اقتل لتتقدم للأمام!
اقتل لتتقدم للأمام!
في ومضة ، أصبحت مستيقظًا تمامًا.
بمجرد حلول الليل ، انتشر ضباب أبيض. أصبحت الرؤية أقل من ثلاثة أمتار ، لكن لحسن الحظ كانت الأرض طريقًا إسفلتيًا سلسًا. وإلا فإن هذه الحالات ستسبب لمعظم الناس صعوبة حتى في السير.
يمكن سماع خطى ليس ببعيد.
للوهلة الأولى ، لم يكن هناك شيء خاطئ ، ولكن مقارنة بالأشجار والأعشاب المتمايلة على جانبيها ، هناك بالتأكيد خطأ ما.
اختبأت في العشب بجانب الطريق دون صوت. على الرغم من ندرة الأشجار على جانبي الطريق ، إلا أنه بعد نهاية العالم ، نمت النباتات بشكل كبير ، وتم العثور على أعشاب مثل هذه في كل مكان.
***************************
على الرغم من أنها لم تنمو لتصبح أرضًا عشبية شاسعة ، إلا أنها حولت العالم بأسره إلى خراب مليء بالأعشاب الضارة. مع مثل هذه الرؤية السيئة ، لم يكن اكتشاف أي شخص في الشجيرات سهلاً على الإطلاق.
على جانبي ركبتي ، امتدت أبواق الجليدية إلى الخارج. لم تكن هذه الأبواق بمثابة أسلحة فحسب ، بل تحمي ركبتي أيضًا ، ولأنها تمتد للخارج ، فإنها لم تعرقل تحركاتي.
ومع ذلك ، على الرغم من أن تحركاتي كانت صامتة تمامًا ، إلا أنني ما زلت أجذب انتباه خصومي. كانوا ما مجموعه خمسة أشخاص يرتدون ملابس سوداء مموهة ومسلحين حتى القدم.
يحملون بنادق ويحملون ما لا يقل عن ثلاثة جيوب من الذخيرة.
فجأة توقف أحدهم وأدار رأسه لينظر في اتجاهي. انتظرت بهدوء ، ولم أقلق على الإطلاق.
تنفست الصعداء. بدون سابق إنذار ، تم فتح باب الخزانة. اتسعت عيني. الرجل الذي أمامي كاد يقفز من الخوف.
“ماذا؟” سأل الشخص الذي بجانبه “ما الأمر؟”
تنفست الصعداء. بدون سابق إنذار ، تم فتح باب الخزانة. اتسعت عيني. الرجل الذي أمامي كاد يقفز من الخوف.
تحركت جانباً لتجنب المسدس ، مددت إلى الأمام يدي الحرة مرة أخرى ، وأتحرك بسرعة كما لو أني أقوم برشق سمكة هربت من الشبكة.
عبس الرجل وقال “فقط فكرت أن شيئًا ما تحرك هناك. ألم تشعر بأي شيء؟ ”
هز الأربعة الآخرون رؤوسهم.
يمكن سماع خطى ليس ببعيد.
“ليس الأمر أنني لا أشعر بأي شيء. هناك الكثير مما يحدث “. اعترف أحدهم “أستطيع أن أشعر بشيء مريب في كل الاتجاهات”
لا بد أن حالة الخوف التي أشعر بها جعلتني أبدو غبية جدًا ، وكنت أيضًا امرأة …
كما قال ذلك ، نظر بقية الناس على الفور إلى إحدى الأشجار الموجودة على جانب الطريق. من التأرجح الحر بسبب الريح ، تحولت ساكنةً تمامًا ، حيث أصبحت الشجرة بأكملها جامدة.
للوهلة الأولى ، لم يكن هناك شيء خاطئ ، ولكن مقارنة بالأشجار والأعشاب المتمايلة على جانبيها ، هناك بالتأكيد خطأ ما.
بعد ذلك بقليل ، سقط رأسه على الأرض بضربة قوية. لم تتدحرج حتى ، لأن الرأس بالكامل قد أصبحت بالفعل كرة من الجليد.
في السابق ، بقت على مقربة من شيا زين غو ، وظلت تخفي دائمًا عارها ، ولكن مع ازدياد صعوبة الحياة ، اختفى عارها تدريجياً.
تظاهر الخمسة بأنهم لم يروا شيئًا ، وأخذت أفواههم ترتعش.
للوهلة الأولى ، بدا الأمر مبتذلاً بعض الشيء ، ولكن إذا ألقيت نظرة فاحصة ، فإن عقلك سيصاب بالخدر.
لا بد أن حالة الخوف التي أشعر بها جعلتني أبدو غبية جدًا ، وكنت أيضًا امرأة …
بعد نهاية العالم ، لم يكن من الغريب رؤية كل أنواع الأشياء تتحرك. حتى لو انتبهت إلى كل شيء ، فلن يكفي ملاحظة ذلك كله.
بينما أتحرك بسرعة منذ لحظة ، مما أسفر عن مقتل أربعة أشخاص بسرعة البرق ، نظرت الآن إلى الوراء بما يمكن أن يسمى لحظة راحة. أصبحت الفروع الشفافة تلتف حول الشخص المتبقي ، مما يخلق وضعية غريبة.
عندما تكيفت عيني مع الظلام ، تذكرت أخيرًا أين كنت. كنت مختبئًا في خزانة للنوم ، على الرغم من أنني لم لست متأكدًا من قدرتي على تجنب تلك الوحوش. لم يكن من النادر أن تجر الوحوش الناس من مختلف الزوايا والأركان.
ثم مرة أخرى ، لماذا هاجم شياو رونغ بنشاط المتحولين واحتل بلدة صغيرة في ذلك الوقت؟ بدا هذا محيرًا حقًا ، لكنني أخشى أنني سأضطر إلى الانتظار حتى يتطور ليصبح قادرًا على التحدث قبل حل هذا اللغز.
بعد وقت قصير من قتلي لهذا الشخص ، تعلمت لف يدي على السكاكين بإحكام بشرائط من القماش ، حتى لا أفقد قبضتي على السكين.
مازال الرجال الخمسة يفحصون محيطهم قليلاً ، لكن لسوء الحظ بالنسبة لهم أن الضباب أصبح كثيفًا جدًا. بالاقتران مع العشب الكثيف ، لم يتمكنوا من رؤية الكثير ، علاوة على ذلك ، ازداد الاضطراب من حولهم أكثر فأكثر ، حتى اتضح أن “الوجود” من حولهم بدأ ينفد.
بمجرد حلول الليل ، انتشر ضباب أبيض. أصبحت الرؤية أقل من ثلاثة أمتار ، لكن لحسن الحظ كانت الأرض طريقًا إسفلتيًا سلسًا. وإلا فإن هذه الحالات ستسبب لمعظم الناس صعوبة حتى في السير.
بصرف النظر عن الأحذية الجليدية ، قمت أيضًا بتغيير قناعي ، ووسعته لتغطية ما يصل إلى 80٪ من وجهي. لقد جعلت عدد طبقات الجليد المضغوط أعلى من عدد الأحذية. بعد كل شيء ، رأسي مهم جدا.
أصبح الخمسة خائفين جدًا من التوقف مرة أخرى وهرعوا بعيدًا.
لم يعد الخنجر الذي منحني إياه إمبراطور الجليد مثل قطعة من الجليد. لقد أصبح خنجرًا كاملًا تقريبًا ، على الرغم من أنه أرق قليلاً ، وتمتد الشارة المجمدة الآن من المقبض إلى منتصف الطريق أسفل النصل.
لقد بدا اسمًا جيدًا جدًا ، لذلك بدأت في استخدامه دون ملاحظة ، بغض النظر عما إذا كان أكثر ملاءمة لأخ الإمبراطور الجليدي أن يسمي خنجره.
تتبعتهم. على الرغم من أن تحركاتي خفيفة ، إلا أن يقظة الآخرين كانت على مستوى احترافي. نظروا إلى الوراء عدة مرات على طول الطريق.
لسوء الحظ ، من الواضح أن المتجر قد تم تفتيشه عدة مرات بالفعل ، ولم يتبق منه سوى عدد قليل من السكاكين. أمسكت بهذا بمجرد أن رأيته. لأنه كان سكينًا صغيرًا ، أكبر بقليل من سكين الفاكهة ، رفع الآخرون أنوفهم ولم يحاولوا انتزاعه بعيدًا عني.
فقط بسبب ما بعد نهاية العالم هذه ، يمكن أن يكون أي أصوات أو نشاط على طول الطريق أكثر من مجرد أنا. يمكنهم الاستمرار في البحث ، ولكن هناك الكثير من الأخطاء ، الكثير منها ليفعلوا أي شيء حيال ذلك.
هدأت فجأة ووقفت ممسكةً بالشفرة بإحكام.
بعد كل شيء ، هذه المرة كانت الخطة جريئة بعض الشيء.
يمكنهم فقط معرفة ما إذا لم تكن هناك أي عقبات كبيرة والمغادرة. عندما أصبحوا بعيدين بما يكفي عن القوات الرئيسية وعادوا للوراء ، رأيت فرصتي.
شحب وجهي. جعلتني نبرة الرجل أفكر في صرخات مساعدة النساء التي سمعتها أثناء تجوالي على الطريق ، والمشاهد القاسية التي ألمحتها أحيانًا…
ثم مرة أخرى ، لماذا هاجم شياو رونغ بنشاط المتحولين واحتل بلدة صغيرة في ذلك الوقت؟ بدا هذا محيرًا حقًا ، لكنني أخشى أنني سأضطر إلى الانتظار حتى يتطور ليصبح قادرًا على التحدث قبل حل هذا اللغز.
ظل الشخص الذي يسير خلف الآخرين يتراجع بضع خطوات لأنه أًبح ينظر في اتجاه بعض الضوضاء.
عند سماع هذا ، ارتجف قلبي. هل هذا صحيح؟ هل هذا ما شعرت به أمي في لحظاتها الأخيرة؟ هل ماتت من الألم؟
في تلك اللحظة ، صنعت بالفعل أحذية تزلج جليدية تحت قدمي. لم تعد مثل الزلاجات الجليدية العادية. أصبحت الشفرات أطول بمقدار 1.5 مرة من باطن قدمي ، و حادة مثل السكاكين. إذا قمت بقطع عنق شخص ما بسكاكين الثلج هذه ، فمن المؤكد أن رأسه سوف يتدحرج.
شددت السكين في يدي. لحسن الحظ ، لأننا لم نتمكن من إضاءة الأنوار ، كانت الغرفة مظلمة للغاية ، ولم ير السكين في يدي. ربما اعتقد أن رفيقه قُتل على يد شخص آخر.
لم أقم فقط بصنع سكاكين الثلج ، غطى الجليد أيضًا ساقي حتى ركبتي ، مشكلاً زوجًا من الأحذية الجليدية. قد يتسبب السطح الأملس في انزلاق العديد من الهجمات بسهولة ، ولا يمكن اختراقه.
تألم قلبي. كما اتضح ، فإن هذا الحزن الشديد يؤلم جسديًا!
على جانبي ركبتي ، امتدت أبواق الجليدية إلى الخارج. لم تكن هذه الأبواق بمثابة أسلحة فحسب ، بل تحمي ركبتي أيضًا ، ولأنها تمتد للخارج ، فإنها لم تعرقل تحركاتي.
الأهم من ذلك هو الفرع الذي عطل زناد البندقية. أتذكر شرح ذلك ، حتى أنني أحضرت مسدسًا لتوضيح ذلك – من الصعب تعليم الأشجار حقًا.
حتى لو كنت في مثل هذه المساحة الصغيرة ، لا يمكنك النوم في وضعية ملتوية ، والنوم بهذا الشكل يجعل ظهرك يؤلمك كل يوم ، فإن معظم الناس لا يزالون لا يختارون النوم على سرير ناعم. بعد كل شيء ، الاستلقاء على السرير هو بالتأكيد أكثر وضوحا من الشباك في خزانة الملابس.
أخيرًا ، صنعت هذه الأحذية من ثلاث طبقات مضغوطة من الجليد على الأقل ، حتى يمكنها مقاومة الرصاص العادي.
استدار للتحقق ، لكنه كان بطيئًا جدًا. عندما رآني فجأة أصيب بصدمة وفتح فمه ليحذر رفاقه ، لكن الأوان قد فات.
تتبعتهم. على الرغم من أن تحركاتي خفيفة ، إلا أن يقظة الآخرين كانت على مستوى احترافي. نظروا إلى الوراء عدة مرات على طول الطريق.
صنعت أحذية جليدية من قبل ، ولكن فقط من أجل الانزلاق ، وكان التركيز على شفرات الجليد تحت قدمي. كانت الأحذية مجرد زينة لردع العدو. لكن الآن ، أنا بحاجة إلى درع قوي قادر على تحمل الرصاص ، لذا فقد أتقنت الأحذية حتى أصبحت أحذية محارب بقوة دفاعية حقيقية!
على الرغم من أنه لا يزال متشبثًا في الوقت الحاضر ، إلا أنه دائمًا متشبثًا ب شياو تشي!
تنفست الصعداء. بدون سابق إنذار ، تم فتح باب الخزانة. اتسعت عيني. الرجل الذي أمامي كاد يقفز من الخوف.
بالطبع ، لم أكن قد درست الأحذية بشكل كامل من قبل. لقد طلبت من عمي تحديدًا أن يصممها. لحسن الحظ ، أعطاني العم الكثير من التفاصيل ، حيث علمت منه أن السطح الأملس يعمل بالفعل بشكل أفضل لصد الهجمات.
أمسكت بسكيني ونظرت إلى الدم على الأرض ، ولم يكن هناك سوى صوت دقات قلبي في أذني. فقط عندما سمعت صوت شيا زين غو ، عدت إلى صوابي ، نظرت إليه وإلى شياو تشي ، التي تبعت خلفه.
بصرف النظر عن الأحذية الجليدية ، قمت أيضًا بتغيير قناعي ، ووسعته لتغطية ما يصل إلى 80٪ من وجهي. لقد جعلت عدد طبقات الجليد المضغوط أعلى من عدد الأحذية. بعد كل شيء ، رأسي مهم جدا.
شحب وجهي. جعلتني نبرة الرجل أفكر في صرخات مساعدة النساء التي سمعتها أثناء تجوالي على الطريق ، والمشاهد القاسية التي ألمحتها أحيانًا…
تدفق ينبوع من الدم من مؤخرة خصمي ، مما جعل مجال رؤيتي كله أحمر.
إذا كان هناك المزيد من الوقت ، لقمت بتمديد القناع لتغطية الجزء الخلفي من رأسي ، وتحويله إلى خوذة. كلما غطيت أكثر ، بدا ذلك أفضل!
ومع ذلك ، على الرغم من أن تحركاتي كانت صامتة تمامًا ، إلا أنني ما زلت أجذب انتباه خصومي. كانوا ما مجموعه خمسة أشخاص يرتدون ملابس سوداء مموهة ومسلحين حتى القدم.
بعد كل شيء ، هذه المرة كانت الخطة جريئة بعض الشيء.
ظل الرجل يرتعش من الألم ، مد يده وكأنه يريد أن يلمس ظهره ، لكنه يشعر بألم شديد لدرجة أنه لم يستطع الوصول إليه. امتد بحر الدماء على الأرض بسرعة مذهلة ، ووصل قدمي في لحظة.
إذا علم داجي مسبقًا أنني سأجرؤ على فعل شيء كهذا ، لما سمح لأخيه بالعودة إلى المنزل لصد المهاجمين لفترة من الوقت. من المحتمل أنه قد يكسر ساقي قبل أن أتمكن من الخروج من الباب.
تدفق ينبوع من الدم من مؤخرة خصمي ، مما جعل مجال رؤيتي كله أحمر.
توقفت أفكاري فجأة حيث سمعت ضوضاء خفيفة من الخارج. بدا الأمر وكأنه خطى. يبدو أنه هناك العديد من الأشخاص ، لكنهم كانوا هادئين للغاية. في الوقت الحاضر ، بغض النظر عن مدى فظاظة الناس ، فقد أصبحوا جميعًا هادئين في تحركاتهم.
أخذت نفسا وانزلقت بهدوء إلى خصمي. على الرغم من أنه لاحظني عندما وصلت إليه ، ربما كانت الضوضاء من قبل كثيرة جدًا وكان بالفعل غير حذر.
حتى لو كنت في مثل هذه المساحة الصغيرة ، لا يمكنك النوم في وضعية ملتوية ، والنوم بهذا الشكل يجعل ظهرك يؤلمك كل يوم ، فإن معظم الناس لا يزالون لا يختارون النوم على سرير ناعم. بعد كل شيء ، الاستلقاء على السرير هو بالتأكيد أكثر وضوحا من الشباك في خزانة الملابس.
“هل انتِ بخير؟”
استدار للتحقق ، لكنه كان بطيئًا جدًا. عندما رآني فجأة أصيب بصدمة وفتح فمه ليحذر رفاقه ، لكن الأوان قد فات.
أمسكت بحلقه وجمّدته في لحظة. لم يستغرق الأمر سوى ثانية واحدة لتجميد دماغه أيضًا ، ولم تواجه قوى الجليد أي مقاومة على الإطلاق. هذا الشخص لم يفهم القدرات الخاصة على الإطلاق. هذه الحقيقة مطمئنة.
تنفست الصعداء. بدون سابق إنذار ، تم فتح باب الخزانة. اتسعت عيني. الرجل الذي أمامي كاد يقفز من الخوف.
تركته ، وفي اللحظة التي سبقت اصطدام الجسد بالأرض ، انزلقت إلى الأمام ، متجهاً وراء الرجلين التاليين السائران جنبًا إلى جنب. كنت على وشك الاستيلاء على الجزء الخلفي من أعناقهم ، لكنهم كانوا على أهبة الاستعداد واستداروا فجأة.
لم أرتعد ، لكن بدلاً من ذلك اتخذت خطوة أخرى إلى الأمام. إذا تمكنت من الاستيلاء على حناجرهم ، فسيصبح ذلك أفضل من مؤخرة أعناقهم.
تحول وجهه إلى اللون الأزرق وأصبح لسانه معلقًا ، ولكن في غضون هذه الفترة القصيرة من الوقت ، لم يكن سبب الوفاة هو الاختناق ، ولكن مجرد كسر في الرقبة.
هذه المرة لم تسر الأمور بسلاسة. بعد كل شيء ، لم أكن أتعامل مع مدنيين بدون قدرة قتالية. تجمد أحدهما حتى الموت على الفور ، لكن الآخر أخذ على الفور خطوة إلى الوراء ، مما تسبب في التقاطي حفنة من الهواء.
لم يعد الخنجر الذي منحني إياه إمبراطور الجليد مثل قطعة من الجليد. لقد أصبح خنجرًا كاملًا تقريبًا ، على الرغم من أنه أرق قليلاً ، وتمتد الشارة المجمدة الآن من المقبض إلى منتصف الطريق أسفل النصل.
رفع مسدسه وضغطه على صدري … وتجمد!
رفعت خنجر الصقيع. تحولت الشفرة الشفافة إلى اللون الأحمر قليلاً ، لكنها لا تزال شاحبة للغاية. على عكس ذلك الوقت الذي كانت فيه السكين مغطاة بالدماء ، وأصبحت زلقة للغاية لدرجة أنه من المستحيل تقريبًا التمسك بها.
لم أكن بحاجة إلى إطلاق طاقة بنفسي حتى يتجمد. ملامستي جعلت التجميد أسهل وأسرع ، دون أي تأخير. حتى لو لم أتمكن من لمس أي شيء ، فسيصبح أبطأ بجزء بسيط فقط.
ومع ذلك ، عندما تصبح مخفيًا ، يمكن أن تشعر براحة أكبر.
تحركت جانباً لتجنب المسدس ، مددت إلى الأمام يدي الحرة مرة أخرى ، وأتحرك بسرعة كما لو أني أقوم برشق سمكة هربت من الشبكة.
“ماذا؟” سأل الشخص الذي بجانبه “ما الأمر؟”
كنت قريبًا جدًا ، لذا لم يكن هناك تأخر. لم يكن لدى خصمي الوقت الكافي لرفع بندقيته مرة أخرى ، لأن الجزء العلوي من جسده أصبح بالفعل منحوتة جليدية.
لم أجرؤ على التحرك. لم أجرؤ على المشاهدة على الإطلاق ، لكن اتسعت عيني أكثر. شاهدت الرجل يكافح لبضع ثوان قبل أن يسقط تدريجياً ، حتى ارتعش جسده فقط بشكل لا إرادي.
نظرت إليّ بعيون واسعة ، وتعبيرها في الواقع متحمس بعض الشيء ، تمامًا مثلما تنظر إلى شيا زين غو.
لأصبح في الجانب الآمن ، استخدمت الكثير من الطاقة. من الواضح أنه كان أكثر من اللازم. جعلتني المعركة السابقة مع جين زان أبالغ في تقدير مقاومة الناس العاديين ضد القدرات.
لكن لم يكن لدي وقت للتأمل ، لذلك توجهت مباشرة إلى الشخصين أمامي. لقد قتلت للتو ثلاثة أشخاص في غمضة عين ، وحدثت ردة فعل للشخصين الآخرين فقط عندما صنعت تمثالًا نصف جليديًا بشريًا ، استداروا مع تصويب بنادقهم.
هز الأربعة الآخرون رؤوسهم.
الأهم من ذلك هو الفرع الذي عطل زناد البندقية. أتذكر شرح ذلك ، حتى أنني أحضرت مسدسًا لتوضيح ذلك – من الصعب تعليم الأشجار حقًا.
أطلقت سكاكين الجليد إلى الأمام ، وأجبرتهم على القفز جانباً. هرعت إلى واحد منهم. بعد وميض الضوء الأزرق الخافت ، حملت خنجرًا جليديًا في يدي اليسرى.
لم يعد الخنجر الذي منحني إياه إمبراطور الجليد مثل قطعة من الجليد. لقد أصبح خنجرًا كاملًا تقريبًا ، على الرغم من أنه أرق قليلاً ، وتمتد الشارة المجمدة الآن من المقبض إلى منتصف الطريق أسفل النصل.
لقد بذلت جهودًا كبيرة للحصول على هذا السكين. لم يكن مجرد سكين فواكه من أي متجر بيع. في هذه المجموعة الصغيرة ، المشكلة بشكل خاص ، تبين أن البعض لديهم بالفعل هواية جمع الأسلحة. حتى أنهم أخذونا إلى متجر أسلحة مشهور لإلقاء نظرة.
عندما جربته أمام الجميع ، جوان وي جون هي من شاهدته بعيون مشرقة وصرخت “يا له من خنجر صقيع جميل!”
لقد بدا اسمًا جيدًا جدًا ، لذلك بدأت في استخدامه دون ملاحظة ، بغض النظر عما إذا كان أكثر ملاءمة لأخ الإمبراطور الجليدي أن يسمي خنجره.
“ليس الأمر أنني لا أشعر بأي شيء. هناك الكثير مما يحدث “. اعترف أحدهم “أستطيع أن أشعر بشيء مريب في كل الاتجاهات”
برؤية السلاح المجمد ، اتسعت عيون خصمي في حالة إنذار ، وأسقطها على الفور. حاول سحب مسدس من جيبه ، ولكن قبل أن يتمكن من لمس الحافظة ، أصبح جسده كله صلبًا.
بضربة من خنجر الصقيع ، قطعت نصف البندقية ، وتجمد النصف الآخر. إذا تجرأ على إطلاق النار ، سينفجر السلاح ويأخذه معه.
برؤية السلاح المجمد ، اتسعت عيون خصمي في حالة إنذار ، وأسقطها على الفور. حاول سحب مسدس من جيبه ، ولكن قبل أن يتمكن من لمس الحافظة ، أصبح جسده كله صلبًا.
في السابق ، بقت على مقربة من شيا زين غو ، وظلت تخفي دائمًا عارها ، ولكن مع ازدياد صعوبة الحياة ، اختفى عارها تدريجياً.
بعد ذلك بقليل ، سقط رأسه على الأرض بضربة قوية. لم تتدحرج حتى ، لأن الرأس بالكامل قد أصبحت بالفعل كرة من الجليد.
أصبحت عيناه واسعتين ، محدقا كأنه لم يكن السقف الذي كان يراه ، ولكن في مكان ما بعيدًا ، بعيدًا …
حبست أنفاسي ، دون أن أجرؤ على إصدار صوت ، ولكن كما لو أن القدر يكرهني ، فتحوا الباب ودخلوا. بدت أصوات الخطى بالتأكيد مثل أصوات شخص يرتدي حذاءًا. كانوا بشرًا وليسوا وحوش.
بعد قطع البندقية ، انتهزت الفرصة لتسديد ركلة ، و سكاكين الجليد تحت قدمي قد خطت على حلق خصمي. قوتي الحالية كافية لقطع أي جزء من الجسم.
اقتل لتتقدم للأمام!
بضربة من خنجر الصقيع ، قطعت نصف البندقية ، وتجمد النصف الآخر. إذا تجرأ على إطلاق النار ، سينفجر السلاح ويأخذه معه.
بالنسبة لآخر شخص …
رفعت خنجر الصقيع. تحولت الشفرة الشفافة إلى اللون الأحمر قليلاً ، لكنها لا تزال شاحبة للغاية. على عكس ذلك الوقت الذي كانت فيه السكين مغطاة بالدماء ، وأصبحت زلقة للغاية لدرجة أنه من المستحيل تقريبًا التمسك بها.
“ليس الأمر أنني لا أشعر بأي شيء. هناك الكثير مما يحدث “. اعترف أحدهم “أستطيع أن أشعر بشيء مريب في كل الاتجاهات”
بينما أتحرك بسرعة منذ لحظة ، مما أسفر عن مقتل أربعة أشخاص بسرعة البرق ، نظرت الآن إلى الوراء بما يمكن أن يسمى لحظة راحة. أصبحت الفروع الشفافة تلتف حول الشخص المتبقي ، مما يخلق وضعية غريبة.
تدفق ينبوع من الدم من مؤخرة خصمي ، مما جعل مجال رؤيتي كله أحمر.
حتى لو لم يكن لدي في حياتي السابقة ميزة كوني متناسخاً ، لم يمض وقت طويل حتى قتلت متحولاً للمرة الأولى ، أو حتى شخصًا. على الرغم من أنني قد لا أكون الأول من بين تلك المجموعة من الناس ، إلا أنني لم أكن بالتأكيد الأخير وسط المواطنين الآخرين.
للوهلة الأولى ، بدا الأمر مبتذلاً بعض الشيء ، ولكن إذا ألقيت نظرة فاحصة ، فإن عقلك سيصاب بالخدر.
حتى عندما واجهت تلك الوحوش ، لم أجلس بهدوء وانتظر الهزيمة. كيف يمكن أن يخيفني هذا الحثالة النتنة؟ كيف لي أن أتركه يفعل ما يريد؟ ما هو أكثر من ذلك ، كان الألم في ظهري الآن … سكينًا.
اقتل لتتقدم للأمام!
تحول وجهه إلى اللون الأزرق وأصبح لسانه معلقًا ، ولكن في غضون هذه الفترة القصيرة من الوقت ، لم يكن سبب الوفاة هو الاختناق ، ولكن مجرد كسر في الرقبة.
لم يسقط بندقيته حتى ، لكنه أصبح متشابكًا تمامًا من قبل الأغصان الشفافة.
أصبح الخمسة خائفين جدًا من التوقف مرة أخرى وهرعوا بعيدًا.
الأهم من ذلك هو الفرع الذي عطل زناد البندقية. أتذكر شرح ذلك ، حتى أنني أحضرت مسدسًا لتوضيح ذلك – من الصعب تعليم الأشجار حقًا.
على جانبي ركبتي ، امتدت أبواق الجليدية إلى الخارج. لم تكن هذه الأبواق بمثابة أسلحة فحسب ، بل تحمي ركبتي أيضًا ، ولأنها تمتد للخارج ، فإنها لم تعرقل تحركاتي.
“شياو رونغ ، تعال” تحدثت.
تراجعت الفروع الشفافة دفعة واحدة ، وفي النهاية سار شيء صغير ممتلئ. للوهلة الأولى ، بدت وكأنها كرة ، لكن اتضح أنها شجرة عائلة جيانغ. شياو رونغ ، لماذا تطورت إلى شكل صبار؟ من الواضح أنك شجرة أثأب!
ما هو هدف بقائي على قيد الحياة او زيادة قوتي باستمرار؟ ومع ذلك ، حتى خلال تلك الكارثة اليائسة ، عشت ما يصل إلى عشر سنوات. بالنسبة لهذه الحياة ، مع عائلتي ، وقاعدة راسخة ، وحتى أعضاء الفريق الذين يمكنني الوثوق بهم ، هذه المرة …
لقد بذلت جهودًا كبيرة للحصول على هذا السكين. لم يكن مجرد سكين فواكه من أي متجر بيع. في هذه المجموعة الصغيرة ، المشكلة بشكل خاص ، تبين أن البعض لديهم بالفعل هواية جمع الأسلحة. حتى أنهم أخذونا إلى متجر أسلحة مشهور لإلقاء نظرة.
مع ساقيه القصيرة من جذور الشجرة تضرب الأرض ، ركض شياو رونغ إلى جانبي ، ببطء ولكن مليء بالطاقة. حملته ، وأعطيته بلورة كمكافأة ، وحاولت تجاهل الجثث على الأرض.
مازال الرجال الخمسة يفحصون محيطهم قليلاً ، لكن لسوء الحظ بالنسبة لهم أن الضباب أصبح كثيفًا جدًا. بالاقتران مع العشب الكثيف ، لم يتمكنوا من رؤية الكثير ، علاوة على ذلك ، ازداد الاضطراب من حولهم أكثر فأكثر ، حتى اتضح أن “الوجود” من حولهم بدأ ينفد.
عندما كنت جوان وي جون في حياتي الماضية ، لم يكن الأمر أنني لم أقتل أي شخص ، بل لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن أُجبر على قتل شخص ما. تذكرت بشكل غامض أنه لم يستغرق حتى عام …
على الرغم من صغر حجمه ، إلا أنه بعد شحذه ، أصبحت حوافه ومتانته أفضل من تلك الخاصة بالآخرين ، الأمر الذي أدهشني حقًا. لم أخبر أحداً بهذه الحقيقة ، لكنني خبأته بصمت خلف خصري.
***************************
يحملون بنادق ويحملون ما لا يقل عن ثلاثة جيوب من الذخيرة.
“لا تأكلني…”
فتحت عيني فجأة ، وألهث ، وسارعت نبضات قلبي كما لو أن قلبي على وشك الانفجار في صدري. نظرت حولي في ذعر ، لكن لم تكن هناك وحوش قبيحة ملتوية في الأفق ، فقط الظلام.
عندما تكيفت عيني مع الظلام ، تذكرت أخيرًا أين كنت. كنت مختبئًا في خزانة للنوم ، على الرغم من أنني لم لست متأكدًا من قدرتي على تجنب تلك الوحوش. لم يكن من النادر أن تجر الوحوش الناس من مختلف الزوايا والأركان.
ومع ذلك ، عندما تصبح مخفيًا ، يمكن أن تشعر براحة أكبر.
بعد نهاية العالم ، لم يكن من الغريب رؤية كل أنواع الأشياء تتحرك. حتى لو انتبهت إلى كل شيء ، فلن يكفي ملاحظة ذلك كله.
حتى لو كنت في مثل هذه المساحة الصغيرة ، لا يمكنك النوم في وضعية ملتوية ، والنوم بهذا الشكل يجعل ظهرك يؤلمك كل يوم ، فإن معظم الناس لا يزالون لا يختارون النوم على سرير ناعم. بعد كل شيء ، الاستلقاء على السرير هو بالتأكيد أكثر وضوحا من الشباك في خزانة الملابس.
في هذا الظلام ، لم يكن هناك سوى أنا.
ظل الرجل يرتعش من الألم ، مد يده وكأنه يريد أن يلمس ظهره ، لكنه يشعر بألم شديد لدرجة أنه لم يستطع الوصول إليه. امتد بحر الدماء على الأرض بسرعة مذهلة ، ووصل قدمي في لحظة.
ماذا عن شيا زين غو؟ أين ذهبت أمي …
إذا علم داجي مسبقًا أنني سأجرؤ على فعل شيء كهذا ، لما سمح لأخيه بالعودة إلى المنزل لصد المهاجمين لفترة من الوقت. من المحتمل أنه قد يكسر ساقي قبل أن أتمكن من الخروج من الباب.
شعرت بخفقان عيني فجأة بينما أتذكر الأحداث المفجعة التي وقعت قبل يومين. لقد استخدمت رصاصتي الأخيرة لإنقاذ شيا زين غو ، لكن اللقيط ركض لإنقاذ شياو تشي ، وهاجمت الوحوش أمي …
برؤية السلاح المجمد ، اتسعت عيون خصمي في حالة إنذار ، وأسقطها على الفور. حاول سحب مسدس من جيبه ، ولكن قبل أن يتمكن من لمس الحافظة ، أصبح جسده كله صلبًا.
تألم قلبي. كما اتضح ، فإن هذا الحزن الشديد يؤلم جسديًا!
بعد وقت قصير من تغير العالم ، انخفض صبر شيا زين غو إلى الصفر تقريبًا ، بينما كادت ثقته بنفسه أن تنفجر.
مسحت دموعي ، واضطررت إلى العمل بجد حتى لا أبكي كثيرًا. إذا لم أتمكن من كبح أصوات بكائي ، فسيصبح الأمر فظيعًا. عالمنا الحالي لا يمكن حتى أن يتسامح مع القليل من البكاء!
تدفق ينبوع من الدم من مؤخرة خصمي ، مما جعل مجال رؤيتي كله أحمر.
تحركت جانباً لتجنب المسدس ، مددت إلى الأمام يدي الحرة مرة أخرى ، وأتحرك بسرعة كما لو أني أقوم برشق سمكة هربت من الشبكة.
أنا أيضا لم أستطع أن أتحسر على غبائي. لا يمكن لأمي أن تظل بجانبي بعد الآن. بقي صديقي شيا زين غو فقط.
عبس الرجل وقال “فقط فكرت أن شيئًا ما تحرك هناك. ألم تشعر بأي شيء؟ ”
في الماضي ، كان جيدًا معي ، على الرغم من أنني وجدته طفوليًا بعض الشيء. ظل يسأل في كثير من الأحيان عن حالتي ، وفي بعض الأحيان يصبح شديد التشبث.
على الرغم من أنه لا يزال متشبثًا في الوقت الحاضر ، إلا أنه دائمًا متشبثًا ب شياو تشي!
بعد نهاية العالم ، لم يكن من الغريب رؤية كل أنواع الأشياء تتحرك. حتى لو انتبهت إلى كل شيء ، فلن يكفي ملاحظة ذلك كله.
مسحت دموعي. حتى عندما رفضت البقاء في نفس الغرفة مع شيا زين غو ، ظل الرجل يفعل ما يشاء ، ويقدم شرحًا واعتذارًا. عندما رأى أنني رفضت مسامحته ، غادر بالفعل ، وأخذ شياو تشي معه! هل يمكن أن يكون نصف اعتذاره صادقًا؟
شعرت بخفقان عيني فجأة بينما أتذكر الأحداث المفجعة التي وقعت قبل يومين. لقد استخدمت رصاصتي الأخيرة لإنقاذ شيا زين غو ، لكن اللقيط ركض لإنقاذ شياو تشي ، وهاجمت الوحوش أمي …
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
بعد وقت قصير من تغير العالم ، انخفض صبر شيا زين غو إلى الصفر تقريبًا ، بينما كادت ثقته بنفسه أن تنفجر.
فجأة توقف أحدهم وأدار رأسه لينظر في اتجاهي. انتظرت بهدوء ، ولم أقلق على الإطلاق.
عندما كنت جوان وي جون في حياتي الماضية ، لم يكن الأمر أنني لم أقتل أي شخص ، بل لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن أُجبر على قتل شخص ما. تذكرت بشكل غامض أنه لم يستغرق حتى عام …
لمجرد أنه كان مثيرًا للإعجاب بين هذه المجموعة الصغيرة المكونة من عشرة أشخاص الذين تم إلقاؤهم معًا بشكل عشوائي ، فقد انتفخ غروره حتى تعذر احتوائه. نهاية العالم حقا تضع شخصية المرء على المحك …
توقفت أفكاري فجأة حيث سمعت ضوضاء خفيفة من الخارج. بدا الأمر وكأنه خطى. يبدو أنه هناك العديد من الأشخاص ، لكنهم كانوا هادئين للغاية. في الوقت الحاضر ، بغض النظر عن مدى فظاظة الناس ، فقد أصبحوا جميعًا هادئين في تحركاتهم.
لأصبح في الجانب الآمن ، استخدمت الكثير من الطاقة. من الواضح أنه كان أكثر من اللازم. جعلتني المعركة السابقة مع جين زان أبالغ في تقدير مقاومة الناس العاديين ضد القدرات.
حبست أنفاسي ، دون أن أجرؤ على إصدار صوت ، ولكن كما لو أن القدر يكرهني ، فتحوا الباب ودخلوا. بدت أصوات الخطى بالتأكيد مثل أصوات شخص يرتدي حذاءًا. كانوا بشرًا وليسوا وحوش.
تنفست الصعداء. بدون سابق إنذار ، تم فتح باب الخزانة. اتسعت عيني. الرجل الذي أمامي كاد يقفز من الخوف.
لكن لم يكن لدي وقت للتأمل ، لذلك توجهت مباشرة إلى الشخصين أمامي. لقد قتلت للتو ثلاثة أشخاص في غمضة عين ، وحدثت ردة فعل للشخصين الآخرين فقط عندما صنعت تمثالًا نصف جليديًا بشريًا ، استداروا مع تصويب بنادقهم.
بينما لا أزال أفكر في كيفية الرد ، أظهر الرجل بالفعل ابتسامة ساخرة.
“يو! تعال وانظر! هناك كتكوت هنا!”
بعد وقت قصير من قتلي لهذا الشخص ، تعلمت لف يدي على السكاكين بإحكام بشرائط من القماش ، حتى لا أفقد قبضتي على السكين.
إذا كان هناك المزيد من الوقت ، لقمت بتمديد القناع لتغطية الجزء الخلفي من رأسي ، وتحويله إلى خوذة. كلما غطيت أكثر ، بدا ذلك أفضل!
شحب وجهي. جعلتني نبرة الرجل أفكر في صرخات مساعدة النساء التي سمعتها أثناء تجوالي على الطريق ، والمشاهد القاسية التي ألمحتها أحيانًا…
حبست أنفاسي ، دون أن أجرؤ على إصدار صوت ، ولكن كما لو أن القدر يكرهني ، فتحوا الباب ودخلوا. بدت أصوات الخطى بالتأكيد مثل أصوات شخص يرتدي حذاءًا. كانوا بشرًا وليسوا وحوش.
لقد فات الأوان على الخوف. لقد أخرجني بالفعل من الخزانة وغطى فمي بيده الكبيرة ، مهددًا “لا تصدري أي صوت. إذا قمتِ بجذب الوحوش ، فسوف أطعمك لها. هل سبق لك أن رأيتِ شخصًا يؤكل؟ سيأكلون لحمك وأنت ما زلت على قيد الحياة. لن يعضوك حتى الموت. سوف تموتين من الألم ”
فجأة ألقى بنفسه علي. فوجئت أنني أُلقيت على الأرض ، وبينما لا أزال في حيرة من أمري ، شعرت بألم لاذع في ظهري.
تحول وجهه إلى اللون الأزرق وأصبح لسانه معلقًا ، ولكن في غضون هذه الفترة القصيرة من الوقت ، لم يكن سبب الوفاة هو الاختناق ، ولكن مجرد كسر في الرقبة.
عند سماع هذا ، ارتجف قلبي. هل هذا صحيح؟ هل هذا ما شعرت به أمي في لحظاتها الأخيرة؟ هل ماتت من الألم؟
فتحت عيني فجأة ، وألهث ، وسارعت نبضات قلبي كما لو أن قلبي على وشك الانفجار في صدري. نظرت حولي في ذعر ، لكن لم تكن هناك وحوش قبيحة ملتوية في الأفق ، فقط الظلام.
“مرحبًا ، كوني هادئًا ومطيعًا ودعيني أحظى بوقت ممتع. بعد ذلك ، قد أعطيك بعض البسكويت لتناوله”
فجأة ألقى بنفسه علي. فوجئت أنني أُلقيت على الأرض ، وبينما لا أزال في حيرة من أمري ، شعرت بألم لاذع في ظهري.
في ومضة ، أصبحت مستيقظًا تمامًا.
صنعت أحذية جليدية من قبل ، ولكن فقط من أجل الانزلاق ، وكان التركيز على شفرات الجليد تحت قدمي. كانت الأحذية مجرد زينة لردع العدو. لكن الآن ، أنا بحاجة إلى درع قوي قادر على تحمل الرصاص ، لذا فقد أتقنت الأحذية حتى أصبحت أحذية محارب بقوة دفاعية حقيقية!
فقط عندما استعدت حواسي شممت الرائحة الكريهة. نظرت إلى الأسفل ورأيت أن الشخص الآخر قد دفن وجهه في صدري ، وهو يقضم ويعض.
نظرًا لأن الجو أصبح شديد البرودة في الوقت الحاضر ، فقد ارتديت الكثير من الملابس واستغرق الأمر بعض الوقت لفتحها.
لم أستطع تحديد المدة التي قضاها هذا الرجل دون غسل شعره أو ما رش عليه ، لكن الرائحة المنبعثة من شعره لم تكن أفضل من رائحة جثة متعفنة. كان يكفي أن أصفى ذهني في لحظة!
حتى عندما واجهت تلك الوحوش ، لم أجلس بهدوء وانتظر الهزيمة. كيف يمكن أن يخيفني هذا الحثالة النتنة؟ كيف لي أن أتركه يفعل ما يريد؟ ما هو أكثر من ذلك ، كان الألم في ظهري الآن … سكينًا.
بينما لا أزال أفكر في كيفية الرد ، أظهر الرجل بالفعل ابتسامة ساخرة.
بسحب السكين من خلف ظهري ، دفعته بشكل انعكاسي في ظهر الشخص الآخر ، دون أن أنسى سحبه للخارج مرة أخرى.
شياو تشي من سألت. نظرَت إليّ بشكل مختلف عن ذي قبل.
لقد بذلت جهودًا كبيرة للحصول على هذا السكين. لم يكن مجرد سكين فواكه من أي متجر بيع. في هذه المجموعة الصغيرة ، المشكلة بشكل خاص ، تبين أن البعض لديهم بالفعل هواية جمع الأسلحة. حتى أنهم أخذونا إلى متجر أسلحة مشهور لإلقاء نظرة.
لسوء الحظ ، من الواضح أن المتجر قد تم تفتيشه عدة مرات بالفعل ، ولم يتبق منه سوى عدد قليل من السكاكين. أمسكت بهذا بمجرد أن رأيته. لأنه كان سكينًا صغيرًا ، أكبر بقليل من سكين الفاكهة ، رفع الآخرون أنوفهم ولم يحاولوا انتزاعه بعيدًا عني.
لقد بدا اسمًا جيدًا جدًا ، لذلك بدأت في استخدامه دون ملاحظة ، بغض النظر عما إذا كان أكثر ملاءمة لأخ الإمبراطور الجليدي أن يسمي خنجره.
على الرغم من صغر حجمه ، إلا أنه بعد شحذه ، أصبحت حوافه ومتانته أفضل من تلك الخاصة بالآخرين ، الأمر الذي أدهشني حقًا. لم أخبر أحداً بهذه الحقيقة ، لكنني خبأته بصمت خلف خصري.
تدفق ينبوع من الدم من مؤخرة خصمي ، مما جعل مجال رؤيتي كله أحمر.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
لأصبح في الجانب الآمن ، استخدمت الكثير من الطاقة. من الواضح أنه كان أكثر من اللازم. جعلتني المعركة السابقة مع جين زان أبالغ في تقدير مقاومة الناس العاديين ضد القدرات.
مرعوبًا ، دفعته جانبًا. حتى أنني اضطررت إلى مسح عيني لأرى بوضوح مرة أخرى.
بمجرد حلول الليل ، انتشر ضباب أبيض. أصبحت الرؤية أقل من ثلاثة أمتار ، لكن لحسن الحظ كانت الأرض طريقًا إسفلتيًا سلسًا. وإلا فإن هذه الحالات ستسبب لمعظم الناس صعوبة حتى في السير.
ظل الرجل يرتعش من الألم ، مد يده وكأنه يريد أن يلمس ظهره ، لكنه يشعر بألم شديد لدرجة أنه لم يستطع الوصول إليه. امتد بحر الدماء على الأرض بسرعة مذهلة ، ووصل قدمي في لحظة.
مع ساقيه القصيرة من جذور الشجرة تضرب الأرض ، ركض شياو رونغ إلى جانبي ، ببطء ولكن مليء بالطاقة. حملته ، وأعطيته بلورة كمكافأة ، وحاولت تجاهل الجثث على الأرض.
أصبحت خائفةً جدًا لدرجة أنني تراجعت حتى ضغط ظهري على الخزانة ، ولم أستطع التحرك أكثر من ذلك. لم يكن هناك حتى الآن هروب من بحر الدماء ، يزحف أقرب ، ويمتد أكثر فأكثر …
لأصبح في الجانب الآمن ، استخدمت الكثير من الطاقة. من الواضح أنه كان أكثر من اللازم. جعلتني المعركة السابقة مع جين زان أبالغ في تقدير مقاومة الناس العاديين ضد القدرات.
نظرًا لأن الجو أصبح شديد البرودة في الوقت الحاضر ، فقد ارتديت الكثير من الملابس واستغرق الأمر بعض الوقت لفتحها.
لم أجرؤ على التحرك. لم أجرؤ على المشاهدة على الإطلاق ، لكن اتسعت عيني أكثر. شاهدت الرجل يكافح لبضع ثوان قبل أن يسقط تدريجياً ، حتى ارتعش جسده فقط بشكل لا إرادي.
بعد وقت قصير من تغير العالم ، انخفض صبر شيا زين غو إلى الصفر تقريبًا ، بينما كادت ثقته بنفسه أن تنفجر.
أصبحت عيناه واسعتين ، محدقا كأنه لم يكن السقف الذي كان يراه ، ولكن في مكان ما بعيدًا ، بعيدًا …
حبست أنفاسي ، دون أن أجرؤ على إصدار صوت ، ولكن كما لو أن القدر يكرهني ، فتحوا الباب ودخلوا. بدت أصوات الخطى بالتأكيد مثل أصوات شخص يرتدي حذاءًا. كانوا بشرًا وليسوا وحوش.
“مرحبًا ، يبدو أن هناك آخرين هنا. لا تفرط في ذلك ~ ” دخل شخص آخر ورأى رفيقه ملقى على الأرض وتوقف عن الكلام ونظر إليّ غير مصدق.
“ليس الأمر أنني لا أشعر بأي شيء. هناك الكثير مما يحدث “. اعترف أحدهم “أستطيع أن أشعر بشيء مريب في كل الاتجاهات”
ربما كان ذلك لأنني شعرت بالرعب من المنظر حيث بدا وكأنه قرر أن القاتل لا يمكن أن يكون أنا.
تدفق ينبوع من الدم من مؤخرة خصمي ، مما جعل مجال رؤيتي كله أحمر.
أخرج مسدسه ، وقام أولاً بفحص الباب للتأكد من عدم وجود أحد خلفه ، ثم قام بتفتيش كل ركن من أركان الغرفة ، ورفع بندقيته.
فقط بسبب ما بعد نهاية العالم هذه ، يمكن أن يكون أي أصوات أو نشاط على طول الطريق أكثر من مجرد أنا. يمكنهم الاستمرار في البحث ، ولكن هناك الكثير من الأخطاء ، الكثير منها ليفعلوا أي شيء حيال ذلك.
لديه مسدس. لم تكن لدي سوى سكين. لم تكن لدي سوى فرصة واحدة. إذا خسرت ، سيصبح الثمن هو حياتي …
لديه مسدس …
الغرفة مظلمة للغاية ، ومن الواضح أنه لا يستطيع الرؤية بوضوح ، وإلا لما استغرق وقتًا طويلاً ليدرك أنه لم يكن هناك أي شخص آخر في الغرفة.
شددت السكين في يدي. لحسن الحظ ، لأننا لم نتمكن من إضاءة الأنوار ، كانت الغرفة مظلمة للغاية ، ولم ير السكين في يدي. ربما اعتقد أن رفيقه قُتل على يد شخص آخر.
لا بد أن حالة الخوف التي أشعر بها جعلتني أبدو غبية جدًا ، وكنت أيضًا امرأة …
شعرت بخفقان عيني فجأة بينما أتذكر الأحداث المفجعة التي وقعت قبل يومين. لقد استخدمت رصاصتي الأخيرة لإنقاذ شيا زين غو ، لكن اللقيط ركض لإنقاذ شياو تشي ، وهاجمت الوحوش أمي …
بضربة من خنجر الصقيع ، قطعت نصف البندقية ، وتجمد النصف الآخر. إذا تجرأ على إطلاق النار ، سينفجر السلاح ويأخذه معه.
أدار ظهره لي ، وأصبح جسده كله متوترًا. حتى أن اليد التي تمسك البندقية ارتجفت. بدا أن القتيل على الأرض لم يخيفني فحسب ، بل أخافه أيضًا.
الغرفة مظلمة للغاية ، ومن الواضح أنه لا يستطيع الرؤية بوضوح ، وإلا لما استغرق وقتًا طويلاً ليدرك أنه لم يكن هناك أي شخص آخر في الغرفة.
أصبحت خائفةً جدًا لدرجة أنني تراجعت حتى ضغط ظهري على الخزانة ، ولم أستطع التحرك أكثر من ذلك. لم يكن هناك حتى الآن هروب من بحر الدماء ، يزحف أقرب ، ويمتد أكثر فأكثر …
لا بد أن حالة الخوف التي أشعر بها جعلتني أبدو غبية جدًا ، وكنت أيضًا امرأة …
لكنني استطعت أن أرى بوضوح. لم أعرف السبب ، ولكن مؤخرًا بدا أن نظري يتحسن بشكل أفضل. حتى لو ظل الظلام يجعل الأمور أكثر صعوبة ، يمكنني أن أرى أفضل من الآخرين.
بعد نهاية العالم ، لم يكن من الغريب رؤية كل أنواع الأشياء تتحرك. حتى لو انتبهت إلى كل شيء ، فلن يكفي ملاحظة ذلك كله.
هدأت فجأة ووقفت ممسكةً بالشفرة بإحكام.
تتبعتهم. على الرغم من أن تحركاتي خفيفة ، إلا أن يقظة الآخرين كانت على مستوى احترافي. نظروا إلى الوراء عدة مرات على طول الطريق.
استدار للتحقق ، لكنه كان بطيئًا جدًا. عندما رآني فجأة أصيب بصدمة وفتح فمه ليحذر رفاقه ، لكن الأوان قد فات.
لديه مسدس. لم تكن لدي سوى سكين. لم تكن لدي سوى فرصة واحدة. إذا خسرت ، سيصبح الثمن هو حياتي …
ظل الرجل يرتعش من الألم ، مد يده وكأنه يريد أن يلمس ظهره ، لكنه يشعر بألم شديد لدرجة أنه لم يستطع الوصول إليه. امتد بحر الدماء على الأرض بسرعة مذهلة ، ووصل قدمي في لحظة.
“وي جون! ”
عندما جربته أمام الجميع ، جوان وي جون هي من شاهدته بعيون مشرقة وصرخت “يا له من خنجر صقيع جميل!”
يحملون بنادق ويحملون ما لا يقل عن ثلاثة جيوب من الذخيرة.
أمسكت بسكيني ونظرت إلى الدم على الأرض ، ولم يكن هناك سوى صوت دقات قلبي في أذني. فقط عندما سمعت صوت شيا زين غو ، عدت إلى صوابي ، نظرت إليه وإلى شياو تشي ، التي تبعت خلفه.
كلاهما أخذ خطوة إلى الوراء.
تحركت جانباً لتجنب المسدس ، مددت إلى الأمام يدي الحرة مرة أخرى ، وأتحرك بسرعة كما لو أني أقوم برشق سمكة هربت من الشبكة.
لم أفهم تماما.
بعد وقت قصير من تغير العالم ، انخفض صبر شيا زين غو إلى الصفر تقريبًا ، بينما كادت ثقته بنفسه أن تنفجر.
“هل انتِ بخير؟”
شياو تشي من سألت. نظرَت إليّ بشكل مختلف عن ذي قبل.
أخرج مسدسه ، وقام أولاً بفحص الباب للتأكد من عدم وجود أحد خلفه ، ثم قام بتفتيش كل ركن من أركان الغرفة ، ورفع بندقيته.
في السابق ، بقت على مقربة من شيا زين غو ، وظلت تخفي دائمًا عارها ، ولكن مع ازدياد صعوبة الحياة ، اختفى عارها تدريجياً.
إذا علم داجي مسبقًا أنني سأجرؤ على فعل شيء كهذا ، لما سمح لأخيه بالعودة إلى المنزل لصد المهاجمين لفترة من الوقت. من المحتمل أنه قد يكسر ساقي قبل أن أتمكن من الخروج من الباب.
بدلاً من ذلك ، أصبحت ترتدي تعبيراً يقول إنها ستقاتلني حتى النهاية.
أمسكت بحلقه وجمّدته في لحظة. لم يستغرق الأمر سوى ثانية واحدة لتجميد دماغه أيضًا ، ولم تواجه قوى الجليد أي مقاومة على الإطلاق. هذا الشخص لم يفهم القدرات الخاصة على الإطلاق. هذه الحقيقة مطمئنة.
حتى الآن. تغير تعبيرها مرة أخرى ، لكنها لم تتغير مرة أخرى إلى الشعور بالخجل ، ولم تكن تحاول محاربي.
“هل انتِ بخير؟”
أمسكت بحلقه وجمّدته في لحظة. لم يستغرق الأمر سوى ثانية واحدة لتجميد دماغه أيضًا ، ولم تواجه قوى الجليد أي مقاومة على الإطلاق. هذا الشخص لم يفهم القدرات الخاصة على الإطلاق. هذه الحقيقة مطمئنة.
نظرت إليّ بعيون واسعة ، وتعبيرها في الواقع متحمس بعض الشيء ، تمامًا مثلما تنظر إلى شيا زين غو.
اقتل لتتقدم للأمام!
*****************************
رفعت خنجر الصقيع. تحولت الشفرة الشفافة إلى اللون الأحمر قليلاً ، لكنها لا تزال شاحبة للغاية. على عكس ذلك الوقت الذي كانت فيه السكين مغطاة بالدماء ، وأصبحت زلقة للغاية لدرجة أنه من المستحيل تقريبًا التمسك بها.
بعد وقت قصير من قتلي لهذا الشخص ، تعلمت لف يدي على السكاكين بإحكام بشرائط من القماش ، حتى لا أفقد قبضتي على السكين.
كما قال ذلك ، نظر بقية الناس على الفور إلى إحدى الأشجار الموجودة على جانب الطريق. من التأرجح الحر بسبب الريح ، تحولت ساكنةً تمامًا ، حيث أصبحت الشجرة بأكملها جامدة.
“وي جون! ”
لم يعد هذا ضروريًا بعد الآن ، حيث يمكن تجميد خنجر الجليد بقوة في راحة يدي.
حتى لو لم يكن لدي في حياتي السابقة ميزة كوني متناسخاً ، لم يمض وقت طويل حتى قتلت متحولاً للمرة الأولى ، أو حتى شخصًا. على الرغم من أنني قد لا أكون الأول من بين تلك المجموعة من الناس ، إلا أنني لم أكن بالتأكيد الأخير وسط المواطنين الآخرين.
شددت السكين في يدي. لحسن الحظ ، لأننا لم نتمكن من إضاءة الأنوار ، كانت الغرفة مظلمة للغاية ، ولم ير السكين في يدي. ربما اعتقد أن رفيقه قُتل على يد شخص آخر.
ومع ذلك ، عندما تصبح مخفيًا ، يمكن أن تشعر براحة أكبر.
منذ البداية ، لم أكن في الواقع بهذا الضعف ، أليس كذلك؟ فقط خلال تلك الحياة ، ماتت أمي مبكرًا جدًا ، وتفاقم سلوك شيا زين غو يومًا بعد يوم ، ومع مرور الأيام أصبحت الحياة بلا معنى أكثر فأكثر.
ما هو هدف بقائي على قيد الحياة او زيادة قوتي باستمرار؟ ومع ذلك ، حتى خلال تلك الكارثة اليائسة ، عشت ما يصل إلى عشر سنوات. بالنسبة لهذه الحياة ، مع عائلتي ، وقاعدة راسخة ، وحتى أعضاء الفريق الذين يمكنني الوثوق بهم ، هذه المرة …
لديه مسدس. لم تكن لدي سوى سكين. لم تكن لدي سوى فرصة واحدة. إذا خسرت ، سيصبح الثمن هو حياتي …
مع عائلتي ، سنعيش جميعًا مائة عام!
حتى عندما واجهت تلك الوحوش ، لم أجلس بهدوء وانتظر الهزيمة. كيف يمكن أن يخيفني هذا الحثالة النتنة؟ كيف لي أن أتركه يفعل ما يريد؟ ما هو أكثر من ذلك ، كان الألم في ظهري الآن … سكينًا.
ترجمة : Bolay
بعد ذلك بقليل ، سقط رأسه على الأرض بضربة قوية. لم تتدحرج حتى ، لأن الرأس بالكامل قد أصبحت بالفعل كرة من الجليد.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
يمكنهم فقط معرفة ما إذا لم تكن هناك أي عقبات كبيرة والمغادرة. عندما أصبحوا بعيدين بما يكفي عن القوات الرئيسية وعادوا للوراء ، رأيت فرصتي.
ترجمة : Bolay
عبس الرجل وقال “فقط فكرت أن شيئًا ما تحرك هناك. ألم تشعر بأي شيء؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
