الصاعد
1059 – الصاعد
* با!*
في هذه اللحظة ، كل واحد منهم شعر بالتوتر الشديد ، خصوصا هان كونج الذي أصبح وجهه شاحبا. كان لا يزال شابا لديه خبرة قليلة حول العالم الحقيقي ، بعد كل شيء. فقط جيانغ تشن كان هادئا. في كل مرة تقريبا عندما يواجه مشكلة ، وجهه سيكون مليئا بالثقة.
* كراك…*
على الرغم من خطر المشهد ، طالما أن الرئيس فعل كما قال جيانغ تشن ، سيكون قادرا على قتل ذلك الضفدع السام بسهولة. إذا أخذنا السم القاتل من المعادلة سيكون من السهل على الرئيس نصف خطوة للخالد الأرضي أن ينهي الضفدع.
…………
“تجاهل السم واضرب نقطة ضعفه.”
“الأخ جيانغ ، أنا ، هان الثاني ، أعتذر عن الكلمات المهينة التي قلتها. أتمنى أن يسامحني الأخ جيانغ لكوني صريحا جدا. إذا لم يكن لوجودك اليوم ، قرية هان كان يمكن أن تعاني بشدة بسبب موتنا.”
الرئيس سمع صوت جيانغ تشن في عقله في الوقت الذي واجه فيه وابلا من السهام المسمومة ، كان من المستحيل لأحد أن لا يخشى ذلك لكن الرئيس كان لديه طرق أخرى ، صر أسنانه و فعل ما قاله له جيانغ تشن. لسبب ما ، شعر بثقة لا يمكن تفسيرها في ذلك الشاب الغامض على العربة.
“هاها…”
“العاصفة المطرية المتتالية!الرئيس صرخ”
“رئيس ، هل أنت بخير؟”
هز السيف في يده. عدد لا يحصى من الأضواء أشعت من السيف ، شكّل شبكة سيف ضخمة أطلقت مثل عاصفة مطرية لتصطدم مع كل السهام السامة القادمة.
لكنه لا يستطيع أن يهتم كثيرا . بينما يقاوم السم المتآكل في جسمه ، كان لا بد أن يهاجم. حيث قام بأقوى هجوم له ، وتضاعفت سرعته وتحرك سيفه مثل الثعبان السام ، ليصل إلى أسفل فك الضفدع السام في طرفة عين.
* كراك…*
القرويون حاصروه ودرسوه جيدا، سمعوا عندما صرخ رئيسهم في العذاب ورأوا السم أمطر عليه. كان لديهم صعوبة في تصديق أن رئيسهم كان جيّدا كأنه جديد بعد علاج قصير من جيانغ تشن.
كان هناك سائل سام في كل مكان ، مما جعل من المستحيل تقريبا تشتيت كل منهم حتى مع عاصفة مطرية متتالية كثيفة. عدد لا يحصى من السائل السام هبط على جسم الرئيس و انتشر فورا خلال جلده.
لكنه لا يستطيع أن يهتم كثيرا . بينما يقاوم السم المتآكل في جسمه ، كان لا بد أن يهاجم. حيث قام بأقوى هجوم له ، وتضاعفت سرعته وتحرك سيفه مثل الثعبان السام ، ليصل إلى أسفل فك الضفدع السام في طرفة عين.
* هسس!*
“هاها! أنا بخير ، بخير حقا”
الرئيس امتص نفسا عميق. وقد تم اعتبار سم الضفدع السفلي السام بأنه سام جدا. كان يمكن أن يشعر أن السم كان يأكل جسده بسرعة. لحسن الحظ, كان لا يزال قادرا على منع السم من مهاجمة أعضاءه الحيوية مع تشي نصف خطوة للخالد الأرضي ، ولكنه كان في الأساس من المستحيل التخلص من هذه السموم من جسمه. بصراحة ، لو لم يكن جيانغ تشن يقول الحقيقة ، لكان ميّتا بالتأكيد.
“الأخ جيانغ تشن ، أنا هان تشانغ لينغ ، رئيس قرية هان. هل لي أن أعرف من أين أتى الأخ جيانغ تشن؟ ولماذا أتى الأخ جيانغ تشن إلى مكان كخط السماء الواحد؟” قال هان تشانغ لينغ.
لكنه لا يستطيع أن يهتم كثيرا . بينما يقاوم السم المتآكل في جسمه ، كان لا بد أن يهاجم. حيث قام بأقوى هجوم له ، وتضاعفت سرعته وتحرك سيفه مثل الثعبان السام ، ليصل إلى أسفل فك الضفدع السام في طرفة عين.
“تعال هنا بسرعة!”جيانغ تشين صرخ في إنذار
*كراك!*
هان كونج كان لديه نظرة فرحة على وجهه “الأخ الأكبر جيانغ ، أستطيع أن أرى أنك فقط بضع سنوات أكبر مني. لذا من الآن فصاعدا ، أنا سأدعوك الأخ الأكبر. لم أكن أعتقد أنك قوي جدا”
الضفدع السفلي السام شعر بخطر كبير لم يعتقد أن هذا الرجل سيكون عنيفا و لا يعرف الخوف، ميزته كانت السم القاتل الذي يجعل أي شخص رآه يتحرك بعيدا حتى في المعركة ، المعارضون سيبذلون قصارى جهدهم لكي لا يقتربوا من تحت فكه كانت نقطة الضعف محمية بالكثير من السوائل السامة على الرغم من أنها كانت منطقته الحيوية إلا أنها لم تكن قط مصدر قلق له
هان تشانغ لينغ أومأ برأسه، الطريقة التي نظروا بها إلى جيانغ تشن كانت مليئة بالاحترام لقد ولدوا وترعرعوا في العالم الخالد ، لذا علموا بأمر الصاعدين. من وجهة نظر كل واحد منهم من نجح في الصعود إلى عالمهم هم الناس المحترمين, مع الإرادة القوية والقدرات الغير عادية.
بشكل غير متوقع اليوم، صادف شخصا لم يخاف الموت من سمه. ما كان أكثر إخافة من ذلك هو أن هذا الشخص وجد بدقة نقطة الضعف تحت فكه
في هذه اللحظة ، كل واحد منهم شعر بالتوتر الشديد ، خصوصا هان كونج الذي أصبح وجهه شاحبا. كان لا يزال شابا لديه خبرة قليلة حول العالم الحقيقي ، بعد كل شيء. فقط جيانغ تشن كان هادئا. في كل مرة تقريبا عندما يواجه مشكلة ، وجهه سيكون مليئا بالثقة.
بدأ يدرك الخطر ، لكنه كان متأخر جدا. كان من المستحيل تجنب الهجوم بالسيف من الرئيس في هذه اللحظة الجزئية ، كما أن الضفدع لم يكن قويا كالرئيس.
* هسس!*
* بو تشي!*
ثم ، كل منهم انفجروا ضاحكين. لقد جعل هذا جيانغ تشن يقترب من بقيتهم. لم يعودوا يعتبرونه غريبا ، بل صديقا.
حدث كما تنبأ جيانغ تشين. رأس السيف اخترق فك الوحش السام ، دماء لا تحصى انسكبت من الجرح على وجه الرئيس.
الرئيس سمع صوت جيانغ تشن في عقله في الوقت الذي واجه فيه وابلا من السهام المسمومة ، كان من المستحيل لأحد أن لا يخشى ذلك لكن الرئيس كان لديه طرق أخرى ، صر أسنانه و فعل ما قاله له جيانغ تشن. لسبب ما ، شعر بثقة لا يمكن تفسيرها في ذلك الشاب الغامض على العربة.
“ارغ…”
“رئيس ، هل أنت بخير؟”
“كراك…”
ثم ، كل منهم انفجروا ضاحكين. لقد جعل هذا جيانغ تشن يقترب من بقيتهم. لم يعودوا يعتبرونه غريبا ، بل صديقا.
الرئيس والضفدع السام نحبا في نفس الوقت . فك الضفدع السفلي كان هشا بمجرد كسره ، تم تدمير كل أصله. بمعنى آخر ، هذا السيف أخذ حياة الوحش السام.
* با!*
الرئيس ، من ناحية أخرى ، كان يعاني من تسمم حاد. إذا لم يتم إنقاذه من قبل خبير الآن ، فانه سوف يموت في دقائق.
بشكل غير متوقع اليوم، صادف شخصا لم يخاف الموت من سمه. ما كان أكثر إخافة من ذلك هو أن هذا الشخص وجد بدقة نقطة الضعف تحت فكه
“رئيس!”
هان كونج نظر إلى جيانغ تشين على حين غرة. بقيتهم فعلوا نفس الشيء كيف يمكن لجيانغ تشن أن لا يعرف مكان خط السماء الواحد؟
هان كونغ كان يصرخ بينما كانت عيون الآخرين مذعورة ،كان الرئيس دائما شخصية عالية ومحترمة في قلوبهم. ومثّل أمل قرية هان وأقوى خبير في قريتهم. إذا مات ، ستكون ضربة كبيرة للقرية.
لقد وقف الرئيس ، يبدو متحمسا ، بعيدا عن الموت. بينما الضفدع السفلي السام كان ميتا منذ وقت طويل لا يمكن استشعار التشي منه ، لكن السم القاتل كان لا يزال في جسمه الضخم ، أي أنه لا أحد قادرا على الاقتراب منه.
“تعال هنا بسرعة!”جيانغ تشين صرخ في إنذار
“اعتقدت ذلك”
الرئيس لن يجرؤ على تجاهله نظرا لحالته الحرجة بينما كان يتحمل الألم المبرح للسم القاتل ، سار نحو جيانغ تشن مستخدما أسرع سرعته. الآن ، بقيتهم كانوا ينظرون إلى كليهما بقلق ، لكن كانوا أيضا مليئين بالترقب. بدا الأمر كما لو أن جيانغ تشن لم يكن يتفاخر وكان لديه طرق لانقاذ رئيسهم.
لقد وقف الرئيس ، يبدو متحمسا ، بعيدا عن الموت. بينما الضفدع السفلي السام كان ميتا منذ وقت طويل لا يمكن استشعار التشي منه ، لكن السم القاتل كان لا يزال في جسمه الضخم ، أي أنه لا أحد قادرا على الاقتراب منه.
* با!*
وضع جيانغ تشن كفيه خلف ظهر الرئيس وبدأ بتوزيع مهارة تحويل التنين. ثم ، كل السم في جسم الرئيس تدفق إلى جسم جيانغ تشن خلال راحة يديه ، كما لو كان يستدعيه. في بعض ومضات فقط ، كل السم تم امتصاصه بعيدا من قبل جيانغ تشن
وضع جيانغ تشن كفيه خلف ظهر الرئيس وبدأ بتوزيع مهارة تحويل التنين. ثم ، كل السم في جسم الرئيس تدفق إلى جسم جيانغ تشن خلال راحة يديه ، كما لو كان يستدعيه. في بعض ومضات فقط ، كل السم تم امتصاصه بعيدا من قبل جيانغ تشن
“آه كونغ محق بشأن ذلك أنا بالفعل صاعد. لقد صعدت للتو من العالم الفاني وعانيت من بعض الإصابات حتى قبل أن أصل إلى هنا لذا ، أنا أحمق عندما يتعلق الأمر بأي شيء عن العالم الخالد.” جيانغ تشن تكلم بصدق.
وجه الرئيس كان مصدوما لرؤية هذا المشهد الذي لا يمكن تصوره، بدون تجربة هذا شخصيا ، هو لا يعتقد بأنه كان هناك مثل هذا الشيء الغريب بين السماوات والأرض. على المرء أن يعرف أن السم ينتمي إلى الضفدع السام كيف يمكن لأي شخص أن يمتص كل السم القاتل بهذه السهولة؟ هو يمكن أن يشعر أيضا بأن جيانغ تشن لم يخرج السم بنوع من المهارة لكن امتص السم مباشرة.
ترجمة: Jester
“لا تتحرك ، لقد أصبت بالسم وسوف أساعدك على الشفاء” قال جيانغ تشن و وجّه جوهر الخشب في جسم الرئيس.
هان تشانغ لينغ أومأ برأسه، الطريقة التي نظروا بها إلى جيانغ تشن كانت مليئة بالاحترام لقد ولدوا وترعرعوا في العالم الخالد ، لذا علموا بأمر الصاعدين. من وجهة نظر كل واحد منهم من نجح في الصعود إلى عالمهم هم الناس المحترمين, مع الإرادة القوية والقدرات الغير عادية.
ثم ارتجف جسده وازدادت الصدمة على وجهه . جوهر الخشب أعطاه شعورا مريحا وقويا و الذي يمكن حتى أن يبعث شخصا ميّتا إلى الحياة. في دقيقة واحدة فقط ، هو يمكن أن يشعر بأن كل جروحه شفيت. ليس هذا فقط ، لقد حصل على بعض الفوائد بسبب تأثير جوهر الخشب حتى أن زراعته تحسنت قليلا ، تاركا إياه على بعد نصف خطوة صغيرة فقط من عالم الخالد الأرضي الحقيقي.
هان كونج كان لديه نظرة فرحة على وجهه “الأخ الأكبر جيانغ ، أستطيع أن أرى أنك فقط بضع سنوات أكبر مني. لذا من الآن فصاعدا ، أنا سأدعوك الأخ الأكبر. لم أكن أعتقد أنك قوي جدا”
“لقد تم الأمر.”
الرئيس والضفدع السام نحبا في نفس الوقت . فك الضفدع السفلي كان هشا بمجرد كسره ، تم تدمير كل أصله. بمعنى آخر ، هذا السيف أخذ حياة الوحش السام.
جيانغ تشن أزال يديه من ظهر الرئيس. السم الذي امتصه كان غير مؤذي بالنسبة له وأصبح غذائه.
الرئيس ضحك بسعادة التفت لينظر إلى جيانغ تشن بتعبير جليل في عينيه, ضم قبضاته و حيّاه بشدة “لم أعتقد أبدا أن الأخ جيانغ تشن هو رجل حكيم, أنت حقا نبيل جدا وأيضا خبير استثنائي. حتى الضفدع السام السفلي يمكنك التعامل معه بسهولة . لو لم يكن الأخ جيانغ تشن هنا اليوم ، أخشى أننا سنكون في خطر حقيقي.”
لقد وقف الرئيس ، يبدو متحمسا ، بعيدا عن الموت. بينما الضفدع السفلي السام كان ميتا منذ وقت طويل لا يمكن استشعار التشي منه ، لكن السم القاتل كان لا يزال في جسمه الضخم ، أي أنه لا أحد قادرا على الاقتراب منه.
حدث كما تنبأ جيانغ تشين. رأس السيف اخترق فك الوحش السام ، دماء لا تحصى انسكبت من الجرح على وجه الرئيس.
“رئيس ، هل أنت بخير؟”
“هاها…”
القرويون حاصروه ودرسوه جيدا، سمعوا عندما صرخ رئيسهم في العذاب ورأوا السم أمطر عليه. كان لديهم صعوبة في تصديق أن رئيسهم كان جيّدا كأنه جديد بعد علاج قصير من جيانغ تشن.
…………
“هاها! أنا بخير ، بخير حقا”
“خط السماء الواحد؟ لأكون صريحا ، لا أعرف ما هذا المكان وأين كنت، آمل أن يخبرني الرئيس بالمزيد عن ذلك” أجاب جيانغ تشين.
الرئيس ضحك بسعادة التفت لينظر إلى جيانغ تشن بتعبير جليل في عينيه, ضم قبضاته و حيّاه بشدة “لم أعتقد أبدا أن الأخ جيانغ تشن هو رجل حكيم, أنت حقا نبيل جدا وأيضا خبير استثنائي. حتى الضفدع السام السفلي يمكنك التعامل معه بسهولة . لو لم يكن الأخ جيانغ تشن هنا اليوم ، أخشى أننا سنكون في خطر حقيقي.”
* هسس!*
“ليست هناك حاجة لأن تكون مهذبا جدا ، رئيس. لقد أنقذتموني جميعا و لا أستطيع أن أراكم تموتون جميعا”
“اعتقدت ذلك”
جيانغ تشن ابتسم. مع العلم أن هذه المجموعة من القرويين كانوا أناس طيبي القلب ، لن يسمح للضفدع السفلي السام بقتلهم.
لكنه لا يستطيع أن يهتم كثيرا . بينما يقاوم السم المتآكل في جسمه ، كان لا بد أن يهاجم. حيث قام بأقوى هجوم له ، وتضاعفت سرعته وتحرك سيفه مثل الثعبان السام ، ليصل إلى أسفل فك الضفدع السام في طرفة عين.
“الأخ جيانغ تشن يعرف حقا بعض الأشياء، وجد على الفور نقطة ضعف الضفدع السفلي السام الذي نادرا ما يُرى مع مجرد لمحة”
“كراك…”
“ليس ذلك فقط ، الأخ جيانغ محصن ضد سم الضفدع. بالنسبة لإنسان إعجازي مثله ، لن أصدق ذلك حتى لو كنت مهددا بالموت.”
“لا تتحرك ، لقد أصبت بالسم وسوف أساعدك على الشفاء” قال جيانغ تشن و وجّه جوهر الخشب في جسم الرئيس.
“الأخ جيانغ ، أنا ، هان الثاني ، أعتذر عن الكلمات المهينة التي قلتها. أتمنى أن يسامحني الأخ جيانغ لكوني صريحا جدا. إذا لم يكن لوجودك اليوم ، قرية هان كان يمكن أن تعاني بشدة بسبب موتنا.”
…………
…………
“الأخ جيانغ ، أنا ، هان الثاني ، أعتذر عن الكلمات المهينة التي قلتها. أتمنى أن يسامحني الأخ جيانغ لكوني صريحا جدا. إذا لم يكن لوجودك اليوم ، قرية هان كان يمكن أن تعاني بشدة بسبب موتنا.”
بعد المعركة ، تغيّرت نظرة القرويين نحو جيانغ تشن تماما. أولئك الذين تحدثوا باستخفاف عن جيانغ تشن اعتذروا له فورا. ومن بين جميع التجارب التي اكتسبوها من العالم الخارجي ، تمكنوا من تمييز الخصائص المميزة لهذا الشاب الذي أشعت رباطة جأشه بحيث لا تتناسب مع عمره ، ويمكن أن يظل هادئا في وجه الخطر الشديد. لم يكن لديهم شك بأن هذا الرجل ليس شخصا عاديا
“هل أنت متأكد ، الأخ الأكبر جيانغ؟ أنت لا تعرف حتى خط السماء الواحد؟ أنت لست صاعدا ، أليس كذلك؟”
“كما قلت ، كان من الصواب إنقاذ الأرواح. الناس الطيبون مع الأعمال الجيدة ستتم مباركتهم ومكافأتهم.”
الرئيس سمع صوت جيانغ تشن في عقله في الوقت الذي واجه فيه وابلا من السهام المسمومة ، كان من المستحيل لأحد أن لا يخشى ذلك لكن الرئيس كان لديه طرق أخرى ، صر أسنانه و فعل ما قاله له جيانغ تشن. لسبب ما ، شعر بثقة لا يمكن تفسيرها في ذلك الشاب الغامض على العربة.
هان كونج كان لديه نظرة فرحة على وجهه “الأخ الأكبر جيانغ ، أستطيع أن أرى أنك فقط بضع سنوات أكبر مني. لذا من الآن فصاعدا ، أنا سأدعوك الأخ الأكبر. لم أكن أعتقد أنك قوي جدا”
* بو تشي!*
“هاها…”
1059 – الصاعد
ثم ، كل منهم انفجروا ضاحكين. لقد جعل هذا جيانغ تشن يقترب من بقيتهم. لم يعودوا يعتبرونه غريبا ، بل صديقا.
جيانغ تشن أزال يديه من ظهر الرئيس. السم الذي امتصه كان غير مؤذي بالنسبة له وأصبح غذائه.
واصلوا رحلتهم أما بالنسبة لجثة الضفدع السفلي السام ، فإنهم تركوها هناك. لا أحد ماعدا مزارعي السم سيقتربون منه. على الرغم من أن جيانغ تشن كان قادرا على صقل روحه الشيطانية ، لم يكن مهتما بتنقية الروح الشيطانية لوحش من مرحلة الخالد البشري المتأخر.
“هل أنت متأكد ، الأخ الأكبر جيانغ؟ أنت لا تعرف حتى خط السماء الواحد؟ أنت لست صاعدا ، أليس كذلك؟”
“الأخ جيانغ تشن ، أنا هان تشانغ لينغ ، رئيس قرية هان. هل لي أن أعرف من أين أتى الأخ جيانغ تشن؟ ولماذا أتى الأخ جيانغ تشن إلى مكان كخط السماء الواحد؟” قال هان تشانغ لينغ.
لكنه لا يستطيع أن يهتم كثيرا . بينما يقاوم السم المتآكل في جسمه ، كان لا بد أن يهاجم. حيث قام بأقوى هجوم له ، وتضاعفت سرعته وتحرك سيفه مثل الثعبان السام ، ليصل إلى أسفل فك الضفدع السام في طرفة عين.
“خط السماء الواحد؟ لأكون صريحا ، لا أعرف ما هذا المكان وأين كنت، آمل أن يخبرني الرئيس بالمزيد عن ذلك” أجاب جيانغ تشين.
واصلوا رحلتهم أما بالنسبة لجثة الضفدع السفلي السام ، فإنهم تركوها هناك. لا أحد ماعدا مزارعي السم سيقتربون منه. على الرغم من أن جيانغ تشن كان قادرا على صقل روحه الشيطانية ، لم يكن مهتما بتنقية الروح الشيطانية لوحش من مرحلة الخالد البشري المتأخر.
“هل أنت متأكد ، الأخ الأكبر جيانغ؟ أنت لا تعرف حتى خط السماء الواحد؟ أنت لست صاعدا ، أليس كذلك؟”
“هل أنت متأكد ، الأخ الأكبر جيانغ؟ أنت لا تعرف حتى خط السماء الواحد؟ أنت لست صاعدا ، أليس كذلك؟”
هان كونج نظر إلى جيانغ تشين على حين غرة. بقيتهم فعلوا نفس الشيء كيف يمكن لجيانغ تشن أن لا يعرف مكان خط السماء الواحد؟
“هل أنت متأكد ، الأخ الأكبر جيانغ؟ أنت لا تعرف حتى خط السماء الواحد؟ أنت لست صاعدا ، أليس كذلك؟”
“آه كونغ محق بشأن ذلك أنا بالفعل صاعد. لقد صعدت للتو من العالم الفاني وعانيت من بعض الإصابات حتى قبل أن أصل إلى هنا لذا ، أنا أحمق عندما يتعلق الأمر بأي شيء عن العالم الخالد.” جيانغ تشن تكلم بصدق.
“خط السماء الواحد؟ لأكون صريحا ، لا أعرف ما هذا المكان وأين كنت، آمل أن يخبرني الرئيس بالمزيد عن ذلك” أجاب جيانغ تشين.
هو يمكن أن يعلم من نغمة آه كونغ أن الارتقاء لم يكن غريبا في العالم الخالد. لذلك لم يكن هناك حاجة له لإخفاء ذلك. هؤلاء الناس لن يؤذوه.
الضفدع السفلي السام شعر بخطر كبير لم يعتقد أن هذا الرجل سيكون عنيفا و لا يعرف الخوف، ميزته كانت السم القاتل الذي يجعل أي شخص رآه يتحرك بعيدا حتى في المعركة ، المعارضون سيبذلون قصارى جهدهم لكي لا يقتربوا من تحت فكه كانت نقطة الضعف محمية بالكثير من السوائل السامة على الرغم من أنها كانت منطقته الحيوية إلا أنها لم تكن قط مصدر قلق له
“اعتقدت ذلك”
الرئيس ، من ناحية أخرى ، كان يعاني من تسمم حاد. إذا لم يتم إنقاذه من قبل خبير الآن ، فانه سوف يموت في دقائق.
هان تشانغ لينغ أومأ برأسه، الطريقة التي نظروا بها إلى جيانغ تشن كانت مليئة بالاحترام لقد ولدوا وترعرعوا في العالم الخالد ، لذا علموا بأمر الصاعدين. من وجهة نظر كل واحد منهم من نجح في الصعود إلى عالمهم هم الناس المحترمين, مع الإرادة القوية والقدرات الغير عادية.
واصلوا رحلتهم أما بالنسبة لجثة الضفدع السفلي السام ، فإنهم تركوها هناك. لا أحد ماعدا مزارعي السم سيقتربون منه. على الرغم من أن جيانغ تشن كان قادرا على صقل روحه الشيطانية ، لم يكن مهتما بتنقية الروح الشيطانية لوحش من مرحلة الخالد البشري المتأخر.
**********************************************
الرئيس امتص نفسا عميق. وقد تم اعتبار سم الضفدع السفلي السام بأنه سام جدا. كان يمكن أن يشعر أن السم كان يأكل جسده بسرعة. لحسن الحظ, كان لا يزال قادرا على منع السم من مهاجمة أعضاءه الحيوية مع تشي نصف خطوة للخالد الأرضي ، ولكنه كان في الأساس من المستحيل التخلص من هذه السموم من جسمه. بصراحة ، لو لم يكن جيانغ تشن يقول الحقيقة ، لكان ميّتا بالتأكيد.
ترجمة: Jester
* كراك…*
تدقيق: Tahtoh
على الرغم من خطر المشهد ، طالما أن الرئيس فعل كما قال جيانغ تشن ، سيكون قادرا على قتل ذلك الضفدع السام بسهولة. إذا أخذنا السم القاتل من المعادلة سيكون من السهل على الرئيس نصف خطوة للخالد الأرضي أن ينهي الضفدع.
ثم ، كل منهم انفجروا ضاحكين. لقد جعل هذا جيانغ تشن يقترب من بقيتهم. لم يعودوا يعتبرونه غريبا ، بل صديقا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
