نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dragon Marked War God 1037

الموت المتتالي للأوصياء

الموت المتتالي للأوصياء

1037- الموت المتتالي للأوصياء

مع رفرفة من أجنحته المشتعلة ، وصل أمام الوصي الحادي عشر في غمضة عين مع سيفه. فجأة ، ضوء سيف مخيف تم إطلاقه ، وتحولت إلى شبكة سيوف  حاصرت الوصي الحادي عشر بالكامل.

كان ذلك مخيفًا ، كان مخيفًا جدًا!

“لا تنادي عليه بعد الآن. يمكنك أن تموت معه”.

المشهد كله قد أصبح دمويا. من بين الآلاف من الخبراء في قصر القديس الأصل ، كان الرعب مرسوما على وجوه كل واحد منهم. يمكن وصف هذا النوع من القتل والوفيات بأنه زلزلة للأرض . الأمر لم يكن حول كمية القتلى. لكن حول أهمية أولئك الذين قتلوا.

هذا لأنهم جميعا كانوا واثقين جدا. من وجهة نظرهم ، إذا لم يستطع هذا الجيش الكبير التخلص من قصر جو ، فسيكونون أسوء من النفايات. لذلك و بالنسبة لهم، كان من المستحيل حدوث شيء كهذا. في الواقع ، لقد قرروا بالفعل نتائج الحرب. هذا هو السبب في أنهم لم يكونوا مهتمين بالمعركة على الإطلاق.

أولئك الذين لقوا حتفهم كانوا نصف خطوة للخالد البشري. لقد كانوا خبراء الذروة في عالم التدريب ، وجود إلهي في قلوب عدد لا يحصى من المتدربين. الآن ، كلهم كانوا يموتون بسرعة واحدا تلو الأخر . لا أحد يحلم أو حتى يجرؤ على تخيل مثل هذا المشهد.

ترجمة:  Mr. White

“أرغ …” “أرغ …” “أرغ …”

“ألعب بالنار؟ لا ، أنتم من القصر المقفر من كان يلعب بالنار و الآن خرجت النار عن السيطرة ، مما تسبب في إحراق شعبك.”

كان صوت العويل البائس يُسمع باستمرار. كان الخبراء في الجيش المقفر ينخفضون في العدد أكثر وأكثر .القوة القتالية الشاملة لديهم كانت تقل كذلك. كان هذا تأثيرًا سيئًا من شأنه أن يضعف ثقتهم أيضًا. بحلول هذا الوقت ، حتى الوصي الثاني الفخور والجبار كان يخشى جيانغ تشن ، وفقد كل رغبة للقتال. يمكن للجميع أن يروا الموقف بوضوح و أنه إذا استمرت المعركة ، فلن ينتهي أمرهم إلا بنتيجة واحدة – الموت. كلهم سيموتون ولن ينجو أي منهم.

كان جيانغ تشن مثل سمكة في بركة من الماء. يمكن له أن يظهر في أي مكان و في أي وقت. قبل أن يقرر إخراج التعويذة، كان متأكدا أن جيانغ تشن كان يقاتل خبير نصف خطوة للخالد البشري. لم يعتقد أبدا أن التعويذة ستؤخذ منه هكذا فور إخراجها.

“كيف يمكن حصول هذا؟ كيف يمكن حصول هذا؟!”

لم يهتم جيانغ تشن بالشكوك التي كانت تدور في ذهن الوصي الثاني الآن. وتابع عمليات قتله المسعورة مرة أخرى. كان الأوصياء الباقون يسقطون واحداً تلو الآخر تحت سيفه. في غضون بضع دقائق فقط ، مات كل وصي باستثناء الوصي الثاني. المشهد الحالي كان يقود الوصي الثاني للجنون .

أصبحت عيون الوصي الثاني محمرة. ظهرت خطوط من الأوردة الحمراء في عينيه. كان الوضع الحالي مختلفًا تمامًا عما كان يتخيله. لم يستطع تخيل أن الكثير من خبراء الذروة سيعانون للتعامل مع جيانغ تشن. إلى جانب أجنحة جيانغ تشن المشتعلة التي جعلته قويًا للغاية ، قام مجاله أيضًا بتقييد تحركاتهم. حتى هجماتهم المشتركة لا يمكن أن يكون لها تأثير على جيانغ تشن. و بسبب أنه تحرك مثل الوهم الشبحي في ساحة المعركة ،و قام بجميع أنواع الهجمات المفاجئة، كان خبرائهم يقتلون بشكل مأساوي ومستمر.

“همف! الوصي الثاني ، اليوم أنت ستموت بالتأكيد. حتى لو جاء سلفك القديم ، لا تفكر أنه سينقذ حياتك. في هذا المجال ، أنا السيد المطلق ومقدر لكم جميعًا أن تكونوا هدف هيمنتي”.

أما بالنسبة للقديسين العظماء من الصف التاسع ، فقد كانت الريح الخالدة الأبدية كافية لتمزيقهم ، مما جعلهم مجموعة من عديمي الفائدة في ساحة المعركة.

“حسنا. سأرسل تعويذة الإشارة لأخبر الجد القديم أو الأخ الأكبر أن يساعدنا” قال الوصي الثاني.

“الأخ الثاني! لا يمكننا الصمود لفترة أطول. هذا الرجل قوي جدا! أبلغ سريعًا السلف القديم ، وإلا فسوف نقتل جميعًا!” صاح أحد الأوصياء على الوصي الثاني بنبرة خائفة ،لأنه كان يعرف أن هؤلاء الأسلاف القدامى الخالدين كانوا جميعًا في الطبقة العميقة من المنطقة المكانية ، متجاهلين تمامًا أي أمور في الخارج.

كان جيانغ تشن مثل سمكة في بركة من الماء. يمكن له أن يظهر في أي مكان و في أي وقت. قبل أن يقرر إخراج التعويذة، كان متأكدا أن جيانغ تشن كان يقاتل خبير نصف خطوة للخالد البشري. لم يعتقد أبدا أن التعويذة ستؤخذ منه هكذا فور إخراجها.

هذا لأنهم جميعا كانوا واثقين جدا. من وجهة نظرهم ، إذا لم يستطع هذا الجيش الكبير التخلص من قصر جو ، فسيكونون أسوء من النفايات. لذلك و بالنسبة لهم، كان من المستحيل حدوث شيء كهذا. في الواقع ، لقد قرروا بالفعل نتائج الحرب. هذا هو السبب في أنهم لم يكونوا مهتمين بالمعركة على الإطلاق.

لقد كان رجلاً بفخر مطلق. ولم يتراجع مستوى ثقته أبدًا ، ولكن اليوم ، تحطمت كل ثقته من قِبل جيانغ تشن. الآن ، لم يكن لديه خيار سوى إحضار السلف القديم. على الرغم من أن هذه كانت إهانة كبيرة له وهذه الإهانة ستكون معه مدى الحياة ، مما سيجعله غير قادر على رفع رأسه لبقية حياته ، إلا أن شرفه لم يكن شيئًا مقارنة بمستقبل القصر المقفر. لم يتمكن أبدًا من مشاهدة جميع الخبراء الذين تم إنتاجهم بواسطة القصر المقفر باستخدام الكثير من الموارد يقتلون هنا ، لأن ذلك سيكون خسارة لا تعوض.

لكن الواقع لم يتصرف وفقًا لرغباتهم. كان بالضبط عكس ما توقعوا. إذا كانوا يشاهدون المشهد الآن ، فإنهم سيغضبون و يحاولون قتل جيانغ تشن بأي ثمن. منذ أن تأسس القصر المقفر، لم يعانوا أبداً من هذه الضربة والخسارة الشديدة.

مع رفرفة من أجنحته المشتعلة ، وصل أمام الوصي الحادي عشر في غمضة عين مع سيفه. فجأة ، ضوء سيف مخيف تم إطلاقه ، وتحولت إلى شبكة سيوف  حاصرت الوصي الحادي عشر بالكامل.

“حسنا. سأرسل تعويذة الإشارة لأخبر الجد القديم أو الأخ الأكبر أن يساعدنا” قال الوصي الثاني.

قلَب الوصي الثاني راحة يده وظهرت هناك تعويذة ذهبية رائعة. ولكن قبل أن يتمكن من استخدامها لإرسال رسالة ،يد ما استولت عليها من راحة يده. لم تكن يد أي شخص ، بل كانت يد جيانغ تشن.

لقد كان رجلاً بفخر مطلق. ولم يتراجع مستوى ثقته أبدًا ، ولكن اليوم ، تحطمت كل ثقته من قِبل جيانغ تشن. الآن ، لم يكن لديه خيار سوى إحضار السلف القديم. على الرغم من أن هذه كانت إهانة كبيرة له وهذه الإهانة ستكون معه مدى الحياة ، مما سيجعله غير قادر على رفع رأسه لبقية حياته ، إلا أن شرفه لم يكن شيئًا مقارنة بمستقبل القصر المقفر. لم يتمكن أبدًا من مشاهدة جميع الخبراء الذين تم إنتاجهم بواسطة القصر المقفر باستخدام الكثير من الموارد يقتلون هنا ، لأن ذلك سيكون خسارة لا تعوض.

الآن و بعد أن فقدوا الفرصة لمراسلة الأسلاف القدامى ، لم يتبقى لهم أي خيار سوى أن يقوموا بانتظار جيانغ تشن حتى يذبحهم في أي وقت. على الرغم من أن الوصي الثالث لديه قاعدة تدريب أعلى ، إلا أنه كان الأسرع غضبا بين الأوصياء الثلاثة عشر. على الفور، اندفع نحو جيانغ تشن و هو يمسك سلاحه القتالي.

قلَب الوصي الثاني راحة يده وظهرت هناك تعويذة ذهبية رائعة. ولكن قبل أن يتمكن من استخدامها لإرسال رسالة ،يد ما استولت عليها من راحة يده. لم تكن يد أي شخص ، بل كانت يد جيانغ تشن.

هذا لأنهم جميعا كانوا واثقين جدا. من وجهة نظرهم ، إذا لم يستطع هذا الجيش الكبير التخلص من قصر جو ، فسيكونون أسوء من النفايات. لذلك و بالنسبة لهم، كان من المستحيل حدوث شيء كهذا. في الواقع ، لقد قرروا بالفعل نتائج الحرب. هذا هو السبب في أنهم لم يكونوا مهتمين بالمعركة على الإطلاق.

“نذل! أرجع لي التعويذة!” الوصي الثاني صرخ و الدماء تدفقت من فمه.

تبع الأوصياء الآخرون صوت الوصي الثاني. لكن و للأسف ، تلك الأصوات الصارخة لم تكن قادرة على إنقاذ حياة الوصي الحادي عشر.

كان جيانغ تشن مثل سمكة في بركة من الماء. يمكن له أن يظهر في أي مكان و في أي وقت. قبل أن يقرر إخراج التعويذة، كان متأكدا أن جيانغ تشن كان يقاتل خبير نصف خطوة للخالد البشري. لم يعتقد أبدا أن التعويذة ستؤخذ منه هكذا فور إخراجها.

انتقل جيانغ تشن بسرعة كبيرة. ثم لوح بسيفه مرة أخرى بشكل مسعور ، ليقطع رأس الوصي الثالث. توفي الوصي الثالث العظيم على الفور ، وكان عاجزًا تمامًا تحت هجوم جيانغ تشن.

“همف! الوصي الثاني ، اليوم أنت ستموت بالتأكيد. حتى لو جاء سلفك القديم ، لا تفكر أنه سينقذ حياتك. في هذا المجال ، أنا السيد المطلق ومقدر لكم جميعًا أن تكونوا هدف هيمنتي”.

“نذل! أرجع لي التعويذة!” الوصي الثاني صرخ و الدماء تدفقت من فمه.

بدا جيانغ تشن قاسيا ، ولم يضع الوصي الثاني في عينيه. كما قال ، كان هو سيدا لا يقهر في مجاله الخاص. كان بلا شك تفكيرا غبيا لإرسال رسالة استغاثة باستخدام تعويذة الإشارة، جيانغ تشن لن يسمح أبدا بوصول أخبار هذا المكان للقصر المقفر.

لكن الواقع لم يتصرف وفقًا لرغباتهم. كان بالضبط عكس ما توقعوا. إذا كانوا يشاهدون المشهد الآن ، فإنهم سيغضبون و يحاولون قتل جيانغ تشن بأي ثمن. منذ أن تأسس القصر المقفر، لم يعانوا أبداً من هذه الضربة والخسارة الشديدة.

كان جيانغ تشن ذكيًا بما فيه الكفاية لملاحظة أن الأسلاف القدامى للقصر المقفر لم يتدخلوا في حربهم حتى الآن، رغم الوضع السيئ الذي كان خبراء القصر المقفر فيه الآن. جعله هذا يعلم أن الأسلاف القدامى كانوا واثقين جدًا بالوصي الثاني وغيره من الخبراء ، واثقين جدًا لدرجة أنهم لم يهتموا بحالة المعركة حتى. في هذه الحالة فإن جيانغ تشن سيتأكد من أن القصر المقفر سيدفع ثمن ما فعلوه غاليا.

الآن و بعد أن فقدوا الفرصة لمراسلة الأسلاف القدامى ، لم يتبقى لهم أي خيار سوى أن يقوموا بانتظار جيانغ تشن حتى يذبحهم في أي وقت. على الرغم من أن الوصي الثالث لديه قاعدة تدريب أعلى ، إلا أنه كان الأسرع غضبا بين الأوصياء الثلاثة عشر. على الفور، اندفع نحو جيانغ تشن و هو يمسك سلاحه القتالي.

إذا كانت تعويذة مراسلة عادية ، فقد لا يهتم جيانغ شين بهذا مطلقًا، لأنه داخل نطاقه ، لا يمكن إرسال أية رسائل. على كل حال، تعويذة الإرسال التي احتفظ بها الوصي الثاني صنعت من قبل الخالدين. لذا ، لم يكن جيانغ تشن متأكداً مما إذا كانت الرسالة لا يمكن أن تنتقل خارج نطاقه.

…………

وكان أقوى مستوى تدريب حققه جيانغ تشن في حياته السابقة هو ذروة القديس العظيم في الصف التاسع. نظرًا لقيود قوانين العالم ، لم يكن هناك حتى واحد من نصف خطوة للبشري الخالد في كامل عالم القديس الأصل. لذلك ، لم يفهم أي شيء من الأمور المتعلقة بالعالم الخالد ، مما جعله لا يجرؤ على المخاطرة .

قضى القصر المقفر الكثير من الجهود والموارد فقط لرعاية ثلاثة عشر منهم. الخطة التي دامت مائة عام دمرها جيانغ تشن. إلى جانب ذلك ، فإن جميع الأوصياء الثلاثة عشر تقريبًا قد سقطوا بعد وقت قصير من إرسالهم إلى الحرب. لقد كانت هذه خسارة كبيرة للغاية على القصر المقفر ليتحملها.

“ابن الكلب! سأقاتلك حتى الموت!” صرخ الوصي الثالث، لكن كان هناك تلميح من اليأس في صوته.

تدقيق: Tahtoh

الآن و بعد أن فقدوا الفرصة لمراسلة الأسلاف القدامى ، لم يتبقى لهم أي خيار سوى أن يقوموا بانتظار جيانغ تشن حتى يذبحهم في أي وقت. على الرغم من أن الوصي الثالث لديه قاعدة تدريب أعلى ، إلا أنه كان الأسرع غضبا بين الأوصياء الثلاثة عشر. على الفور، اندفع نحو جيانغ تشن و هو يمسك سلاحه القتالي.

“كيف يمكن حصول هذا؟ كيف يمكن حصول هذا؟!”

“همف! من تحسب نفسك حتى تجرأ على قتالي؟ مت الآن!”

“نذل! أرجع لي التعويذة!” الوصي الثاني صرخ و الدماء تدفقت من فمه.

جيانغ تشن لوح بسيف القديس السماوي . اندفعت هالة سيف التنين و تدفقت مثل الأمواج أثناء اصطدامها بسلاح الوصي الثالث. بعدها ، تم إرسال السلاح القتالي للوصي الثالث بسبب تأثير القوة المرعبة لسيف القديس السماوي.

كان جيانغ تشن ذكيًا بما فيه الكفاية لملاحظة أن الأسلاف القدامى للقصر المقفر لم يتدخلوا في حربهم حتى الآن، رغم الوضع السيئ الذي كان خبراء القصر المقفر فيه الآن. جعله هذا يعلم أن الأسلاف القدامى كانوا واثقين جدًا بالوصي الثاني وغيره من الخبراء ، واثقين جدًا لدرجة أنهم لم يهتموا بحالة المعركة حتى. في هذه الحالة فإن جيانغ تشن سيتأكد من أن القصر المقفر سيدفع ثمن ما فعلوه غاليا.

*سوووش! *

عيون جيانغ تشن الباردة حدقت في الوصي الثاني. نية القتل من جسده لم تهدأ على الإطلاق.

انتقل جيانغ تشن بسرعة كبيرة. ثم لوح بسيفه مرة أخرى بشكل مسعور ، ليقطع رأس الوصي الثالث. توفي الوصي الثالث العظيم على الفور ، وكان عاجزًا تمامًا تحت هجوم جيانغ تشن.

إذا كانت تعويذة مراسلة عادية ، فقد لا يهتم جيانغ شين بهذا مطلقًا، لأنه داخل نطاقه ، لا يمكن إرسال أية رسائل. على كل حال، تعويذة الإرسال التي احتفظ بها الوصي الثاني صنعت من قبل الخالدين. لذا ، لم يكن جيانغ تشن متأكداً مما إذا كانت الرسالة لا يمكن أن تنتقل خارج نطاقه.

“أرغ! الأخ الثالث! “الوصي الحادي عشر بكى بألم.

“كيف يمكن حصول هذا؟ كيف يمكن حصول هذا؟!”

كان جميع الأوصياء الثلاثة عشر مقربين من بعضهم البعض. لذلك ، بطبيعة الحال ، غضبوا في كل مرة يتم فيها قتل شقيقهم أو أختهم.

أما بالنسبة للقديسين العظماء من الصف التاسع ، فقد كانت الريح الخالدة الأبدية كافية لتمزيقهم ، مما جعلهم مجموعة من عديمي الفائدة في ساحة المعركة.

“لا تنادي عليه بعد الآن. يمكنك أن تموت معه”.

1037- الموت المتتالي للأوصياء

كانت عيون جيانغ تشن قد تحولت إلى اللون الأحمر. منذ اللحظة التي أطلق فيها العنان لنطاق قوى العناصر الخمس، لم يفكر أبدًا في السماح لأي منهم بالرحيل ، وخاصة الأوصياء الاثني عشر. كل منهم كان سيموت.

كان جيانغ تشن مثل سمكة في بركة من الماء. يمكن له أن يظهر في أي مكان و في أي وقت. قبل أن يقرر إخراج التعويذة، كان متأكدا أن جيانغ تشن كان يقاتل خبير نصف خطوة للخالد البشري. لم يعتقد أبدا أن التعويذة ستؤخذ منه هكذا فور إخراجها.

* سوووش! *

لم يهتم جيانغ تشن بالشكوك التي كانت تدور في ذهن الوصي الثاني الآن. وتابع عمليات قتله المسعورة مرة أخرى. كان الأوصياء الباقون يسقطون واحداً تلو الآخر تحت سيفه. في غضون بضع دقائق فقط ، مات كل وصي باستثناء الوصي الثاني. المشهد الحالي كان يقود الوصي الثاني للجنون .

مع رفرفة من أجنحته المشتعلة ، وصل أمام الوصي الحادي عشر في غمضة عين مع سيفه. فجأة ، ضوء سيف مخيف تم إطلاقه ، وتحولت إلى شبكة سيوف  حاصرت الوصي الحادي عشر بالكامل.

*هسسس!*

“جيانغ تشن ، اسمح لي أن أقول لك هذا. قوات قصرنا تتجاوز مخيلتك. ما تفعله الآن هو إنهاء طريق مستقبلك. أنت بالتأكيد سوف تندم على ذلك. لذلك فإنني أحثك على التوقف عما تفعله في الحال وأعدك ببقاءك على قيد الحياة.” قال الوصي الثاني.

لهث الوصي الحادي عشر لأنه يمكن أن يشعر بتشي خطيرة للغاية من أعماق قلبه. فقط الناس الذين قاتلوا جيانغ تشن يمكنهم فهم رعبه. على الرغم من أن الوصي الحادي عشر حاول أن يطلق هجوما مضاد ، إلا أنه كان قد فات الأوان بالفعل .

…………

“توقف عن ذلك ، جيانغ تشن!” صرخ الوصي الثاني.

“توقف ، جيانغ تشن! هل أنت على علم بما تفعله؟ أنت تلعب بالنار.” صرخ الوصي الثاني.

تبع الأوصياء الآخرون صوت الوصي الثاني. لكن و للأسف ، تلك الأصوات الصارخة لم تكن قادرة على إنقاذ حياة الوصي الحادي عشر.

دون الاهتمام بغضب الأوصياء الآخرين ، أنهى جيانغ تشن على الوصي الحادي عشر بضربة وألقى الجثة في معبد التنين السلف بعد وضع ختم عليها.

*هسسس!*

“توقف ، جيانغ تشن! هل أنت على علم بما تفعله؟ أنت تلعب بالنار.” صرخ الوصي الثاني.

“همف! من تحسب نفسك حتى تجرأ على قتالي؟ مت الآن!”

“ألعب بالنار؟ لا ، أنتم من القصر المقفر من كان يلعب بالنار و الآن خرجت النار عن السيطرة ، مما تسبب في إحراق شعبك.”

لم يهتم جيانغ تشن بالشكوك التي كانت تدور في ذهن الوصي الثاني الآن. وتابع عمليات قتله المسعورة مرة أخرى. كان الأوصياء الباقون يسقطون واحداً تلو الآخر تحت سيفه. في غضون بضع دقائق فقط ، مات كل وصي باستثناء الوصي الثاني. المشهد الحالي كان يقود الوصي الثاني للجنون .

عيون جيانغ تشن الباردة حدقت في الوصي الثاني. نية القتل من جسده لم تهدأ على الإطلاق.

“الأخ الثاني! لا يمكننا الصمود لفترة أطول. هذا الرجل قوي جدا! أبلغ سريعًا السلف القديم ، وإلا فسوف نقتل جميعًا!” صاح أحد الأوصياء على الوصي الثاني بنبرة خائفة ،لأنه كان يعرف أن هؤلاء الأسلاف القدامى الخالدين كانوا جميعًا في الطبقة العميقة من المنطقة المكانية ، متجاهلين تمامًا أي أمور في الخارج.

“جيانغ تشن ، اسمح لي أن أقول لك هذا. قوات قصرنا تتجاوز مخيلتك. ما تفعله الآن هو إنهاء طريق مستقبلك. أنت بالتأكيد سوف تندم على ذلك. لذلك فإنني أحثك على التوقف عما تفعله في الحال وأعدك ببقاءك على قيد الحياة.” قال الوصي الثاني.

“همف! الوصي الثاني ، اليوم أنت ستموت بالتأكيد. حتى لو جاء سلفك القديم ، لا تفكر أنه سينقذ حياتك. في هذا المجال ، أنا السيد المطلق ومقدر لكم جميعًا أن تكونوا هدف هيمنتي”.

“أنا أعرف كل شيء عن قواتكم. اليوم ، سأنهي كل واحد منكم. في الأيام المقبلة ، سأنتهي من كل خبراء الخالدين البشر ، وأنهي وجود القصر المقفر تمامًا “.

أولئك الذين لقوا حتفهم كانوا نصف خطوة للخالد البشري. لقد كانوا خبراء الذروة في عالم التدريب ، وجود إلهي في قلوب عدد لا يحصى من المتدربين. الآن ، كلهم كانوا يموتون بسرعة واحدا تلو الأخر . لا أحد يحلم أو حتى يجرؤ على تخيل مثل هذا المشهد.

بعد الانتهاء من حديثه ، لوح بسيف القديس السماوي مرة أخرى في اتجاه الأوصياء الآخرين. أما بالنسبة إلى الوصي الثاني ، فقد تركه كآخر فريسة. أراد للوصي الثاني أن يرى بأم عينه كيف دمرهم جميعًا واحدًا تلو الآخر. أراد له أن يعرف مدى سخافة خطة القصر المقفر أمامه.

أما بالنسبة للقديسين العظماء من الصف التاسع ، فقد كانت الريح الخالدة الأبدية كافية لتمزيقهم ، مما جعلهم مجموعة من عديمي الفائدة في ساحة المعركة.

“ماذا؟ كنت تعرف عن البشر الخالدين في قصرنا؟ ”

“توقف عن ذلك ، جيانغ تشن!” صرخ الوصي الثاني.

شعر الوصي الثاني بالصدمة الحقيقية هذه المرة. لا أحد يعرف عن وجود البشر الخالدين في قصرهم لأنهم لم يكشفوا عن أي من هذه المعلومات للجمهور. لذا ، لم يكن يفترض بجيانغ تشن أن يعرف عن هذا السر الكبير.

1037- الموت المتتالي للأوصياء

“أرغ …” “أرغ …” “أرغ …”

كان جميع الأوصياء الثلاثة عشر مقربين من بعضهم البعض. لذلك ، بطبيعة الحال ، غضبوا في كل مرة يتم فيها قتل شقيقهم أو أختهم.

لم يهتم جيانغ تشن بالشكوك التي كانت تدور في ذهن الوصي الثاني الآن. وتابع عمليات قتله المسعورة مرة أخرى. كان الأوصياء الباقون يسقطون واحداً تلو الآخر تحت سيفه. في غضون بضع دقائق فقط ، مات كل وصي باستثناء الوصي الثاني. المشهد الحالي كان يقود الوصي الثاني للجنون .

تدقيق: Tahtoh

قضى القصر المقفر الكثير من الجهود والموارد فقط لرعاية ثلاثة عشر منهم. الخطة التي دامت مائة عام دمرها جيانغ تشن. إلى جانب ذلك ، فإن جميع الأوصياء الثلاثة عشر تقريبًا قد سقطوا بعد وقت قصير من إرسالهم إلى الحرب. لقد كانت هذه خسارة كبيرة للغاية على القصر المقفر ليتحملها.

هذا لأنهم جميعا كانوا واثقين جدا. من وجهة نظرهم ، إذا لم يستطع هذا الجيش الكبير التخلص من قصر جو ، فسيكونون أسوء من النفايات. لذلك و بالنسبة لهم، كان من المستحيل حدوث شيء كهذا. في الواقع ، لقد قرروا بالفعل نتائج الحرب. هذا هو السبب في أنهم لم يكونوا مهتمين بالمعركة على الإطلاق.

“أرغ …” “أرغ …”

كانت عيون جيانغ تشن قد تحولت إلى اللون الأحمر. منذ اللحظة التي أطلق فيها العنان لنطاق قوى العناصر الخمس، لم يفكر أبدًا في السماح لأي منهم بالرحيل ، وخاصة الأوصياء الاثني عشر. كل منهم كان سيموت.

كان القديسون العظام من الدرجة التاسعة يموتون باستمرار ويتحولون إلى سحابة من الدم لأنهم لم يستطيعوا تحمل هجوم الريح الخالدة الأبدية. حتى الآن ، لم يتبق سوى 20 إلى 30 في المجموع. مات أكثر من نصفِ خبراء النصف خطوة للخالد البشري، ولم يتبق منهم سوى القليل الذين كانوا في حالة يأس تام. في عيونهم ، كان جيانغ تشن شيطانا مخيفا ومحموما.

كان جميع الأوصياء الثلاثة عشر مقربين من بعضهم البعض. لذلك ، بطبيعة الحال ، غضبوا في كل مرة يتم فيها قتل شقيقهم أو أختهم.

“انتهينا. لقد انتهينا كليا. لقد انتهينا هذه المرة. لن يستطيع أحد أن ينقذنا من هذا الوحش المرعب “.

أولئك الذين لقوا حتفهم كانوا نصف خطوة للخالد البشري. لقد كانوا خبراء الذروة في عالم التدريب ، وجود إلهي في قلوب عدد لا يحصى من المتدربين. الآن ، كلهم كانوا يموتون بسرعة واحدا تلو الأخر . لا أحد يحلم أو حتى يجرؤ على تخيل مثل هذا المشهد.

“لم أتخيل أنني سأموت هكذا. لم أكن أعتقد أنني سأموت بين يدي قديس عظيم في الرتبة السابعة. هذا محبط للغاية … ”

مع رفرفة من أجنحته المشتعلة ، وصل أمام الوصي الحادي عشر في غمضة عين مع سيفه. فجأة ، ضوء سيف مخيف تم إطلاقه ، وتحولت إلى شبكة سيوف  حاصرت الوصي الحادي عشر بالكامل.

…………

هذا لأنهم جميعا كانوا واثقين جدا. من وجهة نظرهم ، إذا لم يستطع هذا الجيش الكبير التخلص من قصر جو ، فسيكونون أسوء من النفايات. لذلك و بالنسبة لهم، كان من المستحيل حدوث شيء كهذا. في الواقع ، لقد قرروا بالفعل نتائج الحرب. هذا هو السبب في أنهم لم يكونوا مهتمين بالمعركة على الإطلاق.

لقد وصل الوضع إلى نهايته تقريبًا. وكان الجيش المقفر محكوما عليه بالسقوط.

أولئك الذين لقوا حتفهم كانوا نصف خطوة للخالد البشري. لقد كانوا خبراء الذروة في عالم التدريب ، وجود إلهي في قلوب عدد لا يحصى من المتدربين. الآن ، كلهم كانوا يموتون بسرعة واحدا تلو الأخر . لا أحد يحلم أو حتى يجرؤ على تخيل مثل هذا المشهد.

****************************************************

مع رفرفة من أجنحته المشتعلة ، وصل أمام الوصي الحادي عشر في غمضة عين مع سيفه. فجأة ، ضوء سيف مخيف تم إطلاقه ، وتحولت إلى شبكة سيوف  حاصرت الوصي الحادي عشر بالكامل.

ترجمة:  Mr. White

إذا كانت تعويذة مراسلة عادية ، فقد لا يهتم جيانغ شين بهذا مطلقًا، لأنه داخل نطاقه ، لا يمكن إرسال أية رسائل. على كل حال، تعويذة الإرسال التي احتفظ بها الوصي الثاني صنعت من قبل الخالدين. لذا ، لم يكن جيانغ تشن متأكداً مما إذا كانت الرسالة لا يمكن أن تنتقل خارج نطاقه.

تدقيق: Tahtoh

“أرغ! الأخ الثالث! “الوصي الحادي عشر بكى بألم.

“همف! من تحسب نفسك حتى تجرأ على قتالي؟ مت الآن!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط