نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1129

إجتماع الآلهة

إجتماع الآلهة

الفصل 1129 : إجتماع الآلهة

قال أحدهم ، “إلهة القمر العظيمة ، أنا أحترم حكمتك وحسمك. لكن كسر المعاهدة وإرسال إله إلى العالم أدناه سيكون مكلفًا للغاية. هل أنت متأكدة من أن هذا يستحق ذلك؟ وأيضًا ، فإن فقدان الإله هنا سيتعارض مع جهودنا لتفكيك الجدار أيضًا. لا تنسي أنه لا يزال من الصعب علينا أن ندمره. سيقلل فقدان إله واحد من كفاءتنا بمقدار النصف تقريبًا. بغض النظر عن مدى تأخرنا بورقة الشجرة العالمية ، فلا يمكن أن يكون ضارا مثل إرسال إله بعيدًا “.

انتصرت قبيلة تشيانغ في هذه المعركة.

“تم قتل تجسيدي بسهولة بواسطة سو تشن ، لذلك لم أتمكن من الحصول على الكثير من المعلومات منه. كل ما أعرفه هو أن سو تشن لم يبذل سوى القليل من الجهد لقتل تجسيدي ، “أجاب أكرو دانبا على نحو سليم.

انتشر استغلال فروست في القضاء على قبيلة الغيوم بثلاث ضربات على طبلة الدم في جميع أنحاء الأراضي القاحلة البربرية. عاد سلاح الحرب الخاص بقبيلة تشيانغ.

كان لورد عالم الأحلام أكثر الآلهة معرفة. كان دائمًا قرارًا حكيمًا للتشاور معه بشأن أي أسئلة متعلقة بالمعلومات.

فازت قبيلة تشيانغ بإنتصار تلو إنتصار.

لم تمنع المعاهدة الأبدية الآلهة من القتال فيما بينهم فحسب ، بل حدت أيضًا من قدرتهم على التأثير في عالم عامة الناس. اعتقد الآلهة أن إبداعاتهم يجب أن تترك لإرادتها الخاصة دون تدخل كبير منهم. إذا تدخلوا كثيرًا ، فسيؤثر ذلك على تطور المجتمعات الدينية ، والتي قد لا تكون بالضرورة جيدة لدياناتهم. علاوة على ذلك ، كانوا خائفين من أن بعض الآلهة قد تحرض نسلهم على مهاجمة نسل إله آخر ، مما يزعج بشكل غير مباشر توازن المعاهدة الأبدية.

انتشرت حرب أهلية شرسة في جميع أنحاء المنطقة ، وابتلعت البرابرة.

———————————————

جمعت قبيلة تشيانغ بعض القبائل تحت جناحهم ، وكانت قوتهم تزداد بشكل كبير مع كل انتصار جديد. في الوقت نفسه ، اجتمعت القبائل الكبيرة الأخرى معًا في تحالف للتعامل مع قبيلة تشيانغ ، غير راغبين في التخلي عن سيطرتهم.

قد يعني هذا شيئًا واحدًا فقط: عرف سلف الإنسان بالضبط كيف يعمل صولجان الزمن ، وكان يتخذ تدابير لمواجهة تنشيطه.

كان هناك صراع هائل يختمر في الأراضي القاحلة. هذا الصراع ، الذي انتهى في النهاية بانتصار كامل لقبيلة تشيانغ ، انفجر في معركة جبل إختراق السحاب.

أطلقت إلهة القمر تنهيدة عميقة.

كانت معركة جبل إختراق السحاب هي المعركة الحاسمة التي عززت صعود قبيلة تشيانغ إلى القمة. بعد ذلك بوقت قصير ، تم حل تحالف القبائل الاثني عشر واستسلمت كل من القبائل العظيمة لقبيلة تشيانغ.

كانت معركة جبل إختراق السحاب هي المعركة الحاسمة التي عززت صعود قبيلة تشيانغ إلى القمة. بعد ذلك بوقت قصير ، تم حل تحالف القبائل الاثني عشر واستسلمت كل من القبائل العظيمة لقبيلة تشيانغ.

بعد ذلك ، تم توحيد البرابرة مرة أخرى تحت حكم قبيلة تشيانغ.

قال أحدهم ، “إلهة القمر العظيمة ، أنا أحترم حكمتك وحسمك. لكن كسر المعاهدة وإرسال إله إلى العالم أدناه سيكون مكلفًا للغاية. هل أنت متأكدة من أن هذا يستحق ذلك؟ وأيضًا ، فإن فقدان الإله هنا سيتعارض مع جهودنا لتفكيك الجدار أيضًا. لا تنسي أنه لا يزال من الصعب علينا أن ندمره. سيقلل فقدان إله واحد من كفاءتنا بمقدار النصف تقريبًا. بغض النظر عن مدى تأخرنا بورقة الشجرة العالمية ، فلا يمكن أن يكون ضارا مثل إرسال إله بعيدًا “.

حدث كل هذا في أقل من عام.

في البداية ، لم تكن الآلهة قادرة على فعل شيء واحد له.

بسبب الحرب الأهلية الشديدة ، كان عدد السكان البربريين في أدنى مستوياته على الإطلاق. نتيجة لذلك ، كان الإيمان الذي يمكن أن يقدموه محدودًا ، وهي حقيقة لم تمر مرور الكرام من قبل الآلهة.

داخل معبد الآلهة.

لسوء حظهم ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله حيال ذلك.

صمتت ، لكن كل الآلهة الأخرى عرفوا إلى من كانت تشير.

كان للآلهة سيطرة فعلية قليلة جدًا على العالم الذي سكنته إبداعاتهم.

لم تكن إلهة القمر حمقاء ، لكنها ربما كانت متسرعة جدًا وثقيلة في التعامل مع كيفية رغبتها في التعامل مع هذا القرد المؤذي الذي يسبب الفوضى في العالم أدناه.

كان هذا جزئيًا بسبب المعاهدة الأبدية ، بالإضافة إلى حقيقة أن كل نزول إلى هذا العالم كلف القوة الإلهية.

بعد ذلك ، تم توحيد البرابرة مرة أخرى تحت حكم قبيلة تشيانغ.

لم تمنع المعاهدة الأبدية الآلهة من القتال فيما بينهم فحسب ، بل حدت أيضًا من قدرتهم على التأثير في عالم عامة الناس. اعتقد الآلهة أن إبداعاتهم يجب أن تترك لإرادتها الخاصة دون تدخل كبير منهم. إذا تدخلوا كثيرًا ، فسيؤثر ذلك على تطور المجتمعات الدينية ، والتي قد لا تكون بالضرورة جيدة لدياناتهم. علاوة على ذلك ، كانوا خائفين من أن بعض الآلهة قد تحرض نسلهم على مهاجمة نسل إله آخر ، مما يزعج بشكل غير مباشر توازن المعاهدة الأبدية.

سأل أحدهم ، “لورد عالم الأحلام العظيم ، هل هذا صحيح؟”

على هذا النحو ، نادرا ما تتدخل الآلهة في الأمور البشرية. ما لم تكن هناك علامات بالفعل على أن الإله كان يتدخل ، أو ما لم يكن نسلهم معرضين لخطر الإبادة ، نادرًا ما ظهرت الآلهة في عالم البشر.

فازت قبيلة تشيانغ بإنتصار تلو إنتصار.

داخل معبد الآلهة.

طاف هذا المعبد الشاسع المهيب في السماء. أعطت هندسته المعمارية المعقدة جوًا قديمًا ، عميقًا وغامضًا.

بسبب الحرب الأهلية الشديدة ، كان عدد السكان البربريين في أدنى مستوياته على الإطلاق. نتيجة لذلك ، كان الإيمان الذي يمكن أن يقدموه محدودًا ، وهي حقيقة لم تمر مرور الكرام من قبل الآلهة.

ولكن بدت بعض أجزاء المعبد اليوم وكأنها في حالة خراب.

“لم نتمكن من العثور عليه. كل المعلومات التي تلقيناها كانت معروفة بالفعل “. أجاب أكرو دانبا: “لن نتمكن من تفعيل صولجان الزمن بناءً على ذلك. “هذا الشخص زلق ويخفي نفسه جيدًا. لم يخبر أي شخص أبدًا بما يفعله ، ومن الصعب اكتشاف أي معلومات أكثر مما جمعناه بالفعل “.

احتوى معبد الآلهة على مئات العروش ، لكن معظمها أصبح فارغًا الآن. فقط عشرين منهم أو نحو ذلك كان لديهم مالك الآن.

“لم نتمكن من العثور عليه. كل المعلومات التي تلقيناها كانت معروفة بالفعل “. أجاب أكرو دانبا: “لن نتمكن من تفعيل صولجان الزمن بناءً على ذلك. “هذا الشخص زلق ويخفي نفسه جيدًا. لم يخبر أي شخص أبدًا بما يفعله ، ومن الصعب اكتشاف أي معلومات أكثر مما جمعناه بالفعل “.

هؤلاء الآلهة ، بالطبع ، هم الذين تمكنوا من النجاة من شفق الآلهة.

لم تتفاجأ الآلهة بهذا التطور على الإطلاق. لقد اعتادوا على مثل هذه الإخفاقات.

تم تحديد أوضاعهم من خلال مقدار القوة الإلهية التي لديهم. كلما اقتربوا من المدخل ، كانوا أضعف.

سلف الإنسان.

كان أحد الآلهة الجالس في منتصف القاعة يرتدي درعًا ذهبيًا من الرأس إلى أخمص القدمين. أعطى صورة أحد قدامى المحاربين المحترمين ، وتحدث بصوت عميق. “أستطيع أن أشعر أن حاجز الآلهة قد تعزز مرة أخرى. إنها ورقة شجرة العالم هذه المرة “.

صمتت ، لكن كل الآلهة الأخرى عرفوا إلى من كانت تشير.

كان اسمه بايكوم ، وكان حارس معبد الآلهة. على هذا النحو ، كان شديد الحساسية تجاه أي تغييرات حدثت في إقليم كون.

لم تمنع المعاهدة الأبدية الآلهة من القتال فيما بينهم فحسب ، بل حدت أيضًا من قدرتهم على التأثير في عالم عامة الناس. اعتقد الآلهة أن إبداعاتهم يجب أن تترك لإرادتها الخاصة دون تدخل كبير منهم. إذا تدخلوا كثيرًا ، فسيؤثر ذلك على تطور المجتمعات الدينية ، والتي قد لا تكون بالضرورة جيدة لدياناتهم. علاوة على ذلك ، كانوا خائفين من أن بعض الآلهة قد تحرض نسلهم على مهاجمة نسل إله آخر ، مما يزعج بشكل غير مباشر توازن المعاهدة الأبدية.

بدأت الآلهة في التذمر فيما بينهم عندما سمعوا إعلان بايكوم.

ولكن بدت بعض أجزاء المعبد اليوم وكأنها في حالة خراب.

“هذه أخبار سيئة “. قال أحد الآلهة بحسرة: “لقد تأخر تدمير الحاجز مرة أخرى “.

بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم تكن الآلهة تدمر الجدار بشكل فعال. كانوا يقومون فقط بتسريع العملية الطبيعية.

“هذه النضالات التافهة ليست أكثر من مخاض الموت. لا داعي للقلق. لقد شهدنا بالفعل مرور عشرات الآلاف من السنين. ألا يمكننا أن ننتظر ثلاثة أو أربعة آخرين؟ ” بالنسبة لهذه الآلهة القديمة ، لم يكن للوقت قيمة تذكر. مرت ثلاث سنوات بالنسبة لهم في غمضة عين. لهذا السبب ، لم تهتم الآلهة بشكل خاص بتأخير البشر في تدمير الحاجز.

قد يعني هذا شيئًا واحدًا فقط: عرف سلف الإنسان بالضبط كيف يعمل صولجان الزمن ، وكان يتخذ تدابير لمواجهة تنشيطه.

من وجهة نظرهم ، لم يكن هؤلاء البشر أكثر من بعوض مزعج يحوم حول رؤوسهم.

كان هذا جزءًا من سبب غضبها الشديد ولماذا كانت مستعدة لتأجيل تدمير الجدار ؛ كان كل هذا لإخماد جزء الخوف هذا فيها.

بالطبع ، كان هناك دائمًا عدد قليل من الآلهة الذين كانوا قادرين على فهم ما هو على المحك بوضوح.

تم تحديد أوضاعهم من خلال مقدار القوة الإلهية التي لديهم. كلما اقتربوا من المدخل ، كانوا أضعف.

تكلم صوت بنبرة ازدراء. “مجموعة من الحمقى بلا عقل.”

التي تحدثت هذه المرة كانت إلهة القمر.

حدث كل هذا في أقل من عام.

جلست في آخر القاعة ، ممثلة لمكانتها كإله رفيع المستوى. فقط إلهان آخران مؤهلان للجلوس بجانبها.

لديهم ببساطة القليل من المعلومات حول تحركات سلف الإنسان ، مما جعل من المستحيل عليهم حساب مصيره بدقة.

بدا أن الأول انه ليس أكثر من ضباب. كان من المستحيل تقريبًا تمييز الشكل الحقيقي له.

كان للآلهة سيطرة فعلية قليلة جدًا على العالم الذي سكنته إبداعاتهم.

كان للآخر شكل بشري بأجنحة مصقولة بالريش تنبت من ظهره. كان مظهر هذا الإله جذابًا للغاية ، لكن كان من المستحيل معرفة ما إذا كان رجلاً أم أنثى من النظرة الأولى.

انتصرت قبيلة تشيانغ في هذه المعركة.

كانا ، على التوالي ، لورد عالم الأحلام والإلهة الأم.

حتى الآن ، كان هذا الشخص المزعج لا يزال يسبب لهم صداعًا شديدًا.

لم تكن الآلهة الأخرى مسرورة بتعليق آلهة القمر الساخر. “ليلى ، لا ينبغي أن تحطي من قدرتي , هكذا – حتى لو كنت أحد القادة الثلاثة.” رد الإله البربري .

قد يعني هذا شيئًا واحدًا فقط: عرف سلف الإنسان بالضبط كيف يعمل صولجان الزمن ، وكان يتخذ تدابير لمواجهة تنشيطه.

أطلقت عليه آلهة القمر نظرة ازدراء. “على الرغم من أننا نعرف بعضنا البعض منذ عشرات الآلاف من السنين ، ما زلت لا أستطيع التعود على حماقتكم. إن تعزيز حاجز الآلهة أمر يجب أن نوليه المزيد من الاهتمام. هذه ليست مجرد صدفة ، بل هي دليل على أن شخصًا ما يعمل بنشاط خلف الكواليس لإثارة المتاعب. أتخيل أن شخصًا ما من عالم الأصل قد تسلل بالفعل إلى هذا المجال “.

انحنى الآلهة عن كثب عندما سمعوا هذا.

انحنى الآلهة عن كثب عندما سمعوا هذا.

حدث كل هذا في أقل من عام.

سأل أحدهم ، “لورد عالم الأحلام العظيم ، هل هذا صحيح؟”

قبل أن يصل تراجع الجدار إلى تلك النقطة ، كان كل ما يمكنهم فعله هو الجلوس والانتظار. على مدار آلاف السنين الماضية ، جربوا إمكانيات لا حصر لها دون جدوى.

كان لورد عالم الأحلام أكثر الآلهة معرفة. كان دائمًا قرارًا حكيمًا للتشاور معه بشأن أي أسئلة متعلقة بالمعلومات.

في البداية ، لم تكن الآلهة قادرة على فعل شيء واحد له.

ومع ذلك ، تنهد الضباب الذي لا شكل له بلا حول ولا قوة. “لقد تم تدمير عالم الاحلام ، ولا يُسمح لأحد بدخول عالمي بعد الآن. لقد أصبح فهمي لما يجري هناك محدودًا للغاية. لكن بناءً على فهمي لسو تشن ، أعتقد أن هذا الاحتمال ممكن للغاية. علاوة على ذلك … كان هذا استنتاجي أيضًا “.

وقف فروست أمام مذبح النجوم.

“لكن حتى الآلهة لا تستطيع عبور الحاجز ……” كان بعض الآلهة لا يزالون يشككون في هذه النظرية.

كانت صلابة الجدار عمليا غير قابلة للتصور.

قالت الإلهة الأم ، “فقط لأننا نحن الآلهة لا نستطيع المرور لا يعني أن البشر لا يستطيعون كذلك. لقد أكسبتنا قوتنا المركز الذي نحتفظ به حاليًا ، لكن هذه القوة هي أيضًا ما يمنعنا من المرور إلى الجانب الآخر. يمكن تصور ان تآكل الحاجز أن يسهل على المخلوقات الأضعف والأصغر التسلل من خلاله. وإذا كان هذا اللقيط يتدخل …… “

أجاب لورد عالم الأحلام بهدوء: “سوف نردها لك”.

صمتت ، لكن كل الآلهة الأخرى عرفوا إلى من كانت تشير.

بدأت الآلهة في التذمر فيما بينهم عندما سمعوا إعلان بايكوم.

سلف الإنسان.

لم تكن إلهة القمر حمقاء ، لكنها ربما كانت متسرعة جدًا وثقيلة في التعامل مع كيفية رغبتها في التعامل مع هذا القرد المؤذي الذي يسبب الفوضى في العالم أدناه.

حتى الآن ، كان هذا الشخص المزعج لا يزال يسبب لهم صداعًا شديدًا.

كان الإله الذي تكلم على حق.

“بينما نحن في الموضوع ، ما الذي يحدث في ناحيتك يا دانبا؟” طلبت إلهة القمر.

كان لديها هاجس أن هذا القرد يمكن أن يكون مشابهًا جدًا لسو تشن. ربما امتلك نفس القوة … القوة التي أرعبتها بطرق لا تستطيع الكلمات وصفها.

كان إله العواصف دانبا جالسًا ليس بعيدًا عن مكانها.

بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم تكن الآلهة تدمر الجدار بشكل فعال. كانوا يقومون فقط بتسريع العملية الطبيعية.

“تم قتل تجسيدي بسهولة بواسطة سو تشن ، لذلك لم أتمكن من الحصول على الكثير من المعلومات منه. كل ما أعرفه هو أن سو تشن لم يبذل سوى القليل من الجهد لقتل تجسيدي ، “أجاب أكرو دانبا على نحو سليم.

وقف فروست أمام مذبح النجوم.

قالت إلهة القمر بحزن: “أخبرني فقط بالتفاصيل المهمة”.

كان يورماك منزعجًا للغاية عندما سمع ردها.

“لم نتمكن من العثور عليه. كل المعلومات التي تلقيناها كانت معروفة بالفعل “. أجاب أكرو دانبا: “لن نتمكن من تفعيل صولجان الزمن بناءً على ذلك. “هذا الشخص زلق ويخفي نفسه جيدًا. لم يخبر أي شخص أبدًا بما يفعله ، ومن الصعب اكتشاف أي معلومات أكثر مما جمعناه بالفعل “.

بعد ذلك ، تم توحيد البرابرة مرة أخرى تحت حكم قبيلة تشيانغ.

على عكس صولجان عظم الأصل ، اعتمدت القدرات التنبؤية لصولجان الزمن على المعلومات للعمل بشكل صحيح.

لم تمنع المعاهدة الأبدية الآلهة من القتال فيما بينهم فحسب ، بل حدت أيضًا من قدرتهم على التأثير في عالم عامة الناس. اعتقد الآلهة أن إبداعاتهم يجب أن تترك لإرادتها الخاصة دون تدخل كبير منهم. إذا تدخلوا كثيرًا ، فسيؤثر ذلك على تطور المجتمعات الدينية ، والتي قد لا تكون بالضرورة جيدة لدياناتهم. علاوة على ذلك ، كانوا خائفين من أن بعض الآلهة قد تحرض نسلهم على مهاجمة نسل إله آخر ، مما يزعج بشكل غير مباشر توازن المعاهدة الأبدية.

لديهم ببساطة القليل من المعلومات حول تحركات سلف الإنسان ، مما جعل من المستحيل عليهم حساب مصيره بدقة.

من وجهة نظرهم ، لم يكن هؤلاء البشر أكثر من بعوض مزعج يحوم حول رؤوسهم.

قد يعني هذا شيئًا واحدًا فقط: عرف سلف الإنسان بالضبط كيف يعمل صولجان الزمن ، وكان يتخذ تدابير لمواجهة تنشيطه.

لم تكن إلهة القمر حمقاء ، لكنها ربما كانت متسرعة جدًا وثقيلة في التعامل مع كيفية رغبتها في التعامل مع هذا القرد المؤذي الذي يسبب الفوضى في العالم أدناه.

لم تتفاجأ الآلهة بهذا التطور على الإطلاق. لقد اعتادوا على مثل هذه الإخفاقات.

جمعت قبيلة تشيانغ بعض القبائل تحت جناحهم ، وكانت قوتهم تزداد بشكل كبير مع كل انتصار جديد. في الوقت نفسه ، اجتمعت القبائل الكبيرة الأخرى معًا في تحالف للتعامل مع قبيلة تشيانغ ، غير راغبين في التخلي عن سيطرتهم.

في النهاية ، تحدثت إلهة القمر مرة أخرى. “كان مجال كون مضطربًا للغاية مؤخرًا. الوباء ينتشر والحرب تندلع في كل مكان. أعتقد أن سبب هذه الفوضى هو تدخل البشر. إذا استمر الوضع على هذا النحو ، فقد يتأخر تدمير الحاجز أكثر. أعتقد أننا يجب أن نرسل إلهًا إلى العالم أدناه للتعامل مع هذه الفوضى “.

ومع ذلك ، تنهد الضباب الذي لا شكل له بلا حول ولا قوة. “لقد تم تدمير عالم الاحلام ، ولا يُسمح لأحد بدخول عالمي بعد الآن. لقد أصبح فهمي لما يجري هناك محدودًا للغاية. لكن بناءً على فهمي لسو تشن ، أعتقد أن هذا الاحتمال ممكن للغاية. علاوة على ذلك … كان هذا استنتاجي أيضًا “.

عند سماع ذلك ، اندلعت الآلهة في نقاش محموم مرة أخرى.

قفز جفن رئيس الكهنة “فروست” في قبيلة تشيانغ فجأة. “ثلاثة تجسيدات …… يا لها من إسراف.”

قال أحدهم ، “إلهة القمر العظيمة ، أنا أحترم حكمتك وحسمك. لكن كسر المعاهدة وإرسال إله إلى العالم أدناه سيكون مكلفًا للغاية. هل أنت متأكدة من أن هذا يستحق ذلك؟ وأيضًا ، فإن فقدان الإله هنا سيتعارض مع جهودنا لتفكيك الجدار أيضًا. لا تنسي أنه لا يزال من الصعب علينا أن ندمره. سيقلل فقدان إله واحد من كفاءتنا بمقدار النصف تقريبًا. بغض النظر عن مدى تأخرنا بورقة الشجرة العالمية ، فلا يمكن أن يكون ضارا مثل إرسال إله بعيدًا “.

فازت قبيلة تشيانغ بإنتصار تلو إنتصار.

أطلقت إلهة القمر تنهيدة عميقة.

انتشر استغلال فروست في القضاء على قبيلة الغيوم بثلاث ضربات على طبلة الدم في جميع أنحاء الأراضي القاحلة البربرية. عاد سلاح الحرب الخاص بقبيلة تشيانغ.

كان الإله الذي تكلم على حق.

انتشرت حرب أهلية شرسة في جميع أنحاء المنطقة ، وابتلعت البرابرة.

كانت صلابة الجدار عمليا غير قابلة للتصور.

“لم نتمكن من العثور عليه. كل المعلومات التي تلقيناها كانت معروفة بالفعل “. أجاب أكرو دانبا: “لن نتمكن من تفعيل صولجان الزمن بناءً على ذلك. “هذا الشخص زلق ويخفي نفسه جيدًا. لم يخبر أي شخص أبدًا بما يفعله ، ومن الصعب اكتشاف أي معلومات أكثر مما جمعناه بالفعل “.

في البداية ، لم تكن الآلهة قادرة على فعل شيء واحد له.

لن يؤدي ذلك إلا إلى إثارة المزيد من الفوضى بين الآلهة.

ومع تلاشي الجدار بمرور الوقت ، تعلموا في النهاية كيفية تسريع تدميره.

ومع ذلك ، نظرًا لأن وضع آلهة القمر كانت أعلى منه ، لم يكن بإمكانه سوى قبول أمرها بطاعة.

بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم تكن الآلهة تدمر الجدار بشكل فعال. كانوا يقومون فقط بتسريع العملية الطبيعية.

ومع ذلك ، تنهد الضباب الذي لا شكل له بلا حول ولا قوة. “لقد تم تدمير عالم الاحلام ، ولا يُسمح لأحد بدخول عالمي بعد الآن. لقد أصبح فهمي لما يجري هناك محدودًا للغاية. لكن بناءً على فهمي لسو تشن ، أعتقد أن هذا الاحتمال ممكن للغاية. علاوة على ذلك … كان هذا استنتاجي أيضًا “.

قبل أن يصل تراجع الجدار إلى تلك النقطة ، كان كل ما يمكنهم فعله هو الجلوس والانتظار. على مدار آلاف السنين الماضية ، جربوا إمكانيات لا حصر لها دون جدوى.

قال أحدهم ، “إلهة القمر العظيمة ، أنا أحترم حكمتك وحسمك. لكن كسر المعاهدة وإرسال إله إلى العالم أدناه سيكون مكلفًا للغاية. هل أنت متأكدة من أن هذا يستحق ذلك؟ وأيضًا ، فإن فقدان الإله هنا سيتعارض مع جهودنا لتفكيك الجدار أيضًا. لا تنسي أنه لا يزال من الصعب علينا أن ندمره. سيقلل فقدان إله واحد من كفاءتنا بمقدار النصف تقريبًا. بغض النظر عن مدى تأخرنا بورقة الشجرة العالمية ، فلا يمكن أن يكون ضارا مثل إرسال إله بعيدًا “.

في ظل هذه الظروف ، يبدو أن إرسال إله إلى العالم أدناه كان قرارًا أحمق على ما يبدو.

كانا ، على التوالي ، لورد عالم الأحلام والإلهة الأم.

لم تكن إلهة القمر حمقاء ، لكنها ربما كانت متسرعة جدًا وثقيلة في التعامل مع كيفية رغبتها في التعامل مع هذا القرد المؤذي الذي يسبب الفوضى في العالم أدناه.

جلست في آخر القاعة ، ممثلة لمكانتها كإله رفيع المستوى. فقط إلهان آخران مؤهلان للجلوس بجانبها.

كان لديها هاجس أن هذا القرد يمكن أن يكون مشابهًا جدًا لسو تشن. ربما امتلك نفس القوة … القوة التي أرعبتها بطرق لا تستطيع الكلمات وصفها.

تم تحديد أوضاعهم من خلال مقدار القوة الإلهية التي لديهم. كلما اقتربوا من المدخل ، كانوا أضعف.

كان هذا جزءًا من سبب غضبها الشديد ولماذا كانت مستعدة لتأجيل تدمير الجدار ؛ كان كل هذا لإخماد جزء الخوف هذا فيها.

داخل معبد الآلهة.

ومع ذلك ، لم تستطع التعبير عن خوفها.

حتى الآن ، كان هذا الشخص المزعج لا يزال يسبب لهم صداعًا شديدًا.

لن يؤدي ذلك إلا إلى إثارة المزيد من الفوضى بين الآلهة.

بالطبع ، هذا “نحن” كان يشير إلى كل الآلهة. على الرغم من أن القادة الثلاثة كانوا الأقوى ، لم يكونوا سيدفعونه بأنفسهم.

في النهاية ، كان لا يزال لورد عالم الأاحلام هو الذي تحدث. “أول شيء يتعين علينا القيام به هو العثور على هذا الجرذ والتأكد من وجوده. يورماك ، ستكون مسؤولاً عن إرسال تجسيد أدناه للبحث عنه “.

صمتت ، لكن كل الآلهة الأخرى عرفوا إلى من كانت تشير.

كان يورماك هو إله الاغتيال الذي حاول قتل سو تشن مرة واحدة في الماضي.

بعد ذلك ، تم توحيد البرابرة مرة أخرى تحت حكم قبيلة تشيانغ.

لقد سقط إله الإدراك منذ زمن بعيد. كان الإله الوحيد المتبقي الذي كان مجاله مناسبًا للبحث عن هدف محدد هو إله الاغتيال.

قفز جفن رئيس الكهنة “فروست” في قبيلة تشيانغ فجأة. “ثلاثة تجسيدات …… يا لها من إسراف.”

“أرسل ثلاثة” ، تدخلت إلهة القمر.

تكلم صوت بنبرة ازدراء. “مجموعة من الحمقى بلا عقل.”

عبس يورماك. “ثلاثة تجسيدات؟ هل ذلك ضروري؟ هذا سيحرق الكثير من قوتي الإلهية. “

أطلقت إلهة القمر تنهيدة عميقة.

ردت إلهة القمر ببساطة ، “قد لا يكون المرء خصمه”.

فازت قبيلة تشيانغ بإنتصار تلو إنتصار.

كان يورماك منزعجًا للغاية عندما سمع ردها.

كانا ، على التوالي ، لورد عالم الأحلام والإلهة الأم.

ومع ذلك ، نظرًا لأن وضع آلهة القمر كانت أعلى منه ، لم يكن بإمكانه سوى قبول أمرها بطاعة.

في النهاية ، تحدثت إلهة القمر مرة أخرى. “كان مجال كون مضطربًا للغاية مؤخرًا. الوباء ينتشر والحرب تندلع في كل مكان. أعتقد أن سبب هذه الفوضى هو تدخل البشر. إذا استمر الوضع على هذا النحو ، فقد يتأخر تدمير الحاجز أكثر. أعتقد أننا يجب أن نرسل إلهًا إلى العالم أدناه للتعامل مع هذه الفوضى “.

نطقت الإلهة الأم قائلة ، “ثلاثة أفضل. إذا كنا قادرين على هزيمة خصمنا دون خسارة واحد ، فمن المأمول أن يتم حل الموقف أدناه بسرعة “.

لقد سقط إله الإدراك منذ زمن بعيد. كان الإله الوحيد المتبقي الذي كان مجاله مناسبًا للبحث عن هدف محدد هو إله الاغتيال.

قال إله الاغتيال: “عندها لن أعاني فقط من فقدان القوة الإلهية ، لكنني سأتلقى أيضًا رد فعل عنيف لانتهاك المعاهدة الأبدية.”

سأل أحدهم ، “لورد عالم الأحلام العظيم ، هل هذا صحيح؟”

أجاب لورد عالم الأحلام بهدوء: “سوف نردها لك”.

احتوى معبد الآلهة على مئات العروش ، لكن معظمها أصبح فارغًا الآن. فقط عشرين منهم أو نحو ذلك كان لديهم مالك الآن.

بالطبع ، هذا “نحن” كان يشير إلى كل الآلهة. على الرغم من أن القادة الثلاثة كانوا الأقوى ، لم يكونوا سيدفعونه بأنفسهم.

انتصرت قبيلة تشيانغ في هذه المعركة.

بعد يوم.

“هذه النضالات التافهة ليست أكثر من مخاض الموت. لا داعي للقلق. لقد شهدنا بالفعل مرور عشرات الآلاف من السنين. ألا يمكننا أن ننتظر ثلاثة أو أربعة آخرين؟ ” بالنسبة لهذه الآلهة القديمة ، لم يكن للوقت قيمة تذكر. مرت ثلاث سنوات بالنسبة لهم في غمضة عين. لهذا السبب ، لم تهتم الآلهة بشكل خاص بتأخير البشر في تدمير الحاجز.

وقف فروست أمام مذبح النجوم.

كان الإله الذي تكلم على حق.

قفز جفن رئيس الكهنة “فروست” في قبيلة تشيانغ فجأة. “ثلاثة تجسيدات …… يا لها من إسراف.”

حدث كل هذا في أقل من عام.

———————————————

“لكن حتى الآلهة لا تستطيع عبور الحاجز ……” كان بعض الآلهة لا يزالون يشككون في هذه النظرية.

بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم تكن الآلهة تدمر الجدار بشكل فعال. كانوا يقومون فقط بتسريع العملية الطبيعية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط