانت هذه طريقة أخرى لتأخير تدمير الجدار؟

إن إثارة الفوضى لا يعني فقط هز القارب ؛ كما تطلب توقيتًا دقيقًا.

طرح عدد لا يحصى من الأسئلة والأفكار في ذهن سو تشن دون حسيب ولا رقيب.

قال سو تشن بابتسامة خفيفة: “لقد أصبحت ورقة شجرة العالم أخيرًا لي”.

نعم ، كانت هناك بالفعل مسارات متعددة لإبطاء تدهور الجدار.

شعرت إيزابيلا بقلبها يرتجف.

ظهرت احتمالات لا حصر لها في ذهنه ، كل منها مصمم لتدمير عباد هذه الآلهة.

“لقد أبليت بلاء حسنا. لقد اشتريت لنا ثلاث سنوات أخرى من الوقت ، لكن عليك أن تبدأ في الإسراع “. قالت إرادة الجسد الرئيسي: “يمكن للآلهة اكتشاف وجودك في أي وقت”.

ومع ذلك ، لإنجاز هذه الخطط ، سيحتاج إلى فصيله ومرؤوسيه.

نعم ، كانت هناك بالفعل مسارات متعددة لإبطاء تدهور الجدار.

فكر سو تشن في نفسه ، أنا بحاجة إلى مواصلة رعاية إيزابيلا .

تابع سو تشن قائلاً ، “نعم ، أكثر من ذلك. لدي مهمة أخرى لك بالإضافة إلى استعادة لقبك الصحيح. أعتقد أن هذا النوع من الأشياء يحدث كثيرًا في صراعات القوى ، أليس كذلك؟ حالتك بالتأكيد ليست فريدة من نوعها. طالما أننا نبحث عنهم ، فهناك الكثير من الأشخاص الذين عانوا من نفس الظلم “.

كان بإمكانه بالفعل رؤية مجموعة من المحاربين تقترب من بعيد في الأفق – إيزابيلا وقطاع الطرق تحت سيطرتها.

تابع سو تشن قائلاً ، “نعم ، أكثر من ذلك. لدي مهمة أخرى لك بالإضافة إلى استعادة لقبك الصحيح. أعتقد أن هذا النوع من الأشياء يحدث كثيرًا في صراعات القوى ، أليس كذلك؟ حالتك بالتأكيد ليست فريدة من نوعها. طالما أننا نبحث عنهم ، فهناك الكثير من الأشخاص الذين عانوا من نفس الظلم “.

بعد دراسة تقنيات الزراعة التي قدمها لهم سو تشن ، ارتفعت قوتهم بشكل كبير ، وأصبحوا الآن قادرين على بث تشي المعركة لخيولهم ، مما سمح لهم بتسريع خطى خيولهم. يمكن لخيول وحدة الفرسان الخاصة بهم اجتياز سفوح الجبال الصخرية بسهولة ، مما يسمح لهم بالوصول بسرعة إلى قمة الجبل.

فوجئت إيزابيلا وقطاع الطرق الآخرون عندما رأوا وجه سو تشن الحقيقي.

قفزت إيزابيلا من على ظهر حصانها وركعت على ركبة واحدة أمام سو تشن. ”تحياتي ، رئيس. لقد فعلت ما أمرت به “.

كم هذا رائع!

بعد التحدث ، أخرجت ورقة وقدمتها لسو تشن.

إذا أرادوا إثارة عاصفة ، فعليهم أن يكونوا أقوياء بما يكفي للقيام بذلك أولاً.

كانت هذه الورقة خضراء نابضة بالحياة ، كما لو كانت منحوتة من اليشم الرائع. كان تبعث هالة جذابة بشكل غريب ، وأي شخص يضع أعينه عليها سيجد صعوبة في إبعاد نظره عليها.

“لقد أبليت بلاء حسنا. لقد اشتريت لنا ثلاث سنوات أخرى من الوقت ، لكن عليك أن تبدأ في الإسراع “. قالت إرادة الجسد الرئيسي: “يمكن للآلهة اكتشاف وجودك في أي وقت”.

قال سو تشن بابتسامة خفيفة: “لقد أصبحت ورقة شجرة العالم أخيرًا لي”.

رد سو تشن بهدوء ، “هل ما زلت لا تفهمين حتى بعد رؤية ما حدث للوهميين المشرقين؟ الآلهة مشغولون للغاية الآن …… ليس لديهم وقت للاهتمام بمثل هذه الأمور غير المهمة. هذه هي الفرصة المثالية لنا لتوسيع نفوذنا “.

بدون دعم آلهة الحب ، لم يكن أمام الوهميين المشرقين خيار سوى طلب المساعدة الخارجية. على الرغم من وصول إيزابيلا والآخرين بعد عدة أيام من الموعد المقرر ، إلا أنهم تمكنوا من الحصول على الورقة. كانت خطته لا تزال في مسارها. لقد زعموا عمدًا أن ورقة شجرة العالم كانت المصدر الحقيقي للعنة ثم أخذوها بعيدًا.

كانت الآلهة تحمي هذا العالم ذات مرة ، مما جعل المصائب نادرة. الآن ، ومع ذلك ، ومع صرف انتباههم ، سيحتاج سكان هذا العالم إلى البدء في التعامل مع مثل هذه الكوارث بمفردهم.

كانت ورقة شجرة العالم عنصرًا وقائيًا أعطته آلهة الحب أميلي إلى الوهميين المشرقين لحمايتهم. بعد أن تخلت عنها أميلي ، لم يهتم الوهميون المشرقون فجأة بورقة شجرة العالم.

على الرغم من أن جميع أنشطته لإبطاء تراجع الجدار كانت تتم سراً ، إلا أن النتيجة كانت حقيقية للغاية.

بمجرد اختفاء مصدر اللعنة ، كل ما تبقى لهم هو اكتشاف ما يريدون أن تكون علاقتهم مع آلهة الحب. لكن هذه كانت مشكلة بالنسبة لهم للتعامل معها بمفردهم.

ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فهل كانت الآلهة تهتم فعلاً بعبادها؟

كان سو تشن في مزاج جيد للغاية الآن بعد أن كانت ورقة شجرة العالم في حوزته. قال ضاحكاً. “عمل جيد جدا. حسنًا ، كيف سأكافئك؟ “

هذا البيان أرسل إيزابيلا إلى حلقة مفرغة. ما الذي كان سو تشن يحاول قوله؟

بشكل مفاجئ ، قالت إيزابيلا مباشرة ، “رئيس ، هل يمكنني اقتراح المكافأة؟”

على الرغم من أن سو تشن قد أعطى فروست قوة سلالته ، إلا أن سلالة الدم تلك سمحت له فقط بامتصاص الطاقة بسرعة من نظام عالم الأصل ، وليس الطاقة الخالدة.

فكر سو تشن للحظة قبل الإيماء. “نعم ، طالما أنها ليست مفرطة”.

استيقظت إيزابيلا على الفور من حلمها.

قالت إيزابيلا ، “أريد أن أرى وجهك الحقيقي ، رئيس.”

لم تكن تتوقع من سو تشن أن يطرح هذه المسألة الآن في جميع الأوقات.

“همم؟” فوجئ سو تشن. لم يتوقع أن تقدم إيزابيلا مثل هذا الطلب.

على هذا النحو ، كان كلا الجانبين في مواجهة متوترة في موقع إنشقاق الحاجز هذا.

ومع ذلك ، وافق في النهاية بعد لحظة من التفكير.

على هذا النحو ، كانوا بحاجة إلى التخطيط وإعداد هذه الشروط.

اختفى الضباب الأسود الذي كان يكتنفه على الدوام ، وكشف عن مظهر سو تشن الأنيق.

“نعم. قال سو تشن: “مهمتك التالية هي قتل أختك الصغرى واستعادة وضعك الشرعي”.

فوجئت إيزابيلا وقطاع الطرق الآخرون عندما رأوا وجه سو تشن الحقيقي.

كانت تذكر سو تشن أنه مهما كانت القوة العلمانية قوية ، فلن يكونوا قادرين على تحمل إرادة الآلهة. بدون إذن الآلهة ، كان طموح رئيسها أن يتلاشى قبل أن يزدهر.

“هذا هو المظهر الحقيقي للرئيس. “إنه وسيم للغاية” ، تمتمت إيزابيلا إلى نفسها ، مندهشة قليلاً من منظره.

لم يكن من الممكن الوصول إلى مستوى عالٍ في فترة قصيرة من الزمن.

سعل سو تشن بهدوء.

على الرغم من أن سو تشن قد أعطى فروست قوة سلالته ، إلا أن سلالة الدم تلك سمحت له فقط بامتصاص الطاقة بسرعة من نظام عالم الأصل ، وليس الطاقة الخالدة.

استيقظت إيزابيلا على الفور من حلمها.

كان بإمكانه بالفعل رؤية مجموعة من المحاربين تقترب من بعيد في الأفق – إيزابيلا وقطاع الطرق تحت سيطرتها.

ثم قال سو تشن ، “إيزابيلا ، لقد أبليت بلاءً حسناً هذه المرة. أتذكر أنك طلبت مني ذات مرة مساعدتك في قتل أختك الصغرى ، التي اغتصبت منصبك كوريث للعائلة ، أليس كذلك؟ “

ضحك فروست عندما سمع هذا.

قالت إيزابيلا ورأسها منخفض: “نعم”. “لكن كرهي لها تضاءلت بشكل كبير بعد هذا الوقت الطويل.”

“كيف تعرف هذا؟”

أجاب سو تشن: “هذا لن ينفع”. “أخشى أنك ستضطرين إلى الانتقام سواء أردت ذلك أم لا”.

على الرغم من أن سو تشن قد أعطى فروست قوة سلالته ، إلا أن سلالة الدم تلك سمحت له فقط بامتصاص الطاقة بسرعة من نظام عالم الأصل ، وليس الطاقة الخالدة.

“ماذا؟” ذهلت إيزابيلا.

قفزت إيزابيلا من على ظهر حصانها وركعت على ركبة واحدة أمام سو تشن. ”تحياتي ، رئيس. لقد فعلت ما أمرت به “.

“نعم. قال سو تشن: “مهمتك التالية هي قتل أختك الصغرى واستعادة وضعك الشرعي”.

رد سو تشن بهدوء ، “هل ما زلت لا تفهمين حتى بعد رؤية ما حدث للوهميين المشرقين؟ الآلهة مشغولون للغاية الآن …… ليس لديهم وقت للاهتمام بمثل هذه الأمور غير المهمة. هذه هي الفرصة المثالية لنا لتوسيع نفوذنا “.

لطالما كانت إيزابيلا تتوق للعودة إلى عائلتها وريثة لها ، لكنها الآن لا تريد ذلك بشكل سيء كما كان من قبل.

“لقد استعدت بالفعل قوة المزارع في عالم إفتتاح اليانغ. قريباً ، سأصل إلى عالم الضوء المهتز “.

لم تكن تتوقع من سو تشن أن يطرح هذه المسألة الآن في جميع الأوقات.

كان سو تشن في مزاج جيد للغاية الآن بعد أن كانت ورقة شجرة العالم في حوزته. قال ضاحكاً. “عمل جيد جدا. حسنًا ، كيف سأكافئك؟ “

“لكن رئيس ، أنا بالفعل قائدة ال ……”

كانت ورقة شجرة العالم عنصرًا وقائيًا أعطته آلهة الحب أميلي إلى الوهميين المشرقين لحمايتهم. بعد أن تخلت عنها أميلي ، لم يهتم الوهميون المشرقون فجأة بورقة شجرة العالم.

“ألا يمكن أن يصبح قطاع الطرق من النبلاء؟ في الواقع ، أعتقد أنهم يمكن أن يصبحوا أكثر من ذلك “.

فجأة ، أصبحت القضية تافهة للغاية.

أكثر من ذلك؟

كانت عائلة كيت الحمراء عائلة نبيلة قوية أخرى ، ولكن من منطقة كامبل. يمكن السيطرة عليها من خلال صقلية.

هذا البيان أرسل إيزابيلا إلى حلقة مفرغة. ما الذي كان سو تشن يحاول قوله؟

كانت عائلة كيت الحمراء عائلة نبيلة قوية أخرى ، ولكن من منطقة كامبل. يمكن السيطرة عليها من خلال صقلية.

تابع سو تشن قائلاً ، “نعم ، أكثر من ذلك. لدي مهمة أخرى لك بالإضافة إلى استعادة لقبك الصحيح. أعتقد أن هذا النوع من الأشياء يحدث كثيرًا في صراعات القوى ، أليس كذلك؟ حالتك بالتأكيد ليست فريدة من نوعها. طالما أننا نبحث عنهم ، فهناك الكثير من الأشخاص الذين عانوا من نفس الظلم “.

على هذا النحو ، كانوا بحاجة إلى التخطيط وإعداد هذه الشروط.

“وماذا في ذلك؟”

رد سو تشن بهدوء ، “هل ما زلت لا تفهمين حتى بعد رؤية ما حدث للوهميين المشرقين؟ الآلهة مشغولون للغاية الآن …… ليس لديهم وقت للاهتمام بمثل هذه الأمور غير المهمة. هذه هي الفرصة المثالية لنا لتوسيع نفوذنا “.

“جنديهم في مجموعة قطاع الطرق ، وسنمنحهم فرصة للانتقام بأنفسهم ،” أجاب سو تشن بنغمة شريرة.

هذا هو السبب في أن فروست لم يفكر أبدًا في استهلاك القوة الإلهية حتى الآن.

شعرت إيزابيلا بقلبها يرتجف.

لم يكن من الممكن الوصول إلى مستوى عالٍ في فترة قصيرة من الزمن.

يمكنها أن تشعر بطموحات سو تشن العالية من خلال كلماته وحدها.

قال فروست وهو يهز رأسه: “لن يكون ذلك سهلاً”.

صرت إيزابيلا على أسنانها وأجابت ، “سيدي ، هذا العالم تحت سيطرة الآلهة!”

لطالما كانت إيزابيلا تتوق للعودة إلى عائلتها وريثة لها ، لكنها الآن لا تريد ذلك بشكل سيء كما كان من قبل.

كانت تذكر سو تشن أنه مهما كانت القوة العلمانية قوية ، فلن يكونوا قادرين على تحمل إرادة الآلهة. بدون إذن الآلهة ، كان طموح رئيسها أن يتلاشى قبل أن يزدهر.

الآن بعد أن لم يعد هذا الشق سرًا ، كان كل من سو تشن والآلهة يراقبون عن كثب تدهور الجدار.

رد سو تشن بهدوء ، “هل ما زلت لا تفهمين حتى بعد رؤية ما حدث للوهميين المشرقين؟ الآلهة مشغولون للغاية الآن …… ليس لديهم وقت للاهتمام بمثل هذه الأمور غير المهمة. هذه هي الفرصة المثالية لنا لتوسيع نفوذنا “.

قالت إيزابيلا ، “أريد أن أرى وجهك الحقيقي ، رئيس.”

“مع مجرد مجموعة من قطاع الطرق؟”

لم يكن هذا جزءًا من خطته الأصلية. كان ينوي استخدام اللعنة لتعذيب الوهميين المشرقين ، وسحب إيزابيلا من مدينة الجرف المحترق إلى هنا ، ثم جعلهم يتعاملون مع اللعنة كذريعة لسرقة العنصر الذي تم تخزينه في غابة أرض هالسيون .

“لا تنسي أنني هنا أيضًا.”

كانت عائلة كيت الحمراء عائلة نبيلة قوية أخرى ، ولكن من منطقة كامبل. يمكن السيطرة عليها من خلال صقلية.

إذا أرادوا إثارة عاصفة ، فعليهم أن يكونوا أقوياء بما يكفي للقيام بذلك أولاً.

بعد دراسة تقنيات الزراعة التي قدمها لهم سو تشن ، ارتفعت قوتهم بشكل كبير ، وأصبحوا الآن قادرين على بث تشي المعركة لخيولهم ، مما سمح لهم بتسريع خطى خيولهم. يمكن لخيول وحدة الفرسان الخاصة بهم اجتياز سفوح الجبال الصخرية بسهولة ، مما يسمح لهم بالوصول بسرعة إلى قمة الجبل.

كانت عائلة جوينت واحدة من أقوى ثلاث عائلات نبيلة في منطقة ثندر وود. كان ذلك بداية جيدة مثل أي مكان آخر.

ومع ذلك ، لإنجاز هذه الخطط ، سيحتاج إلى فصيله ومرؤوسيه.

كانت عائلة كيت الحمراء عائلة نبيلة قوية أخرى ، ولكن من منطقة كامبل. يمكن السيطرة عليها من خلال صقلية.

فكر فروست في هذا المسار من قبل.

قد تكون هذه القوى العلمانية محدودة النطاق بسبب تأثير الآلهة ، لكن السيطرة عليها أسهل بكثير لهذا السبب الدقيق. الآن وقد زرعت بذور الخلاف ، فقد حان الوقت لزراعتها بعناية حتى تنمو وتنتشر. ببطء ولكن بثبات ، سوف يتوسعون لتغطية المنطقة بأكملها.

“لقد استعدت بالفعل قوة المزارع في عالم إفتتاح اليانغ. قريباً ، سأصل إلى عالم الضوء المهتز “.

لكن قبل حدوث ذلك ، كان لا يزال هناك الكثير مما ينبغي عمله.

هذه المرة ، كان أكثر تكتمًا من ذي قبل ، وحاول فقط إجراء اتصال على مستوى الوعي.

كونك غنيًا يؤدي إلى الفساد ، في حين أن الفقر يخلق الفوضى.

فيما يتعلق بنظام الزراعة الطبيعي لعالم الأصل ، كان فروست على وشك الوصول إلى عالم الضوء المهتز.

إن إثارة الفوضى لا يعني فقط هز القارب ؛ كما تطلب توقيتًا دقيقًا.

هل ستنزل الآلهة فعليًا وتتدخل؟

كانت كارثة مفاجئة أو نقص في الموارد فرصة مثالية للإضراب.

“همم؟” فوجئ سو تشن. لم يتوقع أن تقدم إيزابيلا مثل هذا الطلب.

على هذا النحو ، كانوا بحاجة إلى التخطيط وإعداد هذه الشروط.

أكثر من ذلك؟

كانت الآلهة تحمي هذا العالم ذات مرة ، مما جعل المصائب نادرة. الآن ، ومع ذلك ، ومع صرف انتباههم ، سيحتاج سكان هذا العالم إلى البدء في التعامل مع مثل هذه الكوارث بمفردهم.

كان بإمكانه بالفعل رؤية مجموعة من المحاربين تقترب من بعيد في الأفق – إيزابيلا وقطاع الطرق تحت سيطرتها.

من ناحية أخرى ، فإن كارثة كبيرة ستخلق أيضًا العديد من اللاجئين. بصرف النظر عن زرع المزيد من بذور الفوضى ، فإنها ستصبح الأساس المستقبلي لقوة سو تشن في أراضي كون ، مما يؤدي إلى اضطراب أكبر.

فكر فروست في هذا المسار من قبل.

بالطبع ، لم تكن هناك حاجة له ​​لشرح كل شيء لإيزابيلا.

“الطاقة الخالدة!”

بعد أن أعطيت إيزابيلا أوامرها ، لوح سو تشن بيده لها للمغادرة. ثم وخز إصبعه وأخذ بضع قطرات من الدم الطازج الذي تحول إلى استنساخ قبل أن يتشتت بسرعة في جميع الاتجاهات.

“ألا يمكن أن يصبح قطاع الطرق من النبلاء؟ في الواقع ، أعتقد أنهم يمكن أن يصبحوا أكثر من ذلك “.

كان رحيلهم إشارة إلى بداية عاصفة شديدة وعنيفة.

“وماذا في ذلك؟”

بعد القيام بذلك ، بدأ سو تشن في استدعاء إرادة جسده الرئيسي مرة أخرى.

“لهذا السبب قلت إنك بحاجة إلى استخدام وقتك بحكمة وأن تصبح أقوى بسرعة.”

هذه المرة ، كان أكثر تكتمًا من ذي قبل ، وحاول فقط إجراء اتصال على مستوى الوعي.

ولكن كانت هناك مشكلة كبيرة في مقدار الطاقة الإلهية التي يمكنه استهلاكها.

“لقد أبليت بلاء حسنا. لقد اشتريت لنا ثلاث سنوات أخرى من الوقت ، لكن عليك أن تبدأ في الإسراع “. قالت إرادة الجسد الرئيسي: “يمكن للآلهة اكتشاف وجودك في أي وقت”.

تابع سو تشن قائلاً ، “نعم ، أكثر من ذلك. لدي مهمة أخرى لك بالإضافة إلى استعادة لقبك الصحيح. أعتقد أن هذا النوع من الأشياء يحدث كثيرًا في صراعات القوى ، أليس كذلك؟ حالتك بالتأكيد ليست فريدة من نوعها. طالما أننا نبحث عنهم ، فهناك الكثير من الأشخاص الذين عانوا من نفس الظلم “.

“كيف تعرف هذا؟”

كان رحيلهم إشارة إلى بداية عاصفة شديدة وعنيفة.

“على الرغم من أننا صنعنا قلبًا مزيفًا لإله الشتاء كبديل ، إلا أن قوة إله الشتاء لا تزال تتضاءل بسرعة. لم تلاحظ كنيسة إلهة القمر الاختلاف في البداية ، ولكن الآن ، بدأوا يدركون أن القلب مجرد نسخة طبق الأصل “، أجاب الجسد الرئيسي.

لم تكن تتوقع من سو تشن أن يطرح هذه المسألة الآن في جميع الأوقات.

“وكيف تعرف ذلك؟”

قال سو تشن بابتسامة خفيفة: “لقد أصبحت ورقة شجرة العالم أخيرًا لي”.

“كانت لدينا مناوشة صغيرة معهم …… في موقع أكبر شق في الجدار.”

لكن المدهش أن الجسد الرئيسي قال ، “لست بحاجة لأن ترثها. لماذا لا تستهلك المزيد فقط؟ “

صمت سو تشن في أراضي كون.

عندما أدركت الآلهة أن تدمير الحاجز قد تباطأ فجأة ، بدأوا على الفور في التحقيق.

بينما كان هذا الإسقاط نشطًا للغاية في منطقة كون ، لم يكن جسده الرئيسي خاملاً أيضًا.

ومع ذلك ، لإنجاز هذه الخطط ، سيحتاج إلى فصيله ومرؤوسيه.

على الرغم من أن جميع أنشطته لإبطاء تراجع الجدار كانت تتم سراً ، إلا أن النتيجة كانت حقيقية للغاية.

هل كانت هذه طريقة أخرى لتأخير تدمير الجدار؟

عندما أدركت الآلهة أن تدمير الحاجز قد تباطأ فجأة ، بدأوا على الفور في التحقيق.

ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فهل كانت الآلهة تهتم فعلاً بعبادها؟

بالطبع ، لم يكونوا يحققون في أي من الأمور التي تحدث في منطقة كون – لم يخطر ببالهم حتى إمكانية امتلاك سو تشن لتقنية الإسقاط الفائقة هذه.

اقتصر تحقيقهم بشكل صارم على القارة البدائية. نتيجة لذلك ، اكتشفوا بسرعة أن الشق الأكبر ، الذي حاولوا إخفاءه ، قد وقع بالفعل تحت سيطرة سو تشن.

“وماذا في ذلك؟”

على هذا النحو ، كان كلا الجانبين في مواجهة متوترة في موقع إنشقاق الحاجز هذا.

طرح عدد لا يحصى من الأسئلة والأفكار في ذهن سو تشن دون حسيب ولا رقيب.

الآن بعد أن لم يعد هذا الشق سرًا ، كان كل من سو تشن والآلهة يراقبون عن كثب تدهور الجدار.

في الواقع ، ذهب الجسد الرئيسي ليقول ، “بما أن الآلهة وأنا الآن نواجه بعضنا البعض علانية عند اختراق الحاجز ، لا أعتقد أنه سيكون هناك مشكلة في التدخل وخلق بعض الفرص. فقط انتظر لجني الفوائد “.

لحسن الحظ ، استيقظت سلالة الإسقاط بالكامل الآن ؛ خلاف ذلك ، كان من المؤكد أن الآلهة لاحظت اتصالهم.

ثم قال سو تشن ، “إيزابيلا ، لقد أبليت بلاءً حسناً هذه المرة. أتذكر أنك طلبت مني ذات مرة مساعدتك في قتل أختك الصغرى ، التي اغتصبت منصبك كوريث للعائلة ، أليس كذلك؟ “

“ولهذا كيف هو. إذا كان هذا هو الحال ، فلن أتمكن من إعطائك ورقة شجرة العالم ، “قال فروست لسو تشن.

لم يكن من الممكن الوصول إلى مستوى عالٍ في فترة قصيرة من الزمن.

“لا بأس. إذا استخدمته على الحاجز من الداخل ، فسيكون تأثيره أكبر “.

“ماذا؟” ذهلت إيزابيلا.

“لكن لا يمكنني حتى الاتصال بحاجز الآلهة بعد.”

ومع ذلك ، وافق في النهاية بعد لحظة من التفكير.

“لهذا السبب قلت إنك بحاجة إلى استخدام وقتك بحكمة وأن تصبح أقوى بسرعة.”

“هذا هو المظهر الحقيقي للرئيس. “إنه وسيم للغاية” ، تمتمت إيزابيلا إلى نفسها ، مندهشة قليلاً من منظره.

“لقد استعدت بالفعل قوة المزارع في عالم إفتتاح اليانغ. قريباً ، سأصل إلى عالم الضوء المهتز “.

كان معدل زراعة فروست سريعًا بالفعل. كانت مشكلته الرئيسية أنه لم يكن لديه الوقت الكافي.

كان معدل زراعة فروست سريعًا بالفعل. كانت مشكلته الرئيسية أنه لم يكن لديه الوقت الكافي.

ضحك فروست عندما سمع هذا.

بغض النظر عن مدى سرعة زراعته ، سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يطور أساسًا متينًا.

—————————

“أنا لا أشير إلى هذا المسار.”

“لكن لا يمكنني حتى الاتصال بحاجز الآلهة بعد.”

اممم؟

ومع ذلك ، فقد كان يعلم أن الجسم الرئيسي لديه بالتأكيد سبب لإثارته.

فكر فروست في هذا المسار من قبل.

حسنًا ، كان صحيحًا أن بقاء الوهميين المشرقين لم يكن أمرًا صغيرًا.

كان هو وسو تشن في الأصل واحدًا ، لكن البيئة المختلفة تعني أن الإسقاط والجسم الرئيسي لديهما الآن إرادات منفصلة قليلاً. وبمجرد أن ذكره الرئيس سو تشن ، أدرك على الفور.

يمتلك فروست فقط تقنية زراعة من أجل الطاقة الخالدة ، ولا توجد طريقة لوارثتها مباشرة من خلال سلالة سو تشن.

نعم ، كان سو تشن يشير إلى اتجاه مختلف للزراعة.

لكن المدهش أن الجسد الرئيسي قال ، “لست بحاجة لأن ترثها. لماذا لا تستهلك المزيد فقط؟ “

“الطاقة الخالدة!”

حسنًا ، كان صحيحًا أن بقاء الوهميين المشرقين لم يكن أمرًا صغيرًا.

فيما يتعلق بنظام الزراعة الطبيعي لعالم الأصل ، كان فروست على وشك الوصول إلى عالم الضوء المهتز.

بطبيعة الحال ، عرف فروست أيضًا أن استهلاك القوة الإلهية هو أفضل طريقة لتغذية الطاقة الخالدة في جسده.

ولكن فيما يتعلق بنظام الزراعة الخالد ، كان فروست لا يزال في مرحلة تكثيف التشي. لم يكن قد وصل إلى الكمال في تلك المرحلة بعد ، ناهيك عن مرحلة تأسيس المؤسسة.

كونك غنيًا يؤدي إلى الفساد ، في حين أن الفقر يخلق الفوضى.

قال فروست وهو يهز رأسه: “لن يكون ذلك سهلاً”.

“همم؟” فوجئ سو تشن. لم يتوقع أن تقدم إيزابيلا مثل هذا الطلب.

على الرغم من أن سو تشن قد أعطى فروست قوة سلالته ، إلا أن سلالة الدم تلك سمحت له فقط بامتصاص الطاقة بسرعة من نظام عالم الأصل ، وليس الطاقة الخالدة.

بغض النظر عن مدى سرعة زراعته ، سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يطور أساسًا متينًا.

يمتلك فروست فقط تقنية زراعة من أجل الطاقة الخالدة ، ولا توجد طريقة لوارثتها مباشرة من خلال سلالة سو تشن.

فكر سو تشن في نفسه ، أنا بحاجة إلى مواصلة رعاية إيزابيلا .

لم يكن هذا لأن الطاقة الخالدة كانت على مستوى أعلى ، بل لأنها ببساطة لم تكن شيئًا يمكن احتواؤه ضمن سلالة فقط. يتطلب جمع الطاقة الخالدة وتنميتها جهدًا شخصيًا بطيئًا ومضنيًا.

كان سيقتل فقط ويلتهم بما يرضي قلبه.

بالطبع ، هذا يعني أن طريق فروست ليصبح خالدًا سيكون بطيئًا للغاية.

رد سو تشن بهدوء ، “هل ما زلت لا تفهمين حتى بعد رؤية ما حدث للوهميين المشرقين؟ الآلهة مشغولون للغاية الآن …… ليس لديهم وقت للاهتمام بمثل هذه الأمور غير المهمة. هذه هي الفرصة المثالية لنا لتوسيع نفوذنا “.

لم يكن من الممكن الوصول إلى مستوى عالٍ في فترة قصيرة من الزمن.

كانت ورقة شجرة العالم عنصرًا وقائيًا أعطته آلهة الحب أميلي إلى الوهميين المشرقين لحمايتهم. بعد أن تخلت عنها أميلي ، لم يهتم الوهميون المشرقون فجأة بورقة شجرة العالم.

لكن المدهش أن الجسد الرئيسي قال ، “لست بحاجة لأن ترثها. لماذا لا تستهلك المزيد فقط؟ “

“لا بأس. إذا استخدمته على الحاجز من الداخل ، فسيكون تأثيره أكبر “.

“أستهلك؟” فوجئ فروست.

“لهذا السبب قلت إنك بحاجة إلى استخدام وقتك بحكمة وأن تصبح أقوى بسرعة.”

بطبيعة الحال ، عرف فروست أيضًا أن استهلاك القوة الإلهية هو أفضل طريقة لتغذية الطاقة الخالدة في جسده.

قال فروست وهو يهز رأسه: “لن يكون ذلك سهلاً”.

ولكن كانت هناك مشكلة كبيرة في مقدار الطاقة الإلهية التي يمكنه استهلاكها.

—————————

على الرغم من أن الطاقة الخالدة والقوة الإلهية كانا وجهين لعملة واحدة ، فإن محاولة استخدام الكمية الهائلة من الطاقة الخالدة التي يمتلكها حاليًا لاستهلاك القوة الإلهية ستؤدي في الأساس إلى مغازلة الموت.

كان هو وسو تشن في الأصل واحدًا ، لكن البيئة المختلفة تعني أن الإسقاط والجسم الرئيسي لديهما الآن إرادات منفصلة قليلاً. وبمجرد أن ذكره الرئيس سو تشن ، أدرك على الفور.

كان هذا مشابهًا لصيد الوحوش الشيطانية. على الرغم من أن لحم الوحش الشيطاني كان مغذيًا ولذيذًا ، كان من الممكن تمامًا أن يصبح الصياد هو المطارد إذا لم يكن قويًا بما يكفي.

هذا البيان أرسل إيزابيلا إلى حلقة مفرغة. ما الذي كان سو تشن يحاول قوله؟

هذا هو السبب في أن فروست لم يفكر أبدًا في استهلاك القوة الإلهية حتى الآن.

شعرت إيزابيلا بقلبها يرتجف.

ومع ذلك ، فقد كان يعلم أن الجسم الرئيسي لديه بالتأكيد سبب لإثارته.

“الطاقة الخالدة!”

في الواقع ، ذهب الجسد الرئيسي ليقول ، “بما أن الآلهة وأنا الآن نواجه بعضنا البعض علانية عند اختراق الحاجز ، لا أعتقد أنه سيكون هناك مشكلة في التدخل وخلق بعض الفرص. فقط انتظر لجني الفوائد “.

لحسن الحظ ، استيقظت سلالة الإسقاط بالكامل الآن ؛ خلاف ذلك ، كان من المؤكد أن الآلهة لاحظت اتصالهم.

ضحك فروست عندما سمع هذا.

فكر فروست في هذا المسار من قبل.

فجأة ، أصبحت القضية تافهة للغاية.

“أستهلك؟” فوجئ فروست.

كان سيقتل فقط ويلتهم بما يرضي قلبه.

على هذا النحو ، كانوا بحاجة إلى التخطيط وإعداد هذه الشروط.

كم هذا رائع!

كم هذا رائع!

—————————

بغض النظر عن مدى سرعة زراعته ، سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يطور أساسًا متينًا.

أجاب سو تشن: “هذا لن ينفع”. “أخشى أنك ستضطرين إلى الانتقام سواء أردت ذلك أم لا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط