الهجمة الحاسمة
1055 – الهجمة الحاسمة
“بالتأكيد. هذا الرجل لديه حظ كبير سيتبعه لبقية حياته “.
* هونغ لونغ*
لقد تفاجأ جيانغ تشن. على الرغم من أن الأصفر الكبير كان يمتلك الدم الكامل للوحوش الإلهية ، إلا أنه لم يكن في هذا المكان من قبل. إذن كيف كان من الممكن أن يعرف شيئًا متعلقًا به؟ هل حقا لديه الذاكرة البدائية للعالم الخالد؟
كان مشهد السماء الملبدة بالغيوم ، حيث واجه جيانغ تشن و الأصفر الكبير المحنة المذهلة للغاية . مشهد مواجهة السلف غرينلوتوس للمحنة الخالدة لم يكن قريبا حتى من المشهد الحالي . كان أحدهم عبقريًا وحشيا والآخر كان شيطانًا مع سلالة دم وحش إلهي . بكل تأكيد ، كانت كل ضربة صاعقة أقوى بكثير من البرق الذي يواجهه أي خالد بشري .
*روااار…*
…………
بدا الأصفر الكبير كما لو كان يستحم في بحر من الصواعق. كان جسمه الرائع يدور بلا توقف. في كل مرة تصيبه صاعقة ، فإنه يشعر وكأنها حكة فقط ، وغير مؤذيةٍ تمامًا.
شتم جيانغ تشن بغضب. بوضوح ، كان هناك شخص ما يحاول أن يأخذ حياته بينما كان يصعد إلى العالم الخالد. دون أن يطيل التفكير، استدعى معبد التنين السلف للف جسده.
“واكاكاكا! هذا جميل!” صاح الأصفر الكبير في حماس.
بعد أن غادر الاثنان ، وبدلاً من إجراء بعض المحادثات الصغيرة ، عاد كل منهم إلى العزلة. لقد حددوا بالفعل هدفهم التالي ، التقدم إلى العالم الخالد. كان عليهم أن يعترفوا بأن حياتهم ستكون مملة دون جيانغ تشن إلى جانبهم. لقد أحبوا أن يكونوا مع شخص حماسي مثل جيانغ تشن و الذي يعطيهم دفعة من الأدرينالين من حين إلى آخر. لقد قرروا أن يتبعوا خطوات جيانغ تشن وأن يكونوا إلى جانبه ، ليساعدوه على خلق عالم آخر خاص بهم لحظة وصولهم إلى العالم الخالد.
يومٌ مثل هذا بالتأكيد يوم لا ينسى و يومٌ مثير للغاية. بعد أن ينجو المرء من هذا ، سيرتفع إلى السماوات و يدخل عالماً آخر، مثل فراشة تتحرر من شرنقتها.
استغرق الأمر منه بضع لحظات لمعرفة الدافع وراء الهجوم.
بالنسبة لأي متدرب لديه القدرة على بدأ المحنة ، يمكن لمحيط البرق أن يحسن من قدراته و قوته بصورة كبيرة. لنأخذ الأصفر الكبير ، الذي كان يمتلك سلالة دم وحش إلهي كمثال ، لن يتم تحسين قوته القتالية فحسب ، بل ستغدو بنية جسده أكثر ثباتًا بعد تلقي ضربات الصاعقة المخيفة.
“ابن الكلب! من الذي يحاول قتلي؟ هل يمكن أن يكون هناك عدو لي حتى قبل وصولي إلى العالم الخالد؟”
في هذه الأثناء ، لم يكن لدى جيانغ تشن فكرة عن اسم المحنة التي كان يواجهها ، لكنه كان يمكن أن يشعر أن قوتها كانت أكبر مرتين على الأقل مقارنة بالأصفر الكبير . كانت لكل ضربة صاعقة القدرة على تدمير الأرض أسفله ، لتحولها إلى خراب.
عندما دخلوا الممر ، لاحظ أن الأصفر الكبير كان في نوع من التأمل العميق.
ولكن مرة أخرى ، لا يمكن لأي من الضربات أن تتسبب في أي ضرر له وهو في هيئة جسد التنين الضخم . على مدار فترة تدريبه ، اكتسب خبرة كبيرة من جميع محن الصاعقة التي واجهها. بالإضافة إلى ذلك ، تم تدريب جسده على امتصاص كمية هائلة من البرق ، مما جعله محصنا ضد جميع هذه الصواعق.
“الأصفر الكبير ، ما الذي يزعجك؟”
*اززز ازززز…*
لكن في هذه اللحظة ، شعر جيانغ تشن بتشي شديدة الخطورة من أعماق قلبه قبل أن يرى ضوءًا أبيض اللون يسقط عليه من الأعلى فجأة ، مثل شفرة حادة وغير قابلة للتدمير تخترق الممر. بدا وكأن الهدف كان جيانغ شين وحده.
لقد تحول السيف المقدس السماوي تمامًا إلى سيف تنين ذو مظهرٍ إلهي ظل يحوم حول جيانغ تشن. الضوء الذي يشع من السيف شقَّ الفراغ. كان السلاح الأصلي و الذي رافق جيانغ تشن في حياته الماضية وسيواصل القيام بنفس الشيء في هذه الحياة. بالنظر إلى أنه كان قد وصل للتو إلى عالم البشري الخالد، فإن رعب قوة سيفه كانت تفوق الخيال.
**********************************************
“هذا مذهل! إن محنة البرق الخاصة بجيانغ تشن مخيفة أكثر من محنة السلف غرينلوتوس بعشر أضعافٍ على الأقل. أخشى أنه هو الوحيد القادر على بدء وتحمل مثل هذه المحنة المرعبة. إذا كنا نحن في موقعه في الوقت الحالي ، فلا يساورني أدنى شك في أننا سنموت بالتأكيد في بحر البرق ذاك “.
كان جيانغ تشن على الجانب الآخر محاطاً بشعاع الضوء ، ولم يعطى فرصة للهروب.
“هذا صحيح. كنت هناك عندما بدأ السلف غرينلوتوس محنته ، لكن لا يمكن مقارنتها بمحنة برق جيانغ تشن. لقد قُدر له أن يحقق إنجازات لا حصر لها في المستقبل. أنا متأكد من أنه لن يكون بشرياً خالدًا عاديًا عندما يصعد إلى العالم الخالد “.
“بالتأكيد. هذا الرجل لديه حظ كبير سيتبعه لبقية حياته “.
*بارف!*
……….
“اللعنة! ما الذي يجري بحق الجحيم؟” لعن الأصفر الكبير.
فوجئ الجميع ، حتى بالنسبة للأسلاف النصف خالدين الذين لديهم فهم أوضح للتدريب في عالم البشري الخالد. لقد تمكنوا من تحديد موهبة جيانغ تشن المرعبة فقط من خلال النظر في قوة صاعقة المحنة. لقد كانوا متأكدين من أنه لن يكون مثل أي شخص خالد متواضع وصل للتو إلى عالم جديد.
ولكن مرة أخرى ، لا يمكن لأي من الضربات أن تتسبب في أي ضرر له وهو في هيئة جسد التنين الضخم . على مدار فترة تدريبه ، اكتسب خبرة كبيرة من جميع محن الصاعقة التي واجهها. بالإضافة إلى ذلك ، تم تدريب جسده على امتصاص كمية هائلة من البرق ، مما جعله محصنا ضد جميع هذه الصواعق.
في هذه اللحظة ، كان جيانغ تشن يمر بنوع فريد من التقدم تحت البرق. تم تعزيز كل من السيف المقدس السماوي ومعبد السلف التنين، لا سيما معبد السلف التنين الذي يمكن أن يلتهم كمية هائلة من البرق ويحوله إلى طاقته الخاصة. يبدو أن الطابق الثاني عشر من المعبد سيتشكل تمامًا بمجرد انتهاء المحنة.
لقد تحول السيف المقدس السماوي تمامًا إلى سيف تنين ذو مظهرٍ إلهي ظل يحوم حول جيانغ تشن. الضوء الذي يشع من السيف شقَّ الفراغ. كان السلاح الأصلي و الذي رافق جيانغ تشن في حياته الماضية وسيواصل القيام بنفس الشيء في هذه الحياة. بالنظر إلى أنه كان قد وصل للتو إلى عالم البشري الخالد، فإن رعب قوة سيفه كانت تفوق الخيال.
أيضا ، مع مساعدة من المحنة ، مستوى تدريبه كان يرتفع بلا توقف. كانت علامات التنين في جسده تتكثّف بجنون.
“لا شيء. لقد تذكرت بعض من ذكرياتي القديمة فيما يتعلق بالعالم الخالد. هل ترغب في سماع شيء عن ذلك؟ ”
من (160000)..(170000)..(180000)..(190000) إلى (200000) علامة تنين!
على كل حال ، لم يسأل جيانغ تشن عن ذلك. أراد أن يسمع أي نوع من الأشياء تواجدت في ذاكرة الأصفر الكبير. بعد أن تم تجسيده في عالم أصل القديس ، كان يشبه الشخص القوي الذي يمتلك كل شيء تحت سيطرته ، ولكن العالم الخالد كان مكانًا جديدًا تمامًا بالنسبة له.
استمر الأمر لمدة 20 دقيقة ووصل العدد الإجمالي لعلامات التنين في جسده إلى 200000 ، مما دفع بتدريبه إلى البشري الخالد في المراحل المتأخرة . مع هذا النوع من القوة ، يمكنه حل أي خطر قد يواجهه تقريبًا.
“تشن اير”.
وفي الوقت نفسه ، وصلت محنة الأصفر الكبير إلى نهايتها. السماء الملبدة بالغيوم عادت إلى لونها المعتاد. كان كلاهما يقف معًا ، يحدق في الحشد أدناه.
*هونغ لونغ … *
“تشن اير”.
فوجئ الجميع ، حتى بالنسبة للأسلاف النصف خالدين الذين لديهم فهم أوضح للتدريب في عالم البشري الخالد. لقد تمكنوا من تحديد موهبة جيانغ تشن المرعبة فقط من خلال النظر في قوة صاعقة المحنة. لقد كانوا متأكدين من أنه لن يكون مثل أي شخص خالد متواضع وصل للتو إلى عالم جديد.
“الأخ تشن.”
وفي الوقت نفسه ، وصلت محنة الأصفر الكبير إلى نهايتها. السماء الملبدة بالغيوم عادت إلى لونها المعتاد. كان كلاهما يقف معًا ، يحدق في الحشد أدناه.
“الصغير تشن”.
أصبح الجميع ، بمن فيهم (جيانغ تشن هاي) و(يان تشين يو) و( وو نينغ تشو) و(هان يان) و(الطاغية) و( وو جيو) و (يوي زيهان) و (نانغونغ وينتيان) وغيرهم ، متوترين. لقد كانوا عائلته وأصدقائه. لقد بدوا متجهمين لأنهم علموا أن الوقت قد حان ليصعد جيانغ تشن و الأصفر الكبير إلى العالم الخالد .
……….
استغرق الأمر منه بضع لحظات لمعرفة الدافع وراء الهجوم.
أصبح الجميع ، بمن فيهم (جيانغ تشن هاي) و(يان تشين يو) و( وو نينغ تشو) و(هان يان) و(الطاغية) و( وو جيو) و (يوي زيهان) و (نانغونغ وينتيان) وغيرهم ، متوترين. لقد كانوا عائلته وأصدقائه. لقد بدوا متجهمين لأنهم علموا أن الوقت قد حان ليصعد جيانغ تشن و الأصفر الكبير إلى العالم الخالد .
يومٌ مثل هذا بالتأكيد يوم لا ينسى و يومٌ مثير للغاية. بعد أن ينجو المرء من هذا ، سيرتفع إلى السماوات و يدخل عالماً آخر، مثل فراشة تتحرر من شرنقتها.
لم يكن جيانغ تشن رجلاً غير حاسم و متردد. لم يتأثر عاطفياً عندما قرر سحب العلامة الخالدة.
استمر الأمر لمدة 20 دقيقة ووصل العدد الإجمالي لعلامات التنين في جسده إلى 200000 ، مما دفع بتدريبه إلى البشري الخالد في المراحل المتأخرة . مع هذا النوع من القوة ، يمكنه حل أي خطر قد يواجهه تقريبًا.
*هونغ لونغ … *
في هذه الأثناء ، لم يكن لدى جيانغ تشن فكرة عن اسم المحنة التي كان يواجهها ، لكنه كان يمكن أن يشعر أن قوتها كانت أكبر مرتين على الأقل مقارنة بالأصفر الكبير . كانت لكل ضربة صاعقة القدرة على تدمير الأرض أسفله ، لتحولها إلى خراب.
بعد ذلك مباشرة ، أشعّ عمودان من الضوء الذهبي من الأعلى، ليغلفوا جيانغ تشن و الأصفر الكبير. كان الممر الذي من شأنه أن يؤدي بهم إلى العالم الخالد. قريبا ، بدأت أجسادهم تتلاشى.
*هونغ لونغ … *
“يا أبي ، اغفر لابنك المُقصِّر. شياو يو ، الأخت نينغ ، آه يان ، الطاغية ، آه نان ، سأنتظركم في العالم الخالد. رجاءً ساعدوا في الاعتناء بسلالة مارينال “.
فوجئ الجميع ، حتى بالنسبة للأسلاف النصف خالدين الذين لديهم فهم أوضح للتدريب في عالم البشري الخالد. لقد تمكنوا من تحديد موهبة جيانغ تشن المرعبة فقط من خلال النظر في قوة صاعقة المحنة. لقد كانوا متأكدين من أنه لن يكون مثل أي شخص خالد متواضع وصل للتو إلى عالم جديد.
اختفى تماما بعد ترك كلماته الأخيرة. على الرغم من أنهم ذهبوا إلى الأبد ، فقد تركوا علامةً ومجدًا أبديين في هذه الأرض. سيكون جيانغ تشن بالتأكيد رمزًا تاريخياً لا ينسى في هذا العالم.
“تشن اير”.
بعد أن غادر الاثنان ، وبدلاً من إجراء بعض المحادثات الصغيرة ، عاد كل منهم إلى العزلة. لقد حددوا بالفعل هدفهم التالي ، التقدم إلى العالم الخالد. كان عليهم أن يعترفوا بأن حياتهم ستكون مملة دون جيانغ تشن إلى جانبهم. لقد أحبوا أن يكونوا مع شخص حماسي مثل جيانغ تشن و الذي يعطيهم دفعة من الأدرينالين من حين إلى آخر. لقد قرروا أن يتبعوا خطوات جيانغ تشن وأن يكونوا إلى جانبه ، ليساعدوه على خلق عالم آخر خاص بهم لحظة وصولهم إلى العالم الخالد.
تدقيق: Tahtoh
…………
تغير تعبير جيانغ تشن بعد الاستماع إلى الأصفر الكبير. لم يكن يعتقد أبدًا أن البشر الخالدين ، الذين كانوا شخصيات إلهية في عالم أصل القديس، أن يكونوا الأكثر شيوعًا في العالم الخالد. هذا بالتأكيد سيوجه ضربة عقلية لأي خبير كان قد صعد للتو إلى العالم الخالد.
شعر جيانغ تشن و الأصفر الكبير كما لو أنهم دخلوا نوعا من الأنفاق الوهمية. تركوا أنفسهم مع التيار ، ليسمحوا للقوة غير المرئية بدفعهم للأعلى.
**********************************************
“أتساءل كيف يبدوا العالم الخالد.” عيون جيانغ تشن أضاءت.
وفي الوقت نفسه ، وصلت محنة الأصفر الكبير إلى نهايتها. السماء الملبدة بالغيوم عادت إلى لونها المعتاد. كان كلاهما يقف معًا ، يحدق في الحشد أدناه.
عندما دخلوا الممر ، لاحظ أن الأصفر الكبير كان في نوع من التأمل العميق.
اختفى تماما بعد ترك كلماته الأخيرة. على الرغم من أنهم ذهبوا إلى الأبد ، فقد تركوا علامةً ومجدًا أبديين في هذه الأرض. سيكون جيانغ تشن بالتأكيد رمزًا تاريخياً لا ينسى في هذا العالم.
“الأصفر الكبير ، ما الذي يزعجك؟”
عندما دخلوا الممر ، لاحظ أن الأصفر الكبير كان في نوع من التأمل العميق.
جيانغ تشن ربت على رأس الأصفر الكبير .
شعر كما لو أن روحه ستنكسر أيضاً ، ويمكن أن يموت في أي لحظة. ومع ذلك ، بدلا من قتله ، وَشَمَ شعاعُ الضوء علامةً في أعماق روحه .
“لا شيء. لقد تذكرت بعض من ذكرياتي القديمة فيما يتعلق بالعالم الخالد. هل ترغب في سماع شيء عن ذلك؟ ”
كان جيانغ تشن مذهولا. حتى مع قوته التي وصلت إلى البشري الخالد في المراحل المتأخرة ، شعر بأنه عاجز مثل النملة عندما واجه هذا الضوء.
ابتسم الأصفر الكبير .
“الصغير تشن”.
“أنت تعرف بعض الأشياء عن العالم الخالد؟”
“أتساءل كيف يبدوا العالم الخالد.” عيون جيانغ تشن أضاءت.
لقد تفاجأ جيانغ تشن. على الرغم من أن الأصفر الكبير كان يمتلك الدم الكامل للوحوش الإلهية ، إلا أنه لم يكن في هذا المكان من قبل. إذن كيف كان من الممكن أن يعرف شيئًا متعلقًا به؟ هل حقا لديه الذاكرة البدائية للعالم الخالد؟
*هونغ لونغ … *
على كل حال ، لم يسأل جيانغ تشن عن ذلك. أراد أن يسمع أي نوع من الأشياء تواجدت في ذاكرة الأصفر الكبير. بعد أن تم تجسيده في عالم أصل القديس ، كان يشبه الشخص القوي الذي يمتلك كل شيء تحت سيطرته ، ولكن العالم الخالد كان مكانًا جديدًا تمامًا بالنسبة له.
“الأصفر الكبير ، ما الذي يزعجك؟”
” العالم الخالد الشاسع أكبر من أن يتخيله المرء ، والخالد البشري هو أدنى مستوى تدريب في هذا العالم. وهكذا ، فإن كونك خالدا بشرياً ليس صفقة كبيرة في العالم الخالد.” قال الأصفر الكبير بتعبيرات رسمية.
لم يعد يرى جيانغ تشن بعد انفصاله عن الممر. كان من المؤسف أنه لا يستطيع المساعدة على الرغم من أنه كان يعلم أن جيانغ تشن كان يواجه حاليا خطرا غير مسبوق.
تغير تعبير جيانغ تشن بعد الاستماع إلى الأصفر الكبير. لم يكن يعتقد أبدًا أن البشر الخالدين ، الذين كانوا شخصيات إلهية في عالم أصل القديس، أن يكونوا الأكثر شيوعًا في العالم الخالد. هذا بالتأكيد سيوجه ضربة عقلية لأي خبير كان قد صعد للتو إلى العالم الخالد.
1055 – الهجمة الحاسمة
“هناك العديد من العوالم بعد عالم البشري الخالد مثل الخالد الأرضي ، الخالد السماوي ، الخالد الإلهي ، عالم الخالد الذهبي، الخ. إلخ. نحن نصل إلى نهاية الممر. سأشرح أكثر عندما نكون داخل العالم الخالد.” قال الأصفر الكبير ، لكن الممر اهتز بعنف فجأة. ثم بدئوا في رؤية الضوء في نهاية النفق.
بدا الأصفر الكبير كما لو كان يستحم في بحر من الصواعق. كان جسمه الرائع يدور بلا توقف. في كل مرة تصيبه صاعقة ، فإنه يشعر وكأنها حكة فقط ، وغير مؤذيةٍ تمامًا.
لكن في هذه اللحظة ، شعر جيانغ تشن بتشي شديدة الخطورة من أعماق قلبه قبل أن يرى ضوءًا أبيض اللون يسقط عليه من الأعلى فجأة ، مثل شفرة حادة وغير قابلة للتدمير تخترق الممر. بدا وكأن الهدف كان جيانغ شين وحده.
فوجئ الجميع ، حتى بالنسبة للأسلاف النصف خالدين الذين لديهم فهم أوضح للتدريب في عالم البشري الخالد. لقد تمكنوا من تحديد موهبة جيانغ تشن المرعبة فقط من خلال النظر في قوة صاعقة المحنة. لقد كانوا متأكدين من أنه لن يكون مثل أي شخص خالد متواضع وصل للتو إلى عالم جديد.
“شيء ما خطأ ، الأصفر الكبير ، ابتعد!”
عندما دخلوا الممر ، لاحظ أن الأصفر الكبير كان في نوع من التأمل العميق.
كان جيانغ تشن مذهولا. حتى مع قوته التي وصلت إلى البشري الخالد في المراحل المتأخرة ، شعر بأنه عاجز مثل النملة عندما واجه هذا الضوء.
شعر كما لو أن روحه ستنكسر أيضاً ، ويمكن أن يموت في أي لحظة. ومع ذلك ، بدلا من قتله ، وَشَمَ شعاعُ الضوء علامةً في أعماق روحه .
لأنهم كانوا يسافرون في نفس الممر ، سيتأثر الأصفر الكبير إذا تعرض للهجوم. على الفور ، قام جيانغ تشن بتمديد ذراعه لفصل الممر إلى قسمين بالقوة. في غمضة عين ، اختفى الأصفر الكبير .
“ابن الكلب! من الذي يحاول قتلي؟ هل يمكن أن يكون هناك عدو لي حتى قبل وصولي إلى العالم الخالد؟”
“اللعنة! ما الذي يجري بحق الجحيم؟” لعن الأصفر الكبير.
لم يعد يرى جيانغ تشن بعد انفصاله عن الممر. كان من المؤسف أنه لا يستطيع المساعدة على الرغم من أنه كان يعلم أن جيانغ تشن كان يواجه حاليا خطرا غير مسبوق.
“أتساءل كيف يبدوا العالم الخالد.” عيون جيانغ تشن أضاءت.
كان جيانغ تشن على الجانب الآخر محاطاً بشعاع الضوء ، ولم يعطى فرصة للهروب.
“هذا مذهل! إن محنة البرق الخاصة بجيانغ تشن مخيفة أكثر من محنة السلف غرينلوتوس بعشر أضعافٍ على الأقل. أخشى أنه هو الوحيد القادر على بدء وتحمل مثل هذه المحنة المرعبة. إذا كنا نحن في موقعه في الوقت الحالي ، فلا يساورني أدنى شك في أننا سنموت بالتأكيد في بحر البرق ذاك “.
“ابن الكلب! من الذي يحاول قتلي؟ هل يمكن أن يكون هناك عدو لي حتى قبل وصولي إلى العالم الخالد؟”
* هونغ لونغ*
شتم جيانغ تشن بغضب. بوضوح ، كان هناك شخص ما يحاول أن يأخذ حياته بينما كان يصعد إلى العالم الخالد. دون أن يطيل التفكير، استدعى معبد التنين السلف للف جسده.
شعر كما لو أن روحه ستنكسر أيضاً ، ويمكن أن يموت في أي لحظة. ومع ذلك ، بدلا من قتله ، وَشَمَ شعاعُ الضوء علامةً في أعماق روحه .
*هونغ لونغ … *
…………
تم كسر ما يسمى بمعبد التنين السلف غير القابل للكسر لحظة سقوط شعاع الضوء عليه . ثم ، واصلت طريقها، لتضرب جسد جيانغ تشن.
بعد أن غادر الاثنان ، وبدلاً من إجراء بعض المحادثات الصغيرة ، عاد كل منهم إلى العزلة. لقد حددوا بالفعل هدفهم التالي ، التقدم إلى العالم الخالد. كان عليهم أن يعترفوا بأن حياتهم ستكون مملة دون جيانغ تشن إلى جانبهم. لقد أحبوا أن يكونوا مع شخص حماسي مثل جيانغ تشن و الذي يعطيهم دفعة من الأدرينالين من حين إلى آخر. لقد قرروا أن يتبعوا خطوات جيانغ تشن وأن يكونوا إلى جانبه ، ليساعدوه على خلق عالم آخر خاص بهم لحظة وصولهم إلى العالم الخالد.
*بارف!*
“هناك العديد من العوالم بعد عالم البشري الخالد مثل الخالد الأرضي ، الخالد السماوي ، الخالد الإلهي ، عالم الخالد الذهبي، الخ. إلخ. نحن نصل إلى نهاية الممر. سأشرح أكثر عندما نكون داخل العالم الخالد.” قال الأصفر الكبير ، لكن الممر اهتز بعنف فجأة. ثم بدئوا في رؤية الضوء في نهاية النفق.
بصق الدم من فمه. وقد ألحق الضرر الذي لحق بمعبد التنين السلف و ضربة شعاع الضوء ضررا لا يمكن تصوره على جسده.
…………
شعر كما لو أن روحه ستنكسر أيضاً ، ويمكن أن يموت في أي لحظة. ومع ذلك ، بدلا من قتله ، وَشَمَ شعاعُ الضوء علامةً في أعماق روحه .
“الأصفر الكبير ، ما الذي يزعجك؟”
“هذه بصمة الروح. يبدو أن أحدهم لم يحاول قتلي ، لكنه أراد فقط أن يجرحني بشدة . ومع ذلك ، يمكنه تحديد موقعي في أي وقت مع هذا الشيء داخل روحي. وبعبارة أخرى ، سيلاحظ شخص ما وجودي لحظة وصولي إلى العالم الخالد. من هو هذا الشخص؟”
بعد ذلك مباشرة ، أشعّ عمودان من الضوء الذهبي من الأعلى، ليغلفوا جيانغ تشن و الأصفر الكبير. كان الممر الذي من شأنه أن يؤدي بهم إلى العالم الخالد. قريبا ، بدأت أجسادهم تتلاشى.
استغرق الأمر منه بضع لحظات لمعرفة الدافع وراء الهجوم.
“يا أبي ، اغفر لابنك المُقصِّر. شياو يو ، الأخت نينغ ، آه يان ، الطاغية ، آه نان ، سأنتظركم في العالم الخالد. رجاءً ساعدوا في الاعتناء بسلالة مارينال “.
**********************************************
لم يكن جيانغ تشن رجلاً غير حاسم و متردد. لم يتأثر عاطفياً عندما قرر سحب العلامة الخالدة.
ترجمة: Mr. White
“شيء ما خطأ ، الأصفر الكبير ، ابتعد!”
تدقيق: Tahtoh
“تشن اير”.
*هونغ لونغ … *
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
