نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1122

منطقة الضباب

منطقة الضباب

الفصل 1122: منطقة الضباب

ولكن قبل أن يتمكن حتى من الاقتراب من فروست ، مدت يده ، وأمسكته من رقبته ، ورفعته عن قدميه.

ما سقط للتو من السماء وهبط أمام فروست كان دمية من فئة تايتان.

“انتظر لحظة “. فجأة سأل الشارب الذي دفع الشاب جانبًا وهو يمشي قدمًا.

مجموعة الدمى من فئة تايتان التي أطلقها سو تشن لمنع ضربة الآلهة كانت تهدف بالفعل إلى حمايته ، لكنها خدمت أيضًا غرضًا مزدوجًا من خلال السماح له بإرسال أحدهم إلى الجانب الآخر.

كان أعين الشاب ناصعةً البياض.

كانت دمى فئة تايتان قوية مثل مزارعي عالم الإمبراطور النهائي ، بعد كل شيء. سيكون عمل فروست أسهل كثيرًا مع وجود أحدهم بجانبه.

“الرم يكلف ثلاثين قطعة ذهبية وطبق لحم البقر عشرون. لا تسأل لماذا “. قال صاحب الحانة بفظاظة: “هذا هو المبلغ الذي أبيعهم به”.

“أحسنت.”

تقدم الاثنان بثبات على المسار الأكثر مباشرة بهذه الطريقة.

قام فروست بإخفاء الدمية على عجل. مع وجوده إلى جانبه ، يمكن الآن تنفيذ خطته بالكامل دون المزيد من الانقطاعات.

ولكن قبل أن يتمكن حتى من لمس هانك ، اصطدمت قبضة فروست بوجهه ، مما جعله يطير.

في جبل الغسق الضبابي.

“الرم يكلف ثلاثين قطعة ذهبية وطبق لحم البقر عشرون. لا تسأل لماذا “. قال صاحب الحانة بفظاظة: “هذا هو المبلغ الذي أبيعهم به”.

كانت هذه المنطقة الجبلية مقفرة تمامًا حيث كانت محاطة بالضباب إلى الأبد.

“مم.”

من وقت لآخر ، تظهر مخلوقات غريبة معينة من الضباب وتهاجم كل من يجرؤ على التطفل على أراضيها. أدى هذا فقط إلى تعزيز سمعتها كمنطقة محظورة.

“أمامنا حيث تتجمع ذئاب الضباب. إنهم ليسوا أقوياء بمفردهم ، لكنهم يتحركون في مجموعات كبيرة. ما دمت تقتل عددًا قليلاً منهم ، فإن البقية سينتشرون في رعب …… انتظر ، لماذا ليسوا هنا أيضًا؟ “

ومع ذلك ، في كل عام ، غامر العديد من المحاربين بالتعمق في أعماقها لأن الأساطير قالوا أن هذا المكان يحتوي على عدد قليل من آثار الأركانيين القديمة.

“آه ، اللعنة! قدمي!” صرخ الرجل القوي.

لم يكن الأركانيون أقوياء على أراضي كون كما كانوا في القارة البدائية ، لكن لا يزال لديهم تاريخهم الخاص هنا.

لقد أطلقوا على بلدهم اسم بلد الغسق. لسوء الحظ ، سرعان ما جرفته رمال الزمن. ومع ذلك ، فقد نجا نظام تقنيات الأركانا الخاص بهم.

لقد ماتت.

كان جبل الغسق الضبابي هو المكان الذي تم فيه إنشاء بلد الأركانيين. كان من المعقول جدًا أن يكون الأركانيون قد تركوا عددًا قليلاً من الكنوز القيمة هنا. وفي كل عام ، سيكون هناك عدد قليل من الأفراد المحظوظين الذين سيجدون شيئًا ذا قيمة ويحافظون على الأسطورة.

حدق فروست في عينيه باهتمام. “لم تكن أعمى منذ ولادتك. شخص ما حفر عينيك من مآخذها. من فعلها؟”

تقع حانة المرجل الأحمر عند قاعدة جبل الغسق الضبابي ، بعيدًا عن متناول الضباب.

أي شخص تجرأ على محاولة نهب جبل الغسق الضبابي كان لديه بالتأكيد المهارة والشجاعة لدعمه.

مالك هذه الحانة كان ساندمان. لقد فتح هذه الحانة بذكاء للمنقبين الذين يترددون على هذه المنطقة ، وقد كانت أسعاره مرتفعة جدًا.

“مم.”

ومع ذلك ، كانت هذه هي الحانة الوحيدة في المنطقة ، لذلك لم يكن أمام هؤلاء المنقبين خيار سوى التجمع هنا. كان عدد منهم يحاول تناول الطعام والاندفاع كل عام ، لكن معظمهم صدمهم المبارز العملاق الذي يحرس الباب.

ومع ذلك ، كانت هذه هي الحانة الوحيدة في المنطقة ، لذلك لم يكن أمام هؤلاء المنقبين خيار سوى التجمع هنا. كان عدد منهم يحاول تناول الطعام والاندفاع كل عام ، لكن معظمهم صدمهم المبارز العملاق الذي يحرس الباب.

عندما وصل فروست ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس جالسين داخل الحانة. كان صاحب الحانة يقف خلف المنضدة ، يغسل بعض الشفرات المستعملة.

“هانك ،هل أنت مستيقظ!”

هذا صحيح ، كان يغسل الشفرات وليس الأكواب أو الأوعية.

“هناك مخلوقات على الطريق الأقرب.”

من الواضح أن الحانة كانت من النوع عديم الضمير.

“مم.”

“الرم يكلف ثلاثين قطعة ذهبية وطبق لحم البقر عشرون. لا تسأل لماذا “. قال صاحب الحانة بفظاظة: “هذا هو المبلغ الذي أبيعهم به”.

“مائة سبيكة ذهب في اليوم “. أجاب صاحب الحانة: “لكنهم لن يأخذوك إلى أعمق من عشرة كيلومترات داخل الضباب”.

كان هذا أغلى عشرين مرة من الخارج.

عندها فقط تركت اليد الكبيرة التي تمسك بالرجل القوي. تم إرساله طائرًا إلى الأمام ، كما لو كان قد أطلق عليه النار من مدفع. بحلول الوقت الذي صعد فيه إلى قدميه ، كان الشخص الذي كان يمسكه قد اختفى.

قال فروست: “أحتاج إلى مرشد”.

“أمامنا كهف الحجر السحابي. الباقي متروك لك “.

“مائة سبيكة ذهب في اليوم “. أجاب صاحب الحانة: “لكنهم لن يأخذوك إلى أعمق من عشرة كيلومترات داخل الضباب”.

كانت دمى فئة تايتان قوية مثل مزارعي عالم الإمبراطور النهائي ، بعد كل شيء. سيكون عمل فروست أسهل كثيرًا مع وجود أحدهم بجانبه.

“هذا جيد.”

كانت هذه المنطقة الجبلية مقفرة تمامًا حيث كانت محاطة بالضباب إلى الأبد.

“هانك ،هل أنت مستيقظ!”

“مم.”

عند سماع صراخ صاحب الحانة ، جاء شاب مسرعًا.

“لنذهب. إذا واجهنا أي خطر ، سنهرب “.

“سيدي ، هل أنت من يحتاج إلى مرشد؟ ” , قال الشاب الذي يدعى هانك لأحد الرجال الذين يشربون على المائدة “أنا على استعداد لخدمتك”.

كانت وحوش السحاب مخلوقًا ضبابيًا غريبًا كان لديه القدرة على المجيء والذهاب دون ترك أي أثر. بهذا المعنى ، كانوا من أخطر المخلوقات التي يمكن أن يواجهها المرء.

“ابتعد عن طريقي ، أيها الشقي الأعمى. الشخص الذي يريد مرشدًا موجود هناك! ” دفع الشارب الشاب بفارغ الصبر في اتجاه فروست.

“هناك مخلوقات على الطريق الأقرب.”

أمسك به فروست. “لا يمكنك أن ترى؟”

الفصل 1122: منطقة الضباب

كان أعين الشاب ناصعةً البياض.

لقد ماتت.

ابتسم الشاب قليلا. “آسف يا سيدي! لم أكن أعلم أنك كنت هنا. نعم ، لا يمكنني الرؤية ، لكن لا ينبغي أن يكون ذلك مشكلة ، أليس كذلك؟ على أي حال ، لا تحتاج إلى عيون عندما يكون الضباب كثيفًا جدًا بحيث لا يمكنك رؤيته. يمكنني أن آخذك إلى أي مكان تريد أن تذهب إليه “.

قال “لنذهب”.

حدق فروست في عينيه باهتمام. “لم تكن أعمى منذ ولادتك. شخص ما حفر عينيك من مآخذها. من فعلها؟”

كانت جثتها لا تزال ناعمة ، مما يعني أنها ماتت منذ وقت ليس ببعيد.

لم تتأرجح إبتسامة الشاب عندما أجاب: “الثعبان الآكل للأعين. إنه أحد المخلوقات التي تعيش في الضباب. إنه على وجه التحديد يستهلك العيون فقط ، لكنه لا يقتل أحدا “.

“همم؟” ذهل كل الناس في الحانة.

بدأ صاحب الحانة في مسح الطاولة. “كان قادرًا على استعادته بنفسه على الرغم من أكل عينيه. هذا الطفل لديه إحساس فطري بالاتجاه ، وشخصيته صعبة للغاية. إذا كنت تريد مساعدته ، فعليك استخدامه. إنه موثوق للغاية “.

واصل فروست الرد بلا مبالاة على كل ما قاله.

“ليس الأمر أن إحساسه بالتوجيه جيد. بل إن وعيه قوي للغاية “، أجاب فروست.

غادر هو وفروست الحانة متجهين مباشرة إلى المنطقة الضبابية.

“همم؟” ذهل كل الناس في الحانة.

قال “لنذهب”.

قال فروست بابتسامة خفيفة: “الطفل الموهوب فطريًا في قوة الوعي نادر جدًا”. ثم أضاف: “لقد تم تعيينك”.

لم يكن الأركانيون أقوياء على أراضي كون كما كانوا في القارة البدائية ، لكن لا يزال لديهم تاريخهم الخاص هنا.

“انتظر لحظة “. فجأة سأل الشارب الذي دفع الشاب جانبًا وهو يمشي قدمًا.

من الواضح أن الحانة كانت من النوع عديم الضمير.

كان الانجذاب لقوة الوعي موهبة نادرة في إقليم كون. أدرك الشارب على الفور أن هذا الشاب كان كنزًا عند سماعه تفسير فروست.

“مم.”

كان يعلم أن مثل هذا الطفل النادر سيبيع القليل جدًا حتى لو كان أعمى.

كانت وحوش السحاب مخلوقًا ضبابيًا غريبًا كان لديه القدرة على المجيء والذهاب دون ترك أي أثر. بهذا المعنى ، كانوا من أخطر المخلوقات التي يمكن أن يواجهها المرء.

تجاهله فروست وقال للشاب ، “إذا لم تكن بحاجة إلى إعداد أي شيء ، فيمكننا الذهاب الآن”.

الفصل 1122: منطقة الضباب

“انتظر لحظة. سأكون جاهزا بعد ثانية! ” صرخ الشاب قبل أن يركض نحو مؤخرة الحانة.

واصل الاثنان التقدم للأمام.

“هاي، لقد قلت أنني أريد ذلك الطفل!” مدَّ الشارب يده بغضب ليمسك بهانك.

ركل الرجل القوي فروست إلى الوراء بقدمه ، وسحب سوطًا ، ثم هاجم من كان يمسكه من الخلف.

ولكن قبل أن يتمكن حتى من لمس هانك ، اصطدمت قبضة فروست بوجهه ، مما جعله يطير.

انحنى ليلمس ما كان تحته ، ليشعر فقط بجلد ناعم ودهني من نوع ما. أدرك على الفور ما كان. “الأفعى الشيطانية؟”

“سأقتلك!” زأر الرجل القوي وهو يقفز على قدميه.

نظرًا لأنهم لم يعرفوا ما كان يُطلق عليه في الأصل ، فقد أطلقوا عليها للتو نفس اسم مملكة الأركانيين.

أي شخص تجرأ على محاولة نهب جبل الغسق الضبابي كان لديه بالتأكيد المهارة والشجاعة لدعمه.

فهم الشاب على الفور.

هذا الرجل القوي لم يكن ضعيفًا تمامًا ، لذلك قفز في فروست بمجرد أن وقف على قدميه.

قال “لنذهب”.

ولكن قبل أن يتمكن حتى من الاقتراب من فروست ، مدت يده ، وأمسكته من رقبته ، ورفعته عن قدميه.

من وقت لآخر ، تظهر مخلوقات غريبة معينة من الضباب وتهاجم كل من يجرؤ على التطفل على أراضيها. أدى هذا فقط إلى تعزيز سمعتها كمنطقة محظورة.

هذا الإمساك البسيط جعله غير قادر تمامًا على ممارسة أي قوة أخرى.

“أمامنا أرض دب شرس. هل يمكنك تولي الامر؟ إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيمكننا اتخاذ مسار بديل …… انتظر ثانية ، أين الدب؟ لماذا لا أسمعه يصدر أي ضوضاء؟ حسنًا ، قد لا يكون هنا الآن “.

ركل الرجل القوي فروست إلى الوراء بقدمه ، وسحب سوطًا ، ثم هاجم من كان يمسكه من الخلف.

“مائة سبيكة ذهب في اليوم “. أجاب صاحب الحانة: “لكنهم لن يأخذوك إلى أعمق من عشرة كيلومترات داخل الضباب”.

وبدلاً من إطلاق سراحه كما توقع ، شعر وكأنه ركل للتو جبلًا. حتى أن التأثير القوي كسر بعض العظام في قدمه.

من وقت لآخر ، تظهر مخلوقات غريبة معينة من الضباب وتهاجم كل من يجرؤ على التطفل على أراضيها. أدى هذا فقط إلى تعزيز سمعتها كمنطقة محظورة.

“آه ، اللعنة! قدمي!” صرخ الرجل القوي.

عند سماع صراخ صاحب الحانة ، جاء شاب مسرعًا.

لسوء الحظ ، كان من كان يمسكه من رقبته لا يزال يحبسه في الهواء ، ويمنعه حتى من احتضان قدمه. كل ما يمكنه فعله هو العواء من الألم.

“أمامنا ثعبان شيطاني. إنه قوي جدًا ، لكني أعتقد أنه ليس هنا أيضًا “.

هاجم رفاقه ، ولكن قبل أن يتمكنوا من الهجوم ، هز دويان شديد الغرفة ، وتم طردهم.

هذا الإمساك البسيط جعله غير قادر تمامًا على ممارسة أي قوة أخرى.

عرف الرجل القوي أنه واجه شخصًا قويًا ولا يمكنه إلا التسول من أجل الرحمة. “رجائا أعفني. أعلم أنني ارتكبت خطأ “.

ركل الرجل القوي فروست إلى الوراء بقدمه ، وسحب سوطًا ، ثم هاجم من كان يمسكه من الخلف.

لسوء الحظ ، استمر الشخص الذي يمسكه من الخلف في تجاهله. لم يستطع الرجل القوي حتى أن يرى من كان يرفعه في الهواء ، لكنه استطاع أن يخبر من نظرة صاحب الحانة المخيفة أن الشخص الذي يقف خلفه ليس فردًا عاديًا.

لسوء الحظ ، استمر الشخص الذي يمسكه من الخلف في تجاهله. لم يستطع الرجل القوي حتى أن يرى من كان يرفعه في الهواء ، لكنه استطاع أن يخبر من نظرة صاحب الحانة المخيفة أن الشخص الذي يقف خلفه ليس فردًا عاديًا.

وسرعان ما عاد الشاب الكفيف إلى الظهور حاملاً حقيبة على ظهره.

كانت مدينة الغسق هي المدينة التي تركها الأركانيون وراءهم ، وكانت أيضًا المكان الذي جذب معظم المنقبين.

قال “لنذهب”.

حدق فروست في عينيه باهتمام. “لم تكن أعمى منذ ولادتك. شخص ما حفر عينيك من مآخذها. من فعلها؟”

غادر هو وفروست الحانة متجهين مباشرة إلى المنطقة الضبابية.

عرف الرجل القوي أنه واجه شخصًا قويًا ولا يمكنه إلا التسول من أجل الرحمة. “رجائا أعفني. أعلم أنني ارتكبت خطأ “.

عندها فقط تركت اليد الكبيرة التي تمسك بالرجل القوي. تم إرساله طائرًا إلى الأمام ، كما لو كان قد أطلق عليه النار من مدفع. بحلول الوقت الذي صعد فيه إلى قدميه ، كان الشخص الذي كان يمسكه قد اختفى.

في جبل الغسق الضبابي.

“اللعنة ، من نصب لي كمين هكذا؟ هاي، جاك ، هل رأيت أي شيء؟ ” سأل الرجل مفتول العضلات بغضب صاحب الحانة.

سارع بتخزينها بعيدا. “حسنا اذا. اتبعني ، لكن يمكنني فقط الاقتراب منه. سيكون عليك أن تمشي بقية الطريق بنفسك “.

استمر صاحب الحانة في مسح الطاولة بهدوء. “لم أر أي شيء. إذا كنت تريد أن تعيش حياة جيدة وصحية ، فإن ما يهم ليس القوة بل الإدراك. سأخبرك بهذا مرة واحدة فقط: لا تستفز أي شخص لا تستطيع استفزازه “.

“هاي، لقد قلت أنني أريد ذلك الطفل!” مدَّ الشارب يده بغضب ليمسك بهانك.

بمجرد أن صعدوا إلى الضباب ، أصبح من المستحيل رؤية أيديهم أمامهم.

قال فروست: “أحتاج إلى مرشد”.

قال هانك ، “مدينة الغسق هناك. إذا كنت لا تستطيع الرؤية ، فاتبعني. لكن لا يمكنني اصطحابك إلا إلى ضواحي المدينة ، لأن المناطق الداخلية للمدينة تشكل خطورة كبيرة بالنسبة لي “.

ومع ذلك ، في كل عام ، غامر العديد من المحاربين بالتعمق في أعماقها لأن الأساطير قالوا أن هذا المكان يحتوي على عدد قليل من آثار الأركانيين القديمة.

كانت مدينة الغسق هي المدينة التي تركها الأركانيون وراءهم ، وكانت أيضًا المكان الذي جذب معظم المنقبين.

“أمامنا أراضي سلحفاة قديمة. إنه المخلوق الذي يمتلك أقوى الخصائص الدفاعية في هذه المنطقة. أعني ، إذا كان لا يزال على قيد الحياة “.

نظرًا لأنهم لم يعرفوا ما كان يُطلق عليه في الأصل ، فقد أطلقوا عليها للتو نفس اسم مملكة الأركانيين.

أثناء سيرهم حذر الشاب: “انتبه. هناك العديد من المخلوقات هنا التي قد تظهر من العدم. يجب أن تكون مستعدًا للقتال في أي وقت. لا يمكنني القتال ، لذلك كل ما يمكنني فعله هو الركض “.

أجاب فروست: “لن نذهب إلى مدينة الغسق”.

عند سماع صراخ صاحب الحانة ، جاء شاب مسرعًا.

“يا؟ ثم إلى أين نحن ذاهبون؟ “

أمسك به فروست. “لا يمكنك أن ترى؟”

“كهف الحجر السحابي”.

من الواضح أن الحانة كانت من النوع عديم الضمير.

“هذا المكان خطير للغاية! ” أجاب هانك بشكل مباشر: ” وحوش السحاب تسكن المنطقة المحيطة “.

قال “لنذهب”.

كانت وحوش السحاب مخلوقًا ضبابيًا غريبًا كان لديه القدرة على المجيء والذهاب دون ترك أي أثر. بهذا المعنى ، كانوا من أخطر المخلوقات التي يمكن أن يواجهها المرء.

هل ابتعدت كل المخلوقات أو شيء من هذا القبيل؟

قال فروست “فقط خذني إلى هناك”.

هذا صحيح ، كان يغسل الشفرات وليس الأكواب أو الأوعية.

“إذن عليك أن تدفع لي أكثر.”

ولكن قبل أن يتمكن حتى من الاقتراب من فروست ، مدت يده ، وأمسكته من رقبته ، ورفعته عن قدميه.

شعر الشاب بوزن ثقيل أصاب كفه. تم وضع حفنة كبيرة من قطع الذهب هناك.

حدق فروست في عينيه باهتمام. “لم تكن أعمى منذ ولادتك. شخص ما حفر عينيك من مآخذها. من فعلها؟”

سارع بتخزينها بعيدا. “حسنا اذا. اتبعني ، لكن يمكنني فقط الاقتراب منه. سيكون عليك أن تمشي بقية الطريق بنفسك “.

“ليس هناك أى مشكلة. فقط اسلك أقرب طريق “.

“مم.”

“هناك مخلوقات على الطريق الأقرب.”

غادر هو وفروست الحانة متجهين مباشرة إلى المنطقة الضبابية.

“لنذهب. إذا واجهنا أي خطر ، سنهرب “.

“سأقتلك!” زأر الرجل القوي وهو يقفز على قدميه.

واصل الاثنان التقدم للأمام.

“مم.”

أثناء سيرهم حذر الشاب: “انتبه. هناك العديد من المخلوقات هنا التي قد تظهر من العدم. يجب أن تكون مستعدًا للقتال في أي وقت. لا يمكنني القتال ، لذلك كل ما يمكنني فعله هو الركض “.

في جبل الغسق الضبابي.

“مم.”

“مم.”

“احذر. هذا هو المكان الذي توجد فيه ثعابين الحلقة. إنهم ليسوا مرعوبين للغاية ، لكن التعامل معهم مزعج. لكن لماذا لا أسمع صوت هسهسة الأفاعي؟ يبدو أنهم غير موجودين. هاي، أنت محظوظ جدًا “.

“همم؟” ذهل كل الناس في الحانة.

“مم.”

“أمامنا أرض دب شرس. هل يمكنك تولي الامر؟ إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيمكننا اتخاذ مسار بديل …… انتظر ثانية ، أين الدب؟ لماذا لا أسمعه يصدر أي ضوضاء؟ حسنًا ، قد لا يكون هنا الآن “.

“أمامنا أرض دب شرس. هل يمكنك تولي الامر؟ إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيمكننا اتخاذ مسار بديل …… انتظر ثانية ، أين الدب؟ لماذا لا أسمعه يصدر أي ضوضاء؟ حسنًا ، قد لا يكون هنا الآن “.

“مائة سبيكة ذهب في اليوم “. أجاب صاحب الحانة: “لكنهم لن يأخذوك إلى أعمق من عشرة كيلومترات داخل الضباب”.

“مم.”

“أمامنا حيث تتجمع ذئاب الضباب. إنهم ليسوا أقوياء بمفردهم ، لكنهم يتحركون في مجموعات كبيرة. ما دمت تقتل عددًا قليلاً منهم ، فإن البقية سينتشرون في رعب …… انتظر ، لماذا ليسوا هنا أيضًا؟ “

“أمامنا حيث تتجمع ذئاب الضباب. إنهم ليسوا أقوياء بمفردهم ، لكنهم يتحركون في مجموعات كبيرة. ما دمت تقتل عددًا قليلاً منهم ، فإن البقية سينتشرون في رعب …… انتظر ، لماذا ليسوا هنا أيضًا؟ “

بمجرد أن صعدوا إلى الضباب ، أصبح من المستحيل رؤية أيديهم أمامهم.

“مم.”

لسوء الحظ ، استمر الشخص الذي يمسكه من الخلف في تجاهله. لم يستطع الرجل القوي حتى أن يرى من كان يرفعه في الهواء ، لكنه استطاع أن يخبر من نظرة صاحب الحانة المخيفة أن الشخص الذي يقف خلفه ليس فردًا عاديًا.

“أمامنا ثعبان شيطاني. إنه قوي جدًا ، لكني أعتقد أنه ليس هنا أيضًا “.

فهم الشاب على الفور.

“مم.”

كان الانجذاب لقوة الوعي موهبة نادرة في إقليم كون. أدرك الشارب على الفور أن هذا الشاب كان كنزًا عند سماعه تفسير فروست.

“أمامنا أراضي سلحفاة قديمة. إنه المخلوق الذي يمتلك أقوى الخصائص الدفاعية في هذه المنطقة. أعني ، إذا كان لا يزال على قيد الحياة “.

شعر الشاب بوزن ثقيل أصاب كفه. تم وضع حفنة كبيرة من قطع الذهب هناك.

“مم.”

ومع ذلك ، كانت هذه هي الحانة الوحيدة في المنطقة ، لذلك لم يكن أمام هؤلاء المنقبين خيار سوى التجمع هنا. كان عدد منهم يحاول تناول الطعام والاندفاع كل عام ، لكن معظمهم صدمهم المبارز العملاق الذي يحرس الباب.

“أمامنا مخلوق آخر ، لكنه ليس هنا الآن.”

تقدم الاثنان بثبات على المسار الأكثر مباشرة بهذه الطريقة.

“مم.”

كان يعلم أن مثل هذا الطفل النادر سيبيع القليل جدًا حتى لو كان أعمى.

تقدم الاثنان بثبات على المسار الأكثر مباشرة بهذه الطريقة.

قال “لنذهب”.

ومن المثير للصدمة أنهم لم يصطدموا بمخلوق واحد على طول هذا المسار المفترض أنه خطير ، مما يعني أنه لم تكن هناك معارك.

وقد فاجأ هذا هانك بشدة ، الذي خطط للهروب عند أول علامة على الخطر.

وقد فاجأ هذا هانك بشدة ، الذي خطط للهروب عند أول علامة على الخطر.

عند سماع صراخ صاحب الحانة ، جاء شاب مسرعًا.

هل ابتعدت كل المخلوقات أو شيء من هذا القبيل؟

مجموعة الدمى من فئة تايتان التي أطلقها سو تشن لمنع ضربة الآلهة كانت تهدف بالفعل إلى حمايته ، لكنها خدمت أيضًا غرضًا مزدوجًا من خلال السماح له بإرسال أحدهم إلى الجانب الآخر.

“أمامنا كهف الحجر السحابي. الباقي متروك لك “.

لقد ماتت.

“مم.”

“مم.”

واصل فروست الرد بلا مبالاة على كل ما قاله.

كانت وحوش السحاب مخلوقًا ضبابيًا غريبًا كان لديه القدرة على المجيء والذهاب دون ترك أي أثر. بهذا المعنى ، كانوا من أخطر المخلوقات التي يمكن أن يواجهها المرء.

استدار الشاب وغادر دون أن ينبس ببنت شفة.

هاجم رفاقه ، ولكن قبل أن يتمكنوا من الهجوم ، هز دويان شديد الغرفة ، وتم طردهم.

اتخذ نفس الطريق للعودة.

عندما وصل فروست ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس جالسين داخل الحانة. كان صاحب الحانة يقف خلف المنضدة ، يغسل بعض الشفرات المستعملة.

“غريب. أين ذهبت كل تلك المخلوقات؟ ” كان الشاب لا يزال متشككًا ، حتى تعثرت قدميه على شيء ما على الأرض.

واصل فروست الرد بلا مبالاة على كل ما قاله.

انحنى ليلمس ما كان تحته ، ليشعر فقط بجلد ناعم ودهني من نوع ما. أدرك على الفور ما كان. “الأفعى الشيطانية؟”

وسرعان ما عاد الشاب الكفيف إلى الظهور حاملاً حقيبة على ظهره.

لقد ماتت.

هل ابتعدت كل المخلوقات أو شيء من هذا القبيل؟

كانت جثتها لا تزال ناعمة ، مما يعني أنها ماتت منذ وقت ليس ببعيد.

هذا الإمساك البسيط جعله غير قادر تمامًا على ممارسة أي قوة أخرى.

هل قُتلت على يد الشخص الذي أحضره طوال الطريق إلى هنا؟

فهم الشاب على الفور.

قال هانك ، “مدينة الغسق هناك. إذا كنت لا تستطيع الرؤية ، فاتبعني. لكن لا يمكنني اصطحابك إلا إلى ضواحي المدينة ، لأن المناطق الداخلية للمدينة تشكل خطورة كبيرة بالنسبة لي “.

——————————

قال فروست: “أحتاج إلى مرشد”.

في جبل الغسق الضبابي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط