نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dominion’s End 43.5

نزال الرتبة الثانية - الجزء الثاني

نزال الرتبة الثانية - الجزء الثاني

نزال الرتبة الثانية – الجزء الثاني

 

 

 

بعد التواصل مع شياو رونغ والتأكد من معرفته ما يجب أن يفعله ، قفزت مباشرة من النافذة وشكلت خنجر الجليد في الهواء.

ترنحت قليلاً لكنني أجبرت نفسي على تجاهل قدمي اليسرى المصابة. في مواجهة سرب من اليرقات ، استدعيت شياو رونغ وقمت مرة أخرى باستخدام حركات مختلفة.

 

نجح خنجر الجليد فقط في طعنه بين الحاجبين.

تم إطلاق فروع شبه شفافة. لقد اتجهت مباشرة إلى الشرنقة. نظرًا لأنني لم أتقن هذه الخطوة بعد ، فقد كاد وجهي يصطدم بها.

قامت صرخت وتوقفت اليرقات ، ولم تعد تندفع نحو شياو رونغ.

 

 

لحسن الحظ ، قمت بسحب رمح الجليد في الوقت المناسب واستخدمت القوة الناتجة عن القفزة لاختراق الجزء العلوي من الشرنقة.

غبي! هرعت إلى الأمام وصرخت ، “شياو رونغ!” تحولت الشجرة بالكامل إلى أغصان ولفت حول جسدي. استخدمت الأغصان وشكلت شفرات جليدية واستفدت من الحرير الأبيض وحتى شكلت ألواحًا جليدية في الجو.

 

تحت إمري ، لم يستمر شياو رونغ في الصراع معها. لقد تراجع عندما تم الإمساك به. ومع ذلك ، التف فرع آخر حولها دون أن تلاحظ. وكلما أرادت التخلص من تلك الفروع ، زاد إحكامها.

دفعت رأس الرمح ، لكنني واجهت مقاومة على الفور. شددت يدي اليمنى حول المقبض ، ثم أمسكت خنجر الجليد على فخذي بيدي اليسرى وطعنته في نفس مكان طعنة الرمح.

لم أفهم حقًا ماذا يحدث معنا. اصبح شياو رونغ مثل الطفيلي … أوه انتظر ، هذه الطريقة في وصفه ليست صحيحة تمامًا. بعد كل شيء ، أمضى معظم وقته في قدر صغير في الغرفة ، وليس على جسدي.

 

 

بهذه الطعنة ، غرق النصل مباشرة في الشرنقة ، لكن ذلك بعمق طوله. إذا تمكنت فقط من استدعاء الرمح ، لاستطعت الوخز مباشرة في جمجمة السائر.

 

 

في حين أن الوحش لم يفتح عينيه قبل الآن ، لقد فاجأته وطعنته بخنجر الجليد بالفعل. ومع ذلك فقد شعر بخطر الهجوم ولوى رأسه على الفور ، مما تسبب في غرق الخنجر بين الحاجبين.

لكنني لم أستطع ، حيث امتص الصدمة ، وبغض النظر عن المكان الذي طعنت فيه خنجر الجليد ، لم يكن الأمر كما لو أن بإمكاني تمني أن يكون السائر قد ألصق وجهه على حافة الشرنقة. هذه الوضعية ستكون غير مريحة للغاية.

 

 

نزال الرتبة الثانية – الجزء الثاني

سحبت خنجر الجليد للخارج وقفزت إلى الأعلى على الفور. بعد أن هبطت على فرع ، قفزت مرة أخرى ، ولكن هذه المرة أعلى من ذلك.

ثم خرج ضباب خفيف ملون من فمه. إذا بقيت حيث كنت ، لأصابت وجهي مباشرة.

 

كانت تلك القطع الأربع من الأجنحة أكثر ضخامة. حتى البطن الشبيهة بالحشرات بدت ضخمة.

شكّلت فوقي لوحًا سميكًا من الجليد وانقلبت في دائرة ، مع قدمي متجهة لأعلى ، ورأسي متجه لأسفل. ركلت لوح الجليد السميك بشدة.

شكّلت فوقي لوحًا سميكًا من الجليد وانقلبت في دائرة ، مع قدمي متجهة لأعلى ، ورأسي متجه لأسفل. ركلت لوح الجليد السميك بشدة.

 

باستخدام القوة المرتدة ، طرت إلى الأسفل مثل المدفع. في منتصف الطريق ، لويت جسدي مرة أخرى ، ثم هبطت على الرمح. غاص الرمح كله ، واخترق الشرنقة.

 

 

 

ومع ذلك ، لا يمكن أن يصمد أمام قوة العزم ، لقد انشق الرمح بأكمله.

ربما عينا الفراشة ضخمتين ، ولكن بعد أن كادت أن تصاب بالعمى عندما خرجت من الشرنقة ، أصبحت على أهبة الاستعداد. لن يكون من السهل بالنسبة لي استخدام خنجر الجليد لطعن عينيها للوصول إلى الدماغ. إذا فشلت ، بالنظر إلى مقدار جبهتها البارزة ، فإنها ستهاجمني قبل أن أتمكن حتى من الوصول لدماغها.

 

 

اهتزت الشرنقة العملاقة بعنف. يبدو أنني حصلت على إصابة مباشرة. لطيف – جيد. كنت قلقًا حقًا من أن السائر بالداخل قد لا يكون بهذه الضخامة ، لذا لن يتمكن الرمح من الوصول إلى الهدف.

حدقت في الشرنقة العملاقة. ظلت تلك الشرنقة العملاقة تلتف بجنون. أراد شيء ما أن يخرج. لكن لم يكن الوقت المناسب ، لذلك من الصعب عليه للغاية الخروج.

 

 

بما أنه أصبح هناك رد فعل هائل ، فلا بد أنني اخترقته بنجاح ، ولم يكن جرحًا صغيرًا تافهًا أيضًا.

أمسكت على الفور العشرة سنتيمترات المتبقية من العمود. في لحظة واحدة ، أطلقت كمية كبيرة من الطاقة الجليدية ، لدرجة أنه لم يكن لدي حتى الطاقة اللازمة للتعامل مع اليرقات التي كانت تأتي إلي.

 

ما لم أصب بجروح قاتلة ولم يكن لدي خيار سوى الانسحاب ، إذا أردت البقاء على رأس شيء ما ، فلن يتمكن أحد من تحريكي ، ولا حتى نصف خطوة.

أمسكت على الفور العشرة سنتيمترات المتبقية من العمود. في لحظة واحدة ، أطلقت كمية كبيرة من الطاقة الجليدية ، لدرجة أنه لم يكن لدي حتى الطاقة اللازمة للتعامل مع اليرقات التي كانت تأتي إلي.

م.م : جاب ورا..

 

 

لحسن الحظ ، لدي شياو رونغ. انطلقت أعداد كبيرة من الفروع الجليدية للخارج دفعة واحدة. أرسلت الفروع اليرقات الشائكة واحدة تلو الأخرى.

 

 

 

بإمكاني حتى أن أشعر بمشاعر وألم شياو رونغ ، لكن لم يكن هناك طريقة لتهدئة صديقي.

ثبت خنجر الجليد ، محدقاً بثبات دون أن أترك عيني تتجول. فجأة ، انفصلت اليرقات عن شياو رونغ.

 

في النهاية ، طارت إلى الأعلى متجاهلة الألم في جناحيها ، راغبة في الطيران لأعلى بأي ثمن. الغباء حقا مرض.

بإمكاني بالفعل أن أشعر بشيء يعوق قوة الجليد التي أجبرتها للتو على دخول الشرنقة. أصبح علي التركيز على زيادة الطاقة الجليدية التي أرسلها إلى الشرنقة العملاقة.

صعدت على الحرير الأبيض وشكلت طبقة من الجليد تحت باطن قدمي بينما قمت بالتزلج على المنحدر. تحول الحرير الأبيض إلى منحدر جليدي.

 

 

في الوقت الحالي ، أصبح الاهتزاز من الشرنقة العملاقة عنيفًا لدرجة أنه من الممكن أن أتعرض للاهتزاز على الفور ، لكنها لم تكن مشكلة كبيرة بالنسبة لي حيث لدي قدرتي على الجليد وفروع شياو رونغ.

 

 

لمعت جوانب العيون بألوان مختلفة من قوس قزح ، ويبدو أنها مكونة من قشور صغيرة دقيقة. انفتحت العيون ، وكشفت بؤبؤ اسود اللون. انفتح الفم ، وكشف أنياب الحادة الدقيقة ، ثم أطلق صرخة خارقة.

ما لم أصب بجروح قاتلة ولم يكن لدي خيار سوى الانسحاب ، إذا أردت البقاء على رأس شيء ما ، فلن يتمكن أحد من تحريكي ، ولا حتى نصف خطوة.

 

 

 

في الوقت نفسه ، لم أرغب في أن أتعرض لإصابة شديدة فقط من أجل البقاء في المكان الذي أنا فيه. لذلك عندما شعرت بالطاقة الداخلية للشرنقة على وشك الانفجار ، تراجعت على عجل بعيدًا عن الشرنقة العملاقة.

 

 

 

م.م : جاب ورا..

هذا السائر حقًا في قمة المستوى الثاني. كانت قادرة على إهدار هذا القدر من الطاقة ، وملء السماء بالضباب الملون. بدا الأمر أشبه بلوحة ألوان مائية انسكبت عبر السماء ، وحتى هذا لم يجعلها تصل إلى أقصى حدودها.

 

ارتجفت الملكة بشدة. أصبحت غاضبة ومكتئبة. تبعثر ضباب بلون قوس قزح تدريجياً وهي ترفرف بجناحيها. حتى لو لم أعرف تأثير الضباب ، لم أتمكن من تركها باليد العليا. حبست أنفاسي واندفعت للأمام.

في نفس اللحظة ، انطلقت الأغصان الجليدية وتشابكت مع الحرير الأبيض على مسافة ليست بعيدة ، وجذبتني في نفس الوقت.

ومع ذلك ، أصبحت منتشياً. هناك تمزق في أحد جناحيه ، قريب جدًا من الصدر. سيؤثر ذلك بالتأكيد على حركة طيرانه ، قد لا يتمكن من الطيران على الإطلاق.

 

عندما قفزت ، حاولت الفراشة أن ترفرف بعيدًا لتتفاداني ، لكن برفرفة واحدة ، كشفت أنيابها من الألم وبدلاً من ذلك سقطت قليلاً. لا يمكنني تفويت هذه الفرصة.

ومع ذلك ، كانت القوة كبيرة جدًا ، وقد تجاوزت المكان الذي أردت أن أهبط فيه. أمسكت بالجليد والحرير لأعيد نفسي إلى مكانه.

 

 

تزلجت وتسلقت وانسحبت ، حركاتي أصبحت سريعة للغاية.

أنا بحاجة إلى ممارسة هذه الخطوة أكثر ، أو سأنتهي بشكل مأساوي بالارتطام بالنافذة.

 

 

 

تم تثبيتي فوق شرنقة عملاقة. أصبحت جميع اليرقات المستديرة الملونة تحتي. جاءوا جميعًا يتدحرجون نحوي بعنف. حتى أولئك الذين لم يكن لديهم رهاب الحشرات سيُرعبون من الموقف.

 

 

 

ظلت الفروع الجليدية تطلق باستمرار على تلك اليرقات ، لكن لم يكن لديها قوة هجومية كافية. بالكاد قتلت أيا منهم.

مسحت الدم ورأيت ذراعي مغطاة بألوان قوس قزح. بدت الألوان أغمق ، وتقريباً سوداء.

 

 

جفلت بعض اليرقات الكبيرة للحظة قبل أن تندفع للأمام مرة أخرى. قفزت إلى مكان مختلف ، وما زلت مثبتاً عيناي على الشرنقة العملاقة. لم يكن لدي وقت للتعامل مع هذه اليرقات.

ومع ذلك ، هذا السائر عملاقًا ، بجبهة بارزة. خمس سنتيمترات بمثابة لسعة لهذا الرجل الضخم.

 

 

“شياو رونغ ، تحمل قليلاً. ساعدني في الاعتناء بهذه الحشرات”

في حين أن الوحش لم يفتح عينيه قبل الآن ، لقد فاجأته وطعنته بخنجر الجليد بالفعل. ومع ذلك فقد شعر بخطر الهجوم ولوى رأسه على الفور ، مما تسبب في غرق الخنجر بين الحاجبين.

 

لضمان عدم اهتزازي ، يمكنني فقط استخدام كلتا يدي وقدمي لتسلق جناح الفراشة التالف. حاولت خدشي مرارًا وتكرارًا ، بل إنها قذفت الضباب متعدد الألوان مرة أخرى. هذه المرة ، بدا الضباب كثيفًا لدرجة أنه أصبح لزجًا.

لقد أرسلت المزيد من طاقتي الجليدية إلى شياو رونغ. لم يكن خائفًا من طاقتي الجليدية ويمكنه حتى استخدامها في حدود معينة.

لماذا تحاول جاهدة الطيران؟ عندما حاولت الأغصان سحبها لأسفل ، استمرت الفراشة في الرفرفة ، بغض النظر عن الألم الثاقب. صرخت بحدة مع تدفق دمها.

 

لحسن الحظ ، لدي شياو رونغ. انطلقت أعداد كبيرة من الفروع الجليدية للخارج دفعة واحدة. أرسلت الفروع اليرقات الشائكة واحدة تلو الأخرى.

لم أفهم حقًا ماذا يحدث معنا. اصبح شياو رونغ مثل الطفيلي … أوه انتظر ، هذه الطريقة في وصفه ليست صحيحة تمامًا. بعد كل شيء ، أمضى معظم وقته في قدر صغير في الغرفة ، وليس على جسدي.

 

 

شعرت بالمقاومة ، كما لو أنني وضعت يدي في إسفنجة. ثم شعرت بعدها بالحرق ، وكأن ألف إبرة قد اخترقت في عظامي ، لكنني لم أستطع تركها حتى مع الألم الذي جعلني أرغب في البكاء.

لذا ، إذا عليّ حقًا أن أصفه الأمر بالكلمات ، فقد بدا أشبه… بالوحش المُستدعى؟

 

 

لحسن الحظ ، لقد حققت أول ضربتين حاسمتين. لم تكن تلك الجروح على الجناح والجبهة تافهتين ، وإلا سأصبح قادرًا فقط على الركض وذيلي بين ساقي.

نمت الفروع الجليدية أكثر وأكثر كثافة. تركت شياو رونغ يبتعد عني قبل أن يمتد أكثر لتجنب التفاف مجموعة من الفروع حولي ، مما يعيقني في معركتي.

 

 

 

سأترك شياو رونغ يتعامل مع تلك اليرقات.

 

 

 

حدقت في الشرنقة العملاقة. ظلت تلك الشرنقة العملاقة تلتف بجنون. أراد شيء ما أن يخرج. لكن لم يكن الوقت المناسب ، لذلك من الصعب عليه للغاية الخروج.

 

 

 

ثبت خنجر الجليد ، محدقاً بثبات دون أن أترك عيني تتجول. فجأة ، انفصلت اليرقات عن شياو رونغ.

في الوقت الحالي ، أصبح الاهتزاز من الشرنقة العملاقة عنيفًا لدرجة أنه من الممكن أن أتعرض للاهتزاز على الفور ، لكنها لم تكن مشكلة كبيرة بالنسبة لي حيث لدي قدرتي على الجليد وفروع شياو رونغ.

 

وهكذا بدأت في الطعن في مكان آخر. عندما ضعفت مقاومتها بشكل واضح ، اخترت أن أطعن في جناحها الآخر ، الذي لم يصب بأذى.

لقد ألقت بنفسها نحوي ، لكنها ظلت تتجمد ببطء في الجو. على الرغم من أنه لم يتم تجميدها بالكامل ، إلا أنها أصبحت بالكاد تتحرك. مع كتلتها المضافة للجليد ، لم يعد الزخم الأصلي لليرقات كافياً ، انخفضت إلى أسفل قبل أن تتمكن من الوصول إلينا.

 

 

ومع ذلك ، لا يمكن أن يصمد أمام قوة العزم ، لقد انشق الرمح بأكمله.

في النهاية ، بالكاد تمكنت من ربط نفسها بالقليل من الحرير الأبيض ، لكنها لم تكن كافية لتحمل وزنها. انزلقت لمسافة قبل أن تسقط بقية الطريق.

على الرغم من أن الضباب لم يضربني بشكل مباشر ، إلا أن الضباب الكثيف ما زال يجعلني أشعر بالألم في كل مكان. لقد استخدمت طاقة الجليد لمنعها بقوة بينما ظللت أمسك الخنجر في يدي وطعنت الفراشة.

 

استفدت من خفة حركتي ، تسلقت حولها ، ولم أترك ذلك الضباب يضربني. إذا أصابني ذلك الضباب مباشرة ، فستنتهي حياتي.

امتدت الشرنقة البيضاء إلى شكل مستطيل. أصبح الجزء العلوي أرق وأرق. يمكنني أن أصور بشكل غامض شكل السائر.

 

 

ومع ذلك ، لا يمكن أن يصمد أمام قوة العزم ، لقد انشق الرمح بأكمله.

في الواقع لديه وجه بشري ، لكنه أكبر بكثير ، حوالي ثلاثة أضعاف حجم وجهي. بدت العيون ضخمة بشكل مذهل. لا يبدو أن لديه أنف.

على الرغم من أن هذا الرجل يحوم في الهواء حاليًا ، إلا أنه ظل يتمايل بشكل سيء للغاية.

 

 

بمجرد أن امتدت الشرنقة حتى أوشكت على الانفجار ، قفزت مباشرة لأسفل ، مصوبًا خنجر الجليد مباشرة على العين اليمنى لذلك الوجه.

 

 

 

مت!

 

 

جلست القرفصاء لأستخرج البلورات عندما سقط أمام عيني فجأة زوج من الأقدام العملاقة. نظرت أمامي. فتح سائر يشبه السحلية فمه ، وأقطر سيلًا من اللعاب ، كما لو أنه أمام قطعة لحم لذيذة.

انفتحت الشرنقة وظهر وجهه. بدا الوجه مستديرًا من الأعلى ومدببًا في الأسفل. لا يزال لديه أنف ، لكنه مجرد نتوء صغير مع خطين نحيفين.

 

 

 

لمعت جوانب العيون بألوان مختلفة من قوس قزح ، ويبدو أنها مكونة من قشور صغيرة دقيقة. انفتحت العيون ، وكشفت بؤبؤ اسود اللون. انفتح الفم ، وكشف أنياب الحادة الدقيقة ، ثم أطلق صرخة خارقة.

بمجرد أن استولى السائرين على الميزة من خلال التهام لحم ودم الإنسان ، فاقت سرعة تطورهم البشر. فكيف لا يمكن أن يسحقوا البشر؟

 

 

نجح خنجر الجليد فقط في طعنه بين الحاجبين.

بعد التواصل مع شياو رونغ والتأكد من معرفته ما يجب أن يفعله ، قفزت مباشرة من النافذة وشكلت خنجر الجليد في الهواء.

 

ترجمة : Bolay

في حين أن الوحش لم يفتح عينيه قبل الآن ، لقد فاجأته وطعنته بخنجر الجليد بالفعل. ومع ذلك فقد شعر بخطر الهجوم ولوى رأسه على الفور ، مما تسبب في غرق الخنجر بين الحاجبين.

 

 

لففت بشرتي على الفور بطبقة من الجليد. كانت طبقة رقيقة في البداية ، لكني لم أتوقع ذوبان الجليد في لحظة.

لقد اخترق بعمق حوالي خمس سنتيمترات. إذا كان هذا مجرد سائر عادي ، فإن هذا العمق وبعض الطاقة الجليدية سيكونان كافيين لتجميد دماغه مثل توفو.

 

 

“في الحياة القادمة ، اطلبي أن تكوني أكثر ذكاءً”

ومع ذلك ، هذا السائر عملاقًا ، بجبهة بارزة. خمس سنتيمترات بمثابة لسعة لهذا الرجل الضخم.

مسحت الدم ورأيت ذراعي مغطاة بألوان قوس قزح. بدت الألوان أغمق ، وتقريباً سوداء.

 

 

ظللت أرسل طاقة جليدية دون توقف. ومع ذلك ، لم يستغرق الأمر حتى ثانية حتى ينطلق تنبيه في رأسي. قفزت مرة أخرى الحق في تلك اللحظة.

 

 

 

ثم خرج ضباب خفيف ملون من فمه. إذا بقيت حيث كنت ، لأصابت وجهي مباشرة.

بدلاً من القفص الصدري ، كان الجزء الأوسط في الواقع عبارة عن جذع بشري ، مع وجود جميع الأطراف الأربعة. بدون الأجنحة ، بدا الجسم كله نحيفًا وطويلًا ، الذراعين والساقين أكثر نحافة حتى.

 

 

مستغلا تراجعي ، انطلق السائر من أعلى الشرنقة العملاقة. بدا جسده نحيفًا وطويلًا ، ولكن بمجرد أن غادر الشرنقة ومد جناحيه العملاقين ، بدا جسده ضخمًا بشكل لا يصدق.

 

 

تم تثبيتي فوق شرنقة عملاقة. أصبحت جميع اليرقات المستديرة الملونة تحتي. جاءوا جميعًا يتدحرجون نحوي بعنف. حتى أولئك الذين لم يكن لديهم رهاب الحشرات سيُرعبون من الموقف.

ومع ذلك ، أصبحت منتشياً. هناك تمزق في أحد جناحيه ، قريب جدًا من الصدر. سيؤثر ذلك بالتأكيد على حركة طيرانه ، قد لا يتمكن من الطيران على الإطلاق.

 

 

على الرغم من أن الضباب لم يضربني بشكل مباشر ، إلا أن الضباب الكثيف ما زال يجعلني أشعر بالألم في كل مكان. لقد استخدمت طاقة الجليد لمنعها بقوة بينما ظللت أمسك الخنجر في يدي وطعنت الفراشة.

على الرغم من أن هذا الرجل يحوم في الهواء حاليًا ، إلا أنه ظل يتمايل بشكل سيء للغاية.

لقد اخترق بعمق حوالي خمس سنتيمترات. إذا كان هذا مجرد سائر عادي ، فإن هذا العمق وبعض الطاقة الجليدية سيكونان كافيين لتجميد دماغه مثل توفو.

 

بينما كانت الفراشة تتشاجر معي ، كان التسلل يحاول بالفعل التغلب على كلانا. لسوء حظه ، هو مجرد مخلوق وصل بالكاد إلى المستوى الأول. ومع ذلك نظر إلي بإزدراء.

يجب أن يكون هذا السائر قد تشكل من إنسان. على الرغم من أن الشكل بدا عملاقًا ، إلا أن طوله يبلغ ثلاثة أو أربعة أمتار على الأقل.

 

 

 

كانت تلك القطع الأربع من الأجنحة أكثر ضخامة. حتى البطن الشبيهة بالحشرات بدت ضخمة.

 

 

 

بدلاً من القفص الصدري ، كان الجزء الأوسط في الواقع عبارة عن جذع بشري ، مع وجود جميع الأطراف الأربعة. بدون الأجنحة ، بدا الجسم كله نحيفًا وطويلًا ، الذراعين والساقين أكثر نحافة حتى.

 

 

 

كانت باطن القدمين نحيفة وحادة ، وبالتأكيد ليست مناسبة للمشي لمسافات طويلة.

الآن بعد أن رأى أنني في موقف صعب ، قام حتى برمي اليرقات لتعطيل القتال. هذه الشجرة هي الآن الأخ الرضيع لعائلتي. من يتنمر عليه يموت!

 

كانت باطن القدمين نحيفة وحادة ، وبالتأكيد ليست مناسبة للمشي لمسافات طويلة.

من الجزء العلوي من الجذع ، يمكنك أن تدرك أنها كانت أنثى. كان الجزء الأعلى كبيرًا بشكل غير متناسب ، بالإضافة إلى أن البطن الممدودة وعش اليرقات الكامل الذي يحميها أثناء تقدمها إلى المستوى التالي يعني أنها بالتأكيد الملكة ، المسؤولة عن الإنتاج!

 

 

 

طالما أصبحت ميتة ، حتى لو لم أتمكن من القضاء على بقية اليرقات تمامًا وظهرت ملكة فراشة أخرى بينهم ، فسوف يفقدون ميزتهم.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

امتدت الشرنقة البيضاء إلى شكل مستطيل. أصبح الجزء العلوي أرق وأرق. يمكنني أن أصور بشكل غامض شكل السائر.

مع تقدم البشر والمنحرفين الآخرين في المراحل اللاحقة ، لن يكون من السهل عليهم نشر تأثيرهم.

ثبت خنجر الجليد ، محدقاً بثبات دون أن أترك عيني تتجول. فجأة ، انفصلت اليرقات عن شياو رونغ.

 

 

ارتجفت الملكة بشدة. أصبحت غاضبة ومكتئبة. تبعثر ضباب بلون قوس قزح تدريجياً وهي ترفرف بجناحيها. حتى لو لم أعرف تأثير الضباب ، لم أتمكن من تركها باليد العليا. حبست أنفاسي واندفعت للأمام.

 

 

 

صعدت على الحرير الأبيض وشكلت طبقة من الجليد تحت باطن قدمي بينما قمت بالتزلج على المنحدر. تحول الحرير الأبيض إلى منحدر جليدي.

أصبحت الفراشة غاضبة بسبب يرقاتها. هناك المئات من اليرقات. لقد كان عرضًا رائعًا حيث جاؤوا وهم يحلقون فوق بعضهم البعض واحدًا تلو الآخر. أشواك اليرقات بالإضافة إلى سرعة قذفها ستعني أن الفراشة ستُصاب بأذى.

 

 

بعد ذلك ، أضفت مسامير جليدية أسفل قدمي لأرتفع. لقد بدا عملاً سهلاً. هذه الخيوط البيضاء قوة و ضعف في نفس الوقت. ربما لم يكن لديها الوقت الكافي لإكمال تحولها ، أو يجب أن يكون للحرير تأثير عرقلة الأعداء. ولكن الآن ، استفدت من هذه الفرصة.

ربما عينا الفراشة ضخمتين ، ولكن بعد أن كادت أن تصاب بالعمى عندما خرجت من الشرنقة ، أصبحت على أهبة الاستعداد. لن يكون من السهل بالنسبة لي استخدام خنجر الجليد لطعن عينيها للوصول إلى الدماغ. إذا فشلت ، بالنظر إلى مقدار جبهتها البارزة ، فإنها ستهاجمني قبل أن أتمكن حتى من الوصول لدماغها.

 

في النهاية ، بالكاد تمكنت من ربط نفسها بالقليل من الحرير الأبيض ، لكنها لم تكن كافية لتحمل وزنها. انزلقت لمسافة قبل أن تسقط بقية الطريق.

عندما قفزت ، حاولت الفراشة أن ترفرف بعيدًا لتتفاداني ، لكن برفرفة واحدة ، كشفت أنيابها من الألم وبدلاً من ذلك سقطت قليلاً. لا يمكنني تفويت هذه الفرصة.

 

 

بعد ذلك ، أضفت مسامير جليدية أسفل قدمي لأرتفع. لقد بدا عملاً سهلاً. هذه الخيوط البيضاء قوة و ضعف في نفس الوقت. ربما لم يكن لديها الوقت الكافي لإكمال تحولها ، أو يجب أن يكون للحرير تأثير عرقلة الأعداء. ولكن الآن ، استفدت من هذه الفرصة.

قفزت إلى الأمام. في اللحظة التي لامست فيها بشرتي الضباب الملون بألوان قوس قزح ، شعرت بالصدمة بشكل متقطع. اووه ارجووك! لا أستطيع حتى أن أتركها تلمس بشرتي؟

 

 

غُلف جسدي كله بالهواء البارد. كما لاحظت بعناية السائر ، لم تكن الفراشة في عجلة من أمرها أيضًا.

لففت بشرتي على الفور بطبقة من الجليد. كانت طبقة رقيقة في البداية ، لكني لم أتوقع ذوبان الجليد في لحظة.

 

 

قفزت إلى الأمام. في اللحظة التي لامست فيها بشرتي الضباب الملون بألوان قوس قزح ، شعرت بالصدمة بشكل متقطع. اووه ارجووك! لا أستطيع حتى أن أتركها تلمس بشرتي؟

بحلول هذا الوقت ، قفزت بالفعل أمام الخصم مباشرة. مدت يده للإمساك بذراعه. عاد الألم بشكل غير متوقع. هذه المرة ، لم تعد لدغة ، ولكن حرق لعين!

في نفس اللحظة ، انطلقت الأغصان الجليدية وتشابكت مع الحرير الأبيض على مسافة ليست بعيدة ، وجذبتني في نفس الوقت.

 

 

لم تكن طبقة الجليد كافية لمنع الضباب. لم يكن لدي خيار سوى إطلاق طاقة الجليد باستمرار لحماية جسدي بالكامل. ومع ذلك ، حتى الآن ، لقد فقدت الفرصة للاستيلاء على السائر ، وحلقت الفراشة بعيدًا عني.

 

 

دفعت رأس الرمح ، لكنني واجهت مقاومة على الفور. شددت يدي اليمنى حول المقبض ، ثم أمسكت خنجر الجليد على فخذي بيدي اليسرى وطعنته في نفس مكان طعنة الرمح.

جثت على الحرير الأبيض واستخدمت تلك الأقدام النحيلة والأجنحة الخلفية للتعلق على الخيط ، مما يدعم جسدها الضخم.

 

 

أمسكت على الفور العشرة سنتيمترات المتبقية من العمود. في لحظة واحدة ، أطلقت كمية كبيرة من الطاقة الجليدية ، لدرجة أنه لم يكن لدي حتى الطاقة اللازمة للتعامل مع اليرقات التي كانت تأتي إلي.

تسرب دمها ، وحتى ذلك له لمعان متعدد الألوان. عندما هبطت على الحرير الأبيض ، ارتفعت خيوط من الدخان من البقعة.

 

 

 

يبدو أنني لا أستطيع ترك هذا الدم يلمسني أيضًا. قد يكون أكثر خطورة من ذلك الضباب متعدد الألوان.

لكنني لم أستطع ، حيث امتص الصدمة ، وبغض النظر عن المكان الذي طعنت فيه خنجر الجليد ، لم يكن الأمر كما لو أن بإمكاني تمني أن يكون السائر قد ألصق وجهه على حافة الشرنقة. هذه الوضعية ستكون غير مريحة للغاية.

 

 

بإلقاء نظرة خاطفة على ذراعي ، حيث شعرت بإحساس حارق في وقت سابق ، رأيت أن الجلد المصاب أصبح أحمر اللون وتغير لونه. في الوقت الحالي ، أكبر نقاط ضعفي هي أن جسدي لم يكن قوياً بما فيه الكفاية.

اهتزت الشرنقة العملاقة بعنف. يبدو أنني حصلت على إصابة مباشرة. لطيف – جيد. كنت قلقًا حقًا من أن السائر بالداخل قد لا يكون بهذه الضخامة ، لذا لن يتمكن الرمح من الوصول إلى الهدف.

 

صرخت قائلاً ” يمكن أن يتعرض النمر للهزيمة عند ترك جبله ، لكن فأر مثلك يظن أنه قادر على النظر إلي!”

بالنسبة للبشر ، ما لم يكن لدى المرء القدرة على تقوية الجسد أو ما شابه ذلك ، فسيكون من الصعب على الجسد تجاوز جسد السائر.

شعرت بحرق في عيني بينما واجهت اليرقات التي لا تنتهي ، ولم يكن هناك نهاية لهذه اليرقات. أصبح جسدي مخدرًا منذ فترة طويلة بسبب الألم.

 

 

هذا أحد أسباب سحق البشر من قبل السائرين في نهاية العالم. في المراحل الأولى ، كانت القدرات عديمة القيمة عمليًا ، لكن قدرات التقوية البدنية لها مزاياها الواضحة.

عندما قفزت ، حاولت الفراشة أن ترفرف بعيدًا لتتفاداني ، لكن برفرفة واحدة ، كشفت أنيابها من الألم وبدلاً من ذلك سقطت قليلاً. لا يمكنني تفويت هذه الفرصة.

 

 

بمجرد أن استولى السائرين على الميزة من خلال التهام لحم ودم الإنسان ، فاقت سرعة تطورهم البشر. فكيف لا يمكن أن يسحقوا البشر؟

مستغلا تراجعي ، انطلق السائر من أعلى الشرنقة العملاقة. بدا جسده نحيفًا وطويلًا ، ولكن بمجرد أن غادر الشرنقة ومد جناحيه العملاقين ، بدا جسده ضخمًا بشكل لا يصدق.

 

 

في المستقبل ، علي أن أفكر في طريقة للتغلب على هذا الضعف. لكن في الوقت الحالي ، سأقوم فقط بإنفاق بعض الطاقة الجليدية لتغطية جسدي.

 

 

لم تكن بحاجة إلى ضربي على رأسي أيضًا. كل ما احتاجته هو اختراق أنعم منطقة في المعدة واستخراج أحشائي ، وسأكون ميتًا.

حتى لو أهدرت بعضًا من الطاقة ، فإن سعة طاقة السائر أكبر بكثير من سعتي ، لذلك بإمكاني فقط قبول هذه الخسارة. خلاف ذلك ، سيستمر الضباب متعدد الألوان في حرق بشرتي ، ولن أدوم طويلاً. لم يكن لدي طريقة لقتل السائر على الفور أيضًا.

 

 

في النهاية ، طعنت مرة أخيرة ، لكنني لم أصب شيئًا. عاد وعيي إلي. كنت أقف بين عدد لا يحصى من جثث اليرقات. لم يبق أحد على قيد الحياة.

لحسن الحظ ، لقد حققت أول ضربتين حاسمتين. لم تكن تلك الجروح على الجناح والجبهة تافهتين ، وإلا سأصبح قادرًا فقط على الركض وذيلي بين ساقي.

 

 

الآن بعد أن رأى أنني في موقف صعب ، قام حتى برمي اليرقات لتعطيل القتال. هذه الشجرة هي الآن الأخ الرضيع لعائلتي. من يتنمر عليه يموت!

حتى الآن ، لا يزال لدي فرصة!

لم أفهم حقًا ماذا يحدث معنا. اصبح شياو رونغ مثل الطفيلي … أوه انتظر ، هذه الطريقة في وصفه ليست صحيحة تمامًا. بعد كل شيء ، أمضى معظم وقته في قدر صغير في الغرفة ، وليس على جسدي.

 

 

شددت قبضتي على خنجر الجليد. في الواقع ، سقط دم الفراشة عليه ، لكن لم يكن هناك ضرر لخنجر الجليد. حتى لو خنجر الجليد يشبه قطعة جليد ، فقد كان سلاحًا مكونًا من جسد إمبراطور الجليد!

 

 

 

غُلف جسدي كله بالهواء البارد. كما لاحظت بعناية السائر ، لم تكن الفراشة في عجلة من أمرها أيضًا.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

 

رفرفت جناحيها. أصبح الضباب متعدد الألوان أكثر سمكًا وكثافة. لحسن الحظ ، كان بعيدًا عن شياو رونغ ، أو سيتحول من شبه شفاف إلى ملون بألوان قوس قزح.

 

 

 

ربما عينا الفراشة ضخمتين ، ولكن بعد أن كادت أن تصاب بالعمى عندما خرجت من الشرنقة ، أصبحت على أهبة الاستعداد. لن يكون من السهل بالنسبة لي استخدام خنجر الجليد لطعن عينيها للوصول إلى الدماغ. إذا فشلت ، بالنظر إلى مقدار جبهتها البارزة ، فإنها ستهاجمني قبل أن أتمكن حتى من الوصول لدماغها.

في النهاية ، طارت إلى الأعلى متجاهلة الألم في جناحيها ، راغبة في الطيران لأعلى بأي ثمن. الغباء حقا مرض.

 

 

لم تكن بحاجة إلى ضربي على رأسي أيضًا. كل ما احتاجته هو اختراق أنعم منطقة في المعدة واستخراج أحشائي ، وسأكون ميتًا.

لضمان عدم اهتزازي ، يمكنني فقط استخدام كلتا يدي وقدمي لتسلق جناح الفراشة التالف. حاولت خدشي مرارًا وتكرارًا ، بل إنها قذفت الضباب متعدد الألوان مرة أخرى. هذه المرة ، بدا الضباب كثيفًا لدرجة أنه أصبح لزجًا.

 

سأترك شياو رونغ يتعامل مع تلك اليرقات.

لفّت الفراشة رأسها فجأة لتنظر إلى الجانب. سقطت مجموعة من اليرقات عليها. تهربت من واحدة ، لكن أخرى جاءت تحلق في اتجاهها.

لكن شياو رونغ علم أنني لا أهتم إذا ماتت اليرقات أم لا. طالما أنهم لم يعرقلوا معركتي ، فإن الأمر على ما يرام.

 

 

أصبحت الشجرة هائجة. كانت أغصانها مغطاة بطبقة من الجليد ، لذا لم يعد يخاف من الأشواك على اليرقات. انفجرت الفروع ، وضربت هنا وهناك وفي كل مكان.

الآن هذا ما أسميه المتعة! على الرغم من أن اليرقات متوسطة الحجم إلى كبيرة الحجم لن تموت من هذا ، إلا أنها لن تكون قادرة على الاقتراب منه أيضًا. أصبح الجانبان في طريق مسدود.

 

حتى الآن ، لا يزال لدي فرصة!

الآن هذا ما أسميه المتعة! على الرغم من أن اليرقات متوسطة الحجم إلى كبيرة الحجم لن تموت من هذا ، إلا أنها لن تكون قادرة على الاقتراب منه أيضًا. أصبح الجانبان في طريق مسدود.

 

 

هذا أحد أسباب سحق البشر من قبل السائرين في نهاية العالم. في المراحل الأولى ، كانت القدرات عديمة القيمة عمليًا ، لكن قدرات التقوية البدنية لها مزاياها الواضحة.

لكن شياو رونغ علم أنني لا أهتم إذا ماتت اليرقات أم لا. طالما أنهم لم يعرقلوا معركتي ، فإن الأمر على ما يرام.

 

 

 

الآن بعد أن رأى أنني في موقف صعب ، قام حتى برمي اليرقات لتعطيل القتال. هذه الشجرة هي الآن الأخ الرضيع لعائلتي. من يتنمر عليه يموت!

لمعت جوانب العيون بألوان مختلفة من قوس قزح ، ويبدو أنها مكونة من قشور صغيرة دقيقة. انفتحت العيون ، وكشفت بؤبؤ اسود اللون. انفتح الفم ، وكشف أنياب الحادة الدقيقة ، ثم أطلق صرخة خارقة.

 

 

أصبحت الفراشة غاضبة بسبب يرقاتها. هناك المئات من اليرقات. لقد كان عرضًا رائعًا حيث جاؤوا وهم يحلقون فوق بعضهم البعض واحدًا تلو الآخر. أشواك اليرقات بالإضافة إلى سرعة قذفها ستعني أن الفراشة ستُصاب بأذى.

 

 

تنفست بعمق وأسقط رأسي لألقي نظرة على تلك الفراشة. رفعت بصرها نحوي. ضعف الضباب كثيرا. بإمكاني أن أرى عيناها السوداوان اللتان تحدقان في وجهي مباشرة ، ويمكنني حتى أن أرى اليأس الموجود فيهما.

قامت صرخت وتوقفت اليرقات ، ولم تعد تندفع نحو شياو رونغ.

 

 

لكن شياو رونغ علم أنني لا أهتم إذا ماتت اليرقات أم لا. طالما أنهم لم يعرقلوا معركتي ، فإن الأمر على ما يرام.

غبي! هرعت إلى الأمام وصرخت ، “شياو رونغ!” تحولت الشجرة بالكامل إلى أغصان ولفت حول جسدي. استخدمت الأغصان وشكلت شفرات جليدية واستفدت من الحرير الأبيض وحتى شكلت ألواحًا جليدية في الجو.

 

 

ومع ذلك ، أصبحت منتشياً. هناك تمزق في أحد جناحيه ، قريب جدًا من الصدر. سيؤثر ذلك بالتأكيد على حركة طيرانه ، قد لا يتمكن من الطيران على الإطلاق.

تزلجت وتسلقت وانسحبت ، حركاتي أصبحت سريعة للغاية.

مت!

 

يجب أن يكون هذا السائر قد تشكل من إنسان. على الرغم من أن الشكل بدا عملاقًا ، إلا أن طوله يبلغ ثلاثة أو أربعة أمتار على الأقل.

قفزت الفراشة وتفادت معظم الفروع. ومع ذلك ، لا يزال عدد قليل منهم يضرب جسدها. استخدمت يديها مرارًا وتكرارًا للاستيلاء على الأغصان ورش الضباب الملون.

بإمكاني حتى أن أشعر بمشاعر وألم شياو رونغ ، لكن لم يكن هناك طريقة لتهدئة صديقي.

 

 

تحت إمري ، لم يستمر شياو رونغ في الصراع معها. لقد تراجع عندما تم الإمساك به. ومع ذلك ، التف فرع آخر حولها دون أن تلاحظ. وكلما أرادت التخلص من تلك الفروع ، زاد إحكامها.

على الرغم من أن الضباب لم يضربني بشكل مباشر ، إلا أن الضباب الكثيف ما زال يجعلني أشعر بالألم في كل مكان. لقد استخدمت طاقة الجليد لمنعها بقوة بينما ظللت أمسك الخنجر في يدي وطعنت الفراشة.

 

كانت تلك القطع الأربع من الأجنحة أكثر ضخامة. حتى البطن الشبيهة بالحشرات بدت ضخمة.

في النهاية ، طارت إلى الأعلى متجاهلة الألم في جناحيها ، راغبة في الطيران لأعلى بأي ثمن. الغباء حقا مرض.

ومع ذلك ، لم تكن هذه هي النهاية. التويت للخلف. حشد اليرقات لم يتشتت على الرغم من وفاة الملكة. لقد حولوا غضبهم إلى سرعة عالية في التدحرج في جميع الاتجاهات.

 

 

لا يمكن للمرء أن يتوقع الكثير من معدل ذكاء الفراشة. انتهز شياو رونغ الفرصة لربطها بمزيد من الفروع.

جثت على الحرير الأبيض واستخدمت تلك الأقدام النحيلة والأجنحة الخلفية للتعلق على الخيط ، مما يدعم جسدها الضخم.

 

 

كانت قد أصيبت بالفعل بجناح واحد متضرر قبل ذلك. الآن ، مع إضافة الفروع ، انهارت على الفور.

 

 

بهذه الطعنة ، غرق النصل مباشرة في الشرنقة ، لكن ذلك بعمق طوله. إذا تمكنت فقط من استدعاء الرمح ، لاستطعت الوخز مباشرة في جمجمة السائر.

لماذا تحاول جاهدة الطيران؟ عندما حاولت الأغصان سحبها لأسفل ، استمرت الفراشة في الرفرفة ، بغض النظر عن الألم الثاقب. صرخت بحدة مع تدفق دمها.

 

 

نظرت للأسفل. بدا سقوط الفراشة أشد من سقوطي. كانت كبيرة جدًا و محاطة أيضًا بالضباب الملون. الحرير الأبيض لم يستطع الإمساك بها. لقد سقطت مباشرة على أخفض أجزاء الحرير الأبيض حتى أنها سحقت العديد من يرقاتها وهي في طريقها إلى الأسفل.

أصبح شياو رونغ في حالة سيئة أيضًا ، ظلت أغصانه ترتعش. تآكل ذلك الدم قوي جدًا. حتى طاقتي الجليدية لم تستطع منعه.

 

 

 

انزلقت على طول الأغصان وقفزت على الفراشة. أمرت شياو رونغ بالتراجع في نفس الوقت. لم نكن على ارتفاع عالي جدا. إذا سقط مباشرة ، فإن الحرير الأبيض الموجود أسفلنا سيضمن سلامته.

ومع ذلك ، أصبحت منتشياً. هناك تمزق في أحد جناحيه ، قريب جدًا من الصدر. سيؤثر ذلك بالتأكيد على حركة طيرانه ، قد لا يتمكن من الطيران على الإطلاق.

 

 

لضمان عدم اهتزازي ، يمكنني فقط استخدام كلتا يدي وقدمي لتسلق جناح الفراشة التالف. حاولت خدشي مرارًا وتكرارًا ، بل إنها قذفت الضباب متعدد الألوان مرة أخرى. هذه المرة ، بدا الضباب كثيفًا لدرجة أنه أصبح لزجًا.

 

 

 

استفدت من خفة حركتي ، تسلقت حولها ، ولم أترك ذلك الضباب يضربني. إذا أصابني ذلك الضباب مباشرة ، فستنتهي حياتي.

تحت إمري ، لم يستمر شياو رونغ في الصراع معها. لقد تراجع عندما تم الإمساك به. ومع ذلك ، التف فرع آخر حولها دون أن تلاحظ. وكلما أرادت التخلص من تلك الفروع ، زاد إحكامها.

 

 

على الرغم من أن الضباب لم يضربني بشكل مباشر ، إلا أن الضباب الكثيف ما زال يجعلني أشعر بالألم في كل مكان. لقد استخدمت طاقة الجليد لمنعها بقوة بينما ظللت أمسك الخنجر في يدي وطعنت الفراشة.

الآن بعد أن رأى أنني في موقف صعب ، قام حتى برمي اليرقات لتعطيل القتال. هذه الشجرة هي الآن الأخ الرضيع لعائلتي. من يتنمر عليه يموت!

 

 

شعرت بالمقاومة ، كما لو أنني وضعت يدي في إسفنجة. ثم شعرت بعدها بالحرق ، وكأن ألف إبرة قد اخترقت في عظامي ، لكنني لم أستطع تركها حتى مع الألم الذي جعلني أرغب في البكاء.

بما أنه أصبح هناك رد فعل هائل ، فلا بد أنني اخترقته بنجاح ، ولم يكن جرحًا صغيرًا تافهًا أيضًا.

 

 

إذا تركتها ، فسوف تطير على الفور وربما تتخلى عن هذه اليرقات. كل شيء سوف يفسد!

 

 

 

هذا السائر حقًا في قمة المستوى الثاني. كانت قادرة على إهدار هذا القدر من الطاقة ، وملء السماء بالضباب الملون. بدا الأمر أشبه بلوحة ألوان مائية انسكبت عبر السماء ، وحتى هذا لم يجعلها تصل إلى أقصى حدودها.

 

 

 

مع هذه الطاقة التي لا نهاية لها ، لا بد لي من الحصول على بلورتها!

 

 

 

أصبحنا في مأزق في السماء. بتجاهل الإحساس بالحرق ، قمت بالقطع يميناً ويساراً. بالكاد استطعت جرحها مع تجمع الضباب بكثافة حول رأسها.

 

 

 

وهكذا بدأت في الطعن في مكان آخر. عندما ضعفت مقاومتها بشكل واضح ، اخترت أن أطعن في جناحها الآخر ، الذي لم يصب بأذى.

لقد قتلت على طول الطريق اليرقات وصولاً للفراشة. على الرغم من أنه لا يزال هناك العديد من اليرقات خلفي ، إلا أن ذلك لم يعد مهمًا.

 

 

سقطنا من الجو ، اصطدمنا بالحرير الأبيض ، و ارتدنا بعيدًا عن بعضنا البعض. أردت أن أستعيد توازني ، لكن خيطًا من الحرير الأبيض أصاب قدمي اليسرى. لقد كنت مهملا. أصبح علي أن ألتف في كل مكان قبل أن أستعيد توازني.

 

 

لم تكن طبقة الجليد كافية لمنع الضباب. لم يكن لدي خيار سوى إطلاق طاقة الجليد باستمرار لحماية جسدي بالكامل. ومع ذلك ، حتى الآن ، لقد فقدت الفرصة للاستيلاء على السائر ، وحلقت الفراشة بعيدًا عني.

أصابت موجة من الألم فخذي الأيسر بالكامل. وضعت يدي على رجلي ووضعت طبقات من الثلج على ساقي بأكملها. سيعمل الجليد كقالب مؤقت في الوقت الحالي.

 

 

يبدو أنني لا أستطيع ترك هذا الدم يلمسني أيضًا. قد يكون أكثر خطورة من ذلك الضباب متعدد الألوان.

نظرت للأسفل. بدا سقوط الفراشة أشد من سقوطي. كانت كبيرة جدًا و محاطة أيضًا بالضباب الملون. الحرير الأبيض لم يستطع الإمساك بها. لقد سقطت مباشرة على أخفض أجزاء الحرير الأبيض حتى أنها سحقت العديد من يرقاتها وهي في طريقها إلى الأسفل.

 

 

بمجرد أن امتدت الشرنقة حتى أوشكت على الانفجار ، قفزت مباشرة لأسفل ، مصوبًا خنجر الجليد مباشرة على العين اليمنى لذلك الوجه.

أخيرًا ، رقدت على الأرض وهي تصرخ. اندفعت اليرقات نحوها لحمايتها ، لا تريد الاستسلام على الإطلاق.

 

 

 

ترنحت قليلاً لكنني أجبرت نفسي على تجاهل قدمي اليسرى المصابة. في مواجهة سرب من اليرقات ، استدعيت شياو رونغ وقمت مرة أخرى باستخدام حركات مختلفة.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

 

لقد قتلت على طول الطريق اليرقات وصولاً للفراشة. على الرغم من أنه لا يزال هناك العديد من اليرقات خلفي ، إلا أن ذلك لم يعد مهمًا.

 

 

 

تنفست بعمق وأسقط رأسي لألقي نظرة على تلك الفراشة. رفعت بصرها نحوي. ضعف الضباب كثيرا. بإمكاني أن أرى عيناها السوداوان اللتان تحدقان في وجهي مباشرة ، ويمكنني حتى أن أرى اليأس الموجود فيهما.

سقطنا من الجو ، اصطدمنا بالحرير الأبيض ، و ارتدنا بعيدًا عن بعضنا البعض. أردت أن أستعيد توازني ، لكن خيطًا من الحرير الأبيض أصاب قدمي اليسرى. لقد كنت مهملا. أصبح علي أن ألتف في كل مكان قبل أن أستعيد توازني.

 

سقطنا من الجو ، اصطدمنا بالحرير الأبيض ، و ارتدنا بعيدًا عن بعضنا البعض. أردت أن أستعيد توازني ، لكن خيطًا من الحرير الأبيض أصاب قدمي اليسرى. لقد كنت مهملا. أصبح علي أن ألتف في كل مكان قبل أن أستعيد توازني.

“في الحياة القادمة ، اطلبي أن تكوني أكثر ذكاءً”

في النهاية ، طارت إلى الأعلى متجاهلة الألم في جناحيها ، راغبة في الطيران لأعلى بأي ثمن. الغباء حقا مرض.

 

 

ثقب خنجر الجليد في الأسفل – تم الحصول على بلورة الطبقة الثانية!

 

 

بما أنه أصبح هناك رد فعل هائل ، فلا بد أنني اخترقته بنجاح ، ولم يكن جرحًا صغيرًا تافهًا أيضًا.

ومع ذلك ، لم تكن هذه هي النهاية. التويت للخلف. حشد اليرقات لم يتشتت على الرغم من وفاة الملكة. لقد حولوا غضبهم إلى سرعة عالية في التدحرج في جميع الاتجاهات.

 

 

 

قمت بالصراخ: “شياو رونغ!”

 

 

لفّت الفراشة رأسها فجأة لتنظر إلى الجانب. سقطت مجموعة من اليرقات عليها. تهربت من واحدة ، لكن أخرى جاءت تحلق في اتجاهها.

شعرت بحرق في عيني بينما واجهت اليرقات التي لا تنتهي ، ولم يكن هناك نهاية لهذه اليرقات. أصبح جسدي مخدرًا منذ فترة طويلة بسبب الألم.

لمعت جوانب العيون بألوان مختلفة من قوس قزح ، ويبدو أنها مكونة من قشور صغيرة دقيقة. انفتحت العيون ، وكشفت بؤبؤ اسود اللون. انفتح الفم ، وكشف أنياب الحادة الدقيقة ، ثم أطلق صرخة خارقة.

 

 

في النهاية ، طعنت مرة أخيرة ، لكنني لم أصب شيئًا. عاد وعيي إلي. كنت أقف بين عدد لا يحصى من جثث اليرقات. لم يبق أحد على قيد الحياة.

 

 

 

تركت نفسًا عميقًا ، جسدي ثقيل جدًا وكأنني أحمل جبلاً. فتحت فمي ، راغبًا في ترك شياو رونغ ، لكنني بصقت دماً.

 

 

كانت باطن القدمين نحيفة وحادة ، وبالتأكيد ليست مناسبة للمشي لمسافات طويلة.

مسحت الدم ورأيت ذراعي مغطاة بألوان قوس قزح. بدت الألوان أغمق ، وتقريباً سوداء.

 

 

 

لا ، علي أن أجمع بعض البلورات وألتهمها أولاً ؛ وإلا سأموت. بالكاد لهذه البلورات دون المستوى أي تأثير ، لكن لحسن الحظ هي موجودة في جميع أنحاء الأرض. كل ما احتاجه هو التهام المزيد …

 

 

كنت غاضبة لدرجة أني ضحكت.

جلست القرفصاء لأستخرج البلورات عندما سقط أمام عيني فجأة زوج من الأقدام العملاقة. نظرت أمامي. فتح سائر يشبه السحلية فمه ، وأقطر سيلًا من اللعاب ، كما لو أنه أمام قطعة لحم لذيذة.

 

 

 

بينما كانت الفراشة تتشاجر معي ، كان التسلل يحاول بالفعل التغلب على كلانا. لسوء حظه ، هو مجرد مخلوق وصل بالكاد إلى المستوى الأول. ومع ذلك نظر إلي بإزدراء.

 

 

هذا السائر حقًا في قمة المستوى الثاني. كانت قادرة على إهدار هذا القدر من الطاقة ، وملء السماء بالضباب الملون. بدا الأمر أشبه بلوحة ألوان مائية انسكبت عبر السماء ، وحتى هذا لم يجعلها تصل إلى أقصى حدودها.

كنت غاضبة لدرجة أني ضحكت.

 

 

لقد قتلت على طول الطريق اليرقات وصولاً للفراشة. على الرغم من أنه لا يزال هناك العديد من اليرقات خلفي ، إلا أن ذلك لم يعد مهمًا.

انفجر الهواء البارد مني. انطلقت فروع شياو رونغ في كل اتجاه ، منتشرة مثل شبكة فوق المكان بأكمله.

انزلقت على طول الأغصان وقفزت على الفراشة. أمرت شياو رونغ بالتراجع في نفس الوقت. لم نكن على ارتفاع عالي جدا. إذا سقط مباشرة ، فإن الحرير الأبيض الموجود أسفلنا سيضمن سلامته.

 

 

صرخت قائلاً ” يمكن أن يتعرض النمر للهزيمة عند ترك جبله ، لكن فأر مثلك يظن أنه قادر على النظر إلي!”

رفرفت جناحيها. أصبح الضباب متعدد الألوان أكثر سمكًا وكثافة. لحسن الحظ ، كان بعيدًا عن شياو رونغ ، أو سيتحول من شبه شفاف إلى ملون بألوان قوس قزح.

 

 

 

بإمكاني بالفعل أن أشعر بشيء يعوق قوة الجليد التي أجبرتها للتو على دخول الشرنقة. أصبح علي التركيز على زيادة الطاقة الجليدية التي أرسلها إلى الشرنقة العملاقة.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

ارتجفت الملكة بشدة. أصبحت غاضبة ومكتئبة. تبعثر ضباب بلون قوس قزح تدريجياً وهي ترفرف بجناحيها. حتى لو لم أعرف تأثير الضباب ، لم أتمكن من تركها باليد العليا. حبست أنفاسي واندفعت للأمام.

ترجمة : Bolay

 

لقد اخترق بعمق حوالي خمس سنتيمترات. إذا كان هذا مجرد سائر عادي ، فإن هذا العمق وبعض الطاقة الجليدية سيكونان كافيين لتجميد دماغه مثل توفو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط