نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1143

معركة ضد الآلهة (2)

معركة ضد الآلهة (2)

الفصل 1143 : معركة ضد الآلهة (2)

هذا سمح لهم بشكل أساسي أن يفعلوا ما يحلو لهم داخل المملكة الإلهية.

على الرغم من أن سو تشن قال إنهم يمكن أن يستهدفوا أي مملكة إلهية عشوائية ، إلا أن الحقيقة هي أنهم ما زالوا بحاجة إلى توخي الحذر عند اختيار هدف محتمل.

بدت هذه الوحوش السبعة المقفرة نابضة بالحياة للغاية ، حتى أنها امتلكت جزءًا بسيطًا من قوة وحش مقفر حقيقي.

لم تصنع الممالك الإلهية للآلهة الأكثر قوة أهدافًا جيدة ، حيث أن قوتهم وقوة الأراضي يرتبطان جيدًا. على هذا النحو ، اختارت مدينة السماء بدلاً من ذلك هدفًا صغيرًا نسبيًا.

لقد ضرب مرة أخرى.

المملكة الإلهية لأميلي ، إلهة الحب.

“محرمة!”

كانت أميلي إلهة من الطبقة المتوسطة ، لكنها وضعت لقب “الإله المتوسط” للعار. كانت قوتها القتالية أسوأ حتى من الآلهة من الطبقة الدنيا.

بدون أي مصلين ، لن يدوموا ، لأنهم ببساطة كانوا قدماء.

ومع ذلك ، لم يمنعها ذلك من أن تعيش حياة مريحة. من خلال الاعتماد على سحرها الفطري ، أصبحت أميلي عشيقة كل الآلهة الباقية. كانت هناك حشود منهم على استعداد للموت من أجلها ، لمجرد الحصول على فرصة للاستمتاع بها.

كانت إلهة!

بالطبع ، كانت لا تزال إلهةً. حتى لو كانت أضعف من أي إله آخر ، كانت أميلي لا تزال قادرة على تدمير جيش كبير بمفردها.

أطلق التنين الساطع الملفوف سلسلة من النار مباشرة بعد أن تم غمره بالطاقة الخالدة.

كانت تشارك أيضًا في هذه المعركة وكانت حاليًا تقاتل مع وحش مقفر.

زأر الجنود المقدسون وهم يتقدمون مرة أخرى.

لقد أصيبت بالذهول الشديد عندما رأت مدينة السماء تتجه نحو مملكتها الإلهية.

“احترسي ، اميلي!” صرخ إله الرغبات الست ، عاشق أميلي الأول. أراد أن يحاول مساعدتها ، لكن الوحوش المحيطة به طالبته باهتمامه الكامل. كان بإمكانه فقط أن يشاهد بلا حول ولا قوة بينما قفز حشد جانب الوحوش إلى أميلي ، وداس عليها تحت أقدامها.

“أوقفهم! لا تسمح لهم بالدخول! ” لم تضيع أميلي أي وقت في إصدار أمر إلهي.

كم هذا مذل!

داخل المملكة الإلهية ، بدأ جنود أميلي في التجمع في تشكيل قتالي.

هبت الرياح بعنف ، وقفز اللهب إلى الحياة ، ونزل الرعد والبرق من السماء ، وتدفقت مياه الفيضان.

فضلت أميلي الرجال الأقوياء ، وهذا هو السبب في أن معظم جنودها كانوا عضليين وطويلين للغاية. كانوا جميعًا يرتدون خوذات حمراء ويحملون رماحًا قصيرة ودروعًا في أيديهم ، تذكرنا إلى حد ما بروما القديمة. ومع ذلك ، خلف كل واحد منهم ، كانت هناك دائرة طافية من الضوء ، مما يشير إلى أنهم ماتوا منذ زمن طويل. لقد تم الاحتفاظ بهم فقط من أجل الدفاع عن المملكة الإلهية.

بدأت عيون جانب خفاش الدماء تتوهج بالضوء بينما كان التنين الساطع يعوي ويحد من الأمام ، تبعه عن كثب الوحوش السبعة المقفرة. خلفهم حشد من الوحوش بأشكال غير واضحة. فجأة ، امتلأت المساحة المحيطة بأميلي وسو تشن بهالة بدائية غير مقيدة.

كان هؤلاء الجنود المقدسين أقوياء بشكل لا يصدق حتى في الموت. بدعم من القوة الإلهية ، حتى أضعف واحد منهم كان بنفس قوة مزارع عالم الضوء المهتز. كانوا بلا شك مجموعة قوية من الجنود.

“أوقفهم! لا تسمح لهم بالدخول! ” لم تضيع أميلي أي وقت في إصدار أمر إلهي.

ومع ذلك ، لم يروا أبدًا شيئًا مثل مدينة السماء من قبل ، ولم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية التعامل معه.

إذا دمرت مملكتها الإلهية ، فسوف تسقط هي أيضًا.

الأهم من ذلك ، كان لديهم القليل من الخبرة القتالية الفعلية.

هدير!

كانت آلاف السنين من السلام تعني أن النزاعات واسعة النطاق بين سكان إقليم كون كانت نادرة للغاية. عادةً ما تحدث مناوشات صغيرة فقط – وهي بعيدة عن أن تكون كافية لإنتاج نخبة من الجنود.

أثارت كلمات سو تشن ضجة أيضًا. كان بإمكانهم جميعًا الشعور بالقوة المرعبة التي انطلقت للتو من إصبع سو تشن.

كل ما كان لديهم هو الإيمان.

اصطدمت مدينة السماء بشراسة بمملكة أميلي الإلهية. أدى الاصطدام المخيف بين هاتين الكتلتين بشكل مخيف إلى إطلاق موجة صادمة من الطاقة تنتشر في جميع الاتجاهات ، حيث اهتز الجانبان بعنف.

ولكن إذا تم إبطال هذا الإيمان ، فقد حُدد مصيرهم.

لن تموت من هذا الهجوم ، لكن الإذلال الذي شعرت به جعلها تتمنى أن يكون قتلها بدلاً من ذلك.

بدا الجنود عازمين على مواجهة القوة الغاشمة بالقوة الغاشمة عندما رأوا مدينة السماء تتجه نحوهم.

الآن ، ومع ذلك ، لم يعد من الممكن تسمية جانبه بدقة بالعالم المصغر من سبعة سلالات دم. بسبب تحالف الجنس البشري مع الوحوش ، فقد شمل الآن كل قوتهم أيضًا. سعى سو تشن بلا خجل على عينة من الدم من كل منهم. حتى الآن ، كان قد جمع ودمج الدم من جميع الوحوش الأصلية والوحوش المقفرة الباقية في جانبه. كما تم نقش هذا الجانب على جدران طائفة بلا حدود ، ليصبح أحد كنوز طائفتهم.

حتى لو كانوا جنودًا مقدسين لا يموتون ، فإن محاولة استخدام أجسادهم لتحمل زخم المدينة بأكملها كانت حمقاء في أحسن الأحوال.

بدت هذه الوحوش السبعة المقفرة نابضة بالحياة للغاية ، حتى أنها امتلكت جزءًا بسيطًا من قوة وحش مقفر حقيقي.

إنفجار!

والأسوأ من ذلك كله أنها لم تستطع الانتقام!

اصطدمت مدينة السماء بشراسة بمملكة أميلي الإلهية. أدى الاصطدام المخيف بين هاتين الكتلتين بشكل مخيف إلى إطلاق موجة صادمة من الطاقة تنتشر في جميع الاتجاهات ، حيث اهتز الجانبان بعنف.

حتى لو كان سو تشن الآن قويًا بما يكفي ليواجه وحشًا مقفرًا بنفسه ، فإن الفجوة بين الوحش المقفر والإله ما زالت هائلة!

تم سحق الجنود المقدسين الذين حاولوا إيقاف مدينة السماء قبل أن تتاح لهم فرصة الصراخ من الألم.

دفعت يديها في اتجاه سو تشن ، وأرسلت موجة عنيفة من اللهب الإلهي تتدحرج في اتجاهه.

بالطبع ، طالما أنهم ما زالوا موجودين في المملكة الإلهية ، فسوف يقومون بسرعة.

عبادهم.

ولكن بغض النظر عن مدى سرعة قيامتهم ، لا يمكن أن يتجاوزوا المعدل الذي كانوا يموتون به.

من قبل مجموعة من الوحوش التي كان قد استدعاها.

والأهم من ذلك ، أن كل قيامة تكلف الإيمان لدعمها. وسرعان ما ينفد إيمان المملكة الإلهية ، وتصبح القيامة مستحيلة.

إذا دمرت مملكتها الإلهية ، فسوف تسقط هي أيضًا.

إنفجار ، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!

لقد صدمها إنسان.

أطلقت مدافع تحطيم الشمس بلا رحمة.

كانت طاقة الأصل أدنى من حيث الجودة من القدرة الإلهية ، ولكن كان هناك الكثير منها من حيث الكمية – تمامًا مثل الفرق بين القوة الإلهية والطاقة الخالدة.

ووش وووش وووش وووش!

ثم ماتوا.

أمطرت البراغي من السماء.

زأر الجنود المقدسون وهم يتقدمون مرة أخرى.

ووش ، ووش ، ووش ، ووش!

“أوه ، هل أخيرًا تأخذين معركتنا بجدية أكبر؟ وهذا أشبه ذلك.” أشار سو تشن بغطرسة بيده. “تأتي.”

تومض مرآة الإضاءة الرائعة بشكل متكرر.

“لا!” صرخت أميلي في يأس.

توهجت لآلئ الشمس التي تم تركيبها فوق أبراج أركانا التسعة والتسعين التي أعيد بناؤها بشكل ساطع مع تدفق سيل من مهارات الأصل.

ولكن بغض النظر عن مدى سرعة قيامتهم ، لا يمكن أن يتجاوزوا المعدل الذي كانوا يموتون به.

كانت طاقة الأصل أدنى من حيث الجودة من القدرة الإلهية ، ولكن كان هناك الكثير منها من حيث الكمية – تمامًا مثل الفرق بين القوة الإلهية والطاقة الخالدة.

أطلقت مدافع تحطيم الشمس بلا رحمة.

وكان هذا العالم لا يزال عالمًا مصنوعًا من طاقة الأصل.

بدون أي مصلين ، لن يدوموا ، لأنهم ببساطة كانوا قدماء.

تم تحويل طاقة الأصل هذه إلى صواعق من البرق المدمر ومساحات من النيران المستعرة ، والتي اجتمعت جميعها لرسم مشهد مرعب.

قال سو تشن بابتسامة خافتة: “القوة المحرمة هي ما أظن أنكم تسمونها”.

هبت الرياح بعنف ، وقفز اللهب إلى الحياة ، ونزل الرعد والبرق من السماء ، وتدفقت مياه الفيضان.

كانوا أقوياء ، شجعان ، شرسين ، لا يعرفون الخوف.

كانت مملكة أميلي الإلهية الأجمل من بين كل الممالك الإلهية.

أجاب سو تشن بهدوء وهو يطير في الهواء: “سوف أتعامل معها”.

كان هناك معبد مهيب مجيد أقيم على سطحها. في وسط ذلك المعبد كان هناك تمثال حيوي ودقيق. أحاطت به حدائق الزهور ، التي تبرز من خلال أنهار من الحليب المتدفق. انتشرت الفاكهة الحلوة في المناظر الطبيعية على شكل خيوط دقيقة متماسكة يدويًا من الحرير المطرزة متشابكة لتشكيل أنماط جمالية مبهجة.

الآن ، سيكون من الأنسب تسمية جوانب السلالة السبعة المقفرة بجانب الوحوش.

ومع ذلك ، تحول كل هذا إلى رماد أسود بمجرد أن اصطدمت بها مدينة السماء.

“محرمة!”

تم تدمير العمارة الجميلة التي تم تصميمها وإنتاجها بشق الأنفس على الفور. ما كان الجنة على الأرض في قلوب سكانها أصبح الآن مليئًا بالوهج الأحمر لنار الجحيم.

كان هناك معبد مهيب مجيد أقيم على سطحها. في وسط ذلك المعبد كان هناك تمثال حيوي ودقيق. أحاطت به حدائق الزهور ، التي تبرز من خلال أنهار من الحليب المتدفق. انتشرت الفاكهة الحلوة في المناظر الطبيعية على شكل خيوط دقيقة متماسكة يدويًا من الحرير المطرزة متشابكة لتشكيل أنماط جمالية مبهجة.

زأر الجنود المقدسون وهم يتقدمون مرة أخرى.

أصبح تعبيرها الجميل ملتويًا بالغضب ، وامتلأ جسدها بالكامل بالقوة الإلهية.

كانوا أقوياء ، شجعان ، شرسين ، لا يعرفون الخوف.

“لكن اميلي قادمة.”

ثم ماتوا.

“لقد لفتنا انتباهها أخيرًا.” تومضت الإثارة في عيون سو تشن.

أصبحت مدينة السماء، التي تم تعزيزها وترقيتها عدة مرات ، قوية بما يكفي لتحمل حتى هجمات وحش أصل.

كان هناك معبد مهيب مجيد أقيم على سطحها. في وسط ذلك المعبد كان هناك تمثال حيوي ودقيق. أحاطت به حدائق الزهور ، التي تبرز من خلال أنهار من الحليب المتدفق. انتشرت الفاكهة الحلوة في المناظر الطبيعية على شكل خيوط دقيقة متماسكة يدويًا من الحرير المطرزة متشابكة لتشكيل أنماط جمالية مبهجة.

هذا سمح لهم بشكل أساسي أن يفعلوا ما يحلو لهم داخل المملكة الإلهية.

بعد فترة وجيزة ، سقطت أميلي.

كان الدمار لا مفر منه.

“لا!” صرخت أميلي في يأس.

“لا!” صرخت أميلي في يأس.

كيف يمكن أن يسبب مثل هذا الاضطراب؟ هل كان هذا الإنسان قادرًا على الانفجار مع انفجار مفاجئ للقوة؟

إذا دمرت مملكتها الإلهية ، فسوف تسقط هي أيضًا.

كانت الآلهة قوية ، لكن نقاط ضعفهم كانت واضحة للغاية.

كانت الآلهة قوية ، لكن نقاط ضعفهم كانت واضحة للغاية.

أجاب سو تشن بهدوء وهو يطير في الهواء: “سوف أتعامل معها”.

عبادهم.

ولكن بغض النظر عن مدى سرعة قيامتهم ، لا يمكن أن يتجاوزوا المعدل الذي كانوا يموتون به.

بدون أي مصلين ، لن يدوموا ، لأنهم ببساطة كانوا قدماء.

“هذا ……!” شهقت أميلي وعيناها واسعتان.

حولت أميلي انتباهها بعيدًا عن الوحش المقفر أمامها ، ودفعته جانبًا وهي تندفع يائسة نحو مملكتها الإلهية.

تومض مرآة الإضاءة الرائعة بشكل متكرر.

“لقد لفتنا انتباهها أخيرًا.” تومضت الإثارة في عيون سو تشن.

تم تدمير العمارة الجميلة التي تم تصميمها وإنتاجها بشق الأنفس على الفور. ما كان الجنة على الأرض في قلوب سكانها أصبح الآن مليئًا بالوهج الأحمر لنار الجحيم.

“ضبط المدافع ……” أمر لين شاوشوان تقريبًا.

أجاب سو تشن بهدوء وهو يطير في الهواء: “سوف أتعامل معها”.

“لا. استمر في مهاجمة المملكة الإلهية “. قال سو تشن إن القيام بذلك يماثل مهاجمة أميلي مباشرة.

حتى لو كان سو تشن الآن قويًا بما يكفي ليواجه وحشًا مقفرًا بنفسه ، فإن الفجوة بين الوحش المقفر والإله ما زالت هائلة!

“لكن اميلي قادمة.”

لقد أصيبت بالذهول الشديد عندما رأت مدينة السماء تتجه نحو مملكتها الإلهية.

أجاب سو تشن بهدوء وهو يطير في الهواء: “سوف أتعامل معها”.

تم تحويل طاقة الأصل هذه إلى صواعق من البرق المدمر ومساحات من النيران المستعرة ، والتي اجتمعت جميعها لرسم مشهد مرعب.

ذهل الآخرون عندما سمعوا أمره.

شعرت أميلي كما لو كانت تُداس حتى الموت ، مما يملأ قلبها بالحزن والسخط.

سوف تتعامل معها؟

هذا سمح لهم بشكل أساسي أن يفعلوا ما يحلو لهم داخل المملكة الإلهية.

حتى لو كانت أميلي هي أضعف إله على قيد الحياة ، فقد كانت لا تزال إلهة!

تم تحويل طاقة الأصل هذه إلى صواعق من البرق المدمر ومساحات من النيران المستعرة ، والتي اجتمعت جميعها لرسم مشهد مرعب.

حتى لو كان سو تشن الآن قويًا بما يكفي ليواجه وحشًا مقفرًا بنفسه ، فإن الفجوة بين الوحش المقفر والإله ما زالت هائلة!

والأسوأ من ذلك كله أنها لم تستطع الانتقام!

كان بإمكان سو تشن معرفة ما كان يفكر فيه الجميع وقال بهدوء ، “لا تقلق. لا يوجد سبب للخوف من إله ضعيف مثل الوحش المقفر “.

“محرمة!”

وبينما كان يتحدث ، طار باتجاه أميلي.

ووش ، ووش ، ووش ، ووش!

“كيف تجرؤ على تشويه سمعة مجد الآلهة ، أيها الكافر!” زأرت اميلي بجنون.

بدت هذه الوحوش السبعة المقفرة نابضة بالحياة للغاية ، حتى أنها امتلكت جزءًا بسيطًا من قوة وحش مقفر حقيقي.

أصبح تعبيرها الجميل ملتويًا بالغضب ، وامتلأ جسدها بالكامل بالقوة الإلهية.

إذا دمرت مملكتها الإلهية ، فسوف تسقط هي أيضًا.

دفعت يديها في اتجاه سو تشن ، وأرسلت موجة عنيفة من اللهب الإلهي تتدحرج في اتجاهه.

كانوا أقوياء ، شجعان ، شرسين ، لا يعرفون الخوف.

تم استحضر هذه النيران بقوة إلهية ، مما يعني أنها استهلكت أشياء ليس فقط على المستوى المادي ، ولكن أيضًا على مستوى الوعي.

لقد أصيبت بالذهول الشديد عندما رأت مدينة السماء تتجه نحو مملكتها الإلهية.

ومع ذلك ، ابتسم سو تشن بصوت خافت عندما ظهر العالم المصغر من سلالات الدم السبعة خلف ظهره ردًا على ذلك. مثل المملكة الإلهية ، بدا هذا العالم الصغير وكأنه عالم خاص به.

“لقد لفتنا انتباهها أخيرًا.” تومضت الإثارة في عيون سو تشن.

الآن ، ومع ذلك ، لم يعد من الممكن تسمية جانبه بدقة بالعالم المصغر من سبعة سلالات دم. بسبب تحالف الجنس البشري مع الوحوش ، فقد شمل الآن كل قوتهم أيضًا. سعى سو تشن بلا خجل على عينة من الدم من كل منهم. حتى الآن ، كان قد جمع ودمج الدم من جميع الوحوش الأصلية والوحوش المقفرة الباقية في جانبه. كما تم نقش هذا الجانب على جدران طائفة بلا حدود ، ليصبح أحد كنوز طائفتهم.

لن تموت من هذا الهجوم ، لكن الإذلال الذي شعرت به جعلها تتمنى أن يكون قتلها بدلاً من ذلك.

أما بالنسبة لسو تشن نفسه ، فقد رفض السماح حتى لقارورة واحدة بالمرور بين يديه.

دفعت يديها في اتجاه سو تشن ، وأرسلت موجة عنيفة من اللهب الإلهي تتدحرج في اتجاهه.

الآن ، سيكون من الأنسب تسمية جوانب السلالة السبعة المقفرة بجانب الوحوش.

هدير!

من بين العديد من سلالات الدم التي تم دمجها في هذا الجانب ، كانت الوحوش المقفرة السبعة المألوفة لا تزال الأكثر بروزًا.

أجاب سو تشن بهدوء وهو يطير في الهواء: “سوف أتعامل معها”.

هدير!

عبادهم.

خرجت سبعة وحوش ضخمة من العالم المصغر: تنين الحريش ، و لدغة الرياح ، و جمال الحلم ، و المنقار السحابي ، و الطائر الذهبي ، و لوه يو ، و الناب الأبيض.

ووش وووش وووش وووش!

بدت هذه الوحوش السبعة المقفرة نابضة بالحياة للغاية ، حتى أنها امتلكت جزءًا بسيطًا من قوة وحش مقفر حقيقي.

——————————————

قام الوحوش السبعة بإمالة رؤوسهم للخلف وزأروا في نفس الوقت. لم تكن هالتهم الجماعية أضعف بأي حال من هالة أميلي.

“محرمة!”

أخيرًا ، ظهر التنين الساطع أيضًا. ظهر جسمه العملاق بشكل مهيب من الجانب ، بحجم سلسلة جبال.

كانت إلهة!

رقص التنين الساطع فوق جانب الوحوش. في الجزء العلوي من رأسه ، تطفو كرة دم صغيرة هناك.

إذا دمرت مملكتها الإلهية ، فسوف تسقط هي أيضًا.

كان هذا الدم صغيرًا للغاية ولا يمكن أن يولد حتى جزءًا بسيطًا من القوة الكاملة لسلف الدم. ولكن نظرًا لأن الجسد الرئيسي لـسلف الدم كان موجودًا في مكان قريب ، فقد اكتسب قدرًا معينًا من الاستقلالية.

الأهم من ذلك ، كان لديهم القليل من الخبرة القتالية الفعلية.

بدأت عيون جانب خفاش الدماء تتوهج بالضوء بينما كان التنين الساطع يعوي ويحد من الأمام ، تبعه عن كثب الوحوش السبعة المقفرة. خلفهم حشد من الوحوش بأشكال غير واضحة. فجأة ، امتلأت المساحة المحيطة بأميلي وسو تشن بهالة بدائية غير مقيدة.

أجاب سو تشن بهدوء وهو يطير في الهواء: “سوف أتعامل معها”.

“كيف يكون هذا ممكنا؟” صُعقت أميلي عندما رأت هذا المشهد.

تم تشكيل هذا البرق على شكل سيف حاد بشكل لا يصدق ثم تم إلقاؤه في اتجاه سو تشن بقوة لا تصدق.

كيف يمكن أن يسبب مثل هذا الاضطراب؟ هل كان هذا الإنسان قادرًا على الانفجار مع انفجار مفاجئ للقوة؟

سوف تتعامل معها؟

حتى الآلهة الأخرى التي كانت تشاهد من بعيد أذهلت بشدة بهذا المنظر.

سوف تتعامل معها؟

“احترسي ، اميلي!” صرخ إله الرغبات الست ، عاشق أميلي الأول. أراد أن يحاول مساعدتها ، لكن الوحوش المحيطة به طالبته باهتمامه الكامل. كان بإمكانه فقط أن يشاهد بلا حول ولا قوة بينما قفز حشد جانب الوحوش إلى أميلي ، وداس عليها تحت أقدامها.

“أوقفهم! لا تسمح لهم بالدخول! ” لم تضيع أميلي أي وقت في إصدار أمر إلهي.

شعرت أميلي كما لو كانت تُداس حتى الموت ، مما يملأ قلبها بالحزن والسخط.

أما بالنسبة لسو تشن نفسه ، فقد رفض السماح حتى لقارورة واحدة بالمرور بين يديه.

كانت إلهة!

ووش وووش وووش وووش!

على الرغم من أنها لم تكن قوية مثل وحش الأصل ، إلا أن حيويتها كانت لا تزال قوية جدًا.

“آه !!!!” زأرت اميلي. انتفخ شعرها الطويل الجميل بعنف في كل الاتجاهات بينما كانت خطوط البرق تتطاير عبر جسدها.

لن تموت من هذا الهجوم ، لكن الإذلال الذي شعرت به جعلها تتمنى أن يكون قتلها بدلاً من ذلك.

كانت إلهة!

لقد صدمها إنسان.

والأهم من ذلك ، أن كل قيامة تكلف الإيمان لدعمها. وسرعان ما ينفد إيمان المملكة الإلهية ، وتصبح القيامة مستحيلة.

من قبل مجموعة من الوحوش التي كان قد استدعاها.

عبادهم.

والأسوأ من ذلك كله أنها لم تستطع الانتقام!

أمطرت البراغي من السماء.

كم هذا مذل!

لقد صدمها إنسان.

“آه !!!!” زأرت اميلي. انتفخ شعرها الطويل الجميل بعنف في كل الاتجاهات بينما كانت خطوط البرق تتطاير عبر جسدها.

ووش ، ووش ، ووش ، ووش!

“أوه ، هل أخيرًا تأخذين معركتنا بجدية أكبر؟ وهذا أشبه ذلك.” أشار سو تشن بغطرسة بيده. “تأتي.”

لقد أصيبت بالذهول الشديد عندما رأت مدينة السماء تتجه نحو مملكتها الإلهية.

“هل تجرؤ على مهاجمة إله؟ سأبيدك! ” زأرت اميلي بغضب متجدد عندما شكلت صاعقة برق كثيفة.

لن تموت من هذا الهجوم ، لكن الإذلال الذي شعرت به جعلها تتمنى أن يكون قتلها بدلاً من ذلك.

تم تشكيل هذا البرق على شكل سيف حاد بشكل لا يصدق ثم تم إلقاؤه في اتجاه سو تشن بقوة لا تصدق.

“هذا ……!” شهقت أميلي وعيناها واسعتان.

حتى تعبير سو تشن أصبح جادًا عندما رأى هذا الهجوم. “أوه ، هذا قوي.”

من بين العديد من سلالات الدم التي تم دمجها في هذا الجانب ، كانت الوحوش المقفرة السبعة المألوفة لا تزال الأكثر بروزًا.

ثم رد بهجوم بنفسه.

“محرمة!”

إصبع قتل الآلهة!

“هذا ……!” شهقت أميلي وعيناها واسعتان.

انطلقت طاقة بيضاء خافتة لتلتقي بشفرة البرق. بدا أن السيف القوي والمدمّر يذوب مثل الثلج في الماء الساخن بمجرد ملامسته للطاقة البيضاء.

والأسوأ من ذلك كله أنها لم تستطع الانتقام!

“هذا ……!” شهقت أميلي وعيناها واسعتان.

أصبح تعبيرها الجميل ملتويًا بالغضب ، وامتلأ جسدها بالكامل بالقوة الإلهية.

قال سو تشن بابتسامة خافتة: “القوة المحرمة هي ما أظن أنكم تسمونها”.

الأهم من ذلك ، كان لديهم القليل من الخبرة القتالية الفعلية.

“محرمة!”

ومع ذلك ، ابتسم سو تشن بصوت خافت عندما ظهر العالم المصغر من سلالات الدم السبعة خلف ظهره ردًا على ذلك. مثل المملكة الإلهية ، بدا هذا العالم الصغير وكأنه عالم خاص به.

“محرمة!”

إستدار حشد من الوحوش حوله لتدوس على أميلي مرة أخرى.

“محرمة!”

إذا دمرت مملكتها الإلهية ، فسوف تسقط هي أيضًا.

أثارت كلمات سو تشن ضجة أيضًا. كان بإمكانهم جميعًا الشعور بالقوة المرعبة التي انطلقت للتو من إصبع سو تشن.

تم تشكيل هذا البرق على شكل سيف حاد بشكل لا يصدق ثم تم إلقاؤه في اتجاه سو تشن بقوة لا تصدق.

“نعم ، هذا صحيح ،” قال سو تشن بصوت منخفض. “هذه القوة المحرمة ستقوم بإبادتك. انطلق!”

ومع ذلك ، ابتسم سو تشن بصوت خافت عندما ظهر العالم المصغر من سلالات الدم السبعة خلف ظهره ردًا على ذلك. مثل المملكة الإلهية ، بدا هذا العالم الصغير وكأنه عالم خاص به.

لقد ضرب مرة أخرى.

لقد أصيبت بالذهول الشديد عندما رأت مدينة السماء تتجه نحو مملكتها الإلهية.

فجأة ، بدأ كل وحش داخل الحشد يتوهج بضوء أبيض خافت أيضًا.

داخل المملكة الإلهية ، بدأ جنود أميلي في التجمع في تشكيل قتالي.

كان سو تشن يملأ جانبه بالطاقة الخالدة ، مما تسبب في تغيير نوعي لها.

كان سو تشن يملأ جانبه بالطاقة الخالدة ، مما تسبب في تغيير نوعي لها.

أطلق التنين الساطع الملفوف سلسلة من النار مباشرة بعد أن تم غمره بالطاقة الخالدة.

النار الحقيقية لوحش الأصل قد تكررت بطريقة ما بواسطة جانب.

اللهب الذي لا يموت!

حتى لو كان سو تشن الآن قويًا بما يكفي ليواجه وحشًا مقفرًا بنفسه ، فإن الفجوة بين الوحش المقفر والإله ما زالت هائلة!

النار الحقيقية لوحش الأصل قد تكررت بطريقة ما بواسطة جانب.

كانت آلاف السنين من السلام تعني أن النزاعات واسعة النطاق بين سكان إقليم كون كانت نادرة للغاية. عادةً ما تحدث مناوشات صغيرة فقط – وهي بعيدة عن أن تكون كافية لإنتاج نخبة من الجنود.

في تلك اللحظة ، شعرت اميلي كما لو أن التنين الساطع قد عاد إلى الحياة مرة أخرى.

كان هذا الدم صغيرًا للغاية ولا يمكن أن يولد حتى جزءًا بسيطًا من القوة الكاملة لسلف الدم. ولكن نظرًا لأن الجسد الرئيسي لـسلف الدم كان موجودًا في مكان قريب ، فقد اكتسب قدرًا معينًا من الاستقلالية.

“هدير!” عوى عدد لا يحصى من جوانب الوحوش ردًا على عرض القوة الذي قدمه التنين الساطع.

حتى تعبير سو تشن أصبح جادًا عندما رأى هذا الهجوم. “أوه ، هذا قوي.”

إستدار حشد من الوحوش حوله لتدوس على أميلي مرة أخرى.

تم تحويل طاقة الأصل هذه إلى صواعق من البرق المدمر ومساحات من النيران المستعرة ، والتي اجتمعت جميعها لرسم مشهد مرعب.

كانت مملكتها الإلهية تهتز بعنف ، وتمزق جسدها بلا رحمة.

من قبل مجموعة من الوحوش التي كان قد استدعاها.

صرخت اميلي من اليأس ، ولكن لم يكن هناك ما يمكنها فعله لوقف ما كان يحدث لها.

كان هؤلاء الجنود المقدسين أقوياء بشكل لا يصدق حتى في الموت. بدعم من القوة الإلهية ، حتى أضعف واحد منهم كان بنفس قوة مزارع عالم الضوء المهتز. كانوا بلا شك مجموعة قوية من الجنود.

بعد فترة وجيزة ، سقطت أميلي.

“كيف تجرؤ على تشويه سمعة مجد الآلهة ، أيها الكافر!” زأرت اميلي بجنون.

——————————————

“لقد لفتنا انتباهها أخيرًا.” تومضت الإثارة في عيون سو تشن.

فجأة ، بدأ كل وحش داخل الحشد يتوهج بضوء أبيض خافت أيضًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط