نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dominion’s End 18

مدينة أبرينتس

مدينة أبرينتس

مجلد نهاية دومينيون 2: المدينة الشاذة

شدّت يدي بقبضتي وأمرت ببرود ، “اذهبي!”

الرواية الأصلية باللغة الصينية بقلم: 御 我 (يو وو)

أجبت كما لو كانت أكثر الأشياء طبيعية في العالم ، “هذا لأنني توقفت عن الاهتمام بشيا تشن غو منذ فترة طويلة. الى جانب ذلك ، لقد استقبل الكثير من النساء. ألن أتعب إذا اضطررت إلى كره كل واحد منهم؟ على أي حال ، كان هذا مجرد بعض بقايا الطعام “.

الفصل 6: مدينة أبرينتس – ترجمه Fai

أضاءت عيون تشن يشاو – كان أكثر حيوية من الآخرين ، وعندما نظرت إليه ، تذكرت … شيا تشن غو.

اتكأت على عمود الكهرباء ، وأضع بلورة التطور الملطخة بالدماء في يدي في قارورة الورك. بدت قارورة الورك بحجم كف اليد وكأنها مصنوعة من الفضة ، وهي قطعة فنية مصنوعة بشكل جميل ، وكان هناك أيضًا اسم “فنغ” محفور في الأسفل باللغة الصينية القديمة. لم يكن لدي أي فكرة عما يمتلك جين فنغ لوضع قارورة ورك صغيرة في حقيبتي. هل أرادت أن تمنحني بعض الشجاعة السائلة؟

فقط عندما كنت على وشك أن أوضح أن البشر سيصبحون أقوى أيضًا ، تحدث تشين ييشاو أمامي ، “لذا سنصبح أقوى أيضًا؟”

على أي حال ، بمجرد تجفيف الكحول بداخله في جرعة واحدة ، أصبحت قارورة الورك الحاوية المثالية لعقد بلورات التطور. حتى الآن ، كان الاستخدام الوحيد الذي أملكه لهذه البلورات التي لا تحتوي على طبقات هو الشفاء ، لذلك بعد ظهور بعض البلورات للشفاء ، قمت بحفظ الباقي لإعطاء الآخرين عندما عدت.

ترجمة Fai

لكنني حقًا لم أكن أخطط لتجميع الكثير. أردت فقط العودة إلى المنزل في أسرع وقت ممكن!

مجلد نهاية دومينيون 2: المدينة الشاذة

من الناحية الفنية ، إذا كان بإمكاني الركض مباشرة إلى المنزل ، فمن المحتمل أن أصل إلى المنزل بعد الجري دون توقف لمدة يوم وليلة. لكنني لم أستطع السفر في خط مستقيم ، وكان هناك الكثير من الشذوذ في المدينة لدرجة أن بشرتي زحفت. على الرغم من أنني لم أواجه المزيد من الشذوذ من الدرجة الأولى بعد ، إلا أن مجموعة من الشذوذ بلا طبقات لا يزال بإمكانهم حشد شخص ما حتى الموت!

أجبت كما لو كانت أكثر الأشياء طبيعية في العالم ، “هذا لأنني توقفت عن الاهتمام بشيا تشن غو منذ فترة طويلة. الى جانب ذلك ، لقد استقبل الكثير من النساء. ألن أتعب إذا اضطررت إلى كره كل واحد منهم؟ على أي حال ، كان هذا مجرد بعض بقايا الطعام “.

كان هذا في اليوم الثالث بعد مغادرة جين فنغ. لقد فاتني حقًا الأيام التي يطعمني فيها أحدهم بالملعقة. تسبب هزهز قارورة الورك في اهتزاز المحتويات بهدوء. لقد كان حصادًا غنيًا ، حيث توجد كريستالات في كل مكان في هذه المدينة. هذا فقط جعلني أكثر حذرا من الخطر. انطلاقا من مظهر الأشياء ، كنت محظوظًا للغاية لأنني ارتقي إلى المستوى الأول في وقت مبكر جدًا في الضواحي. لم يكن هناك أي مقارنة بين الأخطار في المدينة وتلك الموجودة في الضواحي.

“أمي!”

لا ، لقد كان الحظ الفاسد لعائلة جيانغ هو الذي جعل المدينة تبدو وكأنها جنة بالمقارنة مع الضواحي. فقط كم عدد الشذوذ من الدرجة الأولى التي واجهتها؟ قتلت واحدًا بنفسي. بعد ذلك ، كان هناك ذهن والطيران ، بمتوسط ​​واحد في الشهر. بحق الجحيم؟ هذه ليست دورة شهرية، حسنًا؟

“يا إلهي ، ما هذا العالم؟”

في حياتي السابقة ، لم تكن جوان ويجن قد شاهدت شاذ من الدرجة الأولى بعد أن أمضت ستة أشهر جيدة في الركض في المدينة ، وقد استدارت بعد رؤيتها من بعيد.

قال تشين ييشاو بشكل لا يصدق ، “ما الذي تتحدث عنه؟”

لم أكن أعرف حقًا كيف أشعر بهذا الحظ الفاسد. على الرغم من أنه سمح لي بالوصول إلى المستوى الأول حتى أثناء إقامتي في الضواحي ، إلا أنه فصلني أيضًا عن داجو وشوجون … تنهد ، أيًا كان. أنا فقط بحاجة للعودة إليهم. تعال إلى التفكير في الأمر ، أحتاج أيضًا إلى ملء حذاء امبراطور الجليد ، لذلك لا يمكنني التهاون. حسنًا ، كن فاسدًا كما تريد!

توجهت إلى الطابق العلوي بخطوات ثقيلة واستقرت مرة أخرى في الخزانة ، لكن النوم لم يأت. كان هؤلاء الأشخاص في الطابق السفلي مألوفين للغاية. في حياتي السابقة ، ربما كنت في نفس الموقف مثلهم ، على ما أعتقد؟ باستثناء أنني كنت أفضل إلى حد ما من هؤلاء النساء. مع صديقها الذي ظل يهاجم رأسه حتى الموت ، كان من المستحيل ألا تصبح امرأة قوية.

أخرجت قارورة الورك بعيدًا ، سحبت الخريطة للتحقق من أنني كنت متجهًا في الاتجاه الصحيح. على الرغم من أنني كنت سأخرج من مدينة تشونغ جوان قريبًا ، إلا أن الظلام كان مظلماً ولم تكن الظروف مناسبة للسفر. بعد تقييم العوامل المختلفة ، لم يكن لدي خيار سوى أن أترك جانباً نفاد صبري في رغبتي في رؤية داجو وشياو مي في أقرب وقت ممكن. حسنًا ، سأذهب ليلًا ، وأهدف إلى العودة إلى المنزل قبل ليلة الغد حتى أستمتع بالعشاء مع عائلتي.

نادى صوت تشين ييشاو من ورائي ، لكنني لم أتوقف. لم أجرؤ على التوقف ، وحتى لو كان وقتًا خطيرًا من الليل ، كان علي أن أذهب. إذا كنت أتجول لفترة أطول ، فسأصبح حقًا إلى الأم تيريزا.

وجدت نفسي مبنى سكني. لقد وصلت بالفعل إلى ضواحي المدينة ، وكانت المباني الشاهقة الآن قليلة ومتباعدة ، على عكس منطقة الأعمال المركزية CBD. كانت غالبية المباني السكنية أقل من عشرة طوابق ، ولكن هذا لا يعني عددًا أقل من الشذوذ مقارنة بوسط المدينة. ربما بسبب الضباب الأسود الذي ضرب منتصف الليل ، عاد معظم الناس إلى منازلهم ، لذلك كان عدد الأشخاص في منطقة الأعمال المركزية أقل من عدد سكان ضواحي المدينة.

“- لماذا تطلق النار؟” حدق تشين بيشاو بكفر مطلق في أحد الرجال في مجموعته.

كان هذا أيضًا سبب تباطؤ تقدمي. كان علي أن أكون أكثر حذرًا في كل مرة انتقلت فيها إلى مبنى جديد من المباني. في كثير من الأحيان ، كنت أتطفل على منطقة شاذة وأضطر إلى القتال ، وبمجرد أن تتخطى قواي الخاصة مستوى معينًا ، سأضطر إلى العثور على مكان ما للتخلص منه لتجنب العثور علي من قبل الشذوذ. خلاف ذلك ، سأكون في وضع غير مؤات بدلا من ذلك.

قال تشين ييشاو بشكل لا يصدق ، “ما الذي تتحدث عنه؟”

التقطت مبنى سكنيًا رثًا يبلغ ارتفاعه ثلاثة طوابق ودخلته بعد أن تأكدت أنه فارغ. بعد ذلك ، اخترت غرفة النوم الرئيسية في الطابق الثاني ، حيث كان لاثنين من الجدران نوافذ. يضمن ذلك أن لديّ طريق هروب يمكن الوصول إليه عبر النوافذ في أي وقت. استلقيت في الخزانة وأغلقت أبواب الخزانة ، لكنني تركت فجوة حتى أتمكن من رؤية ما يجري في الخارج.

لأنه أراد قتلي! أليس هذا واضحا بما فيه الكفاية؟

على الرغم من أنها كانت في الثامنة أو التاسعة مساءً فقط ، بعد تناول بعض الحصص الجافة والماء ، قمت بنزع بعض الملابس المتدلية فوقي ، وأرحت رأسي عليها ، واستعدت للنوم. كنت أذهب إلى المنزل لحظة شروق الشمس في اليوم التالي.

أخرجت بلورة أخرى ووضعتها في فم المرأة.

داجو ، شوجون ، أفتقدكم كثيرًا يا رفاق. لن أكون مرتبكًا بعد الآن – أشياء مثل الحياة الماضية والحياة الحالية لا تهم! هذا لا يغير حقيقة أنني جيانغ شويو. أنا ايرجي الخاص بك!

“خذ الآخرين إلى الطابق العلوي!” صرخ أحد الرجال خلفه.

عندما كنت على وشك الغفوة ، اشتعلت نفخة خفيفة من الأصوات واستيقظت على الفور. لم يكن الأمر غير معتاد – لقد قابلت بالفعل أشخاصًا عدة مرات ، لكنني كنت أتجنبهم خلسة لأنني لم يكن لدي أي نية للاختلاط بهم.

انا ذاهب للمنزل!

على الرغم من أن المدينة كانت خطيرة للغاية ، إلا أن الناس تمكنوا دائمًا من البقاء على قيد الحياة. يبدو أن معدل البقاء على قيد الحياة كان أعلى مما هو عليه في الضواحي ، ربما لأن معظم الناس الذين يعيشون في المدن إما يعيشون بمفردهم أو لديهم أسر صغيرة جدًا. إذا كان هناك أي شيء ، كان الخطر المباشر في البداية هو تحول الأشخاص من حولك إلى شاذين ، لذلك كان من السهل جدًا على عائلات بأكملها أن تمحى في الضواحي ، حيث يعيش الناس مع أسرهم. في المقابل ، نجا عدد أكبر من الأشخاص في اليوم الأول في المدينة ، ولكن تم موازنة ذلك من خلال معدل وفيات مرتفع مماثل في وقت لاحق.

بعد ذلك ، بدأ بعض الذين امتنعوا عن التصويت في القدوم إليّ أيضًا ، بعد أن رأوه يطلب بلورة وأن الآخرين بدوا على ما يرام حتى بعد تناول الطعام. لكنني سحبت يدي وقلت بلا نبرة ، “لا أكثر”.

بعد الاستماع لفترة ، أدركت أن تلك الأصوات دخلت المبنى. أنا عبست. لقد تحققت من هذا المنزل عندما دخلت للتو ، وبالتأكيد لم يكن هناك أحد يعيش هنا.

إنه مؤلم للغاية ، لذا انس الأمر!

هل حدث أن اختاروا مكان الراحة نفسه؟ ياله من ألم!

أعطاني شياو تشي نظرة متشككة في الرد.

بصراحة ، لقد اخترت هذا المكان بالفعل وكان الوقت متأخرًا ، لذلك لم أرغب حقًا في المغادرة بمحض إرادتي. لكن الأصوات أشارت إلى وجود عدد كبير جدًا من الأشخاص ، لذلك ربما كان من الأسهل أن أجد نفسي مكانًا جديدًا بدلاً من ذلك.

لكن حقيقة أن هذه القدرة الخاصة استنزفت الكثير من القدرة على التحمل تعني أنها ربما كانت جيدة جدًا.

فتحت الخزانة ، وبينما كنت على وشك القفز من النافذة ، مع وضع قدم واحدة على إطار النافذة ، سمعت صراخًا من الأسفل.

امتص الجميع أنفاسًا حادة عندما رأوها ، لكن لحسن الحظ ، لم يصرخ أحد. لقد مرت أربعة أشهر على نهاية العالم ، لذلك لم يعد الناس غرباء حتى الموت.

هل حدث شئ؟ لقد ترددت للحظة قبل أن أقرر الخروج من النافذة على أي حال. بالكاد أستطيع أن أتحمل أن أكون قديسًا في هذا اليوم وهذا العصر.

عند سماع ذلك ، مدت المرأة يدها ، وهي تريد أن تأخذ الكريستال. لكن النظرة التي كانت على وجهها أعطتها بعيدًا – ربما كانت ستتسلل إلى زوجها ليحصل عليها.

“أمي!”

“كيف يمكنك أن تكون بلا قلب إلى هذا الحد؟” قال الفتى المشمس بغضب ، “إنها مجرد فتاة صغيرة. ما هي المشكلة الكبيرة في جعلها تنام بجانبك؟ “

“…” كنت متمسكًا بإطار النافذة ، وكل ما كان علي فعله هو التنحي. لكن صاحب صوت الطفل ربما كان أصغر من العاشرة؟ لقد كانت القدرة على البقاء على قيد الحياة أمرًا رائعًا حتى الآن ، لذلك لابد أن والدته قد عانت كثيرًا.

تقدمت للتحقق من حالة الطفلة – دون أن يصاب بأذى – وعزّتها ، “لا تقلق. يجب أن يطور قدراته الخاصة. استمر في إعطائه المزيد من الماء والطعام ، وسوف يتعافى “.

أم…

كانت الفتاة في السابعة أو الثامنة من عمرها ، وكانت تنظر إلى والدتها في خوف وارتباك. ضاقت عيني وقلت ببرود ، “أنت فقط على استعداد لحماية ابنك.”

شددت على أسناني ، واستدرت للخلف ، وانحطمت في الطابق السفلي. توقفت مؤقتًا خارج بئر السلم لأتعرف على الموقف. كان حشدًا متنوعًا من أقل من عشرين شخصًا. كان هناك مسنون وشباب ونساء ، على رأسهم سبعة إلى ثمانية رجال يحملون بنادق. لكن الرجال لم يجرؤوا على إطلاق النار ، ربما لأنهم كانوا قلقين بشأن جذب المزيد من الشاذين ، لذلك كانوا يضربون الشاذين بالعصي والهراوات وحتى سكاكين الخضار.

تجمد الزوج لكنه لم يجرؤ على أخذه. حركت يدي بعيدًا بعد ثلاث ثوان. فقط لأنه كان الشخص الأول الذي انتظرته لفترة طويلة – سيكون الآخرون محظوظين إذا حصلوا على ثانية ليقرروا.

كان مشهدا مألوفا.

كما هو متوقع من الصغار ، يمكنهم حتى تطبيق الألعاب كأمثلة. أومأت برأسي ، ورأيت أنه كان قادرًا على قبول ذلك ، أضافت ، “وكما هو الحال في لعبة ، عليك أن تبدأ في الحصول على بلورات أفضل كلما أكلت أكثر. في المستقبل ، ستزداد قوة الشذوذ أيضًا ، وستتحسن بلوراتهم أيضًا “.

دخل خمسة شذوذ المنزل. لقد كان شكلًا غير عادي يصعب وصفه ، ويشبه الكائنات الفضائية التي تم حشوها من قبل الشخصيات الرئيسية في الأفلام الفضائية التي شاهدتها من قبل. كان أحدهم كبيرًا بشكل خاص ، وطوله نصف. لم يستطع أي من سكاكين الخضار أن يصيبه بخدوش ، وكان هذا هو الشيء الذي خاف منه الجميع.

أخرجت بلورة من قارورة الورك على يدي وأمسكت بها ليراها ، وشرحت دون أي مطالبة ، “هذه بلورات التطور. يمكنك إخراجهم من ادمغة الشذوذ. إن تناولها سيقوي جسمك ويعزز قواك الخاصة ، ويمكن حتى أن يشفي الإصابات “.

“خذ الآخرين إلى الطابق العلوي!” صرخ أحد الرجال خلفه.

أصبح تعبير مطلق النار قاسياً فجأة ، وتوقفت يده عن الارتعاش. شاهدته بهدوء. من الواضح أنه لم يصل إلى المرحلة التي اختفت فيها أخلاقه تمامًا ، ولا يزال يرتدي تعبيرًا عن الذنب والعذاب. لكن لم يمنعه أي من هذا من إطلاق النار علي.

“لا نستطيع. ما زلنا لم نتحقق … هاه؟ ” استدار رجل آخر ليراني واقفا هناك. تجمد وعيناه واسعتان في حالة صدمة. لحسن الحظ ، كان بجانبه الكثير من الرفاق لصد الشاذ.

كانت الفتاة في السابعة أو الثامنة من عمرها ، وكانت تنظر إلى والدتها في خوف وارتباك. ضاقت عيني وقلت ببرود ، “أنت فقط على استعداد لحماية ابنك.”

لم أزعج نفسي بالحديث وأخرجت سكينًا. لقد تخطيت الحشود وحتى تجاوزت الشذوذ الأقرب ، وأطلق النار مباشرة بحثًا عن الشاذ الأكبر في الخلف. تحولت يدا خصمي إلى شكل منجل ، وكان جسده مغطى بطبقة من الصدفة. بدا من الصعب إتلاف القذيفة ، لذلك قام الشاذ بشجاعة بتأرجح منجل واحد نحوي. لكنني تهربت قليلاً ووضعت السكين في مفصل الكوع. قفزت طاقة التجميد إلى السكين.

الفصل 6: مدينة أبرينتس – ترجمه Fai

من الواضح أن الضال لم يتعرض للهجوم من قبل قدرات خاصة ولم يعرف كيف يتفاعل. حتى أنه حاول أن يضرب السكين بذراعه الأخرى ، لكن السكين تم دفنه حتى المقبض في مفصله وتم تجميده بطول السكين بالكامل. ضربه السكين جعله يعوي من الألم ، صوت غريب يشبه صوت راديو مكسور.

شعرت بالسوء في كلتا الحالتين – كانت شياو تشي على حق عندما قالت إن لدي ميول تشبه القديسين.

عندما رأيت أنه فتح فمه بلطف ، أخرجت سكينًا آخر بسرعة. أولاً ، أمسكت بفكه السفلي. بعد ذلك ، طعنت السكين في فمه ، حتى أنني قمت بتدويره عدة مرات قبل أن أخرجه. بعد ذلك مباشرة ، دفعتها في عينه.

هل حدث أن اختاروا مكان الراحة نفسه؟ ياله من ألم!

بدا أن عينيه مغطاة بغشاء صلب وشفاف ، حيث واجه السكين مقاومة طفيفة أثناء طعنه بالداخل ، مصحوبًا بانكسار السطح الناعم. ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافيًا لمنع هجومي. لا يزال السكين قادرًا على السفر عبر التجويف وإخراج دماغه.

“هناك عدد قليل جدًا منا الآن ، والمدينة بأكملها مليئة بالوحوش ، لكنك لن تساعد حتى؟ إذن ماذا ، هل تخطط لترك البشرية تنقرض وتعيش بمفردك مع الوحوش؟ “

لا يزال هناك أربعة. عدت إلى الوراء لألقي نظرة على الشذوذ الباقين ، وأناقش ما إذا كان ينبغي أن أترك الرجال للتعامل معهم أم لا. كانت هذه فرصة جيدة لهم لاكتساب خبرة المعركة ، وقد أعطتني سببًا لعدم أخذ بلورات التطور لتلك الانحرافات الأربعة. لكن الشذوذ الأربعة رأوا المد المتغير للمعركة وهربوا ، ولم يمنحوا الرجال أي فرصة للقتال.

أن تشن بيشاو ركع ودق على الرجل. عندما أدرك أن شيئًا ما كان خطأ ، قلبه وذهل من منظر أسطوانة الجليد الصغيرة التي تبرز من صدره. على الرغم من أنني وصفت هذه السكاكين المرتجلة بأنها “سكاكين” ، إلا أنها لم تكن أكثر من مجرد شظايا جليدية على شكل سكين غامض ، مع كون المقبض أكثر سمكًا من الشفرة ، لذا كان لدي مكان يمكنني حمله فيه. لم يكن الأمر كما لو كنت أخطط لعرضها في معرض للنحت على الجليد.

تطورت الشذوذ في المدينة بشكل أسرع بكثير من نظرائهم في الضواحي. كانوا يفرون في اللحظة التي رأوا فيها أنهم في وضع غير مؤات ، على عكس أولئك الموجودين في الضواحي مع شجاعة الجهلاء وسيستمرون في القدوم إليك حتى يتم القضاء عليهم. كان رد فعلي الأول عندما رأيتهم يفرون هو أن تجمد في مفاجأة ، قبل أن أتذكر أنه كان هو نفسه في حياتي السابقة.

عبس ، واخترت أخيرًا الالتفات للنظر إلى الحشد. قاموا بشكل جماعي بامتصاص نفس قبل الاسترخاء في اللحظة التالية.

قمت بتشريح المنجل الشاذ بسكيني. على الرغم من أنه لم يصل إلى المستوى الأول بعد ، فمن الواضح أن هذا الشذوذ كان أقوى بكثير من الآخرين ، لذا يجب أن يكون بلورته لائقًا إلى حد ما. لم أستطع تفويت ذلك.

لقد مررت بهم ، وأخطط للذهاب إلى الطابق العلوي وتجنب التفاعل مع هؤلاء الأشخاص.

كان الصمت خلفي يصم الآذان تقريبًا.

هل حدث شئ؟ لقد ترددت للحظة قبل أن أقرر الخروج من النافذة على أي حال. بالكاد أستطيع أن أتحمل أن أكون قديسًا في هذا اليوم وهذا العصر.

“ماذا تفعل؟” سأل رجل مرتعش. من خلال صوته ، كان لا يزال صغيرًا جدًا ، ربما في نفس عمري تقريبًا.

راقبته من زاوية عيني. كما كنت أظن ، بدا أنه في الثامنة عشرة أو التاسعة عشرة من عمره. كان أطول مني بقليل ولديه جلد مدبوغ للرياضي. بمظهره الجميل ، بدا مشمسًا للغاية ومريحًا ، نوع الرجل الذي ترك انطباعًا إيجابيًا من النظرة الأولى.

تجاهله ، واستمررت في نزع أحشاء الجثة واستخراج الكريستال. لقد رفعت البلورة عن قصد لإلقاء نظرة عليها قبل وضعها في جيبي. ومع ذلك ، كإجراء احترازي ، لم أضعه مباشرة في قارورة الورك.

على أي حال ، بمجرد تجفيف الكحول بداخله في جرعة واحدة ، أصبحت قارورة الورك الحاوية المثالية لعقد بلورات التطور. حتى الآن ، كان الاستخدام الوحيد الذي أملكه لهذه البلورات التي لا تحتوي على طبقات هو الشفاء ، لذلك بعد ظهور بعض البلورات للشفاء ، قمت بحفظ الباقي لإعطاء الآخرين عندما عدت.

اذن ماذا الان؟

أخرجت بلورة من قارورة الورك على يدي وأمسكت بها ليراها ، وشرحت دون أي مطالبة ، “هذه بلورات التطور. يمكنك إخراجهم من ادمغة الشذوذ. إن تناولها سيقوي جسمك ويعزز قواك الخاصة ، ويمكن حتى أن يشفي الإصابات “.

عبس ، واخترت أخيرًا الالتفات للنظر إلى الحشد. قاموا بشكل جماعي بامتصاص نفس قبل الاسترخاء في اللحظة التالية.

بالطبع ، ما زلت أمتلك البلورات ، وقد حافظت على البلورة من أكبر شاذ الآن أيضًا. لكنني لم أشعر بالرغبة في التبرع بعد الآن. وماذا في ذلك؟ عظني.

“إنه مجرد صبي؟” كان الجميع مخدوعين وحدقوا بي بهدوء.

تطورت الشذوذ في المدينة بشكل أسرع بكثير من نظرائهم في الضواحي. كانوا يفرون في اللحظة التي رأوا فيها أنهم في وضع غير مؤات ، على عكس أولئك الموجودين في الضواحي مع شجاعة الجهلاء وسيستمرون في القدوم إليك حتى يتم القضاء عليهم. كان رد فعلي الأول عندما رأيتهم يفرون هو أن تجمد في مفاجأة ، قبل أن أتذكر أنه كان هو نفسه في حياتي السابقة.

نظرت إلى كل الناس بتعبير مسطح ، محاولًا تبني سلوك بارد ، وقلت ، “أنا أنام في الطابق العلوي. لا أحد سيصعد “.

ضغطت على يدي اليمنى ، وتم الآن لف كف اليد الفارغة حول مقبض سكين ثلج صغير. ثم رميت يدي. طارت السكين بشكل مستقيم وصحيح ، طعنت في قلبه. انتفخت عيناه ، وخفض رأسه ، على ما يبدو أنه يريد أن يرى ما كان عليه ، لكن تلك الحركة تحولت إلى انهيار كامل.

كنت فقط أراقب هؤلاء الناس لليلة واحدة. هذا كان هو. في الواقع ، كان يجب أن أغادر بعد أخذ الكريستال ، لكن كان هناك كبار السن والشباب في هذا الحشد. من الواضح أن هذه كانت مجموعة من عدد قليل من الأسر التي حصلت بطريقة ما على الأسلحة. لم يعرف أي منهم حقًا كيفية استخدام الأسلحة ، لذلك لم أستطع حمل نفسي على التخلي عنها بهذه الطريقة.

نظرت حولي إلى الجميع وسرت نحو تشن يشاو. رفعت الكريستال في كفي وقلت له ، “كله”.

لقد مررت بهم ، وأخطط للذهاب إلى الطابق العلوي وتجنب التفاعل مع هؤلاء الأشخاص.

في حياتي السابقة ، لم تكن جوان ويجن قد شاهدت شاذ من الدرجة الأولى بعد أن أمضت ستة أشهر جيدة في الركض في المدينة ، وقد استدارت بعد رؤيتها من بعيد.

“انتظر ، هل استخدمت نوعًا من القوة الغريبة الآن؟” صرخ أحدهم ، وكان الصوت يشير إليه على أنه نفس الشخص الذي كان يسألني عما كنت أفعله منذ لحظة.

تعتقد أني أبالي؟ قاومت الرغبة في تحريك عيني ، والحفاظ على تعبيري البارد والمتغطرس ، لكنني مع ذلك ، أعطيته بلورة.

راقبته من زاوية عيني. كما كنت أظن ، بدا أنه في الثامنة عشرة أو التاسعة عشرة من عمره. كان أطول مني بقليل ولديه جلد مدبوغ للرياضي. بمظهره الجميل ، بدا مشمسًا للغاية ومريحًا ، نوع الرجل الذي ترك انطباعًا إيجابيًا من النظرة الأولى.

أمسكت بيدي بقبضتي مرة أخرى وجلدت سكينًا في قبضة اليد الخلفية ، وأصرخ ، “تضيع!”

لكني تجاهلتُه. عندما وصلت إلى الدرج ، اندفعت امرأة فجأة إلى الأمام لتسد طريقي ، وكان طفل يمسك بذراعيها. توسلت ، “خذ طفلي معك! من فضلك ، إنها فتاة جيدة. لن تزعجك! “

فجأة استدرتُ وتفاديتُ إلى جانب واحد. في وقت واحد تقريبًا ، دوى طلق ناري.

كانت الفتاة في السابعة أو الثامنة من عمرها ، وكانت تنظر إلى والدتها في خوف وارتباك. ضاقت عيني وقلت ببرود ، “أنت فقط على استعداد لحماية ابنك.”

أجبت كما لو كانت أكثر الأشياء طبيعية في العالم ، “هذا لأنني توقفت عن الاهتمام بشيا تشن غو منذ فترة طويلة. الى جانب ذلك ، لقد استقبل الكثير من النساء. ألن أتعب إذا اضطررت إلى كره كل واحد منهم؟ على أي حال ، كان هذا مجرد بعض بقايا الطعام “.

لم أمانع في اصطحاب طفل معي إلى الطابق العلوي ، إذا كان الطفل فقط. ولكن كان هناك خمسة أو ستة أطفال من جميع الأعمار ، وحتى مراهق يبلغ من العمر حوالي خمسة عشر عامًا أو نحو ذلك – هل كان يعتبر طفلًا أيضًا؟ إذا أخذتهم جميعًا معي ، فقد أنام جيدًا في الطابق الأول. لكن لم يكن هناك طريقة لفعل ذلك.

راقبته من زاوية عيني. كما كنت أظن ، بدا أنه في الثامنة عشرة أو التاسعة عشرة من عمره. كان أطول مني بقليل ولديه جلد مدبوغ للرياضي. بمظهره الجميل ، بدا مشمسًا للغاية ومريحًا ، نوع الرجل الذي ترك انطباعًا إيجابيًا من النظرة الأولى.

هذه المرأة تريد بالفعل أن تصفع نفسها لكونها غبية لدرجة البقاء في الخلف. لماذا تتصرف مثل الأم تيريزا ؟!

على أي حال ، بمجرد تجفيف الكحول بداخله في جرعة واحدة ، أصبحت قارورة الورك الحاوية المثالية لعقد بلورات التطور. حتى الآن ، كان الاستخدام الوحيد الذي أملكه لهذه البلورات التي لا تحتوي على طبقات هو الشفاء ، لذلك بعد ظهور بعض البلورات للشفاء ، قمت بحفظ الباقي لإعطاء الآخرين عندما عدت.

لم نتمكن من استيعاب هؤلاء الأشخاص في مجموعتنا. كان هناك ما يقرب من عشرين منهم ، ولكن سبعة شبان فقط ، وكان هذا يعد ذلك الفتى المشمس البالغ من العمر ثمانية عشر عامًا. كانت جميع النساء من النوع الخجول اللائي تجمدن – أفضل منهن هن الأمهات اللواتي يعانقن أطفالهن ، لكنهن ما زلن محتشدات في جانب واحد بلا حراك.

بعد ذلك ، قدمت بلورات لكل شخص. البعض يأكل والبعض الآخر لم يأكل ، وبشكل غير متوقع ، جاءني تشين ييشاو ليطلب واحدًا. لقد ابتسم لي بأسنانه البيضاء اللامعة ، وعلق حتى ، “أعتقد أنك شخص جيد.”

بحلول هذه المرحلة ، حتى جوان ويجن يمكن أن تستخدم عصا لكسر الأشياء ، وعلى استعداد لسحب صديقها المندفع بعيدًا في أي لحظة.

“في المستقبل ، ستشكرني على قتله.”

كلما كانوا أكثر يرثى لها ، زاد سبب عدم تمكني من أخذهم معي! من الأفضل أن تأخذ قسطًا من النوم في الطابق العلوي ، ثم انطلق فورًا في لحظة ضوء النهار.

“لا يمكنك الفوز على شال ، لكنك تجرؤ على رفع يده ضدي. لا تقل لي أنك نسيت بالفعل من قتل ذلك الشرير؟ “

كنت أرغب في الاندفاع إلى الطابق العلوي ، لكن الشخص الذي يقف في طريقي لم يسمح لي بالذهاب.

أعطاني شياو تشي نظرة متشككة في الرد.

“أرجوك” ، تبكي الأم بينما تنهمر الدموع على وجهها ، “الوضع خطير للغاية هنا. الرجاء حفظ ابنتي ، من فضلك! “

لأنه أراد قتلي! أليس هذا واضحا بما فيه الكفاية؟

شدّت يدي بقبضتي وأمرت ببرود ، “اذهبي!”

بدأ الناس في الذعر ، وشحب الرجال خوفًا ، وبدأت النساء في البكاء.

“كيف يمكنك أن تكون بلا قلب إلى هذا الحد؟” قال الفتى المشمس بغضب ، “إنها مجرد فتاة صغيرة. ما هي المشكلة الكبيرة في جعلها تنام بجانبك؟ “

انا ذاهب للمنزل!

لأنني لن أستطيع النوم! لأنني لن أستطيع الركض! لان…

لأنه أراد قتلي! أليس هذا واضحا بما فيه الكفاية؟

أمسكت بيدي بقبضتي مرة أخرى وجلدت سكينًا في قبضة اليد الخلفية ، وأصرخ ، “تضيع!”

لم يعد بوسعي أن يزعجني الجدال معه بعد الآن. كنت أقف بالفعل عند الباب على أي حال ، لذا استدرت وغادرت للتو.

كانت المرأة مرعوبة للغاية لدرجة أنها هربت إلى الزاوية ، متشبثة بابنتها طوال الوقت.

بعد استيقاظي من ذكرياتي ، أدركت أن جوان ويجن لم تكن غير متسامحة تمامًا أيضًا. في ذلك الوقت ، بمجرد أن وجدنا مكانًا نستقر فيه ، دفعني الخوف من الجوع إلى البدء في تربية هذا وذاك ، وقد قمت بزراعة كل أنواع النباتات. لأنني كنت قادرًا على زراعة الكثير من الأشياء الصالحة للأكل ، فقد تمكنت من الاحتفاظ بعرش “صديقة”. ومع ذلك ، لم يكن الأمر كثيرًا ، وكنت دائمًا هدفًا لهجمات العشيقات ، لكن على الأقل لم أكن لأطرد أبدًا.

صعدت الدرج.

بعد ذلك ، بدأ بعض الذين امتنعوا عن التصويت في القدوم إليّ أيضًا ، بعد أن رأوه يطلب بلورة وأن الآخرين بدوا على ما يرام حتى بعد تناول الطعام. لكنني سحبت يدي وقلت بلا نبرة ، “لا أكثر”.

أراد الفتى أن يقتحم في غضب ، لكن تم القبض عليه من قبل امرأة أخرى. بدت المرأة وكأنها على وشك أن تنفجر بالبكاء ، وربما كانت والدته تتقدم في سنها ، ولسبب ما ، بدت مألوفة تمامًا. هل التقيتها في حياتي الماضية؟ أم أنها شخص يعرفه جيانغ شو؟

كنت فقط أراقب هؤلاء الناس لليلة واحدة. هذا كان هو. في الواقع ، كان يجب أن أغادر بعد أخذ الكريستال ، لكن كان هناك كبار السن والشباب في هذا الحشد. من الواضح أن هذه كانت مجموعة من عدد قليل من الأسر التي حصلت بطريقة ما على الأسلحة. لم يعرف أي منهم حقًا كيفية استخدام الأسلحة ، لذلك لم أستطع حمل نفسي على التخلي عنها بهذه الطريقة.

“هناك عدد قليل جدًا منا الآن ، والمدينة بأكملها مليئة بالوحوش ، لكنك لن تساعد حتى؟ إذن ماذا ، هل تخطط لترك البشرية تنقرض وتعيش بمفردك مع الوحوش؟ “

اتكأت على عمود الكهرباء ، وأضع بلورة التطور الملطخة بالدماء في يدي في قارورة الورك. بدت قارورة الورك بحجم كف اليد وكأنها مصنوعة من الفضة ، وهي قطعة فنية مصنوعة بشكل جميل ، وكان هناك أيضًا اسم “فنغ” محفور في الأسفل باللغة الصينية القديمة. لم يكن لدي أي فكرة عما يمتلك جين فنغ لوضع قارورة ورك صغيرة في حقيبتي. هل أرادت أن تمنحني بعض الشجاعة السائلة؟

حاول الآخرون التحدث معه بطريقة منطقية. “تشين يشاو ، كفى بالفعل!”

أومأ تشين ييشاو برأسه ، متحدثًا بنبرة فجر الفهم ، “إذن إنها مثل مهارات ومستويات الشخصيات في الألعاب ، أليس كذلك؟ إنها مفيدة فقط بمجرد أن تصل إلى مستوى أعلى؟ “

حتى أن أحدهم اعتذر لي ، “الشباب بطبيعتهم نفد صبرهم ، لذا من فضلك لا تأخذ الأمر على محمل الجد. فقط تجاهله واصعد إلى الطابق العلوي إذا أردت ذلك. لن يجرؤ أحد على الوقوف في طريقك مرة أخرى! “

بعد أن تباعدت قليلاً في الخزانة ، اتخذت قراري وتوجهت إلى الطابق السفلي. كبار السن والأطفال لم يعودوا قادرين على البقاء مستيقظين وكانوا ينامون معًا ، بينما تشبثت النساء بأطفالهن بإحكام ، ويراقبن النوافذ والأبواب في رعب. جعل التوتر الرجال مشدودون مثل الأقواس المرسومة ، وكل شيء صغير جعلهم يرتجفون في الهواء. حتى لو تمكنوا من النوم ، فقد كان ضحلًا. كل واحد منهم كان لديه مثل هذه الظلال الداكنة تحت أعينهم ، وكأنهم قد تعرضوا لللكمات في الوجه.

كانت كلماتهم مهذبة ومهذبة ، لكنها لم تستطع إخفاء التيارات الخفية للقلق والرعب. في نظرهم ، ربما كنت أفضل قليلاً من الشاذين ، لأنني على الأقل لم أكن من المحتمل أن أبدأ في تناول الوجبات الخفيفة عليهم.

التقطت مبنى سكنيًا رثًا يبلغ ارتفاعه ثلاثة طوابق ودخلته بعد أن تأكدت أنه فارغ. بعد ذلك ، اخترت غرفة النوم الرئيسية في الطابق الثاني ، حيث كان لاثنين من الجدران نوافذ. يضمن ذلك أن لديّ طريق هروب يمكن الوصول إليه عبر النوافذ في أي وقت. استلقيت في الخزانة وأغلقت أبواب الخزانة ، لكنني تركت فجوة حتى أتمكن من رؤية ما يجري في الخارج.

توجهت إلى الطابق العلوي بخطوات ثقيلة واستقرت مرة أخرى في الخزانة ، لكن النوم لم يأت. كان هؤلاء الأشخاص في الطابق السفلي مألوفين للغاية. في حياتي السابقة ، ربما كنت في نفس الموقف مثلهم ، على ما أعتقد؟ باستثناء أنني كنت أفضل إلى حد ما من هؤلاء النساء. مع صديقها الذي ظل يهاجم رأسه حتى الموت ، كان من المستحيل ألا تصبح امرأة قوية.

“هناك عدد قليل جدًا منا الآن ، والمدينة بأكملها مليئة بالوحوش ، لكنك لن تساعد حتى؟ إذن ماذا ، هل تخطط لترك البشرية تنقرض وتعيش بمفردك مع الوحوش؟ “

إذا كان هناك شخص قوي على استعداد للمساعدة ، مثل أحد القوى القوية … فماذا في ذلك؟ لقد تمكنت من البقاء على قيد الحياة لمدة عشر سنوات في نهاية العالم حتى بدون دعم من قوة. حتى لو كان لدينا واحد نعتمد عليه ، فهل هذا يعني بالضرورة أن شيا تشن غو سيظل مخلصًا لي؟ علاوة على ذلك ، أراد هذا الرجل دائمًا أن يصبح أقوى. لذلك إذا تم أخذنا تحت جناح قوة ، فسيواصل التنافس معهم بكل قوته ، وإذا لم يستطع التغلب على هذا الشخص ، فمن المحتمل أن يفعل شيئًا جذريًا وربما يفاقم الموقف.

شدّت يدي بقبضتي وأمرت ببرود ، “اذهبي!”

بعد ترتيب الأشياء في رأسي ، اعتقدت أنني سأكون قادرًا على النوم ، لكني ما زلت أتقلب وأتقلب بلا كلل. كان علي أن أعترف ، كنت رقيق القلب. في الماضي ، لم يكن لدي حتى القدرة على ضمان سلامتي ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة لمساعدة أي شخص آخر في ذلك الوقت. هذا يعني أنني لم أضطر إلى الشعور بالمسؤولية تجاه الآخرين. لكن الآن ، على الرغم من أنني كنت قادرًا بما فيه الكفاية ، كنت أختار أن أدير ظهري لهم. مجرد التفكير في تلك الأم ، والتوسل والتوسل لابنتها ، جعل قلبي يغرق.

توجهت إلى الطابق العلوي بخطوات ثقيلة واستقرت مرة أخرى في الخزانة ، لكن النوم لم يأت. كان هؤلاء الأشخاص في الطابق السفلي مألوفين للغاية. في حياتي السابقة ، ربما كنت في نفس الموقف مثلهم ، على ما أعتقد؟ باستثناء أنني كنت أفضل إلى حد ما من هؤلاء النساء. مع صديقها الذي ظل يهاجم رأسه حتى الموت ، كان من المستحيل ألا تصبح امرأة قوية.

كنت أعلم أنه كان عليّ أن أقفز من النافذة للتو … لا ، انتظر ، إذا لم أذهب إلى الطابق السفلي وغادرت للتو عبر النافذة ، فقد أندم أكثر على ذلك.

هل حدث شئ؟ لقد ترددت للحظة قبل أن أقرر الخروج من النافذة على أي حال. بالكاد أستطيع أن أتحمل أن أكون قديسًا في هذا اليوم وهذا العصر.

شعرت بالسوء في كلتا الحالتين – كانت شياو تشي على حق عندما قالت إن لدي ميول تشبه القديسين.

لقد اندهش ، لكن لم يكن رد فعل الآخرين بنفس الطريقة. حتى أن القليل منهم بدأوا في التصرف بشكل مريب.

“من يفعل هذا النوع من الأشياء؟ ليس فقط أنك تتعايش مع عشيقاته ، بل تساعدهم أيضًا؟ ” سأل شياو تشي بضجيج ، “أخبرني ، هل أعطيت الطعام لأولئك العشيقات المهجورين مرة أخرى بالأمس؟”

مزاجي فجأة أخذ منعطف نحو الأسوأ.

أجبت كما لو كانت أكثر الأشياء طبيعية في العالم ، “هذا لأنني توقفت عن الاهتمام بشيا تشن غو منذ فترة طويلة. الى جانب ذلك ، لقد استقبل الكثير من النساء. ألن أتعب إذا اضطررت إلى كره كل واحد منهم؟ على أي حال ، كان هذا مجرد بعض بقايا الطعام “.

لم أكن أعرف حقًا كيف أشعر بهذا الحظ الفاسد. على الرغم من أنه سمح لي بالوصول إلى المستوى الأول حتى أثناء إقامتي في الضواحي ، إلا أنه فصلني أيضًا عن داجو وشوجون … تنهد ، أيًا كان. أنا فقط بحاجة للعودة إليهم. تعال إلى التفكير في الأمر ، أحتاج أيضًا إلى ملء حذاء امبراطور الجليد ، لذلك لا يمكنني التهاون. حسنًا ، كن فاسدًا كما تريد!

أعطاني شياو تشي نظرة متشككة في الرد.

استمر تشن ييشاو في التردد. عبس ، متسائلاً إن كان علي الاستمرار في الضغط عليه أو العثور على شخص آخر ، لكن في تلك اللحظة ، انطلقت شخصية إلى الأمام. لقد تجنبت ، وفقط عندما كنت متأكدًا من هويتي ، توقفت عن الحركة. كانت امرأة ، وكانت تمسك بطفل. انتزعت البلورة بيد واحدة وأطعمتها لطفلها.

لقد كان لدينا الكثير من الطعام حقًا ، ولكن لسبب ما ، جعلني تعبير شياو تشي أشعر بالذنب قليلاً وأضفت بسرعة ، “لم أعطي أي شيء لأولئك النساء اللائي سببن لي المشاكل. فقط الفتيات – ما زلن صغيرات السن. كيف يمكنهم البقاء على قيد الحياة دون الاعتماد على قوة؟ هل بامكانك لومهم؟”

ضغطت على يدي اليمنى ، وتم الآن لف كف اليد الفارغة حول مقبض سكين ثلج صغير. ثم رميت يدي. طارت السكين بشكل مستقيم وصحيح ، طعنت في قلبه. انتفخت عيناه ، وخفض رأسه ، على ما يبدو أنه يريد أن يرى ما كان عليه ، لكن تلك الحركة تحولت إلى انهيار كامل.

“حسنًا بالفعل ، ما الذي تحصل عليه من أجل ذلك؟ أجابت بنبرة صوت مهزومة. “أعني ، أنا عشيقة مهجورة ساعدتها أيضًا. أنا بالكاد في وضع يسمح لي أن أخبرك ألا تساعد الآخرين “.

“من يفعل هذا النوع من الأشياء؟ ليس فقط أنك تتعايش مع عشيقاته ، بل تساعدهم أيضًا؟ ” سأل شياو تشي بضجيج ، “أخبرني ، هل أعطيت الطعام لأولئك العشيقات المهجورين مرة أخرى بالأمس؟”

“لا تقل ذلك. لقد ساعدتني كثيرًا أيضًا. إذا لم يكن الأمر كذلك لك ، فمن المحتمل أن هؤلاء العشيقات قد مررن بي عدة مرات … “

أنتم يا رفاق لا تستطيعون حتى التعامل مع الشذوذ ، لكن لديك الشجاعة لقتل نوعك ؟! كما هو متوقع ، لا يمكنني حقاً أن أكون قديساً. إذا كنت قد استعدت هؤلاء الأشخاص ، فمن المؤكد أنهم سيثيرون المتاعب لقوات المرتزقة ، ولن أتمكن أبدًا من مسامحة نفسي!

بعد استيقاظي من ذكرياتي ، أدركت أن جوان ويجن لم تكن غير متسامحة تمامًا أيضًا. في ذلك الوقت ، بمجرد أن وجدنا مكانًا نستقر فيه ، دفعني الخوف من الجوع إلى البدء في تربية هذا وذاك ، وقد قمت بزراعة كل أنواع النباتات. لأنني كنت قادرًا على زراعة الكثير من الأشياء الصالحة للأكل ، فقد تمكنت من الاحتفاظ بعرش “صديقة”. ومع ذلك ، لم يكن الأمر كثيرًا ، وكنت دائمًا هدفًا لهجمات العشيقات ، لكن على الأقل لم أكن لأطرد أبدًا.

قال تشين ييشاو بشكل لا يصدق ، “ما الذي تتحدث عنه؟”

في ذلك الوقت ، كنت صديقة شيا تشن غو بالاسم فقط لبعض الوقت ، لذلك تعاطفت مع العشيقات بينما كنت أشاهدهن يتم التخلي عنهن ، واحدة تلو الأخرى. كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعلني أرسل لهم بعض الطعام لمساعدتهم قليلاً في كثير من الأحيان.

بعد أن تباعدت قليلاً في الخزانة ، اتخذت قراري وتوجهت إلى الطابق السفلي. كبار السن والأطفال لم يعودوا قادرين على البقاء مستيقظين وكانوا ينامون معًا ، بينما تشبثت النساء بأطفالهن بإحكام ، ويراقبن النوافذ والأبواب في رعب. جعل التوتر الرجال مشدودون مثل الأقواس المرسومة ، وكل شيء صغير جعلهم يرتجفون في الهواء. حتى لو تمكنوا من النوم ، فقد كان ضحلًا. كل واحد منهم كان لديه مثل هذه الظلال الداكنة تحت أعينهم ، وكأنهم قد تعرضوا لللكمات في الوجه.

بعد أن تباعدت قليلاً في الخزانة ، اتخذت قراري وتوجهت إلى الطابق السفلي. كبار السن والأطفال لم يعودوا قادرين على البقاء مستيقظين وكانوا ينامون معًا ، بينما تشبثت النساء بأطفالهن بإحكام ، ويراقبن النوافذ والأبواب في رعب. جعل التوتر الرجال مشدودون مثل الأقواس المرسومة ، وكل شيء صغير جعلهم يرتجفون في الهواء. حتى لو تمكنوا من النوم ، فقد كان ضحلًا. كل واحد منهم كان لديه مثل هذه الظلال الداكنة تحت أعينهم ، وكأنهم قد تعرضوا لللكمات في الوجه.

ترجمة Fai

كان تشين يي شياو أول من لاحظني ، وصرخ بحذر ، “ماذا تريد؟”

بدا أن عينيه مغطاة بغشاء صلب وشفاف ، حيث واجه السكين مقاومة طفيفة أثناء طعنه بالداخل ، مصحوبًا بانكسار السطح الناعم. ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافيًا لمنع هجومي. لا يزال السكين قادرًا على السفر عبر التجويف وإخراج دماغه.

أخرجت بلورة من قارورة الورك على يدي وأمسكت بها ليراها ، وشرحت دون أي مطالبة ، “هذه بلورات التطور. يمكنك إخراجهم من ادمغة الشذوذ. إن تناولها سيقوي جسمك ويعزز قواك الخاصة ، ويمكن حتى أن يشفي الإصابات “.

نادى صوت تشين ييشاو من ورائي ، لكنني لم أتوقف. لم أجرؤ على التوقف ، وحتى لو كان وقتًا خطيرًا من الليل ، كان علي أن أذهب. إذا كنت أتجول لفترة أطول ، فسأصبح حقًا إلى الأم تيريزا.

نظرت حولي إلى الجميع وسرت نحو تشن يشاو. رفعت الكريستال في كفي وقلت له ، “كله”.

كان الصمت خلفي يصم الآذان تقريبًا.

تراجع تشين ييشاو بضع خطوات إلى الوراء ، مترددًا إلى حد ما ، ولم يجرؤ على مد يده.

ترجمة Fai

أنا عبست. هل اخترت الشخص الخطأ؟ كنت أعتقد في الأصل أن هذا الشاب كان من النوع المندفع ، ناهيك عن أن معظم الناس في سنه قد قرأوا الكثير من القصص ، لذلك كانوا أكثر استعدادًا لقبول أشياء مثل القوى الخاصة والتطور والأشياء. لذلك من الناحية النظرية ، يجب أن يكون أكثر استعدادًا لأكل البلورة.

لقد كان هو أيضًا قد تصرف بطريقة مماثلة في بداية نهاية العالم. على الرغم من أنه لم يكن محصنًا من الخوف من التغييرات التي تمر عبر العالم ، إلا أنه لم ييأس. عندما اكتشف أن لديه قوى خاصة ، بدأ في الهوس بأن يصبح أقوى. إذا لم يكن يعتقد أنه كان غبيًا ، فمن المحتمل أنه صرخ بأشياء مثل ، “أريد أن أكون أول شخص يغزو العالم!”

طالما كان هناك شخص واحد فقط هو الذي أخذ زمام المبادرة ولم يمت من أكل الكريستال ، فإن معظم الآخرين سيحذون حذوه. ناهيك عن أنني أظهرت قدراتي. لم تكن هناك حاجة لتخدير أشخاص مثلهم ، والأهم من ذلك ، كانت هذه البلورات منارة للأمل في هذه الأيام المروعة من الفرار والاختباء.

الرواية الأصلية باللغة الصينية بقلم: 御 我 (يو وو)

استمر تشن ييشاو في التردد. عبس ، متسائلاً إن كان علي الاستمرار في الضغط عليه أو العثور على شخص آخر ، لكن في تلك اللحظة ، انطلقت شخصية إلى الأمام. لقد تجنبت ، وفقط عندما كنت متأكدًا من هويتي ، توقفت عن الحركة. كانت امرأة ، وكانت تمسك بطفل. انتزعت البلورة بيد واحدة وأطعمتها لطفلها.

لم أمانع في اصطحاب طفل معي إلى الطابق العلوي ، إذا كان الطفل فقط. ولكن كان هناك خمسة أو ستة أطفال من جميع الأعمار ، وحتى مراهق يبلغ من العمر حوالي خمسة عشر عامًا أو نحو ذلك – هل كان يعتبر طفلًا أيضًا؟ إذا أخذتهم جميعًا معي ، فقد أنام جيدًا في الطابق الأول. لكن لم يكن هناك طريقة لفعل ذلك.

عندما كانت تطعم الطفل ، لاحظت الاحمرار الذي غرس في خدي الطفل. كان من الواضح أن الطفل كان يحترق من الحمى ، وبعد تناول الكريستال ، لم يظهر الطفل الكثير من التغيير. لم تستطع الأم التراجع بعد الآن وانفجرت بالبكاء. سار رجل إلى جانبها وشاهد الأم والطفل حزينًا – ربما كان زوجها.

بعد أن تباعدت قليلاً في الخزانة ، اتخذت قراري وتوجهت إلى الطابق السفلي. كبار السن والأطفال لم يعودوا قادرين على البقاء مستيقظين وكانوا ينامون معًا ، بينما تشبثت النساء بأطفالهن بإحكام ، ويراقبن النوافذ والأبواب في رعب. جعل التوتر الرجال مشدودون مثل الأقواس المرسومة ، وكل شيء صغير جعلهم يرتجفون في الهواء. حتى لو تمكنوا من النوم ، فقد كان ضحلًا. كل واحد منهم كان لديه مثل هذه الظلال الداكنة تحت أعينهم ، وكأنهم قد تعرضوا لللكمات في الوجه.

تقدمت للتحقق من حالة الطفلة – دون أن يصاب بأذى – وعزّتها ، “لا تقلق. يجب أن يطور قدراته الخاصة. استمر في إعطائه المزيد من الماء والطعام ، وسوف يتعافى “.

تجمد الزوج لكنه لم يجرؤ على أخذه. حركت يدي بعيدًا بعد ثلاث ثوان. فقط لأنه كان الشخص الأول الذي انتظرته لفترة طويلة – سيكون الآخرون محظوظين إذا حصلوا على ثانية ليقرروا.

في الواقع ، بعد تجربة الضباب الأسود ، أصبح جسم الإنسان أكثر مرونة ، ولم يعد أحد يموت بسبب الأمراض. إذا لم يُقتلوا ، فسيصابون بعد إصابتهم ويتحولون إلى شذوذ. كان هذا هو الحال بشكل خاص بالنسبة للأطفال مثله – بدا الأطفال ضعفاء ، ولكن في الواقع ، كانت قدرتهم على التعافي أفضل بكثير من قدرة البالغين. بعد بضع سنوات من الوقت ، قد لا يفوز شخص بالغ ضد طفل في قتال – ستكون تلك الأيام التي ينقلب فيها كل ما نعرفه رأساً على عقب.

نظرت حولي إلى الجميع وسرت نحو تشن يشاو. رفعت الكريستال في كفي وقلت له ، “كله”.

أخرجت بلورة أخرى ووضعتها في فم المرأة.

لم أكن أعرف حقًا كيف أشعر بهذا الحظ الفاسد. على الرغم من أنه سمح لي بالوصول إلى المستوى الأول حتى أثناء إقامتي في الضواحي ، إلا أنه فصلني أيضًا عن داجو وشوجون … تنهد ، أيًا كان. أنا فقط بحاجة للعودة إليهم. تعال إلى التفكير في الأمر ، أحتاج أيضًا إلى ملء حذاء امبراطور الجليد ، لذلك لا يمكنني التهاون. حسنًا ، كن فاسدًا كما تريد!

ترددت والتفتت للنظر إلى زوجها قائلة: أعطيه لزوجي.

بحلول هذه المرحلة ، حتى جوان ويجن يمكن أن تستخدم عصا لكسر الأشياء ، وعلى استعداد لسحب صديقها المندفع بعيدًا في أي لحظة.

“واحد لكل شخص”.

لقد مررت بهم ، وأخطط للذهاب إلى الطابق العلوي وتجنب التفاعل مع هؤلاء الأشخاص.

عند سماع ذلك ، مدت المرأة يدها ، وهي تريد أن تأخذ الكريستال. لكن النظرة التي كانت على وجهها أعطتها بعيدًا – ربما كانت ستتسلل إلى زوجها ليحصل عليها.

أضاءت عيون تشن يشاو – كان أكثر حيوية من الآخرين ، وعندما نظرت إليه ، تذكرت … شيا تشن غو.

حركت يدي إلى فم الزوج وقلت ببرود: واحد لكل شخص. أكله الآن. لكن ليس عليك أن تأكله إذا كنت لا تريد ذلك “.

إنه مؤلم للغاية ، لذا انس الأمر!

تجمد الزوج لكنه لم يجرؤ على أخذه. حركت يدي بعيدًا بعد ثلاث ثوان. فقط لأنه كان الشخص الأول الذي انتظرته لفترة طويلة – سيكون الآخرون محظوظين إذا حصلوا على ثانية ليقرروا.

لكنني حقًا لم أكن أخطط لتجميع الكثير. أردت فقط العودة إلى المنزل في أسرع وقت ممكن!

أعدت الكريستال إلى فم المرأة مرة أخرى. اتسعت عيناها ، لكن عندما كنت على وشك الابتعاد ، ابتلعت البلورة في جرعة واحدة ، مما جذب وهج زوجها القلق. لكنه نظر إليّ والتزم الصمت.

اذن ماذا الان؟

بعد ذلك ، قدمت بلورات لكل شخص. البعض يأكل والبعض الآخر لم يأكل ، وبشكل غير متوقع ، جاءني تشين ييشاو ليطلب واحدًا. لقد ابتسم لي بأسنانه البيضاء اللامعة ، وعلق حتى ، “أعتقد أنك شخص جيد.”

على أي حال ، بمجرد تجفيف الكحول بداخله في جرعة واحدة ، أصبحت قارورة الورك الحاوية المثالية لعقد بلورات التطور. حتى الآن ، كان الاستخدام الوحيد الذي أملكه لهذه البلورات التي لا تحتوي على طبقات هو الشفاء ، لذلك بعد ظهور بعض البلورات للشفاء ، قمت بحفظ الباقي لإعطاء الآخرين عندما عدت.

تعتقد أني أبالي؟ قاومت الرغبة في تحريك عيني ، والحفاظ على تعبيري البارد والمتغطرس ، لكنني مع ذلك ، أعطيته بلورة.

على الرغم من أنها كانت في الثامنة أو التاسعة مساءً فقط ، بعد تناول بعض الحصص الجافة والماء ، قمت بنزع بعض الملابس المتدلية فوقي ، وأرحت رأسي عليها ، واستعدت للنوم. كنت أذهب إلى المنزل لحظة شروق الشمس في اليوم التالي.

بعد ذلك ، بدأ بعض الذين امتنعوا عن التصويت في القدوم إليّ أيضًا ، بعد أن رأوه يطلب بلورة وأن الآخرين بدوا على ما يرام حتى بعد تناول الطعام. لكنني سحبت يدي وقلت بلا نبرة ، “لا أكثر”.

طالما كان هناك شخص واحد فقط هو الذي أخذ زمام المبادرة ولم يمت من أكل الكريستال ، فإن معظم الآخرين سيحذون حذوه. ناهيك عن أنني أظهرت قدراتي. لم تكن هناك حاجة لتخدير أشخاص مثلهم ، والأهم من ذلك ، كانت هذه البلورات منارة للأمل في هذه الأيام المروعة من الفرار والاختباء.

بالطبع ، ما زلت أمتلك البلورات ، وقد حافظت على البلورة من أكبر شاذ الآن أيضًا. لكنني لم أشعر بالرغبة في التبرع بعد الآن. وماذا في ذلك؟ عظني.

لم أمانع في اصطحاب طفل معي إلى الطابق العلوي ، إذا كان الطفل فقط. ولكن كان هناك خمسة أو ستة أطفال من جميع الأعمار ، وحتى مراهق يبلغ من العمر حوالي خمسة عشر عامًا أو نحو ذلك – هل كان يعتبر طفلًا أيضًا؟ إذا أخذتهم جميعًا معي ، فقد أنام جيدًا في الطابق الأول. لكن لم يكن هناك طريقة لفعل ذلك.

ابتلع تشين ييشاو البلورة ، وبعد ثوانٍ قليلة ، قال بريبة مكتوبة على وجهه: “لا يبدو أن شيئًا قد تغير”.

“بلورة أو بلورتان لن تتغير كثيرًا. على الأكثر ، سيتحسن جسمك قليلاً. سوف تحتاج إلى الاستمرار في تناولها “.

طالما كان هناك شخص واحد فقط هو الذي أخذ زمام المبادرة ولم يمت من أكل الكريستال ، فإن معظم الآخرين سيحذون حذوه. ناهيك عن أنني أظهرت قدراتي. لم تكن هناك حاجة لتخدير أشخاص مثلهم ، والأهم من ذلك ، كانت هذه البلورات منارة للأمل في هذه الأيام المروعة من الفرار والاختباء.

أومأ تشين ييشاو برأسه ، متحدثًا بنبرة فجر الفهم ، “إذن إنها مثل مهارات ومستويات الشخصيات في الألعاب ، أليس كذلك؟ إنها مفيدة فقط بمجرد أن تصل إلى مستوى أعلى؟ “

ترددت والتفتت للنظر إلى زوجها قائلة: أعطيه لزوجي.

كما هو متوقع من الصغار ، يمكنهم حتى تطبيق الألعاب كأمثلة. أومأت برأسي ، ورأيت أنه كان قادرًا على قبول ذلك ، أضافت ، “وكما هو الحال في لعبة ، عليك أن تبدأ في الحصول على بلورات أفضل كلما أكلت أكثر. في المستقبل ، ستزداد قوة الشذوذ أيضًا ، وستتحسن بلوراتهم أيضًا “.

أنتم يا رفاق لا تستطيعون حتى التعامل مع الشذوذ ، لكن لديك الشجاعة لقتل نوعك ؟! كما هو متوقع ، لا يمكنني حقاً أن أكون قديساً. إذا كنت قد استعدت هؤلاء الأشخاص ، فمن المؤكد أنهم سيثيرون المتاعب لقوات المرتزقة ، ولن أتمكن أبدًا من مسامحة نفسي!

كنت أنوي أن أقدم لهم نصيحة ، لكن لدهشتي ، ما لفت انتباه هؤلاء الناس كان شيئًا آخر ، وانتشرت الفوضى بين الحشد.

بعد ذلك ، قدمت بلورات لكل شخص. البعض يأكل والبعض الآخر لم يأكل ، وبشكل غير متوقع ، جاءني تشين ييشاو ليطلب واحدًا. لقد ابتسم لي بأسنانه البيضاء اللامعة ، وعلق حتى ، “أعتقد أنك شخص جيد.”

“تلك الوحوش ستصبح أقوى؟”

بعد أن تباعدت قليلاً في الخزانة ، اتخذت قراري وتوجهت إلى الطابق السفلي. كبار السن والأطفال لم يعودوا قادرين على البقاء مستيقظين وكانوا ينامون معًا ، بينما تشبثت النساء بأطفالهن بإحكام ، ويراقبن النوافذ والأبواب في رعب. جعل التوتر الرجال مشدودون مثل الأقواس المرسومة ، وكل شيء صغير جعلهم يرتجفون في الهواء. حتى لو تمكنوا من النوم ، فقد كان ضحلًا. كل واحد منهم كان لديه مثل هذه الظلال الداكنة تحت أعينهم ، وكأنهم قد تعرضوا لللكمات في الوجه.

“يا إلهي ، ما هذا العالم؟”

لم نتمكن من استيعاب هؤلاء الأشخاص في مجموعتنا. كان هناك ما يقرب من عشرين منهم ، ولكن سبعة شبان فقط ، وكان هذا يعد ذلك الفتى المشمس البالغ من العمر ثمانية عشر عامًا. كانت جميع النساء من النوع الخجول اللائي تجمدن – أفضل منهن هن الأمهات اللواتي يعانقن أطفالهن ، لكنهن ما زلن محتشدات في جانب واحد بلا حراك.

بدأ الناس في الذعر ، وشحب الرجال خوفًا ، وبدأت النساء في البكاء.

إذا كان هناك شخص قوي على استعداد للمساعدة ، مثل أحد القوى القوية … فماذا في ذلك؟ لقد تمكنت من البقاء على قيد الحياة لمدة عشر سنوات في نهاية العالم حتى بدون دعم من قوة. حتى لو كان لدينا واحد نعتمد عليه ، فهل هذا يعني بالضرورة أن شيا تشن غو سيظل مخلصًا لي؟ علاوة على ذلك ، أراد هذا الرجل دائمًا أن يصبح أقوى. لذلك إذا تم أخذنا تحت جناح قوة ، فسيواصل التنافس معهم بكل قوته ، وإذا لم يستطع التغلب على هذا الشخص ، فمن المحتمل أن يفعل شيئًا جذريًا وربما يفاقم الموقف.

شاهدتهم ، وشعرت بالانزعاج والتعاطف. عندما بدأ كل شيء ، لم أكن أفضل منهم كثيرًا. أردت فقط أن أستدير وأتركهم لمصيرهم ، لكن كلماتي سببت الضجة والرعب. إذا غادرت على هذا النحو ، فلن أتمكن من النظر إلى نفسي في المرآة.

كنت أميل إلى اصطحاب الطفل معي ، لكن والديه كانا لا يزالان حاضرين ، مما يعني أنني يجب أن آخذ الأسرة المكونة من ثلاثة أفراد. كان من الصعب تحديد ما إذا كان الوالدان على استعداد لترك المجموعة والانضمام إلى ذئب وحيد مثلي. علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير من الناس هنا ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة كنت أعلن بها للجميع لسماع كيف كان لدي قوات مرتزقة وأسلحة وطابق سفلي مليء بالموارد.

فقط عندما كنت على وشك أن أوضح أن البشر سيصبحون أقوى أيضًا ، تحدث تشين ييشاو أمامي ، “لذا سنصبح أقوى أيضًا؟”

شدّت يدي بقبضتي وأمرت ببرود ، “اذهبي!”

أعطيت ابتسامة صغيرة. “ما دمت على قيد الحياة ، ستصبح قويًا!”

“أوه!” وفجأة قالت المرأة التي تمسكت بطفلها: “إنه مستيقظ! إنه مستيقظ! ابني مستيقظ! “

أضاءت عيون تشن يشاو – كان أكثر حيوية من الآخرين ، وعندما نظرت إليه ، تذكرت … شيا تشن غو.

كان هذا في اليوم الثالث بعد مغادرة جين فنغ. لقد فاتني حقًا الأيام التي يطعمني فيها أحدهم بالملعقة. تسبب هزهز قارورة الورك في اهتزاز المحتويات بهدوء. لقد كان حصادًا غنيًا ، حيث توجد كريستالات في كل مكان في هذه المدينة. هذا فقط جعلني أكثر حذرا من الخطر. انطلاقا من مظهر الأشياء ، كنت محظوظًا للغاية لأنني ارتقي إلى المستوى الأول في وقت مبكر جدًا في الضواحي. لم يكن هناك أي مقارنة بين الأخطار في المدينة وتلك الموجودة في الضواحي.

لقد كان هو أيضًا قد تصرف بطريقة مماثلة في بداية نهاية العالم. على الرغم من أنه لم يكن محصنًا من الخوف من التغييرات التي تمر عبر العالم ، إلا أنه لم ييأس. عندما اكتشف أن لديه قوى خاصة ، بدأ في الهوس بأن يصبح أقوى. إذا لم يكن يعتقد أنه كان غبيًا ، فمن المحتمل أنه صرخ بأشياء مثل ، “أريد أن أكون أول شخص يغزو العالم!”

بحلول هذه المرحلة ، حتى جوان ويجن يمكن أن تستخدم عصا لكسر الأشياء ، وعلى استعداد لسحب صديقها المندفع بعيدًا في أي لحظة.

مزاجي فجأة أخذ منعطف نحو الأسوأ.

أن تشن بيشاو ركع ودق على الرجل. عندما أدرك أن شيئًا ما كان خطأ ، قلبه وذهل من منظر أسطوانة الجليد الصغيرة التي تبرز من صدره. على الرغم من أنني وصفت هذه السكاكين المرتجلة بأنها “سكاكين” ، إلا أنها لم تكن أكثر من مجرد شظايا جليدية على شكل سكين غامض ، مع كون المقبض أكثر سمكًا من الشفرة ، لذا كان لدي مكان يمكنني حمله فيه. لم يكن الأمر كما لو كنت أخطط لعرضها في معرض للنحت على الجليد.

“ما هي تلك” القوى الخاصة “التي ذكرتها؟” سأل تشين ييشاو بحماس.

أخرجت بلورة من قارورة الورك على يدي وأمسكت بها ليراها ، وشرحت دون أي مطالبة ، “هذه بلورات التطور. يمكنك إخراجهم من ادمغة الشذوذ. إن تناولها سيقوي جسمك ويعزز قواك الخاصة ، ويمكن حتى أن يشفي الإصابات “.

هذا الرجل هو تشن يشاو ، وليس شيا تشن غو! دفنت تلك الذكريات غير المجدية ومددت يدي وراحتي لأعلى. تشكل هناك رخام بيضاوي صافٍ وبدأ ينبت كما لو كان بذرة. نمت البراعم إلى أعلى إلى فروع ، وفي النهاية شكلت شجرة بلورية شفافة يبلغ ارتفاعها حوالي ثلاثين سنتيمترا.

على الرغم من أن المدينة كانت خطيرة للغاية ، إلا أن الناس تمكنوا دائمًا من البقاء على قيد الحياة. يبدو أن معدل البقاء على قيد الحياة كان أعلى مما هو عليه في الضواحي ، ربما لأن معظم الناس الذين يعيشون في المدن إما يعيشون بمفردهم أو لديهم أسر صغيرة جدًا. إذا كان هناك أي شيء ، كان الخطر المباشر في البداية هو تحول الأشخاص من حولك إلى شاذين ، لذلك كان من السهل جدًا على عائلات بأكملها أن تمحى في الضواحي ، حيث يعيش الناس مع أسرهم. في المقابل ، نجا عدد أكبر من الأشخاص في اليوم الأول في المدينة ، ولكن تم موازنة ذلك من خلال معدل وفيات مرتفع مماثل في وقت لاحق.

“جميل” ، تنفس تشن ييشاو بإعجاب.

لم أمانع في اصطحاب طفل معي إلى الطابق العلوي ، إذا كان الطفل فقط. ولكن كان هناك خمسة أو ستة أطفال من جميع الأعمار ، وحتى مراهق يبلغ من العمر حوالي خمسة عشر عامًا أو نحو ذلك – هل كان يعتبر طفلًا أيضًا؟ إذا أخذتهم جميعًا معي ، فقد أنام جيدًا في الطابق الأول. لكن لم يكن هناك طريقة لفعل ذلك.

كانت عيون الجميع مفتوحة على مصراعيها ، معظمهم في حالة من الرهبة ولكن دون مفاجأة كبيرة. ربما اكتشف القليل منهم قدراتهم الخاصة لكنهم لم يتمكنوا من استخدامها كثيرًا. على الأكثر ، ربما يمكنهم استخدامها فقط لتناول جرعة من الماء أو إشعال النيران ؛ أو ما هو أسوأ من ذلك ، كانوا أكثر عديمة الفائدة من الولاعة.

“حسنًا بالفعل ، ما الذي تحصل عليه من أجل ذلك؟ أجابت بنبرة صوت مهزومة. “أعني ، أنا عشيقة مهجورة ساعدتها أيضًا. أنا بالكاد في وضع يسمح لي أن أخبرك ألا تساعد الآخرين “.

أكدت ، “كل شخص لديه صلاحيات خاصة ، وبعضها يمكن أن يكون غريبًا. كلما كان اكتشاف القوة أكثر صعوبة ، زادت فائدتها ، لذلك لا داعي للقلق “.

“كيف يمكنك أن تكون بلا قلب إلى هذا الحد؟” قال الفتى المشمس بغضب ، “إنها مجرد فتاة صغيرة. ما هي المشكلة الكبيرة في جعلها تنام بجانبك؟ “

خف الشعور بالذنب الذي يثقل كاهلي عقلي بشكل كبير بمجرد أن قلت هذه الكلمات. كان هؤلاء الأشخاص أكثر حظًا مما كنت عليه في حياتي الماضية. لم تضطر جوان ويجن إلى التدريب في القتال الفعلي أثناء محاولتها معرفة كيفية استخدام رؤيتها المحسّنة فحسب ، بل اكتشفت فقط وجود بلورات التطور بعد سحق صدرها المنحرف أثناء القتال من أجل حياتها.

شدّت يدي بقبضتي وأمرت ببرود ، “اذهبي!”

“أوه!” وفجأة قالت المرأة التي تمسكت بطفلها: “إنه مستيقظ! إنه مستيقظ! ابني مستيقظ! “

لا ، لقد كان الحظ الفاسد لعائلة جيانغ هو الذي جعل المدينة تبدو وكأنها جنة بالمقارنة مع الضواحي. فقط كم عدد الشذوذ من الدرجة الأولى التي واجهتها؟ قتلت واحدًا بنفسي. بعد ذلك ، كان هناك ذهن والطيران ، بمتوسط ​​واحد في الشهر. بحق الجحيم؟ هذه ليست دورة شهرية، حسنًا؟

نظرت إلى الطفل. تلاشى الاحمرار من خديه ، وكما هو متوقع ، كان بخير. ربما كان تطوير قوى خاصة قد أخذ منه الكثير ، لذلك تعافى على الفور بمجرد حصوله على الكريستال لتعزيز صحته.

كان تشين يي شياو أول من لاحظني ، وصرخ بحذر ، “ماذا تريد؟”

لكن حقيقة أن هذه القدرة الخاصة استنزفت الكثير من القدرة على التحمل تعني أنها ربما كانت جيدة جدًا.

راقبته من زاوية عيني. كما كنت أظن ، بدا أنه في الثامنة عشرة أو التاسعة عشرة من عمره. كان أطول مني بقليل ولديه جلد مدبوغ للرياضي. بمظهره الجميل ، بدا مشمسًا للغاية ومريحًا ، نوع الرجل الذي ترك انطباعًا إيجابيًا من النظرة الأولى.

كنت أميل إلى اصطحاب الطفل معي ، لكن والديه كانا لا يزالان حاضرين ، مما يعني أنني يجب أن آخذ الأسرة المكونة من ثلاثة أفراد. كان من الصعب تحديد ما إذا كان الوالدان على استعداد لترك المجموعة والانضمام إلى ذئب وحيد مثلي. علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير من الناس هنا ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة كنت أعلن بها للجميع لسماع كيف كان لدي قوات مرتزقة وأسلحة وطابق سفلي مليء بالموارد.

بعد ذلك ، بدأ بعض الذين امتنعوا عن التصويت في القدوم إليّ أيضًا ، بعد أن رأوه يطلب بلورة وأن الآخرين بدوا على ما يرام حتى بعد تناول الطعام. لكنني سحبت يدي وقلت بلا نبرة ، “لا أكثر”.

إنه مؤلم للغاية ، لذا انس الأمر!

أنا عبست. هل اخترت الشخص الخطأ؟ كنت أعتقد في الأصل أن هذا الشاب كان من النوع المندفع ، ناهيك عن أن معظم الناس في سنه قد قرأوا الكثير من القصص ، لذلك كانوا أكثر استعدادًا لقبول أشياء مثل القوى الخاصة والتطور والأشياء. لذلك من الناحية النظرية ، يجب أن يكون أكثر استعدادًا لأكل البلورة.

ولكن إذا أصبح الطفل أحد أصحاب النفوذ ، فسيكون ذلك شيئًا جيدًا للبشرية. أخرجت بضع قطع من الشوكولاتة من حقيبتي ، وكسرت ركنًا ، وأدخلتها في فم الطفل. تم إلقاء الباقي على الرجل الذي يقف بجانبه ، لتبديد أي أفكار خاطئة قد تكون لديه عن تفضيلي لزوجته أكثر من اللازم.

كنت أنوي أن أقدم لهم نصيحة ، لكن لدهشتي ، ما لفت انتباه هؤلاء الناس كان شيئًا آخر ، وانتشرت الفوضى بين الحشد.

ثم قلبت كعبي وخرجت من الباب.

تجمد الزوج لكنه لم يجرؤ على أخذه. حركت يدي بعيدًا بعد ثلاث ثوان. فقط لأنه كان الشخص الأول الذي انتظرته لفترة طويلة – سيكون الآخرون محظوظين إذا حصلوا على ثانية ليقرروا.

“انتظر ، أين -؟”

لأنني لن أستطيع النوم! لأنني لن أستطيع الركض! لان…

نادى صوت تشين ييشاو من ورائي ، لكنني لم أتوقف. لم أجرؤ على التوقف ، وحتى لو كان وقتًا خطيرًا من الليل ، كان علي أن أذهب. إذا كنت أتجول لفترة أطول ، فسأصبح حقًا إلى الأم تيريزا.

تراجع تشين ييشاو بضع خطوات إلى الوراء ، مترددًا إلى حد ما ، ولم يجرؤ على مد يده.

لم تكن مشكلة كبيرة ، لكوني القديس في حياتي السابقة. على الأكثر ، لقد طعنني صديقي السابق في الخلف ، ودفعني إلى مجموعة من الشذوذ وتحولت إلى كومة من اللحم المفروم. ولكن الآن ، كان لدي داجو ، وشياو مي ، وعم ، وخالة ، ومرتزقة داجي. مع وجود الكثير من الأشخاص المهمين ، لم يكن هناك طريقة لأكون قديسًا.

من الواضح أن الضال لم يتعرض للهجوم من قبل قدرات خاصة ولم يعرف كيف يتفاعل. حتى أنه حاول أن يضرب السكين بذراعه الأخرى ، لكن السكين تم دفنه حتى المقبض في مفصله وتم تجميده بطول السكين بالكامل. ضربه السكين جعله يعوي من الألم ، صوت غريب يشبه صوت راديو مكسور.

فجأة استدرتُ وتفاديتُ إلى جانب واحد. في وقت واحد تقريبًا ، دوى طلق ناري.

“أبدا!” نظر تشن يشاو في وجهي.

أعطيت ذلك الشخص وهجًا مثلجًا.

لم أكن أعرف حقًا كيف أشعر بهذا الحظ الفاسد. على الرغم من أنه سمح لي بالوصول إلى المستوى الأول حتى أثناء إقامتي في الضواحي ، إلا أنه فصلني أيضًا عن داجو وشوجون … تنهد ، أيًا كان. أنا فقط بحاجة للعودة إليهم. تعال إلى التفكير في الأمر ، أحتاج أيضًا إلى ملء حذاء امبراطور الجليد ، لذلك لا يمكنني التهاون. حسنًا ، كن فاسدًا كما تريد!

“- لماذا تطلق النار؟” حدق تشين بيشاو بكفر مطلق في أحد الرجال في مجموعته.

الرواية الأصلية باللغة الصينية بقلم: 御 我 (يو وو)

رفع الرجل البندقية بكلتا يديه وهو يرتجف قليلاً. على الرغم من أنه كان مرتبكًا بعض الشيء في البداية ، إلا أنه صر على أسنانه وقال ، “لديه طعام – انظر إلى حقيبة الظهر الكبيرة تلك. من المحتمل أنها مليئة بالأشياء للأكل! أ- وهذه البلورات ، لا يزال لديه المزيد. اجعله يترك الأشياء وراءه “.

أن تشن بيشاو ركع ودق على الرجل. عندما أدرك أن شيئًا ما كان خطأ ، قلبه وذهل من منظر أسطوانة الجليد الصغيرة التي تبرز من صدره. على الرغم من أنني وصفت هذه السكاكين المرتجلة بأنها “سكاكين” ، إلا أنها لم تكن أكثر من مجرد شظايا جليدية على شكل سكين غامض ، مع كون المقبض أكثر سمكًا من الشفرة ، لذا كان لدي مكان يمكنني حمله فيه. لم يكن الأمر كما لو كنت أخطط لعرضها في معرض للنحت على الجليد.

قال تشين ييشاو بشكل لا يصدق ، “ما الذي تتحدث عنه؟”

بعد أن تباعدت قليلاً في الخزانة ، اتخذت قراري وتوجهت إلى الطابق السفلي. كبار السن والأطفال لم يعودوا قادرين على البقاء مستيقظين وكانوا ينامون معًا ، بينما تشبثت النساء بأطفالهن بإحكام ، ويراقبن النوافذ والأبواب في رعب. جعل التوتر الرجال مشدودون مثل الأقواس المرسومة ، وكل شيء صغير جعلهم يرتجفون في الهواء. حتى لو تمكنوا من النوم ، فقد كان ضحلًا. كل واحد منهم كان لديه مثل هذه الظلال الداكنة تحت أعينهم ، وكأنهم قد تعرضوا لللكمات في الوجه.

لقد اندهش ، لكن لم يكن رد فعل الآخرين بنفس الطريقة. حتى أن القليل منهم بدأوا في التصرف بشكل مريب.

“أرجوك” ، تبكي الأم بينما تنهمر الدموع على وجهها ، “الوضع خطير للغاية هنا. الرجاء حفظ ابنتي ، من فضلك! “

عندما رأيت ذلك ، ابتسمت. وعندما رأوا ابتسامتي ، أظهر الجميع مظاهر الذهول ، بغض النظر عن الجنس. كان وجه جيانغ شويو رائعًا إلى الأبد. على الرغم من أنني كنت أتجول طوال هذا الوقت بتعبير بارد متغطرس ، إلا أنه لم يستطع حتى حمل شمعة بقوة الابتسامة.

تقدمت للتحقق من حالة الطفلة – دون أن يصاب بأذى – وعزّتها ، “لا تقلق. يجب أن يطور قدراته الخاصة. استمر في إعطائه المزيد من الماء والطعام ، وسوف يتعافى “.

“لا يمكنك الفوز على شال ، لكنك تجرؤ على رفع يده ضدي. لا تقل لي أنك نسيت بالفعل من قتل ذلك الشرير؟ “

“بلورة أو بلورتان لن تتغير كثيرًا. على الأكثر ، سيتحسن جسمك قليلاً. سوف تحتاج إلى الاستمرار في تناولها “.

أنتم يا رفاق لا تستطيعون حتى التعامل مع الشذوذ ، لكن لديك الشجاعة لقتل نوعك ؟! كما هو متوقع ، لا يمكنني حقاً أن أكون قديساً. إذا كنت قد استعدت هؤلاء الأشخاص ، فمن المؤكد أنهم سيثيرون المتاعب لقوات المرتزقة ، ولن أتمكن أبدًا من مسامحة نفسي!

لا ، لقد كان الحظ الفاسد لعائلة جيانغ هو الذي جعل المدينة تبدو وكأنها جنة بالمقارنة مع الضواحي. فقط كم عدد الشذوذ من الدرجة الأولى التي واجهتها؟ قتلت واحدًا بنفسي. بعد ذلك ، كان هناك ذهن والطيران ، بمتوسط ​​واحد في الشهر. بحق الجحيم؟ هذه ليست دورة شهرية، حسنًا؟

أصبح تعبير مطلق النار قاسياً فجأة ، وتوقفت يده عن الارتعاش. شاهدته بهدوء. من الواضح أنه لم يصل إلى المرحلة التي اختفت فيها أخلاقه تمامًا ، ولا يزال يرتدي تعبيرًا عن الذنب والعذاب. لكن لم يمنعه أي من هذا من إطلاق النار علي.

لكن حقيقة أن هذه القدرة الخاصة استنزفت الكثير من القدرة على التحمل تعني أنها ربما كانت جيدة جدًا.

ضغطت على يدي اليمنى ، وتم الآن لف كف اليد الفارغة حول مقبض سكين ثلج صغير. ثم رميت يدي. طارت السكين بشكل مستقيم وصحيح ، طعنت في قلبه. انتفخت عيناه ، وخفض رأسه ، على ما يبدو أنه يريد أن يرى ما كان عليه ، لكن تلك الحركة تحولت إلى انهيار كامل.

“لا تقل ذلك. لقد ساعدتني كثيرًا أيضًا. إذا لم يكن الأمر كذلك لك ، فمن المحتمل أن هؤلاء العشيقات قد مررن بي عدة مرات … “

لا أحد يعرف كيف يتفاعل. إذا كان هناك أي شيء ، فقد بدوا في حيرة من سبب سقوط هذا الشخص فجأة.

أصبح تعبير مطلق النار قاسياً فجأة ، وتوقفت يده عن الارتعاش. شاهدته بهدوء. من الواضح أنه لم يصل إلى المرحلة التي اختفت فيها أخلاقه تمامًا ، ولا يزال يرتدي تعبيرًا عن الذنب والعذاب. لكن لم يمنعه أي من هذا من إطلاق النار علي.

“لا تصرخوا” حذرتهم بنبرة صوت لطيفة. “كانت رصاصة ذلك الرجل عالية جدًا. إذا بدأت يا رفاق في الصراخ فوقها ، فإنك ستلفت انتباه الشذوذ حقًا ، وستكون ميتًا “.

بحلول هذه المرحلة ، حتى جوان ويجن يمكن أن تستخدم عصا لكسر الأشياء ، وعلى استعداد لسحب صديقها المندفع بعيدًا في أي لحظة.

أن تشن بيشاو ركع ودق على الرجل. عندما أدرك أن شيئًا ما كان خطأ ، قلبه وذهل من منظر أسطوانة الجليد الصغيرة التي تبرز من صدره. على الرغم من أنني وصفت هذه السكاكين المرتجلة بأنها “سكاكين” ، إلا أنها لم تكن أكثر من مجرد شظايا جليدية على شكل سكين غامض ، مع كون المقبض أكثر سمكًا من الشفرة ، لذا كان لدي مكان يمكنني حمله فيه. لم يكن الأمر كما لو كنت أخطط لعرضها في معرض للنحت على الجليد.

امتص الجميع أنفاسًا حادة عندما رأوها ، لكن لحسن الحظ ، لم يصرخ أحد. لقد مرت أربعة أشهر على نهاية العالم ، لذلك لم يعد الناس غرباء حتى الموت.

ولكن إذا أصبح الطفل أحد أصحاب النفوذ ، فسيكون ذلك شيئًا جيدًا للبشرية. أخرجت بضع قطع من الشوكولاتة من حقيبتي ، وكسرت ركنًا ، وأدخلتها في فم الطفل. تم إلقاء الباقي على الرجل الذي يقف بجانبه ، لتبديد أي أفكار خاطئة قد تكون لديه عن تفضيلي لزوجته أكثر من اللازم.

بصدمة ، نظر تشين ييشاو إلي في حيرة وسألني في حيرة ، “لماذا تذهب وتقتله؟”

لم يعد بوسعي أن يزعجني الجدال معه بعد الآن. كنت أقف بالفعل عند الباب على أي حال ، لذا استدرت وغادرت للتو.

لأنه أراد قتلي! أليس هذا واضحا بما فيه الكفاية؟

“…” كنت متمسكًا بإطار النافذة ، وكل ما كان علي فعله هو التنحي. لكن صاحب صوت الطفل ربما كان أصغر من العاشرة؟ لقد كانت القدرة على البقاء على قيد الحياة أمرًا رائعًا حتى الآن ، لذلك لابد أن والدته قد عانت كثيرًا.

“في المستقبل ، ستشكرني على قتله.”

توجهت إلى الطابق العلوي بخطوات ثقيلة واستقرت مرة أخرى في الخزانة ، لكن النوم لم يأت. كان هؤلاء الأشخاص في الطابق السفلي مألوفين للغاية. في حياتي السابقة ، ربما كنت في نفس الموقف مثلهم ، على ما أعتقد؟ باستثناء أنني كنت أفضل إلى حد ما من هؤلاء النساء. مع صديقها الذي ظل يهاجم رأسه حتى الموت ، كان من المستحيل ألا تصبح امرأة قوية.

هذا الرجل كان على استعداد لقتلي من أجل الطعام ، لذا هل تعتقد أنه لن يقتل الآخرين أيضًا؟ كم كان يمكن أن يقتل بالفعل كان تخمين أي شخص ، لكن الناس مثله بطريقة ما تمكنوا دائمًا من البقاء على قيد الحياة أثناء الدوس على جثث الآخرين. إن نهاية العالم مليئة دائمًا بالطعن بالظهر مثله ، لذا كلما كان ذلك أفضل!

الرواية الأصلية باللغة الصينية بقلم: 御 我 (يو وو)

“أبدا!” نظر تشن يشاو في وجهي.

هذا الرجل كان على استعداد لقتلي من أجل الطعام ، لذا هل تعتقد أنه لن يقتل الآخرين أيضًا؟ كم كان يمكن أن يقتل بالفعل كان تخمين أي شخص ، لكن الناس مثله بطريقة ما تمكنوا دائمًا من البقاء على قيد الحياة أثناء الدوس على جثث الآخرين. إن نهاية العالم مليئة دائمًا بالطعن بالظهر مثله ، لذا كلما كان ذلك أفضل!

هذا الطفل لديه حقًا صفات تشبه الأم تيريزا في حياتي السابقة. أوه ، انتظر ، إنه رجل. ماذا يجب ان ادعوه؟ الأب تيرينس؟ لسوء الحظ ، كان الأشخاص الذين ماتوا أسرع في نهاية العالم هم القديسون. كان حظ جوان ويجن مذهلاً للغاية بالنسبة لها لتستمر عشر سنوات في نهاية العالم.

شدّت يدي بقبضتي وأمرت ببرود ، “اذهبي!”

لم يعد بوسعي أن يزعجني الجدال معه بعد الآن. كنت أقف بالفعل عند الباب على أي حال ، لذا استدرت وغادرت للتو.

أعطاني شياو تشي نظرة متشككة في الرد.

“قف!” كان تشن ييشاو مضطربًا لدرجة أنه كاد يقفز على الفور. “هل تخطط للركض بعد قتل شخص ما؟”

“بلورة أو بلورتان لن تتغير كثيرًا. على الأكثر ، سيتحسن جسمك قليلاً. سوف تحتاج إلى الاستمرار في تناولها “.

نظرت إلى الوراء وأدرت عيني إليه. “ثم أبلغني للشرطة”.

حتى أن أحدهم اعتذر لي ، “الشباب بطبيعتهم نفد صبرهم ، لذا من فضلك لا تأخذ الأمر على محمل الجد. فقط تجاهله واصعد إلى الطابق العلوي إذا أردت ذلك. لن يجرؤ أحد على الوقوف في طريقك مرة أخرى! “

بعد ذلك تركت هذه المجموعة من الناس دون ذرة من التردد. بفضل تلك الطلقات النارية ، تحطم قلبي غير الضروري لقديس إلى أشلاء. يمكنني أخيرًا الخروج من هناك دون الشعور بذرة من الذنب. سأعود إلى المنزل وأتذمر من ذلك إلى داجي و شياو مي ، وقد أحصل على ربتة مريحة على رأسي!

عبس ، واخترت أخيرًا الالتفات للنظر إلى الحشد. قاموا بشكل جماعي بامتصاص نفس قبل الاسترخاء في اللحظة التالية.

انا ذاهب للمنزل!

عندما رأيت أنه فتح فمه بلطف ، أخرجت سكينًا آخر بسرعة. أولاً ، أمسكت بفكه السفلي. بعد ذلك ، طعنت السكين في فمه ، حتى أنني قمت بتدويره عدة مرات قبل أن أخرجه. بعد ذلك مباشرة ، دفعتها في عينه.

ترجمة Fai

وجدت نفسي مبنى سكني. لقد وصلت بالفعل إلى ضواحي المدينة ، وكانت المباني الشاهقة الآن قليلة ومتباعدة ، على عكس منطقة الأعمال المركزية CBD. كانت غالبية المباني السكنية أقل من عشرة طوابق ، ولكن هذا لا يعني عددًا أقل من الشذوذ مقارنة بوسط المدينة. ربما بسبب الضباب الأسود الذي ضرب منتصف الليل ، عاد معظم الناس إلى منازلهم ، لذلك كان عدد الأشخاص في منطقة الأعمال المركزية أقل من عدد سكان ضواحي المدينة.

 

خف الشعور بالذنب الذي يثقل كاهلي عقلي بشكل كبير بمجرد أن قلت هذه الكلمات. كان هؤلاء الأشخاص أكثر حظًا مما كنت عليه في حياتي الماضية. لم تضطر جوان ويجن إلى التدريب في القتال الفعلي أثناء محاولتها معرفة كيفية استخدام رؤيتها المحسّنة فحسب ، بل اكتشفت فقط وجود بلورات التطور بعد سحق صدرها المنحرف أثناء القتال من أجل حياتها.

من الواضح أن الضال لم يتعرض للهجوم من قبل قدرات خاصة ولم يعرف كيف يتفاعل. حتى أنه حاول أن يضرب السكين بذراعه الأخرى ، لكن السكين تم دفنه حتى المقبض في مفصله وتم تجميده بطول السكين بالكامل. ضربه السكين جعله يعوي من الألم ، صوت غريب يشبه صوت راديو مكسور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط