نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dominion’s End 11

رحلة العودة-جانبي

رحلة العودة-جانبي

المجلد 1 لنهاية دومينيون: تمطر النجوم في نهاية العالم

“مستحيل!” جين زان رفض على الفور. “على أقل تقدير ، سنحتاج إلى ساعة ونصف. خلاف ذلك ، فإن أقصى ما يمكنني فعله هو جعل مرؤوسي يبيعون لك الأسلحة التي بحوزتهم الآن. لأي شيء آخر ، حتى لو دفعت لي عشرة أضعاف السعر ، ما زلت غير قادر على إنتاجه. هل تدرك أنه لا يمكننا حتى إجراء مكالمات الآن؟ “

الرواية الأصلية باللغة الصينية بقلم: 御 我 (يو وو)

قفز الجميع في خوف. على الرغم من أن جيانغ شوتيان كان شخصًا مهيبًا للغاية ، إلا أنه كان في الواقع شديد الهدوء والجمع. كانت هناك مرات عديدة عندما أظهر عن قصد غضبًا على المتفرجين ، دون أن يكون غاضبًا على الإطلاق. لكن الآن…

إضافي 1: رحلة العودة ، الجزء الأول – ترجمة Fai

الرواية الأصلية باللغة الصينية بقلم: 御 我 (يو وو)

كان جيانغ شوتيان جالسًا في مقصورة الدرجة الأولى الفسيحة على متن الطائرة ويخدم من قبل مضيفة طيران ، يعاني من صداع. لم يكن يجلس عادة في الدرجة الأولى ، على الرغم من قدرته على تحمل تكاليفها. إن التواجد في مثل هذه البيئة الفاخرة والمعاملة بشكل جيد لم ينسجم معه أو مع أي فرد من أفراد قواته ، لدرجة أنه شعر بأنه أسوأ من التواجد في الوحل والقذارة في منطقة القتال.

تحدث بصراحة. “جيانغ شوتيان ، حتى لو بحثت في مدينة تشونغ جوان بأكملها ، فلن يكون هناك شخص واحد يمكنه تزويدك بهذه الكمية. كان أي شخص آخر يقف هنا قد ابتعد وغادر لحظة رؤيته لهذه القائمة. لم يكونوا ليبقوا حتى طويلا بما يكفي لسماعك تطلبها “الآن”! “

لسوء الحظ ، لم يكن لديه حقًا خيار هذه المرة. لقد بحث في كل شركة طيران ، ولكن نظرًا لأن طلبه كان في اللحظة الأخيرة ، لم تكن هناك مقاعد أخرى متاحة.

صمت جيانغ شوتيان للحظة ، ثم قال ببساطة ، “أنا أصدقه”.

حدق جيانغ شوتيان من النافذة في السماء الزرقاء والغيوم البيضاء وفشل تمامًا في رؤية أي شيء خارج عن المألوف. لكن شويو قال عبر الهاتف أنه ستكون هناك كارثة مروعة ستصل إلى كل ركن من أركان العالم. على الرغم من أنه لم يستخدم الكلمة بالضبط ، إلا أن جيانغ شوتيان كان بإمكانه تخمين ما تعنيه.

“أنا مدين لك.”

نهاية العالم؟

لم يستطع جيانغ شوتيان فعل أي شيء سوى الانتظار جانبًا واحدًا. لقد كان قلقًا للغاية بشأن الوضع في المنزل ، لكن الهاتف ما زال يرفض الاتصال.

“هل تصدقه؟”

أعطى تشنغ شينغ ابتسامة ساخرة وأوقف خط استجوابه.

التفت جيانغ شوتيان ليرى تشنغ شينغ يحدق في وجهه بثبات.

رد جيانغ شوتيان بلطف ، “لا يهم إذا لم يكن مفتوحًا. لقد حصلنا على بعض الأسلحة لأنفسنا ، حتى نتمكن من تدمير بابه “.

واصل تشنغ شينغ طرح السؤال ، “تلك الأشياء التي تحدث عنها شويو. زعيم ، هل تعتقد حقًا أن هذا سيحدث؟ “

كان المرؤوسون من كل جانب متحمسين للعمل ، لكن الزعيمين حافظا على هدوئهما. لم يستطع جين زان إلا أن يفرك ذقنه في سلوك جيانغ شوتيان الغريب. لقد بدأ بالفعل في إثارة اهتمامه.

رد جيانغ شوتيان بهدوء “آمل ألا يحدث ذلك”.

قال جيانغ شوتيان بلطف ، “الجميع ، اربطوا أحزمة مقاعدكم.”

كان قد علق المهمة في اللحظة الأخيرة وشرح الوضع بصدق لقواته. على الرغم من أنه كان بإمكانه تقديم الأعذار ، مثل تدهور حالة شويو ، إلا أنه لم يرغب في الكذب على إخوانه في السلاح ، الذين كانوا معه في السراء والضراء. والأهم من ذلك ، أنه لا يريد أن يواجه إخوته الكارثة التي تحدث عنها شويو دون أي استعداد على الإطلاق.

إذا لم يحدث شيء ، فإن مصداقيته كقائد ستدمر تمامًا.

لم يؤمن أي من القوات بـ “كارثة” جيانغ شويو المفترضة ، لكن جيانغ شوتيان أمرهم بالتصديق على أي حال. جعل الجميع يعودون إلى منازلهم وعائلاتهم ويستعدون لكل شيء. فقط عدد قليل من أعضاء القوات الذين لم يكن لديهم بالفعل أي مسؤوليات أخرى كانوا يتبعونه إلى ميسيا.

“بخير!” وافق جيانغ شوتيان بشكل حاسم. “لكن عليك أن تبقى معي حتى أحصل على أسلحتي.”

إذا لم يحدث شيء ، فإن مصداقيته كقائد ستدمر تمامًا.

استرخى جيانغ شوتيان. يبدو أن قاعدة عمليات جين زان كانت قريبة.

ومع ذلك ، كان جيانغ شوتيان أكثر من راغب في أن تُداس سمعته على الأرض إذا كان ذلك يعني أن شويو و شوجون سيعيشان في سلام.

“هذا هو؟” حتى جين زان لم يستطع إخفاء دهشته.

قال تشنغ شينغ بعناية ، “إذن يا رئيس ، هل تعتقد حقًا أن هذا سيحدث؟ ألم تفكر أبدًا في أن شويو قد يكون مجنونًا بعض الشيء بعد تعرضه لضربة في الرأس؟ “

توجه إلى الحمام وأخرج هاتفه الخلوي. في الوقت الحالي ، لا يهتم كثيرًا بأمور مثل كسر القواعد أو التدخل في الملاحة الجوية.

صمت جيانغ شوتيان للحظة ، ثم قال ببساطة ، “أنا أصدقه”.

ومع ذلك ، ربما لم يكن الوصف الأفضل أنهم لم يصدقوا ذلك ، لكنهم لم يرغبوا في تصديقه.

أعطى تشنغ شينغ ابتسامة ساخرة وأوقف خط استجوابه.

“تشنغ شينغ ، تحدث بصدق. هل من الممكن العودة إلى المنزل قبل الساعة 01:00؟ ” شعر جيانغ شوتيان أنه حتى مع أكثر التقديرات سخاءً ، لا يمكنه أن يأمل في أن يمتد أي وقت احتياطي إلى ما بعد الساعة الواحدة صباحًا.

كان لا يزال هناك بضع ساعات قبل الهبوط ، لذلك قرر جيانغ شوتيان اللحاق ببعض النوم بينما سنحت له الفرصة. للعودة إلى ميسيا في الوقت المناسب ، كان مشغولاً لدرجة أنه لم يكن لديه أي وقت للراحة. ومع ذلك ، فهو ببساطة لم يستطع النوم. كان هناك شعور سيء داخله. أخبره شويو أنه لا ينبغي له العودة إذا لم يتمكن من العودة إلى المنزل بحلول الساعة السادسة مساءً ، لكن أفضل ما يمكنه فعله هو الاستيلاء على رحلة تهبط في مدينة تشونغ جوان تقريبًا في ذلك الوقت تقريبًا.

“اترك أسلحتك على الطاولة واتبعني.”

شيء ما سيحدث بعد ستة…؟ لا ، الموعد النهائي الأول الذي حدده شويو كان منتصف الليل ، لذلك لا يزال هناك بعض الوقت الاحتياطي. لكن هل كان شويو يتذكر الوقت اللازم لجمع الأدوية والأسلحة ، وكذلك رحلة السيارة من المدينة إلى منزلنا؟

جيانغ شوتيان كان لديه نسر صحراء واحد من جين زان ، والذي كان هدية. كانت جودة سلع جين زان عالية بالفعل – تمامًا مثل بطاقات الأسعار المعتادة. ومع ذلك ، في مثل هذه الأوقات ، لا يمكن للمتسولين أن يكونوا مختارين ، لذا أومأ برأسه وأجاب ، “إذن ، فلنجد جين زان.”

كان هناك الكثير من المتغيرات. أراد جيانغ شوتيان الاتصال بالمنزل للتحقق من الموقف ، لكن الهاتف على متن الطائرة لم يتصل. لم تتمكن المضيفة أيضًا من شرح سبب المشكلة أو حلها ، لذلك لجأت إلى الاعتذار مرارًا وتكرارًا ، مما أزعجه كثيرًا لدرجة أنه طردها.

“مستحيل!” جين زان رفض على الفور. “على أقل تقدير ، سنحتاج إلى ساعة ونصف. خلاف ذلك ، فإن أقصى ما يمكنني فعله هو جعل مرؤوسي يبيعون لك الأسلحة التي بحوزتهم الآن. لأي شيء آخر ، حتى لو دفعت لي عشرة أضعاف السعر ، ما زلت غير قادر على إنتاجه. هل تدرك أنه لا يمكننا حتى إجراء مكالمات الآن؟ “

شعر بقليل من الإحباط. كان عليه أن يتعامل مع مليون شيء من أجل تأجيل جدول المهمة في اللحظة الأخيرة والاندفاع إلى ميسيا ، لذلك كان قد وضع قدمه على متن الطائرة فقط في آخر لحظة ممكنة. ونتيجة لذلك ، لم يكن لديه الوقت للاتصال بالمنزل قبل إقلاع الطائرة. كان يعتقد في الأصل أنه سيكون قادرًا على الاتصال من الطائرة ، ولم يتخيل أبدًا أنه سيكون في وضعه الحالي.

هزت يونكيان رأسها كما قالت ، “إذا لم يستطع العودة إلى المنزل ، فلن تكون الأبواب هي الشيء الوحيد الذي سيفجره الزعيم.”

توجه إلى الحمام وأخرج هاتفه الخلوي. في الوقت الحالي ، لا يهتم كثيرًا بأمور مثل كسر القواعد أو التدخل في الملاحة الجوية.

سقط جين زان عاجزًا عن الكلام. بعد أن نشأ في العالم السفلي ، رأى أشياء كثيرة على الرغم من صغر سنه. ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، لم يكن لديه أي فكرة عما كان ينوي جيانغ شوتيان. لولا حقيقة أنه يعرف الرجل ، لكان قد اعتقد أن جيانغ شوتيان قد جن جنونه وكان يخطط لثورة. في السراء والضراء ، على الرغم من تفاعلاتهم المحدودة – بعد كل شيء ، لم يلتقيا سوى بضع مرات – كان كلا الرجلين واضحين جدًا بشأن شخصية الآخر.

الهاتف لا يزال غير متصل.

عندما نزل من الحافلة ، نظر جيانغ شوتيان إلى ساعته. كان منتصف الليل بالفعل ، لذا فقد فشل في العودة إلى المنزل بحلول الموعد النهائي. كان الحصول على الأقنعة الواقية من الغازات هو الأولوية الأولى بالنسبة له. أما بالنسبة إلى الوطن … فلم يكن بإمكانه سوى وضع آماله في شويو.

كانت هناك أسباب لا تعد ولا تحصى لعدم التمكن من توصيل مكالمة ، خاصة على ارتفاع عشرات الآلاف من الأقدام في الهواء. ومع ذلك ، كان جيانغ شوتيان متأكدًا – شويو كان على حق.

ومع ذلك ، كان جيانغ شوتيان أكثر من راغب في أن تُداس سمعته على الأرض إذا كان ذلك يعني أن شويو و شوجون سيعيشان في سلام.

نظر جيانغ شوتيان إلى ساعته. لقد كانت بالفعل الساعة 17:00  ، وما زالت هناك ساعة أخرى قبل الهبوط.(يعني الساعة كانت الخامسة)

نهاية العالم؟

عاد إلى مقعده. كان تشنغ شينغ يراقبه بانتباه ، وكان تعبيره خطيرًا نوعًا ما.

بمجرد دخوله ، قاد جيانغ شوتيان مباشرة إلى قلب الأمر.

قال جيانغ شوتيان بهدوء: “قل للجميع أن يعدوا أنفسهم”.

لم يكن جيانغ شوتيان قلقًا جدًا بشأن مهمة تشنغ شينغ. لقد توصلوا بالفعل إلى اتفاق مع معارفهم بشأن الدواء ، لذلك ما لم يكن هناك نوع من المضاعفات ، يجب أن يكونوا قادرين على الحصول عليه دون عوائق. ومع ذلك ، لم يكن لديهم ببساطة أي وسيلة لتأمين الأسلحة في وقت مبكر نظرًا لضيق إطارهم الزمني. عندما سمع الناس أنهم بحاجة إلى تسليم الأسلحة في غضون يومين والكميات المعنية ، تراجعوا ورفضوا التوصل إلى اتفاق في وقت مبكر خوفًا من الانجرار إلى شيء ما. كلهم أصروا على الاجتماع وجهاً لوجه قبل الدخول في المفاوضات.

مع ذلك ، غرق تعبير تشنغ شينغ. لم يكن هناك من يتفاعل بشكل جيد مع أخبار نهاية العالم ، لكنه ما زال يتجول بإخلاص لإبلاغ الآخرين ، وبعضهم كان جالسًا بعيدًا جدًا لأن التذاكر قد تم شراؤها في وقت متأخر جدًا.

مع دقات الساعة ، غادر جين زان الغرفة الجانبية دون مزيد من الثرثرة وبدأ يأمر أتباعه الذين يرتدون ملابس سوداء. لم يحاول إخفاء أي شيء عن جيانغ شوتيان ولكنه أصدر أوامر لمختلف أتباعه أمامه مباشرة.

عندما عاد تشنغ شينغ ، رفع جيانغ شوتيان رأسه لإعطائه نظرة هادفة وأشار إلى النافذة.

بسماع ذلك ، نظر جين زان إلى جيانغ شوتيان لأعلى ولأسفل باهتمام كبير. فجأة سأل: “هل هذا متعلق بالضباب الأسود بالخارج؟”

أطل تشنغ شينغ بفضول – ورأى الغيوم البيضاء تتحول ببطء إلى اللون الأسود.

“عليك أن تعدني ، طالما أنني لن أقوم بتمرد أو أخطط لإيذائك ، فسوف تبيع لي تلك الأسلحة.”

“هل تمكنا من الوصول إلى أي من معارفنا؟”

بمجرد دخوله ، قاد جيانغ شوتيان مباشرة إلى قلب الأمر.

كان تعبير جيانغ شوتيان قاتمًا للغاية. كان من المقرر وصولهم في الأصل في الساعة 18:00 ، ولكن بسبب عدم انتشار الضباب ، رفض طاقم الرحلة في البداية الهبوط. أصروا على الدوران لمدة ساعتين ، حتى الساعة الثامنة مساءً بافتراض أن جيانغ شوتيان اضطر إلى إعادة قواته إلى المنزل قبل منتصف الليل ، كان لديه أكثر من ساعتين للعمل معه إذا اقتطع الوقت اللازم لركوب السيارة إلى المنزل من مدينة تشونغ جوان – ساعتان يجب أن تشمل وقت القيادة للعثور على جهات الاتصال الخاصة بهم.

كان السائق في السيارة الخلفية قد نزل لتوه من سيارته في حالة من الغضب ، ويريد تفسيرًا ، ولكن في اللحظة التي رأى فيها هذا المشهد الصادم ، انتفخت عيناه وفكه. لقد كان مذهولًا لدرجة أنه لم يهتم بالتفسيرات بعد الآن.

“الاستقبال سيء للغاية ،” عبس تشنغ شينغ بعمق وقطع مكالمته وهو يهز رأسه. “لا يمكنني الوصول إلى العجوز لي.”

قام جين زان بحياكة حاجبيه معًا ، فردًا ، “هذه ليست مسألة مال. لماذا تريد الكثير من الأسلحة؟ “

عند سماع ذلك ، بدأ جيانغ شوتيان في تقييم ما إذا كان ينبغي عليهم الاستمرار في محاولة الوصول إلى جهات الاتصال الخاصة بهم أو التوجه مباشرة إلى المنزل دون شراء أي أسلحة.

بعد تقييم الوضع ، أجاب جين زان لاذع ، “جيد. أعدك. أخبرني.”

صرخ أحدهم فجأة ، “فهمت ، فهمت! لدي جين-زان! “

بمجرد دخوله ، قاد جيانغ شوتيان مباشرة إلى قلب الأمر.

جين زان؟ عبس جيانغ شوتيان. كان يعرف الرجل ، لكن بينما كان يتعامل معه في الماضي ، لم يكن قد اشترى أسلحة منه من قبل. كان ذلك لأن جين زان من الناحية الفنية لم يكن تاجر أسلحة نارية ، ولكنه في الواقع السيد الشاب لمجموعة مافيا. كانت أسلحته النارية إلى حد كبير لاستخدام شعبه. في حين أنه قام أيضًا بـ “المبيعات” ، كانت الأسعار باهظة للغاية.

شيء ما سيحدث بعد ستة…؟ لا ، الموعد النهائي الأول الذي حدده شويو كان منتصف الليل ، لذلك لا يزال هناك بعض الوقت الاحتياطي. لكن هل كان شويو يتذكر الوقت اللازم لجمع الأدوية والأسلحة ، وكذلك رحلة السيارة من المدينة إلى منزلنا؟

جيانغ شوتيان كان لديه نسر صحراء واحد من جين زان ، والذي كان هدية. كانت جودة سلع جين زان عالية بالفعل – تمامًا مثل بطاقات الأسعار المعتادة. ومع ذلك ، في مثل هذه الأوقات ، لا يمكن للمتسولين أن يكونوا مختارين ، لذا أومأ برأسه وأجاب ، “إذن ، فلنجد جين زان.”

عند سماع ذلك ، بدأ جيانغ شوتيان في تقييم ما إذا كان ينبغي عليهم الاستمرار في محاولة الوصول إلى جهات الاتصال الخاصة بهم أو التوجه مباشرة إلى المنزل دون شراء أي أسلحة.

“عمل جيد !” ربت قابيل على كتف رفيقه.

بعد تقييم الوضع ، أجاب جين زان لاذع ، “جيد. أعدك. أخبرني.”

“اسمي وو زايو!” جاء الاحتجاج المحتدم.

إذا ترك نهاية العالم ، فمن غير المرجح أن يصدقه جين زان. لكن في تلك الفرصة التي تبلغ مليون إلى واحد ، ألن يحتفظ بالأسلحة لنفسه؟

“حان وقت الذهاب ، الخروف صغير.” قاد جيانغ شوتيان الطريق ومد يده لكشكش شعر وو زايو أثناء مروره.

شم قايين ، “تفجير فتح باب شخص ما لحظة وصوله؟ الرئيس لا يخطط لشراء أي شيء ، أليس كذلك؟ سوف يأخذها بالقوة “.

ثمل وو زايو وجهه. الزعيم جيد في كل شيء ، باستثناء ميله إلى ندف الناس وكشكش شعرهم!

كانت هناك أسباب لا تعد ولا تحصى لعدم التمكن من توصيل مكالمة ، خاصة على ارتفاع عشرات الآلاف من الأقدام في الهواء. ومع ذلك ، كان جيانغ شوتيان متأكدًا – شويو كان على حق.

مع هذا المداخلة الفاترة ، خفت الأجواء قليلاً. تسببت أخبار نهاية العالم في توترهم ودمرت حتى مزاج المحادثة.

أخذ جيانغ شوتيان نفسًا عميقًا ، ثم أمر ، “قُد على الرصيف وانقلنا إلى القدم الغريبة. يجب أن يكون لديه أقنعة غاز في مكانه. يجب أن نكون هناك بحلول 00:00! “(نهاية اليوم)

ومع ذلك ، فإن الجو الأخف لم يدم طويلا. بمجرد اقترابهم من مخرج صالة المطار ، تمكنوا من رؤية الكثير من المسافرين يتزاحمون داخل الأبواب. على الجانب الآخر ، كان الهواء كثيفًا بالضباب الذي كان لونه أسود بشكل ملحوظ. كان يجعل الجميع حذرين بعض الشيء ، ولكن ليس لدرجة الذعر. بعد كل شيء ، تسبب التلوث الشديد في كل أنواع الأشياء المجنونة. حتى لو لم يجربوها شخصيًا ، لكان معظم الناس قد شاهدوها على شاشات التلفزيون.

قال جيانغ شوتيان بهدوء ، “حان الوقت لحرق المطاط. لقد اعتدت أن تكون سائق سيارة سباق ، أليس كذلك؟ “

ومع ذلك ، في نظر JDT ، كان للضباب معنى مختلف تمامًا. على الرغم من أنهم لم يكونوا متأكدين مما إذا كان هذا هو السبب الحقيقي لنهاية العالم ، إلا أنهم كانوا متأكدين تمامًا من أنها ليست مجرد أخبار سيئة – لقد كانت أخبارًا سيئة للغاية .

ربما كان الوضع أسوأ مما كان يعتقد.

لحسن الحظ ، لم يكن لدى معظم أعضاء القوات جيانغ شوتيان الذين أحضروا معه مخاوف أو مسؤوليات. على الرغم من أنه كان من الصعب عليهم تقبل ما كان يحدث ، إلا أنه لم يكن لدرجة أنهم سيصابون بانهيار عصبي. لقد انتقلوا ببساطة من الكفر التام والتفكير في أن رئيسهم كان شغوفًا جدًا بإخوانه الصغير لدرجة أنه فقد ذكائه ، إلى … حسنًا ، ما زالوا لا يصدقون قصة شويو تمامًا ، لكنهم على الأقل كانوا على الحياد.

“اترك أسلحتك على الطاولة واتبعني.”

ومع ذلك ، ربما لم يكن الوصف الأفضل أنهم لم يصدقوا ذلك ، لكنهم لم يرغبوا في تصديقه.

عرف جيانغ شوتيان ذلك جيدًا. لقد تم رفضه عدة مرات من قبل.

“لم يعد لدينا وقت. لنذهب!” سار جيانغ شوتيان على رأس القوات عندما أصدر أوامره. “تشنغ شينغ ، جيني ، اذهبو وابحثو عن جهات اتصالنا في المستشفى واحصل على الأدوية ، ثم أعد تجميع صفوفنا بعد ذلك. أي شخص آخر ، تعالوا معي لمقابلة جين زان “.

في اللحظة التي اعتقد فيها أن تعبير جيانغ شوتيان أصبح قاتما. كان يكره نفسه لأنه اضطر إلى نقل المسؤولية عن عائلته بأكملها إلى اخيه ، الذي استيقظ لتوه من جروحه الخطيرة. كان هذا الشخص في غيبوبة لأكثر من شهر ، لذا كان من المحتمل أنه لم يتمكن حتى من الوقوف ، لكنه الآن مجبر على حماية الأسرة؟

أضاف إلى الأولين قلقًا  ، “بغض النظر عما يحدث ، حتى لو لم تتمكن من الحصول على الأدوية ، يجب أن تنضم إلينا بأقرب وقت!

مع هذا المداخلة الفاترة ، خفت الأجواء قليلاً. تسببت أخبار نهاية العالم في توترهم ودمرت حتى مزاج المحادثة.

انطلق تشنغ شينغ بطاعة. مع جيني في السحب ، قفز في سيارة أجرة وغادر على الفور. أما بالنسبة لجيانغ شوتيان وبقية طاقمه ، فقد رتبوا مسبقًا حافلة صغيرة للنقل.

ومع ذلك ، ربما لم يكن الوصف الأفضل أنهم لم يصدقوا ذلك ، لكنهم لم يرغبوا في تصديقه.

لم يكن جيانغ شوتيان قلقًا جدًا بشأن مهمة تشنغ شينغ. لقد توصلوا بالفعل إلى اتفاق مع معارفهم بشأن الدواء ، لذلك ما لم يكن هناك نوع من المضاعفات ، يجب أن يكونوا قادرين على الحصول عليه دون عوائق. ومع ذلك ، لم يكن لديهم ببساطة أي وسيلة لتأمين الأسلحة في وقت مبكر نظرًا لضيق إطارهم الزمني. عندما سمع الناس أنهم بحاجة إلى تسليم الأسلحة في غضون يومين والكميات المعنية ، تراجعوا ورفضوا التوصل إلى اتفاق في وقت مبكر خوفًا من الانجرار إلى شيء ما. كلهم أصروا على الاجتماع وجهاً لوجه قبل الدخول في المفاوضات.

حك وو زايو وجهه كما قال ، بالقرب من البكاء ، “رئيس ، هل هي حقًا نهاية العالم؟”

والآن ، لم يتمكنوا حتى من إجراء مكالمات!

“بخير!” وافق جيانغ شوتيان بشكل حاسم. “لكن عليك أن تبقى معي حتى أحصل على أسلحتي.”

“زعيم ، هل تريد بعض الماء؟” سألت ليلي وهي ترفع كأسًا.

لم يكن جيانغ شوتيان قلقًا جدًا بشأن مهمة تشنغ شينغ. لقد توصلوا بالفعل إلى اتفاق مع معارفهم بشأن الدواء ، لذلك ما لم يكن هناك نوع من المضاعفات ، يجب أن يكونوا قادرين على الحصول عليه دون عوائق. ومع ذلك ، لم يكن لديهم ببساطة أي وسيلة لتأمين الأسلحة في وقت مبكر نظرًا لضيق إطارهم الزمني. عندما سمع الناس أنهم بحاجة إلى تسليم الأسلحة في غضون يومين والكميات المعنية ، تراجعوا ورفضوا التوصل إلى اتفاق في وقت مبكر خوفًا من الانجرار إلى شيء ما. كلهم أصروا على الاجتماع وجهاً لوجه قبل الدخول في المفاوضات.

لوحها جيانغ شوتيان بعيدًا ، ثم جلس في التأمل. لقد تذكر أن شويو قد ذكر الأسلحة لأول مرة قبل أن يتذكر الدواء ، وهذا يعني أن الأسلحة ستكون حرجة. أي نوع من نهاية العالم من شأنه أن يجعل الأسلحة أكثر قيمة من الطب؟

“أنت ، تاجر أسلحة نارية ، تسأل عن أسباب الشراء؟ هذا يلعب بالقواعد “.

ربما كان الوضع أسوأ مما كان يعتقد.

انا كده نشرت 3 فصول انهاردة ارجوا تكونوا استمتعتم بيهم

كان عزائه الوحيد هو عدم وجود حركة مرور ، لذلك تمكنوا من مقابلة جين زان في غضون نصف ساعة.

نهض جين زان. ترك جيانغ شوتيان الخنجر الذي كان عند خصره على الطاولة وترك إحدى البدلات السوداء تقوم بتفتيش سريع. ثم تبع جين زان إلى غرفة جانبية.

عبس جين زان وهو يحدق في قائمة الأسلحة في يده. كان هناك صف من الأشخاص يرتدون بدلات سوداء على جانبيه ، يواجهون جيانغ شوتيان ، الذي كان يقف أمام فرقته المرتزقة. إذا كان هناك شهود ، فإن معظمهم يفترض أنهم كانوا عصابتي مافيا في عمق المفاوضات.

كان تعبير جيانغ شوتيان قاتمًا للغاية. كان من المقرر وصولهم في الأصل في الساعة 18:00 ، ولكن بسبب عدم انتشار الضباب ، رفض طاقم الرحلة في البداية الهبوط. أصروا على الدوران لمدة ساعتين ، حتى الساعة الثامنة مساءً بافتراض أن جيانغ شوتيان اضطر إلى إعادة قواته إلى المنزل قبل منتصف الليل ، كان لديه أكثر من ساعتين للعمل معه إذا اقتطع الوقت اللازم لركوب السيارة إلى المنزل من مدينة تشونغ جوان – ساعتان يجب أن تشمل وقت القيادة للعثور على جهات الاتصال الخاصة بهم.

أخيرًا ، هز جين زان الورقة ، وسأل مع حاجب مرتفع ، “جيانغ شوتيان ، هل هذه القائمة حقيقية؟”

كان عزائه الوحيد هو عدم وجود حركة مرور ، لذلك تمكنوا من مقابلة جين زان في غضون نصف ساعة.

لم يكن لدى جيانغ شوتيان وقت يضيعه في الحديث الفارغ وأجاب بشكل قاطع ، “نعم!”

“زعيم ، ألق نظرة بنفسك. انسى ساعتين ، لست متأكدًا مما إذا كان بإمكاننا الخروج من هذه الفوضى حتى بعد خمس ساعات “.

“متى تحتاجها؟”

مع وجود القليل من المعلومات في متناول اليد وعدم وجود خطوط هاتف عاملة ، لم يستطع شوتيان سوى تشريح كل كلمة قيلت في تلك المكالمة الهاتفية الواحدة. كره نفسه لأنه لم يطلب المزيد من الإيضاح ولام نفسه لكونه أكثر ريبة من الثقة ، بمعنى أنه لم يكن مستعدًا للأسوأ.

“حاليا.”

“ما مدى خطورة ذلك؟”

سقط جين زان عاجزًا عن الكلام. بعد أن نشأ في العالم السفلي ، رأى أشياء كثيرة على الرغم من صغر سنه. ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، لم يكن لديه أي فكرة عما كان ينوي جيانغ شوتيان. لولا حقيقة أنه يعرف الرجل ، لكان قد اعتقد أن جيانغ شوتيان قد جن جنونه وكان يخطط لثورة. في السراء والضراء ، على الرغم من تفاعلاتهم المحدودة – بعد كل شيء ، لم يلتقيا سوى بضع مرات – كان كلا الرجلين واضحين جدًا بشأن شخصية الآخر.

“هل تمكنا من الوصول إلى أي من معارفنا؟”

تحدث بصراحة. “جيانغ شوتيان ، حتى لو بحثت في مدينة تشونغ جوان بأكملها ، فلن يكون هناك شخص واحد يمكنه تزويدك بهذه الكمية. كان أي شخص آخر يقف هنا قد ابتعد وغادر لحظة رؤيته لهذه القائمة. لم يكونوا ليبقوا حتى طويلا بما يكفي لسماعك تطلبها “الآن”! “

شعر بقليل من الإحباط. كان عليه أن يتعامل مع مليون شيء من أجل تأجيل جدول المهمة في اللحظة الأخيرة والاندفاع إلى ميسيا ، لذلك كان قد وضع قدمه على متن الطائرة فقط في آخر لحظة ممكنة. ونتيجة لذلك ، لم يكن لديه الوقت للاتصال بالمنزل قبل إقلاع الطائرة. كان يعتقد في الأصل أنه سيكون قادرًا على الاتصال من الطائرة ، ولم يتخيل أبدًا أنه سيكون في وضعه الحالي.

عرف جيانغ شوتيان ذلك جيدًا. لقد تم رفضه عدة مرات من قبل.

شعر بقليل من الإحباط. كان عليه أن يتعامل مع مليون شيء من أجل تأجيل جدول المهمة في اللحظة الأخيرة والاندفاع إلى ميسيا ، لذلك كان قد وضع قدمه على متن الطائرة فقط في آخر لحظة ممكنة. ونتيجة لذلك ، لم يكن لديه الوقت للاتصال بالمنزل قبل إقلاع الطائرة. كان يعتقد في الأصل أنه سيكون قادرًا على الاتصال من الطائرة ، ولم يتخيل أبدًا أنه سيكون في وضعه الحالي.

“فقط أعطني ما تستطيع. وإذا كان لديك أي شيء بخلاف هذه القائمة – أسلحة أو تجهيزات قتالية – بِعني ما يمكنك بيعه هناك أيضًا “. وأضاف جيانغ شوتيان مع التأكيد ، “قم بتسليمها الآن وسأدفع لك ثلاثة أضعاف السعر !”

لم يكن جيانغ شوتيان قلقًا جدًا بشأن مهمة تشنغ شينغ. لقد توصلوا بالفعل إلى اتفاق مع معارفهم بشأن الدواء ، لذلك ما لم يكن هناك نوع من المضاعفات ، يجب أن يكونوا قادرين على الحصول عليه دون عوائق. ومع ذلك ، لم يكن لديهم ببساطة أي وسيلة لتأمين الأسلحة في وقت مبكر نظرًا لضيق إطارهم الزمني. عندما سمع الناس أنهم بحاجة إلى تسليم الأسلحة في غضون يومين والكميات المعنية ، تراجعوا ورفضوا التوصل إلى اتفاق في وقت مبكر خوفًا من الانجرار إلى شيء ما. كلهم أصروا على الاجتماع وجهاً لوجه قبل الدخول في المفاوضات.

قام جين زان بحياكة حاجبيه معًا ، فردًا ، “هذه ليست مسألة مال. لماذا تريد الكثير من الأسلحة؟ “

مع هذا المداخلة الفاترة ، خفت الأجواء قليلاً. تسببت أخبار نهاية العالم في توترهم ودمرت حتى مزاج المحادثة.

“أنت ، تاجر أسلحة نارية ، تسأل عن أسباب الشراء؟ هذا يلعب بالقواعد “.

“اذهب لإحضار والدتي ، فينغ ، و شياو يوي ، وخذهم مباشرة إلى الفيلا. احصل عليهم هناك في غضون ساعة واحدة. هذا أمر!

قال جين زان بلا نبرة ، “بالكمية التي تشتريها ، لا توجد طريقة يمكن لأي شخص في هذا البلد أن يجرؤ على بيعها لك إلا إذا أعطيت تلميحًا حول الغرض كله. هذه ليست دولة في حالة حرب “.

ومع ذلك ، ربما لم يكن الوصف الأفضل أنهم لم يصدقوا ذلك ، لكنهم لم يرغبوا في تصديقه.

غيم تعبير جيانغ شوتيان. جاء التحذير من نهاية العالم من أخيه الصغير. ولكن حتى كأخ أكبر منه ، لم يكن هو نفسه متأكدًا مما يجب تصديقه ، لذلك لم يكن لديه آمال كبيرة في شخص التقى به عدة مرات فقط. ومع ذلك ، انطلاقا من الموقف ، يبدو أنه لن يتمكن من الحصول على أي شيء ما لم يتحدث.

ومع ذلك ، كان جيانغ شوتيان أكثر من راغب في أن تُداس سمعته على الأرض إذا كان ذلك يعني أن شويو و شوجون سيعيشان في سلام.

“هل استطيع التكلم معك قليلا؟ فقط أنا و أنت.”

“وو زايو ، توقف عن الخدش!” استدار شياو شا ليسأل الآخرين ، “هل أنتم تشعرون بالحكة يا رفاق؟”

في اللحظة التي تحدث فيها ، خطا صفان من البدلات السوداء خطوة إلى الأمام على الفور. عند رؤية ذلك ، توصل فريق JDT على الفور إلى الأسلحة الموجودة بجانبهم. لم يتمكنوا من إحضار الأسلحة إلى البلاد ، لكن تهريب بعض السكاكين من خلال تسميتها قطعًا فنية كان أمرًا مختلفًا.

“ماذا عن الصعود على الرصيف؟”

كان المرؤوسون من كل جانب متحمسين للعمل ، لكن الزعيمين حافظا على هدوئهما. لم يستطع جين زان إلا أن يفرك ذقنه في سلوك جيانغ شوتيان الغريب. لقد بدأ بالفعل في إثارة اهتمامه.

تردد جيانغ شوتيان للحظة فقط. كان عليه فقط أن يفكر في الساعة الموقوتة ليقرر أن يكتشف ، في ذلك الوقت وهناك ، ما إذا كان سيحصل على أسلحته النارية. فأومأ برأسه.

“اترك أسلحتك على الطاولة واتبعني.”

كان جيانغ شوتيان جالسًا في مقصورة الدرجة الأولى الفسيحة على متن الطائرة ويخدم من قبل مضيفة طيران ، يعاني من صداع. لم يكن يجلس عادة في الدرجة الأولى ، على الرغم من قدرته على تحمل تكاليفها. إن التواجد في مثل هذه البيئة الفاخرة والمعاملة بشكل جيد لم ينسجم معه أو مع أي فرد من أفراد قواته ، لدرجة أنه شعر بأنه أسوأ من التواجد في الوحل والقذارة في منطقة القتال.

نهض جين زان. ترك جيانغ شوتيان الخنجر الذي كان عند خصره على الطاولة وترك إحدى البدلات السوداء تقوم بتفتيش سريع. ثم تبع جين زان إلى غرفة جانبية.

رد جيانغ شوتيان بلطف ، “لا يهم إذا لم يكن مفتوحًا. لقد حصلنا على بعض الأسلحة لأنفسنا ، حتى نتمكن من تدمير بابه “.

بمجرد دخوله ، قاد جيانغ شوتيان مباشرة إلى قلب الأمر.

“عليك أن تعدني ، طالما أنني لن أقوم بتمرد أو أخطط لإيذائك ، فسوف تبيع لي تلك الأسلحة.”

“عليك أن تعدني ، طالما أنني لن أقوم بتمرد أو أخطط لإيذائك ، فسوف تبيع لي تلك الأسلحة.”

“لم يعد لدينا وقت. لنذهب!” سار جيانغ شوتيان على رأس القوات عندما أصدر أوامره. “تشنغ شينغ ، جيني ، اذهبو وابحثو عن جهات اتصالنا في المستشفى واحصل على الأدوية ، ثم أعد تجميع صفوفنا بعد ذلك. أي شخص آخر ، تعالوا معي لمقابلة جين زان “.

إذا ترك نهاية العالم ، فمن غير المرجح أن يصدقه جين زان. لكن في تلك الفرصة التي تبلغ مليون إلى واحد ، ألن يحتفظ بالأسلحة لنفسه؟

قال تشنغ شينغ بعناية ، “إذن يا رئيس ، هل تعتقد حقًا أن هذا سيحدث؟ ألم تفكر أبدًا في أن شويو قد يكون مجنونًا بعض الشيء بعد تعرضه لضربة في الرأس؟ “

لقد أراد أن يشق طريقه للخروج منه ، لكن هذا كان جين زان. داخل البلد ، كان لدى الرجل فهم أفضل للمعلومات مما كان يفعله ، لذلك كان خداعه أمرًا مستحيلًا. بالنسبة لبعض القصص حول كيفية إخراج الأسلحة النارية من البلاد ، لم يكن جيانغ شوتيان قادرًا حتى على إقناع نفسه بتصديق مثل هذه الكذبة ، ناهيك عن شخص آخر. مع عدم وجود خيار آخر له ، كان يأمل فقط أن جين زان سيحافظ على كلمته.

عندما نزل من الحافلة ، نظر جيانغ شوتيان إلى ساعته. كان منتصف الليل بالفعل ، لذا فقد فشل في العودة إلى المنزل بحلول الموعد النهائي. كان الحصول على الأقنعة الواقية من الغازات هو الأولوية الأولى بالنسبة له. أما بالنسبة إلى الوطن … فلم يكن بإمكانه سوى وضع آماله في شويو.

بسماع ذلك ، نظر جين زان إلى جيانغ شوتيان لأعلى ولأسفل باهتمام كبير. فجأة سأل: “هل هذا متعلق بالضباب الأسود بالخارج؟”

“حاليا.”

تردد جيانغ شوتيان للحظة فقط. كان عليه فقط أن يفكر في الساعة الموقوتة ليقرر أن يكتشف ، في ذلك الوقت وهناك ، ما إذا كان سيحصل على أسلحته النارية. فأومأ برأسه.

“… يا رئيس ، لا أحد يحرق المطاط عندما انخفضت الرؤية إلى عشرة أقدام. الشيء الوحيد الذي سوف يحترق هو حياتنا! “

“ما مدى خطورة ذلك؟”

عرف جيانغ شوتيان ذلك جيدًا. لقد تم رفضه عدة مرات من قبل.

“إنه يؤثر على العالم كله.”

في اللحظة التي تحدث فيها ، خطا صفان من البدلات السوداء خطوة إلى الأمام على الفور. عند رؤية ذلك ، توصل فريق JDT على الفور إلى الأسلحة الموجودة بجانبهم. لم يتمكنوا من إحضار الأسلحة إلى البلاد ، لكن تهريب بعض السكاكين من خلال تسميتها قطعًا فنية كان أمرًا مختلفًا.

إذن هذا يعني … نهاية العالم؟ غرق تعبير جين زان. على الرغم من أنه لم يكن يريد تصديق ذلك ، إلا أنه لم يجد أي سبب لدحضه. إذا تجرأ جيانغ شوتيان على الكذب عليه ، لم يكن ذلك شيئًا يمكن حله باعتذار بسيط. حتى لو تمكن من الفرار ، فلن يتمكن من دخول البلاد مرة أخرى. إذا كان رجلاً غير متزوج وليس له روابط عائلية ، فمن الممكن أن يفعل مثل هذا الشيء. ومع ذلك، ترددت إشاعة ذلك أنه فعل في الواقع لديها عائلة، لذلك من غير المحتمل ان يفقد عقله إلى درجة تجاهل خطر من أن يتم وضعها في.

إذا لم يحدث شيء ، فإن مصداقيته كقائد ستدمر تمامًا.

بعد تقييم الوضع ، أجاب جين زان لاذع ، “جيد. أعدك. أخبرني.”

نظر إليه جين زان ، ولا يبدو أنه يهتم على الإطلاق. “بالتأكيد.”

“قبل منتصف الليل ، اصطحب الأشخاص الأكثر أهمية بالنسبة إليك إلى مكان آمن. جهز الأسلحة والأدوية ، وخاصة المضادات الحيوية ، وقم بتخزين أكبر قدر ممكن من الأطعمة غير القابلة للتلف “.

كان لا يزال هناك بضع ساعات قبل الهبوط ، لذلك قرر جيانغ شوتيان اللحاق ببعض النوم بينما سنحت له الفرصة. للعودة إلى ميسيا في الوقت المناسب ، كان مشغولاً لدرجة أنه لم يكن لديه أي وقت للراحة. ومع ذلك ، فهو ببساطة لم يستطع النوم. كان هناك شعور سيء داخله. أخبره شويو أنه لا ينبغي له العودة إذا لم يتمكن من العودة إلى المنزل بحلول الساعة السادسة مساءً ، لكن أفضل ما يمكنه فعله هو الاستيلاء على رحلة تهبط في مدينة تشونغ جوان تقريبًا في ذلك الوقت تقريبًا.

“هذا هو؟” حتى جين زان لم يستطع إخفاء دهشته.

“اسمي وو زايو!” جاء الاحتجاج المحتدم.

كان جيانغ شوتيان محرجًا بعض الشيء. كنت حتى الآن! كان داجي يدفع ثمناً باهظاً لعدم إيمانه بالدي.

إذا لم يحدث شيء ، فإن مصداقيته كقائد ستدمر تمامًا.

ضحك جين زان وهو يهز رأسه. “أليس هذا القليل من المعلومات؟”

[يتبع]

لم يكن أمام جيانغ شوتيان خيار سوى أن أكرر ، ” سأدفع لك ثلاثة أضعاف الثمن .”

مع ذلك ، غرق تعبير تشنغ شينغ. لم يكن هناك من يتفاعل بشكل جيد مع أخبار نهاية العالم ، لكنه ما زال يتجول بإخلاص لإبلاغ الآخرين ، وبعضهم كان جالسًا بعيدًا جدًا لأن التذاكر قد تم شراؤها في وقت متأخر جدًا.

“إذا كان هناك حقًا نهاية العالم ، ألن يتحول المال إلى أوراق عديمة الفائدة؟” فكر جين زان للحظة قبل أن يتخذ قراره. “بالتأكيد ، سأبيعه لك. لكن لا يمكنني إعطائك هذه الكمية. سأبيع نصف هذا المبلغ ، خمسة أضعاف السعر! “

كان تعبير جيانغ شوتيان خطيرًا – حدث أسوأ سيناريو.

إذا تم خداعه ، فإنه لا يزال يقوم بجرائم قتل جماعية بهذه الصفقة. وحتى لو استخدم جيانغ شوتيان الأسلحة لشن ثورة ، فإن جين زان كان واثقًا تمامًا من أنه سيكون قادرًا على البقاء بعيدًا عنها. علاوة على ذلك ، لم يتبق الكثير من الوقت. سيكون منتصف الليل قريبًا ، لذا إذا لم يبدأ التحضير الآن ، فلن يكون هناك وقت كافٍ للقيام بذلك. كان الضباب الأسود ببساطة غريبًا جدًا ، حتى أنه يتداخل مع الاتصالات. لذا اختار جين زان أن يعتقد أن يكون في الجانب الآمن.

“هل استطيع التكلم معك قليلا؟ فقط أنا و أنت.”

ابتهج جيانغ شوتيان وأضاف بسرعة ، “أعطهم لي في غضون ساعة.”

لقد انحرفوا إلى اليسار واليمين ، واصطدموا بكل شيء على طول الطريق: أضواء الشوارع ، والإعلانات ، والصناديق الكهربائية ، وعربات البائعين … لقد فقد منذ فترة طويلة عدد الأشياء التي اصطدمت بها ، لكن تشنغ شينغ شعر أنه لا يزال أكثر سلاسة قيادة. تغلب قيادة مركبة محطمة على الملل من الوقوع في ازدحام مروري في أي يوم.

“مستحيل!” جين زان رفض على الفور. “على أقل تقدير ، سنحتاج إلى ساعة ونصف. خلاف ذلك ، فإن أقصى ما يمكنني فعله هو جعل مرؤوسي يبيعون لك الأسلحة التي بحوزتهم الآن. لأي شيء آخر ، حتى لو دفعت لي عشرة أضعاف السعر ، ما زلت غير قادر على إنتاجه. هل تدرك أنه لا يمكننا حتى إجراء مكالمات الآن؟ “

لم يتخيلوا أبدًا أن هذه الكلمات ستصف حياتهم في الأيام القليلة القادمة ، حيث لن يكون لديهم خيار سوى تفجير أشياء كثيرة من أجل البقاء … والعودة إلى المنزل.

نظر جيانغ شوتيان إلى ساعته. كانت الساعة الآن 21:10 ، وبغض النظر عن مدى تهورهم في القيادة ، فإن الرحلة إلى المنزل ستستغرق ساعة على الأقل ، حتى دون مراعاة الضباب الأسود المنتشر في الخارج.

بمجرد دخوله ، قاد جيانغ شوتيان مباشرة إلى قلب الأمر.

“بخير!” وافق جيانغ شوتيان بشكل حاسم. “لكن عليك أن تبقى معي حتى أحصل على أسلحتي.”

“سيموت الجميع ما لم نعد إلى المنزل على أي حال ، لذا اختر سبب وفاتك.”

نظر إليه جين زان ، ولا يبدو أنه يهتم على الإطلاق. “بالتأكيد.”

نظر جيانغ شوتيان إلى ساعته. كانت الساعة الآن 21:10 ، وبغض النظر عن مدى تهورهم في القيادة ، فإن الرحلة إلى المنزل ستستغرق ساعة على الأقل ، حتى دون مراعاة الضباب الأسود المنتشر في الخارج.

استرخى جيانغ شوتيان. يبدو أن قاعدة عمليات جين زان كانت قريبة.

لحسن الحظ ، لم يكن لدى معظم أعضاء القوات جيانغ شوتيان الذين أحضروا معه مخاوف أو مسؤوليات. على الرغم من أنه كان من الصعب عليهم تقبل ما كان يحدث ، إلا أنه لم يكن لدرجة أنهم سيصابون بانهيار عصبي. لقد انتقلوا ببساطة من الكفر التام والتفكير في أن رئيسهم كان شغوفًا جدًا بإخوانه الصغير لدرجة أنه فقد ذكائه ، إلى … حسنًا ، ما زالوا لا يصدقون قصة شويو تمامًا ، لكنهم على الأقل كانوا على الحياد.

مع دقات الساعة ، غادر جين زان الغرفة الجانبية دون مزيد من الثرثرة وبدأ يأمر أتباعه الذين يرتدون ملابس سوداء. لم يحاول إخفاء أي شيء عن جيانغ شوتيان ولكنه أصدر أوامر لمختلف أتباعه أمامه مباشرة.

“زعيم ، هل تريد بعض الماء؟” سألت ليلي وهي ترفع كأسًا.

“اجمع العناصر الموجودة في هذه القائمة على الفور. خذ نصفًا وعد هنا خلال ساعة ونصف.

“حان وقت الذهاب ، الخروف صغير.” قاد جيانغ شوتيان الطريق ومد يده لكشكش شعر وو زايو أثناء مروره.

“اذهب لإحضار والدتي ، فينغ ، و شياو يوي ، وخذهم مباشرة إلى الفيلا. احصل عليهم هناك في غضون ساعة واحدة. هذا أمر!

قال جيانغ شوتيان بلطف ، “الجميع ، اربطوا أحزمة مقاعدكم.”

اذهب إلى المستشفى على الفور واجمع الأدوية التي نستخدمها عادة. احصل على المزيد من المضادات الحيوية أيضًا. ثم اذهب إلى السوبر ماركت الذي نقوم بتشغيله ونقل جميع المواد الغذائية هناك إلى الفيلا. تحرك بقدر ما تستطيع … “

أخيرًا ، هز جين زان الورقة ، وسأل مع حاجب مرتفع ، “جيانغ شوتيان ، هل هذه القائمة حقيقية؟”

لم يستطع جيانغ شوتيان فعل أي شيء سوى الانتظار جانبًا واحدًا. لقد كان قلقًا للغاية بشأن الوضع في المنزل ، لكن الهاتف ما زال يرفض الاتصال.

كان تعبير جيانغ شوتيان قاتمًا للغاية. كان من المقرر وصولهم في الأصل في الساعة 18:00 ، ولكن بسبب عدم انتشار الضباب ، رفض طاقم الرحلة في البداية الهبوط. أصروا على الدوران لمدة ساعتين ، حتى الساعة الثامنة مساءً بافتراض أن جيانغ شوتيان اضطر إلى إعادة قواته إلى المنزل قبل منتصف الليل ، كان لديه أكثر من ساعتين للعمل معه إذا اقتطع الوقت اللازم لركوب السيارة إلى المنزل من مدينة تشونغ جوان – ساعتان يجب أن تشمل وقت القيادة للعثور على جهات الاتصال الخاصة بهم.

تمتمت ليلي ، “زعيم” ، “هل يجب أن نعد بعض الطعام؟”

“حاليا.”

عبس جيانغ شوتيان من السؤال. استدار ليتفقد انتشار الضباب قبل أن يهز رأسه قائلاً: “لا تهتم. نحن في وقت قصير. نحن نغادر اللحظة التي نحصل فيها على الأسلحة. لا تبدو الأمور جيدة بالنسبة لنا لتقسيمها إلى فرق للشراء بالجملة. علاوة على ذلك ، بما أن شويو كان يعلم أن هذا سيحدث ، يجب أن يقوم بكل الاستعدادات الممكنة من نهايته “.

صمت جيانغ شوتيان للحظة ، ثم قال ببساطة ، “أنا أصدقه”.

كانت الأسلحة والمضادات الحيوية من الأشياء التي لم يستطع شويو وضع يديه عليها. بالنظر إلى أنه ذكر هذين الشيئين فقط على الهاتف ، يبدو أنه يشير إلى أنه كان يعد كل شيء آخر.

الهاتف لا يزال غير متصل.

مع وجود القليل من المعلومات في متناول اليد وعدم وجود خطوط هاتف عاملة ، لم يستطع شوتيان سوى تشريح كل كلمة قيلت في تلك المكالمة الهاتفية الواحدة. كره نفسه لأنه لم يطلب المزيد من الإيضاح ولام نفسه لكونه أكثر ريبة من الثقة ، بمعنى أنه لم يكن مستعدًا للأسوأ.

“الاستقبال سيء للغاية ،” عبس تشنغ شينغ بعمق وقطع مكالمته وهو يهز رأسه. “لا يمكنني الوصول إلى العجوز لي.”

كان جين زان رجلاً يلتزم بكلمته. بحلول 23:00 بالضبط ، تلقى جيانغ شوتيان البنادق والرصاص الذي كان يريده.

“اسمي وو زايو!” جاء الاحتجاج المحتدم.

“أنا مدين لك.”

أخيرًا ، هز جين زان الورقة ، وسأل مع حاجب مرتفع ، “جيانغ شوتيان ، هل هذه القائمة حقيقية؟”

كان جيانغ شوتيان يعلم أن الأشخاص الذين يرغبون في بيعه أسلحة في مثل هذه الحالة كانوا قليلون ومتباعدون ، وكان ينبغي تقديرهم.

كانت هناك أسباب لا تعد ولا تحصى لعدم التمكن من توصيل مكالمة ، خاصة على ارتفاع عشرات الآلاف من الأقدام في الهواء. ومع ذلك ، كان جيانغ شوتيان متأكدًا – شويو كان على حق.

رفعت زاوية فم جين زان. “إذا حدثت الكارثة حقًا ، فسأدين لك بواحدة أيضًا.”

“بخير!” وافق جيانغ شوتيان بشكل حاسم. “لكن عليك أن تبقى معي حتى أحصل على أسلحتي.”

“إذن دعونا نلغي الديون فقط.”

تحول تشنغ شينغ على الفور إلى الاتجاه المعاكس وداس على دواسة الوقود. مع الازدحام المروري ، كانت السيارات في مقدمة وخلف الحافلة تقريبًا من الصدمات ، لذلك عندما ذهب إلى الخلف ، اصطدم على الفور بالسيارة خلفه. لكنه ببساطة لم يهتم وأدار العجلة ، وشحن مباشرة على الرصيف.

تبادل الاثنان الابتسامات ، ثم استدارا وابتعدا عن بعضهما البعض دون كلمة أخرى. كان الوقت ينفد.

“سيموت الجميع ما لم نعد إلى المنزل على أي حال ، لذا اختر سبب وفاتك.”

نظر جيانغ شوتيان إلى أفراد قواته. كان تشنغ شينغ قد انضم إليهم بالفعل مع ميرس ، لذلك تم فحص جميع صناديق المهام. كانت المشكلة هي الوقت المتبقي.

عاد إلى مقعده. كان تشنغ شينغ يراقبه بانتباه ، وكان تعبيره خطيرًا نوعًا ما.

“كل شيء جاهز!”

كان هذا يأخذ في الاعتبار بالفعل حقيقة أن الحافلة قد تم تعديلها. تم تعزيز جسدها. خلاف ذلك ، سوف تتحول السيارة بسرعة إلى قطعة من الخردة المعدنية بعد اصطدامها ببعض العوائق على طول الرصيف ، وسيتعين عليهم التخلص منها.

بالعودة للخارج وفي مقعد السائق ، كان لدى تشنغ شينغ رؤية كاملة للضباب الأسود المنتشر والتعبير الغامق ليلائم. قام بتشغيل مصابيح الضباب ، ولكن عندما لم يحسن ذلك الرؤية كثيرًا ، لم يكن لديه خيار سوى الالتفاف والإبلاغ ، “زعيم ، في هذه الحالة -“

كان لا يزال هناك بضع ساعات قبل الهبوط ، لذلك قرر جيانغ شوتيان اللحاق ببعض النوم بينما سنحت له الفرصة. للعودة إلى ميسيا في الوقت المناسب ، كان مشغولاً لدرجة أنه لم يكن لديه أي وقت للراحة. ومع ذلك ، فهو ببساطة لم يستطع النوم. كان هناك شعور سيء داخله. أخبره شويو أنه لا ينبغي له العودة إذا لم يتمكن من العودة إلى المنزل بحلول الساعة السادسة مساءً ، لكن أفضل ما يمكنه فعله هو الاستيلاء على رحلة تهبط في مدينة تشونغ جوان تقريبًا في ذلك الوقت تقريبًا.

قال جيانغ شوتيان بلطف ، “الجميع ، اربطوا أحزمة مقاعدكم.”

كانت الساعة تدق حتى منتصف الليل ، مما يعني أنه لن يكون هناك الكثير من الازدحام. ومع ذلك ، بسبب الضباب الأسود ، كان الجميع في حالة من الذعر وأرادوا الهروب من المدينة ، لذلك في النهاية ، كانوا جميعًا محشورين معًا على الطرق.

عند سماع ذلك ، أصبح تعبير تشنغ شينغ أكثر قتامة ، وصولاً إلى اللون الأسود. جفل الآخرون في نفس الوقت وبدأوا في التحسس من أجل أحزمة مقاعدهم. حتى قايين ، الذي كان الأكثر استرخاءً بشأن هذا النوع من الأشياء ، لم يكن استثناءً.

نظر جيانغ شوتيان إلى ساعته. لقد كانت بالفعل الساعة 17:00  ، وما زالت هناك ساعة أخرى قبل الهبوط.(يعني الساعة كانت الخامسة)

قال جيانغ شوتيان بهدوء ، “حان الوقت لحرق المطاط. لقد اعتدت أن تكون سائق سيارة سباق ، أليس كذلك؟ “

لم يكن أمام جيانغ شوتيان خيار سوى أن أكرر ، ” سأدفع لك ثلاثة أضعاف الثمن .”

“… يا رئيس ، لا أحد يحرق المطاط عندما انخفضت الرؤية إلى عشرة أقدام. الشيء الوحيد الذي سوف يحترق هو حياتنا! “

لم يكن لدى جيانغ شوتيان وقت يضيعه في الحديث الفارغ وأجاب بشكل قاطع ، “نعم!”

“سيموت الجميع ما لم نعد إلى المنزل على أي حال ، لذا اختر سبب وفاتك.”

إذا لم يحدث شيء ، فإن مصداقيته كقائد ستدمر تمامًا.

شعر تشنغ شينغ بالعجز التام ولم يستطع إلا أن يستعد لرحلة برية. ماذا يمكن أن يفعل؟ على الرغم من أن ما يسمى بـ “الركوب البري” لم يتضمن سوى القيادة بحوالي خمسين إلى ستين كيلومترًا في الساعة ، إلا أنه في ظروف الرؤية المنخفضة هذه ، كان الأمر شديد الصعوبة!

كان السائق في السيارة الخلفية قد نزل لتوه من سيارته في حالة من الغضب ، ويريد تفسيرًا ، ولكن في اللحظة التي رأى فيها هذا المشهد الصادم ، انتفخت عيناه وفكه. لقد كان مذهولًا لدرجة أنه لم يهتم بالتفسيرات بعد الآن.

بدأ الحشد الرواقي المعتاد ، الذي لم يجرِ حتى أن يدق عينًا عندما وصلت سرعته إلى أكثر من مائة ، في الظهور كما لو كانوا يصلون إلى الله على الرغم من سفرهم بنصف هذه السرعة فقط. للأسف ، لم يتمكنوا من الحفاظ عليها لفترة طويلة. على الرغم من أن تشنغ شينغ كان في يوم من الأيام سائقًا لعربة سباق وكان من شأنه أن يلقي كل الحذر في مواجهة الرياح في الأيام الخوالي ، إلا أنه كان لا يزال عاجزًا في مواجهة الاختناقات المرورية.

إضافي 1: رحلة العودة ، الجزء الأول – ترجمة Fai

كانت الساعة تدق حتى منتصف الليل ، مما يعني أنه لن يكون هناك الكثير من الازدحام. ومع ذلك ، بسبب الضباب الأسود ، كان الجميع في حالة من الذعر وأرادوا الهروب من المدينة ، لذلك في النهاية ، كانوا جميعًا محشورين معًا على الطرق.

“متى تحتاجها؟”

حك وو زايو وجهه كما قال ، بالقرب من البكاء ، “رئيس ، هل هي حقًا نهاية العالم؟”

تحدث بصراحة. “جيانغ شوتيان ، حتى لو بحثت في مدينة تشونغ جوان بأكملها ، فلن يكون هناك شخص واحد يمكنه تزويدك بهذه الكمية. كان أي شخص آخر يقف هنا قد ابتعد وغادر لحظة رؤيته لهذه القائمة. لم يكونوا ليبقوا حتى طويلا بما يكفي لسماعك تطلبها “الآن”! “

كان تعبير جيانغ شوتيان خطيرًا – حدث أسوأ سيناريو.

كان جيانغ شوتيان جالسًا في مقصورة الدرجة الأولى الفسيحة على متن الطائرة ويخدم من قبل مضيفة طيران ، يعاني من صداع. لم يكن يجلس عادة في الدرجة الأولى ، على الرغم من قدرته على تحمل تكاليفها. إن التواجد في مثل هذه البيئة الفاخرة والمعاملة بشكل جيد لم ينسجم معه أو مع أي فرد من أفراد قواته ، لدرجة أنه شعر بأنه أسوأ من التواجد في الوحل والقذارة في منطقة القتال.

“وو زايو ، توقف عن الخدش!” استدار شياو شا ليسأل الآخرين ، “هل أنتم تشعرون بالحكة يا رفاق؟”

“هل تمكنا من الوصول إلى أي من معارفنا؟”

مع هذا السؤال ، اكتشف الجميع أن بشرتهم لديها نوع من الإحساس بالدغدغة ، وفي اللحظة التي لاحظوا فيها ذلك ، ازدادت الحكة سوءًا. لم يستطع قايين إلا إعطاء خدش أو اثنين ، ولم يتوقف عن ذلك إلا بعد صفعة قاسية من ليلي.

كان لا يزال هناك بضع ساعات قبل الهبوط ، لذلك قرر جيانغ شوتيان اللحاق ببعض النوم بينما سنحت له الفرصة. للعودة إلى ميسيا في الوقت المناسب ، كان مشغولاً لدرجة أنه لم يكن لديه أي وقت للراحة. ومع ذلك ، فهو ببساطة لم يستطع النوم. كان هناك شعور سيء داخله. أخبره شويو أنه لا ينبغي له العودة إذا لم يتمكن من العودة إلى المنزل بحلول الساعة السادسة مساءً ، لكن أفضل ما يمكنه فعله هو الاستيلاء على رحلة تهبط في مدينة تشونغ جوان تقريبًا في ذلك الوقت تقريبًا.

شعر جيانغ شوتيان أيضًا بموجات من وخز دغدغة على جلده. هل هذا الضباب الأسود سام؟ لا تقل لي أن الخطر الذي ذكره زياو يو كان الضباب؟ إذن هذا الضباب الأسود يمكن أن يسمم الناس حتى الموت عند منتصف الليل؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فكيف ستساعد العودة إلى المنزل؟ أو هل أعد شويو المنزل بالفعل لهذا؟

“عمل جيد !” ربت قابيل على كتف رفيقه.

“تشنغ شينغ ، تحدث بصدق. هل من الممكن العودة إلى المنزل قبل الساعة 01:00؟ ” شعر جيانغ شوتيان أنه حتى مع أكثر التقديرات سخاءً ، لا يمكنه أن يأمل في أن يمتد أي وقت احتياطي إلى ما بعد الساعة الواحدة صباحًا.

كان هذا يأخذ في الاعتبار بالفعل حقيقة أن الحافلة قد تم تعديلها. تم تعزيز جسدها. خلاف ذلك ، سوف تتحول السيارة بسرعة إلى قطعة من الخردة المعدنية بعد اصطدامها ببعض العوائق على طول الرصيف ، وسيتعين عليهم التخلص منها.

“زعيم ، ألق نظرة بنفسك. انسى ساعتين ، لست متأكدًا مما إذا كان بإمكاننا الخروج من هذه الفوضى حتى بعد خمس ساعات “.

كان هذا يأخذ في الاعتبار بالفعل حقيقة أن الحافلة قد تم تعديلها. تم تعزيز جسدها. خلاف ذلك ، سوف تتحول السيارة بسرعة إلى قطعة من الخردة المعدنية بعد اصطدامها ببعض العوائق على طول الرصيف ، وسيتعين عليهم التخلص منها.

“ماذا عن الصعود على الرصيف؟”

أضاف إلى الأولين قلقًا  ، “بغض النظر عما يحدث ، حتى لو لم تتمكن من الحصول على الأدوية ، يجب أن تنضم إلينا بأقرب وقت!

انخفض فك تشنغ شينغ قليلاً ، واستدار لينظر إلى الرصيف. كان ممكنًا. مع انتشار الضباب الأسود الذي تسبب في ألم وخز ، كانت الأرصفة خالية في الغالب من الناس. بينما كان هناك الكثير من الفوضى على طول الرصيف ، مما يعني أن القيادة لن تكون سلسة على الإطلاق ، إلا أنها كانت أفضل من عدم القدرة على التحرك على الإطلاق على الطرق.

لسوء الحظ ، لم يكن لديه حقًا خيار هذه المرة. لقد بحث في كل شركة طيران ، ولكن نظرًا لأن طلبه كان في اللحظة الأخيرة ، لم تكن هناك مقاعد أخرى متاحة.

لا يزال 01:00 غير ممكن. الطرق مظلمة للغاية ، وهناك الكثير من العوائق على طول الرصيف. سأكون محظوظا للوصول إلى الأربعينيات “.

تحول تشنغ شينغ على الفور إلى الاتجاه المعاكس وداس على دواسة الوقود. مع الازدحام المروري ، كانت السيارات في مقدمة وخلف الحافلة تقريبًا من الصدمات ، لذلك عندما ذهب إلى الخلف ، اصطدم على الفور بالسيارة خلفه. لكنه ببساطة لم يهتم وأدار العجلة ، وشحن مباشرة على الرصيف.

كان هذا يأخذ في الاعتبار بالفعل حقيقة أن الحافلة قد تم تعديلها. تم تعزيز جسدها. خلاف ذلك ، سوف تتحول السيارة بسرعة إلى قطعة من الخردة المعدنية بعد اصطدامها ببعض العوائق على طول الرصيف ، وسيتعين عليهم التخلص منها.

“سيموت الجميع ما لم نعد إلى المنزل على أي حال ، لذا اختر سبب وفاتك.”

أخذ جيانغ شوتيان نفسًا عميقًا ، ثم أمر ، “قُد على الرصيف وانقلنا إلى القدم الغريبة. يجب أن يكون لديه أقنعة غاز في مكانه. يجب أن نكون هناك بحلول 00:00! “(نهاية اليوم)

“فقط أعطني ما تستطيع. وإذا كان لديك أي شيء بخلاف هذه القائمة – أسلحة أو تجهيزات قتالية – بِعني ما يمكنك بيعه هناك أيضًا “. وأضاف جيانغ شوتيان مع التأكيد ، “قم بتسليمها الآن وسأدفع لك ثلاثة أضعاف السعر !”

قال سينغ يون تشيان في حيرة ، “لكن هل سيظل مفتوحًا في ظل الوضع؟”

إذا تم خداعه ، فإنه لا يزال يقوم بجرائم قتل جماعية بهذه الصفقة. وحتى لو استخدم جيانغ شوتيان الأسلحة لشن ثورة ، فإن جين زان كان واثقًا تمامًا من أنه سيكون قادرًا على البقاء بعيدًا عنها. علاوة على ذلك ، لم يتبق الكثير من الوقت. سيكون منتصف الليل قريبًا ، لذا إذا لم يبدأ التحضير الآن ، فلن يكون هناك وقت كافٍ للقيام بذلك. كان الضباب الأسود ببساطة غريبًا جدًا ، حتى أنه يتداخل مع الاتصالات. لذا اختار جين زان أن يعتقد أن يكون في الجانب الآمن.

رد جيانغ شوتيان بلطف ، “لا يهم إذا لم يكن مفتوحًا. لقد حصلنا على بعض الأسلحة لأنفسنا ، حتى نتمكن من تدمير بابه “.

مع هذا السؤال ، اكتشف الجميع أن بشرتهم لديها نوع من الإحساس بالدغدغة ، وفي اللحظة التي لاحظوا فيها ذلك ، ازدادت الحكة سوءًا. لم يستطع قايين إلا إعطاء خدش أو اثنين ، ولم يتوقف عن ذلك إلا بعد صفعة قاسية من ليلي.

من الواضح أن هذه الخطوط أثارت خيال القوات ، وانفجرت في ضحك متوتر.

لم يستطع جيانغ شوتيان فعل أي شيء سوى الانتظار جانبًا واحدًا. لقد كان قلقًا للغاية بشأن الوضع في المنزل ، لكن الهاتف ما زال يرفض الاتصال.

تحول تشنغ شينغ على الفور إلى الاتجاه المعاكس وداس على دواسة الوقود. مع الازدحام المروري ، كانت السيارات في مقدمة وخلف الحافلة تقريبًا من الصدمات ، لذلك عندما ذهب إلى الخلف ، اصطدم على الفور بالسيارة خلفه. لكنه ببساطة لم يهتم وأدار العجلة ، وشحن مباشرة على الرصيف.

كان جيانغ شوتيان محرجًا بعض الشيء. كنت حتى الآن! كان داجي يدفع ثمناً باهظاً لعدم إيمانه بالدي.

كان السائق في السيارة الخلفية قد نزل لتوه من سيارته في حالة من الغضب ، ويريد تفسيرًا ، ولكن في اللحظة التي رأى فيها هذا المشهد الصادم ، انتفخت عيناه وفكه. لقد كان مذهولًا لدرجة أنه لم يهتم بالتفسيرات بعد الآن.

والآن ، لم يتمكنوا حتى من إجراء مكالمات!

لقد انحرفوا إلى اليسار واليمين ، واصطدموا بكل شيء على طول الطريق: أضواء الشوارع ، والإعلانات ، والصناديق الكهربائية ، وعربات البائعين … لقد فقد منذ فترة طويلة عدد الأشياء التي اصطدمت بها ، لكن تشنغ شينغ شعر أنه لا يزال أكثر سلاسة قيادة. تغلب قيادة مركبة محطمة على الملل من الوقوع في ازدحام مروري في أي يوم.

واصل تشنغ شينغ طرح السؤال ، “تلك الأشياء التي تحدث عنها شويو. زعيم ، هل تعتقد حقًا أن هذا سيحدث؟ “

مع الكثير من الرجيج والانهيار والكثير من المفاجآت والمخاوف على طول الطريق ، تمكن تشنغ شينغ أخيرًا من الوصول إلى الوجهة.

بالعودة للخارج وفي مقعد السائق ، كان لدى تشنغ شينغ رؤية كاملة للضباب الأسود المنتشر والتعبير الغامق ليلائم. قام بتشغيل مصابيح الضباب ، ولكن عندما لم يحسن ذلك الرؤية كثيرًا ، لم يكن لديه خيار سوى الالتفاف والإبلاغ ، “زعيم ، في هذه الحالة -“

عندما نزل من الحافلة ، نظر جيانغ شوتيان إلى ساعته. كان منتصف الليل بالفعل ، لذا فقد فشل في العودة إلى المنزل بحلول الموعد النهائي. كان الحصول على الأقنعة الواقية من الغازات هو الأولوية الأولى بالنسبة له. أما بالنسبة إلى الوطن … فلم يكن بإمكانه سوى وضع آماله في شويو.

أخذ جيانغ شوتيان نفسًا عميقًا ، ثم أمر ، “قُد على الرصيف وانقلنا إلى القدم الغريبة. يجب أن يكون لديه أقنعة غاز في مكانه. يجب أن نكون هناك بحلول 00:00! “(نهاية اليوم)

في اللحظة التي اعتقد فيها أن تعبير جيانغ شوتيان أصبح قاتما. كان يكره نفسه لأنه اضطر إلى نقل المسؤولية عن عائلته بأكملها إلى اخيه ، الذي استيقظ لتوه من جروحه الخطيرة. كان هذا الشخص في غيبوبة لأكثر من شهر ، لذا كان من المحتمل أنه لم يتمكن حتى من الوقوف ، لكنه الآن مجبر على حماية الأسرة؟

“إذا كان هناك حقًا نهاية العالم ، ألن يتحول المال إلى أوراق عديمة الفائدة؟” فكر جين زان للحظة قبل أن يتخذ قراره. “بالتأكيد ، سأبيعه لك. لكن لا يمكنني إعطائك هذه الكمية. سأبيع نصف هذا المبلغ ، خمسة أضعاف السعر! “

نظر يون تشيان إلى الوراء ، ملاحظًا ، “زعيم ، إنه حقًا ليس منفتحًا. و الآن…؟”

اذهب إلى المستشفى على الفور واجمع الأدوية التي نستخدمها عادة. احصل على المزيد من المضادات الحيوية أيضًا. ثم اذهب إلى السوبر ماركت الذي نقوم بتشغيله ونقل جميع المواد الغذائية هناك إلى الفيلا. تحرك بقدر ما تستطيع … “

فتح جيانغ شوتيان الباب برصاصة واحدة ، وقطع سطرًا واحدًا من عبارة “نحن ندخل” ، واقتحم في البداية.

بدأ الحشد الرواقي المعتاد ، الذي لم يجرِ حتى أن يدق عينًا عندما وصلت سرعته إلى أكثر من مائة ، في الظهور كما لو كانوا يصلون إلى الله على الرغم من سفرهم بنصف هذه السرعة فقط. للأسف ، لم يتمكنوا من الحفاظ عليها لفترة طويلة. على الرغم من أن تشنغ شينغ كان في يوم من الأيام سائقًا لعربة سباق وكان من شأنه أن يلقي كل الحذر في مواجهة الرياح في الأيام الخوالي ، إلا أنه كان لا يزال عاجزًا في مواجهة الاختناقات المرورية.

قفز الجميع في خوف. على الرغم من أن جيانغ شوتيان كان شخصًا مهيبًا للغاية ، إلا أنه كان في الواقع شديد الهدوء والجمع. كانت هناك مرات عديدة عندما أظهر عن قصد غضبًا على المتفرجين ، دون أن يكون غاضبًا على الإطلاق. لكن الآن…

مع هذا المداخلة الفاترة ، خفت الأجواء قليلاً. تسببت أخبار نهاية العالم في توترهم ودمرت حتى مزاج المحادثة.

شم قايين ، “تفجير فتح باب شخص ما لحظة وصوله؟ الرئيس لا يخطط لشراء أي شيء ، أليس كذلك؟ سوف يأخذها بالقوة “.

جين زان؟ عبس جيانغ شوتيان. كان يعرف الرجل ، لكن بينما كان يتعامل معه في الماضي ، لم يكن قد اشترى أسلحة منه من قبل. كان ذلك لأن جين زان من الناحية الفنية لم يكن تاجر أسلحة نارية ، ولكنه في الواقع السيد الشاب لمجموعة مافيا. كانت أسلحته النارية إلى حد كبير لاستخدام شعبه. في حين أنه قام أيضًا بـ “المبيعات” ، كانت الأسعار باهظة للغاية.

هزت يونكيان رأسها كما قالت ، “إذا لم يستطع العودة إلى المنزل ، فلن تكون الأبواب هي الشيء الوحيد الذي سيفجره الزعيم.”

أخيرًا ، هز جين زان الورقة ، وسأل مع حاجب مرتفع ، “جيانغ شوتيان ، هل هذه القائمة حقيقية؟”

“هذا صحيح.”

“ماذا عن الصعود على الرصيف؟”

لم يتخيلوا أبدًا أن هذه الكلمات ستصف حياتهم في الأيام القليلة القادمة ، حيث لن يكون لديهم خيار سوى تفجير أشياء كثيرة من أجل البقاء … والعودة إلى المنزل.

كان جيانغ شوتيان جالسًا في مقصورة الدرجة الأولى الفسيحة على متن الطائرة ويخدم من قبل مضيفة طيران ، يعاني من صداع. لم يكن يجلس عادة في الدرجة الأولى ، على الرغم من قدرته على تحمل تكاليفها. إن التواجد في مثل هذه البيئة الفاخرة والمعاملة بشكل جيد لم ينسجم معه أو مع أي فرد من أفراد قواته ، لدرجة أنه شعر بأنه أسوأ من التواجد في الوحل والقذارة في منطقة القتال.

[يتبع]

“عمل جيد !” ربت قابيل على كتف رفيقه.

انا كده نشرت 3 فصول انهاردة ارجوا تكونوا استمتعتم بيهم

سقط جين زان عاجزًا عن الكلام. بعد أن نشأ في العالم السفلي ، رأى أشياء كثيرة على الرغم من صغر سنه. ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، لم يكن لديه أي فكرة عما كان ينوي جيانغ شوتيان. لولا حقيقة أنه يعرف الرجل ، لكان قد اعتقد أن جيانغ شوتيان قد جن جنونه وكان يخطط لثورة. في السراء والضراء ، على الرغم من تفاعلاتهم المحدودة – بعد كل شيء ، لم يلتقيا سوى بضع مرات – كان كلا الرجلين واضحين جدًا بشأن شخصية الآخر.

ترجمة Fai

عبس جين زان وهو يحدق في قائمة الأسلحة في يده. كان هناك صف من الأشخاص يرتدون بدلات سوداء على جانبيه ، يواجهون جيانغ شوتيان ، الذي كان يقف أمام فرقته المرتزقة. إذا كان هناك شهود ، فإن معظمهم يفترض أنهم كانوا عصابتي مافيا في عمق المفاوضات.

أضاف إلى الأولين قلقًا  ، “بغض النظر عما يحدث ، حتى لو لم تتمكن من الحصول على الأدوية ، يجب أن تنضم إلينا بأقرب وقت!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط