نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1131

إبتلاع

إبتلاع

الفصل 1131 : إبتلاع

هذا هو سبب اختياره البقاء. كان بحاجة إلى تأكيد ما إذا كان من الممكن له أن يمتص الطاقة الإلهية للإسقاط الإلهي حتى أثناء محاصرة المعركة. ستكون هذه لحظة محورية تحدد كيف سيقاتل سو تشن ضد الآلهة في المستقبل.

قعقعة!إ

بدأ خنجر الهاوية يشع بالضوء المظلم مرة أخرى. عندما اخترق إلى أسفل ، توسعت التقنيات المكانية على طول حافته حتى غطت ساحة المعركة بأكملها.

بصوت إصطدام معدني ، تم صد خنجر إله الإغتيال بقوة بواسطة سيف فروست.

إصبع قتل الآلهة!

هل دافع فروست عن نفسه بالفعل؟

على الرغم من أن طاقة فروست الخالدة كانت قوية ، إلا أن يورماك كانت تتمتع بخبرة كبيرة. يمكنه معرفة أن فروست لا يمكنه التعامل إلا مع إسقاط واحد على الأكثر. مع الإسقاطين الآخرين ، كانت هزيمة فروست مضمونة تقريبًا.

تومض أثر مفاجأة من خلال عيون يورماك ، لكن هذا لم يمنعه من عكس قبضته والتأرجح بخنجره في فروست مرة أخرى من اتجاه مختلف.

ومع ذلك ، ضحك عليهم فروست عندما قال: “كنت أتوقع هذا أيضًا”.

بصفته إله الاغتيال ، كان من الطبيعي أن تكون هجمات يورماك صعبة للغاية. على الرغم من أن هذا كان مجرد إسقاط ، إلا أن هجماته كانت قوية جدًا.

حدق يورماك بشدة في فروست. “قد تكون قادرًا على التدخل في اتصالي بالجسم الرئيسي ، ولكن هل يمكنك التعامل مع هذا؟”

علاوة على ذلك ، كان الخنجر الذي كان يستخدمه بمثابة إسقاط للأداة الإلهية ، خنجر الهاوية. إذا كان الخنجر يلمس حتى جلد هدفه ، فإن الموت أمر لا مفر منه.

لكن بشكل غير متوقع ، بدا فروست غير منزعج تمامًا من أسلوب قتال يورماك الصعب. بغض النظر عن مدى غرابة هجمات يورماك ، كان فروست دائمًا قادرًا على إبعاد ضرباته أو إبطالها بسهولة.

توهج الخنجر بهالة الموت السوداء وهو يخترق فروست. تم تطبيق تقنية إلهية أيضًا على الخنجر ، والتي أغلقت كل المساحة خلف وحول فروست ، مما منعه من المراوغة.

“هل كنت تعتقد حقًا أنني سأدعك تفعل ذلك في خضم قتالنا؟” حدق فروست فيه بتعاطف.

تمامًا كما كان الخنجر على وشك اختراق فروست ، انفجر وهج لامع من جسده. ظهرت خلفه صورة شاهقة لسو تشن. وبمجرد ظهور الصورة ، تحركت بإصبعها في اتجاه يورماك.

ومع ذلك ، فإنه ما زال لم يدرك تمامًا حجم المشكلة.

إصبع قتل الآلهة!

لم يبدأ يورماك حتى الآن في إدراك حجم المشكلة التي طرحتها هذه الدمية.

انطلق انفجار قوي للطاقة من الإصبع. حتى يورماك شعر بالتهديد من هذا الهجوم.

قعقعة!إ

أطلق صرخة غريبة عندما قفز إلى الجانب ، محدقًا باهتمام في الجانب خلف فروست. “سو تشن !؟”

توهج الخنجر بهالة الموت السوداء وهو يخترق فروست. تم تطبيق تقنية إلهية أيضًا على الخنجر ، والتي أغلقت كل المساحة خلف وحول فروست ، مما منعه من المراوغة.

أمال فروست رأسه ببراءة. “هل تعرفه؟”

حتى أن فروست كان قادرًا على الابتسام ببرود في يورماك بعد ذلك ، حتى عندما كان محاطًا بضوء ذهبي.

“همسة!” أخرج يورماك لسانه مثل الثعبان.

رفع يورماك خنجره وجرح في السماء ، مما أحدث صدعًا مكانيًا.

على الرغم من أنه كان إلهًا بالاسم ، إلا أنه كان كائنًا غريزيًا للغاية. بمجرد أن رأى يورماك جانب سو تشن يظهر خلف فروست ، كان قادرًا على فهم ما حدث بشكل جيد.

عندما أخبره سلف الإنسان أن إسقاط يورماك كان يلاحقه ، أدرك فروست أن الفرصة التي كان ينتظرها قد حانت أخيرًا.

“أيها الدخيل اللعين!” صرخ يورماك عندما طعن فروست بالخنجر مرة أخرى.

على الرغم من أنهم شاركوا في قتال كامل ، إلا أن كل هجوم من يورماك بدا وكأنه كمين. كان دائمًا يظهر ويهاجم من زوايا غير متوقعة تمامًا.

إنفجار ، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!

أراد الإسقاط الإبتعاد ، لكنه اكتشف لصدمة أنه قد تم تجميده في مكانه.

تحطمت خطوط اللهب المتناوبة والبرق في يورماك.

هل دافع فروست عن نفسه بالفعل؟

ومع ذلك ، لم يحاول يورماك مراوغتها على الإطلاق. كان يأرجح خنجره في الهواء بشكل عرضي ، مما يبدد اللهب والبرق بسهولة.

أداة إلهية مكانية. أداة إلهية مكانية !؟

ثم قام بأرجحة خنجر الهاوية مرة أخرى ، مما تسبب في تموجات داكنة في السماء. مع انتشار التموجات في الهواء ، بدأت المساحة المحيطة بالإنغلاق حوله.

تحطمت خطوط اللهب المتناوبة والبرق في يورماك.

كانت هذه إحدى تقنيات التقييد المكاني الفريدة لإله الاغتيال. في كل مرة يهاجم فيها ، ستصبح المساحة المحيطة بخصمه مقيدة أكثر فأكثر بغض النظر عما إذا كان قادرًا على توجيه ضربة أم لا. إذا كان الجسم الرئيسي هو المهاجم ، فيمكنه حتى جعل الفضاء المحيط به سلاحًا مميتًا.

في هذا العالم ، تفوقت القوة حقًا على الجميع.

لسوء الحظ ، كان يواجه سو تشن ، الذي كان على نفس القدر من الدراية بالتقنيات المكانية.

تحطمت خطوط اللهب المتناوبة والبرق في يورماك.

سرعان ما اختفت التموجات المكانية بعد أن وصلت مسافة معينة من فروست ، ولم تؤثر على تحركاته كثيرًا.

في حين أن سلف الإنسان يمكن أن يساعد ويتدخل في الاتصال الرأسي بالجسم الرئيسي ، إلا أنه لم يستطع التدخل في الروابط الأفقية بين كل إسقاط. وهكذا ، دعا يورماك تعزيزاته الوحيدة المتاحة. المهارة التي استخدمها للتو كانت تخصصًا معروفًا باسم دورة التحطم. يمكن أن ينتقل كل إسقاط إلى إسقاط آخر بغض النظر عن المسافة أو الموقع.

لم يفاجأ يورماك بهذا.

“هل كنت تعتقد حقًا أنني سأدعك تفعل ذلك في خضم قتالنا؟” حدق فروست فيه بتعاطف.

لم يكن هناك تمييز بين قوة الطريقة. كل ما يهم هو عمق الفهم.

لقد تم قطعه إلى نصفين!

كان للآلهة ميزة فطرية على البشر في أنهم ولدوا بإتقان على قوة الطريقة. لقد أتى الأمر لهم بسهولة مثل التنفس ، ولكن هذا يعني أيضًا أنه كان من المستحيل عليهم تحسين فهمهم. يمكنهم فقط زيادة قوتهم الإلهية وليس قوة طريقتهم لأن قوة الطريقة لم تكن شيئًا يمكن أن ينمو.

بصفته إله الاغتيال ، كان من الطبيعي أن تكون هجمات يورماك صعبة للغاية. على الرغم من أن هذا كان مجرد إسقاط ، إلا أن هجماته كانت قوية جدًا.

على هذا النحو ، إذا كان على عامة الناس فهم قوة الطريقة أيضًا ، فلن يتمكن هذا الإله من قتلهم باستخدام قوة الطريقة وحدها طالما كان فهمهم على نفس المستوى تقريبًا.

الفصل 1131 : إبتلاع

في هذا العالم ، تفوقت القوة حقًا على الجميع.

بدأ يعوي بشراسة عندما جمع كل القوة الإلهية في جسده وأطلقها في فروست دفعة واحدة.

ظهرت دوائر ضوء إلهي حول يورماك حيث طبق تقنيات إلهية إضافية لنفسه.

ومع ذلك ، لم يحاول يورماك مراوغتها على الإطلاق. كان يأرجح خنجره في الهواء بشكل عرضي ، مما يبدد اللهب والبرق بسهولة.

كانت هذه التقنيات الإلهية قوية بما يكفي لتعزيز قوة فرد من العامة إلى مستوى مزارع عالي الطبقة. ليس من المستغرب أن قوة يورماك ارتفعت بسرعة نتيجة لذلك. تلاشى فجأة عن الأنظار وهو يطفو بصمت متجاوزًا فروست. صوب خنجر الهاوية مرة أخرى مباشرة على ظهر فروست.

في هذا العالم ، تفوقت القوة حقًا على الجميع.

على الرغم من أنهم شاركوا في قتال كامل ، إلا أن كل هجوم من يورماك بدا وكأنه كمين. كان دائمًا يظهر ويهاجم من زوايا غير متوقعة تمامًا.

قطعت الشفرة من خلال الإسقاط من الرأس إلى أخمص القدمين.

لكن بشكل غير متوقع ، بدا فروست غير منزعج تمامًا من أسلوب قتال يورماك الصعب. بغض النظر عن مدى غرابة هجمات يورماك ، كان فروست دائمًا قادرًا على إبعاد ضرباته أو إبطالها بسهولة.

لم يكن المالك يحمل أي سلاح ، لكن دميته كانت تستخدم أداة إلهية !؟

سرعان ما انكشف العالم المصغر من سلالات الدم السبعة خلف سو تشن ، واكتسح ساحة المعركة في جانب فروست. كان فروست هو حاكم هذا العالم ، ولم يكن هناك أي طريقة تمكن يورماك من خداعه هنا.

بدون ميزة فطرية من حيث قوة الطريقة ، لا يمكن لـ يورماك الاعتماد على أي شيء آخر غير القوة الغاشمة.

لم يكن المالك يحمل أي سلاح ، لكن دميته كانت تستخدم أداة إلهية !؟

القوة الالهية!

على الرغم من أن طاقة فروست الخالدة كانت قوية ، إلا أن يورماك كانت تتمتع بخبرة كبيرة. يمكنه معرفة أن فروست لا يمكنه التعامل إلا مع إسقاط واحد على الأكثر. مع الإسقاطين الآخرين ، كانت هزيمة فروست مضمونة تقريبًا.

لم يكن لديه خيار سوى الهجوم وجهاً لوجه.

هذا هو سبب اختياره البقاء. كان بحاجة إلى تأكيد ما إذا كان من الممكن له أن يمتص الطاقة الإلهية للإسقاط الإلهي حتى أثناء محاصرة المعركة. ستكون هذه لحظة محورية تحدد كيف سيقاتل سو تشن ضد الآلهة في المستقبل.

“حشرة قذرة ، تذوق غضب الآلهة!” بدأ يورماك يغضب بسبب فشله في ضرب فروست.

لم يكن لديه خيار سوى الهجوم وجهاً لوجه.

كإله ، كان أخذ هذا الوقت الطويل لإنهاء عامي بسيط أمرًا مهينًا للغاية.

لكن بشكل غير متوقع ، بدا فروست غير منزعج تمامًا من أسلوب قتال يورماك الصعب. بغض النظر عن مدى غرابة هجمات يورماك ، كان فروست دائمًا قادرًا على إبعاد ضرباته أو إبطالها بسهولة.

بدأ خنجر الهاوية يشع بالضوء المظلم مرة أخرى. عندما اخترق إلى أسفل ، توسعت التقنيات المكانية على طول حافته حتى غطت ساحة المعركة بأكملها.

ظهرت دوائر ضوء إلهي حول يورماك حيث طبق تقنيات إلهية إضافية لنفسه.

استسلم يورماك أخيرًا للهجمات المفاجئة وكان يهاجم من الأمام.

قعقعة!إ

قال فروست بضحكة خافتة: “هذا أشبه به”.

أراد الإسقاط الإبتعاد ، لكنه اكتشف لصدمة أنه قد تم تجميده في مكانه.

كان من الأنسب للإله أن يستخدم قوته الساحقة لإغراق الخصم بدلاً من خداع الخصم بتقنيات متطورة.

بعد لحظة ، أدرك أنه ارتكب خطأ.

غطت هذه الموجة القوية من القوة الإلهية فروست بسرعة.

انطلق انفجار قوي للطاقة من الإصبع. حتى يورماك شعر بالتهديد من هذا الهجوم.

في نفس الوقت الذي ضرب فيه يورماك ، قام فروست أيضًا بخطوته.

ومع ذلك ، فإنه ما زال لم يدرك تمامًا حجم المشكلة.

بدأ جسده يتوهج بنور أبيض خافت. بدت القوة الإلهية التي أطلقها يورماك بشكل صادم وكأنها تمتص بواسطة هذا الضوء الأبيض قبل أن تختفي دون أثر.

إذا حاولت هذه الدمية إخفاء نفسها وسط حقل فارغ ، لكان من السهل على يورماك اكتشافها. لكن لأنها كانت مخبأة بين مجموعة كبيرة من الدمى المتشابهة ، حتى يورماك لم يلاحظها.

“هذا ……” ومض الشك في عيون يورماك. للحظة ، بدا مرتبكًا. لكن بعد لحظة ، تحولت كل شكوكه إلى خوف ، وأشار يورماك إلى فروست وهو يصرخ بجنون ، “تلك القوة! يمكنك بالفعل استخدام هذه القوة !؟ مت! يجب أن تموت! يجب أن تموت !!! “

ومع ذلك ، فإنه ما زال لم يدرك تمامًا حجم المشكلة.

بدأ يعوي بشراسة عندما جمع كل القوة الإلهية في جسده وأطلقها في فروست دفعة واحدة.

لم يكن هناك تمييز بين قوة الطريقة. كل ما يهم هو عمق الفهم.

ضرب هذا الهجوم النهائي في فروست مثل موجة المد ، مما أدى إلى تمزيق جروح لا حصر لها في جسده وإرسال الدم في كل مكان.

كإله ، كان أخذ هذا الوقت الطويل لإنهاء عامي بسيط أمرًا مهينًا للغاية.

ومع ذلك ، صر فروست على أسنانه وأجبر نفسه على الاستمرار في امتصاص أكبر قدر ممكن من القوة الإلهية ليورماك.

كإله ، كان أخذ هذا الوقت الطويل لإنهاء عامي بسيط أمرًا مهينًا للغاية.

نعم ، السبب في رغبته في محاربة يورماك في مواجهة أمامية هو أنه أراد معرفة ما إذا كان بإمكانه استخدام الطاقة الخالدة لتحمل القوة الإلهية في المعركة.

تحطمت خطوط اللهب المتناوبة والبرق في يورماك.

لقد كان يعلم بالفعل أن الطاقة الخالدة يمكن أن تستهلك القوة الإلهية ، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان هذا المبدأ سيصمد في خضم المعركة أم لا. علاوة على ذلك ، عرف فروست أنه لا توجد طريقة يمكنه من خلالها استهلاك إله كامل بقدراته الحالية. ولكن ماذا عن إسقاط إله؟

ومع ذلك ، صر فروست على أسنانه وأجبر نفسه على الاستمرار في امتصاص أكبر قدر ممكن من القوة الإلهية ليورماك.

عندما أخبره سلف الإنسان أن إسقاط يورماك كان يلاحقه ، أدرك فروست أن الفرصة التي كان ينتظرها قد حانت أخيرًا.

ليس بعيدًا عن المكان الذي كان الأربعة يقاتلون فيه ، هرع دمية كانت تنتظر نصب كمين لفرسان الاغتيال فجأة إلى الوراء لمساعدة فروست.

هذا هو سبب اختياره البقاء. كان بحاجة إلى تأكيد ما إذا كان من الممكن له أن يمتص الطاقة الإلهية للإسقاط الإلهي حتى أثناء محاصرة المعركة. ستكون هذه لحظة محورية تحدد كيف سيقاتل سو تشن ضد الآلهة في المستقبل.

قعقعة!إ

وأثبت الواقع بوضوح أن ذلك ممكن!

وبينما كان يزمجر ، رفع يديه إلى السماء. من الواضح أنه كان يحاول إقامة اتصال بجسده الرئيسي.

على الرغم من أنه كان مرهقًا للغاية ، إلا أن فروست كان يمتص القوة الإلهية ليورماك بنجاح.

أداة إلهية مكانية. أداة إلهية مكانية !؟

بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة يورماك لاستخراج القوة الإلهية المتبقية في جسده ، فإنه لم يكن قادرًا على الإطاحة بفروست. تم امتصاص بحر القوة الإلهية تدريجياً بواسطة فروست. بالطبع ، لأنهم كانوا يقاتلون ، كان من المستحيل عليه تحويل كل ذلك إلى طاقة خالدة. تبددت معظم القوة الإلهية ببساطة في الهواء. ومع ذلك ، فإن حقيقة أن فروست قد نجا من هذا الهجوم أثبتت صحة هذا النهج. استخدام الطاقة الخالدة كحاجز دفاعي سمح له بمقاومة هجوم يورماك.

لعن يورماك بغضب.

حتى أن فروست كان قادرًا على الابتسام ببرود في يورماك بعد ذلك ، حتى عندما كان محاطًا بضوء ذهبي.

“المستوى الأسطوري؟” حدق يورماك في الدمية متفاجئًا.

نمت صدمة يورماك أكثر عندما رأى ذلك. ”هذا من المحرمات! كفر! كيف تجرؤ على الاتصال بتلك الطاقة المحرمة !؟ سأقتلك مهما كان الثمن !!! “

وأثبت الواقع بوضوح أن ذلك ممكن!

وبينما كان يزمجر ، رفع يديه إلى السماء. من الواضح أنه كان يحاول إقامة اتصال بجسده الرئيسي.

ومع ذلك ، صر فروست على أسنانه وأجبر نفسه على الاستمرار في امتصاص أكبر قدر ممكن من القوة الإلهية ليورماك.

لسوء حظه ، كانت جهوده محكوم عليها بالفشل.

نعم ، السبب في رغبته في محاربة يورماك في مواجهة أمامية هو أنه أراد معرفة ما إذا كان بإمكانه استخدام الطاقة الخالدة لتحمل القوة الإلهية في المعركة.

“هل كنت تعتقد حقًا أنني سأدعك تفعل ذلك في خضم قتالنا؟” حدق فروست فيه بتعاطف.

“المستوى الأسطوري؟” حدق يورماك في الدمية متفاجئًا.

“أيها الوغد! وهذا الخائن !!! ” عوى يورماك بغضب.

بدأ خنجر الهاوية يشع بالضوء المظلم مرة أخرى. عندما اخترق إلى أسفل ، توسعت التقنيات المكانية على طول حافته حتى غطت ساحة المعركة بأكملها.

لم يكن بحاجة حتى إلى السؤال لمعرفة من المسؤول. إنه بالتأكيد ذلك الخائن الذي يعمل وراء الكواليس.

ليس بعيدًا عن المكان الذي كان الأربعة يقاتلون فيه ، هرع دمية كانت تنتظر نصب كمين لفرسان الاغتيال فجأة إلى الوراء لمساعدة فروست.

حدق يورماك بشدة في فروست. “قد تكون قادرًا على التدخل في اتصالي بالجسم الرئيسي ، ولكن هل يمكنك التعامل مع هذا؟”

على الرغم من أنه كان مرهقًا للغاية ، إلا أن فروست كان يمتص القوة الإلهية ليورماك بنجاح.

رفع يورماك خنجره وجرح في السماء ، مما أحدث صدعًا مكانيًا.

حتى أن فروست كان قادرًا على الابتسام ببرود في يورماك بعد ذلك ، حتى عندما كان محاطًا بضوء ذهبي.

انطلق شخصان من خلال الصدع – إسقاطان آخران ليورماك.

ماهذا بحق الجحيم!؟

في حين أن سلف الإنسان يمكن أن يساعد ويتدخل في الاتصال الرأسي بالجسم الرئيسي ، إلا أنه لم يستطع التدخل في الروابط الأفقية بين كل إسقاط. وهكذا ، دعا يورماك تعزيزاته الوحيدة المتاحة. المهارة التي استخدمها للتو كانت تخصصًا معروفًا باسم دورة التحطم. يمكن أن ينتقل كل إسقاط إلى إسقاط آخر بغض النظر عن المسافة أو الموقع.

لسوء حظه ، لم يكن لديه الوقت لفعل أي شيء آخر.

على الرغم من أن طاقة فروست الخالدة كانت قوية ، إلا أن يورماك كانت تتمتع بخبرة كبيرة. يمكنه معرفة أن فروست لا يمكنه التعامل إلا مع إسقاط واحد على الأكثر. مع الإسقاطين الآخرين ، كانت هزيمة فروست مضمونة تقريبًا.

نعم ، السبب في رغبته في محاربة يورماك في مواجهة أمامية هو أنه أراد معرفة ما إذا كان بإمكانه استخدام الطاقة الخالدة لتحمل القوة الإلهية في المعركة.

“مت!”

لم يكن بحاجة حتى إلى السؤال لمعرفة من المسؤول. إنه بالتأكيد ذلك الخائن الذي يعمل وراء الكواليس.

اخترقت ثلاثة خناجر هاوية نحو فروست من ثلاثة اتجاهات مختلفة.

رفع يورماك خنجره وجرح في السماء ، مما أحدث صدعًا مكانيًا.

ومع ذلك ، ضحك عليهم فروست عندما قال: “كنت أتوقع هذا أيضًا”.

لم يبدأ يورماك حتى الآن في إدراك حجم المشكلة التي طرحتها هذه الدمية.

ليس بعيدًا عن المكان الذي كان الأربعة يقاتلون فيه ، هرع دمية كانت تنتظر نصب كمين لفرسان الاغتيال فجأة إلى الوراء لمساعدة فروست.

“حشرة قذرة ، تذوق غضب الآلهة!” بدأ يورماك يغضب بسبب فشله في ضرب فروست.

“إبتعد عن طريقي!” أشار أحد إسقاطات يورماك باستخفاف إلى إتجاه الدمية.

بدأ يعوي بشراسة عندما جمع كل القوة الإلهية في جسده وأطلقها في فروست دفعة واحدة.

ولكن بعد ذلك ، بدأت الدمية تتوهج بنور شديد.

انطلق انفجار قوي للطاقة من الإصبع. حتى يورماك شعر بالتهديد من هذا الهجوم.

“المستوى الأسطوري؟” حدق يورماك في الدمية متفاجئًا.

انطلق انفجار قوي للطاقة من الإصبع. حتى يورماك شعر بالتهديد من هذا الهجوم.

باعتباره إله الاغتيال ، كان تخصص يورماك يكمن في الإخفاء والاندفاعات المفاجئة للهجمات عالي الكثافة. كان يمتلك أيضًا فهمًا فطريًا لقوة الظل والطريقة المكانية ، لكن قدرات الكشف لديه كانت متوسطة فقط. وبما أن الدمية كانت أيضًا كائنًا غير حي ، فقد كانت قدرته على اكتشاف قوتها محدودة للغاية.

لم يكن المالك يحمل أي سلاح ، لكن دميته كانت تستخدم أداة إلهية !؟

إذا حاولت هذه الدمية إخفاء نفسها وسط حقل فارغ ، لكان من السهل على يورماك اكتشافها. لكن لأنها كانت مخبأة بين مجموعة كبيرة من الدمى المتشابهة ، حتى يورماك لم يلاحظها.

استسلم يورماك أخيرًا للهجمات المفاجئة وكان يهاجم من الأمام.

لم يبدأ يورماك حتى الآن في إدراك حجم المشكلة التي طرحتها هذه الدمية.

علاوة على ذلك ، كان الخنجر الذي كان يستخدمه بمثابة إسقاط للأداة الإلهية ، خنجر الهاوية. إذا كان الخنجر يلمس حتى جلد هدفه ، فإن الموت أمر لا مفر منه.

ومع ذلك ، فإنه ما زال لم يدرك تمامًا حجم المشكلة.

أراد الإسقاط الإبتعاد ، لكنه اكتشف لصدمة أنه قد تم تجميده في مكانه.

على الرغم من أنه كان يعلم أن هذه الدمية لن تكون خصمًا عاديًا ، إلا أن إسقاط يورماك لم يحاول سحب أي من قوته الإلهية. في الواقع ، لم يحاول حتى حماية نفسه بحاجز.

على هذا النحو ، إذا كان على عامة الناس فهم قوة الطريقة أيضًا ، فلن يتمكن هذا الإله من قتلهم باستخدام قوة الطريقة وحدها طالما كان فهمهم على نفس المستوى تقريبًا.

كل ما فعله هو إطلاق مطرقة من النور الإلهي في محاولة لإجبار الدمية على العودة.

سرعان ما اختفت التموجات المكانية بعد أن وصلت مسافة معينة من فروست ، ولم تؤثر على تحركاته كثيرًا.

بعد لحظة ، أدرك أنه ارتكب خطأ.

ولكن بعد ذلك ، بدأت الدمية تتوهج بنور شديد.

بل خطأً ضخم في ذلك.

———————————————-

ظهر نصل طويل فجأة في يد الدمية ، وهو ينبض بالطاقة.

انطلق شخصان من خلال الصدع – إسقاطان آخران ليورماك.

تسبب توهج الطاقة في توقف قلب يورماك.

لم يكن هناك تمييز بين قوة الطريقة. كل ما يهم هو عمق الفهم.

أداة إلهية!

أمال فروست رأسه ببراءة. “هل تعرفه؟”

كانت تلك الدمية في الواقع تحمل أداة إلهية!

رفع يورماك خنجره وجرح في السماء ، مما أحدث صدعًا مكانيًا.

ماهذا بحق الجحيم!؟

لم يكن المالك يحمل أي سلاح ، لكن دميته كانت تستخدم أداة إلهية !؟

لم يكن المالك يحمل أي سلاح ، لكن دميته كانت تستخدم أداة إلهية !؟

“حشرة قذرة ، تذوق غضب الآلهة!” بدأ يورماك يغضب بسبب فشله في ضرب فروست.

كم هذا حقير! كم هذا وقح!

لسوء حظه ، كانت جهوده محكوم عليها بالفشل.

لعن يورماك بغضب.

على الرغم من أنه كان إلهًا بالاسم ، إلا أنه كان كائنًا غريزيًا للغاية. بمجرد أن رأى يورماك جانب سو تشن يظهر خلف فروست ، كان قادرًا على فهم ما حدث بشكل جيد.

لسوء حظه ، لم يكن لديه الوقت لفعل أي شيء آخر.

نمت صدمة يورماك أكثر عندما رأى ذلك. ”هذا من المحرمات! كفر! كيف تجرؤ على الاتصال بتلك الطاقة المحرمة !؟ سأقتلك مهما كان الثمن !!! “

حطمت الشفرة المساحة الموجودة فوق رأس الإسقاط مباشرة.

كان للآلهة ميزة فطرية على البشر في أنهم ولدوا بإتقان على قوة الطريقة. لقد أتى الأمر لهم بسهولة مثل التنفس ، ولكن هذا يعني أيضًا أنه كان من المستحيل عليهم تحسين فهمهم. يمكنهم فقط زيادة قوتهم الإلهية وليس قوة طريقتهم لأن قوة الطريقة لم تكن شيئًا يمكن أن ينمو.

أراد الإسقاط الإبتعاد ، لكنه اكتشف لصدمة أنه قد تم تجميده في مكانه.

بل خطأً ضخم في ذلك.

أداة إلهية مكانية. أداة إلهية مكانية !؟

إصبع قتل الآلهة!

قطعت الشفرة من خلال الإسقاط من الرأس إلى أخمص القدمين.

إذا حاولت هذه الدمية إخفاء نفسها وسط حقل فارغ ، لكان من السهل على يورماك اكتشافها. لكن لأنها كانت مخبأة بين مجموعة كبيرة من الدمى المتشابهة ، حتى يورماك لم يلاحظها.

لقد تم قطعه إلى نصفين!

هذا هو سبب اختياره البقاء. كان بحاجة إلى تأكيد ما إذا كان من الممكن له أن يمتص الطاقة الإلهية للإسقاط الإلهي حتى أثناء محاصرة المعركة. ستكون هذه لحظة محورية تحدد كيف سيقاتل سو تشن ضد الآلهة في المستقبل.

———————————————-

كان للآلهة ميزة فطرية على البشر في أنهم ولدوا بإتقان على قوة الطريقة. لقد أتى الأمر لهم بسهولة مثل التنفس ، ولكن هذا يعني أيضًا أنه كان من المستحيل عليهم تحسين فهمهم. يمكنهم فقط زيادة قوتهم الإلهية وليس قوة طريقتهم لأن قوة الطريقة لم تكن شيئًا يمكن أن ينمو.

“إبتعد عن طريقي!” أشار أحد إسقاطات يورماك باستخفاف إلى إتجاه الدمية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط