نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1148

توحيد

توحيد

الفصل 1148 : توحيد

ولكن إذا تدخلت طائفة بلا حدود ومنعت أي شخص من عبادتها ، فإن عودة الآلهة ستصبح بلا معنى تمامًا.

“إذن كانت هذه خطتكم طوال الوقت ، أليس كذلك؟” تمتم سو تشن في نفسه وهو يحدق في السماء.

لم يستطع سو تشن السماح لعواطفه بتدمير مستقبل الجنس البشري بأكمله.

لا يزال العالم والسماء يبدوان على حالهما مقارنة بما كان عليه الحال قبل لحظات.

ولكن عندما انهار الحاجز بالكامل ، شعر سو تشن بإحساس معين بالإفراج عن نفسه في قلبه.

لم يؤد انهيار الجدار إلى أي تغييرات واضحة على الفور.

هل عرفوا أنهم لا يستطيعون هزيمة البشر؟

ولكن عندما انهار الحاجز بالكامل ، شعر سو تشن بإحساس معين بالإفراج عن نفسه في قلبه.

على هذا النحو ، كان حل سو تشن هو القضاء على المشكلة في مهدها وعدم إعطاء الآلهة أي أرضية لتزداد قوة.

كان الإحساس الذي اختفى هو الرفض الذي شعر به من هذا العالم.

قال لي وويي بتردد ، “سيد الطائفة ، هل تقصد ……”

والآن ، مع انهيار الجدار ، رُفع هذا القيد. كل شيء تغير.

سقطت فصيلة الدم التي كانت تحلق في السماء على كتف سو تشن ، حاملة معها صوت سلف الدم. “سمحنا لهم بالفرار ، لكن لسوء الحظ ، لن نتمكن من مرافقتك في المعركة بعد الآن.”

لقد خرجوا من غرفتهم الضيقة إلى منطقة واسعة و كبيرة. أصبحت قلوبهم أخيرًا حرة وغير مقيدة.

نعم مرحلة تأسيس المؤسسة.

“هم” بالطبع يشير هذا إلى الآلهة وليس إلى سو تشن.

” لقد فات الأوان لقول مثل هذه الأشياء الآن. نحن بحاجة إلى التركيز على التفكير في طريقة لقتلهم قبل أن يقتلونا – وبسرعة “.

كان خطأ سو تشن الناجم عن الفخر مفهومًا. بعد كل شيء ، صمد حاجز الآلهة أمام اختبار الزمن لسنوات عديدة دون أن يتم تدميره. على هذا النحو ، فقد افترض غريزيًا أن تدمير الحاجز لا يمكن أن تعجله الآلهة.

أرسل خمسمائة ألف مزارع وسحقهم بقوة غاشمة.

الآن ، ومع ذلك ، يبدو أنه كان مخطئا. في الواقع كان للآلهة طريقة لتدمير الحاجز. التحذير الوحيد هو أنه كان عليهم التضحية بأرواحهم لتغذية رغبتهم.

ومع ذلك ، لم يتردد صوت سو تشن على الإطلاق. “اني اتفهم. من هذا اليوم فصاعدًا ، ستكون أراضي كون هي أراضي الوحوش. لن تأتي طائفة بلا حدود إلى هنا بدون سبب وجيه. بالإضافة إلى ذلك ، سيعيش البشر والوحوش منفصلين عن بعضهم البعض “.

خلال شفق الآلهة ، اكتشفت الآلهة أنهم يستطيعون تسريع تدمير الحاجز من خلال ربط حيويتهم به قبل موتهم مباشرة. ومع ذلك ، فإن تأثير ذلك على الجدار كان ضئيلًا نسبيًا ، وكان كل منهم يرى أن حياته الخاصة هي أيضًا ثمينة للغاية. وهكذا ، لم يجرؤ أي منهم على القيام بذلك.

قال لي وويي بتردد ، “سيد الطائفة ، هل تقصد ……”

لكن بعد غزو عالم الأصل لأراضي كون ، تغير كل شيء.

قال لي وويي بتردد ، “سيد الطائفة ، هل تقصد ……”

من أجل التعامل مع هؤلاء الغزاة ، أُجبرت الآلهة في الواقع على استخدام أساليب التدمير الذاتي بدلاً من ذلك.

سقطت فصيلة الدم التي كانت تحلق في السماء على كتف سو تشن ، حاملة معها صوت سلف الدم. “سمحنا لهم بالفرار ، لكن لسوء الحظ ، لن نتمكن من مرافقتك في المعركة بعد الآن.”

كان حاجز الآلهة على وشك الانهيار. مع اثنين من الوخزات البسيطة ، كان كل شيء ينهار.

تم ذبح العرق الشرس تمامًا في كل معركة ومواجهة بينهم وبين الجيش البشري.

تسبب تدمير الحاجز في نشوة الآلهة المتبقية بفرح.

لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله سو تشن لإقناع مثل هذه المجموعة من الأفراد الهمجيين غير المنطقيين.

ارتفعت إرادة قوية واحدة تلو الأخرى في السماء.

ثم اجتاحت جيوش الجنس البشري عالم الأصل مثل المياه المندفعة للخروج من السد المنكسر. مع انتشار نفوذهم ، تمكنوا من تنفيذ إرادتهم بنجاح. هذه المرة ، تمكنوا من قمع أي ديانات تعبد الآلهة بشكل فعال.

“أخيرًا ، نحن أحرار!”

على هذا النحو ، كان حل سو تشن هو القضاء على المشكلة في مهدها وعدم إعطاء الآلهة أي أرضية لتزداد قوة.

“من الآن فصاعدًا ، لن يتمكن أحد من تقييدنا مرة أخرى!”

في ذلك اليوم ، ذهب سو تشن شخصيًا لزيارة المحيطيين.

“سو تشن ، ستدفع مقابل كل ما فعلته!”

كان حاجز الآلهة على وشك الانهيار. مع اثنين من الوخزات البسيطة ، كان كل شيء ينهار.

“هذا العالم سوف ينتمي إلى الآلهة!”

عند رؤية سو تشن يعود ، سار الجميع نحوه.

ملأت أصواتهم الغزيرة السماء.

تم ذبح العرق الشرس تمامًا في كل معركة ومواجهة بينهم وبين الجيش البشري.

ووش!

“سيكون هذا صعبًا للغاية. إذا تمكنوا من استخدام عبادهم كمحاربين حتى أثناء وجود الحاجز في مكانه ، فسيتم إشعال النيران في عالم الأصل بأكمله الآن بعد أن تم تحريرهم “.

سقطت فصيلة الدم التي كانت تحلق في السماء على كتف سو تشن ، حاملة معها صوت سلف الدم. “سمحنا لهم بالفرار ، لكن لسوء الحظ ، لن نتمكن من مرافقتك في المعركة بعد الآن.”

“ثم سنبيدهم” ، قال سو تشن بلا هوادة.

تم تدمير الحاجز ، لكن القيود غير المرئية لعالم الأصل كانت لا تزال موجودة.

تم الاتفاق بين الوحوش والبشر.

بالإضافة إلى ذلك ، كانت أراضي كون هي الموطن الأصلي لـ وحوش الأصل. طالما بقوا هنا ، سيكونون قادرين على البقاء على قيد الحياة.

—————————————

بعبارة أخرى ، في اللحظة التي انهار فيها الحاجز ، تقرر أن وحوش الأصل لن تعود أبدًا إلى عالم الأصل.

أمام حصن الذهب المتدفق.

ليس إلا إذا أرادوا قتل أنفسهم ، هذا هو.

احتدمت الحرب ضد الآلهة.

كانت هذه بلا شك أنباء سيئة لسو تشن والجنس البشري.

بعد ثلاثة أيام من عودته إلى الممالك البشرية ، أعلن سو تشن الحرب على العرق الشرس.

بدون دعم وحوش الأصل ، سيترك الجنس البشري بمفرده في حربهم ضد الآلهة.

من أجل التعامل مع هؤلاء الغزاة ، أُجبرت الآلهة في الواقع على استخدام أساليب التدمير الذاتي بدلاً من ذلك.

ومن الواضح أن صعوبة مثل هذا التعهد كانت مفرطة.

قال سو تشن بعد ذلك ، “يجب أن نستمر في فعل ما كنا نفعله في الماضي. يحظر على جميع أفراد العرق الذكي ، بما في ذلك الريشيين و المحطيين و العرق الشرس ، عبادة أي إله. حتى لو كان عالم الأصل واسعًا و كبيرا ، وحتى إذا كان هناك مجموعة كبيرة من المصلين المحتملين ، فإن الآلهة بحاجة إلى أن يكون الناس على استعداد للإيمان بهم أولاً. طالما أننا نحافظ على سيطرة صارمة على الأجناس هناك ونمنع العبادة ، فستجد الآلهة أن ما اعتقدوا أنه مورد ثري قد جف بالفعل “.

ومع ذلك ، لم يتردد صوت سو تشن على الإطلاق. “اني اتفهم. من هذا اليوم فصاعدًا ، ستكون أراضي كون هي أراضي الوحوش. لن تأتي طائفة بلا حدود إلى هنا بدون سبب وجيه. بالإضافة إلى ذلك ، سيعيش البشر والوحوش منفصلين عن بعضهم البعض “.

ولكن عندما انهار الحاجز بالكامل ، شعر سو تشن بإحساس معين بالإفراج عن نفسه في قلبه.

أجاب سلف الدم بسعادة ، “جيد” ، “على الرغم من أننا لا نستطيع المرور إلى عالم الأصل ، لا يزال بإمكاني تقييد الوحوش الشيطانية على هذا الجانب ومنعهم من مهاجمة البشر الآخرين. يمكنني أيضًا أن أحاول مساعدتك إذا كنت تريد ذلك “.

لم يتطلب الأمر تلقي الإيمان لتصبح خالدًا ، ولكن من أجل منع الآلهة من تلقي أي إيمان ، كان من المنطقي جعل نفسه ، سو تشن ، كائنًا للعبادة. بهذه الطريقة ، لن يتم استخدام إيمان العرق الذكي بطريقة منحرفة.

“سيكون هذا للأفضل.”

في الماضي ، لم يتخيل العرق الشرس حتى في أسوأ كوابيسهم بمواجهة مثل هذا الجيش القوي.

بدأ سو تشن بعد ذلك في تدوين كل بند من بنود الاتفاقية التي توصل إليها هو و سلف الدم.

ومع ذلك ، سوف يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للتعافي وتحقيق أهدافهم.

ملأت الرسائل المبهرة السماء ، وشكلت في النهاية اتفاقًا كاملاً.

لقد فوجئ الجميع قبل أن يفكروا بعناية في كلمات سو شتن.

أطلق خفاش الدماء هديرًا بينما سقطت قطرة دم جديدة على الاتفاقية. ثم تحول جسده إلى رماد واختفى في الريح. فعل سو تشن الشيء نفسه ، وأطلق الاتفاق ضوءًا عميقًا قبل أن يتلاشى تدريجياً ، ويختفي.

كانت هذه بلا شك أنباء سيئة لسو تشن والجنس البشري.

تم الاتفاق بين الوحوش والبشر.

ليس إلا إذا أرادوا قتل أنفسهم ، هذا هو.

من ذلك اليوم فصاعدًا ، ستكون أراضي كون مملوكة للوحوش ، مما يسمح لهم وللبشر بالعيش في وئام. إذا كانت هناك حاجة لهم لدعم بعضهم البعض ، فإنهم سيفعلون ذلك ويتبادلون الموارد حسب الضرورة.

ولكن عندما سمعوا عن مدى سوء هزيمة العرق الشرس ، وافق زعيم المحيطيين على الفور على جميع الشروط التي طرحها سو تشن ، مما أدى إلى تنفيذ اتفاقهم.

بعد الاهتمام بهذا الأمر ، دخل سو تشن في الفراغ. عاد إلى الظهور داخل مدينة السماء.

“من الآن فصاعدًا ، لن يتمكن أحد من تقييدنا مرة أخرى!”

في هذه اللحظة ، امتلأت مدينة السماء بموجة غاضبة من الحركة.

حتى الآن ، لم يعد الطيران شيئًا لا يستطيع تحقيقه سوى مزارع متوسط ​​المستوى. بدلا من ذلك ، كان أي مزارع في مرحلة التأسيس قادر على القيام بذلك.

عند رؤية سو تشن يعود ، سار الجميع نحوه.

صمت الجميع.

“انهار الحاجز وتحررت الآلهة. من شبه المؤكد أن قوتهم ستزداد بسرعة “.

“إذن كانت هذه خطتكم طوال الوقت ، أليس كذلك؟” تمتم سو تشن في نفسه وهو يحدق في السماء.

“يجب أن نذبحهم قبل أن يتمكنوا من الشفاء التام”.

أمام حصن الذهب المتدفق.

“ألم نفعل هذا منذ البداية؟”

أمام حصن الذهب المتدفق.

“بالطبع، لكن هذا جعلنا نقع في فخهم.”

أطلق خفاش الدماء هديرًا بينما سقطت قطرة دم جديدة على الاتفاقية. ثم تحول جسده إلى رماد واختفى في الريح. فعل سو تشن الشيء نفسه ، وأطلق الاتفاق ضوءًا عميقًا قبل أن يتلاشى تدريجياً ، ويختفي.

“من كان يتوقع أن الآلهة ستخفي هذه الحيلة من الآلهة؟”

نعم مرحلة تأسيس المؤسسة.

” لقد فات الأوان لقول مثل هذه الأشياء الآن. نحن بحاجة إلى التركيز على التفكير في طريقة لقتلهم قبل أن يقتلونا – وبسرعة “.

من ذلك اليوم فصاعدًا ، ستكون أراضي كون مملوكة للوحوش ، مما يسمح لهم وللبشر بالعيش في وئام. إذا كانت هناك حاجة لهم لدعم بعضهم البعض ، فإنهم سيفعلون ذلك ويتبادلون الموارد حسب الضرورة.

“سيكون هذا صعبًا للغاية. إذا تمكنوا من استخدام عبادهم كمحاربين حتى أثناء وجود الحاجز في مكانه ، فسيتم إشعال النيران في عالم الأصل بأكمله الآن بعد أن تم تحريرهم “.

بعبارة أخرى ، في اللحظة التي انهار فيها الحاجز ، تقرر أن وحوش الأصل لن تعود أبدًا إلى عالم الأصل.

تحدث سو تشن بهدوء: “سيستمر الحريق إلا إذا لم يكن هناك من يطفئه”.

لقد فوجئ الجميع قبل أن يفكروا بعناية في كلمات سو شتن.

صمت الجميع.

ووش!

تابع سو تشن قائلًا: “إن عودة الآلهة هي بالفعل إشكالية كبيرة. ومع ذلك ، قد لا تكون هذه المشكلة كبيرة كما يعتقد الجميع. في الماضي ، كان بإمكان الآلهة أن تمتص الإيمان علانية. لا يزال بإمكانهم فعل ذلك الآن. ومع ذلك ، هل تعتقد أن لديهم الثقة للقيام بذلك؟ “

قال سو تشن بعد ذلك ، “يجب أن نستمر في فعل ما كنا نفعله في الماضي. يحظر على جميع أفراد العرق الذكي ، بما في ذلك الريشيين و المحطيين و العرق الشرس ، عبادة أي إله. حتى لو كان عالم الأصل واسعًا و كبيرا ، وحتى إذا كان هناك مجموعة كبيرة من المصلين المحتملين ، فإن الآلهة بحاجة إلى أن يكون الناس على استعداد للإيمان بهم أولاً. طالما أننا نحافظ على سيطرة صارمة على الأجناس هناك ونمنع العبادة ، فستجد الآلهة أن ما اعتقدوا أنه مورد ثري قد جف بالفعل “.

لقد فوجئ الجميع قبل أن يفكروا بعناية في كلمات سو شتن.

ولكن إذا تدخلت طائفة بلا حدود ومنعت أي شخص من عبادتها ، فإن عودة الآلهة ستصبح بلا معنى تمامًا.

كان صحيحًا أنه الآن بعد أن عادت الآلهة إلى عالم الأصل ورفعت القيود المفروضة عليهم ، أصبحوا أحرارًا في فعل ما يحلو لهم. إن خزانات إيمانهم قد اتسعت بشكل كبير.

والآن ، مع انهيار الجدار ، رُفع هذا القيد. كل شيء تغير.

ومع ذلك ، سوف يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للتعافي وتحقيق أهدافهم.

قال لي وويي بتردد ، “سيد الطائفة ، هل تقصد ……”

قال لي وويي بتردد ، “سيد الطائفة ، هل تقصد ……”

ارتفعت إرادة قوية واحدة تلو الأخرى في السماء.

قال سو تشن بعد ذلك ، “يجب أن نستمر في فعل ما كنا نفعله في الماضي. يحظر على جميع أفراد العرق الذكي ، بما في ذلك الريشيين و المحطيين و العرق الشرس ، عبادة أي إله. حتى لو كان عالم الأصل واسعًا و كبيرا ، وحتى إذا كان هناك مجموعة كبيرة من المصلين المحتملين ، فإن الآلهة بحاجة إلى أن يكون الناس على استعداد للإيمان بهم أولاً. طالما أننا نحافظ على سيطرة صارمة على الأجناس هناك ونمنع العبادة ، فستجد الآلهة أن ما اعتقدوا أنه مورد ثري قد جف بالفعل “.

نعم ، كانوا جميعًا يطيرون.

كان أهم سبب لرغبة الآلهة في العودة إلى عالم الأصل هو أن لديه كائنات حية كثيرة ، مما يسمح لهم بحصد المزيد من الإيمان.

“سو تشن ، ستدفع مقابل كل ما فعلته!”

ولكن إذا تدخلت طائفة بلا حدود ومنعت أي شخص من عبادتها ، فإن عودة الآلهة ستصبح بلا معنى تمامًا.

—————————————

بدون تيار من الإيمان والمصلين ، لم تكن الآلهة شيئًا.

بعبارة أخرى ، في اللحظة التي انهار فيها الحاجز ، تقرر أن وحوش الأصل لن تعود أبدًا إلى عالم الأصل.

على هذا النحو ، كان حل سو تشن هو القضاء على المشكلة في مهدها وعدم إعطاء الآلهة أي أرضية لتزداد قوة.

وكان هذا مجرد مزارعي الطبقة الدنيا للجنس البشري.

عند سماع هذا ، عبس لي وويي. “العرق الشرس و عرق المحيط ليسا تحت حكمنا. سيكون من الصعب فرض مثل هذه القيود عليهم “.

الفصل 1148 : توحيد

“ثم سنبيدهم” ، قال سو تشن بلا هوادة.

جندي واحد مقابل مزارع واحد.

شعر جيانغ جوشينغ بصدمة عنيفة في قلبه. “هل هذا يشمل المحطيين؟”

صمت سو تشن للحظة قبل أن يقول ، “سيكون من الأفضل إذا كانوا على استعداد للتعاون. ولكن إن لم يكن …… إذن نعم ، هذا يشمل المحيطيين! “

صمت سو تشن للحظة قبل أن يقول ، “سيكون من الأفضل إذا كانوا على استعداد للتعاون. ولكن إن لم يكن …… إذن نعم ، هذا يشمل المحيطيين! “

خلال شفق الآلهة ، اكتشفت الآلهة أنهم يستطيعون تسريع تدمير الحاجز من خلال ربط حيويتهم به قبل موتهم مباشرة. ومع ذلك ، فإن تأثير ذلك على الجدار كان ضئيلًا نسبيًا ، وكان كل منهم يرى أن حياته الخاصة هي أيضًا ثمينة للغاية. وهكذا ، لم يجرؤ أي منهم على القيام بذلك.

لقد قاتلوا في السابق جنبًا إلى جنب مع المحيطيين ، لكن لم يكن لدى سو تشن خيار سوى قطع علاقاتهم سعياً وراء هدف أكبر.

ومن الواضح أن صعوبة مثل هذا التعهد كانت مفرطة.

كان هذا حقيقة.

في ذلك اليوم ، ذهب سو تشن شخصيًا لزيارة المحيطيين.

لم يستطع سو تشن السماح لعواطفه بتدمير مستقبل الجنس البشري بأكمله.

عند رؤية سو تشن يعود ، سار الجميع نحوه.

لم يكن المحيطيون مختلفين عنه.

أرسل خمسمائة ألف مزارع وسحقهم بقوة غاشمة.

ألم يتخلوا عن حلفائهم البشر بمجرد أن عرض عليهم “الليلة الخالد” رشوة كبيرة بما يكفي للتنحي؟

ألم يتخلوا عن حلفائهم البشر بمجرد أن عرض عليهم “الليلة الخالد” رشوة كبيرة بما يكفي للتنحي؟

كانت جميع العلاقات الشخصية موضع نقاش في مواجهة مصالح مملكة الفرد.

قال لي وويي بتردد ، “سيد الطائفة ، هل تقصد ……”

في ذلك اليوم ، ذهب سو تشن شخصيًا لزيارة المحيطيين.

كانت جميع العلاقات الشخصية موضع نقاش في مواجهة مصالح مملكة الفرد.

لحسن الحظ ، تمكن من إقناعهم بالموافقة على اقتراحه وحصل على دعمهم في الحرب ضد الآلهة.

حتى لو تم بعث “إله الحرب” الخاص بهم ، أفيريغوس ، وخان سو تشن الجنس البشري ، فلن يتمكنوا من تعويض هذه الفجوة.

في هذه الأثناء ، رفض العرق الشرس بلا عقل. على الرغم من أن منع أنفسهم من عبادة الآلهة كان أمرًا صغيرًا نسبيًا في حد ذاته ، إلا أن الآثار كانت أكبر من أن يقبلوها. كان القيام بذلك يعني أنه سيتم السماح للبشر بالسفر دون عوائق عبر أراضيهم ، وأنه سيتعين عليهم الامتثال لأي تحقيقات ، وأنه سيتعين عليهم منح البشر مناصب خاصة ذات قدرات رسمية.

تم تجميع مئات الآلاف من أفراد العرق الشرس في تشكيل معركة ، وهم يصرخون ويزأرون بشدة في السماء.

لن يكون الأمر مختلفًا عن تسليم جزء من سلطتهم إلى عرق آخر.

أفراد العرق الشرس ، الذين كانت أدمغتهم مصنوعة من العضلات ، لم يستخدموا أبدًا المنطق لتقييم المشكلات. على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أن البشر كانوا على حق ، فإن عودة الآلهة ستؤدي إلى اضطهادهم ، وأن الجنس البشري كان قويًا للغاية ، وأنهم سيعانون بشدة إذا لم يستمعوا … رفضوا الاستماع.

وافق المحيطيون لأنهم أدركوا خطورة الموقف ، لكن العرق الشرس لم يفعلوا ذلك.

” لقد فات الأوان لقول مثل هذه الأشياء الآن. نحن بحاجة إلى التركيز على التفكير في طريقة لقتلهم قبل أن يقتلونا – وبسرعة “.

أفراد العرق الشرس ، الذين كانت أدمغتهم مصنوعة من العضلات ، لم يستخدموا أبدًا المنطق لتقييم المشكلات. على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أن البشر كانوا على حق ، فإن عودة الآلهة ستؤدي إلى اضطهادهم ، وأن الجنس البشري كان قويًا للغاية ، وأنهم سيعانون بشدة إذا لم يستمعوا … رفضوا الاستماع.

“سو تشن ، ستدفع مقابل كل ما فعلته!”

لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله سو تشن لإقناع مثل هذه المجموعة من الأفراد الهمجيين غير المنطقيين.

بعد الاهتمام بهذا الأمر ، دخل سو تشن في الفراغ. عاد إلى الظهور داخل مدينة السماء.

بعد ثلاثة أيام من عودته إلى الممالك البشرية ، أعلن سو تشن الحرب على العرق الشرس.

في الحقيقة ، كانت طريقة سو تشن بسيطة للغاية وفجة.

نشبت حرب بعد إعلان سو تشن ، حرب اجتاحت عالم الأصل بأكمله.

في هذه الأثناء ، رفض العرق الشرس بلا عقل. على الرغم من أن منع أنفسهم من عبادة الآلهة كان أمرًا صغيرًا نسبيًا في حد ذاته ، إلا أن الآثار كانت أكبر من أن يقبلوها. كان القيام بذلك يعني أنه سيتم السماح للبشر بالسفر دون عوائق عبر أراضيهم ، وأنه سيتعين عليهم الامتثال لأي تحقيقات ، وأنه سيتعين عليهم منح البشر مناصب خاصة ذات قدرات رسمية.

فقط بعد بدء الحرب ، أدرك العرق الشرس نوع العدو الذي يواجهونه.

تم الاتفاق بين الوحوش والبشر.

هل عرفوا أنهم لا يستطيعون هزيمة البشر؟

على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، كان هناك الكثير من المزارعين يطيرون باتجاههم لدرجة أنهم كادوا يغطون السماء.

ربما ، لكنهم بالتأكيد لم يعرفوا مدى اتساع الفجوة بينهم.

قال سو تشن بعد ذلك ، “يجب أن نستمر في فعل ما كنا نفعله في الماضي. يحظر على جميع أفراد العرق الذكي ، بما في ذلك الريشيين و المحطيين و العرق الشرس ، عبادة أي إله. حتى لو كان عالم الأصل واسعًا و كبيرا ، وحتى إذا كان هناك مجموعة كبيرة من المصلين المحتملين ، فإن الآلهة بحاجة إلى أن يكون الناس على استعداد للإيمان بهم أولاً. طالما أننا نحافظ على سيطرة صارمة على الأجناس هناك ونمنع العبادة ، فستجد الآلهة أن ما اعتقدوا أنه مورد ثري قد جف بالفعل “.

كان الجنس البشري الحالي أكثر من قادر على التحرك بسهولة عبر أراضي العرق الشرس. السبب الوحيد لنجاة العرق الشرس حتى الآن هو فقط لأن البشر كانوا مشغولين جدًا بأشياء أخرى. ولكن عندما أصبح القتال ضد العرق الشرس ضروريًا ، شهدوا مدى رعب الجنس البشري.

—————————————

أمام حصن الذهب المتدفق.

على سبيل المثال ، الخالدون.

تم تجميع مئات الآلاف من أفراد العرق الشرس في تشكيل معركة ، وهم يصرخون ويزأرون بشدة في السماء.

ألم يتخلوا عن حلفائهم البشر بمجرد أن عرض عليهم “الليلة الخالد” رشوة كبيرة بما يكفي للتنحي؟

على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، كان هناك الكثير من المزارعين يطيرون باتجاههم لدرجة أنهم كادوا يغطون السماء.

“ألم نفعل هذا منذ البداية؟”

نعم ، كانوا جميعًا يطيرون.

بدلاً من السير نحوهم بطريقة منظمة على الأرض ، كان جميع المزارعين يطيرون باتجاههم عبر الهواء.

جندي واحد مقابل مزارع واحد.

كان جيش العرق الشرس القوي المكون من خمسمائة ألف في مواجهة جيش قوامه خمسمائة ألف من المزارعين الطائرين.

وكان هذا مجرد مزارعي الطبقة الدنيا للجنس البشري.

جندي واحد مقابل مزارع واحد.

ملأت أصواتهم الغزيرة السماء.

في الحقيقة ، كانت طريقة سو تشن بسيطة للغاية وفجة.

—————————————

أرسل خمسمائة ألف مزارع وسحقهم بقوة غاشمة.

لحسن الحظ ، تمكن من إقناعهم بالموافقة على اقتراحه وحصل على دعمهم في الحرب ضد الآلهة.

وكان هذا مجرد مزارعي الطبقة الدنيا للجنس البشري.

“أخيرًا ، نحن أحرار!”

حتى الآن ، لم يعد الطيران شيئًا لا يستطيع تحقيقه سوى مزارع متوسط ​​المستوى. بدلا من ذلك ، كان أي مزارع في مرحلة التأسيس قادر على القيام بذلك.

أمام حصن الذهب المتدفق.

على هذا النحو ، لم يعد الطيران امتيازًا ينتمي فقط إلى مجموعة صغيرة من المزارعين الذين صعدوا إلى عالم الضوء المهتز ومافوق. يمكن لأي مزارع الطيران طالما وصل إلى مرحلة التأسيس.

كان أهم سبب لرغبة الآلهة في العودة إلى عالم الأصل هو أن لديه كائنات حية كثيرة ، مما يسمح لهم بحصد المزيد من الإيمان.

نعم مرحلة تأسيس المؤسسة.

لحسن الحظ ، تمكن من إقناعهم بالموافقة على اقتراحه وحصل على دعمهم في الحرب ضد الآلهة.

أصبح النظام الخالد هو المسار الزراعي الجديد السائد للجنس البشري. تم استخدام نظام طاقة الأصل القديم للأغراض التكميلية فقط الآن. لا يزال موجودًا ، لكنه هبط إلى الجانب بسبب افتقاره إلى الكفاءة عند مقارنته بالمسار الخالد الجديد.

قال لي وويي بتردد ، “سيد الطائفة ، هل تقصد ……”

أصبحت مصطلحات مثل تكثيف التشي ، و تأسيس المؤسسة ، و النواة الذهبية ، و الروح الوليدة ، و التقديس ، والجوانب ، والحبوب جزءًا لا يتجزأ من حياة المزارعين البشريين.

لكن بعد غزو عالم الأصل لأراضي كون ، تغير كل شيء.

بالإضافة إلى ذلك ، كانت إعادة توجيه الهجوم أكثر فعالية من منعه.

قال سو تشن بعد ذلك ، “يجب أن نستمر في فعل ما كنا نفعله في الماضي. يحظر على جميع أفراد العرق الذكي ، بما في ذلك الريشيين و المحطيين و العرق الشرس ، عبادة أي إله. حتى لو كان عالم الأصل واسعًا و كبيرا ، وحتى إذا كان هناك مجموعة كبيرة من المصلين المحتملين ، فإن الآلهة بحاجة إلى أن يكون الناس على استعداد للإيمان بهم أولاً. طالما أننا نحافظ على سيطرة صارمة على الأجناس هناك ونمنع العبادة ، فستجد الآلهة أن ما اعتقدوا أنه مورد ثري قد جف بالفعل “.

لم يكن وجود الناس يؤمنون بشيء متعالي بجانب الآلهة فكرة سيئة أيضًا.

عند رؤية سو تشن يعود ، سار الجميع نحوه.

على سبيل المثال ، الخالدون.

على هذا النحو ، كان حل سو تشن هو القضاء على المشكلة في مهدها وعدم إعطاء الآلهة أي أرضية لتزداد قوة.

لم يتطلب الأمر تلقي الإيمان لتصبح خالدًا ، ولكن من أجل منع الآلهة من تلقي أي إيمان ، كان من المنطقي جعل نفسه ، سو تشن ، كائنًا للعبادة. بهذه الطريقة ، لن يتم استخدام إيمان العرق الذكي بطريقة منحرفة.

تحدث سو تشن بهدوء: “سيستمر الحريق إلا إذا لم يكن هناك من يطفئه”.

احتدمت الحرب ضد الآلهة.

بالإضافة إلى ذلك ، كانت أراضي كون هي الموطن الأصلي لـ وحوش الأصل. طالما بقوا هنا ، سيكونون قادرين على البقاء على قيد الحياة.

كان تقييد الإيمان ، و إعدام غير المطيعين ، وإنشاء أهداف جديدة للعبادة ، كلها تكتيكات ابتكرها سو تشن لحرمان الآلهة من الغذاء الذي هم في أمس الحاجة إليه. بهذا ، لن تتمكن الآلهة من إعادة تأسيس نفسها بسهولة في عالم الأصل حتى لو عادوا.

ولكن عندما انهار الحاجز بالكامل ، شعر سو تشن بإحساس معين بالإفراج عن نفسه في قلبه.

في الأساس ، كان العرق الشرس بأكمله يقاتل ضد خمسمائة ألف من مزارعي عالم الضوء المهتز.

خلال شفق الآلهة ، اكتشفت الآلهة أنهم يستطيعون تسريع تدمير الحاجز من خلال ربط حيويتهم به قبل موتهم مباشرة. ومع ذلك ، فإن تأثير ذلك على الجدار كان ضئيلًا نسبيًا ، وكان كل منهم يرى أن حياته الخاصة هي أيضًا ثمينة للغاية. وهكذا ، لم يجرؤ أي منهم على القيام بذلك.

في الماضي ، لم يتخيل العرق الشرس حتى في أسوأ كوابيسهم بمواجهة مثل هذا الجيش القوي.

حتى لو تم بعث “إله الحرب” الخاص بهم ، أفيريغوس ، وخان سو تشن الجنس البشري ، فلن يتمكنوا من تعويض هذه الفجوة.

على سبيل المثال ، الخالدون.

تم ذبح العرق الشرس تمامًا في كل معركة ومواجهة بينهم وبين الجيش البشري.

لم يؤد انهيار الجدار إلى أي تغييرات واضحة على الفور.

عندما تم سحق العرق الشرس تمامًا ، كان عرق المحيط ما زال يحاول التفاوض من أجل ظروف مواتية مع سو تشن.

فقط بعد بدء الحرب ، أدرك العرق الشرس نوع العدو الذي يواجهونه.

ولكن عندما سمعوا عن مدى سوء هزيمة العرق الشرس ، وافق زعيم المحيطيين على الفور على جميع الشروط التي طرحها سو تشن ، مما أدى إلى تنفيذ اتفاقهم.

ملأت الرسائل المبهرة السماء ، وشكلت في النهاية اتفاقًا كاملاً.

ثم اجتاحت جيوش الجنس البشري عالم الأصل مثل المياه المندفعة للخروج من السد المنكسر. مع انتشار نفوذهم ، تمكنوا من تنفيذ إرادتهم بنجاح. هذه المرة ، تمكنوا من قمع أي ديانات تعبد الآلهة بشكل فعال.

ومع ذلك ، لم يتردد صوت سو تشن على الإطلاق. “اني اتفهم. من هذا اليوم فصاعدًا ، ستكون أراضي كون هي أراضي الوحوش. لن تأتي طائفة بلا حدود إلى هنا بدون سبب وجيه. بالإضافة إلى ذلك ، سيعيش البشر والوحوش منفصلين عن بعضهم البعض “.

—————————————

من ذلك اليوم فصاعدًا ، ستكون أراضي كون مملوكة للوحوش ، مما يسمح لهم وللبشر بالعيش في وئام. إذا كانت هناك حاجة لهم لدعم بعضهم البعض ، فإنهم سيفعلون ذلك ويتبادلون الموارد حسب الضرورة.

كان الإحساس الذي اختفى هو الرفض الذي شعر به من هذا العالم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط