نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1147

شتاء الآلهة (2)

شتاء الآلهة (2)

الفصل 1147 : شتاء الآلهة (2)

“ما زلت أعتقد أنه كان بإمكانك القيام بذلك إذا كنت قد استخدمت قوتك الكاملة. بعد كل شيء ، السيطرة على الآخرين وسحرهم هو تخصصك ، أليس كذلك؟ ” قال سو تشن.

إن الصوت البلوري لتحطم مملكة كليو الإلهية يوضح هلاكه.

“غير جيد!” صرخ.

بحلول الوقت الذي توقف فيه الثلج عن السقوط من السماء ، لم يعد من الممكن سماع صوت هتاف التقوى داخل المملكة الإلهية. انتهت المعركة.

ومع ذلك ، كان تعبيره غريبًا جدًا.

خرج سو تشن من العالم المصغر المدمر ، كما لو أنه عاد إلى عالمه الأصلي.

كان صوت الإنفجار هذا عالياً و طويلًا. تم سماعه في كل من أراضي كون وكذلك في عالم الأصل. سمع كل شخص ومخلوق في هذين العالمين صوت الهدير المنذر بالخطر ويمكن أن يشعر بأن شيئًا غير مسبوق قد حدث.

ومع ذلك ، كان تعبيره غريبًا جدًا.

“عندما يحين الوقت لتعرف ، ستعرف. أما الآن ، فيجب أن تركز على الاهتمام بعملك “. كما قال سلف الإنسان هذا ، طارت نقطة حمراء من الضوء في جسم سو تشن. “هذا هو المكان الذي يختبئ فيه إلهان آخران. هم آخر اثنين أعرف عنهما. إن تسللك إلى أراضي كون جعلهم يشتبهون بي بشدة ، لذا يرفض العديد من الآلهة الكشف عن مكان وجودهم. أنا أعرف فقط مكان هذين لأنني استخدمت طرقًا خاصة لتحديد موقعهما. لم يمض وقت طويل من الآن ، سوف يهاجمونني. يجب أن تتعامل مع الأمور قبل ذلك الحين “.

كان الأمر كما لو أنه واجه شيئًا غير متوقع في هذه المعركة.

حتى سو تشن فوجئ قليلاً بهذا المشهد المروع.

وبعد تفكير قال: انتهى الأمر. عودوا إلى واجباتكم السابقة “.

بدأ جسد يورماك في الاشتعال ببطء أيضًا ، وانتشرت النيران في النهاية لتغطي جسده بالكامل. بدأت الطاقة القوية تنبعث عندما تم استخدام جسم يورماك كوقود في الارتفاع بشكل كبير في جميع الاتجاهات.

تفرقت مجموعة الجنود جميعًا ، تاركين أيرون كليف بمفرده بجانب سو تشن.

إنفجار!

عندما غادر الجميع ، تحدث سو تشن. “لقد ذهبوا.”

لحسن الحظ ، سمحت له الكرتان اللتان جمعهما من المعركة الأولية بإحضار كل من يي فنغهان و لو فنغ إلى مرحلة الروح الوليدة.

ظهرت شخصية سلف الإنسان ببطء من الهواء الرقيق.

كان المصلون الذين احتلوها يومًا ما ملقون على الأرض في حالة يرثى لها ، كما لو كانوا مصابين بالوباء.

قال سو تشن: “هناك شيء لا أفهمه”.

كما شكّلت غو تشينغلو وتشو شيانياو نواتهم الذهبية.

“تريد أن تسأل لماذا لم أتدخل خلال تلك المعركة الأولية الكبيرة ضد الآلهة وأبقيهم هناك ، أليس كذلك؟” سأل سلف الإنسان بابتسامة.

“ما زلت أعتقد أنه كان بإمكانك القيام بذلك إذا كنت قد استخدمت قوتك الكاملة. بعد كل شيء ، السيطرة على الآخرين وسحرهم هو تخصصك ، أليس كذلك؟ ” قال سو تشن.

أومأ سو تشن برأسه.

خرج سو تشن من العالم المصغر المدمر ، كما لو أنه عاد إلى عالمه الأصلي.

تنهد سلف البشر. “أردت أن أفعل ذلك أيضًا ، لكن لسوء الحظ ، لم أستطع. لا يوجد سوى واحد مني وهناك إثنان وعشرون منهم. أنا لست الأقوى.”

قال سو تشن بإيماءة: “فهمت”. “إنه لأمر مخز أن لديك هدفين فقط بالنسبة لي. ستكون الآلهة الأخرى قد أخفت نفسها جيدًا ولن يكون من السهل العثور عليها “.

“ما زلت أعتقد أنه كان بإمكانك القيام بذلك إذا كنت قد استخدمت قوتك الكاملة. بعد كل شيء ، السيطرة على الآخرين وسحرهم هو تخصصك ، أليس كذلك؟ ” قال سو تشن.

ألم يكن سلف الإنسان حقاً هو لورد عالم الأحلام؟

ضحك سلف الإنسان بحسرة. “أنا أعرف ما تفكر فيه. هل تعتقد بأنني لورد عالم الأحلام؟ “

“تريد أن تسأل لماذا لم أتدخل خلال تلك المعركة الأولية الكبيرة ضد الآلهة وأبقيهم هناك ، أليس كذلك؟” سأل سلف الإنسان بابتسامة.

“هل أنا مخطئ؟” رد سو تشن بحدة. “إذا لم تكن كذلك ، فهناك الكثير من الأشياء التي لا معنى لها. على سبيل المثال ، لماذا لا يستطيع لورد عالم الأحلام أن يرى من خلال تنكري على أنني إله السماء بلا ظل؟ لماذا يعرف لورد عالم الاحلام الكثير عما يحدث في عالم الأصل ، ولكن ليس عما يحدث في عالمه الأصلي؟ وماذا عند لحظة ذبح الوهميين؟ ربما كان ذلك جزءًا من خطتك الرئيسية أيضًا ، حيث يمكنك بعد ذلك استغلال هذه الفرصة لإصدار تحذير لي. إذا لم تكن لورد عالم الأحلام ، فكل ما يمكنني قوله هو أنه أحمق. أعتقد أن الآلهة يمكن أن ترتكب الأخطاء ، لكنني لا أعتقد أنهم في الواقع بهذا الغباء. حسنا؟ هل ما زلت ستقول إنك لست هو؟ “

ثم رفع يده ودفع كفه أمامه.

تنهد سلف الإنسان بلطف. “بعض الأشياء ليست واضحة كما تعتقد. لم أتمكن حقًا من التدخل – لم أكن أرغب في ذلك “.

بينما كان يحدق في المناظر الطبيعية القاحلة للحقل ، صرخ سو تشن ، “تعال ، يورماك. الاختباء هنا لن يحميك بعد الآن “.

فوجئ سو تشن قليلاً بهذا الرد.

لم يستطع سو تشن معرفة ذلك.

حتى الآن ، كان سلف الإنسان لا يزال يرفض الاعتراف بالحقيقة؟

كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها سو تشن إلهًا مجنونًا حقًا.

“عندما يحين الوقت لتعرف ، ستعرف. أما الآن ، فيجب أن تركز على الاهتمام بعملك “. كما قال سلف الإنسان هذا ، طارت نقطة حمراء من الضوء في جسم سو تشن. “هذا هو المكان الذي يختبئ فيه إلهان آخران. هم آخر اثنين أعرف عنهما. إن تسللك إلى أراضي كون جعلهم يشتبهون بي بشدة ، لذا يرفض العديد من الآلهة الكشف عن مكان وجودهم. أنا أعرف فقط مكان هذين لأنني استخدمت طرقًا خاصة لتحديد موقعهما. لم يمض وقت طويل من الآن ، سوف يهاجمونني. يجب أن تتعامل مع الأمور قبل ذلك الحين “.

بعد هذا الأمر الحازم ، تم إجراء بحث واسع عن الآلهة.

ثم سأل سو تشن ، “لذا إذا رأيتهم يهاجمون لورد عالم الاحلام ، هل يجب أن أنقذه أم لا؟”

لكن ما كانت تلك الخطة؟

بشكل غير متوقع ، أجاب سلف الإنسان بحزم. “لا تجنبه. دعه يموت! “

أومأ سو تشن برأسه.

تفاجأ سو تشن بهذه الإجابة.

ومع ذلك ، لم يستطع سو تشن التخلص من الشعور بعدم الارتياح الذي يتسلل إليه.

ألم يكن سلف الإنسان حقاً هو لورد عالم الأحلام؟

ولكن بعد ذلك ، مرة أخرى ، تكيفت الآلهة بسرعة مع هذه الأداة الجديدة ووجدت طريقة لاكتشاف وجود جهاز الاهتزاز أيضًا.

ولكن إذا كان هذا هو الحال ، فهناك الكثير من الألغاز التي لم يتم حلها!

لقد أدرك أخيرًا ما هي خطة الآلهة منذ البداية.

قال سلف الإنسان: “سوف تفهم يومًا ما”. “هذه ليست المسألة الأكثر أهمية في الوقت الحالي. لقد توصلت الآلهة بالفعل إلى خطة جديدة “.

لكن يبدو أن هذه القوة قد اختفت في الهواء.

“ما الخطة؟”

لكن ما كانت تلك الخطة؟

“أنا لا أستطيع القول.” هز سلف الإنسان رأسه.

لكن الوضع الحالي لا يزال يشعر سو تشن بعدم الارتياح. لم يترك أي من الآلهة الذين ماتوا مؤخرًا أي قوة إلهية مركزة وراءهم.

“لا يمكنك أن تقول؟ ماذا يعني ذلك حتى؟”

ضحك يورماك بقسوة. “يبدو أنك مسرور للغاية بمحنتي. نعم ، ربما ربحت هذه المرة ووجدتني. أسفي الوحيد هو أنني لن أستطيع الصمود حتى النهاية! ومع ذلك ، هذا جيد. حتى لو لم أستطع أن أكون أحد الآلهة الذين يتمتعون بثمار النجاح ، فسأظل أقوم بدوري “.

“بعد شفق الآلهة ، مات العديد من الآلهة ، لكن القليل منهم تركوا وراءهم أدوات إلهية فريدة. على سبيل المثال ، هناك صولجان إله الزمن الذي يسمح للشخص بالتنبؤ بالمستقبل. بالطبع ، مثل صولجان عظم الأصل الخاص بك ، فإن التضحيات الكبيرة ضرورية لتنشيطه ، ولا يمكن استخدامه لعمل أي تنبؤات حول الأفراد الأقوياء للغاية. من بين هذه الأدوات الإلهية الفريدة ، هناك واحدة تسمى السماء الخالية من الصوت. إن تأثيرها يربط به حتى الآلهة ، ويمنعهم من انتهاك أي تعهدات تقييدية يتم إجراؤها باستخدامه “.

بعد أن قال سلف الإنسان هذا ، بدأ يتلاشى في الخلفية.

فهم سو تشن على الفور.

بعد قتل كليو ، لم يحصل سو تشن على جوهر القوة الإلهية لـ كليو.

لقد تم استخدام هذه السماء التي لا صوت لها بلا شك على جميع الآلهة ، بما في ذلك سلف الإنسان ، مما منعه من إخبار سو تشن بما كان يحدث حتى لو كان يعلم.

“أنا لا أستطيع القول.”

يجب أن يكون تفعيل ميزة السماء بلا صوت باهظ التكلفة. فقط في الظروف الحساسة التي يمكن أن تحدد مصير الآلهة يمكن استخدامها. على هذا النحو ، فإن هذا من شأنه أن يمنع سلف الإنسان من تسريب خططهم حتى لو كان يعلم ما كان يحدث.

عند سماع ذلك ، ظهر الشعور بعدم الارتياح في قلب سو تشن فجأة واشتد بشكل أكبر. “ماذا تقول ، يورماك؟”

تذكر سو تشن فجأة أن سلف الإنسان قد ذكر بالفعل أن هناك بعض الأشياء التي لا يستطيع التحدث عنها.

داخل حقل النجوم اللانهائية.

الآن ، فهم أخيرًا لماذا لم يستطع سلف الإنسان قول أي شيء.

ستظهر شظايا الجوهر هذه وتتكثف بشكل طبيعي بعد موت الإله ، وتحتوي على جزء من القوة التي امتلكها الإله في الماضي.

في الواقع ، كانت السماء التي لا صوت لها والعهود المقيدة التي كان سلف الإنسان ملتزماً بها هي ما منعه من إفشاء أي معلومات.

ولكن بما أن هذا هو الحال ، فلا فائدة من الاستمرار في التفكير في الأمر.

كان السبب الوحيد الذي جعله يقول أي شيء على الإطلاق عن هذا الأمر هو ضعف الآلهة بشدة. الآن ، تم استخدام السماء الخالية من الصوت لتقييد عشرين إلهًا أو نحو ذلك ، مما سمح لسلف الإنسان بذكر بعض التفاصيل الصغيرة.

“هل ستكون نتائج الخطة كارثية؟”

“هل ستكون نتائج الخطة كارثية؟”

بدأ يورماك يضحك بشدة.

“أنا لا أستطيع القول.”

“حسنا “. أجاب سو تشن عاجزًا على ما يبدو أن المعلومات تخضع لحراسة مشددة.

“إذا نجحت الخطة ، هل سنفشل؟”

لحسن الحظ ، سمحت له الكرتان اللتان جمعهما من المعركة الأولية بإحضار كل من يي فنغهان و لو فنغ إلى مرحلة الروح الوليدة.

“أنا لا أستطيع القول.”

الفصل 1147 : شتاء الآلهة (2)

“هل كل الآلهة الذين ما زالوا على قيد الحياة يشاركون؟”

داخل حقل النجوم اللانهائية.

“أنا لا أستطيع القول “.

تنهد سلف البشر. “أردت أن أفعل ذلك أيضًا ، لكن لسوء الحظ ، لم أستطع. لا يوجد سوى واحد مني وهناك إثنان وعشرون منهم. أنا لست الأقوى.”

“حسنا “. أجاب سو تشن عاجزًا على ما يبدو أن المعلومات تخضع لحراسة مشددة.

عند سماع ذلك ، ظهر الشعور بعدم الارتياح في قلب سو تشن فجأة واشتد بشكل أكبر. “ماذا تقول ، يورماك؟”

تعني الأعمار الطويلة للآلهة أنهم يفضلون عدم التفكير عندما يحتاجون إلى حل المشكلات. ومع ذلك ، هذا يعني فقط أنهم كانوا كسالى وليسوا أغبياء. عندما ظهر تهديد كبير أمامهم ، لن يرتكبوا خطأً منخفض المستوى ويتركون فجوة كبيرة ليستغلها سو تشن.

“هل كل الآلهة الذين ما زالوا على قيد الحياة يشاركون؟”

“ماذا يجب أن أفعل؟” سأل سو تشن بعد لحظة تفكير.

ولكن إذا كان هذا هو الحال ، فهناك الكثير من الألغاز التي لم يتم حلها!

“اعثر عليهم واقتلهم جميعًا بأسرع ما يمكن!” أجاب سلف الإنسان بشكل حاسم.

“ما زلت أعتقد أنه كان بإمكانك القيام بذلك إذا كنت قد استخدمت قوتك الكاملة. بعد كل شيء ، السيطرة على الآخرين وسحرهم هو تخصصك ، أليس كذلك؟ ” قال سو تشن.

قال سو تشن بإيماءة: “فهمت”. “إنه لأمر مخز أن لديك هدفين فقط بالنسبة لي. ستكون الآلهة الأخرى قد أخفت نفسها جيدًا ولن يكون من السهل العثور عليها “.

“ما زلت أعتقد أنه كان بإمكانك القيام بذلك إذا كنت قد استخدمت قوتك الكاملة. بعد كل شيء ، السيطرة على الآخرين وسحرهم هو تخصصك ، أليس كذلك؟ ” قال سو تشن.

“تلك هي مشكلتك.”

تذكر سو تشن فجأة أن سلف الإنسان قد ذكر بالفعل أن هناك بعض الأشياء التي لا يستطيع التحدث عنها.

بعد أن قال سلف الإنسان هذا ، بدأ يتلاشى في الخلفية.

قال آيرون كليف ، “سيدي ، ما الذي تعتقد أن سلف الإنسان عليه أن يفعل؟ هل هو أو ليس هو لورد عالم الأحلام؟ “

ظل سو تشن صامتًا وهو يشاهد سلف الإنسان يختفي عن الأنظار.

“هل ستكون نتائج الخطة كارثية؟”

قال آيرون كليف ، “سيدي ، ما الذي تعتقد أن سلف الإنسان عليه أن يفعل؟ هل هو أو ليس هو لورد عالم الأحلام؟ “

لقد أربكه هذا كثيرًا.

هز سو تشن رأسه. “لا أعرف ، ولكن حتى لو لم يكن كذلك ، أعتقد أنه يجب أن يكونوا قريبين جدًا من بعضهم البعض.”

حتى سو تشن لم يستطع إلا التعليق ، “هل سقطت بالفعل إلى هذا الحد؟ يبدو أن أيامك كانت معدودة حتى لو لم أحضر “.

هز آيرون كليف كتفيه. “إذن ربما يجب أن نخفف قيودنا على ملك عالم الأحلام داخل عالم الأصل.”

داخل حقل النجوم اللانهائية.

أجاب سو تشن: “ليس هناك حاجة”. “ألم تسمع ما قاله من قبل؟ حتى لو واجهنا لورد عالم الاحلام هنا ، يجب أن نقتله على نفس المنوال “.

تفاجأ سو تشن بهذه الإجابة.

“هذا حقا من المستحيل فهمه.” لا يزال آيرون كليف مرتابًا.

ومع ذلك ، لم تكن هذه المجموعة فريق بحث عادي. لقد جاء سو تشن بنفسه.

ومع ذلك ، كان سو تشن أكثر تركيزًا على الخطة السرية التي ذكرها سلف الإنسان.

ألم يكن سلف الإنسان حقاً هو لورد عالم الأحلام؟

ما الخطة التي كان يتحدث عنها؟

بجهودهم المضنية ، عثر جيش عالم الأصل بسرعة على ثلاثة آلهة أخرى و ذبحوهم في تتابع سريع.

لم يستطع سو تشن إلا التفكير فيما حدث بعد أن قتل إله الإنضباط كليو.

ولكن بعد ذلك ، مرة أخرى ، تكيفت الآلهة بسرعة مع هذه الأداة الجديدة ووجدت طريقة لاكتشاف وجود جهاز الاهتزاز أيضًا.

بعد قتل كليو ، لم يحصل سو تشن على جوهر القوة الإلهية لـ كليو.

داخل حقل النجوم اللانهائية.

لقد أربكه هذا كثيرًا.

ما الخطة التي كان يتحدث عنها؟

ستظهر شظايا الجوهر هذه وتتكثف بشكل طبيعي بعد موت الإله ، وتحتوي على جزء من القوة التي امتلكها الإله في الماضي.

عند هذه النقطة ، كان هناك عدد غير قليل من مزارعي طاقة الأصل الذين يمتلكون أيضًا بعض التمكن من الطاقة الخالدة. وقد وصل العديد منهم إلى مرحلة التأسيس بالفعل.

لكن يبدو أن هذه القوة قد اختفت في الهواء.

ومع ذلك ، لم تكن الآلهة غبيةً أيضًا. عندما أدركوا الوضع الذي كانوا فيه ، بدأوا في مراقبة الجهاز أيضًا. بطبيعة الحال ، كان من الأسهل على الآلهة اكتشاف الجهاز أكثر من العكس ، مما جعله عديم الفائدة بشكل أساسي. ومع ذلك ، لم يستسلم سو تشن وتابع من خلال تطوير جهاز اهتزاز لإجبار الآلهة على الخروج من الاختباء.

هل كان هذا مرتبطًا بالخطة التي ذكرها سلف الإنسان؟

بحلول الوقت الذي توقف فيه الثلج عن السقوط من السماء ، لم يعد من الممكن سماع صوت هتاف التقوى داخل المملكة الإلهية. انتهت المعركة.

لكن ما كانت تلك الخطة؟

تم اكتشاف الآلهة وقتلهم باستمرار حيث استمرت أعدادهم في التضاؤل.

لم يستطع سو تشن معرفة ذلك.

إنتشر المزارعون من عالم الأصل عبر أراضي كون ، وجابوا الأرض بحثًا عن أي علامة للآلهة.

ولكن بما أن هذا هو الحال ، فلا فائدة من الاستمرار في التفكير في الأمر.

لم يستطع سو تشن إلا التفكير فيما حدث بعد أن قتل إله الإنضباط كليو.

تمامًا كما قال سلف الإنسان ، كان قتل الآلهة بسرعة هو أفضل خطة عمل في الوقت الحالي.

ضحك سو تشن. “لن تستسلم حتى يتم دق المسمار الأخير في نعشك ، هاه؟”

“ثم لنقتلهم. بعد شفق الآلهة سيأتي شتاء الآلهة! سيكون هذا الشتاء دائمًا ، ولن تكون لديهم فرصة للتعافي على الإطلاق “.

تمامًا كما قال سلف الإنسان ، كان قتل الآلهة بسرعة هو أفضل خطة عمل في الوقت الحالي.

بعد هذا الأمر الحازم ، تم إجراء بحث واسع عن الآلهة.

بدأ يورماك يضحك بشدة.

إنتشر المزارعون من عالم الأصل عبر أراضي كون ، وجابوا الأرض بحثًا عن أي علامة للآلهة.

عند سماع ذلك ، ظهر الشعور بعدم الارتياح في قلب سو تشن فجأة واشتد بشكل أكبر. “ماذا تقول ، يورماك؟”

حتى أن سو تشن قام بنفسه ببناء جهاز كشف مكاني كبير. أي إله يقترب جدًا من الجهاز ينشطه.

عند سماع ذلك ، ظهر الشعور بعدم الارتياح في قلب سو تشن فجأة واشتد بشكل أكبر. “ماذا تقول ، يورماك؟”

وقد نجحت هذه الخطة بالفعل.

كما شكّلت غو تشينغلو وتشو شيانياو نواتهم الذهبية.

بجهودهم المضنية ، عثر جيش عالم الأصل بسرعة على ثلاثة آلهة أخرى و ذبحوهم في تتابع سريع.

وقد نجحت هذه الخطة بالفعل.

ومع ذلك ، لم تكن الآلهة غبيةً أيضًا. عندما أدركوا الوضع الذي كانوا فيه ، بدأوا في مراقبة الجهاز أيضًا. بطبيعة الحال ، كان من الأسهل على الآلهة اكتشاف الجهاز أكثر من العكس ، مما جعله عديم الفائدة بشكل أساسي. ومع ذلك ، لم يستسلم سو تشن وتابع من خلال تطوير جهاز اهتزاز لإجبار الآلهة على الخروج من الاختباء.

“هل ستكون نتائج الخطة كارثية؟”

سمح له ذلك باقتلاع عدد قليل منهم.

كانت قوة الطريقة الأجنبية هذه تدق أجراس الإنذار في ذهن سو تشن.

ولكن بعد ذلك ، مرة أخرى ، تكيفت الآلهة بسرعة مع هذه الأداة الجديدة ووجدت طريقة لاكتشاف وجود جهاز الاهتزاز أيضًا.

كان المصلون الذين احتلوها يومًا ما ملقون على الأرض في حالة يرثى لها ، كما لو كانوا مصابين بالوباء.

كان هذا مثل لعبة القط والفأر ، أو سباق تسلح من نوع ما. وطوال هذه اللعبة ، سقط عشرة آلهة أو نحو ذلك. بطبيعة الحال ، دفع جنود عالم الأصل الثمن أيضًا.

حتى أن سو تشن قام بنفسه ببناء جهاز كشف مكاني كبير. أي إله يقترب جدًا من الجهاز ينشطه.

ومع ذلك ، لم يظهر أي من الآلهة رفيعة المستوى ولو مرة واحدة.

تذكر سو تشن فجأة أن سلف الإنسان قد ذكر بالفعل أن هناك بعض الأشياء التي لا يستطيع التحدث عنها.

لكن الوضع الحالي لا يزال يشعر سو تشن بعدم الارتياح. لم يترك أي من الآلهة الذين ماتوا مؤخرًا أي قوة إلهية مركزة وراءهم.

حتى الآن ، كان سلف الإنسان لا يزال يرفض الاعتراف بالحقيقة؟

لحسن الحظ ، سمحت له الكرتان اللتان جمعهما من المعركة الأولية بإحضار كل من يي فنغهان و لو فنغ إلى مرحلة الروح الوليدة.

ستظهر شظايا الجوهر هذه وتتكثف بشكل طبيعي بعد موت الإله ، وتحتوي على جزء من القوة التي امتلكها الإله في الماضي.

كما شكّلت غو تشينغلو وتشو شيانياو نواتهم الذهبية.

مرت ثلاث سنوات في غمضة عين.

عند هذه النقطة ، كان هناك عدد غير قليل من مزارعي طاقة الأصل الذين يمتلكون أيضًا بعض التمكن من الطاقة الخالدة. وقد وصل العديد منهم إلى مرحلة التأسيس بالفعل.

“هذا حقا من المستحيل فهمه.” لا يزال آيرون كليف مرتابًا.

نتيجة لذلك ، مع مرور كل يوم ، كانت قوة الجنس البشري تزداد باطراد.

سمح له ذلك باقتلاع عدد قليل منهم.

تم اكتشاف الآلهة وقتلهم باستمرار حيث استمرت أعدادهم في التضاؤل.

عندما غادر الجميع ، تحدث سو تشن. “لقد ذهبوا.”

ومع ذلك ، لم يستطع سو تشن التخلص من الشعور بعدم الارتياح الذي يتسلل إليه.

ومع ذلك ، لم تكن هذه المجموعة فريق بحث عادي. لقد جاء سو تشن بنفسه.

كان الأمر كما لو كانت عاصفة وحشية تختمر في الأفق. لم يستطع سو تشن ببساطة التعود على مشاعر عدم الارتياح.

هز سو تشن رأسه. “لا أعرف ، ولكن حتى لو لم يكن كذلك ، أعتقد أنه يجب أن يكونوا قريبين جدًا من بعضهم البعض.”

ومع ذلك ، لم يكن لديه خيار آخر سوى مواصلة مطاردة الآلهة.

“هل ستكون نتائج الخطة كارثية؟”

مرت ثلاث سنوات في غمضة عين.

ما الخطة التي كان يتحدث عنها؟

———

ومع ذلك ، كان تعبيره غريبًا جدًا.

داخل حقل النجوم اللانهائية.

ومع ذلك ، كان سو تشن أكثر تركيزًا على الخطة السرية التي ذكرها سلف الإنسان.

كان هذا المكان عبارة عن أرض ممنوعة بشكل طبيعي في منطقة كون. على ما يبدو ، كانت ملكًا لإله الموت. حتى الآن ، كان المكان لا يزال مليئًا بهالة الموت الشديدة. شكلت هذه الهالة تهديدًا كبيرًا لأنها يمكن أن تؤدي إلى تآكل جميع الكائنات الحية.

———

ومع ذلك ، فقد بحث مزارعو عالم الأصل في هذا المكان ما لا يقل عن ستة عشر مرة. يمكن رؤية موقفهم العنيد في مدى تصميمهم على العثور على الآلهة بغض النظر عن المكان الذي قد يختبئون فيه.

“عندما يحين الوقت لتعرف ، ستعرف. أما الآن ، فيجب أن تركز على الاهتمام بعملك “. كما قال سلف الإنسان هذا ، طارت نقطة حمراء من الضوء في جسم سو تشن. “هذا هو المكان الذي يختبئ فيه إلهان آخران. هم آخر اثنين أعرف عنهما. إن تسللك إلى أراضي كون جعلهم يشتبهون بي بشدة ، لذا يرفض العديد من الآلهة الكشف عن مكان وجودهم. أنا أعرف فقط مكان هذين لأنني استخدمت طرقًا خاصة لتحديد موقعهما. لم يمض وقت طويل من الآن ، سوف يهاجمونني. يجب أن تتعامل مع الأمور قبل ذلك الحين “.

في هذا اليوم ، وصلت مجموعة أخرى من مزارعي عالم الأصل.

لكن ما كانت تلك الخطة؟

ومع ذلك ، لم تكن هذه المجموعة فريق بحث عادي. لقد جاء سو تشن بنفسه.

وبعد تفكير قال: انتهى الأمر. عودوا إلى واجباتكم السابقة “.

تجول بهدوء في حقل النجوم اللانهائي ، تبعه عدد لا يحصى من تلاميذ طائفة بلا حدود .

“أنا لا أستطيع القول.” هز سلف الإنسان رأسه.

بينما كان يحدق في المناظر الطبيعية القاحلة للحقل ، صرخ سو تشن ، “تعال ، يورماك. الاختباء هنا لن يحميك بعد الآن “.

في الوقت نفسه ، ظهر الوهج المألوف للقوة الإلهية مرة أخرى.

لم يكن هناك رد.

ومع ذلك ، لم تكن الآلهة غبيةً أيضًا. عندما أدركوا الوضع الذي كانوا فيه ، بدأوا في مراقبة الجهاز أيضًا. بطبيعة الحال ، كان من الأسهل على الآلهة اكتشاف الجهاز أكثر من العكس ، مما جعله عديم الفائدة بشكل أساسي. ومع ذلك ، لم يستسلم سو تشن وتابع من خلال تطوير جهاز اهتزاز لإجبار الآلهة على الخروج من الاختباء.

ضحك سو تشن. “لن تستسلم حتى يتم دق المسمار الأخير في نعشك ، هاه؟”

تمامًا كما قال سلف الإنسان ، كان قتل الآلهة بسرعة هو أفضل خطة عمل في الوقت الحالي.

ثم رفع يده ودفع كفه أمامه.

ظهر فوق مملكته الإلهية المكسورة ، وكشف عن وجه عادي نسبيًا. لم يكن وجهه مهيبًا أو غامضًا مثل شكل الإله العادي.

تمزق الفضاء أمامه فجأة كما ظهر ظل مظلم. كانت تنبعث من هالة الموت الشديدة وتحيط بها شظايا مملكته الإلهية.

“أنا لا أستطيع القول “.

حتى سو تشن فوجئ قليلاً بهذا المشهد المروع.

بدأ يورماك يضحك بشدة.

تمزقت مملكة يورماك الإلهية إلى أشلاء؟

كان هذا المكان عبارة عن أرض ممنوعة بشكل طبيعي في منطقة كون. على ما يبدو ، كانت ملكًا لإله الموت. حتى الآن ، كان المكان لا يزال مليئًا بهالة الموت الشديدة. شكلت هذه الهالة تهديدًا كبيرًا لأنها يمكن أن تؤدي إلى تآكل جميع الكائنات الحية.

كان المصلون الذين احتلوها يومًا ما ملقون على الأرض في حالة يرثى لها ، كما لو كانوا مصابين بالوباء.

قال سو تشن بإيماءة: “فهمت”. “إنه لأمر مخز أن لديك هدفين فقط بالنسبة لي. ستكون الآلهة الأخرى قد أخفت نفسها جيدًا ولن يكون من السهل العثور عليها “.

ومع ذلك ، كانوا لا يزالون على قيد الحياة ويواصلون الصلاة بجد ، ويمدون يورماك بتيار من الإيمان.

“هل كل الآلهة الذين ما زالوا على قيد الحياة يشاركون؟”

تحدث يورماك بصوت خفيض خشن: “أنت هنا أخيرًا”.

ثم رفع يده ودفع كفه أمامه.

ظهر فوق مملكته الإلهية المكسورة ، وكشف عن وجه عادي نسبيًا. لم يكن وجهه مهيبًا أو غامضًا مثل شكل الإله العادي.

“هذا حقا من المستحيل فهمه.” لا يزال آيرون كليف مرتابًا.

حتى سو تشن لم يستطع إلا التعليق ، “هل سقطت بالفعل إلى هذا الحد؟ يبدو أن أيامك كانت معدودة حتى لو لم أحضر “.

كان الأمر كما لو كانت عاصفة وحشية تختمر في الأفق. لم يستطع سو تشن ببساطة التعود على مشاعر عدم الارتياح.

ضحك يورماك بقسوة. “يبدو أنك مسرور للغاية بمحنتي. نعم ، ربما ربحت هذه المرة ووجدتني. أسفي الوحيد هو أنني لن أستطيع الصمود حتى النهاية! ومع ذلك ، هذا جيد. حتى لو لم أستطع أن أكون أحد الآلهة الذين يتمتعون بثمار النجاح ، فسأظل أقوم بدوري “.

خرج سو تشن من العالم المصغر المدمر ، كما لو أنه عاد إلى عالمه الأصلي.

عند سماع ذلك ، ظهر الشعور بعدم الارتياح في قلب سو تشن فجأة واشتد بشكل أكبر. “ماذا تقول ، يورماك؟”

فوجئ سو تشن قليلاً بهذا الرد.

بدأ يورماك يضحك بشدة.

هز سو تشن رأسه. “لا أعرف ، ولكن حتى لو لم يكن كذلك ، أعتقد أنه يجب أن يكونوا قريبين جدًا من بعضهم البعض.”

بعد هذه الضحكة ، أضرمت النيران فجأة في بقايا مملكته الإلهية وجميع عباده.

حتى الآن ، كان سلف الإنسان لا يزال يرفض الاعتراف بالحقيقة؟

في الوقت نفسه ، ظهر الوهج المألوف للقوة الإلهية مرة أخرى.

كان الأمر كما لو أنه واجه شيئًا غير متوقع في هذه المعركة.

كان هذا عرض يورماك الأخير للقوة!

سمح له ذلك باقتلاع عدد قليل منهم.

ومع ذلك ، لم يستخدم هذه القوة للقتال ضد سو تشن. بدلاً من ذلك ، احترقت المملكة الإلهية السابقة والمصلين بشراسة بينما استمر يورماك في العواء بضحك مجنون.

“هل كل الآلهة الذين ما زالوا على قيد الحياة يشاركون؟”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها سو تشن إلهًا مجنونًا حقًا.

كان السبب الوحيد الذي جعله يقول أي شيء على الإطلاق عن هذا الأمر هو ضعف الآلهة بشدة. الآن ، تم استخدام السماء الخالية من الصوت لتقييد عشرين إلهًا أو نحو ذلك ، مما سمح لسلف الإنسان بذكر بعض التفاصيل الصغيرة.

بدأ جسد يورماك في الاشتعال ببطء أيضًا ، وانتشرت النيران في النهاية لتغطي جسده بالكامل. بدأت الطاقة القوية تنبعث عندما تم استخدام جسم يورماك كوقود في الارتفاع بشكل كبير في جميع الاتجاهات.

“أنا لا أستطيع القول “.

كانت قوة الطريقة الأجنبية هذه تدق أجراس الإنذار في ذهن سو تشن.

ولكن بما أن هذا هو الحال ، فلا فائدة من الاستمرار في التفكير في الأمر.

لقد أدرك أخيرًا ما هي خطة الآلهة منذ البداية.

لم يستطع سو تشن إلا التفكير فيما حدث بعد أن قتل إله الإنضباط كليو.

“غير جيد!” صرخ.

حتى سو تشن فوجئ قليلاً بهذا المشهد المروع.

إنفجار!

داخل حقل النجوم اللانهائية.

بعيدًا في الأفق ، سمع دوي انفجار مدوي.

“إذا نجحت الخطة ، هل سنفشل؟”

كان صوت الإنفجار هذا عالياً و طويلًا. تم سماعه في كل من أراضي كون وكذلك في عالم الأصل. سمع كل شخص ومخلوق في هذين العالمين صوت الهدير المنذر بالخطر ويمكن أن يشعر بأن شيئًا غير مسبوق قد حدث.

“أنا لا أستطيع القول.”

لقد انهار الجدار.

ثم سأل سو تشن ، “لذا إذا رأيتهم يهاجمون لورد عالم الاحلام ، هل يجب أن أنقذه أم لا؟”

————————————————

حتى سو تشن فوجئ قليلاً بهذا المشهد المروع.

الآن ، فهم أخيرًا لماذا لم يستطع سلف الإنسان قول أي شيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط