نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1141

التحويل

التحويل

الفصل 1141 : التحويل

—————————————

داخل مدينة الحرارة.

لقد فقد المؤمنون أنفسهم في ملذاتهم الجسدية حيث أكلتهم خيانتهم لآلهتهم. هزت الأزمة المفاجئة إيمانهم بشكل كبير.

كانت المدينة تقع بجوار البركان. على هذا النحو ، كانت درجات الحرارة داخل المدينة مرتفعة على مدار العام ، ولهذا السبب أصبحت تُعرف في النهاية باسم مدينة الحرارة.

لم يكن كل هؤلاء المزارعين من طائفة بلا حدود. تم تجنيد بعضهم متطوعين من عالم الأصل. لقد اختاروا الانضمام من أجل إنقاذ عالم الأصل. هم المسؤولون عن تطهير المؤمنين ووقف جهود الإصلاح.

اليوم ، ومع ذلك ، كان هناك مشهد صادم يتكشف داخل المدينة.

من تجرأ على إصدار قضية من هذه القاعدة يقتل دون تردد.

بدأ الثلج يتساقط من السماء مع هبوب ريح شديدة البرودة على المدينة. فجأة ، انخفضت درجات الحرارة في المدينة بشكل ملحوظ. تفاجأ سكان المدينة بموجة البرد المفاجئة.

كان العنصر عبارة عن قنينة صغيرة وردية اللون.

ولكن ما كان أكثر صعوبة من البرد المفاجئ هو ظهور العديد من المزارعين الذين ينزلون من السماء.

في النهاية ، ألغى سو تشن النقاش بقولها ، “نحن بشر. يجب أن يكون لدينا بعض المعايير “.

“فريق واحد إلى الشرق ، فريقان إلى الغرب. دمر أي كنائس تصادفها. يا فريق الطهارة ، استعد للمتابعة واكتسح أي مؤمن! ” تردد صدى صوت يي فنغهان في السماء. كانت رقاقات الثلج المتساقطة من السماء ملكًا له.

لكن في هذا الصدد ، رفضت طائفة بلا حدود المساومة أو الرحمة.

“اللعنة ، هذا الرجل يزداد قوة يومًا بعد يوم ،” قال تشانغ هي.

لم يكن هناك شيء آخر يمكن القيام به. كان نظام الإيمان هذا موجودًا لفترة طويلة جدًا ، مما يعني أن العديد منهم كانوا على استعداد للموت من أجل معتقداتهم.

لقد أتقن يي فنغهان مجال جانب الصقيع أولاً ثم العالم المصغر من سلالات الدم السبعة بعد ذلك. بطريقة ما ، تمكن من دمج الجانبين في جانب واحد ، ربما بسبب سلوكه البارد بطبيعته.

أجاب تشانغ هي بصدق ، “لا يمكننا إجبارهم على تغيير معتقداتهم ، لكن يمكننا إجبارهم على ارتكاب الخطيئة. إذا تراكم الكثير من الخطايا ، فسيشعرون كما لو أن إلههم قد هجرهم. تتبع معظم الكنائس سياسة عزوبة صارمة ، حيث يتم تصنيف المخالفين على أنهم كفار. علاوة على ذلك … سوف يثير قدرا كبيرا من الفوضى “.

تحول العالم المصغر من سلالات الدم السبعة إلى أرض قاحلة متجمدة قوية بما يكفي للتأثير على المدينة بأكملها وتحويل يوم حار إلى منتصف الشتاء.

“ليس لدينا الكثير من الوقت لنضيعه هنا “. حث وانغ شينتشاو على التوصل إلى حل من نوع ما.

سرعان ما بدأت مجموعتا الجنود في تنفيذ مهمتهم.

قال يي فنغهان ، “لقد جئنا إلى هنا للسيطرة على هذا العالم ، وليس إلقاءه في الفوضى والفجور.”

وخلفهم جاء الضعفاء ولكن العديد من مزارعي عالم افتتاح اليانغ وأدناه.

كان للآلهة مملكتهم الخاصة ، بعد كل شيء.

لم يكن كل هؤلاء المزارعين من طائفة بلا حدود. تم تجنيد بعضهم متطوعين من عالم الأصل. لقد اختاروا الانضمام من أجل إنقاذ عالم الأصل. هم المسؤولون عن تطهير المؤمنين ووقف جهود الإصلاح.

وطالما بقي هؤلاء المؤمنون على قيد الحياة ، فسيواصلون الصلاة ونقل الإيمان من الظل. من ناحية أخرى ، فإن قتلهم بلا رحمة سيكون انتهاكًا للمبادئ التي وضعها في البداية.

لم يرغب سو تشن في أن يكون الشخص المسؤول عن ذبح كل إنسان على أراضي كون ، لذلك كان بإمكانه فقط استخدام تلاميذه لتحويل المؤمنين الآخرين.

في هذه الخطوة الأولى من الغزو ، انتشرت مشاهد غير لائقة في جميع أنحاء المنطقة. مع تزايد إذلال وعار المؤمنين ، تحطمت النظم المجتمعية والالتزامات الأخلاقية التي اعتمدوا عليها. لقد أصبحوا مخلوقات شهوانية ، وغالبًا ما يكونون غير قادرين على التحكم في أنفسهم من الجماع في الأماكن العامة. حتى بعض تلاميذ طائفة بلا حدود ، الذين كانوا مسؤولين عن مراقبة الموقف عن كثب ، لم يتمكنوا من منع أنفسهم من تذوق الأمر بأنفسهم …… كانت بعض الآثار الجانبية لا مفر منها ، بعد كل شيء.

لقد جادل كبار المسؤولين في طائفة بلا حدود حول تفاصيل التنفيذ قليلاً.

تحول العالم المصغر من سلالات الدم السبعة إلى أرض قاحلة متجمدة قوية بما يكفي للتأثير على المدينة بأكملها وتحويل يوم حار إلى منتصف الشتاء.

في النهاية ، ألغى سو تشن النقاش بقولها ، “نحن بشر. يجب أن يكون لدينا بعض المعايير “.

لمرة واحدة ، كان تشانغ هي جادًا ، لكن الطريقة التي اختارها كانت غير محتشمة بشكل لا يصدق.

تبع فريق التطهير ، المكون من هؤلاء المزارعين من الطبقة الدنيا ، خلف الخطوط الأمامية الرئيسية وتولى المهام الإدارية. كان تدريبهم مثيرًا للإعجاب ، وكان إعدامهم سريعًا ، وكان سلوكهم قانونيًا. كانوا يجتمعون معًا كمجموعة ، ثم يتم ترشيح شخص ما للإدلاء ببعض التصريحات. أولاً ، سيعلنون أن المدينة قد تم احتلالها وأنها أصبحت الآن تحت سيطرة طائفة بلا حدود. ثم يعلنون أن جميع المؤمنين بحاجة إلى نبذ معتقداتهم أو مواجهة الإبادة.

كان المعبد ضخمًا لدرجة أنه بدا بحجم دولة صغيرة نفسها. وبطبيعة الحال ، انبثقت منه هالة قوية للغاية.

كان التخلي عن معتقدات المرء أمرًا صعبًا للغاية ، والاعتماد على القوة للقيام بذلك سيؤدي حتمًا إلى رد فعل عنيف.

بدأ الثلج يتساقط من السماء مع هبوب ريح شديدة البرودة على المدينة. فجأة ، انخفضت درجات الحرارة في المدينة بشكل ملحوظ. تفاجأ سكان المدينة بموجة البرد المفاجئة.

لكن في هذا الصدد ، رفضت طائفة بلا حدود المساومة أو الرحمة.

لم يكن كل هؤلاء المزارعين من طائفة بلا حدود. تم تجنيد بعضهم متطوعين من عالم الأصل. لقد اختاروا الانضمام من أجل إنقاذ عالم الأصل. هم المسؤولون عن تطهير المؤمنين ووقف جهود الإصلاح.

من تجرأ على إصدار قضية من هذه القاعدة يقتل دون تردد.

أولئك الذين تبددت أرواحهم سيذهبون إلى الأبد. حتى الآلهة لن تكون قادرة على إعادتهم.

على هذا النحو ، كان هذا التجمع التمهيدي أهم شيء يتم عقده مباشرة بعد المذبحة الدموية. لقد أرادوا إنقاذ أكبر عدد ممكن من الأرواح ، ولكن في تطور قاسٍ من القدر ، لم يكن لديهم خيار سوى القيام بذلك عن طريق إطلاق العنان لمذبحة دموية.

لقد فوجئ يي فنغهان عندما رأى هذا. “مثير للشهوة الجنسية؟”

والأسوأ من ذلك كله ، أنه كان لا يزال من الصعب للغاية إجبار عامة الناس على التخلي عن إيمانهم حتى مع مثل هذا العرض للقوة.

بشكل مثير للدهشة ، تمكن تشانغ هي من إقناع يي فنغهان.

لأنهم آمنوا أن أرواحهم ستصعد إلى الأراضي الإلهية حتى في الموت.

لمرة واحدة ، كان تشانغ هي جادًا ، لكن الطريقة التي اختارها كانت غير محتشمة بشكل لا يصدق.

كان للآلهة مملكتهم الخاصة ، بعد كل شيء.

وطالما بقي هؤلاء المؤمنون على قيد الحياة ، فسيواصلون الصلاة ونقل الإيمان من الظل. من ناحية أخرى ، فإن قتلهم بلا رحمة سيكون انتهاكًا للمبادئ التي وضعها في البداية.

علق يي فنغهان بازدراء: “الآلهة لديها مملكتها الخاصة ، لكن للأسف …… لقد بلغت طاقتها منذ وقت طويل”.

كانت المدينة تقع بجوار البركان. على هذا النحو ، كانت درجات الحرارة داخل المدينة مرتفعة على مدار العام ، ولهذا السبب أصبحت تُعرف في النهاية باسم مدينة الحرارة.

حتى مملكتهم لها حدودها.

يي فنغهان حدق به ، مذهولاً من عملية تفكيره .

كان من المستحيل أن توجد ثلاث وعشرون مملكة في نفس الوقت على قطعة أرض صغيرة مثل أراضي كون. على هذا النحو ، كانت مملكة الآلهة صغيرة بشكل مثير للشفقة ويمكن أن تحتوي فقط على عشرات الآلاف من الأفراد. كيف يمكن أن يكون ذلك كافيا لدعم احتياجاتهم المعيشية؟

قال تشانغ هي وهو يحدق في أمواج المؤمنين المحتضرين ، وهو يفرك جبينه محبطًا: “هذا ليس سهلاً كما كنت أعتقد أنه سيكون”.

مات عدد لا يحصى من المصلين منذ البداية وحتى الآن ، لكن القليل منهم تمكن من دخول تلك الأراضي الإلهية.

“ولا حتى واحد من بين كل عشرة منهم يريد التخلي عن إيمانه. ماذا علينا أن نفعل يا سيدي؟ ” سأل بعض المزارعين يي فنغهان.

أولئك الذين تبددت أرواحهم سيذهبون إلى الأبد. حتى الآلهة لن تكون قادرة على إعادتهم.

تبع فريق التطهير ، المكون من هؤلاء المزارعين من الطبقة الدنيا ، خلف الخطوط الأمامية الرئيسية وتولى المهام الإدارية. كان تدريبهم مثيرًا للإعجاب ، وكان إعدامهم سريعًا ، وكان سلوكهم قانونيًا. كانوا يجتمعون معًا كمجموعة ، ثم يتم ترشيح شخص ما للإدلاء ببعض التصريحات. أولاً ، سيعلنون أن المدينة قد تم احتلالها وأنها أصبحت الآن تحت سيطرة طائفة بلا حدود. ثم يعلنون أن جميع المؤمنين بحاجة إلى نبذ معتقداتهم أو مواجهة الإبادة.

لسوء الحظ ، لم يؤمن أحد بالحقيقة. استمر هؤلاء المؤمنون جميعًا في وضع أملهم بثبات في المجد بعد الموت.

عندما كان تلاميذ طائفة بلا حدود يدمرون نظام الإيمان هذا ، بدأت الآلهة أخيرًا هجماتهم على الشق.

تسبب عدم خوفهم من الموت وإيمانهم الراسخ بصداع كبير.

كان على يي فنغهان أن يعترف ، مع ذلك ، أنها ستكون فعالة بشكل لا يصدق.

قال تشانغ هي وهو يحدق في أمواج المؤمنين المحتضرين ، وهو يفرك جبينه محبطًا: “هذا ليس سهلاً كما كنت أعتقد أنه سيكون”.

الطائفة بلا حدود ، التي لم تكن راغبة في ذبح سكان إقليم كون ، لم يكن بإمكانها سوى استخدام هذا النوع من الأساليب.

كانت مدينة الحرارة مجرد البداية. إن التعثر هنا مبكرًا قد يسبب مشاكل في المستقبل.

ومع ذلك ، فإن الذي يحمله تشانغ في يده هو نسخة أصلية. كان هذا الإصدار قادرًا على إحداث قدر كبير من الفوضى.

“ولا حتى واحد من بين كل عشرة منهم يريد التخلي عن إيمانه. ماذا علينا أن نفعل يا سيدي؟ ” سأل بعض المزارعين يي فنغهان.

مات عدد لا يحصى من المصلين منذ البداية وحتى الآن ، لكن القليل منهم تمكن من دخول تلك الأراضي الإلهية.

كانت حواجب يي فنغهان مجعدة بعمق في عبوس مدروس.

أولئك الذين تبددت أرواحهم سيذهبون إلى الأبد. حتى الآلهة لن تكون قادرة على إعادتهم.

ماذا يجب أن يفعلوا؟

نظر إليه يي فنغهان ببرود. “لقد أخبرتك بالفعل ، لن نقتلهم جميعًا.”

وطالما بقي هؤلاء المؤمنون على قيد الحياة ، فسيواصلون الصلاة ونقل الإيمان من الظل. من ناحية أخرى ، فإن قتلهم بلا رحمة سيكون انتهاكًا للمبادئ التي وضعها في البداية.

“هذا ليس هو. إنه هذا.” تشانغ هي قام بسحب عنصر وسلمه إلى يي فنغهان.

“تدمير الأجساد المادية أصعب بكثير من تدمير الإيمان ،” تمتم يي فنغهان في نفسه.

يي فنغهان حدق به ، مذهولاً من عملية تفكيره .

“ليس لدينا الكثير من الوقت لنضيعه هنا “. حث وانغ شينتشاو على التوصل إلى حل من نوع ما.

علق يي فنغهان بازدراء: “الآلهة لديها مملكتها الخاصة ، لكن للأسف …… لقد بلغت طاقتها منذ وقت طويل”.

ومع ذلك ، استمر يي فنغهان في عناق ذراعيه في تفكير عميق.

كان المعبد مرتفعًا في السماء ، ويبدو أنه ظهر من العدم.

“إذا لم تتمكن من التوصل إلى حل ، فلدي فكرة “. قال تشانغ هي فجأة: “قد لا يكون الأمر مناسبا لك”.

بالطبع ، في مرحلة معينة ، سيكون للخلود متطلبات معينة للتضرع من الجماهير ، لكن هذا كان أمرًا متأخرًا.

نظر إليه يي فنغهان ببرود. “لقد أخبرتك بالفعل ، لن نقتلهم جميعًا.”

لم يكن كل هؤلاء المزارعين من طائفة بلا حدود. تم تجنيد بعضهم متطوعين من عالم الأصل. لقد اختاروا الانضمام من أجل إنقاذ عالم الأصل. هم المسؤولون عن تطهير المؤمنين ووقف جهود الإصلاح.

“هذا ليس هو. إنه هذا.” تشانغ هي قام بسحب عنصر وسلمه إلى يي فنغهان.

آه ، تشانغ هي ، بماذا تفكر؟

كان العنصر عبارة عن قنينة صغيرة وردية اللون.

“اللعنة ، هذا الرجل يزداد قوة يومًا بعد يوم ،” قال تشانغ هي.

لقد فوجئ يي فنغهان عندما رأى هذا. “مثير للشهوة الجنسية؟”

معبد الآلهة!

هذا مثير للشهوة الجنسية هو الذي طوره سو تشن أثناء دراسة مواد الأصل. في النهاية ، أدى ذلك إلى اندلاعه مع تشو شيانياو.

الآن حان وقت الدمار.

بعد ذلك ، أدرك سو تشن أن قيمته العملية قليلة جدًا. ومع ذلك ، فإن آثاره عند استخدامه في غرفة النوم لا تزال جيدة جدًا. على هذا النحو ، احتفظ سو تشن بالوصفة. في وقت لاحق ، تم تسريبها بطريقة ما ، وأصبح في النهاية عقارًا شائعًا في الأسواق يحفز على المتعة.

لسوء الحظ ، لم يؤمن أحد بالحقيقة. استمر هؤلاء المؤمنون جميعًا في وضع أملهم بثبات في المجد بعد الموت.

كانت مثيرات الشهوة الجنسية المتاحة للشراء في الأسواق منخفضة الدرجة ، وكانت جيدة فقط للمتعة. لن يتسببوا في فقدان الشخص السيطرة على شهوته.

كان على يي فنغهان أن يعترف ، مع ذلك ، أنها ستكون فعالة بشكل لا يصدق.

ومع ذلك ، فإن الذي يحمله تشانغ في يده هو نسخة أصلية. كان هذا الإصدار قادرًا على إحداث قدر كبير من الفوضى.

حتى يي فنغهان و تشانغ هي لم يكن يتخيل أن ما فعلوه في مدينة الحرارة سيغلف قريبًا منطقة كون بأكملها.

لم يفهم يي فنغهان سبب سحب تشانغ هي هذا النوع من العناصر.

ماذا يجب أن يفعلوا؟

“بماذا تفكر؟” سأل.

كان المعبد ضخمًا لدرجة أنه بدا بحجم دولة صغيرة نفسها. وبطبيعة الحال ، انبثقت منه هالة قوية للغاية.

أجاب تشانغ هي بصدق ، “لا يمكننا إجبارهم على تغيير معتقداتهم ، لكن يمكننا إجبارهم على ارتكاب الخطيئة. إذا تراكم الكثير من الخطايا ، فسيشعرون كما لو أن إلههم قد هجرهم. تتبع معظم الكنائس سياسة عزوبة صارمة ، حيث يتم تصنيف المخالفين على أنهم كفار. علاوة على ذلك … سوف يثير قدرا كبيرا من الفوضى “.

لقد جادل كبار المسؤولين في طائفة بلا حدود حول تفاصيل التنفيذ قليلاً.

ذهل يي فنغهان عندما سمع هذا.

بدأ الثلج يتساقط من السماء مع هبوب ريح شديدة البرودة على المدينة. فجأة ، انخفضت درجات الحرارة في المدينة بشكل ملحوظ. تفاجأ سكان المدينة بموجة البرد المفاجئة.

كان لا بد من القول ، مع ذلك ، أن اقتراح تشانغ هي كان في الواقع معقولًا تمامًا.

ولكن ما كان أكثر صعوبة من البرد المفاجئ هو ظهور العديد من المزارعين الذين ينزلون من السماء.

لقد اكتسبوا قدرًا كبيرًا من الخبرة العملية في التعامل مع المصلين المتخفيين في عالم الأصل ، وأجروا عددًا لا بأس به من التجارب المختلفة. كان أحد العوامل الحاسمة التي دفعت الإيمان هو تقديسهم للإله. إذا كان المؤمن ينتهك باستمرار قواعد عقيدته ، فإن الضرر العاطفي الناتج من شأنه أن يشوه منطقه ويقلل من تقواه نتيجة لذلك.

تحول العالم المصغر من سلالات الدم السبعة إلى أرض قاحلة متجمدة قوية بما يكفي للتأثير على المدينة بأكملها وتحويل يوم حار إلى منتصف الشتاء.

يمكن تحقيق ذلك عن طريق إغراء المؤمنين بالمال أو السلطة أو المكانة أو النشاط الجنسي.

داخل مدينة الحرارة.

كانت تكلفة القلة الأولى باهظة للغاية ، لكن الأخيرة كانت أبسط وأسهل بكثير.

كان العنصر عبارة عن قنينة صغيرة وردية اللون.

لكن هذا من شأنه أيضًا أن يتسبب في الاستيلاء على المدينة.

تبع فريق التطهير ، المكون من هؤلاء المزارعين من الطبقة الدنيا ، خلف الخطوط الأمامية الرئيسية وتولى المهام الإدارية. كان تدريبهم مثيرًا للإعجاب ، وكان إعدامهم سريعًا ، وكان سلوكهم قانونيًا. كانوا يجتمعون معًا كمجموعة ، ثم يتم ترشيح شخص ما للإدلاء ببعض التصريحات. أولاً ، سيعلنون أن المدينة قد تم احتلالها وأنها أصبحت الآن تحت سيطرة طائفة بلا حدود. ثم يعلنون أن جميع المؤمنين بحاجة إلى نبذ معتقداتهم أو مواجهة الإبادة.

آه ، تشانغ هي ، بماذا تفكر؟

بالطبع ، في مرحلة معينة ، سيكون للخلود متطلبات معينة للتضرع من الجماهير ، لكن هذا كان أمرًا متأخرًا.

يي فنغهان حدق به ، مذهولاً من عملية تفكيره .

سرعان ما بدأت مجموعتا الجنود في تنفيذ مهمتهم.

أجاب تشانغ هي بشكل مباشر ، “إذا كنت تريد خلق ما يكفي من الضجة ، فإن قنينة واحدة كافية. لحسن الحظ ، الوصفة متاحة بسهولة ، ولدينا العديد من الكيميائيين على استعداد للذهاب للعمل بناءً على الأمر. دعهم يشرعوا في العمل “.

عندما كان تلاميذ طائفة بلا حدود يدمرون نظام الإيمان هذا ، بدأت الآلهة أخيرًا هجماتهم على الشق.

قال يي فنغهان ، “لقد جئنا إلى هنا للسيطرة على هذا العالم ، وليس إلقاءه في الفوضى والفجور.”

على هذا النحو ، استخدمت طائفة بلا حدود هذا التكتيك لبدء تحويل هؤلاء المؤمنين إلى عبادة آلهة أخرى.

أجاب تشانغ هي ، “جئنا إلى هنا لمشاهدة الألعاب النارية.”

وخلفهم جاء الضعفاء ولكن العديد من مزارعي عالم افتتاح اليانغ وأدناه.

بشكل مثير للدهشة ، تمكن تشانغ هي من إقناع يي فنغهان.

بالطبع ، تمكنت نسبة صغيرة من هؤلاء الأفراد من السيطرة على أنفسهم.أدت هذه السيطرة في الواقع إلى وصول إيمانهم إلى مستوى جديد.

لمرة واحدة ، كان تشانغ هي جادًا ، لكن الطريقة التي اختارها كانت غير محتشمة بشكل لا يصدق.

لمرة واحدة ، كان تشانغ هي جادًا ، لكن الطريقة التي اختارها كانت غير محتشمة بشكل لا يصدق.

كان على يي فنغهان أن يعترف ، مع ذلك ، أنها ستكون فعالة بشكل لا يصدق.

كان المعبد ضخمًا لدرجة أنه بدا بحجم دولة صغيرة نفسها. وبطبيعة الحال ، انبثقت منه هالة قوية للغاية.

مع انتشار موجة الشهوة في جميع أنحاء المدينة ، بدأ الإيمان المقدم للآلهة في الجفاف.

بشكل مثير للدهشة ، تمكن تشانغ هي من إقناع يي فنغهان.

لقد فقد المؤمنون أنفسهم في ملذاتهم الجسدية حيث أكلتهم خيانتهم لآلهتهم. هزت الأزمة المفاجئة إيمانهم بشكل كبير.

داخل مدينة الحرارة.

بالطبع ، تمكنت نسبة صغيرة من هؤلاء الأفراد من السيطرة على أنفسهم.أدت هذه السيطرة في الواقع إلى وصول إيمانهم إلى مستوى جديد.

كانت مثيرات الشهوة الجنسية المتاحة للشراء في الأسواق منخفضة الدرجة ، وكانت جيدة فقط للمتعة. لن يتسببوا في فقدان الشخص السيطرة على شهوته.

كانت طائفة بلا حدود أكثر من سعيدة بإعدام “عباقرة الإيمان” هؤلاء .

كان لا بد من القول ، مع ذلك ، أن اقتراح تشانغ هي كان في الواقع معقولًا تمامًا.

حتى يي فنغهان و تشانغ هي لم يكن يتخيل أن ما فعلوه في مدينة الحرارة سيغلف قريبًا منطقة كون بأكملها.

تسبب عدم خوفهم من الموت وإيمانهم الراسخ بصداع كبير.

لم يكن هناك شيء آخر يمكن القيام به. كان نظام الإيمان هذا موجودًا لفترة طويلة جدًا ، مما يعني أن العديد منهم كانوا على استعداد للموت من أجل معتقداتهم.

معبد الآلهة!

الطائفة بلا حدود ، التي لم تكن راغبة في ذبح سكان إقليم كون ، لم يكن بإمكانها سوى استخدام هذا النوع من الأساليب.

هذه الآلهة الجديدة لم تكن موجودة في الواقع. ومع ذلك ، فقد أصبحوا أصنامًا للعبادة في عقول وقلوب المؤمنين السابقين.

اجتاح تسونامي من الشهوة أراضي كون ، مما أثار فوضى واسعة النطاق.

“إذا لم تتمكن من التوصل إلى حل ، فلدي فكرة “. قال تشانغ هي فجأة: “قد لا يكون الأمر مناسبا لك”.

في هذه الخطوة الأولى من الغزو ، انتشرت مشاهد غير لائقة في جميع أنحاء المنطقة. مع تزايد إذلال وعار المؤمنين ، تحطمت النظم المجتمعية والالتزامات الأخلاقية التي اعتمدوا عليها. لقد أصبحوا مخلوقات شهوانية ، وغالبًا ما يكونون غير قادرين على التحكم في أنفسهم من الجماع في الأماكن العامة. حتى بعض تلاميذ طائفة بلا حدود ، الذين كانوا مسؤولين عن مراقبة الموقف عن كثب ، لم يتمكنوا من منع أنفسهم من تذوق الأمر بأنفسهم …… كانت بعض الآثار الجانبية لا مفر منها ، بعد كل شيء.

“ليس لدينا الكثير من الوقت لنضيعه هنا “. حث وانغ شينتشاو على التوصل إلى حل من نوع ما.

ارتفعت سمعة تشانغ هي إلى درجة أنه أصبح معروفًا باسم سلف الشهوة. في وقت لاحق ، تم نصب تمثال على شكله ، حيث كان العوام يعبدونه للخصوبة.

بعد الدمار جاء إعادة البناء.

نعم ، أفضل طريقة للتعامل مع الآلهة لم تكن غجبار تلاميذهم على التخلي عن إيمانهم ، بل بالأحرى تحويلهم.

فتح الباب ببطء ليكشف عن هيكل ذهبي متوهج خلفه.

لم يكن تحريض تلاميذهم على الانغماس في شهوات أجسادهم حلاً دائمًا.

آه ، تشانغ هي ، بماذا تفكر؟

يمكن استخدامه لإضعاف الإيمان القوي الذي كان لدى المؤمنين في آلهتهم ، ولكن ليس لتسهيل سيطرة طائفة بلا حدود عليهم.

لقد اكتسبوا قدرًا كبيرًا من الخبرة العملية في التعامل مع المصلين المتخفيين في عالم الأصل ، وأجروا عددًا لا بأس به من التجارب المختلفة. كان أحد العوامل الحاسمة التي دفعت الإيمان هو تقديسهم للإله. إذا كان المؤمن ينتهك باستمرار قواعد عقيدته ، فإن الضرر العاطفي الناتج من شأنه أن يشوه منطقه ويقلل من تقواه نتيجة لذلك.

على هذا النحو ، استخدمت طائفة بلا حدود هذا التكتيك لبدء تحويل هؤلاء المؤمنين إلى عبادة آلهة أخرى.

لمرة واحدة ، كان تشانغ هي جادًا ، لكن الطريقة التي اختارها كانت غير محتشمة بشكل لا يصدق.

هذه الآلهة الجديدة لم تكن موجودة في الواقع. ومع ذلك ، فقد أصبحوا أصنامًا للعبادة في عقول وقلوب المؤمنين السابقين.

الطائفة بلا حدود ، التي لم تكن راغبة في ذبح سكان إقليم كون ، لم يكن بإمكانها سوى استخدام هذا النوع من الأساليب.

بالطبع ، في مرحلة معينة ، سيكون للخلود متطلبات معينة للتضرع من الجماهير ، لكن هذا كان أمرًا متأخرًا.

الطائفة بلا حدود ، التي لم تكن راغبة في ذبح سكان إقليم كون ، لم يكن بإمكانها سوى استخدام هذا النوع من الأساليب.

بعد الدمار جاء إعادة البناء.

يمكن تحقيق ذلك عن طريق إغراء المؤمنين بالمال أو السلطة أو المكانة أو النشاط الجنسي.

لكي يرتفع طريق الخلود ، كان لابد من أن يموت طريق الآلهة.

تبع فريق التطهير ، المكون من هؤلاء المزارعين من الطبقة الدنيا ، خلف الخطوط الأمامية الرئيسية وتولى المهام الإدارية. كان تدريبهم مثيرًا للإعجاب ، وكان إعدامهم سريعًا ، وكان سلوكهم قانونيًا. كانوا يجتمعون معًا كمجموعة ، ثم يتم ترشيح شخص ما للإدلاء ببعض التصريحات. أولاً ، سيعلنون أن المدينة قد تم احتلالها وأنها أصبحت الآن تحت سيطرة طائفة بلا حدود. ثم يعلنون أن جميع المؤمنين بحاجة إلى نبذ معتقداتهم أو مواجهة الإبادة.

الآن حان وقت الدمار.

لكن في هذا الصدد ، رفضت طائفة بلا حدود المساومة أو الرحمة.

عندما كان تلاميذ طائفة بلا حدود يدمرون نظام الإيمان هذا ، بدأت الآلهة أخيرًا هجماتهم على الشق.

علق يي فنغهان بازدراء: “الآلهة لديها مملكتها الخاصة ، لكن للأسف …… لقد بلغت طاقتها منذ وقت طويل”.

نزل الرعد والبرق من السماء ، وملأ المحيط بهالة من الموت والدمار.

كان التخلي عن معتقدات المرء أمرًا صعبًا للغاية ، والاعتماد على القوة للقيام بذلك سيؤدي حتمًا إلى رد فعل عنيف.

مع استمرار وميض البرق ، بدأ باب مصنوع من النار والبرق في الظهور.

“هذا ليس هو. إنه هذا.” تشانغ هي قام بسحب عنصر وسلمه إلى يي فنغهان.

فتح الباب ببطء ليكشف عن هيكل ذهبي متوهج خلفه.

علق يي فنغهان بازدراء: “الآلهة لديها مملكتها الخاصة ، لكن للأسف …… لقد بلغت طاقتها منذ وقت طويل”.

كان المعبد مرتفعًا في السماء ، ويبدو أنه ظهر من العدم.

آه ، تشانغ هي ، بماذا تفكر؟

كان المعبد ضخمًا لدرجة أنه بدا بحجم دولة صغيرة نفسها. وبطبيعة الحال ، انبثقت منه هالة قوية للغاية.

كان التخلي عن معتقدات المرء أمرًا صعبًا للغاية ، والاعتماد على القوة للقيام بذلك سيؤدي حتمًا إلى رد فعل عنيف.

بالمقارنة مع هذه المملكة النبيلة ، كانت مدينة السماء مثل بعوضة صغيرة تدور حول نسر.

“فريق واحد إلى الشرق ، فريقان إلى الغرب. دمر أي كنائس تصادفها. يا فريق الطهارة ، استعد للمتابعة واكتسح أي مؤمن! ” تردد صدى صوت يي فنغهان في السماء. كانت رقاقات الثلج المتساقطة من السماء ملكًا له.

معبد الآلهة!

الآن حان وقت الدمار.

—————————————

بالطبع ، في مرحلة معينة ، سيكون للخلود متطلبات معينة للتضرع من الجماهير ، لكن هذا كان أمرًا متأخرًا.

لقد فقد المؤمنون أنفسهم في ملذاتهم الجسدية حيث أكلتهم خيانتهم لآلهتهم. هزت الأزمة المفاجئة إيمانهم بشكل كبير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط