نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1140

الغزو والقهر

الغزو والقهر

الفصل 1140 : الغزو والقهر

كان مؤمنو كنيسة السماء بلا ظل غير مبالين تمامًا بكل هذا. لم يعرفوا من أين أتى هؤلاء الناس ولا ما هو هدفهم.

بمجرد عبور مدينة السماء عبر الحاجز ، انتهت خطة التسلل أخيرًا.

لم يجب سو تشن ، لكن قوة فروست استمرت في الارتفاع على ما يبدو بلا حدود.

تسببت العملية في قدر كبير من الضرر الدائم للجدار أيضًا. على هذا النحو ، كان مقدار الوقت المتبقي قبل الانهيار التام محدودًا للغاية.

“لذلك دعونا نذهب ونمسحهم جميعًا!”

كان الأمر كما لو أنهم أجروا للتو جولة أخرى من الجراحة الفاشلة لمريض مصاب بمرض عضال. كل ما فعلوه هو تقصير عمره إلى أبعد من ذلك.

بمجرد عبور مدينة السماء عبر الحاجز ، انتهت خطة التسلل أخيرًا.

بالطبع ، في هذه المرحلة ، لم يكن أي من هذا مهمًا.

تكثف سطوع الشمس التي ظهرت حديثًا في السماء حتى بدأت فجأة في الانقباض ، مكونة كرة من الضوء على شكل بيضة إلى حد ما.

كل شيء سينتهي قبل وقت طويل من تدمير الجدار بالكامل.

حتى سلف الدم اندهش من هذا المنظر.

الآن بعد أن مرت مدينة السماء ، طار سو تشن إلى أعلى المدينة وقال ، “نظرًا لأننا هنا ، فقد نبدأ أيضًا.”

هل يمكنه مواجهة وحش مقفر بنفسه الآن؟ تساءل لي تشونغشان في نفسه.

وو !!!

كان سو تشن يقول إن إنجازاته لم تحقق إمكاناتها بعد.

هذه المرة ، بدلاً من الجرس ، تردد صدى صاخب في السماء.

“أنا المحفز.” ثم مد يده سو تشن ووضع يده على جبين فروست.

إنطلق عدد لا يحصى من أدوات الطيران من مدينة السماء إلى المنطقة.

كان التلاميذ أدناه قادرين على الإحساس بوضوح بالقوة الجبارة المنبثقة من مجال الضوء الذهبي هذا.

انطلق قصر طائفة بلا حدود وقواربهم العائمة وتشكيل نيزك الجنس البشري و عربات الريشيين الطائرة في السماء وحلقت في اتجاهات مختلفة. بعد ذلك مباشرة ، تبعثر جميع مزارعي عالم الضوء المهتز وما فوقها لإكمال المسؤوليات الموكلة إليهم.

لم يكن لديه خيار سوى أن يشعر بعناية بالطريق إلى الأمام بنفسه. بهذا المعنى ، كان الفشل حتميًا.

كل إنسان ، وحش ، و ريشي تلقوا أوامر منذ زمن بعيد. كلهم يعرفون بالضبط ما يجب عليهم فعله في هذه اللحظة.

أنفق سو تشن قدرًا كبيرًا من الطاقة لرعاية فروست. الآن ، كان يحاول الاندماج معه على أمل أن الجمع بين اثنين من النفوس الوليدة سيسمح له بالاقتحام إلى عالم الزراعة التالي.

توجهوا جميعًا نحو المواقع التي تم تخصيصها لهم.

حتى سلف الدم اندهش من هذا المنظر.

“أنت ، اذهب إلى مدينة باروث.”

ظهر إله السماء بلا ظل!

“أنت ، اذهب إلى هاكمان.”

استمر التلاميذ في الترديد والصلاة بأعلى صوت ممكن.

“أنت ، اذهب إلى مدينة قلب الأسد.”

يبدو أنه لم يستطع سوى اختبار قوته ضد الآلهة.

“أنت ، اذهب إلى جبل الحجر الطائر.”

يبدو أنه لم يستطع سوى اختبار قوته ضد الآلهة.

“أنت ، اذهب إلى مدينة الحدود.”

في الواقع ، هذا ما كانوا يفعلونه عندما وصل الجنود الأوائل.

“أنت ، اذهب إلى سهل الألف عظم.”

بعد لحظة ، تكشّف مشهد مهيب بشكل لا يصدق.

“أنت ، اذهب إلى برية فراق النهر.”

كان الأمر كما لو أنهم أجروا للتو جولة أخرى من الجراحة الفاشلة لمريض مصاب بمرض عضال. كل ما فعلوه هو تقصير عمره إلى أبعد من ذلك.

“أنت تذهب إلى……”

“أي نوع من القوة هذا؟”

“أنت تذهب إلى……”

——————————————

“أنت تذهب إلى……”

افترضوا أن إله السماء بلا ظل قد أظهر نفسه ، وركعوا جميعًا وبدأوا ينادونه. وصلت كمية القوة الإلهية التي تم توفيرها لإله سماء بلا ظل ذروتها.

شرع الجنود على الفور في تنفيذ أوامرهم.

لكن هذه القوة الإلهية لم تختف. بدلاً من ذلك ، استمرت في الطفو في الهواء ، متوهجةً بلون ذهبي باهت.

وترددت أصداء أوامر رؤسائهم وقادتهم في أذهانهم.

لم يكونوا مناسبين للبعثات التي تنطوي على إدارة السكان. إذا أرسلهم سو تشن للسيطرة على منطقة معينة ، فمن المؤكد أنهم سيذبحون كل الناس الذين يعيشون هناك.

تذكر هذه الأوامر: يجب على جميع سكان منطقة كون التخلي عن عقيدتهم على الفور. تدمير جميع الكنائس ، وهدم جميع التماثيل ، ومنع عبادة أي إله ، ومنع الدعوة باسم آلهتهم. كل من يجرؤ على العصيان يجب قتله! “

——————————————

“يبدو الأمر كما لو أننا عدنا إلى عالمنا مرة أخرى.”

إرادة واسعة إنتشرت في جميع أنحاء وعي فروست بالكامل. تم تغليف كل القوة الإلهية المخزنة في جسد فروست فجأة بالطاقة الخالدة ثم تم سحبها.

“هذا العالم لا يحتاج إلى الآلهة. إنها لا تحتاج إلى تلك الطفيليات التي لا يمكنها إلا أن تزداد قوة من إيماننا وحيويتنا. ومع ذلك فهم يصرون على الحفاظ على مكانتهم السامية وقمعنا جميعًا “.

“أنت ، اذهب إلى مدينة باروث.”

“لسنا بحاجة إلى واحد!”

كانوا مسؤولين عن القتال!

“لذلك دعونا نذهب ونمسحهم جميعًا!”

كل ما يمكنهم فعله هو وضع ثقتهم في قائدهم الحقيقي ، فروست.

أوامر الرؤساء كانت محفورة في قلوبهم. لم تكن هناك حاجة لتكرارها أو إعادتها إلى المنزل.

نظر سو تشن إلى البذرة التي زرعها شخصيًا في منطقة كون. بعد سنوات عديدة من النضج والنمو ، نما فروست أخيرًا من شجيرة صغيرة إلى شجرة شاهقة.

بروح قتالية ومعنويات كبيرة ، انتشر الجنود في جميع أنحاء المنطقة. فرضت مجموعات كبيرة من المزارعين من الطبقة المتوسطة إلى المنخفضة مجموعة صارمة من القوانين الجديدة على سكانها.

لكن هذه القوة الإلهية لم تختف. بدلاً من ذلك ، استمرت في الطفو في الهواء ، متوهجةً بلون ذهبي باهت.

تم حساب قوة كل مجموعة من الجنود بدقة بناءً على الموقع الذي تم تعيينهم فيه ، مما يضمن أنهم سيكونون قادرين على السيطرة بسهولة على المنطقة دون إهدار جزء واحد من القوة البشرية.

“هذا العالم لا يحتاج إلى الآلهة. إنها لا تحتاج إلى تلك الطفيليات التي لا يمكنها إلا أن تزداد قوة من إيماننا وحيويتنا. ومع ذلك فهم يصرون على الحفاظ على مكانتهم السامية وقمعنا جميعًا “.

للاستفادة من حالة الآلهة المعزولة المؤقتة ، احتاجوا إلى السيطرة بسرعة على المنطقة واجتثاث نظام الإيمان الذي اعتمدت عليه الآلهة بشدة.

بيضة مليئة بالحياة.

كان الغزو الآن على قدم وساق.

“الروح الوليدة”. حدق لي تشونغشان في فروست بحسد.

كان مؤمنو كنيسة السماء بلا ظل غير مبالين تمامًا بكل هذا. لم يعرفوا من أين أتى هؤلاء الناس ولا ما هو هدفهم.

لم يكونوا مناسبين للبعثات التي تنطوي على إدارة السكان. إذا أرسلهم سو تشن للسيطرة على منطقة معينة ، فمن المؤكد أنهم سيذبحون كل الناس الذين يعيشون هناك.

حتى لو علموا ، فمن المحتمل أنهم لن يهتموا.

صعد فروست تدريجيًا إلى السماء مع أصواتهم ، قادمًا إلى جانب سو تشن.

لأن أحد المبادئ الأساسية لـ إله السماء بلا ظل كان أن التغيير قادم وأن أولئك الذين كانوا متدينين ومخلصين لـ إله السماء بلا ظل هم من ينجون من الاضطراب القادم.

“أنت ، اذهب إلى برية فراق النهر.”

وهكذا استمر التلاميذ في الصلاة بجد.

كان التلاميذ أدناه قادرين على الإحساس بوضوح بالقوة الجبارة المنبثقة من مجال الضوء الذهبي هذا.

في الواقع ، هذا ما كانوا يفعلونه عندما وصل الجنود الأوائل.

لذا فقد وصل استنساخ سو تشن إلى مرحلة الروح الوليدة الآن.

بعبارة أخرى ، في هذه المرحلة ، لم يعد لديهم خيار.

لقد اختبر أعضاء طائفة بلا حدود هذا الإحساس مرة واحدة فقط من قبل.

كل ما يمكنهم فعله هو وضع ثقتهم في قائدهم الحقيقي ، فروست.

انطلق قصر طائفة بلا حدود وقواربهم العائمة وتشكيل نيزك الجنس البشري و عربات الريشيين الطائرة في السماء وحلقت في اتجاهات مختلفة. بعد ذلك مباشرة ، تبعثر جميع مزارعي عالم الضوء المهتز وما فوقها لإكمال المسؤوليات الموكلة إليهم.

استمر التلاميذ في الترديد والصلاة بأعلى صوت ممكن.

ستستمر العزلة الذاتية للآلهة لفترة محدودة من الوقت. وسرعان ما سيدركون ما يحدث ويندفعون للهجوم.

صعد فروست تدريجيًا إلى السماء مع أصواتهم ، قادمًا إلى جانب سو تشن.

لسوء الحظ ، نظرًا لأن الوحوش المقفرة كانت حلفاءهم ، فقد كان مصير هذه المعركة ألا تحدث أبدًا.

نظر سو تشن إلى البذرة التي زرعها شخصيًا في منطقة كون. بعد سنوات عديدة من النضج والنمو ، نما فروست أخيرًا من شجيرة صغيرة إلى شجرة شاهقة.

“أنت ، اذهب إلى مدينة قلب الأسد.”

قال سو تشن: “لا يزال هذا غير كافٍ حتى الآن”.

“لذلك دعونا نذهب ونمسحهم جميعًا!”

فقط فروست فهم هذه الجملة ، التي يبدو أنها جاءت من العدم.

كان الأمر كما لو أنهم أجروا للتو جولة أخرى من الجراحة الفاشلة لمريض مصاب بمرض عضال. كل ما فعلوه هو تقصير عمره إلى أبعد من ذلك.

كان هو و سو تشن من نفس المصدر ، بعد كل شيء.

كانت القمة التي كان يعنيها سو تشن بطبيعة الحال هي مرحلة الروح الوليدة.

كان سو تشن يقول إن إنجازاته لم تحقق إمكاناتها بعد.

“أنا المحفز.” ثم مد يده سو تشن ووضع يده على جبين فروست.

كانت القمة التي كان يعنيها سو تشن بطبيعة الحال هي مرحلة الروح الوليدة.

مع وجود شق الحاجز كمركز الزلزال ، غمرت منطقة كون بسرعة في الصراع.

أجاب فروست: “أنا على وشك الانتهاء”. “أنا فقط بحاجة إلى محفز لبدء الاختراق التالي.”

كل شيء سينتهي قبل وقت طويل من تدمير الجدار بالكامل.

“أنا المحفز.” ثم مد يده سو تشن ووضع يده على جبين فروست.

وترددت أصداء أوامر رؤسائهم وقادتهم في أذهانهم.

إرادة واسعة إنتشرت في جميع أنحاء وعي فروست بالكامل. تم تغليف كل القوة الإلهية المخزنة في جسد فروست فجأة بالطاقة الخالدة ثم تم سحبها.

اندفع لي تشونغشان و غو تشينغلو والآخرون إلى الأمام نحوه.

لكن هذه القوة الإلهية لم تختف. بدلاً من ذلك ، استمرت في الطفو في الهواء ، متوهجةً بلون ذهبي باهت.

ستستمر العزلة الذاتية للآلهة لفترة محدودة من الوقت. وسرعان ما سيدركون ما يحدث ويندفعون للهجوم.

كان التلاميذ أدناه قادرين على الإحساس بوضوح بالقوة الجبارة المنبثقة من مجال الضوء الذهبي هذا.

كان سو تشن يقول إن إنجازاته لم تحقق إمكاناتها بعد.

افترضوا أن إله السماء بلا ظل قد أظهر نفسه ، وركعوا جميعًا وبدأوا ينادونه. وصلت كمية القوة الإلهية التي تم توفيرها لإله سماء بلا ظل ذروتها.

بدأت مؤسسة الآلهة تتلاشى بمعدل سريع مستحيل.

سرعان ما حول سو تشن كل القوة الإلهية إلى طاقة خالدة ثم أعادها إلى جسد فروست. في الوقت نفسه ، زود سو تشن فروست بطاقته الخالدة ، مما تسبب في اندفاع طاقة فروست الخالدة بشكل كبير. اصطدمت بالنور الذهبي للقوة الإلهية في جسده ، وشكلت موجتين هائلتين اصطدمت ببعضهما البعض.

يمكن العثور على مشاهد مثل تلك الموضحة أدناه تتكشف في جميع أنحاء المنطقة.

حتى سلف الدم اندهش من هذا المنظر.

كان هو و سو تشن من نفس المصدر ، بعد كل شيء.

“أي نوع من القوة هذا؟”

انتشر غزاة عالم الأصل عبر المنطقة بأكملها مثل موجة مد لا يمكن إيقافها.

لم يجب سو تشن ، لكن قوة فروست استمرت في الارتفاع على ما يبدو بلا حدود.

لم يكونوا مناسبين للبعثات التي تنطوي على إدارة السكان. إذا أرسلهم سو تشن للسيطرة على منطقة معينة ، فمن المؤكد أنهم سيذبحون كل الناس الذين يعيشون هناك.

أخيرًا ، تبددت أشعة الضوء الذهبية والبيضاء . على الرغم من أن فروست كان مجرد شخص واحد ، إلا أنهم يشعرون الآن بأنه أكبر من ذلك.

“هذا هو طريق الخلود؟ الجسد له عالم خاص به ، قادر على توفير كل الأشياء؟ تطوير الذات؟ البشر ….. كيف يمكن أن يمتلكوا مثل هذه الإمكانات الكامنة المذهلة؟ كيف يكون هذا ممكن حتى؟” كان سلف الدم في حيرة مما يفكر فيه.

لقد اختبر أعضاء طائفة بلا حدود هذا الإحساس مرة واحدة فقط من قبل.

في الوقت نفسه ، كان الغزو الغاضب لأراضي كون يتكشف.

“الروح الوليدة”. حدق لي تشونغشان في فروست بحسد.

لحسن الحظ ، لم يكن بحاجة إلى الشعور بالحسد لفترة طويلة.

لذا فقد وصل استنساخ سو تشن إلى مرحلة الروح الوليدة الآن.

على هذا النحو ، لم تكن الوحوش مسؤولة عن الغزو.

كان لي تشونغشان يقوم بالزراعة لفترة مماثلة من الوقت مثل فروست ، لكنه كان فقط في قمة مرحلة التأسيس. من ناحية أخرى ، وصلت إحدى نسخ سو تشن بالفعل إلى عالم الروح الوليدة. كان قدرًا من الحسد منه أمرًا لا مفر منه.

هذه المرة ، بدلاً من الجرس ، تردد صدى صاخب في السماء.

لحسن الحظ ، لم يكن بحاجة إلى الشعور بالحسد لفترة طويلة.

“يبدو الأمر كما لو أننا عدنا إلى عالمنا مرة أخرى.”

بعد لحظة ، نظر سو تشن و فروست إلى بعضهما البعض ، ثم بدأوا في نفس الوقت في السير نحو بعضهما البعض.

تكثف سطوع الشمس التي ظهرت حديثًا في السماء حتى بدأت فجأة في الانقباض ، مكونة كرة من الضوء على شكل بيضة إلى حد ما.

فجأة اندمج الجسمان في واحد.

كان سو تشن يقول إن إنجازاته لم تحقق إمكاناتها بعد.

أنفق سو تشن قدرًا كبيرًا من الطاقة لرعاية فروست. الآن ، كان يحاول الاندماج معه على أمل أن الجمع بين اثنين من النفوس الوليدة سيسمح له بالاقتحام إلى عالم الزراعة التالي.

استمر التلاميذ في الترديد والصلاة بأعلى صوت ممكن.

بعد لحظة ، تكشّف مشهد مهيب بشكل لا يصدق.

قال سو تشن: “لا يزال هذا غير كافٍ حتى الآن”.

ظهر إله السماء بلا ظل!

طارت مجموعة من المزارعين في اتجاه معين حتى وصلوا فوق مدينة معينة. نزلوا من السماء وبدأوا على الفور في مهاجمة أي رموز دينية حتى عندما حلقت القوات الأخرى في سماء المنطقة لمواصلة التطهير في مكان آخر.

بالطبع ، لم يكن سو تشن في الواقع إله السماء بلا ظل. ومع ذلك ، فإن القوة والمجد الذي كان يشع به وهو يطفو في السماء جعلته يلمع مثل الشمس.

تحركوا بسرعة لدرجة أن المعارك انتشرت في كل مكان. في بعض الأحيان ، قد يبدأون في القتل دون تقديم أنفسهم.

حتى سلف الدم ذهل بهذا المشهد.

بغض النظر عما حدث ، زادت قوة سو تشن مرة أخرى. الآن ، لا أحد يعرف بالضبط مدى قوته بعد الآن.

“هذا هو طريق الخلود؟ الجسد له عالم خاص به ، قادر على توفير كل الأشياء؟ تطوير الذات؟ البشر ….. كيف يمكن أن يمتلكوا مثل هذه الإمكانات الكامنة المذهلة؟ كيف يكون هذا ممكن حتى؟” كان سلف الدم في حيرة مما يفكر فيه.

هذه المرة ، بدلاً من الجرس ، تردد صدى صاخب في السماء.

تكثف سطوع الشمس التي ظهرت حديثًا في السماء حتى بدأت فجأة في الانقباض ، مكونة كرة من الضوء على شكل بيضة إلى حد ما.

إن الجمع بين اثنين من النفوس الوليدة قد جلب له بالفعل قوة عظيمة ، لكنه لم يؤد إلى اختراق ملموس.

بيضة مليئة بالحياة.

صعد فروست تدريجيًا إلى السماء مع أصواتهم ، قادمًا إلى جانب سو تشن.

أراد الجميع رؤية ما سيخرج من البيضة.

أخيرًا ، تبددت أشعة الضوء الذهبية والبيضاء . على الرغم من أن فروست كان مجرد شخص واحد ، إلا أنهم يشعرون الآن بأنه أكبر من ذلك.

لسوء الحظ ، لم يحدث شيء.

كل ما يمكنهم فعله هو وضع ثقتهم في قائدهم الحقيقي ، فروست.

اختفت البيضة.

لسوء الحظ ، فشلت خطته لدمج اثنين من النفوس الوليدة معًا لاقتحام عالم زراعة أعلى.

كانت البداية مذهلة للغاية ، لكن النهاية كانت غير متغيرة تمامًا.

بيضة مليئة بالحياة.

اختفت البيضة العملاقة ببساطة ، تاركة وراءها سو تشن وحيدًا.

في الواقع ، هذا ما كانوا يفعلونه عندما وصل الجنود الأوائل.

اختفى فروست وعاد إلى الجسد الرئيسي.

بغض النظر عما حدث ، زادت قوة سو تشن مرة أخرى. الآن ، لا أحد يعرف بالضبط مدى قوته بعد الآن.

ومع ذلك ، كان تعبير سو تشن متعكرًا.

إرادة واسعة إنتشرت في جميع أنحاء وعي فروست بالكامل. تم تغليف كل القوة الإلهية المخزنة في جسد فروست فجأة بالطاقة الخالدة ثم تم سحبها.

اندفع لي تشونغشان و غو تشينغلو والآخرون إلى الأمام نحوه.

لم يكونوا مناسبين للبعثات التي تنطوي على إدارة السكان. إذا أرسلهم سو تشن للسيطرة على منطقة معينة ، فمن المؤكد أنهم سيذبحون كل الناس الذين يعيشون هناك.

سألت تشو شيانياو باهتمام كبير ، “هل صعدت بنجاح؟”

لحسن الحظ ، لم يكن بحاجة إلى الشعور بالحسد لفترة طويلة.

هز سو تشن رأسه. “لا ، لقد فشلت.”

بعبارة أخرى ، في هذه المرحلة ، لم يعد لديهم خيار.

غرقت قلوب الجميع.

بيضة مليئة بالحياة.

“لكنها لم تكن فشلا ذريعا. على أقل تقدير ، وصلت إلى ذروة عالم الروح الوليدة “. أجاب سو تشن: ربما سأحتاج إلى محفز آخر ، بالإضافة إلى فهم أعمق للعالم القادم ، قبل أن أكون مستعدًا للصعود مرة أخرى.

كان هو و سو تشن من نفس المصدر ، بعد كل شيء.

لسوء الحظ ، فشلت خطته لدمج اثنين من النفوس الوليدة معًا لاقتحام عالم زراعة أعلى.

سرعان ما حول سو تشن كل القوة الإلهية إلى طاقة خالدة ثم أعادها إلى جسد فروست. في الوقت نفسه ، زود سو تشن فروست بطاقته الخالدة ، مما تسبب في اندفاع طاقة فروست الخالدة بشكل كبير. اصطدمت بالنور الذهبي للقوة الإلهية في جسده ، وشكلت موجتين هائلتين اصطدمت ببعضهما البعض.

لم يكن هذا بسبب أن كمية الطاقة الناتجة عن الدمج لم تكن كافية ، بل لأن سو تشن لم يكن يعرف المسار الذي يجب أن يسلكه.

اختفت البيضة العملاقة ببساطة ، تاركة وراءها سو تشن وحيدًا.

لم يكن لديه خيار سوى أن يشعر بعناية بالطريق إلى الأمام بنفسه. بهذا المعنى ، كان الفشل حتميًا.

بعد لحظة ، تكشّف مشهد مهيب بشكل لا يصدق.

إن الجمع بين اثنين من النفوس الوليدة قد جلب له بالفعل قوة عظيمة ، لكنه لم يؤد إلى اختراق ملموس.

أنفق سو تشن قدرًا كبيرًا من الطاقة لرعاية فروست. الآن ، كان يحاول الاندماج معه على أمل أن الجمع بين اثنين من النفوس الوليدة سيسمح له بالاقتحام إلى عالم الزراعة التالي.

محفز!

حتى سلف الدم اندهش من هذا المنظر.

احتاج سو تشن إلى محفز!

حتى سلف الدم اندهش من هذا المنظر.

كان بإمكانه تحمل أن يكون محفز فروست ، لأنه كان يتمتع بالقوة والتفهم.

لم يكن هذا بسبب أن كمية الطاقة الناتجة عن الدمج لم تكن كافية ، بل لأن سو تشن لم يكن يعرف المسار الذي يجب أن يسلكه.

لكنه كان يفتقر إلى محفز للوصول إلى عالم الزراعة التالي.

اختفت البيضة العملاقة ببساطة ، تاركة وراءها سو تشن وحيدًا.

آمل أن أكتسب بعض الفهم من المعركة القادمة.

——————————————

قال لي تشونغشان بطريقة مطمئنة: “هذا جيد بالفعل”.

“لذلك دعونا نذهب ونمسحهم جميعًا!”

بغض النظر عما حدث ، زادت قوة سو تشن مرة أخرى. الآن ، لا أحد يعرف بالضبط مدى قوته بعد الآن.

كل ما يمكنهم فعله هو وضع ثقتهم في قائدهم الحقيقي ، فروست.

هل يمكنه مواجهة وحش مقفر بنفسه الآن؟ تساءل لي تشونغشان في نفسه.

حتى سلف الدم ذهل بهذا المشهد.

لسوء الحظ ، نظرًا لأن الوحوش المقفرة كانت حلفاءهم ، فقد كان مصير هذه المعركة ألا تحدث أبدًا.

لقد اختبر أعضاء طائفة بلا حدود هذا الإحساس مرة واحدة فقط من قبل.

يبدو أنه لم يستطع سوى اختبار قوته ضد الآلهة.

“لكنها لم تكن فشلا ذريعا. على أقل تقدير ، وصلت إلى ذروة عالم الروح الوليدة “. أجاب سو تشن: ربما سأحتاج إلى محفز آخر ، بالإضافة إلى فهم أعمق للعالم القادم ، قبل أن أكون مستعدًا للصعود مرة أخرى.

بينما ذهب البشر والجنود الريشيون لتنفيذ مهامهم ، ظلت الوحوش ثابتة.

كل شيء سينتهي قبل وقت طويل من تدمير الجدار بالكامل.

لم يكونوا مناسبين للبعثات التي تنطوي على إدارة السكان. إذا أرسلهم سو تشن للسيطرة على منطقة معينة ، فمن المؤكد أنهم سيذبحون كل الناس الذين يعيشون هناك.

استمرت مدينة السماء في الطفو بسلام في السماء. كان يديرها بعض المزارعين من الطبقة المتوسطة إلى المنخفضة ، وكان معظمهم في عالم مظاهر الفكر وما أسفله.

على هذا النحو ، لم تكن الوحوش مسؤولة عن الغزو.

وهكذا استمر التلاميذ في الصلاة بجد.

كانوا مسؤولين عن القتال!

كان هو و سو تشن من نفس المصدر ، بعد كل شيء.

استمرت مدينة السماء في الطفو بسلام في السماء. كان يديرها بعض المزارعين من الطبقة المتوسطة إلى المنخفضة ، وكان معظمهم في عالم مظاهر الفكر وما أسفله.

اجتاح الملايين من المزارعين كل مدينة دون أي رحمة على الإطلاق.

هم ، إلى جانب الوحوش ، سيصبحون أهم حجر الزاوية في الخطوط الأمامية ضد الآلهة.

كان هو و سو تشن من نفس المصدر ، بعد كل شيء.

ستستمر العزلة الذاتية للآلهة لفترة محدودة من الوقت. وسرعان ما سيدركون ما يحدث ويندفعون للهجوم.

“أنت تذهب إلى……”

هذا المكان سيكون خط دفاعهم الأول.

يمكن العثور على مشاهد مثل تلك الموضحة أدناه تتكشف في جميع أنحاء المنطقة.

في الوقت نفسه ، كان الغزو الغاضب لأراضي كون يتكشف.

لم يكن هذا بسبب أن كمية الطاقة الناتجة عن الدمج لم تكن كافية ، بل لأن سو تشن لم يكن يعرف المسار الذي يجب أن يسلكه.

انتشر غزاة عالم الأصل عبر المنطقة بأكملها مثل موجة مد لا يمكن إيقافها.

اندفع لي تشونغشان و غو تشينغلو والآخرون إلى الأمام نحوه.

تحركوا بسرعة لدرجة أن المعارك انتشرت في كل مكان. في بعض الأحيان ، قد يبدأون في القتل دون تقديم أنفسهم.

انطلق قصر طائفة بلا حدود وقواربهم العائمة وتشكيل نيزك الجنس البشري و عربات الريشيين الطائرة في السماء وحلقت في اتجاهات مختلفة. بعد ذلك مباشرة ، تبعثر جميع مزارعي عالم الضوء المهتز وما فوقها لإكمال المسؤوليات الموكلة إليهم.

من أجل اقتلاع نظام الإيمان الراسخ هذا وتدمير أساس الآلهة بأكبر قدر ممكن من الكفاءة ، اختارت القوات الغازية مهاجمة وتدمير كل كنيسة ومعبد وتمثال إلهي صادفوه.

لم يكن لديه خيار سوى أن يشعر بعناية بالطريق إلى الأمام بنفسه. بهذا المعنى ، كان الفشل حتميًا.

مع وجود شق الحاجز كمركز الزلزال ، غمرت منطقة كون بسرعة في الصراع.

إنطلق عدد لا يحصى من أدوات الطيران من مدينة السماء إلى المنطقة.

يمكن العثور على مشاهد مثل تلك الموضحة أدناه تتكشف في جميع أنحاء المنطقة.

تكثف سطوع الشمس التي ظهرت حديثًا في السماء حتى بدأت فجأة في الانقباض ، مكونة كرة من الضوء على شكل بيضة إلى حد ما.

طارت مجموعة من المزارعين في اتجاه معين حتى وصلوا فوق مدينة معينة. نزلوا من السماء وبدأوا على الفور في مهاجمة أي رموز دينية حتى عندما حلقت القوات الأخرى في سماء المنطقة لمواصلة التطهير في مكان آخر.

أجاب فروست: “أنا على وشك الانتهاء”. “أنا فقط بحاجة إلى محفز لبدء الاختراق التالي.”

اجتاح الملايين من المزارعين كل مدينة دون أي رحمة على الإطلاق.

ظهر إله السماء بلا ظل!

بدأت مؤسسة الآلهة تتلاشى بمعدل سريع مستحيل.

أراد الجميع رؤية ما سيخرج من البيضة.

قبل فترة طويلة من انتهاء فترة العزلة ، أدركت الآلهة أن شيئًا خاطئًا قد حدث.

على هذا النحو ، لم تكن الوحوش مسؤولة عن الغزو.

“هاه؟ لماذا إيماني يختفي؟ “

سرعان ما حول سو تشن كل القوة الإلهية إلى طاقة خالدة ثم أعادها إلى جسد فروست. في الوقت نفسه ، زود سو تشن فروست بطاقته الخالدة ، مما تسبب في اندفاع طاقة فروست الخالدة بشكل كبير. اصطدمت بالنور الذهبي للقوة الإلهية في جسده ، وشكلت موجتين هائلتين اصطدمت ببعضهما البعض.

كانت إلهة القمر أول من عبرت عن شكوكها.

غرقت قلوب الجميع.

——————————————

“لذلك دعونا نذهب ونمسحهم جميعًا!”

آمل أن أكتسب بعض الفهم من المعركة القادمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط