نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1132

حر وغير مقيد

حر وغير مقيد

الفصل 1132: حر وغير مقيد

بدعم من رقم واحد ، تحولت المعركة إلى مذبحة.

إنفجار!

أخيرًا ، تشكلت نواة ذهبية في جسم فروست.

بعد وفاة إسقاط بورماك ، انطلق الضوء الذهبي في جميع الاتجاهات ، ملأ السماء بعدد لا يحصى من النجوم الذهبية.

تم القضاء على الفرسان ، وعادت التماثيل إلى مركزها الأصلي. حل الصمت عبر الجبل مرة أخرى.

فجأة ، ظهرت دوامة وبدت وكأنها تمتص هذا الضوء الذهبي إلى جسم فروست ، مما تسبب في زيادة كمية الطاقة الخالدة في جسده مرة أخرى. سمح له ذلك بمقاومة الهجمات المشتركة للإسقاطين الآخرين.

مع استمراره في التركيز على اقتحام مرحلة النواة الذهبية ، بدأ فروست في الاندماج مع جانب سو تشن خلف ظهره. فجأة ، انطلق بشراسة غير متوقعة. بدأ التنين الساطع في الرقص بحيوية بينما رددت الوحوش السبعة صدى عويلها ، وأطلقت العنان لهالة بدائية. للحظة فقط ، بدا الأمر كما لو أنه تم نقلهم إلى زمن قديم ، إلى حين كانت الآلهة ووحوش الأصل لا تزال تقاتل بشدة من أجل السيطرة.

بدا أن الإسقاطين مرعبان ، لكن فروست ضاحكًا ، “في الواقع ، من الأسهل امتصاص القوة الإلهية للآلهة الميتة. ولكن ما زلت أفضل استيعاب القوة الإلهية للآلهة الحية “.

كان فروست قادرًا على الإحساس بوضوح بالاختلاف في القوة الإلهية التي يوفرها إله ميت مقابل إله حي.

إنفجار!

كان استيعاب القوة الإلهية الميتة أسهل بكثير.

لم يكن خائفًا من موت هذا الإسقاط ، لكنه شعر أنه إذا سمح لهذه القوة بالوصول إلى ذروتها ، فسيكون ذلك أكثر من كافٍ لتشكيل تهديد خطير على جسده الرئيسي ، وربما حتى لجميع الآلهة.

كما أدى تحويل القوة الإلهية إلى إضعاف هجوم الخصم وإمداده بالقوة. امتص فروست بتهور القوة الإلهية ، وانتقل بسرعة من بداية مرحلة تأسيس المؤسسة إلى مرحلة الذروة.

الآن بعد أن صعدت قاعدته الزراعية ، زادت شهيته أيضًا. شعر فروست أنه كان أكثر من قادر على التهام القوة الإلهية لإسقاط آخر.

يمكن أن يشعر يورماك بالتغيرات غير النمطية التي تحدث في جسم فروست. اتسعت عيناه بسبب الصدمة.

عندما واجه الهجوم المشترك لثمانية وحوش في وقت واحد ، تبددت القوة الإلهية التي جمعها يورماك بالقوة.

فجأة ، ارتفعت قوة فروست عندما بدأ في التقدم إلى مرحلة النواة الذهبية.

بدأ جسد يورماك يتوهج بالضوء الذهبي مرة أخرى. لكن هذه المرة لم يعد النور نقيًا. يبدو أنه ملوث بالضوء الأبيض.

بسبب سو تشن ، كان لدى فروست بعض الخبرة في اقتحام مرحلة النواة الذهبية. ومع ذلك ، فإن الجرأة على محاولة الصعود أثناء وجوده في وسط المعركة كانت شيئًا لا بأس به. نظرًا لأن قدرة فروست على الامتصاص كانت محدودة ، ومع ذلك لم يكن يريد أن يضيع كل هذه القوة الإلهية ، فقد اختار الصعود في تلك اللحظة بالضبط. كان الشرط الأساسي الأول للصعود هو امتلاك طاقة خالدة كافية ، وأصبحت إسقاطات يورماك أفضل مورد زراعي يمكنه الوصول إليه.

من ناحية أخرى ، كان الفرسان أدناه مرعوبين.

لقد تعرض يورماك للإذلال الشديد من حقيقة أن خصمه لم يكن يستخدمه إلا كمصدر للطاقة من أجل صعوده. “يا للغطرسة!”

في البداية ، كان هذا مجرد ممارسة للبرابرة ، ولكن بعد سنوات لا حصر لها ، عندما تم الكشف عن هوية فروست الحقيقية ، أصبحت هذه السجلات لأفعال فروست المتميزة والقوية أسطورية تقريبًا ، لدرجة أن البعض حتى انتشر في عالم الأصل. عند دمجها مع نظام زراعة طائفة بلا حدود وطريقة سلوكها ، أصبحت السجلات في النهاية كتابات مقدسة في عالم الزراعة.

خنجر الهاوية ، الذي كان يتوهج بلون أسود أرجواني خافت حتى هذه النقطة ، بدأ فجأة يشع ضوءًا متعدد الألوان.

بعد مغادرة البرابرة ، بدأ فروست في العودة بالطريقة التي جاء بها.

“أخيرًا تأخذني على محمل الجد؟” ضحك فروست.

عندما لا تكون قوة الإله نقية ، تبدأ قوتهم أيضًا في الانخفاض بشكل كبير.

مع استمراره في التركيز على اقتحام مرحلة النواة الذهبية ، بدأ فروست في الاندماج مع جانب سو تشن خلف ظهره. فجأة ، انطلق بشراسة غير متوقعة. بدأ التنين الساطع في الرقص بحيوية بينما رددت الوحوش السبعة صدى عويلها ، وأطلقت العنان لهالة بدائية. للحظة فقط ، بدا الأمر كما لو أنه تم نقلهم إلى زمن قديم ، إلى حين كانت الآلهة ووحوش الأصل لا تزال تقاتل بشدة من أجل السيطرة.

فتح فروست فمه على مصراعيه واستوعب كل القوة الإلهية التي انفجرت ، مما تسبب في ارتعاش يورماك من الخوف.

في هذا الصدام بين الآلهة والوحوش ، كان أول من استقر على يورماك.

بدأ جسد يورماك يتوهج بالضوء الذهبي مرة أخرى. لكن هذه المرة لم يعد النور نقيًا. يبدو أنه ملوث بالضوء الأبيض.

لم يكن هذا مجرد إسقاط ، ولكن أيضًا لأن وحوش الأصل لم تكن أبدًا أضعف من الآلهة في المقام الأول.

بالطبع ، “حب التجول” و “تنفيذ إرادة السماوات” كان مجرد حفنة من الهراء. من المدهش أن البرابرة صدقوا كلماته.

من حيث القوة النقية ، حتى الآلهة لم تستطع هزيمة وحوش الأصل. ولكن بالاعتماد على قوة الطريقة ، كانت الآلهة أكثر قدرة على التكيف ، ويمكنها استخدام مجموعة متنوعة من التقنيات للتعامل مع وحوش الأصل.

يمكن أن يشعر يورماك بالتغيرات غير النمطية التي تحدث في جسم فروست. اتسعت عيناه بسبب الصدمة.

ومع ذلك ، في مسابقة القوة الخالصة ، كانت الآلهة أقل شأنا بكثير ، ناهيك عن حقيقة أن يورماك لم يكن أكثر من مجرد إسقاط في الوقت الحالي.

أجاب فروست ببرود: “لن تصل إليهم”. استمرت الطاقة الخالدة في التدفق في جسم يورماك.

عندما واجه الهجوم المشترك لثمانية وحوش في وقت واحد ، تبددت القوة الإلهية التي جمعها يورماك بالقوة.

“أخيرًا تأخذني على محمل الجد؟” ضحك فروست.

اندفع فروست إلى الأمام ورسخ قبضته في صدر يورماك. “هذا لعالم الأصل!”

وبهذا ، غادر فروست.

“أغهه!” صرخ يورماك من الألم.

من ناحية أخرى ، كان الفرسان أدناه مرعوبين.

أرسلت قبضة فروست سيلًا من الطاقة الخالدة إلى جسد يورماك مثل السكين الحاد ، والتي بدأت تعيث فسادا في جسده بسرعة.

في البداية ، كان البرابرة مرعوبين من قوة وسلطة فروست. حتى أن القديم غونغ كان حذرًا منه بشكل استثنائي ، لأنه لم يستطع أن ينسى الشعور بالعجز التام في يد فروست. في الواقع ، كان قد أعد فرقة عمل سرية لمراقبة رئيس الكهنة هذا في حال حاول فعل أي شيء مضحك.

لا ، لم يكن السكين قادرًا على إحداث الكثير من الضرر. فقط الطاقة الخالدة تستطيع.

كان فروست قادرًا على الإحساس بوضوح بالاختلاف في القوة الإلهية التي يوفرها إله ميت مقابل إله حي.

بدأ جسد يورماك يتوهج بالضوء الذهبي مرة أخرى. لكن هذه المرة لم يعد النور نقيًا. يبدو أنه ملوث بالضوء الأبيض.

بعد مغادرة البرابرة ، بدأ فروست في العودة بالطريقة التي جاء بها.

عندما لا تكون قوة الإله نقية ، تبدأ قوتهم أيضًا في الانخفاض بشكل كبير.

أرسلت قبضة فروست سيلًا من الطاقة الخالدة إلى جسد يورماك مثل السكين الحاد ، والتي بدأت تعيث فسادا في جسده بسرعة.

شعر يورماك بموجة من الخوف تتدفق عليه – خوفًا من التدمر.

في تلك الليلة ، أخذ فروست رقم واحد معه ، جنبًا إلى جنب مع الغنائم التي جلبتها له مرتبته كرئيس للكهنة وغادر.

لم يكن خائفًا من موت هذا الإسقاط ، لكنه شعر أنه إذا سمح لهذه القوة بالوصول إلى ذروتها ، فسيكون ذلك أكثر من كافٍ لتشكيل تهديد خطير على جسده الرئيسي ، وربما حتى لجميع الآلهة.

بسبب سو تشن ، كان لدى فروست بعض الخبرة في اقتحام مرحلة النواة الذهبية. ومع ذلك ، فإن الجرأة على محاولة الصعود أثناء وجوده في وسط المعركة كانت شيئًا لا بأس به. نظرًا لأن قدرة فروست على الامتصاص كانت محدودة ، ومع ذلك لم يكن يريد أن يضيع كل هذه القوة الإلهية ، فقد اختار الصعود في تلك اللحظة بالضبط. كان الشرط الأساسي الأول للصعود هو امتلاك طاقة خالدة كافية ، وأصبحت إسقاطات يورماك أفضل مورد زراعي يمكنه الوصول إليه.

“كن حذرا!” عوى بأقصى ما يستطيع ، محاولًا إبلاغ السماء بما حدث للتو.

لقد شعر أن رئيس الكهنة هذا كان شخصًا استثنائيًا حقًا ، وأنه من المؤسف أنهم لم يتمكنوا من إقناعه بالبقاء لفترة أطول.

أجاب فروست ببرود: “لن تصل إليهم”. استمرت الطاقة الخالدة في التدفق في جسم يورماك.

استطاع فروست أن يشعر بـ “هضم” يورماك داخل جسده ، وربت على معدته بارتياح. كانت ثلاثة إسقاطات يورماك وجبة مرضية للغاية.

لقد أكد الآن أن الطاقة الخالدة لا يمكن أن تلتهم القوة الإلهية فحسب ، بل تلحق بها أيضًا أضرارًا جسيمة.

من حيث القوة النقية ، حتى الآلهة لم تستطع هزيمة وحوش الأصل. ولكن بالاعتماد على قوة الطريقة ، كانت الآلهة أكثر قدرة على التكيف ، ويمكنها استخدام مجموعة متنوعة من التقنيات للتعامل مع وحوش الأصل.

تم تأكيد أن الطاقة الخالدة هي التي تستطيع تقييد الآلهة الآن.

الآن ، كان يغادر لأنه علم أنه لا يزال بعيدًا عن القدرة على مواجهة إله وجهاً لوجه.

ومع ذلك ، ربما رأى يورماك هذا النوع من الطاقة من قبل. وإلا لما وصفها بالطاقة المحرمة.

في تلك الليلة ، أخذ فروست رقم واحد معه ، جنبًا إلى جنب مع الغنائم التي جلبتها له مرتبته كرئيس للكهنة وغادر.

كانت هذه الطاقة هي سبب إيمان سو تشن بأنهم قادرون على هزيمة الآلهة.

هذه المرة ، كانت طريقة استهلاكه مختلفة أيضًا.

إنفجار!

خنجر الهاوية ، الذي كان يتوهج بلون أسود أرجواني خافت حتى هذه النقطة ، بدأ فجأة يشع ضوءًا متعدد الألوان.

تدمر إسقاط يورماك في النهاية تحت التسريب المستمر للطاقة. اندلعت الطاقة الخالدة في جسده ، مما أدى في النهاية إلى فتحه من الداخل وإمداد فروست بمزيد من الطاقة الخالدة.

وبهذا ، غادر فروست.

الآن بعد أن بقي إسقاط واحد فقط ، ترك فروست الباقي للرقم واحد وركز كل انتباهه على الصعود.

أثار هذا الكتاب تأثيرًا كبيرًا على السكان البربريين. أولئك الذين لديهم بعض المواهب في الزراعة لم يجرؤوا على تسمية أنفسهم بالمزارعين إذا لم يقوموا برحلة خاصة بهم. قد يستقيل من هم في مناصبهم أحيانًا من السلطة لإثبات عدم تمسكهم بالسلطة والمال.

ملأت الكمية الهائلة من القوة الإلهية المحولة جسده بكمية لا نهائية من الطاقة على ما يبدو. في الماضي ، استلزم تشكيل نواة ذهبية استخدام شياطين الأحلام من عالم الأحلام. الآن ، ومع ذلك ، ليست هناك حاجة ؛ يمكنه بشكل مباشر تشكيل وصقل النواة الذهبية في جسده.

كان فروست قادرًا على الإحساس بوضوح بالاختلاف في القوة الإلهية التي يوفرها إله ميت مقابل إله حي.

مع زيادة قوة سو تشن ، تمكن من تطوير نظام الزراعة هذا إلى مسار أكثر تحديدًا. عند هذه النقطة ، لم تكن هناك حاجة لأن يعتمد فروست على المساعدة الخارجية.

الآن بعد أن صعدت قاعدته الزراعية ، زادت شهيته أيضًا. شعر فروست أنه كان أكثر من قادر على التهام القوة الإلهية لإسقاط آخر.

إنفجار!

لا ، لم يكن السكين قادرًا على إحداث الكثير من الضرر. فقط الطاقة الخالدة تستطيع.

أخيرًا ، تشكلت نواة ذهبية في جسم فروست.

الآن ، كان يغادر لأنه علم أنه لا يزال بعيدًا عن القدرة على مواجهة إله وجهاً لوجه.

تنبض النواة الذهبية في جسم فروست ، وتملأه بالطاقة الخالدة. بدأ ضباب غامض يلفها.

أي نوع من الأعداء المرعبين كانوا يواجهون؟

“جيد جدا!” ابتسم فروست قليلاً وهو يتفقد التغييرات التي حدثت في جسده. فجأة ، مد يده وأمسك بإسقاط يورماك الثالث.

بدأ جسد يورماك يتوهج بالضوء الذهبي مرة أخرى. لكن هذه المرة لم يعد النور نقيًا. يبدو أنه ملوث بالضوء الأبيض.

انشق خنجر الهاوية للخلف ، لكن فروست مده وأوقفه في مساره بيد واحدة.

هذه المرة ، كانت طريقة استهلاكه مختلفة أيضًا.

ثم قام بدفع إصبعه مرة أخرى.

عوى يورماك قبل أن يُقطع صوته: “لا”.

إصبع قتل الآلهة.

ومع ذلك ، كان فروست يعلم أن هذا الهدوء كان مؤقتًا فقط. سوف تعود الآلهة قريبا.

في الأصل ، كان بإمكان سو تشن إطلاق العنان لقوة الإصبع بالكامل فقط بوجوده في عالم الإمبراطور النهائي ، ولكن الآن تمكن فروست في مرحلة النواة الذهبية من إطلاقه بسهولة مماثلة. سمح له دعم الطاقة الخالدة بتحطيم الخنجر بضربة واحدة.

ثم قام بدفع إصبعه مرة أخرى.

فتح فروست فمه على مصراعيه واستوعب كل القوة الإلهية التي انفجرت ، مما تسبب في ارتعاش يورماك من الخوف.

بدلاً من قتل يورماك ثم التهامه ، أو سحب قوته الإلهية ببطء خلال المعركة ، فتح فروست فمه على مصراعيه وابتلع إسقاط يورماك بالكامل.

الآن بعد أن صعدت قاعدته الزراعية ، زادت شهيته أيضًا. شعر فروست أنه كان أكثر من قادر على التهام القوة الإلهية لإسقاط آخر.

أخيرًا ، تشكلت نواة ذهبية في جسم فروست.

هذه المرة ، كانت طريقة استهلاكه مختلفة أيضًا.

تدمر إسقاط يورماك في النهاية تحت التسريب المستمر للطاقة. اندلعت الطاقة الخالدة في جسده ، مما أدى في النهاية إلى فتحه من الداخل وإمداد فروست بمزيد من الطاقة الخالدة.

بدلاً من قتل يورماك ثم التهامه ، أو سحب قوته الإلهية ببطء خلال المعركة ، فتح فروست فمه على مصراعيه وابتلع إسقاط يورماك بالكامل.

انشق خنجر الهاوية للخلف ، لكن فروست مده وأوقفه في مساره بيد واحدة.

على الرغم من أن إسقاط يورماك لن يتحول إلى أكثر من كتلة من القوة الإلهية عند دخول جسد فروست ، إلا أن المشهد الخارجي كان مروعاً بدا وكأنه آكل للحوم البشر .

ومع ذلك ، ترك رحيل فروست انطباعًا جيدًا على القديم غونغ.

حتى رقم واحد كشف عن تعبير مقرف إلى حد ما.

عندما لا تكون قوة الإله نقية ، تبدأ قوتهم أيضًا في الانخفاض بشكل كبير.

عوى يورماك قبل أن يُقطع صوته: “لا”.

في هذا الصدام بين الآلهة والوحوش ، كان أول من استقر على يورماك.

استطاع فروست أن يشعر بـ “هضم” يورماك داخل جسده ، وربت على معدته بارتياح. كانت ثلاثة إسقاطات يورماك وجبة مرضية للغاية.

عندما لا تكون قوة الإله نقية ، تبدأ قوتهم أيضًا في الانخفاض بشكل كبير.

من ناحية أخرى ، كان الفرسان أدناه مرعوبين.

كان سبب انتظاره هنا هو استهلاك الإسقاطات والحصول على المزيد من القوة الإلهية.

لقد أُكل إلههم بالفعل!

كان استيعاب القوة الإلهية الميتة أسهل بكثير.

أي نوع من الأعداء المرعبين كانوا يواجهون؟

على عكس ما سبق ، مع ازدياد قوته ، ازداد إسرافه وقدرته على التأثير على الوضع بشكل عام.

أصيب كل الفرسان بالذعر على الفور.

“جيد جدا!” ابتسم فروست قليلاً وهو يتفقد التغييرات التي حدثت في جسده. فجأة ، مد يده وأمسك بإسقاط يورماك الثالث.

رقم واحد نظر إلى الفرسان وسأل ، “ماذا يجب أن نفعل حيالهم؟”

بعد مغادرة البرابرة ، بدأ فروست في العودة بالطريقة التي جاء بها.

تجشأ فروست ، ثم قال ، “اقتلهم جميعًا … ما حدث اليوم لا يمكن أن ينتشر.”

بدأ جسد يورماك يتوهج بالضوء الذهبي مرة أخرى. لكن هذه المرة لم يعد النور نقيًا. يبدو أنه ملوث بالضوء الأبيض.

“مفهوم.” رفع رقم واحد نصله وبدأ في قطع الفرسان بسهولة تقطيع الخشب أسفل الجبل.

اندفع فروست إلى الأمام ورسخ قبضته في صدر يورماك. “هذا لعالم الأصل!”

بدعم من رقم واحد ، تحولت المعركة إلى مذبحة.

في البداية ، كان البرابرة مرعوبين من قوة وسلطة فروست. حتى أن القديم غونغ كان حذرًا منه بشكل استثنائي ، لأنه لم يستطع أن ينسى الشعور بالعجز التام في يد فروست. في الواقع ، كان قد أعد فرقة عمل سرية لمراقبة رئيس الكهنة هذا في حال حاول فعل أي شيء مضحك.

سرعان ما انتهت المذبحة.

أصيب كل الفرسان بالذعر على الفور.

تم القضاء على الفرسان ، وعادت التماثيل إلى مركزها الأصلي. حل الصمت عبر الجبل مرة أخرى.

من حيث القوة النقية ، حتى الآلهة لم تستطع هزيمة وحوش الأصل. ولكن بالاعتماد على قوة الطريقة ، كانت الآلهة أكثر قدرة على التكيف ، ويمكنها استخدام مجموعة متنوعة من التقنيات للتعامل مع وحوش الأصل.

ومع ذلك ، كان فروست يعلم أن هذا الهدوء كان مؤقتًا فقط. سوف تعود الآلهة قريبا.

——————————————————-

قال فروست: “حان وقت الرحيل”.

لقد أكد الآن أن الطاقة الخالدة لا يمكن أن تلتهم القوة الإلهية فحسب ، بل تلحق بها أيضًا أضرارًا جسيمة.

كان سبب انتظاره هنا هو استهلاك الإسقاطات والحصول على المزيد من القوة الإلهية.

استطاع فروست أن يشعر بـ “هضم” يورماك داخل جسده ، وربت على معدته بارتياح. كانت ثلاثة إسقاطات يورماك وجبة مرضية للغاية.

الآن ، كان يغادر لأنه علم أنه لا يزال بعيدًا عن القدرة على مواجهة إله وجهاً لوجه.

عوى يورماك قبل أن يُقطع صوته: “لا”.

في تلك الليلة ، أخذ فروست رقم واحد معه ، جنبًا إلى جنب مع الغنائم التي جلبتها له مرتبته كرئيس للكهنة وغادر.

في تلك الليلة ، أخذ فروست رقم واحد معه ، جنبًا إلى جنب مع الغنائم التي جلبتها له مرتبته كرئيس للكهنة وغادر.

حتى أن الاختفاء المفاجئ لرئيس الكهنة أدى إلى ذهول القديم غونغ.

“كن حذرا!” عوى بأقصى ما يستطيع ، محاولًا إبلاغ السماء بما حدث للتو.

لحسن الحظ ، ترك فروست وراءه رسالة تقول إنه كان متجولًا في الحقيقة وليس لديه مصلحة في التدخل في الشؤون العلمانية. كانت مساعدته لقبيلة تشيانغ في الصعود إلى القمة مجرد تنفيذ لإرادة السماء. الآن وقد نجح في مهمته ، فقد حان الوقت لكي يتراجع. نأمل أن يواصل البرابرة القتال ويطالبون بالبشر أيضًا ، ويؤسسون دولة قوية بشكل استثنائي.

ومع ذلك ، ترك رحيل فروست انطباعًا جيدًا على القديم غونغ.

وبهذا ، غادر فروست.

الآن بعد أن صعدت قاعدته الزراعية ، زادت شهيته أيضًا. شعر فروست أنه كان أكثر من قادر على التهام القوة الإلهية لإسقاط آخر.

بالطبع ، “حب التجول” و “تنفيذ إرادة السماوات” كان مجرد حفنة من الهراء. من المدهش أن البرابرة صدقوا كلماته.

الآن بعد أن صعدت قاعدته الزراعية ، زادت شهيته أيضًا. شعر فروست أنه كان أكثر من قادر على التهام القوة الإلهية لإسقاط آخر.

في البداية ، كان البرابرة مرعوبين من قوة وسلطة فروست. حتى أن القديم غونغ كان حذرًا منه بشكل استثنائي ، لأنه لم يستطع أن ينسى الشعور بالعجز التام في يد فروست. في الواقع ، كان قد أعد فرقة عمل سرية لمراقبة رئيس الكهنة هذا في حال حاول فعل أي شيء مضحك.

تدمر إسقاط يورماك في النهاية تحت التسريب المستمر للطاقة. اندلعت الطاقة الخالدة في جسده ، مما أدى في النهاية إلى فتحه من الداخل وإمداد فروست بمزيد من الطاقة الخالدة.

ومع ذلك ، ترك رحيل فروست انطباعًا جيدًا على القديم غونغ.

أي نوع من الأعداء المرعبين كانوا يواجهون؟

لقد شعر أن رئيس الكهنة هذا كان شخصًا استثنائيًا حقًا ، وأنه من المؤسف أنهم لم يتمكنوا من إقناعه بالبقاء لفترة أطول.

ومع ذلك ، ربما رأى يورماك هذا النوع من الطاقة من قبل. وإلا لما وصفها بالطاقة المحرمة.

حتى أن القديم غونغ دعا مجموعة من العلماء البربريين لدراسة كتابات فروست وتسجيل ما فعله. في النهاية ، نشروه تحت عنوان إرادة حرة وغير مقيدة ، والذي كان بمثابة سيرة ذاتية وشهادة على سلوكه الخالي من الهموم وعدم ارتباطه بالسلطة.

ملأت الكمية الهائلة من القوة الإلهية المحولة جسده بكمية لا نهائية من الطاقة على ما يبدو. في الماضي ، استلزم تشكيل نواة ذهبية استخدام شياطين الأحلام من عالم الأحلام. الآن ، ومع ذلك ، ليست هناك حاجة ؛ يمكنه بشكل مباشر تشكيل وصقل النواة الذهبية في جسده.

من وجهة نظر القديم غونغ ، كان هذا النوع من رؤساء الكهنة هو أفضل نوع من رؤساء الكهنة. كانت أفعاله وأفكاره تستحق الدراسة والمحاكاة.

رقم واحد نظر إلى الفرسان وسأل ، “ماذا يجب أن نفعل حيالهم؟”

أثار هذا الكتاب تأثيرًا كبيرًا على السكان البربريين. أولئك الذين لديهم بعض المواهب في الزراعة لم يجرؤوا على تسمية أنفسهم بالمزارعين إذا لم يقوموا برحلة خاصة بهم. قد يستقيل من هم في مناصبهم أحيانًا من السلطة لإثبات عدم تمسكهم بالسلطة والمال.

أجاب فروست ببرود: “لن تصل إليهم”. استمرت الطاقة الخالدة في التدفق في جسم يورماك.

في البداية ، كان هذا مجرد ممارسة للبرابرة ، ولكن بعد سنوات لا حصر لها ، عندما تم الكشف عن هوية فروست الحقيقية ، أصبحت هذه السجلات لأفعال فروست المتميزة والقوية أسطورية تقريبًا ، لدرجة أن البعض حتى انتشر في عالم الأصل. عند دمجها مع نظام زراعة طائفة بلا حدود وطريقة سلوكها ، أصبحت السجلات في النهاية كتابات مقدسة في عالم الزراعة.

لقد أكد الآن أن الطاقة الخالدة لا يمكن أن تلتهم القوة الإلهية فحسب ، بل تلحق بها أيضًا أضرارًا جسيمة.

بالطبع ، هذه الأشياء لن تحدث لسنوات عديدة. في الوقت الحالي ، لم يفكر القديم غونغ حتى في توزيع الكتاب.

بعد مغادرة البرابرة ، بدأ فروست في العودة بالطريقة التي جاء بها.

سرعان ما انتهت المذبحة.

كان بحاجة للذهاب للعثور على إيزابيلا وإثارة المزيد من الفوضى.

بعد مغادرة البرابرة ، بدأ فروست في العودة بالطريقة التي جاء بها.

على عكس ما سبق ، مع ازدياد قوته ، ازداد إسرافه وقدرته على التأثير على الوضع بشكل عام.

“كن حذرا!” عوى بأقصى ما يستطيع ، محاولًا إبلاغ السماء بما حدث للتو.

هذه المرة ، توصل إلى خطة جديدة.

لقد تعرض يورماك للإذلال الشديد من حقيقة أن خصمه لم يكن يستخدمه إلا كمصدر للطاقة من أجل صعوده. “يا للغطرسة!”

——————————————————-

بالطبع ، “حب التجول” و “تنفيذ إرادة السماوات” كان مجرد حفنة من الهراء. من المدهش أن البرابرة صدقوا كلماته.

تم تأكيد أن الطاقة الخالدة هي التي تستطيع تقييد الآلهة الآن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط