نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1138

المتسللون غير الشرعيين (1)

المتسللون غير الشرعيين (1)

الفصل 1138 : المتسسلون غير الشرعيين (1)

جلس سو تشن وعيناه مغمضتان ، في تفكير عميق.

في الأفق.

يتكون هذا التكوين من مئات الوجود على مستوى عالم الإمبراطور النهائي ، وما يقرب من عشرة آلاف من عالم مظاهر الفكر ، ومئات الآلاف من مخلوقات عالم حرق الروح. لم يسبق أن جمعت هذه القوة في مكان واحد من قبل.

عند أكبر شق في الجدار ، حيث تواجه سو تشن والآلهة ذات مرة ، كان هناك ضجة كبيرة تتكشف.

ولأنهم لا يتمتعون بالحيوية ، فإنهم سيكونون الأقل تأثراً بالجدار. علاوة على ذلك ، نظرًا لأنها شُيدت بكميات كبيرة من معدن النجم الفراغي ، فقد امتلكت قوة مماثلة لقوة الطريقة المكانية. عزز هذا من مقاومتهم للتقلبات المكانية الموجودة في جزء الحاجز. خلاف ذلك ، لن يتمكن سو تشن من إرسال رقم واحد عبر الحاجز إلى فروست.

كانت مدينة السماء أول من وصل.

كما كان مرساة أعماق البحار قادرة على تثبيت الفضاء المحيط. بمجرد أن تمر المرساة عبر الكسر ، فقد الحاجز خصائصه المتجددة مؤقتًا.

ظهر شكلها العملاق ببطء بعيدًا ، عائمًا في اتجاه الحاجز مثل عاصفة تلوح في الأفق.

لحسن الحظ ، لم يكن سو تشن بحاجة إلى أن يستمر.

بعد ذلك ، بدأ مدفع إعدام الشياطين بالصعود من أعلى قصر ضوء النهار الدائم.

إنفجار ، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!

صوب المدفع نحو الشق ، ثم أطلق عليه النار.

بدأ مدفع إعدام الشياطين في إطلاق النار باستمرار ، مما تسبب في أضرار جسيمة له.

انطلق عمود برق قوي بشكل مرعب ، مولّدًا انفجارًا رائعًا للضوء. وبدا وكأنهم يخططون لهدم الجدار بالقوة.

“هل هذه أراضي كون؟”

بالطبع ، إذا كانت ضربة مدفع واحدة كافية لتدميره ، فلن يكون حاجز الآلهة في المقام الأول.

على الرغم من أن العديد منهم قد ماتوا أثناء المعارك في البرية ، إلا أن القليل منهم ما زال على قيد الحياة. ولأن فترات الانبعاث تأتي غالبًا بعد الموت والدمار ، بدأ ظهور أباطرة شيطانيون جدد. في غضون عشر سنوات أو نحو ذلك ، ظهر مائة من الأباطرة الشيطانيون. كان لا يزال هناك عدد أكبر بكثير منهم من مزارعي عالم الإمبراطور النهائي البشريين – وهي شهادة على قدراتهم الإنجابية.

يمتلك الحاجز خصائص تجديد قوية. خلال السنوات القليلة الماضية ، كانت الآلهة تستنزف معدل تجدده ، لكن كل ما تمكنوا من القيام به هو إبطائه.

“الوحوش المقفرة تدخل!”

كان مدفع إعدام الشياطين يوسع الشق مؤقتًا ، لكنه لن يستمر إلى الأبد ، حيث سيبدأ الحاجز في التجدد ببطء.

بعد ذلك مباشرة ، أطلقت سلسلة من الأشكال البشرية باتجاه الحاجز. عند الفحص الدقيق ، كانت هذه الأشكال هي دمى سو تشن من فئة تايتان.

لحسن الحظ ، لم يكن سو تشن بحاجة إلى أن يستمر.

كان مرساة أعماق البحار لا تزال موجودة ، وكذلك الدمى من فئة تايتان. ومع ذلك ، لم يعد الجسر جسرا. بدلاً من ذلك ، أصبح الأساس لجسر جديد.

إنفجار ، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!

ومع ذلك ، فقد استغرق ما يقرب من مائة ألف مزارع وقتًا طويلاً لعبور الجسر.

بدأ مدفع إعدام الشياطين في إطلاق النار باستمرار ، مما تسبب في أضرار جسيمة له.

بمجرد اختراق أحدهم ، سيبدأون في الظهور بالمئات.

في ظل الظروف العادية ، لم يكن المدفع قادرًا على إطلاق النار بشكل متكرر بأقصى قوة ، لكن سو تشن أجبر الحرفيين على إجراء التغييرات المناسبة لجعل ذلك ممكنًا.

كان عدد المزارعين في عالم مظاهر الفكر أكبر بكثير.

في كل مرة يتم الإطلاق به ، قد يتسبب المدفع في إحداث قدر هائل من الضرر لنفسه.

في نفس اللحظة التي تحطم فيها المدفع ، بدأ صوت قرقرة عملاق.

بعد ما يقرب من عشرة انفجارات ، تدمر المدفع.

في ظل الظروف العادية ، لم يكن المدفع قادرًا على إطلاق النار بشكل متكرر بأقصى قوة ، لكن سو تشن أجبر الحرفيين على إجراء التغييرات المناسبة لجعل ذلك ممكنًا.

تم تدمير أقوى مدفع في عالم الأصل بهذه الطريقة.

بعد هذه الصرخات ، بدأت الشخصيات البشرية تطير في السماء متجهة إلى تلك الكرة من الضوء الأبيض النقي. اندفعوا من خلال الشق ، مع سلف عشيرة غو غو هويمينغ يقود الطريق. وخلفه كان غو تشانغ شينغ ، وغو فيهونغ ، وغو شينرونغ ، وشيوخ عشيرة غو الآخرين. وخلفهم كان لي وويي ، وفنغ تشويينغ ، وجيانغ جوشينغ ، والأباطرة البشريون الآخرين.

ومع ذلك ، كان هذا يستحق ذلك.

خلال السنوات القليلة الماضية ، صعدت القوة الأساسية لطائفة بلا حدود أخيرًا إلى عالم مظاهر الفكر.

في نفس اللحظة التي تحطم فيها المدفع ، بدأ صوت قرقرة عملاق.

دمية بعد دمية إتجهت نحو الشق.

بدأت مرساة تنضح بهالة قديمة عميقة في الخروج من مدينة السماء متجهة مباشرة إلى الحاجز. ارتطمت المرساة الطويلة مرارًا وتكرارًا ، ويبدو أنها لا تنتهي في الطول.

من مركز التكوين ، انطلق عمود ضخم من الضوء في السماء ، واندفع نحو الشق.

استمرت المرساة في الامتداد إلى الشق ، مروراً بالحاجز وربطت العالمين.

“تم الانتهاء من الجسر السماوي!” صرخ لين شاوشوان مرة أخرى.

كان شق الحاجز مليئًا بالطاقة المكانية القوية. أي شكل من أشكال الحياة يمر بوقت صعب للغاية حوله.

حتى الآن ، امتلكت طائفة بلا حدود حوالي ثلاثين ألف مزارع في عالم حرق الروح. بسبب توزيع تقنيات الزراعة الخالدة ، وصل عدد الجنس البشري إلى حوالي مائة ألف.

ومع ذلك ، كانت مرساة أعماق البحار استثناءً. لقد تم تصميمها لعبور العوالم ، بعد كل شيء.

تم تدمير أقوى مدفع في عالم الأصل بهذه الطريقة.

كما كان مرساة أعماق البحار قادرة على تثبيت الفضاء المحيط. بمجرد أن تمر المرساة عبر الكسر ، فقد الحاجز خصائصه المتجددة مؤقتًا.

كان فروست يرتدي أردية الكنيسة ، ووقف على أعلى منصة ، يتمتم برفق في نفسه. بدا الأمر كما لو كان يصلي ، لكنه في الواقع كان يتواصل مع الجسد الرئيسي.

تم توسيع الشق ، كما كان الضغط على الحاجز أضعف.

لم يضيعوا أي وقت بعد التعليق على الوضع العام وبدأوا في النزول.

إنفجار!

صوب المدفع نحو الشق ، ثم أطلق عليه النار.

أخيرًا هبطت المرساة على الجانب الآخر. عندما اصطدمت بمنطقة كون ، بدأت تتوهج بنور ساطع.

يتكون هذا التكوين من مئات الوجود على مستوى عالم الإمبراطور النهائي ، وما يقرب من عشرة آلاف من عالم مظاهر الفكر ، ومئات الآلاف من مخلوقات عالم حرق الروح. لم يسبق أن جمعت هذه القوة في مكان واحد من قبل.

بالقرب من وادي ريد هيلز.

حتى الآن ، بدأ عدد غير قليل من الناس في الظهور في السماء.

كان تلاميذ كنيسة السماء بلا ظل مشغولين للغاية.

مثل هذا الحكم القاسي أدى إلى إندفاعة لا يمكن وقفها.

لقد حملوا الشموع في يدهم اليسرى وكريات بلا ظل في أيديهم اليمنى ، ووقفوا في أوضاع محددة جيدًا. على الأرض ، رسموا أنماطًا محددة مرمزة بالألوان.

في غضون سنوات قليلة ، ارتفع هذا الرقم إلى حوالي خمسة آلاف.

في اللحظة التي اخترقت فيها مرساة أعماق البحار الحاجز ، بدأ جميع التلاميذ بالتلاوة. ملأت هتافاتهم السماء المفتوحة ، وتحت تأثير القوة الإلهية ، بدأت تؤثر على قوة الطريقة المحيطة.

وفجأة رفع رأسه وقال: “تم إثبات الاتصال. يمكننا الانتقال إلى المرحلة الثانية “.

كان فروست يرتدي أردية الكنيسة ، ووقف على أعلى منصة ، يتمتم برفق في نفسه. بدا الأمر كما لو كان يصلي ، لكنه في الواقع كان يتواصل مع الجسد الرئيسي.

سرعان ما تم تفعيل جميع المواقف في التشكيل. في اللحظة التي تشكلت فيها بالكامل ، أومأ فروست باقتناع. “تم التنفيذ.”

على مدينة السماء.

عند أكبر شق في الجدار ، حيث تواجه سو تشن والآلهة ذات مرة ، كان هناك ضجة كبيرة تتكشف.

جلس سو تشن وعيناه مغمضتان ، في تفكير عميق.

أصبح الجسر الموصل مسيرة موت ، مما أجبر الجميع على طوله على التقدم للأمام دون راحة. سوف يدخل الأفراد الأبطأ في وقت لاحق أو سيتم دفعهم بقوة من قبل الأشخاص الذين يقفون خلفهم.

وفجأة رفع رأسه وقال: “تم إثبات الاتصال. يمكننا الانتقال إلى المرحلة الثانية “.

بدأ دق الجرس الرنان يتردد في جميع أنحاء المدينة.

بدأ دق الجرس الرنان يتردد في جميع أنحاء المدينة.

ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، بلغ عدد جيش دمى سو تشن من فئة تايتان بالآلاف.

بدأت مدينة السماء نفسها تتوهج ببراعة.

ولأنهم لا يتمتعون بالحيوية ، فإنهم سيكونون الأقل تأثراً بالجدار. علاوة على ذلك ، نظرًا لأنها شُيدت بكميات كبيرة من معدن النجم الفراغي ، فقد امتلكت قوة مماثلة لقوة الطريقة المكانية. عزز هذا من مقاومتهم للتقلبات المكانية الموجودة في جزء الحاجز. خلاف ذلك ، لن يتمكن سو تشن من إرسال رقم واحد عبر الحاجز إلى فروست.

تم تنشيط التشكيلتين في عالم الأصل ومنطقة كون في وقت واحد ، وتواصلا مع بعضهما البعض. بدأت مرساة أعماق البحار ، التي كانت تعمل كموصل ، في الاهتزاز و التوهج.

على مدينة السماء.

بعد ذلك مباشرة ، أطلقت سلسلة من الأشكال البشرية باتجاه الحاجز. عند الفحص الدقيق ، كانت هذه الأشكال هي دمى سو تشن من فئة تايتان.

“استعد للدخول!”

ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، بلغ عدد جيش دمى سو تشن من فئة تايتان بالآلاف.

بعد هذه الصرخات ، بدأت الشخصيات البشرية تطير في السماء متجهة إلى تلك الكرة من الضوء الأبيض النقي. اندفعوا من خلال الشق ، مع سلف عشيرة غو غو هويمينغ يقود الطريق. وخلفه كان غو تشانغ شينغ ، وغو فيهونغ ، وغو شينرونغ ، وشيوخ عشيرة غو الآخرين. وخلفهم كان لي وويي ، وفنغ تشويينغ ، وجيانغ جوشينغ ، والأباطرة البشريون الآخرين.

من أجل بناء هذا الجيش ، استخدم سو تشن بشكل أساسي جميع المعادن النادرة الموجودة في متناول اليد. الآن ، يتوقف نجاح الخطة عليهم.

——————————————-

إنفجار ، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!

لحسن الحظ ، لم يكن سو تشن بحاجة إلى أن يستمر.

دمية بعد دمية إتجهت نحو الشق.

كما كان مرساة أعماق البحار قادرة على تثبيت الفضاء المحيط. بمجرد أن تمر المرساة عبر الكسر ، فقد الحاجز خصائصه المتجددة مؤقتًا.

ولأنهم لا يتمتعون بالحيوية ، فإنهم سيكونون الأقل تأثراً بالجدار. علاوة على ذلك ، نظرًا لأنها شُيدت بكميات كبيرة من معدن النجم الفراغي ، فقد امتلكت قوة مماثلة لقوة الطريقة المكانية. عزز هذا من مقاومتهم للتقلبات المكانية الموجودة في جزء الحاجز. خلاف ذلك ، لن يتمكن سو تشن من إرسال رقم واحد عبر الحاجز إلى فروست.

استمر البشر في التدفق على الجانب الآخر عبر الجسر.

عند دخولهم الحاجز ، اصطفوا أمام مرسى أعماق البحار من النهاية إلى النهاية.

تم توسيع الشق ، كما كان الضغط على الحاجز أضعف.

بعد ذلك ، انطلقت كل دمية من فئة تايتان في نفس الوقت. ظهر وهج قوة الطريقة المكانية على أجسادهم. لقد أصبحوا كرة نقية من الضوء تتمحور حول مرساة أعماق البحار ، والتي سرعان ما ملأت الشق بأكمله.

كان عدد المزارعين في عالم مظاهر الفكر أكبر بكثير.

“تم الانتهاء من إتصال الجسر!” صرخ لين شاوشوان في الإثارة.

بعد أن دخلوا في كرة الضوء الأبيض النقي ، طاروا مباشرة نحو الجانب الآخر من الشق. والمثير للدهشة أن التقلبات المكانية العنيفة للجدار لم تلحق الضرر بهم.

“استعد للدخول!”

“الوحوش المقفرة تدخل!”

“استعد للدخول!”

في اللحظة التي اخترقت فيها مرساة أعماق البحار الحاجز ، بدأ جميع التلاميذ بالتلاوة. ملأت هتافاتهم السماء المفتوحة ، وتحت تأثير القوة الإلهية ، بدأت تؤثر على قوة الطريقة المحيطة.

“استعد للدخول!”

كما كان مرساة أعماق البحار قادرة على تثبيت الفضاء المحيط. بمجرد أن تمر المرساة عبر الكسر ، فقد الحاجز خصائصه المتجددة مؤقتًا.

بعد هذه الصرخات ، بدأت الشخصيات البشرية تطير في السماء متجهة إلى تلك الكرة من الضوء الأبيض النقي. اندفعوا من خلال الشق ، مع سلف عشيرة غو غو هويمينغ يقود الطريق. وخلفه كان غو تشانغ شينغ ، وغو فيهونغ ، وغو شينرونغ ، وشيوخ عشيرة غو الآخرين. وخلفهم كان لي وويي ، وفنغ تشويينغ ، وجيانغ جوشينغ ، والأباطرة البشريون الآخرين.

في كل مرة يسقط فيها أحدهم ، يبدأ نقش تحتها في التوهج.

كان المزارعون في عالم الإمبراطور النهائي، باستثناء سو تشن ، أول من دخل في الشق.

لقد تحقق جسر مكاني أكبر فوق هذا الأساس.

بعد أن دخلوا في كرة الضوء الأبيض النقي ، طاروا مباشرة نحو الجانب الآخر من الشق. والمثير للدهشة أن التقلبات المكانية العنيفة للجدار لم تلحق الضرر بهم.

انحدر غو هويمينغ والآخرون إلى الأنماط المرمزة بالألوان أدناه. تلك التي هبطوا عليها كانت أرجوانية.

كان هذا استخدام الجسر المتصل.

كما كان مرساة أعماق البحار قادرة على تثبيت الفضاء المحيط. بمجرد أن تمر المرساة عبر الكسر ، فقد الحاجز خصائصه المتجددة مؤقتًا.

باستخدام مرساة أعماق البحار كأساس ودمى فئة تايتان كشرائح خشبية للجسر ، تمكن سو تشن من بناء جسر قوي يمكنه تحمل قوة الحاجز. يمكن للكائنات الحية الآن أن تمر بأمان إلى الجانب الآخر.

“استعد للدخول!”

بعد لحظة ، مر المزارعون في عالم الإمبراطور النهائي عبر الجانب الآخر من الشق ، وظهروا في السماء فوق منطقة كون.

لم يجرؤ أحد على التباطؤ ولو للحظة ، لأن القيام بذلك سيعيق تقدم الآخرين من ورائهم. أصدر سو تشن مرسومًا بعدم السماح لأي شخص بالتوقف ، حتى لو مات بطريقة ما في هذه العملية. سُمح للأشخاص الذين يقفون خلفهم بعصر الشخص أمامهم بقدر ما يشاءون. كل من توقف سيُقتل على الفور.

“هل هذه أراضي كون؟”

بالطبع ، إذا كانت ضربة مدفع واحدة كافية لتدميره ، فلن يكون حاجز الآلهة في المقام الأول.

“يبدو الأمر غير مثير للإعجاب بالنسبة لي. أستطيع بالفعل أن أشعر بالقيود التي تمتلكها هذه الرقعة من الأرض “.

“تم الانتهاء من الجسر السماوي!” صرخ لين شاوشوان مرة أخرى.

“حتى لو استطعنا الشعور بالقيود ، فلا بد أن تلك الآلهة تمر بأوقات عصيبة.”

“هدير!!!”

“لا عجب أنهم مصممون على العبور.”

أمطر المزارعون في عالم مظاهر الفكر من السماء مثل الزلابية.

“لكنهم مخطئون إذا اعتقدوا أن الأمر سيكون بهذه السهولة!”

بدأت مرساة تنضح بهالة قديمة عميقة في الخروج من مدينة السماء متجهة مباشرة إلى الحاجز. ارتطمت المرساة الطويلة مرارًا وتكرارًا ، ويبدو أنها لا تنتهي في الطول.

“هيا بنا إلى الأسفل!”

انطلق عمود برق قوي بشكل مرعب ، مولّدًا انفجارًا رائعًا للضوء. وبدا وكأنهم يخططون لهدم الجدار بالقوة.

لم يضيعوا أي وقت بعد التعليق على الوضع العام وبدأوا في النزول.

في كل مرة يسقط فيها أحدهم ، يبدأ نقش تحتها في التوهج.

انحدر غو هويمينغ والآخرون إلى الأنماط المرمزة بالألوان أدناه. تلك التي هبطوا عليها كانت أرجوانية.

إنفجار!

في كل مرة يسقط فيها أحدهم ، يبدأ نقش تحتها في التوهج.

“تم الانتهاء من إتصال الجسر!” صرخ لين شاوشوان في الإثارة.

حتى الآن ، بدأ عدد غير قليل من الناس في الظهور في السماء.

في الأفق.

خلف مزارعي عالم الإمبراطور المطلق جاء الأباطرة الشيطانيون.

لم يضيعوا أي وقت بعد التعليق على الوضع العام وبدأوا في النزول.

على الرغم من أن العديد منهم قد ماتوا أثناء المعارك في البرية ، إلا أن القليل منهم ما زال على قيد الحياة. ولأن فترات الانبعاث تأتي غالبًا بعد الموت والدمار ، بدأ ظهور أباطرة شيطانيون جدد. في غضون عشر سنوات أو نحو ذلك ، ظهر مائة من الأباطرة الشيطانيون. كان لا يزال هناك عدد أكبر بكثير منهم من مزارعي عالم الإمبراطور النهائي البشريين – وهي شهادة على قدراتهم الإنجابية.

خلف مزارعي عالم الإمبراطور المطلق جاء الأباطرة الشيطانيون.

بعد الأباطرة الشيطانيين جاء مزارعوا عالم مظاهر الفكر و الملوك الشيطانيون.

على مدينة السماء.

كان عدد المزارعين في عالم مظاهر الفكر أكبر بكثير.

من أجل بناء هذا الجيش ، استخدم سو تشن بشكل أساسي جميع المعادن النادرة الموجودة في متناول اليد. الآن ، يتوقف نجاح الخطة عليهم.

خلال السنوات القليلة الماضية ، صعدت القوة الأساسية لطائفة بلا حدود أخيرًا إلى عالم مظاهر الفكر.

استمرت المرساة في الامتداد إلى الشق ، مروراً بالحاجز وربطت العالمين.

وبالنظر إلى الخصائص الفريدة لطائفة بلا حدود ، فإن هذه الصعوبات ستأتي على شكل موجات.

حتى الآن ، امتلكت طائفة بلا حدود حوالي ثلاثين ألف مزارع في عالم حرق الروح. بسبب توزيع تقنيات الزراعة الخالدة ، وصل عدد الجنس البشري إلى حوالي مائة ألف.

بمجرد اختراق أحدهم ، سيبدأون في الظهور بالمئات.

بعد ذلك ، انطلقت كل دمية من فئة تايتان في نفس الوقت. ظهر وهج قوة الطريقة المكانية على أجسادهم. لقد أصبحوا كرة نقية من الضوء تتمحور حول مرساة أعماق البحار ، والتي سرعان ما ملأت الشق بأكمله.

في السابق ، لم يكن لدى الجنس البشري أكثر من مائتي مزارع في عالم مظاهر الفكر.

عند دخولهم الحاجز ، اصطفوا أمام مرسى أعماق البحار من النهاية إلى النهاية.

في غضون سنوات قليلة ، ارتفع هذا الرقم إلى حوالي خمسة آلاف.

بحلول الوقت الذي هبطوا فيه جميعهم ، مر ما يقرب من نصف يوم. تجمع حشد كبير على الأرض ، وبدأ التشكيل العملاق تحت أقدامهم في الظهور أكثر فأكثر.

حتى الوحوش الشيطانية لا يمكن مقارنتها بهذا النوع من الزيادة.

في كل مرة يسقط فيها أحدهم ، يبدأ نقش تحتها في التوهج.

أمطر المزارعون في عالم مظاهر الفكر من السماء مثل الزلابية.

كان شق الحاجز مليئًا بالطاقة المكانية القوية. أي شكل من أشكال الحياة يمر بوقت صعب للغاية حوله.

كانت أهدافهم الأنماط الذهبية. حدثت ظاهرة مماثلة عندما هبطوا ، حيث بدأت الأنماط المقابلة في التوهج.

وفجأة رفع رأسه وقال: “تم إثبات الاتصال. يمكننا الانتقال إلى المرحلة الثانية “.

واصل تلاميذ إله السماء بلا ظل ، الذين كانوا في الطبقات الخارجية ، الصلاة بجدية. تم تحويل صلاتهم إلى قوة الطريقة ، وملء الهواء فوق التكوين بالقوة الإلهية. حتى لو كانت هناك آلهة تراقب الوضع الحالي ، فإنهم يعتقدون أن هذه القوة جاءت من إله السماء بلا ظل العظيم. ربما كان يستعد لجذب وحش الأصل نحو الحاجز.

ظهر شكلها العملاق ببطء بعيدًا ، عائمًا في اتجاه الحاجز مثل عاصفة تلوح في الأفق.

استغرق الأمر بعض الوقت حتى ينزل كل الملوك الشيطانيون ومزارعوا عالم مظاهر الفكر.

بدأ مدفع إعدام الشياطين في إطلاق النار باستمرار ، مما تسبب في أضرار جسيمة له.

بعد ذلك كان مزارعوا حرق الروح و اللوردات الشيطانيون.

استمر البشر في التدفق على الجانب الآخر عبر الجسر.

كانت أعدادهم أكثر رعبا.

حتى الآن ، امتلكت طائفة بلا حدود حوالي ثلاثين ألف مزارع في عالم حرق الروح. بسبب توزيع تقنيات الزراعة الخالدة ، وصل عدد الجنس البشري إلى حوالي مائة ألف.

بعد الأباطرة الشيطانيين جاء مزارعوا عالم مظاهر الفكر و الملوك الشيطانيون.

كان هذا رقمًا مرعبًا حقًا.

“لا عجب أنهم مصممون على العبور.”

استمر البشر في التدفق على الجانب الآخر عبر الجسر.

باستخدام مرساة أعماق البحار كأساس ودمى فئة تايتان كشرائح خشبية للجسر ، تمكن سو تشن من بناء جسر قوي يمكنه تحمل قوة الحاجز. يمكن للكائنات الحية الآن أن تمر بأمان إلى الجانب الآخر.

لم يجرؤ أحد على التباطؤ ولو للحظة ، لأن القيام بذلك سيعيق تقدم الآخرين من ورائهم. أصدر سو تشن مرسومًا بعدم السماح لأي شخص بالتوقف ، حتى لو مات بطريقة ما في هذه العملية. سُمح للأشخاص الذين يقفون خلفهم بعصر الشخص أمامهم بقدر ما يشاءون. كل من توقف سيُقتل على الفور.

مثل هذا الحكم القاسي أدى إلى إندفاعة لا يمكن وقفها.

استمر البشر في التدفق على الجانب الآخر عبر الجسر.

أصبح الجسر الموصل مسيرة موت ، مما أجبر الجميع على طوله على التقدم للأمام دون راحة. سوف يدخل الأفراد الأبطأ في وقت لاحق أو سيتم دفعهم بقوة من قبل الأشخاص الذين يقفون خلفهم.

إنفجار ، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!

على أي حال ، لم يجرؤ أحد على التوقف.

باستخدام مرساة أعماق البحار كأساس ودمى فئة تايتان كشرائح خشبية للجسر ، تمكن سو تشن من بناء جسر قوي يمكنه تحمل قوة الحاجز. يمكن للكائنات الحية الآن أن تمر بأمان إلى الجانب الآخر.

ومع ذلك ، فقد استغرق ما يقرب من مائة ألف مزارع وقتًا طويلاً لعبور الجسر.

استغرق الأمر بعض الوقت حتى ينزل كل الملوك الشيطانيون ومزارعوا عالم مظاهر الفكر.

تدفق البشر في السماء مثل سرب من الحشرات ، وغطوا المنطقة بأكملها.

بحلول الوقت الذي هبطوا فيه جميعهم ، مر ما يقرب من نصف يوم. تجمع حشد كبير على الأرض ، وبدأ التشكيل العملاق تحت أقدامهم في الظهور أكثر فأكثر.

بحلول الوقت الذي هبطوا فيه جميعهم ، مر ما يقرب من نصف يوم. تجمع حشد كبير على الأرض ، وبدأ التشكيل العملاق تحت أقدامهم في الظهور أكثر فأكثر.

إنفجار!

يتكون هذا التكوين من مئات الوجود على مستوى عالم الإمبراطور النهائي ، وما يقرب من عشرة آلاف من عالم مظاهر الفكر ، ومئات الآلاف من مخلوقات عالم حرق الروح. لم يسبق أن جمعت هذه القوة في مكان واحد من قبل.

سرعان ما تم تفعيل جميع المواقف في التشكيل. في اللحظة التي تشكلت فيها بالكامل ، أومأ فروست باقتناع. “تم التنفيذ.”

استغرق الأمر بعض الوقت حتى ينزل كل الملوك الشيطانيون ومزارعوا عالم مظاهر الفكر.

إنفجار!!!

“الوحوش المقفرة تدخل!”

من مركز التكوين ، انطلق عمود ضخم من الضوء في السماء ، واندفع نحو الشق.

بعد ذلك ، بدأ مدفع إعدام الشياطين بالصعود من أعلى قصر ضوء النهار الدائم.

في تلك اللحظة ، اتسع الشق فجأة مئات المرات.

“الوحوش المقفرة تدخل!”

كان مرساة أعماق البحار لا تزال موجودة ، وكذلك الدمى من فئة تايتان. ومع ذلك ، لم يعد الجسر جسرا. بدلاً من ذلك ، أصبح الأساس لجسر جديد.

إنفجار!!!

لقد تحقق جسر مكاني أكبر فوق هذا الأساس.

حتى الآن ، امتلكت طائفة بلا حدود حوالي ثلاثين ألف مزارع في عالم حرق الروح. بسبب توزيع تقنيات الزراعة الخالدة ، وصل عدد الجنس البشري إلى حوالي مائة ألف.

“تم الانتهاء من الجسر السماوي!” صرخ لين شاوشوان مرة أخرى.

خلف مزارعي عالم الإمبراطور المطلق جاء الأباطرة الشيطانيون.

“الوحوش المقفرة تدخل!”

بحلول الوقت الذي هبطوا فيه جميعهم ، مر ما يقرب من نصف يوم. تجمع حشد كبير على الأرض ، وبدأ التشكيل العملاق تحت أقدامهم في الظهور أكثر فأكثر.

“هدير!!!”

إنفجار!!!

تحت مدينة السماء ، بدأ وحش مقفر بعد وحش مقفر في العواء وهم يتجهون نحو الجسر.

في تلك اللحظة ، اتسع الشق فجأة مئات المرات.

——————————————-

تم توسيع الشق ، كما كان الضغط على الحاجز أضعف.

في الأفق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط