نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1134

التمييز بين الخلود واللاهوت

التمييز بين الخلود واللاهوت

الفصل 1134 : التمييز بين الخلود واللاهوت

وفقًا لهذا المنطق ، يجب أن يكون من الممكن امتصاص بعض القوة الإلهية في جسده دون السماح للطاقة الخالدة بالتهامها.

في غمضة عين ، مر عام.

أولاً ، قامت كنيسة إلهة القمر بضم كنيسة إله الشتاء بالقوة. على الرغم من أنهم فعلوا ذلك على ما يبدو للأسباب الصحيحة ، إلا أنه لا يزال يثير رد فعل عنيفًا ، مما تسبب في قلق الكثير من الناس بشأن طموح كنيسة إلهة القمر.

خلال السنوات القليلة الماضية ، كان العالم الخارجي مشغولاً بشكل لا يصدق. كانت الممالك لا تزال متورطة في الحرب والعائلات النبيلة لا تزال تقاتل فيما بينها ، مما يترك بحرًا من الدماء.

فاجأت الكنائس الأخرى. كان العوام دائمًا هم من يخدمون الكنيسة ويدعمونها ، وليس العكس. متى انقلب الوضع الراهن؟

قام البرابرة أيضًا بخطوتهم.

ماذا كان من المفترض أن يكونوا؟

لم يتوقع أحد أن يتحد البرابرة المتوحشون فجأة في مملكة واحدة كبيرة.

بعد ذلك جاء ظهور كنيسة إله السماء بلا ظل ، التي أذهلت أيضًا عددًا قليلاً من الناس.

كان هؤلاء البرابرة شرسين وموحدين ، وشكلوا تهديدًا كبيرًا للبشر. حتى أن البعض اقترح تأجيل النزاعات الداخلية والتعامل مع الغزاة الخارجيين أولاً. لسوء الحظ ، كان تعطش دماء هؤلاء النبلاء نهمًا ، ورفضوا التراجع.

في الواقع ، فكر سو تشن في هذه المشكلة حتى عندما عاد إلى عالم الأصل ، ولكن حتى الآن ظلت تخميناته غير حاسمة. ومع ذلك ، كان فروست أقل بعدًا بدرجة واحدة عن الآلهة ، ولأنه كان يحاول بنشاط سحب الإيمان بعيدًا عن الآلهة الأخرى ، بدأ تدريجياً في اكتساب بعض الفهم.

أما بالنسبة للآلهة ، فقد كان ذلك أقل احتمالًا. نظام العبادة الإلهية الذي كان واضحًا جدًا في الماضي بدا فجأة مشوشًا وغير واضح.

التجريد لا يمكن أبدا أن يتفوق على الواقع.

أولاً ، قامت كنيسة إلهة القمر بضم كنيسة إله الشتاء بالقوة. على الرغم من أنهم فعلوا ذلك على ما يبدو للأسباب الصحيحة ، إلا أنه لا يزال يثير رد فعل عنيفًا ، مما تسبب في قلق الكثير من الناس بشأن طموح كنيسة إلهة القمر.

لأنها جاءت من الداخل ، كانت الطاقة الخالدة متوافقة للغاية مع جسم الإنسان. على الرغم من أنها لم تكن مهيبة مثل القوة الإلهية ، إلا أنها كانت أكثر دقة. وهذا هو السبب أيضًا في أن الطاقة الخالدة يمكن أن تلتهم القدرة الإلهية.

بعد ذلك جاء ظهور كنيسة إله السماء بلا ظل ، التي أذهلت أيضًا عددًا قليلاً من الناس.

في الواقع ، فكر سو تشن في هذه المشكلة حتى عندما عاد إلى عالم الأصل ، ولكن حتى الآن ظلت تخميناته غير حاسمة. ومع ذلك ، كان فروست أقل بعدًا بدرجة واحدة عن الآلهة ، ولأنه كان يحاول بنشاط سحب الإيمان بعيدًا عن الآلهة الأخرى ، بدأ تدريجياً في اكتساب بعض الفهم.

ماذا كان من المفترض أن يكونوا؟

من خلال اللعب معها خلال السنوات القليلة الماضية ، نجح فروست بالفعل في النجاح.

من اين اتوا؟

أولاً ، قامت كنيسة إلهة القمر بضم كنيسة إله الشتاء بالقوة. على الرغم من أنهم فعلوا ذلك على ما يبدو للأسباب الصحيحة ، إلا أنه لا يزال يثير رد فعل عنيفًا ، مما تسبب في قلق الكثير من الناس بشأن طموح كنيسة إلهة القمر.

إله السماء بلا ظل؟

“آي ، هذا كله مجرد مظهر. لكن على الأقل القوة الإلهية حقيقية “. قال فروست بابتسامة طفيفة, ” طالما أنني لست مضطرًا للقتال ، فلن تتمكن الآلهة من معرفة ما يختبئ تحت هذا الدرع الذهبي.

لم يسمعوا به من قبل!

إذا كان الزوج ، بعد الزواج من حبيبة الطفولة ، قد أولى لها معظم اهتمامه ولم ينخرط إلا في علاقات مع عشيقات أخريات ، فمن الممكن أن تترك حبيبة الطفولة الأمور تنزلق. بعد كل شيء ، كان لا يزال يعاملها جيدًا ، وإذا حاولت إجباره ، فمن الممكن أن تدفعه بعيدًا أكثر.

كان من المفترض أن يبقى ثلاثة وعشرون إلهًا فقط. من أين ظهر فجأة هذا الرابع والعشرون؟

على هذا النحو ، تلاشت هذه الفلسفة تدريجياً عن أعين الجمهور. عند هذه النقطة ، لم يكن أحد يعرف من هو صاحب الفكرة الأصلي.

إذا زعم أنه حقيقي ، فلماذا لم يسمعوا به من قبل؟

فاجأت الكنائس الأخرى. كان العوام دائمًا هم من يخدمون الكنيسة ويدعمونها ، وليس العكس. متى انقلب الوضع الراهن؟

لكن إذا زعمت أنهم مزيفون ، فماذا عن المعجزات التي كان التلاميذ يؤدونها؟ يبدو أنهم كانوا يفعلون أكثر من جميع الآلهة الثلاثة والعشرين الأخرى مجتمعة.

لقد فهم كيف تمكن سلف الإنسان من البقاء على قيد الحياة كل هذه السنوات ، وكيف تمكن من خداع جميع الآلهة الأخرى.

من حيث النشاط الخارجي ، بدا أن إله السماء بلا ظل هو الإله الحقيقي الوحيد ، وكانت الآلهة الأخرى كلها مزيفة.

إله السماء بلا ظل؟

وبطبيعة الحال ، نمت كنيسة السماء بلا ظل بمعدل غير مسبوق.

ومع ذلك ، فإن اكتشاف سو تشن للطاقة الخالدة أكد دقة هذا المنظور.

كان هذا النمو مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بالطريقة التي اختارت بها الكنيسة التوسع. لن تقوم كنيسة السماء بلا ظل بالتبشير بنشاط ، ولن تحاول القيام بأي تحركات على أراضي كنيسة أخرى.

خلال السنوات القليلة الماضية ، كان العالم الخارجي مشغولاً بشكل لا يصدق. كانت الممالك لا تزال متورطة في الحرب والعائلات النبيلة لا تزال تقاتل فيما بينها ، مما يترك بحرًا من الدماء.

لكنهم كانوا بحاجة إلى قوة بشرية.

من ناحية أخرى ، تتولد الطاقة الخالدة من داخل الفرد. يمتلك هذا الفرد قوة لا تعتمد على البيئة.

غالبًا ما كانوا يذهبون إلى مدينة ما ويؤدون معجزات الشفاء هناك ، معتمدين على هذا التكتيك لجذب اهتمام العديد من التلاميذ المحتملين. ثم يغادرون مع هؤلاء التلاميذ. بحلول الوقت الذي إشتعلت فيه الكنيسة في المنطقة ، كان هؤلاء التلاميذ قد رحلوا لفترة طويلة. لأنهم لم يتدخلوا بأي شكل من الأشكال بخلاف شفاء المرضى ، فإن أهدافهم الرئيسية كانت الفقراء ، الذين يعانون و عامة الناس من مكانة متدنية. على هذا النحو ، لم يكن تأثيرهم المجتمعي مهمًا بشكل خاص أيضًا ، وكانت العديد من الكنائس سعيدة برؤية ذلك يحدث.

لكن لمجرد أن حبيبة الطفولة كانت قادرة على دفع الخادمة لا يعني أنها تستطيع منع زوجها من أن يكون غير مخلص. على هذا النحو ، قد يبدو أحيانًا كما لو أنه لا يوجد حد لعدد الخادمات اللائي احتاجت حبيبة الطفولة للتخلص منها.

بعد ذلك بوقت قصير ، اكتشفت هذه الكنائس أن موقعًا جديدًا للتجمع قد تم بناؤه في البرية ليس بعيدًا عن مدينة قائمة بالفعل.

مع استمرار سريان المعاهدة الأبدية ، لم تستطع الآلهة اتخاذ خطوات ضد بعضها البعض.

كانوا يبنون مدينتهم الخاصة!

هل كان من المدهش حقًا أن فروست كان على استعداد لتلبية احتياجات عامة الناس؟

بناءً على ما قاله المدنيون ، امتلك إله السماء بلا ظل قوة غير عادية لا يمكنها فقط تبديد الوباء ولكن أيضًا تمنح الحياة للأشياء غير الحية ، وتشييد المباني ، وتوزيع الطعام.

هذه المرة ، لم يرغب فروست في الاختباء.

فاجأت الكنائس الأخرى. كان العوام دائمًا هم من يخدمون الكنيسة ويدعمونها ، وليس العكس. متى انقلب الوضع الراهن؟

بعد ذلك بوقت قصير ، اكتشفت هذه الكنائس أن موقعًا جديدًا للتجمع قد تم بناؤه في البرية ليس بعيدًا عن مدينة قائمة بالفعل.

بالنسبة لفروست ، لم تكن مهمة الكنيسة مهمة ، كما أن جمال المبنى المادي لم يكن مهمًا أيضًا. كل ما يهم هو الإيمان. كلما زاد عدد المؤمنين لديهم ، قل الإيمان بالآلهة ، وأصبحوا أضعف.

—————————————

كانت سرقة إيمانهم تعادل سرقة قوتهم.

حتى الآن ، كان قادرًا على الحفاظ على كليهما في جسده لفترة طويلة من الزمن.

هل كان من المدهش حقًا أن فروست كان على استعداد لتلبية احتياجات عامة الناس؟

قد لا تكون القوة الإلهية قادرة على هزيمة الطاقة الخالدة في منافسة متساوية ، لكن نعمة إنقاذها كانت أنها تأتي عادةً بكميات أكبر بكثير.

ليس ذلك فحسب ، بل إنه بذل قصارى جهده للحد من القيود المفروضة على سلوكيات التلاميذ. على سبيل المثال ، أبقى التعاليم قصيرة حتى يتمكن التلاميذ من تذكر الصلوات المهمة بسهولة أكبر ؛ لقد أبقى على المبادئ الأساسية بسيطة – اتبع إله السماء بلا ظل وستكون مباركًا وإلا ستعاني من لعنة ؛ وزاد من الطبيعة المتكررة للعديد من أنشطتهم لمحاولة تقوية تأثير غسيل الدماغ .

من حيث النشاط الخارجي ، بدا أن إله السماء بلا ظل هو الإله الحقيقي الوحيد ، وكانت الآلهة الأخرى كلها مزيفة.

لم يكن فروست نفسه بحاجة إلى الإيمان ، لأنه لا قيمة له بالنسبة له. ومع ذلك ، من أجل الحفاظ على قبضته على قلوب هؤلاء المؤمنين ، كان بحاجة إلى إنشاء نظام يعزز إيمانًا أقوى. من ناحية أخرى ، إذا استطاعت الطاقة الخالدة أن تلتهم القدرة الإلهية ، فهل يمكنه محاولة امتصاص الإيمان؟

لم يكن فروست نفسه بحاجة إلى الإيمان ، لأنه لا قيمة له بالنسبة له. ومع ذلك ، من أجل الحفاظ على قبضته على قلوب هؤلاء المؤمنين ، كان بحاجة إلى إنشاء نظام يعزز إيمانًا أقوى. من ناحية أخرى ، إذا استطاعت الطاقة الخالدة أن تلتهم القدرة الإلهية ، فهل يمكنه محاولة امتصاص الإيمان؟

أمضى فروست وقتًا طويلاً في التفكير في هذا السؤال.

التجريد لا يمكن أبدا أن يتفوق على الواقع.

في الواقع ، فكر سو تشن في هذه المشكلة حتى عندما عاد إلى عالم الأصل ، ولكن حتى الآن ظلت تخميناته غير حاسمة. ومع ذلك ، كان فروست أقل بعدًا بدرجة واحدة عن الآلهة ، ولأنه كان يحاول بنشاط سحب الإيمان بعيدًا عن الآلهة الأخرى ، بدأ تدريجياً في اكتساب بعض الفهم.

ليس ذلك فحسب ، بل إنه بذل قصارى جهده للحد من القيود المفروضة على سلوكيات التلاميذ. على سبيل المثال ، أبقى التعاليم قصيرة حتى يتمكن التلاميذ من تذكر الصلوات المهمة بسهولة أكبر ؛ لقد أبقى على المبادئ الأساسية بسيطة – اتبع إله السماء بلا ظل وستكون مباركًا وإلا ستعاني من لعنة ؛ وزاد من الطبيعة المتكررة للعديد من أنشطتهم لمحاولة تقوية تأثير غسيل الدماغ .

كانت القوة الإلهية والطاقة الخالدة في الواقع نوعين متميزين من الطاقة. استمد أحدهما من العالم الخارجي ، بينما استمد الآخر من الفرد نفسه.

على هذا النحو ، تلاشت هذه الفلسفة تدريجياً عن أعين الجمهور. عند هذه النقطة ، لم يكن أحد يعرف من هو صاحب الفكرة الأصلي.

وكانت متطلبات الإيمان للقوة الإلهية في الواقع انعكاسًا للحاجة إلى طاقة الوعي.

عند إدراك ذلك ، اكتشف فروست فجأة أنه ليس من المستحيل أن تتعايش الطاقة الخالدة والقوة الإلهية.

كان الإيمان نوعًا من طاقة الوعي. عندما يعبد التلاميذ هدفًا معينًا ، تنتقل طاقة وعيهم إلى هذا الهدف. إذا كان الهدف يمتلك قوة كافية ، مثل الفهم الفطري لقوة الطريقة ، فسيكون قادرًا على امتصاص طاقة الوعي تلك.

بالنسبة لفروست ، لم تكن مهمة الكنيسة مهمة ، كما أن جمال المبنى المادي لم يكن مهمًا أيضًا. كل ما يهم هو الإيمان. كلما زاد عدد المؤمنين لديهم ، قل الإيمان بالآلهة ، وأصبحوا أضعف.

وعندما يتم توفير الإيمان الكافي لأي فرد على مدى فترة طويلة من الزمن ، فإن العلاقة بين الجسد المادي والوعي لن تمنح الفرد وعياً ضعيفاً فحسب ، بل ستبدأ أيضًا في التأثير على حيوية الفرد.

بالطبع ، حتى لو كان قادرًا على تحقيق ذلك ، فإن قوة فروست لن تتغير كثيرًا.

وبعبارة أخرى ، فإن تقديم الذبائح الإيمانية زود الآلهة بطاقة الوعي و الحيوية. هذا من شأنه أن يلبي احتياجات الآلهة ويسمح لهم بالعيش إلى الأبد. بعبارة أخرى ، كانت هذه المخلوقات تقدم دائمًا قوتها للحفاظ على وجود الآلهة.

الفصل 1134 : التمييز بين الخلود واللاهوت

اعتمدت الآلهة على هذه الطريقة المزرية من أجل البقاء.

هذه المرة ، لم يرغب فروست في الاختباء.

من ناحية أخرى ، تتولد الطاقة الخالدة من داخل الفرد. يمتلك هذا الفرد قوة لا تعتمد على البيئة.

فاجأت الكنائس الأخرى. كان العوام دائمًا هم من يخدمون الكنيسة ويدعمونها ، وليس العكس. متى انقلب الوضع الراهن؟

كانت الفلسفة التي كانت سائدة تمامًا في المجتمع البشري هي فكرة وجود عالمين: أحدهما خارج الفرد والآخر في الداخل. طريق الزراعة تعامل في المقام الأول مع هذا العالم الداخلي. ومع ذلك ، كانت هذه الفلسفة مجردة جدًا ومبسطة إلى حد ما ، لأنها لم تأخذ في الحسبان استكمال قاعدة زراعة المرء بموارد الزراعة.

كان هؤلاء البرابرة شرسين وموحدين ، وشكلوا تهديدًا كبيرًا للبشر. حتى أن البعض اقترح تأجيل النزاعات الداخلية والتعامل مع الغزاة الخارجيين أولاً. لسوء الحظ ، كان تعطش دماء هؤلاء النبلاء نهمًا ، ورفضوا التراجع.

التجريد لا يمكن أبدا أن يتفوق على الواقع.

من ناحية أخرى ، تتولد الطاقة الخالدة من داخل الفرد. يمتلك هذا الفرد قوة لا تعتمد على البيئة.

على هذا النحو ، تلاشت هذه الفلسفة تدريجياً عن أعين الجمهور. عند هذه النقطة ، لم يكن أحد يعرف من هو صاحب الفكرة الأصلي.

لكن لمجرد أن حبيبة الطفولة كانت قادرة على دفع الخادمة لا يعني أنها تستطيع منع زوجها من أن يكون غير مخلص. على هذا النحو ، قد يبدو أحيانًا كما لو أنه لا يوجد حد لعدد الخادمات اللائي احتاجت حبيبة الطفولة للتخلص منها.

ومع ذلك ، فإن اكتشاف سو تشن للطاقة الخالدة أكد دقة هذا المنظور.

كان هذا للاختباء.

على الرغم من أنه أدرك ذلك كاحتمالية في الماضي ، إلا أنه بدأ الآن فقط في فهمه بشكل أكمل.

على الرغم من أن فروست كان يبذل قصارى جهده لجذب التلاميذ بالتساوي من جميع الآلهة وتقليل بصمته ، إلا أنه في النهاية سيتم اكتشافه.

لأنها جاءت من الداخل ، كانت الطاقة الخالدة متوافقة للغاية مع جسم الإنسان. على الرغم من أنها لم تكن مهيبة مثل القوة الإلهية ، إلا أنها كانت أكثر دقة. وهذا هو السبب أيضًا في أن الطاقة الخالدة يمكن أن تلتهم القدرة الإلهية.

كانت هذه هي العملية التي يمكن أن تنمو بها الطاقة الخالدة.

لم يكن ذلك لأن الطاقة الخالدة كانت بطبيعتها من مستوى أعلى ، ولكن لأن الطاقة الخالدة طورت جسم الإنسان ، بينما أجبرت القوة الإلهية الفرد على الاعتماد على المساعدة الخارجية. كانت العلاقة بين الطاقة الخالدة والجسم البشري مثل علاقة أحباء الطفولة ، بينما كانت القوة الإلهية مثل الخادمة المشتراة. على الرغم من أن كلاهما كان متساويًا من حيث الإنسانية ، إلا أن حالتهما كانت مختلفة تمامًا. دفع الخادمة كان حتمياً.

كانت القوة الإلهية والطاقة الخالدة في الواقع نوعين متميزين من الطاقة. استمد أحدهما من العالم الخارجي ، بينما استمد الآخر من الفرد نفسه.

لكن لمجرد أن حبيبة الطفولة كانت قادرة على دفع الخادمة لا يعني أنها تستطيع منع زوجها من أن يكون غير مخلص. على هذا النحو ، قد يبدو أحيانًا كما لو أنه لا يوجد حد لعدد الخادمات اللائي احتاجت حبيبة الطفولة للتخلص منها.

حتى الآن ، كان قادرًا على الحفاظ على كليهما في جسده لفترة طويلة من الزمن.

قد لا تكون القوة الإلهية قادرة على هزيمة الطاقة الخالدة في منافسة متساوية ، لكن نعمة إنقاذها كانت أنها تأتي عادةً بكميات أكبر بكثير.

هذه المرة ، لم يرغب فروست في الاختباء.

كانت حبيبة الطفولة بحاجة إلى القضاء باستمرار على هؤلاء الأعداء الخارجيين من أجل إثبات تفوقها وإبعادهم جميعًا …

عند إدراك ذلك ، اكتشف فروست فجأة أنه ليس من المستحيل أن تتعايش الطاقة الخالدة والقوة الإلهية.

كانت هذه هي العملية التي يمكن أن تنمو بها الطاقة الخالدة.

بالنسبة لفروست ، لم تكن مهمة الكنيسة مهمة ، كما أن جمال المبنى المادي لم يكن مهمًا أيضًا. كل ما يهم هو الإيمان. كلما زاد عدد المؤمنين لديهم ، قل الإيمان بالآلهة ، وأصبحوا أضعف.

عند إدراك ذلك ، اكتشف فروست فجأة أنه ليس من المستحيل أن تتعايش الطاقة الخالدة والقوة الإلهية.

أما بالنسبة للآلهة ، فقد كان ذلك أقل احتمالًا. نظام العبادة الإلهية الذي كان واضحًا جدًا في الماضي بدا فجأة مشوشًا وغير واضح.

إذا كان الزوج ، بعد الزواج من حبيبة الطفولة ، قد أولى لها معظم اهتمامه ولم ينخرط إلا في علاقات مع عشيقات أخريات ، فمن الممكن أن تترك حبيبة الطفولة الأمور تنزلق. بعد كل شيء ، كان لا يزال يعاملها جيدًا ، وإذا حاولت إجباره ، فمن الممكن أن تدفعه بعيدًا أكثر.

من خلال اللعب معها خلال السنوات القليلة الماضية ، نجح فروست بالفعل في النجاح.

وفقًا لهذا المنطق ، يجب أن يكون من الممكن امتصاص بعض القوة الإلهية في جسده دون السماح للطاقة الخالدة بالتهامها.

في غمضة عين ، مر عام.

بالإضافة إلى زيادة عضوية كنيسته وسرقة التلاميذ من الكنائس الأخرى ، أمضى فروست بعض الوقت في دراسة هذه الفكرة.

لكن بسرعة كبيرة ، استهلكت هذه القوة الإلهية بالكامل.

من خلال اللعب معها خلال السنوات القليلة الماضية ، نجح فروست بالفعل في النجاح.

لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله فروست.

حتى الآن ، كان قادرًا على الحفاظ على كليهما في جسده لفترة طويلة من الزمن.

إذا كان الزوج ، بعد الزواج من حبيبة الطفولة ، قد أولى لها معظم اهتمامه ولم ينخرط إلا في علاقات مع عشيقات أخريات ، فمن الممكن أن تترك حبيبة الطفولة الأمور تنزلق. بعد كل شيء ، كان لا يزال يعاملها جيدًا ، وإذا حاولت إجباره ، فمن الممكن أن تدفعه بعيدًا أكثر.

بالطبع ، كان مقدار القوة الإلهية التي يمكن أن يخزنها في جسده محدودًا للغاية – لا يستحق الذكر تقريبًا. عادةً ، تتفوق القوة الإلهية في الكمية على الطاقة الخالدة ، ولكن في جسد فروست انعكست ديناميكية القوة هذه.

أولاً ، قامت كنيسة إلهة القمر بضم كنيسة إله الشتاء بالقوة. على الرغم من أنهم فعلوا ذلك على ما يبدو للأسباب الصحيحة ، إلا أنه لا يزال يثير رد فعل عنيفًا ، مما تسبب في قلق الكثير من الناس بشأن طموح كنيسة إلهة القمر.

يبدو أن حبيبة الطفولة لديها خط غيور بعد كل شيء.

إذا كان الزوج ، بعد الزواج من حبيبة الطفولة ، قد أولى لها معظم اهتمامه ولم ينخرط إلا في علاقات مع عشيقات أخريات ، فمن الممكن أن تترك حبيبة الطفولة الأمور تنزلق. بعد كل شيء ، كان لا يزال يعاملها جيدًا ، وإذا حاولت إجباره ، فمن الممكن أن تدفعه بعيدًا أكثر.

لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله فروست.

هل كان من المدهش حقًا أن فروست كان على استعداد لتلبية احتياجات عامة الناس؟

بالطبع ، كان يعلم أيضًا أن البداية كانت الأصعب. من خلال العمل في البداية ، سيضع أساسًا من شأنه أن يسمح له بالتقدم بسرعة فائقة في المستقبل.

ومع ذلك ، فإن اكتشاف سو تشن للطاقة الخالدة أكد دقة هذا المنظور.

كانت حبيبة الطفولة تشعر بالغيرة للغاية في هذه اللحظة ، ولكن بمجرد أن تعتاد على وجود العشيقات الأخريات ، ربما ستشعر بالدفء تجاه الفكرة قليلاً.

أولاً ، قامت كنيسة إلهة القمر بضم كنيسة إله الشتاء بالقوة. على الرغم من أنهم فعلوا ذلك على ما يبدو للأسباب الصحيحة ، إلا أنه لا يزال يثير رد فعل عنيفًا ، مما تسبب في قلق الكثير من الناس بشأن طموح كنيسة إلهة القمر.

بالطبع ، حتى لو كان قادرًا على تحقيق ذلك ، فإن قوة فروست لن تتغير كثيرًا.

كان هؤلاء البرابرة شرسين وموحدين ، وشكلوا تهديدًا كبيرًا للبشر. حتى أن البعض اقترح تأجيل النزاعات الداخلية والتعامل مع الغزاة الخارجيين أولاً. لسوء الحظ ، كان تعطش دماء هؤلاء النبلاء نهمًا ، ورفضوا التراجع.

لم تكن القوة الإلهية أكثر من غذاء للطاقة الخالدة. التوازن الظاهر بين الاثنين في جسد فروست لن يرفع قوته ؛ في الواقع ، كان من الممكن جدًا أن يجعله ذلك أضعف.

بدأ تأثير كنيسة السماء بلا ظل في النمو.

بعد كل شيء ، احتاج فروست إلى الإبقاء على سلسلة من الطاقة الخالدة في جسده.

أولاً ، قامت كنيسة إلهة القمر بضم كنيسة إله الشتاء بالقوة. على الرغم من أنهم فعلوا ذلك على ما يبدو للأسباب الصحيحة ، إلا أنه لا يزال يثير رد فعل عنيفًا ، مما تسبب في قلق الكثير من الناس بشأن طموح كنيسة إلهة القمر.

من ناحية أخرى ، كان للقيام بذلك استخدامًا بديلًا أيضًا.

في تلك اللحظة ، فهم.

كان هذا للاختباء.

لم يكن ذلك لأن الطاقة الخالدة كانت بطبيعتها من مستوى أعلى ، ولكن لأن الطاقة الخالدة طورت جسم الإنسان ، بينما أجبرت القوة الإلهية الفرد على الاعتماد على المساعدة الخارجية. كانت العلاقة بين الطاقة الخالدة والجسم البشري مثل علاقة أحباء الطفولة ، بينما كانت القوة الإلهية مثل الخادمة المشتراة. على الرغم من أن كلاهما كان متساويًا من حيث الإنسانية ، إلا أن حالتهما كانت مختلفة تمامًا. دفع الخادمة كان حتمياً.

بدأ تأثير كنيسة السماء بلا ظل في النمو.

من اين اتوا؟

سرعان ما تحول إنتباه الآلهة إليه مرة أخرى حيث بدأت إمدادتهم من الإيمان بالجفاف.

قام البرابرة أيضًا بخطوتهم.

على الرغم من أن فروست كان يبذل قصارى جهده لجذب التلاميذ بالتساوي من جميع الآلهة وتقليل بصمته ، إلا أنه في النهاية سيتم اكتشافه.

“آي ، هذا كله مجرد مظهر. لكن على الأقل القوة الإلهية حقيقية “. قال فروست بابتسامة طفيفة, ” طالما أنني لست مضطرًا للقتال ، فلن تتمكن الآلهة من معرفة ما يختبئ تحت هذا الدرع الذهبي.

هذه المرة ، لم يرغب فروست في الاختباء.

من حيث النشاط الخارجي ، بدا أن إله السماء بلا ظل هو الإله الحقيقي الوحيد ، وكانت الآلهة الأخرى كلها مزيفة.

إذا فعل ذلك ، فإن الكنيسة التي سكب عليها الكثير من الطاقة ستدمر بين عشية وضحاها. سيعود التلاميذ إلى أنظمة معتقداتهم الأصلية ، ويعود الإيمان الذي سُحِب.

لقد فهم كيف تمكن سلف الإنسان من البقاء على قيد الحياة كل هذه السنوات ، وكيف تمكن من خداع جميع الآلهة الأخرى.

لم يكن فروست يريد أن تتجه جهوده نحو مجرد تجويع الآلهة في وجبة واحدة.

بالطبع ، كان مقدار القوة الإلهية التي يمكن أن يخزنها في جسده محدودًا للغاية – لا يستحق الذكر تقريبًا. عادةً ، تتفوق القوة الإلهية في الكمية على الطاقة الخالدة ، ولكن في جسد فروست انعكست ديناميكية القوة هذه.

على هذا النحو ، كان بحاجة إلى مواصلة القتال.

لكن لمجرد أن حبيبة الطفولة كانت قادرة على دفع الخادمة لا يعني أنها تستطيع منع زوجها من أن يكون غير مخلص. على هذا النحو ، قد يبدو أحيانًا كما لو أنه لا يوجد حد لعدد الخادمات اللائي احتاجت حبيبة الطفولة للتخلص منها.

إذا أراد الصمود أمام الآلهة ، فعليه إقناعهم بأن إله السماء بلا ظل هذا هو في الواقع واحد منهم.

ماذا كان من المفترض أن يكونوا؟

انفجار!

إذا كان الزوج ، بعد الزواج من حبيبة الطفولة ، قد أولى لها معظم اهتمامه ولم ينخرط إلا في علاقات مع عشيقات أخريات ، فمن الممكن أن تترك حبيبة الطفولة الأمور تنزلق. بعد كل شيء ، كان لا يزال يعاملها جيدًا ، وإذا حاولت إجباره ، فمن الممكن أن تدفعه بعيدًا أكثر.

انفجرت موجة من الضوء الذهبي من جسد فروست. فجأة ، كان مغطى من رأسه حتى أخمص قدميه بدرع ذهبي لامع ببراعة.

ومع ذلك ، فإن اكتشاف سو تشن للطاقة الخالدة أكد دقة هذا المنظور.

ظاهريًا ، كان صحيحًا أن فروست كان يحمل شبهًا ضعيفًا للإله.

لم يكن فروست نفسه بحاجة إلى الإيمان ، لأنه لا قيمة له بالنسبة له. ومع ذلك ، من أجل الحفاظ على قبضته على قلوب هؤلاء المؤمنين ، كان بحاجة إلى إنشاء نظام يعزز إيمانًا أقوى. من ناحية أخرى ، إذا استطاعت الطاقة الخالدة أن تلتهم القدرة الإلهية ، فهل يمكنه محاولة امتصاص الإيمان؟

لكن بسرعة كبيرة ، استهلكت هذه القوة الإلهية بالكامل.

لم يكن ذلك لأن الطاقة الخالدة كانت بطبيعتها من مستوى أعلى ، ولكن لأن الطاقة الخالدة طورت جسم الإنسان ، بينما أجبرت القوة الإلهية الفرد على الاعتماد على المساعدة الخارجية. كانت العلاقة بين الطاقة الخالدة والجسم البشري مثل علاقة أحباء الطفولة ، بينما كانت القوة الإلهية مثل الخادمة المشتراة. على الرغم من أن كلاهما كان متساويًا من حيث الإنسانية ، إلا أن حالتهما كانت مختلفة تمامًا. دفع الخادمة كان حتمياً.

لحسن الحظ ، كان بإمكان فروست بالفعل قبول الإيمان وتحويله إلى قوة إلهية. عند هذه النقطة ، كان لديه إمداد ثابت كافٍ يمكنه الحفاظ على الدرع دون أن يتلاشى.

كان هذا للاختباء.

لكن هذا كان كل ما يمكنه فعله. إلى جانب ذلك ، كان عاجزًا تمامًا.

بالطبع ، كان مقدار القوة الإلهية التي يمكن أن يخزنها في جسده محدودًا للغاية – لا يستحق الذكر تقريبًا. عادةً ، تتفوق القوة الإلهية في الكمية على الطاقة الخالدة ، ولكن في جسد فروست انعكست ديناميكية القوة هذه.

“آي ، هذا كله مجرد مظهر. لكن على الأقل القوة الإلهية حقيقية “. قال فروست بابتسامة طفيفة, ” طالما أنني لست مضطرًا للقتال ، فلن تتمكن الآلهة من معرفة ما يختبئ تحت هذا الدرع الذهبي.

في غمضة عين ، مر عام.

مع استمرار سريان المعاهدة الأبدية ، لم تستطع الآلهة اتخاذ خطوات ضد بعضها البعض.

بالنسبة لفروست ، لم تكن مهمة الكنيسة مهمة ، كما أن جمال المبنى المادي لم يكن مهمًا أيضًا. كل ما يهم هو الإيمان. كلما زاد عدد المؤمنين لديهم ، قل الإيمان بالآلهة ، وأصبحوا أضعف.

على هذا النحو ، كان من الممكن نظريًا أن يخفي هويته الحقيقية عن الآلهة دون أن يتم اكتشافه. ما هو الشيء الذي يمكن ان يكون افضل؟

إذا كان الزوج ، بعد الزواج من حبيبة الطفولة ، قد أولى لها معظم اهتمامه ولم ينخرط إلا في علاقات مع عشيقات أخريات ، فمن الممكن أن تترك حبيبة الطفولة الأمور تنزلق. بعد كل شيء ، كان لا يزال يعاملها جيدًا ، وإذا حاولت إجباره ، فمن الممكن أن تدفعه بعيدًا أكثر.

فجأة ، ظهرت فكرة في ذهن فروست.

نظر إلى نفسه.

نظر إلى نفسه.

مع استمرار سريان المعاهدة الأبدية ، لم تستطع الآلهة اتخاذ خطوات ضد بعضها البعض.

في تلك اللحظة ، فهم.

لكنهم كانوا بحاجة إلى قوة بشرية.

لقد فهم كيف تمكن سلف الإنسان من البقاء على قيد الحياة كل هذه السنوات ، وكيف تمكن من خداع جميع الآلهة الأخرى.

لقد فهم كيف تمكن سلف الإنسان من البقاء على قيد الحياة كل هذه السنوات ، وكيف تمكن من خداع جميع الآلهة الأخرى.

—————————————

لكن هذا كان كل ما يمكنه فعله. إلى جانب ذلك ، كان عاجزًا تمامًا.

بناءً على ما قاله المدنيون ، امتلك إله السماء بلا ظل قوة غير عادية لا يمكنها فقط تبديد الوباء ولكن أيضًا تمنح الحياة للأشياء غير الحية ، وتشييد المباني ، وتوزيع الطعام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط