نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1136

المفاوضات

المفاوضات

الفصل 1136 : المفاوضات

الفصل 1136 : المفاوضات

في حوض الحجر الأحمر.

ألم يكن هذا بالضبط ما أرادوا أن يفعلوه بأنفسهم؟

عند هذه النقطة ، لن يحاول أي من الوحوش الشيطانية فعل أي شيء لسو تشن.

بدون أي إعاقة ، سار سو تشن بسهولة وأرسل قطرة من جوهر الدم في الحفرة.

خفض فروست رأسه وتمتم بضع جمل تحت أنفاسه. اختفت السلطة وعاد الجدار إلى حالته الأصلية وكأن شيئاً لم يحدث من الأساس.

احتوت تلك القطرة الواحدة على طاقة أكثر بكثير مما يمكن أن توفره الوحوش الشيطانية التي لا تعد ولا تحصى.

أظهرت الآلهة على الفور ضجة مسعورة.

وسرعان ما ظهر صوت من الأعماق. “لماذا عدت بهذه السرعة؟ هل فشلت خطتك؟ “

بعد توقف طويل ، خفق الخفاش الصغير بجناحيه وقال ، “هذه هي اللحظة الأكثر أهمية في الخطة. لا يمكنك أن تكون مهملاً. لن يتم خداع الآلهة بسهولة ، وقوتهم الإلهية تسمح لهم بالرؤية من خلال التنكر. لن يتم خداعهم بهذه السهولة “.

“بل على العكس تماما. حتى الآن ، كل شيء يسير بسلاسة “.

“قريبا جدا.”

“همم؟” نهض خفاش من الأعماق. “ماذا قلت؟”

“في الواقع ، أعتقد أن العكس هو الصحيح “. أجاب سو تشن: “من السهل جدًا خداعهم”.

“بالضبط ما سمعته للتو. الخطة تتكشف بسلاسة تامة “.

هل يعني ذلك أن إله السماء بلا ظل أراد الاستيلاء على جثة وحش الأصل؟

“ما هي الخطوة التي تقوم بها حاليًا؟”

كذب فروست بلا خوف وهو يتنهد قبل أن يشرح ، “جثة الغله لن تكون كافية لاحتواء قوة إلهي وقدرته. لا يكفي حتى ألف جسم ، مما يعني أنه يحتاج إلى جسم أقوى. بعد كل شيء ، هو إله الحاجز “.

“تدمير الحاجز”.

كان الاختلاف بين الآلهة ووحوش الأصل متشابهًا.

عند سماع هذا ، صمت سلف الدماء.

من الناحية النظرية ، كان ذلك ممكنًا.

بعد توقف طويل ، خفق الخفاش الصغير بجناحيه وقال ، “هذه هي اللحظة الأكثر أهمية في الخطة. لا يمكنك أن تكون مهملاً. لن يتم خداع الآلهة بسهولة ، وقوتهم الإلهية تسمح لهم بالرؤية من خلال التنكر. لن يتم خداعهم بهذه السهولة “.

“دعونا نتحدث عن الأمور بسلام!” صرخت الآلهة على وجه السرعة.

“في الواقع ، أعتقد أن العكس هو الصحيح “. أجاب سو تشن: “من السهل جدًا خداعهم”.

“يجب أن يكون من السهل جدًا منحه جسدًا ، أليس كذلك؟ هناك أطنان منهم متبقية من شفق الآلهة. أي واحد منهم يجب أن يعمل “.

“هاه؟ لماذا هذا؟”

كذب فروست بلا خوف وهو يتنهد قبل أن يشرح ، “جثة الغله لن تكون كافية لاحتواء قوة إلهي وقدرته. لا يكفي حتى ألف جسم ، مما يعني أنه يحتاج إلى جسم أقوى. بعد كل شيء ، هو إله الحاجز “.

“لأنهم يفتقرون إلى الخبرة في الخداع”.

ربما كان هذا هو المخلوق الوحيد الذي كان جسده أقوى من جسد الإله.

كانوا يفتقرون إلى الخبرة في أن ينخدعوا!

عند هذه النقطة ، لن يحاول أي من الوحوش الشيطانية فعل أي شيء لسو تشن.

كان هذا جزءًا من سبب تجرؤ سو تشن على الكذب عليهم على الإطلاق.

كان هذا هو المعيار لعشرات الآلاف من السنين.

على عكس القوة الخالصة ، تتطلب الحكمة ذكاءً وخبرةً لتعزيزها بشكل صحيح. كلما كانت تجربة المرء أوسع ، كلما ازدهرت حكمته ونمت.

عند سماع كلمات سو تشن ، صمت سلف الدم مرة أخرى قبل أن يسأل ، “كم من الوقت؟”

كان للآلهة قدرًا كبيرًا من الخبرة في مواضيع أخرى ، لكن لديهم خبرة قليلة جدًا في الأكاذيب والخداع.

ومن هنا تأتي قوة الخداع.

لأنه لم يجرؤ أحد على فعل ذلك.

كان للآلهة قدرًا كبيرًا من الخبرة في مواضيع أخرى ، لكن لديهم خبرة قليلة جدًا في الأكاذيب والخداع.

كانت الآلهة قوية.

كان هذا جزءًا من سبب تجرؤ سو تشن على الكذب عليهم على الإطلاق.

قوية جدا!

“إذن ، بلا ظل في الواقع يختبئ في الحاجز؟ بعبارة أخرى ، هل هو المسيطر عليه؟ “

وهذه القوة تعني أن كبريائهم كان عميقاً. هذا هو السبب في أنهم قالوا مثل هذه الأشياء مثل ، “أنت تجرؤ على النظر مباشرة إلى مجد الإله” ، “أنت تجرؤ على مناداة الإله مباشرة باسمه” ، و “رحمة الإله في عمق البحر ، و ربما هو مرعب مثل الجحيم نفسه! “

لقد أذهلت الآلهة من هذا .

لقد أدت المبالغة الخالدة في قوتهم إلى رفع مكانة الآلهة إلى مستويات غير عادية.

بينما كان فروست يتحدث ، بدا أن المساحة المحيطة بالكنيسة بأكملها قد تجمدت فجأة.

كان هذا هو المعيار لعشرات الآلاف من السنين.

احتوت تلك القطرة الواحدة على طاقة أكثر بكثير مما يمكن أن توفره الوحوش الشيطانية التي لا تعد ولا تحصى.

على الرغم من وجود الآلهة لفترة طويلة جدًا ، إلا أن تجاربهم كانت أحادية البعد.

كان سلوكهم الفخور والمتغطرس متأصلاً بعمق في نفسيتهم. نتيجة لذلك ، رفضت الآلهة تصديق أنه يمكن خداعهم على الرغم من حقيقة أنهم يعرفون بوجود المخادعين. كان صحيحًا أن قوتهم الإلهية سمحت لهم برؤية العديد من هذه التنكرات. ومع ذلك ، إذا كان لدى الطرف الآخر قوة إلهية ، حتى لو كانت قليلة ، فسيتعين على الآلهة استخدام أدمغتهم لرؤية الخداع.

ومن هنا تأتي قوة الخداع.

أجاب فروست بهدوء: “هذه هي مشكلتك عليك حلها”.

كان سلوكهم الفخور والمتغطرس متأصلاً بعمق في نفسيتهم. نتيجة لذلك ، رفضت الآلهة تصديق أنه يمكن خداعهم على الرغم من حقيقة أنهم يعرفون بوجود المخادعين. كان صحيحًا أن قوتهم الإلهية سمحت لهم برؤية العديد من هذه التنكرات. ومع ذلك ، إذا كان لدى الطرف الآخر قوة إلهية ، حتى لو كانت قليلة ، فسيتعين على الآلهة استخدام أدمغتهم لرؤية الخداع.

“ماهي؟”

هذا هو السبب في أن سلف الدم اعتقد أن الآلهة لن يكون من السهل خداعهم ، بينما يعتقد سو تشن على العكس من ذلك.

في حوض الحجر الأحمر.

عند سماع كلمات سو تشن ، صمت سلف الدم مرة أخرى قبل أن يسأل ، “كم من الوقت؟”

فوجئت كل الآلهة للحظات.

“قريبا جدا.”

قال فروست على الفور: “هذا لا يكفي”. لم يرفض عرضهم على الفور ، لكنه كان يخطط لتأهيل بيانه أكثر.

—–

عند سماع هذا ، صمت سلف الدماء.

داخل كنيسة السماء بلا ظل.

بعد توقف طويل ، خفق الخفاش الصغير بجناحيه وقال ، “هذه هي اللحظة الأكثر أهمية في الخطة. لا يمكنك أن تكون مهملاً. لن يتم خداع الآلهة بسهولة ، وقوتهم الإلهية تسمح لهم بالرؤية من خلال التنكر. لن يتم خداعهم بهذه السهولة “.

كانت مناقشة الآلهة لا تزال مستمرة.

فوجئت كل الآلهة للحظات.

ترددت أصوات الآلهة في جميع أنحاء القاعة الرئيسية مثل أجراس رنانة ، تدوي في أذن فروست.

لن يكون جذب وحش أصل قبل تدمير الحاجز بالكامل مهمة سهلة.

“إذن ، بلا ظل في الواقع يختبئ في الحاجز؟ بعبارة أخرى ، هل هو المسيطر عليه؟ “

ولكن في تلك اللحظة ، تنهد لورد عالم الأحلام بهدوء. “إنه يتحدث عن وحش أصل.”

“نعم!” أجاب فروست برأس منخفض.

“ما هي الخطوة التي تقوم بها حاليًا؟”

“إذن هل يستطيع أن يفتح الحاجز؟”

من حين لآخر ، تومض خطوط ذهبية من الضوء في الهواء.

“نعم.”

بدأت الآلهة الأخرى في الذعر على الفور.

أظهرت الآلهة على الفور ضجة مسعورة.

لحسن الحظ ، تدخل لورد عالم الأحلام. “لا تكن في عجلة من أمرك للعمل. إذا قتلته ، فسيقوم إله السماء بلا ظل بإنهاء جميع المفاوضات معنا “.

إذا كان ما قاله فروست صحيحًا ، فهل هذا يعني أن كل عملهم في طي النسيان؟ لماذا بذلوا كل هذا الجهد لتدمير الحاجز؟ إذا كانوا قد قدموا أنفسهم للتو إلى بلا ظل ، فلم يكن بإمكانه فتح الباب لهم؟

بسبب القوة الإلهية التي تكتنفه ، لم يتعرف يورماك على فروست على الإطلاق.

بالطبع ، لا يزال هناك وقت.

“يا للأسف. هل هذا يعني أنه مقدر أن يصبح عدونا وليس صديقنا؟ ” سألت آلهة القمر هذا بنبرة لبقة ، ولكن وراء كلماتها الودية كانت نية قتل سامة.

سأل الآلهة على الفور ، “إذاً دعه يفتح الحاجز!”

“إلهي يحتاج جسد إله. طالما كان لديه جسد ، فسيكون قادرًا على تخليص نفسه من الحاجز. وبعد ذلك ، بدون دعم إلهي له ، سيفقد الحاجز عموده الفقري وسينهار تلقائيًا “.

كان من الصعب على فروست تحمل شدة كلماتهم ، وكان يتألم مع تدفق الدم من جسده. ولأنه لم يستطع استخدام الطاقة الخالدة في شفاء جروحه ، لم يستطع تحمل الضغط الساحق إلا بقوة.

في حوض الحجر الأحمر.

لحسن الحظ ، أدركت الآلهة على الفور ما حدث وصمتت.

نعم ، وحش أصل.

نزلت هالة من الضوء الذهبي على جسد فروست ، ملأت جسده بشعور دافئ.

“إذن ، بلا ظل في الواقع يختبئ في الحاجز؟ بعبارة أخرى ، هل هو المسيطر عليه؟ “

تدخلت الإلهة الأم في الوقت المناسب.

“ما هي الخطوة التي تقوم بها حاليًا؟”

استغرق فروست لحظة لالتقاط أنفاسه قبل أن يقول: “الحاجز هو جسد إلهي ، ولا يوجد باب ، فلا يمكن فتحه جزئيًا. بالإضافة إلى ذلك ، فإن فتح الحاجز يعادل تدمير جسده ، وإذا تحطم الحاجز ، سيموت إلهي “.

تدخلت الإلهة الأم في الوقت المناسب.

عند سماع ذلك ، شعر الجميع بأن حماسهم خفت قليلاً.

“إذن هل يستطيع أن يفتح الحاجز؟”

هكذا كان الأمر. لا عجب أن إله السماء بلا ظل لم يفتح الحاجز على الفور.

تنهد لورد عالم الأحلام. “يجب أن تعلمي أنه لا توجد تقنية وهم يمكن أن تخدعني. للحظة ، شعرت بوضوح أن الإرادة القوية تؤثر على الحاجز بأكمله وتتسبب في تعافيه. والآن اختفى. يجب أن يكون هذا إله السماء بلا ظل. إنه موجود بالفعل ، وهو في الواقع مسيطر على الجدار “.

إذا تحطم الحاجز ، فسيكون قد انتهى.

بعد كل شيء ، على الرغم من خسارة وحوش الأصل ، فإن هذا لا يعني بالضرورة أنهم كانوا أضعف من الآلهة في كل جانب. من حيث القوة الجسدية النقية ، لا يمكن مقارنة أي مخلوق بوحوش الأصل.

“يا للأسف. هل هذا يعني أنه مقدر أن يصبح عدونا وليس صديقنا؟ ” سألت آلهة القمر هذا بنبرة لبقة ، ولكن وراء كلماتها الودية كانت نية قتل سامة.

ألم يكن هذا بالضبط ما أرادوا أن يفعلوه بأنفسهم؟

بغض النظر عن هويته ، سيُقتل كل من أعاق عودة الآلهة.

ترددت أصوات الآلهة في جميع أنحاء القاعة الرئيسية مثل أجراس رنانة ، تدوي في أذن فروست.

قال فروست على عجل: “إلهي يفضل ألا يكون عدوا ، ولهذا كان يفكر في طريقة للتحايل على هذه القضية”.

تحولت كل الآلهة لمواجهة لورد عالم الاحلام.

“ماهي؟”

على عكس القوة الخالصة ، تتطلب الحكمة ذكاءً وخبرةً لتعزيزها بشكل صحيح. كلما كانت تجربة المرء أوسع ، كلما ازدهرت حكمته ونمت.

“إلهي يحتاج جسد إله. طالما كان لديه جسد ، فسيكون قادرًا على تخليص نفسه من الحاجز. وبعد ذلك ، بدون دعم إلهي له ، سيفقد الحاجز عموده الفقري وسينهار تلقائيًا “.

ومن هنا تأتي قوة الخداع.

“يجب أن يكون من السهل جدًا منحه جسدًا ، أليس كذلك؟ هناك أطنان منهم متبقية من شفق الآلهة. أي واحد منهم يجب أن يعمل “.

“لأنهم يفتقرون إلى الخبرة في الخداع”.

قال فروست على الفور: “هذا لا يكفي”. لم يرفض عرضهم على الفور ، لكنه كان يخطط لتأهيل بيانه أكثر.

“ماذا؟”

“يا؟”

قوية جدا!

كذب فروست بلا خوف وهو يتنهد قبل أن يشرح ، “جثة الغله لن تكون كافية لاحتواء قوة إلهي وقدرته. لا يكفي حتى ألف جسم ، مما يعني أنه يحتاج إلى جسم أقوى. بعد كل شيء ، هو إله الحاجز “.

قال فروست على الفور: “هذا لا يكفي”. لم يرفض عرضهم على الفور ، لكنه كان يخطط لتأهيل بيانه أكثر.

غضبت إلهة القمر من كلمات فروست. “أين يريدنا أن نجد مثل هذا الجسد؟ لا توجد جثة يمكنها تلبية هذه المتطلبات “.

ترددت أصوات الآلهة في جميع أنحاء القاعة الرئيسية مثل أجراس رنانة ، تدوي في أذن فروست.

“في الواقع ، هناك!” أجاب فروست.

“ماذا هناك للتفاوض؟ لا يمكننا تلبية طلباته ، ولكن بغض النظر ، كل ما علينا فعله هو الانتظار بضع سنوات أخرى حتى يتم تدمير الجدار “.

فوجئت كل الآلهة للحظات.

خفض فروست رأسه وتمتم بضع جمل تحت أنفاسه. اختفت السلطة وعاد الجدار إلى حالته الأصلية وكأن شيئاً لم يحدث من الأساس.

ولكن في تلك اللحظة ، تنهد لورد عالم الأحلام بهدوء. “إنه يتحدث عن وحش أصل.”

“يا؟”

وحش أصل؟

صرخ لورد عالم الأحلام والإلهة الأم والآخرون بصدمة ، “لقد تم تعزيز الحاجز مرة أخرى!”

لقد أذهلت الآلهة من هذا .

عند سماع هذا ، صمت سلف الدماء.

نعم ، وحش أصل.

كان هذا جزءًا من سبب تجرؤ سو تشن على الكذب عليهم على الإطلاق.

ربما كان هذا هو المخلوق الوحيد الذي كان جسده أقوى من جسد الإله.

كانت الآلهة قوية.

وكان هذا صحيحًا على الرغم من حقيقة أن وحوش الأصل قد خسرت الحرب ضد الآلهة.

لقد أذهلت الآلهة من هذا .

بعد كل شيء ، على الرغم من خسارة وحوش الأصل ، فإن هذا لا يعني بالضرورة أنهم كانوا أضعف من الآلهة في كل جانب. من حيث القوة الجسدية النقية ، لا يمكن مقارنة أي مخلوق بوحوش الأصل.

“ما هي الخطوة التي تقوم بها حاليًا؟”

يمكن للإنسان أن يهزم ويقتل النمر ، على سبيل المثال ، لكن هذا لا يعني أن قوة أو حيوية الإنسان أكبر من قوة النمر. في الواقع ، كان العكس هو الصحيح. لولا القدرة الكامنة على التكيف والذكاء اللذين يمتلكهما البشر ، لكان النمر قادرًا بسهولة على القضاء على واحد أو أكثر من البشر بنفسه.

عند سماع هذا ، صمت سلف الدماء.

كان الاختلاف بين الآلهة ووحوش الأصل متشابهًا.

“في الواقع ، هناك!” أجاب فروست.

كانت الآلهة في الواقع أضعف من وحوش الأصل عندما يتعلق الأمر بالحيوية والقوة. لم تكن قوتهم الخام بل سيطرتهم الفطرية على قوة الطريقة والقدرة على التكيف هي التي سمحت لهم بالفوز.

كذب فروست بلا خوف وهو يتنهد قبل أن يشرح ، “جثة الغله لن تكون كافية لاحتواء قوة إلهي وقدرته. لا يكفي حتى ألف جسم ، مما يعني أنه يحتاج إلى جسم أقوى. بعد كل شيء ، هو إله الحاجز “.

كانت تقنيات الآلهة مثل مهارات الأصل والأسلحة التي استخدمها البشر لمطاردة الوحوش المقفرة.

في حوض الحجر الأحمر.

فاجأ طلب فروست الآلهة.

خفض فروست رأسه وتمتم بضع جمل تحت أنفاسه. اختفت السلطة وعاد الجدار إلى حالته الأصلية وكأن شيئاً لم يحدث من الأساس.

هل يعني ذلك أن إله السماء بلا ظل أراد الاستيلاء على جثة وحش الأصل؟

قالت الإلهة الأم ، “يمكننا دائمًا التوصل إلى طريقة مختلفة لجذب وحش أصل.”

من الناحية النظرية ، كان ذلك ممكنًا.

“إذن ، بلا ظل في الواقع يختبئ في الحاجز؟ بعبارة أخرى ، هل هو المسيطر عليه؟ “

والعيش في جسد كلب أفضل من العيش داخل جدار.

بالطبع ، لا يزال هناك وقت.

“حسناً. إذا كان هذا ما يريده ، فسنمنحه إياه. لكننا نحتاج إليه أن يفتح الحاجز أولاً قبل أن نتمكن من العبور والقبض على بعض تلك المخلوقات النائمة من أجله “. قالت إلهة القمر على الفور: “سيكون قادرًا على الاختيار بحرية من بين مجموعة واسعة عندما يحين الوقت”. نظرًا لأنهم لن يقدموا له جثة وحش أصل إلا بعد سقوط الحاجز ، فلا يهم حقًا ما إذا كانوا يحفظون كلمتهم أم لا. بطبيعة الحال ، كانت إلهة القمر على استعداد لتقديم أي نوع من الوعد الفارغ الضروري لانهيار الحاجز بشكل أسرع.

“ما هي الخطوة التي تقوم بها حاليًا؟”

ابتسم فروست بضعف.” سيكون من الصعب القيام بذلك. بمجرد تدمير الحاجز ، سيموت إلهي. على هذا النحو ، يجب أن ينقل نفسه على الفور إلى جسده الجديد في اللحظة التي يتفكك فيها الجدار “.

هكذا كان الأمر. لا عجب أن إله السماء بلا ظل لم يفتح الحاجز على الفور.

بدأ الإله البربري لونغ ينفد صبره. “نحن على الجانب الآخر من الجدار. كيف يمكننا إيجاد وحش أصل له هنا؟ “

أظهرت الآلهة على الفور ضجة مسعورة.

أجاب فروست بهدوء: “هذه هي مشكلتك عليك حلها”.

كان هذا هو المعيار لعشرات الآلاف من السنين.

“يا للغطرسة!” كان لونغ غاضبا. بدا هذا الإله البربري ، كما يليق باسمه ، وكأنه يريد النزول بالقوة إلى كنيسة السماء بلا ظل وتعليم فروست درسًا.

“نعم.”

لحسن الحظ ، تدخل لورد عالم الأحلام. “لا تكن في عجلة من أمرك للعمل. إذا قتلته ، فسيقوم إله السماء بلا ظل بإنهاء جميع المفاوضات معنا “.

كان هناك شيء معجزي يتكشف على مستوى غير مرئي للعين المجردة.

“ماذا هناك للتفاوض؟ لا يمكننا تلبية طلباته ، ولكن بغض النظر ، كل ما علينا فعله هو الانتظار بضع سنوات أخرى حتى يتم تدمير الجدار “.

“يا؟”

قال فروست بهدوء ، “هذا فقط لأن إلهي لم يقاوم أبدًا بنشاط. لقد احتاج إليكم جميعًا أولاً لإضعاف الحاجز إلى الحد الذي يمكنه من التحدث معك فيه. ولكن الآن بعد أن تكلم إلهي عن مقالته ، يمكنه … “

بعد كل شيء ، على الرغم من خسارة وحوش الأصل ، فإن هذا لا يعني بالضرورة أنهم كانوا أضعف من الآلهة في كل جانب. من حيث القوة الجسدية النقية ، لا يمكن مقارنة أي مخلوق بوحوش الأصل.

بينما كان فروست يتحدث ، بدا أن المساحة المحيطة بالكنيسة بأكملها قد تجمدت فجأة.

“هاه؟ لماذا هذا؟”

كان هناك شيء معجزي يتكشف على مستوى غير مرئي للعين المجردة.

لن يكون جذب وحش أصل قبل تدمير الحاجز بالكامل مهمة سهلة.

من حين لآخر ، تومض خطوط ذهبية من الضوء في الهواء.

لحسن الحظ ، تدخل لورد عالم الأحلام. “لا تكن في عجلة من أمرك للعمل. إذا قتلته ، فسيقوم إله السماء بلا ظل بإنهاء جميع المفاوضات معنا “.

صرخ لورد عالم الأحلام والإلهة الأم والآخرون بصدمة ، “لقد تم تعزيز الحاجز مرة أخرى!”

ربما كان هذا هو المخلوق الوحيد الذي كان جسده أقوى من جسد الإله.

نعم – في تلك اللحظة ، شعروا أن الحاجز كان يقوى من جديد. وقد اجتاحت موجة قوية من الطاقة الحاجز ومنعته من التدهور أكثر من ذلك. بالإضافة إلى ذلك ، كانت قوية بشكل استثنائي – لدرجة أن أجزاء من الجدار التي تم تدميرها بدأت في التعافي.

خفض فروست رأسه وتمتم بضع جمل تحت أنفاسه. اختفت السلطة وعاد الجدار إلى حالته الأصلية وكأن شيئاً لم يحدث من الأساس.

بدأت الآلهة الأخرى في الذعر على الفور.

كانت تقنيات الآلهة مثل مهارات الأصل والأسلحة التي استخدمها البشر لمطاردة الوحوش المقفرة.

إذا استمر هذا ، فكيف يهربون؟

كان الاختلاف بين الآلهة ووحوش الأصل متشابهًا.

“دعونا نتحدث عن الأمور بسلام!” صرخت الآلهة على وجه السرعة.

“في الواقع ، هناك!” أجاب فروست.

خفض فروست رأسه وتمتم بضع جمل تحت أنفاسه. اختفت السلطة وعاد الجدار إلى حالته الأصلية وكأن شيئاً لم يحدث من الأساس.

قوية جدا!

كانت إلهة القمر لا تزال في حالة عدم تصديق. “هذا …… هل هذا حقيقي؟ هذه ليست تقنية وهم ، أليس كذلك؟ “

كانوا يفتقرون إلى الخبرة في أن ينخدعوا!

تنهد لورد عالم الأحلام. “يجب أن تعلمي أنه لا توجد تقنية وهم يمكن أن تخدعني. للحظة ، شعرت بوضوح أن الإرادة القوية تؤثر على الحاجز بأكمله وتتسبب في تعافيه. والآن اختفى. يجب أن يكون هذا إله السماء بلا ظل. إنه موجود بالفعل ، وهو في الواقع مسيطر على الجدار “.

“هاه؟ لماذا هذا؟”

عند سماع ذلك ، شعر الجميع باليأس يتسلل إلى قلوبهم.

بينما كان فروست يتحدث ، بدا أن المساحة المحيطة بالكنيسة بأكملها قد تجمدت فجأة.

قالت الإلهة الأم ، “يمكننا دائمًا التوصل إلى طريقة مختلفة لجذب وحش أصل.”

ترددت أصوات الآلهة في جميع أنحاء القاعة الرئيسية مثل أجراس رنانة ، تدوي في أذن فروست.

لن يكون جذب وحش أصل قبل تدمير الحاجز بالكامل مهمة سهلة.

“حسناً. إذا كان هذا ما يريده ، فسنمنحه إياه. لكننا نحتاج إليه أن يفتح الحاجز أولاً قبل أن نتمكن من العبور والقبض على بعض تلك المخلوقات النائمة من أجله “. قالت إلهة القمر على الفور: “سيكون قادرًا على الاختيار بحرية من بين مجموعة واسعة عندما يحين الوقت”. نظرًا لأنهم لن يقدموا له جثة وحش أصل إلا بعد سقوط الحاجز ، فلا يهم حقًا ما إذا كانوا يحفظون كلمتهم أم لا. بطبيعة الحال ، كانت إلهة القمر على استعداد لتقديم أي نوع من الوعد الفارغ الضروري لانهيار الحاجز بشكل أسرع.

ولكن طالما كانوا على استعداد لدفع الثمن ، فيمكن دائمًا إيجاد طريقة.

بدون أي إعاقة ، سار سو تشن بسهولة وأرسل قطرة من جوهر الدم في الحفرة.

تحولت كل الآلهة لمواجهة لورد عالم الاحلام.

كانت إلهة القمر لا تزال في حالة عدم تصديق. “هذا …… هل هذا حقيقي؟ هذه ليست تقنية وهم ، أليس كذلك؟ “

لم يفهم أي منهم عالم الأصل بعمق كما فعل ، وكان له التأثير الأكبر على عالم الأصل من خلال الحاجز. علاوة على ذلك ، كان أيضًا له أكثر عدد من المصلين في عالم الأصل.

“هاه؟ لماذا هذا؟”

عند رؤية الجميع يحدق به بتوقع ، فكر لورد عالم الاحلام للحظة قبل أن يجيب ، “يمكنني أن أجعل تلاميذي يوقظون وحش الأصل ويقودونه إلى الحاجز. ومع ذلك ، لا أعرف ما إذا كان ذلك سيكون كافيا أم لا “.

أظهرت الآلهة على الفور ضجة مسعورة.

أجاب فروست ، “سيستغرق إلهي بعض الوقت ليدخل جسده الجديد. من المحتمل أن يموت وحش الأصل بعد فترة وجيزة من إيقاظه ، لذلك يجب أن نرسله إلى هذا الجانب أولاً. أراضي كون هي الوحيدة التي لديها طاقة أصل كافية للحفاظ على وحش الأصل “.

إذا كان بإمكانهم نقل وحش الأصل عبر الحاجز ، فلماذا لم يرسلوا أنفسهم إلى الجانب الآخر؟ لماذا يحتاجون حتى إلى تدمير الجدار في المقام الأول إذا كان ذلك ممكنًا؟

قال يورماك: “عندها يجب أن يسمح إلهك له بالمرور”.

“في الواقع ، هناك!” أجاب فروست.

بسبب القوة الإلهية التي تكتنفه ، لم يتعرف يورماك على فروست على الإطلاق.

كانوا يفتقرون إلى الخبرة في أن ينخدعوا!

“لقد قال إلهي بالفعل أن الجدار ليس له باب وأنه لا يمكن فتح ممر “. قال فروست: “وإلا ، لكان قد سمح لكم بالمرور منذ وقت طويل”.

ومن هنا تأتي قوة الخداع.

“كيف يمكننا إذن الحصول على وحش أصل من خلال الحاجز إذا لم نتمكن حتى من المرور؟” سأل الآلهة بنبرة غير راضية إلى حد ما.

على الرغم من وجود الآلهة لفترة طويلة جدًا ، إلا أن تجاربهم كانت أحادية البعد.

ألم يكن هذا بالضبط ما أرادوا أن يفعلوه بأنفسهم؟

“النقل المكاني”.

إذا كان بإمكانهم نقل وحش الأصل عبر الحاجز ، فلماذا لم يرسلوا أنفسهم إلى الجانب الآخر؟ لماذا يحتاجون حتى إلى تدمير الجدار في المقام الأول إذا كان ذلك ممكنًا؟

وسرعان ما ظهر صوت من الأعماق. “لماذا عدت بهذه السرعة؟ هل فشلت خطتك؟ “

“هناك طريقة واحدة يمكن أن تعمل.”

كانت الآلهة قوية.

“ماذا؟”

بدون أي إعاقة ، سار سو تشن بسهولة وأرسل قطرة من جوهر الدم في الحفرة.

“النقل المكاني”.

نزلت هالة من الضوء الذهبي على جسد فروست ، ملأت جسده بشعور دافئ.

————————————–

ولكن طالما كانوا على استعداد لدفع الثمن ، فيمكن دائمًا إيجاد طريقة.

“يا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط