نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dragon Marked War God 1009

قتل عبقرية مرة أخرى

قتل عبقرية مرة أخرى

الفصل 1009 – قتل عبقرية مرة أخرى

لم يستطع وولينغ المقفر إلا أن يتنهد. من المؤكد أن الوجود غير الطبيعي مثل جيانغ تشن سيصبح مشكلة كبيرة عاجلاً أم آجلاً ، فقد يقع قصر المقفر بأكمله بين يديه إذا لم يتم التخلص منه في أقرب وقت ممكن. كان ذلك مشهدا لم يجرؤ على تخيله.

كانت ساحات القتال في جميع أنحاء المجال الغربي بأكمله في الأصل في اضطراب كامل. ازداد الأمر سوءًا عندما بدأ جيانغ تشن وتشانغ يون المقفر معركة شديدة. كان من المفترض أن تكون هذه المعركة بين عرق الإنسان والشيطان. لذلك ، كان في صالح جيش الشيطان عندما يبدأ اثنين من العباقرة البشر صراعا داخليّا.

دون أي تردد ، التفت وهرب. كانت معركة اليوم أعظم إهانة تعرض لها في حياته ، لكن الإذلال كان لا يزال أفضل من الموت. إذا استطاع أن يعيش اليوم ، فيمكنه محو هذه الإهانة في المستقبل.

ومع ذلك ، لم يفعل أحد من بين البشر أي شيء لوقف المحاربين. هوية جيانغ تشن دفعت الكثير من الكراهية نحوه. كان عبقري القصر المقفر منخرطاً في معركة شديدة معه. أمّا قو الأزرق، فإنه لن يشارك في معارك بين الجيل الشباب.

قطع السيف الضخم المروع ساحة المعركة إلى نصفين بينما كان يتجه نحو جيانغ تشن مثل البرق. احتوى هذا القطع المائل على كل القوة القتالية التي كانت لدى تشانغ يون المقفر. لقد كان هجومًا شاملاً. جعل التشي الذي تم إطلاقه منه الناس يرتعدون من مسافة مئة ميل من ساحة المعركة ، بغض النظر عما إذا كانوا بشرًا أم شياطين. بينما كانت الحرب ضد الشياطين لا تزال مستمرة بشكل مكثف ، كانوا لا يزالون منشغلين بمعاركهم ولكن دون الدخول في تلك المنطقة الحرجة. أما بالنسبة لخبراء القصور الستة الرئيسية ، فقد واصلوا مبارزاتهم ضد جيش الشيطان واسترقوا بعض النظرات في ساحة المعركة ، للنظر في تطور المعركة.

علم أن قو تشن كان في الواقع جيانغ تشن، عانى الشعب من القصور الست الكبرى ضربة هائلة نفسيا. وهناك الكثير منهم طحنوا أسنانهم في الوقت الراهن، والندم على أنهم فقدوا فرصتهم الأفضل في القضاء عليه. لو عرفوا عن هويته الحقيقية في وقت سابق، لما سمحوا له بالخروج من قصر القديس الأصل على قيد الحياة.

كانت ساحات القتال في جميع أنحاء المجال الغربي بأكمله في الأصل في اضطراب كامل. ازداد الأمر سوءًا عندما بدأ جيانغ تشن وتشانغ يون المقفر معركة شديدة. كان من المفترض أن تكون هذه المعركة بين عرق الإنسان والشيطان. لذلك ، كان في صالح جيش الشيطان عندما يبدأ اثنين من العباقرة البشر صراعا داخليّا.

بالإضافة إلى كيف كانت الهوية الحقيقية لجيانغ تشن مروعة ، فقد أذهل ظهور تشانغ يون المقفر الكثير منهم ، حتى أنه جعل القصور الرئيسية السبعة الأخرى تشعر بعدم الارتياح الشديد. وفقًا للوضع الحالي لقصر القديس الأصل ، كانت أقوى قاعدة زراعة بين جيل الشباب هي قمة القديس العظيم من الصف السادس العليا. لم يصل أي منهم إلى الصف السابع حتى الآن. من الواضح أن تشانغ يون المقفر كان شخصية خفية في القصر المقفر. لم يكن حاضرا خلال معركة سانغ با. في المائة عام الماضية ، كانت القوة الكلية للقصر المقفر تتزايد ببطء. الآن وقد ظهرت عبقرية غير معروفة فجأة ، لم يستطيعوا إلا أن يشكوا في قوة القصر المقفر. لقد ظنوا أيضًا أن القصر المقفر قد يكون لديه عباقرة أقوى من تشانغ يون المقفر.

قطع السيف الضخم المروع ساحة المعركة إلى نصفين بينما كان يتجه نحو جيانغ تشن مثل البرق. احتوى هذا القطع المائل على كل القوة القتالية التي كانت لدى تشانغ يون المقفر. لقد كان هجومًا شاملاً. جعل التشي الذي تم إطلاقه منه الناس يرتعدون من مسافة مئة ميل من ساحة المعركة ، بغض النظر عما إذا كانوا بشرًا أم شياطين. بينما كانت الحرب ضد الشياطين لا تزال مستمرة بشكل مكثف ، كانوا لا يزالون منشغلين بمعاركهم ولكن دون الدخول في تلك المنطقة الحرجة. أما بالنسبة لخبراء القصور الستة الرئيسية ، فقد واصلوا مبارزاتهم ضد جيش الشيطان واسترقوا بعض النظرات في ساحة المعركة ، للنظر في تطور المعركة.

في ميدان المعركة ، قاتل جيانغ تشن و تشانغ يون المقفر بشدة لعشرات الجولات. تحت قصف جيانغ تشن ، تم إرسال تشانغ يون المقفر مرارًا وتكرارًا إلى الوراء وكان على حافة ساحة المعركة. أصبح نصف شكل التنين جيانغ تشن أكثر من مجرد خصم مع تشانغ يون المقفر.

كان وولينغ المقفر يهتم بالمعركة ، لكن عندما رأى كلاهما يخلقان مثل هذا التأثير ، تصلّب تعبيره. كان بإمكانه أن يقول بوضوح إنه إذا دخل إلى ساحة معركة الاثنين ، فمن المرجح أن يُقتل. بعبارة أخرى ، كانت مهمة سهلة للغاية لجيانغ تشن لقتله عندما كانوا لا يزالون خارج معبد لحن البرق العظيم.

“اللعنة! كيف يمكن لهذا اللقيط أن يتحول إلى شكل مرعب يتحدى السماء؟ لم يخبروني أنه قوي جدا” تذمر تشانغ يون المقفر بغضب.

اصطدمت السيوف المذهلة ، وأحدثت تأثيرًا قويًا للغاية. كانت هذه الضربة أقوى هجوم. لذلك ، فإن التأثير الذي تم إنشاؤه من مثل هذا الهجوم سيكون بلا شك مذهلاً.

مع درجته الحالية ، يجب أن يكون خصمًا لا يقهر لأي مزارع دون الصف التاسع. حتى وولينغ المقفر ، الذي كان في ذروة الصف الثامن للقديس العظيم سيموت بكل تأكيد. لهذا السبب لم يضع جيانغ تشن في عينيه منذ البداية. كم كان الأمر محبطًا عندما تم قمعه من قبل القديس العظيم من الصف الخامس؟ كان هذا مشهدا لم يحلم به أبداً. على مر السنين ، نسي حساب عدد موارد الزراعة عالية الجودة التي حصل عليها. على هذا النحو ، كان وصمة عار مطلقة عندما لم يستطع حتى هزيمة القديس العظيم في الصف الخامس في مهمته الأولى.

“لا أعتقد أنني لا أستطيع حتى هزيمة القديس العظيم في الصف الخامس. سيف الرعد الخالد! ”

لسوء الحظ ، فإن جيانغ تشن لم يعطه فرصة للهروب. بعد كل هذا الوقت ، لم يتمكن أي من أعدائه الذين أصيبوا بجروح خطيرة من الفرار من قبضته.

غضب تشانغ يون تماما. استدعى سيفا طويلا وضخما مليئا بعلامات الخالد. على ما يبدو ، قد تم تحسين السلاح من قبل الخالد لجعله أقوى ولا يضاهى مقارنة بأي سلاح قديس عظيم.

في ميدان المعركة ، قاتل جيانغ تشن و تشانغ يون المقفر بشدة لعشرات الجولات. تحت قصف جيانغ تشن ، تم إرسال تشانغ يون المقفر مرارًا وتكرارًا إلى الوراء وكان على حافة ساحة المعركة. أصبح نصف شكل التنين جيانغ تشن أكثر من مجرد خصم مع تشانغ يون المقفر.

* هونغ لونغ … *

غضب تشانغ يون تماما. استدعى سيفا طويلا وضخما مليئا بعلامات الخالد. على ما يبدو ، قد تم تحسين السلاح من قبل الخالد لجعله أقوى ولا يضاهى مقارنة بأي سلاح قديس عظيم.

قطع السيف الضخم المروع ساحة المعركة إلى نصفين بينما كان يتجه نحو جيانغ تشن مثل البرق. احتوى هذا القطع المائل على كل القوة القتالية التي كانت لدى تشانغ يون المقفر. لقد كان هجومًا شاملاً. جعل التشي الذي تم إطلاقه منه الناس يرتعدون من مسافة مئة ميل من ساحة المعركة ، بغض النظر عما إذا كانوا بشرًا أم شياطين. بينما كانت الحرب ضد الشياطين لا تزال مستمرة بشكل مكثف ، كانوا لا يزالون منشغلين بمعاركهم ولكن دون الدخول في تلك المنطقة الحرجة. أما بالنسبة لخبراء القصور الستة الرئيسية ، فقد واصلوا مبارزاتهم ضد جيش الشيطان واسترقوا بعض النظرات في ساحة المعركة ، للنظر في تطور المعركة.

“الهرب الآن؟ لقد فات الأوان لذلك “.

” ليس سيئا. ولكنه مازال ضعيفا جدًا ، لا يزال غير كافٍ لإنهائي. أما أنا فقد انتهيت من اللعب معك.”

“الهرب الآن؟ لقد فات الأوان لذلك “.

تقلبت تشي جيانغ تشن بجنون. ظهرت الأجنحة المشتعلة على ظهره مع ‘سووش’ ، حيث اندمجت مع أجنحة التنين. مع رفرفة بسيطة ، اختفى. ثم ، ظهرت أكثر من 80 ألف علامة تنين داخل جسده ، وكانت هناك طاقة لا تنضب تُمارس في السيف السماوي.

ومع ذلك ، لم يفعل أحد من بين البشر أي شيء لوقف المحاربين. هوية جيانغ تشن دفعت الكثير من الكراهية نحوه. كان عبقري القصر المقفر منخرطاً في معركة شديدة معه. أمّا قو الأزرق، فإنه لن يشارك في معارك بين الجيل الشباب.

في نفس اللحظة ، اندمج بالسيف وأصبح واحدًا. بعد ذلك ، تحول السيف السماوي إلى تنين أحمر دموي طوله 300 متر ، بينما تحول جيانغ تشن إلى ذيله. لقد امتدت موجات متعرجة مثل النهر الذي كان عاليا في السماوات كما صدم السيف الكبير تشانغ يون المقفر.

* بارف … *

* هونغ لونغ … *

قطع السيف الضخم المروع ساحة المعركة إلى نصفين بينما كان يتجه نحو جيانغ تشن مثل البرق. احتوى هذا القطع المائل على كل القوة القتالية التي كانت لدى تشانغ يون المقفر. لقد كان هجومًا شاملاً. جعل التشي الذي تم إطلاقه منه الناس يرتعدون من مسافة مئة ميل من ساحة المعركة ، بغض النظر عما إذا كانوا بشرًا أم شياطين. بينما كانت الحرب ضد الشياطين لا تزال مستمرة بشكل مكثف ، كانوا لا يزالون منشغلين بمعاركهم ولكن دون الدخول في تلك المنطقة الحرجة. أما بالنسبة لخبراء القصور الستة الرئيسية ، فقد واصلوا مبارزاتهم ضد جيش الشيطان واسترقوا بعض النظرات في ساحة المعركة ، للنظر في تطور المعركة.

اصطدمت السيوف المذهلة ، وأحدثت تأثيرًا قويًا للغاية. كانت هذه الضربة أقوى هجوم. لذلك ، فإن التأثير الذي تم إنشاؤه من مثل هذا الهجوم سيكون بلا شك مذهلاً.

Tahtoh

مئات الأميال من ساحة المعركة تأثرت على الفور. هذه الأماكن كانت غير واضحة تمامًا بسبب الدخان الكثيف. تحولت العديد من الوجوه نحو اتجاههم. ثم تحولت تعبيراتهم على الفور إلى القبح عندما شعروا بالتشي المروّع والأمواج الخارجة من ساحة المعركة.

“تهديد هذا الرجل أصبح أكبر.”

كان وولينغ المقفر يهتم بالمعركة ، لكن عندما رأى كلاهما يخلقان مثل هذا التأثير ، تصلّب تعبيره. كان بإمكانه أن يقول بوضوح إنه إذا دخل إلى ساحة معركة الاثنين ، فمن المرجح أن يُقتل. بعبارة أخرى ، كانت مهمة سهلة للغاية لجيانغ تشن لقتله عندما كانوا لا يزالون خارج معبد لحن البرق العظيم.

لسوء الحظ ، فإن جيانغ تشن لم يعطه فرصة للهروب. بعد كل هذا الوقت ، لم يتمكن أي من أعدائه الذين أصيبوا بجروح خطيرة من الفرار من قبضته.

ترك النمو القوي لجيانغ تشن ذوقًا سيئًا في فمه ، كما لو كان قد أكل ذبابة. كان لديه سابقا فرصة للقضاء على جيانغ تشن ، لكنه تركها تمر. الآن ، قتل جيانغ تشن كان مستحيلاً بالفعل ، وهو أمر محزن للغاية بالنسبة له.

بالإضافة إلى كيف كانت الهوية الحقيقية لجيانغ تشن مروعة ، فقد أذهل ظهور تشانغ يون المقفر الكثير منهم ، حتى أنه جعل القصور الرئيسية السبعة الأخرى تشعر بعدم الارتياح الشديد. وفقًا للوضع الحالي لقصر القديس الأصل ، كانت أقوى قاعدة زراعة بين جيل الشباب هي قمة القديس العظيم من الصف السادس العليا. لم يصل أي منهم إلى الصف السابع حتى الآن. من الواضح أن تشانغ يون المقفر كان شخصية خفية في القصر المقفر. لم يكن حاضرا خلال معركة سانغ با. في المائة عام الماضية ، كانت القوة الكلية للقصر المقفر تتزايد ببطء. الآن وقد ظهرت عبقرية غير معروفة فجأة ، لم يستطيعوا إلا أن يشكوا في قوة القصر المقفر. لقد ظنوا أيضًا أن القصر المقفر قد يكون لديه عباقرة أقوى من تشانغ يون المقفر.

“تهديد هذا الرجل أصبح أكبر.”

ترك النمو القوي لجيانغ تشن ذوقًا سيئًا في فمه ، كما لو كان قد أكل ذبابة. كان لديه سابقا فرصة للقضاء على جيانغ تشن ، لكنه تركها تمر. الآن ، قتل جيانغ تشن كان مستحيلاً بالفعل ، وهو أمر محزن للغاية بالنسبة له.

لم يستطع وولينغ المقفر إلا أن يتنهد. من المؤكد أن الوجود غير الطبيعي مثل جيانغ تشن سيصبح مشكلة كبيرة عاجلاً أم آجلاً ، فقد يقع قصر المقفر بأكمله بين يديه إذا لم يتم التخلص منه في أقرب وقت ممكن. كان ذلك مشهدا لم يجرؤ على تخيله.

ومع ذلك ، لم يفعل أحد من بين البشر أي شيء لوقف المحاربين. هوية جيانغ تشن دفعت الكثير من الكراهية نحوه. كان عبقري القصر المقفر منخرطاً في معركة شديدة معه. أمّا قو الأزرق، فإنه لن يشارك في معارك بين الجيل الشباب.

* بارف … *

الفصل 1009 – قتل عبقرية مرة أخرى

في ساحة المعركة التي تسودها الفوضى ، قام تشانغ يون المقفر بإخراج العديد من جرعات الدماء من فمه. كان درعه القتالي الأزرق قد تحطم. كان الدم يتدفق من جرحه باستمرار. لقد بدا الآن في حالة بائسة تمامًا ، والتي كانت مختلفة تمامًا عن حالته قبل بدء القتال. تلقى ضربة قوية من التصادم الذي تسبّب في إصابته بجروح بالغة. على الرغم من أن حالته لم تصل إلى حافة الانهيار بعد ، إلا أنه كان من المستحيل عليه مواصلة القتال مع جيانغ تشن بعد الآن.

لسوء الحظ ، فإن جيانغ تشن لم يعطه فرصة للهروب. بعد كل هذا الوقت ، لم يتمكن أي من أعدائه الذين أصيبوا بجروح خطيرة من الفرار من قبضته.

دون أي تردد ، التفت وهرب. كانت معركة اليوم أعظم إهانة تعرض لها في حياته ، لكن الإذلال كان لا يزال أفضل من الموت. إذا استطاع أن يعيش اليوم ، فيمكنه محو هذه الإهانة في المستقبل.

اصطدمت السيوف المذهلة ، وأحدثت تأثيرًا قويًا للغاية. كانت هذه الضربة أقوى هجوم. لذلك ، فإن التأثير الذي تم إنشاؤه من مثل هذا الهجوم سيكون بلا شك مذهلاً.

لسوء الحظ ، فإن جيانغ تشن لم يعطه فرصة للهروب. بعد كل هذا الوقت ، لم يتمكن أي من أعدائه الذين أصيبوا بجروح خطيرة من الفرار من قبضته.

ترك النمو القوي لجيانغ تشن ذوقًا سيئًا في فمه ، كما لو كان قد أكل ذبابة. كان لديه سابقا فرصة للقضاء على جيانغ تشن ، لكنه تركها تمر. الآن ، قتل جيانغ تشن كان مستحيلاً بالفعل ، وهو أمر محزن للغاية بالنسبة له.

“الهرب الآن؟ لقد فات الأوان لذلك “.

كانت ساحات القتال في جميع أنحاء المجال الغربي بأكمله في الأصل في اضطراب كامل. ازداد الأمر سوءًا عندما بدأ جيانغ تشن وتشانغ يون المقفر معركة شديدة. كان من المفترض أن تكون هذه المعركة بين عرق الإنسان والشيطان. لذلك ، كان في صالح جيش الشيطان عندما يبدأ اثنين من العباقرة البشر صراعا داخليّا.

تم نقل صوت جيانغ تشن إلى آذان تشانغ يون المقفر ، مثل الشبح. تغير تعبير تشانغ يون على الفور عندما شعر أن الفراغ المحيط قد تم ختمه بالكامل بواسطة شيء ما. تحولت ساحة المعركة إلى خلية. عندما رفع رأسه ، رأى جيانغ تشن ، لم يكن لديه أي فكرة عن متى ظهر خصمه أمامه. بهذه السرعة ، لم يكن لديه الوقت الكافي للرد. السيف البارد كان يستهدف منطقة وسط الحواجب. على الرغم من أنه لم يتم دفع المعدن إلى جمجمته حتى الآن ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل الشعور بوضوح بنية القتل البارد المنبثق من السيف. كان هذا هو تشي الموت.

كانت ساحات القتال في جميع أنحاء المجال الغربي بأكمله في الأصل في اضطراب كامل. ازداد الأمر سوءًا عندما بدأ جيانغ تشن وتشانغ يون المقفر معركة شديدة. كان من المفترض أن تكون هذه المعركة بين عرق الإنسان والشيطان. لذلك ، كان في صالح جيش الشيطان عندما يبدأ اثنين من العباقرة البشر صراعا داخليّا.

“لا تقتلني.”

“اللعنة! كيف يمكن لهذا اللقيط أن يتحول إلى شكل مرعب يتحدى السماء؟ لم يخبروني أنه قوي جدا” تذمر تشانغ يون المقفر بغضب.

تشانغ يون المقفر كان خائفا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بالخوف في وجه الموت. لا أحد يريد أن يموت ، وخاصة الأشخاص الذين لديهم مستقبل مشرق مثله. بالنسبة له ، كان الموت مروعًا جدًا.

دون أي تردد ، التفت وهرب. كانت معركة اليوم أعظم إهانة تعرض لها في حياته ، لكن الإذلال كان لا يزال أفضل من الموت. إذا استطاع أن يعيش اليوم ، فيمكنه محو هذه الإهانة في المستقبل.

**********************************************************

* بارف … *

Tahtoh

في ساحة المعركة التي تسودها الفوضى ، قام تشانغ يون المقفر بإخراج العديد من جرعات الدماء من فمه. كان درعه القتالي الأزرق قد تحطم. كان الدم يتدفق من جرحه باستمرار. لقد بدا الآن في حالة بائسة تمامًا ، والتي كانت مختلفة تمامًا عن حالته قبل بدء القتال. تلقى ضربة قوية من التصادم الذي تسبّب في إصابته بجروح بالغة. على الرغم من أن حالته لم تصل إلى حافة الانهيار بعد ، إلا أنه كان من المستحيل عليه مواصلة القتال مع جيانغ تشن بعد الآن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط